نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 205

الحلقة 50: الفصل 5: إله الشمس #5

الحلقة 50: الفصل 5: إله الشمس #5

الحلقة 50: الفصل 5: إله الشمس #5

تاي هو فكر في وجه الشخصين اللذين ظهرا بشكل طبيعي. نظر إلى أبولو الذي تجلى في وجه سيبيلا.

 

 

 

 

[أنا ممتن حقاً. لقد تمكنت من استعادة جزء من قوتي بفضلك.]

 

 

أتالانت عض شفتيها. كل من بوليسات أبولو التي تم الاستيلاء عليها وأيضاً بوليسات أرتميس وضعت على رأس رمحها.

 

أبولو تنفس الصعداء بينما كان تاي هو يعبر عن آداب السلوك وبدأ بتفسيره.

[سنكون قادرين على التحدث لفترة أطول في هذا المكان.]

 

 

‘وغد شرير. أنت حقاً لا يمكن إلا أن تكون إله الغش. إله الخداع.’

 

 

من الرائع سماع الصوت الجميل يخرج من سيبيلا التي كانت تجلس على المذبح أمام معتكف أبولو.

[آلهة أوليمبوس لديها شخصيتان في المقام الأول ولكن التغيير هو جذري جداً. بالإضافة إلى ذلك ، ليس أن الآلهة تغيرت من تلقاء نفسها. وكان هناك صوت زاد من ميلهم إلى تدمير العالم مع الضغط على نزعتهم إلى الحفاظ على العالم.]

 

 

 

[بطل إيدون ، هل تعرف عن تلك التي ترغب في تدمير العالم والتي تحاول تدميره؟]

كان الصوت الحقيقي لأبولو إله النور وأيضاً إله الموسيقى والشعر.

 

 

 

 

 

‘هناك بالتأكيد قوة أكثر في صوته من عندما كان في الضريح الصغير. يبدو أنه كان يستحق استعادة ضريح ديلفوس.’

 

 

تاي هو فكر في وجه الشخصين اللذين ظهرا بشكل طبيعي. نظر إلى أبولو الذي تجلى في وجه سيبيلا.

 

 

في الضريح الصغير ، فقط طريقة سيبيلا للكلام تغيرت والصوت بقي لها.

الأرض التي كان فيها جوهر قوة إلهة الحرب المقدسة.

 

 

 

كانت هناك مجموعة سارت في اليوم الرابع من تغير مالك ديلفوس وعندما كانت الشمس في ذروتها.

لكن هذا لم يكن كل شيء.

‘هناك احتمال كبير أن يكون جبابرة تارتاروس بقاعدة الإقصاء…’

 

الحلقة 50: الفصل 5: إله الشمس #5

 

 

تاي هو يمكن أن يشعر بالتغيير إلى جانب ما ذكره كوخولين.

 

 

 

 

[بطل إيدون ، هل تعرف عن تلك التي ترغب في تدمير العالم والتي تحاول تدميره؟]

‘شيء ما مختلف.’

 

 

لم يقل أي كلمات غير ضرورية.

 

 

لقد قابل العديد من الآلهة القوية حتى في أزغارد و شعر بكرامة إله كان له حضور قوي.

 

 

 

 

منذ أربعة أيام غادر تاي هو ديلفوس بمجرد أن انتهت محادثته مع أبولو وتوجه إلى الغرب ، كان ذلك عكس الاتجاه حيث كانت بوليسات أرتميس.

لكنه كان يفتقر جداً بالمقارنة مع الآن. تاي هو شعر بقوة من ألوهية أبولو.

 

 

 

 

 

وسرعان ما أدرك سبب ذلك.

 

 

 

 

 

لم يكن ذلك بسبب أن ألوهية أبولو كانت في الواقع أقوى من آلهة أزغارد مثل إيدون و فريا أو حتى ثور و أودين.

 

 

أبولو وضع تعابير باكية على وجه سيبيلا. الحزن الكثيف ظهر في صوته الجميل.

 

 

كان ذلك بسبب أن لاهوت تاي هو استيقظ.

مر الليل وجاء الصباح.

 

 

 

 

كان هناك قول مأثور بأنك لا تستطيع إلا أن ترى ما تعرفه. كان هناك شيء يمكن أن يراه لأنه كان في نفس السفينة مثله ، على الرغم من أن الفرق في الألوهية كان واضحاً.

 

 

[الذي قاد الجبابرة في تيتانوماشي. ملك الآلهة الذي حكم العالم قبل آلهة أوليمبوس. الذي هاجم والدي وأخذ المقعد كملك الآلهة وحصل على مقعده مرة أخرى من قبل الابن الأصغر.]

 

 

كان هناك فرق كبير في ما يمكن أن يشعر به الإنسان لي تاي هو والإله لي تاي هو حتى عندما يواجه نفس الألوهية.

 

 

 

 

 

وإذا كان الأول يواجه الآخر بطبقات بينهما ، فإن الثاني سيواجه الآخر دون أي نوع من العقبات.

 

 

أبولو أومأ برأسه وقال.

 

[الكائنات التي ترغب في تدمير العالم وتلك التي تحاول تدميره موجودة أيضاً في أوليمبوس. الأول هو آلهة أوليمبوس و الثاني هم جبابرة تارتاروس.]

ماذا سيحدث إذا قابل إيدون في حالته؟ كيف سيكون شعور إيدون؟

لم يكونوا وحوشاً فقط ولكن كان هناك أيضا صيادين وحوريات البشر الذين تعهدوا بالولاء لهم. الوحوش التي هربت قبل أربعة أيام قد تجمعت معهم أيضاً.

 

‘هناك بالتأكيد قوة أكثر في صوته من عندما كان في الضريح الصغير. يبدو أنه كان يستحق استعادة ضريح ديلفوس.’

 

[ولكن كان هناك تغيير قبل شهرين تقريباً. الآلهة التي كان لديها ميل قوي للحفاظ على العالم تحولت إلى كائنات تريد تدميره.]

وماذا عن هيدا؟

منذ أربعة أيام غادر تاي هو ديلفوس بمجرد أن انتهت محادثته مع أبولو وتوجه إلى الغرب ، كان ذلك عكس الاتجاه حيث كانت بوليسات أرتميس.

 

تاي هو فكر في عبارة من الأساطير اليونانية.

 

 

تاي هو فكر في وجه الشخصين اللذين ظهرا بشكل طبيعي. نظر إلى أبولو الذي تجلى في وجه سيبيلا.

 

 

 

 

الشيء الوحيد الذي يمكنهم القيام به هو القيام بأكبر قدر ممكن من التحضيرات.

كان أبولو في حالة غير مكتملة ولكن حتى ألوهيته المكسورة كانت قوية كما هو متوقع من أحد الأولمبي الـ 12.

‘هناك احتمال كبير أن يكون جبابرة تارتاروس بقاعدة الإقصاء…’

 

الشخص الذي يقود الجيش كان أتالانت.

 

 

[بطل إيدون. أريد أن أعطيك مكافأة لإكمالك مسعاي.]

 

 

تاي هو يمكن أن يشعر بالتغيير إلى جانب ما ذكره كوخولين.

 

 

[إنه السلاح الذي استخدمه إله الشمس هيليوس السابقة. لقد استلمته منذ فترة طويلة عندما ورثت مقعده.]

 

 

 

 

 

أبولو نقل جثة سيبيلا. عندما رفع يده بخفة ، فتح باب سري كان مخفياً تحت المذبح وبدأت الجسيمات اللامعة من الضوء تخرج من ذلك.

 

 

“سأفعل ذلك.”

 

[بطل إيدون ، هل تعرف عن تلك التي ترغب في تدمير العالم والتي تحاول تدميره؟]

سيبيلا حركت يدها مرة أخرى. معدات تبعث ضوءاً ساطعاً ارتفعت من تلقاء نفسها وتوقفت أمام تاي هو. كان تاجاً ذهبياً يمكن ارتداؤه ولديه عدة أشواك حادة ومدببة تمثل ضوء الشمس.

لكن تلك لم تكن النهاية.

 

أبولو نقل جثة سيبيلا. عندما رفع يده بخفة ، فتح باب سري كان مخفياً تحت المذبح وبدأت الجسيمات اللامعة من الضوء تخرج من ذلك.

 

 

[تاج هيليوس]

يعني أنهم ينتمون إلى نفس الجنس مثل جبابرة تارتاروس.

 

 

 

يعني أنه كان من المستحيل تتبع موقعه قبل أن يهاجم مكان واحد.

كانت كلمة بلون قوس قزح رآها منذ زمن طويل.

آلهة أوليمبوس و خصوصاً الـ12 الأولمبي كانوا عمالقة إذا كنت تتحدث بصرامة.

 

 

 

[أبي ، ملك الآلهة زيوس ، هو عملاق قبل أن يكون إله أوليمبوس. نفس الشيء لأخيه بوسيدون وزوجته ملكة الآلهة هيرا.]

‘التصميم مبالغ فيه قليلاً لكن الأداء يبدو أنه مؤكد.’

 

 

 

 

 

كان يعطي شعورا مبهرح بشكل مفرط تماماً كما قال كوخولين لكنه كان لا يزال عنصر يمكنك أن تشعر بالقوة منه.

‘التصميم مبالغ فيه قليلاً لكن الأداء يبدو أنه مؤكد.’

 

 

 

 

[ارتديه. يبدو أنه سيناسبك.]

كان نحو بوليس أثينا.

 

 

 

 

تم حث تاي هو من قبل أبولو وارتدى التاج كما لو كان يجهز عنصر. في تلك اللحظة ، بدأت الطاقة تنتشر في جسده كما لو كان قد شرب منشط.

 

 

[لم أتحول إلى شخص يريد تدمير العالم لأنني لم أسمع الصوت تقريباً لكنني أيضاً لم أتمكن من معرفة أي شيء عن هذا الصوت. مثل صاحب الصوت وكيف أيقظ جانبنا من الرغبة في تدمير العالم الذي في أعماقنا.]

 

لكن أتالانت أدركت حقيقة واحدة وتلك الحقيقة جعلتها تشعر بالقلق.

[قوة الشمس ستدخلك وتعزز حيويتك بشكل كبير. إيدون هي أيضاً إلهة الحياة لذلك سوف تنسجم مع تاج هيليوس.]

 

 

“أبولو ، أريد أن أعرف حول التغييرات التي تحدث في أوليمبوس.”

 

 

كما قال أبولو. شعر أن مباركة إيدون التي أنقذته عدة مرات من حافة الموت تزداد قوة من تلقاء نفسها.

 

 

أبولو وضع تعابير باكية على وجه سيبيلا. الحزن الكثيف ظهر في صوته الجميل.

 

 

‘التآزر مع غالاتين سيكون جيداً أيضاً.’

 

 

 

 

كانت نفس حالة لوكي الذي ولد كشخص يريد الحفاظ على العالم على الرغم من أنه كان عملاق جوتنهايم.

لأن تاج هيليوس كان لديه قوة الشمس فيه. لذا يمكن فقط أن يكون له تآزر جيد مع غالاتين الذي أيضاً كان قوة الشمس فيه.

كان هناك فرق كبير في ما يمكن أن يشعر به الإنسان لي تاي هو والإله لي تاي هو حتى عندما يواجه نفس الألوهية.

 

 

 

‘هناك بالتأكيد قوة أكثر في صوته من عندما كان في الضريح الصغير. يبدو أنه كان يستحق استعادة ضريح ديلفوس.’

‘لذا أنت قادر على عمل ذلك الوضع المتخصص أو ما شابه ذلك؟’

 

 

 

 

 

أومأ تاي هو قليلاً إلى سؤال كوخولين. عنصر مجموعة مع غالاتين وهيليوس كما ظهر جوهر في ذهنه من تلقاء نفسه.

 

 

 

 

 

‘دعنا نتركه لوقت لاحق الآن.’

‘شيء ما مختلف.’

 

في الضريح الصغير ، فقط طريقة سيبيلا للكلام تغيرت والصوت بقي لها.

 

 

التفكير في إعداد العنصر كان إحدى هواياته عندما كان لاعباً وأحد تخصصاته لكن المحادثة مع أبولو كانت أكثر أهمية الآن.

 

 

 

 

 

تاي هو خزن تاج هيليوس مع ملحمته ثم عبر عن آداب أزغارد وقال.

 

 

وما الذي يعنيه ذلك.

 

لقد إستعاد جزء من قوة أبولو الإلهية مع إسترجاع قدس ديلفوس. سيكون أضعف مرة أخرى عندما يِستولى على ديلفوس لكن سيكون ذلك أفضل من أخذ القدس و ديلفوس.

“أبولو ، أريد أن أعرف حول التغييرات التي تحدث في أوليمبوس.”

 

 

 

 

‘لذا أنت قادر على عمل ذلك الوضع المتخصص أو ما شابه ذلك؟’

لم يقل أي كلمات غير ضرورية.

في الضريح الصغير ، فقط طريقة سيبيلا للكلام تغيرت والصوت بقي لها.

 

لم يرد حتى أن يهاجم بوليسات أرتميس. في موقعها ، سيكون من الطبيعي لتاي هو أن يهاجم لإضعاف قوتها الإلهية أو استعادة قوة أبولو الإلهية لكن ذلك كان فقط في وجهة نظر أرتميس.

 

كان هناك فرق كبير في ما يمكن أن يشعر به الإنسان لي تاي هو والإله لي تاي هو حتى عندما يواجه نفس الألوهية.

أبولو بقي صامتاً مع جسم سيبيلا الذي إستعاره وبعد ذلك فتح فمه بثقل.

 

 

 

 

[قوة الشمس ستدخلك وتعزز حيويتك بشكل كبير. إيدون هي أيضاً إلهة الحياة لذلك سوف تنسجم مع تاج هيليوس.]

[أنت بطل عالم آخر. لهذا السبب ما سأقوله لك سيكون مثل فضح أسرار أوليمبوس إلى الخارج.]

[بطل إيدون. أريد أن أعطيك مكافأة لإكمالك مسعاي.]

 

لأن تاج هيليوس كان لديه قوة الشمس فيه. لذا يمكن فقط أن يكون له تآزر جيد مع غالاتين الذي أيضاً كان قوة الشمس فيه.

 

 

[ولكن بصفتي إله العقلانية ، لا يمكنني السماح لهز أقوى المؤيدين لدي الآن.]

ترجمة: Acedia

 

 

 

[العملاق الأول الذي بدأ سلسلة النسب من آلهة أوليمبوس.]

كان أبولو مناسباً عاطفياً لكونه إله الشعر والموسيقى لكنه كان أيضاً إله العقلانية في نفس الوقت. كان قادراً على اتخاذ قرار مع رأس أبرد من أثينا حتى.

 

 

 

 

 

[بطل إيدون ، هل تعرف عن تلك التي ترغب في تدمير العالم والتي تحاول تدميره؟]

لم تستطع الهجوم لأنها لم تعرف مكانه. كان من المستحيل أيضاً جمع القوات في بوليس معينة لأنهم لم يعرفوا من أين سيهاجم.

 

 

 

 

“أعرف المخطط العام.”

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

بدأ تاي هو بالتحدث عما سمعه من راجنار و أودين لفترة وجيزة.

الحرب التي وقعت في ذلك الوقت حيث مفهوم إله أوليمبوس لم يكن موجوداً كانت تيتانوماشي.

 

 

 

 

أبولو أومأ برأسه وقال.

 

 

أبولو تنفس الصعداء بينما كان تاي هو يعبر عن آداب السلوك وبدأ بتفسيره.

 

 

[أنت حقاً تعرف المخطط العام تماماً كما قلت. سأتغيب عن تفسيري قليلاً إذن. اسألني إن كان هناك شيء لا تفهمه.]

من أين ستأتي؟ هل يمكنها البقاء في ديلفوس؟ ماذا سيحدث لو هوجمت البوليسات الأخرى بينما كانت هنا؟ ماذا لو هوجمت ديلفوس مرة أخرى عندما غادرت؟

 

 

 

 

“سأفعل ذلك.”

 

 

 

 

 

أبولو تنفس الصعداء بينما كان تاي هو يعبر عن آداب السلوك وبدأ بتفسيره.

 

 

 

 

وإذا كان الأول يواجه الآخر بطبقات بينهما ، فإن الثاني سيواجه الآخر دون أي نوع من العقبات.

[الكائنات التي ترغب في تدمير العالم وتلك التي تحاول تدميره موجودة أيضاً في أوليمبوس. الأول هو آلهة أوليمبوس و الثاني هم جبابرة تارتاروس.]

لقد كان جيش أرتميس.

 

[انقسمنا إلى فصيلين من جذر واحد.]

 

 

[يمكنك أن تقول أن الهيكل الأساسي هو نفسه مثل أزغارد حتى هذه النقطة.]

 

 

 

 

 

الآلهة التي أرادت الحفاظ على العالم والعمالقة الذين تمنوا تدميره.

 

 

 

 

 

[ولكن هناك فرق حاسم في أوليمبوس وأزغارد.]

لقد تغير مالك ديلفوس ولكن الدوريات في النهار والليل ظلت كما هي.

 

‘هناك احتمال كبير أن يكون جبابرة تارتاروس بقاعدة الإقصاء…’

 

 

صوت أبولو أصبح أقل.

 

 

 

 

 

[في المقام الأول آلهة أوليمبوس تشترك في نفس الجذور مثل الجبابرة بالمقارنة مع أزغارد حيث الآلهة وعمالقة جوتنهايم هي وجود مختلف.]

 

 

 

 

 

[انقسمنا إلى فصيلين من جذر واحد.]

‘وغد شرير. أنت حقاً لا يمكن إلا أن تكون إله الغش. إله الخداع.’

 

[بطل إيدون. أريد أن أعطيك مكافأة لإكمالك مسعاي.]

 

أتالانت ركبت على خنزير وحشي من كاليدون وأمرت الجيش بزيادة سرعة المسيرة.

آلهة أوليمبوس و خصوصاً الـ12 الأولمبي كانوا عمالقة إذا كنت تتحدث بصرامة.

بطل إيدون.

 

 

 

وجه أبولو أظلم.

يعني أنهم ينتمون إلى نفس الجنس مثل جبابرة تارتاروس.

 

 

 

 

والد زيوس.

[أبي ، ملك الآلهة زيوس ، هو عملاق قبل أن يكون إله أوليمبوس. نفس الشيء لأخيه بوسيدون وزوجته ملكة الآلهة هيرا.]

 

 

 

 

 

[ونفس الشيء ينطبق علي لأنه لدي دم الأب. بسبب ذلك ، آلهة أوليمبوس لديها شخصيتان. هذا يعني أننا لم نكن قادرين على الإتكاء كلياً على جانب واحد.]

 

 

 

 

لم يكونوا وحوشاً فقط ولكن كان هناك أيضا صيادين وحوريات البشر الذين تعهدوا بالولاء لهم. الوحوش التي هربت قبل أربعة أيام قد تجمعت معهم أيضاً.

كانت نفس حالة لوكي الذي ولد كشخص يريد الحفاظ على العالم على الرغم من أنه كان عملاق جوتنهايم.

كان ذلك بسبب أن لاهوت تاي هو استيقظ.

 

أتالانت عض شفتيها. كل من بوليسات أبولو التي تم الاستيلاء عليها وأيضاً بوليسات أرتميس وضعت على رأس رمحها.

 

 

[ولكن بالطبع ، آلهة أوليمبوس بما في ذلك والدي زيوس ، هي أكثر ميلاً للحفاظ على العالم. في المقام الأول السبب حدوث تيتانوماشي لأن جيلاً معيناً من الجبابرة بوجود والدي كقائد ولدت ككائنات ترغب في الحفاظ على العالم.]

كانت هناك مجموعة سارت في اليوم الرابع من تغير مالك ديلفوس وعندما كانت الشمس في ذروتها.

 

تم حث تاي هو من قبل أبولو وارتدى التاج كما لو كان يجهز عنصر. في تلك اللحظة ، بدأت الطاقة تنتشر في جسده كما لو كان قد شرب منشط.

 

تاي هو فكر في وجه الشخصين اللذين ظهرا بشكل طبيعي. نظر إلى أبولو الذي تجلى في وجه سيبيلا.

الحرب التي وقعت في ذلك الوقت حيث مفهوم إله أوليمبوس لم يكن موجوداً كانت تيتانوماشي.

 

 

“هل تقول أن كل إله سمع كمية مختلفة؟”

 

 

مفهوم إله أوليمبوس لم يكن موجوداً لذا المعركة التي حدثت في الحرب كانت أقرب إلى أن تكون علاقة داخلية بين العمالقة.

 

 

 

 

مفهوم إله أوليمبوس لم يكن موجوداً لذا المعركة التي حدثت في الحرب كانت أقرب إلى أن تكون علاقة داخلية بين العمالقة.

[ولكن كان هناك تغيير قبل شهرين تقريباً. الآلهة التي كان لديها ميل قوي للحفاظ على العالم تحولت إلى كائنات تريد تدميره.]

 

 

 

 

 

[آلهة أوليمبوس لديها شخصيتان في المقام الأول ولكن التغيير هو جذري جداً. بالإضافة إلى ذلك ، ليس أن الآلهة تغيرت من تلقاء نفسها. وكان هناك صوت زاد من ميلهم إلى تدمير العالم مع الضغط على نزعتهم إلى الحفاظ على العالم.]

 

 

 

 

أبولو وضع تعابير باكية على وجه سيبيلا. الحزن الكثيف ظهر في صوته الجميل.

كان هناك حزن في صوت أبولوَ تاي هو تناول اللعاب الجاف وركز. لقد ضغط على أفكاره بأن مملكة النار هي التي خلفها وانتظر كلمات أبولو التالية.

لأن إحتمالات ذلك كانت منخفضة.

 

لم يكونوا وحوشاً فقط ولكن كان هناك أيضا صيادين وحوريات البشر الذين تعهدوا بالولاء لهم. الوحوش التي هربت قبل أربعة أيام قد تجمعت معهم أيضاً.

 

 

[لسوء الحظ ، لا أعرف حتى هوية الصوت بالضبط. هذا لأنني لم أتمكن من سماعه حتى.]

 

 

 

 

لقد قابل العديد من الآلهة القوية حتى في أزغارد و شعر بكرامة إله كان له حضور قوي.

“هل تقول أن كل إله سمع كمية مختلفة؟”

هل كان فخاً لجعلهم يخفضون حراستهم؟

 

 

 

 

تاي هو سأل بشمل عكسي. كان سؤالاً حاداً كما هو متوقع من شخص تعلم تقنيات أسلوب سكاثاش.

 

 

 

 

 

وجه أبولو أظلم.

كان هناك فرق كبير في ما يمكن أن يشعر به الإنسان لي تاي هو والإله لي تاي هو حتى عندما يواجه نفس الألوهية.

 

 

 

 

[هذا صحيح. أنا تقريباً لم أسمع الصوت على الإطلاق ولكن بفضل ذلك ، أختي الحبيبة أرتميس سمعت الكثير من ذلك الصوت. تحولت إلى شخص يريد تدمير العالم وهاجمتني.]

 

 

مر الليل وجاء الصباح.

 

 

أبولو وضع تعابير باكية على وجه سيبيلا. الحزن الكثيف ظهر في صوته الجميل.

 

 

 

 

 

[لم أتحول إلى شخص يريد تدمير العالم لأنني لم أسمع الصوت تقريباً لكنني أيضاً لم أتمكن من معرفة أي شيء عن هذا الصوت. مثل صاحب الصوت وكيف أيقظ جانبنا من الرغبة في تدمير العالم الذي في أعماقنا.]

 

 

 

 

بطل إيدون تولى ديلفوس مع عشرة أعضاء فقط. كان قريباً من المستحيل فهم تحركاته لأنه لم يكن جيشاً ولكن مجموعة صغيرة.

‘هناك احتمال كبير أن يكون جبابرة تارتاروس بقاعدة الإقصاء…’

 

 

 

 

 

توقف كوخولين.

 

 

لقد قابل العديد من الآلهة القوية حتى في أزغارد و شعر بكرامة إله كان له حضور قوي.

 

في الواقع، القوة الرئيسية لهذا الجيش لم تكن عشرون ألف وحش بل فرقة صيادين الأبطال التي كانت أتالانت في مقدمتها.

لأن إحتمالات ذلك كانت منخفضة.

لكن مباركة أبولو لم تكن محسوسة على الرغم من أنه لم يكن الوقت الذي سيطرت فيه وحوش أرتميس على ديلفوس وألحق إصابة كبيرة بأبولو لذلك لم يكن قادراً على استخدام قوته.

 

كانت هناك مجموعة سارت في اليوم الرابع من تغير مالك ديلفوس وعندما كانت الشمس في ذروتها.

 

[عملاق كرونوس.]

أبولو سمع صوت كوخولين كما سمع أودين. لهذا هز رأسه.

 

 

 

 

 

[أنا أشك في إذا كان لديهم قوة من هذا القبيل. لهذا أفكر بوجود آخر بجانبهم.]

 

 

 

 

 

شخص ما يمكن أن يعطي تأثيراً قوياً لآلهة أوليمبوس التي كانت دماء العمالقة تتدفق في عروقهم.

 

 

 

 

 

شخص ما يمكنه حتى إجبار إرادته على ملك الآلهة زيوس.

 

 

تاي هو سأل بشمل عكسي. كان سؤالاً حاداً كما هو متوقع من شخص تعلم تقنيات أسلوب سكاثاش.

 

لقد تخلوا عن ديلفوس و الذي أخذوها للتو؟

تاي هو فكر في عبارة من الأساطير اليونانية.

تاي هو يمكن أن يشعر بالتغيير إلى جانب ما ذكره كوخولين.

 

 

 

 

أبولو واصل الكلام بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

[الذي قاد الجبابرة في تيتانوماشي. ملك الآلهة الذي حكم العالم قبل آلهة أوليمبوس. الذي هاجم والدي وأخذ المقعد كملك الآلهة وحصل على مقعده مرة أخرى من قبل الابن الأصغر.]

 

 

 

 

 

والد زيوس.

 

 

 

 

 

مغتصب الماضي الذي واجه ابنه في تيتانوماشي.

 

 

الشخص الذي خدعهم قائلاً أنه كان بطلاً لـ فريا بنفسه – والذي قدِّر أنه محارب إيدون قد غادر ديلفوس. جيش أرتميس يمكنه أن يضع أيديهم على ديلفوس مرة أخرى.

 

 

[عملاق كرونوس.]

 

 

بطل إيدون تولى ديلفوس مع عشرة أعضاء فقط. كان قريباً من المستحيل فهم تحركاته لأنه لم يكن جيشاً ولكن مجموعة صغيرة.

 

 

[العملاق الأول الذي بدأ سلسلة النسب من آلهة أوليمبوس.]

أتالانت كانت متحيرة جداً لأن هذا المكان لم يكن سوى ديلفوس. كانت أهم مدينة لقوة أبولو المقدسة.

 

[أنت بطل عالم آخر. لهذا السبب ما سأقوله لك سيكون مثل فضح أسرار أوليمبوس إلى الخارج.]

 

 

 

 

 

 

بطل إيدون.

مر الليل وجاء الصباح.

 

 

 

 

 

لقد تغير مالك ديلفوس ولكن الدوريات في النهار والليل ظلت كما هي.

 

 

‘لذا أنت قادر على عمل ذلك الوضع المتخصص أو ما شابه ذلك؟’

 

 

ثلاثة أيام وثلاث ليال.

 

 

 

 

 

كانت هناك مجموعة سارت في اليوم الرابع من تغير مالك ديلفوس وعندما كانت الشمس في ذروتها.

 

 

 

 

 

لقد كان جيش أرتميس.

 

 

 

 

 

لم يكونوا وحوشاً فقط ولكن كان هناك أيضا صيادين وحوريات البشر الذين تعهدوا بالولاء لهم. الوحوش التي هربت قبل أربعة أيام قد تجمعت معهم أيضاً.

‘هناك احتمال كبير أن يكون جبابرة تارتاروس بقاعدة الإقصاء…’

 

 

 

بدأ تاي هو بالتحدث عما سمعه من راجنار و أودين لفترة وجيزة.

الشخص الذي يقود الجيش كان أتالانت.

لم يقل أي كلمات غير ضرورية.

 

 

 

“هل تقول أن كل إله سمع كمية مختلفة؟”

هي ، التي كان لها لقب أسرع بطل جنباً إلى جنب مع أخيل ، نظرت إلى مكان بعيد في حين حملت القوس الذي تلقته مباشرة من أرتميس. دخلت جدران ديلفوس المدمرة عينيها الحمراء الجميلة.

 

 

 

 

 

“مباركة أبولو لا تعمل.”

 

 

 

 

 

هبومينس ، الذي كان بجانبها ، قال. كان أيضاً حبيب أتالانت تماماً كما كان ميليجر.

تاي هو فكر في وجه الشخصين اللذين ظهرا بشكل طبيعي. نظر إلى أبولو الذي تجلى في وجه سيبيلا.

 

 

 

 

السبب في أن جدران ديلفوس كانت منيعة لم تكن ببساطة لأنها كانت عالية وسميكة. كان ذلك بسبب أن الجدران نفسها كانت لها مباركة أبولو لذا كان من الصعب حتى أن تحدث تأثيراً عليهم.

 

 

 

 

لقد تغير مالك ديلفوس ولكن الدوريات في النهار والليل ظلت كما هي.

لكن مباركة أبولو لم تكن محسوسة على الرغم من أنه لم يكن الوقت الذي سيطرت فيه وحوش أرتميس على ديلفوس وألحق إصابة كبيرة بأبولو لذلك لم يكن قادراً على استخدام قوته.

 

 

لقد كان جيش أرتميس.

 

 

هل كان فخاً لجعلهم يخفضون حراستهم؟

 

 

 

 

 

أتالانت فكرت بالأمر للحظة لكن بعدها هزت رأسها. في المقام الأول ، الجانب الآخر لم يكن لديه حتى قوة مناسبة. لم يكن هناك أحد لحماية الجدران حتى لو باركوا الجدران لذا كان هناك احتمال كبير أن أبولو كان يحفظ قوته.

“سأفعل ذلك.”

 

والد زيوس.

 

 

أتالانت ركبت على خنزير وحشي من كاليدون وأمرت الجيش بزيادة سرعة المسيرة.

 

 

[ولكن كان هناك تغيير قبل شهرين تقريباً. الآلهة التي كان لديها ميل قوي للحفاظ على العالم تحولت إلى كائنات تريد تدميره.]

 

وما الذي يعنيه ذلك.

الوحوش التي تصل إلى عشرين ألف لم تكن متجمعة بل منتشرة. كانت واحدة من التدابير المضادة التي اتخذوها ضد الهجوم المتدحرج.

[يمكنك أن تقول أن الهيكل الأساسي هو نفسه مثل أزغارد حتى هذه النقطة.]

 

 

 

شخص ما يمكن أن يعطي تأثيراً قوياً لآلهة أوليمبوس التي كانت دماء العمالقة تتدفق في عروقهم.

أرتميس لم تسقط حراستها لأنها كانت قد فقدت بالفعل أوريون وميلجر لتاي هو. جمعت كل الأبطال تحت أرتميس وصنعت فرقة صيادين الأبطال.

يعني أنه كان من المستحيل تتبع موقعه قبل أن يهاجم مكان واحد.

 

تاي هو لم يكن لديه أدنى سبب للوصول إلى استنتاج مع أرتميس.

 

 

في الواقع، القوة الرئيسية لهذا الجيش لم تكن عشرون ألف وحش بل فرقة صيادين الأبطال التي كانت أتالانت في مقدمتها.

 

 

 

 

 

أتالانت رفعت حواسها لتستعد لهجمات مفاجئة غير متوقعة لكنها لم تشعر بوجودها حتى وصلت إلى ديلفوس. لم يكن هناك حتى هجوم عرقلها من الدخول.

 

 

 

 

 

قلعة فارغة.

 

 

 

 

 

ديلفوس كانت فارغة. فقط آثار المعركة الأخيرة التي لم يتم تنظيفها رحبت بأتالانت وجيشها.

هل كان فخاً لجعلهم يخفضون حراستهم؟

 

 

 

 

أتالانت كانت متحيرة جداً لأن هذا المكان لم يكن سوى ديلفوس. كانت أهم مدينة لقوة أبولو المقدسة.

 

 

‘التآزر مع غالاتين سيكون جيداً أيضاً.’

 

‘شيء ما مختلف.’

لقد تخلوا عن ديلفوس و الذي أخذوها للتو؟

 

 

[لسوء الحظ ، لا أعرف حتى هوية الصوت بالضبط. هذا لأنني لم أتمكن من سماعه حتى.]

 

أبولو سمع صوت كوخولين كما سمع أودين. لهذا هز رأسه.

كان من الصعب فهم ذلك. إذا كانوا سيفعلون ذلك ، إذن لماذا قبضوا على ديلفوس؟

 

 

 

 

كانت هناك مجموعة سارت في اليوم الرابع من تغير مالك ديلفوس وعندما كانت الشمس في ذروتها.

أتالانت خففت قواتها وأمرتهم بتفتيش ديلفوس. كانت تشعر بالفعل غريزياً أنه لم يكن هناك أحد في هذه المدينة لكنها لا تستطيع البقاء ساكنة.

 

 

أتالانت كانت متحيرة جداً لأن هذا المكان لم يكن سوى ديلفوس. كانت أهم مدينة لقوة أبولو المقدسة.

 

 

“إنها رسالة تم اكتشافها في مدخل الضريح.”

 

 

 

 

 

اقترب هبومينس بسرعة وأعطاها الرسالة. المحتويات في لفافة جلد الأغنام كانت كما يلي.

ستكون رحلة المجموعة أكثر أماناً كلما أدركوا في وقت لاحق أنهم تعرضوا للخداع.

 

‘شيء ما مختلف.’

 

 

[سأعطيك ديلفوس لكنني من يقرر المدينة التي ستهاجيمها.]

 

 

 

 

 

[ملحوظة: لن يستغرق كل هذا الوقت. ربما ، الآن؟]

 

 

 

 

 

فتحت أتالانت عينيها على نطاق واسع ونظرت إلى محيطها بسرعة.

 

 

 

 

 

لم يكن هناك وجود حتى الآن ولم يبدو أن أحداً سيهاجم.

 

 

أتالانت كانت متحيرة جداً لأن هذا المكان لم يكن سوى ديلفوس. كانت أهم مدينة لقوة أبولو المقدسة.

 

 

لكن أتالانت أدركت حقيقة واحدة وتلك الحقيقة جعلتها تشعر بالقلق.

 

 

 

 

 

الشخص الذي خدعهم قائلاً أنه كان بطلاً لـ فريا بنفسه – والذي قدِّر أنه محارب إيدون قد غادر ديلفوس. جيش أرتميس يمكنه أن يضع أيديهم على ديلفوس مرة أخرى.

 

 

 

 

 

لكن تلك لم تكن النهاية.

هبومينس ، الذي كان بجانبها ، قال. كان أيضاً حبيب أتالانت تماماً كما كان ميليجر.

 

 

 

أبولو واصل الكلام بصوت منخفض.

بطل إيدون تولى ديلفوس مع عشرة أعضاء فقط. كان قريباً من المستحيل فهم تحركاته لأنه لم يكن جيشاً ولكن مجموعة صغيرة.

 

 

[سأعطيك ديلفوس لكنني من يقرر المدينة التي ستهاجيمها.]

 

 

ذلك الرجل لم يبقى في ديلفوس. هو بالأحرى تخلى عنها وحصل على حق الهجوم.

 

 

أبولو سمع صوت كوخولين كما سمع أودين. لهذا هز رأسه.

 

 

لم تستطع الهجوم لأنها لم تعرف مكانه. كان من المستحيل أيضاً جمع القوات في بوليس معينة لأنهم لم يعرفوا من أين سيهاجم.

 

 

 

 

 

يعني أنه كان من المستحيل تتبع موقعه قبل أن يهاجم مكان واحد.

الحلقة 50: الفصل 5: إله الشمس #5

 

 

 

 

وما الذي يعنيه ذلك.

“عيين وقفة المركز بسرعة! يجب أن نستعد لهجوم بطل إيدون!”

 

 

 

 

أتالانت عض شفتيها. كل من بوليسات أبولو التي تم الاستيلاء عليها وأيضاً بوليسات أرتميس وضعت على رأس رمحها.

 

 

 

 

أبولو تنفس الصعداء بينما كان تاي هو يعبر عن آداب السلوك وبدأ بتفسيره.

لم يكن شيئاً يمكن حله عن طريق قهر كل ما تبقى من بوليسات أبولو لأنه يمكن أن يسيطر على بوليس حتى بدون جيش. لم يكن بطل أبولو بل كان بطل إيدون.

 

 

 

 

 

الشيء الوحيد الذي يمكنهم القيام به هو القيام بأكبر قدر ممكن من التحضيرات.

لكنه كان يفتقر جداً بالمقارنة مع الآن. تاي هو شعر بقوة من ألوهية أبولو.

 

 

 

ترجمة: Acedia

“عيين وقفة المركز بسرعة! يجب أن نستعد لهجوم بطل إيدون!”

الشخص الذي يقود الجيش كان أتالانت.

 

[ولكن بصفتي إله العقلانية ، لا يمكنني السماح لهز أقوى المؤيدين لدي الآن.]

 

 

الصيادون الذين لديهم أقدام سريعة غادروا ديلفوس وتفرقوا بناء على أمر أتالانت. لقد لعنت ونظرت إلى الجدران المكسورة.

كان هناك حزن في صوت أبولوَ تاي هو تناول اللعاب الجاف وركز. لقد ضغط على أفكاره بأن مملكة النار هي التي خلفها وانتظر كلمات أبولو التالية.

 

[ونفس الشيء ينطبق علي لأنه لدي دم الأب. بسبب ذلك ، آلهة أوليمبوس لديها شخصيتان. هذا يعني أننا لم نكن قادرين على الإتكاء كلياً على جانب واحد.]

 

 

بطل إيدون.

 

 

 

 

 

من أين ستأتي؟ هل يمكنها البقاء في ديلفوس؟ ماذا سيحدث لو هوجمت البوليسات الأخرى بينما كانت هنا؟ ماذا لو هوجمت ديلفوس مرة أخرى عندما غادرت؟

 

 

“أعرف المخطط العام.”

 

 

رأس أتالانت امتلأ بالأفكار لكنها لم تستطع التوصل إلى إجابة واضحة. رفع الدفاعات قدر المستطاع كان أفضل خيار ممكن.

وماذا عن هيدا؟

 

 

 

 

وعندما كان قلق أتالانت يزداد عمقاً.

 

 

 

 

 

منذ أربعة أيام غادر تاي هو ديلفوس بمجرد أن انتهت محادثته مع أبولو وتوجه إلى الغرب ، كان ذلك عكس الاتجاه حيث كانت بوليسات أرتميس.

 

 

 

 

 

لقد إستعاد جزء من قوة أبولو الإلهية مع إسترجاع قدس ديلفوس. سيكون أضعف مرة أخرى عندما يِستولى على ديلفوس لكن سيكون ذلك أفضل من أخذ القدس و ديلفوس.

 

 

 

 

‘دعنا نتركه لوقت لاحق الآن.’

لقد أوقفوا الحريق العاجل في الوقت الحالي.

يعني أنهم ينتمون إلى نفس الجنس مثل جبابرة تارتاروس.

 

وعندما كان قلق أتالانت يزداد عمقاً.

 

 

سيكون من الأفضل استعادة قوة أبولو الإلهية بطرق أخرى وإعادة التجمع مع أثينا.

تاي هو لم يكن لديه أدنى سبب للوصول إلى استنتاج مع أرتميس.

 

[بطل إيدون ، هل تعرف عن تلك التي ترغب في تدمير العالم والتي تحاول تدميره؟]

 

لم يكن هناك وجود حتى الآن ولم يبدو أن أحداً سيهاجم.

لم يرد حتى أن يهاجم بوليسات أرتميس. في موقعها ، سيكون من الطبيعي لتاي هو أن يهاجم لإضعاف قوتها الإلهية أو استعادة قوة أبولو الإلهية لكن ذلك كان فقط في وجهة نظر أرتميس.

[الكائنات التي ترغب في تدمير العالم وتلك التي تحاول تدميره موجودة أيضاً في أوليمبوس. الأول هو آلهة أوليمبوس و الثاني هم جبابرة تارتاروس.]

 

لكن تلك لم تكن النهاية.

 

 

تاي هو لم يكن لديه أدنى سبب للوصول إلى استنتاج مع أرتميس.

 

 

 

 

 

كانوا سيخيفونهم ويكسبون الوقت.

‘التصميم مبالغ فيه قليلاً لكن الأداء يبدو أنه مؤكد.’

 

 

 

وجه أبولو أظلم.

سيظهرون كما لو كانوا على وشك الهجوم لكن يستديرون ويمشون في مساراتهم الخاصة.

 

 

 

 

وإذا كان الأول يواجه الآخر بطبقات بينهما ، فإن الثاني سيواجه الآخر دون أي نوع من العقبات.

ستكون رحلة المجموعة أكثر أماناً كلما أدركوا في وقت لاحق أنهم تعرضوا للخداع.

 

 

 

 

لأن تاج هيليوس كان لديه قوة الشمس فيه. لذا يمكن فقط أن يكون له تآزر جيد مع غالاتين الذي أيضاً كان قوة الشمس فيه.

‘وغد شرير. أنت حقاً لا يمكن إلا أن تكون إله الغش. إله الخداع.’

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء.

كوخولين قال في مزاج جيد و تاي هو لم يدحضه. توجه نحو الغرب بقيادة باتروكلوس.

 

 

 

 

 

الأرض التي كان فيها جوهر قوة إلهة الحرب المقدسة.

أبولو سمع صوت كوخولين كما سمع أودين. لهذا هز رأسه.

 

 

 

 

كان نحو بوليس أثينا.

 

 

لم تستطع الهجوم لأنها لم تعرف مكانه. كان من المستحيل أيضاً جمع القوات في بوليس معينة لأنهم لم يعرفوا من أين سيهاجم.

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

كان أبولو في حالة غير مكتملة ولكن حتى ألوهيته المكسورة كانت قوية كما هو متوقع من أحد الأولمبي الـ 12.

 

الحلقة 50: الفصل 5: إله الشمس #5

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط