نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 179

الحلقة 43: الفصل 4: لم الشمل #4

الحلقة 43: الفصل 4: لم الشمل #4

الحلقة 43: الفصل 4: لم الشمل #4

الملك الساحر شعر بالدوار.

 

 

 

 

صدع تكون على ستارة الضوء التي تنبعث منها سبعة ألوان مختلفة ، مثل قوس قزح.

 

 

 

 

هل كان العكس غير ممكن؟ من قال ذلك؟

شظايا الحاجز كسرت جنباً إلى جنب مع صوت كسر الزجاج ثم تبعثرت وسقطت.

 

 

الأرض التي إرتفعت ملأت ربع الخنادق لكن ذلك كان كافٍ. الأرواح الشريرة بدأت تتقدم نحو القلعة مثل الموجة.

 

 

تم توصيل الداخل والخارج الذي تم عزله مرة أخرى. يمكنك رؤية الخارج من الداخل ، كما يمكنك رؤية الداخل من الخارج.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

 

 

 

فالهالا كانت ضخمة.

 

 

كانت مجرد مسألة وقت.

 

 

القلعة ، التي كان بها 540 باب كانت ضخمة حقاً والطبقات الثلاث من الجدران كانت سميكة وصلبة.

 

 

التنين الأسود نيدهوغ.

 

 

أدركت فريا أن عدد قواتها كان غير كافٍ لحماية كل فالهالا وبسبب ذلك استسلمت تماماً من جانب بحيرة الضباب التي تحتوي على جزر الفيالق فيها.

 

 

 

 

 

قوة فالهالا بأكملها كانت حوالي 600,000.

 

 

 

 

 

من بين ذلك ، كان جيش ثور الذي يقوده 300،000 ، وكان أولئك الذين كانوا على الحدود 100،000.

الذين وقفوا في المقدمة كانوا محاربين يركبون على أحاديّ القرن ، وخلفهم كانوا محاربين يركبون على وحيدي القرن.

 

فريا نظرت إلى النيزك المحترق الضخم وقرأت ترنيمة. هي أيضاً كانت مستعدة لهجمات مثل هذه.

 

لقد تم التحكم بها حتى أنها سقطت لحظة كسر حاجز فالهالا.

إذا كانت القوات المبعثرة في العوالم الأخرى مستبعدة ، فإن القوات التي بقيت في أزغارد كانت حوالي 150,000.

الآلهة كانت مع المحاربين.

 

 

 

“يجب أن تعرف أيضاً الشخص الذي جعل هذا ممكناً.”

80,000 منهم كانوا محاربين فولاذيين والـ 70,000 الباقون يمكن أن يقال بأنهم المحاربين النشطين في فالهالا.

 

 

 

 

 

عدد من 000 150 لم يكن صغيراً على الإطلاق. محاربو فالهالا والمحاربون الفولاذيون قرروا التفكير كفايكينغ.

 

 

 

 

 

عندما مت لم يكن مهماً.

في وسط المجموعة التي جعلت السماء تتحول إلى سوداء كان التنين الأسود الأكثر شراً وقوة ، بالكازار.

 

هالة من الحياة غطت محاربين فالهالا. أعطتهم الطاقة والقوة للقتال.

 

 

الشيء المهم هو كيف مت.

قائد إيدون.

 

قوة فالهالا بأكملها كانت حوالي 600,000.

 

 

محاربو فالهالا وقفوا على حائط القلعة ووقف المحاربون الفولاذيون جنباً إلى جنب معهم.

 

 

رمز القوة الذي لا يمكن استخدامه سوى التنانين الحقيقية.

 

مكان أعلى من السماء تم الاستيلاء عليها من قبل الوحوش.

الفالكيريات من كل فيلق كانوا يرتدون درعهم ورفعوا أسلحتهم. كان عددهم 5000.

 

 

كان هناك وحوش في السماء وعلى الأرض. الوحوش التي ولدت والتي نمت في أرض البرد القارس ، جوتنهايم ، خنقت صوت البوق مع زئيرهم.

 

 

كانت إضافة ما قبل الفالكيريات التي تلقت تدريباً في مركز فريا لتدريب فالكيري.

هناك ثروة لمن يؤمن!

 

كانوا صغيرين في العدد حوالي 000 10 ، والتي كانت قليلة حقاً مقارنة بجيش الموتى.

 

 

الآلهة كانت مع المحاربين.

الحاكم الأعلى الحقيقي للسماء.

 

 

 

لقد نظر إلى جيش الملك الساحر.

لم يكن هناك فقط الآلهة المحاربة القوية مثل إله البحر ، نجورد ، أو إله الحارس.

 

 

 

 

 

قوديون ، إلهة الخصوبة ، قادت بقرتين بيضاوين كبيرتين قويتين تم استخدامهما لحرث الحقول وصعدتا على الجدران. فورسيتي ، إله العدل ، الذي اعتبر المحادثات مهمة ، رفع سلاحه لهذا اليوم فقط.

أعطى الملك الساحر بعض الأوامر مع بادرة من يده ونظر إلى فالهالا مرة أخرى ولكن فقط للحظة واحدة.

 

 

 

 

لم يميزوا بين الرجال والنساء. كل من يستطيع القتال رفع أسلحته وأصبح مصمماً على مواجهة العمالقة.

نظرت عيناها إلى المسافة ، لرؤية الملك الساحر أوتغارد لوكي ، الذي كان يجلس في قلعة محطمة.

 

فقط لماذا كانت هنا؟ لماذا كانت ترتدي نفس زي الفالكيريات؟

 

 

كسر الحاجز كان شيئاً جميلاً لتشهده. نظر البوقون إلى ضوء قوس قزح المبعثر ونفخوا أبواق القرن.

 

 

 

 

كان يأتي من أبعد من جيش الموتى. كان يرتفع من بين المئات من المحاربين والعشرات من الفالكيريات.

لقد رأوا المنظر الخارجي ، وانتشرت الصدمة والصمت بين الصوت الفخم لبوق القرن.

 

 

 

 

ما كان مرتبطاً بهم.

مشهد أكبر مما كانوا يتوقعوه محاربي فالهالا المنتطرون.

 

 

 

 

الأرواح الشريرة سقطت في تلك الحفرة لكنها ارتفعت مرة أخرى. كانت نتيجة إصابتها بسفينة ضخمة جداً…

مجموعة سوداء من الأرواح الشريرة غطت الأرض بأكملها. كان من المستحيل فهم أعدادهم لكنهم بالتأكيد سيصلون بسهولة إلى مئات الآلاف.

 

 

 

 

كانت مجرد مسألة وقت.

كان هناك أيضاً الكثير من العمالقة. كان هناك العشرات من العمالقة الضخمة التي بدت وكأنها ستلمس السماء وأيضاً الكثير من العمالقة الصغيرة.

 

 

 

 

 

كان هناك وحوش في السماء وعلى الأرض. الوحوش التي ولدت والتي نمت في أرض البرد القارس ، جوتنهايم ، خنقت صوت البوق مع زئيرهم.

ضحكت فريا وانقلبت التنانين الخمسة بعدما توقفت أمام القلعة. وضعوا القلعة خلفهم وواجهوا جيش العمالقة.

 

أدركت فريا أن عدد قواتها كان غير كافٍ لحماية كل فالهالا وبسبب ذلك استسلمت تماماً من جانب بحيرة الضباب التي تحتوي على جزر الفيالق فيها.

 

ملك الآلهة.

لم يكن هناك ضوء في السماء. الوحوش الطائرة والأرواح الشريرة التي تجمعت كالغيوم كانت تغطي المكان الذي يجب أن تكون فيه الشمس.

 

 

 

 

لقد سيطروا على قوات فالهالا.

في وسط المجموعة التي جعلت السماء تتحول إلى سوداء كان التنين الأسود الأكثر شراً وقوة ، بالكازار.

خمسة خطوط من اللضوء.

 

 

 

 

فريا ، التي تسلقت إلى أعلى برج في الحصن ، تناولت اللعاب من أسفل حنجرة جافة. تمسكت بقبضاتها ، هدأت نفسها.

 

 

 

 

 

نظرت عيناها إلى المسافة ، لرؤية الملك الساحر أوتغارد لوكي ، الذي كان يجلس في قلعة محطمة.

 

 

 

 

 

لوكي رأى فريا أيضاً. المسافة بينهما كانت كبيرة جداً لكن تلك المسافة لم تشكل عقبة أمام السيدين السحريين.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

نظرت عيناها إلى المسافة ، لرؤية الملك الساحر أوتغارد لوكي ، الذي كان يجلس في قلعة محطمة.

 

“إنه ليس بمستحيل،” قال لوكي ، الذي كان معلقاً على جدران القلعة. لم يتمكن حتى من فتح عينيه بشكل صحيح ، كما تم ضغط قوته السحرية من قبل الملك الساحر ، لكنه لا يزال يتحدث بصوت رقيق وابتسم.

“أنا سأقتلك وأنا سأمحو فالهالا من العالم،” الملك الساحر قال. لم يكن استفزازاَ بل مجرد ادعاء بسيط.

 

 

لقد كان سحراً ضخماً لدرجة أنه حتى الملك الساحر لن يكون قادراً على تنفيذه بسهولة ، لكنه ما زال ينجزه.

 

 

فريا ضحكت فقط. ارتجفت كتفيها قليلاً لكنها لم تستطع فعل شيء حيال ذلك. ثم ضربت الأرض بالعصا التي كانت تحملها وادعت “تعال يا ملك العمالقة الذي سيموت قريباً.”

 

 

 

 

 

الملك الساحر ضحك. قام بإيماءة خفيفة ثم قام العمالقة الذين كانوا في محيطه بتفجير أبواق القرن. جيش الأرواح الشريرة بدأ هجومه تحت الصوت العظيم الذي بدا وكأنه سيقسم العالم.

 

 

 

 

ملك الآلهة.

الأرض اهتزت وتحركت.

الحاكم الأعلى الحقيقي للسماء.

 

 

 

هجمت العناصر من بين مطر السهام. كانوا أصدقاء جنيات الضوء.

جزء واحد فقط من جيش العمالقة كان يتحرك ولكن يبدو أن الأرض كانت ترتعش مع ذلك.

كلمات قصيرة.

 

 

 

لقد سيطروا على قوات فالهالا.

جانبي فالهالا كانا مفتوحين والعمالقة كانوا يحيطون فالهالا برقمهم الكبير لكن المعارك لم تكن تحدث في كل الحصن.

إذا كانت القوات المبعثرة في العوالم الأخرى مستبعدة ، فإن القوات التي بقيت في أزغارد كانت حوالي 150,000.

 

 

 

 

والسبب في ذلك هو وجود خنادق واسعة وعميقة تغطي القلعة.

وفي تلك اللحظة…

 

 

 

 

على أية حال ، الأرواح الشريرة ما زالت تهجم نحو الخندق المائي ، الذي كان لا يختلف عن المنحدر. بدت عيونهم جريئة ، كما لو كانوا تحت السحر الذي أزال وعيهم.

 

 

 

 

 

الملك الساحر حرك إصبعه. الأرواح الشريرة الطائرة التي كانت تغطي السماء انقسمت إلى نصفين وفتحت السماء ثم بدأت الكارثة في السقوط من السماء الضخمة.

حاولت فريا يائسة إيقاف سحر الملك الساحر لكنها لم تستطع ، كان سحراً نفذ بفارق زمني ، ولم تستطع فريا تقديم التضحيات ، على عكس الملك الساحر. كان هناك حد لإعاقتها لأن الإختلاف في سحرهم كان عظيم أيضاً.

 

البشر من ميدغارد تم تقسيمهم في مجموعات من عشرة ومائة وكانوا يقذفون سيوفهم على بعضهم البعض. كان من المستحيل جمعهم إلى اتحاد واحد وجعلهم يقاتلون معاً.

 

المحاربون على الحصن لم يستطيعوا التعرف عليه في البداية.

سحر إستدعاء النيزك.

 

 

 

 

بدأت المعارك في الجدران أيضاً.

لقد تم التحكم بها حتى أنها سقطت لحظة كسر حاجز فالهالا.

صدع تكون على ستارة الضوء التي تنبعث منها سبعة ألوان مختلفة ، مثل قوس قزح.

 

لكنه كان مستحيل.

 

 

فريا نظرت إلى النيزك المحترق الضخم وقرأت ترنيمة. هي أيضاً كانت مستعدة لهجمات مثل هذه.

هل كان العكس غير ممكن؟ من قال ذلك؟

 

 

 

 

فريا بدأت تتعرق. السماء تمايلت في ترنيمها وباب فضائي ضخم فتح و ابتلع النيزك. ثم جعل النيزك يسقط على رؤوس الأرواح الشريرة بدلاً من فالهالا.

 

 

الحلقة 43: الفصل 4: لم الشمل #4

 

 

سقط النيزك في النطاقات الخارجية ، حيث كانت تهجم الأرواح الشريرة. تم تقليل الكثير من سرعتها بعد مرورها عبر باب الفضاء لكنها كانت لا تزال كارثة كبيرة من السماء. محيت بسهولة الآلاف من الأرواح الشريرة من هذا العالم.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت خسارة صغيرة حقاً مقارنة بقوتها الإجمالية.

 

 

 

 

 

الملك الساحر ضحك ودحرج إصبعه. لقد فعل الورقة الرابحة الحقيقية التي أعدها لـ فريا ، التي ركزت فقط على فتح باب الفضاء ، لن تكون قادرة على التوقف.

اكتشف بالكازار ، الذي كان لديه خبرة من المشاركة في الحرب الكبرى ، من الذي كان أكثر لفتاً للنظر من الآخرين.

 

 

 

 

اهتزت الأرض ثم بدأت ترتفع من الخنادق.

مكان أعلى من السماء تم الاستيلاء عليها من قبل الوحوش.

 

لكنه لم يكن وحده.

 

 

لقد كان سحراً ضخماً لدرجة أنه حتى الملك الساحر لن يكون قادراً على تنفيذه بسهولة ، لكنه ما زال ينجزه.

 

 

 

 

لم يكن مهماً. ضحك بالكازار ثم بدأ بالطيران نحو سكاثاش.

جزء منه كان بفضل إعداده مسبقاً ولكن كان ذلك أيضاً لأنه قدم تضحيات مناسبة له.

 

 

 

 

 

استمر السحر لمدة عشر ثوان.

 

 

 

 

 

حوالي 10,000 روح شريرة ، كانت تقف على الدائرة السحرية التي أعدها الملك الساحر ، واجهت موتهم دون حتى معرفة السبب. وحياتهم وقوتهم السحرية استنزفت منهم وسقطوا وأصبحوا خشب ذابل.

 

 

 

 

 

حاولت فريا يائسة إيقاف سحر الملك الساحر لكنها لم تستطع ، كان سحراً نفذ بفارق زمني ، ولم تستطع فريا تقديم التضحيات ، على عكس الملك الساحر. كان هناك حد لإعاقتها لأن الإختلاف في سحرهم كان عظيم أيضاً.

 

 

 

 

ملكة أرض الظلام ، سكاثاش.

الأرض التي إرتفعت ملأت ربع الخنادق لكن ذلك كان كافٍ. الأرواح الشريرة بدأت تتقدم نحو القلعة مثل الموجة.

[الملحمة: المحارب الذي قابلته فالكيري]

 

 

 

 

وبدأت الهجمات أيضاً من السماء. عدد لا يحصى من الأرواح الشريرة والوحوش بدأت تسقط مثل المطر لحظة تنين الصقيع الأسود ، بالكازار ، زمجر.

 

 

 

 

 

فريا تنفست بخشونة. لقد حركت أصابعها وقامت بتفعيل العديد من السحر الدفاعي الذي تم تثبيته في فالهالا.

 

 

 

 

 

الفالكيريات طاروا. هجموا بينما كانت الأجنحة السحرية شجاعة وجميلة حقاً ، لكنهم كانوا مثل العثة التي تطير نحو نار شرسة.

 

 

 

 

 

بدأت المعارك في الجدران أيضاً.

 

 

 

 

 

الأرواح الشريرة علقت على الدرج ورمت خطافات نحو الجدار لكن محاربي فالهالا نشطوا ملاحمهم المختلفة وأوقفوا الأرواح الشريرة.

كان هناك وحوش في السماء وعلى الأرض. الوحوش التي ولدت والتي نمت في أرض البرد القارس ، جوتنهايم ، خنقت صوت البوق مع زئيرهم.

 

 

 

“الأوغاد الملعونين” ، ملك الطيور ، هراسلفيغ ، شخر وقال. طار عدد لا يحصى من الطيور المفترسة وراء جسمه الأصلي الضخم وهاجموا رؤوس الأرواح الشريرة كما لو كانوا يختطفون فريستهم.

سقط البرق ونشب اللهب. غارات قوية وشفرات من الرياح اكتسحت صعوداً على جدران القلعة.

لم يكن هناك فقط الآلهة المحاربة القوية مثل إله البحر ، نجورد ، أو إله الحارس.

 

 

 

 

ومع ذلك ، القلعة كانت واسعة جداً وكان هناك الكثير من الأرواح الشريرة. العمالقة والوحوش قتلوا بهجمات محاربي فالهالا.

 

 

الأرواح الشريرة نظرت إلى الأمام فقط ؛ و العمالقة فعلوا الشيء نفسه أيضاً.

 

خمسة تنانين.

راجنار ، الذي كان يصدر الأوامر على الجدران بدلاً من فريا ، التي كانت ترسم دوائر سحرية ، اعترف بأن الهزيمة كانت أكيدة لو استمروا على هذا النحو.

جزء من مجموعة الأرواح الشريرة نظر إلى أقدامهم. بدأت الأرض تهتز وفي مرحلة ما تنقسم للأسفل كما لو أن وحشاً فتح فمه.

 

 

 

 

كانت مجرد مسألة وقت.

خمس ومضات.

 

وصرح قائد حراس فانهايم ، هادور. الجيش المكون من الآلهة فتح طريقاً جديداً بشجاعتهم.

 

فريا تنفست بخشونة. لقد حركت أصابعها وقامت بتفعيل العديد من السحر الدفاعي الذي تم تثبيته في فالهالا.

لكن بالرغم من ذلك ، لم يستسلموا فحسب. محاربو فالهالا والآلهة كانوا يكافحون بالرغم من أنهم علموا أن الدمار الوحيد كان ينتظرهم.

 

 

 

 

 

فتح بالكازار فمه الضخم. لقد عض الهواء و الأرواح الشريرة و الفالكيريات سحقت.

 

 

 

 

 

أغلق بالكازار فمه مجدداً. وسحق الأشياء التي علقت في أسنانه ثم نظر إلى الفالكيريات والمحاربين الفولاذيين ، الذين كانوا يطيرون مثل العث.

 

 

الملك الساحر لم يصبح محتاراً. حاول أن لا يكون كذلك ، واستعاد هدوئه الطبيعي بالتنفس بعمق مرة واحدة. ثم أتخذ قرار.

 

[الملحمة: سيد الصقيع]

اكتشف بالكازار ، الذي كان لديه خبرة من المشاركة في الحرب الكبرى ، من الذي كان أكثر لفتاً للنظر من الآخرين.

 

 

 

 

مجموعة سوداء من الأرواح الشريرة غطت الأرض بأكملها. كان من المستحيل فهم أعدادهم لكنهم بالتأكيد سيصلون بسهولة إلى مئات الآلاف.

فكر في اسم المرأة التي انبثق منها ضوءاً ساطعاً بشكل خاص بين الفالكيريات المشرقة بشكل جميل.

 

 

 

 

 

ملكة أرض الظلام ، سكاثاش.

 

 

 

 

الوحوش في السماء نظرت أيضاً إلى فالهالا.

فقط لماذا كانت هنا؟ لماذا كانت ترتدي نفس زي الفالكيريات؟

 

 

هناك ثروة لمن يؤمن!

 

 

لم يكن مهماً. ضحك بالكازار ثم بدأ بالطيران نحو سكاثاش.

 

 

 

 

 

إلهة الحياة والشباب ، إيدون ، كانت في منتصف الجدار الثاني للطبقات الثلاث. لقد نشرت ذراعيها وأطلقت قوتها الإلهية.

 

 

إيدون رأته.

 

الفالكيريات من كل فيلق كانوا يرتدون درعهم ورفعوا أسلحتهم. كان عددهم 5000.

هالة من الحياة غطت محاربين فالهالا. أعطتهم الطاقة والقوة للقتال.

 

 

 

 

 

لكنه لم يكن كافياً. هيدا ، التي كانت أكثر كفاءة في المعركة من إيدون ، عرفت ذلك لكنها بقيت صامتة. وركزت إيدون أيضاً فقط على إطلاق القوة الإلهية بصمت.

كانوا أناساً على قيد الحياة.

 

 

 

 

كم مضى على بدء المعركة؟

رمز القوة الذي لا يمكن استخدامه سوى التنانين الحقيقية.

 

 

 

تلك كانت سلطة الملك.

فقط عشرات الدقائق مرت لكن الموت فاض من السماء والأرض.

 

 

 

 

 

الأرواح الشريرة نظرت إلى الأمام فقط ؛ و العمالقة فعلوا الشيء نفسه أيضاً.

 

 

 

 

لم يكن صوت غاليون الذي يقود جيش الموتى.

الوحوش في السماء نظرت أيضاً إلى فالهالا.

“الأوغاد الملعونين” ، ملك الطيور ، هراسلفيغ ، شخر وقال. طار عدد لا يحصى من الطيور المفترسة وراء جسمه الأصلي الضخم وهاجموا رؤوس الأرواح الشريرة كما لو كانوا يختطفون فريستهم.

 

 

 

سقط النيزك في النطاقات الخارجية ، حيث كانت تهجم الأرواح الشريرة. تم تقليل الكثير من سرعتها بعد مرورها عبر باب الفضاء لكنها كانت لا تزال كارثة كبيرة من السماء. محيت بسهولة الآلاف من الأرواح الشريرة من هذا العالم.

لهذا لم يستطيعوا رؤيته.

 

 

الأرواح الشريرة سقطت في تلك الحفرة لكنها ارتفعت مرة أخرى. كانت نتيجة إصابتها بسفينة ضخمة جداً…

 

فتح بالكازار فمه الضخم. لقد عض الهواء و الأرواح الشريرة و الفالكيريات سحقت.

المحاربون على الحصن لم يستطيعوا التعرف عليه في البداية.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

 

 

 

 

كان صوتاً منخفضاً ، وذلك الصوت بدأ من خلف ساحة المعركة. على وجه التحديد ، رن من تحت الأرض.

 

 

 

 

 

جزء من مجموعة الأرواح الشريرة نظر إلى أقدامهم. بدأت الأرض تهتز وفي مرحلة ما تنقسم للأسفل كما لو أن وحشاً فتح فمه.

 

 

 

 

 

الأرواح الشريرة سقطت في تلك الحفرة لكنها ارتفعت مرة أخرى. كانت نتيجة إصابتها بسفينة ضخمة جداً…

 

 

 

 

نظر الملك الساحر إلى جيش الموتى الذي ظهر في الخلف. هو فقط أومأ برفق ، بدلاً من أن يصبح مشوش.

… سفينة صنعت بأظافر قدم ومخالب الموتى ، ناغلفار.

إيدون رأته.

 

 

 

 

العديد من السفن الضخمة ظهرت خلف الأرواح الشريرة وجيش من الموتى ، الذي بلغ عددهم مائة ألف ، سكب خارج الأرض المنقسمة.

 

 

 

 

الفالكيريات طاروا. هجموا بينما كانت الأجنحة السحرية شجاعة وجميلة حقاً ، لكنهم كانوا مثل العثة التي تطير نحو نار شرسة.

الأرواح الميتة زأرت وهجمت للأمام. قاتلوا بشراسة لتأمين المساحة التي فتحت.

 

 

 

 

 

نظر الملك الساحر إلى جيش الموتى الذي ظهر في الخلف. هو فقط أومأ برفق ، بدلاً من أن يصبح مشوش.

 

 

 

 

 

وكان يتوقع هذا القدر عندما سمع أن هرومباك قد هزم ، وجيش الموتى كان كما كان يتوقع. كانوا كثيرين ، بالنظر ببساطة إلى أعدادهم ، لكن حتى مع ذلك لا يمكن مقارنتهم بالأرواح الشريرة. بالإضافة إلى ذلك ، كان جيش الموتى في مستوى يمكن مقارنته بالكاد بمحاربي ميدغارد. لم يكن هناك ما يدعو للخوف على الإطلاق.

هيدا شعرت بذلك.

 

 

 

 

أعطى الملك الساحر بعض الأوامر مع بادرة من يده ونظر إلى فالهالا مرة أخرى ولكن فقط للحظة واحدة.

 

 

كانت حالة لم يستطع فهمها.

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

 

 

 

 

لم يكن صوت غاليون الذي يقود جيش الموتى.

تنانين صقيع بيضاء و تنين أحمر أخفظوا أنفاسهم المتجمدة و النارية في أفواههم.

 

 

 

 

مر راتاتوسكر من خلال فرع خفي من شجرة العالم وفتح الباب. ظهر جيش جديد بجانب المكان الذي ظهر منه جيش الموتى.

 

 

 

 

 

لقد كانوا أقزام نيدافلير. مسلحون تماماً ، ضربوا طبولهم وهجموا.

 

 

كان هناك أيضاً الكثير من العمالقة. كان هناك العشرات من العمالقة الضخمة التي بدت وكأنها ستلمس السماء وأيضاً الكثير من العمالقة الصغيرة.

 

الملك الساحر حرك إصبعه. الأرواح الشريرة الطائرة التي كانت تغطي السماء انقسمت إلى نصفين وفتحت السماء ثم بدأت الكارثة في السقوط من السماء الضخمة.

كانوا صغيرين في العدد حوالي 000 10 ، والتي كانت قليلة حقاً مقارنة بجيش الموتى.

لقد سيطروا على قوات فالهالا.

 

 

 

لكنه كان مستحيل.

لكنها لم تكن النهاية.

 

 

 

 

 

مطر من السهام خنق هجوم الأقزام.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

 

 

 

 

همست أريانمينا من عائلة كالي ، التي وقفت في ساحة المعركة بينما كانت تمثل جمعية أسر سفارتالفهايم ، بصوت منخفض. جنيات الضوء التي أتت من ألفهايم وقفت بجانبها وضربت صدورهم.

“فالهالا!”

 

 

 

 

هجمت العناصر من بين مطر السهام. كانوا أصدقاء جنيات الضوء.

 

 

 

 

 

نيدافلير ، سفارتالفهايم وألفهايم.

 

 

 

 

عندما مت لم يكن مهماً.

لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك جيش آخر أتى من مكان بعيد عبر بحيرة الضباب التي تخلت عنها فريا وقطعها الملك الساحر.

 

 

 

 

 

الذين وقفوا في المقدمة كانوا محاربين يركبون على أحاديّ القرن ، وخلفهم كانوا محاربين يركبون على وحيدي القرن.

 

 

 

 

 

وصرح قائد حراس فانهايم ، هادور. الجيش المكون من الآلهة فتح طريقاً جديداً بشجاعتهم.

الحاكم الأعلى الحقيقي للسماء.

 

 

 

 

الملك الساحر لم يصبح محتاراً. حاول أن لا يكون كذلك ، واستعاد هدوئه الطبيعي بالتنفس بعمق مرة واحدة. ثم أتخذ قرار.

 

 

 

 

 

الصورة الكبيرة لم تتغير كثيراً.

ملك الآلهة.

 

 

 

 

الذين ظن أنهم لن يكونوا قادرين على التجمع في مكان واحد تم تجميعهم لكنهم لن يكونوا قادرين على تغيير الوضع معهم لوحدهم. باستثناء جيش الموتى ، كانوا مجرد شعاع من القش الذي بالكاد يصلون إلى 000 10 أو 000 20.

الملك الساحر شعر بالدوار.

 

 

 

[الملحمة: سيد النيران]

عملاق الليل ، أفالت ، وعملاق البحر ، غروند ، كل منهم أمر بجزء من القوة. حاولوا مسح القوات التي ظهرت في الخلف.

 

 

 

 

 

لكنه كان مستحيل.

لكنه لم يكن كافياً. هيدا ، التي كانت أكثر كفاءة في المعركة من إيدون ، عرفت ذلك لكنها بقيت صامتة. وركزت إيدون أيضاً فقط على إطلاق القوة الإلهية بصمت.

 

هيدا تنفست بصعوبة و إيدون نظرت إلى الذي كان يقترب بينما يصرخ ، “لم يكن أميراً يمتطي حصان أبيض بل تنين أسود ، هاه!”

 

ما كان مرتبطاً بهم.

كان ذلك بسبب وجود قوة أخرى متبقية. مجموعة وصلت للتو!

[الملحمة: المحارب الذي قابلته فالكيري]

 

 

 

 

“فالهالا!”

الملك الساحر صك أسنانه. حدق في الجيش الذي ظهر في الخلف وصرخ ساخطاً.

 

 

 

 

لم يكونوا الجنيات.

 

 

 

 

 

ولا الآلهة.

 

 

 

 

 

وأيضاً ليس الموتى.

 

 

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة: إلهة الشباب تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية]

كانوا أناساً على قيد الحياة.

 

 

“أودين!”

 

 

محاربو ميدغارد!

 

 

 

 

 

عشرات الآلاف من المحاربين تبعوا خلف الأقزام. في أمامهم كان شخص ما صعد إلى السماء في اليوم الذي حدثت فيه الحرب العظيمة لكن كان غير قادر على دخول فالهالا بعرض شعرة. أميرة كاتارون ، هيلغا ، التي وقفت مع فالكيري حاولت الصعود إلى السماء في ذلك اليوم و هرعت.

مجموعة سوداء من الأرواح الشريرة غطت الأرض بأكملها. كان من المستحيل فهم أعدادهم لكنهم بالتأكيد سيصلون بسهولة إلى مئات الآلاف.

 

 

 

 

الوجود الذي ينتمي إلى أزغارد يمكن أن ينزل إلى ميدغارد.

 

 

الملك الساحر شعر بالدوار.

 

 

هل كان العكس غير ممكن؟ من قال ذلك؟

عملاق الليل ، أفالت ، وعملاق البحر ، غروند ، كل منهم أمر بجزء من القوة. حاولوا مسح القوات التي ظهرت في الخلف.

 

 

 

محاربي فالهالا احتفظوا بإجلالهم و ثنائهم و الأرواح الشريرة صرخت في خوف و غضب.

الملك الساحر شعر بالدوار.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

 

 

 

كانت حالة لم يستطع فهمها.

 

 

لم يكن هناك ضوء في السماء. الوحوش الطائرة والأرواح الشريرة التي تجمعت كالغيوم كانت تغطي المكان الذي يجب أن تكون فيه الشمس.

 

مطر من السهام خنق هجوم الأقزام.

باستطاعته أن يفهم جيش الموتى والفانير. ولكن حتى لو حاول الاستسلام وفهم كيف وصل الأقزام وجنيات الظلام وجنيات الضوء إلى هذا المكان ، فسيحتاج إلى المحاولة مائة مرة ؛ ومع ذلك ، كان من المستحيل تماماً القيام بذلك مع محاربي ميدغارد.

لكنها لم تكن النهاية.

 

 

 

 

البشر من ميدغارد تم تقسيمهم في مجموعات من عشرة ومائة وكانوا يقذفون سيوفهم على بعضهم البعض. كان من المستحيل جمعهم إلى اتحاد واحد وجعلهم يقاتلون معاً.

 

 

[الملحمة: سيد الصقيع]

 

 

“إنه ليس بمستحيل،” قال لوكي ، الذي كان معلقاً على جدران القلعة. لم يتمكن حتى من فتح عينيه بشكل صحيح ، كما تم ضغط قوته السحرية من قبل الملك الساحر ، لكنه لا يزال يتحدث بصوت رقيق وابتسم.

 

 

… سفينة صنعت بأظافر قدم ومخالب الموتى ، ناغلفار.

 

 

“يجب أن تعرف أيضاً الشخص الذي جعل هذا ممكناً.”

 

 

 

 

 

الملك الساحر صك أسنانه. حدق في الجيش الذي ظهر في الخلف وصرخ ساخطاً.

 

 

 

 

 

“أودين!”

فريا بدأت تتعرق. السماء تمايلت في ترنيمها وباب فضائي ضخم فتح و ابتلع النيزك. ثم جعل النيزك يسقط على رؤوس الأرواح الشريرة بدلاً من فالهالا.

 

باستطاعته أن يفهم جيش الموتى والفانير. ولكن حتى لو حاول الاستسلام وفهم كيف وصل الأقزام وجنيات الظلام وجنيات الضوء إلى هذا المكان ، فسيحتاج إلى المحاولة مائة مرة ؛ ومع ذلك ، كان من المستحيل تماماً القيام بذلك مع محاربي ميدغارد.

 

 

ملك الآلهة.

الأرواح الشريرة نظرت إلى الأمام فقط ؛ و العمالقة فعلوا الشيء نفسه أيضاً.

 

كانوا أناساً على قيد الحياة.

 

 

الشخص الذي يمكنه قيادة محاربي العوالم المختلفة. الشخص الذي يستطيع جمع محاربي ميدغارد الذين كانوا يقاتلون فيما بينهم وينشئون نزاعات في واحدة.

 

 

الذي كان واقفاً على رأس التنين الأسود رفع سيفه وقام بتنشيط آخر واحدة من ملاحمه.

 

سحر إستدعاء النيزك.

“هذه معركة الملك.”

 

 

 

 

أسطورة أخرى حصلت على هيئتها وشكلها كما عرفها الكثيرون وتجاوزت مستوى الخرافة!

الوقوف في الجبهة والقتال لم يكن المعركة الوحيدة التي يمكن للملك القيام بها.

 

 

هيدا تنفست بصعوبة و إيدون نظرت إلى الذي كان يقترب بينما يصرخ ، “لم يكن أميراً يمتطي حصان أبيض بل تنين أسود ، هاه!”

 

 

كان الملك هو الشخص الذي قاد. شخص ما جمع الوجود الذي سيكون ضعيفاً لوحده ولكنه قوي عندما يكون معاً.

 

 

شظايا الحاجز كسرت جنباً إلى جنب مع صوت كسر الزجاج ثم تبعثرت وسقطت.

 

 

أودين كان يجلس على رأس راتاتوسكر في وضعية ملتوية. ثم لوح بيده مرة أخرى بدلاً من الخروج للقتال مباشرة. هذه هي اللحظة التي يجب أن تظهر فيها الورقة الرابحة.

كسر الحاجز كان شيئاً جميلاً لتشهده. نظر البوقون إلى ضوء قوس قزح المبعثر ونفخوا أبواق القرن.

 

 

 

 

بالكازار ، الذي كان يتجه نحو سكاثاش ، استدار لينظر إلى الوراء دون وعي. كان ذلك بسبب أن ظلا قد ألقي على رأسه.

 

 

الملك الساحر شعر بالدوار.

 

صدع تكون على ستارة الضوء التي تنبعث منها سبعة ألوان مختلفة ، مثل قوس قزح.

مكان أعلى من السماء تم الاستيلاء عليها من قبل الوحوش.

 

 

 

 

 

حدثت عاصفة قوية وهذا وحده جعل المئات من الأرواح الشريرة الطائرة مشوشة ، وانهارت.

لكنه لم يكن وحده.

 

مجموعة سوداء من الأرواح الشريرة غطت الأرض بأكملها. كان من المستحيل فهم أعدادهم لكنهم بالتأكيد سيصلون بسهولة إلى مئات الآلاف.

 

تنين أسود آخر صرخ.

كان وجود أكبر من تنين الصقيع الأسود.

 

 

 

 

 

الحاكم الأعلى الحقيقي للسماء.

 

 

 

 

 

“الأوغاد الملعونين” ، ملك الطيور ، هراسلفيغ ، شخر وقال. طار عدد لا يحصى من الطيور المفترسة وراء جسمه الأصلي الضخم وهاجموا رؤوس الأرواح الشريرة كما لو كانوا يختطفون فريستهم.

اهتزت الأرض ثم بدأت ترتفع من الخنادق.

 

 

 

 

وفي تلك اللحظة…

مكان أعلى من السماء تم الاستيلاء عليها من قبل الوحوش.

 

 

 

 

… في تلك اللحظة ، بعثرت عاصفة هراسلفيغ المصنوعة أنفاس الجليد لبالكازاز.

صدع تكون على ستارة الضوء التي تنبعث منها سبعة ألوان مختلفة ، مثل قوس قزح.

 

أميرة كاتارون هيلغا احمّرت. صرخت بصوت عالٍ بالعواطف التي لم تستطع إحتوائها.

 

 

شعرت إيدون بضرب صدرها.

 

 

لقد كان وجود ساحق لا يمكن أن ينظر بعيداً عنه.

 

الأرواح الميتة زأرت وهجمت للأمام. قاتلوا بشراسة لتأمين المساحة التي فتحت.

هيدا قبضت صدرها بقسوة.

 

 

والسبب في ذلك هو وجود خنادق واسعة وعميقة تغطي القلعة.

 

 

إيدون رأته.

 

 

 

 

عشرات الآلاف من المحاربين تبعوا خلف الأقزام. في أمامهم كان شخص ما صعد إلى السماء في اليوم الذي حدثت فيه الحرب العظيمة لكن كان غير قادر على دخول فالهالا بعرض شعرة. أميرة كاتارون ، هيلغا ، التي وقفت مع فالكيري حاولت الصعود إلى السماء في ذلك اليوم و هرعت.

هيدا شعرت بذلك.

هناك ثروة لمن يؤمن!

 

 

 

أدركت فريا أن عدد قواتها كان غير كافٍ لحماية كل فالهالا وبسبب ذلك استسلمت تماماً من جانب بحيرة الضباب التي تحتوي على جزر الفيالق فيها.

ما كان مرتبطاً بهم.

اهتزت الأرض ثم بدأت ترتفع من الخنادق.

 

 

 

كان صوتاً منخفضاً ، وذلك الصوت بدأ من خلف ساحة المعركة. على وجه التحديد ، رن من تحت الأرض.

بأنهم كانوا يصبحون واحد.

 

 

 

 

 

[الملحمة: محارب إيدون]

 

 

 

 

 

كان يأتي من أبعد من جيش الموتى. كان يرتفع من بين المئات من المحاربين والعشرات من الفالكيريات.

 

 

 

 

 

التنين الأسود نيدهوغ.

 

 

 

 

 

لكنه لم يكن وحده.

 

 

 

 

 

[الملحمة: المحارب الذي قابلته فالكيري]

الشيء المهم هو كيف مت.

 

كان الملك هو الشخص الذي قاد. شخص ما جمع الوجود الذي سيكون ضعيفاً لوحده ولكنه قوي عندما يكون معاً.

 

 

[الملحمة: سيد النيران]

فتح بالكازار فمه الضخم. لقد عض الهواء و الأرواح الشريرة و الفالكيريات سحقت.

 

 

 

 

[الملحمة: سيد الصقيع]

 

 

 

 

 

تنين أسود آخر صرخ.

وكان يتوقع هذا القدر عندما سمع أن هرومباك قد هزم ، وجيش الموتى كان كما كان يتوقع. كانوا كثيرين ، بالنظر ببساطة إلى أعدادهم ، لكن حتى مع ذلك لا يمكن مقارنتهم بالأرواح الشريرة. بالإضافة إلى ذلك ، كان جيش الموتى في مستوى يمكن مقارنته بالكاد بمحاربي ميدغارد. لم يكن هناك ما يدعو للخوف على الإطلاق.

 

التنانين الخمسة رفرفوا أجنحتهم في وقت واحد ولا أحد تجرأ على عرقلة طريقهم. لقد حدقوا ببلاهة.

 

 

تنانين صقيع بيضاء و تنين أحمر أخفظوا أنفاسهم المتجمدة و النارية في أفواههم.

 

 

شعرت إيدون بضرب صدرها.

 

الأرض اهتزت وتحركت.

خمسة تنانين.

 

 

راجنار ، الذي كان يصدر الأوامر على الجدران بدلاً من فريا ، التي كانت ترسم دوائر سحرية ، اعترف بأن الهزيمة كانت أكيدة لو استمروا على هذا النحو.

 

أغلق بالكازار فمه مجدداً. وسحق الأشياء التي علقت في أسنانه ثم نظر إلى الفالكيريات والمحاربين الفولاذيين ، الذين كانوا يطيرون مثل العث.

لقد كان وجود ساحق لا يمكن أن ينظر بعيداً عنه.

 

 

 

 

 

شخص ما سحب سيفه من رأس تلك التنانين ، لا ، من جيش التنانين.

 

 

 

 

 

حدق في جيش العمالقة وأمر ، ” اقتلوهم.”

 

 

 

 

لم يكن هناك ضوء في السماء. الوحوش الطائرة والأرواح الشريرة التي تجمعت كالغيوم كانت تغطي المكان الذي يجب أن تكون فيه الشمس.

كلمات قصيرة.

 

 

 

 

 

أطاعت التنانين كلماته وفي نفس الوقت فتحوا أفواههم.

همست أريانمينا من عائلة كالي ، التي وقفت في ساحة المعركة بينما كانت تمثل جمعية أسر سفارتالفهايم ، بصوت منخفض. جنيات الضوء التي أتت من ألفهايم وقفت بجانبها وضربت صدورهم.

 

 

 

من ناحية أخرى ، الأرواح الشريرة شعرت بأنها مصطادة. القوة المقدسة لشجرة التفاح الذهبية أخذت منهم قوتهم وشجاعتهم.

خمسة خطوط من اللضوء.

لوكي رأى فريا أيضاً. المسافة بينهما كانت كبيرة جداً لكن تلك المسافة لم تشكل عقبة أمام السيدين السحريين.

 

التنين الأسود نيدهوغ.

 

 

خمس ومضات.

 

 

سقط البرق ونشب اللهب. غارات قوية وشفرات من الرياح اكتسحت صعوداً على جدران القلعة.

 

 

تلك كانت سلطة الملك.

 

 

 

 

لقد سيطروا على قوات فالهالا.

رمز القوة الذي لا يمكن استخدامه سوى التنانين الحقيقية.

 

 

نظر الملك الساحر إلى جيش الموتى الذي ظهر في الخلف. هو فقط أومأ برفق ، بدلاً من أن يصبح مشوش.

 

 

نفس التنين.

المحاربون على الحصن لم يستطيعوا التعرف عليه في البداية.

 

 

 

التنين الأسود نيدهوغ.

اجتاح ساحة المعركة وفتح طريقاً بقوة.

 

 

 

 

 

التنانين الخمسة رفرفوا أجنحتهم في وقت واحد ولا أحد تجرأ على عرقلة طريقهم. لقد حدقوا ببلاهة.

 

 

 

 

 

هيدا تنفست بصعوبة و إيدون نظرت إلى الذي كان يقترب بينما يصرخ ، “لم يكن أميراً يمتطي حصان أبيض بل تنين أسود ، هاه!”

 

 

 

 

 

ضحكت فريا وانقلبت التنانين الخمسة بعدما توقفت أمام القلعة. وضعوا القلعة خلفهم وواجهوا جيش العمالقة.

 

 

 

 

في وسط المجموعة التي جعلت السماء تتحول إلى سوداء كان التنين الأسود الأكثر شراً وقوة ، بالكازار.

كان لا يزال هناك الكثير من الأعداء.

“الأوغاد الملعونين” ، ملك الطيور ، هراسلفيغ ، شخر وقال. طار عدد لا يحصى من الطيور المفترسة وراء جسمه الأصلي الضخم وهاجموا رؤوس الأرواح الشريرة كما لو كانوا يختطفون فريستهم.

 

———–

 

التنانين الخمسة رفرفوا أجنحتهم في وقت واحد ولا أحد تجرأ على عرقلة طريقهم. لقد حدقوا ببلاهة.

لقد سيطروا على قوات فالهالا.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

 

 

 

لكن راجنار ضحك بصوت عالٍ. يمكنه فقط أن يفعل ذلك.

 

 

 

 

تنين أسود آخر صرخ.

الذي كان واقفاً على رأس التنين الأسود رفع سيفه وقام بتنشيط آخر واحدة من ملاحمه.

 

 

 

 

 

أسطورة أخرى حصلت على هيئتها وشكلها كما عرفها الكثيرون وتجاوزت مستوى الخرافة!

 

 

أطاعت التنانين كلماته وفي نفس الوقت فتحوا أفواههم.

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة: إلهة الشباب تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية]

 

 

 

 

 

أجمل إلهة.

 

 

 

 

 

والآلهة الأكثر لطفاً.

اهتزت الأرض ثم بدأت ترتفع من الخنادق.

 

 

 

 

هناك ثروة لمن يؤمن!

 

 

 

 

العديد من السفن الضخمة ظهرت خلف الأرواح الشريرة وجيش من الموتى ، الذي بلغ عددهم مائة ألف ، سكب خارج الأرض المنقسمة.

وهم من شجرة تفاح ذهبية ضخمة اندفع. الوهم ، الذي كان أكبر حتى من التنين الأسود ، جذب انتباه الجميع في ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

محاربو فالهالا بإمكانهم أن يشعرون بأنهم يسخنون. القوة والشجاعة ارتفعت من أعماق صدورهم.

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، الأرواح الشريرة شعرت بأنها مصطادة. القوة المقدسة لشجرة التفاح الذهبية أخذت منهم قوتهم وشجاعتهم.

عشرات الآلاف من المحاربين تبعوا خلف الأقزام. في أمامهم كان شخص ما صعد إلى السماء في اليوم الذي حدثت فيه الحرب العظيمة لكن كان غير قادر على دخول فالهالا بعرض شعرة. أميرة كاتارون ، هيلغا ، التي وقفت مع فالكيري حاولت الصعود إلى السماء في ذلك اليوم و هرعت.

 

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة: إلهة الشباب تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية]

وفي تلك اللحظة…

 

 

 

 

 

أميرة كاتارون هيلغا احمّرت. صرخت بصوت عالٍ بالعواطف التي لم تستطع إحتوائها.

 

 

 

 

 

“محارب إيدون!”

 

 

 

 

 

لقد كانت البداية. بدأت المعركة تهتز مرة أخرى.

 

 

فتح بالكازار فمه الضخم. لقد عض الهواء و الأرواح الشريرة و الفالكيريات سحقت.

 

 

محاربي فالهالا احتفظوا بإجلالهم و ثنائهم و الأرواح الشريرة صرخت في خوف و غضب.

 

 

 

 

 

محارب إيدون.

وصرح قائد حراس فانهايم ، هادور. الجيش المكون من الآلهة فتح طريقاً جديداً بشجاعتهم.

 

 

 

 

قائد إيدون.

 

 

“يجب أن تعرف أيضاً الشخص الذي جعل هذا ممكناً.”

 

 

“إيدون ، هيدا.”

 

 

 

 

 

من أجل سلام عائلته – لا ، فليقه.

 

 

 

 

 

تاي هو همس بصوت منخفض. شعر بـ إيدون و هيدا ، اللذان كانا متصلين بواحد و قبض على كاليبورن.

 

 

 

 

 

لقد نظر إلى جيش الملك الساحر.

الشخص الذي يمكنه قيادة محاربي العوالم المختلفة. الشخص الذي يستطيع جمع محاربي ميدغارد الذين كانوا يقاتلون فيما بينهم وينشئون نزاعات في واحدة.

 

 

———–

قائد إيدون.

 

 

ترجمة: Acedia

الحلقة 43: الفصل 4: لم الشمل #4

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط