نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 207

الحلقة 51: الفصل 2: اشتباك #2

الحلقة 51: الفصل 2: اشتباك #2

الحلقة 51: الفصل 2: اشتباك #2

 

 

رازغريد و ريجينليف كانا بنات أودين لكن فيالقهما كانت مختلفة.

 

 

كان من الصعب على المحادثة اليومية مع أبولو الحصول على أكثر من 10 دقائق.

 

 

رازغريد و غاندور عبستا في إجابته. لأنهم أيضاً لم يفهموا جوابه هذا.

 

“هاه؟ لمَ؟ هل هو حقاً بتول؟”

كان ذلك لأنه كان صعباً عليه لأنه كان لا يزال يختبئ في مكان اختبائه السري أثناء إصابته ولكن كان من الصعب بشكل خاص على سيبيلا.

 

 

 

 

 

سيبيلا كانت عذراء ضريح صغير. لقد تمت ترقيتها بقوة كعذراء أبولو الشخصية الآن بعد أن تم ذبح عذارى ديلفوس الكبار لكن لم يكن الأمر أن قدراتها زادت بسبب ذلك.

 

 

 

 

باتروكلوس تحدث إلى تلك النقطة وأخرج خريطة كبيرة من أمتعته.

ولكن كان صحيحاً أنه لم تكن هناك تغييرات في جسد سيبيلا وروحها حتى مع استمرار الرسائل الإلهية. لا ، وقت الرسالة الإلهية أصبح أطول بالرغم من ذلك بقليل.

 

 

 

 

 

بعد ساعة من سماع جيش اسبرطة من أبولو.

 

 

أدينماها سألت مرة أخرى.

 

لكن خصمها كان سيئاً لها.

بعد إنتهاء المجموعة من العشاء تجمعوا حول النار الموقدة واستمعوا إلى قصة باتروكلوس. الوحيدون المستبعدون في هذا هم سيبيلا ، التي كانت مرهقة بسبب الرسالة الإلهية ، ونيدهوغ التي كانت نعسانة بطبيعتها.

 

 

 

 

 

“السبب الأكبر لكون جيش اسبرطة قوي لأن القوة الفردية لكل جندي تفوق بكثير قوة المحاربين العاديين.”

“هناك العديد من الأبطال في اسبرطة. إله حارس اسبرطة ، آريس ، لديه العديد من الأطفال مع عدة آلهة ، جنيات وملكات بشريات. بالإضافة إلى أنه مشهور بعلاقته القوية مع أطفاله.”

 

 

 

 

“إذاً أنت تقول أنهم حفنة من صفوة المحصول؟”

‘في الواقع ، الجيل الثاني من أولئك الذين لديهم سلالة الإله سوف يصبحون أبطال. الآلهة سوف تعري الأطفال وتزيد عدد الآلهة لديهم. إنها قصة منطقية تماماً.’

 

 

 

باتروكلوس هز رأسه بسؤال غاندور.

 

 

“إنه شيء واضح أن قوة البطل بدم الإله أكبر من المحارب العادي. ومعظم الأبطال يقدمون ولاءهم للآلهة التي يخدمونها ، تلك هي أساسهم. ولكن بالطبع ، هناك استثناءات مثل ميليجر وأوريون.”

 

 

“هم في الواقع النخبة لكنهم ليسوا الأقلية. ليس من المبالغة قول أن كل الرجال في اسبرطة محاربون. والنساء أيضاً بارعات في المعركة فوق ذلك.”

كان لديهم على الأكثر ثلاثة أو أربعة وكان هناك أيضاً عدد قليل من الحالات التي خانوا شخص ما أو كان لديهم أطفال مع شخص لا علاقة لهم وهذه المرة أيضاً بما في ذلك أودين.

 

باتروكلوس تألم. لم يسمع صوت الإله بعد الآن لكنه مازال يشعر بنظرة أبولو وهي تلمع في ظهره.

 

تاي هو أومأ برأسه بينما كان يستمع إلى كوخولين. كان ذلك لأنها كانت قصة صحيحة تماماً.

وبعبارة أخرى ، كانت النخب عديدة أيضاً.

 

 

 

 

 

فكرت غاندور في فالهالا ثم سألت بينما كانت عابسة.

كوخولين تأوه.

 

 

 

 

“لن ينتهي الأمر بتدحرج نيدهوغ فقط ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

دحرجة نيدهوغ كانت قوية بالتأكيد لكنها لم تكن لا تقهر.

“لن ينتهي الأمر بتدحرج نيدهوغ فقط ، صحيح؟”

 

 

 

 

باتروكلوس أومأ برأسه.

 

 

 

 

 

“سيكون صعب. هناك العديد من الأبطال الأقوياء في جيش اسبرطة.”

باتروكلوس هز رأسه بسؤال غاندور.

 

 

 

لمَ؟

السبب في أن وحوش ديلفوس قد أنهتها مجموعة تاي هو دون عناء هو أنه لم يكن هناك أي شخص قوي بما يكفي ليكون قادراً على مواجهة رولو أو أدينماها حتى إذا لم تحسب نيدهوغ.

باتروكلوس هز رأسه بسؤال غاندور.

 

 

 

 

لكن القصة يمكن أن تتغير إذا كان الأبطال الأقوياء يصطفون بأعداد كبيرة.

“هاه؟ لمَ؟ هل هو حقاً بتول؟”

 

 

 

 

“هل تتحدث عن أشخاص مثل أوريون؟”

 

 

آريس كان يهتم بأطفاله لدرجة أنه لم يكن متوقعاً لطبيعته الوحشية البشعة. إلى حد أنه أعطاهم خيول الحرب أو أدوات المعركة عندما كان يُعامَلون عادة كأدوات أو ألعاب للآلهة الأخرى من أوليمبوس.

 

 

رازغريد سألت و باتروكلوس أيضاً أومأ برأسه هذه المرة.

 

 

 

 

رازغريد و ريجينليف كانا بنات أودين لكن فيالقهما كانت مختلفة.

“هذا صحيح. في الواقع ، ليس هناك الكثير من أبطال المعركة تحت رتبة أرتميس باستثناء أتالانت التي يمكن أن تسمى كبطل عظيم.”

لكن براكي لا يزال يواجه باتروكلوس وضحك وأجاب.

 

“امم ، هل أثينا عذراء أيضاً؟”

 

آلهة أوليمبوس لم يكن لديهم أطفال من أجل لا شيء.

أتالانت ، التي كانت تدعى أسرع بطل مع أخيل.

 

 

 

 

 

قالوا أن بطل أوليمبوس العظيم يعادل محارب مرتبة عليا مرتفع أو مرتبة ذروة لذا ليس من السهل التعامل معه على الإطلاق.

————

 

 

 

 

لكن الشيء المهم لم يكن براعة أتالانت في المعركة.

في الواقع ، تاي هو اكتشف أيضاً شيئاً غريباً في المحادثة لكنه يجب أن يكون مع أبولو من الآن فصاعداً. لن يكون هناك شيء جيد يخرج من فرك الملح في الجرح.

 

كان شيئاً ما مجموعة تاي هو التي كانت من أزغارد قد نسيته لكن باتروكلوس ، بطل أوليمبوس الأصلي ، كان يعرف جيداً عن قصة حب أبولو الحزينة. كان ذلك لأنه كان مشهوراً.

 

لكنه كان مختلف لأطفال آريس.

رازغريد مالت رأسها لأنها لم تفهم شيئاً و سألت.

 

 

 

 

 

“أعلم أن أرتميس شخص بارع في المعركة لكن ألا يزال هناك بعض أبطال المعارك تحت قيادتها؟”

“ماذا عن أبولو؟”

 

 

 

 

أرتميس كانت إلهة الصيد.

 

 

 

 

“ذلك التعبير يبدو مباشراً جداً لكنه صحيح.”

الشيء الطبيعي لها كان أن تكون شعبية بين الأبطال الذين استخدموا الأقواس مثلها ، تماماً مثل أولر الذي كان شعبي بين رجال القوس في أزغارد.

 

أوريون كان ابن بوسيدون و ميليجر ابن آريس.

 

أصبح براكي منتصراً في تأكيد باتروكلوس ووكز سيري بإصبعه.

كان فيلق أولر جيشاً قوياً دخل الخمسة الأوائل. لهذا السبب لم تستطع أن تفهم لماذا لم يكن هناك أبطال معارك تحت حكم أرتميس والذي قيل أنه مكافئ لـ أولر.

 

 

بالنظر إليه ، كان غريباً حقاً.

 

سيري وضعت تعبيراً يائساً في إجابته وقرصت جانبه.

غاندور ، فالكيري من فيلق أولر ، حثت على إجابة بعينيها كما وافقت على شك رازغريد.

 

 

تحولت أدينماها إلى ثعبان البحر ورمت نفسها في نهر الفرات.

 

 

باتروكلوس ابتسم بمرارة وقال.

 

 

 

 

 

“هناك العديد من الأسباب لذلك ولكن إذا كان لي أن أقول الأكثر تمثيلاً… لأن أرتميس عذراء.”

 

 

 

 

الجميع إستعد للمغادرة باستثناء باتروكلوس الذي لم يكن يعلم بما يجري.

رازغريد و غاندور عبستا في إجابته. لأنهم أيضاً لم يفهموا جوابه هذا.

 

 

 

 

“أنا آسف وأنا ممتن دائماً.”

براكي صفق وقال بينما الآخرون كانوا يضعون تعابير مماثلة للفالكيريات.

 

 

أرتميس كانت إلهة الصيد.

 

 

“آه! أعتقد أنني أعرف!”

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

الجميع تجمعت أعينهم في براكي. سيري نظرت إليه بمفاجأة وقليل من الشك.

 

 

 

 

 

براكي ابتسم في تلك العيون. ثم فتح صدره وقال بوجه واثق من نفسه.

 

 

 

 

 

“هذا لأنها ليس لديها أطفال ، أليس كذلك؟”

 

 

“قوة هيرميس المقدسة في طريقها إلى أثينا ولكن لأننا لا نعرف وضعه حتى الآن فسوف نقوم بالعبور بأسرع ما يمكننا.”

 

 

لم يكن لديها أطفال لأنها كانت عذراء.

 

 

 

 

 

سيري وضعت تعبيراً يائساً في إجابته وقرصت جانبه.

 

 

 

 

 

لكن براكي لا يزال يواجه باتروكلوس وضحك وأجاب.

 

 

باتروكلوس أومأ برأسه.

 

 

“هذا صحيح. أرتميس ليس لديها أطفال أو أبطال مع سلالتها.”

لهذا السبب لم يفهموا لماذا كان هناك القليل من الأبطال في هذا الموقف.

 

“قوة هيرميس المقدسة في طريقها إلى أثينا ولكن لأننا لا نعرف وضعه حتى الآن فسوف نقوم بالعبور بأسرع ما يمكننا.”

 

 

“كنت على حق.”

 

 

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك. يجب أن أكون قادرة على حملكم جميعاً على الرغم من أنه سيكون ضيق قليلاً.”

 

 

أصبح براكي منتصراً في تأكيد باتروكلوس ووكز سيري بإصبعه.

“لن ينتهي الأمر بتدحرج نيدهوغ فقط ، صحيح؟”

 

 

 

كوخولين تأوه.

‘في الواقع ، الجيل الثاني من أولئك الذين لديهم سلالة الإله سوف يصبحون أبطال. الآلهة سوف تعري الأطفال وتزيد عدد الآلهة لديهم. إنها قصة منطقية تماماً.’

 

 

 

 

الفالكيريات وضعوا تعبيراً راضياً على الجواب الذي بالكاد تمكن من سحره.

آلهة أوليمبوس لم يكن لديهم أطفال من أجل لا شيء.

 

 

 

 

 

تاي هو أومأ برأسه بينما كان يستمع إلى كوخولين. كان ذلك لأنها كانت قصة صحيحة تماماً.

 

 

 

 

‘من الغريب أن أقول أنه مؤسف ، لكنه مؤسف.’

سبب عدم قبول رازغريد و الفالكيريات بقصة باتروكلوس على الفور كان بسبب الفرق بين أزغارد و أوليمبوس.

 

 

 

 

 

آلهة أزغارد لم يكن لديهم الكثير من الأطفال باستثناء أودين.

 

 

 

 

 

كان لديهم على الأكثر ثلاثة أو أربعة وكان هناك أيضاً عدد قليل من الحالات التي خانوا شخص ما أو كان لديهم أطفال مع شخص لا علاقة لهم وهذه المرة أيضاً بما في ذلك أودين.

“هو… يحب الآخرين بطريقة بسيطة وصافية مقارنة بالآخرين لذا ليس لديه الكثير من الأطفال.”

 

 

 

 

وبسبب ذلك ، على الرغم من أن هناك العديد من العائلات المحاربة بدم الإله كان هناك عدد قليل من المحاربين الذين تلقوا دم الإله مباشرة.

 

 

‘كيا ، ألا يُنظَر إليك كحبيب حارس الآن؟ سوب سوب ، المسكينة أدينماها. إنها تتخلى عن الأشياء دون أن تتراجع. كيف قابلت وغداً مثلك؟’

 

ترجمة: Acedia

لهذا السبب لم يفهموا لماذا كان هناك القليل من الأبطال في هذا الموقف.

باتروكلوس هز رأسه بسؤال غاندور.

 

 

 

“وهناك الكثير من الأبطال الذين بجانبه لأنه قريب منهم؟”

“إنه شيء واضح أن قوة البطل بدم الإله أكبر من المحارب العادي. ومعظم الأبطال يقدمون ولاءهم للآلهة التي يخدمونها ، تلك هي أساسهم. ولكن بالطبع ، هناك استثناءات مثل ميليجر وأوريون.”

 

 

“هاه؟ لمَ؟ هل هو حقاً بتول؟”

 

“كنت على حق.”

أوريون كان ابن بوسيدون و ميليجر ابن آريس.

 

 

 

 

 

لكن كلاهما كانا أبطال أرتميس.

 

 

 

 

 

الفالكيريات فهموا هذا أكثر من القصة السابقة.

 

 

 

 

“أنا أيضاً حصلت على العديد من أطفالي في فرقة الفرسان الخاصة بي. إنجاب العديد من الأطفال مهمة محارب قوي.”

رازغريد و ريجينليف كانا بنات أودين لكن فيالقهما كانت مختلفة.

 

 

تحولت أدينماها إلى ثعبان البحر ورمت نفسها في نهر الفرات.

 

كوخولين تأوه.

“هناك العديد من الأبطال في اسبرطة. إله حارس اسبرطة ، آريس ، لديه العديد من الأطفال مع عدة آلهة ، جنيات وملكات بشريات. بالإضافة إلى أنه مشهور بعلاقته القوية مع أطفاله.”

 

 

 

 

كان من الصعب على المحادثة اليومية مع أبولو الحصول على أكثر من 10 دقائق.

“وهناك الكثير من الأبطال الذين بجانبه لأنه قريب منهم؟”

 

 

سبب عدم قبول رازغريد و الفالكيريات بقصة باتروكلوس على الفور كان بسبب الفرق بين أزغارد و أوليمبوس.

 

 

“ذلك التعبير يبدو مباشراً جداً لكنه صحيح.”

أبولو كان وسيماً جداً حتى في أوليمبوس لكنه لم يحالفه الحظ في الحب.

 

 

 

 

آلهة أولمبوس أصبحت مهملة على أطفالهم لأنه كان لديهم الكثير منهم.

 

 

 

 

 

خصوصاً إذا كان إله أوليمبوس لديه أطفال مع حورية أو إنسان ، لم يعاملوهم حتى على أنهم أطفالهم.

 

 

 

 

 

لكنه كان مختلف لأطفال آريس.

الحلقة 51: الفصل 2: اشتباك #2

 

 

 

 

آريس كان يهتم بأطفاله لدرجة أنه لم يكن متوقعاً لطبيعته الوحشية البشعة. إلى حد أنه أعطاهم خيول الحرب أو أدوات المعركة عندما كان يُعامَلون عادة كأدوات أو ألعاب للآلهة الأخرى من أوليمبوس.

 

 

وضعت أدينماها ابتسامة جميلة وداعبت رأس نيدهوغ التي نامت في حضنها.

 

 

وبنى أطفاله أيضاً الأضرحة وقدموا القرابين لمجازاته حتى أقاموا علاقة أطفال أبوين كان من الصعب حقاً رؤيتها في أوليمبوس.

 

 

تحولت أدينماها إلى ثعبان البحر ورمت نفسها في نهر الفرات.

 

 

“أنا أيضاً حصلت على العديد من أطفالي في فرقة الفرسان الخاصة بي. إنجاب العديد من الأطفال مهمة محارب قوي.”

 

 

“هذا صحيح. لهذا علينا أن نعيد التجمع مع أثينا بسرعة الآن. بما أن أثينا تلقت جرحاً كبيراً ، سيكون من المستحيل إيقاف اسبرطة بقوة أثينا فقط والبوليسات المحيطة.”

 

 

براكي أومأ برأسه.

في النهاية ، الشيء الوحيد الذي يمكن لـ سيري فعله هو معاقبة براكي. لكن مهما صفعته على ظهره ، براكي أحبها فحسب.

 

 

 

 

“كان هذا هو الحال. لهذا كان لديك العديد من الأطفال

 

 

 

 كان سيكون لطيفاً جداً بالنسبة لك.”

براكي صفق وقال بينما الآخرون كانوا يضعون تعابير مماثلة للفالكيريات.

 

 

 

أبولو كان وسيماً جداً حتى في أوليمبوس لكنه لم يحالفه الحظ في الحب.

فتحت سيري عينيها بحدة وحاولت الهجوم الذي تعلمته من هيدا.

 

 

 

 

 

لكن خصمها كان سيئاً لها.

الجميع إستعد للمغادرة باستثناء باتروكلوس الذي لم يكن يعلم بما يجري.

 

لأن الفالكيريات لم يكونوا بشراً عاديين بل آلهة.

 

 

براكي ابتسم لهجوم سيري ثم وكز جانب سيري.

 

 

 

 

 

“هل أنت غيورة؟ أنت كذلك ، صحيح؟”

 

 

 

 

أدينماها سألت مرة أخرى.

لم يكن لديها أي وسيلة للخروج من ذلك. بالإضافة إلى أن الأشخاص المحيطين بها لم يساعدوها أيضاً. سيري وضعت تعبيراً غير عادل في عيني غاندور قائلة أن يتوقف لكن مع ذلك ، لم يساعدها أحد.

الشيء الطبيعي لها كان أن تكون شعبية بين الأبطال الذين استخدموا الأقواس مثلها ، تماماً مثل أولر الذي كان شعبي بين رجال القوس في أزغارد.

 

الفالكيريات فهموا هذا أكثر من القصة السابقة.

 

باتروكلوس تعرق و وجد من الصعب الإجابة عليه.

في النهاية ، الشيء الوحيد الذي يمكن لـ سيري فعله هو معاقبة براكي. لكن مهما صفعته على ظهره ، براكي أحبها فحسب.

 

 

 

 

 

ومن ناحية أخرى ، أدينماها التي كانت تتجاهل براكي وسيري ، صفعت شفتيها وسألت.

 

 

 

 

 

“امم ، هل أثينا عذراء أيضاً؟”

 

 

 

 

 

كانت إلهة ستقف بجانبهم لكن كان من المزعج لو كان لديها بضعة أبطال.

 

 

 

 

 

لكن إجابة باتروكلوس كانت إيجابية لسوء الحظ.

 

 

 

 

أبولو كان وسيماً جداً حتى في أوليمبوس لكنه لم يحالفه الحظ في الحب.

“هذا صحيح. لهذا لا يوجد بطل تحت رتبتها تلقى دمها مباشرة.”

 

 

 

 

رازغريد سألت و باتروكلوس أيضاً أومأ برأسه هذه المرة.

‘من الغريب أن أقول أنه مؤسف ، لكنه مؤسف.’

 

 

 

 

كانوا سينتقلون على جسم مائي حيث لم يكن لديهم مكان ليختبئوا فيه لذا سيكون من الأفضل التحرك ليلاً والراحة في الصباح.

كوخولين تأوه.

“وهناك الكثير من الأبطال الذين بجانبه لأنه قريب منهم؟”

 

 

 

 

قد يكون هناك بعض الأبطال الذين خدموا أثينا حتى لو لم يكونوا ذات صلة بالدم مثل باتروكلوس أمامهم ولكن لا يزال بإمكانهم الشعور بالندم لأن العدو كان لديه أبطال بدم إله عندما لم يكونوا كذلك.

‘في الواقع ، الجيل الثاني من أولئك الذين لديهم سلالة الإله سوف يصبحون أبطال. الآلهة سوف تعري الأطفال وتزيد عدد الآلهة لديهم. إنها قصة منطقية تماماً.’

 

 

 

أتالانت ، التي كانت تدعى أسرع بطل مع أخيل.

“ماذا عن أبولو؟”

 

 

 

 

 

أدينماها سألت مرة أخرى.

 

 

 

 

 

وجدت غاندور أنه من المضحك أن تجد سيري تضع وجه دامع لأنها كانت مختلفة عن جانبها الهادئ المعتاد والفخور ولكن بعد ذلك تحدثت مرة أخرى.

 

 

 

 

في النهاية ، الشيء الوحيد الذي يمكن لـ سيري فعله هو معاقبة براكي. لكن مهما صفعته على ظهره ، براكي أحبها فحسب.

“صحيح. هل أبولو بتول أيضاً؟ لم ينضم إلينا أي بطل على الرغم من أننا تجاوزنا القوة المقدسة.”

 

 

“قوة هيرميس المقدسة في طريقها إلى أثينا ولكن لأننا لا نعرف وضعه حتى الآن فسوف نقوم بالعبور بأسرع ما يمكننا.”

 

في النهاية ، الشيء الوحيد الذي يمكن لـ سيري فعله هو معاقبة براكي. لكن مهما صفعته على ظهره ، براكي أحبها فحسب.

بالنظر إليه ، كان غريباً حقاً.

الشيء الطبيعي لها كان أن تكون شعبية بين الأبطال الذين استخدموا الأقواس مثلها ، تماماً مثل أولر الذي كان شعبي بين رجال القوس في أزغارد.

 

كوخولين شعر بشيء ببصيرته الحادة لخبير تقنيات سكاثاش لكن تاي هو تجاهله كما هو الحال دائماً.

 

 

حتى لو تم الاستيلاء على ديلفوس ، لأنه لا يوجد أي أبطال آخرين في البوليسات الأخرى.

 

 

 

 

 

“آه… هذا…”

 

 

 

 

 

باتروكلوس تعرق و وجد من الصعب الإجابة عليه.

 

 

[أبولو يقول.]

 

 

ذلك لأن أبولو كان يستمع للمحادثة مقارنة بـ أرتميس و أثينا.

 

 

ولكن كان صحيحاً أنه لم تكن هناك تغييرات في جسد سيبيلا وروحها حتى مع استمرار الرسائل الإلهية. لا ، وقت الرسالة الإلهية أصبح أطول بالرغم من ذلك بقليل.

 

 

[أبولو يجد هذا الموضوع غير مريح.]

 

 

 

 

 

[أبولو يطلب منك التحدث عن شيء آخر.]

 

 

 

 

 

[أبولو ينتظر كيف تجيب.]

 

 

 

 

 

كان شيئاً ما مجموعة تاي هو التي كانت من أزغارد قد نسيته لكن باتروكلوس ، بطل أوليمبوس الأصلي ، كان يعرف جيداً عن قصة حب أبولو الحزينة. كان ذلك لأنه كان مشهوراً.

في الواقع ، تاي هو اكتشف أيضاً شيئاً غريباً في المحادثة لكنه يجب أن يكون مع أبولو من الآن فصاعداً. لن يكون هناك شيء جيد يخرج من فرك الملح في الجرح.

 

 

 

لكن القصة يمكن أن تتغير إذا كان الأبطال الأقوياء يصطفون بأعداد كبيرة.

إله الحب المخيب للآمال ، أبولو.

 

 

 

 

 

أبولو كان وسيماً جداً حتى في أوليمبوس لكنه لم يحالفه الحظ في الحب.

 

 

 

 

 

كانت هناك العديد من الحالات حيث هربت المرأة أو خانته بعد أن تمكن من إقامة علاقة لذلك كل العلاقات التي كانت لديه حتى الآن انتهت للأسف.

 

 

 

 

 

هذا هو السبب في انه لم يكن لديه العديد من الأطفال وبين عدد قليل من الأطفال كان لديه ، يمكن أن يسمى عدد قليل منهم كأبطال.

 

 

لمَ؟

 

 

“هاه؟ لمَ؟ هل هو حقاً بتول؟”

 

 

 

 

“ذلك التعبير يبدو مباشراً جداً لكنه صحيح.”

يبدو أن صوت الإله أُرسِل فقط إلى باتروكلوس لأن غاندور مالت رأسها وسألت دون أن تكون على علم.

 

 

 

 

باتروكلوس تحدث إلى تلك النقطة وأخرج خريطة كبيرة من أمتعته.

باتروكلوس تألم. لم يسمع صوت الإله بعد الآن لكنه مازال يشعر بنظرة أبولو وهي تلمع في ظهره.

 

 

 

 

 

“هو… يحب الآخرين بطريقة بسيطة وصافية مقارنة بالآخرين لذا ليس لديه الكثير من الأطفال.”

أدينماها سألت مرة أخرى.

 

 

 

باتروكلوس تألم. لم يسمع صوت الإله بعد الآن لكنه مازال يشعر بنظرة أبولو وهي تلمع في ظهره.

الفالكيريات وضعوا تعبيراً راضياً على الجواب الذي بالكاد تمكن من سحره.

الحلقة 51: الفصل 2: اشتباك #2

 

 

 

كان رد فعل واضح لأنهم سمعوا فقط عن الزناديق منذ وصولهم إلى أوليمبوس.

كان رد فعل واضح لأنهم سمعوا فقط عن الزناديق منذ وصولهم إلى أوليمبوس.

سيبيلا كانت عذراء ضريح صغير. لقد تمت ترقيتها بقوة كعذراء أبولو الشخصية الآن بعد أن تم ذبح عذارى ديلفوس الكبار لكن لم يكن الأمر أن قدراتها زادت بسبب ذلك.

 

 

 

 

[أبولو نوعاً ما راضٍ عن إجابتك.]

[أبولو يقول.]

 

 

 

 

[أبولو يقول.]

كان ذلك لأنه كان صعباً عليه لأنه كان لا يزال يختبئ في مكان اختبائه السري أثناء إصابته ولكن كان من الصعب بشكل خاص على سيبيلا.

 

 

 

وبسبب ذلك ، على الرغم من أن هناك العديد من العائلات المحاربة بدم الإله كان هناك عدد قليل من المحاربين الذين تلقوا دم الإله مباشرة.

[لقد أبليت حسناً.]

 

 

 

 

 

لأن الفالكيريات لم يكونوا بشراً عاديين بل آلهة.

 

 

لكن الشيء المهم لم يكن براعة أتالانت في المعركة.

 

 

باتروكلوس ترك تنهيدة من الراحة في الرضا الذي استطاع الشعور به في صوت أبولو.

 

 

 

 

 

‘يبدو مريباً.’

باتروكلوس هز رأسه بسؤال غاندور.

 

 

 

 

كوخولين شعر بشيء ببصيرته الحادة لخبير تقنيات سكاثاش لكن تاي هو تجاهله كما هو الحال دائماً.

باتروكلوس تألم. لم يسمع صوت الإله بعد الآن لكنه مازال يشعر بنظرة أبولو وهي تلمع في ظهره.

 

 

 

 

في الواقع ، تاي هو اكتشف أيضاً شيئاً غريباً في المحادثة لكنه يجب أن يكون مع أبولو من الآن فصاعداً. لن يكون هناك شيء جيد يخرج من فرك الملح في الجرح.

بعد ساعة من سماع جيش اسبرطة من أبولو.

 

 

 

“هناك العديد من الأسباب لذلك ولكن إذا كان لي أن أقول الأكثر تمثيلاً… لأن أرتميس عذراء.”

“على أي حال ، أنت تقول أن جيش اسبرطة هو قوي نفسه ولديه أيضاً العديد من الأبطال الأقوياء.”

الجميع إستعد للمغادرة باستثناء باتروكلوس الذي لم يكن يعلم بما يجري.

 

 

 

 

باتروكلوس كان سعيداً جداً بموجز تاي هو. لقد تحدث بسرعة كما لو أنه سيغير الموضوع.

 

 

سيري وضعت تعبيراً يائساً في إجابته وقرصت جانبه.

 

 

“هذا صحيح. لهذا علينا أن نعيد التجمع مع أثينا بسرعة الآن. بما أن أثينا تلقت جرحاً كبيراً ، سيكون من المستحيل إيقاف اسبرطة بقوة أثينا فقط والبوليسات المحيطة.”

السبب في أن وحوش ديلفوس قد أنهتها مجموعة تاي هو دون عناء هو أنه لم يكن هناك أي شخص قوي بما يكفي ليكون قادراً على مواجهة رولو أو أدينماها حتى إذا لم تحسب نيدهوغ.

 

“هذا صحيح. في الواقع ، ليس هناك الكثير من أبطال المعركة تحت رتبة أرتميس باستثناء أتالانت التي يمكن أن تسمى كبطل عظيم.”

 

 

باتروكلوس تحدث إلى تلك النقطة وأخرج خريطة كبيرة من أمتعته.

 

 

 

 

 

“قوة هيرميس المقدسة في طريقها إلى أثينا ولكن لأننا لا نعرف وضعه حتى الآن فسوف نقوم بالعبور بأسرع ما يمكننا.”

 

 

 

 

 

“ماذا عن الانتقال على متن سفينة؟”

————

 

 

 

قالوا أن بطل أوليمبوس العظيم يعادل محارب مرتبة عليا مرتفع أو مرتبة ذروة لذا ليس من السهل التعامل معه على الإطلاق.

أشارت إنغريد الصامتة إلى نهر الفرات حيث اصطادت السمك وسألت.

 

 

“هو… يحب الآخرين بطريقة بسيطة وصافية مقارنة بالآخرين لذا ليس لديه الكثير من الأطفال.”

 

 

وجهتهم كانت أثينا ، بوليس مع ميناء كبير. سيتمكنون من الوصول إلى أثينا إذا تحركوا عبر نهر الفرات أسرع بكثير مما كانوا على الأرض.

 

 

 

 

 

“إن له خطره لكننا بالتأكيد سنكون قادرين على توفير الوقت. المشكلة الوحيدة هي الحصول على سفينة… لماذا؟ هل لديك سفينة؟”

 

 

“آه… هذا…”

 

براكي صفق وقال بينما الآخرون كانوا يضعون تعابير مماثلة للفالكيريات.

كان قد سمع بالفعل بعد المعركة في ديلفوس أن التحرك أثناء ركوب التنانين كان صعب لأنها أنفقت الكثير من القوة.

 

 

 

 

 

لكن المجموعة كانت تنظر إلى أدينماها بمشاعر مختلطة مثل الإعتذار والتوقع وما إلى ذلك.

 

 

 

 

 

لمَ؟

 

 

“أنا آسف وأنا ممتن دائماً.”

 

 

أدنماها تركت تنهيدة طويلة لأنها لا تستطيع أن تفعل أي شيء حيال ذلك.

 

 

 

 

وبنى أطفاله أيضاً الأضرحة وقدموا القرابين لمجازاته حتى أقاموا علاقة أطفال أبوين كان من الصعب حقاً رؤيتها في أوليمبوس.

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك. يجب أن أكون قادرة على حملكم جميعاً على الرغم من أنه سيكون ضيق قليلاً.”

 

 

 

 

 

استخدام الملحمة لجعلها تتحول إلى تنين الصقيع خافير قضى الكثير من قوة تاي هو ولكن التحول إلى ثعبان البحر كان مختلفاً. يمكن لأدينماها أن تبقى كثعبان بحر لبضعة أيام إذا كانت ترغب في ذلك.

ولكن كان صحيحاً أنه لم تكن هناك تغييرات في جسد سيبيلا وروحها حتى مع استمرار الرسائل الإلهية. لا ، وقت الرسالة الإلهية أصبح أطول بالرغم من ذلك بقليل.

 

 

 

“هناك العديد من الأبطال في اسبرطة. إله حارس اسبرطة ، آريس ، لديه العديد من الأطفال مع عدة آلهة ، جنيات وملكات بشريات. بالإضافة إلى أنه مشهور بعلاقته القوية مع أطفاله.”

“أنا آسف وأنا ممتن دائماً.”

 

 

لكن خصمها كان سيئاً لها.

 

 

تاي هو نظر إلى أدينماها بعيون عميقة. أدينماها احمرت خجلاً في عينيه الصادقتين وصوته ولم تعرف ماذا تفعل. تمكنت من الشخير لكن زاوية شفتيها كانت ملتفة.

“أنا آسف وأنا ممتن دائماً.”

 

 

 

كان رد فعل واضح لأنهم سمعوا فقط عن الزناديق منذ وصولهم إلى أوليمبوس.

‘كيا ، ألا يُنظَر إليك كحبيب حارس الآن؟ سوب سوب ، المسكينة أدينماها. إنها تتخلى عن الأشياء دون أن تتراجع. كيف قابلت وغداً مثلك؟’

 

 

 

 

 

وضعت أدينماها ابتسامة جميلة وداعبت رأس نيدهوغ التي نامت في حضنها.

 

 

 

 

 

“دعونا نغادر فوراً. سيدي ، سأترك نيدهوغ لك.”

 

 

 

 

 

كانوا سينتقلون على جسم مائي حيث لم يكن لديهم مكان ليختبئوا فيه لذا سيكون من الأفضل التحرك ليلاً والراحة في الصباح.

 

 

 

 

 

الجميع إستعد للمغادرة باستثناء باتروكلوس الذي لم يكن يعلم بما يجري.

كانت إلهة ستقف بجانبهم لكن كان من المزعج لو كان لديها بضعة أبطال.

 

 

 

 

تاي هو حمل نيدهوغ النائمة على ظهره وبعد ذلك تحول إلى بجعة لتخفيف العبء على أدينماها.

وضعت أدينماها ابتسامة جميلة وداعبت رأس نيدهوغ التي نامت في حضنها.

 

 

 

سيبيلا كانت عذراء ضريح صغير. لقد تمت ترقيتها بقوة كعذراء أبولو الشخصية الآن بعد أن تم ذبح عذارى ديلفوس الكبار لكن لم يكن الأمر أن قدراتها زادت بسبب ذلك.

تحولت أدينماها إلى ثعبان البحر ورمت نفسها في نهر الفرات.

 

 

 

————

تاي هو أومأ برأسه بينما كان يستمع إلى كوخولين. كان ذلك لأنها كانت قصة صحيحة تماماً.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

كان شيئاً ما مجموعة تاي هو التي كانت من أزغارد قد نسيته لكن باتروكلوس ، بطل أوليمبوس الأصلي ، كان يعرف جيداً عن قصة حب أبولو الحزينة. كان ذلك لأنه كان مشهوراً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط