الحلقة 41: الفصل 1: الفرع الأعلى #1
الحلقة 41: الفصل 1: الفرع الأعلى #1
ملك الطيور ، هراسلفيغ ، آمن أنه ولد مع مصير بطل.
لم يكن بسبب أنه ولد كحاكم للفرع الأعلى أو لأنه كان ملك الطيور.
‘إنه عقابك.’
الصلة بين القدر.
عندما وصل تاي هو للقلعة ، شارك تحياته مع رازغريد و الفالكيريات الآخرين وبدأ في التحدث عن الأشياء التي حدثت له.
“يا ، لماذا رولو يظهر هنا؟ من الواضح أنها أنا. ألا يجب أن تتفاجئ بحقيقة أنها تنين؟”
عندما تسلق هراسلفيغ إلى العرش ، جاءت سكولد ، إحدى الأخوات الثلاث ، وأخبرته بمصيره.
أدينماها صرخت بوجهها الأحمر.
أنه كان مقدراً مع التنين الأسود ، نيدهوغ.
لم يكن مصيراً رقيقاً وحلوياً مثل مصير الزوجين.
أعداء مقدرين متناسقين مع بعضهم البعض.
كان هراسلفيغ راضياً عن ذلك. مصيره كان مرتبطاً بالتنين القديم الشرير الذي وجد مع شجرة العالم ، ألم يكن هذا أقوى دليل على أن هراسلفيغ ولد مع مصير بطل؟
واجه الرجل موت بطولي بمواجهته لأعداء لا يحصى في الحرب العظمى
هراسلفيغ جمع معلومات عن نيدهوغ ، لكن لم يكن من السهل القيام بذلك بينما كانت نيدهوغ تعيش في الجذور. ولا حتى إله الرسائل ، هيرمود ، يمكنه أن يقترب من الجذور.
“لماذا تنظرين إلي فقط؟”
نيدهوغ احتضنت سيري وقالت. سيري شعرت بالحيرة قليلاً ، لكنها كانت قد عانقت بالفعل مع أدينماها و تاي هو. وبالإضافة إلى ذلك ، لم تكن تكره مودة نيدهوغ الطفولية ، لذا عانقت ظهرها بحرارة.
لكن هراسلفيغ باستطاعته أن يحصل على مخبر قادر.
براكي و سيري لم يستطيعا التحدث بعد الآن.
هو ، الذي يمكنه أن يأتي بحرية ويذهب بين الجذور والفروع ، أخبر هراسلفيغ العديد من الأشياء حول نيدهوغ.
الوحش ، راتاتوسكر.
هو ، الذي يمكنه أن يأتي بحرية ويذهب بين الجذور والفروع ، أخبر هراسلفيغ العديد من الأشياء حول نيدهوغ.
تاي هو من المحتمل أن يكون لديه رون أكثر حتى إذا تم جمع رون سيري و براكي سوية.
نيدهوغ كانت تنين مخيف حقاً.
ذلك الرجل كان وجوداً يمثل المثل الأعلى للبطل.
كبداية ، كانت مخلوقاً شريراً لدرجة أنه لا يوجد عمالقة آخرين يقارنون بها.
براكي أومأ برأسه فقط ، لكنه كان مختلفاً لـ سيري. كان ذلك لأنها على الفور فكرت في التنين الأسود مع اسم نيدهوغ.
“لترافقك مباركة إيدون.”
“نيدهوغ ، ماذا قلت؟ ألم أقل لك ألا تقتربي من أناس غير مألوفين كما يحلو لك؟”
التنين ، الذي استاء من كل شيء في العالم ، كان يرفع سماً قاتلاً سيغطي العالم يوماً ما ، ولم يتوقف عند هذا الحد. أكلت من الجذور كل يوم لجعله يسقط. إذا لم ترش الأخوات الثلاث مياه الحياة التي يمكن أن تشفي إصابات شجرة العالم كل يوم ، لكانت شجرة العالم قد انهارت بالفعل.
لكنه لم يكن العقل الشيء الشرير الوحيد.
“سأنام مع سيدي تاي هو. علي أيضاً أن أباركه اليوم. لم أستطع فعلها بالأمس. سيدي تاي هو يحب البركات كثيراً. كثيراً.”
كان وجود قوي مناسب لاسمه تنين قديم. بناء على كلمات راتاتوسكر ، لم يكن هناك تنين آخر قوي مثله حتى لو بحثوا في أزغارد و جوتنهايم.
أكبر وأقوى تنين.
في كل مرة قام راتاتوسكر بزيارة أعلى فرع، قام بإخطار هراسلفيغ باللعنات التي كانت تهمرها نيدهوغ على العالم.
أكبر وأقوى تنين.
“كنت على قيد الحياة!”
لقد كان فظيعاً فقط بالاستماع إليه.
عندما تسلق هراسلفيغ إلى العرش ، جاءت سكولد ، إحدى الأخوات الثلاث ، وأخبرته بمصيره.
“لا ، ذلك…”
التنين الأسود ، نيدهوغ.
“ضع نفسك في موقعي.”
ذلك المراقب الفظيع والشرير للظلال كان عدو هراسلفيغ المشؤوم.
ذلك المراقب الفظيع والشرير للظلال كان عدو هراسلفيغ المشؤوم.
التنين كان له نفس الوجود كملك شيطان لذا يمكن القول أن هراسلفيغ ولد مع قدر لهزيمة الملك الشيطان.
كان هراسلفيغ راضياً عن مصيره.
لم يتكاسل في تدريبه للمبارزة المصيرية التي ستأتي ذات يوم.
أكبر وأقوى تنين.
لكن هراسلفيغ كان مالك الفرع الأعلى. كان عليه العودة من أجل مواطنيه.
هراسلفيغ لم يغادر الفرع الأعلى كما لم تغادر نيدهوغ الجذور.
كيف سيتقاتل مع الوجود الذي يعيش تحت الفروع؟
لكن مرة واحدة فقط.
لكن تاي هو قال إنه سيشرح لاحقاً. سيري كانت شخص يؤمن بـ تاي هو حتى النهاية.
هراسلفيغ غادر الفروع مرة واحدة في الماضي.
عندما أغلق تاي هو عينيه بعد أن تم دفعه بقوة أدينماها ، بدأ كوخولين بالضحك.
كان ذلك عندما وقعت الحرب العظيمة في أزغارد.
“براكي!”
لم يكن هراسلفيغ مهتماً بكيفية ظهور الحرب العظمى ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، فإن سبب تركه للفرع الأعلى كان الاستعداد للقتال ضد نيدهوغ.
فتحت أدينماها عينيها بشكل حاد وسألت. عيناها كانت باردة جداً وعنيفة.
ما مدى قوة هراسلفيغ؟
كيف سيتقاتل مع الوجود الذي يعيش تحت الفروع؟
“لترافقك مباركة إيدون.”
رأى هراسلفيغ رجلاً في العالم نزل إليه لأول مرة.
ما مدى قوة هراسلفيغ؟
لقد كان شيئاً لم يعرفه مواطنو الفرع الأعلى و فيدرفولنير ، لكن هراسلفيغ خاض أول هزيمة في حياته ضد ذلك الرجل.
وقد ظلت أفكاره كما هي حتى بعد مرور مائة عام.
—
لكنه لم يشعر بالسوء.
“أوه ، الآن بأنني أرى…”
“لا ، ذلك…”
ذلك الرجل كان وجوداً يمثل المثل الأعلى للبطل.
كان هراسلفيغ راضياً عن ذلك. مصيره كان مرتبطاً بالتنين القديم الشرير الذي وجد مع شجرة العالم ، ألم يكن هذا أقوى دليل على أن هراسلفيغ ولد مع مصير بطل؟
“لا ، ذلك…”
بطل عظيم.
“لهاث! لهاث! أنت أيضاً ، براكي!”
كان لديه سبب عادل لأن ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’ كان بحاجة لبركات الفالكيريات لزيادة معدل إكمالها.
ملك الأبطال
أدينماها ابتسمت بإشراق في نداء سيري ثم فتحت ذراعيها تماماً كما فعل تاي هو. لقد عانقت سيري قليلاً ثم وضعت شفتيها على جبهتها.
أدينماها أصبحت عازمة وقالت. تاي هو أمسك بقبضته في توتر ثم شعر بشعور ناعم ودافئ.
الوجود اللامع الذي حتى إضافة كل الصفات التي عرفها هراسلفيغ لن تكون كافية.
إذا وصل المرء إلى المستوى الذي كان عليه براكي و سيري ، فقد أصبحوا قادرين أيضاً على الشعور بكمية الرون التي يمتلكها الآخرون بمجرد النظر.
هراسلفيغ كان معجباً به.
أراد أن يكون مثله لدرجة أنه أراد أن يكتسب خبرة بأن يصبح تلميذه.
————-
“هاه؟”
————-
لكن هراسلفيغ كان مالك الفرع الأعلى. كان عليه العودة من أجل مواطنيه.
وبدلاً من ذلك ، بمجرد النظر إلى الكثافة ، كانت مجموعة براكي أعلى. مقارنة مع تاي هو ، الذي كان خارج النطاق منذ ما يقرب من عشرة أيام من العشرين يوماً الماضية ، قاتلت مجموعة براكي بشراسة كل يوم.
عندما انتهت الحرب العظيمة ، كان هراسلفيغ يسمع عن ذلك الرجل من راتاتوسكر.
واجه الرجل موت بطولي بمواجهته لأعداء لا يحصى في الحرب العظمى
لم يكن يعرف لماذا عليه أن يقدم عذراً ، لكنه شعر أنه عليه أن يفعل ذلك.
كان هراسلفيغ حزيناً جداً ، ثم أصبح عازماً.
فتحت أدينماها عينيها بشكل حاد وسألت. عيناها كانت باردة جداً وعنيفة.
أنه يوماً ما سيصبح مثل ذلك الرجل.
أنه سيصبح بطلاً عظيماً بوضع ذلك الرجل كهدف له.
وقد ظلت أفكاره كما هي حتى بعد مرور مائة عام.
—
من الواضح أن الشخص الذي كان متحمساً كان براكي ، لكن هذه المرة ، أدينماها تصرفت مثل سيري.
“تاي هو!”
“أنا الآن تنين حقيقي.”
“دعونا نتحدث عن التفاصيل في وقت لاحق. أياً كانت القضية ، سررت بلقائك يا نيدهوغ. عامليني جيداً.”
“براكي!”
أنه يوماً ما سيصبح مثل ذلك الرجل.
—
تاي هو و براكي ناديا بعضهما البعض على طريق جبلي متصل بالقلعة. ركضوا نحو بعضهم البعض وتشاركا عناق الرجال.
“ماذا ، هل قاتلت فقط في الوقت الذي لم نرك فيه؟ كلا ، الحروف الرونية ثانوية ، لكن كيف زادت مهاراتك إلى هذا الحد؟ هل هذا ممكن خلال شهرين فقط؟”
التنين الثاني لفارس التنين ، كالستيد ، الذي عقد عقدٌ معه.
“كنت على قيد الحياة!”
“أنت أيضاً ، براكي!”
وكان بعد ذلك–
ذلك المراقب الفظيع والشرير للظلال كان عدو هراسلفيغ المشؤوم.
كلاهما صرخوا مرة أخرى وعانقوا بعضهم البعض ، ولكن كلاهما انتهى بهما الأمر إدخال قوة أكثر من اللازم. بدلاً من العناق الملهم ، كان أشبه بعناق الدب ، الذي يمكن اعتباره نوع من الهجوم.
نيدهوغ حررت نفسها من أيدي أدينماها واقتربت من تاي هو.
“كووك! أنا أستسلم! استسلم! لماذا أنت بهذه القوة؟!”
ملك الطيور ، هراسلفيغ ، آمن أنه ولد مع مصير بطل.
“لهاث! لهاث! أنت أيضاً ، براكي!”
ما مدى قوة هراسلفيغ؟
في النهاية ، الذي حل كان براكي. وجوه الإثنان كانت حمراء بالكامل من إستعمالهم قوة أكثر من اللازم.
والمرأة التي حدقت في أفعالهم الغبية ابتسمت بمرارة من الجانب.
كيف سيتقاتل مع الوجود الذي يعيش تحت الفروع؟
“عانقني قليلاً ، من فضلك.”
“الكابتن سيري.”
تمتمت سيري بوجهها المصدوم.
“قلت لك أن تناديني بسيري.”
كيف سيتقاتل مع الوجود الذي يعيش تحت الفروع؟
براكي ضحك بينما غضبت أدينماها.
كما ألقت سيري محاضرة ، ابتسم تاي هو وفتح ذراعيه بدلاً من الرد. كلاهما تشاركا في عناق طبيعي ودافئ على عكس العناق مع براكي.
العدو القديم والنجم التوأم للتنين الأول ، شهاب ، سيد اللهب ، كان خافير ، سيد البرد القارس.
“أنا سعيد حقاً لرؤيتك. سعيد جداً.”
اشتكى براكي بوجهه غير مريح. سيري سخرت و تاي هو أجاب بوجهه الواضح.
“أنا أيضا.”
“أنا الآن تنين حقيقي.”
اللقاء مرة أخرى مع الرفيق كان دائماً شيئاً مبهجاً.
بالإضافة إلى أن تاي هو كان يراهم خلال سنتين. المشاعر التي شعر بها قد تكون مختلفة.
أدينماها أعطت مباركة مفاجئة أخرى لـ تاي هو ، الآن بعد أن تخلى عن حراسته.
“مهلاً ، أليس الفرق في درجة الحرارة مختلف جداً؟”
“الكابتن سيري.”
اشتكى براكي بوجهه غير مريح. سيري سخرت و تاي هو أجاب بوجهه الواضح.
“الكثير من الأشياء حدثت. آه ، وأنا لم أقاتل كثيراً خلال الخمسة عشر يوماً الماضية. أعتقد أنني قاتلت بشكل صحيح مرتين فقط.”
“ضع نفسك في موقعي.”
“مـ-من؟”
“بالفعل. هذا مفهوم. يجب أن أجربه الآن بعد أن فكرت به. سيري! إستلمي حبي!”
لم يكن مصيراً رقيقاً وحلوياً مثل مصير الزوجين.
“أنا سأرفض.”
أدينماها لم تتوقف. فكرت في ذلك ، شعرت أن ذلك غير عادل جداً. حتى هي ، التي يمكن أن يقال أنها عضو رسمي في فيلق إيدون ، لم تكن قادرة على مباركة تاي هو ، لكن أحد الوافدين الجدد الذي جاء من مَن يعرف من أين تجرأ على مباركته؟
“يا ، لماذا رولو يظهر هنا؟ من الواضح أنها أنا. ألا يجب أن تتفاجئ بحقيقة أنها تنين؟”
تهربت سيري ببساطة بالسقوط وهزت رأسها ، وضحك براكي على ذلك.
“أنت لم تتغيري على الإطلاق.”
“مرتان؟ مرتان وأنت جمعت ذلك القدر من الرون؟ ما الذي قاتلت ضده؟”
“أدينماها.”
“دعونا نتحدث عن التفاصيل في وقت لاحق. أياً كانت القضية ، سررت بلقائك يا نيدهوغ. عامليني جيداً.”
“أودين. ملك الآلهة.”
أدينماها ابتسمت بإشراق في نداء سيري ثم فتحت ذراعيها تماماً كما فعل تاي هو. لقد عانقت سيري قليلاً ثم وضعت شفتيها على جبهتها.
“هاه؟”
“أنا الآن تنين حقيقي.”
“لترافقك مباركة إيدون.”
“أنا أيضاً ، أنا أيضاً.”
“الكابتن سيري.”
عندما انتهت المحادثة إلى حد ما ، فتحوا مأدبة وبدؤوا يأكلون ويشربون مثلما فعلوا في فالهالا.
إذا وصل المرء إلى المستوى الذي كان عليه براكي و سيري ، فقد أصبحوا قادرين أيضاً على الشعور بكمية الرون التي يمتلكها الآخرون بمجرد النظر.
من الواضح أن الشخص الذي كان متحمساً كان براكي ، لكن هذه المرة ، أدينماها تصرفت مثل سيري.
عندما وصل تاي هو للقلعة ، شارك تحياته مع رازغريد و الفالكيريات الآخرين وبدأ في التحدث عن الأشياء التي حدثت له.
“أنا سأرفض.”
لكنه لم يكن العقل الشيء الشرير الوحيد.
تاي هو من المحتمل أن يكون لديه رون أكثر حتى إذا تم جمع رون سيري و براكي سوية.
“سوب ، سوب. أنت تكرهيني فقط.”
براكي هز كتفيه بطريقة مبالغ فيها. لم يكن ذلك لأنه كان خائب الأمل حقاً ولكن أكثر لأنه أراد أن يجعل الآخرين يضحكون.
تمتمت سيري بوجهها المصدوم.
وكان في تلك اللحظة–
عندما انتهت المحادثة إلى حد ما ، فتحوا مأدبة وبدؤوا يأكلون ويشربون مثلما فعلوا في فالهالا.
كلاهما صرخوا مرة أخرى وعانقوا بعضهم البعض ، ولكن كلاهما انتهى بهما الأمر إدخال قوة أكثر من اللازم. بدلاً من العناق الملهم ، كان أشبه بعناق الدب ، الذي يمكن اعتباره نوع من الهجوم.
“سأفعل ذلك إذن.”
“هاه؟”
“أنت لم تتغيري على الإطلاق.”
براكي و سيري اندهشا من الصوت الغير مألوف واستدارا للنظر. امرأة ذات شعر أسود ، والتي يبدو أنها وصلت للتو بعد تتبع أدينماها ، كانت تقف في منتصف الطريق.
“همم.”
نيدهوغ حررت نفسها من أيدي أدينماها واقتربت من تاي هو.
فقط بالنظر إلى مظهرها ، بدت وكأنها إلهة. وكانت أيضا طويلة جداً على مستوى ربما تجاوز ارتفاع سيري ، وبفضل شعرها الأسود ، كان وجهها الأبيض جميل حقاً في المقابل.
رأى هراسلفيغ رجلاً في العالم نزل إليه لأول مرة.
“الثانية؟ هل أول تنين رولو؟”
وقفت أدينماها على أصابع قدمها وداعبت رأسها. نيدهوغ ابتسمت كما لو أنها حقاً أحبت مداعبة أدينماها ، براكي و سيري أمالا رأسيهما في المشهد الذي كان إلى حد ما ملتوي ولكن كان من الجميل رؤيته في وقت واحد.
نيدهوغ فتحت ذراعيها بينما رمش براكي. كانت على وشك أن تبارك براكي و سيري لذا أمسكت أدينماها ذراعها وقالت،
“هذه نيدهوغ. إنها فتاة نقية ، لذا لا تقل أي شيء غريب. ولا تكن نوايا شريرة أيضاً.”
“لماذا تنظرين إلي فقط؟”
عندما تسلق هراسلفيغ إلى العرش ، جاءت سكولد ، إحدى الأخوات الثلاث ، وأخبرته بمصيره.
“لماذا تنظرين إلي فقط؟”
براكي عبس و أدينماها تحدثت إلى نيدهوغ.
“نيدهوغ ، ماذا قلت؟ ألم أقل لك ألا تقتربي من أناس غير مألوفين كما يحلو لك؟”
“سأفعل ذلك إذن.”
“أنا نيدهوغ. أنا التنين الثاني لسيدي تاي هو. سررت بلقائك.”
كيف سيتقاتل مع الوجود الذي يعيش تحت الفروع؟
“نعم ، نعم. أدينماها قالت ذلك. سأستمع لكلماتك.”
“كم هذا لطيف.”
“أنا سأرفض.”
وقفت أدينماها على أصابع قدمها وداعبت رأسها. نيدهوغ ابتسمت كما لو أنها حقاً أحبت مداعبة أدينماها ، براكي و سيري أمالا رأسيهما في المشهد الذي كان إلى حد ما ملتوي ولكن كان من الجميل رؤيته في وقت واحد.
“أدينماها.”
“يبدو أننا بحاجة إلى بعض المقدمات.”
“ماذا؟”
لقد كانت سيري من تحدثت. تاي هو وقف وقال،
“ماذا؟”
“إنها نيدهوغ. سأقدمها بشكل صحيح في وقت لاحق.”
لقد كان شيئاً لم يعرفه مواطنو الفرع الأعلى و فيدرفولنير ، لكن هراسلفيغ خاض أول هزيمة في حياته ضد ذلك الرجل.
لكنه لم يشعر بالسوء.
براكي أومأ برأسه فقط ، لكنه كان مختلفاً لـ سيري. كان ذلك لأنها على الفور فكرت في التنين الأسود مع اسم نيدهوغ.
الصلة بين القدر.
لكن تاي هو قال إنه سيشرح لاحقاً. سيري كانت شخص يؤمن بـ تاي هو حتى النهاية.
“أنا أفهم. نيدهوغ ، أنا سيري ، وهو براكي.”
“أنا نيدهوغ. أنا التنين الثاني لسيدي تاي هو. سررت بلقائك.”
“الكثير من الأشياء حدثت. آه ، وأنا لم أقاتل كثيراً خلال الخمسة عشر يوماً الماضية. أعتقد أنني قاتلت بشكل صحيح مرتين فقط.”
“كم هذا لطيف.”
نيدهوغ لوحت بيدها وحيتهما كطفلة ، ثم التفت سيري و براكي للنظر إلى تاي هو.
“تاي هو ، سيـ… دي؟”
“ماذا؟ لماذا تنظران إلي هكذا؟”
العيون كما لو كانوا ينظرون إلى لقيط.
لم يكن بسبب أنه ولد كحاكم للفرع الأعلى أو لأنه كان ملك الطيور.
‘كل هذا من أجل انتقامك.’
وبدلاً من ذلك ، بمجرد النظر إلى الكثافة ، كانت مجموعة براكي أعلى. مقارنة مع تاي هو ، الذي كان خارج النطاق منذ ما يقرب من عشرة أيام من العشرين يوماً الماضية ، قاتلت مجموعة براكي بشراسة كل يوم.
فتح براكي فمه مرة أخرى بينما ضحك كوخولين.
فتحت أدينماها عينيها بشكل حاد وسألت. عيناها كانت باردة جداً وعنيفة.
ثم تم نحت ختم خافير في أدينماها مثلما تم نحت ختم شهاب في رولو.
“الثانية؟ هل أول تنين رولو؟”
براكي و سيري اندهشا من الصوت الغير مألوف واستدارا للنظر. امرأة ذات شعر أسود ، والتي يبدو أنها وصلت للتو بعد تتبع أدينماها ، كانت تقف في منتصف الطريق.
“يا ، لماذا رولو يظهر هنا؟ من الواضح أنها أنا. ألا يجب أن تتفاجئ بحقيقة أنها تنين؟”
تاي هو هز كتفيه كما لو كان يستمتع بردة فعل الشخصين. كان ذلك بسبب وجود شيء آخر كان يجب أن يفاجئوا به.
براكي ضحك بينما غضبت أدينماها.
“كم هذا لطيف.”
“دعونا نتحدث عن التفاصيل في وقت لاحق. أياً كانت القضية ، سررت بلقائك يا نيدهوغ. عامليني جيداً.”
“أودين. ملك الآلهة.”
“وأنا أيضاً. سيدي تاي هو يحب سيري و براكي كثيراً ، لذلك أنا أيضاً أحبكما.”
“بالفعل. هذا مفهوم. يجب أن أجربه الآن بعد أن فكرت به. سيري! إستلمي حبي!”
نيدهوغ احتضنت سيري وقالت. سيري شعرت بالحيرة قليلاً ، لكنها كانت قد عانقت بالفعل مع أدينماها و تاي هو. وبالإضافة إلى ذلك ، لم تكن تكره مودة نيدهوغ الطفولية ، لذا عانقت ظهرها بحرارة.
“مهلاً ، تاي هو ، أليس أنا و سيري مختلفين؟”
“لا ، ذلك…”
عندما انتهت المحادثة إلى حد ما ، فتحوا مأدبة وبدؤوا يأكلون ويشربون مثلما فعلوا في فالهالا.
“أوه ، الآن بأنني أرى…”
اللقاء مرة أخرى مع الرفيق كان دائماً شيئاً مبهجاً.
كان يشعر به حتى من دون استخدام ‘عيون التنين’. لقد زادت كمية الرون في براكي وسيري زيادة هائلة ، وأصبحت أقوى بكثير من ذي قبل.
أدينماها ابتسمت بإشراق في نداء سيري ثم فتحت ذراعيها تماماً كما فعل تاي هو. لقد عانقت سيري قليلاً ثم وضعت شفتيها على جبهتها.
“سأفعل ذلك إذن.”
براكي ابتسم بإعجاب تاي هو وهز كتفيه كما لو كان يتصرف بروعة.
في كل مرة قام راتاتوسكر بزيارة أعلى فرع، قام بإخطار هراسلفيغ باللعنات التي كانت تهمرها نيدهوغ على العالم.
“أصبحنا هكذا بعد القتال بدون توقف في هذه الأيام الخمسة عشر. ألا تعتقد أننا سنصبح قريباً محاربين مرتبة عليا؟”
العيون كما لو كانوا ينظرون إلى لقيط.
“نعم ، أنا أظن ذلك.”
كان هراسلفيغ حزيناً جداً ، ثم أصبح عازماً.
“جيد ، جيد. الآن هي فقط مسألة وقت للحاق بك… ماذا؟ متى أصبحت بهذه القوة؟!”
سبب صدمة براكي كان بسيطاً. لأن تاي هو أطلق الهالة التي كان يخفيها.
“هذه نيدهوغ. إنها فتاة نقية ، لذا لا تقل أي شيء غريب. ولا تكن نوايا شريرة أيضاً.”
إذا وصل المرء إلى المستوى الذي كان عليه براكي و سيري ، فقد أصبحوا قادرين أيضاً على الشعور بكمية الرون التي يمتلكها الآخرون بمجرد النظر.
أولئك الذين كانوا من المفترض أن يصبحوا كبيرين سيكونون قادرين على فعل أي شيء.
تمتمت سيري بوجهها المصدوم.
“سـ-سأفعل ذلك!”
أنه سيصبح بطلاً عظيماً بوضع ذلك الرجل كهدف له.
“كمية الرون… لا تصدق حقاً.”
تاي هو من المحتمل أن يكون لديه رون أكثر حتى إذا تم جمع رون سيري و براكي سوية.
طلب براكي في حماسة مقارنة مع سيري الهادئة نسبياً،
“نوماً هنيئاً يا سيدي تاي هو.”
“ماذا ، هل قاتلت فقط في الوقت الذي لم نرك فيه؟ كلا ، الحروف الرونية ثانوية ، لكن كيف زادت مهاراتك إلى هذا الحد؟ هل هذا ممكن خلال شهرين فقط؟”
“سأتحدث التفاصيل لاحقاً ، لأن أودين قد وصل تقريباً.”
ما شدد عليه براكي هو مهارات تاي هو وليس حروفه الرونية.
باستطاعته أن يحسه فقط بالنظر إلى وقفته. حتى هالة تاي هو تغيرت. براكي شعر بأنه لن يصبح خصم تاي هو حتى لو قاتلوا بمهارات نقية.
“الكثير من الأشياء حدثت. آه ، وأنا لم أقاتل كثيراً خلال الخمسة عشر يوماً الماضية. أعتقد أنني قاتلت بشكل صحيح مرتين فقط.”
وكان في تلك اللحظة–
“مرتان؟ مرتان وأنت جمعت ذلك القدر من الرون؟ ما الذي قاتلت ضده؟”
“سـ-سأفعل ذلك!”
“ذئب العالم ، تنين قديم ، وملك عملاق.”
وقفت أدينماها على أصابع قدمها وداعبت رأسها. نيدهوغ ابتسمت كما لو أنها حقاً أحبت مداعبة أدينماها ، براكي و سيري أمالا رأسيهما في المشهد الذي كان إلى حد ما ملتوي ولكن كان من الجميل رؤيته في وقت واحد.
مباركة.
“ماذا؟”
“هاه؟”
سأل براكي بوجهه المصدوم ، وحتى سيري الهادئة عادة لم تستطع منع نفسها من أن تصبح محتارة.
‘هذا جنون.’
تاي هو هز كتفيه كما لو كان يستمتع بردة فعل الشخصين. كان ذلك بسبب وجود شيء آخر كان يجب أن يفاجئوا به.
نيدهوغ احتضنت سيري وقالت. سيري شعرت بالحيرة قليلاً ، لكنها كانت قد عانقت بالفعل مع أدينماها و تاي هو. وبالإضافة إلى ذلك ، لم تكن تكره مودة نيدهوغ الطفولية ، لذا عانقت ظهرها بحرارة.
“سأتحدث التفاصيل لاحقاً ، لأن أودين قد وصل تقريباً.”
نيدهوغ فتحت ذراعيها بينما رمش براكي. كانت على وشك أن تبارك براكي و سيري لذا أمسكت أدينماها ذراعها وقالت،
“مـ-من؟”
أعداء مقدرين متناسقين مع بعضهم البعض.
“أنا سأرفض.”
“أودين. ملك الآلهة.”
كانت ملحمة كان من المفترض أن تنشأ عندما وصل معدل التزامن لتاي هو إلى 70% ، لكنها أخذت شكلها الآن فقط لأنه لم يكن لديه أي شخص يستحق أن ينقشها عليه.
وقفت أدينماها على أصابع قدمها وداعبت رأسها. نيدهوغ ابتسمت كما لو أنها حقاً أحبت مداعبة أدينماها ، براكي و سيري أمالا رأسيهما في المشهد الذي كان إلى حد ما ملتوي ولكن كان من الجميل رؤيته في وقت واحد.
براكي و سيري لم يستطيعا التحدث بعد الآن.
—
التنين ، الذي استاء من كل شيء في العالم ، كان يرفع سماً قاتلاً سيغطي العالم يوماً ما ، ولم يتوقف عند هذا الحد. أكلت من الجذور كل يوم لجعله يسقط. إذا لم ترش الأخوات الثلاث مياه الحياة التي يمكن أن تشفي إصابات شجرة العالم كل يوم ، لكانت شجرة العالم قد انهارت بالفعل.
“سوب ، سوب. أنت تكرهيني فقط.”
“كان صعب.”
عندما انتهت المحادثة إلى حد ما ، فتحوا مأدبة وبدؤوا يأكلون ويشربون مثلما فعلوا في فالهالا.
بعد ساعات قليلة من اللقاء السعيد.
“براكي!”
‘هذا جنون.’
عندما وصل تاي هو للقلعة ، شارك تحياته مع رازغريد و الفالكيريات الآخرين وبدأ في التحدث عن الأشياء التي حدثت له.
لم يكن يعرف لماذا عليه أن يقدم عذراً ، لكنه شعر أنه عليه أن يفعل ذلك.
مجموعة تاي هو واجهت عدة مغامرات ، لكن مجموعة براكي لم تتراجع أيضاً.
وبدلاً من ذلك ، بمجرد النظر إلى الكثافة ، كانت مجموعة براكي أعلى. مقارنة مع تاي هو ، الذي كان خارج النطاق منذ ما يقرب من عشرة أيام من العشرين يوماً الماضية ، قاتلت مجموعة براكي بشراسة كل يوم.
لم يكن أن الحصن لديه الكثير من المؤن ، لكن الجميع قبل ادعاء براكي أنه إذا لم يفتحوا مأدبة اليوم ، فلن يفعلوها أبداً.
لكن هراسلفيغ باستطاعته أن يحصل على مخبر قادر.
عندما انتهت المحادثة إلى حد ما ، فتحوا مأدبة وبدؤوا يأكلون ويشربون مثلما فعلوا في فالهالا.
لم يكن أن الحصن لديه الكثير من المؤن ، لكن الجميع قبل ادعاء براكي أنه إذا لم يفتحوا مأدبة اليوم ، فلن يفعلوها أبداً.
“كان ممتعاً. براكي ممتع. من الممتع أن أكون معه.”
“أنا أيضاً.”
أول واحدة فتحت فمها كانت أدينماها
وصلت نيدهوغ الغرفة التي زودت بها تاي هو وتمتمت بعيون ناعسة. أدينماها ساعدتها وقالت لتاي هو،
“سنغادر صباح الغد ، لذا انهي الأمر هنا واخلد للنوم.”
“أنا نيدهوغ. أنا التنين الثاني لسيدي تاي هو. سررت بلقائك.”
“صحيح. ليلة سعيدة.”
“نم جيداً.”
لم يتكاسل في تدريبه للمبارزة المصيرية التي ستأتي ذات يوم.
ابتسمت نيدهوغ بمرح وترنحت أثناء المشي ثم حاولت السير إلى غرفة نوم تاي هو. لكن أدينماها كانت أسرع منها بقليل.
اللقاء مرة أخرى مع الرفيق كان دائماً شيئاً مبهجاً.
“انتظري ، أين تعتقدين أنك ذاهبة؟”
“سأعطيك أيضاً! أفضل مباركة!”
أدينماها أمسكت بذراع نيدهوغ بإحكام ، لكنها تذمرت بعيونها الناعسة.
أدينماها رمشت كما فهمت غريزياً ما حدث لها. عيناها التي أصبحت حمراء بسبب الإحراج بدأت تظهر السعادة.
“سأنام مع سيدي تاي هو. علي أيضاً أن أباركه اليوم. لم أستطع فعلها بالأمس. سيدي تاي هو يحب البركات كثيراً. كثيراً.”
عندما انتهت الحرب العظيمة ، كان هراسلفيغ يسمع عن ذلك الرجل من راتاتوسكر.
تاي هو أومأ برأسه و أصبح سعيداً مع أدينماها. و كوخولين ، الذي كان يشاهد بصمت كل شيء ، قال قريباً،
مباركة.
“ماذا تعنين؟”
أنه يوماً ما سيصبح مثل ذلك الرجل.
فتحت أدينماها عينيها بشكل حاد وسألت. عيناها كانت باردة جداً وعنيفة.
عندما أغلق تاي هو عينيه بعد أن تم دفعه بقوة أدينماها ، بدأ كوخولين بالضحك.
تاي هو أصبح متوتر بشكل غير واعي و أجاب بسرعة،
“أنا سأرفض.”
“لا ، إنها مجرد مباركة. فقط مباركة بسبب ‘المحارب الذي كان قابلته فالكيري’.”
“أنا أفهم. نيدهوغ ، أنا سيري ، وهو براكي.”
“همم.”
أدينماها ابتسمت بإشراق في نداء سيري ثم فتحت ذراعيها تماماً كما فعل تاي هو. لقد عانقت سيري قليلاً ثم وضعت شفتيها على جبهتها.
وقفت أدينماها على أصابع قدمها وداعبت رأسها. نيدهوغ ابتسمت كما لو أنها حقاً أحبت مداعبة أدينماها ، براكي و سيري أمالا رأسيهما في المشهد الذي كان إلى حد ما ملتوي ولكن كان من الجميل رؤيته في وقت واحد.
كان لديه سبب عادل لأن ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’ كان بحاجة لبركات الفالكيريات لزيادة معدل إكمالها.
ملك الأبطال
“نيدهوغ متعبة. أريد أن أبارك سيدي وأذهب للنوم.”
“كنت على قيد الحياة!”
نيدهوغ حررت نفسها من أيدي أدينماها واقتربت من تاي هو.
“لهاث! لهاث! أنت أيضاً ، براكي!”
“انتظري ، نيدهو…”
“نوماً هنيئاً يا سيدي تاي هو.”
نيدهوغ باركت تاي هو هكذا. وكانت أفضل مباركة كما كانت تفعل دائماً.
هراسلفيغ غادر الفروع مرة واحدة في الماضي.
“عانقني قليلاً ، من فضلك.”
“لترافقك مباركة إيدون.”
“لترافقك مباركة إيدون.”
نيدهوغ أنهت مباركتها بينما تبتسم بمرح ثم استلقت على سريرها كما لو كانت تنهار. ثم نامت على الفور.
براكي أومأ برأسه فقط ، لكنه كان مختلفاً لـ سيري. كان ذلك لأنها على الفور فكرت في التنين الأسود مع اسم نيدهوغ.
اختفى شخص واحد ، ولم يبق سوى اثنين.
“ماذا تعنين؟”
أول واحدة فتحت فمها كانت أدينماها
ما مدى قوة هراسلفيغ؟
“تاي هو ، سيـ… دي؟”
أفضل مباركة.
“لا ، ذلك…”
هراسلفيغ كان معجباً به.
“أنا أيضاً.”
لم يكن يعرف لماذا عليه أن يقدم عذراً ، لكنه شعر أنه عليه أن يفعل ذلك.
“تاي هو ، سيـ… دي؟”
لكنه كان في تلك اللحظة–
وكان بعد ذلك–
“أنا أيضاً.”
“هاه؟”
“سأعطيك أيضاً! أفضل مباركة!”
أدينماها صرخت بوجهها الأحمر.
“آه ، أدينماها؟”
“انتظري ، أين تعتقدين أنك ذاهبة؟”
أدينماها لم تتوقف. فكرت في ذلك ، شعرت أن ذلك غير عادل جداً. حتى هي ، التي يمكن أن يقال أنها عضو رسمي في فيلق إيدون ، لم تكن قادرة على مباركة تاي هو ، لكن أحد الوافدين الجدد الذي جاء من مَن يعرف من أين تجرأ على مباركته؟
أدينماها المتحمسة دفع تاي هو إلى سريره. إذا كانت القوة ، تاي هو كان بالتأكيد أقوى منها ، لكنه لم يستطع مقاومتها بشكل صحيح.
“نيدهوغ متعبة. أريد أن أبارك سيدي وأذهب للنوم.”
أخذت أدينماها نفساً عميقاً. لقد واجهت تاي هو ، و جفل و احمّر بلا وعي.
لقد تلقى أفضل مباركة من عدة أشخاص بسبب قضية عادلة ، لكن الأمر كان مختلفاً هذه المرة. ظناً منه أن الذي كان يواجهه هي أدينماها ، لم يستطع معاملتها كما عاملها مع فريا.
نيدهوغ أنهت مباركتها بينما تبتسم بمرح ثم استلقت على سريرها كما لو كانت تنهار. ثم نامت على الفور.
إذاً ، ألن يكون من الأفضل ألا تعطي أفضل مباركة؟
بينما تاي هو وقع في فوضى كان من الصعب وصفها ، أدينماها وقعت أيضا في الفوضى الخاصة بها. ارتجفت بوجهها الأحمر تماماً وصرخت.
هراسلفيغ لم يغادر الفرع الأعلى كما لم تغادر نيدهوغ الجذور.
كان ذلك عندما وقعت الحرب العظيمة في أزغارد.
“أغـ-أغلق عينيك! هذا محرج!”
“كووك! أنا أستسلم! استسلم! لماذا أنت بهذه القوة؟!”
إذاً ، ألن يكون من الأفضل ألا تعطي أفضل مباركة؟
التنين الثاني لفارس التنين ، كالستيد ، الذي عقد عقدٌ معه.
“نعم ، أنا أظن ذلك.”
‘إنه عقابك.’
عندما أغلق تاي هو عينيه بعد أن تم دفعه بقوة أدينماها ، بدأ كوخولين بالضحك.
براكي و سيري لم يستطيعا التحدث بعد الآن.
وكان بعد ذلك–
“سـ-سأفعل ذلك!”
أدينماها أصبحت عازمة وقالت. تاي هو أمسك بقبضته في توتر ثم شعر بشعور ناعم ودافئ.
لكن هراسلفيغ باستطاعته أن يحصل على مخبر قادر.
أفضل مباركة.
لقد كان مميزاً بالفعل و تاي هو فقط يستطيع فتح عينيه.
ثم تم نحت ختم خافير في أدينماها مثلما تم نحت ختم شهاب في رولو.
[معدل التزامن: %76]
براكي أومأ برأسه فقط ، لكنه كان مختلفاً لـ سيري. كان ذلك لأنها على الفور فكرت في التنين الأسود مع اسم نيدهوغ.
معدل التزامن زاد. ذلك ، الذي زاد إلى 75% بعد المعركة ضد هرومباك ، زاد واحد أكثر في المئة.
‘لا ، هذا ليس حتى معركة ، لذا هل بإمكان معدل التزامن أن يزداد حقاً مع هذا؟’
“سأتحدث التفاصيل لاحقاً ، لأن أودين قد وصل تقريباً.”
كان كوخولين مصدوماً ، ولكن في الأصل ، معدل التزامن لم يرتفع فقط من خلال المعارك. تاي هو يمكنه أن يدرك لماذا إرتفع معدل التزامن. لأنه رأى جملة أخرى من الضوء لم يستطع كوخولين رؤيتها.
[الملحمة: سيد البرد القارس]
فتح براكي فمه مرة أخرى بينما ضحك كوخولين.
التنين الثاني لفارس التنين ، كالستيد ، الذي عقد عقدٌ معه.
“لماذا تنظرين إلي فقط؟”
العدو القديم والنجم التوأم للتنين الأول ، شهاب ، سيد اللهب ، كان خافير ، سيد البرد القارس.
“أغـ-أغلق عينيك! هذا محرج!”
أدينماها أصبحت عازمة وقالت. تاي هو أمسك بقبضته في توتر ثم شعر بشعور ناعم ودافئ.
ثم تم نحت ختم خافير في أدينماها مثلما تم نحت ختم شهاب في رولو.
كانت ملحمة كان من المفترض أن تنشأ عندما وصل معدل التزامن لتاي هو إلى 70% ، لكنها أخذت شكلها الآن فقط لأنه لم يكن لديه أي شخص يستحق أن ينقشها عليه.
“لا ، إنها مجرد مباركة. فقط مباركة بسبب ‘المحارب الذي كان قابلته فالكيري’.”
أدينماها رمشت كما فهمت غريزياً ما حدث لها. عيناها التي أصبحت حمراء بسبب الإحراج بدأت تظهر السعادة.
أخذت أدينماها نفساً عميقاً. لقد واجهت تاي هو ، و جفل و احمّر بلا وعي.
“أنا الآن تنين حقيقي.”
زيادة في الرتبة من ثعبان البحر إلى تنين الصقيع الأبيض.
تاي هو أومأ برأسه و أصبح سعيداً مع أدينماها. و كوخولين ، الذي كان يشاهد بصمت كل شيء ، قال قريباً،
“أنا سعيد حقاً لرؤيتك. سعيد جداً.”
‘هذا جنون.’
“نيدهوغ ، ماذا قلت؟ ألم أقل لك ألا تقتربي من أناس غير مألوفين كما يحلو لك؟”
أولئك الذين كانوا من المفترض أن يصبحوا كبيرين سيكونون قادرين على فعل أي شيء.
“لترافقك مباركة إيدون.”
أنه سيصبح بطلاً عظيماً بوضع ذلك الرجل كهدف له.
أدينماها أعطت مباركة مفاجئة أخرى لـ تاي هو ، الآن بعد أن تخلى عن حراسته.
أدينماها لم تتوقف. فكرت في ذلك ، شعرت أن ذلك غير عادل جداً. حتى هي ، التي يمكن أن يقال أنها عضو رسمي في فيلق إيدون ، لم تكن قادرة على مباركة تاي هو ، لكن أحد الوافدين الجدد الذي جاء من مَن يعرف من أين تجرأ على مباركته؟
“أنا الآن تنين حقيقي.”
————-
ترجمة: Acedia
أولئك الذين كانوا من المفترض أن يصبحوا كبيرين سيكونون قادرين على فعل أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
