نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 213

الحلقة 52: الفصل 3: الملاحقون #3

الحلقة 52: الفصل 3: الملاحقون #3

الحلقة 52: الفصل 3: الملاحقون #3

إلوهية إيدون الذهبية وإلوهية تاي هو الزرقاء الداكنة.

 

 

 

 

“لقد وجدت بعض الآثار.”

كان لا يزال صامتاً لكنه لم يضع تعبيراً خائفاً أيضاً. وزنه ، الذي كالصخرة ، جعل وجوده يبرز.

 

 

 

“علينا أن نضرب قبل أن يغادروا. سنغادر في الحال.”

نظر الأبطال إلى مكان واحد عندما سمعوا صوت منخفض.

اسكالافوس تحدث أيضاً عندما كان يبتسم ثم شرح عن المكان الذي يمكن أن تختبئ فيه مجموعة تاي هو.

 

 

 

 

جميعهم كانوا أبناء آريس وغالبيتهم كانوا أشقاء.

 

 

 

 

أثينا أيضاً فهمت السبب لذا أجابت بتعبير مظلم.

الذي تحدث كان اسكالافوس ، ابن آريس وأميرة أورشومينوس أستيوتشي و آريس. كان واحداً من أصغر المتجمعين في هذا المكان.

 

 

 

 

 

لكن هذا لم يعني أنه كان ضعيفاً. كان يمتلك القوة التي تصنف في القمة بين الأطفال الذين ولدوا بين آريس والبشر.

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، فإن وجود مدخل واحد فقط أصبح مشكلة أيضاً.

 

البومة التي كانت تحمل نفس اسم الإله الأدنى الذي هزمه تاي هو.

عندما تحدث التفت للنظر في الجميع لكنه نظر فقط في شخص واحد في النهاية.

في الأصل ، لم يكن ينتمي إلى أي فصيل وقضى الوقت وحده لكنه حصل على فرصة للتقدم لأن آريس حشد كل أطفاله.

 

 

 

أخذ براكي مطرقته وابتسم. لم يقل ذلك لأنه كان متغطرساً.

إله الحرب الأدنى ، إينياليوس.

 

 

 

 

 

ابتسامة أيضاً انتشرت في وجهه.

 

 

 

 

 

“لقد أبليت حسناً. لن أنسى مزاياك.”

 

 

 

 

 

“سعادتك هي سعادتي.”

 

 

 

 

 

اسكالافوس تحدث أيضاً عندما كان يبتسم ثم شرح عن المكان الذي يمكن أن تختبئ فيه مجموعة تاي هو.

 

 

 

 

 

تم إجراء حالة عامة عندما جمعوا الاتجاه الذي أشارت به الحوريات ومكاناً يمكن أن يخفي عشرة أشخاص.

إينياليوس نظر إلى ظهره بسرعة.

 

 

 

 

“علينا أن نضرب قبل أن يغادروا. سنغادر في الحال.”

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، فإن وجود مدخل واحد فقط أصبح مشكلة أيضاً.

 

 

إينياليوس وقف من مكانه. عيناه ، التي تشبه عيون أمه إينيو أكثر من والده آريس ، أشرقت في طموح.

 

 

 

 

 

“أخي ، هل سيكون الأمر على ما يرام معنا فقط؟ ألن يكون من الأفضل أن نخبر الآخرين…”

 

 

 

 

 

أحد إخوة اسكالافوس الذي كان يجلس في مكان قريب ألقى نظرة على إينياليوس وتحدث بعناية.

 

 

وضعت أدينماها تعبير مختلط مع العديد من العواطف لأن نيدهوغ تكورت. ركزت على المعركة أمامها بدلاً من حث تاي هو على إجابة و تاي هو أجاب عليها لفترة وجيزة.

 

 

كانوا هم الذين هزموا فوبوس وديموس ، اللذين لم يمزجا السلالات بين الحوريات أو البشر وبين الأولمبي الـ12.

“إنه تنين؟”

 

لمَ؟

 

سبب ثقة إينياليوس في هذا الهجوم.

وبالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنهم ربحوا دون صعوبة كبيرة بالنظر إلى آثار المعركة.

 

 

إينياليوس أحبه. جزء من ذلك كان لأنه كان قوياً ولكن أيضاً لأنه لم يختر أطفال أفروديت أو تلك الأمازونية المتغطرسة ولكن بدلاً من ذلك اختاره.

 

 

التنين الأحمر الذي ركبوه قيل أنه ضعيف وأثينا أضيفت إلى مجموعتهم لذا كان من الواضح لهم أن يكونوا حذرين.

 

 

 

 

 

إينياليوس عبس بكلماته لكنه لم يدم سوى لحظة.

 

 

“سعادتك هي سعادتي.”

 

سبب ثقة إينياليوس في هذا الهجوم.

هو فقط لم يظهره في الخارج لكنه وضع ابتسامة لأشقائه الآخرين الذين قد يكونون فكروا في نفس الشيء.

 

 

 

 

 

“لا بأس. هناك أخ لنا وعد بأن يعيرنا قوته.”

أثينا ، التي أغلقت عينيها بينما كانت تستعيد القوة الإلهية من خلال التأمل ، رفعت رأسها.

 

 

 

 

في الأصل ، لم يكن ينتمي إلى أي فصيل وقضى الوقت وحده لكنه حصل على فرصة للتقدم لأن آريس حشد كل أطفاله.

“هاديس؟ هل هو شخص مثل هيلا؟”

 

 

 

لكن إينياليوس شعر بشيء غريب.

إينياليوس أحبه. جزء من ذلك كان لأنه كان قوياً ولكن أيضاً لأنه لم يختر أطفال أفروديت أو تلك الأمازونية المتغطرسة ولكن بدلاً من ذلك اختاره.

 

 

 

 

 

{الأمازونيات هم شعب من المقاتلات النساء ، وهن أول من سخر الحصان لأغراض القتال كما تروي الأسطورة. تبرز الأمازونيات في عدة ثقافات كالميثولوجيا الإغريقية.}

“هل نركب على رولو ونطير بعيداً؟”

 

براكي عادة ما كان يمزح معها لكنه كان يحترم قراراتها دائماً. لم يتصرف بعناد لأن كلماتها كانت صحيحة هذه المرة أيضاً.

 

 

أدار إينياليوس رأسه بصمت لينظر والأخوة الآخرون تبعوا الاتجاه أيضاً.

أطفال آريس ظهروا أخيراً. وقف إينياليوس في المقدمة بينما كان مسلحاً بالمعدات والسلاح الذي تلقاه من آريس والأبطال الجهورية تبعوه بينما كان يرتدي درعاً لامعاً.

 

 

 

لقد كان عملاً صغيراً لكن الجميع ركز عليها. رازغريد و أدينماها أغلقوا أفواههم بسرعة ونظروا إلى الإتجاه الذي نظرت إليه أثينا.

كان لا يزال صامتاً لكنه لم يضع تعبيراً خائفاً أيضاً. وزنه ، الذي كالصخرة ، جعل وجوده يبرز.

 

 

 

 

 

اختفى عدم الارتياح في وجوه الأشقاء. إينياليوس فرك رأس اسكالافوس في مزاج جيد وقال.

أطفال آريس هرعوا معه و التنين إسمينيوس – تنين الأرض نشر أجنحته الذهبية.

 

 

 

نيدهوغ ، التي كانت نائمة أثناء المناقشة ، فركت عينيها بينما كانت قد استيقظت تواً وتمتمت.

لقد أمره بصوت واثق.

“هاديس؟ هل هو شخص مثل هيلا؟”

 

 

 

 

“قُد الطريق.”

كان ذلك لأنهم قد واجهوها مرة واحدة على الأقل.

 

 

 

 

“الوحيد الذي يستطيع الذهاب بحرية إلى العالم السفلي هو رسول الإله هيرميس. إذا كان شخص ما على قيد الحياة يريد أن يعبر العالم عليه أن يمر عبر الأبواب الموجهة حتى لو كنت إلهاً.”

 

“من الخطر التحرك فوراً. أعتقد أنه سيكون من الجيد التحرك عندما تغرب الشمس كالمعتاد.”

 

 

“هاديس؟ هل هو شخص مثل هيلا؟”

اختفى عدم الارتياح في وجوه الأشقاء. إينياليوس فرك رأس اسكالافوس في مزاج جيد وقال.

 

 

 

كانوا هم الذين هزموا فوبوس وديموس ، اللذين لم يمزجا السلالات بين الحوريات أو البشر وبين الأولمبي الـ12.

براكي مال رأسه وسأل بما أنه لا يعرف الكثير عن آلهة أوليمبوس. سيري كانت صامتة ، لكن بدا أنها سعيدة لأن براكي طرح السؤال.

“غلاوكوس.”

 

 

 

 

غاندور ابتسمت بمرارة وقالت.

 

 

 

 

 

“إنه أيضاً يحكم العالم السفلي مثل هيلا لكن قوته ومكانته مختلفان. إذا كنا سنجري مقارنة ، فهو مشابه لرئيس فانهايم هيمستريم.”

كان من المستحيل أن لا يعرف العدو عن ذلك إذا كان العمود الأخير. سيفكرون بنفس الطريقة مع أثينا ببطء أو بسرعة.

 

أثينا ، التي أغلقت عينيها بينما كانت تستعيد القوة الإلهية من خلال التأمل ، رفعت رأسها.

 

“يجب أن نسرع إذن.”

“واو.”

 

 

 

 

أصعب شيء في الرخلة كان التنقل والحصول على الإمدادات ولكن الملحمة حللت تلك المشكلة للتو.

أطلق براكي صوتاً منخفضاً من الإعجاب. كان ذلك لأن رئيس فانهايم كان بالتأكيد خطوة فوق هيلا.

“أثينا. هل لدى العالم السفلي العديد من المداخل التي تؤدي إليه؟”

 

كانوا هم الذين هزموا فوبوس وديموس ، اللذين لم يمزجا السلالات بين الحوريات أو البشر وبين الأولمبي الـ12.

 

 

إذا نظرت إلى مراتبهم ، هيمستريم كان أعلى من ثور.

“إنه أيضاً يحكم العالم السفلي مثل هيلا لكن قوته ومكانته مختلفان. إذا كنا سنجري مقارنة ، فهو مشابه لرئيس فانهايم هيمستريم.”

 

 

 

أثينا أومأت بوجهها المرير بينما كان يتحدث تاي هو.

“أثينا. هل لدى العالم السفلي العديد من المداخل التي تؤدي إليه؟”

 

 

 

 

إينياليوس عبس بكلماته لكنه لم يدم سوى لحظة.

رازغريد سألت بعناية و تاي هو فهم في تلك اللحظة لماذا سألت هذا السؤال.

 

 

لم يتمكنوا من رؤية ذلك بعد لكنهم يمكن أن يشعرو به.

 

لكن هذا لم يعني أنه كان ضعيفاً. كان يمتلك القوة التي تصنف في القمة بين الأطفال الذين ولدوا بين آريس والبشر.

أثينا أيضاً فهمت السبب لذا أجابت بتعبير مظلم.

عندما تحول رولو إلى شهاب أصبح سريعاً لكنه كان كبيراً جداً. في المقام الأول ، إذا كان أولئك الذين كانوا في محيطهم لم يأتو لمهاجمتهم يعني أن لديهم أيضا وسيلة نقل سريعة.

 

 

 

“قُد الطريق.”

“الوحيد الذي يستطيع الذهاب بحرية إلى العالم السفلي هو رسول الإله هيرميس. إذا كان شخص ما على قيد الحياة يريد أن يعبر العالم عليه أن يمر عبر الأبواب الموجهة حتى لو كنت إلهاً.”

 

 

 

 

لكنه كان في وقت ما. تاي هو ، الذي كان يقرأ الكلمات ، توقف في مكان واحد.

وبعبارة أخرى ، يعني أن هناك مدخل واحد فقط.

 

 

ابتسامة أيضاً انتشرت في وجهه.

 

 

“يجب أن نسرع إذن.”

أثينا قالت أن العالم السفلي و هاديس هما آخر دعامة يمكنهم الإعتماد عليها.

 

 

 

إينياليوس عبس بكلماته لكنه لم يدم سوى لحظة.

أثينا أومأت بوجهها المرير بينما كان يتحدث تاي هو.

 

 

 

 

 

أثينا قالت أن العالم السفلي و هاديس هما آخر دعامة يمكنهم الإعتماد عليها.

لكن هذا لم يعني أنه كان ضعيفاً. كان يمتلك القوة التي تصنف في القمة بين الأطفال الذين ولدوا بين آريس والبشر.

 

 

 

 

كان من المستحيل أن لا يعرف العدو عن ذلك إذا كان العمود الأخير. سيفكرون بنفس الطريقة مع أثينا ببطء أو بسرعة.

 

 

 

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، فإن وجود مدخل واحد فقط أصبح مشكلة أيضاً.

 

 

“أطفال آريس يقتربون.”

 

تم إجراء حالة عامة عندما جمعوا الاتجاه الذي أشارت به الحوريات ومكاناً يمكن أن يخفي عشرة أشخاص.

وإذا لاحظوا وجهة المجموعة وأغلقوا المدخل أولاً ، فلن تكون هناك خيارات.

 

 

 

 

 

“من الخطر التحرك فوراً. أعتقد أنه سيكون من الجيد التحرك عندما تغرب الشمس كالمعتاد.”

 

 

في الأصل ، لم يكن ينتمي إلى أي فصيل وقضى الوقت وحده لكنه حصل على فرصة للتقدم لأن آريس حشد كل أطفاله.

 

 

باتروكلوس تفقد حالة أثينا وقال.

 

 

 

 

إينياليوس أحبه. جزء من ذلك كان لأنه كان قوياً ولكن أيضاً لأنه لم يختر أطفال أفروديت أو تلك الأمازونية المتغطرسة ولكن بدلاً من ذلك اختاره.

“أوافق أيضاً. أثينا استيقظت للتو وعلينا أن نملأ بطوننا قبل أن نذهب في رحلة طويلة ، صحيح؟ لنأكل ونفكر لاحقاً.”

 

 

 

 

 

غاندور ضربت معدتها وقالت. باتروكلوس رمش على أفعالها التي لا يمكن رؤيتها من النساء في أوليمبوس و أثينا ابتسمت بمرارة.

 

 

 

 

 

[ثم أنا سأعلمه مثل ذلك وانسحب الآن.]

 

 

لكن سيري هزت رأسها وقالت.

 

 

[دعونا نتحدث عن التفاصيل في وقت لاحق.]

لقد أمره بصوت واثق.

 

 

 

‘لسوء الحظ.’

هالة أبولو اختفت من سيبيلا. غاندور أمسكتها لأنها انهارت كما هو الحال دائماً ونقرت لسانها. كان ذلك لأنها ظنت أن أبولو يعامل سيبيلا بقسوة.

 

 

 

 

لم يكن ينتمي لأي فصيل لكن لم يتجاهله أحد. لا ، لم يجرؤا على ذلك.

لكنها أيضاً لا تستطيع أن تلومه بسبب الوضع. فقط أملت أن تتمكن سيبيلا من التحمل جيداً وإعطائها المزيد لتأكله كان أفضل ما يمكن لـ غاندور فعله.

 

 

إينياليوس وقف من مكانه. عيناه ، التي تشبه عيون أمه إينيو أكثر من والده آريس ، أشرقت في طموح.

 

 

“نأكل؟ نيدهوغ تحب اللحم…”

لقد تحدثت مع المجموعة التي استوعبت الموقف بالفعل.

 

 

 

 

نيدهوغ ، التي كانت نائمة أثناء المناقشة ، فركت عينيها بينما كانت قد استيقظت تواً وتمتمت.

الذي تحدث كان اسكالافوس ، ابن آريس وأميرة أورشومينوس أستيوتشي و آريس. كان واحداً من أصغر المتجمعين في هذا المكان.

 

 

 

 

أدينماها كانت محرجة من تمتمة نيدهوغ كطفلة لكن الجو أصبح أكثر خفة بفضلها.

 

 

 

 

 

“على أي حال ، دعونا نأكل. كنت جائعاً على أي حال.”

 

 

 

 

 

براكي تحدث بينما كان يلتهم اللعاب ، لذا تحول الغلاف الجوي إلى واحد حيث كان عليهم أن يأكلوا.

جميعهم كانوا أبناء آريس وغالبيتهم كانوا أشقاء.

 

 

 

 

أثينا أسقطت كتفيها قليلاً وأخذت موقفاً مريحاً ربما لأنها ظنت أن التوتر الشديد لم يكن جيداً.

 

 

 

 

 

“ثم ، أنا سأعمله بشكل صحيح. انتظروا قليلاً جميعاً.”

 

 

 

 

 

أدينماها طوت أكمامها وقالت وهي تربط شعرها. كانت تخطط للذهاب لذلك حقاً لأنها لا تعرف متى سيكون لديهم الوقت لتناول الطعام على مهل مرة أخرى بعد مغادرتهم.

 

 

 

 

 

“سيدي ، أخرج كل المكونات.”

نظر الأبطال إلى مكان واحد عندما سمعوا صوت منخفض.

 

 

 

وكانت حركة المجموعة سريعة لأنها كانت قد اتخذت بالفعل الاستعدادات للمغادرة. لقد وضعوا أثينا على ظهر رولو لأنها لا تزال تجد صعوبة في التحرك و باتروكلوس أيضاً حمل سيبيلا الضعيفة.

تاى هو أخذ كل المكونات من أونير و ملحمته بناء على طلبها. لقد كانت كمية هائلة يمكن لمجموعة العشرة أن تأكلها لأكثر من شهر.

بالإضافة إلى أن قصة تاي هو كانت أسطورة في أزغارد.

 

 

 

“أعتقد مثل سيري ولكن قد يكون متأخراً جداً أيهما كان.”

‘إنه غش وليس ملحمة مهما نظرت إليه.’

لكن لم يكن الجميع سعداء. أدينماها التفت للنظر إلى نيدهوغ وسحبت ذراعها ثم سألت بسرعة.

 

“نأكل؟ نيدهوغ تحب اللحم…”

 

أثينا ، التي أغلقت عينيها بينما كانت تستعيد القوة الإلهية من خلال التأمل ، رفعت رأسها.

أصعب شيء في الرخلة كان التنقل والحصول على الإمدادات ولكن الملحمة حللت تلك المشكلة للتو.

 

 

 

 

إينياليوس وقف من مكانه. عيناه ، التي تشبه عيون أمه إينيو أكثر من والده آريس ، أشرقت في طموح.

بدأ التحضير للوجبة بشكل مطرد جنباً إلى جنب مع إعجاب كوخولين وانتقاده.

أخذ براكي مطرقته وابتسم. لم يقل ذلك لأنه كان متغطرساً.

 

 

 

 

وأنهت المجموعة وجبتها وحظيت بوقت الصيانة في النهاية.

 

 

 

 

تاي هو نظر خلف الغابة بـ ‘عيون التنين’.

كانوا سيتعاملون مع أسلحتهم ويرتاحون قليلاً.

 

 

 

 

 

أدينماها لم تنسَ دروس نيدهوغ السحرية لكن لسوء حظها ، رازغريد بدأت تهتم بتعليم نيدهوغ.

أثينا أسقطت كتفيها قليلاً وأخذت موقفاً مريحاً ربما لأنها ظنت أن التوتر الشديد لم يكن جيداً.

 

أصعب شيء في الرخلة كان التنقل والحصول على الإمدادات ولكن الملحمة حللت تلك المشكلة للتو.

 

 

بضع ساعات من هذا القبيل.

 

 

عندما تحدث التفت للنظر في الجميع لكنه نظر فقط في شخص واحد في النهاية.

 

 

عندما حاولت رازغريد أن يكون لديها نظام تعليمي أكثر منهجية وتركيزاً ، قالت نيدهوغ إنها لا تستطيع تحمل ذلك وأدينماها لديها عقلية الوالدين.

كان في حالة ممتازة. كان يطلق جلالته الساحقة فقط من خلال وجوده.

 

لكن لم يكن الجميع سعداء. أدينماها التفت للنظر إلى نيدهوغ وسحبت ذراعها ثم سألت بسرعة.

 

 

أثينا ، التي أغلقت عينيها بينما كانت تستعيد القوة الإلهية من خلال التأمل ، رفعت رأسها.

عندما تحدث التفت للنظر في الجميع لكنه نظر فقط في شخص واحد في النهاية.

 

 

 

إذا كنت تواجه معركة لا مفر منها ، اظهار مزاج بطولي بدلاً من الخوف كان خاصية لمحارب فالهالا.

لقد كان عملاً صغيراً لكن الجميع ركز عليها. رازغريد و أدينماها أغلقوا أفواههم بسرعة ونظروا إلى الإتجاه الذي نظرت إليه أثينا.

 

 

 

 

كانت هناك عدة كلمات حمراء. كان هناك نصف إله وآلهة نقية أيضاً.

بومة شفافة عبرت من خلال السقف وهبطت. البومة البيضاء كانت واحدة من عدة شينسو أثينا وكان لها دور عينيها وأذنيها.

وكانت تعابير الآخرين من المجموعة مختلفة. هم لم يظهروا حتى أثر طفيف للخوف. حتى الغريفون الذي كان يحمل أثينا في ظهره كان يضع تعبير غير مثير وكان ينقر لسانه حتى كما لو كان ينظر إلى شيء مسكين.

 

 

 

 

“غلاوكوس.”

 

 

 

 

إذا كنت تواجه معركة لا مفر منها ، اظهار مزاج بطولي بدلاً من الخوف كان خاصية لمحارب فالهالا.

البومة التي كانت تحمل نفس اسم الإله الأدنى الذي هزمه تاي هو.

 

 

 

 

 

غلاوكوس هبط على أكتاف أثينا ونقل أفكاره بعينيه. أثينا صعقت للحظة ثم داعبت رأسه ووقفت.

جميعهم كانوا أبناء آريس وغالبيتهم كانوا أشقاء.

 

 

 

 

لقد تحدثت مع المجموعة التي استوعبت الموقف بالفعل.

أصعب شيء في الرخلة كان التنقل والحصول على الإمدادات ولكن الملحمة حللت تلك المشكلة للتو.

 

 

 

 

“أطفال آريس يقتربون.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وكانت حركة المجموعة سريعة لأنها كانت قد اتخذت بالفعل الاستعدادات للمغادرة. لقد وضعوا أثينا على ظهر رولو لأنها لا تزال تجد صعوبة في التحرك و باتروكلوس أيضاً حمل سيبيلا الضعيفة.

 

 

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، فإن وجود مدخل واحد فقط أصبح مشكلة أيضاً.

“هل نركب على رولو ونطير بعيداً؟”

عندما حاولت رازغريد أن يكون لديها نظام تعليمي أكثر منهجية وتركيزاً ، قالت نيدهوغ إنها لا تستطيع تحمل ذلك وأدينماها لديها عقلية الوالدين.

 

 

 

 

خرج براكي من الملجأ أخيراً وسأل كما أشار إلى رولو بذقنه. وضع رولو تعبيراً غير راض لكنه نشر أجنحته كما لو كان لا مفر منه. بدا وكأنه كان يستعد للتحول.

عندما تحدث التفت للنظر في الجميع لكنه نظر فقط في شخص واحد في النهاية.

 

 

 

 

لكن سيري هزت رأسها وقالت.

 

 

 

 

 

“إنه جذاب جداً. إذا كانوا يقتربون ولم يستوعبوا موقعنا ، فمن الأفضل إلقاء مباركة التخفي والتحرك ببطء.”

 

 

 

أدينماها كانت محرجة من تمتمة نيدهوغ كطفلة لكن الجو أصبح أكثر خفة بفضلها.

عندما تحول رولو إلى شهاب أصبح سريعاً لكنه كان كبيراً جداً. في المقام الأول ، إذا كان أولئك الذين كانوا في محيطهم لم يأتو لمهاجمتهم يعني أن لديهم أيضا وسيلة نقل سريعة.

 

 

إله الحرب الأدنى ، إينياليوس.

 

 

إذا ارتكبوا خطأ يمكنهم جذب المزيد من الأعداء بدلاً من التخلص منهم.

 

 

كانوا هم الذين هزموا فوبوس وديموس ، اللذين لم يمزجا السلالات بين الحوريات أو البشر وبين الأولمبي الـ12.

 

لكن لم يكن الجميع سعداء. أدينماها التفت للنظر إلى نيدهوغ وسحبت ذراعها ثم سألت بسرعة.

براكي عادة ما كان يمزح معها لكنه كان يحترم قراراتها دائماً. لم يتصرف بعناد لأن كلماتها كانت صحيحة هذه المرة أيضاً.

 

 

 

 

إينياليوس نظر إلى ظهره بسرعة.

لكنه كان في تلك اللحظة. سحبت غاندور سيفها بينما كانت تنظر إلى مكان بعيد وقالت.

 

 

أصعب شيء في الرخلة كان التنقل والحصول على الإمدادات ولكن الملحمة حللت تلك المشكلة للتو.

 

 

“أعتقد مثل سيري ولكن قد يكون متأخراً جداً أيهما كان.”

لكنه كان في تلك اللحظة. سحبت غاندور سيفها بينما كانت تنظر إلى مكان بعيد وقالت.

 

 

 

 

والتفت الآخرون من المجموعة أيضاً للنظر في نفس الاتجاه. وجه أثينا الأبيض أصبح أكثر شحوباً و العرق البارد قطر من جبهة باتروكلوس.

 

 

 

 

لم يكن ينتمي لأي فصيل لكن لم يتجاهله أحد. لا ، لم يجرؤا على ذلك.

لم يتمكنوا من رؤية ذلك بعد لكنهم يمكن أن يشعرو به.

غاندور ابتسمت بمرارة وقالت.

 

 

 

وأنهت المجموعة وجبتها وحظيت بوقت الصيانة في النهاية.

الآلهة كانت تقترب من مكان بعيد.

مالك سلالة نبيلة لم يتخلف عن أبناء أفروديت وكان برتبة أعلى من إينياليوس نفسه.

 

عندما تحدث التفت للنظر في الجميع لكنه نظر فقط في شخص واحد في النهاية.

 

 

وبلغ عددهم 20.

وكانت تعابير الآخرين من المجموعة مختلفة. هم لم يظهروا حتى أثر طفيف للخوف. حتى الغريفون الذي كان يحمل أثينا في ظهره كان يضع تعبير غير مثير وكان ينقر لسانه حتى كما لو كان ينظر إلى شيء مسكين.

 

في تلك اللحظة ، أحس إينياليوس بشيء غريب وأصبح غاضباً.

 

 

“ألا يمكننا هزيمتهم جميعاً؟”

 

 

 

 

 

أخذ براكي مطرقته وابتسم. لم يقل ذلك لأنه كان متغطرساً.

 

 

 

 

 

إذا كنت تواجه معركة لا مفر منها ، اظهار مزاج بطولي بدلاً من الخوف كان خاصية لمحارب فالهالا.

 

 

إذا ارتكبوا خطأ يمكنهم جذب المزيد من الأعداء بدلاً من التخلص منهم.

 

“أوافق أيضاً. أثينا استيقظت للتو وعلينا أن نملأ بطوننا قبل أن نذهب في رحلة طويلة ، صحيح؟ لنأكل ونفكر لاحقاً.”

“إنهم قادمون.”

بومة شفافة عبرت من خلال السقف وهبطت. البومة البيضاء كانت واحدة من عدة شينسو أثينا وكان لها دور عينيها وأذنيها.

 

 

 

 

سيري وضعت سهماً من الضوء في قوس الضوء خاصتها. رازغريد و إنغريد أخذا سيفيهما أيضاً و أدينماها أخفيت نيدهوغ خلفها.

 

 

 

 

 

تاي هو نظر خلف الغابة بـ ‘عيون التنين’.

إينياليوس أحبه. جزء من ذلك كان لأنه كان قوياً ولكن أيضاً لأنه لم يختر أطفال أفروديت أو تلك الأمازونية المتغطرسة ولكن بدلاً من ذلك اختاره.

 

 

 

 

كانت هناك عدة كلمات حمراء. كان هناك نصف إله وآلهة نقية أيضاً.

 

 

 

 

 

لكنه كان في وقت ما. تاي هو ، الذي كان يقرأ الكلمات ، توقف في مكان واحد.

 

 

 

 

“الوحيد الذي يستطيع الذهاب بحرية إلى العالم السفلي هو رسول الإله هيرميس. إذا كان شخص ما على قيد الحياة يريد أن يعبر العالم عليه أن يمر عبر الأبواب الموجهة حتى لو كنت إلهاً.”

ابتسامة صغيرة ولكن كثيفة ظهرت في وجه تاي هو.

 

 

 

 

 

‘أخيراً أصبحتَ مجنوناً.’

انفجر كوخولين بالضحك على سؤالها الجدي و التفت تاي هو لينظر لحياته للحظة.

 

 

 

إذا نظرت إلى مراتبهم ، هيمستريم كان أعلى من ثور.

عندما تحدث كوخولين كنكتة.

الحلقة 52: الفصل 3: الملاحقون #3

 

باتروكلوس تفقد حالة أثينا وقال.

 

 

أطفال آريس ظهروا أخيراً. وقف إينياليوس في المقدمة بينما كان مسلحاً بالمعدات والسلاح الذي تلقاه من آريس والأبطال الجهورية تبعوه بينما كان يرتدي درعاً لامعاً.

كان لا يزال صامتاً لكنه لم يضع تعبيراً خائفاً أيضاً. وزنه ، الذي كالصخرة ، جعل وجوده يبرز.

 

عندما تحدث كوخولين كنكتة.

 

 

لكن الوقت الذي نظرت فيه المجموعة إلى إينياليوس وإخوته كان قصيراً. جميعهم التفوا لينظروا فوق رؤوسهم تقريباً في نفس الوقت. على وجه التحديد ، نظروا إلى الوجود الضخم الذي ظهر خلفهم.

 

 

بالإضافة إلى أن تعبير باتروكلوس الملتوي وكن شخصية أثينا الجميلة متوترة قد أضيف إلى سعادتهم.

 

“إنه أيضاً يحكم العالم السفلي مثل هيلا لكن قوته ومكانته مختلفان. إذا كنا سنجري مقارنة ، فهو مشابه لرئيس فانهايم هيمستريم.”

سبب ثقة إينياليوس في هذا الهجوم.

 

 

 

 

 

مالك سلالة نبيلة لم يتخلف عن أبناء أفروديت وكان برتبة أعلى من إينياليوس نفسه.

 

 

 

 

 

الإله آريس كان لديه طفل مع عمته و واحد من الـ12 أولمبي ، إلهة الحبوب ديميتر.

براكي تحدث بينما كان يلتهم اللعاب ، لذا تحول الغلاف الجوي إلى واحد حيث كان عليهم أن يأكلوا.

 

 

 

 

لم يكن ينتمي لأي فصيل لكن لم يتجاهله أحد. لا ، لم يجرؤا على ذلك.

 

 

 

 

إذا كنت تواجه معركة لا مفر منها ، اظهار مزاج بطولي بدلاً من الخوف كان خاصية لمحارب فالهالا.

ابتسامة انتشرت في وجه إينياليوس و أطفال آريس الآخرون وضعوا أيضاً تعابير واثقة.

 

 

 

 

كانوا هم الذين هزموا فوبوس وديموس ، اللذين لم يمزجا السلالات بين الحوريات أو البشر وبين الأولمبي الـ12.

لأنهم شعروا بالسعادة عندما رأوا المجموعة تنظر إلى مكان واحد.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى أن تعبير باتروكلوس الملتوي وكن شخصية أثينا الجميلة متوترة قد أضيف إلى سعادتهم.

 

 

 

 

 

لكن إينياليوس شعر بشيء غريب.

 

 

 

 

 

كان ذلك لأن الوحيدين المتوترين كانوا باتروكلوس ، أثينا والعذراء المجهولة لـ أبولو.

 

 

 

 

 

وكانت تعابير الآخرين من المجموعة مختلفة. هم لم يظهروا حتى أثر طفيف للخوف. حتى الغريفون الذي كان يحمل أثينا في ظهره كان يضع تعبير غير مثير وكان ينقر لسانه حتى كما لو كان ينظر إلى شيء مسكين.

لكن سيري هزت رأسها وقالت.

 

“ثم ، أنا سأعمله بشكل صحيح. انتظروا قليلاً جميعاً.”

 

 

لمَ؟

أثينا ، التي أغلقت عينيها بينما كانت تستعيد القوة الإلهية من خلال التأمل ، رفعت رأسها.

 

 

 

{الأمازونيات هم شعب من المقاتلات النساء ، وهن أول من سخر الحصان لأغراض القتال كما تروي الأسطورة. تبرز الأمازونيات في عدة ثقافات كالميثولوجيا الإغريقية.}

فقط لماذا؟

في تلك اللحظة ، أحس إينياليوس بشيء غريب وأصبح غاضباً.

 

عندما تحدث التفت للنظر في الجميع لكنه نظر فقط في شخص واحد في النهاية.

 

“هاديس؟ هل هو شخص مثل هيلا؟”

إينياليوس نظر إلى ظهره بسرعة.

 

 

 

 

 

التنين اسمينيوس.

 

 

إينياليوس وقف من مكانه. عيناه ، التي تشبه عيون أمه إينيو أكثر من والده آريس ، أشرقت في طموح.

 

 

تنين قوي ولد بين إله الحرب وآلهة الحبوب.

 

 

براكي تحدث بينما كان يلتهم اللعاب ، لذا تحول الغلاف الجوي إلى واحد حيث كان عليهم أن يأكلوا.

 

 

كان في حالة ممتازة. كان يطلق جلالته الساحقة فقط من خلال وجوده.

 

 

 

 

 

لكن لماذا؟

 

 

 

 

 

نظر إينياليوس إلى الأمام مرة أخرى وفي تلك اللحظة اندفع براكي في ضحك.

نظر إينياليوس إلى الأمام مرة أخرى وفي تلك اللحظة اندفع براكي في ضحك.

 

لكن لماذا؟

 

 

“إنه تنين؟”

 

 

 

 

“هل نركب على رولو ونطير بعيداً؟”

“تنين.”

“إنه ذكر.”

 

 

 

الآلهة كانت تقترب من مكان بعيد.

“هذا تنين.”

 

 

 

 

لمَ؟

سيري أجبرت نفسها على عدم الضحك و غاندور ضحكت بشكل منعش. رازغريد و إنغريد وضعا ابتسامة مريرة مختلطة بالسعادة.

 

 

 

 

 

كان ذلك لأنهم قد واجهوها مرة واحدة على الأقل.

 

 

ابتسامة أيضاً انتشرت في وجهه.

 

 

بالإضافة إلى أن قصة تاي هو كانت أسطورة في أزغارد.

 

 

 

 

“ثم ، أنا سأعمله بشكل صحيح. انتظروا قليلاً جميعاً.”

لكن لم يكن الجميع سعداء. أدينماها التفت للنظر إلى نيدهوغ وسحبت ذراعها ثم سألت بسرعة.

“لقد وجدت بعض الآثار.”

 

 

 

 

“هل هذا ذكر أم أنثى؟”

 

 

 

 

انفجر كوخولين بالضحك على سؤالها الجدي و التفت تاي هو لينظر لحياته للحظة.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، أحس إينياليوس بشيء غريب وأصبح غاضباً.

غاندور ابتسمت بمرارة وقالت.

 

اسكالافوس تحدث أيضاً عندما كان يبتسم ثم شرح عن المكان الذي يمكن أن تختبئ فيه مجموعة تاي هو.

 

كان ذلك لأن الوحيدين المتوترين كانوا باتروكلوس ، أثينا والعذراء المجهولة لـ أبولو.

أطفال آريس هرعوا معه و التنين إسمينيوس – تنين الأرض نشر أجنحته الذهبية.

تم إجراء حالة عامة عندما جمعوا الاتجاه الذي أشارت به الحوريات ومكاناً يمكن أن يخفي عشرة أشخاص.

 

 

 

 

“هل بالإمكان أن أتدحرج فوراً؟”

[دعونا نتحدث عن التفاصيل في وقت لاحق.]

 

 

 

فقط لماذا؟

وضعت أدينماها تعبير مختلط مع العديد من العواطف لأن نيدهوغ تكورت. ركزت على المعركة أمامها بدلاً من حث تاي هو على إجابة و تاي هو أجاب عليها لفترة وجيزة.

 

 

 

 

[دعونا نتحدث عن التفاصيل في وقت لاحق.]

“إنه ذكر.”

 

 

 

 

 

‘لسوء الحظ.’

 

 

 

 

إله الحرب الأدنى ، إينياليوس.

تاي هو ابتسم بمرارة لجواب كوخولين اللاذع. أمسك بـ غالاتين و أروندايت في يديه.

 

 

“إنه تنين؟”

 

 

إلوهية إيدون الذهبية وإلوهية تاي هو الزرقاء الداكنة.

 

 

 

 

وبلغ عددهم 20.

بدأت المعركة مع زئير التنين الذهبي.

 

 

 

———-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط