نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 203

الحلقة 50: الفصل 3: إله الشمس #3

الحلقة 50: الفصل 3: إله الشمس #3

الحلقة 50: الفصل 3: إله الشمس #3

 

 

‘هناك!’

 

انفصلت الأرض وقد هزت الصدمة الجدران المكسورة وألحقت دماراً إضافياً.

الذين سقطوا في حيرة لم يكونوا فقط سيبيلا و باتروكلوس و أبولو. وحوش أرتميس التي كانت تراقب القناطير تهجم من فوق الجدران ، كان عليها أن تعاني من صدمة وخوف كبيرين.

 

 

 

 

 

سحر قوي ، وعقاب إلهي.

 

 

 

 

 

لم تكن قوة كهذه غير موجودة في أوليمبوس ، لكن لم يكن من الشائع أن تشهد شيئاً بهذه القوة.

 

 

أسلوب تقنيات كالستيد.

 

 

خصومهم لم يكونوا الـ12 أولمبي ولا الأبطال العظماء الذين كانوا مفضلين من قبل الآلهة.

 

 

 

 

 

لهذا لم يستطيعوا تخيل نتيجة كهذه. بالإضافة إلى ذلك ، لو كان هناك تحضيرات أكثر شمولاً و روحانية لما كانوا مصدومين.

 

 

 

 

 

لقد كانت لفة أمامية.

 

 

 

 

 

عندما انحدرت إمرأة ضعيفة و تدحرجت إلى الأمام عدة مرات ، انتهى المطاف بفرسان القنطور مذبوحين.

 

 

التنين الأحمر شهاب و تنين الصقيع خافير قفزا من جانب تاي هو. كانت صغيرة مقارنة بالتنين الأسود لكنها كانت لا تزال وحوش وصلت 30 متراً من الرأس إلى الذيل.

 

 

المرأة كانت لا تزال تتدحرج. تدحرت حوالي خمس أو ست مرات ثم سقطت على جانب ولم تستطع الوقوف بشكل صحيح بعد ذلك.

أدينماها ربتت ظهر نيدهوغ و ارتدت خوذتها بقوة بينما كانت مبعثرة.

 

 

 

 

اجمع القوات. لا يمكنهم السماح لهم بعبور الجدران. جهز السهام. اقضي على الأعداء بهجمات متراوحة من شأنها أن تغطي السماء.

“أعرف. ولكن حان الوقت الآن للانتقال إلى المرحلة التالية.”

 

 

 

تاي هو أخذ نفساً عميقاً. ترك الوحوش على الجدران لأدينماها و رولو. استدعى نيدهوغ مرة أخرى وأخبر الفالكيريات أن يحموها.

صرخ الشيطان ذو البشرة الحمراء. أوامرهم كأولئك الذين حصلوا على حقوق القيادة على الوحوش المجتمعة في ديلفوس تم نقلها بسرعة.

تاي هو أخذ نفساً عميقاً. ترك الوحوش على الجدران لأدينماها و رولو. استدعى نيدهوغ مرة أخرى وأخبر الفالكيريات أن يحموها.

 

 

 

 

الوحوش التي كانت تستريح داخل الغابة تسلقت الجدران.

 

 

 

 

 

القوات التي انتشرت على نطاق واسع على جميع جدران ديلفوس تجمعت في الجدران والبوابات التي كانت تواجه مجموعة تاي هو.

 

 

 

 

لكن الفالكيريات لم يهربوا. سيري و براكي وقفا في مكانهما بثبات و كانا يحملقان في القلعة و لم يكن ذلك مختلفاً عن تاي هو.

النظر إلى الآلاف من الوحوش من أجناس مختلفة تتحرك بتزاحم كان مشهداً كبيراً في حد ذاته.

“جدي ما يمكنك فعله جيداً وركزي. ثم ، أياً كان ذلك ، فإنه سيصبح سلاحك.”

 

 

 

الوحوش التي كانت تستريح داخل الغابة تسلقت الجدران.

تاي هو شاهد تحركات الوحوش بـ ‘عيون التنين’ خاصته التي عززها برون براغي. كان من الصعب قراءة أعراقهم أو أسمائهم حيث كان هناك فقط الكثير منهم ، ولكن ما يحتاجه هو الحركة العامة فقط في المقام الأول.

 

مطر الأسهم غطى السماء. لقد صبغت السماء باللون الأسود.

 

 

‘إنها تتدفق كما توقعت.’

“أدينماها! رولو!”

 

 

 

ترجمة: Acedia

كوخولين قال. من المستحيل أن تسوء توقعات تاي هو في هذه الأمور.

 

 

 

 

 

إذا قامت نيدهوغ بتدمير قواتهم المتقدمة سيجمعون قواتهم ويأخذون الدفاعات الصلبة في الجدار بدلاً من الخروج.

 

 

نيدهوغ أومأت برأسها بوجهها المليء بالتصميم. أدينماها أمسكت كتفها مرة بإحكام ونظرت إلى تاي هو. تاي هو أومأ برأسه عندما شعر بنظرتها.

 

 

تاي هو لم يشرح ما كان سيفعله تالياً للمجموعة.

تنين أسود.

 

 

 

 

لكنهم عرفوا بشكل غامض ما كان على وشك القيام به لأنهم كانوا في العديد من ساحات القتال معه. كان ذلك باستثناء باتروكلوس وسيبيلا الذين كانوا من أوليمبوس وأبولو الذي كان ينظر من خلال سيبيلا.

 

 

 

 

 

حاولت نيدهوغ الوقوف لكنها سقطت على مؤخرتها و أدينماها حاولت رفعها. لكن نيدهوغ هزت رأسها.

 

 

 

 

 

“أنا بخير. لا يزال بإمكاني أن أتدحرج. عليّ التدحرج 5 مرات أخرى.”

 

 

محارب فريا لم يكن في هذا المكان. محارب إيدون تاي هو كان خارج لعنة أرتميس.

 

 

لقد أخبرت تاي هو أنه يمكنها أن تتدحرج أكثر من عشر مرات و قد تدحرجت 5 مرات فقط.

 

 

كوخولين قال. من المستحيل أن تسوء توقعات تاي هو في هذه الأمور.

 

الذين سقطوا في حيرة لم يكونوا فقط سيبيلا و باتروكلوس و أبولو. وحوش أرتميس التي كانت تراقب القناطير تهجم من فوق الجدران ، كان عليها أن تعاني من صدمة وخوف كبيرين.

أدينماها ابتسمت بمرارة لإجابة نيدهوغ المخلصة. كل ثانية كانت مهمة الآن لكنها قالت بهدوء بدلاً من رفع صوتها.

 

 

 

 

 

“أعرف. ولكن حان الوقت الآن للانتقال إلى المرحلة التالية.”

 

 

 

 

 

تفاعلت نيدهوغ على كلمة “التالية”. هي لم تقاوم في أيدي أدينماها ووقفت.

مدينة ديلفوس أصبحت مدينة أبولو مرة أخرى.

 

 

 

 

“يجب أن تغادروا هذا المكان! هجومهم سيبدأ الآن!”

تاي هو أخذ نفساً عميقاً. ترك الوحوش على الجدران لأدينماها و رولو. استدعى نيدهوغ مرة أخرى وأخبر الفالكيريات أن يحموها.

 

 

 

 

باتروكلوس تمسك بنفسه وصرخ. كان ذلك لأنه رأى القوات تتجمع على الجدران دون الحاجة لاستخدام ‘عيون التنين’.

الوحوش التي تجمعت في الجدران.

 

 

 

خصومهم لم يكونوا الـ12 أولمبي ولا الأبطال العظماء الذين كانوا مفضلين من قبل الآلهة.

لم يخططوا فقط لإطلاق السهام. يمكنك أن ترى أنهم كانوا يعدون صخور ضخمة وكرات نارية لرميها. وكان هناك الكثير منهم.

من الواضح أن الأمر لم يكن كذلك. كوخولين كان يعرف ذلك أيضاً. لكنه ما زال يتكلم مثل ذلك وتاي هو توجه للأمام بدلاً من رفض كلماته. ترك نيدهوغ ورمى أروندايت نحو ميليجر بكلتا يديه.

 

 

 

كوخولين صرخ. تاي هو ، الذي ركل الهواء على التوالي ، أمسك نيدهوغ في منتصف سقوطها بينما اشتكت من الدوار.

لكن الفالكيريات لم يهربوا. سيري و براكي وقفا في مكانهما بثبات و كانا يحملقان في القلعة و لم يكن ذلك مختلفاً عن تاي هو.

 

 

 

 

اجمع القوات. لا يمكنهم السماح لهم بعبور الجدران. جهز السهام. اقضي على الأعداء بهجمات متراوحة من شأنها أن تغطي السماء.

[أبولو مرتاب.]

صخور ضخمة طارت بين السهام. ستسحقهم في أي وقت قريب إذا لم يتفادوها.

 

 

 

 

[يسأل لماذا هي لا تتدحرج بعد الآن.]

 

 

 

 

 

اللفة الأمامية لـ نيدهوغ كانت بالتأكيد سلاح تكتيكي قوي. كان مثالياً لسحق الأعداء الذين يهجمون نحوهم بينما تهتز الأرض في كل مرة تدحرجت فيها.

 

 

 

 

 

لكنه كان فقط إلى ذلك الحد. كان من المستحيل تدمير الجدران. وكان من المستحيل أيضاً منع الهجمات التي من شأنها أن تبدأ في الانخفاض.

 

 

 

 

 

أدينماها ربتت ظهر نيدهوغ و ارتدت خوذتها بقوة بينما كانت مبعثرة.

 

 

 

 

“قادمة!”

“هل أنت مستعدة؟”

 

 

 

 

تدمير جدران ديلفوس ، التي قيل أنها منيعة ، أخذ عقلانية الوحوش. لا ، لم ينتهي الأمر هكذا فقط. لقد زرع فيهم خوف ساحق.

“مستعدة.”

الوحوش التي تجمعت في الجدران.

 

لكن الجدران لم تكن الشيء الوحيد الذي تم تدميره.

 

 

نيدهوغ أومأت برأسها بوجهها المليء بالتصميم. أدينماها أمسكت كتفها مرة بإحكام ونظرت إلى تاي هو. تاي هو أومأ برأسه عندما شعر بنظرتها.

 

 

لم يخططوا فقط لإطلاق السهام. يمكنك أن ترى أنهم كانوا يعدون صخور ضخمة وكرات نارية لرميها. وكان هناك الكثير منهم.

 

 

“قادمة!”

 

 

[نيدهوغ المزيفة]

 

 

باتروكلوس صرخ مرة أخرى.

باتروكلوس ابتلع اللعاب الجاف عندما كان ينظر من مكان بعيد. لقد كانت ردة فعل واضحة حيث كان هناك خمسة عمالقة بطول أكثر من مترين.

 

ميليجر رمى رمحه. كانت حركة مثالية كما هو متوقع من سيد الرمح.

 

 

حاول أبولو إطلاق القوة الإلهية القليلة التي تمكن منها من خلال سيبيلا.

 

 

 

 

 

مطر الأسهم غطى السماء. لقد صبغت السماء باللون الأسود.

 

 

 

 

الوحوش التي كانت تستريح داخل الغابة تسلقت الجدران.

صخور ضخمة طارت بين السهام. ستسحقهم في أي وقت قريب إذا لم يتفادوها.

 

 

 

 

 

تاي هو شد قبضته و فعل ملحمته بينما يتقدم للأمام بدلاً من التراجع!

 

 

لم تكن قوة كهذه غير موجودة في أوليمبوس ، لكن لم يكن من الشائع أن تشهد شيئاً بهذه القوة.

 

 

[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]

 

 

 

 

لم يكن شخصاً بسيطاً.

[نيدهوغ المزيفة]

“جدي ما يمكنك فعله جيداً وركزي. ثم ، أياً كان ذلك ، فإنه سيصبح سلاحك.”

 

 

 

 

شيء أسود قاتم إرتفع أمام تاي هو و كان مثل جدار ضخم منع كل هجوم.

 

 

رمحه أشرق بالفضة. القوة الإلهية لـ أرتميس أعطت قوة أكبر لرمح ميليجر القوي بالفعل.

 

 

مطر السهام تبعثر في لحظة. الصخرة الضخمة أمامهم لم تعد صخرة بعد الآن.

تاي هو ضرب جانب ميليجر بيده اليسرى بدلاً من فعل شيء بسيفه. كان نوع من الموجات الصدمية أطلقت من مسافة قريبة.

 

براكي و سيري قالا. لقد خاضوا معارك دموية ضد العمالقة وأيضاً الملوك العمالقة في حرب أزغارد.

 

 

جسم ضخم يصل لمائة متر.

أراد أبولو أن يسأل إن لم يستطع استدعاء التنين الأسود مرة أخرى.

 

 

 

————-

تنين أسود.

 

 

“كوهوه!”

 

 

تاي هو لم يسيطر على نيدهوغ المزيفة ولم يعطيها أي أوامر.

 

 

 

 

تاي هو صرخ بأنه لم يفعل ذلك من الداخل. بدلاً من التشكيك بالهجوم الثاقب لـ ميليجر ، فقد ركبه فحسب. انزلق الرمح في شفرات السيف الأرجوحي ودخل تاي هو مداه بشكل طبيعي.

جوهر نيدهوغ الحقيقي دخل نيدهوغ المزيفة.

صرخ الشيطان ذو البشرة الحمراء. أوامرهم كأولئك الذين حصلوا على حقوق القيادة على الوحوش المجتمعة في ديلفوس تم نقلها بسرعة.

 

 

 

 

نيدهوغ غادرت جانب أدينماها في اللحظة التي إرتفع فيها الجسم الأسود القير ثم دخلت غرفة القلب وفكرت بينما كانت تتلقى الهجمات. نظرت إلى جدران ديلفوس السميكة والعالية وتذكرت التدريب في السكن.

“قائد إيدون.”

 

‘إنها تتدفق كما توقعت.’

 

 

“جدي ما يمكنك فعله جيداً وركزي. ثم ، أياً كان ذلك ، فإنه سيصبح سلاحك.”

 

 

[أبولو يحذرك.]

 

 

“أنت قادرة على القيام بذلك. إذا كنت لا تستطيعين أن تثقي في نفسك فآمني في جسمك الحقيقي الذي يعرف أنك يمكنك أن تفعلي ذلك.”

 

 

اللفة الأمامية لـ نيدهوغ كانت بالتأكيد سلاح تكتيكي قوي. كان مثالياً لسحق الأعداء الذين يهجمون نحوهم بينما تهتز الأرض في كل مرة تدحرجت فيها.

 

جوهر نيدهوغ الحقيقي دخل نيدهوغ المزيفة.

قالت سكاثاش بقسوة.

[الملحمة: سيد النيران]

 

 

 

 

هراسلفيغ داعب رأسها وقال بشكل منعش.

كان مشهداً ساحقاً. حتى الوحوش التي لم يصل إليها نطاق النفس لم تستطع الصراخ. هم فقط دفنوا في المشهد أمامهم.

 

“ما هذا الرجل؟ لا ، شخص…”

 

 

إنحنت نيدهوغ و اتخذت موقفاً متدحرجاً.

 

 

 

 

 

“أنا سوف أتدحرج.”

 

 

 

 

كان الأمر خطيراً. كوخولين حذره من ذلك. تاي هو أمسك بـ نيدهوغ بيد واحدة فقط وسحب أروندايت. قامت سيري بسرعة بضرب سهم ليضرب الرمح الطائر و براكي اتخذ موقفاً ليرمي مطرقته.

قالت بوعي وفكر.

وفي منتصف النهار في ذلك اليوم.

 

 

 

 

أفضل شكل للتدحرج.

من الواضح أن الأمر لم يكن كذلك. كوخولين كان يعرف ذلك أيضاً. لكنه ما زال يتكلم مثل ذلك وتاي هو توجه للأمام بدلاً من رفض كلماته. ترك نيدهوغ ورمى أروندايت نحو ميليجر بكلتا يديه.

 

“قائد إيدون.”

 

لقد أخبرت تاي هو أنه يمكنها أن تتدحرج أكثر من عشر مرات و قد تدحرجت 5 مرات فقط.

جثة نيدهوغ ، التنين الأسود ، لم تكن كائن حي. يمكنك أن تقول أنه نوع من الدرع السحري.

 

 

 

 

 

هذا هو السبب في أنها يمكن أن تغيره كما أرادت. ويمكن أن يتحقق بناء على رغبات نيدهوغ.

خصومهم لم يكونوا الـ12 أولمبي ولا الأبطال العظماء الذين كانوا مفضلين من قبل الآلهة.

 

قوة لا تصدق تم إطلاقها في الرمح الذي أمسكه ميليجر.

 

 

التنين الأسود إنحنى. أخفض رأسه ودفنه في ركبتيه ثم غطى جسده بأجنحته المنتشرة.

 

 

صخور ضخمة طارت بين السهام. ستسحقهم في أي وقت قريب إذا لم يتفادوها.

 

 

الحراشف تحركت. الجسم الضخم للتنين الأسود أخذ شكل الجسم المدرع.

 

 

 

 

 

“أنا- أتدحرج!”

هراسلفيغ داعب رأسها وقال بشكل منعش.

 

“فقط الآن لدينا الوحوش المتخصصة في الخروج.”

 

 

نيدهوغ تدحرجت داخل غرفة القلب وفي تلك اللحظة التنين الأسود دار في مكانه. ثم اتجه نحو الجدران!

 

 

 

 

 

[الملحمة: الكارثة المتدحرجة]

 

 

 

 

براكي و سيري قالا. لقد خاضوا معارك دموية ضد العمالقة وأيضاً الملوك العمالقة في حرب أزغارد.

كارثة على نطاق مختلف عن عندما تدحرج جوهر نيدهوغ وحده حدثت.

أدينماها ابتسمت بمرارة لإجابة نيدهوغ المخلصة. كل ثانية كانت مهمة الآن لكنها قالت بهدوء بدلاً من رفع صوتها.

 

كارثة على نطاق مختلف عن عندما تدحرج جوهر نيدهوغ وحده حدثت.

 

براكي و سيري قالا. لقد خاضوا معارك دموية ضد العمالقة وأيضاً الملوك العمالقة في حرب أزغارد.

كانت الجثة على بعد 100 متر. سلاح ثقيل ضخم وثقيل ، وصل لعشرات الأمتار حتى عندما كان يتدحرج ، هاجم جدران ديلفوس. لقد دمر الجدران بسهولة مثل كرة البولينغ التي تضرب القوارير الخشبية!

 

 

 

 

 

كواغاغانغ!

 

 

تاي هو لم يسيطر على نيدهوغ المزيفة ولم يعطيها أي أوامر.

 

 

كورورونغ!

 

 

 

 

الحلقة 50: الفصل 3: إله الشمس #3

الجدران لم تستطع تحمل ذلك. وقد دمر الجدار الأول بلا رحمة ثم سقط الجدار الثاني والثالث أيضاً.

 

 

 

 

 

انفصلت الأرض وقد هزت الصدمة الجدران المكسورة وألحقت دماراً إضافياً.

 

 

وهذا كان نفس الشيء لـ باتروكلوس.

 

 

لكن الجدران لم تكن الشيء الوحيد الذي تم تدميره.

 

 

 

 

 

الوحوش التي تجمعت في الجدران.

ميليجر إرتفع عمودياً. تاي هو ترك سيفه الأرجوحي بدون ندم وقام بضربة إضافية بيده اليمنى التي أصبحت حرة. ألقى لكمة على صدره.

 

 

 

 

سبب عدم مهاجمة تاي هو بالتنين المزيف منذ البداية كان بسبب هذا. كان ليسبب أكبر ضرر ممكن في هجوم واحد فقط.

مطر الأسهم غطى السماء. لقد صبغت السماء باللون الأسود.

 

 

 

سحر قوي ، وعقاب إلهي.

تدمير جدران ديلفوس ، التي قيل أنها منيعة ، أخذ عقلانية الوحوش. لا ، لم ينتهي الأمر هكذا فقط. لقد زرع فيهم خوف ساحق.

 

 

ميليجر إرتفع عمودياً. تاي هو ترك سيفه الأرجوحي بدون ندم وقام بضربة إضافية بيده اليمنى التي أصبحت حرة. ألقى لكمة على صدره.

 

وميض البرق.

تاي هو توجه للأمام. ركض نحو التنين الأسود الذي لم يدمر الجدران فحسب بل سحق كل شيء أفقياً.

‘إنها تتدفق كما توقعت.’

 

 

 

 

التنين الأسود كان يختفي. كان لديه حد لأنه لم يكن الجسم الحقيقي ولكن المزيف. دحرجة نيدهوغ أظهرت هذه المرة تقنية كانت تملك قوة مختلفة عن القوة التي أظهرتها في ساحة معركة أزغارد. لذا طبيعياً ، القوة التي أنفقت كانت قوية أيضاً.

 

 

كان لكسب الوقت.

 

“محارب إيدون.”

‘هناك!’

 

 

لكنهم عرفوا بشكل غامض ما كان على وشك القيام به لأنهم كانوا في العديد من ساحات القتال معه. كان ذلك باستثناء باتروكلوس وسيبيلا الذين كانوا من أوليمبوس وأبولو الذي كان ينظر من خلال سيبيلا.

 

 

كوخولين صرخ. تاي هو ، الذي ركل الهواء على التوالي ، أمسك نيدهوغ في منتصف سقوطها بينما اشتكت من الدوار.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، تم سماع إعجاب لم يكن إعجاباً بإيقاع واحد متأخراً.

 

 

عندما انحدرت إمرأة ضعيفة و تدحرجت إلى الأمام عدة مرات ، انتهى المطاف بفرسان القنطور مذبوحين.

 

وهذا كان نفس الشيء لـ باتروكلوس.

[أبولو محي ّر جداً.]

تاي هو توجه للأمام. ركض نحو التنين الأسود الذي لم يدمر الجدران فحسب بل سحق كل شيء أفقياً.

 

 

 

تدمير جدران ديلفوس ، التي قيل أنها منيعة ، أخذ عقلانية الوحوش. لا ، لم ينتهي الأمر هكذا فقط. لقد زرع فيهم خوف ساحق.

[أبولو يزأر.]

الأرض كانت تهتز. هذه الضجة تولدت من قبل العمالقة الأعور ، العملاق ، الذي كان يختبئ بالقرب من الأضرحة واقفا.

 

 

 

ميليجر تقيأ دماً و تاي هو أخذ أسلحة جديدة بكلتا يديه. لقد كانوا كاليبورن و غالاتين.

[مدينتي!]

 

 

 

 

 

مهما كانت القضية ، ديلفوس كانت أكثر مدينة ثمينة له.

 

 

التنين الأسود كان يختفي. كان لديه حد لأنه لم يكن الجسم الحقيقي ولكن المزيف. دحرجة نيدهوغ أظهرت هذه المرة تقنية كانت تملك قوة مختلفة عن القوة التي أظهرتها في ساحة معركة أزغارد. لذا طبيعياً ، القوة التي أنفقت كانت قوية أيضاً.

 

“أيها الوغد الجبان!”

تاي هو ابتسم بمرارة. سحب نيدهوغ بإحكام وصرخ مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“أدينماها! رولو!”

[أبولو غيور من إلهتك.]

 

 

 

قالت سكاثاش بقسوة.

[الملحمة: سيد النيران]

 

 

 

 

 

[الملحمة: سيد الصقيع]

 

 

وهذا كان نفس الشيء لـ باتروكلوس.

 

 

التنين الأحمر شهاب و تنين الصقيع خافير قفزا من جانب تاي هو. كانت صغيرة مقارنة بالتنين الأسود لكنها كانت لا تزال وحوش وصلت 30 متراً من الرأس إلى الذيل.

تاي هو لم يسيطر على نيدهوغ المزيفة ولم يعطيها أي أوامر.

 

 

 

 

أدينماها و رولو كانا يعرفان جيداً ما عليهما فعله. لم يستديروا لينظروا إلى تاي هو بلا هدف وفتحوا أفواههم نحو الوحوش. أعطوهم تعميد من الجليد واللهب.

أفضل شكل للتدحرج.

 

عندما انحدرت إمرأة ضعيفة و تدحرجت إلى الأمام عدة مرات ، انتهى المطاف بفرسان القنطور مذبوحين.

 

[أبولو يقول لك أن تنظر إلى الضريح فوراً.]

كان مشهداً ساحقاً. حتى الوحوش التي لم يصل إليها نطاق النفس لم تستطع الصراخ. هم فقط دفنوا في المشهد أمامهم.

 

 

 

 

 

وهذا كان نفس الشيء لـ باتروكلوس.

 

 

 

 

 

ارتجف في الظهور الكبير للتنينَين الأحمر والأبيض يليهما التنين الأسود. لقد أطلق صوتاً دون وعي.

 

 

 

 

 

“ما هذا الرجل؟ لا ، شخص…”

ترجمة: Acedia

 

 

 

باتروكلوس صرخ مرة أخرى.

باتروكلوس كان شخصاً خدم أثينا ، ولهذا السبب إعتبر طبيعته غريزياً.

“أنا سوف أتدحرج.”

 

 

 

 

ظهور التنانين الثلاثة كان صادماً بالتأكيد. وبالإضافة إلى ذلك ، فإن ما قاموا به في لحظة كان ساحقاً جداً لدرجة أنه يمكن معاملته كعقاب إلهي.

 

 

 

 

 

لكن الشيء المهم لم يكن التنانين الثلاثة ، كان الرجل الذي يتحكم بهم. تماماً مثل كيف أن الشخص الذي يحمل سيفاً كان أكثر أهمية من السيف نفسه.

 

 

 

 

 

“محارب إيدون.”

شخص ما صرخ في ذلك الوقت

 

قالت بوعي وفكر.

 

كوخولين قال. من المستحيل أن تسوء توقعات تاي هو في هذه الأمور.

“قائد إيدون.”

 

 

 

 

 

رازغريد و إنغريد قالا. غاندور ضحكت بشكل منعش وقالت.

مطر السهام تبعثر في لحظة. الصخرة الضخمة أمامهم لم تعد صخرة بعد الآن.

 

 

 

ميليجر تقيأ دماً و تاي هو أخذ أسلحة جديدة بكلتا يديه. لقد كانوا كاليبورن و غالاتين.

“منقذ أزغارد.”

 

 

 

 

 

لم يكن شخصاً بسيطاً.

 

 

 

 

 

لم يكن من المبالغة قول أنه كان بالفعل جيشاً وحده. مجرد جيش من الوحوش الذين لديهم أرقام فقط لم يستطيعوا إيقاف محارب إيدون. لقد كانت حقيقة تم إثباتها عدة مرات في أزغارد.

 

 

صخور ضخمة طارت بين السهام. ستسحقهم في أي وقت قريب إذا لم يتفادوها.

 

 

“لقيط!”

 

 

 

 

 

شخص ما صرخ في ذلك الوقت

 

 

 

 

 

هذا الشخص لا يزال لم يسقط في الخوف على الرغم من أن تنينين يطلقان الجليد واللهب. ركز على الذي صنع هذا الموقف مثلما فعل باتروكلوس.

 

 

 

 

عندما انحدرت إمرأة ضعيفة و تدحرجت إلى الأمام عدة مرات ، انتهى المطاف بفرسان القنطور مذبوحين.

سيد الرمح ، ميليجر.

 

 

 

 

 

هو ، عشيق أتالانت الذي ادعى سرعة منافسة لأخيل ، كان أيضاً بطلاً لأرتميس.

 

 

 

 

عندما انحدرت إمرأة ضعيفة و تدحرجت إلى الأمام عدة مرات ، انتهى المطاف بفرسان القنطور مذبوحين.

في اللحظة التي سقطت فيها الجدران ، أطلق رشاقته المناسبة للبطل و توهج في وجه تاي هو الذي واصل احتضان نيدهوغ أثناء هبوطه.

 

 

 

 

 

“مت! محارب فريا! هذا هو الرمح الحقيقي للعقاب الإلهي!”

أدينماها ابتسمت بمرارة لإجابة نيدهوغ المخلصة. كل ثانية كانت مهمة الآن لكنها قالت بهدوء بدلاً من رفع صوتها.

 

 

 

‘هناك!’

قوة لا تصدق تم إطلاقها في الرمح الذي أمسكه ميليجر.

 

 

مطر الأسهم غطى السماء. لقد صبغت السماء باللون الأسود.

 

 

لعنة آلهة القمر و الصيد أرتميس.

 

 

 

 

باتروكلوس صرخ مرة أخرى.

كان هناك العديد من السهام الملعونة تهبط أسفل الرمح.

 

 

 

 

نيدهوغ تدحرجت داخل غرفة القلب وفي تلك اللحظة التنين الأسود دار في مكانه. ثم اتجه نحو الجدران!

كان الأمر خطيراً. كوخولين حذره من ذلك. تاي هو أمسك بـ نيدهوغ بيد واحدة فقط وسحب أروندايت. قامت سيري بسرعة بضرب سهم ليضرب الرمح الطائر و براكي اتخذ موقفاً ليرمي مطرقته.

أسلوب تقنيات كالستيد.

 

ارتجف في الظهور الكبير للتنينَين الأحمر والأبيض يليهما التنين الأسود. لقد أطلق صوتاً دون وعي.

 

 

ميليجر رمى رمحه. كانت حركة مثالية كما هو متوقع من سيد الرمح.

 

 

 

 

 

رمحه أشرق بالفضة. القوة الإلهية لـ أرتميس أعطت قوة أكبر لرمح ميليجر القوي بالفعل.

 

 

 

 

 

سيري أطلقت سهمها و براكي رمى مطرقته.

كان مشهداً ساحقاً. حتى الوحوش التي لم يصل إليها نطاق النفس لم تستطع الصراخ. هم فقط دفنوا في المشهد أمامهم.

 

 

 

 

تاي هو رأى مسار الرمح بـ ‘عيون التنين’.

إنحنت نيدهوغ و اتخذت موقفاً متدحرجاً.

 

 

 

 

كواغانغ!

 

 

 

 

تاي هو شاهد تحركات الوحوش بـ ‘عيون التنين’ خاصته التي عززها برون براغي. كان من الصعب قراءة أعراقهم أو أسمائهم حيث كان هناك فقط الكثير منهم ، ولكن ما يحتاجه هو الحركة العامة فقط في المقام الأول.

الرمح ثقب الهواء بصوت عالٍ. السهم والمطرقة لم يصيباه. تاي هو كان مرتبك للحظة بينما كان يتبع المسار.

 

 

 

 

 

طار الرمح إلى مكان آخر. لقد كان الاتجاه الذي كان عليه المسار.

“أعرف. ولكن حان الوقت الآن للانتقال إلى المرحلة التالية.”

 

قوة لا تصدق تم إطلاقها في الرمح الذي أمسكه ميليجر.

 

باتروكلوس ابتلع اللعاب الجاف عندما كان ينظر من مكان بعيد. لقد كانت ردة فعل واضحة حيث كان هناك خمسة عمالقة بطول أكثر من مترين.

الذي كان الأكثر حيرة كان ميليجر ثم فهم. لقد حملق في وجه تاي هو وصرخ.

 

 

لقد كانت لفة أمامية.

 

 

“لا تخبرني! هل زيفت الإله الذي تخدمه؟!”

 

 

“جدي ما يمكنك فعله جيداً وركزي. ثم ، أياً كان ذلك ، فإنه سيصبح سلاحك.”

 

 

محارب أجمل الآلهة.

“قائد إيدون.”

 

 

 

 

محارب فريا لم يكن في هذا المكان. محارب إيدون تاي هو كان خارج لعنة أرتميس.

 

 

لم يكن شخصاً بسيطاً.

 

شيء أسود قاتم إرتفع أمام تاي هو و كان مثل جدار ضخم منع كل هجوم.

كوخولين فهم الموقف ولهذا قال بصوت عال بدلاً من الضحك.

الوحوش التي كانت يائسة في الجدران المكسورة وجدت شجاعتها. كان هناك حتى البعض الذي صرخ.

 

 

 

 

‘نذل مخيف. هل كان كله تحضيراً لهذا؟’

 

 

 

 

لكن الفالكيريات لم يهربوا. سيري و براكي وقفا في مكانهما بثبات و كانا يحملقان في القلعة و لم يكن ذلك مختلفاً عن تاي هو.

من الواضح أن الأمر لم يكن كذلك. كوخولين كان يعرف ذلك أيضاً. لكنه ما زال يتكلم مثل ذلك وتاي هو توجه للأمام بدلاً من رفض كلماته. ترك نيدهوغ ورمى أروندايت نحو ميليجر بكلتا يديه.

 

 

 

 

“أعرف. ولكن حان الوقت الآن للانتقال إلى المرحلة التالية.”

كان لكسب الوقت.

“قائد إيدون.”

 

 

 

 

لقد لعن ميليجر و رفع رمحه الإحتياطي بسرعة. ميليجر تمكن من إعادته لكن تاي هو كان قد وصل أمامه حينها.

الوحوش التي كانت تستريح داخل الغابة تسلقت الجدران.

 

الأرض كانت تهتز. هذه الضجة تولدت من قبل العمالقة الأعور ، العملاق ، الذي كان يختبئ بالقرب من الأضرحة واقفا.

 

 

“أيها الوغد الجبان!”

 

 

هو ، عشيق أتالانت الذي ادعى سرعة منافسة لأخيل ، كان أيضاً بطلاً لأرتميس.

 

“جدي ما يمكنك فعله جيداً وركزي. ثم ، أياً كان ذلك ، فإنه سيصبح سلاحك.”

للمحارب أن يكذب بشأن الإلع الذي خدمه. لخيانة إلهه!

 

 

 

 

 

تاي هو صرخ بأنه لم يفعل ذلك من الداخل. بدلاً من التشكيك بالهجوم الثاقب لـ ميليجر ، فقد ركبه فحسب. انزلق الرمح في شفرات السيف الأرجوحي ودخل تاي هو مداه بشكل طبيعي.

جسم ضخم يصل لمائة متر.

 

 

 

كوخولين فهم الموقف ولهذا قال بصوت عال بدلاً من الضحك.

تاي هو ضرب جانب ميليجر بيده اليسرى بدلاً من فعل شيء بسيفه. كان نوع من الموجات الصدمية أطلقت من مسافة قريبة.

كارثة على نطاق مختلف عن عندما تدحرج جوهر نيدهوغ وحده حدثت.

 

ترجمة: Acedia

 

 

ميليجر إرتفع عمودياً. تاي هو ترك سيفه الأرجوحي بدون ندم وقام بضربة إضافية بيده اليمنى التي أصبحت حرة. ألقى لكمة على صدره.

“لقيط!”

 

 

 

المرأة كانت لا تزال تتدحرج. تدحرت حوالي خمس أو ست مرات ثم سقطت على جانب ولم تستطع الوقوف بشكل صحيح بعد ذلك.

“كوهوه!”

 

 

 

 

قالت سكاثاش بقسوة.

ميليجر تقيأ دماً و تاي هو أخذ أسلحة جديدة بكلتا يديه. لقد كانوا كاليبورن و غالاتين.

 

 

باتروكلوس تمسك بنفسه وصرخ. كان ذلك لأنه رأى القوات تتجمع على الجدران دون الحاجة لاستخدام ‘عيون التنين’.

 

 

أسلوب تقنيات كالستيد.

هراسلفيغ داعب رأسها وقال بشكل منعش.

 

 

 

حاول أبولو إطلاق القوة الإلهية القليلة التي تمكن منها من خلال سيبيلا.

وميض البرق.

 

 

ميليجر إرتفع عمودياً. تاي هو ترك سيفه الأرجوحي بدون ندم وقام بضربة إضافية بيده اليمنى التي أصبحت حرة. ألقى لكمة على صدره.

 

 

كانت تقنية عملت أيضاً على الساحر الملك. لم يكن هجوماً يمكن لميليجر أن يحجبه لأنه لم يتمكن من التغلب على الصدمة المتتالية.

 

 

 

 

 

السيفان رسما مساراً جميلاً واشرقا. ميليجر ، الذي أصيبت أطرافه بالإضافة إلى صدره ، لم يستطع المقاومة وانهار. لقد منح تاي هو آخر هجوم في صدره.

 

 

[أبولو يحذرك.]

 

 

ميليجر تقيأ دم أسود ومات. تاي هو استعاد كاليبورن و غالاتين وأخذ أروندايت من الأرض.

————-

 

 

 

 

[أبولو معجب بفنون الدفاع عن النفس الخاصة بك.]

 

 

 

 

 

[أبولو غيور من إلهتك.]

 

 

 

 

 

[أبولو يحذرك.]

رمحه أشرق بالفضة. القوة الإلهية لـ أرتميس أعطت قوة أكبر لرمح ميليجر القوي بالفعل.

 

 

 

 

[أبولو يقول لك أن تنظر إلى الضريح فوراً.]

 

 

 

 

 

أصوات الآلهة التي كانت ترن في رأسه تغيرت. تاي هو نظر إلى ضريح ديلفوس الذي كان يقع في وسط المدينة.

 

 

ارتجفت سيبيلا من الخوف وصلّت إلى أبولو.

 

الوحوش التي تجمعت في الجدران.

الأرض كانت تهتز. هذه الضجة تولدت من قبل العمالقة الأعور ، العملاق ، الذي كان يختبئ بالقرب من الأضرحة واقفا.

 

 

 

 

 

باتروكلوس ابتلع اللعاب الجاف عندما كان ينظر من مكان بعيد. لقد كانت ردة فعل واضحة حيث كان هناك خمسة عمالقة بطول أكثر من مترين.

 

 

 

 

 

الوحوش التي كانت يائسة في الجدران المكسورة وجدت شجاعتها. كان هناك حتى البعض الذي صرخ.

 

 

التنين الأحمر شهاب و تنين الصقيع خافير قفزا من جانب تاي هو. كانت صغيرة مقارنة بالتنين الأسود لكنها كانت لا تزال وحوش وصلت 30 متراً من الرأس إلى الذيل.

 

 

ارتجفت سيبيلا من الخوف وصلّت إلى أبولو.

 

 

 

 

‘هناك!’

أراد أبولو أن يسأل إن لم يستطع استدعاء التنين الأسود مرة أخرى.

 

 

 

 

 

تاي هو أخذ نفساً عميقاً. ترك الوحوش على الجدران لأدينماها و رولو. استدعى نيدهوغ مرة أخرى وأخبر الفالكيريات أن يحموها.

تاي هو توجه للأمام. ركض نحو التنين الأسود الذي لم يدمر الجدران فحسب بل سحق كل شيء أفقياً.

 

 

 

 

تاي هو كان هادئاً و نفس الشيء بالنسبة للفالكيريات.

 

 

مهما كانت القضية ، ديلفوس كانت أكثر مدينة ثمينة له.

 

 

“فقط الآن لدينا الوحوش المتخصصة في الخروج.”

 

 

 

 

 

“لا تسقط حراستك لأنك معتاد عليهم. إنها المرة الأولى التي تواجه فيها عمالقة أوليمبوس”

 

 

سيري أطلقت سهمها و براكي رمى مطرقته.

 

 

براكي و سيري قالا. لقد خاضوا معارك دموية ضد العمالقة وأيضاً الملوك العمالقة في حرب أزغارد.

تفاعلت نيدهوغ على كلمة “التالية”. هي لم تقاوم في أيدي أدينماها ووقفت.

 

 

 

 

محاربو أزغارد.

 

 

 

 

 

محاربو الآلهة الذين قاتلوا ضد الأعداء القدامى لأزغارد ، عمالقة جوتنهايم.

سيري أطلقت سهمها و براكي رمى مطرقته.

 

 

 

 

تاي هو تقدم نحو ضريح ديلفوس جنباً إلى جنب مع براكي وسيري.

 

 

 

 

هو ، عشيق أتالانت الذي ادعى سرعة منافسة لأخيل ، كان أيضاً بطلاً لأرتميس.

وفي منتصف النهار في ذلك اليوم.

 

 

 

 

 

مدينة ديلفوس أصبحت مدينة أبولو مرة أخرى.

 

 

هذا الشخص لا يزال لم يسقط في الخوف على الرغم من أن تنينين يطلقان الجليد واللهب. ركز على الذي صنع هذا الموقف مثلما فعل باتروكلوس.

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

قالت سكاثاش بقسوة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط