الحلقة 52: الفصل 4: الملاحقون #4
الحلقة 52: الفصل 4: الملاحقون #4
[عقال زيفر]
أول من تصرف كان نيدهوغ بشكل غير متوقع.
وكان هذا أمراً واضحاً.
إينياليوس صاح كصرخة والدموع تدفقت منه دون توقف.
نيدهوغ سقطت في تفكير عميق بينما كان الجميع مشغولاً بالتنين الذهبي.
“أنا أخوك!”
متى كان عليها الذهاب؟
حتى الآن ، كانت أدينماها قد أخبرتها عندما كان عليها أن تذهب.
‘سيكون من الرائع لو أن رفيق إلهة الحياة هو إله الدمار. شيء مثل الانسجام بين الكائنات غير المتوافقة.’
أحبت نيدهوغ أدينماها أكثر من أي شخص بجوار تاي هو ، و تقريباً بقدره حتى أنها لم تشعر بأي رفض تجاهها. لقد أحبتها لأنها لم تكن صعبة لأنها كان عليها أن تستمع إليها فقط.
حتى الآن ، كانت أدينماها قد أخبرتها عندما كان عليها أن تذهب.
‘وغد مجنون.’
لكن الآن ، لا أوامر جاءت منها.
متى كان عليها الذهاب؟
“أنا فقط يجب أن أتدحرج؟”
لقد سألت بينما كانت تنحني لكن تعابيرها فقط أصبحت أكثر تعقيداً ، ولم يرد عليها أي رد.
تاي هو يمكن أن يعرف سبب ذلك.
في المقام الأول ، تغيرت طبيعة آلهة أوليمبوس اعتماداً على التغيرات التي حدثت في الأولمبي الـ 12 الذين خدموهم.
نيدهوغ إنحنت للأسفل وفكرت.
كان من الممكن القيام بذلك لأن معدل التزامن له وصل إلى 85%. تاي هو أضاف ‘ملك العنف’ على ‘الذي ينتصر على التنانين’. حاول أن يبرم عقداً بالقوة ويغير اسمينيوس.
هل كان عليها أن تنتظر أم كان عليها أن تتصرف؟
كانت هناك طريقة حينها. رولو و أدينماها قد تحولا بالفعل و قد نادى بالفعل الـ9 فالكيريات لذا كان ينفق القوة الإلهية و القوة السحرية كالمجانين لكن عليه أن يفعلها أكثر من ذلك الآن.
كانت المحادثة التي أجروها في الملجأ.
‘علينا أن نرفع إرادتها للتصرف بشكل مستقل دون الاعتماد على الآخرين من خلال التعليم. نيدهوغ الحالية سلبية جداً.’
كاليبورن ثقب خصره. حكم الميليسيان وعقوبة إيرين أشرقا على يد تاي هو اليسرى متمسكاً بـ أروندايت في نفس الوقت.
‘لا ، كيف يمكنك أن تقولي لطفل أن يجري عندما كان قد بدأ للتو المشي!’
لكن التنين الذهبي كان مختلفاً. قاومه بشراسة.
إينياليوس تجاهل سيري. لقد قاوم السهام التي تسقط على رأسه بدرع وحملق في وجه تاي هو الذي كان على قمة التنين الذهبيَ لقد لوح بسيفه وقال.
كانت المحادثة التي أجروها في الملجأ.
‘سيكون من الرائع لو أن رفيق إلهة الحياة هو إله الدمار. شيء مثل الانسجام بين الكائنات غير المتوافقة.’
نفس الجليد اصطدم بالحائط. تجمد الهواء وبدأ الجدار الخفي بالتحول إلى جدار جليدي ثم انهار إلى قطع.
عارضت رازغريد و أدينماها بعضهما البعض بجدية حول طريقة التعليم ، وتحققت نيدهوغ للتو من شخصين وفكرت في ما يجب أن تطلب من أدينماها أن تطبخ لها.
إينياليوس رفع قدميه لكنه تقيأ الدم والألم بدلاً من الركل.
الإرادة للعمل بشكل مستقل دون الاعتماد على الآخرين.
وكان هذا أمراً واضحاً.
تلك كانت كلمات صحيحة. لا يمكن أن تكون دائماً عقبة. أرادت أن تكون مساعدة مناسبة.
[الملحمة: سيد الصقيع]
لو سمع كوخولين ذلك كان سيرضى بها لكنه سأل أيضاً كيف فكرت في ذلك لكن كل هذا حدث في رأس نيدهوغ في وقت قصير.
في اللحظة التي نشر فيها التنين الذهبي أجنحته وحلق ، قررت نيدهوغ نفسها.
ما زال لم يصل إلى ذلك المستوى لكنه يستطيع أن يرسل الأسلحة التي أخرجها من الهواء تحلق بعيداً بكامل طاقته.
كان وضع السرعة. تاي هو ركض كالريح وعندما حاول التنين الذهبي مواجهته ثانية تاي هو كان قد تجاوز رأسه. وضع يده على رأسه دون أن يجد التنين الوقت ليهز رأسه.
سحب تاي هو سيفه وصرخ براكي بشيء. أخذت نيدهوغ نفساً عميقاً وتذكرت تعاليم سكاثاش.
كل شيء سيكون جميلاً عندما يصل للقمة بالرغم من أنه ‘قد يكون دحرجة بسيطة.’
كان في تلك اللحظة.
‘وغد مجنون.’
قال هراسلفيغ أن كسر تدفق الخصم كان الهجوم الأكثر فعالية.
“أنا أتدحرج.”
وأبناء آريس الآخرين فكروا بنفس الطريقة التي يفكر بها. لأن كل واحد منهم كان يدعى أبطال.
ما زال لم يصل إلى ذلك المستوى لكنه يستطيع أن يرسل الأسلحة التي أخرجها من الهواء تحلق بعيداً بكامل طاقته.
و نيدهوغ تدحرجت.
التنين الذهبي لم يكن تابعاً لـ آريس فقط. صلته مع أمه ، إلهة الحبوب ديميتر ، لم تُقطع لحد الآن.
مرة ، مرتين ثلاث مرات!
من سيسمح لك؟
[ملك العنف]
[الملحمة: الكارثة المتدحرجة]
لكن كان هناك شخص كان يراقبه. براكي ضرب أحد أطفال آريس وهو يهاجمه واتجه نحو إينياليوس.
اهتزت الأرض وانتشرت إلى الأمام بطريقة ساحقة. عندما سقطت نيدهوغ إلى الجانب كان بالفعل عندما اجتاحت موجات الصدمة الثلاث أطفال آريس.
[الملحمة المعززة: الذي ينتصر على التنانين]
كان في تلك اللحظة.
إينياليوس وإخوته أصبحوا متحيرين من الهجوم لأنهم لم يتمكنوا من التفكير على الإطلاق. لم ينجز أحد ذلك بسبب الزلزال والصدمة التي ولدها لكن تدفقهم كان مضطرباً تماماً كما قال هراسلفيغ.
و أدينماها هدفت لتلك الثغرة.
رولو و التنين إسمينيوس فعلوا نفس الشيء.
أحبت نيدهوغ أدينماها أكثر من أي شخص بجوار تاي هو ، و تقريباً بقدره حتى أنها لم تشعر بأي رفض تجاهها. لقد أحبتها لأنها لم تكن صعبة لأنها كان عليها أن تستمع إليها فقط.
لقد كانت بالفعل تقفز في لحظة إنتشار الصدمة. لقد قفزت وتحولت بينما كان أطفال آريس يتعثرون بسبب الصدمة.
ملحمة.
[الملحمة: سيد الصقيع]
‘يا ، ألست شيئاً مثل إله الدمار؟ لاهوتك أسود أيضاً.’
جزء منهم تجاهلوا براكي و سيري واتجهوا نحو أثينا و باتروكلوس.
“تنين أبيض؟!”
الحلقة 52: الفصل 4: الملاحقون #4
تنين آخر؟!
أطفال آريس لا يستطيعون الكلام بشكل صحيح. لأن أدينماها طارت بأجنحتها الكبيرة وأطلقت أنفاسا جليدية.
أطفال آريس حاولوا الرد لكن فات الأوان. كان ذلك نتيجة لإزعاجهم.
إينياليوس وإخوته أصبحوا متحيرين من الهجوم لأنهم لم يتمكنوا من التفكير على الإطلاق. لم ينجز أحد ذلك بسبب الزلزال والصدمة التي ولدها لكن تدفقهم كان مضطرباً تماماً كما قال هراسلفيغ.
لكن كان لديهم التنين إسمينيوس الذهبي معهم. تنين الأرض لم يهتز في تدحرج نيدهوغ. في اللحظة التي أطلقت فيها أدينماها أنفاسها الجليدية أطلق قوته الإلهية وصنع جدار خفي.
إينياليوس أخذ خطوة أخرى. لقد دفع أروندايت بسيفه وكسر دفاع تاي هو تماماً عن طريق محاصرة غالاتين بدرعه.
يا لها من فوضى.
نفس الجليد اصطدم بالحائط. تجمد الهواء وبدأ الجدار الخفي بالتحول إلى جدار جليدي ثم انهار إلى قطع.
أطفال آريس ضحكوا لكن للحظة فقط.
إينياليوس صاح كصرخة والدموع تدفقت منه دون توقف.
“أنا فقط يجب أن أتدحرج؟”
[الملحمة: سيد النيران]
أطفال آريس لا يستطيعون الكلام بشكل صحيح. لأن أدينماها طارت بأجنحتها الكبيرة وأطلقت أنفاسا جليدية.
توقفوا عن المزاح هنا. ما زال هناك أطفال من آريس.
في اللحظة التي طارت فيها أدينماها وأصبحت الجبهة فارغة ، تحول رولو إلى شهاب. حمل أثينازعلى ظهره وبصق النيران.
‘وغد مجنون.’
انفجرت النيران بين قطع الثلج المكسورة. أطفال آريس رفعوا دروعهم أو أطلقوا قوتهم الإلهية ليحاولوا الدفاع عنها لكن كان هناك البعض الذي لا يستطيع أن يحجبها بشكل صحيح. وأهم من ذلك كله تم إزعاجهم مرة أخرى.
[الملحمة: دخوله يتبعه الرعد]
‘علينا أن نرفع إرادتها للتصرف بشكل مستقل دون الاعتماد على الآخرين من خلال التعليم. نيدهوغ الحالية سلبية جداً.’
الرعد توهج بين اللهب. تحول براكي إلى برق بينما كان يمسك مطرقة في يد ويحتضن سيري بيده الأخرى وينحدر في وسط الأعداء.
السيف والسيف اشتبكا. دفعوا بعضهم البعض بعيداً وخلقوا بعض المساحة.
لم تصبح سيري محتارة. لقد تحولت إلى إلهة ذئب و صعدت على ظهر براكي.
[الملحمة: أسهم الساحرة مثل المطر]
إلهة الحبوب ديميتر.
عشرات سهام الضوء انفجرت إلى الجانبين. سقطت قوتها كما كانت عديدة لذلك لم تكن قادرة على هزيمة أطفال آريس لكنها كانت لا تزال كافية.
تاي هو يمكن أن يعرف سبب ذلك.
تاي هو كان يركض.
[الملحمة: الكارثة المتدحرجة]
لقد دخل من الجانبين و أطفال آريس لم يستطيعوا الرد بشكل صحيح. عندما استدار جزء منهم ، كان تاي هو قد دخل مداهم بالفعل.
تاي هو يمكن أن يعرف سبب ذلك.
أسكالاوس أغلق عينيه و آريس أسقط قطرة دمعة واحدة من أجل أسكالاوس. هبط على جسم إبنه وحاول إظهار غضبه.
[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]
تسعة فالكيريات ظهرت في نفس الوقت.
كانت هناك طريقة حينها. رولو و أدينماها قد تحولا بالفعل و قد نادى بالفعل الـ9 فالكيريات لذا كان ينفق القوة الإلهية و القوة السحرية كالمجانين لكن عليه أن يفعلها أكثر من ذلك الآن.
إنتشروا إلى الجوانب مع تاي هو في المركز كما لو أن زهرة كانت تزهر وحاولوا فتح طريق إلى التنين الذهبي.
من سيسمح لك؟
لكن التنين الذهبي كان مختلفاً. قاومه بشراسة.
التنين الذهبي تحول لينظر إلى تاي هو. في تلك اللحظة أدينماها أطلقت أنفاساً جليدية عالياً في السماء. سيري و براكي قد يتعرضان له أيضاً لكنها آمنت. ليس في براكي وسيري ولكن في التنين الذهبي.
لقد سألت بينما كانت تنحني لكن تعابيرها فقط أصبحت أكثر تعقيداً ، ولم يرد عليها أي رد.
إستعمل رون براغي وإستخدم ملحمته. التنين الذهبي جفل ولم يتحرك كما لو أنه أصبح تمثالاً.
تاي هو أغلق عينيه و ترك تنهيدة طويلة. يمكنه أن يشعر بألوهيته تزداد قوة مرة أخرى. في كل مرة اشتبك فيها ضد الآلهه الأخرى وكسرها ، كانت ألوهيته تنمو.
التنين الذهبي نشر حاجزاً بسرعة لحماية أطفال آريس. لقد فوت تاي هو وانتقل بجانبه تقريباً في تلك اللحظة القصيرة.
ديميتر كانت شخصاً يريد الحفاظ على العالم.
[أحذية السرعة]
إينياليوس نظر إلى أسكالاوس في الوقت الذي بدا وكأنه توقف. لم يكن يعرف ذلك بنفسه لكنه كان يضع تعبيراً مشوشاً.
تنين آخر؟!
لقد دخل من الجانبين و أطفال آريس لم يستطيعوا الرد بشكل صحيح. عندما استدار جزء منهم ، كان تاي هو قد دخل مداهم بالفعل.
[الشبح الراقص]
نظرة التنين الذهبي تغيرت. ظلت حراشفه الذهبية كما هي ولكن جسده تضخم. حصل على عضلات أكثر تهديداً وقرن جديد نشأ في جبهته.
[عقال زيفر]
‘من أجل أزغارد والمستوى الأعلى.’
[درع تنين الصقيع]
[قلادة العاصفة]
أول من تصرف كان نيدهوغ بشكل غير متوقع.
كان وضع السرعة. تاي هو ركض كالريح وعندما حاول التنين الذهبي مواجهته ثانية تاي هو كان قد تجاوز رأسه. وضع يده على رأسه دون أن يجد التنين الوقت ليهز رأسه.
[الملحمة المعززة: الذي ينتصر على التنانين]
إستعمل رون براغي وإستخدم ملحمته. التنين الذهبي جفل ولم يتحرك كما لو أنه أصبح تمثالاً.
لقد كان غضب لا يرحم. التنين اسمينيوس قاوم بشراسة لقد انتفخت ألوهيته وحاول إبعاد الألوهية الزرقاء الداكنة لـ تاي هو.
لكن التنين الذهبي كان مختلفاً. قاومه بشراسة.
كان نفس الشيء لتاي هو. سقطوا في عالمهم الخاص في منتصف ساحة المعركة من خلال الاتصال الذي أنشأته الملحمة.
إينياليوس أخذ خطوة أخرى. لقد دفع أروندايت بسيفه وكسر دفاع تاي هو تماماً عن طريق محاصرة غالاتين بدرعه.
تاي هو كان يعرف سبب زيادة معدل التزامن لأن فارس التنين كالستيد من العصر المظلم كان شخصاً قاد جيشاً قوياً من التنانين. كان من الواضح لمعدل تزامنه أن يزداد لأن تنين جديد قد دخل رتبته.
شعر إينياليوس بالخطر بالغريزة في الوضع الحالي. لا ، لقد كانت حالة يمكن للمرء أن يشعر بالخطر حتى لو لم تكن ابن إله الحرب.
لقد كان إله الحرب. لم يكن يخطط للهزيمة.
كان عليه قلب هذا الوضع.
قال هراسلفيغ أن كسر تدفق الخصم كان الهجوم الأكثر فعالية.
وأبناء آريس الآخرين فكروا بنفس الطريقة التي يفكر بها. لأن كل واحد منهم كان يدعى أبطال.
جزء منهم تجاهلوا براكي و سيري واتجهوا نحو أثينا و باتروكلوس.
“أنا أخوك!”
الفالكيريات الذين كانوا يأخذون تشكيل دفاعي منعوهم. نيدهوغ تدحرجت مرة أخرى في تلك اللحظة و سيري قفزت من أكتاف براكي وأخذت قفزة كبيرة. أدارت جسدها في الهواء و بعثرت مطر من السهام مرة أخرى.
في المقام الأول ، تغيرت طبيعة آلهة أوليمبوس اعتماداً على التغيرات التي حدثت في الأولمبي الـ 12 الذين خدموهم.
“ماذا؟”
إينياليوس تجاهل سيري. لقد قاوم السهام التي تسقط على رأسه بدرع وحملق في وجه تاي هو الذي كان على قمة التنين الذهبيَ لقد لوح بسيفه وقال.
هذه هي الكلمات التي قالها كوخولين عندما علمه حكم الميليسيان للمرة الأولى.
“أنا! إله الحرب!”
إله النار والأكاذيب لوكي.
“أنا أخوك!”
القوة الإلهية التي تلقاها من والده آريس وأمه إينيو انفجرت. قفز في لحظة وحاول ضرب تاي هو.
لكن كان هناك شخص كان يراقبه. براكي ضرب أحد أطفال آريس وهو يهاجمه واتجه نحو إينياليوس.
“أنا أخوك!”
والده آريس.
“ماذا؟”
تاي هو يمكن أن يعرف في تلك اللحظة.
كان هراء لكنه انتهى بردة فعل بالضبط لأنه كان هراء. سيف إينياليوس ومطرقة براكي اشتبكا في الهواء و اشتبك الصدام بين الاثنين من الواضح أنه انتهى به المطاف في نصر المطرقة. سيف إينياليوس كسر بالبرق.
لكن كان هناك شخص كان يراقبه. براكي ضرب أحد أطفال آريس وهو يهاجمه واتجه نحو إينياليوس.
“هات!”
“نيدهوغ! إستمري بالتدحرج! في كل الإتجاهات!”
إنتشروا إلى الجوانب مع تاي هو في المركز كما لو أن زهرة كانت تزهر وحاولوا فتح طريق إلى التنين الذهبي.
أدينماها صرخت في السماء. نيدهوغ استمعت لها. واستمرت في الدوران في مكانها وجلبت ساحة المعركة إلى الفوضى عن طريق هز الأرض. أطفال آريس ركزوا عليها لكنهم لم يستطيعوا ضربها بسهولة.
كان هراء لكنه انتهى بردة فعل بالضبط لأنه كان هراء. سيف إينياليوس ومطرقة براكي اشتبكا في الهواء و اشتبك الصدام بين الاثنين من الواضح أنه انتهى به المطاف في نصر المطرقة. سيف إينياليوس كسر بالبرق.
يا لها من فوضى.
إينياليوس صاح كصرخة والدموع تدفقت منه دون توقف.
تاي هو أغلق عينيه و ترك تنهيدة طويلة. يمكنه أن يشعر بألوهيته تزداد قوة مرة أخرى. في كل مرة اشتبك فيها ضد الآلهه الأخرى وكسرها ، كانت ألوهيته تنمو.
سقطت سيري على الأرض المهتزة ثم قفزت مرة أخرى بين موجة صدمة. كان ممكناً بفضل خفة الحركة الخاصة والمرونة من إلهة الذئب.
من ناحية أخرى ، تاي هو الذي كان في مركز الفوضى ، ركز على التنين الذهبي.
إينياليوس رفع قدميه لكنه تقيأ الدم والألم بدلاً من الركل.
تاي هو قام بالفعل بقمع نيدهوغ التنين القديم ، الذي كان لديه ألوهية لن تقع خلف الـ12 أوليمبي على الإطلاق لكن الوضع كان مختلفاً.
كان أسكالاوس يقوم بتضحية كبيرة الآن. كان لديه جزء من قوة آريس تهبط على جسده لمحاولة قلب هذا الوضع.
مرة ، مرتين ثلاث مرات!
نيدهوغ لم تقاوم تاي هو. لم يكن من المبالغة قول أنها قدمت نفسها للهروب من الوحدة.
لكن التنين الذهبي كان مختلفاً. قاومه بشراسة.
إينياليوس تجاهل سيري. لقد قاوم السهام التي تسقط على رأسه بدرع وحملق في وجه تاي هو الذي كان على قمة التنين الذهبيَ لقد لوح بسيفه وقال.
الإرادتين تصادمت. إلوهية إيدون الذهبية اشتبكت ضد إلوهية التنين الذهبي وهلكت ، لذا فإن إلوهية تاي هو الزرقاء السوداء دخلت تلك الفجوة.
التنين الذهبي تحول لينظر إلى تاي هو. في تلك اللحظة أدينماها أطلقت أنفاساً جليدية عالياً في السماء. سيري و براكي قد يتعرضان له أيضاً لكنها آمنت. ليس في براكي وسيري ولكن في التنين الذهبي.
تاي هو يمكن أن يعرف في تلك اللحظة.
التنين الذهبي بالتأكيد كان يريد تدمير العالم لكن الفرق كان غامضاً. ميله لتدمير العالم كان أقوى قليلاً من ميله للحفاظ على العالم.
تاي هو يمكن أن يعرف سبب ذلك.
قال هراسلفيغ أن كسر تدفق الخصم كان الهجوم الأكثر فعالية.
في المقام الأول ، تغيرت طبيعة آلهة أوليمبوس اعتماداً على التغيرات التي حدثت في الأولمبي الـ 12 الذين خدموهم.
التنين الذهبي لم يكن تابعاً لـ آريس فقط. صلته مع أمه ، إلهة الحبوب ديميتر ، لم تُقطع لحد الآن.
إلهة الحبوب ديميتر.
ديميتر كانت شخصاً يريد الحفاظ على العالم.
إينياليوس أخذ خطوة أخرى. لقد دفع أروندايت بسيفه وكسر دفاع تاي هو تماماً عن طريق محاصرة غالاتين بدرعه.
وطبيعتها لم تتغير. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تحاول جاهدة حتى في هذه اللحظة لإنقاذ طفلها الذي كان تابعاً لـ آريس.
ثم ، ماذا سيحدث في حالة أفروديت؟ كان وضعاً مثيراً للاهتمام لكنه لم يكن لديه الوقت للتفكير في ذلك. تاي هو ركز على التنين اسمينيوس مرة أخرى.
في البداية كان تاي هو الشخص الذي كان لديه القوة الدافعة لكن في مرحلة ما تغير إلى إينياليوس. تاي هو فقط ركز على الدفاع بسيوفه.
الذي يقف على الحدود بين شخص يريد تدمير العالم والحفاظ عليه. شخص كان يميل قليلاً إلى جانب واحد.
لا يهم مهما كانت القضية. كانت طبيعة اللاعب المحترف لي تاي هو أن يطعن في نقطة الضعف إذا كانت هناك واحدة.
تاي هو كان يعلم بهذه القضية.
تاي هو أغلق عينيه و ترك تنهيدة طويلة. يمكنه أن يشعر بألوهيته تزداد قوة مرة أخرى. في كل مرة اشتبك فيها ضد الآلهه الأخرى وكسرها ، كانت ألوهيته تنمو.
“هات!”
إله النار والأكاذيب لوكي.
براكي و سيري جنحا في ساحة المعركة. عشرون طفل من آريس تبعثروا بعد أن أصبحوا في حالة فوضى وانهاروا.
المنقذ الحقيقية لأزغارد.
سيكون قادراً على السيطرة على الأسلحة بدون لمسها إذا وصل للقمة.
أطفال آريس ضحكوا لكن للحظة فقط.
ملك الآلهة أودين منحه رتبة بين الآلهة عندما كان في الأصل عملاقاً وكسر التوازن. لقد سحب لوكي إلى جانبهم.
لذا كان على تاي هو أن يفعل نفس الشيء.
والده آريس.
لكن كيف؟
تاي هو لم يكن شخصاً يمكنه منح الرتب مثل أودين. لم يكن حتى ساحراً قوياً مثل إله الحرب و إله السحر.
اشتباك واحد. إشتباكان وثلاثة.
التنين الذهبي صرخ. تاي هو وضع المزيد من القوة في ملحمته وقمع قوة التنين وفي نفس الوقت فكر في شيء واحد.
ملحمة.
ملحمة.
تاي هو يمكن أن يعرف في تلك اللحظة.
كانت هناك طريقة حينها. رولو و أدينماها قد تحولا بالفعل و قد نادى بالفعل الـ9 فالكيريات لذا كان ينفق القوة الإلهية و القوة السحرية كالمجانين لكن عليه أن يفعلها أكثر من ذلك الآن.
إرادته أرسلت رغم أنه لم يتكلم. الدموع تدفقت من عيني إينياليوس.
التنين الثالث لفارس التنين كالستيد.
لقد كانت بالفعل تقفز في لحظة إنتشار الصدمة. لقد قفزت وتحولت بينما كان أطفال آريس يتعثرون بسبب الصدمة.
الوجود القوي الذي أصبح جزءاً من جيشه التنين بعد إبرام عقد معه.
‘من أجل أزغارد والمستوى الأعلى.’
[الملحمة: ملك العنف]
تنين القوة القديم.
إينياليوس وإخوته أصبحوا متحيرين من الهجوم لأنهم لم يتمكنوا من التفكير على الإطلاق. لم ينجز أحد ذلك بسبب الزلزال والصدمة التي ولدها لكن تدفقهم كان مضطرباً تماماً كما قال هراسلفيغ.
تم إنشاء ثغرة في قوته الإلهية كما لو أنها تكشف ضعفه عن قصد.
كان من الممكن القيام بذلك لأن معدل التزامن له وصل إلى 85%. تاي هو أضاف ‘ملك العنف’ على ‘الذي ينتصر على التنانين’. حاول أن يبرم عقداً بالقوة ويغير اسمينيوس.
لقد كان غضب لا يرحم. التنين اسمينيوس قاوم بشراسة لقد انتفخت ألوهيته وحاول إبعاد الألوهية الزرقاء الداكنة لـ تاي هو.
لكنه كان في تلك اللحظة.
تم إنشاء ثغرة في قوته الإلهية كما لو أنها تكشف ضعفه عن قصد.
كانت المحادثة التي أجروها في الملجأ.
التنين إسمينيوس هاجم أطفال آريس و أدينماها دعمته من السماء.
إلهة الحبوب ديميتر.
لقد كانت ألوهيته الغريبة. ربما ، قد يكون من فعل اسمينيوس اللاوعي لأنه حاول البقاء كشخص يريد للحفاظ على العالم.
أول من تصرف كان نيدهوغ بشكل غير متوقع.
لا يهم مهما كانت القضية. كانت طبيعة اللاعب المحترف لي تاي هو أن يطعن في نقطة الضعف إذا كانت هناك واحدة.
لقد سألت بينما كانت تنحني لكن تعابيرها فقط أصبحت أكثر تعقيداً ، ولم يرد عليها أي رد.
الإلوهية الزرقاء الداكنة دخلت تلك الفتحة. التنين الذهبي صرخ وفي تلك اللحظة تم الإعلان عن الارتباط. لم يحدث تغيير فقط في وعيه ولكن أيضاً في الواقع.
تاي هو قام بالفعل بقمع نيدهوغ التنين القديم ، الذي كان لديه ألوهية لن تقع خلف الـ12 أوليمبي على الإطلاق لكن الوضع كان مختلفاً.
[ملك العنف]
اشتباك واحد. إشتباكان وثلاثة.
[تنين القوة القديم]
نظرة التنين الذهبي تغيرت. ظلت حراشفه الذهبية كما هي ولكن جسده تضخم. حصل على عضلات أكثر تهديداً وقرن جديد نشأ في جبهته.
[معدل التزامن: 86%]
“أنا أخوك!”
تاي هو فتح عينيه وأدرك أنه قهر التنين إسمينيوس. وحدث تغير آخر في صدر تاي هو.
آريس أيضاً أطلق صراخاً غاضباً لكنه كان بعيداً جداً. غضبه لم يصل إلى تاي هو.
[معدل التزامن: 86%]
[الملحمة: عاهل التنين]
لكنه كان في تلك اللحظة.
لقد كانت ملحمة مستقلة جديدة وكان تحتها ‘سيد اللهب’ و ‘سيد الصقيع’ و ‘ملك العنف’.
لكن كيف؟
تاي هو كان يعرف سبب زيادة معدل التزامن لأن فارس التنين كالستيد من العصر المظلم كان شخصاً قاد جيشاً قوياً من التنانين. كان من الواضح لمعدل تزامنه أن يزداد لأن تنين جديد قد دخل رتبته.
الحلقة 52: الفصل 4: الملاحقون #4
واجه إينياليوس تغير التنين إسمينيوس – ملك العنف كين وأدرك أن شيئاً ما قد حدث بشكل خاطئ.
الرعد توهج بين اللهب. تحول براكي إلى برق بينما كان يمسك مطرقة في يد ويحتضن سيري بيده الأخرى وينحدر في وسط الأعداء.
لكنه لم يستطع فعل أي شيء. كان قد اكتسب بعض الحرية لحركته حيث انقض بعض إخوته تجاه الرجل المجنون الذي يحمل مطرقة لكنه لم يستطع التفكير في أي شيء لقلب الوضع.
“كووووونغ!”
لكنه كان في تلك اللحظة.
إينياليوس أدار رأسه بسرعة. كان نحو أسكالاوس ، كان يلهث بعد هزيمة واحدة من الفالكيريات المزيفات.
لقد كانت ملحمة مستقلة جديدة وكان تحتها ‘سيد اللهب’ و ‘سيد الصقيع’ و ‘ملك العنف’.
في المقام الأول ، تغيرت طبيعة آلهة أوليمبوس اعتماداً على التغيرات التي حدثت في الأولمبي الـ 12 الذين خدموهم.
لم تكن ألوهيته قوية لأن أمه كانت بشرية. لكنه كان مختلف الآن. كانت ألوهيته تتضخم كثيراً.
آريس أيضاً أطلق صراخاً غاضباً لكنه كان بعيداً جداً. غضبه لم يصل إلى تاي هو.
تاي هو قال و كوخولين هز رأسه.
إينياليوس كان يعرف السبب.
لكن الآن ، لا أوامر جاءت منها.
والده آريس.
كان أسكالاوس يقوم بتضحية كبيرة الآن. كان لديه جزء من قوة آريس تهبط على جسده لمحاولة قلب هذا الوضع.
آريس أيضاً أطلق صراخاً غاضباً لكنه كان بعيداً جداً. غضبه لم يصل إلى تاي هو.
أسكالاوس لم يستطع تحمل تلك القوة. حتى لو كانت قوة آريس تنحدر عليه يمكنه فقط القيام ببعض الحركات وجسده سيتحطم تماماً ويموت.
لكن تلك الحركات القليلة كانت الشيء المهم.
لقد كانت ملحمة مستقلة جديدة وكان تحتها ‘سيد اللهب’ و ‘سيد الصقيع’ و ‘ملك العنف’.
إينياليوس نظر إلى أسكالاوس في الوقت الذي بدا وكأنه توقف. لم يكن يعرف ذلك بنفسه لكنه كان يضع تعبيراً مشوشاً.
نظر أسكالاوس إلى إينياليوس وابتسم.
من أجل إله الحرب. من أجل إخوته.
إينياليوس صاح كصرخة والدموع تدفقت منه دون توقف.
إرادته أرسلت رغم أنه لم يتكلم. الدموع تدفقت من عيني إينياليوس.
أسكالاوس أغلق عينيه و آريس أسقط قطرة دمعة واحدة من أجل أسكالاوس. هبط على جسم إبنه وحاول إظهار غضبه.
من سيسمح لك؟
نظرة التنين الذهبي تغيرت. ظلت حراشفه الذهبية كما هي ولكن جسده تضخم. حصل على عضلات أكثر تهديداً وقرن جديد نشأ في جبهته.
أدينماها صرخت في السماء. نيدهوغ استمعت لها. واستمرت في الدوران في مكانها وجلبت ساحة المعركة إلى الفوضى عن طريق هز الأرض. أطفال آريس ركزوا عليها لكنهم لم يستطيعوا ضربها بسهولة.
كان تاي هو. لقد فعل ملحمته وأعطى نفس الأمر لتنانينه عندما بدأت قوة آريس الإلهية بالتضخم.
لكن الآن ، لا أوامر جاءت منها.
امحيه.
سقطت سيري على الأرض المهتزة ثم قفزت مرة أخرى بين موجة صدمة. كان ممكناً بفضل خفة الحركة الخاصة والمرونة من إلهة الذئب.
أدينماها أطلقت أنفاسها التي كانت تتدخرها من قبل.
رولو و التنين إسمينيوس فعلوا نفس الشيء.
لكن كان لديهم التنين إسمينيوس الذهبي معهم. تنين الأرض لم يهتز في تدحرج نيدهوغ. في اللحظة التي أطلقت فيها أدينماها أنفاسها الجليدية أطلق قوته الإلهية وصنع جدار خفي.
أطفال آريس لا يستطيعون الكلام بشكل صحيح. لأن أدينماها طارت بأجنحتها الكبيرة وأطلقت أنفاسا جليدية.
جثة أسكالاوس اختفت مباشرة قبل أن ينحدر آريس عليه. كانت نتيجة الأنفاس الثلاثة التي اشتبكت من إتجاهات مختلفة.
“لاااااااا!”
مرة ، مرتين ثلاث مرات!
إينياليوس صاح كصرخة والدموع تدفقت منه دون توقف.
آريس أيضاً أطلق صراخاً غاضباً لكنه كان بعيداً جداً. غضبه لم يصل إلى تاي هو.
“كووووونغ!”
التنين إسمينيوس هاجم أطفال آريس و أدينماها دعمته من السماء.
براكي و سيري جنحا في ساحة المعركة. عشرون طفل من آريس تبعثروا بعد أن أصبحوا في حالة فوضى وانهاروا.
[لقد اقتربت من لقب ‘الذي يقتل الآلهة’.]
تنين القوة القديم.
إينياليوس تنفس بقسوة وأخرج بقايا سيفه.
نيدهوغ لم تقاوم تاي هو. لم يكن من المبالغة قول أنها قدمت نفسها للهروب من الوحدة.
لقد كان إله الحرب. لم يكن يخطط للهزيمة.
سقطت سيري على الأرض المهتزة ثم قفزت مرة أخرى بين موجة صدمة. كان ممكناً بفضل خفة الحركة الخاصة والمرونة من إلهة الذئب.
تاي هو وقف أمامه و واجه غضبه.
لكنه لم يستطع فعل أي شيء. كان قد اكتسب بعض الحرية لحركته حيث انقض بعض إخوته تجاه الرجل المجنون الذي يحمل مطرقة لكنه لم يستطع التفكير في أي شيء لقلب الوضع.
اشتباك واحد. إشتباكان وثلاثة.
سقطت سيري على الأرض المهتزة ثم قفزت مرة أخرى بين موجة صدمة. كان ممكناً بفضل خفة الحركة الخاصة والمرونة من إلهة الذئب.
السيف والسيف اشتبكا. دفعوا بعضهم البعض بعيداً وخلقوا بعض المساحة.
تاي هو كان يركض.
إستخدم إينياليوس سيفه ودرعه بكل جدية. تاي هو تقدم ببطء مثل السلحفاة بينما كان يشن بعض الهجمات و يدافع عن الآخرين.
إينياليوس صاح كصرخة والدموع تدفقت منه دون توقف.
تاي هو لم يكن شخصاً يمكنه منح الرتب مثل أودين. لم يكن حتى ساحراً قوياً مثل إله الحرب و إله السحر.
في البداية كان تاي هو الشخص الذي كان لديه القوة الدافعة لكن في مرحلة ما تغير إلى إينياليوس. تاي هو فقط ركز على الدفاع بسيوفه.
نظر أسكالاوس إلى إينياليوس وابتسم.
إينياليوس أخذ خطوة أخرى. لقد دفع أروندايت بسيفه وكسر دفاع تاي هو تماماً عن طريق محاصرة غالاتين بدرعه.
“أنا! إله الحرب!”
سيضرب الآن وقفته المفتوحة. سيرفسه ويصب الهجمات عليه.
ما زال لم يصل إلى ذلك المستوى لكنه يستطيع أن يرسل الأسلحة التي أخرجها من الهواء تحلق بعيداً بكامل طاقته.
“هات!”
تسعة فالكيريات ظهرت في نفس الوقت.
إينياليوس رفع قدميه لكنه تقيأ الدم والألم بدلاً من الركل.
كاليبورن ثقب خصره. حكم الميليسيان وعقوبة إيرين أشرقا على يد تاي هو اليسرى متمسكاً بـ أروندايت في نفس الوقت.
[الملحمة: أسهم الساحرة مثل المطر]
سيكون قادراً على السيطرة على الأسلحة بدون لمسها إذا وصل للقمة.
“لاااااااا!”
هذه هي الكلمات التي قالها كوخولين عندما علمه حكم الميليسيان للمرة الأولى.
السيف والسيف اشتبكا. دفعوا بعضهم البعض بعيداً وخلقوا بعض المساحة.
ما زال لم يصل إلى ذلك المستوى لكنه يستطيع أن يرسل الأسلحة التي أخرجها من الهواء تحلق بعيداً بكامل طاقته.
إله النار والأكاذيب لوكي.
إينياليوس فقد توازنه وانهار. تاي هو صنع ثغرة لحثه عن قصد عن طريق كسر دفاعاته ثم طعن أروندايت ثم غالاتين على صدر إينياليوس الأيسر.
تنين آخر؟!
أدينماها صرخت في السماء. نيدهوغ استمعت لها. واستمرت في الدوران في مكانها وجلبت ساحة المعركة إلى الفوضى عن طريق هز الأرض. أطفال آريس ركزوا عليها لكنهم لم يستطيعوا ضربها بسهولة.
الألوهية الذهبية كسرت قوة إينياليوس الإلهية. الألوهية الزرقاء الداكنة دمرت إله الحرب بالكامل.
إينياليوس تنفس بقسوة وأخرج بقايا سيفه.
[لقد أنجزت مسعاك.]
القوة الإلهية التي تلقاها من والده آريس وأمه إينيو انفجرت. قفز في لحظة وحاول ضرب تاي هو.
[لقد اقتربت من لقب ‘الذي يقتل الآلهة’.]
تاي هو كان يعلم بهذه القضية.
[لقد زادت هيبتك.]
تاي هو أغلق عينيه و ترك تنهيدة طويلة. يمكنه أن يشعر بألوهيته تزداد قوة مرة أخرى. في كل مرة اشتبك فيها ضد الآلهه الأخرى وكسرها ، كانت ألوهيته تنمو.
كان في تلك اللحظة.
‘يا ، ألست شيئاً مثل إله الدمار؟ لاهوتك أسود أيضاً.’
أطفال آريس حاولوا الرد لكن فات الأوان. كان ذلك نتيجة لإزعاجهم.
كاليبورن ثقب خصره. حكم الميليسيان وعقوبة إيرين أشرقا على يد تاي هو اليسرى متمسكاً بـ أروندايت في نفس الوقت.
عندما سأل كوخولين بصوت مشكوك فيه ظن تاي هو أن هذا منطقي جداً.
“كووووونغ!”
‘سيكون من الرائع لو أن رفيق إلهة الحياة هو إله الدمار. شيء مثل الانسجام بين الكائنات غير المتوافقة.’
قال هراسلفيغ أن كسر تدفق الخصم كان الهجوم الأكثر فعالية.
لكنه لم يستطع فعل أي شيء. كان قد اكتسب بعض الحرية لحركته حيث انقض بعض إخوته تجاه الرجل المجنون الذي يحمل مطرقة لكنه لم يستطع التفكير في أي شيء لقلب الوضع.
لكن الآن ، لا أوامر جاءت منها.
‘وغد مجنون.’
توقفوا عن المزاح هنا. ما زال هناك أطفال من آريس.
التنين الذهبي نشر حاجزاً بسرعة لحماية أطفال آريس. لقد فوت تاي هو وانتقل بجانبه تقريباً في تلك اللحظة القصيرة.
‘من أجل أزغارد والمستوى الأعلى.’
تاي هو قال و كوخولين هز رأسه.
‘من أجل أزغارد والمستوى الأعلى.’
تاي هو قال و كوخولين هز رأسه.
[عقال زيفر]
الألوهية الزرقاء السوداء إرتفعت مرة أخرى من أيدي تاي هو.
إستعمل رون براغي وإستخدم ملحمته. التنين الذهبي جفل ولم يتحرك كما لو أنه أصبح تمثالاً.
———–
نظر أسكالاوس إلى إينياليوس وابتسم.
ترجمة: Acedia
[الملحمة: الكارثة المتدحرجة]
لكن التنين الذهبي كان مختلفاً. قاومه بشراسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
