نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 170

الحلقة 41: الفصل 7: الفرع الأعلى #7

الحلقة 41: الفصل 7: الفرع الأعلى #7

الحلقة 41: الفصل 7: الفرع الأعلى #7

 

 

“أفهم ، سأحاول.”

 

 

“أنا حقاً أحب سيدي تاي هو!”

 

 

 

 

 

أول شيء فعلته نيدهوغ بعد وضع لوحة المفاتيح والفأر كان الجري نحو تاي هو. لكن كانت هناك يد سريعة بدت كما لو أن شخص ما كان يختطف الفريسة. لقد كانت أدينماها.

 

 

استمر هراسلفيغ بالتحدث.

 

 

“أخبرتك أن تفرقي بين الوقت والمكان ، أليس كذلك؟”

هراسلفيغ داعب رأسها عدة مرات و ترك تنهيدة طويلة. لقد واجه أودين و تاي هو مرة أخرى كملك.

 

 

 

استمر هراسلفيغ بالتحدث.

أدينماها منعت نيدهوغ من معانقة تاي هو بجر ملابسها و قالت بعيون حادة. انتهت المعركة للتو وكان هناك احتمال كبير بالنسبة لهم لبدء الحديث عن أزغارد بعد وصول أودين و فيدرفولنير َ.

 

 

 

 

“راتاتوسكر. هناك شيء كنت أسأت فهمه.”

والأهم من ذلك ، كان هناك حاجة لإصلاح عادتها التي حاولت عناق تاي هو أينما أرادت.

 

 

 

 

“المحادثة أصبحت طويلة. دعنا نعود الآن ونتحدث عن التحالف.”

لكن نيدهوغ رمشت بضع مرات في توبيخ أدينماها ثم ابتسمت بشكل ساطع.

 

 

بدأ راتاتوسكر بالتنفس بخشونة و انحنى أسفل الظل الضخم الذي يغطي كل شيء. لم يستطع مواجهة النسر الأبيض الذي كان ينظر إليه.

 

هراسلفيغ أومأ برأسه. كان يعرف بالفعل أن نيدهوغ و أودين سيوقفونه.

“ثم على الأقل أدينماها!”

 

 

راتاتوسكر إنحنى و إرتعد. الآهات والصراخ من راتاتوسكر أصبحت أعلى على طول صوت الأجنحة التي زادت أيضاً.

 

 

“على الأقل؟ أنت حقاً!”

 

 

 

 

جسم هراسلفيغ الأصلي طار مرة أخرى.

“أنا أحب أنينك. يا ، أين تعلمت… كياك! أين تلمسين؟!”

سيفي بالوعد.

 

هراسلفيغ أطلق تنهيدة وأصلح تعبيره. كان تعبيراً مناسباً لملك الفرع الأعلى.

 

 

نيدهوغ عانقت أدينماها لذا رفعت صوتها وكافحت.

 

 

 

 

 

وكان هناك شخص ما نظر إلى ذلك المشهد بعيون دافئة.

‘حسناً ، حان وقت الراحة الآن.’

 

 

 

 

‘لماذا. عادة ، أنا أنظر إليهم بنظرة راضية لكن لماذا هي تلك الدموع فقط تخرج؟’

 

 

استعادة أزغارد لم يكن أمراً سهلاً. أودين قبل بكل سرور هذا الاقتراح كما أن نيفلهايم و ميدغارد يجب أن يتعاونوا أيضاً. إستخدم غربانه لنقل الأخبار إلى المكانين.

 

 

لحسن الحظ ، الشخص الوحيد الذي سمع صوت كوخولين الغير مرغوب فيه كان تاي هو. هراسلفيغ ، الذي لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة فقدان كوخولين للقوة ، نظر إلى نيدهوغ بنظرة معقدة ثم التفت للنظر إلى تاي هو.

فيدرفولنير غضبت لكنه كان مختلف لهراسلفيغ. لم يفقد هدوئه حتى النهاية. لم يكن هناك حتى القليل من الارتجاف في عينيه عندما مد يده الكبيرة لكبح فيدرفولنير.

 

 

 

 

“قائد إيدون ، سلف البطل العظيم. قبل الدخول في التفاصيل ، هل لي أن أتكلم مع نيدهوغ؟”

“لا! لا!لا! لا أريد ذلك! نيدهوغ! أنقذيني! النجدة!”

 

 

 

هراسلفيغ أيضاً كان لديه بعض الأخطاء عندما تم خداعه من قبل راتاتوسكر. هو لا يستطيع أن يلومه بالكامل.

أودين و فيدرفولنير لم يصلا بعد. التفت تاي هو للنظر إلى جانب أودين للحظة وأومأ برأسه.

 

 

استعادة أزغارد لم يكن أمراً سهلاً. أودين قبل بكل سرور هذا الاقتراح كما أن نيفلهايم و ميدغارد يجب أن يتعاونوا أيضاً. إستخدم غربانه لنقل الأخبار إلى المكانين.

 

 

“لا بأس إن قالت ذلك.”

“هيدا قوية جداً. لا أعتقد أنني سأكون قادرة على هزيمتها…”

 

 

 

 

“لا بأس. أردت التحدث مع هراسلفيغ لوقت طويل!”

لم يجبره على قول أنها كانت كذبة.

 

 

 

 

نيدهوغ وافقت على الفور. لقد تخلت أدينماها عن المقاومة في عناقها وهزت كتفيها. كان واضحاً أن جوهر نيدهوغ كان قوياً أيضاً ، مقارنة بأدينماها عندما كانت في مظهرها الإلهة.

 

 

 

 

 

هراسلفيغ أطلق تنهيدة وأصلح تعبيره. كان تعبيراً مناسباً لملك الفرع الأعلى.

 

 

 

 

 

“فيدرفولنير.”

 

 

 

 

 

قال هراسلفيغ بصوت منخفض حالما وصل أودين و فيدرفولنير. فيدرفولنير فهمت معناه فقط بالنظر في عينيه و نبرته و انحنت.

هي لم تعرف إذا الهزيمة كان التعبير الصحيح لكنها شعرت مثل ذلك. صوت سمع بجانبها في اللحظة التي هزت كتفيها بوجهها الباكي.

 

 

 

غادر التنين الأسود نيدهوغ وملك الطيور هراسلفيغ أعلى فرع وتوجهوا إلى ميدغارد.

“نعم ، ملكي. أنا سأجهزه.”

 

 

 

 

‘حسناً ، حان وقت الراحة الآن.’

فيدرفولنير بدأت تقرأ أنشودة بصوت منخفض. ثم تحدث هراسلفيغ إلى أودين.

 

 

 

 

“ثم على الأقل أدينماها!”

“أودين ، أنا سأعتني أولاً بهذا الجانب.”

تاي هو أومأ برأسه و همست أدينماها بصوت منخفض.

 

 

 

“كنت مخطئاً! كنت مخطئاً! لا ، ليس خطأي! إنه بالأحرى خطأك!”

“افعل ذلك. سأنتظر.”

راتاتوسكر كسب الكثير من الأشياء بقص القصص عن نيدهوغ. لقد تمتع بالثروة والرخاء في الفرع الأعلى لوقت طويل جداً.

 

أودين وافق أيضاً هذه المرة. كان هناك أمر لكل شيء ، و أودين أيضا إعتقد أن عليهم الإعتناء بـ راتاتوسكر قبل التحدث عن التحالف.

 

جوهر خطيئته

إله السحر أودين أدرك ما السحر الذي كانت تستعد له فيدرفولنير مع لمحة. بسبب ذلك ، وافق على طلب هراسلفيغ دون حتى التفكير في ذلك. لأن ما كانت ستفعله الآن سيكون عوناً ولا يعرقلهم على الإطلاق.

 

 

 

 

 

هراسفيلغ تحدث إلى نيدهوغ مرة أخرى.

 

 

هراسفيلغ تحدث إلى نيدهوغ مرة أخرى.

 

 

“نيدهوغ ، فيدرفولنير لديها القدرة على قراءة ذكريات الشخص الذي تلمسه. هل لنا أن ننظر إلى ذكرياتك؟”

 

 

 

 

نيدهوغ رمشت في السؤال المهذب ثم التفت للنظر إلى تاي هو و أدينماها وكأنها تحاول الحصول على إجابة.

 

 

أودين و فيدرفولنير لم يصلا بعد. التفت تاي هو للنظر إلى جانب أودين للحظة وأومأ برأسه.

 

 

تاي هو أومأ برأسه و همست أدينماها بصوت منخفض.

 

 

—————

 

“نعم ، هي كذلك… لا ، لا. إنها ليست كذلك. على الإطلاق. سأقول أنها ليست كذلك!”

“إفعليها إذا أردت ، ولا تفعلي إذا كنت لا تريدين ذلك.”

 

 

 

 

 

الحق في الإختيار كان على نيدهوغ.

 

 

 

 

تحركات هراسلفيغ لم تكن خفية على الإطلاق. العاصفة المتولدة من رفرفة أجنحته اجتاحت السماء والأرض وكانت قوية جداً لدرجة أنك أدركت أن ملك الطيور كان يقترب حتى من مكان بعيد.

فكرت للحظة ثم تركت أدينماها تذهب من عناقها. ثم واجهت هراسلفيغ بتعبير متوتر قليلاً.

 

 

 

 

 

“لا بأس إذا قرأت ذكرياتي. ماذا علي أن أفعل؟”

نيدهوغ رمشت في السؤال المهذب ثم التفت للنظر إلى تاي هو و أدينماها وكأنها تحاول الحصول على إجابة.

 

 

 

لحسن الحظ ، الشخص الوحيد الذي سمع صوت كوخولين الغير مرغوب فيه كان تاي هو. هراسلفيغ ، الذي لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة فقدان كوخولين للقوة ، نظر إلى نيدهوغ بنظرة معقدة ثم التفت للنظر إلى تاي هو.

“الأشياء الوحيدة التي سنتمكن من قراءتها ستكون الأشياء التي تظهر على سطح وعيك. لهذا عليك أن تفكري في راتاتوسكر”

 

 

 

 

“صحيح ، كم هذا جيد.”

“أفهم ، سأحاول.”

 

 

نيدهوغ أغلقت عينيها بإحكام وبدأت بالتفكير في راتاتوسكر. ثم ارتعش حاجباها ووضعا تعبيراً مكتئباً وكأنها ستبكي في أي لحظة.

 

 

نيدهوغ أغلقت عينيها بإحكام وبدأت بالتفكير في راتاتوسكر. ثم ارتعش حاجباها ووضعا تعبيراً مكتئباً وكأنها ستبكي في أي لحظة.

 

 

“هذا لن يتغير. بدلاً من شكرك على إنقاذك لحياته ، سيكون إلقاء اللوم عليك بدلاً من ذلك. قائلاً أن كل هذا حدث لأنك خرجت من الجذور.”

 

 

هذا الجانب من نيدهوغ كان لا يزال غير مألوف بالنسبة لـ فيدرفولنير. لقد أظهرت الحيرة للحظة ثم أمسكت بيد نيدهوغ.

 

 

 

 

 

اقترب هراسفيلغ من فيدرفولنير وأمسك ذراعها. كان لرؤية ذكريات نيدهوغ مع فيدرفولنير كوسيط.

نيدهوغ أغلقت عينيها بإحكام وبدأت بالتفكير في راتاتوسكر. ثم ارتعش حاجباها ووضعا تعبيراً مكتئباً وكأنها ستبكي في أي لحظة.

 

 

 

راتاتوسكر ترك الأصوات الخانقة. هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله.

لم يدم طويلاً بعد حوالي 20 دقيقة مرت ، فتحت فيدرفولنير عينيها بنظرة منهكة. كان هناك تعاطف وشفقة في عينيها بدلاً من الحيرة.

 

 

 

 

 

وهذا أيضاً كان نفس الشيء لـ هراسلفيغ. داعب رأس نيدهوغ بسرعة وقال بلطف.

“راتاتوسكر.”

 

 

 

 

“لا بد أن الأمر كان صعباً عليك يا نيدهوغ.”

 

 

استعادة أزغارد لم يكن أمراً سهلاً. أودين قبل بكل سرور هذا الاقتراح كما أن نيفلهايم و ميدغارد يجب أن يتعاونوا أيضاً. إستخدم غربانه لنقل الأخبار إلى المكانين.

 

 

“أنا بخير الآن. لدي سيدي تاي هو ، كوخولين أوبا ، أدينماها وأودين.”

الصوت الهادئ الذي سمع من السماء جعل راتاتوسكر يغلق فمه. راتاتوسكر شعر بخوف رهيب من الصوت بالرغم من أنه لم يحتوي على نية القتل أو الغضب.

 

 

 

 

نيدهوغ ابتسمت كالحمقاء. لقد مالت رأسها قليلاً نحو يد هراسلفيغ الكبيرة كما لو أنها لم تكرهها.

نيدهوغ وافقت على الفور. لقد تخلت أدينماها عن المقاومة في عناقها وهزت كتفيها. كان واضحاً أن جوهر نيدهوغ كان قوياً أيضاً ، مقارنة بأدينماها عندما كانت في مظهرها الإلهة.

 

“وشيء آخر.”

 

 

“صحيح ، كم هذا جيد.”

 

 

 

 

 

هراسلفيغ داعب رأسها عدة مرات ثم التفت نحو أودين. عيونه الآن كان فيها فظاظة بدلاً من الشفقة.

 

 

 

 

 

“أودين ، أريد أن أعتني بـ راتاتوسكر قبل أن أتحدث عن التحالف. هل يمكنك انتظاري؟”

 

 

 

 

 

“بالطبع.”

راتاتوسكر أراد الهرب الآن ، لكن قدميه لم تتحركا. كان ذلك بسبب أن أودين وضع عدة أختام قبل مغادرته.

 

 

 

 

أودين وافق أيضاً هذه المرة. كان هناك أمر لكل شيء ، و أودين أيضا إعتقد أن عليهم الإعتناء بـ راتاتوسكر قبل التحدث عن التحالف.

 

 

لكن كان من المستحيل تجاهله للأبد.

 

 

جسم هراسلفيغ الأصلي طار.

 

 

والأهم من ذلك ، كان هناك حاجة لإصلاح عادتها التي حاولت عناق تاي هو أينما أرادت.

 

 

المكان الذي توجه إليه كان ضواحي الفرع الأعلى ، المكان الذي كان يرتاح فيه راتاتوسكر.

 

 

نيدهوغ ، التي كانت تتمتم بلا وعي بنفسها ، وقفت و أنكرت ذلك بسرعة. ومع ذلك فقد فات الأوان. أدينماها ، التي جلست بجانب نيدهوغ وتحدثت بصوت لحث إجابة منها ، تحدثت بصوت عنيف.

 

 

 

 

 

 

 

تحركات هراسلفيغ لم تكن خفية على الإطلاق. العاصفة المتولدة من رفرفة أجنحته اجتاحت السماء والأرض وكانت قوية جداً لدرجة أنك أدركت أن ملك الطيور كان يقترب حتى من مكان بعيد.

 

 

“لا بد أن الأمر كان صعباً عليك يا نيدهوغ.”

 

 

راتاتوسكر إنحنى و إرتعد. الآهات والصراخ من راتاتوسكر أصبحت أعلى على طول صوت الأجنحة التي زادت أيضاً.

 

 

 

 

“الأشياء الوحيدة التي سنتمكن من قراءتها ستكون الأشياء التي تظهر على سطح وعيك. لهذا عليك أن تفكري في راتاتوسكر”

راتاتوسكر أراد الهرب الآن ، لكن قدميه لم تتحركا. كان ذلك بسبب أن أودين وضع عدة أختام قبل مغادرته.

جسم هراسلفيغ الأصلي طار مرة أخرى.

 

 

 

نيدهوغ أغلقت عينيها بإحكام وبدأت بالتفكير في راتاتوسكر. ثم ارتعش حاجباها ووضعا تعبيراً مكتئباً وكأنها ستبكي في أي لحظة.

لم يستطع الهرب حتى لو كان الموت يقترب.

 

 

“أخبرتك أن تفرقي بين الوقت والمكان ، أليس كذلك؟”

 

 

بدأ راتاتوسكر بالتعرق كالمطر وأخيراً وصل ملك الطيور.

“لا بأس. أردت التحدث مع هراسلفيغ لوقت طويل!”

 

 

 

بسبب ذلك ، تاي هو استرخ في السكن الذي قرر له هراسلفيغ. الغرفة التي كان لديها سقف عالٍ وشرفة كبيرة كانت حقاً مشهد رائع لكنه لم يستطع الاستمتاع بها بشكل صحيح.

“هـ-هيييك!”

 

 

 

 

 

بدأ راتاتوسكر بالتنفس بخشونة و انحنى أسفل الظل الضخم الذي يغطي كل شيء. لم يستطع مواجهة النسر الأبيض الذي كان ينظر إليه.

 

 

 

 

 

لكن كان من المستحيل تجاهله للأبد.

هراسلفيغ أومأ برأسه. كان يعرف بالفعل أن نيدهوغ و أودين سيوقفونه.

 

 

 

“لا ، لا يمكنك قتله. لا. أنقذ راتاتوسكر. أتوسل إليك.”

“راتاتوسكر.”

 

 

 

 

 

هراسلفيغ ناداه. طحن راتاتوسكر أسنانه ثم رفع رأسه. صرخ كما لو أنه شتم.

 

 

 

 

 

“كنت مخطئاً! كنت مخطئاً! لا ، ليس خطأي! إنه بالأحرى خطأك!”

نيدهوغ رمشت في السؤال المهذب ثم التفت للنظر إلى تاي هو و أدينماها وكأنها تحاول الحصول على إجابة.

 

 

 

 

كان هناك خوف وغضب في وجه راتاتوسكر. لقد حدق في هراسلفيغ وبكى.

 

 

 

 

 

“أردت ذلك! أردت أن يكون نيدهوغ وجوداً شريراً للغاية! لعدوك الطويل أن يكون وجوداً قوياً! لهذا فعلتها! لقد قلت كلمات تريد سماعها!”

صوت سمع في ذلك الوقت. لقد كانت نيدهوغ. مسكت ذراع هراسلفيغ بسرعة وتوسلت بينما كانت تنحني.

 

 

 

 

“هذا الوغد…!”

 

 

لكن الآن ، تمكن من الذهاب لإنقاذهما. لم يكن هناك حاجة لدفن قلقه تجاههم.

 

تاي هو أومأ برأسه و همست أدينماها بصوت منخفض.

فيدرفولنير غضبت لكنه كان مختلف لهراسلفيغ. لم يفقد هدوئه حتى النهاية. لم يكن هناك حتى القليل من الارتجاف في عينيه عندما مد يده الكبيرة لكبح فيدرفولنير.

ترجمة: Acedia

 

 

 

ظهر الاستياء في صوت هراسلفيغ للمرة الأولى. وكان ذلك شيئاً واضحاً.

“راتاتوسكر. هناك شيء كنت أسأت فهمه.”

 

 

راتاتوسكر أراد الهرب الآن ، لكن قدميه لم تتحركا. كان ذلك بسبب أن أودين وضع عدة أختام قبل مغادرته.

 

 

الصوت الهادئ الذي سمع من السماء جعل راتاتوسكر يغلق فمه. راتاتوسكر شعر بخوف رهيب من الصوت بالرغم من أنه لم يحتوي على نية القتل أو الغضب.

 

 

 

 

 

استمر هراسلفيغ بالتحدث.

 

 

 

 

 

“صحيح أنني تمنيت ذلك. صحيح أنني أردت أن يكون عدوي المقدر قوياً وأن يكون لي الحق في هزيمته. لكن رغم ذلك ، هناك شيء لم يتغير.”

—————

 

 

 

“لأنها سهلة التعامل معها؟”

جوهر خطيئته

“نيدهوغ ، فيدرفولنير لديها القدرة على قراءة ذكريات الشخص الذي تلمسه. هل لنا أن ننظر إلى ذكرياتك؟”

 

 

 

استعادة أزغارد لم يكن أمراً سهلاً. أودين قبل بكل سرور هذا الاقتراح كما أن نيفلهايم و ميدغارد يجب أن يتعاونوا أيضاً. إستخدم غربانه لنقل الأخبار إلى المكانين.

أكبر خطأ ارتكبه راتاتوسكر.

“المحادثة أصبحت طويلة. دعنا نعود الآن ونتحدث عن التحالف.”

 

 

 

 

“هو أنك تلاعبت بملك الفرع الأعلى لوقت طويل جداً.”

 

 

جسم هراسلفيغ الأصلي طار مرة أخرى.

 

عادة ، كوخولين كان سيطلق نكتة الآن لكنه كان صامتاً اليوم. لأنه كان يفكر في سيدته الوحيدة.

لم يجبره على قول أنها كانت كذبة.

 

 

 

 

أدينماها منعت نيدهوغ من معانقة تاي هو بجر ملابسها و قالت بعيون حادة. انتهت المعركة للتو وكان هناك احتمال كبير بالنسبة لهم لبدء الحديث عن أزغارد بعد وصول أودين و فيدرفولنير َ.

ما أراده راتاتوسكر هو معلومات حقيقية عن نيدهوغ ، وليس قصص مزيفة ترضي غروره.

لكنه كان مختلفاً عن ما كان سيقوله الآن.

 

تاي هو أغلق عينيه ببطء ثم ضرب صدره مرتين وقال بصوت منخفض.

 

هذا الجانب من نيدهوغ كان لا يزال غير مألوف بالنسبة لـ فيدرفولنير. لقد أظهرت الحيرة للحظة ثم أمسكت بيد نيدهوغ.

راتاتوسكر كسب الكثير من الأشياء بقص القصص عن نيدهوغ. لقد تمتع بالثروة والرخاء في الفرع الأعلى لوقت طويل جداً.

الحرب بين التنانين التي استؤنفت مرة أخرى.

 

 

 

تاي هو استلقى على السرير الذي وضع لوحده في منتصف الغرفة. أخذ رسالة هيدا بدلاً من النوم فوراً.

“وشيء آخر.”

صوته كان بارداً كان مثل النار الباردة.

 

 

 

 

ظهر الاستياء في صوت هراسلفيغ للمرة الأولى. وكان ذلك شيئاً واضحاً.

راتاتوسكر إنحنى و إرتعد. الآهات والصراخ من راتاتوسكر أصبحت أعلى على طول صوت الأجنحة التي زادت أيضاً.

 

لحسن الحظ ، الشخص الوحيد الذي سمع صوت كوخولين الغير مرغوب فيه كان تاي هو. هراسلفيغ ، الذي لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة فقدان كوخولين للقوة ، نظر إلى نيدهوغ بنظرة معقدة ثم التفت للنظر إلى تاي هو.

 

هراسلفيغ ، الذي أراد أن يشبه محاربي المعبد والبطل العظيم ، يكره الظلم ويفضل العدالة. يمكنك القول أنها كانت نوعية ولد بها.

هراسلفيغ أيضاً كان لديه بعض الأخطاء عندما تم خداعه من قبل راتاتوسكر. هو لا يستطيع أن يلومه بالكامل.

 

 

 

 

 

لكنه كان مختلفاً عن ما كان سيقوله الآن.

 

 

 

 

 

هراسلفيغ ، الذي أراد أن يشبه محاربي المعبد والبطل العظيم ، يكره الظلم ويفضل العدالة. يمكنك القول أنها كانت نوعية ولد بها.

هراسلفيغ أطلق تنهيدة وأصلح تعبيره. كان تعبيراً مناسباً لملك الفرع الأعلى.

 

راتاتوسكر ترك الأصوات الخانقة. هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله.

 

 

لهذا غضب هراسلفيغ. لقد عبر عن إستياء أكبر مما كان عليه عندما تلاعب به.

 

 

 

 

 

“لماذا قمت بمضايقة نيدهوغ؟”

 

 

 

 

“أنا حقاً أحب سيدي تاي هو!”

صوته كان بارداً كان مثل النار الباردة.

 

 

 

 

أكبر خطأ ارتكبه راتاتوسكر.

راتاتوسكر لم يستطع التنفس بشكل صحيح. وهذه المرة ، لم يستطع حتى إيجاد عذر.

لم يستطع الهرب حتى لو كان الموت يقترب.

 

 

 

“وشيء آخر.”

“لم يكن لديك سبب مناسب لمضايقتها. ماذا ربحت بفعل ذلك؟ بغض النظر عن ملء رغباتك.”

 

 

 

 

 

لقد قرأ للتو جزء من ذاكرة نيدهوغ لكنها كانت فظيعة وقاسية. يمكن للمرء أن يعتقد أنه كان مجرد مزحة طفولية ولكن هراسلفيغ لم يفكر من هذا القبيل. لقد كانت مضايقة استمرت لألف سنة.

 

 

 

 

 

الإساءة واللعب بالذي نظر إليه بجدية فقط.

 

 

 

 

 

لم يستطع مسامحته. هراسلفيغ أطلق هالته و كل الفرع الأعلى ارتعش كما لو كان رد فعل على غضب ملكه.

 

 

 

 

 

راتاتوسكر ترك الأصوات الخانقة. هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله.

 

 

 

 

 

سيموت.

 

 

بدأ راتاتوسكر بالتنفس بخشونة و انحنى أسفل الظل الضخم الذي يغطي كل شيء. لم يستطع مواجهة النسر الأبيض الذي كان ينظر إليه.

 

 

هو حقاً سيموت الآن.

“أنا حقاً أحب سيدي تاي هو!”

 

 

 

“إنه يؤلم! مؤلم! مؤلم!”

راتاتوسكر كان مليئاً بالغضب. ما الخطأ الذي ارتكبه؟ لماذا كان يجب أن يموت هكذا؟

 

 

لم يجبره على قول أنها كانت كذبة.

 

 

“لا يمكنك قتله!”

أول شيء فعلته نيدهوغ بعد وضع لوحة المفاتيح والفأر كان الجري نحو تاي هو. لكن كانت هناك يد سريعة بدت كما لو أن شخص ما كان يختطف الفريسة. لقد كانت أدينماها.

 

 

 

نيدهوغ أغلقت عينيها بإحكام وبدأت بالتفكير في راتاتوسكر. ثم ارتعش حاجباها ووضعا تعبيراً مكتئباً وكأنها ستبكي في أي لحظة.

صوت سمع في ذلك الوقت. لقد كانت نيدهوغ. مسكت ذراع هراسلفيغ بسرعة وتوسلت بينما كانت تنحني.

 

 

 

 

بدأ راتاتوسكر بالتنفس بخشونة و انحنى أسفل الظل الضخم الذي يغطي كل شيء. لم يستطع مواجهة النسر الأبيض الذي كان ينظر إليه.

“لا ، لا يمكنك قتله. لا. أنقذ راتاتوسكر. أتوسل إليك.”

هو حقاً سيموت الآن.

 

 

 

 

نيدهوغ كانت تبكي. كان من الصعب تفسير ذلك لكن راتاتوسكر كان وجوداً ثميناً لها. لأن راتاتوسكر كان الوحيد الذي زارها بغض النظر عن الوضع.

 

 

 

 

عادة ، كوخولين كان سيطلق نكتة الآن لكنه كان صامتاً اليوم. لأنه كان يفكر في سيدته الوحيدة.

هراسفيلغ نظر إلى نيدهوغ بعينين نادمتين وقال أودين أيضاً.

 

 

 

 

“إنه يؤلم! مؤلم! مؤلم!”

“أنا أيضاً معارض لقتل راتاتوسكر. ما زال له فائدته.”

 

 

هراسلفيغ أطلق تنهيدة وأصلح تعبيره. كان تعبيراً مناسباً لملك الفرع الأعلى.

 

إله السحر أودين أدرك ما السحر الذي كانت تستعد له فيدرفولنير مع لمحة. بسبب ذلك ، وافق على طلب هراسلفيغ دون حتى التفكير في ذلك. لأن ما كانت ستفعله الآن سيكون عوناً ولا يعرقلهم على الإطلاق.

كان هناك أيضاً شيء كان عليهم التحقيق فيه.

 

 

 

 

هراسلفيغ أومأ برأسه. كان يعرف بالفعل أن نيدهوغ و أودين سيوقفونه.

 

 

 

 

 

“أريد أن أمزقك إلى أشلاء لأنك تلاعبت بي لفترة طويلة لكني سأترك إعدامك الآن. سأحبسك في السجن الآن.”

 

 

 

 

 

“لا! لا!لا! لا أريد ذلك! نيدهوغ! أنقذيني! النجدة!”

 

 

“وشيء آخر.”

 

غادر التنين الأسود نيدهوغ وملك الطيور هراسلفيغ أعلى فرع وتوجهوا إلى ميدغارد.

يأس راتاتوسكر أصبح أبعد. نيدهوغ تنفست بقسوة و هراسلفيغ وضع يده فوق رأسها.

 

 

 

 

 

“نيدهوغ.”

 

 

 

 

“ماذا عن أدينماها؟”

نيدهوغ رفعت رأسها ونظرت إلى هراسلفيغ. لقد تحدث مع الشخص الذي كان له علاقة بالقدر بصوت منخفض.

 

 

“ثم على الأقل أدينماها!”

 

 

“هذا لن يتغير. بدلاً من شكرك على إنقاذك لحياته ، سيكون إلقاء اللوم عليك بدلاً من ذلك. قائلاً أن كل هذا حدث لأنك خرجت من الجذور.”

نيدهوغ رمشت في السؤال المهذب ثم التفت للنظر إلى تاي هو و أدينماها وكأنها تحاول الحصول على إجابة.

 

سيفي بالوعد.

 

 

كان هناك أناس لن يتغيروا في العالم. إنها الطبيعة ، الذي ضايق نيدهوغ لألف عام ، كان مثل المجاري الفاسدة. كان من المستحيل تغييره.

 

 

بدأ راتاتوسكر بالتعرق كالمطر وأخيراً وصل ملك الطيور.

 

“لا ، لا يمكنك قتله. لا. أنقذ راتاتوسكر. أتوسل إليك.”

“أنا… أعلم.”

 

 

 

 

 

نيدهوغ تمتمت بوجهها المكتئب. كانت تعرف هذه الحقيقة أيضاً. لهذا لم تستطع منع نفسها من البكاء.

راتاتوسكر لم يستطع التنفس بشكل صحيح. وهذه المرة ، لم يستطع حتى إيجاد عذر.

 

 

 

 

“حسناً ، هذا يكفي.”

 

 

هو حقاً سيموت الآن.

 

 

هراسلفيغ داعب رأسها عدة مرات و ترك تنهيدة طويلة. لقد واجه أودين و تاي هو مرة أخرى كملك.

قال هراسلفيغ بصوت منخفض حالما وصل أودين و فيدرفولنير. فيدرفولنير فهمت معناه فقط بالنظر في عينيه و نبرته و انحنت.

 

 

 

 

“المحادثة أصبحت طويلة. دعنا نعود الآن ونتحدث عن التحالف.”

 

 

 

 

 

سيفي بالوعد.

 

 

 

 

 

جسم هراسلفيغ الأصلي طار مرة أخرى.

“لا! لا!لا! لا أريد ذلك! نيدهوغ! أنقذيني! النجدة!”

 

 

 

“حسناً ، هذا يكفي.”

 

 

 

 

هراسلفيغ داعب رأسها عدة مرات ثم التفت نحو أودين. عيونه الآن كان فيها فظاظة بدلاً من الشفقة.

الحديث عن التحالف لم يدم طويلاً مقارنة بما يعتقدونه. كان ذلك بسبب طلب هراسلفيغ أن يرتاح للحظة.

“أنا… أعلم.”

 

ولـ إيدون و هيدا.

 

 

استعادة أزغارد لم يكن أمراً سهلاً. أودين قبل بكل سرور هذا الاقتراح كما أن نيفلهايم و ميدغارد يجب أن يتعاونوا أيضاً. إستخدم غربانه لنقل الأخبار إلى المكانين.

 

 

هي لم تعرف إذا الهزيمة كان التعبير الصحيح لكنها شعرت مثل ذلك. صوت سمع بجانبها في اللحظة التي هزت كتفيها بوجهها الباكي.

 

 

بسبب ذلك ، تاي هو استرخ في السكن الذي قرر له هراسلفيغ. الغرفة التي كان لديها سقف عالٍ وشرفة كبيرة كانت حقاً مشهد رائع لكنه لم يستطع الاستمتاع بها بشكل صحيح.

بدأ راتاتوسكر بالتنفس بخشونة و انحنى أسفل الظل الضخم الذي يغطي كل شيء. لم يستطع مواجهة النسر الأبيض الذي كان ينظر إليه.

 

 

 

 

‘حسناً ، حان وقت الراحة الآن.’

 

 

 

 

 

لقد ظل يركض منذ أن ترك الجذور.

“أردت ذلك! أردت أن يكون نيدهوغ وجوداً شريراً للغاية! لعدوك الطويل أن يكون وجوداً قوياً! لهذا فعلتها! لقد قلت كلمات تريد سماعها!”

 

بسبب ذلك ، تاي هو استرخ في السكن الذي قرر له هراسلفيغ. الغرفة التي كان لديها سقف عالٍ وشرفة كبيرة كانت حقاً مشهد رائع لكنه لم يستطع الاستمتاع بها بشكل صحيح.

 

 

و أخيراً وصل إلى نقطة النهاية. لقد دخل نقطة التحول التي كانت إعادة أسر أزغارد.

 

 

 

 

 

وكان قد أنفق قدراً هائلاً من قوة الإله في المعركة ضد هراسلفيغ والإرهاق الذهني الذي تراكم عليه وتم تجاهله دفعة واحدة حتى شعر وكأنه سينهار في أي لحظة.

 

 

 

 

هراسلفيغ أيضاً كان لديه بعض الأخطاء عندما تم خداعه من قبل راتاتوسكر. هو لا يستطيع أن يلومه بالكامل.

تاي هو استلقى على السرير الذي وضع لوحده في منتصف الغرفة. أخذ رسالة هيدا بدلاً من النوم فوراً.

 

 

كان هناك أناس لن يتغيروا في العالم. إنها الطبيعة ، الذي ضايق نيدهوغ لألف عام ، كان مثل المجاري الفاسدة. كان من المستحيل تغييره.

 

 

قصة إيدون و هيدا.

 

 

“نيدهوغ ، فيدرفولنير لديها القدرة على قراءة ذكريات الشخص الذي تلمسه. هل لنا أن ننظر إلى ذكرياتك؟”

 

صوته كان بارداً كان مثل النار الباردة.

رسالة الشخصين التي كانت مليئة بالقلق تجاهه.

 

 

 

 

 

هيدا تعتقد أن تاي هو سيكون على قيد الحياة. كانت تتوق بشدة لذلك وكان نفس الشيء لـ إيدون.

“لا! لا!لا! لا أريد ذلك! نيدهوغ! أنقذيني! النجدة!”

 

 

 

ما أراده راتاتوسكر هو معلومات حقيقية عن نيدهوغ ، وليس قصص مزيفة ترضي غروره.

لكن الآن ، تمكن من الذهاب لإنقاذهما. لم يكن هناك حاجة لدفن قلقه تجاههم.

 

 

 

 

المكان الذي توجه إليه كان ضواحي الفرع الأعلى ، المكان الذي كان يرتاح فيه راتاتوسكر.

‘مرحباً مرة أخرى؟’

 

 

الحديث عن التحالف لم يدم طويلاً مقارنة بما يعتقدونه. كان ذلك بسبب طلب هراسلفيغ أن يرتاح للحظة.

 

 

شعر أنه يستطيع سماع صوت هيدا والإبتسامة اللطيفة لـ إيدون ظهرت في رأسه.

هراسلفيغ ، الذي أراد أن يشبه محاربي المعبد والبطل العظيم ، يكره الظلم ويفضل العدالة. يمكنك القول أنها كانت نوعية ولد بها.

 

 

 

 

نيدهوغ لمحت ذلك تاي هو من مسافة بعيدة. جلست عند مدخل غرفة تاي هو وتمتمت بوجهها المكتئب.

 

 

“هـ-هيييك!”

 

أكبر خطأ ارتكبه راتاتوسكر.

“هيدا قوية جداً. لا أعتقد أنني سأكون قادرة على هزيمتها…”

لكن الآن ، تمكن من الذهاب لإنقاذهما. لم يكن هناك حاجة لدفن قلقه تجاههم.

 

 

 

 

هي لم تعرف إذا الهزيمة كان التعبير الصحيح لكنها شعرت مثل ذلك. صوت سمع بجانبها في اللحظة التي هزت كتفيها بوجهها الباكي.

 

 

 

 

 

“ماذا عن أدينماها؟”

 

 

“وشيء آخر.”

 

 

“أدينماها… مم ، أعتقد أنني سأكون قادرة على هزيمتها.”

 

 

 

 

 

“لأنها سهلة التعامل معها؟”

“أريد أن أمزقك إلى أشلاء لأنك تلاعبت بي لفترة طويلة لكني سأترك إعدامك الآن. سأحبسك في السجن الآن.”

 

 

 

 

“نعم ، هي كذلك… لا ، لا. إنها ليست كذلك. على الإطلاق. سأقول أنها ليست كذلك!”

 

 

ولـ إيدون و هيدا.

 

 

نيدهوغ ، التي كانت تتمتم بلا وعي بنفسها ، وقفت و أنكرت ذلك بسرعة. ومع ذلك فقد فات الأوان. أدينماها ، التي جلست بجانب نيدهوغ وتحدثت بصوت لحث إجابة منها ، تحدثت بصوت عنيف.

‘حسناً ، حان وقت الراحة الآن.’

 

 

 

 

“ستفعلين؟ اغه ، أنت حقاً!”

نيدهوغ عانقت أدينماها لذا رفعت صوتها وكافحت.

 

“فيدرفولنير.”

 

 

“إنه يؤلم! مؤلم! مؤلم!”

 

 

 

 

 

الحرب بين التنانين التي استؤنفت مرة أخرى.

 

 

 

 

 

عادة ، كوخولين كان سيطلق نكتة الآن لكنه كان صامتاً اليوم. لأنه كان يفكر في سيدته الوحيدة.

 

 

“راتاتوسكر.”

 

“صحيح أنني تمنيت ذلك. صحيح أنني أردت أن يكون عدوي المقدر قوياً وأن يكون لي الحق في هزيمته. لكن رغم ذلك ، هناك شيء لم يتغير.”

تاي هو أغلق عينيه ببطء ثم ضرب صدره مرتين وقال بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

ولـ إيدون و هيدا.

 

 

 

 

 

الصباح بعد أربعة أيام.

 

 

 

 

 

غادر التنين الأسود نيدهوغ وملك الطيور هراسلفيغ أعلى فرع وتوجهوا إلى ميدغارد.

 

 

 

—————

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

هراسفيلغ تحدث إلى نيدهوغ مرة أخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط