نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 202

الحلقة 50: الفصل 2: إله الشمس #2

الحلقة 50: الفصل 2: إله الشمس #2

الحلقة 50: الفصل 2: إله الشمس #2

 

 

 

 

“هل أنت مستعدة؟”

بعد أن انتهت المجموعة من وجبتهم البسيطة ، قرروا مكانهم للنوم وذهبوا للراحة فوراً.

القصة التي بدأت ‘عندما كنت في إيرين-‘ أشعرت بأن تاي هو كان يستمع إلى راديو طويل أو كتاب صوتي.

 

 

 

 

بالتفكير في ذلك ، لقد مرت الكثير من الأشياء في هذا اليوم.

كانوا سيتسللون إلى المدينة مع الأخذ في الاعتبار أنهم كانوا قليلين.

 

 

 

 

إنتقلوا من فالهالا إلى طريق أوليمبوس الرابط ، حاربوا أخيل المزيف ، بعد ذلك اضطروا للمرور عبر كهف قاس لبضع ساعات ، وبعد ذلك قاتلوا ضد القناطير في ضريح أبولو الصغير.

 

 

أدينماها ظنت أنها محقة. أسقطت كتفيها ثم نظرت إلى ليلة النجوم بدلاً من تاي هو.

 

 

لقد أنفقوا الكثير من الطاقة والقوة الإلهية. رازغريد ذهبت للنوم في وقت أبكر من الآخرين لأنها كانت قد قاتلت بالفعل ضد أخيل المزيف قبل وصول المجموعة.

نيدهوغ أجابت وتدحرجت للأمام. تحركاتها كانت سريعة ودقيقة ربما بسبب التدريب الخاص. هي لم تقاوم أو تسقط على جانب ونجحت في دحرجة مثالية!

 

 

 

 

بعض الساعات من هذا القبيل.

 

 

 

 

[ما هذا بحق الجحيم.]

تاي هو خرج من الملجأ لوحده وجلس. كان ملجأ لم يكن ملحوظاً لأنه كان تحت الأرض ولكن رغم ذلك ، كان لا يزال على شخص ما أن يقف على المراقبة.

 

 

 

 

 

التواجد في الحراسة الليلية لم يكن صعباً على تاي هو. جسمه الذي وصل إلى المرتبة الذروة لم يحتاج إلى نوم كثير. إذا لم يكن يضع جسده وروحه في حدود مثل المعركة ضد الملك الساحر ، ساعتين من النوم في اليوم كانت أكثر من كافية بالنسبة له.

تاي هو أسقط فمه لكن أدينماها لم تنتظر كلمات تاي هو. وقفت من مكانها وأعطته مباركة بتقبيله على جبهته.

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن عليه أن يقلق بشأن العدو الأكبر لدخول الحراسة الليلية ، البورديمون لأنه كان مع كوخولين. كان كوخولين أخاً غبياً في البلدة بغض النظر عن عندما قدم نصائح المعركة لذا كانت لديه قدرة غريبة حيث يمكنه أن يعقد محادثة لساعات.

 

 

 

 

أدينماها ظنت أنها محقة. أسقطت كتفيها ثم نظرت إلى ليلة النجوم بدلاً من تاي هو.

القصة التي بدأت ‘عندما كنت في إيرين-‘ أشعرت بأن تاي هو كان يستمع إلى راديو طويل أو كتاب صوتي.

 

 

 

 

‘أيها الوغد المبارك.’

لكن تاي هو لم يكن يستمع لقصته اليوم و كوخولين لم يطيل كلماتهَ كان ذلك لأنه كان يعرف أن تاي هو يحتاج وقتاً ليفكر بنفسه.

وهذا أيضاً كما توقعه تاي هو.

 

 

 

“نعم!”

تاي هو نظر إلى سماء الليل فوق صخرة واسعة وأغلق عينيه. فكر بالعودة لينظر لكنه قرر الانتظار.

 

 

لن يكون من المبالغة قول أن أزغارد كانت بالفعل المنزل الثاني لـ تاي هو.

 

 

خطى مألوفة سمعت من خلفه. كانت خفيفة وهادئة. لم تكن نشيطة مثل خطى نيدهوغ لكنها كانت طبيعية جداً كانت مثل المياه المتدفقة.

عليه أن يفكر هكذا لأنه كان في عالم جديد يدعى أوليمبوس.

 

 

 

ابتسمت أدينماها ثم أمسكت ركبتيها وانتظرت أن يتحدث تاي هو. لقد أعطى جواباً بعد ذلك بوقت قصير.

“أنت لن تنامين؟ يجب أن تكوني متعبة جداً وأنت أيضاً إستعملت الكثير من السحر الروحاني. لقد شفيت كل المصابين بنفسكِ.”

 

 

 

 

 

تاي هو نظر لجانبه. أدينماها هزت كتفيها بينما كانت تجلس بجانب تاي هو.

 

 

تاي هو لديه قلق.

 

 

“أنا منهكة وأشعر بالنعاس ولكن لا أستطيع النوم لأنني قلق من شخص معين.”

 

 

 

 

سيبيلا ، التي كانت محمولة على ظهره ، أيضاً لم تتوقف عن الصلاة. كان وجهها أبيض تماماً حتى الآن.

“أنا فقط على الحراسة الليلية.”

لو كان في أزغاردر، لما كان يفكر بأشياء كهذه.

 

“أنا فقط على الحراسة الليلية.”

 

 

تاي هو تحدث بشكل طبيعي لكن أدينماها نظرت فقط إلى تاي هو بينما كانت تميل رأسها. كان هناك هدوء بدلاً من اللهو في عينيها البنفسجيتين.

 

 

 

 

————

“لديك مخاوف ، أليس كذلك؟”

بعد أربعة أيام من مغادرة ضريح أبولو الصغير.

 

“حول الشيء الذي يجري في أوليمبوس؟”

 

 

لقد دخلت فجأة. كان تعبير أدينماها لا يزال هادئاً و تاي هو نظر إلى الأمام بدلاً من تقديم الأعذار.

 

 

 

 

“أنا منهكة وأشعر بالنعاس ولكن لا أستطيع النوم لأنني قلق من شخص معين.”

“هل كان واضحاً جداً؟”

 

 

قوة أبولو المقدسة انتشرت على نطاق واسع قرب الطريق الذي يربط أولمبوس و أزغارد.

 

 

“لن تكون شخصاً إذا لم يكن لديك مخاوف في مثل هذا الوضع.”

“لا يمكنك البقاء ساكناً. السيد الذي أعرفه هكذا.”

 

 

 

 

أدينماها تحدثت بكلمات مهذبة بشكل طبيعي و تاي هو انتهى به الأمر يضحك بشكل غير واعي.

كان ذلك بسبب عدم وجود طريقة للتمييز بين ما إذا كانت بوليس أبولو قد استولى عليها أولئك الذين أرادوا تدمير العالم أو تغيرت بسبب تحول أبولو.

 

 

 

 

“لقد مر وقت طويل.”

 

 

ديلفوس أصبحت عش للوحوش منذ وقت طويل كما قال باتروكلوس من قبل. كان هناك الكثير من البشر الذين تركوا في البوليسات الأخرى ولكن لم يكن هناك أي منهم تقريباً في دلفوس.

 

 

“وكان يستحق ذلك.”

 

 

 

 

 

لأن تاي هو ضحك.

 

 

 

 

 

ابتسمت أدينماها ثم أمسكت ركبتيها وانتظرت أن يتحدث تاي هو. لقد أعطى جواباً بعد ذلك بوقت قصير.

خطواتها كانت في عجلة مقارنة مع عندما ظهرت لأول مرة.

 

 

 

 

“فكرتُ في إذا كان… التدخل بعمق أكثر من اللازم كان الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.”

قوة أبولو المقدسة انتشرت على نطاق واسع قرب الطريق الذي يربط أولمبوس و أزغارد.

 

عليه أن يفكر هكذا لأنه كان في عالم جديد يدعى أوليمبوس.

 

اتجه باتروكلوس مباشرة نحو الجدران في ضوء واسع وصلى مرة أخرى.

“حول الشيء الذي يجري في أوليمبوس؟”

 

 

 

 

 

“هذا واضح نوعاً ما لكننا لسنا في أزغارد. بالإضافة إلى أنني لست وحيداً.”

 

 

 

 

 

بالنظر إلى المبدأ ، أزغارد كانت أيضاً عالماً أجنبياً لـ تاي هو.

الوقت الذي أمضوه لم يكن قصيراً على الإطلاق.

 

الوقت الذي أمضوه لم يكن قصيراً على الإطلاق.

 

 

لكن حتى لو كان الأمر كذلك أزغارد و أوليمبوس مختلفان.

 

 

 

 

 

لأنه كان لديه هيدا و إيدون في أزغارد. ليس فقط هم ولكن كان هناك أيضا راجنار ، رولو ، العديد من الفالكيريات والمحاربين ، شعب ميدغارد مثل هيلغا ، إلخ. لقد كان عالماً حيث كان هناك الكثير من الناس مرتبطين به.

 

 

————

 

 

لن يكون من المبالغة قول أن أزغارد كانت بالفعل المنزل الثاني لـ تاي هو.

سيري أضافت كما لو أنها وافقت على كلماته. حتى لو كانوا في عالم آخر ، لا يمكنهم أن يذهبوا ويكتسحوا كل المواطنين على طول الأعداء.

 

ولكن بالطبع ، كانت هناك أماكن مثل ضريح أبولو الصغير الذي تعرض للهجوم ولكن أعدادهم كانت صغيرة وكان تأثيرها منخفضاً لأن الأمر كان في قرية صغيرة ، لذلك كانت هناك العديد من الحالات التي لم تنتشر فيها الأخبار على الإطلاق إلى المناطق المحيطة.

 

 

كانت أوليمبوس مختلفة. لم تكن مكاناً كهذا بعد.

 

 

[أبولو يهز رأسه.]

 

“أنت من يتخذ القرار النهائي. أردت فقط أن أقول هذا.”

“فكرت في أنه إذا لم يكن من الصواب الانتظار والبقاء في الخلف حتى يحل أودين و فريا المشكلة بالطريق الرابط. أليس هذا هو القرار الصحيح للتخطيط لسلامة رفاقي بدلاً من إدخال نفسي عميقاً جداً على ما يجري مع أوليمبوس.”

 

 

سيبيلا و باتروكلوس نظرا إلى سلاح الفرسان الذي تم تدميره بالصدمة ووضعا تعبيرات غبية.

 

 

لو كان في أزغاردر، لما كان يفكر بأشياء كهذه.

 

 

 

 

 

عليه أن يفكر هكذا لأنه كان في عالم جديد يدعى أوليمبوس.

 

 

 

 

 

تاي هو لديه قلق.

 

 

 

 

 

أدينماها ظنت أنها محقة. أسقطت كتفيها ثم نظرت إلى ليلة النجوم بدلاً من تاي هو.

 

 

عليه أن يفكر هكذا لأنه كان في عالم جديد يدعى أوليمبوس.

 

 

“لا يمكنك البقاء ساكناً. السيد الذي أعرفه هكذا.”

غطت موجة الصدمة الضخمة التي امتدت إلى الجانبين سلاح الفرسان. تلك التي كانت تعمل في الجبهة سُحِقت. كانت الصدمة التي تلقوها كبيرة لأن السرعة التي كانوا يركضون بها كانت سريعة أيضاً. كسروا أرجلهم أو تلخبط جزء آخر من أجسادهم بالسقوط.

 

 

 

سيبيلا ، التي كانت محمولة على ظهره ، أيضاً لم تتوقف عن الصلاة. كان وجهها أبيض تماماً حتى الآن.

التفت تاي هو لينظر إلى أدينماها وواجهته أيضاً بعينيها البنفسجيتين.

 

 

وهذا أيضاً كما توقعه تاي هو.

 

 

“هناك موقف و السيد هو من النوع الذي يركض نحوه إذا كان يمكنك أن تفعل ذلك بدلاً من النظر من بعيد.”

قال كوخولين الصامت و تاي هو لم يستطع إنكار ذلك هذه المرة أيضاً. وضع إبتسامة لطيفة ووقف.

 

اللفات الأمامية المتتالية.

 

 

الوقت الذي أمضوه لم يكن قصيراً على الإطلاق.

تاي هو نظر إلى مكان بعيد بدلاً من الإجابة. لاحظ الكلمات الحمراء على أعلى الجدران تتحرك كما كان متوقعاً وتابع خطته الثانية.

 

 

 

 

أدينماها لم تعرف كيف كان تاي هو قبل أن تأتي إلى فالهالا لكنها كانت متأكدة من شيء واحد.

اهتز النطاق. شعر أن الفرسان سيمرون ويخطون عليهم بعد بضع ثوانٍ أخرى.

 

 

 

 

تاي هو سيكون مثل ما هو عليه الآن داخل عالم العصر المظلم الذي لم تفهم عنه شيئاً.

هم سيدخلون بينما كان مظلم.

 

 

 

 

“بالإضافة إلى ذلك ، إنه عمل أوليمبوس ولكن عندما تنظر إلى الصورة الكبيرة ، فإنها ترتبط أيضاً بـ أزغارد. تقولها دائماً. من أجل أزغارد والكواكب التسعة.”

 

 

 

 

براكي ، الذي كان يأخذ زمام المبادرة ، ابتسم وقال.

أدينماها ضربت صدرها بقبضتها الصغيرة.

 

 

و الفالكيريات الأخرى لم تظهر ردود فعل مختلفة تجاههم. غاندور تفقدت محيطها أثناء انتقالها إلى ديلفوس للأيام الماضية وفتحت عينيها بحدة وقالت.

 

 

“في الواقع ، ليس سيئاً البقاء في الخلف أيضاً. ذلك سيكون أكثر أماناً لـ نيدهوغ وأنت أيضاً ستكون بأمان.”

 

 

 

 

[الملحمة: الكارثة المتدحرجة]

لم تكن تقول هذا من أجل لا شيء. كانت أدينماها تأمل في سلامتهم أكثر من الآخرين.

تاي هو لوح بيده و في ذلك الوقت صرخت أدينماها.

 

 

 

 

“أنت من يتخذ القرار النهائي. أردت فقط أن أقول هذا.”

“وكان يستحق ذلك.”

 

 

 

 

أخذت أدينماها نفساً عميقاً. وضعت أفضل إبتسامة يمكن أن تضعها مع تلميح تردد.

“إن منطقة الحدود مشوشة ربما لأن التغيير كان مفاجئاً جداً. ربما ، نصف العالم في الداخل الذي تغير بالفعل قد يكون في حالة مماثلة.”

 

 

 

 

“لا تقلق كثيراً. اختر الطريق الذي يقرره قلبك. سأرافقك حتى لو كان هذا الطريق حفرة من الجحيم.”

أدينماها ظنت أنها محقة. أسقطت كتفيها ثم نظرت إلى ليلة النجوم بدلاً من تاي هو.

 

 

 

 

تاي هو أسقط فمه لكن أدينماها لم تنتظر كلمات تاي هو. وقفت من مكانها وأعطته مباركة بتقبيله على جبهته.

 

 

 

 

 

“دع مباركة أدينماها ترافقك.”

 

 

كانت أوليمبوس مختلفة. لم تكن مكاناً كهذا بعد.

 

“دع مباركة أدينماها ترافقك.”

أدينماها أخرجت لسانها قليلاً كما لو كانت محرجة وضحكت. إستدارت ثم أظهرت ظهرها إليه.

 

 

تم بناؤه على أرض عادية ، لذا تم الكشف عن جميع جوانبها ولكن لم يكن من السهل مهاجمتها لأن الجدران كانت عالية وسميكة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لها خندق ضحل وكان العامل الحاسم هو أن الجدران كانت بمباركة أبولو لذلك كانت منيعة تقريباً.

 

وهذا أيضاً كما توقعه تاي هو.

“التالي براكي ، صحيح؟ سأذهب لإيقاظه.”

لكن بالطبع ، كان ليعرف إن كان راقبهم مع مرور الوقت لكن باتروكلوس كان له دور مهم لإخطار أزغارد بحالتهم الطارئة. بالإضافة إلى ذلك ، كان مطارداً أيضاً من قبل أخيل المزيف لذلك كان من الواضح أنه لم يكن لديه الوقت للمراقبة.

 

بسبب ذلك باتروكلوس جمع المعلومات بينما يقود المجموعة إلى ديلفوس. كان من أجل التحقق من الوضع حتى لو كان الوقت متأخراً.

 

 

خطواتها كانت في عجلة مقارنة مع عندما ظهرت لأول مرة.

 

 

لكن تاي هو لم يكن يستمع لقصته اليوم و كوخولين لم يطيل كلماتهَ كان ذلك لأنه كان يعرف أن تاي هو يحتاج وقتاً ليفكر بنفسه.

 

 

‘أيها الوغد المبارك.’

 

 

 

 

أجابت نيدهوغ بكثافة وتجعدت في مكانها. هي ، التي كانت في مقدمة المجموعة ، جلبت يديها إلى رأسها بتعبير جدي ورصين حقاً. كفيها التي كانت منتشرة وكانت موجهة نحو السماء تشبه أذني أرنب.

قال كوخولين الصامت و تاي هو لم يستطع إنكار ذلك هذه المرة أيضاً. وضع إبتسامة لطيفة ووقف.

السبب الذي جعل أرتميس تضع يديها على ديلفوس بسهولة نسبياً كان بسبب الفوضى التي خلقها غياب أبولو واختفاء مباركته بسبب ذلك ، وعدم تمكنهم من تخيل حتى في أحلامهم أن أرتميس ستتحول إلى شخص يريد تدمير العالم ولكنها تهاجم أيضاً أبولو.

 

 

 

 

غطت موجة الصدمة الضخمة التي امتدت إلى الجانبين سلاح الفرسان. تلك التي كانت تعمل في الجبهة سُحِقت. كانت الصدمة التي تلقوها كبيرة لأن السرعة التي كانوا يركضون بها كانت سريعة أيضاً. كسروا أرجلهم أو تلخبط جزء آخر من أجسادهم بالسقوط.

 

 

 

 

قوة أبولو المقدسة انتشرت على نطاق واسع قرب الطريق الذي يربط أولمبوس و أزغارد.

 

 

كانت أوليمبوس مختلفة. لم تكن مكاناً كهذا بعد.

 

 

كان هناك ستة بوليسات في المجموع.

 

 

 

 

لو كان في أزغاردر، لما كان يفكر بأشياء كهذه.

من بينهم ، ثلاثة ينتمون إلى العالم الذي أراد تدمير العالم.

 

 

 

 

 

السبب في أن باتروكلوس لم يكن متأكداً من أي جانب ينتمي إليه أبولو على الرغم من أنه عبر الطريق المترابط كان بسبب هذا.

“لا تقلق كثيراً. اختر الطريق الذي يقرره قلبك. سأرافقك حتى لو كان هذا الطريق حفرة من الجحيم.”

 

 

 

أبولو ، الذي غير الإتجاهات في عمق الغابة ، قاد المجموعة إلى منحدر عالٍ. أشار إلى المدينة مغطاة بالجدران وقال.

كان ذلك بسبب عدم وجود طريقة للتمييز بين ما إذا كانت بوليس أبولو قد استولى عليها أولئك الذين أرادوا تدمير العالم أو تغيرت بسبب تحول أبولو.

 

 

 

 

لكن تاي هو لم يكن يستمع لقصته اليوم و كوخولين لم يطيل كلماتهَ كان ذلك لأنه كان يعرف أن تاي هو يحتاج وقتاً ليفكر بنفسه.

لكن بالطبع ، كان ليعرف إن كان راقبهم مع مرور الوقت لكن باتروكلوس كان له دور مهم لإخطار أزغارد بحالتهم الطارئة. بالإضافة إلى ذلك ، كان مطارداً أيضاً من قبل أخيل المزيف لذلك كان من الواضح أنه لم يكن لديه الوقت للمراقبة.

قال كوخولين الصامت و تاي هو لم يستطع إنكار ذلك هذه المرة أيضاً. وضع إبتسامة لطيفة ووقف.

 

التفت تاي هو لينظر إلى أدينماها وواجهته أيضاً بعينيها البنفسجيتين.

 

 

بسبب ذلك باتروكلوس جمع المعلومات بينما يقود المجموعة إلى ديلفوس. كان من أجل التحقق من الوضع حتى لو كان الوقت متأخراً.

“هل أنت مستعدة؟”

 

 

 

أدينماها ضربت صدرها بقبضتها الصغيرة.

ديلفوس أصبحت عش للوحوش منذ وقت طويل كما قال باتروكلوس من قبل. كان هناك الكثير من البشر الذين تركوا في البوليسات الأخرى ولكن لم يكن هناك أي منهم تقريباً في دلفوس.

 

 

لقد أنفقوا الكثير من الطاقة والقوة الإلهية. رازغريد ذهبت للنوم في وقت أبكر من الآخرين لأنها كانت قد قاتلت بالفعل ضد أخيل المزيف قبل وصول المجموعة.

 

 

“يجب أن يكون ذلك لأن ديلفوس هو نواة القوى المقدسة في هذه المنطقة. كما أن أرتميس اهتمت بها إلى هذا الحد.”

هل شلل محاربو فالهالا عقلانيتهم مع الخوف؟ سيدخلون مدينة مليئة بآلاف الوحوش ، فكيف يتحدثون بخفة؟ لقد كان شيئاً رائعاً مثل الاثنين كزوجين.

 

 

 

 

كانت كل واحدة من البوليسات الست ركائز مهمة في تكوين القوة المقدسة ، ولكن حتى مع ذلك كانت ديلفوس الأكثر تميزاً بينهم. إذا قارنت القوة المقدسة بجسد شخص ما ، فقد كان لديلفوس دور القلب.

 

 

 

 

 

المجموعة أخفت نفسها بملابس يرتديها عادة بشر أوليمبوس وكانوا يمشون في الغابة.

“هل كان واضحاً جداً؟”

 

 

 

 

براكي ، الذي كان يأخذ زمام المبادرة ، ابتسم وقال.

لكنها كانت مجرد البداية. نجحت نيدهوغ في أداء لفة أمامية مثالية وركّزت أكثر. لأنه لا يزال هناك عدد من اللفات الأمامية التي لا تزال يمكن أن تؤديها.

 

“لا تقلق كثيراً. اختر الطريق الذي يقرره قلبك. سأرافقك حتى لو كان هذا الطريق حفرة من الجحيم.”

 

 

“لقد اتضح الأمر بشكل جيد. نحن فقط يجب أن نزيل كل شيء نراه.”

 

 

 

 

 

“بالتأكيد. كانت لدينا مشكلة في التمييز بين المواطنين في معركة كاليف آهيم.”

اتجه باتروكلوس مباشرة نحو الجدران في ضوء واسع وصلى مرة أخرى.

 

“نعم!”

 

 

سيري أضافت كما لو أنها وافقت على كلماته. حتى لو كانوا في عالم آخر ، لا يمكنهم أن يذهبوا ويكتسحوا كل المواطنين على طول الأعداء.

 

 

‘هناك بسهولة ألف منهم.’

 

 

باتروكلوس وضع تعبيراً غامضاً في محادثتهم.

 

 

 

 

 

هل شلل محاربو فالهالا عقلانيتهم مع الخوف؟ سيدخلون مدينة مليئة بآلاف الوحوش ، فكيف يتحدثون بخفة؟ لقد كان شيئاً رائعاً مثل الاثنين كزوجين.

 

 

“أنا منهكة وأشعر بالنعاس ولكن لا أستطيع النوم لأنني قلق من شخص معين.”

 

 

و الفالكيريات الأخرى لم تظهر ردود فعل مختلفة تجاههم. غاندور تفقدت محيطها أثناء انتقالها إلى ديلفوس للأيام الماضية وفتحت عينيها بحدة وقالت.

 

 

كان هناك ستة بوليسات في المجموع.

 

 

“إن منطقة الحدود مشوشة ربما لأن التغيير كان مفاجئاً جداً. ربما ، نصف العالم في الداخل الذي تغير بالفعل قد يكون في حالة مماثلة.”

“لا تقلق كثيراً. اختر الطريق الذي يقرره قلبك. سأرافقك حتى لو كان هذا الطريق حفرة من الجحيم.”

 

 

 

“لا يمكنك البقاء ساكناً. السيد الذي أعرفه هكذا.”

لم تكن حالة طارئة حيث الحرب ستحدث في أي وقت قريب. ارتبكت معظم البوليسات والقرى إزاء الحالة الراهنة.

لن يكون من المبالغة قول أن أزغارد كانت بالفعل المنزل الثاني لـ تاي هو.

 

 

 

 

ولكن بالطبع ، كانت هناك أماكن مثل ضريح أبولو الصغير الذي تعرض للهجوم ولكن أعدادهم كانت صغيرة وكان تأثيرها منخفضاً لأن الأمر كان في قرية صغيرة ، لذلك كانت هناك العديد من الحالات التي لم تنتشر فيها الأخبار على الإطلاق إلى المناطق المحيطة.

 

 

 

 

تاي هو تحدث بشكل طبيعي لكن أدينماها نظرت فقط إلى تاي هو بينما كانت تميل رأسها. كان هناك هدوء بدلاً من اللهو في عينيها البنفسجيتين.

هذا النوع من الأشياء لم يكن دائماً سيئاً. مجموعة تاي هو يمكنها الاقتراب من ديلفوس بسهولة أكثر لأنه لم يكن هناك جيش يتحرك.

 

 

 

 

 

بعد أربعة أيام من مغادرة ضريح أبولو الصغير.

 

 

 

 

[أبولو غير مرتاح جداً الآن.]

أبولو ، الذي غير الإتجاهات في عمق الغابة ، قاد المجموعة إلى منحدر عالٍ. أشار إلى المدينة مغطاة بالجدران وقال.

 

 

تاي هو قام بتقوية عيون التنين خاصته بعد تقويتها برون براغي وتأكد مما حدث على الجدران وأسفله.

 

 

“المدينة التي تراها هناك هي ديلفوس. هذه وجهتنا.”

[أبولو يهز رأسه.]

 

 

 

[أبولو يشعر بالقلق.]

 

 

 

 

لن يكون من المبالغة قول أن أزغارد كانت بالفعل المنزل الثاني لـ تاي هو.

ديلفوس كانت مدينة ضخمة كانت تحيط بها ثلاث طبقات من الجدران.

 

 

 

 

 

تم بناؤه على أرض عادية ، لذا تم الكشف عن جميع جوانبها ولكن لم يكن من السهل مهاجمتها لأن الجدران كانت عالية وسميكة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لها خندق ضحل وكان العامل الحاسم هو أن الجدران كانت بمباركة أبولو لذلك كانت منيعة تقريباً.

 

 

 

 

 

السبب الذي جعل أرتميس تضع يديها على ديلفوس بسهولة نسبياً كان بسبب الفوضى التي خلقها غياب أبولو واختفاء مباركته بسبب ذلك ، وعدم تمكنهم من تخيل حتى في أحلامهم أن أرتميس ستتحول إلى شخص يريد تدمير العالم ولكنها تهاجم أيضاً أبولو.

 

 

 

 

 

حتى لو كان أحد هذه الأشياء غير موجود ، لكانت أرتميس مازالت تهاجم لوضع يديها على ديلفوس.

 

 

 

 

سيبيلا و باتروكلوس نظرا إلى سلاح الفرسان الذي تم تدميره بالصدمة ووضعا تعبيرات غبية.

ديلفوس أصبحت الآن عش وحوش كما قال باتروكلوس. لم تكن هناك فقط قناطير في هذا المكان ، بل كانت هناك أيضاً الهاربي والوحوش التي رأسها مثل الكلب و الويفرن وما إلى ذلك. ما يقرب من عشرة أنواع من الأعراق وكان هناك الآلاف منهم.

 

 

 

 

 

باتروكلوس لا يزال لديه شكوك حول غزو ديلفوس مع أحد عشر شخصاً فقط. لكنه فكر فقط في الاستراتيجيات التي يمكن أن يقبلها بما أنهم وصلوا بالفعل إلى ديلفوس.

“أوه أثينا. أرجوك اعتني بنا.”

 

 

 

 

كانوا سيتسللون إلى المدينة مع الأخذ في الاعتبار أنهم كانوا قليلين.

التفت تاي هو لينظر إلى أدينماها وواجهته أيضاً بعينيها البنفسجيتين.

 

ديلفوس كانت مدينة ضخمة كانت تحيط بها ثلاث طبقات من الجدران.

 

‘هناك بسهولة ألف منهم.’

هم سيدخلون بينما كان مظلم.

 

 

 

 

 

لكن لا أحد في مجموعة تاي هو وافق على رأي باتروكلوس. بل اختاروا استراتيجية كانت عكس ذلك تماماً.

 

 

قال كوخولين الصامت و تاي هو لم يستطع إنكار ذلك هذه المرة أيضاً. وضع إبتسامة لطيفة ووقف.

 

 

“أوه أثينا. أرجوك اعتني بنا.”

 

 

سيبيلا ، التي كانت محمولة على ظهره ، أيضاً لم تتوقف عن الصلاة. كان وجهها أبيض تماماً حتى الآن.

 

 

اتجه باتروكلوس مباشرة نحو الجدران في ضوء واسع وصلى مرة أخرى.

 

 

“لديك مخاوف ، أليس كذلك؟”

 

“دع مباركة أدينماها ترافقك.”

سيبيلا ، التي كانت محمولة على ظهره ، أيضاً لم تتوقف عن الصلاة. كان وجهها أبيض تماماً حتى الآن.

 

 

[أبولو يطلب منك أن تفكر من خلال الأمور مرة أخرى.]

 

 

[أبولو غير مرتاح جداً الآن.]

 

 

كانت كل واحدة من البوليسات الست ركائز مهمة في تكوين القوة المقدسة ، ولكن حتى مع ذلك كانت ديلفوس الأكثر تميزاً بينهم. إذا قارنت القوة المقدسة بجسد شخص ما ، فقد كان لديلفوس دور القلب.

 

خطواتها كانت في عجلة مقارنة مع عندما ظهرت لأول مرة.

[أبولو يطلب منك أن تفكر من خلال الأمور مرة أخرى.]

 

 

 

 

 

[أبولو يشعر بالقلق.]

 

 

 

 

 

لكن تاي هو لم يغير رأيه. لقد تغير إلى زي أزغارد لذا كان أكثر وضوحاً وقاد المجموعة إلى الجدران.

 

 

 

 

هل شلل محاربو فالهالا عقلانيتهم مع الخوف؟ سيدخلون مدينة مليئة بآلاف الوحوش ، فكيف يتحدثون بخفة؟ لقد كان شيئاً رائعاً مثل الاثنين كزوجين.

بعد ذلك بوقت قصير ، جانب ديلفوس اكتشفهم أيضاً. يبدو أنهم كانوا متحيرين تماماً عندما اقترب أحد عشر شخصاً من الجدران دون أي تحضيرات.

كوخولين قال. كان كما توقع تاي هو.

 

“مستعدة.”

 

لأنه كان لديه هيدا و إيدون في أزغارد. ليس فقط هم ولكن كان هناك أيضا راجنار ، رولو ، العديد من الفالكيريات والمحاربين ، شعب ميدغارد مثل هيلغا ، إلخ. لقد كان عالماً حيث كان هناك الكثير من الناس مرتبطين به.

[الملحمة المعززة: عين التنين ترى من خلال كل شيء]

 

 

 

 

 

تاي هو قام بتقوية عيون التنين خاصته بعد تقويتها برون براغي وتأكد مما حدث على الجدران وأسفله.

 

 

 

 

 

لم يستطع أن يرى بوضوح لأنهم كانوا بعيدين جداً لكن مجرد النظر إلى كيف كانت الكلمات الحمراء تتحرك كان كافياً للحصول على المعلومات الضرورية.

 

 

 

 

‘البوابات ستفتح قريباً.’

 

 

 

 

 

كوخولين قال. كان كما توقع تاي هو.

“هل كان واضحاً جداً؟”

 

 

 

 

كانوا سيغلقون البوابات ويدافعون عنها لو كان جيشاً قد جاء لكنهم كانوا 11 شخصاً فقط.

 

 

تاي هو لديه قلق.

 

[أبولو يطلب منك أن تفكر من خلال الأمور مرة أخرى.]

الشيء الطبيعي كان فتح البوابات والخروج.

“نعم!”

 

لم تكن حالة طارئة حيث الحرب ستحدث في أي وقت قريب. ارتبكت معظم البوليسات والقرى إزاء الحالة الراهنة.

 

لكن تاي هو لم يغير رأيه. لقد تغير إلى زي أزغارد لذا كان أكثر وضوحاً وقاد المجموعة إلى الجدران.

‘هناك بسهولة ألف منهم.’

 

 

الذين يتبعونهم خلفهم يمكن أن يصبحوا فوضى فقط عندما سقط مَن في المقدمة. نصفهم داس على الذين في الجبهة والنصف الآخر داس عليهم أو قفزهم.

 

 

كان هناك الكثير منهم لمواجهة أحد عشر شخصاً فقط ولكن لن يكون من الغريب إرسال هذا الرقم إذا كانوا يعرفون بالفعل ما حدث في الضريح الصغير.

 

 

 

 

 

وهذا أيضاً كما توقعه تاي هو.

 

 

 

 

هل شلل محاربو فالهالا عقلانيتهم مع الخوف؟ سيدخلون مدينة مليئة بآلاف الوحوش ، فكيف يتحدثون بخفة؟ لقد كان شيئاً رائعاً مثل الاثنين كزوجين.

الذين فتحوا البوابات وخرجوا كانوا قناطير. ألف قنطور يتقدم للأمام أعطاهم ضغطاً ساحقاً.

 

 

“أنا أتدحرج!”

 

أبولو عبر عن أفكار الشخصين مرة أخرى.

صوت صلاة سيبيلا بدأ يرتجف. باتروكلوس أخذ نفساً عميقاً وعمل بجد لتهدئة نفسه. كان قد وضع القوة في ساقيه حتى يتمكن من التحول إلى أخيل والهروب إذا سارت الأمور بشكل خاطئ.

 

 

 

 

كانت كل واحدة من البوليسات الست ركائز مهمة في تكوين القوة المقدسة ، ولكن حتى مع ذلك كانت ديلفوس الأكثر تميزاً بينهم. إذا قارنت القوة المقدسة بجسد شخص ما ، فقد كان لديلفوس دور القلب.

تاي هو أوقف قدميهَة. القناطير رفعت رماحها وزادت سرعتها بدلاً من إطلاق السهام. هم فقط مشوا في باديء الأمر لكن في نقطة ما بدأوا بالركض.

“لا تقلق كثيراً. اختر الطريق الذي يقرره قلبك. سأرافقك حتى لو كان هذا الطريق حفرة من الجحيم.”

 

 

 

 

مسيرة الفرسان كانت كافية لجعلها تشبه موجة غاضبة.

 

 

 

 

 

[أبولو يغلق عينيه.]

 

 

 

 

لم تكن تقول هذا من أجل لا شيء. كانت أدينماها تأمل في سلامتهم أكثر من الآخرين.

[أبولو يهز رأسه.]

 

 

 

 

 

أبولو عبر عن أفكار سيبيلا و باتروكلوس. تاي هو تجاهل الصوت كما فعل مع كوخولين ونظر إلى الجانب. لقد أرسل إشارة بعينيه عندما بدأت المسافة بالإغلاق و أدينماها أومأت برأسها. كانت ترتدي خوذة كانت مثل قطة الأمن ثم ربتت على ظهر نيدهوغ بخفة بينما كانت تواجه القناطير بعيون جدية.

 

 

التواجد في الحراسة الليلية لم يكن صعباً على تاي هو. جسمه الذي وصل إلى المرتبة الذروة لم يحتاج إلى نوم كثير. إذا لم يكن يضع جسده وروحه في حدود مثل المعركة ضد الملك الساحر ، ساعتين من النوم في اليوم كانت أكثر من كافية بالنسبة له.

 

 

“هل أنت مستعدة؟”

 

 

 

 

 

“مستعدة.”

 

 

 

 

 

أجابت نيدهوغ بكثافة وتجعدت في مكانها. هي ، التي كانت في مقدمة المجموعة ، جلبت يديها إلى رأسها بتعبير جدي ورصين حقاً. كفيها التي كانت منتشرة وكانت موجهة نحو السماء تشبه أذني أرنب.

“أنا منهكة وأشعر بالنعاس ولكن لا أستطيع النوم لأنني قلق من شخص معين.”

 

 

 

 

اهتز النطاق. شعر أن الفرسان سيمرون ويخطون عليهم بعد بضع ثوانٍ أخرى.

 

 

 

 

لكن تاي هو لم يغير رأيه. لقد تغير إلى زي أزغارد لذا كان أكثر وضوحاً وقاد المجموعة إلى الجدران.

تاي هو لوح بيده و في ذلك الوقت صرخت أدينماها.

 

 

 

 

 

“تدحرجي!”

اهتز النطاق. شعر أن الفرسان سيمرون ويخطون عليهم بعد بضع ثوانٍ أخرى.

 

 

 

 

“نعم!”

 

 

 

 

بعد ذلك بوقت قصير ، جانب ديلفوس اكتشفهم أيضاً. يبدو أنهم كانوا متحيرين تماماً عندما اقترب أحد عشر شخصاً من الجدران دون أي تحضيرات.

نيدهوغ أجابت وتدحرجت للأمام. تحركاتها كانت سريعة ودقيقة ربما بسبب التدريب الخاص. هي لم تقاوم أو تسقط على جانب ونجحت في دحرجة مثالية!

 

 

 

 

 

[الملحمة: الكارثة المتدحرجة]

“وكان يستحق ذلك.”

 

 

 

“لديك مخاوف ، أليس كذلك؟”

كواغاغانغ!

 

 

“حول الشيء الذي يجري في أوليمبوس؟”

 

 

غطت موجة الصدمة الضخمة التي امتدت إلى الجانبين سلاح الفرسان. تلك التي كانت تعمل في الجبهة سُحِقت. كانت الصدمة التي تلقوها كبيرة لأن السرعة التي كانوا يركضون بها كانت سريعة أيضاً. كسروا أرجلهم أو تلخبط جزء آخر من أجسادهم بالسقوط.

“لا تقلق كثيراً. اختر الطريق الذي يقرره قلبك. سأرافقك حتى لو كان هذا الطريق حفرة من الجحيم.”

 

حتى لو كان أحد هذه الأشياء غير موجود ، لكانت أرتميس مازالت تهاجم لوضع يديها على ديلفوس.

 

 

الذين يتبعونهم خلفهم يمكن أن يصبحوا فوضى فقط عندما سقط مَن في المقدمة. نصفهم داس على الذين في الجبهة والنصف الآخر داس عليهم أو قفزهم.

 

 

 

 

“أوه أثينا. أرجوك اعتني بنا.”

لكنها كانت مجرد البداية. نجحت نيدهوغ في أداء لفة أمامية مثالية وركّزت أكثر. لأنه لا يزال هناك عدد من اللفات الأمامية التي لا تزال يمكن أن تؤديها.

 

 

 

 

 

“أنا أتدحرج!”

 

 

 

 

 

اللفات الأمامية المتتالية.

الشيء الطبيعي كان فتح البوابات والخروج.

 

 

 

كان ذلك بسبب عدم وجود طريقة للتمييز بين ما إذا كانت بوليس أبولو قد استولى عليها أولئك الذين أرادوا تدمير العالم أو تغيرت بسبب تحول أبولو.

سيبيلا و باتروكلوس نظرا إلى سلاح الفرسان الذي تم تدميره بالصدمة ووضعا تعبيرات غبية.

 

 

 

 

باتروكلوس وضع تعبيراً غامضاً في محادثتهم.

أبولو عبر عن أفكار الشخصين مرة أخرى.

 

 

“لن تكون شخصاً إذا لم يكن لديك مخاوف في مثل هذا الوضع.”

 

 

[أبولو يقول.]

 

 

 

 

 

[ما هذا بحق الجحيم.]

 

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى مكان بعيد بدلاً من الإجابة. لاحظ الكلمات الحمراء على أعلى الجدران تتحرك كما كان متوقعاً وتابع خطته الثانية.

“أنت من يتخذ القرار النهائي. أردت فقط أن أقول هذا.”

 

 

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط