نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 182

الحلقة 44: الفصل 3: الحرب العظيمة #3

الحلقة 44: الفصل 3: الحرب العظيمة #3

الحلقة 44: الفصل 3: الحرب العظيمة #3

تاي هو تحدث لفترة طويلة ثم نظر في اتجاه العمالقة.

 

 

 

 

“هم حقاً أكثر من اللازم.”

كوخولين تمتم بصوت محترم بينما هيدا و إيدون كانا يتجادلان مع بعضهما البعض.

 

 

 

 

“صحيح ، صحيح. سيدي تاي هو حقاً أكثر من اللازم.”

 

 

لم يكن هناك منطق وراء ذلك. كانت تجبر نفسها على قولها وبسبب ذلك ، صوت إيدون الهادئ كبت مقاومة هيدا عديمة الفائدة.

 

 

أدينماها تحدثت بعينين باردتين و نيدهوغ بوجهها الباكي.

 

 

 

 

 

تاي هو ، الذي كان على رأس التنين الأسود وأمام تنينتين – ربما اثنين من الآلهة ، كان لا يزال يتقاسم قبلة عاطفية.

 

 

 

 

 

المحاربون الذين كانوا يهتفون لهم في البداية قد ابتعدوا الآن وكانوا يهتمون بأعمالهم الخاصة وقال بعضهم، ‘ما زالوا يواصلون ذلك؟’

 

 

 

 

 

غاندور ، التي ضحكت واستمتعت بالمنظر ، وضعت الآن تعبير محرج. براكي ، الذي كان أول من وضع الغلاف الجوي ، التفت للنظر إلى سيري وعبست في تعبيره المتوقع. قامت بلفتة خفيفة مع ذقنها وقالت عندما كانت تنظر إليه بعينين فقط كليهما فهموها، ‘ليس الآن.’

 

 

كانت تعزيزات من العوالم الصغيرة داخل أزغارد.

 

 

كان هناك الكثير من الناس بالقرب منهم. وبالإضافة إلى ذلك ، كان التوقيت غير مناسب تماماً. لم يعرفوا ما إذا كان الوقت الذي بدأ فيه تاي هو و هيدا في التقبيل ، إذا جاز التعبير ، عندما شعروا لأول مرة بسعادة الفوز ، ولكن فات الأوان الآن.

 

 

 

 

 

المحاربون وعذارى الدروع وحتى الفالكيريات الذين تبادلوا القبلات والأحضان بسبب السعادة كانوا يعتنون الآن بساحة المعركة بوجوه محرجة.

تاي هو ، الذي كان على رأس التنين الأسود وأمام تنينتين – ربما اثنين من الآلهة ، كان لا يزال يتقاسم قبلة عاطفية.

 

 

 

كان ذلك لأنها فعلت نفس الشيء هذه المرة. إستعملت القبلة ، التي إستمرت لعشرين دقيقة ، لكي كل شخص نقشها كلياً في رؤوسهم ، إلى النقطة التي كرهوها فيها.

أصبحت عيون أدينماها قريبة من الصفر المطلق وعندما كانت نيدهوغ على وشك أن تبدأ في البكاء ، انتهت مباركة تاي هو وهيدا. محارب فالهالا ذو مرتبة عليا و ممثلة فالكيري لن يكونا عاجزين عن التنفس في المعارك العادية ، لكن الآن يمكنهم أن يلهثوا فقط لأنهم لا يستطيعون التنفس بشكل صحيح.

‘فهمي غير قادر على اللحاق…’ تحدث كوخولين بتعبير مؤلم.

 

 

 

 

هيدا عضت شفتها السفلى ، محرجة و تاي هو شعر أن هيدا جميلة جداً و شعر بالرغبة في تقبيلها مرة أخرى.

 

 

“هذا صحيح. ويبدو أننا أيضاً يجب أن نستمع إليها، وهناك أشياء يجب أن تشرحها.”

 

“إيدون؟”

ومع ذلك ، احتفظ بنفسه ، لأنهم تقاسموا قبلة ما يقرب من عشرين دقيقة. نقر كوخولين لسانه ودع صوتاً غائباً يتدفق في ذهنه.

“هي بالتأكيد قوية. قوية جداً، ” قالت.

 

 

 

 

‘كم أنت عظيم ، عظيم جداً. كيف يمكنك فعل ذلك؟’

 

 

 

 

 

‘احتفظت بها لنفسي. كان الأمر كذلك قبل… إذا جاز التعبير ، في ذلك اليوم.’

عدد لا يحصى من المحاربين أصبحوا محاربين فولاذيين وآلاف المحاربين الفولاذيين واجهوا نهايتهم الحقيقية.

 

 

 

 

صوت آخر تدخل.

فريا بكت. لقد بكت وضربت أودين. في النهاية ، دفنت رأسها في صدره ثم إنفجرت في البكاء.

 

 

 

تركت هريست تنهيدة صغيرة ، غير قادرة على إخفاء إرهاقها. اقتربت كالديا منها في مرحلة ما وعانقتها لتبادل دفئهم. جعلته لكي تستطيع أن ترتاح على الأقل للحظة.

لم تكن سوى إيدون.

“حقاً! حقاً! حقاً!”

 

 

 

 

لقد علموا حتى بدون أي تفسير عن اليوم الذي تحدثت عنه إيدون.

 

 

 

 

 

… يوم الإعلان عن ترقية تاي هو إلى رتبة عليا ؛ عندما أعطت هيدا تاي هو أفضل مباركة أمام الجميع.

 

 

 

 

وكان هناك أيضاً العديد من الجرحى والقتلى بين الفالكيريات.

‘هل كان هذا حقاً لتريه للآخرين؟’

الحلقة 44: الفصل 3: الحرب العظيمة #3

 

لكن عواطفها انفجرت. الأفكار العنيفة كانت تضغط على وعيها.

 

ملك الآلهة ، ذهب أودين إلى المكان الذي كان فيه العرش للملك.

كان لتظهر لـ رازغريد و الفالكيريات الآخرين ، ‘لا تنظرن إليه ، إنه لي. لذا لا تلمسنه حتى.’

 

 

 

 

سارت رازغريد على جدران القلعة و واست أولئك المحاربين ، و شكرها المحاربون الفولاذيون.

لم يقل أحد أي شيء لكن الجميع فكر في نفس الشيء. وجه هيدا الأحمر أصبح أكثر احمرارا وشرحت بسرعة: “آه ، هذا ليس هو الحال. الأمر ليس هكذا.”

 

 

 

 

لم يستطع رؤية معسكرهم ، لأن الليل كان مظلم جداً حتى القمر كان مختبئاً. لكنه كان يشعر بهم.

لم يكن هناك منطق وراء ذلك. كانت تجبر نفسها على قولها وبسبب ذلك ، صوت إيدون الهادئ كبت مقاومة هيدا عديمة الفائدة.

كان الليل بارداً كما هو الحال دائماً وكان صامتاً ومظلماً.

 

 

 

 

‘الأمر هكذا.’

لم يكن هناك منطق وراء ذلك. كانت تجبر نفسها على قولها وبسبب ذلك ، صوت إيدون الهادئ كبت مقاومة هيدا عديمة الفائدة.

 

لم يقل أحد أي شيء لكن الجميع فكر في نفس الشيء. وجه هيدا الأحمر أصبح أكثر احمرارا وشرحت بسرعة: “آه ، هذا ليس هو الحال. الأمر ليس هكذا.”

 

 

لقد تحدثت أيضاً بدون منطق ولكن كان لديها إقناع لا يصدق وراء ذلك.

 

 

ملكة الموتى دخلت ، مرافقة من قبل أفضل محارب من نيفلهايم ، غاليون ، وبعد ذلك جلس في المقعد الذي كان تحت وتماماً على يمين أودين.

 

 

كان ذلك لأنها فعلت نفس الشيء هذه المرة. إستعملت القبلة ، التي إستمرت لعشرين دقيقة ، لكي كل شخص نقشها كلياً في رؤوسهم ، إلى النقطة التي كرهوها فيها.

 

 

 

 

 

لقد عضت هيدا شفتها السفلية مرة أخرى وصكت أسنانها. لقد تحدثت بحدة ، لأنها لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن.

 

 

 

 

“لابد أنهم ينتظرون. لنسرع.”

“ثم ، أنت أيضاً نفس الشيء ، إيدون.”

 

 

 

 

“يمكنك ضربي أكثر إذا أردت.”

‘أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه.’ إيدون ردت. أصبحت عيون هيدا أكثر حدة.

 

 

 

 

أدينماها ، التي اقتربت في وقت ما ، أمسكت الجزء الآخر من كم تاي هو.

“همبف ، لذلك سوف تخرجين هكذا ، أليس كذلك؟ ثم تاي هو لي الآن. إنه محارب هيدا. سيتخلى عن كونه محارب إيدون.”

 

 

 

 

 

‘لـ-لم نكن نتحدث عن ذلك!’

 

 

 

 

 

‘ما هذه الفوضى والدمار؟ هذا الوضع الذي يجعل الآخرين الذين يشاهدون محترقين مع الغضب؟’

تذمرت فريا بينما عالجت جروح أودين بسحر التعافي. كان ذلك بسبب تورم خده ، لأنها ضربته بقوة وبشكل متكرر.

 

 

 

‘أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه.’ إيدون ردت. أصبحت عيون هيدا أكثر حدة.

كوخولين تمتم بصوت محترم بينما هيدا و إيدون كانا يتجادلان مع بعضهما البعض.

 

 

 

 

 

تاي هو شعر بأنه يجب أن يسيطر على الوضع كان ذلك لأنه كان عليه حماية سلام عائلته – لا ، الفيلق.

“لدينا الكثير لنتحدث عنه؟”

 

أول من دخل كان هادور الذي قاد محاربي فانير.

 

 

“آه ، امم… هيدا؟ إيدون؟”

“حقاً! حقاً! حقاً!”

 

 

 

 

لقد نادى كليهما في الوقت الحالي. هيدا رفعت رأسها ونظرت إلى تاي هو وأدركت…

 

 

 

 

 

“إيدون؟”

 

 

 

 

 

“لذا أنت يمكنك أن تميز!”

تذمرت فريا بينما عالجت جروح أودين بسحر التعافي. كان ذلك بسبب تورم خده ، لأنها ضربته بقوة وبشكل متكرر.

 

 

 

 

‘إيدون!’

وبعد ذلك ، دخلت ممثل جنيات الضوء فارينا ، وجنية الظلام ، أريانمينا ، ومن ثم غوندور ، ممثل نيدافلير ، وراءهم.

 

شكراً لكونك على قيد الحياة.

 

 

ابتسمت إيدون بوجه لامع و هذه المرة ، صوت هيدا رن في رأسها. بدا الأمر كما لو أن الحقوق على أجسادهم قد مرت من هيدا إلى إيدون.

الكوكب الآخر الذي لم يدير ظهره لـ أزغارد.

 

 

 

 

‘فهمي غير قادر على اللحاق…’ تحدث كوخولين بتعبير مؤلم.

 

 

 

 

 

تاي هو أيضاً أراد الإيماءة لكنه كان في وضع مختلف عن كوخولين. كان ذلك بسبب أن تاي هو كان الطرف المتورط مقارنة بـ كوخولين ، الذي كان متفرجاً.

فريا أومأت برأسها. لقد دحرجت أصابعها و أرسلت إشارة إلى مكان بعيد و الفالكيريات من فيلق فريا قادت الضيوف الكرام إلى غرفة الملك.

 

 

 

 

لقد تحدث بعناية مع إيدون ، الذي تعرف عليها من قبل الوجه الجميل الذي كانت ترتديه.

 

 

 

 

وشاركوا أكواب من الكحول وغرسوهم بالشجاعة للقتال مرة أخرى.

“لدينا الكثير لنتحدث عنه؟”

جزء من ذلك كان لأنهم شاركوا في المعركة بجدية ، بغض النظر عن الإصابات والعار الذي عانوا منه من تياتشي ولكن كان ذلك أيضاً بسبب مكان الفالكيريات الذي توجه إلى أوليمبوس وكان بعيداً حقاً.

 

 

 

“هذا صحيح. ويبدو أننا أيضاً يجب أن نستمع إليها، وهناك أشياء يجب أن تشرحها.”

“إذا كنت تعرف ، يجب أن تفعل الأشياء بشكل صحيح.”

 

 

 

لم يستطع رؤية معسكرهم ، لأن الليل كان مظلم جداً حتى القمر كان مختبئاً. لكنه كان يشعر بهم.

عيون إيدون أصبحت حادة. عيناها الذهبيتان ، التي كانت مغطاة عادة بحجاب ، كانت مختلفة قليلاً عن عينيها. كان هناك فرق طفيف جداً لكنه كان أكثر كرامة وشراسة.

 

 

 

 

 

نيدهوغ كانت حيث كانت عيون إيدون تنظر. كانت قد اقتربت من تاي هو وكانت تمسك بملابسه بينما كانت تتمتم بصوت منخفض.

 

 

 

 

آخر من دخل كان هيلا.

“هي بالتأكيد قوية. قوية جداً، ” قالت.

 

 

تاي هو ، الذي كان على رأس التنين الأسود وأمام تنينتين – ربما اثنين من الآلهة ، كان لا يزال يتقاسم قبلة عاطفية.

 

فريا أعربت عن شكرها لهم ، و أودين باركهم.

شعرت أنها تحطمت إلى أشلاء.

 

 

 

 

 

عيون إيدون لم تكن تنظر فقط إلى نيدهوغ

كان اعتبار المحاربين الفولاذيين ، الذين كانوا محاربي فالهالا حتى بعد الموت.

 

 

 

 

كان ذلك لأنها لم تكن التنين والآلهة الوحيدة هناك.

 

 

أودين ، الذي كان يحمي ذلك المقعد لوقت طويل ، جلس على العرش بحركات معتادة. ثم دفن جثته فيها بينما كان ينحني إلى الأسفل ثم رفع رأسه بينما يغلق عينيه بوجه متواضع.

 

 

أدينماها ، التي اقتربت في وقت ما ، أمسكت الجزء الآخر من كم تاي هو.

 

 

 

 

 

 

تاي هو ، الذي كان على رأس التنين الأسود وأمام تنينتين – ربما اثنين من الآلهة ، كان لا يزال يتقاسم قبلة عاطفية.

 

 

ملك الآلهة ، ذهب أودين إلى المكان الذي كان فيه العرش للملك.

 

 

إذا كان سيغادر كان يجب أن يخبرها شيئاً!

 

 

هليدسكالف.

أخذ أودين نفساً عميقاً وفتح عينه الوحيدة لينظر إلى فريا.

 

 

 

 

عرش الآلهة ، الذي فقط ملكه ووكيله يمكن أن يجلس عليه.

 

 

“ثم ، أنت أيضاً نفس الشيء ، إيدون.”

 

“أنا بخير. ربما.”

أودين ، الذي كان يحمي ذلك المقعد لوقت طويل ، جلس على العرش بحركات معتادة. ثم دفن جثته فيها بينما كان ينحني إلى الأسفل ثم رفع رأسه بينما يغلق عينيه بوجه متواضع.

 

 

 

 

 

صوت حاد سمع. فريا تنفست بقوة بعد أن صفعت خد أودين بينما كانت تقطع أسنانها.

 

 

المحاربون الذين كانوا يهتفون لهم في البداية قد ابتعدوا الآن وكانوا يهتمون بأعمالهم الخاصة وقال بعضهم، ‘ما زالوا يواصلون ذلك؟’

 

 

أخذ أودين نفساً عميقاً وفتح عينه الوحيدة لينظر إلى فريا.

لم يستطع رؤية معسكرهم ، لأن الليل كان مظلم جداً حتى القمر كان مختبئاً. لكنه كان يشعر بهم.

 

 

 

 

“يمكنك ضربي أكثر إذا أردت.”

 

 

 

 

 

“بالطبع! هل تعتقد أنني لن أكون قادرة إذا كنت تتحدث من هذا القبيل؟!”

الذين قاتلوا في السماء تكبدوا خسائر فادحة.

 

‘ما هذه الفوضى والدمار؟ هذا الوضع الذي يجعل الآخرين الذين يشاهدون محترقين مع الغضب؟’

 

 

فريا حقاً لم تتوقف. إستمرت بصفع خد أودين عدة مرات أكثر.

كانت تعرف السبب. من المستحيل أن تفوت السبب ، لأنها كانت حكيمة.

 

 

 

‘ما هذه الفوضى والدمار؟ هذا الوضع الذي يجعل الآخرين الذين يشاهدون محترقين مع الغضب؟’

“حقاً! حقاً! حقاً!”

 

 

 

 

وكان هناك أيضاً العديد من الجرحى والقتلى بين الفالكيريات.

إذا كان سيغادر كان يجب أن يخبرها شيئاً!

“هم حقاً أكثر من اللازم.”

 

 

 

 

ويخبرها شيئاً إذا كان قد وضع خطة من هذا القبيل!

“إذا كنت ، يجب عليك فقط أن تقول ذلك. ماذا ربما؟ هذا تافه جداً.”

 

ثم الصباح كان يقترب.

 

 

كيف كانت سيدة أزغارد؟ كيف كانت قائدة الفالكيريات وصاحبة الأرض في فالهالا؟!

 

 

 

 

 

لقد تم خداعها لأكثر من مائة عام.

هليدسكالف.

 

“إذا كنت ، يجب عليك فقط أن تقول ذلك. ماذا ربما؟ هذا تافه جداً.”

 

 

مهما كانت النية ، فإن أودين أخفى أشياء عنها لمئة عام.

عيون إيدون أصبحت حادة. عيناها الذهبيتان ، التي كانت مغطاة عادة بحجاب ، كانت مختلفة قليلاً عن عينيها. كان هناك فرق طفيف جداً لكنه كان أكثر كرامة وشراسة.

 

 

 

‘إيدون!’

لماذا لم يخبرها؟

 

 

 

 

 

لماذا جعلها تلعن لوكي كل هذه المدة؟

 

 

 

 

جنية الظلام أريانمينا أعجبت بمظهر ويتشيون الكريم و فريا ابتسمت بعينيها.

كانت تعرف السبب. من المستحيل أن تفوت السبب ، لأنها كانت حكيمة.

 

 

 

 

تاي هو شعر بأنه يجب أن يسيطر على الوضع كان ذلك لأنه كان عليه حماية سلام عائلته – لا ، الفيلق.

لكن عواطفها انفجرت. الأفكار العنيفة كانت تضغط على وعيها.

 

 

 

 

 

فريا بكت. لقد بكت وضربت أودين. في النهاية ، دفنت رأسها في صدره ثم إنفجرت في البكاء.

أخذ أودين نفساً عميقاً وفتح عينه الوحيدة لينظر إلى فريا.

 

“هذا صحيح. ويبدو أننا أيضاً يجب أن نستمع إليها، وهناك أشياء يجب أن تشرحها.”

 

“هي بالتأكيد قوية. قوية جداً، ” قالت.

شكراً لكونك على قيد الحياة.

 

 

وكان هناك أيضاً العديد من الجرحى والقتلى بين الفالكيريات.

 

 

لعودتك.

 

 

 

 

لقد تحدثت أيضاً بدون منطق ولكن كان لديها إقناع لا يصدق وراء ذلك.

لأن فرير لم يعد.

 

 

 

 

تعمق الليل.

أخوها الأحمق ترك أخته الوحيدة لوحدها.

 

 

 

 

 

أودين عانق فريا. لقد ربت ظهرها و هدأها.

 

 

… يوم الإعلان عن ترقية تاي هو إلى رتبة عليا ؛ عندما أعطت هيدا تاي هو أفضل مباركة أمام الجميع.

 

‘الأمر هكذا.’

“أنا آسف.”

آخر من دخل كان هيلا.

 

 

 

“لابد أنهم ينتظرون. لنسرع.”

“إذا كنت تعرف ، يجب أن تفعل الأشياء بشكل صحيح.”

 

 

المحاربون الذين كانوا يهتفون لهم في البداية قد ابتعدوا الآن وكانوا يهتمون بأعمالهم الخاصة وقال بعضهم، ‘ما زالوا يواصلون ذلك؟’

 

 

فريا عبست ودفعت أودين بعيداً. مع وجه فوضوي ، أخذت نفساً ثم سألت، “امم… هل أنت بخير؟”

تذمرت فريا بينما عالجت جروح أودين بسحر التعافي. كان ذلك بسبب تورم خده ، لأنها ضربته بقوة وبشكل متكرر.

 

 

 

 

“أنا بخير. ربما.”

 

 

 

 

 

“إذا كنت ، يجب عليك فقط أن تقول ذلك. ماذا ربما؟ هذا تافه جداً.”

فريا أعربت عن شكرها لهم ، و أودين باركهم.

 

 

 

وبعد ذلك ، دخلت ممثل جنيات الضوء فارينا ، وجنية الظلام ، أريانمينا ، ومن ثم غوندور ، ممثل نيدافلير ، وراءهم.

تذمرت فريا بينما عالجت جروح أودين بسحر التعافي. كان ذلك بسبب تورم خده ، لأنها ضربته بقوة وبشكل متكرر.

 

 

 

 

لقد كانت آداب أزغاردية. أجاب أودين بآداب المعبد.

بعد ذلك ، استخدمت فريا أيضاً سحر التعافي على نفسها. لم تصب لكن عيناها كانتا حمراوتين ومنتفختين لأنها بكت كثيراً.

فريا عبست ودفعت أودين بعيداً. مع وجه فوضوي ، أخذت نفساً ثم سألت، “امم… هل أنت بخير؟”

 

تاي هو ، الذي كان على رأس التنين الأسود وأمام تنينتين – ربما اثنين من الآلهة ، كان لا يزال يتقاسم قبلة عاطفية.

 

المحاربون الفولاذيون قرروا أن ينتبهوا لأنفسهم. لأنهم لم يستنفدوا ، بجسدهم الفولاذي.

إستعاد أودين نفسه الطبيعي. فريا ، التي بالكاد استعادت رباطة جأشها ، أعطت نعمة قصيرة وحادة لـ أودين.

 

 

 

 

 

“يمكننا السماح لهم بالدخول الآن ، أليس كذلك؟”

هريست ، من فيلق هيرمود ، سكبت الكحول لمحاربي ميدغارد. لقد فقدت الكثير من أخواتها في ذلك اليوم لكنها لم تظهر أي يأس أو حزن. حاولت الإبتسام ، حتى لو أجبرت.

 

 

 

 

“لابد أنهم ينتظرون. لنسرع.”

 

 

لم تكن سوى إيدون.

 

 

فريا أومأت برأسها. لقد دحرجت أصابعها و أرسلت إشارة إلى مكان بعيد و الفالكيريات من فيلق فريا قادت الضيوف الكرام إلى غرفة الملك.

 

 

 

 

فريا عبست ودفعت أودين بعيداً. مع وجه فوضوي ، أخذت نفساً ثم سألت، “امم… هل أنت بخير؟”

أول من دخل كان هادور الذي قاد محاربي فانير.

الحلقة 44: الفصل 3: الحرب العظيمة #3

 

 

 

“أنا بخير. ربما.”

وبعد ذلك ، دخلت ممثل جنيات الضوء فارينا ، وجنية الظلام ، أريانمينا ، ومن ثم غوندور ، ممثل نيدافلير ، وراءهم.

عيون إيدون أصبحت حادة. عيناها الذهبيتان ، التي كانت مغطاة عادة بحجاب ، كانت مختلفة قليلاً عن عينيها. كان هناك فرق طفيف جداً لكنه كان أكثر كرامة وشراسة.

 

 

 

 

وكان هناك عدة ممثلين عن ميدغارد ، حيث تم فصلها في عدة أجزاء. سبعة ملوك بشريين دخلوا غرفة العرش بتعبيرات مشرفة جداً.

وكان هناك أيضاً العديد من الجرحى والقتلى بين الفالكيريات.

 

 

 

شعرت أنها تحطمت إلى أشلاء.

آخر من دخل كان هيلا.

 

 

 

 

 

ملكة الموتى دخلت ، مرافقة من قبل أفضل محارب من نيفلهايم ، غاليون ، وبعد ذلك جلس في المقعد الذي كان تحت وتماماً على يمين أودين.

لقد ربحوا لكن الأضرار كانت كبيرة.

 

 

 

شعرت أنها تحطمت إلى أشلاء.

كانت تعزيزات من العوالم الصغيرة داخل أزغارد.

لم تكن سوى إيدون.

 

 

 

 

فريا أعربت عن شكرها لهم ، و أودين باركهم.

 

 

 

 

 

بعد فترة ، آخر ضيف دخل الغرفة.

 

 

لقد تحدث بعناية مع إيدون ، الذي تعرف عليها من قبل الوجه الجميل الذي كانت ترتديه.

 

 

الذي جاء من خارج أزغارد.

ريجينليف و الفالكيريات الآخرين كانوا يشجعون المحاربين داخل القلعة.

 

 

 

لم يقل أحد أي شيء لكن الجميع فكر في نفس الشيء. وجه هيدا الأحمر أصبح أكثر احمرارا وشرحت بسرعة: “آه ، هذا ليس هو الحال. الأمر ليس هكذا.”

الكوكب الآخر الذي لم يدير ظهره لـ أزغارد.

 

 

 

 

 

ويتشيون ، أحد حماة المعبد الاثني عشر ، دخل الغرفة بخطوات مهيبة. هو ، الذي كان مشهور بكونه إله السرعة ، إرتدى ملابس بيضاء ملتصقة بجسده لذا عضلاته الصلبة وساقه الطويلة كانت تظهر.

تذمرت فريا بينما عالجت جروح أودين بسحر التعافي. كان ذلك بسبب تورم خده ، لأنها ضربته بقوة وبشكل متكرر.

 

لم يستطع رؤية معسكرهم ، لأن الليل كان مظلم جداً حتى القمر كان مختبئاً. لكنه كان يشعر بهم.

 

 

جنية الظلام أريانمينا أعجبت بمظهر ويتشيون الكريم و فريا ابتسمت بعينيها.

 

 

 

 

لقد كانت آداب أزغاردية. أجاب أودين بآداب المعبد.

ويتشيون وقف أمام أودين بدلاً من الجلوس بجانبه. ثم ضرب صدره مرتين وأعرب عن آداب السلوك.

 

 

كان اعتبار المحاربين الفولاذيين ، الذين كانوا محاربي فالهالا حتى بعد الموت.

 

‘أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه.’ إيدون ردت. أصبحت عيون هيدا أكثر حدة.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

“صحيح ، صحيح. سيدي تاي هو حقاً أكثر من اللازم.”

لقد كانت آداب أزغاردية. أجاب أودين بآداب المعبد.

 

 

 

 

 

قال أودين و فريا: “دع نور المعبد يكون أبدياً.” ويتشيون كان متأثراً بالآداب التي تلقاها من أفضل إله وإلهة ، والذي يمكن أن يقال أنه كان تحته مباشرة.

 

 

غاندور ، التي ضحكت واستمتعت بالمنظر ، وضعت الآن تعبير محرج. براكي ، الذي كان أول من وضع الغلاف الجوي ، التفت للنظر إلى سيري وعبست في تعبيره المتوقع. قامت بلفتة خفيفة مع ذقنها وقالت عندما كانت تنظر إليه بعينين فقط كليهما فهموها، ‘ليس الآن.’

 

 

ابتسم بضعف وسلم رسالة يوانشي تيانزون.

 

 

 

 

 

 

 

المحاربون وعذارى الدروع وحتى الفالكيريات الذين تبادلوا القبلات والأحضان بسبب السعادة كانوا يعتنون الآن بساحة المعركة بوجوه محرجة.

 

 

الوقت تدفق بشكل طبيعي ، كما لو أن المعركة الشرسة كانت كذبة.

 

 

 

 

كان الليل بارداً كما هو الحال دائماً وكان صامتاً ومظلماً.

 

 

“حقاً! حقاً! حقاً!”

 

نيدهوغ كانت حيث كانت عيون إيدون تنظر. كانت قد اقتربت من تاي هو وكانت تمسك بملابسه بينما كانت تتمتم بصوت منخفض.

المحاربون الفولاذيون قرروا أن ينتبهوا لأنفسهم. لأنهم لم يستنفدوا ، بجسدهم الفولاذي.

 

 

جنية الظلام أريانمينا أعجبت بمظهر ويتشيون الكريم و فريا ابتسمت بعينيها.

 

وشاركوا أكواب من الكحول وغرسوهم بالشجاعة للقتال مرة أخرى.

وكان ذلك حتى يتمكن المحاربين من فالهالا أن يرتاحوا بين عشية وضحاها ويمكنهم تخفيف إرهاقهم.

ومع ذلك ، احتفظ بنفسه ، لأنهم تقاسموا قبلة ما يقرب من عشرين دقيقة. نقر كوخولين لسانه ودع صوتاً غائباً يتدفق في ذهنه.

 

 

 

كانت تعرف السبب. من المستحيل أن تفوت السبب ، لأنها كانت حكيمة.

كان اعتبار المحاربين الفولاذيين ، الذين كانوا محاربي فالهالا حتى بعد الموت.

 

 

 

 

‘هل كان هذا حقاً لتريه للآخرين؟’

سارت رازغريد على جدران القلعة و واست أولئك المحاربين ، و شكرها المحاربون الفولاذيون.

 

 

لم يستطع رؤية معسكرهم ، لأن الليل كان مظلم جداً حتى القمر كان مختبئاً. لكنه كان يشعر بهم.

 

صوت آخر تدخل.

ريجينليف و الفالكيريات الآخرين كانوا يشجعون المحاربين داخل القلعة.

 

 

 

 

كان اعتبار المحاربين الفولاذيين ، الذين كانوا محاربي فالهالا حتى بعد الموت.

وشاركوا أكواب من الكحول وغرسوهم بالشجاعة للقتال مرة أخرى.

 

 

 

 

 

الفالكيريات كانوا منهكين مثلهم و ريجينليف أصيبت بجروح خطيرة في المعركة.

 

 

“همبف ، لذلك سوف تخرجين هكذا ، أليس كذلك؟ ثم تاي هو لي الآن. إنه محارب هيدا. سيتخلى عن كونه محارب إيدون.”

 

 

لكنها مازالت تبتسم. إنغريد اهتمت بإصابات المحاربين بدلاً من نفسها.

 

 

 

 

كوخولين تمتم بصوت محترم بينما هيدا و إيدون كانا يتجادلان مع بعضهما البعض.

لقد ربحوا لكن الأضرار كانت كبيرة.

 

 

المحاربون الفولاذيون قرروا أن ينتبهوا لأنفسهم. لأنهم لم يستنفدوا ، بجسدهم الفولاذي.

 

 

عدد لا يحصى من المحاربين أصبحوا محاربين فولاذيين وآلاف المحاربين الفولاذيين واجهوا نهايتهم الحقيقية.

 

 

 

 

 

وكان هناك أيضاً العديد من الجرحى والقتلى بين الفالكيريات.

عيون إيدون أصبحت حادة. عيناها الذهبيتان ، التي كانت مغطاة عادة بحجاب ، كانت مختلفة قليلاً عن عينيها. كان هناك فرق طفيف جداً لكنه كان أكثر كرامة وشراسة.

 

 

 

 

الذين قاتلوا في السماء تكبدوا خسائر فادحة.

ترجمة: Acedia

 

 

 

‘هل كان هذا حقاً لتريه للآخرين؟’

هريست ، من فيلق هيرمود ، سكبت الكحول لمحاربي ميدغارد. لقد فقدت الكثير من أخواتها في ذلك اليوم لكنها لم تظهر أي يأس أو حزن. حاولت الإبتسام ، حتى لو أجبرت.

 

 

‘لـ-لم نكن نتحدث عن ذلك!’

 

تذمرت فريا بينما عالجت جروح أودين بسحر التعافي. كان ذلك بسبب تورم خده ، لأنها ضربته بقوة وبشكل متكرر.

الفيلق الذي واجه أكثر الأضرار كان فالكيريات فيلق هيرمود.

لم يكن هناك منطق وراء ذلك. كانت تجبر نفسها على قولها وبسبب ذلك ، صوت إيدون الهادئ كبت مقاومة هيدا عديمة الفائدة.

 

في مكان عميق من فالهالا ، كان تاي هو يتحدث مع إيدون.

 

 

جزء من ذلك كان لأنهم شاركوا في المعركة بجدية ، بغض النظر عن الإصابات والعار الذي عانوا منه من تياتشي ولكن كان ذلك أيضاً بسبب مكان الفالكيريات الذي توجه إلى أوليمبوس وكان بعيداً حقاً.

لم تكن سوى إيدون.

 

شكراً لكونك على قيد الحياة.

 

‘فهمي غير قادر على اللحاق…’ تحدث كوخولين بتعبير مؤلم.

تركت هريست تنهيدة صغيرة ، غير قادرة على إخفاء إرهاقها. اقتربت كالديا منها في مرحلة ما وعانقتها لتبادل دفئهم. جعلته لكي تستطيع أن ترتاح على الأقل للحظة.

 

 

 

 

 

في مكان عميق من فالهالا ، كان تاي هو يتحدث مع إيدون.

“يمكننا السماح لهم بالدخول الآن ، أليس كذلك؟”

 

 

 

نيدهوغ كانت حيث كانت عيون إيدون تنظر. كانت قد اقتربت من تاي هو وكانت تمسك بملابسه بينما كانت تتمتم بصوت منخفض.

كان هناك الكثير من الأشياء التي كان على كلاهما تفسيرها والتحدث عنها. نيدهوغ و أدينماها لم يكونا الوحيدين إلى جانب تاي هو ؛ راجنار و ميرلين و سكاثاش كانوا هناك أيضاً.

 

 

المعركة الحقيقية بدأت للتو.

 

أودين ، الذي كان يحمي ذلك المقعد لوقت طويل ، جلس على العرش بحركات معتادة. ثم دفن جثته فيها بينما كان ينحني إلى الأسفل ثم رفع رأسه بينما يغلق عينيه بوجه متواضع.

تاي هو تحدث لفترة طويلة ثم نظر في اتجاه العمالقة.

 

 

لقد تحدث بعناية مع إيدون ، الذي تعرف عليها من قبل الوجه الجميل الذي كانت ترتديه.

 

 

لم يستطع رؤية معسكرهم ، لأن الليل كان مظلم جداً حتى القمر كان مختبئاً. لكنه كان يشعر بهم.

تاي هو شعر بأنه يجب أن يسيطر على الوضع كان ذلك لأنه كان عليه حماية سلام عائلته – لا ، الفيلق.

 

شعرت أنها تحطمت إلى أشلاء.

 

 

الذين يريدون تدمير العالم.

 

 

لم تكن سوى إيدون.

 

عرش الآلهة ، الذي فقط ملكه ووكيله يمكن أن يجلس عليه.

الذين يريدون تدمير أزغارد.

“يمكننا السماح لهم بالدخول الآن ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

كانوا في ذلك المكان وما زالوا يطلقون هالتهم الشريرة في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

تعمق الليل.

فريا حقاً لم تتوقف. إستمرت بصفع خد أودين عدة مرات أكثر.

 

 

 

 

ثم الصباح كان يقترب.

 

 

أصبحت عيون أدينماها قريبة من الصفر المطلق وعندما كانت نيدهوغ على وشك أن تبدأ في البكاء ، انتهت مباركة تاي هو وهيدا. محارب فالهالا ذو مرتبة عليا و ممثلة فالكيري لن يكونا عاجزين عن التنفس في المعارك العادية ، لكن الآن يمكنهم أن يلهثوا فقط لأنهم لا يستطيعون التنفس بشكل صحيح.

 

فريا عبست ودفعت أودين بعيداً. مع وجه فوضوي ، أخذت نفساً ثم سألت، “امم… هل أنت بخير؟”

المعركة الحقيقية بدأت للتو.

الذين يريدون تدمير العالم.

 

 

————–

 

 

عيون إيدون لم تكن تنظر فقط إلى نيدهوغ

ترجمة: Acedia

وكان هناك عدة ممثلين عن ميدغارد ، حيث تم فصلها في عدة أجزاء. سبعة ملوك بشريين دخلوا غرفة العرش بتعبيرات مشرفة جداً.

 

ويتشيون ، أحد حماة المعبد الاثني عشر ، دخل الغرفة بخطوات مهيبة. هو ، الذي كان مشهور بكونه إله السرعة ، إرتدى ملابس بيضاء ملتصقة بجسده لذا عضلاته الصلبة وساقه الطويلة كانت تظهر.

ريجينليف و الفالكيريات الآخرين كانوا يشجعون المحاربين داخل القلعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط