نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 165

الحلقة 41: الفصل 2: الفرع الأعلى #2

الحلقة 41: الفصل 2: الفرع الأعلى #2

الحلقة 41: الفصل 2: الفرع الأعلى #2

 

 

 

 

 

في الصباح التالي ، استعدت مجموعة تاي هو للرحيل بسرعة.

“ثم ، ستكون أنا.”

 

 

 

 

رافقتهم الفالكيريات مع رازغريد في المقدمة.

 

 

 

 

تحول أدينماها لم ينتهي بعد.

“من المؤسف أننا يجب أن نفترق بمجرد أن نلتقي ، ولكن لا يمكننا أن نفعل أي شيء حيال ذلك لأنه شيء بهذه الأهمية. سأعهد بـ ميدغارد لك.”

“نـ-نعم. سأفعل.”

 

“ثم ، افعلي حصتي أيضاً.”

 

 

لقد واجهت تاي هو بينما كانت تتحدث. رازغريد ، التي حصلت على السلطة الكاملة على ميدغارد من أودين ، كانت تضع تعبيراً دافئاً مثل آلهة الربيع.

 

 

 

 

 

“سأكون قادراً على الثقة بك ، يا رازغريد.”

 

 

كوخولين تمتم عندما رأى الفالكيريات يباركون تاي هو في جبهته. هذا حدث أيضاً في اليوم السابق لكنه ما زال يشعر بأنه أصبح مصدوماً عندما ينظر إلى هذا المشهد.

 

يمكنك معرفة ذلك من لمحة.

رازغريد ابتسمت بينما تاي هو تحدث أيضاً وهو يبتسم. ريجينليف مدت رأسها من خلفها.

 

 

لقد تحرك بوتيرة أقل منذ انضمامه إلى كاتارون حيث كان عليه مساعدة أودين ، الذي لم يتمكن من التحرك بشكل صحيح ، مع العديد من القوى السحرية والروحانية.

 

 

“لا تنسَ أنني هنا أيضاً.”

 

 

 

 

 

“أنا أيضاً.”

 

 

 

 

“سأكون قادراً على الثقة بك ، يا رازغريد.”

غاندور ضحكت و أضافت. لقد كانوا ريجينليف الشهمة و غاندور اللطيفة.

 

 

أدينماها ثبتت قبضاتها ، ثم حدقت في السجن الذي سجن فيه راتاتوسكر.

 

“هل ستفعلينها حقاً؟”

إنغريد المخلصة دائماً عبست وقالت،

 

 

 

 

 

“أظهروا بعض الآداب تجاه القائد ثلاثتكم. بالإضافة ، ألم يحصل على الميدالية من إيدون؟”

نيدهوغ كانت قلقة للغاية بشأن راتاتوسكر.

 

“راتاتوسكر ، يبدو كما لو أنك أسأت فهم شيء.”

 

 

لطالما تحدثت إنغريد بأدب مع تاي هو بعد أن أصبح قائداً. ريجينليف ابتسمت بمرارة كما لو كان مزعجاً و غاندور تركت تنهيدة أمامها.

“راتاتوسكر.”

 

 

 

 

لذا في النهاية ، كان على تاي هو أن يكون الشخص الذي سيتقدم.

 

 

 

 

 

“لا بأس في المناسبات الغير رسمية.”

 

 

 

 

 

“لقد قال ذلك.”

 

 

 

 

 

“كل شيء جيد معك يا إنغريد لكن العيب الوحيد الذي لديك هو أنك متصلبة جداً.”

 

 

 

 

 

وأضافت غاندور وريجينليف كما لو كانت هذه هي الفرصة.

“دع الأمر لي.”

 

أدينماها تنهدت وتحولت إلى إلهة. إقتربت من نيدهوغ التي كانت تختبئ خلف تاي هو مع تعبير خائف.

 

 

“ها…”

وأضافت غاندور وريجينليف كما لو كانت هذه هي الفرصة.

 

 

 

 

إنغريد قامت بتنهيدة فحسب بدلاً من التوبيخ و تاي هو قام بتربيت على كتفها بينما كان يحاول مواساتها.

‘هي أيضاً لطيفة جداً. لهذا أحبها.’

 

 

 

 

المحادثة مع الفالكيريات كانت ممتعة حقاً لكن لم يكن لديهم وقت فراغ لجعلها طويلة. رازغريد ، التي كانت فقط تستمع إلى المحادثة ، تقدمت ووقفت أمام تاي هو لإعطائه مباركة قبل أن ينفصلوا.

 

 

 

 

تعليق كوخولين كان دقيقاً كالعادة

“دع بركة أودين ترافقك في طريقك.”

“سأذهب خلفك.”

 

 

 

إنغريد المخلصة دائماً عبست وقالت،

رازغريد تحدثت بخجل بعد مباركة تاي هو في جبهته لم يكن لأنه كان من المحرج القيام بذلك. كان ذلك لأنه كان من المحرج أن تعطي تاي هو مباركة من أودين عندما كان يسافر معه.

بعد انتهاء المباركة ، وقف تاي هو على الدائرة السحرية التي أعدها أودين مع أدينماها ، نيدهوغ وميرلين.

 

“كل شيء جيد معك يا إنغريد لكن العيب الوحيد الذي لديك هو أنك متصلبة جداً.”

 

‘سنكون قادرين على حل العمل في ميدغارد بشكل صحيح ، أليس كذلك؟’

‘أميرة الجليد بالفعل.’

 

 

 

 

تجاهلت أدينماها كلماته. راتاتوسكر كان من نفس نوع الطاغية بريس.

لقد كانت رازغريد المتشددة ، مختلفة عن إنغريد.

“ثم ، ستكون أنا.”

 

 

 

نيدهوغ كانت قلقة للغاية بشأن راتاتوسكر.

رازغريد أنهت مباركتها بينما كان كوخولين يفكر. ثم ضحكت ريجينليف بشهامة و تقدمت.

 

 

 

 

و أودين ، الذي كان يشاهد كل هذا ، بدأ يمشي ببطء كما لو أنه دوره الآن. وقف أمام راتاتوسكر وقال بصوت منخفض.

“لذا أنا التالية؟”

رازغريد أنهت مباركتها بينما كان كوخولين يفكر. ثم ضحكت ريجينليف بشهامة و تقدمت.

 

 

 

راتاتوسكر سأل بشراسة كما لو كان منزعجاً. لم يكن يعرف عن أودين أو تاي هو لكنه ظن أنه ليس لديه سبب ليتوسل فتاة تبدو ضعيفة جداً.

“ثم ، ستكون أنا.”

 

 

 

 

عينا أودين كانتا صامتين.

“سأذهب خلفك.”

 

 

 

 

راتاتوسكر ، النائم في زاوية الغرفة ، رفع رأسه ببطء لأنه استيقظ من صوت فتح الباب.

إنغريد تحدثت باختصار كما قالت غاندور أثناء القهقهة.

راتاتوسكر رمش على حين غرة. رفع رأسه دون وعي ونظر إلى الوجود الذي كان ينظر إليه.

 

 

 

 

“دع بركة تير ترافقك.”

“ثم ، افعلي حصتي أيضاً.”

 

 

 

‘وفليكن لديك بعض الإهتمام إلى ميرلين أيضاً. ألا تعرف كيف تحترم الكبار؟’

“دع مباركة أولر ترافقك.”

 

 

 

 

 

“دع نعمة نجورد ترافقك.”

 

 

ضرب ذيل أدينماها كامل القوة مكتسحاً راتاتوسكر. انهار راتاتوسكر دون أن يتمكن من الصراخ في الهجوم العنيف.

 

راتاتوسكر رمش على حين غرة. رفع رأسه دون وعي ونظر إلى الوجود الذي كان ينظر إليه.

‘أشعر بالغباء.’

 

 

أدينماها عبست وكذلك تاي هو. لقد فهموا لماذا قال راتاتوسكر ذلك.

 

 

كوخولين تمتم عندما رأى الفالكيريات يباركون تاي هو في جبهته. هذا حدث أيضاً في اليوم السابق لكنه ما زال يشعر بأنه أصبح مصدوماً عندما ينظر إلى هذا المشهد.

 

 

 

 

 

بعد انتهاء المباركة ، وقف تاي هو على الدائرة السحرية التي أعدها أودين مع أدينماها ، نيدهوغ وميرلين.

بعد أن أغلقوا أعينهم وفتحوها ، رأوا أنهم لم يكونوا في ميدغارد ولكن في نيفلهايم.

 

“دع الأمر لي.”

 

 

أعطى أودين مباركة لـ رازغريد والفالكيريات الآخرين و نشط الدائرة السحرية.

 

 

تجاهلت أدينماها كلماته. راتاتوسكر كان من نفس نوع الطاغية بريس.

 

 

إحتاجوا وقتاً أكثر للخروج من ميدغارد مقارنة بالوقت الذي دخلوا فيه. كوخولين سأل بصوت منخفض بينما ضوء الدائرة السحرية بدأ يصبح أقوى.

“سنتوجه إلى أعلى فرع. أنت يجب أن تعرف الطريق للوصول إلى هناك صحيح؟”

 

إحتاجوا وقتاً أكثر للخروج من ميدغارد مقارنة بالوقت الذي دخلوا فيه. كوخولين سأل بصوت منخفض بينما ضوء الدائرة السحرية بدأ يصبح أقوى.

 

 

‘يا ، لقد فعلتها عن قصد صحيح؟’

 

 

 

 

 

‘ماذا؟’

 

 

 

 

 

‘المحارب الذي كان قابلته فالكيري.’

 

 

 

 

‘أدينماها أيضاً لديها مزاجها. لهذا أحبها أكثر. أنا مبارك حقاً.’

تاي هو هز كتفيه كما لو أنه لا يعرف ما كان يتحدث عنه كوخولين.

وكان ذلك خطأ.

 

 

 

 

‘آيي ، مستحيل.’

 

 

 

 

 

‘مستحيل مؤخرتي. لقد فعلتها عن قصد.’

 

 

 

 

 

كانت ، بالطبع ، نصف نكتة. نظراً لأن أصل الملحمة ، تم تحديد التأثيرات والطرق التي أصبحت بها أقوى تلقائياً مقارنة بالغياس حيث يمكن للمستخدم إعداد الشروط ؛ كان من الصعب السيطرة عليها بدقة.

 

 

لذا في النهاية ، كان على تاي هو أن يكون الشخص الذي سيتقدم.

 

 

السبب الرئيسي في أن ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’ أخذت شكلها الحالي كان في الغالب الشكر لهيدا لأنها كانت قد أعطته مباركة في كل مرة رأته.

من ناحية أخرى ، أودين الذي بدأ بجمع المعلومات من خلال الغربان ، تحدث إلى تاي هو.

 

“سنتوجه إلى أعلى فرع. أنت يجب أن تعرف الطريق للوصول إلى هناك صحيح؟”

 

 

‘سنكون قادرين على حل العمل في ميدغارد بشكل صحيح ، أليس كذلك؟’

 

 

لكن تخمينه كان خاطئاً.

 

 

تاي هو سأل بصوت منخفض لأنه أصبح متوتراً.

كوخولين تحدث بشكل منعش كما لو أنه يقول له ألا يقلق ثم نظر إلى نيدهوغ التي كانت متمسكة بـ تاي هو.

 

لذا في النهاية ، كان على تاي هو أن يكون الشخص الذي سيتقدم.

 

أدينماها تنهدت وتحولت إلى إلهة. إقتربت من نيدهوغ التي كانت تختبئ خلف تاي هو مع تعبير خائف.

في الحقيقة ، كلاهما كانا يتصرفان بهدوء الآن لكن حتى في هذه اللحظة ، المعارك ضد العمالقة ما زالت تحدث في ميدغارد و أزغارد.

————-

 

 

 

 

إذا أرادوا أن يعيدوهم ويحموا أزغارد ، فعليهم أن يحققوا بنجاح ما عهد إليهم به.

 

 

“أظهروا بعض الآداب تجاه القائد ثلاثتكم. بالإضافة ، ألم يحصل على الميدالية من إيدون؟”

 

لكن أدينماها لم تتوقف. طارت وبعد ذلك سحقت راتاتوسكر بوزنها. ثم صعدت على راتاتوسكر وضربت برأسها وذيلها وأطرافها.

‘سوف تتحول بشكل جيد. رازغريد ليست الوحيدة هنا ، هناك أيضاً الكثير من الفالكيريات القادرات. هناك أيضا سيري و براكي. في رأيي ، فقط نحن يجب أن نفعل الأشياء بشكل صحيح.’

 

 

 

 

 

كوخولين تحدث بشكل منعش كما لو أنه يقول له ألا يقلق ثم نظر إلى نيدهوغ التي كانت متمسكة بـ تاي هو.

 

 

 

 

 

‘وفليكن لديك بعض الإهتمام إلى ميرلين أيضاً. ألا تعرف كيف تحترم الكبار؟’

 

 

“راتاتوسكر.”

 

 

‘أنا أفعل ذلك بوفرة.’

 

 

 

 

 

‘نعم ، صحيح.’

 

 

أدينماها لم تتحمل ذلك. لقد ضربت راتاتوسكر بشراسة حتى أنه لم يكن قادر على قول كلمة ‘نيـ’ من اسم نيدهوغ.

 

“لا بأس في المناسبات الغير رسمية.”

ميرلين هز كتفيه كما علم بنظرة كوخولين.

“قدنا. لدينا بعض الأعمال مع هراسلفيغ.”

 

 

 

 

لقد تحرك بوتيرة أقل منذ انضمامه إلى كاتارون حيث كان عليه مساعدة أودين ، الذي لم يتمكن من التحرك بشكل صحيح ، مع العديد من القوى السحرية والروحانية.

لقد كان أمراً خانقاً. ولكن هذا هو السبب في أن أدينماها أحبت نيدهوغ أكثر من ذلك. فتحت ذراعيها واحتضنت نيدهوغ.

 

“آه ، أنا كذلك لكن-“

 

 

وبعد فترة ، الدائرة السحرية أنهت تحضيراتها في الوقت المناسب.

 

 

“أنا أيضاً.”

 

غاندور ضحكت و أضافت. لقد كانوا ريجينليف الشهمة و غاندور اللطيفة.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

“نيدهوغ.”

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

الدائرة السحرية تم تفعيلها بعد أن أنهوا تحياتهم.

 

 

 

 

 

باب نيفلهايم فتح.

وكان ذلك خطأ.

 

 

 

 

 

 

كانت ، بالطبع ، نصف نكتة. نظراً لأن أصل الملحمة ، تم تحديد التأثيرات والطرق التي أصبحت بها أقوى تلقائياً مقارنة بالغياس حيث يمكن للمستخدم إعداد الشروط ؛ كان من الصعب السيطرة عليها بدقة.

 

 

“وصلنا.”

 

“نيدهوغ.”

 

“كل شيء جيد معك يا إنغريد لكن العيب الوحيد الذي لديك هو أنك متصلبة جداً.”

بعد أن أغلقوا أعينهم وفتحوها ، رأوا أنهم لم يكونوا في ميدغارد ولكن في نيفلهايم.

 

 

 

 

 

كانوا داخل حديقة هيلا العائمة حيث غادروا لأول مرة.

 

 

ابتسمت أدينماها ببرود وأخذت خطوة أخرى. تحولت من إلهة إلى ثعبان البحر وصرخت،

 

 

ميرلين ، الذي زار نيفلهايم سابقاً على الأقل لمرة واحدة ، نظر إلى محيطه بوجه هادئ جداً ، لكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لـ أدينماها.

في الحقيقة ، كلاهما كانا يتصرفان بهدوء الآن لكن حتى في هذه اللحظة ، المعارك ضد العمالقة ما زالت تحدث في ميدغارد و أزغارد.

 

 

 

 

كانت مشغولة بالنظر إلى السماء التي كانت مشرقة على الرغم من أنها لم يكن لديها شمس.

 

 

راتاتوسكر رمش على حين غرة. رفع رأسه دون وعي ونظر إلى الوجود الذي كان ينظر إليه.

 

 

من ناحية أخرى ، أودين الذي بدأ بجمع المعلومات من خلال الغربان ، تحدث إلى تاي هو.

 

 

 

 

 

“يبدو أن هيلا مشغولة بأمرها. يبدو أننا لن نحتاج لتضييع الوقت. نحن سنذهب إلى راتاتوسكر فوراً.”

 

 

 

 

 

الغربان تبعثرت مرة أخرى كما لوح أودين بيده. إحدى الغربان أرسلت إلى هيلا ومن المحتمل أن تصل إليها عندما ينتهون من عملهم مع راتاتوسكر.

 

 

إحتاجوا وقتاً أكثر للخروج من ميدغارد مقارنة بالوقت الذي دخلوا فيه. كوخولين سأل بصوت منخفض بينما ضوء الدائرة السحرية بدأ يصبح أقوى.

 

 

مدير الحديقة العائمة قادهم إلى المكان الذي كان راتاتوسكر محبوساً فيه.. قال أنه كان سجناً صُنِع في عجلة من أمره بجمع صقيع نيفلهايم.

 

 

 

 

 

بعد خروجهم من قصر هيلا ، رأوا مبنى مستطيل مصنوع من الجليد من بعيد.

 

 

إله الحرب القاسي وعديم الرحمة.

 

 

عندما اقتربوا منه إلى حد ما ، سحبت أدينماها ذراع تاي هو وهمست له.

 

 

 

 

“سيدي ، تتذكر ما وعدتني به الليلة الماضية ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

“هل ستفعلينها حقاً؟”

 

 

 

 

 

“ثم يجب أن أفعل ذلك من أجل الكذب؟ حتى أنني حصلت على إذن من أودين.”

 

 

 

 

 

أدينماها تحدثت بعينين مليئتين بالحماس كما لو أنها لا تستطيع التراجع الآن. كانت تخفي ذلك منذ أن سمعت القصة من نيدهوغ.

إنغريد المخلصة دائماً عبست وقالت،

 

 

 

 

‘هي أيضاً لطيفة جداً. لهذا أحبها.’

 

 

 

 

تنين الصقيع الأبيض.

تعليق كوخولين كان دقيقاً كالعادة

 

 

 

 

هراسفيلغ عرف نيدهوغ على أنه وجود قوي وشرير كان مثل الملك الشيطان الذي يجلب الدمار للعالم.

وبسبب ذلك تاي هو أومأ برأسه. واجه أدينماها وقال.

السبب الرئيسي في أن ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’ أخذت شكلها الحالي كان في الغالب الشكر لهيدا لأنها كانت قد أعطته مباركة في كل مرة رأته.

 

 

 

 

“ثم ، افعلي حصتي أيضاً.”

 

 

أدينماها لم تتحمل ذلك. لقد ضربت راتاتوسكر بشراسة حتى أنه لم يكن قادر على قول كلمة ‘نيـ’ من اسم نيدهوغ.

 

لذا في النهاية ، كان على تاي هو أن يكون الشخص الذي سيتقدم.

“دع الأمر لي.”

 

 

 

 

 

أدينماها ثبتت قبضاتها ، ثم حدقت في السجن الذي سجن فيه راتاتوسكر.

“لا تنسَ أنني هنا أيضاً.”

 

 

 

أودين و تاي هو قد منحاها الإذن بالفعل.

 

 

“هل تبحث عن نيدهوغ في هذا الموقف؟”

 

 

باب سجن الجليد فتح.

سبب بحث راتاتوسكر عن نيدهوغ كان بسيطاً.

 

هذا هو السبب في أنه لا يستطيع.

 

كانت ، بالطبع ، نصف نكتة. نظراً لأن أصل الملحمة ، تم تحديد التأثيرات والطرق التي أصبحت بها أقوى تلقائياً مقارنة بالغياس حيث يمكن للمستخدم إعداد الشروط ؛ كان من الصعب السيطرة عليها بدقة.

هذا المكان كان مكعب فارغ يلائم السجن.

 

 

 

 

 

راتاتوسكر ، النائم في زاوية الغرفة ، رفع رأسه ببطء لأنه استيقظ من صوت فتح الباب.

 

 

إنغريد المخلصة دائماً عبست وقالت،

 

 

دخلت أدينماها السجن وأخذت نفساً عميقاً. كانت قد حصلت على إذن بالفعل لكنها التفت للنظر إلى أودين مرة أخرىد، و أودين أومأ لها برأسه.

 

 

 

 

 

أودين و تاي هو قد منحاها الإذن بالفعل.

“نيدهوغ.”

 

 

 

 

لذا الشيء الوحيد المتبقي الآن هو القيام بذلك فعلاً.

 

 

لقد تحرك بوتيرة أقل منذ انضمامه إلى كاتارون حيث كان عليه مساعدة أودين ، الذي لم يتمكن من التحرك بشكل صحيح ، مع العديد من القوى السحرية والروحانية.

 

 

أدينماها حبست أنفاسها و مشت نحو راتاتوسكر. هي لم تخفي إستيائها حتى ولو قليلاً وصرخت.

“ماذا! ….لماذا تناديني؟”

 

إذا أرادوا أن يعيدوهم ويحموا أزغارد ، فعليهم أن يحققوا بنجاح ما عهد إليهم به.

 

 

“يا! هل أنت راتاتوسكر؟”

 

 

 

 

نيدهوغ بالتأكيد لن تكون قادرة على الكلام بشكل صحيح وستتلعثم.

“من أنت؟”

 

 

 

 

وأضافت غاندور وريجينليف كما لو كانت هذه هي الفرصة.

راتاتوسكر سأل بشراسة كما لو كان منزعجاً. لم يكن يعرف عن أودين أو تاي هو لكنه ظن أنه ليس لديه سبب ليتوسل فتاة تبدو ضعيفة جداً.

إذا كان هراسلفيغ هو الكارثة التي ستأتي في المستقبل ، فإن أودين هو الوجود الذي يمكن أن يضع راتاتوسكر في ألم أكثر فظاعة الآن.

 

 

 

 

لكن تخمينه كان خاطئاً.

 

 

 

 

 

ابتسمت أدينماها ببرود وأخذت خطوة أخرى. تحولت من إلهة إلى ثعبان البحر وصرخت،

 

 

“أنـ ، أنقذيني! أنقذيني يا نيدهوغ!”

 

إذا أرادوا أن يعيدوهم ويحموا أزغارد ، فعليهم أن يحققوا بنجاح ما عهد إليهم به.

“أنا سينباي نيدهوغ!”

ثعبان البحر كان صغيراً مقارنة براتاتوسكر ، الذي كان عشرات الأمتار كبيراً بسبب ذلك راتاتوسكر شخر مرة أخرى ولكن تخمينه كان مرة أخرى خاطئاً.

 

 

 

 

ثعبان البحر كان صغيراً مقارنة براتاتوسكر ، الذي كان عشرات الأمتار كبيراً بسبب ذلك راتاتوسكر شخر مرة أخرى ولكن تخمينه كان مرة أخرى خاطئاً.

 

 

 

 

 

تحول أدينماها لم ينتهي بعد.

وتحديق تاي هو و أدينماها كان بارداً أيضا.

 

 

 

‘كان يجب أن تقول ذلك عرضاً. أنت تعرف كم هيدا لطيفة.’

[الملحمة: مالك الصقيع]

كانت مشغولة بالنظر إلى السماء التي كانت مشرقة على الرغم من أنها لم يكن لديها شمس.

 

رازغريد أنهت مباركتها بينما كان كوخولين يفكر. ثم ضحكت ريجينليف بشهامة و تقدمت.

 

 

بمجرد أن قام تاي هو بتفعيل ملحمته ، بدأ ضوء مبهرج بتغطية أدينماها.

‘سوف تتحول بشكل جيد. رازغريد ليست الوحيدة هنا ، هناك أيضاً الكثير من الفالكيريات القادرات. هناك أيضا سيري و براكي. في رأيي ، فقط نحن يجب أن نفعل الأشياء بشكل صحيح.’

 

الغربان تبعثرت مرة أخرى كما لوح أودين بيده. إحدى الغربان أرسلت إلى هيلا ومن المحتمل أن تصل إليها عندما ينتهون من عملهم مع راتاتوسكر.

 

أدينماها داست على رأس راتاتوسكر وأخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسها.

راتاتوسكر رمش على حين غرة. رفع رأسه دون وعي ونظر إلى الوجود الذي كان ينظر إليه.

راتاتوسكر وقف على حذره حالما انتهى أودين من التحدث. ثم وقف وعلق في جدار السجن البارد.

 

لكن أودين لم يشخر حتى تجاه راتاتوسكر. لقد نظر إليها بعينيه الباردتين.

 

 

مالك الصقيع ، خافير.

لم يريدوا أن يتخيلوا ماذا سيحدث بعد ذلك. كان هناك شيء واحد فقط سيفعله هراسلفيغ عندما تبين أن الأشياء التي قالها راتاتوسكر على مدى آلاف السنين كانت أكاذيب.

 

“كنت مخطئاً! أنا آسف!”

 

“هل تبحث عن نيدهوغ في هذا الموقف؟”

تنين الصقيع الأبيض.

“دع بركة تير ترافقك.”

 

ملك الآلهة أودين.

 

 

في الحقيقة ، كلاهما كان بحجم مماثل لكن راتاتوسكر كان سنجاب وأدينماها كانت تنين. كان هناك جدار لا يمكن تجاوزه بينهما.

 

 

 

 

عيون نيدهوغ لم تكن تنظر إلى أدينماها فحسب بل أيضاً إلى راتاتوسكر.

“هذه العاهرة! الذين مثلك يجب أن يضربوا أولاً!”

راتاتوسكر سأل بشراسة كما لو كان منزعجاً. لم يكن يعرف عن أودين أو تاي هو لكنه ظن أنه ليس لديه سبب ليتوسل فتاة تبدو ضعيفة جداً.

 

 

 

مالك الصقيع ، خافير.

صرخت أدينماها بحدة ثم أطلقت أنفاساً جليدية. عندما أغمض راتاتوسكر عينيه عندما صب الصقيع على جسمه ، اكتسحت أدينماها ذيلها كما لو أنها كانت تنتظر ذلك.

 

 

تجاهلت أدينماها كلماته. راتاتوسكر كان من نفس نوع الطاغية بريس.

 

أدينماها ثبتت قبضاتها ، ثم حدقت في السجن الذي سجن فيه راتاتوسكر.

ضرب ذيل أدينماها كامل القوة مكتسحاً راتاتوسكر. انهار راتاتوسكر دون أن يتمكن من الصراخ في الهجوم العنيف.

 

 

 

 

“سيدي ، تتذكر ما وعدتني به الليلة الماضية ، صحيح؟”

لكن أدينماها لم تتوقف. طارت وبعد ذلك سحقت راتاتوسكر بوزنها. ثم صعدت على راتاتوسكر وضربت برأسها وذيلها وأطرافها.

 

 

 

 

لكن تخمينه كان خاطئاً.

“كنت مخطئاً! أنا آسف!”

 

 

“ثم ، ستكون أنا.”

 

 

“كلمات فارغة!”

 

 

كانت ، بالطبع ، نصف نكتة. نظراً لأن أصل الملحمة ، تم تحديد التأثيرات والطرق التي أصبحت بها أقوى تلقائياً مقارنة بالغياس حيث يمكن للمستخدم إعداد الشروط ؛ كان من الصعب السيطرة عليها بدقة.

 

 

تجاهلت أدينماها كلماته. راتاتوسكر كان من نفس نوع الطاغية بريس.

 

 

 

 

أدينماها داست على رأس راتاتوسكر وأخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسها.

شرير وقمامة ماكرة.

 

 

 

 

“لقيط سيء. لقد تركت هذا في هذه المرحلة لأنه كان أنا. لو كانت هيدا لكنت ميتاً بالفعل.”

وقالوا فقط إنهم آسفين عندما يكونون في وضع غير مؤات أو في خطر. ومن المستحيل أن تكون كلماتهم صادقة لأنهم كانوا يفكرون في تجنب الخطر.

 

 

 

 

 

أدينماها سمعت بما حدث لـ نيدهوغ. لقد كان مؤلماً فقط الاستماع إليه لذلك لم تستطع سماع كل شيء ولكن كان ذلك كافياً مع ذلك فقط.

 

 

 

 

 

“أنـ ، أنقذيني! أنقذيني يا نيدهوغ!”

 

 

 

 

‘المحارب الذي كان قابلته فالكيري.’

“هل تبحث عن نيدهوغ في هذا الموقف؟”

‘نعم ، صحيح.’

 

 

 

“دع الأمر لي.”

كلمات راتاتوسكر جعلت أدينماها أكثر غضباً.

أدينماها ثبتت قبضاتها ، ثم حدقت في السجن الذي سجن فيه راتاتوسكر.

 

 

 

 

سبب بحث راتاتوسكر عن نيدهوغ كان بسيطاً.

 

 

لطالما تحدثت إنغريد بأدب مع تاي هو بعد أن أصبح قائداً. ريجينليف ابتسمت بمرارة كما لو كان مزعجاً و غاندور تركت تنهيدة أمامها.

 

‘وفليكن لديك بعض الإهتمام إلى ميرلين أيضاً. ألا تعرف كيف تحترم الكبار؟’

كان ذلك لأنه لا يزال لا يعرف ما الخطأ الذي ارتكبه.

 

 

شرير وقمامة ماكرة.

 

ثعبان البحر كان صغيراً مقارنة براتاتوسكر ، الذي كان عشرات الأمتار كبيراً بسبب ذلك راتاتوسكر شخر مرة أخرى ولكن تخمينه كان مرة أخرى خاطئاً.

لم يشعر بالأسى على نيدهوغ.

 

 

“ماذا! ….لماذا تناديني؟”

 

نيدهوغ دخلت عناق أدينماها. كان من المخيف رؤية كيف تقريباً أدينماها ضربت راتاتوسكر لكنها كانت دائماً لطيفة ودافئة. نيدهوغ كانت تحب أدينماها كثيراً.

أدينماها لم تتحمل ذلك. لقد ضربت راتاتوسكر بشراسة حتى أنه لم يكن قادر على قول كلمة ‘نيـ’ من اسم نيدهوغ.

 

 

 

 

نيدهوغ دخلت عناق أدينماها. كان من المخيف رؤية كيف تقريباً أدينماها ضربت راتاتوسكر لكنها كانت دائماً لطيفة ودافئة. نيدهوغ كانت تحب أدينماها كثيراً.

استمرت لبعض الوقت.

‘مستحيل مؤخرتي. لقد فعلتها عن قصد.’

 

 

 

 

أدينماها داست على رأس راتاتوسكر وأخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسها.

 

 

 

 

 

“لقيط سيء. لقد تركت هذا في هذه المرحلة لأنه كان أنا. لو كانت هيدا لكنت ميتاً بالفعل.”

نيدهوغ دخلت عناق أدينماها. كان من المخيف رؤية كيف تقريباً أدينماها ضربت راتاتوسكر لكنها كانت دائماً لطيفة ودافئة. نيدهوغ كانت تحب أدينماها كثيراً.

 

 

 

 

راتاتوسكر ارتعش تحت أقدام أدينماها.

رازغريد ابتسمت بينما تاي هو تحدث أيضاً وهو يبتسم. ريجينليف مدت رأسها من خلفها.

 

هذا المكان كان مكعب فارغ يلائم السجن.

 

 

“فيوه.”

“سأذهب خلفك.”

 

 

 

 

أدينماها تنهدت وتحولت إلى إلهة. إقتربت من نيدهوغ التي كانت تختبئ خلف تاي هو مع تعبير خائف.

“ها…”

 

 

 

‘أنا أفعل ذلك بوفرة.’

“نيدهوغ.”

 

 

 

 

 

“نـ-نعم.”

 

 

 

 

 

عيون نيدهوغ لم تكن تنظر إلى أدينماها فحسب بل أيضاً إلى راتاتوسكر.

لقد واجهت تاي هو بينما كانت تتحدث. رازغريد ، التي حصلت على السلطة الكاملة على ميدغارد من أودين ، كانت تضع تعبيراً دافئاً مثل آلهة الربيع.

 

و كان الأمر نفسه بالنسبة لـ أودين ، لكنه سأل فقط بنبرة رقيقة بعينيه الثابتين.

 

 

يمكنك معرفة ذلك من لمحة.

 

 

 

 

 

نيدهوغ كانت قلقة للغاية بشأن راتاتوسكر.

 

 

 

 

 

لقد كان أمراً خانقاً. ولكن هذا هو السبب في أن أدينماها أحبت نيدهوغ أكثر من ذلك. فتحت ذراعيها واحتضنت نيدهوغ.

‘أعتقد أن الشخص الذي وقع في أعمق حبه ليس أدينماها بل أنت.’

 

“يبدو أن هيلا مشغولة بأمرها. يبدو أننا لن نحتاج لتضييع الوقت. نحن سنذهب إلى راتاتوسكر فوراً.”

 

 

“قولي لي عندما شخص ما يزعجك من الآن فصاعداً. مفهوم؟”

 

 

 

 

 

“نـ-نعم. سأفعل.”

 

 

 

 

صرخت أدينماها بحدة ثم أطلقت أنفاساً جليدية. عندما أغمض راتاتوسكر عينيه عندما صب الصقيع على جسمه ، اكتسحت أدينماها ذيلها كما لو أنها كانت تنتظر ذلك.

نيدهوغ دخلت عناق أدينماها. كان من المخيف رؤية كيف تقريباً أدينماها ضربت راتاتوسكر لكنها كانت دائماً لطيفة ودافئة. نيدهوغ كانت تحب أدينماها كثيراً.

 

 

 

 

كوخولين تحدث بشكل منعش كما لو أنه يقول له ألا يقلق ثم نظر إلى نيدهوغ التي كانت متمسكة بـ تاي هو.

لقد انهار راتاتوسكر في زاوية ، نيدهوغ و أدينماها كانا يعانقان بعضهما البعض و كوخولين قال أثناء النظر إلى المشاهد التي جعلت منه مزاجاً جيداً،

 

 

 

 

 

‘أدينماها أيضاً لديها مزاجها. لهذا أحبها أكثر. أنا مبارك حقاً.’

 

 

 

 

 

تاي هو وافق أيضاً. مقابلة أدينماها كانت نعمة كبيرة مثل مقابلة هيدا.

 

 

 

 

“ثم ، افعلي حصتي أيضاً.”

‘لكن قول ذلك كان سيكون ميتاً لو كانت هيدا. هل هيدا لديها مزاج أيضاً؟’

 

 

 

 

 

بينما فكر كوخولين في سكاثاش وتمتم ، هز تاي هو رأسه مقارنة بما فعله حتى الآن.

 

 

 

 

 

‘كان يجب أن تقول ذلك عرضاً. أنت تعرف كم هيدا لطيفة.’

يمكنك معرفة ذلك من لمحة.

 

 

 

‘ماذا؟’

‘أعتقد أن الشخص الذي وقع في أعمق حبه ليس أدينماها بل أنت.’

 

 

 

 

تاي هو سأل بصوت منخفض لأنه أصبح متوتراً.

كوخولين نقر لسانه وقال.

 

 

“دع نعمة نجورد ترافقك.”

 

 

و أودين ، الذي كان يشاهد كل هذا ، بدأ يمشي ببطء كما لو أنه دوره الآن. وقف أمام راتاتوسكر وقال بصوت منخفض.

 

 

 

 

“هل تبحث عن نيدهوغ في هذا الموقف؟”

“راتاتوسكر.”

ضرب ذيل أدينماها كامل القوة مكتسحاً راتاتوسكر. انهار راتاتوسكر دون أن يتمكن من الصراخ في الهجوم العنيف.

 

 

 

“نيدهوغ.”

“ماذا! ….لماذا تناديني؟”

 

 

 

 

 

راتاتوسكر حبس أنفاسه بينما رأى من كان بعد الصراخ ثم اتخذ موقفاً جيداً.

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

لكن أودين لم يشخر حتى تجاه راتاتوسكر. لقد نظر إليها بعينيه الباردتين.

 

 

“أنا أفهم! سأقودك ، هذا ما سأفعله!”

 

لقد انهار راتاتوسكر في زاوية ، نيدهوغ و أدينماها كانا يعانقان بعضهما البعض و كوخولين قال أثناء النظر إلى المشاهد التي جعلت منه مزاجاً جيداً،

“سنتوجه إلى أعلى فرع. أنت يجب أن تعرف الطريق للوصول إلى هناك صحيح؟”

 

 

‘نعم ، صحيح.’

 

 

“آه ، أنا كذلك لكن-“

 

 

 

 

 

“قدنا. لدينا بعض الأعمال مع هراسلفيغ.”

 

 

ثعبان البحر كان صغيراً مقارنة براتاتوسكر ، الذي كان عشرات الأمتار كبيراً بسبب ذلك راتاتوسكر شخر مرة أخرى ولكن تخمينه كان مرة أخرى خاطئاً.

 

 

راتاتوسكر وقف على حذره حالما انتهى أودين من التحدث. ثم وقف وعلق في جدار السجن البارد.

 

 

 

 

 

“آه ، لا! لا أستطيع!”

 

 

 

 

 

“لماذا تقول ذلك؟”

أدينماها عبست وكذلك تاي هو. لقد فهموا لماذا قال راتاتوسكر ذلك.

 

 

 

إنغريد تحدثت باختصار كما قالت غاندور أثناء القهقهة.

“هراسلفيغ سيحاول قتلي إذا رأى نيدهوغ!”

 

 

 

 

تاي هو وافق أيضاً. مقابلة أدينماها كانت نعمة كبيرة مثل مقابلة هيدا.

نيدهوغ ، التي كانت تدفن وجهها في صدر أدينماها ، رفعت رأسها عندما دعي اسمها.

 

 

 

 

 

أدينماها عبست وكذلك تاي هو. لقد فهموا لماذا قال راتاتوسكر ذلك.

كانت مشغولة بالنظر إلى السماء التي كانت مشرقة على الرغم من أنها لم يكن لديها شمس.

 

 

 

“من أنت؟”

و كان الأمر نفسه بالنسبة لـ أودين ، لكنه سأل فقط بنبرة رقيقة بعينيه الثابتين.

هذا المكان كان مكعب فارغ يلائم السجن.

 

 

 

 

“كيف ذلك؟”

‘كان يجب أن تقول ذلك عرضاً. أنت تعرف كم هيدا لطيفة.’

 

 

 

راتاتوسكر أطلق صوتاً مرعوباً ونظر حوله ، لكن لم يكن هناك أحد يقف بجانبه. نيدهوغ ، التي ربما دافعت عنه ، كانت مقيدة. أدينماها جعلت نيدهوغ تدفن وجهها في صدرها حتى لا تتمكن من رؤية أي شيء.

“هـ-هذا… على أي حال! لا أستطيع الذهاب إلى هناك أبداً. هذا الطائر المجنون سوف يقتلني. لهذا لا أستطيع!”

أدينماها داست على رأس راتاتوسكر وأخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسها.

 

“أنا أيضاً.”

 

 

هراسفيلغ عرف نيدهوغ على أنه وجود قوي وشرير كان مثل الملك الشيطان الذي يجلب الدمار للعالم.

نيدهوغ كانت قلقة للغاية بشأن راتاتوسكر.

 

 

 

لم يشعر بالأسى على نيدهوغ.

عدو هراسلفيغ القديم.

سبب بحث راتاتوسكر عن نيدهوغ كان بسيطاً.

 

 

 

 

التنين القديم الذي يظهر كراهيته للعالم كل يوم

تاي هو سأل بصوت منخفض لأنه أصبح متوتراً.

 

“ها…”

 

 

ماذا سيحدث لو رأى هراسلفيغ نيدهوغ؟

 

 

 

 

“سأذهب خلفك.”

سوف تستقبله نيدهوغ بخجل ، وهراسلفيغ سوف يكون متحمساً قائلاً إنه سيقاتل عدوه القديم المقدر بينما يضع مصير العالم في خطر.

 

 

 

 

“دع بركة أودين ترافقك في طريقك.”

نيدهوغ بالتأكيد لن تكون قادرة على الكلام بشكل صحيح وستتلعثم.

 

 

 

 

 

لم يريدوا أن يتخيلوا ماذا سيحدث بعد ذلك. كان هناك شيء واحد فقط سيفعله هراسلفيغ عندما تبين أن الأشياء التي قالها راتاتوسكر على مدى آلاف السنين كانت أكاذيب.

 

 

 

 

“لا بأس في المناسبات الغير رسمية.”

هذا هو السبب في أنه لا يستطيع.

لقد تحرك بوتيرة أقل منذ انضمامه إلى كاتارون حيث كان عليه مساعدة أودين ، الذي لم يتمكن من التحرك بشكل صحيح ، مع العديد من القوى السحرية والروحانية.

 

“سيدي ، تتذكر ما وعدتني به الليلة الماضية ، صحيح؟”

 

 

كان من المستحيل الذهاب إلى هراسلفيغ.

 

 

 

 

راتاتوسكر سأل بشراسة كما لو كان منزعجاً. لم يكن يعرف عن أودين أو تاي هو لكنه ظن أنه ليس لديه سبب ليتوسل فتاة تبدو ضعيفة جداً.

راتاتوسكر رفض بشراسة. صرخ عدة مرات أنه لا يريد أن يذهب.

 

 

 

 

 

وكان ذلك خطأ.

 

 

ضرب ذيل أدينماها كامل القوة مكتسحاً راتاتوسكر. انهار راتاتوسكر دون أن يتمكن من الصراخ في الهجوم العنيف.

 

أدينماها داست على رأس راتاتوسكر وأخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسها.

راتاتوسكر كان قد نسى من الذي كان أمامه.

 

 

 

 

 

“راتاتوسكر ، يبدو كما لو أنك أسأت فهم شيء.”

 

 

 

 

أدينماها تحدثت بعينين مليئتين بالحماس كما لو أنها لا تستطيع التراجع الآن. كانت تخفي ذلك منذ أن سمعت القصة من نيدهوغ.

تحدث أودين بنبرة غير متغيرة لكن صوته جعل راتاتوسكر يختنق. الألم الرهيب الذي اندفع من رون الطاعة جعل راتاتوسكر يدرك من الذي كان أمامه.

مدير الحديقة العائمة قادهم إلى المكان الذي كان راتاتوسكر محبوساً فيه.. قال أنه كان سجناً صُنِع في عجلة من أمره بجمع صقيع نيفلهايم.

 

 

 

الدائرة السحرية تم تفعيلها بعد أن أنهوا تحياتهم.

ملك الآلهة أودين.

 

 

 

 

 

إله الحرب القاسي وعديم الرحمة.

 

 

بمجرد أن قام تاي هو بتفعيل ملحمته ، بدأ ضوء مبهرج بتغطية أدينماها.

 

 

“ليس لديك خيار.”

استمرت لبعض الوقت.

 

 

 

 

إذا كان هراسلفيغ هو الكارثة التي ستأتي في المستقبل ، فإن أودين هو الوجود الذي يمكن أن يضع راتاتوسكر في ألم أكثر فظاعة الآن.

 

 

أدينماها عبست وكذلك تاي هو. لقد فهموا لماذا قال راتاتوسكر ذلك.

 

 

“هيـ-هيييك.”

 

 

 

 

 

راتاتوسكر أطلق صوتاً مرعوباً ونظر حوله ، لكن لم يكن هناك أحد يقف بجانبه. نيدهوغ ، التي ربما دافعت عنه ، كانت مقيدة. أدينماها جعلت نيدهوغ تدفن وجهها في صدرها حتى لا تتمكن من رؤية أي شيء.

 

 

 

 

“أظهروا بعض الآداب تجاه القائد ثلاثتكم. بالإضافة ، ألم يحصل على الميدالية من إيدون؟”

عينا أودين كانتا صامتين.

وبعد فترة ، الدائرة السحرية أنهت تحضيراتها في الوقت المناسب.

 

 

 

 

وتحديق تاي هو و أدينماها كان بارداً أيضا.

 

 

 

 

‘كان يجب أن تقول ذلك عرضاً. أنت تعرف كم هيدا لطيفة.’

“أنا أفهم! سأقودك ، هذا ما سأفعله!”

راتاتوسكر سأل بشراسة كما لو كان منزعجاً. لم يكن يعرف عن أودين أو تاي هو لكنه ظن أنه ليس لديه سبب ليتوسل فتاة تبدو ضعيفة جداً.

 

 

 

 

في النهاية ، صرخ راتاتوسكر وهو يبكي.

“نـ-نعم.”

 

 

 

 

 

المحادثة مع الفالكيريات كانت ممتعة حقاً لكن لم يكن لديهم وقت فراغ لجعلها طويلة. رازغريد ، التي كانت فقط تستمع إلى المحادثة ، تقدمت ووقفت أمام تاي هو لإعطائه مباركة قبل أن ينفصلوا.

 

 

“مـ-ما هذا؟ لماذا هو كبير جداً؟”

“آه ، لا! لا أستطيع!”

 

 

 

 

“الصفقة الحقيقية أكبر. أكبر بكثير من ذلك.”

 

 

التنين القديم الذي يظهر كراهيته للعالم كل يوم

————-

“فيوه.”

 

“هذه العاهرة! الذين مثلك يجب أن يضربوا أولاً!”

ترجمة: Acedia

 

 

 

التنين القديم الذي يظهر كراهيته للعالم كل يوم

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط