نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 172

الحلقة 42: الفصل 2: هجوم مضاد عظيم #2

الحلقة 42: الفصل 2: هجوم مضاد عظيم #2

الحلقة 42: الفصل 2: هجوم مضاد عظيم #2

 

 

 

 

 

في الليلة التي سبقت توجه تاي هو إلى أزغارد ، جمع أودين تاي هو ، المحاربون والفالكيريات وبدأ بالتحدث إليهم.

 

 

من ناحية أخرى ، كالديا التي استمتعت بالنظر إلى تاي هو المحرج ، أخذت نفساً عميقاً وأومأت برأسها.

 

كما قال كوخولين ، معرفة أن نيدهوغ أصبحت عدواً لهم يمكن أن يخدم كإضطهاد ساحق.

“أزغارد يسيطر عليها حالياً العمالقة.”

سيقطعون من الخارج. سوف يقللون من قوة العمالقة شيئاً فشيئاً ويجمعون المعلومات.

 

“ليس لدينا وقت. سأغادر الآن.”

 

“هل أنت مستيقظة؟”

كانت حقيقة يعرفها الجميع ولكن الذي كان يتحدث كان ملك الآلهة أودين. يمكنهم أن يشعروا مرة أخرى كم كان الوضع مزعجاً.

كالديا لم تعد ترفض. لقد أخبرته بكل شيء تعرفه.

 

رازغريد أمسكت بقوة بـ كالديا التي حاولت النهوض من سريرها. تاي هو تبادل النظرات مع سيري وتكلم مع كالديا.

 

 

أودين شرح الموقف من خلال الصورة المجسمة التي كان يعرضها على تاي هو.

 

 

وقد تم بالفعل مطاردة ما يقرب من ثلاثين من أخواتها. ربما ، كالديا قد تكون آخر فالكيري تحمل رسالة.

 

 

كانت هناك العديد من الدوائر الحمراء الكبيرة على قمة قالب فالهالا. لقد كانوا العمالقة.

 

 

تاي هو اقترب من السرير عندما تمتم براكي بصوت منخفض. سأل كالديا مع تعبير لا يزال ساطعاً.

 

“سأترك أمر المحاربين لك. انقذ فالهالا و أزغارد كقائد لـ إيدون.”

“كما ترون ، القوى التي يمتلكها العمالقة اثنين. الأول هو جيش جوتنهايم الذي يقوده الملك الساحر والآخر هو جيش النخبة لهارمارتي الذي كان يواجه أزغارد في الخطوط الأمامية.”

 

 

 

 

الكثير في الحقيقة.

أودين جمع معلومات من خلال الغربان في هذه الأيام. كانوا يفتقرون إلى التفاصيل لأنهم لم يكن لديهم الكثير من الوقت ولكن كان من الممكن رسم المخطط العام.

 

 

 

 

 

“القوة الرئيسية للعمالقة أمام فالهالا وجيش ثور.”

كانت هناك العديد من الدوائر الحمراء الكبيرة على قمة قالب فالهالا. لقد كانوا العمالقة.

 

سيقطعون من الخارج. سوف يقللون من قوة العمالقة شيئاً فشيئاً ويجمعون المعلومات.

 

“آه ، فقط ما الذي حدث بينما أنا لم أراك؟”

الجانبان كانا معزولين بسبب العمالقة والأرواح الشريرة. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مسافة كبيرة بينهما. فالهالا كانت في مركز أزغارد وجيش ثور كان في ضواحي أزغارد ، ذلك كان أقرب إلى جوتنهايم.

“أياً كان ما نختاره ، فمن الممكن إلحاق ضرر كبير. ولكن لا يمكننا أن نقرر بتهور.”

 

“كما ترون ، القوى التي يمتلكها العمالقة اثنين. الأول هو جيش جوتنهايم الذي يقوده الملك الساحر والآخر هو جيش النخبة لهارمارتي الذي كان يواجه أزغارد في الخطوط الأمامية.”

 

كالديا كانت لا تزال تنظر إلى تاي هو. تحدث لفترة وجيزة بعد الإفراج عن جزء من قوته.

“هناك حالياً شيئين يمكننا القيام بهما مع قواتنا الحالية.”

سيهاجمون الملك الساحر وجيشه الذي يحيط بـ فالهالا أو على الأقل يمنحونهم القوة للرد.

 

 

 

 

المحاربون المتجمعون من ميدغارد ، التعزيزات من نيفلهايم ، التنين الأسود نيدهوغ.

 

 

 

 

 

كانوا قليلي العدد لكنها كانت قوة قوية لا يمكن لأحد أن يتغاضى عنها.

 

 

“كان من الأفضل لو كان رجلاً وسيماً ينتظرني بدلاً من أن تكون جمال.”

 

 

“أولا ، دعم ثور.”

 

 

 

 

أودين ابتسم أيضاً بمرارة. التفت للنظر إلى مكان آخر وقال.

كانوا سيعطون قوتهم لـ ثور و يهزمون هارمارتي و جيشه. سيهزمون الملك الساحر بعد ذلك ويستعيدون فالهالا.

 

 

 

 

 

يبدو أنها ستكون طريقة جيدة للوهلة الأولى لكن هذه ليست الحالة إذا نظرت إلى كل الشروط.

 

 

 

 

بعد نصف يوم من وصول تاي هو إلى أزغارد.

المشكلة الأولى كانت أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً.

 

 

 

 

 

“هناك أيضاً إمكانية أن فالهالا لن تكون قادرة على تحمل ذلك.”

كانت إلهة تواثا دي دانان وأيضاً فالكيري.

 

“أياً كان ما نختاره ، فمن الممكن إلحاق ضرر كبير. ولكن لا يمكننا أن نقرر بتهور.”

 

 

جيش هارمارتي لم يكن ضعيفاً على الإطلاق. كان من المؤكد أنهم لن يتمكنوا من هزيمة جيشه بسهولة حتى بعد الانضمام إلى جيش ثور.

 

 

“لا أريد الإجابة الآن.”

 

 

فالهالا أصبحت أهم مكان لـ أزغارد بعد الحرب العظيمة. معظم آلهة أزغارد تجمعوا حالياً في فالهالا.

 

 

 

 

“القوة الرئيسية للعمالقة أمام فالهالا وجيش ثور.”

“الآخر هو مساعدة فالهالا.”

كالديا كانت لا تزال تنظر إلى تاي هو. تحدث لفترة وجيزة بعد الإفراج عن جزء من قوته.

 

 

 

“هل أنت مستيقظة؟”

سيهاجمون الملك الساحر وجيشه الذي يحيط بـ فالهالا أو على الأقل يمنحونهم القوة للرد.

“كالديا.”

 

 

 

لكن كالديا هزت رأسها.

هذا لم يكن سهلاً أيضاً. لم يتمكنوا من التأكد من مقدار القوة التي كان الملك الساحر يحتفظ بها في حالة تأهب. قد يكون من المستحيل هزيمته بقوتهم الحالية.

“آه ، فقط ما الذي حدث بينما أنا لم أراك؟”

 

“لا ، لا بأس. هناك احتمال أن أسرب المعلومات عندما يقبض علي.”

 

“هو كذلك.”

“أياً كان ما نختاره ، فمن الممكن إلحاق ضرر كبير. ولكن لا يمكننا أن نقرر بتهور.”

التنين الأسود نيدهوغ.

 

 

 

 

كانوا بحاجة للمزيد من المعلومات.

 

 

 

 

 

وأيضا المزيد من الوقت.

 

 

 

 

 

“أزغارد واسعة والعمالقة والأرواح الشريرة لم يكونوا قادرين على السيطرة عليها كلها. هناك فتحة.”

لم يكن بسبب أن تاي هو أخبرها عن نيدهوغ وهراسلفيغ. سبب تفاجئها كان بسبب تاي هو.

 

 

 

 

ما فكر به أودين كان هجوم العصابات.

“أعرف. لكن ما زال علي الذهاب لأنه شيء بهذه الأهمية ، صحيح؟”

 

 

 

 

سيهاجمون أولاً عمالقة المناطق الخارجية بينما يخفون نيدهوغ و هراسلفيغ.

 

 

 

 

 

كما قيل سابقاً ، حتى لو كانت أزغارد أصغر من ميدغارد ، كانت لا تزال كبيرة بشكل كبير.

 

 

 

 

 

بسبب ذلك ، العمالقة كانوا مبعثرين أيضاً. كان هناك العديد من الأماكن التي يمكن للناجين الإختباء فيها.

محاربي فالهالا لم يصابوا بالغيرة الطفولية. المحاربون العظماء يعرفون كيف يحترمون ويحبون بصدق.

 

 

 

 

كان هناك إحتمال كبير أنهم سيعتقدون أن هجوم المغاورين تم تنفيذه بشكل متقطع من قبل المحاربين الذين نجوا.

الحلقة 42: الفصل 2: هجوم مضاد عظيم #2

 

 

 

 

سيقطعون من الخارج. سوف يقللون من قوة العمالقة شيئاً فشيئاً ويجمعون المعلومات.

 

 

بعد نصف يوم من وصول تاي هو إلى أزغارد.

 

 

لكنه كان لديه عيوبه أيضاً.

 

 

“إنه يؤلم. كثيراً.”

 

 

لقد كانت طريقة لا يمكن تجنبها تستغرق وقتاً. كانوا في وضع اضطروا فيه لإحداث تغيير قبل سقوط فالهالا ذلك الوقت المستهلك لم يكن بأي حال من الأحوال شيئاً جيداً.

 

 

“أعرف. لكن ما زال علي الذهاب لأنه شيء بهذه الأهمية ، صحيح؟”

 

 

“وقد يدركون أيضاً وجود نيدهوغ مع ما سمعوه من نيفلهايم.”

 

 

 

 

صوت أجش سمع. كالديا حركت عينيها بطريقة عكسية وقالت بصوت مرهق بعد أن نظرت إلى براكي الذي كان يبتسم.

نيدهوغ جفلت بملاحظة أودين ووضعت تعبيراً خائفاً. أدينماها التي كانت بجوارها ، احتضنتها قائلة لها لا داعي للقلق حتى هدأت على الفور تقريباً ولكن أولئك الذين كانوا ينظرون لهم يمكنهم فقط وضع تعابير مليئة بالدفء و القلق.

 

 

 

 

 

أودين ابتسم أيضاً بمرارة. التفت للنظر إلى مكان آخر وقال.

 

 

“كنت على قيد الحياة على أي حال. صحيح ، ظننت أنك لن تموت بهذه السهولة. أنا مسرورة. هيدا كانت محقة.”

 

“آه ، فقط ما الذي حدث بينما أنا لم أراك؟”

“لكن ما زال لدينا هراسلفيغ. وبالإضافة إلى ذلك ، فإن وجود نيدهوغ نفسه يمكن أن يكون وسيلة لقمعهم.”

في الصباح التالي ، توجه تاي هو إلى أزغارد مع النخب التي اختارها.

 

تاي هو أمسك بيد كالديا. سألها من كانت عيناها الزرقاوان تلمعان بالأمل والمفاجأة والحيرة في نفس الوقت.

 

 

شخر هراسلفيغ بينما كان يعبر ذراعيه. فيدرفولنير أومأت بجانبه كما لو كان واضحاً جداً لكن نيدهوغ مالت رأسها لأنها لم تفهم جيداً.

“لا تبالغي في فعل ذلك لأنك استيقظت للتو.”

 

لقد كانت طريقة لا يمكن تجنبها تستغرق وقتاً. كانوا في وضع اضطروا فيه لإحداث تغيير قبل سقوط فالهالا ذلك الوقت المستهلك لم يكن بأي حال من الأحوال شيئاً جيداً.

 

 

‘العمالقة لن يعرفوا عن طبيعة نيدهوغ… لا ، لونها الحقيقي؟ مهما يكن ، لن يعرفوا أي نوع من الأطفال هي.’

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

التنين الأسود نيدهوغ.

 

 

 

 

في الليلة التي سبقت توجه تاي هو إلى أزغارد ، جمع أودين تاي هو ، المحاربون والفالكيريات وبدأ بالتحدث إليهم.

وجود قوي يمكن أن يضع نهاية للعالم.

كانت حقيقة يعرفها الجميع ولكن الذي كان يتحدث كان ملك الآلهة أودين. يمكنهم أن يشعروا مرة أخرى كم كان الوضع مزعجاً.

 

جيش هارمارتي لم يكن ضعيفاً على الإطلاق. كان من المؤكد أنهم لن يتمكنوا من هزيمة جيشه بسهولة حتى بعد الانضمام إلى جيش ثور.

 

 

كما قال كوخولين ، معرفة أن نيدهوغ أصبحت عدواً لهم يمكن أن يخدم كإضطهاد ساحق.

 

 

كانوا بحاجة للمزيد من المعلومات.

 

 

“محارب إيدون.”

لقد كان صوتاً رقيقاً لكن يمكنك الشعور بحسمها فيه. رازغريد أمسكت بيد كالديا وسألتها.

 

 

 

 

تاي هو عبر عن آداب السلوك عند نداء أودين. أودين اقترب منه ووضع يده على كتف تاي هو.

“رجل وسيم حقيقي جاء.”

 

 

 

العناق لم يكن دافئاً لأن رازغريد كانت ترتدي درعها ، مقارنة بالملابس الخفيفة لكالديا. لكن رازغريد لم يفوتها أن كالديا ارتجفت من عناقها. يبدو أنها كانت تخفي بعض العواطف بينما تتظاهر بأنها قوية.

“سأترك أمر المحاربين لك. انقذ فالهالا و أزغارد كقائد لـ إيدون.”

“لا تبالغي في فعل ذلك لأنك استيقظت للتو.”

 

 

 

لقد كانت طريقة لا يمكن تجنبها تستغرق وقتاً. كانوا في وضع اضطروا فيه لإحداث تغيير قبل سقوط فالهالا ذلك الوقت المستهلك لم يكن بأي حال من الأحوال شيئاً جيداً.

كان هناك العديد من المحاربين ذوي المرتبة العليا الذين كان لديهم خبرة أكثر من تاي هو من بين الذين تجمعوا. لكن تاي هو كان القائد الوحيد والجميع يعرف ما هي المزايا التي أثارها.

كما قيل سابقاً ، حتى لو كانت أزغارد أصغر من ميدغارد ، كانت لا تزال كبيرة بشكل كبير.

 

لقد كانت طريقة لا يمكن تجنبها تستغرق وقتاً. كانوا في وضع اضطروا فيه لإحداث تغيير قبل سقوط فالهالا ذلك الوقت المستهلك لم يكن بأي حال من الأحوال شيئاً جيداً.

 

 

محاربي فالهالا لم يصابوا بالغيرة الطفولية. المحاربون العظماء يعرفون كيف يحترمون ويحبون بصدق.

 

 

 

 

 

الجميع وافق على قرار أودين. تاي هو أيضاً عبر عن آداب السلوك و تلقى أوامره.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

بعد نصف يوم من وصول تاي هو إلى أزغارد.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

“هناك أيضاً إمكانية أن فالهالا لن تكون قادرة على تحمل ذلك.”

 

أودين ابتسم أيضاً بمرارة. التفت للنظر إلى مكان آخر وقال.

في الصباح التالي ، توجه تاي هو إلى أزغارد مع النخب التي اختارها.

 

 

“كالديا ، إلى أين تقولين أنك ذاهبة؟ هل له علاقة بالرسالة التي لديك؟”

 

 

 

 

 

 

 

بعد نصف يوم من وصول تاي هو إلى أزغارد.

 

 

 

 

 

كالديا ، فالكيري فيلق هيرمود ، فتحت عينيها ببطء. أول شيء رأته من بصرها الضبابي كان امرأة جميلة أعطت شعوراً جامحاً.

 

 

 

 

“القوة الرئيسية للعمالقة أمام فالهالا وجيش ثور.”

“هل أنت مستيقظة؟”

 

 

محاربي فالهالا لم يصابوا بالغيرة الطفولية. المحاربون العظماء يعرفون كيف يحترمون ويحبون بصدق.

 

“حقاً؟”

كالديا رمشت مرة. إستيقظت أكثر قليلاً وتذكرت من كان الجمال أمامها. هذا هو السبب في أنها ثرثرت نكتة بدلاً من الإجابة.

 

 

جيش هارمارتي لم يكن ضعيفاً على الإطلاق. كان من المؤكد أنهم لن يتمكنوا من هزيمة جيشه بسهولة حتى بعد الانضمام إلى جيش ثور.

 

“أياً كان ما نختاره ، فمن الممكن إلحاق ضرر كبير. ولكن لا يمكننا أن نقرر بتهور.”

“كان من الأفضل لو كان رجلاً وسيماً ينتظرني بدلاً من أن تكون جمال.”

“إنها أميرتنا الجليدية. هل يمكنك معانقتي مرة؟ بالكاد نجوت. أريد أن أعانق شخص ما. عانقيني.”

 

 

 

الحالة الراهنة هي نفسها منذ مائة عام. الفالكيريات من فيلق هيرمود تحملوا الخطر وتوجهوا إلى أوليمبوس والمعبد.

“أنت بخير بالفعل.”

 

 

ما فكر به أودين كان هجوم العصابات.

 

 

سيري هزت رأسها بشكل لا مفر منه وقالت لكن وجهها كان لامعاً جداً. كان ذلك لأنها أصبحت سعيدة حقاً في حقيقة أن كالديا قد تعافت لدرجة أنها يمكن أن تمزح.

 

 

 

 

 

كالديا نظرت إلى وجه سيري ثم دحرجت عينيها. كانت في غرفة دافئة بها جدار وسقف. كان مشهداً غير مألوف لكنها لم تشعر بالخوف لأن سيري كانت بجانبها.

تاي هو عض شفتيه لحظة ذكر كالديا لـ هيدا. أراد أن يسأل عدة أشياء لكن كان هناك أشياء أخرى لتحديد الأولويات الآن.

 

 

 

كالديا لم تعد ترفض. لقد أخبرته بكل شيء تعرفه.

“الرجل الوسيم هنا.”

سبب توقف تاي هو عندما تحدث كان لأنه كان مشكوك فيه إذا كان تعبير ‘البيت الخاص’ صحيح.

 

 

 

الحالة الراهنة هي نفسها منذ مائة عام. الفالكيريات من فيلق هيرمود تحملوا الخطر وتوجهوا إلى أوليمبوس والمعبد.

صوت أجش سمع. كالديا حركت عينيها بطريقة عكسية وقالت بصوت مرهق بعد أن نظرت إلى براكي الذي كان يبتسم.

كالديا لم تعد ترفض. لقد أخبرته بكل شيء تعرفه.

 

 

 

 

“يبدو أن أذني لم تشفى بشكل صحيح… و عيني ضبابية. أين يوجد رجل وسيم هنا؟ هل أسأت السمع؟”

 

 

كانوا سيعطون قوتهم لـ ثور و يهزمون هارمارتي و جيشه. سيهزمون الملك الساحر بعد ذلك ويستعيدون فالهالا.

 

 

“سوب سوب. لقد أحبوا وجهي حقاً في ميدغارد. صحيح سيري؟ هاه؟”

 

 

الجانبان كانا معزولين بسبب العمالقة والأرواح الشريرة. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مسافة كبيرة بينهما. فالهالا كانت في مركز أزغارد وجيش ثور كان في ضواحي أزغارد ، ذلك كان أقرب إلى جوتنهايم.

 

 

تظاهر براكي بالبكاء في هجوم كالديا المضاد ثم سأل بينما كان يعبس رأسه في سيري. لقد أجابت بينما كانت تنسحب.

“حقاً؟”

 

كانت هناك إشاعة بأن تاي هو مات مع أودين. أنكرت إيدون و هيدا لكن كل فالهالا ، بما في ذلك كالديا ، قبلوا الشائعات بأنها صحيحة.

 

شخر هراسلفيغ بينما كان يعبر ذراعيه. فيدرفولنير أومأت بجانبه كما لو كان واضحاً جداً لكن نيدهوغ مالت رأسها لأنها لم تفهم جيداً.

“لا أريد الإجابة الآن.”

 

 

 

 

 

عيون كالديا اشرقت في كلمة ‘الآن’. فتحت فمها بسرعة وتدخلت.

 

 

 

 

 

“إنها مزحة ، مزحة. أنا راضية جداً عن براكي. إنه رجولي ، موثوق ، وعنده عضلات. أليس كذلك يا سيري؟ هاه؟ الناس لديهم ذوقهم الخاص.”

 

 

 

 

 

“لماذا تتصرفين هكذا معي؟”

 

 

 

 

 

كالديا ضحكت عندما نظرت إليها سيري بعيون مستاءة. ثم أمسكت معدتها كما لو أن إصابتها تؤلمها.

 

 

 

 

“أين نحن؟”

“إنه يؤلم. كثيراً.”

 

 

 

 

 

“لا تبالغي في فعل ذلك لأنك استيقظت للتو.”

 

 

 

 

 

لقد كان صوتاً آخر. لم يتمكنوا من رؤية مالك الصوت بعد لأن براكي الكبير كان يغطيها لكن الصوت كان كافياً لـ كالديا.

 

 

 

 

 

“إنها أميرتنا الجليدية. هل يمكنك معانقتي مرة؟ بالكاد نجوت. أريد أن أعانق شخص ما. عانقيني.”

في الصباح التالي ، توجه تاي هو إلى أزغارد مع النخب التي اختارها.

 

 

 

وجود قوي يمكن أن يضع نهاية للعالم.

رازغريد تنهدت لكنها حققت طلب كالديا. كان ذلك لأنها ستكون قادرة على فعل أي شيء لأن كالديا تمكنت بالكاد من البقاء على قيد الحياة ، تماماً كما قالت.

 

 

 

 

 

العناق لم يكن دافئاً لأن رازغريد كانت ترتدي درعها ، مقارنة بالملابس الخفيفة لكالديا. لكن رازغريد لم يفوتها أن كالديا ارتجفت من عناقها. يبدو أنها كانت تخفي بعض العواطف بينما تتظاهر بأنها قوية.

“سوب سوب. لقد أحبوا وجهي حقاً في ميدغارد. صحيح سيري؟ هاه؟”

 

 

 

 

“كالديا.”

“جيد. يكفي هذا. سأكون قادرة على الذهاب أكثر راحة.”

 

“حقاً؟”

 

لقد توقفت هناك كالديا ، التي كانت على وشك القول أنه من الأفضل لو تحملت كل الخطر بمفردها بدلاً من تعريض الجميع للخطر ، وتوقفت عن الكلام دون وعي.

كالديا ابتسمت في نداء رازغريد المنخفض. دفعتها بعيداً كما لو أنها كانت حقاً على ما يرام ثم تحدثت بينما كانت تتكئ مرة أخرى على السرير.

“هل أنت مستيقظة؟”

 

رازغريد التفت للنظر إلى تاي هو للحظة ثم قالت وهي تنظر إلى كالديا مرة أخرى.

 

 

“رجل وسيم حقيقي جاء.”

 

 

شخر هراسلفيغ بينما كان يعبر ذراعيه. فيدرفولنير أومأت بجانبه كما لو كان واضحاً جداً لكن نيدهوغ مالت رأسها لأنها لم تفهم جيداً.

 

 

“حقاً؟”

 

 

 

 

 

تاي هو اقترب من السرير عندما تمتم براكي بصوت منخفض. سأل كالديا مع تعبير لا يزال ساطعاً.

ترجمة: Acedia

 

 

 

سبب توقف تاي هو عندما تحدث كان لأنه كان مشكوك فيه إذا كان تعبير ‘البيت الخاص’ صحيح.

“أين نحن؟”

 

 

‘رازغريد و كالديا أيضاً آلهة. آلهات. هيدا أيضاً. لماذا تتصرف هكذا؟ هل نسيت أين هذا؟’

 

 

“إنه… منزل خاص كان قريباً.”

 

 

 

 

 

لقد استعادوا القلعة الصغيرة التي سيطرت عليها الأرواح الشريرة لكن المجموعة تركتها كما كانت في ظروف سيئة ولم يكن من اللائق الدفاع عن أنفسهم أو إخفائهم.

 

 

كالديا لم تعد ترفض. لقد أخبرته بكل شيء تعرفه.

 

“كنت على قيد الحياة على أي حال. صحيح ، ظننت أنك لن تموت بهذه السهولة. أنا مسرورة. هيدا كانت محقة.”

سبب توقف تاي هو عندما تحدث كان لأنه كان مشكوك فيه إذا كان تعبير ‘البيت الخاص’ صحيح.

 

 

 

 

“إنها مزحة ، مزحة. أنا راضية جداً عن براكي. إنه رجولي ، موثوق ، وعنده عضلات. أليس كذلك يا سيري؟ هاه؟ الناس لديهم ذوقهم الخاص.”

لأن هذا المنزل كان ملكاً لمواطن من أزغارد – إله.

 

 

 

 

حوالي شهرين منذ معركة كاليف آهيم.

‘إيرين كانت كذلك أيضاً. على وجه التحديد ، المدينة التي عاشت فيها تواثا دي دانان كانت هكذا.’

————-

 

 

 

 

كانت تواثا دي دانان عشيرة مكونة بالكامل من الآلهة.

 

 

 

 

“كما ترون ، القوى التي يمتلكها العمالقة اثنين. الأول هو جيش جوتنهايم الذي يقوده الملك الساحر والآخر هو جيش النخبة لهارمارتي الذي كان يواجه أزغارد في الخطوط الأمامية.”

كوخولين لم يكن الوحيد الذي لم يرى مكان حيرة تاي هو. كان هناك مقولة تقول أن الخيط تبع مكان الإبرة ، و أدينماها التي وقفت بجانب تاي هو قرصت جانبه بمرفقها و قالت.

 

 

كان هناك إحتمال كبير أنهم سيعتقدون أن هجوم المغاورين تم تنفيذه بشكل متقطع من قبل المحاربين الذين نجوا.

 

 

“لماذا أنت محرج؟ يبدو أنك تستمر في نسيان هذا ولكني أيضاً إله.”

 

 

 

 

بسبب ذلك ، العمالقة كانوا مبعثرين أيضاً. كان هناك العديد من الأماكن التي يمكن للناجين الإختباء فيها.

كانت إلهة تواثا دي دانان وأيضاً فالكيري.

الجانبان كانا معزولين بسبب العمالقة والأرواح الشريرة. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مسافة كبيرة بينهما. فالهالا كانت في مركز أزغارد وجيش ثور كان في ضواحي أزغارد ، ذلك كان أقرب إلى جوتنهايم.

 

 

 

 

‘رازغريد و كالديا أيضاً آلهة. آلهات. هيدا أيضاً. لماذا تتصرف هكذا؟ هل نسيت أين هذا؟’

عيون كالديا اشرقت في كلمة ‘الآن’. فتحت فمها بسرعة وتدخلت.

 

 

 

 

أرض الآلهة أزغارد. كان من الواضح أنه كان مليئاً بالآلهة.

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، كالديا التي استمتعت بالنظر إلى تاي هو المحرج ، أخذت نفساً عميقاً وأومأت برأسها.

 

 

 

 

 

“كنت على قيد الحياة على أي حال. صحيح ، ظننت أنك لن تموت بهذه السهولة. أنا مسرورة. هيدا كانت محقة.”

“حقاً؟”

 

 

 

 

كانت هناك إشاعة بأن تاي هو مات مع أودين. أنكرت إيدون و هيدا لكن كل فالهالا ، بما في ذلك كالديا ، قبلوا الشائعات بأنها صحيحة.

 

 

 

 

 

تاي هو عض شفتيه لحظة ذكر كالديا لـ هيدا. أراد أن يسأل عدة أشياء لكن كان هناك أشياء أخرى لتحديد الأولويات الآن.

تاي هو أمسك بيد كالديا. سألها من كانت عيناها الزرقاوان تلمعان بالأمل والمفاجأة والحيرة في نفس الوقت.

 

“الكثير من الأشياء حدثت.”

 

أن تقول عندما يُقبض عليها.

رازغريد التفت للنظر إلى تاي هو للحظة ثم قالت وهي تنظر إلى كالديا مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“كالديا ، سأخبرك بالوضع. اسمعيه بينما تتعافين.”

 

 

 

 

 

ظهر ضوء الشفاء على أيدي رازغريد. تلقت كالديا أيدي رازغريد لكنها هزت رأسها بشأن الوضع.

 

 

كالديا أصبحت راضية عن إجابة تاي هو. تركت تنهيدة لأنها لم يكن لديها أي ندم ووضعت تعبير هادئ.

 

بعد نصف يوم من وصول تاي هو إلى أزغارد.

“لا ، لا بأس. هناك احتمال أن أسرب المعلومات عندما يقبض علي.”

سيهاجمون الملك الساحر وجيشه الذي يحيط بـ فالهالا أو على الأقل يمنحونهم القوة للرد.

 

 

 

 

“كالديا؟”

 

 

“الذي يحرس الطريق هو أحد ملوك العمالقة ، الملك الوحش تياتشي. لديه أيضاً الكثير من أتباعه. أعرف بأنك هزمت الطاغية بريس لكنه عفريت…”

 

 

أن تقول عندما يُقبض عليها.

 

 

الحالة الراهنة هي نفسها منذ مائة عام. الفالكيريات من فيلق هيرمود تحملوا الخطر وتوجهوا إلى أوليمبوس والمعبد.

 

 

كالديا ابتسمت بمرارة لسؤال سيري ثم سألت رازغريد و تاي هو.

 

 

سيقطعون من الخارج. سوف يقللون من قوة العمالقة شيئاً فشيئاً ويجمعون المعلومات.

 

‘رازغريد و كالديا أيضاً آلهة. آلهات. هيدا أيضاً. لماذا تتصرف هكذا؟ هل نسيت أين هذا؟’

“فقط قل لي شيئاً واحداً. هل أودين بخير؟”

كانت حقيقة يعرفها الجميع ولكن الذي كان يتحدث كان ملك الآلهة أودين. يمكنهم أن يشعروا مرة أخرى كم كان الوضع مزعجاً.

 

تاي هو عبر عن آداب السلوك عند نداء أودين. أودين اقترب منه ووضع يده على كتف تاي هو.

 

 

“هو كذلك.”

 

 

 

 

 

كالديا أصبحت راضية عن إجابة تاي هو. تركت تنهيدة لأنها لم يكن لديها أي ندم ووضعت تعبير هادئ.

 

 

 

 

 

“جيد. يكفي هذا. سأكون قادرة على الذهاب أكثر راحة.”

 

 

 

 

 

لقد كان صوتاً رقيقاً لكن يمكنك الشعور بحسمها فيه. رازغريد أمسكت بيد كالديا وسألتها.

 

 

 

 

 

“كالديا ، إلى أين تقولين أنك ذاهبة؟ هل له علاقة بالرسالة التي لديك؟”

 

 

كانوا بحاجة للمزيد من المعلومات.

 

كانوا سيعطون قوتهم لـ ثور و يهزمون هارمارتي و جيشه. سيهزمون الملك الساحر بعد ذلك ويستعيدون فالهالا.

“نعم ، هذا صحيح. يجب أن أذهب للمعبد وأطلب تعزيزات كما فعلنا في الحرب العظيمة.”

لقد كان صوتاً آخر. لم يتمكنوا من رؤية مالك الصوت بعد لأن براكي الكبير كان يغطيها لكن الصوت كان كافياً لـ كالديا.

 

“أولا ، دعم ثور.”

 

كان هناك إحتمال كبير أنهم سيعتقدون أن هجوم المغاورين تم تنفيذه بشكل متقطع من قبل المحاربين الذين نجوا.

الحالة الراهنة هي نفسها منذ مائة عام. الفالكيريات من فيلق هيرمود تحملوا الخطر وتوجهوا إلى أوليمبوس والمعبد.

كالديا لم تعد ترفض. لقد أخبرته بكل شيء تعرفه.

 

 

 

“كنت على قيد الحياة على أي حال. صحيح ، ظننت أنك لن تموت بهذه السهولة. أنا مسرورة. هيدا كانت محقة.”

“الطريق إلى المعبد مليء بالعمالقة والأرواح الشريرة.”

“أعرف. لكن ما زال علي الذهاب لأنه شيء بهذه الأهمية ، صحيح؟”

 

 

 

العناق لم يكن دافئاً لأن رازغريد كانت ترتدي درعها ، مقارنة بالملابس الخفيفة لكالديا. لكن رازغريد لم يفوتها أن كالديا ارتجفت من عناقها. يبدو أنها كانت تخفي بعض العواطف بينما تتظاهر بأنها قوية.

“أعرف. لكن ما زال علي الذهاب لأنه شيء بهذه الأهمية ، صحيح؟”

حوالي شهرين منذ معركة كاليف آهيم.

 

 

 

 

وقد تم بالفعل مطاردة ما يقرب من ثلاثين من أخواتها. ربما ، كالديا قد تكون آخر فالكيري تحمل رسالة.

رازغريد تنهدت لكنها حققت طلب كالديا. كان ذلك لأنها ستكون قادرة على فعل أي شيء لأن كالديا تمكنت بالكاد من البقاء على قيد الحياة ، تماماً كما قالت.

 

 

 

 

الوضع الحالي بائس حتى لو كان أودين على قيد الحياة. نحن بالتأكيد بحاجة إلى مساعدة من المعبد.

 

 

 

 

 

“ليس لدينا وقت. سأغادر الآن.”

 

 

 

 

شخر هراسلفيغ بينما كان يعبر ذراعيه. فيدرفولنير أومأت بجانبه كما لو كان واضحاً جداً لكن نيدهوغ مالت رأسها لأنها لم تفهم جيداً.

“من المستحيل لوحدك.”

أودين شرح الموقف من خلال الصورة المجسمة التي كان يعرضها على تاي هو.

 

لقد كان صوتاً رقيقاً لكن يمكنك الشعور بحسمها فيه. رازغريد أمسكت بيد كالديا وسألتها.

 

 

رازغريد أمسكت بقوة بـ كالديا التي حاولت النهوض من سريرها. تاي هو تبادل النظرات مع سيري وتكلم مع كالديا.

“إنه يؤلم. كثيراً.”

 

بعد نصف يوم من وصول تاي هو إلى أزغارد.

 

 

“سنذهب معك. سنقوم بإنشاء فتحة.”

 

 

 

 

“إنه يؤلم. كثيراً.”

في المقام الأول ، كانت مجموعة تاي هو تخطط لتنفيذ تكتيك حرب العصابات في أزغارد. القتال لإرسال رسالة إلى المعبد كان سبباً كافياً.

“رجل وسيم حقيقي جاء.”

 

 

 

 

لكن كالديا هزت رأسها.

 

 

 

 

 

“الذي يحرس الطريق هو أحد ملوك العمالقة ، الملك الوحش تياتشي. لديه أيضاً الكثير من أتباعه. أعرف بأنك هزمت الطاغية بريس لكنه عفريت…”

 

 

“سأترك أمر المحاربين لك. انقذ فالهالا و أزغارد كقائد لـ إيدون.”

 

 

لقد توقفت هناك كالديا ، التي كانت على وشك القول أنه من الأفضل لو تحملت كل الخطر بمفردها بدلاً من تعريض الجميع للخطر ، وتوقفت عن الكلام دون وعي.

 

 

“أين نحن؟”

 

بسبب ذلك ، العمالقة كانوا مبعثرين أيضاً. كان هناك العديد من الأماكن التي يمكن للناجين الإختباء فيها.

لم يكن بسبب أن تاي هو أخبرها عن نيدهوغ وهراسلفيغ. سبب تفاجئها كان بسبب تاي هو.

 

 

 

 

 

“آه ، فقط ما الذي حدث بينما أنا لم أراك؟”

كالديا نظرت إلى وجه سيري ثم دحرجت عينيها. كانت في غرفة دافئة بها جدار وسقف. كان مشهداً غير مألوف لكنها لم تشعر بالخوف لأن سيري كانت بجانبها.

 

 

 

بعد نصف يوم من وصول تاي هو إلى أزغارد.

حوالي شهرين منذ معركة كاليف آهيم.

كانت إلهة تواثا دي دانان وأيضاً فالكيري.

 

 

 

 

كالديا شعرت بنفس الحيرة التي شعرا بها سيري و براكي و أومأت بينما كانت تبتسم بمرارة.

 

 

 

 

————-

أدينماها شخرت كما لو كانت هي التي سمعت المجاملة وتصرفت لتكون قوية.

 

 

 

 

كانوا سيعطون قوتهم لـ ثور و يهزمون هارمارتي و جيشه. سيهزمون الملك الساحر بعد ذلك ويستعيدون فالهالا.

كالديا كانت لا تزال تنظر إلى تاي هو. تحدث لفترة وجيزة بعد الإفراج عن جزء من قوته.

 

 

 

 

 

“الكثير من الأشياء حدثت.”

“لماذا تتصرفين هكذا معي؟”

 

 

 

جيش هارمارتي لم يكن ضعيفاً على الإطلاق. كان من المؤكد أنهم لن يتمكنوا من هزيمة جيشه بسهولة حتى بعد الانضمام إلى جيش ثور.

الكثير في الحقيقة.

 

 

 

 

“سوب سوب. لقد أحبوا وجهي حقاً في ميدغارد. صحيح سيري؟ هاه؟”

تاي هو أمسك بيد كالديا. سألها من كانت عيناها الزرقاوان تلمعان بالأمل والمفاجأة والحيرة في نفس الوقت.

 

 

كانوا بحاجة للمزيد من المعلومات.

 

 

“أخبريني عن الوحش الملك تياتشي.”

 

 

“كالديا؟”

 

 

كالديا لم تعد ترفض. لقد أخبرته بكل شيء تعرفه.

 

 

 

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

الجميع وافق على قرار أودين. تاي هو أيضاً عبر عن آداب السلوك و تلقى أوامره.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط