نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 173

الحلقة 42: الفصل 3: هجوم مضاد عظيم #3

الحلقة 42: الفصل 3: هجوم مضاد عظيم #3

الحلقة 42: الفصل 3: هجوم مضاد عظيم #3

 

 

 

 

 

الفالكيري هريست كانت على وشك الموت.

 

 

 

 

 

هي ، التي تنتمي إلى فيلق هيرمود ، كانت تنجز مهمة أعطتها إياها فريا.

 

 

“كائنات متواضعة! سأقتلكم!”

 

العمالقة الصغار طاردوا كالديا ، التي كانت تهرب بيأس. الضاربون يمكنهم أن يلحقوا بها متى أرادوا لكنهم حافظوا على بعض المسافة عمداً. كان دورهم هو مضايقة فريستهم ، وليس الإمساك بها.

أبلغي عن الحاجة الملحة إلى أوليمبوس والمعبد.

 

 

 

 

 

72 فالكيري استلمت رسالة تحوي نفس المحتوى. هم ، الذين خرجوا من فالهالا عندما تم إغلاقها ، تناثروا في اتجاهين أثناء الصلاة من أجل سلامة بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

الإتجاه الذي إتجهت إليه هريست هو الطريق المتصل بالمعبد.

 

 

 

 

لقد تركوا أجسادهم الحقيقية في ميدغارد. كان لإخفاء وجودهم الذي سيصبح الورقة الرابحة ضد الملك الساحر.

كانت هناك عوالم صغيرة في أزغارد مثل ميدغارد و سفارتالفهايم.

نيدهوغ سألت هراسلفيغ في غرفة القلب. كان من الحماقة حقاً أن صوت امرأة لطيفة سمع من التنين الذي انبثق منه ضغط ساحق ولكن هراسلفيغ لم يفقد رباطة جأشه.

 

 

 

 

تم ربط أزغارد و ميدغارد و نيفلهايم مباشرةً بالجزء المتجسد من شجرة العالم ، وكانت العوالم الأصغر المتبقية متصلة بمسار غير مرئي من خلال نظام يغدراسيل.

 

 

 

 

كان عليك أن تمر أولاً من خلال موقع خاص للذهاب خارج أزغارد. إذا فكرت في كل عالم على أنه قارة أو جزيرة ، المكان الذي بينهما كان البحر والموقع الخاص كان ميناء.

المعبد و أوليمبوس كانا كواكب مشابهة لـ أزغارد.

 

 

أدينماها ، التي أخفت نفسها على منحدر بينما تنظر إلى أسفل قاعدة تياتشي ، تذكرت كلمات تاي هو وأخذت نفساً عميقاً. دحرجت أصابعها واستعدت لتبديد السحر الروحاني الذي أعدته مع ميرلين.

 

 

الكواكب في شعار فالهالا ‘من أجل أزغارد و الكواكب التسعة’ تشير إلى المعبد ، أوليمبوس ، إيرين و كواكب كهذه.

 

 

همس بصوت منخفض وانتظر. من أجل تعابير هريست أن تريه عينيها المليئة بالحزن والتعاسة.

 

 

كان عليك أن تمر أولاً من خلال موقع خاص للذهاب خارج أزغارد. إذا فكرت في كل عالم على أنه قارة أو جزيرة ، المكان الذي بينهما كان البحر والموقع الخاص كان ميناء.

 

 

 

 

 

لقد تنفس هريست بقسوة. لم يكن لديها أي قوة أثناء حملها من قبل الملك الوحش تياتشي. أطرافها ارتعشت بقوة بعد خطوات تياتشي.

 

 

 

 

 

أخواتها المتوجهات إلى أوليمبوس لم يكن يعرفن الوضع لكن الأخوات المتوجهات إلى المعبد كن يعرفن مدى فظاعة الوضع.

 

 

حرك تياتشي ذقنه قليلاً ثم ضحك أتباعه ورموا هريست على الأرض. لقد بدأوا باللعب مع هريست في محتويات قلوبهم بينما الفالكيريات التي كانت معلقة نظرت لذلك.

 

 

هل يمكن لـ كالديا أن تهرب؟

نيدهوغ سألت هراسلفيغ في غرفة القلب. كان من الحماقة حقاً أن صوت امرأة لطيفة سمع من التنين الذي انبثق منه ضغط ساحق ولكن هراسلفيغ لم يفقد رباطة جأشه.

 

لقد كان مشهداً قاسياً وفظيعاً. هتاف تعجب مثل صرخة خرجت من فمها.

 

تاي هو نظر إلى مكان أبعد. نظر إلى الإتجاه الذي جاء منه تياتشي.

الفالكيري التي كانت معها حتى النهاية بين 31 فالكيري اللاتي كن متجهات إلى المعبد.

 

 

 

 

“نعم! سأفعل!”

الفالكيريات تم مطاردتهم بعجز من قبل تياتشي و أتباعه. لقد طاردوهم بقسوة واحدة تلو الأخرى من الحصون التي دمرت بسبب الزلزال العظيم كما لو كانوا يصطادون الثعالب.

أصبحت هريست محبطة. لم تستطع التفكير بشيء كما لو أن رأسها توقف.

 

 

 

 

عندما تم القبض على جميع أخواتها العديدات وتبقت هريست و كالديا فقط ، اتخذت هريست قراراً. ستصبح طعماً حتى تتمكن كالديا من الهرب.

أدينماها ، التي أخفت نفسها على منحدر بينما تنظر إلى أسفل قاعدة تياتشي ، تذكرت كلمات تاي هو وأخذت نفساً عميقاً. دحرجت أصابعها واستعدت لتبديد السحر الروحاني الذي أعدته مع ميرلين.

 

 

 

 

هريست لم تعد تفكر. شعرت بعقلها الغائب. لأن كل الأشياء التي فعلها بها ملك الوحش لها بعد أن تم القبض عليها أرهقتها جسدياً وعقلياً.

 

 

 

 

غطت نيدهوغ فمها بسرعة لكن فات الأوان. لأن التنين الأسود الذي يغطي فمه كان حقاً مشهد غريب ولم يستطع تغطية كلمات نيدهوغ.

“نحن تقريباً هناك.”

 

 

 

 

الوضع لن ينتهي ببساطة بإزالته. كان هناك العديد من الأشياء لأخذها في الحسبان.

تياتشي سخر و قال. هريست ، التي كانت تُحمل في كتفه عارية ، لم تستطع رؤية محيطها بشكل صحيح. لكنها يمكن أن تعرف أين كانت فقط من خلال شم الرائحة الكريهة التي تخترق أنفها والضحك الشرير.

كان هناك شخص ينظر إلى ذلك من بعيد.

 

سيهاجمون القاعدة ليخلقوا الفوضى والقوة المنفصلة رازغريد ستنقذ الفالكيريات.

 

إيتاكا شرح باختصار الأشياء التي توقع حدوثها في القلعة الصغيرة. تياتشي لم يمانع في أن الأرواح الشريرة الضعيفة ماتت لكنه شعر بالسعادة في تفسير إيتاكا. والسبب في ذلك كان بسيطاً.

كان المقر الرئيسي الذي أنشأه تياتشي في الطريق المؤدي إلى المعبد.

 

 

 

 

أخواتها المتوجهات إلى أوليمبوس لم يكن يعرفن الوضع لكن الأخوات المتوجهات إلى المعبد كن يعرفن مدى فظاعة الوضع.

في الأصل ، كان عليه أن يأتي إلى هنا بمجرد القبض على هريست لكن تياتشي أخذ منعطفاً طويلاً. لعب مع هريست لبضع ساعات ثم ذهب إلى القاعدة التي كانت تقع بالقرب من فالهالا ليتباهى بمطاردته للملك الساحر.

لم يكن هناك صوت عال أو زئير.

 

 

 

أحد الملوك العمالقة الذين أتوا من جوتنهايم.

“الفالكيريات دائماً طعم جيد.”

“ماذا علينا أن نفعل الآن؟”

 

 

 

إيتاكا شرح باختصار الأشياء التي توقع حدوثها في القلعة الصغيرة. تياتشي لم يمانع في أن الأرواح الشريرة الضعيفة ماتت لكنه شعر بالسعادة في تفسير إيتاكا. والسبب في ذلك كان بسيطاً.

محاربو فالهالا كانوا بسيطين جداً. كان ذلك لأنهم أصيبوا بالجنون كلما سمعوا صراخاً من فالكيري.

 

 

 

 

 

ضحك تياتشي لفترة طويلة و رمى هريست على الأرض. الألم الذي غطى جسدها عندما ضربت الأرض جعل تياتشي يستمتع بالمشهد.

 

 

محاربو فالهالا كانوا بسيطين جداً. كان ذلك لأنهم أصيبوا بالجنون كلما سمعوا صراخاً من فالكيري.

 

“الفالكيريات دائماً طعم جيد.”

“أنت تبدين تماماً مثل حشرة عندما ترتعشين.”

كان هناك شخص ينظر إلى ذلك من بعيد.

 

 

 

 

تياتشي ركل هريست. لو كانت إنسانة طبيعية ، لكانت قد ماتت بالفعل لكن من المثير للسخرية ، لم تكن لتموت لأنها كانت فالكيري. لقد ضغطت فقط على أنينها وعانت.

 

 

 

 

صراخ ، مفاجأة ، أصوات عالية واستياء.

تابعي تياتشي ، العمالقة الصغار والأرواح الشريرة ، تجمعوا بجانبها. كان هناك البعض الذي أكل اللعاب كما لو كان ينظر إلى الغذاء وهناك آخرون الذي كانوا يلهثون لأن أجسامهم تسخن.

“يبدو أن هناك علاقة مع الأرواح الشريرة التي اختفت من القلعة الصغيرة المدمرة. حالياً ، الضاربون يقودونها إلى الزاوية.”

 

“اكتشفت المكان الذي أنقذت فيه الأخت. سأحضرها الآن.”

 

 

“إلعبوا معها بإعتدال وإرحلوا.”

ومن بينهم ، أحد أهم شيء كان إرسال كالديا بأمان إلى المعبد. لهذا السبب كان عليهم أيضاً إزالة قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق.

 

كان هناك ما لا يقل عن مائة عمالقة صغار والأرواح الشريرة بسهولة عددها عشرة آلاف.

 

 

تياتشي سخر و قال و بعدها ، أحد أتباعه قام بسرعة برفع هريست كما لو أنه كان ينتظرها. أمسك بقوة فك هريست وجعلها تنظر إلى مكان واحد.

تياتشي سخر.

 

وكان هذا ما توقعه.

 

 

أصبحت هريست محبطة. لم تستطع التفكير بشيء كما لو أن رأسها توقف.

 

 

 

 

“سيكون إعادة لم شمل جميل.”

كانت هناك فالكيريات عاريات معلقات على لوحة كما لو كن أعلام. كانت هناك آثار واضحة تم اللعب بهم وما زالت أحدهم يُلعب معها من قبل الأرواح الشريرة.

 

 

 

 

 

لقد كان مشهداً قاسياً وفظيعاً. هتاف تعجب مثل صرخة خرجت من فمها.

 

 

 

 

 

“آآه ، آآآآآآه!”

 

 

 

 

 

كانت صرخة مليئة باليأس. الصوت الذي كان مختلطاً بالحزن وما زال لديه بعض الثبات في ذلك نقل شعوراً لطيفاً جديداً إلى تياتشي.

 

 

 

 

 

حرك تياتشي ذقنه قليلاً ثم ضحك أتباعه ورموا هريست على الأرض. لقد بدأوا باللعب مع هريست في محتويات قلوبهم بينما الفالكيريات التي كانت معلقة نظرت لذلك.

 

 

———–

 

 

سُمع سوب. حتى الفالكيريات اللاتي لديهن ثبات مثل الفولاذ لديهن حد. يمكن أن يشعر تياتشي بأنفاسه تصبح قاسية بمجرد سماع البكاء الضعيف.

لقد تركوا أجسادهم الحقيقية في ميدغارد. كان لإخفاء وجودهم الذي سيصبح الورقة الرابحة ضد الملك الساحر.

 

‘سيُقبض علينا على أي حال ، لذا لنخرج بجرأة.’

 

 

متعة تلويث حقل ثلج أبيض.

 

 

 

 

 

متعة كسر الزجاج النظيف.

 

 

 

 

 

كانت هذه فقط متعة اللعب مع الفالكيريات لذا كيف ستكون المتعة مع الآلهة؟ ما نوع المتعة التي سيحصل عليها عندما كسر فريا و إيدون؟

 

 

 

 

 

تجمع الدم إلى أسفل جسمه فقط بتخيل ذلك. ثم نظر تياتشي إلى الفالكيريات اللاتي كن معلقات.

 

 

 

 

الحلقة 42: الفصل 3: هجوم مضاد عظيم #3

“ملكي”

 

 

 

 

 

ظهر عملاق واحد في تلك اللحظة ونادى على تياتشي. لقد كان تابعاً لـ تياتشي ، إيتاكا كان طوله حوالي 3 أمتار.

 

 

 

 

 

تياتشي عبس لأن الرغبة الجنسية التي ارتفعت قد اختفت لكنه لم يغضب. إيتاكا كان تابعاً ثميناً له. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون أمراً مهماً إذا جاء ليتحدث معه وهو يعلم كيف سيكون شعوره الآن.

 

 

كان عليك أن تمر أولاً من خلال موقع خاص للذهاب خارج أزغارد. إذا فكرت في كل عالم على أنه قارة أو جزيرة ، المكان الذي بينهما كان البحر والموقع الخاص كان ميناء.

 

 

وكان هذا ما توقعه.

 

 

 

 

 

“إكتشفنا آثار فالكيري. يبدو أنه الشخص الذي فاتنا ذلك الوقت.”

[ملك عملاق]

 

 

 

 

تلك التي كانت مع هريست.

 

 

لم يكن هناك حتى الآن زئير ولكن الصمت الكامل كان يغطي القاعدة. الذين بالكاد أخرجوا أصواتهم كانوا العمالقة.

 

العمالقة الصغار طاردوا كالديا ، التي كانت تهرب بيأس. الضاربون يمكنهم أن يلحقوا بها متى أرادوا لكنهم حافظوا على بعض المسافة عمداً. كان دورهم هو مضايقة فريستهم ، وليس الإمساك بها.

عيون تياتشي أشرقت بالجشع. بدأ إيتاكا في الشرح بشكل أسرع.

 

 

أدينماها ، التي أخفت نفسها على منحدر بينما تنظر إلى أسفل قاعدة تياتشي ، تذكرت كلمات تاي هو وأخذت نفساً عميقاً. دحرجت أصابعها واستعدت لتبديد السحر الروحاني الذي أعدته مع ميرلين.

 

 

“يبدو أن هناك علاقة مع الأرواح الشريرة التي اختفت من القلعة الصغيرة المدمرة. حالياً ، الضاربون يقودونها إلى الزاوية.”

 

 

 

 

تجمع الدم إلى أسفل جسمه فقط بتخيل ذلك. ثم نظر تياتشي إلى الفالكيريات اللاتي كن معلقات.

إيتاكا شرح باختصار الأشياء التي توقع حدوثها في القلعة الصغيرة. تياتشي لم يمانع في أن الأرواح الشريرة الضعيفة ماتت لكنه شعر بالسعادة في تفسير إيتاكا. والسبب في ذلك كان بسيطاً.

 

 

 

 

 

“هي ما زالت حية. سيكون الأمر يستحق اللعب معها.”

 

 

 

 

عندما تم القبض على جميع أخواتها العديدات وتبقت هريست و كالديا فقط ، اتخذت هريست قراراً. ستصبح طعماً حتى تتمكن كالديا من الهرب.

بالنظر إلى أنها قطعت العشرات من الأرواح الشريرة لوحدها يعني أنها لا تزال تملك الطاقة. كلما كانت الفالكيري أكثر حيوية و بروزاً كلما كان أكثر مرحاً عندما حطمها.

 

 

 

 

 

شرح إيتاكا عن المكان والوضع الذي كانوا يقودون فيه الفالكيري. يبدو أن الفالكيري لم تختار الهرب ، بل إختارت أن تخترق طريقاً للذهاب إلى المعبد.

جاءت إشارة من بعيد. أدينماها ، التي كانت تحدق في الأرواح الشريرة التي تم جمعها عند مدخل القاعدة ، دحرجت أصابعها وأزالت السحر الروحاني تماماً. جعلت الوجود الذي كان يختبئ في السماء يظهر بالكامل.

 

 

 

 

“هي أيضاً مخلصة جداً.”

 

 

 

 

تياتشي عبس لأن الرغبة الجنسية التي ارتفعت قد اختفت لكنه لم يغضب. إيتاكا كان تابعاً ثميناً له. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون أمراً مهماً إذا جاء ليتحدث معه وهو يعلم كيف سيكون شعوره الآن.

تياتشي سخر.

تاي هو نظر إلى مكان أبعد. نظر إلى الإتجاه الذي جاء منه تياتشي.

 

الملك الوحش تياتشي.

 

المعبد و أوليمبوس كانا كواكب مشابهة لـ أزغارد.

الطريق إلى المعبد لم يكن مسدوداً تماماً. تياتشي ترك واحد مفتوح عن قصد.

 

 

 

 

 

حبلا مثل المسار الذي تم ربطه بالمعبد.

 

 

كان من الواضح حقاً أنه كان فخاً ولكن كان عليك أن تمر من خلاله للوصول إلى المعبد.

 

 

كان من الواضح حقاً أنه كان فخاً ولكن كان عليك أن تمر من خلاله للوصول إلى المعبد.

 

 

 

 

وكان هذا ما توقعه.

إتخذ تياتشي قراراً. لم يكن هناك سبب للتأخير. لقد هز كتفيه مرة ثم اقترب من الأرواح الشريرة التي كانت تلعب مع هريست. صفعها على خديها كما كانت تغلق عينيها وهي تأخذ كل الإذلال لجعلها تفتح عينيها.

 

 

 

 

حركات التنين الأسود الذي وصل لمائة متر وغطت جسده بالسم.

“اكتشفت المكان الذي أنقذت فيه الأخت. سأحضرها الآن.”

 

 

تابعي تياتشي ، العمالقة الصغار والأرواح الشريرة ، تجمعوا بجانبها. كان هناك البعض الذي أكل اللعاب كما لو كان ينظر إلى الغذاء وهناك آخرون الذي كانوا يلهثون لأن أجسامهم تسخن.

 

 

همس بصوت منخفض وانتظر. من أجل تعابير هريست أن تريه عينيها المليئة بالحزن والتعاسة.

 

 

 

 

نيدهوغ سألت هراسلفيغ في غرفة القلب. كان من الحماقة حقاً أن صوت امرأة لطيفة سمع من التنين الذي انبثق منه ضغط ساحق ولكن هراسلفيغ لم يفقد رباطة جأشه.

واتضح الأمر كما أراد. الدموع تدفقت من عيني هريست.

تياتشي سخر.

 

سُمع سوب. حتى الفالكيريات اللاتي لديهن ثبات مثل الفولاذ لديهن حد. يمكن أن يشعر تياتشي بأنفاسه تصبح قاسية بمجرد سماع البكاء الضعيف.

 

 

“سيكون إعادة لم شمل جميل.”

 

 

 

 

الطريق إلى المعبد لم يكن مسدوداً تماماً. تياتشي ترك واحد مفتوح عن قصد.

تياتشي صفعها مرة أخرى بقوة. لقد سخر من هريست التي كان لديها دماء تتدفق من فمها ووقف.

في الأصل ، كان عليه أن يأتي إلى هنا بمجرد القبض على هريست لكن تياتشي أخذ منعطفاً طويلاً. لعب مع هريست لبضع ساعات ثم ذهب إلى القاعدة التي كانت تقع بالقرب من فالهالا ليتباهى بمطاردته للملك الساحر.

 

كلمات حمراء.

 

 

“دعنا نذهب.”

 

 

صراخ ، مفاجأة ، أصوات عالية واستياء.

 

 

تولى تياتشي زمام المبادرة بعد أن تحدث بانتعاش. لقد سمع خطوات إيتاكا والصيادين من ظهره و آهات الفالكيري ونظر إلى مكان بعيد.

 

 

 

 

 

خرج للصيد مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفالكيري كالديا كانت تهرب الآن. زي معركتها الفريد من نوعه للفالكيريات كان ممزقاً و مكسوراً ، و كانت هناك بقعة دم كبيرة في معدتها.

 

 

 

 

“هي أيضاً مخلصة جداً.”

العمالقة الصغار طاردوا كالديا ، التي كانت تهرب بيأس. الضاربون يمكنهم أن يلحقوا بها متى أرادوا لكنهم حافظوا على بعض المسافة عمداً. كان دورهم هو مضايقة فريستهم ، وليس الإمساك بها.

 

 

 

 

الأرواح الشريرة نظرت إلى السماء بعيون شاردة الذهن. لقد تم قمعهم من قبل الوجود الضخم حقاً ولم يستطيعوا حتى الصراخ.

كالديا كانت تتعرق كالمطر. أي شخص يمكنه أن يرى بشكل واضح بأنها كانت في حدها الأقصى.

 

 

 

 

كان عليهم إنقاذ الفالكيريات. تركهم في حالتهم الحالية لم يكن شيئاً يتجاهله محارب فالهالا.

كان مثيراً للشفقة رؤيتها تهرب وهي تعرج.

 

 

أغلبهم لم يعرفوه وكان هناك القليل ممن سمعوه لأن صوت نيدهوغ كان منخفض. لكن بعضهم سمعها بوضوح ، تعبيراتهم المذعورة كانت دليلاً على ذلك.

 

 

كان هناك شخص ينظر إلى ذلك من بعيد.

 

 

 

 

 

‘يبدو حقيقياً. كان يستحق أن أغمض عيني على فظاعتك.’

تابعي تياتشي ، العمالقة الصغار والأرواح الشريرة ، تجمعوا بجانبها. كان هناك البعض الذي أكل اللعاب كما لو كان ينظر إلى الغذاء وهناك آخرون الذي كانوا يلهثون لأن أجسامهم تسخن.

 

كوخولين ضحك كما لو كان من السخف.

 

خرج للصيد مرة أخرى.

كوخولين ضحك كما لو كان من السخف.

 

 

 

 

كالديا التي كانت تهرب الآن كانت مزيفة مصنوعة من ملحمة تاي هو. لكن لا يمكنك تمييزها عن كونها حقيقية أو مزيفة فقط من خلال النظر إلى مظهرها. بالإضافة إلى ذلك ، الفرار كما لو كانت مصابة بجروح كبيرة لا يبدو وكأنه تمثيل بل الصفقة الحقيقية.

كالديا التي كانت تهرب الآن كانت مزيفة مصنوعة من ملحمة تاي هو. لكن لا يمكنك تمييزها عن كونها حقيقية أو مزيفة فقط من خلال النظر إلى مظهرها. بالإضافة إلى ذلك ، الفرار كما لو كانت مصابة بجروح كبيرة لا يبدو وكأنه تمثيل بل الصفقة الحقيقية.

 

 

 

 

 

المكان الذي كانت تجري فيه كالديا المزيفة كان غابة قريبة من المعبد.

“اكتشفت المكان الذي أنقذت فيه الأخت. سأحضرها الآن.”

 

 

 

الفالكيري كالديا كانت تهرب الآن. زي معركتها الفريد من نوعه للفالكيريات كان ممزقاً و مكسوراً ، و كانت هناك بقعة دم كبيرة في معدتها.

لقد أخفى تاي هو جثته في الظلال وانتظر حتى يبتلع هالصيد الطعم. ومع ذلك ، فإن كائنات مثل الضاربون لم تكن الصيد الذي كان ينتظره تاي هو.

 

 

تاي هو استخدم صخرة إستدعاء جديدة صنعها ميرلين من أجل هذه الإستراتيجية. كان هناك ثلاثة من هذه الصخور الاستدعاء وواحد مسجلة.

 

 

الملك الوحش تياتشي.

 

 

“آآه ، آآآآآآه!”

 

 

أحد الملوك العمالقة الذين أتوا من جوتنهايم.

 

 

 

 

“نحن تقريباً هناك.”

الوضع لن ينتهي ببساطة بإزالته. كان هناك العديد من الأشياء لأخذها في الحسبان.

 

 

 

 

 

ومن بينهم ، أحد أهم شيء كان إرسال كالديا بأمان إلى المعبد. لهذا السبب كان عليهم أيضاً إزالة قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق.

 

 

 

 

أصبحت هريست محبطة. لم تستطع التفكير بشيء كما لو أن رأسها توقف.

وشيء آخر هنا شيء يجب أن يفعلوه.

 

 

“نيدهوغ! تدحرجي!”

 

 

كان عليهم إنقاذ الفالكيريات. تركهم في حالتهم الحالية لم يكن شيئاً يتجاهله محارب فالهالا.

 

 

 

 

 

الاستراتيجية كانت بسيطة.

لقد كان مشهداً قاسياً وفظيعاً. هتاف تعجب مثل صرخة خرجت من فمها.

 

 

 

 

كانوا سيفصلون تياتشي عن قواته ثم يدمرونهم واحداً تلو الآخر.

 

 

 

 

كالديا التي كانت تهرب الآن كانت مزيفة مصنوعة من ملحمة تاي هو. لكن لا يمكنك تمييزها عن كونها حقيقية أو مزيفة فقط من خلال النظر إلى مظهرها. بالإضافة إلى ذلك ، الفرار كما لو كانت مصابة بجروح كبيرة لا يبدو وكأنه تمثيل بل الصفقة الحقيقية.

‘السمك قادم.’

 

 

لم يكن هناك حتى الآن زئير ولكن الصمت الكامل كان يغطي القاعدة. الذين بالكاد أخرجوا أصواتهم كانوا العمالقة.

 

 

قال كوخولين و تاي هو استدار لينظر بـ ‘عيون التنين’ خاصته.

 

 

 

 

 

[ملك عملاق]

 

 

كانوا سيفصلون تياتشي عن قواته ثم يدمرونهم واحداً تلو الآخر.

 

 

[ملك الوحش تياتشي]

هراسلفيغ.

 

كل أنواع الأصوات كانت مسموعة في القاعدة وهراسلفيغ ، الذي كان ينظر إلى كل ذلك بينما كان يقف على رأس التنين الأسود ، نقر لسانه.

 

 

كلمات حمراء.

 

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى مكان أبعد. نظر إلى الإتجاه الذي جاء منه تياتشي.

[ملك عملاق]

 

أحد الملوك العمالقة الذين أتوا من جوتنهايم.

 

حتى لو كان المحاربين الذين يقودهم تاي هو هم النخب من النخبة ، كان من المستحيل هزيمة هذا الرقم في لحظة. بالإضافة إلى ذلك ، كان عليهم إنقاذ أكثر من ثلاثين فالكيري. هم بالتأكيد إحتاجوا تعزيزات إضافية.

كالديا التي كانت تهرب الآن كانت مزيفة مصنوعة من ملحمة تاي هو. لكن لا يمكنك تمييزها عن كونها حقيقية أو مزيفة فقط من خلال النظر إلى مظهرها. بالإضافة إلى ذلك ، الفرار كما لو كانت مصابة بجروح كبيرة لا يبدو وكأنه تمثيل بل الصفقة الحقيقية.

 

 

 

 

قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق إلى المعبد لم تكن صغيرة على الإطلاق.

 

 

كانت صرخة مليئة باليأس. الصوت الذي كان مختلطاً بالحزن وما زال لديه بعض الثبات في ذلك نقل شعوراً لطيفاً جديداً إلى تياتشي.

 

 

كان هناك ما لا يقل عن مائة عمالقة صغار والأرواح الشريرة بسهولة عددها عشرة آلاف.

 

 

 

 

تم ربط أزغارد و ميدغارد و نيفلهايم مباشرةً بالجزء المتجسد من شجرة العالم ، وكانت العوالم الأصغر المتبقية متصلة بمسار غير مرئي من خلال نظام يغدراسيل.

حتى لو كان المحاربين الذين يقودهم تاي هو هم النخب من النخبة ، كان من المستحيل هزيمة هذا الرقم في لحظة. بالإضافة إلى ذلك ، كان عليهم إنقاذ أكثر من ثلاثين فالكيري. هم بالتأكيد إحتاجوا تعزيزات إضافية.

 

 

 

 

 

‘سيُقبض علينا على أي حال ، لذا لنخرج بجرأة.’

سُمع سوب. حتى الفالكيريات اللاتي لديهن ثبات مثل الفولاذ لديهن حد. يمكن أن يشعر تياتشي بأنفاسه تصبح قاسية بمجرد سماع البكاء الضعيف.

 

تجمع الدم إلى أسفل جسمه فقط بتخيل ذلك. ثم نظر تياتشي إلى الفالكيريات اللاتي كن معلقات.

 

شرح إيتاكا عن المكان والوضع الذي كانوا يقودون فيه الفالكيري. يبدو أن الفالكيري لم تختار الهرب ، بل إختارت أن تخترق طريقاً للذهاب إلى المعبد.

أدينماها ، التي أخفت نفسها على منحدر بينما تنظر إلى أسفل قاعدة تياتشي ، تذكرت كلمات تاي هو وأخذت نفساً عميقاً. دحرجت أصابعها واستعدت لتبديد السحر الروحاني الذي أعدته مع ميرلين.

“أوه ، هذا هو الحال؟”

 

 

 

 

سيهاجمون القاعدة ليخلقوا الفوضى والقوة المنفصلة رازغريد ستنقذ الفالكيريات.

أطلق زئيراً نحو العمالقة والأرواح الشريرة التي كانت في القاعدة قبل أن يعطي الأمر التالي لـ نيدهوغ.

 

نيدهوغ سألت هراسلفيغ في غرفة القلب. كان من الحماقة حقاً أن صوت امرأة لطيفة سمع من التنين الذي انبثق منه ضغط ساحق ولكن هراسلفيغ لم يفقد رباطة جأشه.

 

 

تاي هو استخدم صخرة إستدعاء جديدة صنعها ميرلين من أجل هذه الإستراتيجية. كان هناك ثلاثة من هذه الصخور الاستدعاء وواحد مسجلة.

 

 

[ملك الوحش تياتشي]

 

 

جاءت إشارة من بعيد. أدينماها ، التي كانت تحدق في الأرواح الشريرة التي تم جمعها عند مدخل القاعدة ، دحرجت أصابعها وأزالت السحر الروحاني تماماً. جعلت الوجود الذي كان يختبئ في السماء يظهر بالكامل.

 

 

 

 

وانحدرت أخيراً. التنين الأسود الضخم هبط على الأرض بخشونة. الأرواح الشريرة الغير معدودة التي كانت تحته سحقت فقط بهبوطها على الأرض.

لم يكن هناك صوت عال أو زئير.

 

 

 

 

تجمع الدم إلى أسفل جسمه فقط بتخيل ذلك. ثم نظر تياتشي إلى الفالكيريات اللاتي كن معلقات.

لكن كل الأرواح الشريرة نظرت إلى السماء تقريباً في نفس الوقت. الظل الذي غطاهم جعلهم يفعلون ذلك. الوجود الضخم الذي لا يمكن تجاهله أجبرهم على فعل ذلك.

 

 

 

 

 

الأرواح الشريرة نظرت إلى السماء بعيون شاردة الذهن. لقد تم قمعهم من قبل الوجود الضخم حقاً ولم يستطيعوا حتى الصراخ.

لقد أخفى تاي هو جثته في الظلال وانتظر حتى يبتلع هالصيد الطعم. ومع ذلك ، فإن كائنات مثل الضاربون لم تكن الصيد الذي كان ينتظره تاي هو.

 

ترجمة: Acedia

 

تاي هو استخدم صخرة إستدعاء جديدة صنعها ميرلين من أجل هذه الإستراتيجية. كان هناك ثلاثة من هذه الصخور الاستدعاء وواحد مسجلة.

التنين الأسود الذي وصل لمائة متر.

شرح إيتاكا عن المكان والوضع الذي كانوا يقودون فيه الفالكيري. يبدو أن الفالكيري لم تختار الهرب ، بل إختارت أن تخترق طريقاً للذهاب إلى المعبد.

 

“لا يهم. نحن فقط يجب أن نتخلص من كل شخص في هذا المكان.”

 

أحد الملوك العمالقة الذين أتوا من جوتنهايم.

ذلك التنين حرك أجنحته. هبت رياح ضخمة في الأرض وانتشر السم على نطاق واسع على طول الريح. الأرواح الشريرة التي تنفست السم صرخت وانهارت دون وعي.

تياتشي سخر و قال و بعدها ، أحد أتباعه قام بسرعة برفع هريست كما لو أنه كان ينتظرها. أمسك بقوة فك هريست وجعلها تنظر إلى مكان واحد.

 

 

 

الفالكيري كالديا كانت تهرب الآن. زي معركتها الفريد من نوعه للفالكيريات كان ممزقاً و مكسوراً ، و كانت هناك بقعة دم كبيرة في معدتها.

وانحدرت أخيراً. التنين الأسود الضخم هبط على الأرض بخشونة. الأرواح الشريرة الغير معدودة التي كانت تحته سحقت فقط بهبوطها على الأرض.

 

 

 

 

 

لم يكن هناك حتى الآن زئير ولكن الصمت الكامل كان يغطي القاعدة. الذين بالكاد أخرجوا أصواتهم كانوا العمالقة.

 

 

 

 

قال كوخولين و تاي هو استدار لينظر بـ ‘عيون التنين’ خاصته.

صراخ ، مفاجأة ، أصوات عالية واستياء.

 

 

“هي ما زالت حية. سيكون الأمر يستحق اللعب معها.”

 

[ملك عملاق]

كل أنواع الأصوات كانت مسموعة في القاعدة وهراسلفيغ ، الذي كان ينظر إلى كل ذلك بينما كان يقف على رأس التنين الأسود ، نقر لسانه.

 

 

 

 

 

“كم هذا بشع.”

 

 

 

 

 

لقد تركوا أجسادهم الحقيقية في ميدغارد. كان لإخفاء وجودهم الذي سيصبح الورقة الرابحة ضد الملك الساحر.

الملك الوحش تياتشي.

 

 

 

 

في الواقع ، حتى جوهرهم لم يكن سيأتي ولكن سبب ظهورهم أنه كان عليهم الوقوف في ساحة المعركة.

تاي هو نظر إلى مكان أبعد. نظر إلى الإتجاه الذي جاء منه تياتشي.

 

 

 

 

“ماذا علينا أن نفعل الآن؟”

 

 

“دعنا نذهب.”

 

في الواقع ، حتى جوهرهم لم يكن سيأتي ولكن سبب ظهورهم أنه كان عليهم الوقوف في ساحة المعركة.

نيدهوغ سألت هراسلفيغ في غرفة القلب. كان من الحماقة حقاً أن صوت امرأة لطيفة سمع من التنين الذي انبثق منه ضغط ساحق ولكن هراسلفيغ لم يفقد رباطة جأشه.

 

 

 

 

 

أطلق زئيراً نحو العمالقة والأرواح الشريرة التي كانت في القاعدة قبل أن يعطي الأمر التالي لـ نيدهوغ.

 

 

 

 

الطريق إلى المعبد لم يكن مسدوداً تماماً. تياتشي ترك واحد مفتوح عن قصد.

هو ، الذي كان لديه أوضح عين حتى في أعلى فرع ، كان يعرف ما تعانيه الفالكيريات اللاتي كن في عمق القاعدة تماماً كما لو كانوا أمام عينيه.

حركات التنين الأسود الذي وصل لمائة متر وغطت جسده بالسم.

 

لو أنهم أزالوا كل من سمعوا ذلك ، السر سيكون محمياً.

 

 

“كائنات متواضعة! سأقتلكم!”

 

 

 

 

 

صرخة عالية هزت السماء والأرض وآلاف الأرواح الشريرة ارتعشت في ذلك. شعر هراسلفيغ بالفخر في ذلك وحاول قول شيء لكن صوت نيدهوغ المحير خرج بسرعة.

 

 

 

 

إتخذ تياتشي قراراً. لم يكن هناك سبب للتأخير. لقد هز كتفيه مرة ثم اقترب من الأرواح الشريرة التي كانت تلعب مع هريست. صفعها على خديها كما كانت تغلق عينيها وهي تأخذ كل الإذلال لجعلها تفتح عينيها.

“هراسلفيغ! سيدي تاي هو قال أنك لا تستطيع ان تقول اسمك… آه!”

 

 

قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق إلى المعبد لم تكن صغيرة على الإطلاق.

 

 

غطت نيدهوغ فمها بسرعة لكن فات الأوان. لأن التنين الأسود الذي يغطي فمه كان حقاً مشهد غريب ولم يستطع تغطية كلمات نيدهوغ.

 

 

 

 

 

هراسلفيغ.

“نعم! سأفعل!”

 

 

 

 

أغلبهم لم يعرفوه وكان هناك القليل ممن سمعوه لأن صوت نيدهوغ كان منخفض. لكن بعضهم سمعها بوضوح ، تعبيراتهم المذعورة كانت دليلاً على ذلك.

 

 

ترجمة: Acedia

 

كان هناك ما لا يقل عن مائة عمالقة صغار والأرواح الشريرة بسهولة عددها عشرة آلاف.

هراسلفيغ ، الذي دقق تعابير العمالقة بعينيه الصافتين ، أغلق عيونه. أراد أن يذهب إلى مكان ما ويندب نفسه لكنه كبت مشاعره وبعد ذلك تحدث إلى نيدهوغ التي لم تعرف ما تفعله بينما هي هزت كتفيها.

أحد الملوك العمالقة الذين أتوا من جوتنهايم.

 

حبلا مثل المسار الذي تم ربطه بالمعبد.

 

لقد تنفس هريست بقسوة. لم يكن لديها أي قوة أثناء حملها من قبل الملك الوحش تياتشي. أطرافها ارتعشت بقوة بعد خطوات تياتشي.

“لا يهم. نحن فقط يجب أن نتخلص من كل شخص في هذا المكان.”

 

 

 

 

 

لو أنهم أزالوا كل من سمعوا ذلك ، السر سيكون محمياً.

 

 

 

 

 

“أوه ، هذا هو الحال؟”

همس بصوت منخفض وانتظر. من أجل تعابير هريست أن تريه عينيها المليئة بالحزن والتعاسة.

 

 

 

 

“نعم ، إنه كذلك.”

 

 

لقد تنفس هريست بقسوة. لم يكن لديها أي قوة أثناء حملها من قبل الملك الوحش تياتشي. أطرافها ارتعشت بقوة بعد خطوات تياتشي.

 

 

رد هراسلفيغ على سؤال نيدهوغ الخجول ثم نظر إلى ساحة المعركة بعينيه الجميلتين. كان يحدق بهم ، الذين كانوا يستعدون للهرب أو القتال ، وأمر نيدهوغ.

 

 

 

 

 

“نيدهوغ! تدحرجي!”

ترجمة: Acedia

 

الجحيم انتشر في ساحة المعركة.

 

وشيء آخر هنا شيء يجب أن يفعلوه.

لأن ذلك كان أفضل بكثير من محاولة القتال بشكل غير محدد.

صراخ ، مفاجأة ، أصوات عالية واستياء.

 

لقد كان مشهداً قاسياً وفظيعاً. هتاف تعجب مثل صرخة خرجت من فمها.

 

 

“نعم! سأفعل!”

 

 

 

 

 

نيدهوغ أجابت بشكل منعش وبدأت في التدحرج دون تردد.

‘سيُقبض علينا على أي حال ، لذا لنخرج بجرأة.’

 

 

 

 

حركات التنين الأسود الذي وصل لمائة متر وغطت جسده بالسم.

 

 

 

 

“نعم ، إنه كذلك.”

هذا يكفي.

 

 

 

 

———–

الجحيم انتشر في ساحة المعركة.

صرخة عالية هزت السماء والأرض وآلاف الأرواح الشريرة ارتعشت في ذلك. شعر هراسلفيغ بالفخر في ذلك وحاول قول شيء لكن صوت نيدهوغ المحير خرج بسرعة.

 

 

———–

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط