نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 193

الحلقة 47: الفصل 2: الأسرع #2

الحلقة 47: الفصل 2: الأسرع #2

الحلقة 47: الفصل 2: الأسرع #2

شعرت بالراحة في صوته المليء بالقلق. شعرت أن دموعها ستسقط الآن بعد أن اختفى توترها. أخذت نفساً وتأكدت من محيطها.

 

 

 

 

ساعتان منذ مغادرة فالهالا.

“هل أنت مستيقظة؟”

 

 

 

 

في البداية كان الوميض الأسود مليئ بالصراخ لكنه كان صامتاً عندما وصل إلى وجهته. السبب كان بسيطاً.

 

 

 

 

“أشم رائحة دم.”

“لا أستطيع… أن أعتاد على ذلك…”

 

 

سبب إرسال فريا لفريق تحقيق كان أيضاً بسبب ذلك. لو استطاعت تحويل الأرواح التي عادت إلى المحاربين الفولاذيين لما أرسلت حتى فريق تحقيق.

 

 

كان ذلك لأن الوميض الأسود كان من الصعب ركوبه بغض النظر عن عدد المرات التي ركبته فيها. حتى لو كنت قد راكمت الأحرف الرونية وزدت القدرة على التحمل ، لا تزال ستشعر بالدوار حتى يظن المرء أنها لم تكن مشكلة بدنية ولكن مشكلة عقلية.

 

 

 

 

 

تاي هو ترنح من الوميض الأسود ونظر إلى محيطه. سيري سقطت مع وجه شاحب بجانب براكي الذي بدأ بالتقيؤ حالما نزل. كانت تصلي من أجل صلابة الأرض.

“هل أنت بخير؟ هل يمكنك التعرف علي؟”

 

 

 

 

حاولت إنغريد جاهدة ألا تتقيأ وركزت غاندور على استنشاق بعض الهواء.

 

 

 

 

 

مرت بضع دقائق.

 

 

 

 

كان ذلك عندما كانت على وشك الصراخ وكانت تتخذ موقفاً قتالياً بأي طريقة كانت.

المجموعة بالكاد تمكنت من التعافي ثم بدؤوا بالبحث في محيطهم. وكان أول رد فعل كان بالتأكيد غاندور.

 

 

 

 

 

“أشم رائحة دم.”

 

 

 

 

 

لقد كانت فالكيري إله الصيد أولر. سيري ، التي تنتمي لنفس الفيلق الذي تنتمي إليه ، أومأت برأسها. قام الشخصان بتنشيط مباركة التعقب ، واحدة من بركات أولر ، وبدآ في مطاردة الآثار.

لم يكن تاي هو فقط. كانت هناك وجوه مألوفة أكثر.

 

 

 

 

“كم هذا شنيع.”

 

 

“لقد أنقذتك. ألا تتذكرين؟”

 

كانت قادمة من هذا الطريق. لم يفكر حتى في إخفائه. بدا وكأنه كان يعلن أنه لن يتركها بعد أن طاردها إلى هذا الحد.

قال براكي بعد مروره عبر بعض الشجيرات. المشهد أمامه تركه صامتاً.

 

 

 

 

صوت الرجل ، الذي لديه شعر أشقر كثيف وعيون زرقاء ، كان حقاً منخفض وحذر. زفرت رازغريد بصعوبة وأومأت ببطء.

كان بإمكانهم رؤية الجثث التي قدر أنها المحاربين الذين كانوا يحققون في المحيط جنباً إلى جنب مع رازغريد. حافظت جثث المحاربين ذوي المرتبة المتوسطة على أشكالها حتى بعد وفاتهم ولكن بالنسبة للمحاربين الأدنى مرتبة والمتدنية ، كانت أجسادهم إلى درجة لا يمكنك التعرف عليها من هو.

 

 

 

 

 

‘هم لا يستطيعون أن يفهموا قوة خصومهم.’

لم تكن هناك حاجة لتاي هو أن ينقل رأي كوخولين. غاندور ، التي كانت تتفحص جثث المحاربين ، عضت شفتيها وقالت.

 

 

 

 

كوخولين قال بصوت منخفض. لقد عبس بينما كان ينظر إلى جثة محارب ذو مرتبة متدنية متفجرة.

غاندور تحدثت بسرعة. عيناها كانتا تنظران إلى الجرح الكبير الذي أصاب رازغريد في معدتها. يبدو أنها قامت بعلاج الإسعافات الأولية عليه لكنها لم تستطع علاجه بالكامل منذ أن كانت الضمادات التي تغطيه مصبوغة باللون الأحمر.

 

 

 

 

‘ماهر جدا. لا يبدو أن هناك عدة أعداء. على الأكثر اثنان… لا ، كل هذا تم بواسطة شخص واحد.’

 

 

 

 

 

لم تكن هناك حاجة لتاي هو أن ينقل رأي كوخولين. غاندور ، التي كانت تتفحص جثث المحاربين ، عضت شفتيها وقالت.

غاندور تحدثت بسرعة. عيناها كانتا تنظران إلى الجرح الكبير الذي أصاب رازغريد في معدتها. يبدو أنها قامت بعلاج الإسعافات الأولية عليه لكنها لم تستطع علاجه بالكامل منذ أن كانت الضمادات التي تغطيه مصبوغة باللون الأحمر.

 

 

 

“أوليمبوس.”

“إنها أكثر من مجرد مطاردة بدلاً من معركة مناسبة. أحد الأعداء نصبوا كميناً لهم بينما كانوا يسافرون وذبحوهم.”

 

 

 

 

 

فكرة تشكلت في رأس غاندور. شخص ما هاجم مجموعة رازغريد ، التي كانت تتحرك في اتجاه محدد ، وأبادهم على الفور.

 

 

“سيصبحون محاربون فولاذيون بمجرد عودتهم؟”

 

 

“يبدو أن رازغريد اختارت الهرب أو تركت بعض المحاربين يهربون بينما أوقفت العدو…”

إنغريد ، التي كانت تحمل جثة أنجرتا ، قالت بصوت منخفض. هي ، التي استخدمت القوة الإلهية لنجورد في عينيها ، وضعت بعناية جثة أنجيرتا أرضاً ثم وقفت والتفت للنظر إلى تاي هو.

 

طلب براكي بسرعة. وإذا كان الأمر كذلك ، فإن الشكوك الحالية ستحل كلها.

 

 

سيري توقفت بعد التحدث ثم نظرت إلى مكان بعيد. آثار الدم لا تزال مستمرة.

 

 

شيء ما دخل فمها يتبعه الصوت. لقد كانت جرعة مريرة كما قال صاحب الصوت.

 

 

“أنجرتا!”

 

 

“هل أنت بخير؟ هل يمكنك التعرف علي؟”

 

“سأعطيك دواء للشفاء. إنه مرير قليلاً لكن تحمليه.”

إنغريد صرخت. تاي هو نظر بسرعة إلى إتجاهها ثم صك أسنانه. جثة الفالكيري التي قطع صدرها كانت في حضن إنغريد التي كانت جالسة.

 

 

“لا أستطيع… أن أعتاد على ذلك…”

 

 

فالكيري أودين أنجرتا.

كانت رازغريد شخصاً حكيماً لكن أسئلتها قد تتشابك فقط لأن الوضع وحالتها كانت فوضى. الرجل حاول الإجابة على كل أسئلتها بهدوء.

 

“رازغريد ، هل أنت بخير؟ هل يمكنك إخبارنا بما حدث؟”

 

 

غاندور تعرفها. لهذا السبب ظهرت لعنة لكنها كانت فالكيري إله الصيد. هي لا تستطيع أن تفقد هدوئها عندما هم كانوا يتعقبون عدوهم.

يمكنها الآن رؤية مظهره بوضوح.

 

“رازغريد!”

 

 

“مرت ساعتان تقريباً منذ إختفاء إشارة رازغريد وغادرنا. ما يقرب من أربع إلى خمس ساعات مرت بما في ذلك الوقت الذي استغرقه للوصول إلى هنا لذلك كان أكثر من الوقت الكافي لأرواح المحاربين الموتى لكي يتوجهوا إلى فالهالا.”

لكن تاي هو فكر في شيء مختلف.

 

“مرت ساعتان تقريباً منذ إختفاء إشارة رازغريد وغادرنا. ما يقرب من أربع إلى خمس ساعات مرت بما في ذلك الوقت الذي استغرقه للوصول إلى هنا لذلك كان أكثر من الوقت الكافي لأرواح المحاربين الموتى لكي يتوجهوا إلى فالهالا.”

 

 

أرواح محاربي فالهالا ستعود دائماً إلى فالهالا بغض النظر عن مكان موتهم طالما كانوا داخل أزغارد.

 

 

 

 

سبب إرسال فريا لفريق تحقيق كان أيضاً بسبب ذلك. لو استطاعت تحويل الأرواح التي عادت إلى المحاربين الفولاذيين لما أرسلت حتى فريق تحقيق.

وهذا يعني أنه كان من الممكن الاستماع إلى الحالة مباشرة من الأطراف المعنية.

 

 

 

 

 

“سيصبحون محاربون فولاذيون بمجرد عودتهم؟”

 

 

شيء ما دخل فمها يتبعه الصوت. لقد كانت جرعة مريرة كما قال صاحب الصوت.

 

 

طلب براكي بسرعة. وإذا كان الأمر كذلك ، فإن الشكوك الحالية ستحل كلها.

 

 

 

 

“رازغريد!”

لكن غاندور هزت رأسها في سؤاله.

‘الاحتمالات التي يمكنني التفكير بها اثنان… لا ، ثلاثة.’

 

“هذا هو…”

 

سبب إرسال فريا لفريق تحقيق كان أيضاً بسبب ذلك. لو استطاعت تحويل الأرواح التي عادت إلى المحاربين الفولاذيين لما أرسلت حتى فريق تحقيق.

“يحتاجون بعض الوقت. حان الوقت ليستعيدوا وعيهم و يتعودون على أجسادهم الفولاذية الجديدة. سيستغرق الأمر بضعة أيام على الأقل.”

 

 

“سأبعد يدي عن فمك. لا تصرخي لأنه مازال قريباً.”

 

في اللحظة التي كانت على وشك الانتهاء من قبل رمح العدو.

سبب إرسال فريا لفريق تحقيق كان أيضاً بسبب ذلك. لو استطاعت تحويل الأرواح التي عادت إلى المحاربين الفولاذيين لما أرسلت حتى فريق تحقيق.

 

 

 

 

 

“لم يعودوا إلى فالهالا.”

 

 

 

 

 

كان كذلك حينها.

“هل أنت مستيقظة؟”

 

 

 

“أنجرتا!”

إنغريد ، التي كانت تحمل جثة أنجرتا ، قالت بصوت منخفض. هي ، التي استخدمت القوة الإلهية لنجورد في عينيها ، وضعت بعناية جثة أنجيرتا أرضاً ثم وقفت والتفت للنظر إلى تاي هو.

 

 

 

 

 

“أيها القائد ، يبدو أن العدو استعاد أرواح المحاربين. إذا عادوا إلى فالهالا ، يجب ترك أثر في جثثهم لكني لا أستطيع رؤية أي شيء. بالإضافة إلى أن الأمر الحاسم هو… أن روح أنجرتا أزيلت بالقوة من جسدها. إنه أبعد من الموت البسيط…. وأنا متأكد بأن روحها أخذت بواسطتهم.”

 

 

 

 

 

لم يكن صوتها الهادىء والمستوي المعتاد. كان هناك حزن لم تستطع إخفائه في صوتها.

لقد كانت فالكيري إله الصيد أولر. سيري ، التي تنتمي لنفس الفيلق الذي تنتمي إليه ، أومأت برأسها. قام الشخصان بتنشيط مباركة التعقب ، واحدة من بركات أولر ، وبدآ في مطاردة الآثار.

 

طلب براكي بسرعة. وإذا كان الأمر كذلك ، فإن الشكوك الحالية ستحل كلها.

 

 

غاندور تفاجأت بكلمات إنغريد وتفقدت جثة أنغرتا بسرعة ثم لعنت.

 

 

 

 

“أخيل!”

كما قالت إنغريد. أرواح المحاربين لم تعد إلى فالهالا. لقد حوصروا في مكان ما أو تم استرجاعهم من قبل المهاجم.

رازغريد أومأت مرة أخرى. الرجل نزع يده من فم رازغريد بوجهه العصبي.

 

“إنها أكثر من مجرد مطاردة بدلاً من معركة مناسبة. أحد الأعداء نصبوا كميناً لهم بينما كانوا يسافرون وذبحوهم.”

 

 

‘لقد بذلوا الكثير من الجهد لإخفاء هويتهم. هناك احتمال كبير أنهم استرجعوا روح المحاربين لمنعهم من إرسال المعلومات بعد أن أصبحوا محاربين فولاذيين.’

 

 

 

 

رازغريد لم تترك وراءها أي آثار وهربت من المعتدي.

تاي هو أيضاً يعتقد نفس الشيء ككوخولين. ربما الكمين نفسه قد تم التخطيط له مسبقاً.

و رازغريد يمكنها أن تفهم في تلك اللحظة. هذا المكان كان داخل الصلة بين أوليمبوس و أزغارد.

 

قال براكي بعد مروره عبر بعض الشجيرات. المشهد أمامه تركه صامتاً.

 

بينما واصلت غاندور التحقق من جثث المحاربين ، انتقلت سيري وحدها إلى مكان بعيد بينما تتبع الآثار ورفعت صوتها.

“هل أنت مستيقظة؟”

 

 

 

فكرة تشكلت في رأس غاندور. شخص ما هاجم مجموعة رازغريد ، التي كانت تتحرك في اتجاه محدد ، وأبادهم على الفور.

“لا أستطيع أن أرى جثة رازغريد. بالإضافة إلى أن الإشارة قطعت هنا. أنا متأكدة أن هذا الأثر من الدم يعود إليها.”

 

 

 

 

“سأبعد يدي عن فمك. لا تصرخي لأنه مازال قريباً.”

لقد تلقت خدمة إله الصيد أولر ، يمكنها استخدام حواس أكثر تنوعاً مقارنة بالمحاربين الآخرين.

المهاجم قتل رازغريد وأخذ جثتها أو اختطفها كما فعل ملك الوحوش تياتشي.

 

 

 

 

فقط بجلب أثر الدم إلى لسانها يمكنها أن تعرف إلى من يعود وفي أي حالة هم كانوا فيها.

بينما واصلت غاندور التحقق من جثث المحاربين ، انتقلت سيري وحدها إلى مكان بعيد بينما تتبع الآثار ورفعت صوتها.

 

في اللحظة التي كانت على وشك الانتهاء من قبل رمح العدو.

 

 

‘الاحتمالات التي يمكنني التفكير بها اثنان… لا ، ثلاثة.’

 

 

بينما واصلت غاندور التحقق من جثث المحاربين ، انتقلت سيري وحدها إلى مكان بعيد بينما تتبع الآثار ورفعت صوتها.

 

 

المهاجم قتل رازغريد وأخذ جثتها أو اختطفها كما فعل ملك الوحوش تياتشي.

بطل أوليمبوس العظيم.

 

 

 

“يبدو أن رازغريد اختارت الهرب أو تركت بعض المحاربين يهربون بينما أوقفت العدو…”

والباقي.

تحدث الرجل مرة أخرى. رازغريد قامت بتنهيدة قاسية بينما كانت تميل رأسها على صدر الرجل. جسدها شعر بالحرارة ربما بسبب آثار الدواء ثم تذكرت.

 

كان بإمكانهم رؤية الجثث التي قدر أنها المحاربين الذين كانوا يحققون في المحيط جنباً إلى جنب مع رازغريد. حافظت جثث المحاربين ذوي المرتبة المتوسطة على أشكالها حتى بعد وفاتهم ولكن بالنسبة للمحاربين الأدنى مرتبة والمتدنية ، كانت أجسادهم إلى درجة لا يمكنك التعرف عليها من هو.

 

كيف ذلك؟

رازغريد لم تترك وراءها أي آثار وهربت من المعتدي.

 

 

بطل أوليمبوس العظيم.

 

 

الإحتمالات كانت منخفضة جداً للأخير. يجب أن يكون واحداً من أول خيارين بالنظر في الواقع والذي كان لديه أعلى الاحتمالات بينهم كان الثاني لأن جثة أنجرتا رميت. لم يكن هناك سبب للمهاجم لأخذ جثة فالكيري.

 

 

“هل أنت قادرة على الكلام؟”

 

“أوليمبوس.”

لكن تاي هو فكر في شيء مختلف.

 

 

ومع ذلك ، تبقت آثار أكثر في جثة مما كنت تعتقد. ما السلاح الذي يستخدمونه ، وما هو ارتفاع المهاجم ، والتي كانت اليد المسيطرة ، إلخ.

 

“هل أنت مستيقظة؟”

قد يكون يفكر في جانب صالح ولكن شيء ما لا يزال يضايقه.

 

 

لكن تاي هو فكر في شيء مختلف.

 

 

الخصم لم يرد أن تكشف هويته إلى النقطة التي إستعاد بها أرواح محاربي فالهالا لكنه ترك وراءه الجثث.

“أيها القائد ، يبدو أن العدو استعاد أرواح المحاربين. إذا عادوا إلى فالهالا ، يجب ترك أثر في جثثهم لكني لا أستطيع رؤية أي شيء. بالإضافة إلى أن الأمر الحاسم هو… أن روح أنجرتا أزيلت بالقوة من جسدها. إنه أبعد من الموت البسيط…. وأنا متأكد بأن روحها أخذت بواسطتهم.”

 

 

 

 

ومع ذلك ، تبقت آثار أكثر في جثة مما كنت تعتقد. ما السلاح الذي يستخدمونه ، وما هو ارتفاع المهاجم ، والتي كانت اليد المسيطرة ، إلخ.

“أخيل!”

 

 

 

 

بالإضافة إلى أنه كان ماهراً لدرجة أنه ذبح العديد من المحاربين ذوي المرتبة المتوسطة بنفسه. لذا بطبيعة الحال ، مجموعة المشتبه بهم يمكن أن تقصر فقط. إذا كان لدى المحارب ملحمة متخصصة في الحصول على كل هذه المعلومات ربما كان من الممكن فهم بالضبط من هو الجاني.

 

 

 

 

 

لكن بغض النظر عن ذلك المهاجم ما زال يترك وراءه الجثث.

 

 

 

 

لمَ؟

لمَ؟

 

 

 

 

كيف ذلك؟

‘ماهر جدا. لا يبدو أن هناك عدة أعداء. على الأكثر اثنان… لا ، كل هذا تم بواسطة شخص واحد.’

 

 

 

 

لأنه كان لديه شيء أكثر إلحاحاً لرعايته. شيء أكثر أهمية من الكشف عن هويته من خلال الجثث.

لكنه عرف شيئاً بفضل استخدام ملحمته باستمرار.

 

 

 

 

تاي هو فكر في إمكانية هروب رازغريد. إذا كانت قد هربت على قيد الحياة ، المهاجم بالتأكيد هدفَ لها منذ أن كانت على قيد الحياة بدلاً من المحاربين الميتين.

سيري ، براكي ، إنغريد و غاندور.

 

 

 

“سيصبحون محاربون فولاذيون بمجرد عودتهم؟”

[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]

 

 

 

 

 

لقد فعل ملحمته مرة أخرى. لم يستطع الإتصال بـ رازغريد كما فعل عندما فعل ملحمته حالما نزل من الوميض الأسود.

لم يكن صوتها الهادىء والمستوي المعتاد. كان هناك حزن لم تستطع إخفائه في صوتها.

 

 

 

 

لكنه عرف شيئاً بفضل استخدام ملحمته باستمرار.

 

 

“هل أنت بخير؟ هل يمكنك التعرف علي؟”

 

كان بإمكانهم رؤية الجثث التي قدر أنها المحاربين الذين كانوا يحققون في المحيط جنباً إلى جنب مع رازغريد. حافظت جثث المحاربين ذوي المرتبة المتوسطة على أشكالها حتى بعد وفاتهم ولكن بالنسبة للمحاربين الأدنى مرتبة والمتدنية ، كانت أجسادهم إلى درجة لا يمكنك التعرف عليها من هو.

رازغريد كانت حية. لم تكن ميتة. وسبب عدم إستدعائها لم يكن لأنها كانت بعيدة جداً.

 

 

قال براكي بعد مروره عبر بعض الشجيرات. المشهد أمامه تركه صامتاً.

 

 

كان هناك شيء يمنع تاي هو ورازغريد. تاي هو يمكنه أن يحس بالإتجاه الذي كانت فيه.

 

 

 

 

رازغريد كانت حية. لم تكن ميتة. وسبب عدم إستدعائها لم يكن لأنها كانت بعيدة جداً.

“أوليمبوس.”

 

 

استدار الرجل مسرعاً لينظر إلى اتجاه واحد و جفلت رازغريد و نظرت أيضاً إلى نفس الاتجاه.

 

لم تكن هناك حاجة لتاي هو أن ينقل رأي كوخولين. غاندور ، التي كانت تتفحص جثث المحاربين ، عضت شفتيها وقالت.

المكان الذي كانت به رازغريد. الشيء الذي يعيق استدعائها كان الجدار الحدودي بين أزغارد و أوليمبوس.

 

 

لكن بغض النظر عن ذلك المهاجم ما زال يترك وراءه الجثث.

 

 

تاي هو لم يتردد. بدأ المشي نحو أوليمبوس.

 

 

 

 

 

 

 

الحلقة 47: الفصل 2: الأسرع #2

 

إنغريد ، التي كانت تحمل جثة أنجرتا ، قالت بصوت منخفض. هي ، التي استخدمت القوة الإلهية لنجورد في عينيها ، وضعت بعناية جثة أنجيرتا أرضاً ثم وقفت والتفت للنظر إلى تاي هو.

“هل أنت مستيقظة؟”

“أشم رائحة دم.”

 

 

 

 

رازغريد فتحت عينيها. رأسها تأذى ولم تستطع الرؤية جيداً لأن رؤيتها كانت مشوشة.

الذي هاجم محاربي فالهالا.

 

 

 

 

“سأعطيك دواء للشفاء. إنه مرير قليلاً لكن تحمليه.”

 

 

 

 

شيء ما دخل فمها يتبعه الصوت. لقد كانت جرعة مريرة كما قال صاحب الصوت.

 

 

 

 

كان يقترب.

بعد أن تناولت بعضاً منه بقوة ، عادت بعض الطاقة إلى جسدها حتى لو كان صغيراً. رأسها ما زال يؤلمها لكنها تستطيع أن ترى الآن لأن عيناها واضحتان.

 

 

 

 

 

كانت في حضن رجل وسيم. بدا وكأنه حملها وأعطاها الدواء في فمها. محيطهم كان مليئاً بشجرة الزيتون لذا ربما كانوا في غابة.

 

 

لمَ؟ كيف؟ بسبب ذلك!

 

تاي هو لم يتردد. بدأ المشي نحو أوليمبوس.

“هل أنت قادرة على الكلام؟”

يبدو أن العدو لاحظهم أيضاً. الهالة القوية بدأت بالتحرك نحوهم.

 

 

 

 

صوت الرجل ، الذي لديه شعر أشقر كثيف وعيون زرقاء ، كان حقاً منخفض وحذر. زفرت رازغريد بصعوبة وأومأت ببطء.

الرجل صك أسنانه و رازغريد حاولت الوقوف بقوتها.

 

 

 

 

“هذا هو…”

 

 

رازغريد كانت حية. لم تكن ميتة. وسبب عدم إستدعائها لم يكن لأنها كانت بعيدة جداً.

 

 

“أوليمبوس. نحن يمكن أن نهرب فقط إلى هذا المكان لخداعه.”

 

 

في البداية كان الوميض الأسود مليئ بالصراخ لكنه كان صامتاً عندما وصل إلى وجهته. السبب كان بسيطاً.

 

 

تحدث الرجل مرة أخرى. رازغريد قامت بتنهيدة قاسية بينما كانت تميل رأسها على صدر الرجل. جسدها شعر بالحرارة ربما بسبب آثار الدواء ثم تذكرت.

بينما واصلت غاندور التحقق من جثث المحاربين ، انتقلت سيري وحدها إلى مكان بعيد بينما تتبع الآثار ورفعت صوتها.

 

 

 

ترجمة: Acedia

ما رأته قبل أن تفقد وعيها.

 

 

 

 

رازغريد كانت متأكدة من ذلك مرة أخرى وهذا هو السبب في أنها صرخت.

الرجل أغلق فمها بيديه وبسبب ذلك محاولة رازغريد للصراخ توقفت. الرجل غطى فمها بسرعة وتحدث بسرعة.

بعد أن تناولت بعضاً منه بقوة ، عادت بعض الطاقة إلى جسدها حتى لو كان صغيراً. رأسها ما زال يؤلمها لكنها تستطيع أن ترى الآن لأن عيناها واضحتان.

 

 

 

 

“لقد أنقذتك. ألا تتذكرين؟”

 

 

 

 

 

في اللحظة التي كانت على وشك الانتهاء من قبل رمح العدو.

“سأعطيك دواء للشفاء. إنه مرير قليلاً لكن تحمليه.”

 

في اللحظة التي كانت على وشك الانتهاء من قبل رمح العدو.

 

 

شخص ما مزق الحاجز ودخل. جعل العدو يحير فقط بدخوله وبعد ذلك أخذ رازغريد وغادر.

غاندور تعرفها. لهذا السبب ظهرت لعنة لكنها كانت فالكيري إله الصيد. هي لا تستطيع أن تفقد هدوئها عندما هم كانوا يتعقبون عدوهم.

 

 

 

 

لقد تذكرت. رازغريد أومأت ببطء.

كان يقترب.

 

“سيصبحون محاربون فولاذيون بمجرد عودتهم؟”

 

غاندور تحدثت بسرعة. عيناها كانتا تنظران إلى الجرح الكبير الذي أصاب رازغريد في معدتها. يبدو أنها قامت بعلاج الإسعافات الأولية عليه لكنها لم تستطع علاجه بالكامل منذ أن كانت الضمادات التي تغطيه مصبوغة باللون الأحمر.

“سأبعد يدي عن فمك. لا تصرخي لأنه مازال قريباً.”

 

 

 

 

 

رازغريد أومأت مرة أخرى. الرجل نزع يده من فم رازغريد بوجهه العصبي.

 

 

كانت في حضن رجل وسيم. بدا وكأنه حملها وأعطاها الدواء في فمها. محيطهم كان مليئاً بشجرة الزيتون لذا ربما كانوا في غابة.

 

“أيها القائد ، يبدو أن العدو استعاد أرواح المحاربين. إذا عادوا إلى فالهالا ، يجب ترك أثر في جثثهم لكني لا أستطيع رؤية أي شيء. بالإضافة إلى أن الأمر الحاسم هو… أن روح أنجرتا أزيلت بالقوة من جسدها. إنه أبعد من الموت البسيط…. وأنا متأكد بأن روحها أخذت بواسطتهم.”

“ما… ما الذي حصل؟ لماذا؟ لماذا هو… لا ، أولاً وقبل كل شيء أنت…؟”

استدار الرجل مسرعاً لينظر إلى اتجاه واحد و جفلت رازغريد و نظرت أيضاً إلى نفس الاتجاه.

 

 

 

 

كانت رازغريد شخصاً حكيماً لكن أسئلتها قد تتشابك فقط لأن الوضع وحالتها كانت فوضى. الرجل حاول الإجابة على كل أسئلتها بهدوء.

 

 

 

 

 

لكنه كان تماماً في تلك اللحظة.

 

 

“لقد أنقذتك. ألا تتذكرين؟”

 

 

استدار الرجل مسرعاً لينظر إلى اتجاه واحد و جفلت رازغريد و نظرت أيضاً إلى نفس الاتجاه.

‘هم لا يستطيعون أن يفهموا قوة خصومهم.’

 

 

 

 

كان يقترب.

“هل أنت مستيقظة؟”

 

الرجل صك أسنانه و رازغريد حاولت الوقوف بقوتها.

 

 

لم تستطع سماع خطواته ولم تشعر بالرائحة لكنها كانت تعرف.

 

 

 

 

 

نية القتل السيئة.

إنغريد صرخت. تاي هو نظر بسرعة إلى إتجاهها ثم صك أسنانه. جثة الفالكيري التي قطع صدرها كانت في حضن إنغريد التي كانت جالسة.

 

 

 

 

كانت قادمة من هذا الطريق. لم يفكر حتى في إخفائه. بدا وكأنه كان يعلن أنه لن يتركها بعد أن طاردها إلى هذا الحد.

 

 

 

 

 

الرجل صك أسنانه و رازغريد حاولت الوقوف بقوتها.

 

 

 

 

 

الشجيرات انقسمت.

“سيصبحون محاربون فولاذيون بمجرد عودتهم؟”

 

 

 

 

يمكنها الآن رؤية مظهره بوضوح.

 

 

الإحتمالات كانت منخفضة جداً للأخير. يجب أن يكون واحداً من أول خيارين بالنظر في الواقع والذي كان لديه أعلى الاحتمالات بينهم كان الثاني لأن جثة أنجرتا رميت. لم يكن هناك سبب للمهاجم لأخذ جثة فالكيري.

 

 

رازغريد حبست أنفاسها. لم ترى خطأ. لقد كان هو حقاً. لقد ذبح محاربي فالهالا ، وقتل أنجرتا وحاول قتلها أيضاً.

 

 

قد يكون يفكر في جانب صالح ولكن شيء ما لا يزال يضايقه.

 

 

لمَ؟ كيف؟ بسبب ذلك!

 

 

“سأبعد يدي عن فمك. لا تصرخي لأنه مازال قريباً.”

 

 

كان ذلك عندما كانت على وشك الصراخ وكانت تتخذ موقفاً قتالياً بأي طريقة كانت.

‘لقد بذلوا الكثير من الجهد لإخفاء هويتهم. هناك احتمال كبير أنهم استرجعوا روح المحاربين لمنعهم من إرسال المعلومات بعد أن أصبحوا محاربين فولاذيين.’

 

 

 

نية القتل السيئة.

[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]

لكنه كان تماماً في تلك اللحظة.

 

لم يكن صوتها الهادىء والمستوي المعتاد. كان هناك حزن لم تستطع إخفائه في صوتها.

 

 

هالة مألوفة غطت جسد رازغريد.

 

 

 

 

كان ذلك عندما كانت على وشك الصراخ وكانت تتخذ موقفاً قتالياً بأي طريقة كانت.

 

 

محارب إيدون. قائد إيدون.

 

إنغريد ، التي كانت تحمل جثة أنجرتا ، قالت بصوت منخفض. هي ، التي استخدمت القوة الإلهية لنجورد في عينيها ، وضعت بعناية جثة أنجيرتا أرضاً ثم وقفت والتفت للنظر إلى تاي هو.

“رازغريد!”

استدار الرجل مسرعاً لينظر إلى اتجاه واحد و جفلت رازغريد و نظرت أيضاً إلى نفس الاتجاه.

 

 

 

 

رازغريد رمشت في النداء. هذا الشخص أيضاً لديه وجه وسيم لكن هذه المرة كان شخص تعرفه.

 

 

 

 

 

شعر أسود وعيون سوداء.

 

 

استدار الرجل مسرعاً لينظر إلى اتجاه واحد و جفلت رازغريد و نظرت أيضاً إلى نفس الاتجاه.

 

 

محارب إيدون. قائد إيدون.

 

 

 

 

 

“هل أنت بخير؟ هل يمكنك التعرف علي؟”

لكن تاي هو فكر في شيء مختلف.

 

 

 

 

شعرت بالراحة في صوته المليء بالقلق. شعرت أن دموعها ستسقط الآن بعد أن اختفى توترها. أخذت نفساً وتأكدت من محيطها.

 

 

 

 

 

لم يكن تاي هو فقط. كانت هناك وجوه مألوفة أكثر.

“سأبعد يدي عن فمك. لا تصرخي لأنه مازال قريباً.”

 

الذي هاجم نفسها هي ومنقذها في مكان غير بعيد.

 

 

سيري ، براكي ، إنغريد و غاندور.

 

 

الإحتمالات كانت منخفضة جداً للأخير. يجب أن يكون واحداً من أول خيارين بالنظر في الواقع والذي كان لديه أعلى الاحتمالات بينهم كان الثاني لأن جثة أنجرتا رميت. لم يكن هناك سبب للمهاجم لأخذ جثة فالكيري.

 

كان هناك شيء يمنع تاي هو ورازغريد. تاي هو يمكنه أن يحس بالإتجاه الذي كانت فيه.

و رازغريد يمكنها أن تفهم في تلك اللحظة. هذا المكان كان داخل الصلة بين أوليمبوس و أزغارد.

 

 

 

 

كيف ذلك؟

“رازغريد ، هل أنت بخير؟ هل يمكنك إخبارنا بما حدث؟”

 

 

 

 

 

غاندور تحدثت بسرعة. عيناها كانتا تنظران إلى الجرح الكبير الذي أصاب رازغريد في معدتها. يبدو أنها قامت بعلاج الإسعافات الأولية عليه لكنها لم تستطع علاجه بالكامل منذ أن كانت الضمادات التي تغطيه مصبوغة باللون الأحمر.

 

 

 

 

 

رازغريد أومأت برأسها. كان عليها أن ترسل المعلومات حتى لو كانت في حالة أسوأ.

كانت في حضن رجل وسيم. بدا وكأنه حملها وأعطاها الدواء في فمها. محيطهم كان مليئاً بشجرة الزيتون لذا ربما كانوا في غابة.

 

“أيها القائد ، يبدو أن العدو استعاد أرواح المحاربين. إذا عادوا إلى فالهالا ، يجب ترك أثر في جثثهم لكني لا أستطيع رؤية أي شيء. بالإضافة إلى أن الأمر الحاسم هو… أن روح أنجرتا أزيلت بالقوة من جسدها. إنه أبعد من الموت البسيط…. وأنا متأكد بأن روحها أخذت بواسطتهم.”

 

 

الذي هاجم محاربي فالهالا.

 

 

 

 

الذي هاجم نفسها هي ومنقذها في مكان غير بعيد.

الذي هاجم نفسها هي ومنقذها في مكان غير بعيد.

 

 

 

 

 

رازغريد فتحت فمها. في تلك اللحظة ، تاي هو وكل الآخرين نظروا إلى نفس الإتجاه. يمكنهم فقط أن يفعلو ذلك.

 

 

 

 

 

قوة قوية هزت المكان بأكمله.

 

 

 

 

 

تضخم بشكل كبير وجعل وجوده واضحاً.

سبب إرسال فريا لفريق تحقيق كان أيضاً بسبب ذلك. لو استطاعت تحويل الأرواح التي عادت إلى المحاربين الفولاذيين لما أرسلت حتى فريق تحقيق.

 

 

 

لقد فعل ملحمته مرة أخرى. لم يستطع الإتصال بـ رازغريد كما فعل عندما فعل ملحمته حالما نزل من الوميض الأسود.

غاندور وإنغريد كانا متحيرين. سيري فتحت عينيها بحدة وأقتلعت قوس تريستان. براكي عزز روحه القتالية حتى فاقت قوته قوة الملوك العمالقة العاديين.

لم يكن تاي هو فقط. كانت هناك وجوه مألوفة أكثر.

 

لكن بغض النظر عن ذلك المهاجم ما زال يترك وراءه الجثث.

 

 

يبدو أن العدو لاحظهم أيضاً. الهالة القوية بدأت بالتحرك نحوهم.

كما قالت إنغريد. أرواح المحاربين لم تعد إلى فالهالا. لقد حوصروا في مكان ما أو تم استرجاعهم من قبل المهاجم.

 

 

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد منهم. لم تكن قوية مثل الهالة الأقوى ولكن كانت الهالات التي لا يمكن تجاهلها على الإطلاق. كل واحد منهم كان سريع جداً َ.

 

 

 

 

 

رازغريد كانت متأكدة من ذلك مرة أخرى وهذا هو السبب في أنها صرخت.

 

 

“أخيل!”

 

 

الشخص الذي يقترب منهم. الذي رفع أنيابه نحو أزغارد.

تاي هو لم يتردد. بدأ المشي نحو أوليمبوس.

 

 

 

إنغريد صرخت. تاي هو نظر بسرعة إلى إتجاهها ثم صك أسنانه. جثة الفالكيري التي قطع صدرها كانت في حضن إنغريد التي كانت جالسة.

“أخيل!”

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

بطل أوليمبوس العظيم.

 

 

إنغريد ، التي كانت تحمل جثة أنجرتا ، قالت بصوت منخفض. هي ، التي استخدمت القوة الإلهية لنجورد في عينيها ، وضعت بعناية جثة أنجيرتا أرضاً ثم وقفت والتفت للنظر إلى تاي هو.

 

 

الذي لديه أسرع سرعة بين الناس مع أتالانت.

 

 

 

 

 

الذي حصل على تقنية الرمح رقم واحد لأوليمبوس من سيده كايرون.

لم يكن صوتها الهادىء والمستوي المعتاد. كان هناك حزن لم تستطع إخفائه في صوتها.

 

 

 

 

عبر الريح وأظهر نفسه بينما يحمل رمحاً.

 

 

“أشم رائحة دم.”

————

 

 

“أنجرتا!”

ترجمة: Acedia

 

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد منهم. لم تكن قوية مثل الهالة الأقوى ولكن كانت الهالات التي لا يمكن تجاهلها على الإطلاق. كل واحد منهم كان سريع جداً َ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط