الحلقة 49: الفصل 3: إلهة الحرب أثينا #3
الحلقة 49: الفصل 3: إلهة الحرب أثينا #3
المعركة في الشمال كانت في ذروتها.
“لا تقلق.”
تاي هو كان في المقدمة. لقد تحرك كالبرق واقترب من القناطير ، التي ذبحت القرويين ، وقطع رأس أحدهم. تلاه ذلك ، سهم أطلقته سيري ثقب صدر اثنين من القناطير ومطرقة براكي سحقت رأس واحد آخر.
الجيش الذي يقوده ثور كان يدفع جيش هارمارتي للخلف.
قاومت قوات هارمارتي بشدة لكنها كانت مسألة وقت فقط. الخطوط الأمامية تتحرك شمالاً كل يوم والخطوط الأمامية التي تم الحفاظ عليها لأكثر من مائة سنة لم تكن بعيدة جداً عن جوتنهايم.
“سوف نقضي على جزء من قواتنا ونرسلهم مع تير لذا لا تقللوا الدفاعات أكثر مما لديكم.”
أجابت أدينماها على كلمات تاي هو ووضعت قبضتها على صدرها. الجميع باستثناء باتروكلوس تصرف بنفس الطريقة.
جيش أودين ، الذي جمع مع جيش ثور ليلة أمس ، كان ينتظر في المؤخرة ليعمل كقوات إحتياطية.
الغراب هوغين الذي كان يجلس على كتف أودين رفع رأسه. كان هناك وجود غير مألوف بين الغربان مجتمعين في هذا المكان.
كان هناك قطة بيضاء بأجنحة صغيرة في ظهرها.
قاومت قوات هارمارتي بشدة لكنها كانت مسألة وقت فقط. الخطوط الأمامية تتحرك شمالاً كل يوم والخطوط الأمامية التي تم الحفاظ عليها لأكثر من مائة سنة لم تكن بعيدة جداً عن جوتنهايم.
القط ركض بسرعة في الهواء رامياً نفسه نحو أودين. أودين ، الذي كان على علم بوجود القط ، حرك يده بسرعة حتى قبل أن يهمس له هوغين بشيء.
“كيف حال إيدون؟”
لقد كان حيوان فريا. أمسك أودين بالقط بإحدى يديه ثم لمس جبين القط بخفة وأغلق عينيه. ثم ظهر وجه فريا في رأسه.
كان هناك قلق عميق يظهر في الوجه الجميل لفريا. سأل أودين بصوت منخفض وعيناه مغلقتان.
‘أودين.’
الترتيبات التي وضعها أودين تحسباً.
كان هناك قلق عميق يظهر في الوجه الجميل لفريا. سأل أودين بصوت منخفض وعيناه مغلقتان.
“فريا. هل حدث شيء ما؟”
‘طويل جداً للتوضيح. سأرسل لك ذكرى.’
تاي هو أمسك قبضته. لقد أجاب على وعى أبولو وقبل مسعاه.
ظهر رون جديد في جبين القط الذي كان يحمله أودين. استقبل أودين قوة فريا الإلهية بشكل طبيعي وعبس.
“هذا مزعج.”
تاي هو يمكن أن يشعر بقوة إلهية أخرى عميقة في روحه.
“هذا مزعج.”
فريا عضت شفتيها بصوت أودين الهادئ.
الطريق كان مغلق تماماً بقوة زيوس الإلهية.
بالإضافة ، البطل العظيم لـ أوليمبوس أخيل هاجم محاربي فالهالا و الفالكيريات.
فريا عضت شفتيها بصوت أودين الهادئ.
[قنطور]
الجميع انفجر يضحك. باتروكلوس كان متحيراً لأن الجميع في المجموعة قرروا مساعدة الضريح.
‘أودين ، هذا ليس أمراً بهذه البساطة. أنا متأكدة من شيء حدث في أوليمبوس.’
“انتظر ، الضريح الذي تحدثت عنه. أليس هذا هو هناك؟”
الـ30 فالكيري من فيلق هيرمود الذين توجهوا إلى أوليمبوس لم يعودوا أبداً وحدث شيء مماثل الآن.
“محارب إيدون.”
لقد كان أسوأ موقف لكن عليهم أن يتحروا لماذا أصبح أوليمبوس أعدائهم.
————-
اللهب والدخان الأسود كان يندفع من الضريح الذي يشبه بقايا اليونان والقرية.
“هل قمت بتعبئة قوات الدفاع؟”
‘ راجنار يقود المحاربين ويتجه إلى الطريق الآن. لكن كما تعلم ، عدد قواتنا منخفض. تعزيزات المعبد التي لم تعد بعد ذهبت أيضاً إلى هناك لكن…’
المعركة ضد الملك الساحر كانت لا تزال جديدة لفريا.
باتروكلوس أومأ برأسه في سؤال سيري.
ابتسم أودين بمرارة وداعب رأس فريا وكأنه يداعب قطة. فتح عينيه بهدوء وأرسل القطة تحلق إلى السماء.
بالإضافة ، القوة التي خرج بها راجنار كانت صغيرة جداً. لأنه في المقام الأول ، أكثر من نصف القوات التي بقيت في فالهالا تبعت أودين.
“لنسرع إذا قررنا. علينا أن نذهب أبعد قليلاً عندما تكون الشمس لا تزال مشرقة.”
“سوف نقضي على جزء من قواتنا ونرسلهم مع تير لذا لا تقللوا الدفاعات أكثر مما لديكم.”
كان مع ثلاثة فالكيريات من ذوي الخبرة ولكن أيضاً مع فالكيري معركة عملت بشكل جيد مع محارب إيدون.
تاي هو كان في المقدمة. لقد تحرك كالبرق واقترب من القناطير ، التي ذبحت القرويين ، وقطع رأس أحدهم. تلاه ذلك ، سهم أطلقته سيري ثقب صدر اثنين من القناطير ومطرقة براكي سحقت رأس واحد آخر.
‘لن أفعل.’
‘أودين.’
حقيقة أن تير سيقودهم كانت مريحة لها. إله البسالة تير كان واحداً من أكثر المقاتلين مهارة بين عدة أطفال لدى أودين.
توقف أودين للحظة وسأل فريا كما أظهرت تعبيراً مريحاً.
[أي شخص جيد. حقق أمنيتي!]
“هل عودة محارب إيدون بعيدة؟”
تاي هو كان في المقدمة. لقد تحرك كالبرق واقترب من القناطير ، التي ذبحت القرويين ، وقطع رأس أحدهم. تلاه ذلك ، سهم أطلقته سيري ثقب صدر اثنين من القناطير ومطرقة براكي سحقت رأس واحد آخر.
إيدون رأى تاي هو آخر مرة وهو يقف في الطريق.
“إنه خطر جداً لأننا لا نعرف الوضـ…”
فريا عضت شفتيها وقالت تعبيراً مريراً.
‘قال راجنار أنه سيتفقد الأمور عندما يصل… لكن الطريق نفسه كان مغلقاً. سنحتاج بعض الوقت لفتحه بقوة.’
القوة الإلهية لإلهين مختلفتين.
حتى لو تمكنوا من فتحه ، ما جاء بعد ذلك كان أيضاً مشكلة. جيش أوليمبوس العظيم قد يواجه جيش أزغارد.
‘أودين.’
تاي هو تفقد محيطه وقال بصوت منخفض. المشهد الذي كان ينظر إليه الآن كان أقرب إلى ميدغارد من أزغارد.
“محارب إيدون… ومحارب واحد كل من ثور و أولر يعتزان بهما.”
‘وخمسة فالكيريات. هناك أدينماها و نيدهوغ من فيلق إيدون… ورازغريد.’
محارب واحد في المرتبة الذروة ومحاربان في المرتبة العليا.
[عبد المعركة أرتميس]
كان مع ثلاثة فالكيريات من ذوي الخبرة ولكن أيضاً مع فالكيري معركة عملت بشكل جيد مع محارب إيدون.
فريا و أودين لم يفكرا بـ نيدهوغ كقوة ، لكنها لا تزال تمتلك قوة سحرية قوية ولاهوت حتى بدون جسدها المدرع. هي بالتأكيد ستكون مساعدة بطريقة ما.
وأدينماها ، التي كانت تدعم نيدهوغ ، لخصت بعض الأمور. باتروكلوس ، الذي كان يأخذ في الاعتبار المطارد أو التغييرات في محيطهم ، أراد مغادرة الطريق في أقرب وقت ممكن.
“كيف حال إيدون؟”
فريا و أودين لم يفكرا بـ نيدهوغ كقوة ، لكنها لا تزال تمتلك قوة سحرية قوية ولاهوت حتى بدون جسدها المدرع. هي بالتأكيد ستكون مساعدة بطريقة ما.
الحلقة 49: الفصل 3: إلهة الحرب أثينا #3
‘هدأت قليلاً… لكنها غير مستقرة تماماً.’
كان هناك قلق عميق يظهر في الوجه الجميل لفريا. سأل أودين بصوت منخفض وعيناه مغلقتان.
“هل هناك مكان يمكننا قضاء الليلة فيه؟”
في الواقع فريا اهتمت بـ إيدون أكثر من هيدا. كان ذلك لأنها شعرت بالشفقة عليها لأنها أخفت عواطفها دائماً وتصرفت كمساعدة لـ هيدا.
الترتيبات التي وضعها أودين تحسباً.
تاي هو شعر بذلك وفي نفس الوقت فكر في عدة أشياء.
“محارب إيدون سيكون بخير. إنه ليس شخصاً سيموت بسهولة.”
‘أودين.’
فريا وافقت أيضاً على ذلك ، لكن كلماته كانت غير رسمية. لكن أودين قال شيئاً آخر بدلاً من التعبير عن الندم.
“لذا فقد مرّ بمراسم المرتبة الذروة بالفعل.”
كانت لا تزال صغيرة وضعيفة.
‘قبل أن يغادر مباشرة.’
“لقد أبليت حسناً. الفرق بين إمتلاك وعدم إمتلاك إلوهية أكبر مما تعتقدين.”
وبالإضافة إلى ذلك ، فإن الألوهية تنمو أكبر في البيئات القاسية.
‘أودين ، هذا ليس أمراً بهذه البساطة. أنا متأكدة من شيء حدث في أوليمبوس.’
فريا تنهدت مرة أخرى.
وبعد ذلك نظر في إتجاه أوليمبوس.
‘أودين ، ألن تعود؟’
“هارمارتي سيلاحظ التغييرات إذا تحركت بتهور. لذا انتظري بضعة أيام.”
‘تعال بسرعة.’
لم يتمكنوا من معرفة الوضع في أوليمبوس لذا لم يتمكنوا من إنهائه بإجراءات مؤقتة. أودين كان عليه أن يسير في الطريق مباشرة ويتفقد الوضع بنفسه.
‘تعال بسرعة.’
حقيقة أن تير سيقودهم كانت مريحة لها. إله البسالة تير كان واحداً من أكثر المقاتلين مهارة بين عدة أطفال لدى أودين.
لقد تقدموا لحوالي ثلاث ساعات بما في ذلك وقت الراحة.
“سأبذل قصارى جهدي.”
“هناك مدن وقرى بالقرب من الطريق والمناطق المحيطة لم تتغير حتى الآن. لكن… لا أستطيع أن أكون متأكداً من ذلك الآن بما أن الطريق مغلق.”
فريا تنهدت مرة أخرى.
ابتسم أودين بمرارة وداعب رأس فريا وكأنه يداعب قطة. فتح عينيه بهدوء وأرسل القطة تحلق إلى السماء.
“محارب إيدون.”
تاي هو شعر بذلك وفي نفس الوقت فكر في عدة أشياء.
همس أودين باسمه وفكر في وجه تاي هو.
همس أودين باسمه وفكر في وجه تاي هو.
محسن أودين و منقذ أزغارد. الوريث الحقيقي لـ إيرين الذي سيرث كل شيء منه.
لقد حصل الآن على الألوهية. لقد كانت إلوهية صغيرة لم يكن لديها لاهوت حتى لكنها كانت لحظية دائماً.
فريا و أودين لم يفكرا بـ نيدهوغ كقوة ، لكنها لا تزال تمتلك قوة سحرية قوية ولاهوت حتى بدون جسدها المدرع. هي بالتأكيد ستكون مساعدة بطريقة ما.
وشيء آخر.
“محارب إيدون سيكون بخير. إنه ليس شخصاً سيموت بسهولة.”
‘قال راجنار أنه سيتفقد الأمور عندما يصل… لكن الطريق نفسه كان مغلقاً. سنحتاج بعض الوقت لفتحه بقوة.’
الترتيبات التي وضعها أودين تحسباً.
‘كن آمناً.’
صرخة النصر انفجرت من الشمال. البرق الذي ولده ثور كان يهز الأرض والسماء.
كان براكي يخطط للهجوم على الضريح فوراً بينما يفكر في شيء قد يوبخه الآخرون كثيراً إن علموا بذلك. غاندور تحدثت بسرعة في ذلك الوقت.
لم يستطع حتى أن يشكره بشكل صحيح على إنقاذه لـ أزغارد. كان هذا يأخذ أسوأ موقف في الاعتبار ولكن أودين كان يفكر في الذهاب إلى الحرب مع أوليمبوس إذا كان لحماية محارب إيدون.
“سأبذل قصارى جهدي.”
صرخة النصر انفجرت من الشمال. البرق الذي ولده ثور كان يهز الأرض والسماء.
أودين نظر إلى الشمال.
وبعد ذلك نظر في إتجاه أوليمبوس.
—
‘ راجنار يقود المحاربين ويتجه إلى الطريق الآن. لكن كما تعلم ، عدد قواتنا منخفض. تعزيزات المعبد التي لم تعد بعد ذهبت أيضاً إلى هناك لكن…’
الكهف كان أطول و أقسى مما كانوا يعتقدون.
الجميع انفجر يضحك. باتروكلوس كان متحيراً لأن الجميع في المجموعة قرروا مساعدة الضريح.
فريا عضت شفتيها بصوت أودين الهادئ.
الشيء الجيد هو أن السقف كان عالياً جداً و الممر كان واسعاً. بفضل ذلك حتى رولو ، الذي كان كبيراً جداً بين الغريفون ، استطاع أن يتبع المجموعة دون أن يترك وراءهم.
لم تكن هناك حاجة لنقل كلمات كوخولين. الجميع فكر في نفس الشيء.
مر بعض الوقت هكذا.
محارب واحد في المرتبة الذروة ومحاربان في المرتبة العليا.
لقد تقدموا لحوالي ثلاث ساعات بما في ذلك وقت الراحة.
‘كن آمناً.’
“نحن على وشك الخروج. الشمس ستغرب عندما نخرج.”
اللهب والدخان الأسود كان يندفع من الضريح الذي يشبه بقايا اليونان والقرية.
تاي هو تفقد محيطه وقال بصوت منخفض. المشهد الذي كان ينظر إليه الآن كان أقرب إلى ميدغارد من أزغارد.
الكهف ما زال يبدو كما لو ليس له نهاية لكنه لن يقول ذلك بدون مقابل. رازغريد أخفضت الضوء في رون الضوء التي كانت تستخدمها كمشعل وسألت.
بعد التقدم هكذا لبعض الوقت. غاندور رفعت صوتها في منطقة قطعت فيها الغابة بالصدفة.
“هل هناك مكان يمكننا قضاء الليلة فيه؟”
“هناك مدن وقرى بالقرب من الطريق والمناطق المحيطة لم تتغير حتى الآن. لكن… لا أستطيع أن أكون متأكداً من ذلك الآن بما أن الطريق مغلق.”
لن يكون من السيء قضاء ليلة في الكهف إن كانوا سيخيمون في الخارج على أي حال.
الشيء الجيد هو أن السقف كان عالياً جداً و الممر كان واسعاً. بفضل ذلك حتى رولو ، الذي كان كبيراً جداً بين الغريفون ، استطاع أن يتبع المجموعة دون أن يترك وراءهم.
غاندور إستدارت لتنظر إلى إنغريد التي كانت تميل إلى ظهر رولو. يبدو أنها كانت منهكة جداً لكنها كانت أفضل من ذي قبل.
كانت ضعيفة وصغيرة لكنها كانت بالتأكيد قوة مقدسة.
“أنا نعسانة…”
بدأت نيدهوغ بالإيماء في غفوة وتمتمت. لم تستطع حتى أن تأخذ قيلولتها كالمعتاد لذا كانت تقريباً عند حدها الأقصى. كانت على وشك النوم وهي تمشي حتى الآن.
باتروكلوس بدأ في تولي القيادة. المجموعة نزلت من المنحدر وأخفت جثثهم بسرعة في الغابة التي ظهرت.
“علينا ذلك.”
“هناك مدن وقرى بالقرب من الطريق والمناطق المحيطة لم تتغير حتى الآن. لكن… لا أستطيع أن أكون متأكداً من ذلك الآن بما أن الطريق مغلق.”
لكنها كانت بالتأكيد هناك.
الشيء الذي أغلق الطريق لم يكن سوى قوة زيوس الإلهية. كان هناك احتمال أن جزء من الطريق قد تغير.
كما قال كوخولين. تاي هو ركز قوته الإلهية في عينيه. لقد حملق في الضريح والقناطير تحيط به بـ ‘عيون التنين’ خاصته التي تم تقويتها.
ترجمة: Acedia
“على أي حال ، من الأفضل أن نسرع ، صحيح؟”
ترجمة: Acedia
وأدينماها ، التي كانت تدعم نيدهوغ ، لخصت بعض الأمور. باتروكلوس ، الذي كان يأخذ في الاعتبار المطارد أو التغييرات في محيطهم ، أراد مغادرة الطريق في أقرب وقت ممكن.
بدأت نيدهوغ بالإيماء في غفوة وتمتمت. لم تستطع حتى أن تأخذ قيلولتها كالمعتاد لذا كانت تقريباً عند حدها الأقصى. كانت على وشك النوم وهي تمشي حتى الآن.
“حسناً ، نحن فقط يجب أن نمشي طوال الليل إذن.”
مالك الصوت كان بالتأكيد أبولو.
تاي هو تفقد محيطه وقال بصوت منخفض. المشهد الذي كان ينظر إليه الآن كان أقرب إلى ميدغارد من أزغارد.
الكلمات الحمراء شوهدت بـ ‘عيون التنين’ خاصته. كانت لا تزال بعيدة عن القرية ولكن هذا هو السبب في أنه كان قادراً على رؤية القرية بأكملها في لمحة. بدا وكأنه كان هناك حوالي 40 كلمة حمراء.
براكي تحدث بشهامة و نظر إلى أدينماها. كان المعنى الكامن وراء نظرته أنه سيحمل نيدوغ إذا كان عليه ذلك.
[أوريون]
إذا كنا سنتفادى المدن والقرى… هل هناك طريق قليل مع الناس؟ في مكان ما مثل الغابة أو الجبل؟”
جيش أودين ، الذي جمع مع جيش ثور ليلة أمس ، كان ينتظر في المؤخرة ليعمل كقوات إحتياطية.
“هذا المكان هو أوليمبوس…”
باتروكلوس أومأ برأسه في سؤال سيري.
“أنا أخطط لإستخدام طريق الغابة. فقط… هناك ضريح صغير قرب الغابة يخدم أبولو. ما زلنا لا نعرف حالته لذا سننتقل إلى أبعد مدى يمكننا منه.”
“دعنا.”
باتروكلوس تحرك بينما كان يتجنب الأضرحة ليذهب إلى أزغارد.
مالك الصوت كان بالتأكيد أبولو.
“لنسرع إذا قررنا. علينا أن نذهب أبعد قليلاً عندما تكون الشمس لا تزال مشرقة.”
‘أودين ، ألن تعود؟’
تاي هو جلب القوة الإلهية لـ إيدون كمحارب لـ إيدون.
لم يستطع حتى أن يشكره بشكل صحيح على إنقاذه لـ أزغارد. كان هذا يأخذ أسوأ موقف في الاعتبار ولكن أودين كان يفكر في الذهاب إلى الحرب مع أوليمبوس إذا كان لحماية محارب إيدون.
الجميع أومأ برأسه كما تحدث تاي هو آخر مرة. عندما تسلقوا من خلال متابعة باتروكلوس ، مخرج كان له هيكل معقد مغطى بالأشجار ظهر.
الهواء تغير عندما خرجوا من الكهف. كان الوقت متأخراً بعد الظهر كما قال باتروكلوس. يبدو أن الشمس ستغرب بعد ساعة.
إذا كنا سنتفادى المدن والقرى… هل هناك طريق قليل مع الناس؟ في مكان ما مثل الغابة أو الجبل؟”
“هذا المكان هو أوليمبوس…”
لم تكن هناك حاجة لنقل كلمات كوخولين. الجميع فكر في نفس الشيء.
تاي هو تفقد محيطه وقال بصوت منخفض. المشهد الذي كان ينظر إليه الآن كان أقرب إلى ميدغارد من أزغارد.
المسار الذي تغير كان مرتبطاً بالعالم الذي تغير لكنه لم يتغير بعد.
“جبل أوليمبوس هناك.”
“أنا السيئة الوحيدة هنا. دعنا نذهب. لنساعدهم.”
باتروكلوس أشار إلى المسافة. كانوا قادرين على رؤيته لأن مخرج الكهف كان في مكان مرتفع ولكن تغيّر لون السماء في بعض الحدود. السماء الملونة بالرماد كانت قريبة من الأسود.
بعد التقدم هكذا لبعض الوقت. غاندور رفعت صوتها في منطقة قطعت فيها الغابة بالصدفة.
المسار الذي تغير كان مرتبطاً بالعالم الذي تغير لكنه لم يتغير بعد.
بسبب ذلك ، تاي هو كان يشعر بالفرق الذي تحدث عنه باتروكلوس على الفور. العالم وراء تلك الحدود كان قريباً من إيرين – لا ، يمكنك أن تشعر باليأس والإستحالة أبعد من ذلك.
باتروكلوس بدأ في تولي القيادة. المجموعة نزلت من المنحدر وأخفت جثثهم بسرعة في الغابة التي ظهرت.
“سأزيد سرعتي قليلاً.”
باتروكلوس بدأ في تولي القيادة. المجموعة نزلت من المنحدر وأخفت جثثهم بسرعة في الغابة التي ظهرت.
كانت لا تزال صغيرة وضعيفة.
لم يتمكنوا من رؤية السماء وخارج الغابة لأن الأشجار الكبيرة كانت تغطيهم. بسبب ذلك قررت المجموعة التقدم فقط بالنظر إلى ظهر باتروكلوس.
الحلقة 49: الفصل 3: إلهة الحرب أثينا #3
بعد التقدم هكذا لبعض الوقت. غاندور رفعت صوتها في منطقة قطعت فيها الغابة بالصدفة.
محسن أودين و منقذ أزغارد. الوريث الحقيقي لـ إيرين الذي سيرث كل شيء منه.
“انتظر ، الضريح الذي تحدثت عنه. أليس هذا هو هناك؟”
التفت الفريق للنظر في نفس الاتجاه. كان هناك ضريح كبير وقرية تحيط به.
باتروكلوس قال أن الضريح صغير لكن سيكون هناك على الأقل مائة شخص يعيشون فيه.
لكن كانت هناك مشكلة أخرى.
اللهب والدخان الأسود كان يندفع من الضريح الذي يشبه بقايا اليونان والقرية.
‘إنه ليس دخان من صنع الطعام. إنهم تحت الهجوم.’
“أدينماها لطيفة. أنت لست سيئة على الإطلاق.”
لم تكن هناك حاجة لنقل كلمات كوخولين. الجميع فكر في نفس الشيء.
القوة الإلهية لإلهين مختلفتين.
توقف أودين للحظة وسأل فريا كما أظهرت تعبيراً مريحاً.
“دعنا نساعدهم.”
القوة الإلهية لإلهين مختلفتين.
[ثم ، أنا سأباركك باسمي أبولو ، إله النور ، وأعطيك جائزة مناسبة.]
“دعنا.”
“علينا ذلك.”
“إنه خطر جداً لأننا لا نعرف الوضـ…”
لن يكون من السيء قضاء ليلة في الكهف إن كانوا سيخيمون في الخارج على أي حال.
جيش أودين ، الذي جمع مع جيش ثور ليلة أمس ، كان ينتظر في المؤخرة ليعمل كقوات إحتياطية.
كانوا براكي و سيري و إنغريد و أدينماها على التوالي. رازغريد و غاندور إستطاعوا فقط أن يقولوا ‘دعنا نسـ-‘ و نظروا إلى أدينماها. لا ، الجميع كان ينظر إليها.
“أنا السيئة الوحيدة هنا. دعنا نذهب. لنساعدهم.”
أدينماها شخرت بينما اخمّرت ثم نيدهوغ احتضنت أدينماها.
“أدينماها لطيفة. أنت لست سيئة على الإطلاق.”
الجميع انفجر يضحك. باتروكلوس كان متحيراً لأن الجميع في المجموعة قرروا مساعدة الضريح.
صرخة النصر انفجرت من الشمال. البرق الذي ولده ثور كان يهز الأرض والسماء.
“لا يمكننا أن نكون على يقين حتى الآن على أي جانب هو أبولو.”
لم تكن هناك حاجة لنقل كلمات كوخولين. الجميع فكر في نفس الشيء.
“لو كان عدواً لما تعرض لهجوم كهذا.”
باتروكلوس مد ذراعيه وجعل المجموعة تتوقف. كان هناك مفاجأة وسعادة في وجهه.
كان هناك إمكانية أن يكون مجرد تخمين لكنه كان تماماً سبباً منطقياً. براكي ابتسم لكلمات تاي هو.
القوة الخاصة التي جعلت محاربي أوليمبوس ينمون.
“لنذهب لإنقاذهم الآن.”
“جبل أوليمبوس هناك.”
لم يكن أسلوب فالهالا للتفكير بعمق في شيء ما.
كان براكي يخطط للهجوم على الضريح فوراً بينما يفكر في شيء قد يوبخه الآخرون كثيراً إن علموا بذلك. غاندور تحدثت بسرعة في ذلك الوقت.
لقد تقدموا لحوالي ثلاث ساعات بما في ذلك وقت الراحة.
“سأنفذ مباركتي التخفي لذا تجمعوا بجانبي أنا و سيري. وسنقترب إلى أقصى حد ممكن خلسة وبسرعة.”
لن يكون من السيء قضاء ليلة في الكهف إن كانوا سيخيمون في الخارج على أي حال.
لقد تقدموا لحوالي ثلاث ساعات بما في ذلك وقت الراحة.
إنغريد و رولو و رازغريد وقفوا بجانب غاندور و تاي هو و براكي و أدينماها و نيدهوغ وقفوا بجانب سيري.
“أدينماها ، سأترك نيدهوغ لك.”
الشيء الجيد هو أن السقف كان عالياً جداً و الممر كان واسعاً. بفضل ذلك حتى رولو ، الذي كان كبيراً جداً بين الغريفون ، استطاع أن يتبع المجموعة دون أن يترك وراءهم.
“لا تقلق.”
ترجمة: Acedia
سينهي المسعى ويحصل على القوة.
أجابت أدينماها على كلمات تاي هو ووضعت قبضتها على صدرها. الجميع باستثناء باتروكلوس تصرف بنفس الطريقة.
ابتسم أودين بمرارة وداعب رأس فريا وكأنه يداعب قطة. فتح عينيه بهدوء وأرسل القطة تحلق إلى السماء.
هذا المكان لم يكن أزغارد لكنهم ما زالوا محاربي فالهالا.
الترتيبات التي وضعها أودين تحسباً.
حدث كل شيء في لحظة. تاي هو نظر إلى براكي و سيري. وشاركوا أفكارهم فقط مع ذلك وتبعثروا. تاي هو توجه نحو الضريح في خط مستقيم. تبعته سيري وظلت تطلق السهام وبدأ براكي يتقدم ببطء من المدخل مع الفالكيريات الذين وصلوا بضربة واحدة لاحقاً.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
توقف أودين للحظة وسأل فريا كما أظهرت تعبيراً مريحاً.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
إيدون رأى تاي هو آخر مرة وهو يقف في الطريق.
الجميع تبعوا كلمات تاي هو و بدأوا بالجري مع تاي هو في المقدمة.
“أنا أخطط لإستخدام طريق الغابة. فقط… هناك ضريح صغير قرب الغابة يخدم أبولو. ما زلنا لا نعرف حالته لذا سننتقل إلى أبعد مدى يمكننا منه.”
[قنطور]
[قنطور]
الكلمات الحمراء شوهدت بـ ‘عيون التنين’ خاصته. كانت لا تزال بعيدة عن القرية ولكن هذا هو السبب في أنه كان قادراً على رؤية القرية بأكملها في لمحة. بدا وكأنه كان هناك حوالي 40 كلمة حمراء.
[ثم ، أنا سأباركك باسمي أبولو ، إله النور ، وأعطيك جائزة مناسبة.]
‘هناك رجل قوي بينهم.’
كما قال كوخولين. تاي هو ركز قوته الإلهية في عينيه. لقد حملق في الضريح والقناطير تحيط به بـ ‘عيون التنين’ خاصته التي تم تقويتها.
مالك الصوت كان بالتأكيد أبولو.
[عبد المعركة أرتميس]
وشيء آخر.
“كيف حال إيدون؟”
[صياد فظيع]
[أوريون]
وأدينماها ، التي كانت تدعم نيدهوغ ، لخصت بعض الأمور. باتروكلوس ، الذي كان يأخذ في الاعتبار المطارد أو التغييرات في محيطهم ، أراد مغادرة الطريق في أقرب وقت ممكن.
لكنها كانت بالتأكيد هناك.
الضريح الذي هوجم يعود إلى أبولو.
الغراب هوغين الذي كان يجلس على كتف أودين رفع رأسه. كان هناك وجود غير مألوف بين الغربان مجتمعين في هذا المكان.
إذا كان من يهاجمها هم تابعي أرتميس ، هل يعني ذلك أن أرتميس تحول إلى كائن يريد تدمير العالم؟ و أبولو كان شخصاً أراد الحفاظ على العالم؟
مر بعض الوقت هكذا.
المسافة أغلقت أكثر. الصرخات والصيحات دخلت آذانهم.
باتروكلوس أومأ برأسه في سؤال سيري.
“لا تقلق.”
وكان في تلك اللحظة.
باتروكلوس مد ذراعيه وجعل المجموعة تتوقف. كان هناك مفاجأة وسعادة في وجهه.
تاي هو يمكن أن يشعر بقوة إلهية أخرى عميقة في روحه.
لقد غطى بهدوء القوة الإلهية التى تحتوى على مباركة أبولو بدلاً من إبعادها.
“إنه مسعى.”
قال بإيجاز وبسرعة. في الوقت نفسه ، تاي هو و الآخرين شعروا بقوة غير مألوفة. لقد سمعوا صوت شخص ما في رؤوسهم.
[انقذ ضريحي ، عذراواتي.]
كانوا براكي و سيري و إنغريد و أدينماها على التوالي. رازغريد و غاندور إستطاعوا فقط أن يقولوا ‘دعنا نسـ-‘ و نظروا إلى أدينماها. لا ، الجميع كان ينظر إليها.
[اهزم أوريون الشرير هذا.]
[اهزم أوريون الشرير هذا.]
في الواقع فريا اهتمت بـ إيدون أكثر من هيدا. كان ذلك لأنها شعرت بالشفقة عليها لأنها أخفت عواطفها دائماً وتصرفت كمساعدة لـ هيدا.
[ثم ، أنا سأباركك باسمي أبولو ، إله النور ، وأعطيك جائزة مناسبة.]
“جبل أوليمبوس هناك.”
باتروكلوس أشار إلى المسافة. كانوا قادرين على رؤيته لأن مخرج الكهف كان في مكان مرتفع ولكن تغيّر لون السماء في بعض الحدود. السماء الملونة بالرماد كانت قريبة من الأسود.
[أي شخص جيد. حقق أمنيتي!]
القط ركض بسرعة في الهواء رامياً نفسه نحو أودين. أودين ، الذي كان على علم بوجود القط ، حرك يده بسرعة حتى قبل أن يهمس له هوغين بشيء.
مباركة أبولو سقطت على تاي هو والمجموعة. لقد أزالوا مباركتهم التخفي عندما وصلوا إلى القرية وبدأوا في الهجوم.
كانت ضعيفة وصغيرة لكنها كانت بالتأكيد قوة مقدسة.
“محارب إيدون سيكون بخير. إنه ليس شخصاً سيموت بسهولة.”
مالك الصوت كان بالتأكيد أبولو.
[قنطور]
مسعى.
الترتيبات التي وضعها أودين تحسباً.
قال بإيجاز وبسرعة. في الوقت نفسه ، تاي هو و الآخرين شعروا بقوة غير مألوفة. لقد سمعوا صوت شخص ما في رؤوسهم.
القوة الخاصة التي جعلت محاربي أوليمبوس ينمون.
“جبل أوليمبوس هناك.”
نعمة الآلهة التي تعطى لأولئك الذين يحققون مسعى ومباركة العالم.
تاي هو شعر بذلك وفي نفس الوقت فكر في عدة أشياء.
الغراب هوغين الذي كان يجلس على كتف أودين رفع رأسه. كان هناك وجود غير مألوف بين الغربان مجتمعين في هذا المكان.
أبولو كان في حالة ضعف حقاً لكنه كان شخص ما يريد الحفاظ على العالم. لم يتحول إلى شخص يريد تدميره.
المسعى يمكن أن يؤثر أيضاً على تاي هو. لم يكن شيئاً فريداً لمحاربي أوليمبوس.
بالإضافة ، القوة التي خرج بها راجنار كانت صغيرة جداً. لأنه في المقام الأول ، أكثر من نصف القوات التي بقيت في فالهالا تبعت أودين.
سينهي المسعى ويحصل على القوة.
“لا تقلق.”
محسن أودين و منقذ أزغارد. الوريث الحقيقي لـ إيرين الذي سيرث كل شيء منه.
كان سيحصل على قوة إيرين و أوليمبوس فوق قوة أزغارد.
“محارب إيدون.”
تاي هو أمسك قبضته. لقد أجاب على وعى أبولو وقبل مسعاه.
“انتظر ، الضريح الذي تحدثت عنه. أليس هذا هو هناك؟”
“هل هناك مكان يمكننا قضاء الليلة فيه؟”
مباركة أبولو سقطت على تاي هو والمجموعة. لقد أزالوا مباركتهم التخفي عندما وصلوا إلى القرية وبدأوا في الهجوم.
“هل عودة محارب إيدون بعيدة؟”
“سأزيد سرعتي قليلاً.”
تاي هو كان في المقدمة. لقد تحرك كالبرق واقترب من القناطير ، التي ذبحت القرويين ، وقطع رأس أحدهم. تلاه ذلك ، سهم أطلقته سيري ثقب صدر اثنين من القناطير ومطرقة براكي سحقت رأس واحد آخر.
حدث كل شيء في لحظة. تاي هو نظر إلى براكي و سيري. وشاركوا أفكارهم فقط مع ذلك وتبعثروا. تاي هو توجه نحو الضريح في خط مستقيم. تبعته سيري وظلت تطلق السهام وبدأ براكي يتقدم ببطء من المدخل مع الفالكيريات الذين وصلوا بضربة واحدة لاحقاً.
تاي هو جلب القوة الإلهية لـ إيدون كمحارب لـ إيدون.
لقد غطى بهدوء القوة الإلهية التى تحتوى على مباركة أبولو بدلاً من إبعادها.
الـ30 فالكيري من فيلق هيرمود الذين توجهوا إلى أوليمبوس لم يعودوا أبداً وحدث شيء مماثل الآن.
القوة الإلهية لإلهين مختلفتين.
المسار الذي تغير كان مرتبطاً بالعالم الذي تغير لكنه لم يتغير بعد.
لم يكن هذا كل شيء.
قاومت قوات هارمارتي بشدة لكنها كانت مسألة وقت فقط. الخطوط الأمامية تتحرك شمالاً كل يوم والخطوط الأمامية التي تم الحفاظ عليها لأكثر من مائة سنة لم تكن بعيدة جداً عن جوتنهايم.
تاي هو يمكن أن يشعر بقوة إلهية أخرى عميقة في روحه.
[صياد فظيع]
كانت لا تزال صغيرة وضعيفة.
بسبب ذلك ، تاي هو كان يشعر بالفرق الذي تحدث عنه باتروكلوس على الفور. العالم وراء تلك الحدود كان قريباً من إيرين – لا ، يمكنك أن تشعر باليأس والإستحالة أبعد من ذلك.
لكنها كانت بالتأكيد هناك.
فريا عضت شفتيها وقالت تعبيراً مريراً.
تاي هو زاد سرعته و توجه نحو الكلمات الحمراء التي أصبحت أكثر وضوحاً كلما اقترب من الضريح.
الجميع انفجر يضحك. باتروكلوس كان متحيراً لأن الجميع في المجموعة قرروا مساعدة الضريح.
————-
ترجمة: Acedia
الجيش الذي يقوده ثور كان يدفع جيش هارمارتي للخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
