نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 201

الحلقة 50: الفصل 1: إله الشمس #1

الحلقة 50: الفصل 1: إله الشمس #1

الحلقة 50: الفصل 1: إله الشمس #1

 

 

 

 

باتروكلوس نظر إليها للحظة ثم نظر إلى تاي هو مرة أخرى.

كان أخيل يقف على قلعة بينما كانت الشمس على ظهره.

 

 

 

 

 

لقد فكر في باتروكلوس.

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، براكي الذي كان أمام تاي هو شمّ عدة مرات ولم يخفي تقديره.

صديقه المقرب.

عندما خرجت مجموعة تاي هو من ضريح أبولو الصغير ، اجتمعوا في ملجأ تحت الأرض صنعته أدينماها بقواها الروحانية واستعدوا لتناول وجبة.

 

 

 

 

علاقة حيث يعزون حياة بعضهم البعض أكثر من حياتهم الخاصة.

استدار أخيل ونظر إلى القلعة. لقد نظر إلى مكان بعيد.

 

 

 

 

أخيل ما زال يحب باتروكلوس كصديق له وكان متأكداً أن الأمر نفسه بالنسبة لـ باتروكلوس.

‘متى تحدثت عن الملجأ؟ كنت أتحدث عن قوتها الروحانية.’

 

 

 

 

لكنه لم يكن ينتمي لنفس المخيم. الآن ، باتروكلوس كان عدوه.

 

 

 

 

 

تغيرت علاقتهم منذ شهرين تقريباً.

 

 

 

 

 

كل شيء تغير عندما تغيرت الآلهة ، وبالتحديد زيوس الإله الذي خدمه ، قد تغير.

 

 

لم يكن مطلقاً لكنه لم يكن شيئاً يمكن تجاهله.

 

 

أوليمبوس و الكواكب التسعة.

 

 

[أبولو مهتم بوجبتك.]

 

تاي هو أجاب على الفور واستدار لينظر إليه. باتروكلوس ، الذي كان يجلس مع عذراء أبولو سيبيلا ، أمسك الأرض وشرح.

خصائص ومميزات العوالم العشرة ، بما في ذلك إيرين ، كانت مختلفة قليلاً.

 

 

 

 

 

إيرين كانت عالم حيث البشر والآلهة متساوون.

 

 

الذي حصل على تقنيات الرمح من أعظم سيد إيرين ، سكاثاش.

 

 

وبالإضافة هزم العرق البشري الميليسيان عرق الإله تواثا دي دانان وحكم السيادة على العالم.

 

 

 

 

 

كان هناك بالتأكيد اختلافات بين الآلهة والبشر في إيرين. لكن بالنظر إليه من مسافة ، الإختلاف في قدراتهم لم يشارك أي جنس كان متفوقاً. لقد كان ببساطة اختلافاً في القدرات مثلما كان هناك بشر أفضل وأسوأ.

 

 

تاي هو أخفى تعابير وجهه بينما وافق على كلمات كوخولين ونظر إلى سيبيلا. لقد احمرت وقالت بصوت منخفض.

 

 

في أزغارد ، الآلهة لم تكن مساوية للبشر لكنهم عاشوا معاً في عالم واحد.

 

 

 

 

 

البشر خدموا الآلهة كوالديهم.

 

 

الطريق مع أزغارد قطع. كانت أوليمبوس تتحول ببطء إلى عالم يريد تدمير العالم.

 

الذي حصل على تقنيات الرمح من أعظم سيد إيرين ، سكاثاش.

و الآلهة قادت البشر.

 

 

 

 

ولم يكن الأمر مختلفاً بالنسبة لأخيل.

لكن بالطبع تلك العلاقة لم تكن سلسة. أودين لم يتردد في استخدام أو التضحية بالبشر إذا كان لخططه. ولكن فقط بسبب ذلك ، لم يكن قد قام بتربيتهم كماشية.

 

 

قالوا أن محاربي أزغارد محاربون مجانين يعرفون فقط كيف يتقدمون للأمام لذا يبدو أن الإشاعة صحيحة.

 

“نيدهوغ.”

العلاقة كانت مثل كيفية إستغلال البشر لبعضهم البعض.

قهقهت غاندور وتوردت سيري أكثر من ذلك. لكن براكي أمسك قطعة لحم أخرى بينما كان يستمتع بها.

 

‘كم هذا دافئ ، كم هذا دافئ.’

 

 

أوليمبوس كانت مختلفة عن إيرين و أزغارد.

 

 

 

 

باتروكلوس نظر إليها للحظة ثم نظر إلى تاي هو مرة أخرى.

الآلهة كانت قواعد البشر ومالكينهم.

قوة أبولو المقدسة انتشرت بالقرب من طريق الاتصال. لهذا لم تكن ديلفوس بعيدة أيضاً.

 

كان يدعى كبطل عظيم لكنه كان إنساناً في النهاية. لقد كان وجوداً تحت حكم الآلهة.

 

 

مصير البشر كان على أيدي الآلهة. كان هناك جدار مطلق بين البشر والآلهة لا يمكن عبوره على الإطلاق.

 

 

 

 

 

لا يهم إذا كنت بطلاً عظيماً مع قدرات خارقة ، لا يمكنك قلب هذا النوع من العلاقة.

 

 

كانت سترفض أولاً لكن براكي أدرك الكثير من الأشياء عنها. لم يكن يائساً واستمر في قول ذلك.

 

وبالإضافة هزم العرق البشري الميليسيان عرق الإله تواثا دي دانان وحكم السيادة على العالم.

كانت هناك حالات من البشر أصبحوا آلهة لأنهم كانوا محبوبين من قبل الآلهة ولكن لم يصبح أحد إلهاً من إنسان مباشرة وحتى لو كان هذا هو الحال ، كان من الصعب أن تصبح إلهاً حقيقياً.

 

 

كل شيء تغير عندما تغيرت الآلهة ، وبالتحديد زيوس الإله الذي خدمه ، قد تغير.

 

 

شخص لديه سلالة الإله.

 

 

 

 

“نيدهوغ أيضاً ، آه.”

الوجود الذي وضعه الإله في خطط خاصة في المقام الأول.

 

 

 

 

لقد كان من الضروري عبور قلعة الجليد ، التي كانت واحدة من المهام الأساسية في العصر المظلم وكانت مادة محبوبة جداً من قبل اللاعبين حيث أنها يمكن أن تهاجم العدو بينما تدافع عن نفسك.

الوجود مثلهم فقط كان لديهم إمكانية أن يصبحوا إلهاً.

 

 

 

 

 

لكن حتى هم لا يستطيعون قلب العلاقة المطلقة للخضوع قبل أن يصبحوا آلهة. لا ، في المقام الأول ، كان هناك العديد من الحالات التي حتى تصبح إله كان مخطط لها من قبل الآلهة.

 

 

 

 

 

ولم يكن الأمر مختلفاً بالنسبة لأخيل.

 

 

“امم ، هل يمكنني طلب البعض؟”

 

 

كان يدعى كبطل عظيم لكنه كان إنساناً في النهاية. لقد كان وجوداً تحت حكم الآلهة.

 

 

 

 

 

الآلهة التي خدمها أخيل و باتروكلوس أصبحت أعداء.

 

 

لكن بالطبع ، كان هناك بعض الآلهة التي أخذت القرابين فقط ولم تقلق حول أي جانب تم تدميره.

 

“آه.”

تلك كانت النهاية. حتى لو تشاركوا في صداقة عميقة ، يمكنه أن يصبح فقط عدو باتروكلوس. ذلك كان قدر – لا ، ذلك كان القدر.

وبغض النظر عما تحدثوا عنه ، امرأة سوداء الشعر كانت تأكل اللحم الذي كانت تعطيه أدينماها بشكل جيد جداً.

 

 

 

 

أغلق أخيل عينيه وترك تنهيدة طويلة. عندما محى أفكاره حول باتروكلوس ، فكر طبيعياً بشخص آخر.

 

 

“آيي ، نحن سوف نعرف فقط بعد أن نفعل ذلك. أليس هذا صحيحاً؟”

 

أخيل ما زال يحب باتروكلوس كصديق له وكان متأكداً أن الأمر نفسه بالنسبة لـ باتروكلوس.

الذي حصل على تقنيات الرمح من أعظم سيد إيرين ، سكاثاش.

 

 

 

 

مهما كانت القضية ، الشيء المهم هو القوة المقدسة التي تحدث عنها باتروكلوس.

بغض النظر عن ذلك ، محارب كان من أزغارد وليس إيرين.

 

 

‘متى تحدثت عن الملجأ؟ كنت أتحدث عن قوتها الروحانية.’

 

 

لقد كان قوياً. أخيل لا يستطيع أن يكون متأكداً من أنه سيفوز ضده حتى لو بذل قصارى جهده.

 

 

 

 

 

لكن رغم ذلك كان محارباً واحداً. كان بصحبة اثنين من المحاربين الأقوياء وبعض الفالكيريات ولكن كان من المستحيل قلب الموقف فقط مع ذلك.

 

 

 

 

 

الطريق مع أزغارد قطع. كانت أوليمبوس تتحول ببطء إلى عالم يريد تدمير العالم.

 

 

 

 

 

استدار أخيل ونظر إلى القلعة. لقد نظر إلى مكان بعيد.

باتروكلوس نظر إليها للحظة ثم نظر إلى تاي هو مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غربت الشمس وجاء الليل.

 

 

 

 

 

عندما خرجت مجموعة تاي هو من ضريح أبولو الصغير ، اجتمعوا في ملجأ تحت الأرض صنعته أدينماها بقواها الروحانية واستعدوا لتناول وجبة.

 

 

علاقة حيث يعزون حياة بعضهم البعض أكثر من حياتهم الخاصة.

 

 

هذا المكان كان مشابهاً بشكل لافت للنظر إلى الملجأ السحري الذي صنعه ميرلين عندما كانوا يقاتلون في بقايا إيرين المدمرة.

خصائص ومميزات العوالم العشرة ، بما في ذلك إيرين ، كانت مختلفة قليلاً.

 

كان الأمر كذلك بطريقة منطقية. وكان عدد المجموعة مجرد 11 بما في ذلك سيبيلا والغريفون رولو.

 

 

كوخولين تحدث بصوت راضٍ.

 

 

 

 

كان هناك بالتأكيد اختلافات بين الآلهة والبشر في إيرين. لكن بالنظر إليه من مسافة ، الإختلاف في قدراتهم لم يشارك أي جنس كان متفوقاً. لقد كان ببساطة اختلافاً في القدرات مثلما كان هناك بشر أفضل وأسوأ.

‘التدريب الذي تلقَته من السيد أخذ ثماره. سيدنا تعلّم جيداً بالفعل.’

 

 

 

 

 

‘قالت أنها تعلمتها من ميرلين.’

‘إنه مخلص لغرائزه.’

 

 

 

 

‘متى تحدثت عن الملجأ؟ كنت أتحدث عن قوتها الروحانية.’

الحلقة 50: الفصل 1: إله الشمس #1

 

غربت الشمس وجاء الليل.

 

 

‘أوه كان هذا هو الحال. كنت تنظر إلى الملجأ وفكرت في القوى الروحانية التي استخدمتها في فترة ما بعد الظهر. لذا كان هذا هو الحال.’

 

 

“هذا صحيح. هذه أمنية أبولو.”

 

قوة أبولو المقدسة انتشرت بالقرب من طريق الاتصال. لهذا لم تكن ديلفوس بعيدة أيضاً.

‘كوغه ، هيدا قوية بالتأكيد.’

ظن باتروكلوس أن براكي دائماً يظهر ذلك النوع من ردود الفعل عندما تحدث لكنه وضع تعبيراً غبياً حتى رازغريد ، التي كانت شبيهة بـ أثينا ، قالت مثل هذه الأشياء.

 

 

 

 

تاي هو و كوخولين كانا يتبادلان كلمات سخيفة كالمعتاد.

 

 

“آيي ، نحن سوف نعرف فقط بعد أن نفعل ذلك. أليس هذا صحيحاً؟”

 

العلاقة كانت مثل كيفية إستغلال البشر لبعضهم البعض.

من ناحية أخرى ، براكي الذي كان أمام تاي هو شمّ عدة مرات ولم يخفي تقديره.

 

 

الطريق مع أزغارد قطع. كانت أوليمبوس تتحول ببطء إلى عالم يريد تدمير العالم.

 

 

“كيا ، هذا يبدو جيداً حقاً. أريد أن أحظى بواحد.”

 

 

باتروكلوس و تاي هو نظرا إلى سيبيلا. لقد أومأت قليلاً وفي تلك اللحظة سمع صوت الإله من السماء.

 

 

“هو رائع في الحقيقة.”

الذي حصل على تقنيات الرمح من أعظم سيد إيرين ، سكاثاش.

 

 

 

“جيد.”

وأضافت سيري أيضاً تعليقاً. الشيء الذي كانا ينظران إليه كان درعاً كبيراً.

لكن بالطبع تلك العلاقة لم تكن سلسة. أودين لم يتردد في استخدام أو التضحية بالبشر إذا كان لخططه. ولكن فقط بسبب ذلك ، لم يكن قد قام بتربيتهم كماشية.

 

في النهاية ، سيري ستستمع إليك إذا إستمريت بالإصرار.

 

“هنا ، خذي قضمة. آه.”

درع الحرارة.

 

 

 

 

صديقه المقرب.

كان درعاً يمكنه إطلاق حرارة قوية في الجبهة ومهاجمة العدو.

كان الأمر كذلك بطريقة منطقية. وكان عدد المجموعة مجرد 11 بما في ذلك سيبيلا والغريفون رولو.

 

سيري أومأت كما طلب براكي مرة أخرى. وغاندور ، التي شاهدت كل ذلك ، تمتمت بعيون باردة.

 

 

لقد كان من الضروري عبور قلعة الجليد ، التي كانت واحدة من المهام الأساسية في العصر المظلم وكانت مادة محبوبة جداً من قبل اللاعبين حيث أنها يمكن أن تهاجم العدو بينما تدافع عن نفسك.

 

 

 

 

 

لكن بالطبع ، الآن كان يستعمله كمشواة.

 

 

 

 

 

نظر براكي إلى اللحم وهو يطن في درع الحرارة المربع وابتسم ، ثم أمسك بعض اللحم وأعطاه لـ سيري.

 

 

 

 

 

“هنا ، خذي قضمة. آه.”

 

 

العلاقة كانت مثل كيفية إستغلال البشر لبعضهم البعض.

 

ولكن الجميع أظهر ردود فعل غير معقولة في ادعاء باتروكلوس المعقول.

التعبير الذي ستظهره سيري في العرض السافر للعاطفة كان محدد بالفعل.

 

 

 

 

 

“لدي أيضاً أيدي.”

 

 

 

 

نيدهوغ رمشت في المشهد حيث بدا الجميع سعداء باستثناء سيري واستدارت لتنظر إلى أدينماها.

كانت سترفض أولاً لكن براكي أدرك الكثير من الأشياء عنها. لم يكن يائساً واستمر في قول ذلك.

“نعم ، بالطبع.”

 

 

 

 

“لا تكوني هكذا ، آه. حسناً؟ آه.”

 

 

لقد قلدت براكي وأعطت بعض اللحم لـ أدينماها وضحكت وفتحت فمها. أكلته ثم أخذت بعض اللحم من تلقاء نفسها.

 

 

في النهاية ، سيري ستستمع إليك إذا إستمريت بالإصرار.

 

 

في النهاية ، سيري ستستمع إليك إذا إستمريت بالإصرار.

 

 

وكما هو متوقع ، سيري التي لا يمكن أن ترفض الطلبات المستمرة ، توردت وفتحت فمها قليلاً.

بغض النظر عن ذلك ، محارب كان من أزغارد وليس إيرين.

 

 

 

 

“آه.”

 

 

 

 

 

“إنه لذيذ ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

سيري أومأت كما طلب براكي مرة أخرى. وغاندور ، التي شاهدت كل ذلك ، تمتمت بعيون باردة.

 

 

 

 

‘كوغه ، هيدا قوية بالتأكيد.’

“يا للمرارة ، يا للمرارة.”

 

 

 

 

“يا للمرارة ، يا للمرارة.”

بينما تفاجأت سيري بتلك الجملة وبدأت تدرك محيطها ، قالت إنغريد بصوت منخفض.

البشر خدموا الآلهة كوالديهم.

 

 

 

 

“ليس عليك أن تهتم بنا.”

العلاقة كانت مثل كيفية إستغلال البشر لبعضهم البعض.

 

 

 

لكن في الواقع ، كان هناك سر آخر في القوة المقدسة.

“صحيح ، فكّري أننا لسنا هنا.”

 

 

درع الحرارة.

 

“آه.”

قهقهت غاندور وتوردت سيري أكثر من ذلك. لكن براكي أمسك قطعة لحم أخرى بينما كان يستمتع بها.

“مهما كانت الحالة… إنه أمر ضعيف للغاية. لقد مر وقت طويل منذ أن ملأت الوحوش ديلفوس. أعلم أنك قوي ولكن من المستحيل استعادة مدينة استولى عليها آلاف الوحوش وربما عشرة آلاف منهم.”

 

 

 

 

“هكذا يقولون. هنا ، واحدة أخرى.”

 

 

 

 

 

سيري لكمت جانب براكي بدلاً من أكله ، لكن براكي ضحك كما لو كان يحب ذلك.

 

 

 

 

“نيدهوغ.”

نيدهوغ رمشت في المشهد حيث بدا الجميع سعداء باستثناء سيري واستدارت لتنظر إلى أدينماها.

 

 

 

 

في أزغارد ، الآلهة لم تكن مساوية للبشر لكنهم عاشوا معاً في عالم واحد.

“أدينماها ، آه.”

قهقهت غاندور وتوردت سيري أكثر من ذلك. لكن براكي أمسك قطعة لحم أخرى بينما كان يستمتع بها.

 

كان أخيل يقف على قلعة بينما كانت الشمس على ظهره.

 

 

لقد قلدت براكي وأعطت بعض اللحم لـ أدينماها وضحكت وفتحت فمها. أكلته ثم أخذت بعض اللحم من تلقاء نفسها.

 

 

 

 

 

“نيدهوغ أيضاً ، آه.”

لقد تغيرت مكانة الآلهة اعتماداً على عدد المؤمنين في العالم الفاني.

 

 

 

“آه.”

“آه.”

كانت هناك حالات من البشر أصبحوا آلهة لأنهم كانوا محبوبين من قبل الآلهة ولكن لم يصبح أحد إلهاً من إنسان مباشرة وحتى لو كان هذا هو الحال ، كان من الصعب أن تصبح إلهاً حقيقياً.

 

قوة أبولو المقدسة انتشرت بالقرب من طريق الاتصال. لهذا لم تكن ديلفوس بعيدة أيضاً.

 

لكن رغم ذلك كان محارباً واحداً. كان بصحبة اثنين من المحاربين الأقوياء وبعض الفالكيريات ولكن كان من المستحيل قلب الموقف فقط مع ذلك.

تلقت نيدهوغ اللحم وضحكت. كانوا يبدون حقاً كأم وابنتها – لا ، أخوات.

 

 

 

 

‘كم هذا دافئ ، كم هذا دافئ.’

 

 

 

 

 

كوخولين أصبح راضياً مرة أخرى ثم قام باتروكلوس بتنظيف حنجرته. كانت لفتة صغيرة لجذب انتباه تاي هو.

 

 

 

 

كان ذلك أن القوة المقدسة أثرت على قوة الإله.

“بطل إيدون. أنا آسف لقول هذا في منتصف وجبة ولكن أريد تنظيم القصة من قبل.”

نظر براكي إلى اللحم وهو يطن في درع الحرارة المربع وابتسم ، ثم أمسك بعض اللحم وأعطاه لـ سيري.

 

 

 

سيتمكنون من هزيمة العشرات من القناطير لكن القصة تغيرت عندما كان هناك الآلاف منهم.

“جيد.”

‘قالت أنها تعلمتها من ميرلين.’

 

 

 

 

تاي هو أجاب على الفور واستدار لينظر إليه. باتروكلوس ، الذي كان يجلس مع عذراء أبولو سيبيلا ، أمسك الأرض وشرح.

 

 

 

 

 

“كما أخبرتك ، عالم أوليمبوس الهالك يتكون من عدة مدن تدعى بوليس. كل واحد من الأعضاء يخدمون إله واحد من أوليمبوس كحاميهم.”

 

 

 

 

درع الحرارة.

لكن لم يكن السبب أنهم لم يخدموا آلهة أخرى بغض النظر عن حاميهم. آلهة أوليمبوس ، خصوصاً الـ12 أوليمبي ، خُدِمُوا تقريباً في كل البوليسات.

“ليس هناك سبب للإستسلام فوراً. على الأقل ، أعتقد أن الأمر يستحق الحصول على بعض المعلومات لأننا مع لا أحد سوى قائد إيدون.”

 

 

 

 

“نوع من القوة يتم تشكيلها من خلال تراكم هذه البوليسات. قوة مقدسة من الآلهة التي تتجاوز العلاقات الإنسانية العدائية.”

“آيي ، نحن سوف نعرف فقط بعد أن نفعل ذلك. أليس هذا صحيحاً؟”

 

 

 

 

كانت هناك حالات يعارض فيها البوليسات الذين خدموا نفس الإله الحامي بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

ردود فعل الآلهة كانت مختلفة في حالات كهذه. بعض الآلهة فضلت البوليس الذي قدم المزيد من التضحيات للتحريض على عدائهم والآلهة الأخرى لم تتدخل.

 

 

 

 

 

لكن بالطبع ، كان هناك بعض الآلهة التي أخذت القرابين فقط ولم تقلق حول أي جانب تم تدميره.

 

 

 

 

استدار أخيل ونظر إلى القلعة. لقد نظر إلى مكان بعيد.

مهما كانت القضية ، الشيء المهم هو القوة المقدسة التي تحدث عنها باتروكلوس.

استدار أخيل ونظر إلى القلعة. لقد نظر إلى مكان بعيد.

 

 

 

 

لقد تغيرت مكانة الآلهة اعتماداً على عدد المؤمنين في العالم الفاني.

وتساءلوا عما إذا كانوا سيسمعون شيئاً مفيداً.

 

استدار أخيل ونظر إلى القلعة. لقد نظر إلى مكان بعيد.

 

 

حتى لو كان إلهاً ذا رتبة مهمة ، إذا كان عدد المؤمنين لديهم منخفضاً ، فإنهم يميلون إلى أن يتم تجاهلهم وإهمالهم.

 

 

“جيد.”

 

 

لكن في الواقع ، كان هناك سر آخر في القوة المقدسة.

 

 

ولكن الجميع أظهر ردود فعل غير معقولة في ادعاء باتروكلوس المعقول.

 

 

كان ذلك أن القوة المقدسة أثرت على قوة الإله.

لقد فكر في باتروكلوس.

 

“أدينماها ، آه.”

 

سيري لكمت جانب براكي بدلاً من أكله ، لكن براكي ضحك كما لو كان يحب ذلك.

لم يكن مطلقاً لكنه لم يكن شيئاً يمكن تجاهله.

 

 

“مهما كانت الحالة… إنه أمر ضعيف للغاية. لقد مر وقت طويل منذ أن ملأت الوحوش ديلفوس. أعلم أنك قوي ولكن من المستحيل استعادة مدينة استولى عليها آلاف الوحوش وربما عشرة آلاف منهم.”

 

 

“هناك ميل إلى وجود بوليسات يمكن أن يقال أنها جوهر القوة المقدسة. أبولو لديه ديلفوس.”

 

 

 

 

 

قوة أبولو المقدسة انتشرت بالقرب من طريق الاتصال. لهذا لم تكن ديلفوس بعيدة أيضاً.

 

 

العلاقة كانت مثل كيفية إستغلال البشر لبعضهم البعض.

 

نظر براكي إلى اللحم وهو يطن في درع الحرارة المربع وابتسم ، ثم أمسك بعض اللحم وأعطاه لـ سيري.

“استعادة الضريح العظيم في ديلفوس وإضاءة ضوء الأماكن المقدسة هو سعينا.”

نيدهوغ رمشت في المشهد حيث بدا الجميع سعداء باستثناء سيري واستدارت لتنظر إلى أدينماها.

 

 

 

استدار أخيل ونظر إلى القلعة. لقد نظر إلى مكان بعيد.

“هذا صحيح. هذه أمنية أبولو.”

 

 

 

 

 

باتروكلوس و تاي هو نظرا إلى سيبيلا. لقد أومأت قليلاً وفي تلك اللحظة سمع صوت الإله من السماء.

 

 

‘كوغه ، هيدا قوية بالتأكيد.’

 

ردود فعل الآلهة كانت مختلفة في حالات كهذه. بعض الآلهة فضلت البوليس الذي قدم المزيد من التضحيات للتحريض على عدائهم والآلهة الأخرى لم تتدخل.

[أبولو مهتم بوجبتك.]

 

 

 

 

 

[أبولو يتمنى منك أن تقدم عرض.]

 

 

خصائص ومميزات العوالم العشرة ، بما في ذلك إيرين ، كانت مختلفة قليلاً.

 

 

‘إنه مخلص لغرائزه.’

 

 

 

 

 

وتساءلوا عما إذا كانوا سيسمعون شيئاً مفيداً.

لكنه لم يكن ينتمي لنفس المخيم. الآن ، باتروكلوس كان عدوه.

 

 

 

 

تاي هو أخفى تعابير وجهه بينما وافق على كلمات كوخولين ونظر إلى سيبيلا. لقد احمرت وقالت بصوت منخفض.

 

 

 

 

‘متى تحدثت عن الملجأ؟ كنت أتحدث عن قوتها الروحانية.’

“امم ، هل يمكنني طلب البعض؟”

لقد كان من الضروري عبور قلعة الجليد ، التي كانت واحدة من المهام الأساسية في العصر المظلم وكانت مادة محبوبة جداً من قبل اللاعبين حيث أنها يمكن أن تهاجم العدو بينما تدافع عن نفسك.

 

 

 

“هو رائع في الحقيقة.”

“نعم ، بالطبع.”

 

 

 

 

 

استلمت سيبيلا صحن جديد من أدينماها وملأته بالطعام ثم بدأت بالتحضير للقربان.

 

 

 

 

كوخولين أصبح راضياً مرة أخرى ثم قام باتروكلوس بتنظيف حنجرته. كانت لفتة صغيرة لجذب انتباه تاي هو.

باتروكلوس نظر إليها للحظة ثم نظر إلى تاي هو مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“مهما كانت الحالة… إنه أمر ضعيف للغاية. لقد مر وقت طويل منذ أن ملأت الوحوش ديلفوس. أعلم أنك قوي ولكن من المستحيل استعادة مدينة استولى عليها آلاف الوحوش وربما عشرة آلاف منهم.”

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

كان الأمر كذلك بطريقة منطقية. وكان عدد المجموعة مجرد 11 بما في ذلك سيبيلا والغريفون رولو.

“ليس هناك سبب للإستسلام فوراً. على الأقل ، أعتقد أن الأمر يستحق الحصول على بعض المعلومات لأننا مع لا أحد سوى قائد إيدون.”

 

 

 

 

سيتمكنون من هزيمة العشرات من القناطير لكن القصة تغيرت عندما كان هناك الآلاف منهم.

 

 

 

 

 

ولكن الجميع أظهر ردود فعل غير معقولة في ادعاء باتروكلوس المعقول.

 

 

درع الحرارة.

 

وبغض النظر عما تحدثوا عنه ، امرأة سوداء الشعر كانت تأكل اللحم الذي كانت تعطيه أدينماها بشكل جيد جداً.

“آيي ، نحن سوف نعرف فقط بعد أن نفعل ذلك. أليس هذا صحيحاً؟”

 

 

 

 

 

“لا أعتقد أن هذا مستحيل.”

“كما أخبرتك ، عالم أوليمبوس الهالك يتكون من عدة مدن تدعى بوليس. كل واحد من الأعضاء يخدمون إله واحد من أوليمبوس كحاميهم.”

 

 

 

مصير البشر كان على أيدي الآلهة. كان هناك جدار مطلق بين البشر والآلهة لا يمكن عبوره على الإطلاق.

“ليس أننا لا نستطيع أن نفعل ذلك.”

 

 

‘كوغه ، هيدا قوية بالتأكيد.’

 

 

“إن كنا مع قائد إيدون… أعتقد أننا سنتمكن من القيام بذلك.”

 

 

 

 

تغيرت علاقتهم منذ شهرين تقريباً.

“ليس هناك سبب للإستسلام فوراً. على الأقل ، أعتقد أن الأمر يستحق الحصول على بعض المعلومات لأننا مع لا أحد سوى قائد إيدون.”

‘أوه كان هذا هو الحال. كنت تنظر إلى الملجأ وفكرت في القوى الروحانية التي استخدمتها في فترة ما بعد الظهر. لذا كان هذا هو الحال.’

 

 

 

لكن بالطبع تلك العلاقة لم تكن سلسة. أودين لم يتردد في استخدام أو التضحية بالبشر إذا كان لخططه. ولكن فقط بسبب ذلك ، لم يكن قد قام بتربيتهم كماشية.

وكانوا براكي وسيري وغاندور وإنغريد ورازغريد على التوالي.

 

 

وبالإضافة هزم العرق البشري الميليسيان عرق الإله تواثا دي دانان وحكم السيادة على العالم.

 

 

ظن باتروكلوس أن براكي دائماً يظهر ذلك النوع من ردود الفعل عندما تحدث لكنه وضع تعبيراً غبياً حتى رازغريد ، التي كانت شبيهة بـ أثينا ، قالت مثل هذه الأشياء.

 

 

 

 

كوخولين أصبح راضياً مرة أخرى ثم قام باتروكلوس بتنظيف حنجرته. كانت لفتة صغيرة لجذب انتباه تاي هو.

قالوا أن محاربي أزغارد محاربون مجانين يعرفون فقط كيف يتقدمون للأمام لذا يبدو أن الإشاعة صحيحة.

 

 

لقد فكر في باتروكلوس.

 

كان ذلك أن القوة المقدسة أثرت على قوة الإله.

لكن هذا لم يكن السبب. الجميع كان يفكر بعقلانية.

 

 

تاي هو أخفى تعابير وجهه بينما وافق على كلمات كوخولين ونظر إلى سيبيلا. لقد احمرت وقالت بصوت منخفض.

 

 

وبغض النظر عما تحدثوا عنه ، امرأة سوداء الشعر كانت تأكل اللحم الذي كانت تعطيه أدينماها بشكل جيد جداً.

 

 

باتروكلوس و تاي هو نظرا إلى سيبيلا. لقد أومأت قليلاً وفي تلك اللحظة سمع صوت الإله من السماء.

 

نظر براكي إلى اللحم وهو يطن في درع الحرارة المربع وابتسم ، ثم أمسك بعض اللحم وأعطاه لـ سيري.

“نيدهوغ.”

ولم يكن الأمر مختلفاً بالنسبة لأخيل.

 

 

 

 

“نعم ، سيدي تاي هو.”

كوخولين تحدث بصوت راضٍ.

 

 

 

 

نيدهوغ أجابت بينما كانت تمضغ بعض اللحم. تاي هو ابتسم بمرارة وسألها عندما تنهدت أدينماها ونظفت فمها.

 

 

“لدي أيضاً أيدي.”

 

 

“كم دحرجة أمامية يمكنك القيام بها على التوالي.”

 

 

تغيرت علاقتهم منذ شهرين تقريباً.

 

 

لقد كان سؤالاً غير معقول تماماً بالنسبة لـ باتروكلوس لكن لم يكن همذا بالنسبة للمجموعة.

 

 

 

 

 

نيدهوغ فكرت في الأمر بينما كانت تعلق فمها مفتوحاً لكن بعد ذلك ابتسمت بشكل زاهي وباعدت بين أصابعها.

 

 

 

———-

“إنه لذيذ ، أليس كذلك؟”

 

شخص لديه سلالة الإله.

ترجمة: Acedia

 

 

العلاقة كانت مثل كيفية إستغلال البشر لبعضهم البعض.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط