نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 206

الحلقة 51: الفصل 1: اشتباك #1

الحلقة 51: الفصل 1: اشتباك #1

الحلقة 51: الفصل 1: اشتباك #1

“ليس بشكل مثالي لكن أعتقد أنني فهمت إلى حد ما.”

 

 

 

 

هناك آلهة وبشر في أي عالم.

وبجوار تلك الفالكيريات ، أدينماها ونيدهوغ كانوا معاً كما هو الحال دائماً.

 

ترجمة: Acedia

 

 

لكن العلاقة اختلِفُوا بها في كل عالم.

 

 

 

 

 

في بعض العوالم ، كانت الآلهة والبشر على نفس المكانة. كان الإله بالتأكيد كائناً متسامياً مقارنة بالإنسان ولكن ذلك لم يكن سوى اختلاف في قدراتهم ، فالاثنان كانا موجودين في عالم ككائنات مستقلة.

الذين يريدون تدمير العالم.

 

 

 

 

ولكن لم يكن هناك العديد من العوالم مثل تلك بشكل غير متوقع. كانت هناك اختلافات في كل واحد منهم ولكن في معظم العوالم كان البشر تحت سيطرة الآلهة.

كوخولين قال أثناء النظر إلى أدينماها وهي تداعب رأس نيدهوغ التي كانت واقفة على أصابع قدمها. لم يتمكن من سماع صوتها الذي أرسلته أدينماها بسحرها الروحاني لكنه رأى من خلال الموقف ببصيرته.

 

المكان الذي كان لديه أقوى جيش مقارنة بأي مكان آخر في أوليمبوس.

 

 

بسبب ذلك ، الطريقة التي تنظر بها الآلهة للبشر كانت مختلفة أيضاً لكل عالم.

‘بعبارة أخرى ، حرب واسعة النطاق ستحدث في هذا العالم.’

 

 

 

 

إله ينظر للبشر ككائنات متساوية.

 

 

“آه ، أنا آسف. أرجوك تحدث.”

 

 

إله رآهم كأطفال وكائنات كان عليهم أن يعتنوا بها ويرشدوها.

 

 

الذين يحافظون على العالم عاشوا فقط دون أن يكونوا واعين لذلك ولكن حتى ذلك ساعد على الحفاظ على العالم.

 

 

الآلهة التي فكرت في البشر كألعاب أو حيوانات أليفة.

 

 

 

 

 

الآلهة التي تستخدم البشر كعبيد أو أدوات.

 

 

 

 

 

وجهة نظر الآلهة لم تنتهي فقط بالطريقة التي فكروا بها.

 

 

 

 

 

وقد تقرر مصير البشر أيضاً اعتماداً عليهم.

وبعد عدة دقائق.

 

 

 

 

آلهة إيرين ظنت أن البشر متساوين معهم.

كان لفهم معاً ما سيحدث لأوليمبوس الآن حيث شخصاً يريد الحفاظ على العالم قد غيّر الجانبين.

 

بعد الظهر السابع منذ مغادرة ديلفوس.

 

 

آلهة أزغارد ظنوا أنهم أطفالهم.

واحد من أقوى الآلهة حتى بين الـ12 الأولمبي لكنه كان بربرياً و شنيعاً.

 

 

 

 

وآلهة أوليمبوس ظنت أنها أدوات.

في الواقع ، إنغريد يمكنها الإمساك بأكثر من ذلك لكنهم لن يكونوا قادرين على أكلها كلها على أي حال. ما أمسكت به كان كافياً.

 

أبولو لم يعرف الكثير فقط عن أثينا ولكن أيضاً عن محيطها.

 

 

 

 

وقد تقرر مصير البشر أيضاً اعتماداً عليهم.

 

 

بعد الظهر السابع منذ مغادرة ديلفوس.

 

 

 

 

 

رحلة مجموعة تاي هو إلى الغرب كانت سلسه.

 

 

 

 

 

وقد تحول ما يقرب من نصف العالم إلى كائنات تريد تدمير العالم تماما كما قال باتروكلوس ولكن لحسن الحظ، فإن النصف الآخر وخاصة الغرب حيث تتجه مجموعة تاي هو إليه لا تزال قائمة ككائنات تريد الحفاظ على العالم.

 

 

 

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، كانت المجموعة تتحرك عبر أماكن معزولة بينما تتجنب القرى أو المدن التي يعيش فيها البشر. لذا بطبيعة الحال ، لن يكون لديهم مشكلة لأنهم لم يقابلوا أي شخص.

 

 

 

 

 

لكن بالطبع كان هناك سبب لوجود عدد قليل من الناس. وحوش أوليمبوس أوقفوا طريقهم عدة مرات أثناء سفرهم.

 

 

في الواقع ، إنغريد يمكنها الإمساك بأكثر من ذلك لكنهم لن يكونوا قادرين على أكلها كلها على أي حال. ما أمسكت به كان كافياً.

 

 

[ماذا أقول… حيويتهم قوية حقاً.]

 

 

 

 

الآلهة التي فكرت في البشر كألعاب أو حيوانات أليفة.

أبولو تحدث من خلال سيبيلا ، التي كانت تحمل عصا ذهبية كانت قدس لـ أبولو.

آلهة أزغارد ظنوا أنهم أطفالهم.

 

 

 

 

أبولو كان يرسل رسائل إلهية من 5 إلى 10 دقائق في اليوم منذ أن تركوا ديلفوس.

 

 

 

 

“الصيد اصطياد أيضاً في النهاية.”

المشهد أمام عيني سيبيلا كان متنوعاً جداً.

 

 

 

 

 

أولاً، كان هناك نهر كبير. كان أحد أثرياء نهر الفرات الذين عبروا المنطقة الغربية ولكن حتى الأثرياء لم يكونوا طبيعيين لأن الفرات كان كبيراً حقاً.

غاندور لم تكن خبيرة في صيد السمك كما كانت في صيد الغزلان أو الأرانب في الغابة لكنها كانت ما زالت ماهرة جداً فيه.

 

 

 

 

“واو ، هل سنتمكن من أكل هذا؟”

 

 

ظهرت السمكة فوق الماء. كانت سمكة ضخمة بحجم ذراع براكي.

 

 

أمسك براكي بوحش ضخم ظهر من النهر ضربه بمطرقته وقال بعينين مهتمتين. كان ذلك لأن هذا الوحش كان كبيراً جداً لدرجة أنه يمكن أن يأكل الإنسان في عضة واحدة لكنه بدا شبيهاً بالسمكة.

 

 

 

 

 

بينما حاول براكي قطع جزء من الوحش الضخم ومحاولة أكله كـ ساشيمي ، سحبت سيري بسرعة على خصره. كانت قد حاولت في الأصل الاستيلاء على الجزء الخلفي من رقبته لكنها لم تتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك بسبب فرق الطول.

 

 

 

 

تاي هو يمكنه أن يرى تحت الماء بـ ‘عيون التنين’.

“ستمرض إذا أكلت أي شيء تراه.”

 

 

 

 

 

“هل أنت قلقة علي؟ كيا ، أنت الوحيدة لدي ، يا سيري.”

 

 

 

 

 

“فقط تناوله وتمرض.”

 

 

 

 

 

براكي ترنح عندما تركت سيري حزامه لكنه استعاد توازنه وضحك.

 

 

 

 

 

وبجانبهم ، كانت الفالكيريات يصطادون السمك ليأكلوه ويجهزون عدة أشياء في نفس الوقت.

 

 

 

 

 

“الصيد اصطياد أيضاً في النهاية.”

‘كم هو دافئ. أليست هذه تقريباً أم؟’

 

 

 

 

غاندور لم تكن خبيرة في صيد السمك كما كانت في صيد الغزلان أو الأرانب في الغابة لكنها كانت ما زالت ماهرة جداً فيه.

 

 

[المشكلة هي أنهم أصبحوا أعداء الذين يريدون الحفاظ على العالم. مصير البشر في أوليمبوس هو في يد الآلهة لذلك التغييرات في الآلهة سوف تؤثر قريباً على البشر.]

 

 

ولكن في الواقع، لم تكن غاندور عوناً كبيراً لأنها كانت تستخدم صنارة الصيد. الذي يصطاد السمك في الواقع كانت إنغريد.

 

 

 

 

 

الإله الذي خدمته إنغريد كان نجورد إله البحر وفي نفس الوقت صياد سمك رائع. لذا طبيعياً ، لم يكن من المبالغة قول أن إنغريد كانت صيادة خبيرة لأنها تلقت مباركته.

ترجمة: Acedia

 

 

 

نيدهوغ تحدثت بصوت مكتئب بينما كانت تتحدى الصيد لأول مرة في حياتها. كانت غاندور تصطاد الكثير من السمك بجانبها لذا اكتئابها تضاعف.

إنغريد لم تستخدم صنارة صيد حتىَ لقد قامت بتنشيط بركة نجورد ورمت شبكة واسترجعتها بعد فترة. لكن الشبكة كانت مليئة بالأسماك فقط مع ذلك.

 

 

 

 

الإله الذي خدمته إنغريد كان نجورد إله البحر وفي نفس الوقت صياد سمك رائع. لذا طبيعياً ، لم يكن من المبالغة قول أن إنغريد كانت صيادة خبيرة لأنها تلقت مباركته.

في الواقع ، إنغريد يمكنها الإمساك بأكثر من ذلك لكنهم لن يكونوا قادرين على أكلها كلها على أي حال. ما أمسكت به كان كافياً.

حتى الفالكيريات الذين كانوا يصطادون السمك و يجهزون الطعام كانوا آلهة على الرغم من أن رتبتهم منخفضة.

 

 

 

 

رازغريد قامت بتحجيم السمكة وأخرجت أعضائها. كانت ماهرة جدا في الطبخ بالمقارنة مع صورتها المعتادة. كانت تصنع الساشيمي من بعض الأسماك ، تبخر وتشوي للآخرين.

 

 

 

 

[قد يكون هناك حالات أكثر ندماً حيث الشخصية نفسها تتغير بسبب التغيير الجذري للطبيعة ، تماماً مثل ما حدث مع أختي أرتيميس. لكن حياتهم لن تتغير بشكل جذري فقط لأنهم غيروا جانبهم.]

وبجوار تلك الفالكيريات ، أدينماها ونيدهوغ كانوا معاً كما هو الحال دائماً.

نيدهوغ صرخت في متعة لأنها نجحت في الصيد لأول مرة في حياتها. غاندور وإنغريد مدحاها بكلمات لطيفة.

 

“إنه هنا! أمسكت به!”

 

كانوا على قيد الحياة حتى يتمكنوا من العيش. سوف يستمرون.

“لا شيء يعض… الصيد صعب…”

 

 

“لديك موهبة في ذلك.”

 

 

نيدهوغ تحدثت بصوت مكتئب بينما كانت تتحدى الصيد لأول مرة في حياتها. كانت غاندور تصطاد الكثير من السمك بجانبها لذا اكتئابها تضاعف.

 

 

 

 

لا ، كان متأكد تقريباً منه.

“لا بأس. أنت قادرة على فعلها. لنحاول أكثر.”

[كما قال كوخولين. ليس هناك الكثير من الوقت سنكون قادرين على الحفاظ على السلام مثل الآن. البشر الذين غيروا الجانبين بعد الآلهة التي خدموها سيبدأون حرباً ضخمة.]

 

 

 

 

“نـ-نعم. سأركز.”

 

 

 

 

براكي ترنح عندما تركت سيري حزامه لكنه استعاد توازنه وضحك.

أصلحت نيدهوغ تعبيرها في تشجيع أدينماها وركزت على صنارة الصيد الخاصة بها. نيدهوغ قلدت تعبير هراسلفيغ عندما انكسر تركيزها لكن بدا أن تركيزها ارتفع.

 

 

 

 

 

نظرت أدينماها إلى نيدهوغ ولفت أصابعها.

 

 

وبسبب ذلك ، كان عليهم أيضاً أن يستمروا في العيش في الوقت الراهن ويمكنهم أيضاً أن يشعروا بالمشاعر في تلك العملية.

 

 

ثلاثة ، اثنان ، واحد.

الذين يحافظون على العالم عاشوا. كان هناك عدد قليل من الكائنات التي سألت لماذا الشخص يعيش ، ينام ويأكل.

 

 

 

 

“إنه هنا!”

 

 

 

 

 

نيدهوغ صرخت بصوت عالٍ. يبدو أن شيئاً كبيراً قد ابتلع الطعم بينما كانت عصا الصيد مثنية على نطاق واسع.

[كما قال كوخولين. ليس هناك الكثير من الوقت سنكون قادرين على الحفاظ على السلام مثل الآن. البشر الذين غيروا الجانبين بعد الآلهة التي خدموها سيبدأون حرباً ضخمة.]

 

آلهة إيرين ظنت أن البشر متساوين معهم.

 

 

“إنه هنا! أمسكت به!”

تاي هو يمكنه أن يرى تحت الماء بـ ‘عيون التنين’.

 

 

 

براكي و سيري كانا أيضاً بعيدين عن كونهما بشراً عاديين و كانا يعتبران أبطالا عظماء يمكن أن يصبحوا يوماً ما آلهة في معيار أوليمبوس لذا يمكنه أن يكون فقط أكثر تساهلاً.

“ابقي هادئة ، هادئة.”

 

 

 

 

 

“نعم ، هادئة.”

وقد تحول ما يقرب من نصف العالم إلى كائنات تريد تدمير العالم تماما كما قال باتروكلوس ولكن لحسن الحظ، فإن النصف الآخر وخاصة الغرب حيث تتجه مجموعة تاي هو إليه لا تزال قائمة ككائنات تريد الحفاظ على العالم.

 

توقعات أبولو لم تكن خاطئة.

 

علاقته بـ أثينا كانت سيئة منذ زمن بعيد. إذا تحول إلى كائن يريد تدمير العالم فهو بالتأكيد سيهدف لها.

نيدهوغ سحبت السمك بعناية. كانت أكثر جدية من المعتاد.

 

 

كان من المستحيل فهمهم تماماً كما قال أبولو لكنه لا يزال يشعر بذلك بسبب المقارنة.

 

 

وبعد عدة دقائق.

‘حسناً ، إنه بخير في النهاية.’

 

 

 

 

ظهرت السمكة فوق الماء. كانت سمكة ضخمة بحجم ذراع براكي.

ظهرت السمكة فوق الماء. كانت سمكة ضخمة بحجم ذراع براكي.

 

نيدهوغ سحبت السمك بعناية. كانت أكثر جدية من المعتاد.

 

كان الوقت قصيراً جداً لحرب أن تحدث. قامت أرتميس بتعبئة جيشها من الوحوش و هاجمت مدينة أبولو لكن مدنهم كانت قريبة من البداية و أرتميس كان لديها مزاج قصير.

نيدهوغ صرخت في متعة لأنها نجحت في الصيد لأول مرة في حياتها. غاندور وإنغريد مدحاها بكلمات لطيفة.

 

 

 

 

تاي هو يمكنه أن يرى تحت الماء بـ ‘عيون التنين’.

“لديك موهبة في ذلك.”

 

 

 

 

وبسبب ذلك ، كان عليهم أيضاً أن يستمروا في العيش في الوقت الراهن ويمكنهم أيضاً أن يشعروا بالمشاعر في تلك العملية.

“إنها تقريباً أكبر سمكة يمكنك اصطيادها في هذا النهر. تهانئي.”

“لا بأس. أنت قادرة على فعلها. لنحاول أكثر.”

 

 

 

 

“نيدهوغ مذهلة!”

 

 

 

 

 

الأخيرة كانت أدينماها و نيدهوغ احمرت بينما كانت تبتسم كالحمقاء.

 

 

“إنه هنا!”

 

 

فقط تاي هو فتح عينيه بحدة بينما كان الجميع معجباً بها وتحولت أدينماها للنظر إلى تاي هو على الفور ونقلت صوتها مع قواها الروحانية.

 

 

 

 

 

‘ابقَ هادئاً ولا تكسر الجو. يجب على نيدهوغ أيضاً أن تتذوق الشعور به.’

 

 

“نعم ، هادئة.”

 

رحلة مجموعة تاي هو إلى الغرب كانت سلسه.

تاي هو يمكنه أن يرى تحت الماء بـ ‘عيون التنين’.

 

 

 

 

 

السمكة التي اصطادتها نيدهوغ للتو لم تكن تخطط حتى لعض الطعم لكنها فعلت ذلك تقريباً بطريقة قسرية.

وبجانبهم ، كانت الفالكيريات يصطادون السمك ليأكلوه ويجهزون عدة أشياء في نفس الوقت.

 

كان من المستحيل فهمهم تماماً كما قال أبولو لكنه لا يزال يشعر بذلك بسبب المقارنة.

 

“إنها تقريباً أكبر سمكة يمكنك اصطيادها في هذا النهر. تهانئي.”

أدينماها كانت آلهة تواثا دي دانان التي يمكن أن تستخدم قوة البحر فقط أنهم استمروا في نسيان ذلك لأنهم كانوا دائماً معاً. السيطرة على سمكة واحدة لم تكن مهمة كبيرة على الإطلاق.

وآلهة أوليمبوس ظنت أنها أدوات.

 

 

 

 

‘كم هو دافئ. أليست هذه تقريباً أم؟’

 

 

 

 

 

كوخولين قال أثناء النظر إلى أدينماها وهي تداعب رأس نيدهوغ التي كانت واقفة على أصابع قدمها. لم يتمكن من سماع صوتها الذي أرسلته أدينماها بسحرها الروحاني لكنه رأى من خلال الموقف ببصيرته.

 

 

‘حسناً ، إنه بخير في النهاية.’

 

 

‘حسناً ، إنه بخير في النهاية.’

 

 

 

 

 

نيدهوغ راق لها ذلك كثيراً و محيطهم ضحك في مزاج جيد لذا لم يكن هناك سبب لكسر الأجواء.

 

 

 

 

 

لوح تاي هو في نيدهوغ التي كانت تحمل السمكة في صدرها ثم بعث بصلاة صامتة إلى السمكة.

 

 

 

 

 

[مم.]

 

 

“ستمرض إذا أكلت أي شيء تراه.”

 

 

صوت أبولو الذي نسي من قبل الجميع سمع مرة أخرى.

 

 

 

 

 

كانوا في وضع تحول نصف أوليمبوس تقريباً إلى كائنات تريد تدمير العالم وربما العالم كله كان في خطر. أبولو أحب المجموعة.

 

 

 

 

 

“آه ، أنا آسف. أرجوك تحدث.”

 

 

 

 

لو فكرت بنفس المنطق لم يمر شهرين منذ أن تحولوا إلى كائنات تريد تدمير العالم.

[لا ، أنا أيضاً حصلت على المزيد من الطاقة من خلال النظر في أنفسكم المفعمة بالحيوية لذلك لا بأس.]

 

 

[المشكلة هي أنهم أصبحوا أعداء الذين يريدون الحفاظ على العالم. مصير البشر في أوليمبوس هو في يد الآلهة لذلك التغييرات في الآلهة سوف تؤثر قريباً على البشر.]

 

أبولو ضحك من فم سيبيلا.

[هناك دولة بشرية قوية بعيدة قليلاً عن أثينا وهناك احتمال كبير أن الإله الذي يخدمونه قد تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.]

 

 

 

غاندور لم تكن خبيرة في صيد السمك كما كانت في صيد الغزلان أو الأرانب في الغابة لكنها كانت ما زالت ماهرة جداً فيه.

في الواقع ، أبولو كان سيغضب كثيراً لو أن البشر العاديين كانوا مشتتين في رسالته الإلهية.

 

 

 

 

فقط تاي هو فتح عينيه بحدة بينما كان الجميع معجباً بها وتحولت أدينماها للنظر إلى تاي هو على الفور ونقلت صوتها مع قواها الروحانية.

لكن الشخص الذي كان يتحدث إليه لم يكن إنساناً طبيعياً. كان إلهاً لأزغارد المجاورة الذي كان يمتلك ألوهية.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كانت نيدهوغ أيضاً تنين قديم كان لديها إلوهية و أدينماها التي تبتسم بجانبها كانت أيضاً إلهة.

وبعد عدة دقائق.

 

 

 

 

حتى الفالكيريات الذين كانوا يصطادون السمك و يجهزون الطعام كانوا آلهة على الرغم من أن رتبتهم منخفضة.

[المشكلة هي أنهم أصبحوا أعداء الذين يريدون الحفاظ على العالم. مصير البشر في أوليمبوس هو في يد الآلهة لذلك التغييرات في الآلهة سوف تؤثر قريباً على البشر.]

 

كان قصيراً. بالإضافة إلى ذلك ، كان هذان الشهران من عندما بدأ زيوس في إظهار التغييرات. كانت أرتميس ستحتاج بضعة أيام أخرى لتتحول كلياً.

 

[إله الحرب آريس.]

براكي و سيري كانا أيضاً بعيدين عن كونهما بشراً عاديين و كانا يعتبران أبطالا عظماء يمكن أن يصبحوا يوماً ما آلهة في معيار أوليمبوس لذا يمكنه أن يكون فقط أكثر تساهلاً.

والبلد التي تخدم آريس كإله وصي عليهم.

 

[كما قال كوخولين. ليس هناك الكثير من الوقت سنكون قادرين على الحفاظ على السلام مثل الآن. البشر الذين غيروا الجانبين بعد الآلهة التي خدموها سيبدأون حرباً ضخمة.]

 

الإله الذي خدمته إنغريد كان نجورد إله البحر وفي نفس الوقت صياد سمك رائع. لذا طبيعياً ، لم يكن من المبالغة قول أن إنغريد كانت صيادة خبيرة لأنها تلقت مباركته.

‘طبيعتك… لا ، قداستك أفضل مما سمعت.’

ترجمة: Acedia

 

 

 

كوخولين بإمكانه أن يشعر لماذا تحدث أبولو هكذا بفضل بصيرته لكن مهما كانت القضية ، لم يكن إنطباعاً سيئاً.

تاي هو يمكنه أن يرى تحت الماء بـ ‘عيون التنين’.

 

أدينماها كانت آلهة تواثا دي دانان التي يمكن أن تستخدم قوة البحر فقط أنهم استمروا في نسيان ذلك لأنهم كانوا دائماً معاً. السيطرة على سمكة واحدة لم تكن مهمة كبيرة على الإطلاق.

 

 

[بالعودة إلى الموضوع ، هل فهمت حول الكائنات التي تريد تدمير العالم؟]

وقد تقرر مصير البشر أيضاً اعتماداً عليهم.

 

 

 

 

“ليس بشكل مثالي لكن أعتقد أنني فهمت إلى حد ما.”

 

 

 

 

 

[هذا يكفي إذن. طبيعة المعسكرَين مختلفة لذا من المستحيل فهم بعضهم البعض بشكل مثالي لأن طريقة تفكيرهم نفسها مختلفة.]

 

 

 

 

“نعم ، هادئة.”

الذين يريدون تدمير العالم.

[هناك دولة بشرية قوية بعيدة قليلاً عن أثينا وهناك احتمال كبير أن الإله الذي يخدمونه قد تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.]

 

كوخولين بإمكانه أن يشعر لماذا تحدث أبولو هكذا بفضل بصيرته لكن مهما كانت القضية ، لم يكن إنطباعاً سيئاً.

 

 

كان من المستحيل فهمهم تماماً كما قال أبولو لكنه لا يزال يشعر بذلك بسبب المقارنة.

أدينماها كانت آلهة تواثا دي دانان التي يمكن أن تستخدم قوة البحر فقط أنهم استمروا في نسيان ذلك لأنهم كانوا دائماً معاً. السيطرة على سمكة واحدة لم تكن مهمة كبيرة على الإطلاق.

 

محاربي إله الحرب.

 

 

الذين يحافظون على العالم عاشوا. كان هناك عدد قليل من الكائنات التي سألت لماذا الشخص يعيش ، ينام ويأكل.

 

 

 

 

 

كانوا على قيد الحياة حتى يتمكنوا من العيش. سوف يستمرون.

 

 

 

 

 

الذين يحافظون على العالم عاشوا فقط دون أن يكونوا واعين لذلك ولكن حتى ذلك ساعد على الحفاظ على العالم.

 

 

 

 

[المشكلة هي أنهم أصبحوا أعداء الذين يريدون الحفاظ على العالم. مصير البشر في أوليمبوس هو في يد الآلهة لذلك التغييرات في الآلهة سوف تؤثر قريباً على البشر.]

الذين يريدون تدمير العالم تمنوا تدمير العالم في النهاية لكنهم لم يكونوا كائنات مليئة بالرغبة في التدمير.

 

 

أبولو ضحك من فم سيبيلا.

 

 

لقد عاشوا ليحققوا الدمار.

‘كم هو دافئ. أليست هذه تقريباً أم؟’

 

‘ابقَ هادئاً ولا تكسر الجو. يجب على نيدهوغ أيضاً أن تتذوق الشعور به.’

 

 

يمكن أن يكون تفسير مفرط لكن تاي هو قرر أن يفكر هكذا الآن.

‘طبيعتك… لا ، قداستك أفضل مما سمعت.’

 

 

 

لكن الشخص الذي كان يتحدث إليه لم يكن إنساناً طبيعياً. كان إلهاً لأزغارد المجاورة الذي كان يمتلك ألوهية.

كان عليهم قمع أولئك الذين يريدون الحفاظ على العالم لتدمير العالم وهذا هو السبب في أن أولئك الذين يريدون تدمير العالم كان عليهم زيادة قوتهم.

 

 

 

 

غاندور لم تكن خبيرة في صيد السمك كما كانت في صيد الغزلان أو الأرانب في الغابة لكنها كانت ما زالت ماهرة جداً فيه.

وبسبب ذلك ، كان عليهم أيضاً أن يستمروا في العيش في الوقت الراهن ويمكنهم أيضاً أن يشعروا بالمشاعر في تلك العملية.

كان قصيراً. بالإضافة إلى ذلك ، كان هذان الشهران من عندما بدأ زيوس في إظهار التغييرات. كانت أرتميس ستحتاج بضعة أيام أخرى لتتحول كلياً.

 

 

 

شعروا بالألم أيضاً وعندما سارت الأمور بشكل جيد شعروا بالسعادة. ويمكنهم أيضاً أن يشعروا بالرفقة والولاء والحب والعواطف الإيجابية.

شعروا بالألم أيضاً وعندما سارت الأمور بشكل جيد شعروا بالسعادة. ويمكنهم أيضاً أن يشعروا بالرفقة والولاء والحب والعواطف الإيجابية.

براكي ترنح عندما تركت سيري حزامه لكنه استعاد توازنه وضحك.

 

 

 

لكن فقط بسبب ذلك المعسكرَين لا يمكن أن ينضموا ليصبحوا واحد.

 

 

 

 

[لا ، أنا أيضاً حصلت على المزيد من الطاقة من خلال النظر في أنفسكم المفعمة بالحيوية لذلك لا بأس.]

على الرغم من أنهما متشابهان ، طبيعتهما كانت مختلفة. لم يكن أن أحد الجانبين تعامل مع الآخر كعدو بطريقة أحادية الجانب. لقد تعامل الاثنان مع أنفسهم كأعداء أبديين.

 

 

 

 

سبب تحدث أبولو عن الكائنات التي تريد تدمير العالم لم يكن فقط لنقل المعرفة إليه.

 

 

 

 

 

كان لفهم معاً ما سيحدث لأوليمبوس الآن حيث شخصاً يريد الحفاظ على العالم قد غيّر الجانبين.

 

 

ولكن في الواقع، لم تكن غاندور عوناً كبيراً لأنها كانت تستخدم صنارة الصيد. الذي يصطاد السمك في الواقع كانت إنغريد.

 

 

[قد يكون هناك حالات أكثر ندماً حيث الشخصية نفسها تتغير بسبب التغيير الجذري للطبيعة ، تماماً مثل ما حدث مع أختي أرتيميس. لكن حياتهم لن تتغير بشكل جذري فقط لأنهم غيروا جانبهم.]

 

 

أبولو تحدث من خلال سيبيلا ، التي كانت تحمل عصا ذهبية كانت قدس لـ أبولو.

 

 

[المشكلة هي أنهم أصبحوا أعداء الذين يريدون الحفاظ على العالم. مصير البشر في أوليمبوس هو في يد الآلهة لذلك التغييرات في الآلهة سوف تؤثر قريباً على البشر.]

“إنها تقريباً أكبر سمكة يمكنك اصطيادها في هذا النهر. تهانئي.”

 

بالإضافة إلى ذلك ، كانت نيدهوغ أيضاً تنين قديم كان لديها إلوهية و أدينماها التي تبتسم بجانبها كانت أيضاً إلهة.

 

آلهة إيرين ظنت أن البشر متساوين معهم.

[نصف الذين خدموا أختي الحبيبة أرتيميس سيتحولون إلى كائنات تريد تدمير العالم وسيواجهون الذين لم يتغيروا.]

 

 

 

 

 

‘بعبارة أخرى ، حرب واسعة النطاق ستحدث في هذا العالم.’

 

 

كانوا في وضع تحول نصف أوليمبوس تقريباً إلى كائنات تريد تدمير العالم وربما العالم كله كان في خطر. أبولو أحب المجموعة.

 

 

شهرين منذ أن بدأ التغيير.

شعروا بالألم أيضاً وعندما سارت الأمور بشكل جيد شعروا بالسعادة. ويمكنهم أيضاً أن يشعروا بالرفقة والولاء والحب والعواطف الإيجابية.

 

 

 

 

كان قصيراً. بالإضافة إلى ذلك ، كان هذان الشهران من عندما بدأ زيوس في إظهار التغييرات. كانت أرتميس ستحتاج بضعة أيام أخرى لتتحول كلياً.

 

 

والبلد التي تخدم آريس كإله وصي عليهم.

 

 

لو فكرت بنفس المنطق لم يمر شهرين منذ أن تحولوا إلى كائنات تريد تدمير العالم.

 

 

 

 

 

كان الوقت قصيراً جداً لحرب أن تحدث. قامت أرتميس بتعبئة جيشها من الوحوش و هاجمت مدينة أبولو لكن مدنهم كانت قريبة من البداية و أرتميس كان لديها مزاج قصير.

 

 

 

 

وبجوار تلك الفالكيريات ، أدينماها ونيدهوغ كانوا معاً كما هو الحال دائماً.

[كما قال كوخولين. ليس هناك الكثير من الوقت سنكون قادرين على الحفاظ على السلام مثل الآن. البشر الذين غيروا الجانبين بعد الآلهة التي خدموها سيبدأون حرباً ضخمة.]

 

 

 

 

تاي هو جفل. أبولو ابتسم بمرارة بوجه سيبيلا.

المجموعة كانت تتحرك إلى أثينا ، جوهر قوة أثينا المقدسة ، لإجراء اتصال معها.

نيدهوغ راق لها ذلك كثيراً و محيطهم ضحك في مزاج جيد لذا لم يكن هناك سبب لكسر الأجواء.

 

 

 

 

أبولو لم يعرف الكثير فقط عن أثينا ولكن أيضاً عن محيطها.

 

 

 

 

لكن العلاقة اختلِفُوا بها في كل عالم.

[هناك دولة بشرية قوية بعيدة قليلاً عن أثينا وهناك احتمال كبير أن الإله الذي يخدمونه قد تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.]

الآلهة التي تستخدم البشر كعبيد أو أدوات.

 

 

 

 

لا ، كان متأكد تقريباً منه.

 

 

لا ، كان متأكد تقريباً منه.

 

نظرت أدينماها إلى نيدهوغ ولفت أصابعها.

[إله الحرب آريس.]

 

 

 

 

 

الذي ولد من ملك الآلهة زيوس وزوجته هيرا.

“لا شيء يعض… الصيد صعب…”

 

 

 

“لا بأس. أنت قادرة على فعلها. لنحاول أكثر.”

واحد من أقوى الآلهة حتى بين الـ12 الأولمبي لكنه كان بربرياً و شنيعاً.

 

 

إله ينظر للبشر ككائنات متساوية.

 

 

علاقته بـ أثينا كانت سيئة منذ زمن بعيد. إذا تحول إلى كائن يريد تدمير العالم فهو بالتأكيد سيهدف لها.

 

 

[المشكلة هي أنهم أصبحوا أعداء الذين يريدون الحفاظ على العالم. مصير البشر في أوليمبوس هو في يد الآلهة لذلك التغييرات في الآلهة سوف تؤثر قريباً على البشر.]

 

 

والبلد التي تخدم آريس كإله وصي عليهم.

 

 

 

 

 

البشر الذين تحولوا إلى كائنات يريدون تدمير العالم جنباً إلى جنب مع آريس.

 

 

 

 

[بالعودة إلى الموضوع ، هل فهمت حول الكائنات التي تريد تدمير العالم؟]

[اسبرطة.]

“واو ، هل سنتمكن من أكل هذا؟”

 

 

 

 

تاي هو جفل. أبولو ابتسم بمرارة بوجه سيبيلا.

 

 

 

 

 

محاربي إله الحرب.

 

 

 

 

 

المكان الذي كان لديه أقوى جيش مقارنة بأي مكان آخر في أوليمبوس.

 

 

في الواقع ، أبولو كان سيغضب كثيراً لو أن البشر العاديين كانوا مشتتين في رسالته الإلهية.

 

في الواقع ، أبولو كان سيغضب كثيراً لو أن البشر العاديين كانوا مشتتين في رسالته الإلهية.

توقعات أبولو لم تكن خاطئة.

“نيدهوغ مذهلة!”

 

لكن بالطبع كان هناك سبب لوجود عدد قليل من الناس. وحوش أوليمبوس أوقفوا طريقهم عدة مرات أثناء سفرهم.

 

 

في نفس اليوم وفي نفس الوقت.

 

 

 

 

“واو ، هل سنتمكن من أكل هذا؟”

جيش اسبرطة بدأ في السير.

 

 

 

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط