نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 181

الحلقة 44: الفصل 2: الحرب العظيمة #2

الحلقة 44: الفصل 2: الحرب العظيمة #2

الحلقة 44: الفصل 2: الحرب العظيمة #2

 

 

 

 

 

أزغارد حالياً تواجه عمالقة جوتنهايم.

“إنه! اجتماع!”

 

 

 

 

أوليمبوس كانت تقاتل ضد جبابرة تارتاروس.

 

 

 

 

 

المعبد كان في نفس الموقف. العوالم الثلاثة التي كانت في الخطوط الأمامية كانت حالياً في حرب مستمرة ضد تلك التي تأمل في تدمير العالم.

كاراسيفا ، الذي كان أحد الملوك العمالقة والمتخصص في استحضار الأرواح والتعامل مع الموتى ، جعل الموتى يظهرون. وفي الوقت نفسه ، بدأ جيش العمالقة بأكمله في التحرك ، كما لو كان كائن حي واحد.

 

 

 

 

أرخبيل الشمس.

 

 

 

 

 

كانت قاعدة الأشخاص الذين يأملون في تدمير العالم وعدو المعبد. المعبد كان لا يزال في صراع شرس ضدهم.

 

 

 

 

 

شيوخ المعبد أظهروا عدم موافقتهم عندما أعلمتهم الفالكيري كالديا بمدى إلحاح أزغارد. كان ذلك لأنهم لم يكن لديهم وقت فراغ لإرسال قواتهم إلى مكان آخر عندما كانوا أيضاً في حرب. وبالإضافة إلى ذلك ، كانوا قد ساعدوهم مرة في الحرب الكبرى.

تلك التي كانت في موقف الهجوم سقطت مرة أخرى.

 

 

 

أودين ، الذي كان يجلس على جبهة راتاتوسكر ، وقف. نفخ البوق وادعى إنتصارهم بينما المحاربين كانوا ينظرون إليه.

وقد عانى المعبد من خسائر كبيرة في الحرب العظمى. فقط نصف الذين ذهبوا إلى ساحة المعركة عادوا أحياء.

 

 

 

 

 

لكن قيل لهم أن عليهم مواجهة تلك الخسائر مرة أخرى؟

 

 

 

 

لكنهم لم يكونوا لوحدهم.

ماذا فعلت أزغارد لهم في المائة سنة الماضية؟

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، لم يتمكنوا من معرفة حجم تعزيزات المعبد. إذا تم حشد جيش ضخم ، على عكس توقعاتهم ، سيخسرون بشكل كارثي.

ومع ذلك ، كان هناك عدد أكبر من الناس الذين أرادوا مساعدتهم بجدية أكثر من الذين أظهروا عدم موافقتهم.

لقد كان جداراً ضخماً.

 

 

 

كاراسيفا ، الذي كان أحد الملوك العمالقة والمتخصص في استحضار الأرواح والتعامل مع الموتى ، جعل الموتى يظهرون. وفي الوقت نفسه ، بدأ جيش العمالقة بأكمله في التحرك ، كما لو كان كائن حي واحد.

ملك سيف السماوات ، الذي كان ممثل فناني الدفاع عن النفس ، إدعى بأنهم سيرسلون القوات فوراً. هو ، الذي شارك أيضاً في الحرب العظيمة ، نظم الوضع إلى الذين إدعوا بأنه لم يكن مفيد لهم مع جملة واحدة.

لكنهم لم يكونوا لوحدهم.

 

 

 

 

“هذا هو الانسجام.”

‘المحارب الذي قابلته فالكيري’ أخذت شكل جديد.

 

كان صوتاً سخيفاً لكن الذين فهموا أسطورة محارب إيدون وافقوا على ذلك. صرخت سيري أيضاً بصوت عال. أميرة كاتارون ، هيلغا ، صرخت بصوت مختلط بالعجب والندم والإعجاب. رازغريد ، ريجينليف ، غاندور ، إنغريد وحتى راجنار و ميرلين صرخوا معاً.

 

بالأحرى ، تصرفت بعدوانية أكثر.

إذا فكروا فيما إذا كان عليهم المساعدة أم لا بالإشارة إلى المكاسب والخسائر ، لم يعد ذلك انسجاماً. كان فقط منطق عمل.

المعبد كان في نفس الموقف. العوالم الثلاثة التي كانت في الخطوط الأمامية كانت حالياً في حرب مستمرة ضد تلك التي تأمل في تدمير العالم.

 

 

 

 

المحارب الإلهي ، الذي كان الأقوى بين فناني الدفاع عن النفس للمعبد ، دعم ملك السيف. لم يحمل ما يسميه فنانو الدفاع عن النفس عادة كلمة الانسجام في فمه. ما تحدث عنه كان أبسط بكثير وأسهل لفهم المنطق.

 

 

 

 

 

“يجب أن تحافظوا على العدالة.”

 

 

“ليس لديك أي شيء لنا ، شي وانغ مو؟” سأل سون وو كونغ بتعبير مضحك.

 

 

المعبد وأزغارد كانوا حلفاء ، لأنهم كانوا من نفس الجانب.

 

 

 

 

 

ملك المعركة ، الذي كان في المرتبة الأولى حتى بين حماة المعبد الاثني عشر. سون وو كونغ ضحك على هذا الإدعاء. لقد ضحك وحاول أن يدعمهم.

 

 

لقد كان جداراً ضخماً.

 

 

“دعنا نساعدهم. هذا البال جي وقع تماماً فى حب الفالكيري التي أخبرتنا عن الحاجة الملحة. حسناً ، هذا يحدث طوال الوقت.”

محاربو فالهالا كانوا شجعان لكنهم ما زالوا يفتقرون إلى القدرة على القتال في ساحة معركة الآلهة.

 

يوانشي تيانزون تحدث بلطف مع كالديا لكنها رفضت بأدب. وشكرت حسن نية المعبد بعمق وأجابت بأنها ستعود بالتعزيزات.

 

 

“مهلاً هيونغ ، لماذا تقول هذا هنا؟”

“ملك الآلهة!”

 

تعزيزات المعبد ، التي كانت متقدمة ليلاً ونهاراً ، وصلت أخيراً إلى مكان يمكنهم رؤية ساحة المعركة.

 

 

جو بال جي توهج واحتج لكن سون وو كونغ إلتقط أذنه فقط.

 

 

 

 

سون وو كونغ أيضاً لم يبقى ساكناً ، لأنه كان الشخص الذي طلب إرسال تعزيزات بشكل جدي. إئتمن رفيقه العزيز ، نيمبوس الطائر ، إلى ويتشيون.

شا ووجينغ ، الذي كان وراء الاثنين ، هز رأسه وفي الوقت نفسه قال سون وو كونغ لشيوخ المعبد أن عليهم أن يساعدوا مرة أخرى. لم يكن فقط بسبب جو بال جي ، وأيضاً ليس بسبب الطريقة العسكرية في التفكير في أن عليهم مساعدة حلفائهم.

 

 

في المقام الأول ، كانت معركة واسعة النطاق خاض فيها مئات الآلاف. لم يعتقد الجانبان أن الحرب ستنتهي في يوم واحد.

 

 

عالم واحد كان على حافة الدمار.

 

 

 

 

 

إذن ، ألم يكن واضحاً للكائنات الراغبة في الحفاظ على العالم ، كلا ، كبشر لمساعدتهم؟

 

 

 

 

“هذا هو الانسجام.”

كما قال معظم فناني الدفاع عن النفس الذين قاتلوا في الواقع أن عليهم مساعدتهم ، الشيوخ الذين كانوا ضد ذلك يمكن فقط وضع آمالهم على أقوى شعب المعبد.

 

 

 

 

 

لكنهم أيضاً عبروا عن نفس الشيء مع فناني الدفاع عن النفس.

 

 

 

 

 

“لا يمكننا إرسال الكثير من القوات في هذه اللحظة ، ومع ذلك سنرسل أناساً أقوياء.”

“أودين! أودين!”

 

 

 

 

قائد الأنقياء ، يوانشي تيانزون ، تحدث إلى كالديا بينما كان يمثل الجميع. أحد الحماة الاثني عشر ، ويتشيون ، تم اختياره ليكون الذي من شأنه أن يقود القوات وأقوى أتباع ملك السيف وملك المعركة صعدت لمساعدة ويتشيون.

 

 

التنين الأسود حلق بأجنحته و طار.

 

عندما وصلت التعزيزات من المعبد كان عندما انتهت المعركة في الواقع.

بالإضافة إلى أن يوانشي تيانزون زودهم بالعمالقة الذين يمتلكون القوة الإلهية والآلهة التي تمتلك عروشهم الخاصة.

 

 

 

 

 

سون وو كونغ أيضاً لم يبقى ساكناً ، لأنه كان الشخص الذي طلب إرسال تعزيزات بشكل جدي. إئتمن رفيقه العزيز ، نيمبوس الطائر ، إلى ويتشيون.

 

 

 

 

 

“ليس لديك أي شيء لنا ، شي وانغ مو؟” سأل سون وو كونغ بتعبير مضحك.

شا ووجينغ ، الذي كان وراء الاثنين ، هز رأسه وفي الوقت نفسه قال سون وو كونغ لشيوخ المعبد أن عليهم أن يساعدوا مرة أخرى. لم يكن فقط بسبب جو بال جي ، وأيضاً ليس بسبب الطريقة العسكرية في التفكير في أن عليهم مساعدة حلفائهم.

 

 

 

ركز العمالقة قوتهم على نقطة واحدة وهاجموا تحالف العوالم الصغيرة التي كانت بجانبهم.

شي وانغ مو ضحكت بينما تحدث سون وو كونغ ثم صفقت بيديها بخفة.

 

 

محاربو فالهالا ، الذين كانوا معتادين على ذلك ، أصبحوا مندهشين مرة أخرى ، ومحاربي المعبد فتحوا أعينهم بشكل سليم.

 

كلاهما اعتنقا بعضهما البعض وتبادلا قبلة عاطفية. جزء من المحاربين الذين كانوا يهتفون بالنصر بدؤوا بالصراخ. ضحك براكي وبدأ ترنيمة.

الخادمات السماوية صعدت إلى الجبهة ثم وضعت خمس خوخات سماوية على الأرض.

 

 

ملك سيف السماوات ، الذي كان ممثل فناني الدفاع عن النفس ، إدعى بأنهم سيرسلون القوات فوراً. هو ، الذي شارك أيضاً في الحرب العظيمة ، نظم الوضع إلى الذين إدعوا بأنه لم يكن مفيد لهم مع جملة واحدة.

 

 

يمكن القول أن شي وانغ مو ، التي كانت قائدة العذارى السماوية ومديرة الخوخ السماوي ، كان لها نفس دور فريا في أزغارد.

 

 

 

 

 

سون وو كونغ اندهش من كرم شي وانغ مو ثم التفت للنظر إلى جو بال جي وطلب، ” إنه غرض ثمين. لا تأكل كل شيء في الطريق.”

 

 

إيدون قمعت حماسها وانتظرت تاي هو لكن هيدا لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن وطارت إلى السماء. فقط للحظة لكنها تحولت إلى بجعة جميلة وأغلقت المسافة مع تاي هو.

 

 

“اتا ، هيونغ. لماذا أنت هكذا؟ وهل أنت من يتحدث؟ هل نسيت بالفعل من هو الشخص الذي نظف كل الخوخ قبل لحظة؟” جو بال جي تذمر.

سون وو كونغ اندهش من كرم شي وانغ مو ثم التفت للنظر إلى جو بال جي وطلب، ” إنه غرض ثمين. لا تأكل كل شيء في الطريق.”

 

 

 

 

لقد استخدم طريقة كلام جادة أمام الآخرين لكن كلماته أصبحت قاسية عندما تحدث مع سون وو كونغ.

 

 

 

 

الخادمات السماوية صعدت إلى الجبهة ثم وضعت خمس خوخات سماوية على الأرض.

“إذا كنت ترغبين ، يمكنك البقاء هنا والراحة. يجب أن تكوني مرهقة حقاً بعد أن قطعت طريقاً صعباً وطويلاً.”

 

 

كان عليه أن يتصل بـ تاوشي والملوك العمالقة الآخرين ، الذين خرجوا. كان لابد أن يستعيد قواتهم أولاً لتأمين نجاتهم ويبتكر خطة لهزيمة أودين.

 

 

يوانشي تيانزون تحدث بلطف مع كالديا لكنها رفضت بأدب. وشكرت حسن نية المعبد بعمق وأجابت بأنها ستعود بالتعزيزات.

 

 

 

 

 

اليوم التالي كان يوم الإرسال.

 

 

جيش ملك عملاق الصقيع ، هارمارتي ، كان يعيق جيش ثور.

 

 

فناني الدفاع عن النفس الذين لم يذهبوا إلى الخطوط الأمامية تجمعوا في مكان واحد وأرسلوا التعزيزات المتجهة إلى أزغارد.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!” قال يوانشي تيانزون ، ضارباً صدره مرتين.

 

 

 

 

 

كالديا تأثرت بأفضل النوايا الحسنة التي أرسلها أحد أكثر الناس نفوذاً. عيونها احمرت و أجابت بأدب المعبد.

 

 

 

 

إيدون قمعت حماسها وانتظرت تاي هو لكن هيدا لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن وطارت إلى السماء. فقط للحظة لكنها تحولت إلى بجعة جميلة وأغلقت المسافة مع تاي هو.

“دع نور المعبد يكون أبدياً.”

الملك الساحر أصدر حكماً سريعاً. لقد اتخذ قراراً جريئاً والملوك العمالقة لم يقاوموا أوامره. هرومباك والآخرون الذين يمكن أن يبقوا بجانب الملك الساحر قد ماتوا بالفعل أو كانوا في مكان آخر.

 

وقد عانى المعبد من خسائر كبيرة في الحرب العظمى. فقط نصف الذين ذهبوا إلى ساحة المعركة عادوا أحياء.

 

تلك التي كانت في موقف الهجوم سقطت مرة أخرى.

مر الوقت.

 

 

 

 

لقد كان جداراً ضخماً.

تعزيزات المعبد ، التي كانت متقدمة ليلاً ونهاراً ، وصلت أخيراً إلى مكان يمكنهم رؤية ساحة المعركة.

 

 

تلك التي كانت في موقف الهجوم سقطت مرة أخرى.

 

 

ويتشيون ، إله السرعة ، أراح محاربي المعبد. كالديا نظرت إلى فالهالا ، التي يمكن رؤيتها من مكان بعيد ، ومحاربي مختلف العوالم الصغيرة التي جمعت وذرفت دموع الإلهام.

لا يستطيع أن يعرف ما النتيجة التب ستظهر مع محاربي فالهالا الذي كانوا يركبون الزخم وعلى قمة ذلك ، محاربو المعبد إنضموا للمعركة.

 

وقد عانى المعبد من خسائر كبيرة في الحرب العظمى. فقط نصف الذين ذهبوا إلى ساحة المعركة عادوا أحياء.

 

 

لكنهم لم يكونوا لوحدهم.

 

 

 

 

 

تماماً كما رأت تعزيزات المعبد فالهالا والمعبد ، الذين يقفون في ساحة المعركة رأوهم أيضاً. أحسوا بأنهم كانوا يقتربون.

 

 

“ليس لديك أي شيء لنا ، شي وانغ مو؟” سأل سون وو كونغ بتعبير مضحك.

 

 

الملك الساحر أصدر حكماً سريعاً. لقد اتخذ قراراً جريئاً والملوك العمالقة لم يقاوموا أوامره. هرومباك والآخرون الذين يمكن أن يبقوا بجانب الملك الساحر قد ماتوا بالفعل أو كانوا في مكان آخر.

 

 

 

 

إذا فكروا فيما إذا كان عليهم المساعدة أم لا بالإشارة إلى المكاسب والخسائر ، لم يعد ذلك انسجاماً. كان فقط منطق عمل.

“أسرعوا قبل أن يصل رجال المعبد. أعطوهم ضربة جيدة واخلقوا بعض المسافة.”

 

 

“إذا كنت ترغبين ، يمكنك البقاء هنا والراحة. يجب أن تكوني مرهقة حقاً بعد أن قطعت طريقاً صعباً وطويلاً.”

 

 

كاراسيفا ، الذي كان أحد الملوك العمالقة والمتخصص في استحضار الأرواح والتعامل مع الموتى ، جعل الموتى يظهرون. وفي الوقت نفسه ، بدأ جيش العمالقة بأكمله في التحرك ، كما لو كان كائن حي واحد.

ومع ذلك ، كان هناك عدد أكبر من الناس الذين أرادوا مساعدتهم بجدية أكثر من الذين أظهروا عدم موافقتهم.

 

لا يستطيع أن يعرف ما النتيجة التب ستظهر مع محاربي فالهالا الذي كانوا يركبون الزخم وعلى قمة ذلك ، محاربو المعبد إنضموا للمعركة.

 

 

الخطوط الأمامية نفسها كانت واسعة جداً كما كانت ساحة معركة حيث مئات الآلاف قاتلوا في نفس الوقت.

 

 

التنين الأسود حلق بأجنحته و طار.

 

بالأحرى ، تصرفت بعدوانية أكثر.

ركز العمالقة قوتهم على نقطة واحدة وهاجموا تحالف العوالم الصغيرة التي كانت بجانبهم.

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!” قال يوانشي تيانزون ، ضارباً صدره مرتين.

علاوة على ذلك ، لم يكن هجوماً بسيطاً. الأرواح الشريرة هجمت فقط لدخول صفوف العدو وفجّرت نفسها. الفضاء الفارغ لا يمكن تكوينه إلا مع انفجار آلاف الأرواح الشريرة في وقت واحد.

 

 

بالأحرى ، تصرفت بعدوانية أكثر.

 

 

نية الملك الساحر كانت سحب قواتهم.

تماماً كما رأت تعزيزات المعبد فالهالا والمعبد ، الذين يقفون في ساحة المعركة رأوهم أيضاً. أحسوا بأنهم كانوا يقتربون.

 

 

 

 

لا يستطيع أن يعرف ما النتيجة التب ستظهر مع محاربي فالهالا الذي كانوا يركبون الزخم وعلى قمة ذلك ، محاربو المعبد إنضموا للمعركة.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، لم يتمكنوا من معرفة حجم تعزيزات المعبد. إذا تم حشد جيش ضخم ، على عكس توقعاتهم ، سيخسرون بشكل كارثي.

“اتا ، هيونغ. لماذا أنت هكذا؟ وهل أنت من يتحدث؟ هل نسيت بالفعل من هو الشخص الذي نظف كل الخوخ قبل لحظة؟” جو بال جي تذمر.

 

الملك الساحر و أودين لم يتشاركا في كلمة واحدة لكنهما اتفقا مع بعضهما البعض. الملك الساحر جعل جيشه ينسحب و أودين لم يطارده بتهور. هراسلفيغ ، الذي كان ينظر إلى ساحة المعركة ، فهم أفكار أودين لأنه كان أيضاً ملكاً. لم يطارد بالكازار الهارب.

 

 

كان عليه أن يتصل بـ تاوشي والملوك العمالقة الآخرين ، الذين خرجوا. كان لابد أن يستعيد قواتهم أولاً لتأمين نجاتهم ويبتكر خطة لهزيمة أودين.

 

 

 

 

 

جيش ملك عملاق الصقيع ، هارمارتي ، كان يعيق جيش ثور.

[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]

 

 

 

————-

لكن بالطبع ، الملك الساحر أيضاً لا يستطيع أن يستعمل جيش ملك عملاق الصقيع بحرية بسبب ذلك. ربما ، كان قد جعله بحيث لا يمكن للجيشين أن يفعلا أي شيء.

 

 

 

 

 

سيقوم بضربة كبيرة ويفتح الفجوة ثم يتراجع بهدوء.

المعبد كان في نفس الموقف. العوالم الثلاثة التي كانت في الخطوط الأمامية كانت حالياً في حرب مستمرة ضد تلك التي تأمل في تدمير العالم.

 

 

 

 

أدرك أودين ما كان يفكر به الملك الساحر وكان يخطط للعب به في كف يده الآن.

ثم التف مرة أخرى. نظر إلى قلعة فالهالا.

 

 

 

 

كانوا يعتمدون على قوة الدفع لكن أضرارهم كانت أيضاً أكبر من المتوقع.

بالإضافة إلى أن يوانشي تيانزون زودهم بالعمالقة الذين يمتلكون القوة الإلهية والآلهة التي تمتلك عروشهم الخاصة.

 

محاربو فالهالا ، الذين كانوا معتادين على ذلك ، أصبحوا مندهشين مرة أخرى ، ومحاربي المعبد فتحوا أعينهم بشكل سليم.

 

 

محاربو فالهالا كانوا شجعان لكنهم ما زالوا يفتقرون إلى القدرة على القتال في ساحة معركة الآلهة.

 

 

 

 

 

“سنقاتل بالمعبد.”

 

 

 

 

جو بال جي توهج واحتج لكن سون وو كونغ إلتقط أذنه فقط.

سيستعيدون قواتهم ويبتكرون خطة في المرة القادمة التي يتحدون فيها.

 

 

 

 

 

في المقام الأول ، كانت معركة واسعة النطاق خاض فيها مئات الآلاف. لم يعتقد الجانبان أن الحرب ستنتهي في يوم واحد.

 

 

“إذا كنت ترغبين ، يمكنك البقاء هنا والراحة. يجب أن تكوني مرهقة حقاً بعد أن قطعت طريقاً صعباً وطويلاً.”

 

فناني الدفاع عن النفس الذين لم يذهبوا إلى الخطوط الأمامية تجمعوا في مكان واحد وأرسلوا التعزيزات المتجهة إلى أزغارد.

الملك الساحر و أودين لم يتشاركا في كلمة واحدة لكنهما اتفقا مع بعضهما البعض. الملك الساحر جعل جيشه ينسحب و أودين لم يطارده بتهور. هراسلفيغ ، الذي كان ينظر إلى ساحة المعركة ، فهم أفكار أودين لأنه كان أيضاً ملكاً. لم يطارد بالكازار الهارب.

 

 

 

 

 

عندما وصلت التعزيزات من المعبد كان عندما انتهت المعركة في الواقع.

لكنه ما زال يستطيع إيجادها في لمحة واحدة.

 

 

 

 

النصر والهزيمة أيضاً تقررا بشكل طبيعي.

 

 

“ملك الآلهة!”

 

 

تلك التي كانت في موقف الهجوم سقطت مرة أخرى.

 

 

 

 

 

وهذا يعني أن الذين كانوا في موقع الدفاع قد فازوا بالمعركة.

كانت قاعدة الأشخاص الذين يأملون في تدمير العالم وعدو المعبد. المعبد كان لا يزال في صراع شرس ضدهم.

 

 

 

 

أودين ، الذي كان يجلس على جبهة راتاتوسكر ، وقف. نفخ البوق وادعى إنتصارهم بينما المحاربين كانوا ينظرون إليه.

 

 

 

 

كما قال معظم فناني الدفاع عن النفس الذين قاتلوا في الواقع أن عليهم مساعدتهم ، الشيوخ الذين كانوا ضد ذلك يمكن فقط وضع آمالهم على أقوى شعب المعبد.

الملك الساحر منح النصر لأودين بثمن التراجع. أرسل مجاملة صغيرة لمحاربي فالهالا الذين يهتفون بالنصر كعدو كرههم.

 

 

كلاهما اعتنقا بعضهما البعض وتبادلا قبلة عاطفية. جزء من المحاربين الذين كانوا يهتفون بالنصر بدؤوا بالصراخ. ضحك براكي وبدأ ترنيمة.

 

 

“أودين! أودين!”

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!” قال يوانشي تيانزون ، ضارباً صدره مرتين.

“ملك الآلهة!”

سون وو كونغ اندهش من كرم شي وانغ مو ثم التفت للنظر إلى جو بال جي وطلب، ” إنه غرض ثمين. لا تأكل كل شيء في الطريق.”

 

 

 

بالإضافة إلى أن يوانشي تيانزون زودهم بالعمالقة الذين يمتلكون القوة الإلهية والآلهة التي تمتلك عروشهم الخاصة.

محاربو فالهالا صرخوا بكل قوتهم. جزء منهم نادى بأسماء هيمدال و نجورد وكان هناك أيضاً بعض الفالكيريات يصرخون باسم فريا.

 

 

 

 

“لإيدون!”

لقد كانوا آلهة ذات مرتبة عالية ، حتى بين آلهة أزغارد. لهذا كان يجب أن ينتهي بأسمائهم فقط.

لقد كانوا آلهة ذات مرتبة عالية ، حتى بين آلهة أزغارد. لهذا كان يجب أن ينتهي بأسمائهم فقط.

 

شا ووجينغ ، الذي كان وراء الاثنين ، هز رأسه وفي الوقت نفسه قال سون وو كونغ لشيوخ المعبد أن عليهم أن يساعدوا مرة أخرى. لم يكن فقط بسبب جو بال جي ، وأيضاً ليس بسبب الطريقة العسكرية في التفكير في أن عليهم مساعدة حلفائهم.

 

 

لكن صوت جديد سمع وهذا جعل الجميع يصيحون في جوقة.

شي وانغ مو ضحكت بينما تحدث سون وو كونغ ثم صفقت بيديها بخفة.

 

 

 

 

“لإيدون!”

لقد كان جداراً ضخماً.

 

 

 

علاوة على ذلك ، لم يكن هجوماً بسيطاً. الأرواح الشريرة هجمت فقط لدخول صفوف العدو وفجّرت نفسها. الفضاء الفارغ لا يمكن تكوينه إلا مع انفجار آلاف الأرواح الشريرة في وقت واحد.

“لمحارب إيدون!”

 

 

 

 

النصر والهزيمة أيضاً تقررا بشكل طبيعي.

تاي هو أزال ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’ ووقف على رأس التنين الأسود مع نيدهوغ. عادت أدينماها و رولو إلى مظهرهما الأصلي ووقفا إلى جانبه.

تاي هو ضحك وضرب صدره مرتين للتعبير عن الآداب وبعد ذلك نظر إلى جيش الملك الساحر ، الذي كان يتراجع. ونظر أيضاً إلى مجموعة المعبد التي كانت قادمة نحوه.

 

 

 

بالأحرى ، تصرفت بعدوانية أكثر.

تاي هو رد على هتافات المحاربين. لم يفوت اللحظة ، كما هو متوقع من مروج الفيلق ، وصنع وهم شجرة التفاح الذهبية.

لم يربحوا الحرب بعد. بل يمكن القول إنها بدأت للتو.

 

 

 

 

محاربو فالهالا ، الذين كانوا معتادين على ذلك ، أصبحوا مندهشين مرة أخرى ، ومحاربي المعبد فتحوا أعينهم بشكل سليم.

تماماً كما رأت تعزيزات المعبد فالهالا والمعبد ، الذين يقفون في ساحة المعركة رأوهم أيضاً. أحسوا بأنهم كانوا يقتربون.

 

 

 

 

تاي هو ضحك وضرب صدره مرتين للتعبير عن الآداب وبعد ذلك نظر إلى جيش الملك الساحر ، الذي كان يتراجع. ونظر أيضاً إلى مجموعة المعبد التي كانت قادمة نحوه.

 

 

بالأحرى ، تصرفت بعدوانية أكثر.

 

“دع نور المعبد يكون أبدياً.”

ثم التف مرة أخرى. نظر إلى قلعة فالهالا.

 

 

يمكن القول أن شي وانغ مو ، التي كانت قائدة العذارى السماوية ومديرة الخوخ السماوي ، كان لها نفس دور فريا في أزغارد.

 

 

لقد كان جداراً ضخماً.

 

 

 

 

 

كانت هناك مجموعة كان عددها أكثر من عشرة آلاف في تلك الجدران وكانت غير منضبطة حقاً لأن الذكور والإناث كانوا مختلطين فيها.

 

 

جيش ملك عملاق الصقيع ، هارمارتي ، كان يعيق جيش ثور.

 

لقد كانوا آلهة ذات مرتبة عالية ، حتى بين آلهة أزغارد. لهذا كان يجب أن ينتهي بأسمائهم فقط.

لكنه ما زال يستطيع إيجادها في لمحة واحدة.

كالديا تأثرت بأفضل النوايا الحسنة التي أرسلها أحد أكثر الناس نفوذاً. عيونها احمرت و أجابت بأدب المعبد.

 

 

 

 

كان يشعر أن أعينهم قد التقت بالرغم من كونهما بعيدين.

 

 

أدرك أودين ما كان يفكر به الملك الساحر وكان يخطط للعب به في كف يده الآن.

 

 

إيدون ، التي خلعت حجابها أظهرت عينيها الذهبيتين.

 

 

 

 

 

هيدا ، التي كانت ترتدي ابتسامة ساطعة.

 

 

 

 

الملك الساحر أصدر حكماً سريعاً. لقد اتخذ قراراً جريئاً والملوك العمالقة لم يقاوموا أوامره. هرومباك والآخرون الذين يمكن أن يبقوا بجانب الملك الساحر قد ماتوا بالفعل أو كانوا في مكان آخر.

لم يربحوا الحرب بعد. بل يمكن القول إنها بدأت للتو.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو نسي الحرب في تلك اللحظة. لقد فكر في المرأة التي دعمته طوال هذا الوقت. كانت الإلهة التي كانت لا تزال ترسل القوة له من خلال ملحمته.

 

 

 

 

لكنهم أيضاً عبروا عن نفس الشيء مع فناني الدفاع عن النفس.

التنين الأسود حلق بأجنحته و طار.

 

 

إذا فكروا فيما إذا كان عليهم المساعدة أم لا بالإشارة إلى المكاسب والخسائر ، لم يعد ذلك انسجاماً. كان فقط منطق عمل.

 

 

إيدون قمعت حماسها وانتظرت تاي هو لكن هيدا لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن وطارت إلى السماء. فقط للحظة لكنها تحولت إلى بجعة جميلة وأغلقت المسافة مع تاي هو.

 

 

 

 

 

أخيراً واجهوا بعضهم البعض. لم يكونوا بحاجة للمزيد من الكلمات.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

كلاهما اعتنقا بعضهما البعض وتبادلا قبلة عاطفية. جزء من المحاربين الذين كانوا يهتفون بالنصر بدؤوا بالصراخ. ضحك براكي وبدأ ترنيمة.

 

 

كما قال معظم فناني الدفاع عن النفس الذين قاتلوا في الواقع أن عليهم مساعدتهم ، الشيوخ الذين كانوا ضد ذلك يمكن فقط وضع آمالهم على أقوى شعب المعبد.

 

 

“إنه! اجتماع!”

 

 

 

 

 

كان صوتاً سخيفاً لكن الذين فهموا أسطورة محارب إيدون وافقوا على ذلك. صرخت سيري أيضاً بصوت عال. أميرة كاتارون ، هيلغا ، صرخت بصوت مختلط بالعجب والندم والإعجاب. رازغريد ، ريجينليف ، غاندور ، إنغريد وحتى راجنار و ميرلين صرخوا معاً.

“ملك الآلهة!”

 

 

 

 

“إنه! اجتماع!”

 

 

الحلقة 44: الفصل 2: الحرب العظيمة #2

 

 

“إنه! اجتماع!”

 

 

 

 

“ملك الآلهة!”

لقد اهتزت فالهالا بأكملها. أصواتهم أصبحت واحدة وهزت السماء والأرض. محاربو فالهالا كانوا أناساً ذهبوا للنهاية عندما كان الجو جيداً.

“إنه! اجتماع!”

 

 

 

تاي هو أزال ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’ ووقف على رأس التنين الأسود مع نيدهوغ. عادت أدينماها و رولو إلى مظهرهما الأصلي ووقفا إلى جانبه.

[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]

 

 

 

 

 

لقد صعدت في مرحلة واحدة.

 

 

 

 

 

‘المحارب الذي قابلته فالكيري’ أخذت شكل جديد.

وقد عانى المعبد من خسائر كبيرة في الحرب العظمى. فقط نصف الذين ذهبوا إلى ساحة المعركة عادوا أحياء.

 

هيدا شعرت أن الملحمة تعززت وفتحت عينيها بعمق.

 

 

هيدا شعرت أن الملحمة تعززت وفتحت عينيها بعمق.

 

 

 

 

 

تاي هو احتضن هيدا مرة أخرى. أعطاها قبلة أشرس ، لأنه لا يستطيع أن يتركها تذهب.

 

 

 

 

“يجب أن تحافظوا على العدالة.”

هيدا لم ترفضه.

إذا فكروا فيما إذا كان عليهم المساعدة أم لا بالإشارة إلى المكاسب والخسائر ، لم يعد ذلك انسجاماً. كان فقط منطق عمل.

 

 

 

لكن تاي هو نسي الحرب في تلك اللحظة. لقد فكر في المرأة التي دعمته طوال هذا الوقت. كانت الإلهة التي كانت لا تزال ترسل القوة له من خلال ملحمته.

بالأحرى ، تصرفت بعدوانية أكثر.

“لإيدون!”

 

علاوة على ذلك ، لم يكن هجوماً بسيطاً. الأرواح الشريرة هجمت فقط لدخول صفوف العدو وفجّرت نفسها. الفضاء الفارغ لا يمكن تكوينه إلا مع انفجار آلاف الأرواح الشريرة في وقت واحد.

 

تاي هو احتضن هيدا مرة أخرى. أعطاها قبلة أشرس ، لأنه لا يستطيع أن يتركها تذهب.

 

 

كانت هناك مجموعة كان عددها أكثر من عشرة آلاف في تلك الجدران وكانت غير منضبطة حقاً لأن الذكور والإناث كانوا مختلطين فيها.

 

 

“هم أكثر من اللازم ، حقاً.”

الخادمات السماوية صعدت إلى الجبهة ثم وضعت خمس خوخات سماوية على الأرض.

 

إذا فكروا فيما إذا كان عليهم المساعدة أم لا بالإشارة إلى المكاسب والخسائر ، لم يعد ذلك انسجاماً. كان فقط منطق عمل.

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

لقد اهتزت فالهالا بأكملها. أصواتهم أصبحت واحدة وهزت السماء والأرض. محاربو فالهالا كانوا أناساً ذهبوا للنهاية عندما كان الجو جيداً.

 

 

أرخبيل الشمس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط