نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 196

الحلقة 49: الفصل 1: إلهة الحرب أثينا #1

الحلقة 49: الفصل 1: إلهة الحرب أثينا #1

الحلقة 49: الفصل 1: إلهة الحرب أثينا #1

 

 

إذا حسبت كل منهم فبسهولة تجاوز المئات والآلاف.

 

الآلهة الـ12 الأخرى باستثناء زيوس كانت هكذا.

العديد من الآلهة وجدت في أوليمبوس تماماً كما كان الحال بالنسبة لأزغارد وإيرين.

 

 

تاي هو نفسه أيضاً أحب هذه القصة لكن القصة لم تكن الشيء المهم الآن. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك إحتمال كبير أن بجماليون الذي يعرفه تاي هو كان مختلفاً عن الحقيقي تماماً مثل عدة شخصيات من إيرين وأزغارد.

 

الآلهة الـ12 الأخرى باستثناء زيوس كانت هكذا.

الآلهة التي كانت قريبة من كونها الجنيات.

هيدا قالت. عرفت إيدون هذا أيضاً. المرة الأولى التي قطع فيها الإتصال كانت حقاً الأسوأ.

 

 

 

 

الآلهة الصغيرة التي ولدت بقوة مقدسة بتلقي دماء الآلهة لكنها لم تعامل على هذا النحو.

لم تصدق ذلك لاحقاً لكن في البداية ظنت إيدون أيضاً أن تاي هو قد مات. لهذا سقطت في يأس سيء.

 

 

 

هيدا قالت. عرفت إيدون هذا أيضاً. المرة الأولى التي قطع فيها الإتصال كانت حقاً الأسوأ.

الذين أصبحوا تابعين لإله قوي و حصلوا على جزء من قوتهم الإلهية و شهرتهم.

 

 

لقد كان هو. القوة الإلهية تعود إليه. يمكنك فقط تجربة قوته الإلهية إذا قمت بزيارة أوليمبوس على الأقل مرة واحدة كما بقي في عدة أجزاء من أوليمبوس.

 

 

الذين كانوا في الأصل بشر ولكنهم أثاروا مزايا عظيمة وأصبحوا آلهة متوسطة.

 

 

 

 

لقد كان هو. القوة الإلهية تعود إليه. يمكنك فقط تجربة قوته الإلهية إذا قمت بزيارة أوليمبوس على الأقل مرة واحدة كما بقي في عدة أجزاء من أوليمبوس.

إذا حسبت كل منهم فبسهولة تجاوز المئات والآلاف.

 

 

 

 

 

الآلهة التي تمتلك قوة حقيقية وجدت بينهم.

فقط 2 من بين 12.

 

 

 

 

آلهة أوليمبوس الـ12.

 

 

إيدون قبضت صدرها وابتلعت الحزن و في تلك اللحظة فتح باب غرفة فريا.

 

وقد استخدم باتروكلوس تعبير ‘معظمهم’. ولكن كان من المؤكد أن أكثر من نصفهم قد أداروا ظهورهم.

الآلهة التي كان لها تأثير كبير في العالم الفاني وأيضاً في كل أوليمبوس.

تاي هو ركز على باتروكلوس مرة أخرى و فتح فمه في الوقت المناسب.

 

 

 

 

في الجبهة كان بالتأكيد ملك الآلهة زيوس.

لماذا قطع الاتصال؟

 

مقارنة بـ هيدا و فريا الذين ظنوا أن إيدون آلهة مستقلة ، ظنت إيدون أنها مساعدة هيدا. بسبب ذلك ، كانت دائماً تقمع عواطفها بالوقوف وراءها.

 

سبب وجود العديد من الآلهة في أوليمبوس كان بسيطاً.

هو ، الذي أرجح البرق المقدس الذي كان يسمى غضب السماء ، امتلك قوة أكثر من الآلهة الـ 12 المتبقية معاً وكان حقاً شخصاً مناسباً ليطلق عليه ملك الآلهة.

 

 

 

 

 

الآلهة الـ12 الأخرى باستثناء زيوس كانت هكذا.

 

 

 

 

 

شريك زيوس وحامي العائلات هيرا ، إله البحر بوسيدون ، إلهة الحبوب سيرس ، إله النور أبولو ، إلهة الصيد والقمر أرتميس ، إلهة الجمال والحب أفروديت ، إله الحرب آريس ، إلهة الحرب أثينا ، إله الحدادة هيفايستوس ، إله التواصل هيرميس ، إله النبيذ ديونيسوس.

“سأقدم نفسي مرة أخرى. اسمي باتروكلوس. أنا أسد أثينا الذي تلقى أمراً بإخطار أزغارد بالخطر الذي تواجهه أوليمبوس.”

 

وما الذي يعنيه ذلك.

 

 

لكن بالطبع كان هناك آلهة أقوى منهم.

 

 

 

 

 

مالك العالم السفلي هاديس وقرينته بيرسيفوني ، إلهة الموقد هيستيا التي تخلت عن مقعدها كواحدة من الـ 12 أوليمبوس لصالح ديونيسوس ، إله الشمس هيليوس ، إلخ.

كانت لديها قوة لا تضاهى لا تقارن بها إيرين و أزغارد.

 

يمكن لـ إيدون أن تشعر لمن تعود. أرادت أن تنكر الحقيقة لكنها لم تستطع.

 

 

سبب وجود العديد من الآلهة في أوليمبوس كان بسيطاً.

 

 

 

 

 

لم تواجه أوليمبوس حتى الآن حرباً ضخمة على عكس إيرين و أزغارد.

فقط 2 من بين 12.

 

كانت القصة التي أعطتها أفروديت الحياة للنحت لأنها تأثرت بحبه المخلص كانت قصة مشهورة حقاً.

 

لقد كان هو. القوة الإلهية تعود إليه. يمكنك فقط تجربة قوته الإلهية إذا قمت بزيارة أوليمبوس على الأقل مرة واحدة كما بقي في عدة أجزاء من أوليمبوس.

وعلى الرغم من مرور ألف عام على إنشاء العالم ، إلا أنه حافظ على هيكله دون أي تغييرات كبيرة.

 

 

 

 

 

لهذا السبب كانت أوليمبوس قوية.

 

 

المعركة التي وضع فيها حياته على المحك بمواجهة الملك الساحر وذئب العالم.

 

 

كانت لديها قوة لا تضاهى لا تقارن بها إيرين و أزغارد.

النحات الذي أحب النحت الذي صنعه كثيراً.

 

 

 

 

إيدون كانت تركض الآن. كانت هناك حالات قليلة تركت فيها معتكفها حيث كانت شجرة التفاح الذهبية. كان ذلك بسبب أن هيدا استيقظت بدلاً منها عندما خرجت من معتكفها.

 

إيدون قبضت صدرها وابتلعت الحزن و في تلك اللحظة فتح باب غرفة فريا.

 

 

إيدون كانت تركض الآن. كانت هناك حالات قليلة تركت فيها معتكفها حيث كانت شجرة التفاح الذهبية. كان ذلك بسبب أن هيدا استيقظت بدلاً منها عندما خرجت من معتكفها.

فريا نادتها. نظرت إلى وجهها الفوضوي واحتضنتها بدلاً من السؤال عما حدث.

 

لكن هذا لم يكن كل شيء.

 

باتروكلوس هز يديه. كان هناك قلق عميق وذنب في عينيه.

لكن الأمر كان مختلفاً هذه المرة. لم يكن لديها وقت فراغ لإيقاظ هيدا وتغيير الجثث. كانت مليئة بالأفكار التي اضطرتها للركض أسرع.

 

 

 

 

 

إيدون كانت متجهة إلى فريا. الفالكيريات من فيلق فريا كانوا متحيرين بسبب الزيارة المفاجئة لكن إيدون لم تقدم لهم تفسيراً مناسباً ، رغم أنهم كانوا يسألون عن سبب زيارتها. قالت فقط أن عليها مقابلة فريا وتوجهت إلى قصرها.

 

 

كان دافئاً. هذا هو السبب في أنها لا يمكنها قمع مشاعرها بعد الآن.

 

 

شعرت أن صدرها سينفجر.

لقد شعروا بشعور غير مريح والسبب في ذلك كان في القوة الإلهية القوية التي أغلقت الطريق.

 

 

 

المعركة الشرسة التي حدثت في فالهالا.

تم قطع اتصال تاي هو بالقوة. هذه لم تكن المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك. كانت المرة الثانية ولهذا شعرت بالقلق أكثر.

 

 

 

 

المعركة الشرسة التي حدثت في فالهالا.

الخوف الذي شعرت به عندما انقطع الاتصال في المرة الأولى بدأ يعود.

تم قطع اتصال تاي هو بالقوة. هذه لم تكن المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك. كانت المرة الثانية ولهذا شعرت بالقلق أكثر.

 

 

 

 

‘سيكون الأمر على ما يرام. الوضع مختلف عن ذلك.’

قال باتروكلوس. كان هادئاً نوعاً ما. ولكن هذا هو السبب في أن يأسه ظهر أكثر من ذلك. حتى نيدهوغ التي لم تكن تعرف الإله الذي ذُكِر وضعت وجه خائف وعانقت أدينماها.

 

صوتها ارتجف. كان لا مفر منه.

 

 

هيدا قالت. عرفت إيدون هذا أيضاً. المرة الأولى التي قطع فيها الإتصال كانت حقاً الأسوأ.

 

 

‘كانت واحدة من النهايات السعيدة القليلة في الأساطير اليونانية.’

 

 

تاي هو أُكِل من قبل ذئب العالم والإتصال قطع. كان الوضع حيث كان من المنطقي التفكير أنه كان ميتاً.

 

 

 

 

 

لم تصدق ذلك لاحقاً لكن في البداية ظنت إيدون أيضاً أن تاي هو قد مات. لهذا سقطت في يأس سيء.

 

 

ملك الآلهة الذي كان أقوى من الآلهة الـ12 الأخرى معاً.

 

 

أجبرت إيدون نفسها على التنفس بهدوء. هيدا تحدثت مرة أخرى مع الصوت الذي تمكنت من إخراجه.

 

 

 

 

“انها ليست بعيدة. سيبدأ في اليوم الذي يسيطر فيه زيوس على كل أوليمبوس.”

‘الوضع مختلف. لقد فاز هذه المرة ولم يؤكل أيضاً. نعرف أيضاً أين هو. الصلة بين أزغارد و أوليمبوس قد قطعت ، هذا كل شيء.’

تاي هو عبس في تفسير باتروكلوس. كان ذلك لأنه قد يكون هناك المزيد من أخيل المزيف لديه قوة محارب مرتبة عليا ولكن أيضاً لأنه سمع اسماً مألوفاً.

 

 

 

 

تلك كانت الحالة. تاي هو ربح ضد أخيل المزيف ولم يرسل إلى مكان آخر.

وما الذي يعنيه ذلك.

 

 

 

 

لكنهم لم يشعروا بالراحة.

 

 

الآلهة التي كانت قريبة من كونها الجنيات.

 

 

لماذا قطع الاتصال؟

 

 

 

 

 

لماذا هاجم أخيل المزيف تاي هو و الفالكيريات؟

 

 

بالكاد تمكنت إنغريد من السؤال. ومن المهم معرفة السبب الذي جعلهم يغيرون جانبهم فجأة ، ولكن ما هم في أمس الحاجة إليه لفهم الوضع هو عدد الآلهة التي أداروا ظهورهم.

 

 

لقد شعروا بشعور غير مريح والسبب في ذلك كان في القوة الإلهية القوية التي أغلقت الطريق.

باتروكلوس أجاب بتعبير مظلم.

 

فريا نادتها. نظرت إلى وجهها الفوضوي واحتضنتها بدلاً من السؤال عما حدث.

 

لهذا السبب كانت أوليمبوس قوية.

يمكن لـ إيدون أن تشعر لمن تعود. أرادت أن تنكر الحقيقة لكنها لم تستطع.

المعركة التي وضع فيها حياته على المحك بمواجهة الملك الساحر وذئب العالم.

 

كانت القصة التي أعطتها أفروديت الحياة للنحت لأنها تأثرت بحبه المخلص كانت قصة مشهورة حقاً.

 

 

لم؟ لماذا؟

لقد كان هو. القوة الإلهية تعود إليه. يمكنك فقط تجربة قوته الإلهية إذا قمت بزيارة أوليمبوس على الأقل مرة واحدة كما بقي في عدة أجزاء من أوليمبوس.

 

 

 

 

“قالت فريا أنها ستقابلك فوراً.”

 

 

 

 

 

قالت فالكيري من فيلق فريا. لقد كانت فالكيري تعرف وجهها. هريست كانت فالكيري صاحبة أعلى رتبة بين الذين يخدمون فريا.

 

 

 

 

 

قامت إيدون بتهدئة وجهها المضطرب وأخذت نفساً عميقاً مرة أخرى. هدأت نفسها لكنها لم تستطع منع الدموع من التدفق.

 

 

 

 

“انها ليست بعيدة. سيبدأ في اليوم الذي يسيطر فيه زيوس على كل أوليمبوس.”

مرت عشرة أيام فقط. لم يمر حتى خمسة عشر يوماً.

 

 

 

 

الآلهة التي كانت قريبة من كونها الجنيات.

المعركة الشرسة التي حدثت في فالهالا.

 

 

 

 

لكن الأمر كان مختلفاً هذه المرة. لم يكن لديها وقت فراغ لإيقاظ هيدا وتغيير الجثث. كانت مليئة بالأفكار التي اضطرتها للركض أسرع.

المعركة التي وضع فيها حياته على المحك بمواجهة الملك الساحر وذئب العالم.

‘ماذا؟ هل هناك شيء غريب؟’

 

 

 

 

كان قصيراً جداً. الوقت الذي يمكن لتاي هو أن يسترخي فيه ويرتاح والوقت الذي يمكن أن يقضوه معاً.

لم تواجه أوليمبوس حتى الآن حرباً ضخمة على عكس إيرين و أزغارد.

 

باتروكلوس أومأ برأسه بدلاً من أن يقدم عذراً. لقد تحدث بصوت هادئ مرة أخرى.

 

 

مقارنة بـ هيدا و فريا الذين ظنوا أن إيدون آلهة مستقلة ، ظنت إيدون أنها مساعدة هيدا. بسبب ذلك ، كانت دائماً تقمع عواطفها بالوقوف وراءها.

 

 

فقط 2 من بين 12.

 

 

لهذا شعرت بالألم أكثر من هيدا. لم تستطع تحمل إنفجار العواطف.

آلهة أوليمبوس الـ12.

 

 

 

 

إيدون قبضت صدرها وابتلعت الحزن و في تلك اللحظة فتح باب غرفة فريا.

 

 

 

قامت إيدون بتهدئة وجهها المضطرب وأخذت نفساً عميقاً مرة أخرى. هدأت نفسها لكنها لم تستطع منع الدموع من التدفق.

فريا أظهرت نفسها.

 

 

 

 

‘ماذا؟ هل هناك شيء غريب؟’

“إيدون.”

شريك زيوس وحامي العائلات هيرا ، إله البحر بوسيدون ، إلهة الحبوب سيرس ، إله النور أبولو ، إلهة الصيد والقمر أرتميس ، إلهة الجمال والحب أفروديت ، إله الحرب آريس ، إلهة الحرب أثينا ، إله الحدادة هيفايستوس ، إله التواصل هيرميس ، إله النبيذ ديونيسوس.

 

 

 

 

فريا نادتها. نظرت إلى وجهها الفوضوي واحتضنتها بدلاً من السؤال عما حدث.

 

 

 

 

 

كان دافئاً. هذا هو السبب في أنها لا يمكنها قمع مشاعرها بعد الآن.

 

 

 

 

آلهة أوليمبوس الـ12.

إنفجرت إيدون بالدموع. لقد شرحت ما حدث لتاي هو عندما كانت تبكي.

الآلهة التي كان لها تأثير كبير في العالم الفاني وأيضاً في كل أوليمبوس.

 

إيدون كانت تركض الآن. كانت هناك حالات قليلة تركت فيها معتكفها حيث كانت شجرة التفاح الذهبية. كان ذلك بسبب أن هيدا استيقظت بدلاً منها عندما خرجت من معتكفها.

 

‘كانت واحدة من النهايات السعيدة القليلة في الأساطير اليونانية.’

 

 

مرت عشرة أيام فقط. لم يمر حتى خمسة عشر يوماً.

 

هذا هو السبب الذي جعل أخيل يحمل اسم نموذج باتروكلوس.

“سأقدم نفسي مرة أخرى. اسمي باتروكلوس. أنا أسد أثينا الذي تلقى أمراً بإخطار أزغارد بالخطر الذي تواجهه أوليمبوس.”

لكن الأمر كان مختلفاً هذه المرة. لم يكن لديها وقت فراغ لإيقاظ هيدا وتغيير الجثث. كانت مليئة بالأفكار التي اضطرتها للركض أسرع.

 

صوتها ارتجف. كان لا مفر منه.

 

 

رازغريد حبست أنفاسها للحظة في مقدمة باتروكلوس ونظرت إلى تاي هو. تاي هو أومأ برأسه وسأله كممثل للجميع.

 

 

 

 

لكنهم لم يشعروا بالراحة.

“باتروكلوس ، أيمكنك إخبارنا بما حدث في أوليمبوس؟ وأيضاً عن سبب هجوم بطل أوليمبوس أخيل العظيم علينا.”

شريك زيوس وحامي العائلات هيرا ، إله البحر بوسيدون ، إلهة الحبوب سيرس ، إله النور أبولو ، إلهة الصيد والقمر أرتميس ، إلهة الجمال والحب أفروديت ، إله الحرب آريس ، إلهة الحرب أثينا ، إله الحدادة هيفايستوس ، إله التواصل هيرميس ، إله النبيذ ديونيسوس.

 

 

 

 

لم ير خطأ. الذي هاجم الفالكيريات ومحاربي فالهالا فجأة كان أخيل والمحاربين الذين ظهروا لمساعدته كانوا الميراميدون.

“ليس هو فقط.”

 

 

 

 

باتروكلوس أومأ برأسه بدلاً من أن يقدم عذراً. لقد تحدث بصوت هادئ مرة أخرى.

‘ماذا؟ هل هناك شيء غريب؟’

 

 

 

ملك الآلهة الذي كان أقوى من الآلهة الـ12 الأخرى معاً.

“سأخبرك بكل شيء واحداً تلو الآخر. أولاً ، الذي هاجمنا كان حقاً أفضل صديق لي أخيل. تحديدا ، إنها نسخة من نسخي التي تم إنشاؤها بواسطة بجماليون و يسيطر عليها أخيل… يمكنك أن تقول أنه نوع من الدمى. لدي القدرة على استعارة مظهر أخيل وقوته للحظة.”

 

 

 

 

 

هذا هو السبب الذي جعل أخيل يحمل اسم نموذج باتروكلوس.

لقد كان هو. القوة الإلهية تعود إليه. يمكنك فقط تجربة قوته الإلهية إذا قمت بزيارة أوليمبوس على الأقل مرة واحدة كما بقي في عدة أجزاء من أوليمبوس.

 

 

 

صوتها ارتجف. كان لا مفر منه.

تاي هو عبس في تفسير باتروكلوس. كان ذلك لأنه قد يكون هناك المزيد من أخيل المزيف لديه قوة محارب مرتبة عليا ولكن أيضاً لأنه سمع اسماً مألوفاً.

 

 

 

 

 

‘ماذا؟ هل هناك شيء غريب؟’

 

 

لماذا قطع الاتصال؟

 

في الجبهة كان بالتأكيد ملك الآلهة زيوس.

‘ لا ، لا بأس.’

 

 

 

 

 

بجماليون.

الكائن المطلق الذي كان فوق كل الآلهة الأخرى.

 

 

 

 

النحات الذي أحب النحت الذي صنعه كثيراً.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

كانت القصة التي أعطتها أفروديت الحياة للنحت لأنها تأثرت بحبه المخلص كانت قصة مشهورة حقاً.

 

 

 

 

 

‘كانت واحدة من النهايات السعيدة القليلة في الأساطير اليونانية.’

المعنى الذي جعل زيوس والآخرين يتحولون إلى من يريدون تدمير العالم.

 

 

 

 

تاي هو نفسه أيضاً أحب هذه القصة لكن القصة لم تكن الشيء المهم الآن. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك إحتمال كبير أن بجماليون الذي يعرفه تاي هو كان مختلفاً عن الحقيقي تماماً مثل عدة شخصيات من إيرين وأزغارد.

هذا هو السبب الذي جعل أخيل يحمل اسم نموذج باتروكلوس.

 

 

 

 

تاي هو ركز على باتروكلوس مرة أخرى و فتح فمه في الوقت المناسب.

شعرت أن صدرها سينفجر.

 

 

 

لماذا قطع الاتصال؟

“أخيل كان قد جاء أصلاً لإيقافي.”

 

 

 

 

 

“أتقول لمنعك من إرسال الأخبار إلى أزغارد؟”

في الجبهة كان بالتأكيد ملك الآلهة زيوس.

 

 

 

 

“هذا صحيح. في ذلك الوقت ، واجهت قواتك من المحاربين وحدثت المعركة. أخيل كان سيريد أن يخفي أنه تسلل إلى أزغارد.”

 

 

 

 

 

باتروكلوس أجاب على كلمات رازغريد وتوقف للحظة. شعرت رازغريد بالندم على مظهره المكتئب لكنهم لم يكونوا في وضع يسمح لهم بالانتظار وفهم كل شيء.

 

 

 

 

 

“لذا جئت إلى هذا المكان. لخداع عيون أخيل للحظة.”

 

 

 

 

رازغريد انحنت. سبب كشف باتروكلوس عن نفسه هو إنقاذ رازغريد.

“تماماً كما قلت. أخيل سيعتقد بأنني توجهت إلى أزغارد… لذلك إعتقدت بأنه لن يجدني لبعض الوقت إذا توجهت إلى أوليمبوس.”

لكن هذا لم يكن كل شيء.

 

 

 

لماذا هاجم أخيل المزيف تاي هو و الفالكيريات؟

“لقد كنا مصدر إزعاج.”

 

 

 

 

 

رازغريد انحنت. سبب كشف باتروكلوس عن نفسه هو إنقاذ رازغريد.

 

 

 

 

 

“لا ، كيف يمكنني تركك عندما كنت تحتضرين؟ أيضاً ، في جانب ما ، كل هذا خطأ أوليمبوس. هذا ليس خطأك على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، كنت سأكتشف على الفور حتى لو لم أنقذك واستمريت في السير.”

 

 

 

 

 

باتروكلوس هز يديه. كان هناك قلق عميق وذنب في عينيه.

الحلقة 49: الفصل 1: إلهة الحرب أثينا #1

 

 

 

 

“باتروكلوس ، هل حدثت مشكلة داخلية في أوليمبوس؟”

 

 

 

 

 

أدينماها سألت بصوت منخفض. باتروكلوس أغلق عينيه بإحكام وأجاب.

 

 

 

 

 

“هذا صحيح. إنها ليست الـ جيجانتوماخيا بل مشكلة داخلية”

 

 

لكن بالطبع كان هناك آلهة أقوى منهم.

 

 

غاندور وإنغريد ظلوا صامتين. كانوا قد توقعوا بالفعل هذه الإجابة لكنهم شعروا بالكآبة عندما سمعوها حقاً.

وعلى الرغم من مرور ألف عام على إنشاء العالم ، إلا أنه حافظ على هيكله دون أي تغييرات كبيرة.

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء.

 

 

 

 

كان قصيراً جداً. الوقت الذي يمكن لتاي هو أن يسترخي فيه ويرتاح والوقت الذي يمكن أن يقضوه معاً.

أجبرت رازغريد نفسها على التحدث وذكرت حقيقة واحدة لم تستطع قولها بصوت عالٍ.

“سأخبرك بكل شيء واحداً تلو الآخر. أولاً ، الذي هاجمنا كان حقاً أفضل صديق لي أخيل. تحديدا ، إنها نسخة من نسخي التي تم إنشاؤها بواسطة بجماليون و يسيطر عليها أخيل… يمكنك أن تقول أنه نوع من الدمى. لدي القدرة على استعارة مظهر أخيل وقوته للحظة.”

 

 

 

تلك كانت الحالة. تاي هو ربح ضد أخيل المزيف ولم يرسل إلى مكان آخر.

“القوة الإلهية التي أغلقت الطريق… هل هو حقاً يعود إلى ذلك الشخص؟ ذلك الشخص… أزغارد… لا ، هل أصبحوا أعداء لمن يريدون الحفاظ على العالم؟”

 

 

 

 

 

صوتها ارتجف. كان لا مفر منه.

 

 

الآلهة الصغيرة التي ولدت بقوة مقدسة بتلقي دماء الآلهة لكنها لم تعامل على هذا النحو.

 

 

لأن القوة الإلهية التي أغلقت الطريق تعود لذلك الشخص.

المعنى الذي جعل زيوس والآخرين يتحولون إلى من يريدون تدمير العالم.

 

كان قصيراً جداً. الوقت الذي يمكن لتاي هو أن يسترخي فيه ويرتاح والوقت الذي يمكن أن يقضوه معاً.

 

لقد كان هو. القوة الإلهية تعود إليه. يمكنك فقط تجربة قوته الإلهية إذا قمت بزيارة أوليمبوس على الأقل مرة واحدة كما بقي في عدة أجزاء من أوليمبوس.

الكائن المطلق الذي كان فوق كل الآلهة الأخرى.

 

 

“لا ، كيف يمكنني تركك عندما كنت تحتضرين؟ أيضاً ، في جانب ما ، كل هذا خطأ أوليمبوس. هذا ليس خطأك على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، كنت سأكتشف على الفور حتى لو لم أنقذك واستمريت في السير.”

 

 

ملك الآلهة الذي كان أقوى من الآلهة الـ12 الأخرى معاً.

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء.

 

الآلهة التي تمتلك قوة حقيقية وجدت بينهم.

زيوس.

 

 

تاي هو عبس في تفسير باتروكلوس. كان ذلك لأنه قد يكون هناك المزيد من أخيل المزيف لديه قوة محارب مرتبة عليا ولكن أيضاً لأنه سمع اسماً مألوفاً.

 

لكنهم لم يشعروا بالراحة.

لقد كان هو. القوة الإلهية تعود إليه. يمكنك فقط تجربة قوته الإلهية إذا قمت بزيارة أوليمبوس على الأقل مرة واحدة كما بقي في عدة أجزاء من أوليمبوس.

 

 

تاي هو أغلق عينيه. لقد فكر في وجه إيدون و هيدا الذي رآه قبل قطع الاتصال.

 

 

“ليس هو فقط.”

وما الذي يعنيه ذلك.

 

 

 

 

قال باتروكلوس. كان هادئاً نوعاً ما. ولكن هذا هو السبب في أن يأسه ظهر أكثر من ذلك. حتى نيدهوغ التي لم تكن تعرف الإله الذي ذُكِر وضعت وجه خائف وعانقت أدينماها.

أدينماها سألت بصوت منخفض. باتروكلوس أغلق عينيه بإحكام وأجاب.

 

الخوف الذي شعرت به عندما انقطع الاتصال في المرة الأولى بدأ يعود.

 

لقد كان هو. القوة الإلهية تعود إليه. يمكنك فقط تجربة قوته الإلهية إذا قمت بزيارة أوليمبوس على الأقل مرة واحدة كما بقي في عدة أجزاء من أوليمبوس.

“معظم ال 12 آلهة بما فيهم زيوس أصبحوا وجوداً يتمنون تدمير عالمهم. انتهى بهم الأمر أن يصبحوا أعدائنا.”

 

 

يمكن لـ إيدون أن تشعر لمن تعود. أرادت أن تنكر الحقيقة لكنها لم تستطع.

 

————-

رازغريد أغلقت عينيها وغاندور لعنت.

الآلهة التي كانت قريبة من كونها الجنيات.

 

 

 

هو ، الذي أرجح البرق المقدس الذي كان يسمى غضب السماء ، امتلك قوة أكثر من الآلهة الـ 12 المتبقية معاً وكان حقاً شخصاً مناسباً ليطلق عليه ملك الآلهة.

“ماذا عن الآخرين؟”

 

 

كانت لديها قوة لا تضاهى لا تقارن بها إيرين و أزغارد.

 

“سأقدم نفسي مرة أخرى. اسمي باتروكلوس. أنا أسد أثينا الذي تلقى أمراً بإخطار أزغارد بالخطر الذي تواجهه أوليمبوس.”

بالكاد تمكنت إنغريد من السؤال. ومن المهم معرفة السبب الذي جعلهم يغيرون جانبهم فجأة ، ولكن ما هم في أمس الحاجة إليه لفهم الوضع هو عدد الآلهة التي أداروا ظهورهم.

كانت القصة التي أعطتها أفروديت الحياة للنحت لأنها تأثرت بحبه المخلص كانت قصة مشهورة حقاً.

 

باتروكلوس هز يديه. كان هناك قلق عميق وذنب في عينيه.

 

 

باتروكلوس أجاب بتعبير مظلم.

لم تصدق ذلك لاحقاً لكن في البداية ظنت إيدون أيضاً أن تاي هو قد مات. لهذا سقطت في يأس سيء.

 

 

 

 

“الشيء المؤكد هو أثينا وملكة الآلهة هيرا ، اللتان أرسلاني. أنا لا أعرف عن الآخرين بالضبط.”

العديد من الآلهة وجدت في أوليمبوس تماماً كما كان الحال بالنسبة لأزغارد وإيرين.

 

 

 

 

فقط 2 من بين 12.

 

 

 

 

 

وقد استخدم باتروكلوس تعبير ‘معظمهم’. ولكن كان من المؤكد أن أكثر من نصفهم قد أداروا ظهورهم.

 

 

صوتها ارتجف. كان لا مفر منه.

 

إيدون قبضت صدرها وابتلعت الحزن و في تلك اللحظة فتح باب غرفة فريا.

وما الذي يعنيه ذلك.

“هذا صحيح. إنها ليست الـ جيجانتوماخيا بل مشكلة داخلية”

 

 

 

 

المعنى الذي جعل زيوس والآخرين يتحولون إلى من يريدون تدمير العالم.

 

 

 

 

 

“حرب بين أزغارد و أوليمبوس.”

إيدون قبضت صدرها وابتلعت الحزن و في تلك اللحظة فتح باب غرفة فريا.

 

 

 

 

تاي هو قال.

شعرت أن صدرها سينفجر.

 

 

 

 

باتروكلوس أومأ برأسه.

تاي هو أغلق عينيه. لقد فكر في وجه إيدون و هيدا الذي رآه قبل قطع الاتصال.

 

تلك كانت الحالة. تاي هو ربح ضد أخيل المزيف ولم يرسل إلى مكان آخر.

 

 

“انها ليست بعيدة. سيبدأ في اليوم الذي يسيطر فيه زيوس على كل أوليمبوس.”

“قالت فريا أنها ستقابلك فوراً.”

 

 

 

بجماليون.

حرب بين عالم وآخر.

 

 

 

 

“ليس هو فقط.”

تاي هو أغلق عينيه. لقد فكر في وجه إيدون و هيدا الذي رآه قبل قطع الاتصال.

 

 

 

————-

 

 

في الجبهة كان بالتأكيد ملك الآلهة زيوس.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط