نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 212

الحلقة 52: الفصل 2: الملاحقون #2

الحلقة 52: الفصل 2: الملاحقون #2

الحلقة 52: الفصل 2: الملاحقون #2

براكي ابتسم ورفع فأس فوبوس.

 

لم يكونوا قليلين. لكن كان هناك واحد فقط لديه قوة تعادل الـ12 أوليمبي ولم يخدم أي أحد منهم.

 

 

“سيدي تاي هو!”

أبولو أومأ برأسه ، لكنه لم يكن لأنه كان يخطط لإنقاذه كما قالت أثينا.

 

 

 

 

“أثينا!”

 

 

[آريس لديه أكثر من عشرات الأطفال لكنه يأخذهما فقط إلى كل ساحات القتال.]

 

 

نيدهوغ و باتروكلوس رفعا أصواتهما في نفس الوقت تقريباً. نيدهوغ تفاجأت من صراخ باتروكلوس ونادت على تاي هو بصوت أعلى وكأنها لا يمكن أن تخسر أمامه.

أبولو أومأ برأسه ، لكنه لم يكن لأنه كان يخطط لإنقاذه كما قالت أثينا.

 

أثينا توقفت في تلك اللحظة و التفت للنظر إلى كل شخص في الغرفة.

 

 

[أبولو أخرج تنهيدة من الإغاثة.]

 

 

 

 

———–

لقد سُمِعت أصوات الآلهة. تاي هو أدرك أنه خرج من معسكر العدو وأزال الملحمة عن رولو.

 

 

كان دافئاً.

 

 

[غريفون]

 

 

 

 

 

[ذكر ألفا]

 

 

 

 

 

[رولو (ذكر)]

 

 

 

 

كان هناك احتمال أن آريس بنفسه سيتحرك.

عاد رولو إلى غريفون ذكر مرة أخرى وضرب منقاره بوجهه المستاء. أدينماها احتضنت عنقه مهدئته وقالت.

من ناحية أخرى ، تحققت غاندور مع باتروكلوس الذي سلمت أثينا له وقالت أثناء إطلاق سراح القوة الإلهية لـ أولر.

 

 

 

 

“أنا سعيدة رولو. لقد عدت.”

 

 

لو كانت مقارنة بـ أزغارد ، فقد كانت شيئاً مثل مجولنير.

 

 

رولو فرك وجهه على أدينماها لأنه شعر بالراحة تجاه مشاعرها الصادقة.

 

 

[أبولو أخرج تنهيدة من الإغاثة.]

 

 

من ناحية أخرى ، تحققت غاندور مع باتروكلوس الذي سلمت أثينا له وقالت أثناء إطلاق سراح القوة الإلهية لـ أولر.

 

 

 

 

 

“لقد عززت مباركة التخفي. دعنا نسرع ونخرج من هنا.”

[يبدو أنك على ما يرام بالنظر في كيفية تحدثك.]

 

 

 

 

كانوا في وضع لم يعرفوا فيه مكان العدو. لم يستطيعوا ضمان الأمان بمجرد هروبهم بعيداً عن أثينا.

 

 

 

 

 

“هناك غابة مهجورة حيث الحوريات لا يعيشون فيها بقربنا. هناك قلة من البشر لذا سيكون مكاناً جيداً للإختباء.”

 

 

 

 

 

باتروكلوس توجه شرقاً بينما كان يحمل أثينا. تحركت المجموعة بسرعة حيث لم يكن لديهم سبب للرفض.

“أدينماها؟”

 

 

 

 

[محارب إيدون. أريد أن أتفقد حالة أثينا.]

 

 

“براكي.”

 

 

صوت أبولو خرج من فم سيبيلا حالما دخلوا الملجأ الذي صنعته أدينماها تحت الأرض.

 

 

 

 

 

إنغريد وضعت معطفاً بسرعة و باتروكلوس وضع أثينا عليه بعناية.

 

 

لأنها دائماً تقوم بالعمل الشاق. كان يخطط للاستماع لطلبها حتى لو كان عليه أن يبالغ إذا كان لديها حقاً شيء تريده.

 

 

أبولو تفقد حالة أثينا من خلال سيبيلا وتحدث بصوت نادم.

 

 

 

 

أصبح راضياً فقط بحقيقة أن هيفايستوس لم يكن عدواً.

[إنها ضعيفة حقاً تماماً كما توقعت. فقدان أثينا أصبح قاتلاً.]

 

 

استيقظت أثينا بعد ظهر اليوم التالي.

 

 

لن يكون من المبالغة قول أن أثينا الحالية كانت مثل الحورية ولكن أقوى قليلاً من ذلك. مع الأخذ في الاعتبار أن أثينا كانت واحدة من الآلهة العظيمة ذات المرتبة الأعلى حتى بين الأولمبي الـ 12 ، كانت تقريباً على وشك الموت.

 

 

 

 

إلى عالم الموت ، حيث كان هاديس بعد عبور نهر ستيكس.

“أبولو ، هل من المستحيل لها أن تستعيد قوتها الإلهية؟”

 

 

 

 

 

أبولو أجاب على سؤال رازغريد.

‘بالتأكيد. إنها مثل أبولو.’

 

كان هناك قول مأثور أنه لم يكن هناك إصبع لم يصب عندما عضضت كل العشرة منهم ولكن كان هناك دائماً واحد يؤذي أكثر من الآخرين.

 

 

[هذا ليس مستحيلاً. قوتنا الإلهية نفسها موجودة بشكل مستقل عن البولسيات.]

 

 

تاي هو أيضاً أثنى على أدينماها وساعدها في نقل أثينا.

 

[يجب أن تعرف أفضل مني.]

[إذا تعافت من جروحها وأعطيَت وقتاً كافياً لاستعادة قوتها الإلهية ، فإنها سوف تكون على الأقل قادرة على استعادة نصف القوة من ذروتها.]

 

 

لم يتمكنوا من صنع طعام معقد لأنهم كانوا داخل الملجأ لكن كان لديهم الكثير من الطعام الذي اعدوه مسبقاً.

 

 

تماماً كما أوضح أبولو ، لم يكن أن وجود بوليس قرر على وجود وعدم وجود القوة الإلهية ولكن كان من الواضح أن لديه دوراً كبيراً في تقرير قوة القوة الإلهية.

 

 

 

 

“أثينا.”

في الواقع ، لم يكن أبولو في وضع أفضل بكثير من أثينا. كان لا يزال لديه ديلفوس لكنها سقطت بالكامل لـ أرتميس لذا واجه العديد من الصعوبات في إمداد قوته الإلهية من خلال البوليس.

 

 

 

 

لكن أدينماها بدأت تتردد لأن تاي هو أخبرها أن تخبره بأي شيء.

لكن لا شيء سيتغير بالندم على شيء حدث بالفعل.

 

 

“أدينماها؟”

 

 

أبولو كان راضياً فقط بوجود أثينا على قيد الحياة وبدأ في التحقق من أشياء أخرى.

“رائحة السيد.”

 

 

 

‘يا لها من فكرة عميقة. تسائلت لماذا صنعت ملجأين لكن ذلك كان بسبب هذا.’

[هذه الآثار… هل قاتلوا مع أطفال آريس؟]

 

 

 

 

 

“نعم ، إله الهزيمة ديموس وإله الخوف كان فوبوس هناك.”

 

 

“إنها بخير. إنها نائمة بشكل واضح.”

 

“أريد أن أعطيكم مكافأة كبيرة ولكن سيكون صعب بسبب الوضع. بالتأكيد سأعطيكم مكافأة كبيرة عندما تسنح الفرصة.”

عيون أبولو أصبحت جادة في إجابة تاي هو.

 

 

سيبيلا انهارت كالدمية التي قطعت خيوطها عندما قال أبولو كلماته الأخيرة.

 

 

[والنتائج؟]

عيون أبولو أصبحت جادة في إجابة تاي هو.

 

[بالفعل. كنت أعرف ذلك بالفعل ولكنكم بالتأكيد محاربين مذهلين.]

 

“ماذا؟”

“كلهم ماتوا. هذا هو الفأس الذي استخدمه الرجل.”

 

 

 

 

“نعم ، سمعنا أنه كان هناك صدام بين هيرا و زيوس.”

براكي ابتسم ورفع فأس فوبوس.

 

 

 

 

 

[لا يصدق.]

 

 

 

 

“زيوس لم يتحول تماماً بعد. لكن أعتقد أنها مسألة وقت. وبالإضافة إلى ذلك ، أضيف إلى ذلك بوسيدون. حجم المشكلة يختلف عن وجود آريس أو أرتميس اللذان قد غيرا جانبيهما.”

“هيهي ، أنا و سيري هزمنا أحدهم و تاي هو هزم الآخر وحده.”

“أدينماها؟”

 

 

 

 

تفاخر براكي عندما أصبح سعيداً بإعجاب أبولو.

“أساساً ، هو نفس الذي يعرفه باتروكلوس. لابد أنك سمعت القصة منه ، صحيح؟”

 

 

 

 

[بالفعل. كنت أعرف ذلك بالفعل ولكنكم بالتأكيد محاربين مذهلين.]

 

 

 

 

 

[لكن هذا ليس جيداً.]

 

 

[أثينا ، يمكنك أن تقولي لنا ما حدث في جبل أوليمبوس؟]

 

 

“آه… هل لأنهم يستطيعون تعقب هذا؟ لقد غطيتها بقوة ثور الإلهية الآن.”

 

 

[هل تلقيت الإصابة عندما هربت من هناك؟]

 

وبعد بعض الوقت.

أشار براكي إلى فأس فوبوس بوجه غير واثق.

 

 

 

 

“أبولو ، لقد كنت بأمان. لم أتخيل أبداً أنني سأكون بهذه السعادة لمقابلتك.”

لكن لحسن الحظ أبولو هز رأسه برأس سيبيلا.

 

 

“إنها بخير. إنها نائمة بشكل واضح.”

 

 

[هذا ليس كل شيء. لم أكن لأعرف إن كان ذلك الفأس يمثل آريس بنفسه لكنهم لن يطاردونا حتى بعد إطلاق سراح قوة ثور الإلهية.]

 

 

تماماً كما أوضح أبولو ، لم يكن أن وجود بوليس قرر على وجود وعدم وجود القوة الإلهية ولكن كان من الواضح أن لديه دوراً كبيراً في تقرير قوة القوة الإلهية.

 

 

“أنا سعيد. كنت تقريباً عند حدودي على أي حال.”

 

 

 

 

 

براكي تنفس الصعداء وأخذ الفأس مجدداً.

 

 

أثينا ضحكت عندما ضحك أبولو أيضاً. في الأصل ، العلاقة بين الآلهين كانت غامضة جداً. كانت علاقة لم تكن سيئة أو جيدة.

 

 

سيري سألت بدلاً من براكي.

“أنا محرجة قليلا الآن بعد أن حاولت أن أقول ذلك.”

 

 

 

 

“أبولو ، هل يمكنك أن تخبرنا ما المشكلة؟”

 

 

 

 

“سيدي تاي هو!”

أبولو وضع تعبيراً جاداً عندما سمع أسماء ديموس و فوبوس. كان واضحاً أن هناك مشكلة.

كان هناك قول مأثور أنه لم يكن هناك إصبع لم يصب عندما عضضت كل العشرة منهم ولكن كان هناك دائماً واحد يؤذي أكثر من الآخرين.

 

سيري سألت بدلاً من براكي.

 

إنغريد و رازغريد أخذوا الطعام من حقائبهم وبدأوا بإعداد الوجبة و أدينماها التفت إلى تاي هو وقالت.

أبولو أغلق عينيه مرة وقال بتنهيدة.

 

 

 

 

 

[ديموس و فوبوس ليست كائنات مع ألوهية رائعة. إنهم فقط آلهة أدنى.]

 

 

طلب مكافأة من أثينا عندما فقدت أثينا ، أبطالها ومؤمنوها كان أكثر من اللازم.

 

 

[المشكلة هي أنهم أبناء آريس الأثمن.]

 

 

كان هناك قول مأثور أنه لم يكن هناك إصبع لم يصب عندما عضضت كل العشرة منهم ولكن كان هناك دائماً واحد يؤذي أكثر من الآخرين.

 

 

[آريس لديه أكثر من عشرات الأطفال لكنه يأخذهما فقط إلى كل ساحات القتال.]

“براكي.”

 

 

 

 

كان هناك قول مأثور أنه لم يكن هناك إصبع لم يصب عندما عضضت كل العشرة منهم ولكن كان هناك دائماً واحد يؤذي أكثر من الآخرين.

 

 

 

 

 

ديموس و فوبوس كانوا آلهة أصيلة بين آريس و إمرأته المحبوبة أفروديت. يمكن أن يكونوا أكثر تميزاً من أولاده الذين ولدوا بين البشر أو الحوريات.

 

 

 

 

 

[أعتقد أن اضطهاد آريس سيكون عنيداً أكثر مما أتخيل.]

 

 

 

 

أي نوع من الجوائز كانت ستطلب أن تتصرف هكذا؟

كان هناك احتمال أن آريس بنفسه سيتحرك.

 

 

 

 

 

أصبحت وجوه أعضاء المجموعة مظلمة عندما فهموا ما كان يعنيه أبولو. لكنهم قد سكبوا بالفعل كوب من الماء وحتى لو ذهبوا إلى الماضي يمكنهم فقط أن يتصرفوا بنفس الطريقة التي فعلوها.

 

 

 

 

غاندور عانقت سيبيلا بنعومة و عبست كما لو أنها شعرت بالشفقة عليها لكنه لم يدم سوى لحظة. وضعت تعبيراً ساطعاً مرة أخرى وقالت.

“أبولو ، نريد أن نرتاح الآن.”

 

 

 

 

 

[صحيح ، دعونا نتحدث مرة أخرى عندما تستيقظ أثينا.]

 

 

 

 

 

[أتمنى أن ترتاح جيداً كما تراكم لديكم الكثير من التعب.]

 

 

“أدينماها؟”

 

 

سيبيلا انهارت كالدمية التي قطعت خيوطها عندما قال أبولو كلماته الأخيرة.

براكي عبر عن آداب السلوك بوجه جدي في وعد أثينا.

 

استيقظت أثينا بعد ظهر اليوم التالي.

 

 

وكانت قد تلقت بالفعل عدة رسائل مقدسة في هذا اليوم لذلك كانت أيضاً منهكة تماماً.

 

 

أعربت أثينا عن شكرها مرة أخرى وقالت.

 

 

غاندور عانقت سيبيلا بنعومة و عبست كما لو أنها شعرت بالشفقة عليها لكنه لم يدم سوى لحظة. وضعت تعبيراً ساطعاً مرة أخرى وقالت.

 

 

 

 

“أنتم جائعين أليس كذلك؟ لنأكل الجميع.”

“أنتم جائعين أليس كذلك؟ لنأكل الجميع.”

 

 

“إذا كنت آسف أعطني مكافأة.”

 

 

لم يتمكنوا من صنع طعام معقد لأنهم كانوا داخل الملجأ لكن كان لديهم الكثير من الطعام الذي اعدوه مسبقاً.

 

 

 

 

 

إنغريد و رازغريد أخذوا الطعام من حقائبهم وبدأوا بإعداد الوجبة و أدينماها التفت إلى تاي هو وقالت.

 

 

أبولو تفقد حالة أثينا من خلال سيبيلا وتحدث بصوت نادم.

 

 

“سأخدم أثينا بشكل منفصل. أعتقد أن كلانا سنكون قادرين على الراحة أكثر.”

“علينا أن نذهب إلى العالم السفلي.”

 

 

 

 

كان من غير المهذب أن ترتاح عندما كان المريض أمامهم. لذا وجبتهم أيضاً يمكن أن تكون أكثر حذراً.

 

 

“أثينا.”

 

 

‘يا لها من فكرة عميقة. تسائلت لماذا صنعت ملجأين لكن ذلك كان بسبب هذا.’

رازغريد تبادلت التحديق مع تاي هو وتحدثت في تمثيل الجميع.

 

نيدهوغ و باتروكلوس رفعا أصواتهما في نفس الوقت تقريباً. نيدهوغ تفاجأت من صراخ باتروكلوس ونادت على تاي هو بصوت أعلى وكأنها لا يمكن أن تخسر أمامه.

 

 

كوخولين شعر بالإعجاب لها وقال بصوت راضٍ.

 

 

كان بوسيدون أقوى إله بجانب زيوس.

 

 

تاي هو أيضاً أثنى على أدينماها وساعدها في نقل أثينا.

 

 

[هذه الآثار… هل قاتلوا مع أطفال آريس؟]

 

 

وبعد بعض الوقت.

أبولو تفقد حالة أثينا من خلال سيبيلا وتحدث بصوت نادم.

 

[إذا تعافت من جروحها وأعطيَت وقتاً كافياً لاستعادة قوتها الإلهية ، فإنها سوف تكون على الأقل قادرة على استعادة نصف القوة من ذروتها.]

 

 

تاي هو أنهى وجبته وذهب إلى الغرفة التي كانت فيها أثينا و أدينماها.

[ديموس و فوبوس ليست كائنات مع ألوهية رائعة. إنهم فقط آلهة أدنى.]

 

“الآن بعد أن فقدنا أثينا وديلفوس ، نحن بحاجة إلى قاعدة جديدة. وهناك إله واحد فقط يمكنه مساعدتنا ويمكنه تزويدنا بقاعدة.”

 

 

أدينماها ، التي كانت تجلس بهدوء أمام أثينا ، تحرك جانباً لصنع مكان لتاي هو للجلوس.

“أبولو ، لقد كنت بأمان. لم أتخيل أبداً أنني سأكون بهذه السعادة لمقابلتك.”

 

 

 

 

“ما حالتها؟”

 

 

 

 

أعربت أثينا عن شكرها مرة أخرى وقالت.

“إنها بخير. إنها نائمة بشكل واضح.”

 

 

 

 

 

أجابت أدينماها بصوت منخفض وابتسمت. تاي هو توقف للحظة عند ابتسامتها التي تعني أن يرتاح وقال.

وجه أدينماها سخن في لحظة لأن تاي هو سأل مرة أخرى. ضربت صدر تاي هو وتكلمت بسرعة.

 

 

 

“أنتم جائعين أليس كذلك؟ لنأكل الجميع.”

“لقد عملت بجد اليوم.”

 

 

 

 

 

“فعلت الكثير. دخلت أيضاً فم وحش.”

 

 

لن يكون من المبالغة قول أن أثينا الحالية كانت مثل الحورية ولكن أقوى قليلاً من ذلك. مع الأخذ في الاعتبار أن أثينا كانت واحدة من الآلهة العظيمة ذات المرتبة الأعلى حتى بين الأولمبي الـ 12 ، كانت تقريباً على وشك الموت.

 

 

كانت بالتأكيد أدينماها. لقد شخرت فقط بدلاً من أن تنكر ذلك لذا تمكن تاي هو فقط من وضع ابتسامة آسفة.

أثينا أومأت بوجهها المظلم كما أجابت رازغريد.

 

ثم عضت شفتيها قليلاً.

 

 

“أنا آسف.”

[بالفعل. كنت أعرف ذلك بالفعل ولكنكم بالتأكيد محاربين مذهلين.]

 

“نعم ، إله الهزيمة ديموس وإله الخوف كان فوبوس هناك.”

 

كان هناك قول مأثور أنه لم يكن هناك إصبع لم يصب عندما عضضت كل العشرة منهم ولكن كان هناك دائماً واحد يؤذي أكثر من الآخرين.

كان ذلك لأنه كان أكثر من اللازم بعد أن فكر في الأمر.

 

 

 

 

أبولو كان راضياً فقط بوجود أثينا على قيد الحياة وبدأ في التحقق من أشياء أخرى.

كان قادراً على هزيمة غلاوكوس بسهولة بفضل ذلك لكنه لا يزال يشعر بالأسف حيال ذلك.

 

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

أبولو شرح لـ أثينا عن الطريق الذي تم إغلاقه والمعركة ضد أرتيميس ثم سأل بصوت ثقيل.

 

 

 

وبعد بعض الوقت.

“إذا كنت آسف أعطني مكافأة.”

 

 

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

 

 

“مكافأة. مكافأة.”

“إله الموت هاديس.”

 

كان قادراً على هزيمة غلاوكوس بسهولة بفضل ذلك لكنه لا يزال يشعر بالأسف حيال ذلك.

 

“آه… هل لأنهم يستطيعون تعقب هذا؟ لقد غطيتها بقوة ثور الإلهية الآن.”

أدينماها عبست وقالت. لقد كانت تتصرف بعطف منذ فترة طويلة.

 

 

تماماً كما أوضح أبولو ، لم يكن أن وجود بوليس قرر على وجود وعدم وجود القوة الإلهية ولكن كان من الواضح أن لديه دوراً كبيراً في تقرير قوة القوة الإلهية.

 

“في الأصل ، خططت للبقاء في أثينا والدفاع عنها بينما اجمع قوة الآلهة المتبقية وانتظر إنقاذ أزغارد. لكن الآن بعد أن أصبح الأمر هكذا ، علينا أن نذهب في مغامرة على الرغم من أنها قد تكون خطيرة.”

“هل لديك شيء تريدينه؟”

كان بوسيدون أقوى إله بجانب زيوس.

 

 

 

 

لأنها دائماً تقوم بالعمل الشاق. كان يخطط للاستماع لطلبها حتى لو كان عليه أن يبالغ إذا كان لديها حقاً شيء تريده.

أبولو أومأ برأسه وقال.

 

 

 

“هيهي ، أنا و سيري هزمنا أحدهم و تاي هو هزم الآخر وحده.”

لكن أدينماها بدأت تتردد لأن تاي هو أخبرها أن تخبره بأي شيء.

[لكن هذا ليس جيداً.]

 

‘يا لها من فكرة عميقة. تسائلت لماذا صنعت ملجأين لكن ذلك كان بسبب هذا.’

 

 

“أنا محرجة قليلا الآن بعد أن حاولت أن أقول ذلك.”

“لقد عملت بجد اليوم.”

 

 

 

 

“أدينماها؟”

ديموس و فوبوس كانوا آلهة أصيلة بين آريس و إمرأته المحبوبة أفروديت. يمكن أن يكونوا أكثر تميزاً من أولاده الذين ولدوا بين البشر أو الحوريات.

 

“إذا كنت آسف أعطني مكافأة.”

 

 

أي نوع من الجوائز كانت ستطلب أن تتصرف هكذا؟

 

 

 

 

 

قامت أدينماها بضرب شفتيها بوجهها الأحمر ثم أغلقت عينيها كما لو أنها اتخذت قراراً. نظرت إلى تاي هو مباشرة بدلاً من التحديق فيه وقالت.

 

 

[ذكر ألفا]

 

 

“آه ، عانقني مرة. ليس كما لو كنت تحمل بعض الأمتعة.”

 

 

 

 

 

“هاه؟”

 

 

 

 

كان من غير المهذب أن ترتاح عندما كان المريض أمامهم. لذا وجبتهم أيضاً يمكن أن تكون أكثر حذراً.

وجه أدينماها سخن في لحظة لأن تاي هو سأل مرة أخرى. ضربت صدر تاي هو وتكلمت بسرعة.

 

 

“أريد أن أعطيكم مكافأة كبيرة ولكن سيكون صعب بسبب الوضع. بالتأكيد سأعطيكم مكافأة كبيرة عندما تسنح الفرصة.”

 

 

“لا تتظاهر بأنك لم تسمع. بسرعة. لقد حصلت بالفعل على إذن من هيدا. لماذا الشخص الذي سيكون ملك إيرين ينسحب؟”

قامت أدينماها بضرب شفتيها بوجهها الأحمر ثم أغلقت عينيها كما لو أنها اتخذت قراراً. نظرت إلى تاي هو مباشرة بدلاً من التحديق فيه وقالت.

 

 

 

 

ثم عضت شفتيها قليلاً.

 

 

 

 

 

تاي هو تناول اللعاب الجاف دون وعي ثم نشر ذراعيه بشكل غير واعي و أدينماها دفنت وجهها على صدر تاي هو بعناية.

أثينا أومأت بوجهها المظلم كما أجابت رازغريد.

 

في الواقع ، لم يكن أبولو في وضع أفضل بكثير من أثينا. كان لا يزال لديه ديلفوس لكنها سقطت بالكامل لـ أرتميس لذا واجه العديد من الصعوبات في إمداد قوته الإلهية من خلال البوليس.

 

الحلقة 52: الفصل 2: الملاحقون #2

“رائحة السيد.”

طلب مكافأة من أثينا عندما فقدت أثينا ، أبطالها ومؤمنوها كان أكثر من اللازم.

 

[أوه ، هيفايستوس؟!]

 

 

تمتمت أدينماها بصوت صغير. تاي هو تناول اللعاب الجاف مرة أخرى و احتضن جسدها الصغير بهدوء.

 

 

 

 

 

كان دافئاً.

كانت سلطته على البحر مساوية لسلطة زيوس في حكم السماء.

 

لذا لم يكن قادراً على سماع الصوت.

 

 

لقد شعر بأن هناك رائحة حلوة تخرج منها.

 

 

 

 

لكن أدينماها بدأت تتردد لأن تاي هو أخبرها أن تخبره بأي شيء.

تلك الرائحة كانت جيدة جداً و أدينماها كانت دافئة جداً في عناقه لدرجة أن عيونه أغلقت من تلقاء نفسها.

 

 

 

 

[هذا ليس مستحيلاً. قوتنا الإلهية نفسها موجودة بشكل مستقل عن البولسيات.]

‘يا! كيف لهذا أن يكون اعطاء مكافأة! أنت من يستلمها.’

“انتهى بي الأمر بتلقي ضربة من أسترابيكس. بعد ذلك ، تلقيت كميناً من آريس الذي تحول تماماً إلى كائن يريد تدمير العالم.”

 

 

 

 

كوخولين تحدث بقسوة لكنه لم يسمع من قبل أدينماها و تاي هو.

“آه ، عانقني مرة. ليس كما لو كنت تحمل بعض الأمتعة.”

 

 

 

 

لأن كلاهما كانا منهكين جداً.

 

 

 

 

[أثينا ، يمكنك أن تقولي لنا ما حدث في جبل أوليمبوس؟]

لقد خاضوا معركتين كبيرتين في هذا اليوم وقضوا الكثير من طاقتهم وقدرتهم الإلهية لاستخدامهم ملاحمهم وقوتهم الروحانية عدة مرات.

“أبولو ، هل يمكنك أن تخبرنا ما المشكلة؟”

 

 

 

 

لقد ناموا في نفس الوقت بينما كانوا يتكئون على بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

‘نوماً هنيئاً. سأقف على الأقل في الحراسة الليلية.’

 

 

 

 

 

قال كوخولين بصوت منخفض ووضع ابتسامة دافئة. لقد نقل غاي بولغ وأغلق باب الغرفة.

 

 

[آريس لديه أكثر من عشرات الأطفال لكنه يأخذهما فقط إلى كل ساحات القتال.]

 

لكن لحسن الحظ أبولو هز رأسه برأس سيبيلا.

 

 

ماذا يمكن أن يحدث لها؟

 

لن يكون من المبالغة قول أن أثينا الحالية كانت مثل الحورية ولكن أقوى قليلاً من ذلك. مع الأخذ في الاعتبار أن أثينا كانت واحدة من الآلهة العظيمة ذات المرتبة الأعلى حتى بين الأولمبي الـ 12 ، كانت تقريباً على وشك الموت.

استيقظت أثينا بعد ظهر اليوم التالي.

كان دافئاً.

 

 

 

[أثينا ، هل تعرفين ما حدث لهيرا؟]

“أثينا.”

[إنها ضعيفة حقاً تماماً كما توقعت. فقدان أثينا أصبح قاتلاً.]

 

 

 

أثينا عضت شفتيها. لا تزال تتذكر مقاومة هيرا بيأس لإنقاذ الجميع عندما أغلقت عينيها.

“باتروكلوس. لقد أبليت حسناً.”

 

 

 

 

“نعم ، إله الهزيمة ديموس وإله الخوف كان فوبوس هناك.”

كما أثينا ، التي كانت تميل على الجدار ، تحدثت بصوت منخفض وابتسمت ، بدأت الدموع تسقط من عيون باتروكلوس.

 

 

“أبولو ، أنا لا أعرف إذا تعرف هذا لكن بوسيدون تحول إلى شخص يريد تدمير العالم. لكني أعتقد أن هيفايستوس بقي كائناً راغباً في الحفاظ على العالم.”

 

كانت بالتأكيد أدينماها. لقد شخرت فقط بدلاً من أن تنكر ذلك لذا تمكن تاي هو فقط من وضع ابتسامة آسفة.

“أنا آسف. لأنني غير كافٍ.”

 

 

 

 

 

“ما الذي يدعو إلى الأسف؟ لقد رفعت مزايا كبيرة. لا تخفض رأسك هكذا. أنا سعيدة حقاً لأنك بأمان.”

 

 

 

 

لم يتمكنوا من صنع طعام معقد لأنهم كانوا داخل الملجأ لكن كان لديهم الكثير من الطعام الذي اعدوه مسبقاً.

أثينا ربت على كتفيه ونظرت إلى سيبيلا.

لكنه كان مختلف الآن. شعروا كأنهم كانوا يشعرون بصداقة لم تكن موجودة من قبل.

 

أبولو أغلق عينيه مرة وقال بتنهيدة.

 

 

كانت قد قُدِّمَت إلى المجموعة قبل إجراء محادثة مع باتروكلوس لذا عرفت أنها كانت عذراء أبولو.

 

 

 

 

 

[أثينا.]

 

 

لكن يبدو أن أثينا أحبت سلوك براكي المباشر حيث تحدثت بوجه لطيف.

 

 

صوت أبولو تدفق من سيبيلا. أثينا ابتسمت مرة أخرى وقالت.

 

 

 

 

 

“أبولو ، لقد كنت بأمان. لم أتخيل أبداً أنني سأكون بهذه السعادة لمقابلتك.”

 

 

حاكم تحت الأرض الذي كان على نفس المستوى مع حاكم البحر بوسيدون.

 

“أزغارد لن تترك أوليمبوس أبداً.”

[يبدو أنك على ما يرام بالنظر في كيفية تحدثك.]

استيقظت أثينا بعد ظهر اليوم التالي.

 

 

 

 

أثينا ضحكت عندما ضحك أبولو أيضاً. في الأصل ، العلاقة بين الآلهين كانت غامضة جداً. كانت علاقة لم تكن سيئة أو جيدة.

 

 

‘نوماً هنيئاً. سأقف على الأقل في الحراسة الليلية.’

 

 

لكنه كان مختلف الآن. شعروا كأنهم كانوا يشعرون بصداقة لم تكن موجودة من قبل.

 

 

 

 

أصبحت وجوه أعضاء المجموعة مظلمة عندما فهموا ما كان يعنيه أبولو. لكنهم قد سكبوا بالفعل كوب من الماء وحتى لو ذهبوا إلى الماضي يمكنهم فقط أن يتصرفوا بنفس الطريقة التي فعلوها.

“أبطال فالهالا… لا ، محاربون. أعرب عن امتناني مرة أخرى. لقد أنقذتموني.”

 

 

[ذكر ألفا]

 

 

أثينا نظرت إلى تاي هو و براكي و سيري و قالت.

 

 

 

 

 

“أريد أن أعطيكم مكافأة كبيرة ولكن سيكون صعب بسبب الوضع. بالتأكيد سأعطيكم مكافأة كبيرة عندما تسنح الفرصة.”

 

 

 

 

كما أثينا ، التي كانت تميل على الجدار ، تحدثت بصوت منخفض وابتسمت ، بدأت الدموع تسقط من عيون باتروكلوس.

‘بالتأكيد. إنها مثل أبولو.’

 

 

أبولو أومأ برأسه وقال.

 

 

كوخولين تحدث بقسوة لكنها كانت مجرد كلمات عادية كالعادة.

تمتمت أدينماها بصوت صغير. تاي هو تناول اللعاب الجاف مرة أخرى و احتضن جسدها الصغير بهدوء.

 

 

 

[رولو (ذكر)]

طلب مكافأة من أثينا عندما فقدت أثينا ، أبطالها ومؤمنوها كان أكثر من اللازم.

 

 

 

 

 

“لا بأس. ليس الأمر أننا أنقذناك لنتلقى مكافأة. لكن بالطبع ، ليس أننا لن نطلب ذلك لاحقاً.”

“آه ، عانقني مرة. ليس كما لو كنت تحمل بعض الأمتعة.”

 

 

 

 

“براكي.”

[أبولو أخرج تنهيدة من الإغاثة.]

 

[يجب أن تعرف أفضل مني.]

 

أبولو شرح لـ أثينا عن الطريق الذي تم إغلاقه والمعركة ضد أرتيميس ثم سأل بصوت ثقيل.

براكي ابتسم و قال و سيري قرصت جانبه و أعطته تحذيراً.

 

 

 

 

لكن يبدو أن أثينا أحبت سلوك براكي المباشر حيث تحدثت بوجه لطيف.

 

 

كان ذلك لأنه كان أكثر من اللازم بعد أن فكر في الأمر.

 

 

“لا ، إنه على حق. المزايا الكبيرة يجب أن تتبعها مكافآت كبيرة. لن أنسى مزاياك وأنا على قيد الحياة.”

 

 

“صحيح. لكني أعتقد بأنه قُبِض عليه من قبل آريس. مهما كانت القضية ، علينا أن ننقذه.”

 

 

الآلهة لم تقطع وعوداً فارغة. كان عليهم أن يحتفظوا بالكلمات التي تخرج من أفواههم.

لأن كلاهما كانا منهكين جداً.

 

 

 

كوخولين شعر بالإعجاب لها وقال بصوت راضٍ.

براكي عبر عن آداب السلوك بوجه جدي في وعد أثينا.

 

 

 

 

 

بعد مرور بعض الدقائق.

 

 

 

 

 

أبولو شرح لـ أثينا عن الطريق الذي تم إغلاقه والمعركة ضد أرتيميس ثم سأل بصوت ثقيل.

 

 

 

 

 

[أثينا ، يمكنك أن تقولي لنا ما حدث في جبل أوليمبوس؟]

 

 

صوت أبولو تدفق من سيبيلا. أثينا ابتسمت مرة أخرى وقالت.

 

“هل تقولين أن الصوت لم يسمع من خارج أوليمبوس؟”

[يجب أن تعرف أفضل مني.]

 

 

 

 

كان قادراً على هزيمة غلاوكوس بسهولة بفضل ذلك لكنه لا يزال يشعر بالأسف حيال ذلك.

“أساساً ، هو نفس الذي يعرفه باتروكلوس. لابد أنك سمعت القصة منه ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

“نعم ، سمعنا أنه كان هناك صدام بين هيرا و زيوس.”

 

 

 

 

 

أثينا أومأت بوجهها المظلم كما أجابت رازغريد.

 

 

[يبدو أنك على ما يرام بالنظر في كيفية تحدثك.]

 

 

“صحيح ، تمكنا من الخروج من جبل أوليمبوس بفضل هيرا لكسب الوقت لنا.”

لم يكونوا قليلين. لكن كان هناك واحد فقط لديه قوة تعادل الـ12 أوليمبي ولم يخدم أي أحد منهم.

 

 

 

 

[هل تلقيت الإصابة عندما هربت من هناك؟]

 

 

 

 

 

قوة أثينا الإلهية كانت مستنزفة تماماً حتى قبل أن تفقد أثينا.

 

 

 

 

 

لقد أومأت برأسها هذه المرة أيضاً في سؤاله.

غاندور عانقت سيبيلا بنعومة و عبست كما لو أنها شعرت بالشفقة عليها لكنه لم يدم سوى لحظة. وضعت تعبيراً ساطعاً مرة أخرى وقالت.

 

 

 

 

“انتهى بي الأمر بتلقي ضربة من أسترابيكس. بعد ذلك ، تلقيت كميناً من آريس الذي تحول تماماً إلى كائن يريد تدمير العالم.”

[المشكلة هي أنهم أبناء آريس الأثمن.]

 

 

 

 

أسترابيكس كان أقوى سلاح في أوليمبوس الذي لوحّه ملك الآلهة زيوس.

أدينماها عبست وقالت. لقد كانت تتصرف بعطف منذ فترة طويلة.

 

الأمل أشرق في عيني أثينا.

 

وكانت قد تلقت بالفعل عدة رسائل مقدسة في هذا اليوم لذلك كانت أيضاً منهكة تماماً.

لو كانت مقارنة بـ أزغارد ، فقد كانت شيئاً مثل مجولنير.

[لا يصدق.]

 

 

 

كوخولين تحدث بقسوة لكنه لم يسمع من قبل أدينماها و تاي هو.

لقد تلقت ضربة من زيوس وتلقت هجوماً مفاجئاً من آريس لذا كانت معجزة بالفعل أنها على قيد الحياة.

 

 

أثينا ضحكت عندما ضحك أبولو أيضاً. في الأصل ، العلاقة بين الآلهين كانت غامضة جداً. كانت علاقة لم تكن سيئة أو جيدة.

 

“إذا كنت آسف أعطني مكافأة.”

[أثينا ، هل تعرفين ما حدث لهيرا؟]

[والنتائج؟]

 

 

 

 

“أنا لا أعرف بالضبط. آخر شيء رأيته كان ظهرها يوقف زيوس بجسدها…”

[محارب إيدون. أريد أن أتفقد حالة أثينا.]

 

أدينماها عبست وقالت. لقد كانت تتصرف بعطف منذ فترة طويلة.

 

 

أثينا عضت شفتيها. لا تزال تتذكر مقاومة هيرا بيأس لإنقاذ الجميع عندما أغلقت عينيها.

 

 

 

 

“هل لديك شيء تريدينه؟”

ماذا يمكن أن يحدث لها؟

أبولو وضع تعبيراً جاداً عندما سمع أسماء ديموس و فوبوس. كان واضحاً أن هناك مشكلة.

 

 

 

كانت سلطته على البحر مساوية لسلطة زيوس في حكم السماء.

إذا لم تكن قد ماتت في ذلك المكان ، كان هناك احتمال كبير أنه تم القبض عليها وكانت لا تزال على قيد الحياة. لأن آريس أيضاً أراد القبض على أثينا بدلاً من قتلها.

 

 

“أبولو ، لقد كنت بأمان. لم أتخيل أبداً أنني سأكون بهذه السعادة لمقابلتك.”

 

 

“أبولو ، أنا لا أعرف إذا تعرف هذا لكن بوسيدون تحول إلى شخص يريد تدمير العالم. لكني أعتقد أن هيفايستوس بقي كائناً راغباً في الحفاظ على العالم.”

“سيدي تاي هو!”

 

[المشكلة هي أنهم أبناء آريس الأثمن.]

 

لذا لم يكن قادراً على سماع الصوت.

[أوه ، هيفايستوس؟!]

 

 

 

 

 

“صحيح. لكني أعتقد بأنه قُبِض عليه من قبل آريس. مهما كانت القضية ، علينا أن ننقذه.”

 

 

 

 

 

أبولو أومأ برأسه ، لكنه لم يكن لأنه كان يخطط لإنقاذه كما قالت أثينا.

إنغريد و رازغريد أخذوا الطعام من حقائبهم وبدأوا بإعداد الوجبة و أدينماها التفت إلى تاي هو وقالت.

 

“لا ، إنه على حق. المزايا الكبيرة يجب أن تتبعها مكافآت كبيرة. لن أنسى مزاياك وأنا على قيد الحياة.”

 

لن يكون من المبالغة قول أن أثينا الحالية كانت مثل الحورية ولكن أقوى قليلاً من ذلك. مع الأخذ في الاعتبار أن أثينا كانت واحدة من الآلهة العظيمة ذات المرتبة الأعلى حتى بين الأولمبي الـ 12 ، كانت تقريباً على وشك الموت.

أصبح راضياً فقط بحقيقة أن هيفايستوس لم يكن عدواً.

 

 

 

 

كان من غير المهذب أن ترتاح عندما كان المريض أمامهم. لذا وجبتهم أيضاً يمكن أن تكون أكثر حذراً.

[ثم ، الآلهة المتبقية هي أفروديت ، هيرميس… و ديميتر و ديونيسوس.]

“أثينا!”

 

 

 

 

فقط أربعة من آلهة الـ12 الأولمبى بقوا كائنات تريد الحفاظ على العالم.

 

 

 

 

 

كان هناك أيضاً أربعة آلهة تحولت إلى كائنات تريد تدمير العالم لذلك كان من المهم حقاً معرفة ما هو جانب الآلهة المتبقية.

 

 

قال كوخولين بصوت منخفض ووضع ابتسامة دافئة. لقد نقل غاي بولغ وأغلق باب الغرفة.

 

ديموس و فوبوس كانوا آلهة أصيلة بين آريس و إمرأته المحبوبة أفروديت. يمكن أن يكونوا أكثر تميزاً من أولاده الذين ولدوا بين البشر أو الحوريات.

“في الأصل ، خططت للبقاء في أثينا والدفاع عنها بينما اجمع قوة الآلهة المتبقية وانتظر إنقاذ أزغارد. لكن الآن بعد أن أصبح الأمر هكذا ، علينا أن نذهب في مغامرة على الرغم من أنها قد تكون خطيرة.”

كان ذلك لأنه كان أكثر من اللازم بعد أن فكر في الأمر.

 

“باتروكلوس. لقد أبليت حسناً.”

 

شقيق زيوس و بوسيدون.

أثينا توقفت في تلك اللحظة و التفت للنظر إلى كل شخص في الغرفة.

 

 

 

 

 

“محاربو فالهالا. سأكون وقحة بما فيه الكفاية لتقديم مسعى مرة أخرى. ساعدوني ، أبولو ، وأولمبوس.”

تاي هو أيضاً أثنى على أدينماها وساعدها في نقل أثينا.

 

 

 

 

“أزغارد لن تترك أوليمبوس أبداً.”

عيون أبولو أصبحت جادة في إجابة تاي هو.

 

 

 

‘يا! كيف لهذا أن يكون اعطاء مكافأة! أنت من يستلمها.’

رازغريد تبادلت التحديق مع تاي هو وتحدثت في تمثيل الجميع.

 

 

 

 

 

أعربت أثينا عن شكرها مرة أخرى وقالت.

 

 

استيقظت أثينا بعد ظهر اليوم التالي.

 

 

“سوف أتحدث عن كيف تحول هذا إلى هكذا ومن هو الجاني في وقت لاحق. أريد أن أتحدث عن المكان الذي يجب أن نتجه إليه قبل ذلك.”

 

 

 

 

 

لم يستطيعوا البقاء مختبئين في الملجأ للأبد. وكان عليهم أن يتحركوا لتحسين الحالة.

 

 

 

 

 

“في اليوم الذي بدأ فيه التغيير ، تجمع كل الـ12 أولمبي في جبل أوليمبوس. كل واحد منهم كان لديه فارق زمني لكن تقريباً كل شخص باستثناء زيوس سمع الصوت في ذلك اليوم للمرة الأولى.”

 

 

 

 

 

“هل تقولين أن الصوت لم يسمع من خارج أوليمبوس؟”

 

 

 

 

 

ذهبت رازغريد مباشرة إلى النقطة. أثينا أومأت برأسها.

 

 

 

 

 

“هذا صحيح. في الواقع ، يمكن رؤية أن البشر والحوريات والآلهة الأدنى غيّرت الجانبين اعتماداً على الآلهة التي خدموها. لم يسمعوا الصوت مباشرة.”

كما أثينا ، التي كانت تميل على الجدار ، تحدثت بصوت منخفض وابتسمت ، بدأت الدموع تسقط من عيون باتروكلوس.

 

 

 

 

[بالتأكيد. لا يوجد أحد بين المؤمنين الذين سمعوا الصوت.]

 

 

 

 

 

أبولو أومأ برأسه وقال.

أصبح راضياً فقط بحقيقة أن هيفايستوس لم يكن عدواً.

 

 

 

فقط أربعة من آلهة الـ12 الأولمبى بقوا كائنات تريد الحفاظ على العالم.

الوحيدون الذين سمعوا الصوت كانوا الـ12 الأولمبي.

“زيوس لم يتحول تماماً بعد. لكن أعتقد أنها مسألة وقت. وبالإضافة إلى ذلك ، أضيف إلى ذلك بوسيدون. حجم المشكلة يختلف عن وجود آريس أو أرتميس اللذان قد غيرا جانبيهما.”

 

لقد شعر بأن هناك رائحة حلوة تخرج منها.

 

 

“زيوس لم يتحول تماماً بعد. لكن أعتقد أنها مسألة وقت. وبالإضافة إلى ذلك ، أضيف إلى ذلك بوسيدون. حجم المشكلة يختلف عن وجود آريس أو أرتميس اللذان قد غيرا جانبيهما.”

[صحيح ، دعونا نتحدث مرة أخرى عندما تستيقظ أثينا.]

 

 

 

 

كان بوسيدون أقوى إله بجانب زيوس.

 

 

 

 

 

كانت سلطته على البحر مساوية لسلطة زيوس في حكم السماء.

 

 

 

 

 

“الآن بعد أن فقدنا أثينا وديلفوس ، نحن بحاجة إلى قاعدة جديدة. وهناك إله واحد فقط يمكنه مساعدتنا ويمكنه تزويدنا بقاعدة.”

 

 

“هيهي ، أنا و سيري هزمنا أحدهم و تاي هو هزم الآخر وحده.”

 

 

شخص ما لم يكن واحد من الـ12 الأولمبي.

“هناك غابة مهجورة حيث الحوريات لا يعيشون فيها بقربنا. هناك قلة من البشر لذا سيكون مكاناً جيداً للإختباء.”

 

 

 

وكانت قد تلقت بالفعل عدة رسائل مقدسة في هذا اليوم لذلك كانت أيضاً منهكة تماماً.

لذا لم يكن قادراً على سماع الصوت.

 

 

صوت أبولو تدفق من سيبيلا. أثينا ابتسمت مرة أخرى وقالت.

 

 

لم يكونوا قليلين. لكن كان هناك واحد فقط لديه قوة تعادل الـ12 أوليمبي ولم يخدم أي أحد منهم.

 

 

الأمل أشرق في عيني أثينا.

 

 

“إله الموت هاديس.”

كان من غير المهذب أن ترتاح عندما كان المريض أمامهم. لذا وجبتهم أيضاً يمكن أن تكون أكثر حذراً.

 

“أنا آسف.”

 

 

تاي هو قال وأثينا ابتسمت.

 

 

 

 

 

شقيق زيوس و بوسيدون.

 

 

 

 

 

حاكم تحت الأرض الذي كان على نفس المستوى مع حاكم البحر بوسيدون.

 

 

 

 

 

“علينا أن نذهب إلى العالم السفلي.”

 

 

 

 

 

إلى عالم الموت ، حيث كان هاديس بعد عبور نهر ستيكس.

“ما حالتها؟”

 

 

 

 

الأمل أشرق في عيني أثينا.

لقد أومأت برأسها هذه المرة أيضاً في سؤاله.

 

طلب مكافأة من أثينا عندما فقدت أثينا ، أبطالها ومؤمنوها كان أكثر من اللازم.

———–

 

 

 

ترجمة: Acedia

[ذكر ألفا]

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط