الحلقة 52: الفصل 1: الملاحقون #1
الحلقة 52: الفصل 1: الملاحقون #1
تاي هو قدم نفسه إلى أثينا ثم استدار نحو المكان الذي كان فيه الرمح. الرمح كان سلاحاً استخدمه ابن إله الحرب و إله الهزيمة لذا لن يكون سلاحاً طبيعياً.
نتيجة تطور ‘المحارب الذي ركب على فالكيري’.
‘يا ، فقط ارميه بعيداً. من سوء الحظ أن يكون لديك سلاح لإله الهزيمة. أنت لا تفتقر إلى الأسلحة حتى. لديك غاي بولغ خصوصاً ، غاي بولغ.’
من الواضح أنها تستطيع القيام بالتطريز البسيط لأنها اضطرت للإعتناء بأخيها الأصغر و يمكنها أيضاً أن تنسج القماش لتصنع بعض الملابس.
[رمح الهزيمة الساحقة]
كوخولين اشتكى كما لو أنه يكره ذلك حقاً لكن تاي هو كان لا يزال يخطط لأخذه.
“حسناً ، امم… على أي حال ، تم تعزيز الملحمة نفسها.”
لم يكن تخميناً لكنه كان متأكداً من ذلك. لم يكن لدى أثينا القوة للتعامل مع ديموس و فوبوس الآن.
‘كل شيء له فائدته. إذا كان شيئاً غير محظوظ حقاً سأعطيه للعدو لذا لعنة ستقع عليهم.’
كان منطقياً جداً.
‘الوغد الشرير.’
كان منطقياً جداً.
‘أوقف الأشياء السخيفة ودعنا نعودَ كان آريس ليشعر أيضاً أن أطفاله ماتوا.’
فكر بطبيعة الحال في ميرلين بينما كان يفكر في ذوبان الرمح لاستخدامه كمادة.
لكن يبدو أن الأمر لم يكن كذلك بالنسبة لـ كوخولين. لا ، بدا وكأنه كان محتاراً من تاي هو للتفكير في مثل هذا الشيء.
مقبض الرمح كان مصنوعاً أيضاً من الذهب لكنه كان خفيفاً حقاً وكان لديه مرونة جيدة. بدا وكأنه لم يكن معدن عادي.
‘انتظر ، كيف تفكر في شيء بهذا السوء؟ هل كل الناس في عالمك السابق يفكرون هكذا؟’
بدا وكأنه عانى حقاً في تلك الساعة من الطيران.
‘أنا فقط أقول أنه من المبذر تركه. لنأخذه حتى لو لم نستخدمه.’
“ما أحتاجه حقاً هو الملابس الداخلية. تعرفين المقاس جيداً ، صحيح؟ اكك! لماذا!”
كان لا يزال إلهاً لذا لن يستخدم رمحاً عادياً. وكان من الواضح أيضاً أن مادة الرمح لن تكون طبيعية لذلك كان يخطط لتفكيكه واستخدامه كمكونات إذا كان الأمر كذلك.
‘كم هذا غير مسؤول.’
لم يتمكنوا من الاستمرار في تبادل النكات إلى الأبد. تاي هو اقترب من الرمح و نشط ‘عيون التنين’.
براكي رأى تاي هو متجهاً إلى رمح ديموس ثم وضع تعبيراً كما لو كان ينظر إلى محارب مثالي لـ فالهالا ثم التفت إلى الاتجاه الذي كانت فيه جثة فوبوس.
تم تركيب نصف كرة غير مرئية في ظهر رولو. كان لمنع الرياح بدلاً من وقف هجمات الأعداء.
“جده. جد من هو. سأضع حداً له.”
“أنا يجب أن آخذ هذا أيضاً. الفأس الذي لوحه يجب أن يكون مثاليا للرمي.”
صوت أثينا سمع حينها. أخذ تاي هو الرمح بسرعة واقترب منها وتوقف براكي وسيري أيضاً عن المزاح وتبعا تاي هو.
“سأترك أثينا لك.”
اقترب براكي من جثة فوبوس وأخذ الفأس لنفسه. كان لحمله شعور جيد إليه كما هو متوقع من سلاح يُستعمَل من قبل إله الحرب. وكان توزيع وزنه ممتازاً أيضاً ، ولذلك كان من المناسب استخدامه كسلاح للرمي.
بالإضافة إلى أن ديموس و فوبوس لم يكونا أطفال بسطاء بل كانا أيضاً آلهة آريس الأدنى. كان واضحاً أنه شعر بموتهم.
براكي رماه بخفة وأمسكه كما لو كان يحمل لعبة ثم وضعه في خصره وتأكد من جثة فوبوس.
—
“اغه ، الدرع مستحيل أليس كذلك؟”
أدينماها ، التي كانت الأكثر خبرة في الملحمة أكثر من غيرها ، وكانت التي رقَّتها إلى ‘الشخص الذي ركب على إلهة’ لاحظت الفرق غريزياً.
“أحتاج سروالاً جديداً. كان الأمر هكذا دائماً في ميدغارد. يمكن للآخرين أن يسلبوا الأشياء من الآخرين ولكن كان علي دائما أن أصنع أشياء جديدة لأن لا شيء يناسبني.”
بالإضافة إلى ذلك ، كان شهاب نفسه تحولاً بسبب الملحمة لذلك كان من السهل التأثير عليه.
فوبوس كان طويل القامة أيضاً لكنه كان صغيراً جداً مقارنة بـ براكي العملاق.
حتى الملابس التي كانت ترتديها نيدهوغ كانت تقريباً مصنوعة من قبل أدينماها كلياً.
سيري اقتربت منه وهزت رأسها.
حتى لو كان مناسباً له ، لم يكن يريد أن يرتديه على وجه الخصوص. كان ذلك بسبب أن الدرع كان فوضوياً بقدر ما كانت جثة فوبوس في حالة يرثى لها.
“من الواضح أنه مستحيل.”
حتى لو كان مناسباً له ، لم يكن يريد أن يرتديه على وجه الخصوص. كان ذلك بسبب أن الدرع كان فوضوياً بقدر ما كانت جثة فوبوس في حالة يرثى لها.
لكن براكي ما زال يصفع شفتيه كما لو كان نادماً.
“سأترك أثينا لك.”
“أحتاج سروالاً جديداً. كان الأمر هكذا دائماً في ميدغارد. يمكن للآخرين أن يسلبوا الأشياء من الآخرين ولكن كان علي دائما أن أصنع أشياء جديدة لأن لا شيء يناسبني.”
كان لديه تعبير معقد جداً.
حتى أنه أسقط كتفيه كطفل أصيب لأنه فقط لم يستطع فعل شيء يمكن للآخرين فعله.
‘هل تعرف ما هو الضمير؟ كيف تكون أنت من بين كل الناس هكذا؟’
“هي لم تتأذى كثيراً؟”
سيري نظرت إلى براكي ثم أدارت نظرتها وقالت.
“إذا كان زوج من السراويل… هل أصنع لك واحداً؟”
تاي هو أومأ برأسه ثم نظر إلى السماء وأمسك بصخرة الاستدعاء.
كانت نتيجة اختفاء كل بركات أثينا التي تحيط به.
لم تتباهى بذلك أبداً لكن العمل كان أحد نقاطها القوية.
أبطال آريس.
من الواضح أنها تستطيع القيام بالتطريز البسيط لأنها اضطرت للإعتناء بأخيها الأصغر و يمكنها أيضاً أن تنسج القماش لتصنع بعض الملابس.
“من الواضح أنه مستحيل.”
براكي ابتسم بإشراق في عرض سيري.
تعرق تاي هو عندما لم يفعل ذلك حتى في المعارك وأجاب.
“حقاً؟ هل ستصنعين بعض الملابس الداخلية لي؟”
كوخولين اشتكى كما لو أنه يكره ذلك حقاً لكن تاي هو كان لا يزال يخطط لأخذه.
“انتظر ، ألم تقل سروالاً؟”
الحلقة 52: الفصل 1: الملاحقون #1
“ما أحتاجه حقاً هو الملابس الداخلية. تعرفين المقاس جيداً ، صحيح؟ اكك! لماذا!”
تاي هو وضع يديه على ظهر رولو عندما غطت بركة أولر حاجز أدينماها.
أدينماها سألت لأنها كانت محتارة.
غضب براكي عندما تعرض لركل ساقه. سيري تفقدت محيطها بوجهها الأحمر ثم ضربت ساقه الآخر.
كان لديه تعبير معقد جداً.
“احصل على ضرب أكثر إذا كنت لا تعرف لماذا.”
لقد ضربته بقوة لكن ساق براكي كانت مثل جذع صلب. مهما كانت قوية ضربتها ، كان ينظر إليها فقط على أنها تلعب.
كان لديه تعبير معقد جداً.
‘إنهما زوجان من القصص.’
‘لماذا؟’
“إنها بخير. إنها نائمة فقط.”
كوخولين نقر لسانه. تاي هو لم يستطع رؤية وجهه لكنه كان يتخيل التعبير الذي يجب أن يكون لديه.
‘صحيح.’
“سيـ-سيدي؟”
تاي هو كان ينظر إلى سيري و براكي بعينين فاترتين بدلاً من كوخولين.
لكن يبدو أن كوخولين لم يعجبه ذلك أيضاً.
‘هل تعرف ما هو الضمير؟ كيف تكون أنت من بين كل الناس هكذا؟’
“محاربو فالهالا.”
“أدينماها.”
‘لماذا؟’
“رولو!”
“احصل على ضرب أكثر إذا كنت لا تعرف لماذا.”
‘اتركه. فقط مت إن لم تكن تعرف. على أي حال ، أنا أقول هذا فقط في حالة ولكن لا أقول أنك سوف تأخذ الملابس الداخلية من الآخرين وترتديها بنفسك. ما زال لديك الكثير مما صنعته هيدا و أدينماها لك.’
لإصلاح اسمه.
“علينا أن نخرج من هنا. آريس ليس لديه هذين الطفلين فحسب. يجب أن نسرع وننضم إلى أبولو…”
سال براكي بصوت منخفض. تعابير أدينماها أظلمت.
كانت هيدا بارعة ليس في الطبخ فحسب بل في عدة مجالات أخرى. أدينماها كانت أدنى قليلاً من هيدا فيما يتعلق بالطبخ لكن لم يكن هناك شيء تقريباً لم تستطع فعله ، بدءاً من التنظيف إلى التطريز.
عندما كان ‘المحارب الذي ركب على فالكيري’ بقي كفالكيري ذكر ولكن يبدو أنه كان من المستحيل لـ ‘المحارب الذي ركب على إلهة’.
حتى الملابس التي كانت ترتديها نيدهوغ كانت تقريباً مصنوعة من قبل أدينماها كلياً.
“لديها العديد من الجروح حيث ليس هناك جزء كامل. بالإضافة إلى ذلك ، لابد أنها منهكة عقلياً… لن تستطيع الإستيقاظ لفترة.”
‘أنا مهووس بالنهب لكني لن آخذ ملابس الآخرين الداخلية.’
تعرق تاي هو عندما لم يفعل ذلك حتى في المعارك وأجاب.
‘حتى لو كانت ملابس داخلية مصنوعة من جلد التنين؟’
“علينا أن نخرج من هنا. آريس ليس لديه هذين الطفلين فحسب. يجب أن نسرع وننضم إلى أبولو…”
تاي هو لم يستطيع أن يجيب فوراً و كوخولين ضحك.
سيري اقتربت منه وهزت رأسها.
لم يتمكنوا من الاستمرار في تبادل النكات إلى الأبد. تاي هو اقترب من الرمح و نشط ‘عيون التنين’.
حتى الملابس التي كانت ترتديها نيدهوغ كانت تقريباً مصنوعة من قبل أدينماها كلياً.
[رمح الهزيمة الساحقة]
كان مكاناً مليئا بالجثث. الذين كانوا ميتين ومستلقين كانوا مؤمنين بـ أثينا.
‘ذلك الرجل كان شرير أيضاً. كيف يمكنه استخدام سلاح كهذا؟’
بدأت أثينا تتحدث ببطء لكن توقفت وأغلقت عينيها. تاي هو نظر إلى أدينماها بسرعة و أجابت بهدوء.
‘ما زال سلاح ذو تصنيف أبيض ذهبي.’
كانت هيدا بارعة ليس في الطبخ فحسب بل في عدة مجالات أخرى. أدينماها كانت أدنى قليلاً من هيدا فيما يتعلق بالطبخ لكن لم يكن هناك شيء تقريباً لم تستطع فعله ، بدءاً من التنظيف إلى التطريز.
مقبض الرمح كان مصنوعاً أيضاً من الذهب لكنه كان خفيفاً حقاً وكان لديه مرونة جيدة. بدا وكأنه لم يكن معدن عادي.
‘اتركه. فقط مت إن لم تكن تعرف. على أي حال ، أنا أقول هذا فقط في حالة ولكن لا أقول أنك سوف تأخذ الملابس الداخلية من الآخرين وترتديها بنفسك. ما زال لديك الكثير مما صنعته هيدا و أدينماها لك.’
الحلقة 52: الفصل 1: الملاحقون #1
تاي هو لم يستطيع أن يجيب فوراً و كوخولين ضحك.
‘ميرلين يجب أن يكون بخير ، صحيح؟’
فكر بطبيعة الحال في ميرلين بينما كان يفكر في ذوبان الرمح لاستخدامه كمادة.
“ما أحتاجه حقاً هو الملابس الداخلية. تعرفين المقاس جيداً ، صحيح؟ اكك! لماذا!”
‘يجب أن يكون كذلك لأنه في منزل إيدون. يجب أن يكون السيد على ما يرام أيضاً.’
كان منطقياً جداً.
أجاب كوخولين بصوت منخفض. صوته كان كالمعتاد لكن كان لديه حزن لم يستطع إخفائه.
لابد أنه كان ينقصه الوقت ليكون مع سكاثاش كما كان الحال مع تاي هو و هيدا.
الوقت الذي أعطي بعد المعركة مع الملك الساحر كان قصير جداً.
“على أي حال ، دعونا نستعجل. علينا أن نصل بسرعة حتى أتمكن من الإفراج عن الملحمة!”
لكن كوخولين لم يضف المزيد من الكلمات في قوت. لقد هدأ مشاعره بالإبتسام و تاي هو تصرف بنفس الطريقة التي تصرف بها.
‘اتركه. فقط مت إن لم تكن تعرف. على أي حال ، أنا أقول هذا فقط في حالة ولكن لا أقول أنك سوف تأخذ الملابس الداخلية من الآخرين وترتديها بنفسك. ما زال لديك الكثير مما صنعته هيدا و أدينماها لك.’
“رولو؟”
“محاربو فالهالا.”
رولو كان لديه من يعرف كم من الأطفال.
“من الواضح أنه مستحيل.”
صوت أثينا سمع حينها. أخذ تاي هو الرمح بسرعة واقترب منها وتوقف براكي وسيري أيضاً عن المزاح وتبعا تاي هو.
بدا وكأنه عانى حقاً في تلك الساعة من الطيران.
“علينا أن نخرج من هنا. آريس ليس لديه هذين الطفلين فحسب. يجب أن نسرع وننضم إلى أبولو…”
لقد تحدث بشكل غامض. تاي هو أمر مع ‘الشخص الذي ينتصر على التنانين’ قبل أن تفتح أدينماها فمها مرة أخرى.
كوخولين اشتكى كما لو أنه يكره ذلك حقاً لكن تاي هو كان لا يزال يخطط لأخذه.
بدأت أثينا تتحدث ببطء لكن توقفت وأغلقت عينيها. تاي هو نظر إلى أدينماها بسرعة و أجابت بهدوء.
شخص آخر.
[الملحمة: المحارب الذي ركب على إلهة]
“إنها بخير. إنها نائمة فقط.”
‘يجب أن يكون كذلك لأنه في منزل إيدون. يجب أن يكون السيد على ما يرام أيضاً.’
“هي لم تتأذى كثيراً؟”
أدينماها سألت لأنها كانت محتارة.
سال براكي بصوت منخفض. تعابير أدينماها أظلمت.
“لديها العديد من الجروح حيث ليس هناك جزء كامل. بالإضافة إلى ذلك ، لابد أنها منهكة عقلياً… لن تستطيع الإستيقاظ لفترة.”
لم يكونوا قادرين على رؤية ديموس و فوبوس يضربونها لكن كان بإمكانهم تخيل ذلك بمجرد النظر إلى الجروح في جسدها.
‘يا ، فقط ارميه بعيداً. من سوء الحظ أن يكون لديك سلاح لإله الهزيمة. أنت لا تفتقر إلى الأسلحة حتى. لديك غاي بولغ خصوصاً ، غاي بولغ.’
“سأترك أثينا لك.”
كان منطقياً جداً.
“هذا تخصصي. اتركها لي.”
لكن كوخولين لم يضف المزيد من الكلمات في قوت. لقد هدأ مشاعره بالإبتسام و تاي هو تصرف بنفس الطريقة التي تصرف بها.
ابتسمت أدينماها بإشراق. لقد كانت ابتسامة وضعتك في مزاج جيد بمجرد النظر إليها.
“نعم ، أنا دائماً ممتن لك.”
لم يكن تخميناً لكنه كان متأكداً من ذلك. لم يكن لدى أثينا القوة للتعامل مع ديموس و فوبوس الآن.
“همبف. كلمات بسيطة.”
[الملحمة المعززة: هجوم المحارب مثل العاصفة]
التنين الأحمر زاد سرعته بأجنحته القوية. أصبح نيزك أحمر و عبر سماء أوليمبوس.
ترجمة: Acedia
أدينماها أخرجت لسانها لكن بعد ذلك تذمرت لجعله يسمعها عن قصد. تاي هو ابتسم مرة أخرى لمشهدها الجميل وكوخولين ترك تنهيدة.
‘أوقف الأشياء السخيفة ودعنا نعودَ كان آريس ليشعر أيضاً أن أطفاله ماتوا.’
كانت نتيجة اختفاء كل بركات أثينا التي تحيط به.
لكن شيئاً ما تغير الآن.
بالإضافة إلى أن ديموس و فوبوس لم يكونا أطفال بسطاء بل كانا أيضاً آلهة آريس الأدنى. كان واضحاً أنه شعر بموتهم.
تاي هو أومأ برأسه ثم نظر إلى السماء وأمسك بصخرة الاستدعاء.
كان يتحدث عن مباركة التخفي. في الواقع ، كان من الصعب إخفاء أنفسهم تماماً حتى لو كان لديهم مباركة التخفي لأن رولو سيطير بسرعة فائقة. لكنه سيكون أفضل من لا شيء.
“رولو!”
“من الواضح أنه مستحيل.”
لقد ضربته بقوة لكن ساق براكي كانت مثل جذع صلب. مهما كانت قوية ضربتها ، كان ينظر إليها فقط على أنها تلعب.
تاي هو لم يستطيع أن يجيب فوراً و كوخولين ضحك.
غريفون كان يضع وجه غير مرض ظهر في ندائه.
لكن شيئاً ما تغير الآن.
أدينماها ، التي كانت أقرب إلى رولو من تاي هو ، وضعت وجه باكي.
كوخولين نقر لسانه. تاي هو لم يستطع رؤية وجهه لكنه كان يتخيل التعبير الذي يجب أن يكون لديه.
“رولو ، لقد عانيت كثيراً. وجهك أصبح نحيفاً جداً.”
بدا وكأنه عانى حقاً في تلك الساعة من الطيران.
“على أي حال ، دعونا نستعجل. علينا أن نصل بسرعة حتى أتمكن من الإفراج عن الملحمة!”
ولكن يبدو أنه لم ينظر إليه إلا على هذا المنحنى لأدينماها حيث براكي وسيري امالا رأسيهما. في الواقع ، كان وجه رولو مغطى بالريش الأبيض لذلك كان من الصعب التمييز بين ما إذا كان نحيفاً أو سميناً.
براكي رماه بخفة وأمسكه كما لو كان يحمل لعبة ثم وضعه في خصره وتأكد من جثة فوبوس.
تجاوز عددهم العشرات ووصل إلى المئات.
“دعنا نعمل بجد مرة أخرى.”
تاي هو ابتسم بمرارة لـ رولو الذي حدق فيه و فعل ملحمته.
“أحتاج سروالاً جديداً. كان الأمر هكذا دائماً في ميدغارد. يمكن للآخرين أن يسلبوا الأشياء من الآخرين ولكن كان علي دائما أن أصنع أشياء جديدة لأن لا شيء يناسبني.”
تعرق تاي هو عندما لم يفعل ذلك حتى في المعارك وأجاب.
[الملحمة: المحارب الذي ركب على إلهة]
[الملحمة: سيد النيران]
تحول رولو إلى شهاب وحمل المجموعة في ظهره. وضع أدينماها حاملة أثينا على سرج الوحش ثم تحدث مع سيري التي كانت مستلقية في مكان مناسب.
كان يتحدث عن مباركة التخفي. في الواقع ، كان من الصعب إخفاء أنفسهم تماماً حتى لو كان لديهم مباركة التخفي لأن رولو سيطير بسرعة فائقة. لكنه سيكون أفضل من لا شيء.
“الكابتن سيري ، سأترك الأمر لك.”
“أنا مستعدة. يمكننا المغادرة في أي وقت.”
كان يتحدث عن مباركة التخفي. في الواقع ، كان من الصعب إخفاء أنفسهم تماماً حتى لو كان لديهم مباركة التخفي لأن رولو سيطير بسرعة فائقة. لكنه سيكون أفضل من لا شيء.
لكن براكي ما زال يصفع شفتيه كما لو كان نادماً.
كانت هيدا بارعة ليس في الطبخ فحسب بل في عدة مجالات أخرى. أدينماها كانت أدنى قليلاً من هيدا فيما يتعلق بالطبخ لكن لم يكن هناك شيء تقريباً لم تستطع فعله ، بدءاً من التنظيف إلى التطريز.
“أدينماها.”
“انتهيت من تركيب الحاجز.”
لقد كان غضب نقي. يمكنك القول أنه حزن الأب الذي فقد أطفاله.
“انتهيت من تركيب الحاجز.”
[الملحمة: المحارب الذي ركب على إلهة]
تم تركيب نصف كرة غير مرئية في ظهر رولو. كان لمنع الرياح بدلاً من وقف هجمات الأعداء.
كوخولين نقر لسانه. تاي هو لم يستطع رؤية وجهه لكنه كان يتخيل التعبير الذي يجب أن يكون لديه.
أدينماها أخرجت لسانها لكن بعد ذلك تذمرت لجعله يسمعها عن قصد. تاي هو ابتسم مرة أخرى لمشهدها الجميل وكوخولين ترك تنهيدة.
“احصل على ضرب أكثر إذا كنت لا تعرف لماذا.”
تاي هو وضع يديه على ظهر رولو عندما غطت بركة أولر حاجز أدينماها.
“رولو!”
[الملحمة المعززة: هجوم المحارب مثل العاصفة]
[الملحمة المعززة: الذي ينتصر على التنانين]
بدأ البرق والعاصفة بالتجمع حول أجنحة رولو عندما طار إلى مكان مرتفع. أجنحة رولو ، التي تم تعزيزها من قبل ‘الذي ينتصر على التنانين’ دفعت الجناح بقوة.
حتى الملابس التي كانت ترتديها نيدهوغ كانت تقريباً مصنوعة من قبل أدينماها كلياً.
“جده. جد من هو. سأضع حداً له.”
لكنها لم تكن النهاية بعد. تاي هو أخذ نفساً عميقاً و نشط ملحمة أخرى.
لكنها لم تكن النهاية بعد. تاي هو أخذ نفساً عميقاً و نشط ملحمة أخرى.
كوخولين نقر لسانه. تاي هو لم يستطع رؤية وجهه لكنه كان يتخيل التعبير الذي يجب أن يكون لديه.
[الملحمة: المحارب الذي ركب على إلهة]
صوت أثينا سمع حينها. أخذ تاي هو الرمح بسرعة واقترب منها وتوقف براكي وسيري أيضاً عن المزاح وتبعا تاي هو.
نتيجة تطور ‘المحارب الذي ركب على فالكيري’.
“من الواضح أنه مستحيل.”
براكي رماه بخفة وأمسكه كما لو كان يحمل لعبة ثم وضعه في خصره وتأكد من جثة فوبوس.
لم يكن هناك شيء جديد لأن ‘المحارب الذي ركب على فالكيري’ كانت أيضاً ملحمة ركوب.
لقد كان أمر إله الحرب. كل شخص في محيطه أطاع بدون تذمر. بدأ الملاحقون بالتحرك بين محاربي اسبرطة الذين ذبحوا من أجل إلههم الحرب.
لكن شيئاً ما تغير الآن.
كان يتحدث عن مباركة التخفي. في الواقع ، كان من الصعب إخفاء أنفسهم تماماً حتى لو كان لديهم مباركة التخفي لأن رولو سيطير بسرعة فائقة. لكنه سيكون أفضل من لا شيء.
أدينماها ، التي كانت الأكثر خبرة في الملحمة أكثر من غيرها ، وكانت التي رقَّتها إلى ‘الشخص الذي ركب على إلهة’ لاحظت الفرق غريزياً.
‘انتظر ، كيف تفكر في شيء بهذا السوء؟ هل كل الناس في عالمك السابق يفكرون هكذا؟’
“انـ-انتظر. هذا مؤقت ، صحيح؟”
“رولو؟”
كان مختلفاً عن المعتاد. وهناك شيء أساسي تغير بخلاف تعزيزها فقط.
تم تركيب نصف كرة غير مرئية في ظهر رولو. كان لمنع الرياح بدلاً من وقف هجمات الأعداء.
[فالكيري إيدون (مؤقت)]
كان لا يزال إلهاً لذا لن يستخدم رمحاً عادياً. وكان من الواضح أيضاً أن مادة الرمح لن تكون طبيعية لذلك كان يخطط لتفكيكه واستخدامه كمكونات إذا كان الأمر كذلك.
‘الوغد الشرير.’
[فالكيري تاي هو (مؤقت)]
“الكابتن سيري ، سأترك الأمر لك.”
حتى الملابس التي كانت ترتديها نيدهوغ كانت تقريباً مصنوعة من قبل أدينماها كلياً.
[التنين الأحمر شهاب (أنثى) (مؤقت)]
كان يتحدث عن مباركة التخفي. في الواقع ، كان من الصعب إخفاء أنفسهم تماماً حتى لو كان لديهم مباركة التخفي لأن رولو سيطير بسرعة فائقة. لكنه سيكون أفضل من لا شيء.
[ليلي]
“نعم ، أنا دائماً ممتن لك.”
تاي هو أغلق عينيه على الكلمات الخضراء التي ظهرت أمامه و كوخولين نقر لسانه كما لو كان مثيراً للشفقة حقاً.
‘إنهما زوجان من القصص.’
“سيـ-سيدي؟”
“انتظر ، ألم تقل سروالاً؟”
أدينماها سألت لأنها كانت محتارة.
“لديها العديد من الجروح حيث ليس هناك جزء كامل. بالإضافة إلى ذلك ، لابد أنها منهكة عقلياً… لن تستطيع الإستيقاظ لفترة.”
سيري اقتربت منه وهزت رأسها.
تعرق تاي هو عندما لم يفعل ذلك حتى في المعارك وأجاب.
“حسناً ، امم… على أي حال ، تم تعزيز الملحمة نفسها.”
شخص آخر.
عندما كان ‘المحارب الذي ركب على فالكيري’ بقي كفالكيري ذكر ولكن يبدو أنه كان من المستحيل لـ ‘المحارب الذي ركب على إلهة’.
أشرقت عينا براكي بينما أصبحت عينا أدينماها أكثر رعباً.
بالإضافة إلى ذلك ، كان شهاب نفسه تحولاً بسبب الملحمة لذلك كان من السهل التأثير عليه.
ترجمة: Acedia
“انـ-انتظر. هذا مؤقت ، صحيح؟”
“لديها العديد من الجروح حيث ليس هناك جزء كامل. بالإضافة إلى ذلك ، لابد أنها منهكة عقلياً… لن تستطيع الإستيقاظ لفترة.”
‘اتركه. فقط مت إن لم تكن تعرف. على أي حال ، أنا أقول هذا فقط في حالة ولكن لا أقول أنك سوف تأخذ الملابس الداخلية من الآخرين وترتديها بنفسك. ما زال لديك الكثير مما صنعته هيدا و أدينماها لك.’
أدينماها سألت بسرعة. لأن رولو كان أخاً عزيزاً لها. تاي هو تجنب عيونها في السؤال الذي كان له قليلاً نغمة غاضبة فيه.
تاي هو وضع يديه على ظهر رولو عندما غطت بركة أولر حاجز أدينماها.
صوت أثينا سمع حينها. أخذ تاي هو الرمح بسرعة واقترب منها وتوقف براكي وسيري أيضاً عن المزاح وتبعا تاي هو.
“آه ، امم… على… الأرجح؟ استخدمته أيضاً عندما أتينا و رولو يبدو كما هو معتاد.”
‘كم هذا غير مسؤول.’
رولو كان لديه من يعرف كم من الأطفال.
شخص آخر.
أشرقت عينا براكي بينما أصبحت عينا أدينماها أكثر رعباً.
“سيري ، ألا تعتقدين أن الحراشف أصبحت أجمل؟”
[ليلي]
“براكي ، من فضلك.”
أطفال آريس.
أغلقت سيري فم براكي وفتحت أدينماها عينيها بحدة. تاي هو تفادى عينيها و نظر للأمام.
“على أي حال ، دعونا نستعجل. علينا أن نصل بسرعة حتى أتمكن من الإفراج عن الملحمة!”
لقد تحدث بشكل غامض. تاي هو أمر مع ‘الشخص الذي ينتصر على التنانين’ قبل أن تفتح أدينماها فمها مرة أخرى.
‘هل تعرف ما هو الضمير؟ كيف تكون أنت من بين كل الناس هكذا؟’
“لنذهب يا رولو! لا ، ليلي!”
‘الوغد الشرير.’
“اغه ، الدرع مستحيل أليس كذلك؟”
لإصلاح اسمه.
“رولو!”
أغلقت سيري فم براكي وفتحت أدينماها عينيها بحدة. تاي هو تفادى عينيها و نظر للأمام.
التنين الأحمر زاد سرعته بأجنحته القوية. أصبح نيزك أحمر و عبر سماء أوليمبوس.
لقد كانت تهمة عنيفة جداً.
—
“ديموس و فوبوس قد ماتا.”
“هذا تخصصي. اتركها لي.”
آريس قال.
“أنا مستعدة. يمكننا المغادرة في أي وقت.”
الذين كانوا في محيطه أوقفوا ما كانوا يفعلونه ونظروا إليه.
كان مكاناً مليئا بالجثث. الذين كانوا ميتين ومستلقين كانوا مؤمنين بـ أثينا.
لقد كان أمر إله الحرب. كل شخص في محيطه أطاع بدون تذمر. بدأ الملاحقون بالتحرك بين محاربي اسبرطة الذين ذبحوا من أجل إلههم الحرب.
في واحدة من العديد من البوليسات بين أثينا واسبرطة.
جلس آريس على عرش مصنوع من الجثث المكدسة ونظر إلى مكان بعيد. الغضب إنتشر على وجهه الجميل الذي بدا كما لو كان سيشرق.
“من الواضح أنه مستحيل.”
“إنها ليست أثينا.”
لم يتمكنوا من الاستمرار في تبادل النكات إلى الأبد. تاي هو اقترب من الرمح و نشط ‘عيون التنين’.
“براكي ، من فضلك.”
أدينماها أخرجت لسانها لكن بعد ذلك تذمرت لجعله يسمعها عن قصد. تاي هو ابتسم مرة أخرى لمشهدها الجميل وكوخولين ترك تنهيدة.
لم يكن تخميناً لكنه كان متأكداً من ذلك. لم يكن لدى أثينا القوة للتعامل مع ديموس و فوبوس الآن.
كان منطقياً جداً.
بطل أثينا العظيم ، أوديسيوس.
“هذا تخصصي. اتركها لي.”
كان أكثر شهرة باستراتيجيته بدلاً من قوته القتالية ولكن رغم ذلك ، لا يزال يدخل رتبة الأبطال العظماء. لم يكن ينقصه شيء مقارنة بالأبطال الآخرين لـ أثينا.
لكنه أصبح الآن جثة باردة وكان تحت قدميه. عرف آريس منذ أن كان هو من قتله.
أوديسيوس كان ضعيفاً.
لم يتمكنوا من الاستمرار في تبادل النكات إلى الأبد. تاي هو اقترب من الرمح و نشط ‘عيون التنين’.
‘إنهما زوجان من القصص.’
كانت نتيجة اختفاء كل بركات أثينا التي تحيط به.
أثينا أصبحت ضعيفة جداً لدرجة أنها لم تستطع الحفاظ على مباركة البطل العظيم الذي فضلته. لذا كان من المستحيل على أثينا أن تهزم فوبوس.
آريس قال.
تاي هو قدم نفسه إلى أثينا ثم استدار نحو المكان الذي كان فيه الرمح. الرمح كان سلاحاً استخدمه ابن إله الحرب و إله الهزيمة لذا لن يكون سلاحاً طبيعياً.
شخص آخر.
شخص لم يكن بطلاً لـ أثينا لكن لديه القوة لهزيمة فوبوس و ديموس.
آريس تنهد طويلاً ثم ابتسم. اشتعلت نيران الغضب العنيف في كل جسده.
غريفون كان يضع وجه غير مرض ظهر في ندائه.
“حقاً؟ هل ستصنعين بعض الملابس الداخلية لي؟”
لقد كان غضب نقي. يمكنك القول أنه حزن الأب الذي فقد أطفاله.
“جده. جد من هو. سأضع حداً له.”
‘يجب أن يكون كذلك لأنه في منزل إيدون. يجب أن يكون السيد على ما يرام أيضاً.’
لقد كان أمر إله الحرب. كل شخص في محيطه أطاع بدون تذمر. بدأ الملاحقون بالتحرك بين محاربي اسبرطة الذين ذبحوا من أجل إلههم الحرب.
“الكابتن سيري ، سأترك الأمر لك.”
أطفال آريس.
في واحدة من العديد من البوليسات بين أثينا واسبرطة.
لكنه أصبح الآن جثة باردة وكان تحت قدميه. عرف آريس منذ أن كان هو من قتله.
أبطال آريس.
نتيجة تطور ‘المحارب الذي ركب على فالكيري’.
تجاوز عددهم العشرات ووصل إلى المئات.
————
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
