نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 204

الحلقة 50: الفصل 4: إله الشمس #4

الحلقة 50: الفصل 4: إله الشمس #4

الحلقة 50: الفصل 4: إله الشمس #4

 

 

 

 

“لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت. إنه مجرد تخمين لكن… على الأغلب سينتهون وقت العشاء.”

باتروكلوس نظر إلى القلعة بتعبير غبي.

بغض النظر عن القضية ، فإنه لم يغير حقيقة أن إيدون كانت إلهة.

 

 

 

 

كان ضريح ديلفوس عبر الجدران مباشرة حتى تتمكن من رؤية نتائج المعركة بشكل أكثر وضوحاً من هنا من أي مكان آخر.

 

 

 

 

 

الحصن المحصن الذي جعلك تشعر بالذهول فقط بمشاهدته لم يعد له وجود بعد الآن.

 

 

 

 

باتروكلوس كان يفكر في تعويض ما لم يستطع فعله في المعركة مع أي شيء آخر يمكنه فعله.

وعلى الرغم من أن ثلاثة جوانب من الجدران لا تزال سليمة ، فإن البوابة الجنوبية التي يمكن أن تسمى البوابة الرئيسية لدليفوس قد دمرت بالكامل. القدرة على رؤية الأفق الذي كان يغطي عادة من قبل الجدران كان مشهداً منعش حقاً.

 

 

 

 

 

ولم يكن هناك شيء آمن بين الجدران المكسورة والضريح. كان واضحاً كما خمسة عمالقة قد جن جنونها.

 

 

غاندور ابتسمت و عبرت ذراعها فوق كتفه بشكل طبيعي. لقد كان فعلاً وقحاً في أوليمبوس لكن لم يبدو أنه كان الحال بالنظر إلى تعبير غاندور.

 

 

باتروكلوس ابتلع اللعاب الجاف وحرك رأسه إلى الجانبين. نظر إلى العمالقة التي انهارت في كل مكان.

 

 

باتروكلوس نظر إلى القلعة بتعبير غبي.

 

كان لديهم بالفعل آلهة يخدموها ولم يكن لديهم أي نية للحديث.

صاعقة.

 

 

 

 

 

لقد رأى القتال بعينيه لكن الشيء الوحيد الذي بقي في رأسه كان الرعد.

 

 

 

 

 

الرجل الكبير الذي كان مع محارب إيدون لم يكن فقط شخص كبير.

باتروكلوس تعاطف معهم. مشهد تنين ضخم يحطم الجدران بالتدحرج والعمالقة تُذبح كان عجيب لباتروكلوس. إذن كيف ستشعر الوحوش بتجربته مباشرة؟

 

لم يكن تاي هو فقط لكن سيري و براكي كان لديهم العديد من الجوانب التي تميزهم عن المحاربين الآخرين ذوي المرتبة العليا.

 

 

بالنظر إليه يذبح العمالقة بمطرقته وبرقه جعله يبدو مثل إله الرعد ثور. لا ، لن يكون من المبالغة قول أنه يشبه ثور تماماً.

نمو قوته الإلهية من خلال المساعي.

 

 

 

الحصن المحصن الذي جعلك تشعر بالذهول فقط بمشاهدته لم يعد له وجود بعد الآن.

“إنه أفضل إطراء.”

 

 

 

 

قهقهت غاندور كما ابتسم باتروكلوس وقال بمرارة.

ضحك براكي وقال ، لكن حتى ضحكته بدت كالرعد.

ولم يكن هناك شيء آمن بين الجدران المكسورة والضريح. كان واضحاً كما خمسة عمالقة قد جن جنونها.

 

 

 

 

كانت معركة المحارب الأنثى ، التي استخدمت القوس كسلاحها الرئيسي ، صامتة مقارنة بالرجل الكبير. لقد كررت القفز والركض الذي كان على مقربة من الطيران وألحقت أضرار قاتلة بالعمالقة.

 

 

 

 

 

إذا كان الرجل العملاق هو ثور ، فإن المرأة التي كانت تمتلك فن قوس رائع تشبه إلهة الصيد أرتميس.

 

 

 

 

 

“هذا إطراء مفرط.”

 

 

 

 

 

سيري أعطت إجابة قاسية مقارنة بـ براكي لكن بدا أنها كانت محرجة بدلاً من أن تشعر بالسوء عندما تنظر إلى أذنيها الذئبتين ترتعشان. إذا رأيت عن كثب ، يمكنك أن ترى أن ذيلها كان يهز أيضاً قليلاً.

باتروكلوس كان يفكر في تعويض ما لم يستطع فعله في المعركة مع أي شيء آخر يمكنه فعله.

 

“أنا أيضاً معجب بك.”

 

 

‘من المدهش أيضاً أن كلاهما عاشقان.’

 

 

 

 

 

لأنه يبدو أن ذراع براكي كانت أكثر سمكاً من خصر سيري. لقد كان فارقاً كبيراً في الحجم.

 

 

 

 

 

‘لكن بالطبع ، سيكون هناك حتماً فرق في الحجم بغض النظر عمن يقف بجانب براكي.’

 

 

 

 

 

باتروكلوس نظر إلى سيري و براكي يقفان جنباً إلى جنب و نظر إلى الواقع مرة أخرى.

‘جنة إيدون وجحيم الكفر. لنذهب معاً. سنصرخ باسم إيدون في وسط أوليمبوس.’

 

 

 

 

أكثر من عشرة آلاف وحش تجمعوا في ديلفوس لم يعد لهم وجود.

 

 

 

 

كان لديهم بالفعل آلهة يخدموها ولم يكن لديهم أي نية للحديث.

في الحقيقة ، فقط عشرون إلى ثلاثون بالمائة من الوحوش ماتوا في المعركة. بالطبع ، ذلك كان لا يزال عدد كبير لكن مهما الحالة آلاف الوحوش كانت ما زالت حية.

كان يشعر بالملل لحسن الحظ. كوخولين سأل بسرعة لأن تاي هو تفاعل بسرعة.

 

‘لماذا لم تفعل ذلك اليوم؟ تعلم ، شجرة التفاح الذهبية. لقد أحببت ذلك كثيراً.’

 

 

لكنهم فقدوا إرادتهم للقتال. لا ، لم يستطيعوا حتى فهم كم تبقى منهم. كانوا يركزون فقط على الهروب.

 

 

 

 

 

باتروكلوس تعاطف معهم. مشهد تنين ضخم يحطم الجدران بالتدحرج والعمالقة تُذبح كان عجيب لباتروكلوس. إذن كيف ستشعر الوحوش بتجربته مباشرة؟

 

 

كوخولين دعاه بسرعة لكن تاي هو لم يستطع الإجابة. ركز على الألوهية التي كانت في أعماق روحه وأخذ عقله بدون وعي.

 

‘لكن بالطبع ، سيكون هناك حتماً فرق في الحجم بغض النظر عمن يقف بجانب براكي.’

“هل أنت بخير؟ لا تبدو بخير.”

تم سماع الأصوات على التوالي. يبدو أن المراسم قد انتهت.

 

 

 

 

باتروكلوس فوجئ بالصوت الذي سمعه ونظر إلى جانبه. غاندور كانت تقف بجانبه.

غاندور سخرت مرة أخرى ثم استدارت قليلاً ونظرت إلى ضريح ديلفوس. كان يشبه الضريح الصغير لكن الفرق في الحجم كان ساحقاً. إذا كان الضريح الصغير منزلاً ، إذن هذا كان قصراً.

 

 

 

 

كما أنها خدمت أولر تماماً مثل سيري ولكن أفعالها وطريقة التحدث كانت مشرقة حقاً بالمقارنة مع رازغريد الهادئة نسبياً وإنغريد ، وتباهت بتحركاتها الخفية كما هو متوقع من فالكيري من إله الصيد.

اقترب من سيبيلا التي كانت تعد الرسالة الإلهية.

 

 

 

 

كان يفكر في شيء آخر لكن باتروكلوس لم يكن قادراً على ملاحظة وجودها حتى وصلت بجانبه.

 

 

بغض النظر عن القضية ، فإنه لم يغير حقيقة أن إيدون كانت إلهة.

 

كان مختلفاً قليلاً عن عندما أنقذ الضريح الصغير.

“أنا بخير.”

 

 

قهقهت غاندور كما ابتسم باتروكلوس وقال بمرارة.

 

 

باتروكلوس أجاب بطريقة عكسية واستدار لينظر إلى غاندور. لأنه كان لديه شيء يريد أن يسأل عنه.

 

 

 

 

 

“امم…. هل هم أقوياء بشكل خاص حتى بين محاربي فالهالا؟”

 

 

 

 

 

كان سؤاله مباشراً جداً ربما لأن مشاعره تقدمت ولكن أيضاً كان ذلك سؤال واضح.

كانت حالة استثنائية حقاً. لا ، كان من المشكوك فيه إذا كان هناك حتى حالات مثل هذه قبل ذلك.

 

 

 

كانت معركة المحارب الأنثى ، التي استخدمت القوس كسلاحها الرئيسي ، صامتة مقارنة بالرجل الكبير. لقد كررت القفز والركض الذي كان على مقربة من الطيران وألحقت أضرار قاتلة بالعمالقة.

غاندور سخرت و هزت كتفيها.

 

 

‘سواء كان معدل نمو غير طبيعي.’

 

لكنه كان عندما كان على وشك الاقتراب من سيبيلا.

“ثلاثتهم مميزين قليلاً. ليس كل محاربي فالهالا هكذا ومحارب إيدون مميز أكثر.”

 

 

 

 

 

لم تكن تقول هذا فقط لأنهم كانوا محاربي مرتبة عليا وذروة.

لم تستطع تمييز كم كانت مزحة منه.

 

لأن تاي هو دائماً خلق وهم شجرة تفاح ذهبية بعد معركة كبيرة. في الواقع ، يمكنك حتى القول أنها كانت مراسم تاي هو.

 

 

لم يكن تاي هو فقط لكن سيري و براكي كان لديهم العديد من الجوانب التي تميزهم عن المحاربين الآخرين ذوي المرتبة العليا.

 

 

 

 

باتروكلوس تعاطف معهم. مشهد تنين ضخم يحطم الجدران بالتدحرج والعمالقة تُذبح كان عجيب لباتروكلوس. إذن كيف ستشعر الوحوش بتجربته مباشرة؟

‘سواء كان معدل نمو غير طبيعي.’

كان كوخولين نصف إله فقط حيث لم يظهر بشكل خاص. لم يكن شخصاً سيفتقد التغييرات التي حدثت في ألوهية تاي هو ، على الرغم من أنه كان خافتاً حقاً ، كما حدث بجانبه.

 

“لنسرع.”

 

لم يبدو أن قوة إيدون ستقوى مباشرة لأن عدد المؤمنين في عالم آخر زاد ، لكن كان عليه أن يحاول أن يعرف. وحتى لو لم تكن القوة الإلهية في حد ذاتها بتلك الأهمية ، سيكون من المفيد لو أن تأثير إيدون أصبح أكبر في أوليمبوس.

لم يكن فقط عن حالة استثنائية التي كان تاي هو وبراكي ، أفضل محارب ميدغارد وعبقري حتى في فالهالا.

 

 

 

 

 

وكان معدل نمو سيري غير طبيعي أيضاً ، إلا أن الاثنين المذكورين من قبل كانا وحشيين جداً.

 

 

 

 

‘ما الأمر ؟’

“يبدو غريباً لكنني أشعر بالارتياح قليلاً.”

 

 

 

 

 

قهقهت غاندور كما ابتسم باتروكلوس وقال بمرارة.

[أبولو إستعاد جزء قوته.]

 

 

 

 

“هذا يبدو غريباً حقاً ولكن أنا أفهمك عندما تتحدثين من هذا القبيل.”

لكنه كان عندما كان على وشك الاقتراب من سيبيلا.

 

ترجمة: Acedia

 

“لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت. إنه مجرد تخمين لكن… على الأغلب سينتهون وقت العشاء.”

لأن العالم الذي كانت فيه الكائنات فوق المستوى كان أبعد من الخيال. إذا كانت تلك التي تبدو خاصة كانت خاصة حقاً ، فأنه سيكون قادر على قبولها بطريقة أو بأخرى لأنه كان داخل نطاق الخيال.

لأنه يبدو أن ذراع براكي كانت أكثر سمكاً من خصر سيري. لقد كان فارقاً كبيراً في الحجم.

 

 

 

 

غاندور سخرت مرة أخرى ثم استدارت قليلاً ونظرت إلى ضريح ديلفوس. كان يشبه الضريح الصغير لكن الفرق في الحجم كان ساحقاً. إذا كان الضريح الصغير منزلاً ، إذن هذا كان قصراً.

 

 

 

 

“هل سيستغرق وقتاً طويلاً؟”

كان يفكر أيضاً في إخفاء حقيقة أنه كان محارباً لـ إيدون لكنه لا يزال سيُكتشف يوماً ما. هذا هو السبب في أن الرد الذي قدمه كان أقرب إلى الجواب.

 

 

 

 

غاندور كانت تنظر تحت الضريح. لأن المكان الذي أخذت فيه تاي هو سيبيلا كان المعتكف السري الذي كان يقع تحت الأرض تحت ضريح ديلفوس.

وعلى الرغم من أن ثلاثة جوانب من الجدران لا تزال سليمة ، فإن البوابة الجنوبية التي يمكن أن تسمى البوابة الرئيسية لدليفوس قد دمرت بالكامل. القدرة على رؤية الأفق الذي كان يغطي عادة من قبل الجدران كان مشهداً منعش حقاً.

 

كان مختلفاً قليلاً عن عندما أنقذ الضريح الصغير.

 

 

“لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت. إنه مجرد تخمين لكن… على الأغلب سينتهون وقت العشاء.”

 

 

‘الآن بعد أن رأيت أنا فضولي من شيء واحد. ماذا سيحدث إذا كان شعب أولمبوس يؤمنون في إيدون؟ هل سيساعدها ذلك؟ سيكون علي اختباره لاحقاً.’

 

 

كانت عملية لإبعاد القوة الإلهية لـ أرتميس واستعادة المعتكف. قد يستغرق وقتاً أطول إذا كان مكان مختلف ولكن هذه كانت ديلفوس. كانت الأرض التي كان لها قوة قوية حتى بين مقدسات أبولو. ستتفاعل مع قوة أبولو الإلهية فوراً.

 

 

لأن تاي هو دائماً خلق وهم شجرة تفاح ذهبية بعد معركة كبيرة. في الواقع ، يمكنك حتى القول أنها كانت مراسم تاي هو.

 

 

“بالفعل. لنعد الطعام إذن. سوف تساعد ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

غاندور أشارت إلى مدخل الضريح مع ذقنها. لقد رأوا أدينماها و نيدهوغ يشعلون النار خارج الضريح.

 

 

 

 

 

“بالطبع.”

 

 

سيري أعطت إجابة قاسية مقارنة بـ براكي لكن بدا أنها كانت محرجة بدلاً من أن تشعر بالسوء عندما تنظر إلى أذنيها الذئبتين ترتعشان. إذا رأيت عن كثب ، يمكنك أن ترى أن ذيلها كان يهز أيضاً قليلاً.

 

بالنظر إليه يذبح العمالقة بمطرقته وبرقه جعله يبدو مثل إله الرعد ثور. لا ، لن يكون من المبالغة قول أنه يشبه ثور تماماً.

لم يكن أمراً عادياً إعداد وجبة لمجموعة أكثر من عشرة أشخاص.

 

 

لقد امتص قوة أبولو الإلهية.

 

 

باتروكلوس كان يفكر في تعويض ما لم يستطع فعله في المعركة مع أي شيء آخر يمكنه فعله.

 

 

الحصن المحصن الذي جعلك تشعر بالذهول فقط بمشاهدته لم يعد له وجود بعد الآن.

 

 

“أنا معجبة بك.”

 

 

 

 

 

غاندور ابتسمت و عبرت ذراعها فوق كتفه بشكل طبيعي. لقد كان فعلاً وقحاً في أوليمبوس لكن لم يبدو أنه كان الحال بالنظر إلى تعبير غاندور.

 

 

 

 

ربما كان يحصل على الالوهية ، التي كانت سمة محارب في المرتبة الذروة ، في أوليمبوس وليس أزغارد.

“أنا أيضاً معجب بك.”

 

 

سيري أعطت إجابة قاسية مقارنة بـ براكي لكن بدا أنها كانت محرجة بدلاً من أن تشعر بالسوء عندما تنظر إلى أذنيها الذئبتين ترتعشان. إذا رأيت عن كثب ، يمكنك أن ترى أن ذيلها كان يهز أيضاً قليلاً.

 

 

“ماذا؟ ماذا قلت؟”

 

 

 

 

[لقد زادت سمعتك]

“لنسرع.”

 

 

الحلقة 50: الفصل 4: إله الشمس #4

 

 

خرج باتروكلوس من ذراع غاندور وسرع بخطواته وسخرت غاندور. لقد هزت كتفيها مرة وانضممت للتحضيرات للعشاء.

 

 

‘الآن بعد أن رأيت أنا فضولي من شيء واحد. ماذا سيحدث إذا كان شعب أولمبوس يؤمنون في إيدون؟ هل سيساعدها ذلك؟ سيكون علي اختباره لاحقاً.’

 

 

تاي هو جفل عندما سمع بأنه حقاً أحبه لكنه لم ينكر كلماته. هو فقط أعطى جوابه.

 

ضحك براكي وقال ، لكن حتى ضحكته بدت كالرعد.

 

 

أمسكت نيدهوغ بالطعام الذي كانت تحضره خلسة ، وصفعت أدينماها ظهر يدها رداً على ذلك.

 

 

 

 

 

تاي هو ، الذي كان واقفاً تحت الأرض ، نظر إلى مكان بعيد.

 

 

 

 

لم يكن أمراً عادياً إعداد وجبة لمجموعة أكثر من عشرة أشخاص.

المعتكف السري ، الذي كان يقع في وسط بحيرة كبيرة تحت الأرض ، لم يعطي الشعور بأنه كان تحت الأرض لأن السقف كان عالياً وكان ساطعاً.

 

 

[أبولو يريد التحدث معك.]

 

باتروكلوس تعاطف معهم. مشهد تنين ضخم يحطم الجدران بالتدحرج والعمالقة تُذبح كان عجيب لباتروكلوس. إذن كيف ستشعر الوحوش بتجربته مباشرة؟

كان هناك ضريح بلا سقف في منتصف المعتكف ، الذي اتخذ شكل جزيرة صغيرة ، وتمثال أبولو كان مرة أخرى في الوسط.

لأنه يبدو أن ذراع براكي كانت أكثر سمكاً من خصر سيري. لقد كان فارقاً كبيراً في الحجم.

 

————

 

 

صلت سيبيلا وأقامت طقوساً بينما كانت راكعة أمام تمثال أبولو وبدأت الأضواء داخل المعتكف بالتحرك والتجمع في التمثال.

‘لكن بالطبع ، سيكون هناك حتماً فرق في الحجم بغض النظر عمن يقف بجانب براكي.’

 

صوت الإله سمع في لحظة مناسبة. تاي هو أيضاً أراد محادثة مع أبولو.

 

“امم…. هل هم أقوياء بشكل خاص حتى بين محاربي فالهالا؟”

سيعيدون ديلفوس ، التي وقعت في أيدي أرتيميس ، إلى أبولو. ثم يستعيدون قوة أبولو.

 

 

 

 

 

صوت كوخولين رن داخل رأس تاي هو.

“هل أنت بخير؟ لا تبدو بخير.”

 

 

 

 

‘مهلاً ، أنا فضولي حول شيء ما.’

“هل أنت بخير؟ لا تبدو بخير.”

 

 

 

كان كوخولين نصف إله فقط حيث لم يظهر بشكل خاص. لم يكن شخصاً سيفتقد التغييرات التي حدثت في ألوهية تاي هو ، على الرغم من أنه كان خافتاً حقاً ، كما حدث بجانبه.

‘ما الأمر ؟’

 

 

 

 

 

كان يشعر بالملل لحسن الحظ. كوخولين سأل بسرعة لأن تاي هو تفاعل بسرعة.

“يبدو غريباً لكنني أشعر بالارتياح قليلاً.”

 

لم يكن فقط عن حالة استثنائية التي كان تاي هو وبراكي ، أفضل محارب ميدغارد وعبقري حتى في فالهالا.

 

 

‘لماذا لم تفعل ذلك اليوم؟ تعلم ، شجرة التفاح الذهبية. لقد أحببت ذلك كثيراً.’

 

 

 

 

 

لأن تاي هو دائماً خلق وهم شجرة تفاح ذهبية بعد معركة كبيرة. في الواقع ، يمكنك حتى القول أنها كانت مراسم تاي هو.

 

 

 

 

“أنا معجبة بك.”

تاي هو جفل عندما سمع بأنه حقاً أحبه لكنه لم ينكر كلماته. هو فقط أعطى جوابه.

 

 

الحصن المحصن الذي جعلك تشعر بالذهول فقط بمشاهدته لم يعد له وجود بعد الآن.

 

 

‘لن يراه أحد على أي حال. إنه مجرد عش من الوحوش.’

 

 

 

 

‘هل هناك شيء آخر غير ‘إله الغش’ لك؟ كيا ، أنا من فكرت بالأمر لكنه يناسبك حقاً.’

كان يفكر أيضاً في إخفاء حقيقة أنه كان محارباً لـ إيدون لكنه لا يزال سيُكتشف يوماً ما. هذا هو السبب في أن الرد الذي قدمه كان أقرب إلى الجواب.

 

 

 

 

المعتكف السري ، الذي كان يقع في وسط بحيرة كبيرة تحت الأرض ، لم يعطي الشعور بأنه كان تحت الأرض لأن السقف كان عالياً وكان ساطعاً.

‘إذاً الفالكيريات و براكي و سيري ليسوا بشراً؟’

 

 

 

 

 

‘إنهم ليسوا أهدافا للدعاية.’

 

 

 

 

لأنه يبدو أن ذراع براكي كانت أكثر سمكاً من خصر سيري. لقد كان فارقاً كبيراً في الحجم.

كان لديهم بالفعل آلهة يخدموها ولم يكن لديهم أي نية للحديث.

 

 

 

 

نمو قوته الإلهية من خلال المساعي.

‘الآن بعد أن رأيت أنا فضولي من شيء واحد. ماذا سيحدث إذا كان شعب أولمبوس يؤمنون في إيدون؟ هل سيساعدها ذلك؟ سيكون علي اختباره لاحقاً.’

 

 

 

 

تاي هو ، الذي كان واقفاً تحت الأرض ، نظر إلى مكان بعيد.

لم يبدو أن قوة إيدون ستقوى مباشرة لأن عدد المؤمنين في عالم آخر زاد ، لكن كان عليه أن يحاول أن يعرف. وحتى لو لم تكن القوة الإلهية في حد ذاتها بتلك الأهمية ، سيكون من المفيد لو أن تأثير إيدون أصبح أكبر في أوليمبوس.

“ثلاثتهم مميزين قليلاً. ليس كل محاربي فالهالا هكذا ومحارب إيدون مميز أكثر.”

 

 

 

 

‘نذل مخيف. تحدث بصراحة. لم تكن لاعباً محترفاً أو أياً كان في عالمك الأصلي بل مبشراً ، صحيح؟’

 

 

 

 

 

‘جنة إيدون وجحيم الكفر. لنذهب معاً. سنصرخ باسم إيدون في وسط أوليمبوس.’

 

 

 

 

 

كوخولين هز رأسه على الشعار الجذاب.

‘ما الأمر ؟’

 

 

 

 

‘انتظر ، إذا تزوجت من إيدون سأضطر لخدمة زوجة أخي في القانون.’

‘ألوهيتك أصبحت أقوى. حصلت على تحفيز من قبل قوة أبولو الإلهية… لا، هل أصبحت مكافأة السعي هي نمو قوتك الإلهية؟ يمكنك القول أيضاً أنها قد استوعبت القوة الإلهية نفسها.’

 

“يبدو غريباً لكنني أشعر بالارتياح قليلاً.”

 

لم يكن فقط عن حالة استثنائية التي كان تاي هو وبراكي ، أفضل محارب ميدغارد وعبقري حتى في فالهالا.

‘مم ، لذلك أنت تقول أنك لا تستطيع أن تفعل ذلك؟’

 

 

 

 

وعلى الرغم من أن ثلاثة جوانب من الجدران لا تزال سليمة ، فإن البوابة الجنوبية التي يمكن أن تسمى البوابة الرئيسية لدليفوس قد دمرت بالكامل. القدرة على رؤية الأفق الذي كان يغطي عادة من قبل الجدران كان مشهداً منعش حقاً.

بغض النظر عن القضية ، فإنه لم يغير حقيقة أن إيدون كانت إلهة.

باتروكلوس كان يفكر في تعويض ما لم يستطع فعله في المعركة مع أي شيء آخر يمكنه فعله.

 

كوخولين أتى باستنتاجه الخاص عندما شعر تاي هو أنه مر وقت طويل.

 

“امم…. هل هم أقوياء بشكل خاص حتى بين محاربي فالهالا؟”

‘على أي حال ، أنت بالفعل تثبت حقيقة أنك ستتزوج من إيدون على أنها حقيقة. لقد أدركت ذلك بالفعل عندما قلت إيدون ، هيدا ، إيدون ، هيدا قائلاً أنه من أجل سلام العائلة.’

 

“امم…. هل هم أقوياء بشكل خاص حتى بين محاربي فالهالا؟”

 

[أبولو يريد التحدث معك.]

تاي هو أيضاً لم يرد. لقد فكر في وجه هيدا و إيدون بدلاً من مواصلة المزاح معه. كان يشعر بالارتياح تلقائياً لكنه شعر أن ركن من قلبه أصبح ثقيلاً.

 

 

لأن تاي هو دائماً خلق وهم شجرة تفاح ذهبية بعد معركة كبيرة. في الواقع ، يمكنك حتى القول أنها كانت مراسم تاي هو.

 

 

‘كلاهما… يجب أن يكون على ما يرام ، أليس كذلك؟’

كانت معركة المحارب الأنثى ، التي استخدمت القوس كسلاحها الرئيسي ، صامتة مقارنة بالرجل الكبير. لقد كررت القفز والركض الذي كان على مقربة من الطيران وألحقت أضرار قاتلة بالعمالقة.

 

كوخولين أتى باستنتاجه الخاص عندما شعر تاي هو أنه مر وقت طويل.

 

 

‘ سيكونون بخير. أزغارد نفسها بأمان الآن.’

‘تحولت الأمور بشكل جيد على أي حال. قوتك الإلهية سوف تصبح أقوى إذا أنهيت المساعي. إنها بنية واضحة. لننهيهم جميعاً وتصبح إلهاً لائقاً.’

 

 

 

 

الملك الساحر و ذئب العالم لم يعودا موجودين بعد الآن. لقد أبعدوا أيضاً تقريباً كل العمالقة الذين تسللوا إلى أزغارد لذا إيدون و هيدا لن يكونوا في خطر في فالهالا.

لم يكن تاي هو فقط لكن سيري و براكي كان لديهم العديد من الجوانب التي تميزهم عن المحاربين الآخرين ذوي المرتبة العليا.

 

 

 

سيكون بلا معنى لو استمر بالتفكير بالأمر. تاي هو قطع كل أفكاره و أعاد نفسه إلى الواقع.

[ضريح ديلفوس تم تنقيته بالقوة الإلهية لـ أبولو.]

 

 

 

 

 

[أبولو إستعاد جزء قوته.]

 

 

 

 

صلت سيبيلا وأقامت طقوساً بينما كانت راكعة أمام تمثال أبولو وبدأت الأضواء داخل المعتكف بالتحرك والتجمع في التمثال.

[أبولو سعيد جداً.]

 

 

 

 

 

تم سماع الأصوات على التوالي. يبدو أن المراسم قد انتهت.

‘مم ، لذلك أنت تقول أنك لا تستطيع أن تفعل ذلك؟’

 

‘لكن بالطبع ، سيكون هناك حتماً فرق في الحجم بغض النظر عمن يقف بجانب براكي.’

 

 

[لقد أكملت المسعى.]

 

 

 

 

لقد رأى القتال بعينيه لكن الشيء الوحيد الذي بقي في رأسه كان الرعد.

[لقد زادت سمعتك]

غاندور ابتسمت و عبرت ذراعها فوق كتفه بشكل طبيعي. لقد كان فعلاً وقحاً في أوليمبوس لكن لم يبدو أنه كان الحال بالنظر إلى تعبير غاندور.

 

 

 

كان كوخولين نصف إله فقط حيث لم يظهر بشكل خاص. لم يكن شخصاً سيفتقد التغييرات التي حدثت في ألوهية تاي هو ، على الرغم من أنه كان خافتاً حقاً ، كما حدث بجانبه.

[أصبحت أقرب إلى اللقب ‘قاتل البطل’.]

 

 

‘ماذا سيصبح لاهوتي؟’

 

 

[بركة أبولو تبقى فيك.]

“هذا إطراء مفرط.”

 

‘لكن بالطبع ، سيكون هناك حتماً فرق في الحجم بغض النظر عمن يقف بجانب براكي.’

 

تاي هو أغلق عينيه وركز على إلوهيته. تاي هو شعر بأن الأمور تسير على ما يرام مع قوة إيدون الإلهية. شعر وكأنه ألوهية لنفسه في منتصف قوة إيدون الإلهية تم إنشاؤها.

[أبولو يعد سلاح إله الشمس ليعطيك إياه.]

 

 

 

 

‘كلاهما… يجب أن يكون على ما يرام ، أليس كذلك؟’

مكافأة المسعى.

 

 

 

 

“إنه أفضل إطراء.”

كان مختلفاً قليلاً عن عندما أنقذ الضريح الصغير.

لأن تاي هو دائماً خلق وهم شجرة تفاح ذهبية بعد معركة كبيرة. في الواقع ، يمكنك حتى القول أنها كانت مراسم تاي هو.

 

 

 

قهقهت غاندور كما ابتسم باتروكلوس وقال بمرارة.

التفت تاي هو لينظر إلى نفسه. قوة أبولو الإلهية دخلت إليه كما قال صوت الإله. هذا الموقف لم يكن غير مألوف بالنسبة له لأنها لم تكن المرة الأولى التي يحصل فيها على مباركة من إله آخر.

 

 

“لنسرع.”

 

 

لكن الشيء الغير مألوف حدث بعد ذلك.

 

 

 

 

 

لقد امتص قوة أبولو الإلهية.

 

 

أكثر من عشرة آلاف وحش تجمعوا في ديلفوس لم يعد لهم وجود.

 

خرج باتروكلوس من ذراع غاندور وسرع بخطواته وسخرت غاندور. لقد هزت كتفيها مرة وانضممت للتحضيرات للعشاء.

لم يكن أن إلوهية إيدون التي رافقت تاي هو أبتلعت قوة أبولو الإلهية. لقد أكل قوة أبولو الإلهية لتنمو قوته وكانت إلوهية أخرى تنتمي إليه.

 

 

 

 

وعلى الرغم من أن ثلاثة جوانب من الجدران لا تزال سليمة ، فإن البوابة الجنوبية التي يمكن أن تسمى البوابة الرئيسية لدليفوس قد دمرت بالكامل. القدرة على رؤية الأفق الذي كان يغطي عادة من قبل الجدران كان مشهداً منعش حقاً.

‘تاي هو؟’

 

 

 

 

 

كوخولين دعاه بسرعة لكن تاي هو لم يستطع الإجابة. ركز على الألوهية التي كانت في أعماق روحه وأخذ عقله بدون وعي.

 

 

“أنا أيضاً معجب بك.”

 

“لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت. إنه مجرد تخمين لكن… على الأغلب سينتهون وقت العشاء.”

وبعد بضع ثوان.

“ماذا؟ ماذا قلت؟”

 

 

 

تاي هو هز رأسه في سؤال كوخولين. لم يكن ألماً بل شيئاً آخر. لحظة شعور انه يشعر في عمق قلبه في ألوهيته التي كان من الصعب شرحها.

كوخولين أتى باستنتاجه الخاص عندما شعر تاي هو أنه مر وقت طويل.

 

 

 

 

 

‘ألوهيتك أصبحت أقوى. حصلت على تحفيز من قبل قوة أبولو الإلهية… لا، هل أصبحت مكافأة السعي هي نمو قوتك الإلهية؟ يمكنك القول أيضاً أنها قد استوعبت القوة الإلهية نفسها.’

 

 

وعلى الرغم من أن ثلاثة جوانب من الجدران لا تزال سليمة ، فإن البوابة الجنوبية التي يمكن أن تسمى البوابة الرئيسية لدليفوس قد دمرت بالكامل. القدرة على رؤية الأفق الذي كان يغطي عادة من قبل الجدران كان مشهداً منعش حقاً.

 

 

كان كوخولين نصف إله فقط حيث لم يظهر بشكل خاص. لم يكن شخصاً سيفتقد التغييرات التي حدثت في ألوهية تاي هو ، على الرغم من أنه كان خافتاً حقاً ، كما حدث بجانبه.

 

 

[أبولو يريد التحدث معك.]

 

“بالطبع.”

نمو قوته الإلهية من خلال المساعي.

كان يفكر في شيء آخر لكن باتروكلوس لم يكن قادراً على ملاحظة وجودها حتى وصلت بجانبه.

 

 

 

 

كانت حالة استثنائية حقاً. لا ، كان من المشكوك فيه إذا كان هناك حتى حالات مثل هذه قبل ذلك.

 

 

 

 

 

تاي هو كان المحارب الأول الذي كان إله أزغارد ونفذ مسعى أوليمبوس.

كانت معركة المحارب الأنثى ، التي استخدمت القوس كسلاحها الرئيسي ، صامتة مقارنة بالرجل الكبير. لقد كررت القفز والركض الذي كان على مقربة من الطيران وألحقت أضرار قاتلة بالعمالقة.

 

 

 

 

‘تحولت الأمور بشكل جيد على أي حال. قوتك الإلهية سوف تصبح أقوى إذا أنهيت المساعي. إنها بنية واضحة. لننهيهم جميعاً وتصبح إلهاً لائقاً.’

 

 

 

 

 

ربما كان يحصل على الالوهية ، التي كانت سمة محارب في المرتبة الذروة ، في أوليمبوس وليس أزغارد.

 

 

 

 

 

تاي هو أغلق عينيه وركز على إلوهيته. تاي هو شعر بأن الأمور تسير على ما يرام مع قوة إيدون الإلهية. شعر وكأنه ألوهية لنفسه في منتصف قوة إيدون الإلهية تم إنشاؤها.

 

 

 

 

 

‘ماذا سيصبح لاهوتي؟’

 

 

لم تكن تقول هذا فقط لأنهم كانوا محاربي مرتبة عليا وذروة.

 

 

‘هل هناك شيء آخر غير ‘إله الغش’ لك؟ كيا ، أنا من فكرت بالأمر لكنه يناسبك حقاً.’

ضحك براكي وقال ، لكن حتى ضحكته بدت كالرعد.

 

لم يبدو أن قوة إيدون ستقوى مباشرة لأن عدد المؤمنين في عالم آخر زاد ، لكن كان عليه أن يحاول أن يعرف. وحتى لو لم تكن القوة الإلهية في حد ذاتها بتلك الأهمية ، سيكون من المفيد لو أن تأثير إيدون أصبح أكبر في أوليمبوس.

 

 

لم تستطع تمييز كم كانت مزحة منه.

 

 

 

 

 

[أبولو يريد التحدث معك.]

 

 

 

 

اقترب من سيبيلا التي كانت تعد الرسالة الإلهية.

[أبولو سيرسل رسالة إلهية عبر سيبيلا.]

 

 

سيعيدون ديلفوس ، التي وقعت في أيدي أرتيميس ، إلى أبولو. ثم يستعيدون قوة أبولو.

 

 

صوت الإله سمع في لحظة مناسبة. تاي هو أيضاً أراد محادثة مع أبولو.

 

 

تاي هو هز رأسه في سؤال كوخولين. لم يكن ألماً بل شيئاً آخر. لحظة شعور انه يشعر في عمق قلبه في ألوهيته التي كان من الصعب شرحها.

 

 

لكنه كان عندما كان على وشك الاقتراب من سيبيلا.

غاندور ابتسمت و عبرت ذراعها فوق كتفه بشكل طبيعي. لقد كان فعلاً وقحاً في أوليمبوس لكن لم يبدو أنه كان الحال بالنظر إلى تعبير غاندور.

 

 

 

 

تاي هو أوقف قدميه ووضع يده على صدره.

 

 

 

 

كان لديهم بالفعل آلهة يخدموها ولم يكن لديهم أي نية للحديث.

لماذا؟ هل تأذيت في أي مكان؟’

 

 

 

 

لم تستطع تمييز كم كانت مزحة منه.

تاي هو هز رأسه في سؤال كوخولين. لم يكن ألماً بل شيئاً آخر. لحظة شعور انه يشعر في عمق قلبه في ألوهيته التي كان من الصعب شرحها.

 

 

 

 

لكنه كان عندما كان على وشك الاقتراب من سيبيلا.

‘لا ، دعنا نسرع.’

[أبولو يريد التحدث معك.]

 

باتروكلوس نظر إلى سيري و براكي يقفان جنباً إلى جنب و نظر إلى الواقع مرة أخرى.

 

 

سيكون بلا معنى لو استمر بالتفكير بالأمر. تاي هو قطع كل أفكاره و أعاد نفسه إلى الواقع.

‘انتظر ، إذا تزوجت من إيدون سأضطر لخدمة زوجة أخي في القانون.’

 

إذا كان الرجل العملاق هو ثور ، فإن المرأة التي كانت تمتلك فن قوس رائع تشبه إلهة الصيد أرتميس.

 

 

اقترب من سيبيلا التي كانت تعد الرسالة الإلهية.

[أبولو يريد التحدث معك.]

 

‘لن يراه أحد على أي حال. إنه مجرد عش من الوحوش.’

————

كان كوخولين نصف إله فقط حيث لم يظهر بشكل خاص. لم يكن شخصاً سيفتقد التغييرات التي حدثت في ألوهية تاي هو ، على الرغم من أنه كان خافتاً حقاً ، كما حدث بجانبه.

 

 

ترجمة: Acedia

باتروكلوس فوجئ بالصوت الذي سمعه ونظر إلى جانبه. غاندور كانت تقف بجانبه.

 

“هل سيستغرق وقتاً طويلاً؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط