نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 178

الحلقة 43: الفصل 3: لم الشمل #3

الحلقة 43: الفصل 3: لم الشمل #3

الحلقة 43: الفصل 3: لم الشمل #3

 

 

كان هناك أربعة أيام حتى كسر الختم.

 

 

عرش ملك الآلهة ، أودين ، كان فارغاً.

نظرت هيدا إلى أرض الحفر حيث كان المحاربون يتدربون ويتحدثون بصوت منخفض.

 

“أنا آسفة.”

 

 

فريا نظرت إلى العرش ، المزين بزينة ذهبية ، ثم جلست على الأرض بجانب العرش بدلاً من المقعد.

 

 

بدأت هيدا بالمشي مرة أخرى. دخلت المعبد الصامت ووقفت في المنتصف. َ

 

 

كانت ثاني أهم شخص في فالهالا.

“وتلك الطفلج؟”

 

“أدركت ذلك عندما أعطيتيه أفضل مباركة. هل تعلمين أنني صرخت بجنون في ذلك الوقت؟”

 

 

عندما فقد أودين بالدر ، الذي كان الوريث الأصلي ، في الحرب العظيمة ، اختار فريا لتكون الوريث الجديد. بسبب ذلك ، عرش أودين الفارغ يعود الآن لـ فريا.

 

 

 

 

فريا نظرت إلى العرش ، المزين بزينة ذهبية ، ثم جلست على الأرض بجانب العرش بدلاً من المقعد.

لكنها لم يكن لديها أي أفكار من الجلوس عليه. كان ذلك لأنها ستعترف حقاً أن أودين كان ميتاً إذا جلست عليه.

 

 

 

 

 

“ماذا تفعلين كالحمقاء عندما يكون ميتاً حقاً؟”

لكن أزغارد لا تزال بحاجة إلى إيدون جديدة. هيدا لم تبقى وحدها بعد المراسم النصف إجبارية.

 

 

 

 

فريا لعنت بصوت منخفض وضحكت كالمغفلة.

 

 

 

 

 

“لقيط.”

 

 

 

 

 

إذا كان قد وضع هذا النوع من الخطة العظيمة كان يجب أن يخبرها على الأقل. بالنسبة له قد خطط لأشياء مع لوكي وخدعها هي والعالم كله…

 

 

 

 

 

ولو كان قد إستعد لهذا الحد ، كان يجب أن ينجح. كان يجب أن يخرج منتصراً ، كإله الحرب.

 

 

 

 

“لقيط.”

عرش ملك الآلهة ، أودين ، كان فارغاً.

 

 

 

الناجي الأخير.

لقد لعنت مرة أخرى لكن غضبها لم يهدأ على الإطلاق. لماذا تقدم مباشرة؟ لماذا شخص كان من المفترض أن يكون الملك يذهب إلى الخطوط الأمامية؟ ماذا عن الآخرين إذا مات؟

 

 

فريا ضحكت وأصلحت تعبيرها. لقد افترضت نفس منصب أودين ، وتحدثت مع راجنار.

 

“وتلك الطفلج؟”

بكت فريا ؛ بكت بطريقة محطمة الفؤاد. لم يكن ذلك لأنها كانت خائفة مما قد يحدث بعد كسر الختم. كان ذلك لأنها أرادت أن ترى ملكها ، الذي كان يجلس في زاوية كما هو الحال دائماً.

راجنار عرف أيضاً ما فعلته فريا لكنه لم يستسلم بعد. جدران فالهالا كانت عالية ولا يزال هناك العديد من المحاربين.

 

 

 

لذا هي لا تستطيع أن تكون متأكدة بأنه كان ميت.

“لقيط.”

 

 

“لقيط.”

 

 

فريا لعنت لآخر مرة ثم مسحت دموعها. وجهها أصبح فوضوياً لأن مكياجها قد محي بدموعها لكنها كانت لا تزال جميلة.

 

 

 

 

 

“بقي أربعة أيام فقط.”

 

 

 

 

لذا هي لا تستطيع أن تكون متأكدة بأنه كان ميت.

فريا رفعت صوتها قليلاً. لم تكن تتحدث مع نفسها بل مع الشخص الذي دخل الغرفة.

 

 

‘لكن بالطبع ، نفس الشيء ينطبق علينا.’

 

 

“هل تتحدثين عن اليوم حتى كسر الختم؟” سأل راجنار بصوت منخفض بعد دخوله الغرفة وإغلاق الباب.

 

 

 

 

 

فريا أومأت برأسها عدة مرات ، ثم لمست وجهها بيديها ، والتي كان وراءها قوة سحرية. مكياجها الفوضوي تم تنظيفه.

 

 

 

 

 

تركت فريا تنهيدة طويلة. هي ، التي كانت إلهة الجمال ، كانت جميلة حتى بدون أي زينة. بل أعطت نوعاً آخر من السحر ، بسبب نظرتها الأنيقة والمرتبة.

 

 

تخلى راجنار عن التعبير عن نفسه بشكل شاعري وتحدث بطريقة بسيطة. لكن فريا أومأت برأسها ، لأنها أحبت الصدق في كلماته البسيطة.

 

 

“السرعة التي يكسر بها الختم تزداد سرعة بالساعة. إنها بين أربعة و خمسة أيام لكن يمكنك القول أنها ستنكسر خلال أربعة أيام فقط.”

 

 

 

 

فريا لعنت لآخر مرة ثم مسحت دموعها. وجهها أصبح فوضوياً لأن مكياجها قد محي بدموعها لكنها كانت لا تزال جميلة.

فريا نهضت من مكانها ونظرت إلى عرش الملك مرة أخرى. في النهاية ، قادت نفسها واقتربت منه. ثم أغلقت عينيها بإحكام وجلست على العرش.

 

 

 

 

“ماذا يمكن أن يحدث في الخارج؟”

راجنار نظر بثبات إلى فريا. وضعت إبتسامة. لقد كانت الابتسامة المشرقة والمبهجة لطفل جعلها تبكي من قبل تبدو وكأنها كذبة.

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

“ماذا يمكن أن يحدث في الخارج؟”

 

 

لم تخبر الآخرين بهذا لأنها كانت محرجة منه ، لكن محارب إيدون لم يكن الأول. الأول كان ملك الفايكينغ العظيمد، راجنار لودبروك.

 

كانت ثاني أهم شخص في فالهالا.

ختم فالهالا أغلق من الداخل من الخارج بشكل مثالي. وبسبب ذلك لم تستطع فريا معرفة ما يحدث بالخارج على الإطلاق ؛ مثل كم عدد الفالكيريات اللاتي نجحن في الوصول إلى المعبد وأوليمبوس وكم عدد الذين خرجوا من أزغارد.

“هي أيضاً تستعد للأخير.”

 

هيدا توقفت عن المشي. كانت قريباً أمام رصيف السفن الخشبي. منزل إيدون أصبح أكبر لدرجة أنه لا يمكن التعرف عليه لكن هذا المكان ظل كما هو.

 

 

“لكني ما زلت مسرورة بأنك هنا. راجنار لودبروك ، ملك الفايكينغ العظيم.”

 

 

 

 

بريسينغامين.

راجنار هو من أخبرها بموت أودين والوضع الذي كان فيه.

 

 

“يجب أن يكون حي ، صحيح؟”

 

كانت ثاني أهم شخص في فالهالا.

لو لم يكن هناك ، لكانت فريا انتظرت عودة أودين بدلاً من إغلاق فالهالا. لكنه قال أن أودين مات و فريا لم تنكر ذلك. لا ، لقد فعلت ذلك من الداخل ألف مرة ورفضته لدرجة أنها اعترفت بذلك ، لكنها لا تزال تفكر بسرعة وأصدرت حكماً سريعاً. بدلاً من أن تجتاحها العمالقة والنار العظيمة ، أغلقت فالهالا لكسب المزيد من الوقت وجعل العمل الملهم لحجز قوات فالهالا.

 

 

 

 

 

‘هل يمكن حقاً أن يطلق عليه عمل ملهم؟’

ابنة إيدون و براغي ، هيدا.

 

فريا كانت تخطط لتدمير نفسها. كانت ستسحب أكثر العمالقة الممكنة بالقرب منها وتفجر كل فالهالا.

 

 

تمتمت فريا لنفسها ثم مددت يدها للهواء. قامت بخفة بربط الهواء وسحبت بعد ذلك قلادة جميلة ، والتي كان من الصعب وصفها ، ظهرت في يديها.

 

 

 

 

 

بريسينغامين.

 

 

فريا أومأت برأسها عدة مرات ، ثم لمست وجهها بيديها ، والتي كان وراءها قوة سحرية. مكياجها الفوضوي تم تنظيفه.

 

 

لقد كان اسم أجمل قلادة في أزغارد وأكثرها فاخرة ، والتي تلائم أجمل إلهة ، فريا.

 

 

بريسينغامين.

 

لكن أزغارد لا تزال بحاجة إلى إيدون جديدة. هيدا لم تبقى وحدها بعد المراسم النصف إجبارية.

فريا ارتدت القلادة على رقبتها البيضاء الطويلة. كان غرضاً كانت تقدره كثيراً لدرجة أنها وضعته في الخزانة ، بغض النظر عن ظهور شيء مهم ، ولكن قلبها لا يزال ينبض مثل المرة الأولى في كل مرة ، حتى ولو كانت قد حصلت عليه قبل مائة عام.

 

 

 

 

 

“كيف هي؟ جميلة ، أليس كذلك؟” سألت فريا مع التعبير النقي لطفل.

“هيدا.”

 

 

 

هذا هو السبب في أنه كان يشبه الحلم. وإذا كان على قيد الحياة حقاً ، كانوا يأملون ألا يظهر حتى. كانوا يأملون أن يتمكن على الأقل من البقاء على قيد الحياة.

كانت فريا التي ترتدي البريسينغامين جميلة جداً لدرجة أنها بدت وكأنها مغطاة بالضوء الأبيض الساطع.

 

 

بدأت هيدا بالمشي مرة أخرى. دخلت المعبد الصامت ووقفت في المنتصف. َ

 

 

“أنت جميلة حقاً وهذا ليس مجرد إطراء فارغ.”

لقد مشت هيدا قليلاً. الثعبان الصخري ، مكلارين ، كان مستلقياً بهدوء ، كما لو أنه أصبح صخرة. زوجات رولو وأولاده الذين كانوا على وشك التعرف على هيدا لكنهم ببساطة خفضوا رؤوسهم بهدوء بسبب الجو الثقيل الذي يضغط على فالهالا.

 

 

 

 

تخلى راجنار عن التعبير عن نفسه بشكل شاعري وتحدث بطريقة بسيطة. لكن فريا أومأت برأسها ، لأنها أحبت الصدق في كلماته البسيطة.

 

 

 

 

الهوية الثانية كانت إلهة الشباب والحياة.

“هذا واضح. هل تعرف كم عملت بجد للحصول على هذا؟”

 

 

 

 

فريا أومأت برأسها عدة مرات ، ثم لمست وجهها بيديها ، والتي كان وراءها قوة سحرية. مكياجها الفوضوي تم تنظيفه.

ضحكت مثل طفل مرة أخرى وبعد ذلك أسقطت كتفيها بشكل منهك.

 

 

 

 

 

“أنا لن أموت ببساطة. أنا أجمل آلهة جمال أزغارد ، آلهة السحر… أخطط لسحق رؤوس العمالقة وأرواحهم أيضاً.” قالت فريا وهي تتكئ على العرش.

الشخص الذي كانت تتوقعه أكثر كان ثور وجيشه.

 

 

 

 

ما بقي بدلاً من نقاء وجمال طفل كان إلهة سحر تواجه الموت.

 

 

عقل فريا الذكي لم يتقبل هذا التوقع. إحتمالات ذلك كانت منخفضة جداً. إنتظار التعزيزات من المعبد وأوليمبوس كان أكثر واقعية.

 

 

قال راجنار، “قد نفوز.”

 

 

 

 

“صحيح ، نحن لا نعرف الوضع في الخارج لذا الأمير الذي يمتطي حصان أبيض قد يبدو أنه ينقذنا. على الرغم من أن ما أتوقعه هو الأمير الذي يركب البرق.”

لم يكن هناك شيء مثل العاطفة تحترق من عيونه الشبيهة بعيون الذئب ولكن لم تكن هناك أيضاً برودة شخص قد استسلم.

 

 

بدأت هيدا بالمشي مرة أخرى. دخلت المعبد الصامت ووقفت في المنتصف. َ

 

 

فريا أومأت برأسها.

 

 

“لقيط.”

 

كانت مختلفة عن الفيالق الأخرى التي كانت تستعد للمعركة الأخيرة.

“صحيح ، نحن لا نعرف الوضع في الخارج لذا الأمير الذي يمتطي حصان أبيض قد يبدو أنه ينقذنا. على الرغم من أن ما أتوقعه هو الأمير الذي يركب البرق.”

عبست إيدون بينما كانت هيدا تتحدث بشكل هزلي. في النهاية بدأ وجهها يتورد وشخرت.

 

ختم فالهالا أغلق من الداخل من الخارج بشكل مثالي. وبسبب ذلك لم تستطع فريا معرفة ما يحدث بالخارج على الإطلاق ؛ مثل كم عدد الفالكيريات اللاتي نجحن في الوصول إلى المعبد وأوليمبوس وكم عدد الذين خرجوا من أزغارد.

 

 

الشخص الذي كانت تتوقعه أكثر كان ثور وجيشه.

ولو كان قد إستعد لهذا الحد ، كان يجب أن ينجح. كان يجب أن يخرج منتصراً ، كإله الحرب.

 

 

 

‘هل يمكن حقاً أن يطلق عليه عمل ملهم؟’

ألن يهزم ملك عملاق الصقيع هارمارتي ويأتي لإنقاذ فالهالا؟

 

 

 

 

 

ألن يكونوا قادرين على إعادة العمالقة بقوة أزغارد فقط؟

“وتلك الطفلج؟”

 

 

 

 

عقل فريا الذكي لم يتقبل هذا التوقع. إحتمالات ذلك كانت منخفضة جداً. إنتظار التعزيزات من المعبد وأوليمبوس كان أكثر واقعية.

 

 

 

 

 

‘على الرغم من أن هذا لن يكون سهلاً.’

 

 

“ماذا تفعلين كالحمقاء عندما يكون ميتاً حقاً؟”

 

 

المعبد وأولمبوس كانوا أيضاً في حالة حرب مع الذين يأملون في تدمير العالم. لن يكونوا قادرين على مساعدتهم بهذه السهولة.

 

 

 

 

 

راجنار عرف أيضاً ما فعلته فريا لكنه لم يستسلم بعد. جدران فالهالا كانت عالية ولا يزال هناك العديد من المحاربين.

 

 

 

 

 

‘أنا سعيدة حقاً.’

 

 

 

 

 

كانت سعيدة حقاً أن راجنار كان هناك. لو لم يكن كذلك ، لكانت قد انهارت بالفعل من الداخل.

تعرفت كل من هيدا وإيدون على بعضهما البعض. احتضنت إيدون ورعت قلب هيدا ، الذي كان يموت بسبب الإصابات التي عانت منها. لقد ساعدتها حتى أصبحت قادرة على الوقوف مرة أخرى.

 

 

 

 

فريا ضحكت وأصلحت تعبيرها. لقد افترضت نفس منصب أودين ، وتحدثت مع راجنار.

فريا لعنت لآخر مرة ثم مسحت دموعها. وجهها أصبح فوضوياً لأن مكياجها قد محي بدموعها لكنها كانت لا تزال جميلة.

 

“هل تتحدثين عن اليوم حتى كسر الختم؟” سأل راجنار بصوت منخفض بعد دخوله الغرفة وإغلاق الباب.

 

“أنا لن أموت ببساطة. أنا أجمل آلهة جمال أزغارد ، آلهة السحر… أخطط لسحق رؤوس العمالقة وأرواحهم أيضاً.” قالت فريا وهي تتكئ على العرش.

“لآخر آخر… تعلم صحيح؟ أنا آسفة لأنني وضعتك في هذا.”

عندما جاءت المعركة الأخيرة بعد كسر ختم فالهالا ، كانت إيدون تخطط للتقدم والقتال ، و هيدا وافقت على أفكارها.

 

 

 

 

“أنا راضٍ فقط بكوني قادر على إطاحة عملاق واحد أكثر.”

 

 

 

 

 

فريا كانت تخطط لتدمير نفسها. كانت ستسحب أكثر العمالقة الممكنة بالقرب منها وتفجر كل فالهالا.

 

 

 

 

 

العمالقة لن يكونوا آمنين إذا كانت القوة التي يمكن أن تقسم أزغارد إلى قسمين.

فريا لعنت بصوت منخفض وضحكت كالمغفلة.

 

 

 

 

‘لكن بالطبع ، نفس الشيء ينطبق علينا.’

ألن يكونوا قادرين على إعادة العمالقة بقوة أزغارد فقط؟

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

الطريقة الأخيرة.

 

 

“بالتأكيد.”

 

—————

راجنار ظل هادئاً و فريا فهمت سبب كونه أعظم ملك بين العديد من ملوك الفايكينغ.

 

 

ومع ذلك ، وبغض النظر عن ذلك ، شعرت وكأنه قد تم عمل ثقب في جزء من صدرها. لا ، لقد كانت بالتأكيد حفرة كبيرة.

 

 

المحارب الذي أرادته لكنها لم تستطع وضع يدها عليه.

 

 

 

 

 

لم تخبر الآخرين بهذا لأنها كانت محرجة منه ، لكن محارب إيدون لم يكن الأول. الأول كان ملك الفايكينغ العظيمد، راجنار لودبروك.

“ماذا يمكن أن يحدث في الخارج؟”

 

 

 

 

“وتلك الطفلج؟”

 

 

 

 

“لقيط.”

ارتدى راجنار ابتسامة هادئة لأول مرة منذ دخوله الغرفة. فكر في الإلهة التي كانت ترتدي نفس عيون فريا وأجابت.

 

 

 

 

لقد سمعت من أدينماها و ميرلين أنه بقي في ميدغارد ، لكن هل كان لا يزال بأمان؟

“هي أيضاً تستعد للأخير.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، وبغض النظر عن ذلك ، شعرت وكأنه قد تم عمل ثقب في جزء من صدرها. لا ، لقد كانت بالتأكيد حفرة كبيرة.

سكن فيلق إيدون كان صامتاً.

 

 

 

 

كانت مختلفة عن الفيالق الأخرى التي كانت تستعد للمعركة الأخيرة.

 

 

عبست إيدون بينما كانت هيدا تتحدث بشكل هزلي. في النهاية بدأ وجهها يتورد وشخرت.

 

 

“في الأصل ، هذه يجب أن تكون الصفقة العادية.”

 

 

فريا رفعت صوتها قليلاً. لم تكن تتحدث مع نفسها بل مع الشخص الذي دخل الغرفة.

 

 

نظرت هيدا إلى أرض الحفر حيث كان المحاربون يتدربون ويتحدثون بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

فيلق إيدون كان هادئاً أصلاً. لقد كان الصمت الذي حافظ على نفسه لمئات السنين منذ الحرب العظيمة.

 

 

 

 

 

أصبح صاخباً بعد ذلك لكنه لم يدم طويلاً. لم يدم سوى شهرين منذ أن دخل أقل المحاربين رتبة الفيلق ورفعوا أصواتهم في الليل وبعد الظهر.

 

 

 

 

‘لكن بالطبع ، نفس الشيء ينطبق علينا.’

ومع ذلك ، وبغض النظر عن ذلك ، شعرت وكأنه قد تم عمل ثقب في جزء من صدرها. لا ، لقد كانت بالتأكيد حفرة كبيرة.

 

 

 

 

عرش ملك الآلهة ، أودين ، كان فارغاً.

لقد مشت هيدا قليلاً. الثعبان الصخري ، مكلارين ، كان مستلقياً بهدوء ، كما لو أنه أصبح صخرة. زوجات رولو وأولاده الذين كانوا على وشك التعرف على هيدا لكنهم ببساطة خفضوا رؤوسهم بهدوء بسبب الجو الثقيل الذي يضغط على فالهالا.

الهوية الثانية كانت إلهة الشباب والحياة.

 

تحدثت هيدا وإيدون. تم حلهم كإلهة الشباب والحياة وممثلة فالكيري الفيلق.

 

 

هيدا وضعت ابتسامة خافتة لتهدئة أطفال رولو وواصلت السير. كانت سكاثاش تقف أمام البحيرة وتنظر إلى المسافة.

“أدركت ذلك عندما أعطيتيه أفضل مباركة. هل تعلمين أنني صرخت بجنون في ذلك الوقت؟”

 

 

 

 

‘ظننت أن النظر إلى تدمير العالم مرة كان كافياً.’

لقد لعنت مرة أخرى لكن غضبها لم يهدأ على الإطلاق. لماذا تقدم مباشرة؟ لماذا شخص كان من المفترض أن يكون الملك يذهب إلى الخطوط الأمامية؟ ماذا عن الآخرين إذا مات؟

 

 

 

عندما جاءت المعركة الأخيرة بعد كسر ختم فالهالا ، كانت إيدون تخطط للتقدم والقتال ، و هيدا وافقت على أفكارها.

لم تقل ذلك بصوت عالٍ لكن هيدا لا تزال تسمعه. استقبلت سكاثاش هيدا بيديها بينما كانت تحمل رمحاً بيدها. هيدا أجابت بصمت و سكاثاش نظرت بعيداً مرة أخرى.

 

 

 

 

“لكني ما زلت مسرورة بأنك هنا. راجنار لودبروك ، ملك الفايكينغ العظيم.”

ماذا حدث لـ رولو؟

 

 

كانت سعيدة حقاً أن راجنار كان هناك. لو لم يكن كذلك ، لكانت قد انهارت بالفعل من الداخل.

 

 

لقد سمعت من أدينماها و ميرلين أنه بقي في ميدغارد ، لكن هل كان لا يزال بأمان؟

 

 

لهذا السبب آمنت. لم تستسلم. أجبرت نفسها على التفكير هكذا.

 

 

ماذا عن سيغرون و غودرون؟

 

 

 

 

 

… والمحاربين الجدد الأدنى مرتبة الذين دخلوا.

 

 

هيدا وضعت ابتسامة خافتة لتهدئة أطفال رولو وواصلت السير. كانت سكاثاش تقف أمام البحيرة وتنظر إلى المسافة.

 

لم ترى أنه مات.

ذكرت كل واحد منهم وظلت تكرر أسمائهم. لأنها أرادت أن تتأخر في ذكر آخر شخص بقدر ما تستطيع.

 

 

“هيدا فعلت ذلك أيضاً. فعلت ذلك عن قصد على الرغم من أنك تعرفين أنني كنت أشاهد.”

 

 

هيدا توقفت عن المشي. كانت قريباً أمام رصيف السفن الخشبي. منزل إيدون أصبح أكبر لدرجة أنه لا يمكن التعرف عليه لكن هذا المكان ظل كما هو.

ماذا عن سيغرون و غودرون؟

 

 

 

 

الرصيف الخشبي القديم والضريح المصنوع بالصخور.

 

 

 

 

 

لم ترى أنه مات.

لم تخبر الآخرين بهذا لأنها كانت محرجة منه ، لكن محارب إيدون لم يكن الأول. الأول كان ملك الفايكينغ العظيمد، راجنار لودبروك.

 

 

 

هذا هو السبب في أنه كان يشبه الحلم. وإذا كان على قيد الحياة حقاً ، كانوا يأملون ألا يظهر حتى. كانوا يأملون أن يتمكن على الأقل من البقاء على قيد الحياة.

لذا هي لا تستطيع أن تكون متأكدة بأنه كان ميت.

 

 

 

 

 

لهذا السبب آمنت. لم تستسلم. أجبرت نفسها على التفكير هكذا.

وبعد ذلك ، لم ينتظرهم سوى الحرب والموت.

 

 

 

 

بدأت هيدا بالمشي مرة أخرى. دخلت المعبد الصامت ووقفت في المنتصف. َ

لقد سمعت من أدينماها و ميرلين أنه بقي في ميدغارد ، لكن هل كان لا يزال بأمان؟

 

 

 

 

محيطها تغير. أصبح سهلاً ، وشجرة تفاح ذهبية كبيرة ، والتي بدت وكأنها ستلمس السقف ، ظهرت أمام عينيها.

“وكان يجب أن يكون أمام الضريح.”

 

 

 

 

مشت هيدا أكثر قليلاً ثم رأت شاهد قبر. كانت أسماء براغي وإيدون السابقة مكتوبة عليه وأسماء الذين لقوا حتفهم أثناء حمايتهم لها مدرجة أيضاً على ذلك.

 

 

 

 

 

هيدا مددت يدها ولمست شاهد القبر. لقد مالت عليها و مددت يديها. غطاء العين الذي أخفى عينيها قد شكل من الضوء وظهر في أيدي هيدا.

 

 

 

 

 

ابنة إيدون و براغي ، هيدا.

‘على الرغم من أن هذا لن يكون سهلاً.’

 

 

 

عقل فريا الذكي لم يتقبل هذا التوقع. إحتمالات ذلك كانت منخفضة جداً. إنتظار التعزيزات من المعبد وأوليمبوس كان أكثر واقعية.

آخر فالكيري من فيلق إيدون.

بكت فريا ؛ بكت بطريقة محطمة الفؤاد. لم يكن ذلك لأنها كانت خائفة مما قد يحدث بعد كسر الختم. كان ذلك لأنها أرادت أن ترى ملكها ، الذي كان يجلس في زاوية كما هو الحال دائماً.

 

وأربعة أيام بعد ذلك…

 

 

الناجي الأخير.

الشخص الذي كانت تتوقعه أكثر كان ثور وجيشه.

 

راجنار هو من أخبرها بموت أودين والوضع الذي كان فيه.

 

 

“إيدون،” قالت هيدا ثم وضعت غطاء العين. ثم استيقظت من الوجود الثاني ، الذي كان صامتاً ، كما لو كانت نائمة.

 

 

 

 

 

“هيدا.”

عقل فريا الذكي لم يتقبل هذا التوقع. إحتمالات ذلك كانت منخفضة جداً. إنتظار التعزيزات من المعبد وأوليمبوس كان أكثر واقعية.

 

 

 

 

إيدون تحدثت.

 

 

 

 

لم ترى أنه مات.

أزغارد كانت بحاجة إلى إيدون جديدة عندما ماتت السابقة لكن المرشحة ، هيدا ، كانت تفتقر إلى عدة جوانب لتصبح إله ذو مكانة عالية. َ

“أنا آسفة.”

 

“أنا آسفة.”

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، كانت في حالة غير مستقرة عقلياً لأنها رأت محاربي فيلق إيدون ، الذين اعتبرتهم إخوة وأخوات أكبر سناً يقتلون أمام عينيها مباشرة. كانت في وضع لا يمكنها أبداً أن تنجح في عرش إله.

راجنار هو من أخبرها بموت أودين والوضع الذي كان فيه.

 

 

 

 

لكن أزغارد لا تزال بحاجة إلى إيدون جديدة. هيدا لم تبقى وحدها بعد المراسم النصف إجبارية.

 

 

كان هناك عدد قليل من الناس الذين يعرفون سرهم. كان راجنار يعلم بوجود إيدون ، لكنه ظن أن الجسد والضمير الأصليين لا يزالان ملكاً لـ هيدا ، ونفس الشيء ينطبق على أودين.

 

 

الهوية الثانية كانت إلهة الشباب والحياة.

المحارب الذي أرادته لكنها لم تستطع وضع يدها عليه.

 

محيطها تغير. أصبح سهلاً ، وشجرة تفاح ذهبية كبيرة ، والتي بدت وكأنها ستلمس السقف ، ظهرت أمام عينيها.

 

 

كانت إيدون الجديدة قد تلقت القوة والمهمة من إيدون السابقة.

 

 

آخر فالكيري من فيلق إيدون.

 

 

تعرفت كل من هيدا وإيدون على بعضهما البعض. احتضنت إيدون ورعت قلب هيدا ، الذي كان يموت بسبب الإصابات التي عانت منها. لقد ساعدتها حتى أصبحت قادرة على الوقوف مرة أخرى.

 

 

“أنا لن أموت ببساطة. أنا أجمل آلهة جمال أزغارد ، آلهة السحر… أخطط لسحق رؤوس العمالقة وأرواحهم أيضاً.” قالت فريا وهي تتكئ على العرش.

 

“لفيلق إيدون ، لمحارب إيدون.”

هيدا عاملت إيدون على أنها أختها الأكبر والأصغر ، وهذا نفس الشيء.

ألن يكونوا قادرين على إعادة العمالقة بقوة أزغارد فقط؟

 

 

 

‘هل يمكن حقاً أن يطلق عليه عمل ملهم؟’

كان هناك عدد قليل من الناس الذين يعرفون سرهم. كان راجنار يعلم بوجود إيدون ، لكنه ظن أن الجسد والضمير الأصليين لا يزالان ملكاً لـ هيدا ، ونفس الشيء ينطبق على أودين.

بدأت هيدا بالمشي مرة أخرى. دخلت المعبد الصامت ووقفت في المنتصف. َ

 

 

 

 

لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ فريا. عاملت هيدا و إيدون كأشخاص مختلفين وحاولت دائماً التفريق بينهما. لم يكن ذلك بسبب كرهها لأحدهم. كان ذلك لأنها عاملتهم كألهات لأزغارد.

 

 

 

 

 

عندما جاءت المعركة الأخيرة بعد كسر ختم فالهالا ، كانت إيدون تخطط للتقدم والقتال ، و هيدا وافقت على أفكارها.

 

 

 

 

“لكني ما زلت مسرورة بأنك هنا. راجنار لودبروك ، ملك الفايكينغ العظيم.”

احتضنت إيدون كتفيها ثم انحنت على شاهد القبر وقالت، “امم ، هيدا. لدي شيء أريد أن أخبرك به.”

 

 

 

 

 

“ما الأمر يا إيدون؟”

 

 

 

 

 

“أنا أيضاً أحب تاي هو.”

 

 

 

 

 

لقد تحدثت بخجل ، كطفلة. هيدا تركت تنهيدة وأومأت برأسها.

 

 

 

 

فريا نهضت من مكانها ونظرت إلى عرش الملك مرة أخرى. في النهاية ، قادت نفسها واقتربت منه. ثم أغلقت عينيها بإحكام وجلست على العرش.

“كنت أعرف ذلك.”

“لقيط.”

 

 

 

 

“أنا آسفة.”

 

 

فريا رفعت صوتها قليلاً. لم تكن تتحدث مع نفسها بل مع الشخص الذي دخل الغرفة.

 

لو لم يكن هناك ، لكانت فريا انتظرت عودة أودين بدلاً من إغلاق فالهالا. لكنه قال أن أودين مات و فريا لم تنكر ذلك. لا ، لقد فعلت ذلك من الداخل ألف مرة ورفضته لدرجة أنها اعترفت بذلك ، لكنها لا تزال تفكر بسرعة وأصدرت حكماً سريعاً. بدلاً من أن تجتاحها العمالقة والنار العظيمة ، أغلقت فالهالا لكسب المزيد من الوقت وجعل العمل الملهم لحجز قوات فالهالا.

كانت تعرف فقط عن هيدا والأحمق الذي كان محارب هيدا الذي كان يبحث عنها فقط ، لكنها لا تزال تنتهي بإعطاء قلبها له. حاولت ألا تفعل ذلك ولكن انتهى بها الأمر إلى الوقوع له على أي حال.

 

 

 

 

 

“أدركت ذلك عندما أعطيتيه أفضل مباركة. هل تعلمين أنني صرخت بجنون في ذلك الوقت؟”

 

 

كانت ثاني أهم شخص في فالهالا.

 

هيدا مددت يدها ولمست شاهد القبر. لقد مالت عليها و مددت يديها. غطاء العين الذي أخفى عينيها قد شكل من الضوء وظهر في أيدي هيدا.

عبست إيدون بينما كانت هيدا تتحدث بشكل هزلي. في النهاية بدأ وجهها يتورد وشخرت.

 

 

 

 

‘أنا سعيدة حقاً.’

“لا أريد أن أسمع ذلك من شخص فعل كل أنواع الأشياء بينما كان يعرف أنني كنت أشاهد.”

 

 

“السرعة التي يكسر بها الختم تزداد سرعة بالساعة. إنها بين أربعة و خمسة أيام لكن يمكنك القول أنها ستنكسر خلال أربعة أيام فقط.”

 

 

“كل ، كل أنواع الأشياء؟”

سكن فيلق إيدون كان صامتاً.

 

 

 

 

“وكان يجب أن يكون أمام الضريح.”

بريسينغامين.

 

 

 

 

قادت إيدون ظهرها عندما بدأت هيدا تتحدث بشكل غير مترابط. كان من الغريب النظر إليهم من مسافة بعيدة لأنهم كانوا شخصين في جسد واحد ولكن لحسن الحظ كان كل من إيدون وهيدا هما الوحيدان في هذا المكان.

 

 

 

 

كانت إيدون الجديدة قد تلقت القوة والمهمة من إيدون السابقة.

“لذا كان هذا هو الحال. نظرت إلينا إيدون أثناء الاختباء في الظلام. لذا كان هذا هو الحال.”

فريا رفعت صوتها قليلاً. لم تكن تتحدث مع نفسها بل مع الشخص الذي دخل الغرفة.

 

 

 

لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ فريا. عاملت هيدا و إيدون كأشخاص مختلفين وحاولت دائماً التفريق بينهما. لم يكن ذلك بسبب كرهها لأحدهم. كان ذلك لأنها عاملتهم كألهات لأزغارد.

“هيدا فعلت ذلك أيضاً. فعلت ذلك عن قصد على الرغم من أنك تعرفين أنني كنت أشاهد.”

 

 

 

 

 

هيدا و إيدون هاجموا بعضهم البعض ثم بدأوا بالضحك في نفس الوقت.

تركت فريا تنهيدة طويلة. هي ، التي كانت إلهة الجمال ، كانت جميلة حتى بدون أي زينة. بل أعطت نوعاً آخر من السحر ، بسبب نظرتها الأنيقة والمرتبة.

 

احتضنت إيدون كتفيها ثم انحنت على شاهد القبر وقالت، “امم ، هيدا. لدي شيء أريد أن أخبرك به.”

 

فريا ضحكت وأصلحت تعبيرها. لقد افترضت نفس منصب أودين ، وتحدثت مع راجنار.

“يجب أن يكون حي ، صحيح؟”

“هيدا.”

 

 

 

 

“لابد أنه كذلك. لم أشعر أنه مات. فقط أن الإتصال قطع.”

 

 

 

 

 

“هل سنتمكن من مقابلته مجدداً؟”

 

 

فريا كانت تخطط لتدمير نفسها. كانت ستسحب أكثر العمالقة الممكنة بالقرب منها وتفجر كل فالهالا.

 

 

“بالتأكيد.”

 

 

 

 

 

كان هناك أربعة أيام حتى كسر الختم.

 

 

“بالتأكيد.”

 

 

وبعد ذلك ، لم ينتظرهم سوى الحرب والموت.

 

 

 

 

 

هذا هو السبب في أنه كان يشبه الحلم. وإذا كان على قيد الحياة حقاً ، كانوا يأملون ألا يظهر حتى. كانوا يأملون أن يتمكن على الأقل من البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

لكنها لم يكن لديها أي أفكار من الجلوس عليه. كان ذلك لأنها ستعترف حقاً أن أودين كان ميتاً إذا جلست عليه.

 

 

 

 

“لفيلق إيدون ، لمحارب إيدون.”

 

 

فريا نهضت من مكانها ونظرت إلى عرش الملك مرة أخرى. في النهاية ، قادت نفسها واقتربت منه. ثم أغلقت عينيها بإحكام وجلست على العرش.

 

 

تحدثت هيدا وإيدون. تم حلهم كإلهة الشباب والحياة وممثلة فالكيري الفيلق.

آخر فالكيري من فيلق إيدون.

 

 

 

هيدا و إيدون هاجموا بعضهم البعض ثم بدأوا بالضحك في نفس الوقت.

وأربعة أيام بعد ذلك…

 

 

 

 

 

وقت قريب من منتصف النهار…

‘أنا سعيدة حقاً.’

 

عرش ملك الآلهة ، أودين ، كان فارغاً.

 

 

ختم فالهالا انهار.

 

 

—————

“لآخر آخر… تعلم صحيح؟ أنا آسفة لأنني وضعتك في هذا.”

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

هيدا عاملت إيدون على أنها أختها الأكبر والأصغر ، وهذا نفس الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط