الحلقة 46: الفصل 2: الخاص بإيدون #2
الحلقة 46: الفصل 2: الخاص بإيدون #2
“لقد قاتلت جيداً وتحملته جيداً. يجب على الجميع أن يكونوا ممتنين لك. أنا ممتن أيضاً.”
“لذا إستيقظت.”
صوت سمع حتى قبل أن يفتح عينيه. تاي هو فتحهم ببطء ثم رمش عدة مرات. بدا منتعشاً ، كما لو كان قد نام نوماً هنيئاً ؛ مسترخياً ، بدون إرهاق.
بسبب ذلك ، تاي هو يمكنه أن يرد على الصوت فوراً تقريباً.
فريا تحدثت بلطف كما تحدثت مع إيدون. كانت دائماً تتحدث بطريقة قاسية في الأوقات التي إلتقوا بها سابقاً لذا يمكنك القول أنه كان تغييراً كبيراً.
فريا تحدثت بلطف كما تحدثت مع إيدون. كانت دائماً تتحدث بطريقة قاسية في الأوقات التي إلتقوا بها سابقاً لذا يمكنك القول أنه كان تغييراً كبيراً.
“السيد راجنار،” قال.
إلهة الفيلق كانت قلقة بشأنه لذا كيف سيخرج للقتال؟
‘أعلم أنك خائب الأمل ، لأن الرجل هو من يحييك حالما تفتح عينيك. إنه بالتأكيد مكتوب في وجهك.’
أجاب بعد قليل ولكن كان هناك امتنان في المعاملة الاستثنائية. أودين أومأ برأسه وقال.
تاي هو كان يعرف راجنار جيداً لكنه لم يستطع منع نفسه من الشعور بالتأثر. لا ، بل كان أكثر من ذلك ، لأنهم كانوا يعرفون بعضهم البعض بشكل جيد جداً.
صوت كوخولين سمع أيضاً. تاي هو ضحك بدون وعي ثم واجه راجنار الذي كان يجلس على كرسي أمامه.
“لقد كنت بأمان.”
لن يفعل ، تلك كانت المعجزات التي كان يمكن لـ تاي هو أن يصنعها.
راجنار كان على طبيعته المعتادة ؛ لم يبدو مصاباً على الإطلاق.
ابتسم بمرارة وهز كتفيه.
فريا تلقت نظرة أودين ثم أومأت برأسها وتحدثت بعينين أنيقتين ولعيبتين.
كان جالساً لكن أودين عبر عن آداب السلوك بأدب. و تاي هو رد أيضاً إلى الإله الأعلى.
“حسناً ، كان لي دور قائد داخل القلعة. أنا سعيد لأنك آمن. لقد كنتَ بالخارج لثلاث ليالٍ بالفعل.”
كانوا أدينماها و نيدهوغ. على عكس أدينماها ، التي دخلت الغرفة بهدوء ، ابتسمت نيدهوغ بشكل ساطع كـ جرو يلتقي مالكه في وقت طويل واحتضنت تاي هو.
“ثلاث ليالٍ؟”
لقد ردت إيدون كما كان متوقعاً. فريا هزت كتفيها.
‘لقد مر يومان منذ أن استيقظت للحظة قصيرة. هم لم يقلقوا كثيراً بينما أنت كنت تنام جيداً ، لذا لاتقلق.’
تاي هو سمع تفسير كوخولين واستدار لينظر إلى نفسه. لقد شعرت أنه نام لوقت طويل لكن لكي يكون ذلك طويلاً…
‘لقد وصل إرهاقي وقوتي السحرية إلى قاعها. وبالإضافة إلى ذلك ، زاد الحد بسبب الحروف الرونية التي استوعبتها ، لذا من الواضح أنه سيستغرق وقتاً حتى يتم ملؤها مرة أخرى.’
“نيدهوغ ، أنا ممتن حقاً. لقد أبليت حسناً. أنت الأفضل.”
‘نيدهوغ لطيفة أيضاً اليوم.’
—
مشاهدته بمُنظر شبيه باللعبة ، يعني أنه استغرق وقتاً أطول حتى يتعافى من جديد.
“لقد أبليت حسناً على أي حال. عرفت بأنك ستصبح عظيم لكن لك لكي تصبح كذلك بتلك السرعة…”
إيدون نظرت إلى تاي هو بوجه أحمر تماماً و تاي هو أصبح متحيراً مرة أخرى. فتح فمه بصعوبة.
“قائد إيدون يحييك.”
راجنار كان يرتدي تعبير إعجاب مخلص ، قبل أن يصبح جاداً. ثم أصلح وضعية جلوسه ووضع يده على صدره.
“أشكرك يا محارب إيدون ، كمحارب لـ فالهالا. لقد أنقذت فالهالا ، أزغارد.”
“أنا أفهم. سأفعل ذلك.”
كان شكر من لا أحد سوى ملك الفايكينغ ، راجنار لودبروك.
“نعم ، سمعت بأنكم كنتم تستعدون لمحاربة هارمارتي.”
تاي هو كان يعرف راجنار جيداً لكنه لم يستطع منع نفسه من الشعور بالتأثر. لا ، بل كان أكثر من ذلك ، لأنهم كانوا يعرفون بعضهم البعض بشكل جيد جداً.
‘يا ، في هذه المرحلة ، ألا يجب أن تقول شيئاً كـ هذا الشكر لـ كوخولين لقيادة شخص ما. لم يكن بقوتي وحدي؟’
“ثم ، دعنا نعود إلى موضوع الجائزة. فريا؟”
وهذا هو الحال بالفعل.
كوخولين أطلق نكتة لجعله يسترخي. تاي هو وافق على ذلك و هكذا أيضاً عبر عن آداب السلوك.
“ثم ، دعنا نعود إلى موضوع الجائزة. فريا؟”
أجاب: “كان ذلك بفضل كل مَن في فالهالا.”
وهذا هو الحال بالفعل.
وهذا يعني أن أفضل 20 خريجة من مركز تدريب فالكيري سيتم احتكارهم جميعاً لفترة من الوقت.
سبب قدرته على هزيمة الملك الساحر كان بفضل تضحية لوكي.
كوخولين أطلق نكتة لجعله يسترخي. تاي هو وافق على ذلك و هكذا أيضاً عبر عن آداب السلوك.
لو أن لوكي لم يصبه بجرح قاتل ، لكان تاي هو هو الشخص الذي سينتهي منه الأمر.
نيدهوغ فركت خدها على صدر تاي هو كما لو أنها فقدته حقاً. لكنه لم يدم طويلاً أيضاً.
“أنت ذاهب لمقابلة أودين أليس كذلك؟ سأنتظرك في معتكف إيدون.”
كان نفس الشيء بالنسبة لذئب العالم. لولا نيدهوغ و هراسلفيغ ، ولو لم يحصل على مساعدة رولو و أدينماها ، لما كان قادراً على هزيمته.
وفي اللحظة الأخيرة تصرفت أيضاً كدرع بارز.
“أنا لا أحبه قليلاً.”
راجنار كان يعرف تلك الحقيقة أيضاً ، لكنه ما زال يهز رأسه.
راجنار كان على طبيعته المعتادة ؛ لم يبدو مصاباً على الإطلاق.
مشاهدته بمُنظر شبيه باللعبة ، يعني أنه استغرق وقتاً أطول حتى يتعافى من جديد.
“ولكن مع ذلك ، كنت المحور. كان سيكون مستحيلاً بدونك. في النهاية ، أنت من حولت نيدهوغ و هراسلفيغ إلى حلفاء وأنت من أنقذ أودين. أنت أيضاً من هزم الملك الساحر وذئب العالم. تلك كانت الأشياء التي يمكن إنجازها ، لأنه كان أنت.”
راجنار كان يعرف تلك الحقيقة أيضاً ، لكنه ما زال يهز رأسه.
هل يمكن لمحارب آخر أن يفعل نفس الشيء الذي فعله تاي هو؟
أودين تحدث أيضاً مع راجنار.
لن يفعل ، تلك كانت المعجزات التي كان يمكن لـ تاي هو أن يصنعها.
“على الأقل سيغورد…”
“ولكن مع ذلك ، كنت المحور. كان سيكون مستحيلاً بدونك. في النهاية ، أنت من حولت نيدهوغ و هراسلفيغ إلى حلفاء وأنت من أنقذ أودين. أنت أيضاً من هزم الملك الساحر وذئب العالم. تلك كانت الأشياء التي يمكن إنجازها ، لأنه كان أنت.”
“نعم؟”
“حسناً ، عيناي دقيقتان حقاً.” قال راجنار ، ضاحكاً.
تاي هو لم يكن يعرف ما كان يتحدث عنه لكنه نظر إلى راجنار ، الذي كان راضياً ، وقال مع القليل من الجدية والحذر، ” لا تصبح مثل كوخولين ، من فضلك.”
“هيدا ليست هنا. هذه هي اللحظة. هذه هي الفرصة الوحيدة.”
‘ما الذي تتحدث عنه؟ هاه؟’
كوخولين كان فضولياً مثل تاي هو لكنه كان سيعرف عن ذلك فقط عندما يقابله. بسبب ذلك ، قرر أن يسأل عن أشياء أخرى.
تاي هو بقي صامتاً و راجنار واصل الكلام.
“بالفعل.”
“حسناً ، أليس هناك أي شيء أنت فضولي حوله الآن بما أنك مستيقظ؟ مازال هناك بعض الوقت لذا سأجيب على أسئلتك. ألست جائعاً؟”
“محارب إيدون ، يمكنك التفكير في الأمر ببطء. يجب أن لا تشعر بالقلق عندما كنت أنت الشخص الذي يتلقى الجائزة.”
“آه… أنا بخير الآن. أريد أن آكل شيئاً لكنني أشعر بالشبع.”
أثار أكبر المزايا وعانى كثيراً.
نيدهوغ فركت خدها على صدر تاي هو كما لو أنها فقدته حقاً. لكنه لم يدم طويلاً أيضاً.
“إنها محادثة ممتعة جداً لكن يجب أن ننهيها هنا. كان من اللطيف رؤيتك حتى ولو للحظة. محارب إيدون. فكر في جائزتك حتى مكان الجائزة الرسمي.”
كان غريباً بعض الشيء ، لكنه حقاً لم يشعر من هذا القبيل. راجنار أومأ برأسه.
“يجب أن تكون كذلك ، لأنك أكلت التفاح الذهبية بينما كنت نائماً. هيدا و أدينماها أعطوك تفاح ذهبي مسال مرتين في اليوم.”
الآن بعد أن تعرفت أزغارد على سلطة إيرين ، كنوز إيرين لم تعد تحف بدون مالكها. إنها تعود لخليفة إيرين تاي هو.
“واو ، يا لي من ضيف شرف.”
وبالإضافة إلى ذلك ، استخدم أودين عبارة أنه لن يتمكن أحد من تجاوز سلطته في ذلك المكان. هذا يعني أن سلطة ملك إيرين داخل أزغارد ستكون على قدم المساواة معه.
“لا ، أودين. كم تخطط لمنحه؟ أنت لم تنسَ بأنني الذي عمل التدبير المنزلي ، صحيح؟”
كان ذلك لأنه كان يأكل التفاح الذهبي مرتين في اليوم. لقد كانت معاملة لا يمكن حتى للآلهة الطبيعية أن تحصل عليها.
بدأت بالصراخ بصوت غاضب لكن صوتها غرق كلما تكلمت أكثر.
“ماذا سيقول أي شخص ، حتى لو أعطوك مجموعة كاملة؟ أنت لست سوى محارب إيدون.”
لقد كان صادقاً. نيدهوغ قاتلت بشكل جيد. لم يكن من المبالغة القول أنه كان قادراً على هزيمة ذئب العالم بفضل معركة نيدهوغ.
وكان الفضل في ذلك أيضاً هو إيدون ، التي ادعت بقوة أنه لا توجد مشكلة في استخدام تفاحها كما أرادت.
وهذا هو الحال بالفعل.
“لنترك الوجبة لوقت لاحق… لكن ماذا كنت تعني بأنك ما زلت تحظى ببعض الوقت؟” سأل تاي هو ، مائلاً رأسه.
وضع راجنار ابتسامة جميلة وأجاب، “أودين دعاك. الجميع توقع أنك ستستيقظ اليوم. ربما سيتحدث عن المكافأة التي سيعطيها.”
“حسناً ، هذا صحيح.”
‘أنا فضولي حول المكافأة التي أعدها.’
كان عليها أن تأخذ حصة تاي هو بشكل صحيح. فريا ألقت شفاهها كما أظهرت إيدون قراراً صلباً ، و أودين ضحك و قال.
أودين أخبر تاي هو أنه في كل مرة يحقق إنجازاً سيعطيه مكافأة كبيرة عندما يتم تنظيم ما يجري في فالهالا.
تماماً كما قالت إيدون ، لولا تاي هو فالهالا و أزغارد لتدمروا. لم يكن من المنطقي توفير الكنوز للمنقذ.
كوخولين كان فضولياً مثل تاي هو لكنه كان سيعرف عن ذلك فقط عندما يقابله. بسبب ذلك ، قرر أن يسأل عن أشياء أخرى.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
الآن بعد أن تعرفت أزغارد على سلطة إيرين ، كنوز إيرين لم تعد تحف بدون مالكها. إنها تعود لخليفة إيرين تاي هو.
“سيد راجنار ، ما هي حالة المعركة؟”
في الوقت الراهن ، كانت المعركة في فالهالا نصراً كبيراً. بفضل الملك الساحر وذئب العالم بعد أن ماتا ، الملوك العمالقة بدأوا بالفرار وتشكيل العمالقة أصبح فوضى.
‘أنا دائماً ممتن لها. الأمر نفسه بالنسبة لهذه المعركة.’
أجاب: “كان ذلك بفضل كل مَن في فالهالا.”
تاي هو فقد وعيه بعد أن هزم ذئب العالم لكن المعركة في ذلك اليوم استمرت لنصف يوم. كانت نتيجة واضحة لأنها كانت معركة ضمت مئات الآلاف من المحاربين.
“العمالقة الذين هربوا تبعثروا في كل مكان لكن معظمهم توجهوا إلى الشمال ، حيث يتواجد هارمارتي. كان عليهم فعل ذلك من أجل الهروب إلى جوتنهايم.”
الحلقة 46: الفصل 2: الخاص بإيدون #2
“أنا لا أحبه قليلاً.”
راجنار رفع يديه في الهواء كما لو كانت هناك خريطة خفية في الهواء بينما كان يشرح. مقارنة بالماضي ، تاي هو الآن لديه مخطط أزغارد العام في رأسه لذا صورة لها كانت مرسومة بشكل طبيعي في رأسه.
“الجيش ، الذي يقوده حالياً هيمدال ، يطارد القوات المتبقية. أودين يخطط لجمع قوات فالهالا لهزيمة جيش هارمارتي. سيبعدون العمالقة عن أزغارد تماماً.”
“يبدو أنه حان الوقت. أدينماها ، سأستعير تاي هو للحظة.”
انتهت المعركة في فالهالا لكن الحرب العظيمة نفسها لم تنتهي ، تاي هو أومأ برأسه.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“أليس لديك ما تقوله لي؟”
“لن نكون قادرين على خفض حراستنا. ويمكن القول إن القوة الرئيسية للعمالقة تكمن في هارمارتي.”
“ثم ، أنا سأنتظر اليوم الذي نجتمع فيه مجدداً.”
بالمعنى الدقيق ، جيش الملك الساحر كان قوة منفصلة يقصد بها مهاجمة فالهالا. ولكن بطبيعة الحال ، كان حجم وقوته أقوى من أن نقول أنها كانت قوة منفصلة.
فريا تحدثت مع وجه مصدوم. كلمات إيدون كانت صحيحة بالنظر إلى المنطق ، لكن ذلك كان فقط عند النظر إلى المنطق.
“صحيح ، لكن قواتنا الرئيسية هناك أيضاً. بالإضافة إلى أن الهيمنة انتقلت إلى فالهالا الآن بعد أن انفصل جيش الملك الساحر. ملك عملاق الصقيع سيفكر أيضاً في كيفية التراجع بينما يأخذ كل القوات التي يستطيع أخذها.”
توازن القوة انهار مع انهيار جيش الملك الساحر. جيش هارمارتي لن يكون قادراً إلا على التراجع.
“الوصول إلى استنتاج كامل لن يكون سهلاً.”
“الأضرار التي لحقت بـ فالهالا كبيرة جداً. في الحقيقة ، حققنا نصراً عظيماً في معركته لكن الكثير من الدم سفك. سيكون من المستحيل الهجوم المضاد في جوتنهايم على الفور.”
تاي هو لم يكن يعلم بذلك لكن إله البحر نجورد عانى من إصابة كبيرة. بالإضافة إلى ذلك ، هناك الكثير من المحاربين الموتى و الفالكيريات. تقريباً ربع محاربي الفولاذ المقيمين في فالهالا تم تدميرهم.
وكانت هذه هي الحالة بالفعل إذا نظرت إليها من منظور آخر.
“السيد راجنار،” قال.
راجنار كان يرتدي تعبير إعجاب مخلص ، قبل أن يصبح جاداً. ثم أصلح وضعية جلوسه ووضع يده على صدره.
“حسناً ، مهما كانت القضية فمن الواضح أننا نحن الذين فزنا حتى لا يكون لديك ما يدعو للقلق كثيراً. يبدو أنهم أتوا.”
لكن بالطبع ، إرادة الفالكيري نفسها كانت أكثر أهمية لكن الاعتراف بفيلق إيدون إرتفع إلى السماء مع الأحداث الأخيرة. الفالكيريات العاديات لن يرفضن طلب دخول فيلق إيدون.
انتهت المعركة في فالهالا لكن الحرب العظيمة نفسها لم تنتهي ، تاي هو أومأ برأسه.
راجنار تحدث عن شيء مختلف في الجملة الأخيرة واستدار لينظر بعيداً. تاي هو أيضاً نظر إلى ذلك الإتجاه وخطوات الأقدام سمعت من الباب.
“هل أنت مستيقظ يا سيدي؟”
تاي هو شعر بالفضول حول ماذا كان ‘ذلك’ لكنه تمالك نفسه. هو سيكون قادر على سمعه لاحقاً في التفسير على أية حال.
“حسناً ، لقد فكرت في هذا. سأختار حوالي 20 من أجمل و أجمل الفتيات في مركز تدريب فالكيري وأرسلهم إلى فيلقك. أنت تحبه أليس كذلك؟”
“سيدي تاي هو!”
كانوا أدينماها و نيدهوغ. على عكس أدينماها ، التي دخلت الغرفة بهدوء ، ابتسمت نيدهوغ بشكل ساطع كـ جرو يلتقي مالكه في وقت طويل واحتضنت تاي هو.
“هيدا ليست هنا. هذه هي اللحظة. هذه هي الفرصة الوحيدة.”
“الأضرار التي لحقت بـ فالهالا كبيرة جداً. في الحقيقة ، حققنا نصراً عظيماً في معركته لكن الكثير من الدم سفك. سيكون من المستحيل الهجوم المضاد في جوتنهايم على الفور.”
نيدهوغ فركت خدها على صدر تاي هو كما لو أنها فقدته حقاً. لكنه لم يدم طويلاً أيضاً.
“هيدا ليست هنا ولكن أنا هنا.”
أدينماها تحدثت و نيدهوغ جفلت. لكنها ما زالت تحتضنه بإحكام أكثر كما لو أنها لن تكون قادرة على التراجع.
وكانت هذه هي الحالة بالفعل إذا نظرت إليها من منظور آخر.
“على الأقل سيغورد…”
“تسك ، لا أستطيع فعل أي شيء إذن. هل لديك أي شيء آخر تريده؟”
أدينماها هزت رأسها كما لو أنها لا تستطيع أن تفعل أي شيء و تاي هو ضحك على ذلك. داعب رأس نيدهوغ وقال.
“نيدهوغ ، أنا ممتن حقاً. لقد أبليت حسناً. أنت الأفضل.”
راجنار كان على طبيعته المعتادة ؛ لم يبدو مصاباً على الإطلاق.
“إيهيهي ، هيهي. استمر في مدحي.”
ابتسم بمرارة وهز كتفيه.
“في الواقع ، هذه غرفة النوم داخل معتكف فريا. وانهارت إيدون أيضاً بعد المعركة… لذلذا لت فريا أنها ستنقلك إلى معتكفها في الوقت الراهن.”
“لقد قاتلت جيداً وتحملته جيداً. يجب على الجميع أن يكونوا ممتنين لك. أنا ممتن أيضاً.”
“الأضرار التي لحقت بـ فالهالا كبيرة جداً. في الحقيقة ، حققنا نصراً عظيماً في معركته لكن الكثير من الدم سفك. سيكون من المستحيل الهجوم المضاد في جوتنهايم على الفور.”
لقد كان صادقاً. نيدهوغ قاتلت بشكل جيد. لم يكن من المبالغة القول أنه كان قادراً على هزيمة ذئب العالم بفضل معركة نيدهوغ.
إيدون نظرت إلى تاي هو بوجه أحمر تماماً و تاي هو أصبح متحيراً مرة أخرى. فتح فمه بصعوبة.
“الجيش ، الذي يقوده حالياً هيمدال ، يطارد القوات المتبقية. أودين يخطط لجمع قوات فالهالا لهزيمة جيش هارمارتي. سيبعدون العمالقة عن أزغارد تماماً.”
ابتسمت نيدهوغ بحماقة بوجهها الأحمر. أدينماها ألقت بشفتيها على تلك النظرة حيث السعادة كانت تفيض.
‘صحيح. كيف فسرت ذلك حتى تأخذ الفوائد فقط؟’
لم يكن ببساطة تسليم قطعة من الأرض. كان يقول أنه سيكوّن إيرين صغيرة داخل أزغارد.
“أليس لديك ما تقوله لي؟”
“تسك ، لا أستطيع فعل أي شيء إذن. هل لديك أي شيء آخر تريده؟”
“أنا أيضاً ممتن لك. أنا دائماً شاكر. أنت حقاً الأفضل.”
“همبف ، أنت دائماً تقول أن كل شيء هو الأفضل.”
‘صحيح. كيف فسرت ذلك حتى تأخذ الفوائد فقط؟’
لكن بالطبع ، إرادة الفالكيري نفسها كانت أكثر أهمية لكن الاعتراف بفيلق إيدون إرتفع إلى السماء مع الأحداث الأخيرة. الفالكيريات العاديات لن يرفضن طلب دخول فيلق إيدون.
أدينماها شخرت كالعادة لكن يبدو أنها كانت في مزاج جيد.
فريا أضافت ونظرت إلى راجنار الذي كان في زاوية.
“سمعت المخطط العام للموقف من راجنار ، صحيح؟”
‘نيدهوغ لطيفة أيضاً اليوم.’
كوخولين تحدث بصوت ضعيف جداً. راجنار فتح فمه مرة أخرى بينما وافق تاي هو عليه.
“يبدو أنه حان الوقت. أدينماها ، سأستعير تاي هو للحظة.”
“أنت ذاهب لمقابلة أودين أليس كذلك؟ سأنتظرك في معتكف إيدون.”
{مكان مقدس ، وخاصة ضريح داخل معبد أو كنيسة}
“معتكف إيدون؟”
“إنها محادثة ممتعة جداً لكن يجب أن ننهيها هنا. كان من اللطيف رؤيتك حتى ولو للحظة. محارب إيدون. فكر في جائزتك حتى مكان الجائزة الرسمي.”
الشخص الذي سأل كان تاي هو. أدينماها أومأت برأسها وشرحت له.
كان قصيراً ومحرجاً لكنه لم يستطع التفكير في كلمات أخرى غير ذلك. ابتسم أودين بمزاج جيد ثم دفن جثته في مقعده.
“المسكن تحطم إلى قطع. نحن حالياً نستخدم معتكف إيدون الموجود داخل فالهالا كقاعدة مؤقتة للفيلق.”
“حسناً ، أليس هناك أي شيء أنت فضولي حوله الآن بما أنك مستيقظ؟ مازال هناك بعض الوقت لذا سأجيب على أسئلتك. ألست جائعاً؟”
ابتسمت نيدهوغ بحماقة بوجهها الأحمر. أدينماها ألقت بشفتيها على تلك النظرة حيث السعادة كانت تفيض.
عندما كسر ختم فالهالا ، استسلمت فريا على جزء من بحيرة الضباب حيث كانت المساكن. كان ذلك لأنها كانت بالفعل كاملة مع مجرد حماية فالهالا.
“يجب أن تكون كذلك ، لأنك أكلت التفاح الذهبية بينما كنت نائماً. هيدا و أدينماها أعطوك تفاح ذهبي مسال مرتين في اليوم.”
فريا تحدثت بلطف كما تحدثت مع إيدون. كانت دائماً تتحدث بطريقة قاسية في الأوقات التي إلتقوا بها سابقاً لذا يمكنك القول أنه كان تغييراً كبيراً.
أودين وافق أيضاً على أن حكم فريا منطقي ، لذا تركوا بحيرة الضباب وحدها ، وبفضل ذلك ، فإن بحيرة الضباب لا يمكن أن تصبح إلا جزءاً من ساحة المعركة.
“في الواقع ، هذه غرفة النوم داخل معتكف فريا. وانهارت إيدون أيضاً بعد المعركة… لذلذا لت فريا أنها ستنقلك إلى معتكفها في الوقت الراهن.”
“فريا أوني!”
“بالفعل.”
“فريا أوني!”
“هل أنت مستيقظ يا سيدي؟”
‘فريا ما زالت تعتني بك وبـ هيدا جيداً.’
لكن إيدون لا تزال تهز رأسها؟
‘أنا دائماً ممتن لها. الأمر نفسه بالنسبة لهذه المعركة.’
‘صحيح! لذا أخبرها أنك تريد الزواج من فريا!’
وفي اللحظة الأخيرة تصرفت أيضاً كدرع بارز.
‘صحيح. كيف فسرت ذلك حتى تأخذ الفوائد فقط؟’
تاي هو لم يكن يعرف ما كان يتحدث عنه لكنه نظر إلى راجنار ، الذي كان راضياً ، وقال مع القليل من الجدية والحذر، ” لا تصبح مثل كوخولين ، من فضلك.”
“على أي حال ، دعونا نغادر الآن. أودين سينتظرنا.”
قال راجنار. تاي هو وقف بينما لا يزال يعانق نيدهوغ النادمة.
“همبف ، أنت دائماً تقول أن كل شيء هو الأفضل.”
—
“سيد راجنار ، ما هي حالة المعركة؟”
الشخص الذي سأل كان تاي هو. أدينماها أومأت برأسها وشرحت له.
المكان الذي إنتقلوا إليه عندما كان يقودهم راجنار كان غرفة صغيرة بدلاً من قاعة كبيرة. كان هناك ثلاثة أشخاص ينتظرون في هذه الغرفة وكانوا على التوالي أودين وفريا وإيدون.
‘مهلاً ، فقط قُل أنك تريد الزواج من فريا. ألن تكون جائزة إذاً؟’
أودين و فريا كانا جالسين في مكان مرتفع و إيدون كانت تقف في المدخل.
سبب قدرته على هزيمة الملك الساحر كان بفضل تضحية لوكي.
“أنا أفهم.”
تاي هو شارك تحية قصيرة مع إيدون ثم عبر عن آداب السلوك أمام أودين.
‘يا ، في هذه المرحلة ، ألا يجب أن تقول شيئاً كـ هذا الشكر لـ كوخولين لقيادة شخص ما. لم يكن بقوتي وحدي؟’
كان غريباً بعض الشيء ، لكنه حقاً لم يشعر من هذا القبيل. راجنار أومأ برأسه.
“قائد إيدون يحييك.”
تاي هو شعر بالفضول حول ماذا كان ‘ذلك’ لكنه تمالك نفسه. هو سيكون قادر على سمعه لاحقاً في التفسير على أية حال.
“حسناً ، أليس هناك أي شيء أنت فضولي حوله الآن بما أنك مستيقظ؟ مازال هناك بعض الوقت لذا سأجيب على أسئلتك. ألست جائعاً؟”
“إترك السلوك الصلب الخشن. إنه مكان غير رسمي لذا تصرف براحة كالمعتاد.”
“آه… أنا بخير الآن. أريد أن آكل شيئاً لكنني أشعر بالشبع.”
تاي هو و أودين تحدثا بإرتياح بينما كانا يتسلقان شجرة العالم. لم تكن علاقة مريحة حقاً لكن لم يكن لديهم علاقة حيث كان عليهم أن يتشاركوا آداب السلوك الشاقة.
“انظري لنفسك. ألست مبالغة؟”
وبالإضافة إلى ذلك ، استخدم أودين عبارة أنه لن يتمكن أحد من تجاوز سلطته في ذلك المكان. هذا يعني أن سلطة ملك إيرين داخل أزغارد ستكون على قدم المساواة معه.
“سمعت المخطط العام للموقف من راجنار ، صحيح؟”
تاي هو وضع موقف مريح بعد أن شكر إعتباره وأودين فتح فمه مرة أخرى.
“إنه تقليدي لكن… لقد حققت أيضاً مزايا عظيمة هذه المرة. شكراً لك كإله أزغارد الأعلى.”
‘لذا ، متى ستقيم المراسم؟’
كان جالساً لكن أودين عبر عن آداب السلوك بأدب. و تاي هو رد أيضاً إلى الإله الأعلى.
أدينماها تحدثت و نيدهوغ جفلت. لكنها ما زالت تحتضنه بإحكام أكثر كما لو أنها لن تكون قادرة على التراجع.
“شكراً لك.”
بدأت بالصراخ بصوت غاضب لكن صوتها غرق كلما تكلمت أكثر.
“أنا لا أحبه قليلاً.”
كان قصيراً ومحرجاً لكنه لم يستطع التفكير في كلمات أخرى غير ذلك. ابتسم أودين بمزاج جيد ثم دفن جثته في مقعده.
أدينماها تحدثت و نيدهوغ جفلت. لكنها ما زالت تحتضنه بإحكام أكثر كما لو أنها لن تكون قادرة على التراجع.
أدينماها هزت رأسها كما لو أنها لا تستطيع أن تفعل أي شيء و تاي هو ضحك على ذلك. داعب رأس نيدهوغ وقال.
فريا الصامتة تكلمت.
“سمعت المخطط العام للموقف من راجنار ، صحيح؟”
“على الأقل سيغورد…”
“راجنار ، سأعهد أيضاً بالتفسير العام عن ‘ذلك’. سأخبره بالتفاصيل بنفسي لاحقاً لكن محارب إيدون أيضاً يجب أن يعرف التفاصيل العامة.”
“نعم ، سمعت بأنكم كنتم تستعدون لمحاربة هارمارتي.”
“هذا صحيح ، جيش ثور يقاتله بالفعل ، و أودين سيتجه أيضاً إلى الشمال بعد انتهاء هذه المحادثة.”
فريا تحدثت بلطف كما تحدثت مع إيدون. كانت دائماً تتحدث بطريقة قاسية في الأوقات التي إلتقوا بها سابقاً لذا يمكنك القول أنه كان تغييراً كبيراً.
“أنا آسف لقول بأننا يجب أن نؤخر منح الجائزة الرسمية.”
“قائد إيدون يحييك.”
“لا بأس.”
تاي هو رد بسرعة على إعتذار أودين.
“لقد كنت بأمان.”
فريا ضحكت و أضافت.
راجنار كان على طبيعته المعتادة ؛ لم يبدو مصاباً على الإطلاق.
“حسناً ، لقد فكرت في هذا. سأختار حوالي 20 من أجمل و أجمل الفتيات في مركز تدريب فالكيري وأرسلهم إلى فيلقك. أنت تحبه أليس كذلك؟”
“ليس هناك حاجة لك للمشاركة في هذه المعركة. ستصبح معركة كبيرة… لكنه ليس كما لو أن مصير فالهالا يكمن فيه. أنصحك بأن ترتاح في الخلف. وبالإضافة إلى ذلك ، هذه أيضاً مطالبة قدمتها إيدون.”
كان شكر من لا أحد سوى ملك الفايكينغ ، راجنار لودبروك.
“إنها محادثة ممتعة جداً لكن يجب أن ننهيها هنا. كان من اللطيف رؤيتك حتى ولو للحظة. محارب إيدون. فكر في جائزتك حتى مكان الجائزة الرسمي.”
فريا نظرت إلى إيدون الصامتة. إيدون ، التي كانت ترتدي غطاء عينيها ،برطمت شفتيها وقالت بصوت منخفض.
“ألم تفعل ما يكفي؟”
أثار أكبر المزايا وعانى كثيراً.
إيدون أوصت بأن يرتاح تاي هو بدلاً من الذهاب إلى ساحة المعركة مرة أخرى.
“إترك السلوك الصلب الخشن. إنه مكان غير رسمي لذا تصرف براحة كالمعتاد.”
“أنا أفهم. سأفعل ذلك.”
إلهة الفيلق كانت قلقة بشأنه لذا كيف سيخرج للقتال؟
إيدون أصبحت راضية عن إجابة تاي هو وابتسمت.
تاي هو شارك تحية قصيرة مع إيدون ثم عبر عن آداب السلوك أمام أودين.
“ثم ، دعنا نعود إلى موضوع الجائزة. فريا؟”
“أنتم حقاً مقدرون لبعضكم البعض.”
صرخت إيدون بحدة. لقد قاطعت كلمات فريا فوراً وصرخت بصوت غاضب.
فريا تلقت نظرة أودين ثم أومأت برأسها وتحدثت بعينين أنيقتين ولعيبتين.
وكانت هذه هي الحالة بالفعل إذا نظرت إليها من منظور آخر.
“لقد كنا نفكر في عدة أشياء ولكن ماذا عن هذا؟ سأدعك تتزوج إيدون رسمياً.”
“تسك ، لا أستطيع فعل أي شيء إذن. هل لديك أي شيء آخر تريده؟”
وكان الفضل في ذلك أيضاً هو إيدون ، التي ادعت بقوة أنه لا توجد مشكلة في استخدام تفاحها كما أرادت.
تاى هو و إيدون كانا متحيرين فى نفس الوقت فى عرض الزواج المفاجىء. لكن فريا لم تتوقف وواصلت حديثها.
“نعم؟”
“إنه الحس السليم لـ ميدغارد للفارس الذي هزم التنين الأسود وأنقذ الأميرة لتتزوجها ، صحيح؟ ما رأيك؟ ليس سيئاً ، أليس كذلك؟”
“لا ، كيف تكون هذه جائزة؟ يـ-يمكننا أن نتزوج لاحقاً ، أليس ، أليس كذلك؟ مـ-محاربي تاي هو؟ صحيح؟”
“انتظري!”
أدينماها شخرت كالعادة لكن يبدو أنها كانت في مزاج جيد.
صرخت إيدون بحدة. لقد قاطعت كلمات فريا فوراً وصرخت بصوت غاضب.
لكن بالطبع ، إرادة الفالكيري نفسها كانت أكثر أهمية لكن الاعتراف بفيلق إيدون إرتفع إلى السماء مع الأحداث الأخيرة. الفالكيريات العاديات لن يرفضن طلب دخول فيلق إيدون.
“لا ، كيف تكون هذه جائزة؟ يـ-يمكننا أن نتزوج لاحقاً ، أليس ، أليس كذلك؟ مـ-محاربي تاي هو؟ صحيح؟”
الحلقة 46: الفصل 2: الخاص بإيدون #2
بدأت بالصراخ بصوت غاضب لكن صوتها غرق كلما تكلمت أكثر.
إيدون نظرت إلى تاي هو بوجه أحمر تماماً و تاي هو أصبح متحيراً مرة أخرى. فتح فمه بصعوبة.
“مـ-من المحتمل؟”
“حسناً ، هذا صحيح.”
كان عليهم فقط الزواج مثلما قالت إيدون.
“هل أنت مستيقظ يا سيدي؟”
‘لكن أليسا هيدا و إيدون شخصين مختلفين؟’
قالت هيدا أن الأمر أشبه بوجود روحين في جسد واحد.
“ولكن مع ذلك ، كنت المحور. كان سيكون مستحيلاً بدونك. في النهاية ، أنت من حولت نيدهوغ و هراسلفيغ إلى حلفاء وأنت من أنقذ أودين. أنت أيضاً من هزم الملك الساحر وذئب العالم. تلك كانت الأشياء التي يمكن إنجازها ، لأنه كان أنت.”
شعرت إيدون بالحرج ، لكن يبدو أنها كانت راضية تماماً عن إجابة تاي هو. يمكنك أن ترى أن زاوية شفتيها ظلت تلتف.
“تسك ، لم يعضه. تسائلت إن كان بإمكاني تخطي الأمر.”
{مكان مقدس ، وخاصة ضريح داخل معبد أو كنيسة}
تاي هو لم يكن يعرف ما كان يتحدث عنه لكنه نظر إلى راجنار ، الذي كان راضياً ، وقال مع القليل من الجدية والحذر، ” لا تصبح مثل كوخولين ، من فضلك.”
فريا نقرت لسانها وتحدثت ، وبسبب ذلك المدعو إيدون أدركت نفسها وصرخت.
“فريا أوني!”
‘مهلاً ، فقط قُل أنك تريد الزواج من فريا. ألن تكون جائزة إذاً؟’
كان صوتاً حميداً لكن فريا تذمرت مرة أخرى.
“إنه تقليدي لكن… لقد حققت أيضاً مزايا عظيمة هذه المرة. شكراً لك كإله أزغارد الأعلى.”
“لنترك الوجبة لوقت لاحق… لكن ماذا كنت تعني بأنك ما زلت تحظى ببعض الوقت؟” سأل تاي هو ، مائلاً رأسه.
كوخولين لم ير الوقت والمكان وتدخل. استمرت إيدون بالتحدث بينما قام تاي هو بتنظيف حنجرته.
“لقد أبليت حسناً على أي حال. عرفت بأنك ستصبح عظيم لكن لك لكي تصبح كذلك بتلك السرعة…”
“على أي حال! أعطنا جائزة مناسبة ولا تحاولي البحث عن توصيلة مجانية!”
أودين وافق أيضاً على أن حكم فريا منطقي ، لذا تركوا بحيرة الضباب وحدها ، وبفضل ذلك ، فإن بحيرة الضباب لا يمكن أن تصبح إلا جزءاً من ساحة المعركة.
كان عليها أن تأخذ حصة تاي هو بشكل صحيح. فريا ألقت شفاهها كما أظهرت إيدون قراراً صلباً ، و أودين ضحك و قال.
وكانت هذه هي الحالة بالفعل إذا نظرت إليها من منظور آخر.
“محارب إيدون. تماماً كما ثبت في هذه المعركة ، أنت… خليفة إرين. لهذا من المناسب إعادة هذه الأشياء إليك.”
“ثم ، دعنا نعود إلى موضوع الجائزة. فريا؟”
“الجيش ، الذي يقوده حالياً هيمدال ، يطارد القوات المتبقية. أودين يخطط لجمع قوات فالهالا لهزيمة جيش هارمارتي. سيبعدون العمالقة عن أزغارد تماماً.”
توقف أودين للحظة ونشر كفه. ثم ، وهم كبير من قبو الكنز ظهر على كف يده.
شعرت إيدون بالحرج ، لكن يبدو أنها كانت راضية تماماً عن إجابة تاي هو. يمكنك أن ترى أن زاوية شفتيها ظلت تلتف.
“فريا أوني!”
“سأسلم كنوز إيرين أزغارد التي بحوزتي و… سأعطيك جزء من أزغارد لكي تتمكن إيرين من إعادة بناء نفسها مرة أخرى. تلك الأرض ستعامل كـ إيرين حتى لو كانت داخل أزغارد وستصبح مالك تلك الأرض. لا أحد سيكون قادر على تجاوز سلطتك في ذلك المكان.”
“سأفعل ذلك.”
لم يكن ببساطة تسليم قطعة من الأرض. كان يقول أنه سيكوّن إيرين صغيرة داخل أزغارد.
إيدون أوصت بأن يرتاح تاي هو بدلاً من الذهاب إلى ساحة المعركة مرة أخرى.
وبالإضافة إلى ذلك ، استخدم أودين عبارة أنه لن يتمكن أحد من تجاوز سلطته في ذلك المكان. هذا يعني أن سلطة ملك إيرين داخل أزغارد ستكون على قدم المساواة معه.
“شكراً لك.”
أجاب بعد قليل ولكن كان هناك امتنان في المعاملة الاستثنائية. أودين أومأ برأسه وقال.
“هيدا ليست هنا ولكن أنا هنا.”
‘أنا فضولي حول المكافأة التي أعدها.’
“سأخبرك بمرشحي الأرض لك عندما يهدأ الوضع قليلاً. سأسلم أيضاً الكنوز المخزنة في قبو الكنز قريباً.”
“أشكرك يا محارب إيدون ، كمحارب لـ فالهالا. لقد أنقذت فالهالا ، أزغارد.”
“رجاء إفهم حتى إذا أخذ فترة. الجميع مشغول بالترخيص.”
“هل أنت مستيقظ يا سيدي؟”
أضافت فريا. إيدون تقدمت و تدخلت بينما تاي هو أجاب بنعم.
تاى هو و إيدون كانا متحيرين فى نفس الوقت فى عرض الزواج المفاجىء. لكن فريا لم تتوقف وواصلت حديثها.
“لكن فريا أوني. أليس لديك شيء آخر غير الأرض وقبو الكنز؟ الأرض شيء واحد لكن من الواضح أن كنوز إيرين ستعود إلى خليفتها.”
“نيدهوغ ، أنا ممتن حقاً. لقد أبليت حسناً. أنت الأفضل.”
وكانت هذه هي الحالة بالفعل إذا نظرت إليها من منظور آخر.
“إنه الحس السليم لـ ميدغارد للفارس الذي هزم التنين الأسود وأنقذ الأميرة لتتزوجها ، صحيح؟ ما رأيك؟ ليس سيئاً ، أليس كذلك؟”
الآن بعد أن تعرفت أزغارد على سلطة إيرين ، كنوز إيرين لم تعد تحف بدون مالكها. إنها تعود لخليفة إيرين تاي هو.
“السيد راجنار،” قال.
كان ملكاً لـ تاي هو في المقام الأول لكن قول أنها كانت جائزة. لم يكن غير لائق على الإطلاق.
لكن إيدون لا تزال تهز رأسها؟
“انظري لنفسك. ألست مبالغة؟”
“حسناً ، عيناي دقيقتان حقاً.” قال راجنار ، ضاحكاً.
تاي هو سمع تفسير كوخولين واستدار لينظر إلى نفسه. لقد شعرت أنه نام لوقت طويل لكن لكي يكون ذلك طويلاً…
فريا تحدثت مع وجه مصدوم. كلمات إيدون كانت صحيحة بالنظر إلى المنطق ، لكن ذلك كان فقط عند النظر إلى المنطق.
“ولكن مع ذلك ، كنت المحور. كان سيكون مستحيلاً بدونك. في النهاية ، أنت من حولت نيدهوغ و هراسلفيغ إلى حلفاء وأنت من أنقذ أودين. أنت أيضاً من هزم الملك الساحر وذئب العالم. تلك كانت الأشياء التي يمكن إنجازها ، لأنه كان أنت.”
بشكل واقعي الكنوز قد دخلت بالفعل بين يدي أزغارد. كانوا يوزعون هذه إذن كيف لم تكن هناك جائزة؟
بشكل واقعي الكنوز قد دخلت بالفعل بين يدي أزغارد. كانوا يوزعون هذه إذن كيف لم تكن هناك جائزة؟
لكن إيدون لا تزال تهز رأسها؟
“ما الذي تتحدثين عنه؟ إنه حق واضح لو لم يكن تاي هو هنا لكانت فالهالا قد انهارت بالفعل. أنت أيضاً تعترفين بذلك ، أليس كذلك؟”
“راجنار ، سأعهد أيضاً بالتفسير العام عن ‘ذلك’. سأخبره بالتفاصيل بنفسي لاحقاً لكن محارب إيدون أيضاً يجب أن يعرف التفاصيل العامة.”
‘صحيح! لذا أخبرها أنك تريد الزواج من فريا!’
إلهة الفيلق كانت قلقة بشأنه لذا كيف سيخرج للقتال؟
تدخل كوخولين كان مفاجئ وحاد كما هو الحال دائماً. تاي هو بالكاد أجبر السعال الذي كان على وشك الخروج و إيدون و فريا حدقا ببعضهما البعض. في النهاية ، استسلمت فريا أولاً ونقرت لسانها بينما كانت تسقط كتفيها.
شعرت إيدون بالحرج ، لكن يبدو أنها كانت راضية تماماً عن إجابة تاي هو. يمكنك أن ترى أن زاوية شفتيها ظلت تلتف.
“انظري لنفسك. ألست مبالغة؟”
“تسك ، لا أستطيع فعل أي شيء إذن. هل لديك أي شيء آخر تريده؟”
طلبت من تاي هو بدلاً من إيدون. أضاف أودين لأنه لم يجب على الفور.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“محارب إيدون ، يمكنك التفكير في الأمر ببطء. يجب أن لا تشعر بالقلق عندما كنت أنت الشخص الذي يتلقى الجائزة.”
طلبت من تاي هو بدلاً من إيدون. أضاف أودين لأنه لم يجب على الفور.
“لقد قاتلت جيداً وتحملته جيداً. يجب على الجميع أن يكونوا ممتنين لك. أنا ممتن أيضاً.”
كان صوتاً حميداً لكن فريا تذمرت مرة أخرى.
“لا ، أودين. كم تخطط لمنحه؟ أنت لم تنسَ بأنني الذي عمل التدبير المنزلي ، صحيح؟”
كان نفس الشيء بالنسبة لذئب العالم. لولا نيدهوغ و هراسلفيغ ، ولو لم يحصل على مساعدة رولو و أدينماها ، لما كان قادراً على هزيمته.
‘أنا فضولي حول المكافأة التي أعدها.’
“كيف لي أن أفعل. لكن ألا تعلمين أيضاً أن هناك أوقات يجب أن تنقذي فيها جيبك وأوقات لا يجب عليك ذلك؟”
“مـ-من المحتمل؟”
“حسناً ، هذا صحيح.”
تماماً كما قالت إيدون ، لولا تاي هو فالهالا و أزغارد لتدمروا. لم يكن من المنطقي توفير الكنوز للمنقذ.
“حسناً ، لقد فكرت في هذا. سأختار حوالي 20 من أجمل و أجمل الفتيات في مركز تدريب فالكيري وأرسلهم إلى فيلقك. أنت تحبه أليس كذلك؟”
وضعت فريا ابتسامة لطيفة. بدا وكأنه كان لمضايقتهم بدلاً من أن تكون الجائزة الفعلية.
“لا بأس.”
“أنا لا أحبه قليلاً.”
سبب قدرته على هزيمة الملك الساحر كان بفضل تضحية لوكي.
لقد ردت إيدون كما كان متوقعاً. فريا هزت كتفيها.
‘يا ، في هذه المرحلة ، ألا يجب أن تقول شيئاً كـ هذا الشكر لـ كوخولين لقيادة شخص ما. لم يكن بقوتي وحدي؟’
“أنت لا تعرفين ما إذا كان المحارب الخاص بك قد يرغب في ذلك أم لا.”
لقد ردت إيدون كما كان متوقعاً. فريا هزت كتفيها.
“أليس لديك ما تقوله لي؟”
أضافت فريا. إيدون تقدمت و تدخلت بينما تاي هو أجاب بنعم.
‘حسناً ، هذا الوغد تاي هو سيحب ذلك بالتأكيد’
“لا بأس.”
التفت إيدون لتنظر إلى تاي هو بينما وافق كوخولين. تاي هو ابتسم ليخبرها ألا تقلق وتكلم مع فريا.
“أنا بخير الآن. بدلاً من إرسالهم جميعاً دفعة واحدة… أعتقد أنه سيكون من الجيد إرسالهم بناءاً على السرعة التي يزيد بها عدد المحاربين في الفيلق. سيكون من الجيد لو أعطيتني الحق في اختيار الفالكيريات أولاً. قلت بأنهم سيكونون عشرون لذا سأكون بإنتظارهم.”
كان جالساً لكن أودين عبر عن آداب السلوك بأدب. و تاي هو رد أيضاً إلى الإله الأعلى.
وهذا يعني أن أفضل 20 خريجة من مركز تدريب فالكيري سيتم احتكارهم جميعاً لفترة من الوقت.
لكن بالطبع ، إرادة الفالكيري نفسها كانت أكثر أهمية لكن الاعتراف بفيلق إيدون إرتفع إلى السماء مع الأحداث الأخيرة. الفالكيريات العاديات لن يرفضن طلب دخول فيلق إيدون.
أودين ضحك وضرب صدره بقبضته.
“أنتم حقاً مقدرون لبعضكم البعض.”
‘صحيح. كيف فسرت ذلك حتى تأخذ الفوائد فقط؟’
فريا و كوخولين أعجبوا بهم و إيدون وسعت كتفيها و قالت.
“سمعت المخطط العام للموقف من راجنار ، صحيح؟”
“محاربي ممتاز.”
“أنا أيضاً ممتن لك. أنا دائماً شاكر. أنت حقاً الأفضل.”
كان لطيفاً جدا رؤيتها تتباهى بطريقة فخورة.
‘نيدهوغ لطيفة أيضاً اليوم.’
فريا ضحكت في النهاية و أودين ضحك أيضاً على ذلك.
“أنا بخير الآن. بدلاً من إرسالهم جميعاً دفعة واحدة… أعتقد أنه سيكون من الجيد إرسالهم بناءاً على السرعة التي يزيد بها عدد المحاربين في الفيلق. سيكون من الجيد لو أعطيتني الحق في اختيار الفالكيريات أولاً. قلت بأنهم سيكونون عشرون لذا سأكون بإنتظارهم.”
“إنها محادثة ممتعة جداً لكن يجب أن ننهيها هنا. كان من اللطيف رؤيتك حتى ولو للحظة. محارب إيدون. فكر في جائزتك حتى مكان الجائزة الرسمي.”
“سأفعل ذلك.”
سبب قدرته على هزيمة الملك الساحر كان بفضل تضحية لوكي.
“مراسم الترقية إلى المرتبة الذروة ستقام في وقت قصير. لست بحاجة لأن أشرح لك الأمر ، صحيح؟ لأنه لديك بالفعل مدرسين جيدين.”
“همبف ، أنت دائماً تقول أن كل شيء هو الأفضل.”
فريا أضافت ونظرت إلى راجنار الذي كان في زاوية.
نيدهوغ فركت خدها على صدر تاي هو كما لو أنها فقدته حقاً. لكنه لم يدم طويلاً أيضاً.
“مـ-من المحتمل؟”
أودين تحدث أيضاً مع راجنار.
“إنه الحس السليم لـ ميدغارد للفارس الذي هزم التنين الأسود وأنقذ الأميرة لتتزوجها ، صحيح؟ ما رأيك؟ ليس سيئاً ، أليس كذلك؟”
أودين ضحك وضرب صدره بقبضته.
“راجنار ، سأعهد أيضاً بالتفسير العام عن ‘ذلك’. سأخبره بالتفاصيل بنفسي لاحقاً لكن محارب إيدون أيضاً يجب أن يعرف التفاصيل العامة.”
“أنا أفهم.”
تاي هو شعر بالفضول حول ماذا كان ‘ذلك’ لكنه تمالك نفسه. هو سيكون قادر على سمعه لاحقاً في التفسير على أية حال.
“ثم ، أنا سأنتظر اليوم الذي نجتمع فيه مجدداً.”
“لقد كنت بأمان.”
أودين ضحك وضرب صدره بقبضته.
“مـ-من المحتمل؟”
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“فريا أوني!”
“نعم ، سمعت بأنكم كنتم تستعدون لمحاربة هارمارتي.”
الحديث القصير مع أودين انتهى.
—
كان غريباً بعض الشيء ، لكنه حقاً لم يشعر من هذا القبيل. راجنار أومأ برأسه.
“إترك السلوك الصلب الخشن. إنه مكان غير رسمي لذا تصرف براحة كالمعتاد.”
‘لذا ، متى ستقيم المراسم؟’
—
مشاهدته بمُنظر شبيه باللعبة ، يعني أنه استغرق وقتاً أطول حتى يتعافى من جديد.
————
“رجاء إفهم حتى إذا أخذ فترة. الجميع مشغول بالترخيص.”
ترجمة: Acedia
كان صوتاً حميداً لكن فريا تذمرت مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
