نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 215

الحلقة 52: الفصل 5: الملاحقون #5

الحلقة 52: الفصل 5: الملاحقون #5

الحلقة 52: الفصل 5: الملاحقون #5

 

 

 

 

 

آريس تنفس بصعوبة.

 

 

 

 

 

تدفقت الدموع بلا نهاية من وجهه الوسيم الذي يمكن إختياره من القمة في كل أوليمبوس.

لقد مر شهران منذ أن بدأ ملك الآلهة ووالد آريس زيوس بالتغير.

 

آريس تغير.

 

كل القطع سقطت في مكانها. المكان الذي كانت أثينا تتجه إليه كان بالتأكيد المدخل إلى العالم السفلي.

إينياليوس مات.

 

 

التنين فتح فمه على نطاق واسع ثم أشار إلى أسنانه البيضاء.

 

“كنت أعرف بالفعل أن محاربي فالهالا أقوياء لكن لم أكن لأفكر أبداً أن حتى حلفائك أقوياء. لقد صدمت حقاً بإعجاب. شكراً لإعطائي الأمل.”

ليس فقط هو ولكن كل من أطفاله العشرين الذين تبعوه ماتوا أيضاً.

“إنه اجتماع.”

 

 

 

ثم ، الخيار الثالث.

التنين اسمينيوس كان حياً لكنه خانه.

 

 

 

 

 

آريس نظر إلى العالم بعيون حمراء محمرة. وقف ببطء ومشى من خلال المخيم العسكري.

 

 

 

 

“لقد غير بوسيدون جانبه.”

المخيم الذي أقيم في بوليس أثينا كان كبيراً جداً. لقد شعر محاربو اسبرطة بحزن إله الحرب لذا لم يتحركوا بتهور. كان من المستحيل تخفيف حزنه بالكلمات الخرقاء.

 

 

 

 

 

محاربو اسبرطة سكتوا وهذا كان نفس الشيء بالنسبة لمؤمني أثينا الذين سقطوا في الخوف واليأس. صمت شديد ضغط على المخيم بأكمله.

 

 

“همم ، هذه القدرة يبدو أنها ستكون مفيدة حقاً عندما يكون لدينا قاعدة.”

 

 

آريس تقدم وحرك يديه. فتح فمه لنقل أفكاره إلى بقية أطفاله وتمتم بلغة الآلهة.

 

 

 

 

محاربو اسبرطة الذين كانوا يحرسونه ركعوا وانحنوا نحو إلههم الحارس آريس. لم يخرج غضبه في أولئك المحاربين المخلصين. أمرهم بالتراجع للحظة ثم دخل داخل الستار الكبير الذي صنع بمئات الجلود الجلدية من الوحوش.

الأطفال الذين وضعتهم أفروديت إستمعوا إلى كلمات آريس.

التنين اسمينيوس خانه.

 

“سأنتهكها أمامك. لا. ماذا عن تعذيبها؟ هل سيكون هذا أكثر متعة من اغتصابها أمامك؟”

 

 

بنات الملكة الأمازونية انتبهوا.

 

 

 

 

كان ذلك عندما كان الليل عميقاً. قامت المجموعة بعمل ملجأ داخل المنحدرات وحينها فقط يمكنهم تقديم رفيقهم الجديد.

لم يستطع إرسال فكرة طويلة. لو كان أبولو ، الذي كان خاصيته الرسالة الإلهية ، لكان قادراً على إرسال كلمات طويلة مع عذراء واحدة فقط ، لكن ذلك كان مستحيلاً على إله الحرب آريس.

 

 

التنين اسمينيوس كان حياً لكنه خانه.

 

وهذا لم يكن فقط يتحدث عن آريس.

إينياليوس والأخوة الذين تبعوه ماتوا.

 

 

 

 

 

التنين اسمينيوس خانه.

“امم ، التنين اسمينيوس؟”

 

لا تركض بسرعة و تجعل الأرانب تختبئ في الكهف.

 

 

الشرير كان يهرب. طاردوه. لم يكن الوقت المناسب للتنافس بين الفصائل.

 

 

 

 

 

انتهت القصة. كان يشعر أن السبعين المتبقين من أبناءه بدأوا بالتحرك.

 

 

إلهة الحبوب خفضت رأسها وتحملت الألم. شعرها الذهبي الجميل الوفير الذي يشبه الحقل الذهبي للحبوب تدفق مثل الشلال وغطى وجهها.

 

غضب آريس أيقظها. لا ، لم تكن قد سقطت نائمة في المقام الأول. القوة الإلهية التي كانت مربوطة في السلاسل كانت في الغالب مختومة لكن لم يكن أن سلطتها قد اختفت تماماً.

استمر آريس بالمشي. كان نحو سجن خاص صنع عميقاً في المخيم.

 

 

 

 

 

محاربو اسبرطة الذين كانوا يحرسونه ركعوا وانحنوا نحو إلههم الحارس آريس. لم يخرج غضبه في أولئك المحاربين المخلصين. أمرهم بالتراجع للحظة ثم دخل داخل الستار الكبير الذي صنع بمئات الجلود الجلدية من الوحوش.

[يجب أن نسرع بالإنضمام إلى هاديس.]

 

تعلم آريس كل ما أراده ثم تنهد طويلاً وركز على مهمته التالية. ذلك كان لإطلاق كل سخطه.

 

 

أخذ خطوة واحدة ثم تغير الجو داخل الستائر. فجر إله الحرب الحزن الذي كان قد قمع صليب المخيم في لحظة وملأت قوة إلهية خشنة وعنيفة المكان. تلك النية كانت حقاً مثل النار.

آريس تنفس بقسوة ونظر إلى ديميتر التي أصبحت في حالة فوضى. مسك شعرها الذي أصبح فوضى بالدماء ، الدموع والعرق ورفع رأسها.

 

آريس تقدم وحرك يديه. فتح فمه لنقل أفكاره إلى بقية أطفاله وتمتم بلغة الآلهة.

 

 

كان هناك ركيزتان كبيرتان داخل الستار.

 

 

 

 

 

وكانت هناك سلاسل عالقة في كل واحد منهم. كانت سلاسل صنعها هيفايستوس ونفسه لإهانة أفروديت.

 

 

كما تحدثت أثينا بصوت من الراحة والندم ، التنين اسمينيوس ابتلع مرة واحدة ثم قال.

 

 

كان هذا الشيء الذي جعلك تلعن عندما تراه ولكن آريس يعرف جيداً فائدته. سوف تكون قادر على استخدامه في أشياء كثيرة إذا كانت سلسلة لا حتى إله الحرب يمكنه كسرها بسهولة. المشهد أمامه كان دليلاً على ذلك.

 

 

 

 

كانت هناك امرأة عارية تركع بين الأعمدة. بدت وكأنها ستنهار في أي لحظة لكن ذراعيها كانتا مقيدتين بالسلاسل حتى لا تستطيع الاستلقاء أو الجلوس.

كما تحدثت أثينا بصوت من الراحة والندم ، التنين اسمينيوس ابتلع مرة واحدة ثم قال.

 

 

 

 

غضب آريس أيقظها. لا ، لم تكن قد سقطت نائمة في المقام الأول. القوة الإلهية التي كانت مربوطة في السلاسل كانت في الغالب مختومة لكن لم يكن أن سلطتها قد اختفت تماماً.

“لماذا ليست لديك أي تغييرات؟”

 

وجه أثينا شحب. لم يكن ذلك لأنها كانت خائبة الأمل في تاي هو لأنه طلب مكافأة ولكن لأنها شعرت بالأسف الشديد على حالتها.

 

 

ديميتر.

 

 

 

 

 

إلهة الحبوب خفضت رأسها وتحملت الألم. شعرها الذهبي الجميل الوفير الذي يشبه الحقل الذهبي للحبوب تدفق مثل الشلال وغطى وجهها.

 

 

ابتسم آريس عندما تحدثت مع صوتها الصغير. أغلق وجهه كما لو كان يحفر في الخوف داخل عينيها الخضراء وقال.

 

 

آريس اقترب منها وفي كل مرة يتخذ فيها خطوة ديميتر تتخذ قراراً. لم ترد أن تصرخ في خوف.

“بيرسيفوني.”

 

 

 

الإبتسامة في وجه آريس أصبحت أعمق. لقد ربت على ديميتر عدة مرات بينما كانت ترتجف كالوحش الضعيف الذي فقد رباطة جأشه في اللحظة التي ظهر فيها اسم بيرسيفوني ثم غادر المكان. تحدث بلغة الآلهة مرة أخرى وأرسل فصيل على الفور.

وصل آريس أخيراً. إله الحرب أمسك رأس إلهة الحبوب ورفعه ثم طعن خنجراً في صدر الإلهة.

“هاديس لم يكن في جبل أوليمبوس. ربما لم يسمع أي صوت. صحيح ، هناك احتمالية أكبر أنه بقي كائنا راغباً في الحفاظ على العالم.”

 

كان هناك إحتمال كبير أن يكون تأثير الملحمة بالنظر إلى أنها تقول ‘ينتصر’. ملحمة تاي هو أصبحت أقوى بكثير عندما قهر نيدهوغ.

 

ووافق براكي أيضاً على ذلك ، واستجاب الآخرون لما كان ضرورياً أيضاً.

ديميتر صرّت أسنانها. آريس لوى خنجره ووجه ديميتر التوى. الانين الذي كانت تكتمه كان يتدفق من فمها. الدموع التي لم تستطع تحملها بللت خديها.

————

 

 

 

 

آريس ترك رأسها و أخفض وقفته. لقد اقترب من ديميتر التي كانت تصدر صوتاً لاهثاً.

ابتسامة كثيفة رسمت في وجهه.

 

 

 

 

عينا ديميتر الخضراء نظرتا إلى آريس. آريس واجهها بعينيه الحمراوين ثم حرك يده مرة أخرى وطعن خنجراً آخر في معدتها. لقد لفه مرة أخرى وأدخل فيه قوة إلهية.

 

 

 

 

 

“التنين اسمينيوس خانني.”

ومن ناحية أخرى ، ظهر أبولو مرة أخرى من خلال سيبيلا وقال أثناء فتح عينيه بشكل حاد.

 

 

 

 

ديميتر ارتجفت. تدفق الدم من شفتيها المفتوحتين قليلاً.

لقد تحول الجو إلى ظلام لذا قامت أدينماها بتفحص محيطها وتكلمت ببهجة.

 

 

 

 

لكنها لم تقاوم الألم فقط ابتسمت بقوة.

 

 

 

 

وكانت هناك سلاسل عالقة في كل واحد منهم. كانت سلاسل صنعها هيفايستوس ونفسه لإهانة أفروديت.

“هذا… جيد…”

تاى هو أيضاً كان مندهشاً من رد الفعل الغير متوقع من التنين اسمينيوس.

 

 

 

شخصيته تغيرت عندما بدل جانبه. الحب والعنف والمزاج القاسي أصبح أكثر تطرفاً من المعتاد.

آريس ابتسم أيضاً. لقد لوى خنجراً مرة أخرى وجعلها تصرخ.

لكن بالرغم من ذلك لقد كان شيئاً ضرورياً.

 

 

 

 

آريس كان متأكداً من ذلك.

 

 

 

 

 

ديميتر لعبت دوراً كبيراً في خيانة التنين إسمينيوس.

 

 

 

 

تدفقت الدموع بلا نهاية من وجهه الوسيم الذي يمكن إختياره من القمة في كل أوليمبوس.

لكنه لم يكن دوراً حاسماً. كان ذلك بسبب وجود مفاجأة في عيون ديميتر الخضراء النقية والتي لم تستطع إخفائها.

 

 

 

 

في البداية ، كان من الواضح أنه غضب تجاه آريس لكن انتهى به الأمر أن يصبح مديحاً لـ تاي هو.

كان هناك إحتمال أن الشرير لديه قدرة خاصة.

استمر آريس بالمشي. كان نحو سجن خاص صنع عميقاً في المخيم.

 

محاربو اسبرطة الذين كانوا يحرسونه ركعوا وانحنوا نحو إلههم الحارس آريس. لم يخرج غضبه في أولئك المحاربين المخلصين. أمرهم بالتراجع للحظة ثم دخل داخل الستار الكبير الذي صنع بمئات الجلود الجلدية من الوحوش.

 

 

‘ولكن من المستحيل أن يفعل أكثر من ذلك. لا يمكنه قلب قلوب الجميع لوحده.’

 

 

 

 

 

قتل الجميع ما عدا التنين إسمينيوس كان دليلاً على ذلك.

 

 

لكنه لم يكن وحشاً متوحشاً يستمتع بمضايقة شخص لا يستطيع المقاومة مثل الآن.

 

 

الوحيد الذي كان لديه علاقات مع آريس بين الـ12 الأولمبي و كان لديه أطفال كان أفروديت و ديميتر.

 

 

 

 

كانت هناك امرأة عارية تركع بين الأعمدة. بدت وكأنها ستنهار في أي لحظة لكن ذراعيها كانتا مقيدتين بالسلاسل حتى لا تستطيع الاستلقاء أو الجلوس.

أفروديت لم تكن مشكلة لأنها تحولت أيضاً إلى شخص يريد تدمير العالم مثله لكن ديميترزكان لديها طفل واحد والذي كان التنين إسمينيوس.

 

 

 

 

تدفقت الدموع بلا نهاية من وجهه الوسيم الذي يمكن إختياره من القمة في كل أوليمبوس.

تعلم آريس كل ما أراده ثم تنهد طويلاً وركز على مهمته التالية. ذلك كان لإطلاق كل سخطه.

 

 

 

 

 

صرخات وصيحات ملأت المكان والأرض المحيطة صرخت معها.

 

 

تاي هو رد على مجاملة أثينا ثم أضاف المعلومات التي حصل عليها في العملية عندما قهر إسمينيوس.

 

 

آريس تنفس بقسوة ونظر إلى ديميتر التي أصبحت في حالة فوضى. مسك شعرها الذي أصبح فوضى بالدماء ، الدموع والعرق ورفع رأسها.

 

 

 

 

“سأنتهكها أمامك. لا. ماذا عن تعذيبها؟ هل سيكون هذا أكثر متعة من اغتصابها أمامك؟”

كان لا يزال هناك ضوء في عيون ديميتر الخضراء. لم تصبح ملتوية حتى بعد الآلام التي لا تعد ولا تحصى التي سببها لها.

 

 

أدينماها نفخت شفتيها قليلاً وتذمرت.

 

 

آريس لم يغضب من تلك الحقيقة. بدلاً من ذلك ، شعر بالارتياح أن ديميتر كان تتحمل جيداً.

 

 

 

 

 

كان هناك ضوء مبتذل من الطموح في وجه آريس. ديميتر توهجت عليه وفكرت.

 

 

 

 

أثينا كانت راضية جداً أيضاً. يبدو أنها كانت مصدر إلهام كبير بالمعركة التي أروها إياها المجموعة اليوم.

آريس تغير.

“سيدي تاي هو يحب ذلك؟”

 

آريس كان متأكداً من ذلك.

 

 

لم يكن الأمر يتعلق بالتحول إلى شخص يريد تدمير العالم.

 

 

 

 

 

آريس كان قاسياً ووحشياً جداً حتى منذ أن كان شخصاً يريد الحفاظ على العالم. كان بربري إستعمل العنف للحصول على ما يريد.

 

 

“سيدي تاي هو يحب ذلك؟”

 

 

لكنه لم يكن وحشاً متوحشاً يستمتع بمضايقة شخص لا يستطيع المقاومة مثل الآن.

 

 

 

 

 

شخصيته تغيرت عندما بدل جانبه. الحب والعنف والمزاج القاسي أصبح أكثر تطرفاً من المعتاد.

 

 

 

 

حتى لو لم تكن السعادة لطاعته مثل التنين إسمينيوس ، سيكون من الجيد لو ظل يحترم سيده.

وهذا لم يكن فقط يتحدث عن آريس.

 

 

 

 

 

وقد تغيرت أرتميس أيضاً. كان لديها الآن مزاج متغطرس أكثر من ذي قبل.

 

 

 

 

 

“بيرسيفوني.”

 

 

 

 

 

آريس قال و ديميتر ردت على الفور. اللهفة والخوف الذي لم تستطع أن تخفيه ظهر في وجهها ، آريس ضحك بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

“سأنتهكها أمامك. لا. ماذا عن تعذيبها؟ هل سيكون هذا أكثر متعة من اغتصابها أمامك؟”

 

 

كان من السهل جداً أخذها من يديه عندما كان لا يزال يريد الحفاظ على العالم.

 

 

تلك كانت كلمات مبتذلة حقاً لكن ديميتر يمكن أن تسقط فقط في سخريته.

 

 

 

 

 

“هاديس لن يسمح بذلك.”

 

 

 

 

‘لماذا هو هكذا؟ عيناه مخيفتان.’

ابتسم آريس عندما تحدثت مع صوتها الصغير. أغلق وجهه كما لو كان يحفر في الخوف داخل عينيها الخضراء وقال.

وشخص واحد.

 

 

 

إذن هذه هي القضية؟ إن كان ما تقوله صحيحاً فإن ديميتر وجود يرغب في الحفاظ على العالم…”

“لقد غير بوسيدون جانبه.”

أدينماها نفخت شفتيها قليلاً وتذمرت.

 

 

 

“همبف.”

ديميتر جفلت. لقد كان رد الفعل الذي أراده آريس.

“آه… هل أنت حقاً بخير مع ذلك؟”

 

 

 

 

“هاديس لم يكن في جبل أوليمبوس. ربما لم يسمع أي صوت. صحيح ، هناك احتمالية أكبر أنه بقي كائنا راغباً في الحفاظ على العالم.”

 

 

أفروديت لم تكن مشكلة لأنها تحولت أيضاً إلى شخص يريد تدمير العالم مثله لكن ديميترزكان لديها طفل واحد والذي كان التنين إسمينيوس.

 

 

هذا هو السبب في أنه كان على ما يرام. لو تغير هاديس ، لما سلم بيرسيفوني إلى يديه.

 

 

 

 

 

كان من السهل جداً أخذها من يديه عندما كان لا يزال يريد الحفاظ على العالم.

 

 

 

 

لقد تحول الجو إلى ظلام لذا قامت أدينماها بتفحص محيطها وتكلمت ببهجة.

كان هاديس قوياً بالطبع. آريس لم يرد الإعتراف بذلك لكنه كان أقوى منه.

 

 

أعادت أثينا سؤالاً بوجهها الجميل. تاي هو أخذ نفساً ثم واجه عينيها.

 

 

لكن كان هناك بوسيدون ، كان لديه قوة مماثلة مع هاديس. بالإضافة إلى أن هاديس كان لديه بالفعل جبابرة تارتاروس كأعداء له.

 

 

“بيرسيفوني.”

 

 

لقد مر شهران منذ أن بدأ ملك الآلهة ووالد آريس زيوس بالتغير.

“المكافأة التي أخبرتني عنها ، هل يمكنني أن أسألك شيئاً الآن؟”

 

 

 

 

في المقام الأول السبب الذي جعل العمالقة ، الذين ولدوا ككائنات تريد تدمير العالم ، كانوا ينهضون لكن لم يتمكنوا من العمل في تناغم كان بسبب مالك العالم السفلي هاديس.

 

 

“كنت أعرف بالفعل أن محاربي فالهالا أقوياء لكن لم أكن لأفكر أبداً أن حتى حلفائك أقوياء. لقد صدمت حقاً بإعجاب. شكراً لإعطائي الأمل.”

 

 

كان يوقف جبابرة تارتاروس.

 

 

 

 

الأطفال الذين وضعتهم أفروديت إستمعوا إلى كلمات آريس.

سبب عدم مساعدة هاديس لـ أثينا أو أبولو أو محاولة إنقاذ ديميتر كان لنفس السبب.

صرخات وصيحات ملأت المكان والأرض المحيطة صرخت معها.

 

 

 

 

كان هاديس عالقاً في العالم السفلي. لم يكن لديه القوة ليفكر بما حدث فوق الأرض.

“حسناً ، استيعاب براعة القتال من حليف هو شيء مهم.”

 

غضب آريس أيقظها. لا ، لم تكن قد سقطت نائمة في المقام الأول. القوة الإلهية التي كانت مربوطة في السلاسل كانت في الغالب مختومة لكن لم يكن أن سلطتها قد اختفت تماماً.

 

 

ستكون النهاية إذا هبطوا فوق الأرض وهاجموا الداخل والخارج على طول مع جبابرة تارتاروس. حتى هاديس لن يكون قادراً على تحمل ذلك.

 

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

لكن صوت مهاجمة سمع من مكان غير متوقع في توبيخ تاي هو.

 

تاى هو أيضاً كان مندهشاً من رد الفعل الغير متوقع من التنين اسمينيوس.

 

 

آريس فكر في حقيقة واحدة.

وقد تغيرت أرتميس أيضاً. كان لديها الآن مزاج متغطرس أكثر من ذي قبل.

 

استمر آريس بالمشي. كان نحو سجن خاص صنع عميقاً في المخيم.

 

 

المكان الذي يمكن لـ أثينا الهروب إليه. حيث يمكنها الإعتماد عليها.

في الواقع حتى براكي لم يعرف الكثير عن ذلك ، لذا قال فقط أن ملحمته مكنته من قهر التنانين.

 

الأول كان الهروب إلى نهاية العالم والإختباء ، الآخر كان محاولة الهرب إلى أزغارد والأخير كان التوجه إلى العالم السفلي حيث كان هاديس.

 

 

وكانت هناك ثلاث حالات من هذا القبيل.

 

 

 

 

 

الأول كان الهروب إلى نهاية العالم والإختباء ، الآخر كان محاولة الهرب إلى أزغارد والأخير كان التوجه إلى العالم السفلي حيث كان هاديس.

 

 

 

 

 

إحتمالات الخيار الأول كانت منخفضة. كان من الواضح أن أثينا ستجد طريقة للمقاومة حتى النهاية. الهروب والإختباء بدون أي آمال حول المستقبل كان ممكناً فقط لأبولو.

 

 

 

 

 

ولم تكن هناك حاجة إلى التدخل من أجل الخيار الثاني. جيش والده زيوس كان يتحرك إلى الطريق الرابط لإغلاقه. كان هناك أيضاً جيش أرتميس في مكان قريب لذلك لم يكن عليه أن يفعل أي شيء.

عينا ديميتر الخضراء نظرتا إلى آريس. آريس واجهها بعينيه الحمراوين ثم حرك يده مرة أخرى وطعن خنجراً آخر في معدتها. لقد لفه مرة أخرى وأدخل فيه قوة إلهية.

 

 

 

 

ثم ، الخيار الثالث.

 

 

 

 

 

كل القطع سقطت في مكانها. المكان الذي كانت أثينا تتجه إليه كان بالتأكيد المدخل إلى العالم السفلي.

 

 

 

 

 

الإبتسامة في وجه آريس أصبحت أعمق. لقد ربت على ديميتر عدة مرات بينما كانت ترتجف كالوحش الضعيف الذي فقد رباطة جأشه في اللحظة التي ظهر فيها اسم بيرسيفوني ثم غادر المكان. تحدث بلغة الآلهة مرة أخرى وأرسل فصيل على الفور.

 

 

 

 

 

أثينا و أبولو يتجهان إلى هاديس. يجب أن نستولي على مدخل العالم السفلي أولاً.

 

 

“همم ، هذه القدرة يبدو أنها ستكون مفيدة حقاً عندما يكون لدينا قاعدة.”

 

 

كما أنهم لم ينسوا المعلومات المتعلقة بحراسة أثينا.

“هل أيدي تاي هو السوداء الشريرة تمتد أخيراً إلى أوليمبوس…”

 

 

 

لقد مر شهران منذ أن بدأ ملك الآلهة ووالد آريس زيوس بالتغير.

“حطموا المخيم. سنغادر حالما تنتهي التحضيرات.”

 

 

في البداية ، كان من الواضح أنه غضب تجاه آريس لكن انتهى به الأمر أن يصبح مديحاً لـ تاي هو.

 

 

محاربو اسبرطة بدأوا بالتحرك بانشغال بعد أن تلقوا أوامره. آريس أرسل أمراً جديداً لأطفاله.

 

 

“امم ، التنين اسمينيوس؟”

 

 

قُد الفريسة.

 

 

 

 

 

لا تركض بسرعة و تجعل الأرانب تختبئ في الكهف.

 

 

 

 

 

لأنه كان سينتظر أمامه.

 

 

“أنا سعيد لأنك لست فالكيري.”

 

 

ابتسامة كثيفة رسمت في وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مجموعة تاي هو ركزت على مغادرة المكان بعد أن هزموا إينياليوس وبقية أطفال آريس.

حتى لو لم تكن السعادة لطاعته مثل التنين إسمينيوس ، سيكون من الجيد لو ظل يحترم سيده.

 

 

 

كما قال. كان من المستحيل إنقاذ ديميتر من معسكر آريس بقوتهم الحالية.

لقد قاتلوا مع ثلاثة تنانين ضخمة تطلق أنفاساً كي يتمكنوا من جذب الانتباه بسهولة حتى من مكان بعيد.

كانت هناك امرأة عارية تركع بين الأعمدة. بدت وكأنها ستنهار في أي لحظة لكن ذراعيها كانتا مقيدتين بالسلاسل حتى لا تستطيع الاستلقاء أو الجلوس.

 

 

 

 

المجموعة غطت نفسها بطبقات من مباركة التخفي كما اقترحت غاندور ثم انتقلت في الأرض وخرجت من الغابة. لكنهم لم يتوقفوا عند ذلك و أخفوا أنفسهم على ممر كان بين العديد من المنحدرات العالية.

 

 

 

 

“ما هو الخطب محارب إيدون؟”

كان ذلك عندما كان الليل عميقاً. قامت المجموعة بعمل ملجأ داخل المنحدرات وحينها فقط يمكنهم تقديم رفيقهم الجديد.

 

 

 

 

 

“أنا ابن ديميتر ، التنين اسمينيوس. إنه لشرف أن أكون قادراً على خدمة سيدي. طاعتك هي سعادتي لذا لن أفرق عن عمل بقرة أو حصان. استخدمني في الليل والصباح كما تريد.”

 

 

 

 

 

تحول التنين إسمينيوس إلى شاب بشعر ذهبي فاخر وقال بصوت عاطفي. عيونه الخضراء التي تشبه عيون أمه أشرقت مثل النجوم.

 

 

هذا هو السبب في أنه كان على ما يرام. لو تغير هاديس ، لما سلم بيرسيفوني إلى يديه.

 

 

‘لماذا هو هكذا؟ عيناه مخيفتان.’

 

 

 

 

“الأم قُبِض عليها في معسكر إله الحرب. لم أفكر كثيراً في ذلك بعد رؤيته قبل أن يفتح السيد عيني. سيدي ، أنا ممتن حقاً لإستعادة ضوئي مرة أخرى.”

ارتجف كوخولين كما لو أنه أصيب بالقشعريرة و قال.

كما أنهم لم ينسوا المعلومات المتعلقة بحراسة أثينا.

 

 

 

 

تاى هو أيضاً كان مندهشاً من رد الفعل الغير متوقع من التنين اسمينيوس.

 

 

 

 

‘لماذا هو هكذا؟ عيناه مخيفتان.’

‘آه… هل يمكن أن تكون نتيجة ‘الذي ينتصر على التنانين’ التي تم تعزيزها؟’

 

 

 

 

 

كان هناك إحتمال كبير أن يكون تأثير الملحمة بالنظر إلى أنها تقول ‘ينتصر’. ملحمة تاي هو أصبحت أقوى بكثير عندما قهر نيدهوغ.

 

 

 

 

 

تاي هو وضع يديه على كتفي رولو ، الذي كان لديه تعبير ساخط ، كإختبار.

كانت هناك امرأة عارية تركع بين الأعمدة. بدت وكأنها ستنهار في أي لحظة لكن ذراعيها كانتا مقيدتين بالسلاسل حتى لا تستطيع الاستلقاء أو الجلوس.

 

 

 

 

[الملحمة: الذي ينتصر على التنانين]

أثينا كانت راضية جداً أيضاً. يبدو أنها كانت مصدر إلهام كبير بالمعركة التي أروها إياها المجموعة اليوم.

 

 

 

آريس كان متأكداً من ذلك.

لكن لم تكن هناك تغييرات. رولو فقط نظر إليه متسائلاً عما كان يفعله.

 

 

 

 

 

“لماذا ليست لديك أي تغييرات؟”

 

 

 

 

 

حتى لو لم تكن السعادة لطاعته مثل التنين إسمينيوس ، سيكون من الجيد لو ظل يحترم سيده.

 

 

آريس فكر في حقيقة واحدة.

 

انتهت القصة. كان يشعر أن السبعين المتبقين من أبناءه بدأوا بالتحرك.

لكن صوت مهاجمة سمع من مكان غير متوقع في توبيخ تاي هو.

أدينماها تحدثت بأعين حادة وصوت بارد و نيدهوغ سألت بينما كانت تميل رأسها.

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

لكن صوت مهاجمة سمع من مكان غير متوقع في توبيخ تاي هو.

“سيدي ، تحب ذلك؟ هل يجب أن أتصرف هكذا؟”

آريس لم يغضب من تلك الحقيقة. بدلاً من ذلك ، شعر بالارتياح أن ديميتر كان تتحمل جيداً.

 

 

 

“سيدي ، تحب ذلك؟ هل يجب أن أتصرف هكذا؟”

“سيدي تاي هو يحب ذلك؟”

 

 

 

 

 

أدينماها تحدثت بأعين حادة وصوت بارد و نيدهوغ سألت بينما كانت تميل رأسها.

 

 

 

 

كان هناك إحتمال أن الشرير لديه قدرة خاصة.

“لا ، أنا سأعبر. لنبقى كما كنا. أحبه كما هو الآن.”

 

 

تاي هو رد على مجاملة أثينا ثم أضاف المعلومات التي حصل عليها في العملية عندما قهر إسمينيوس.

 

[إنه أمر مؤسف ولكن من المستحيل إنقاذهم على الفور.]

“همبف.”

 

 

استمر آريس بالمشي. كان نحو سجن خاص صنع عميقاً في المخيم.

 

الحلقة 52: الفصل 5: الملاحقون #5

أدينماها شخرت بشكل حقيقي منذ وقت طويل و نيدهوغ رمشت لأنها لم تفهم جيداً.

 

 

 

 

وشخص واحد.

من ناحية أخرى ، شرح براكي ملحمة تاي هو لأولئك الذين لا يعرفون عنها.

 

 

آريس ابتسم أيضاً. لقد لوى خنجراً مرة أخرى وجعلها تصرخ.

 

 

في الواقع حتى براكي لم يعرف الكثير عن ذلك ، لذا قال فقط أن ملحمته مكنته من قهر التنانين.

 

 

“شكراً لك.”

 

 

“لكي يكون قادر على قهر التنانين. إنها حقا قدرة مثيرة للإعجاب.”

 

 

كما تحدثت أثينا بصوت من الراحة والندم ، التنين اسمينيوس ابتلع مرة واحدة ثم قال.

 

لكن كان هناك بوسيدون ، كان لديه قوة مماثلة مع هاديس. بالإضافة إلى أن هاديس كان لديه بالفعل جبابرة تارتاروس كأعداء له.

باتروكلوس أعجب بإخلاص. كان يتساءل لماذا كان هناك الكثير من التنانين حول تاي هو لكن يبدو أن هذا الشك قد برئ.

 

 

“محارب واحد لسن واحد؟”

 

 

أثينا كانت راضية جداً أيضاً. يبدو أنها كانت مصدر إلهام كبير بالمعركة التي أروها إياها المجموعة اليوم.

 

 

وجه أثينا شحب. لم يكن ذلك لأنها كانت خائبة الأمل في تاي هو لأنه طلب مكافأة ولكن لأنها شعرت بالأسف الشديد على حالتها.

 

 

“كنت أعرف بالفعل أن محاربي فالهالا أقوياء لكن لم أكن لأفكر أبداً أن حتى حلفائك أقوياء. لقد صدمت حقاً بإعجاب. شكراً لإعطائي الأمل.”

 

 

ديميتر لعبت دوراً كبيراً في خيانة التنين إسمينيوس.

 

 

شعرت أن براعة المعركة في المجموعة التي بدت وكأنها ثلاثة محاربين وثلاث فالكيريات زادت عدة مرات مما كانت تتوقعه أول مرة.

كما تحدثت أثينا بصوت من الراحة والندم ، التنين اسمينيوس ابتلع مرة واحدة ثم قال.

 

لا تركض بسرعة و تجعل الأرانب تختبئ في الكهف.

 

 

أثينا كانت راضية جداً أن تاي هو أقوى بكثير من خيالها. لم تكن قادرة حتى على رؤية معركته ضد ديموس لأن إصاباتها كانت خطيرة جداً.

 

 

 

 

 

“شكراً لك.”

 

 

 

 

تاي هو أجاب بشكل مناسب و أدار رأسه محاولاً تجنب نظرته. كان شعوراً مختلفاً تماماً عن عندما أشرقت عينا أدينماها ونيدهوغ.

تاي هو رد على مجاملة أثينا ثم أضاف المعلومات التي حصل عليها في العملية عندما قهر إسمينيوس.

وصل آريس أخيراً. إله الحرب أمسك رأس إلهة الحبوب ورفعه ثم طعن خنجراً في صدر الإلهة.

 

 

 

 

إذن هذه هي القضية؟ إن كان ما تقوله صحيحاً فإن ديميتر وجود يرغب في الحفاظ على العالم…”

 

 

 

 

 

كما تحدثت أثينا بصوت من الراحة والندم ، التنين اسمينيوس ابتلع مرة واحدة ثم قال.

كان هاديس عالقاً في العالم السفلي. لم يكن لديه القوة ليفكر بما حدث فوق الأرض.

 

 

 

 

“الأم قُبِض عليها في معسكر إله الحرب. لم أفكر كثيراً في ذلك بعد رؤيته قبل أن يفتح السيد عيني. سيدي ، أنا ممتن حقاً لإستعادة ضوئي مرة أخرى.”

 

 

 

 

إلهة الحبوب خفضت رأسها وتحملت الألم. شعرها الذهبي الجميل الوفير الذي يشبه الحقل الذهبي للحبوب تدفق مثل الشلال وغطى وجهها.

في البداية ، كان من الواضح أنه غضب تجاه آريس لكن انتهى به الأمر أن يصبح مديحاً لـ تاي هو.

التنين اسمينيوس خانه.

 

 

“التنين اسمينيوس خانني.”

“آه ، نعم. صحيح.”

الشرير كان يهرب. طاردوه. لم يكن الوقت المناسب للتنافس بين الفصائل.

 

 

 

 

تاي هو أجاب بشكل مناسب و أدار رأسه محاولاً تجنب نظرته. كان شعوراً مختلفاً تماماً عن عندما أشرقت عينا أدينماها ونيدهوغ.

 

 

 

 

 

‘حسناً ، هذا واضح. كيف يمكن أن يكونوا نفس الشيء؟’

 

 

ستكون النهاية إذا هبطوا فوق الأرض وهاجموا الداخل والخارج على طول مع جبابرة تارتاروس. حتى هاديس لن يكون قادراً على تحمل ذلك.

 

كان هناك إحتمال أن الشرير لديه قدرة خاصة.

كوخولين كان محقاً كالعادة.

التنين فتح فمه على نطاق واسع ثم أشار إلى أسنانه البيضاء.

 

“احم احم ، على أي حال التنين. ستكون معنا من الآن فصاعداً لذا هل يمكنك إخبارنا بما يمكنك فعله؟ إنها متصلب قليلاً لكن لا تشعر بالعبء وأخبرنا.”

 

 

ومن ناحية أخرى ، ظهر أبولو مرة أخرى من خلال سيبيلا وقال أثناء فتح عينيه بشكل حاد.

لقد مر شهران منذ أن بدأ ملك الآلهة ووالد آريس زيوس بالتغير.

 

 

 

 

[لذلك هناك بالفعل اثنين من الآلهة من بين 12 أولمبي التي قُبِض عليها من قبل آريس.]

 

 

 

 

 

[إنه أمر مؤسف ولكن من المستحيل إنقاذهم على الفور.]

“علمت أن يوماً كهذا سيأتي.”

 

ديميتر.

 

“المكافأة التي أخبرتني عنها ، هل يمكنني أن أسألك شيئاً الآن؟”

[يجب أن نسرع بالإنضمام إلى هاديس.]

 

 

 

 

 

كما قال. كان من المستحيل إنقاذ ديميتر من معسكر آريس بقوتهم الحالية.

 

 

 

 

 

التنين إسمينيوس عرف أيضاً تلك الحقيقة لذا هو لم يرد لكن حتى مع ذلك لا يستطيع أن يخفي ندمه بالكامل.

 

 

 

 

 

لقد تحول الجو إلى ظلام لذا قامت أدينماها بتفحص محيطها وتكلمت ببهجة.

 

 

 

 

لكنه لم يكن دوراً حاسماً. كان ذلك بسبب وجود مفاجأة في عيون ديميتر الخضراء النقية والتي لم تستطع إخفائها.

“امم ، التنين اسمينيوس؟”

آريس ابتسم أيضاً. لقد لوى خنجراً مرة أخرى وجعلها تصرخ.

 

كان هاديس قوياً بالطبع. آريس لم يرد الإعتراف بذلك لكنه كان أقوى منه.

 

الحلقة 52: الفصل 5: الملاحقون #5

“يمكنك مناداتي بـ التنين أوه الجميلة والمبجلة.”

ليس فقط هو ولكن كل من أطفاله العشرين الذين تبعوه ماتوا أيضاً.

 

 

 

وشخص واحد.

التنين اسمينيوس ابتسم بإشراق وقال. أدينماها وضعت في مزاج جيد بسبب المجاملة المباشرة التي لم تسمعها منذ فترة طويلة وحاولت التحدث بينما كانت تحاول خفض شفتيها التي ظلت تتلوى.

 

 

 

 

الأطفال الذين وضعتهم أفروديت إستمعوا إلى كلمات آريس.

“احم احم ، على أي حال التنين. ستكون معنا من الآن فصاعداً لذا هل يمكنك إخبارنا بما يمكنك فعله؟ إنها متصلب قليلاً لكن لا تشعر بالعبء وأخبرنا.”

الأول كان الهروب إلى نهاية العالم والإختباء ، الآخر كان محاولة الهرب إلى أزغارد والأخير كان التوجه إلى العالم السفلي حيث كان هاديس.

 

وقد تغيرت أرتميس أيضاً. كان لديها الآن مزاج متغطرس أكثر من ذي قبل.

 

التنين إسمينيوس عرف أيضاً تلك الحقيقة لذا هو لم يرد لكن حتى مع ذلك لا يستطيع أن يخفي ندمه بالكامل.

“حسناً ، استيعاب براعة القتال من حليف هو شيء مهم.”

 

 

 

 

‘ولكن من المستحيل أن يفعل أكثر من ذلك. لا يمكنه قلب قلوب الجميع لوحده.’

ووافق براكي أيضاً على ذلك ، واستجاب الآخرون لما كان ضرورياً أيضاً.

“أنا ابن ديميتر ، التنين اسمينيوس. إنه لشرف أن أكون قادراً على خدمة سيدي. طاعتك هي سعادتي لذا لن أفرق عن عمل بقرة أو حصان. استخدمني في الليل والصباح كما تريد.”

 

 

 

 

“بعيداً عن التحول إلى تنين ذهبي والقتال… لدي موهبة خاصة.”

 

 

لقد تحول الجو إلى ظلام لذا قامت أدينماها بتفحص محيطها وتكلمت ببهجة.

 

 

التنين فتح فمه على نطاق واسع ثم أشار إلى أسنانه البيضاء.

قُد الفريسة.

 

 

 

 

“إذا سحبت سن وزرعته في الأرض ، المحاربون الأقوياء الذين يدعون الإسبارطيون يولدون. أسناني سوف تنمو مرة أخرى بعد بعض الوقت لذا ليس عليك القلق.”

 

 

 

 

“محارب واحد لسن واحد؟”

 

 

 

 

 

التنين أومأ برأسه في سؤال براكي.

‘ولكن من المستحيل أن يفعل أكثر من ذلك. لا يمكنه قلب قلوب الجميع لوحده.’

 

 

 

لو أضاف الإسبارطيون فوقه ، لن يكون من المبالغة قول أنهم كانوا جيشاً متحركاً.

“هذا صحيح.”

 

 

كان هناك إحتمال كبير أن يكون تأثير الملحمة بالنظر إلى أنها تقول ‘ينتصر’. ملحمة تاي هو أصبحت أقوى بكثير عندما قهر نيدهوغ.

 

 

“همم ، هذه القدرة يبدو أنها ستكون مفيدة حقاً عندما يكون لدينا قاعدة.”

 

 

أدينماها نفخت شفتيها قليلاً وتذمرت.

 

 

إنغريد وافقت أيضاً على كلمات غاندور. يبدو أن أثينا رحبت به أيضاً.

“لقد غير بوسيدون جانبه.”

 

 

 

 

‘كلما ابتعدنا ، أشعر وكأننا أصبحنا جيش متحرك. ليس سيئاً.’

 

 

 

 

 

لأن لديهم ثلاثة تنانين وأكثر من عشرة فالكيريات تاي هو يمكن أن يستدعيهن.

كان هذا الشيء الذي جعلك تلعن عندما تراه ولكن آريس يعرف جيداً فائدته. سوف تكون قادر على استخدامه في أشياء كثيرة إذا كانت سلسلة لا حتى إله الحرب يمكنه كسرها بسهولة. المشهد أمامه كان دليلاً على ذلك.

 

آريس لم يغضب من تلك الحقيقة. بدلاً من ذلك ، شعر بالارتياح أن ديميتر كان تتحمل جيداً.

 

 

لو أضاف الإسبارطيون فوقه ، لن يكون من المبالغة قول أنهم كانوا جيشاً متحركاً.

 

 

بنات الملكة الأمازونية انتبهوا.

 

 

لكنه كان كذلك حينها. تاي هو فكر في شيء أجله ونظر إلى أثينا.

 

 

 

 

“همم ، هذه القدرة يبدو أنها ستكون مفيدة حقاً عندما يكون لدينا قاعدة.”

“أثينا؟”

 

 

 

 

 

“ما هو الخطب محارب إيدون؟”

 

 

الأطفال الذين وضعتهم أفروديت إستمعوا إلى كلمات آريس.

 

 

أعادت أثينا سؤالاً بوجهها الجميل. تاي هو أخذ نفساً ثم واجه عينيها.

 

 

 

 

 

“المكافأة التي أخبرتني عنها ، هل يمكنني أن أسألك شيئاً الآن؟”

 

 

 

 

“هذا… جيد…”

“أنا أيضاً أريد أن أعطيك مكافأة ولكن للأسف ليس لدي أي شيء أستطيع أن أعطيك إياه.”

 

 

 

 

 

وجه أثينا شحب. لم يكن ذلك لأنها كانت خائبة الأمل في تاي هو لأنه طلب مكافأة ولكن لأنها شعرت بالأسف الشديد على حالتها.

 

 

 

 

 

تاي هو هز رأسه لأجلها.

 

 

ووافق براكي أيضاً على ذلك ، واستجاب الآخرون لما كان ضرورياً أيضاً.

 

ثم ، الخيار الثالث.

“لا أريد عنصراً.”

 

 

 

 

 

“إذن ماذا تريد؟”

 

 

“لا أريد عنصراً.”

 

أدينماها شخرت بشكل حقيقي منذ وقت طويل و نيدهوغ رمشت لأنها لم تفهم جيداً.

أثينا رمشت وسألت.

 

 

في البداية ، كان من الواضح أنه غضب تجاه آريس لكن انتهى به الأمر أن يصبح مديحاً لـ تاي هو.

 

 

“هل أيدي تاي هو السوداء الشريرة تمتد أخيراً إلى أوليمبوس…”

 

 

 

 

 

“غاندور ، قائد إيدون ليس شيطاناً. كوني حذرة مع كلماتك.”

“يمكنك مناداتي بـ التنين أوه الجميلة والمبجلة.”

 

المجموعة غطت نفسها بطبقات من مباركة التخفي كما اقترحت غاندور ثم انتقلت في الأرض وخرجت من الغابة. لكنهم لم يتوقفوا عند ذلك و أخفوا أنفسهم على ممر كان بين العديد من المنحدرات العالية.

 

لو أضاف الإسبارطيون فوقه ، لن يكون من المبالغة قول أنهم كانوا جيشاً متحركاً.

“علمت أن يوماً كهذا سيأتي.”

 

 

 

 

 

“أنا سعيد لأنك لست فالكيري.”

شعرت أن براعة المعركة في المجموعة التي بدت وكأنها ثلاثة محاربين وثلاث فالكيريات زادت عدة مرات مما كانت تتوقعه أول مرة.

 

 

 

 

كانوا غاندور وإنغريد ورازغريد وبراكي على التوالي. وسيري ابتسمت بمرارة على كلمات براكي.

 

 

 

 

“لماذا ليست لديك أي تغييرات؟”

وشخص واحد.

 

 

 

 

 

أدينماها نفخت شفتيها قليلاً وتذمرت.

الأطفال الذين وضعتهم أفروديت إستمعوا إلى كلمات آريس.

 

 

 

 

لكن بالرغم من ذلك لقد كان شيئاً ضرورياً.

“المكافأة التي أخبرتني عنها ، هل يمكنني أن أسألك شيئاً الآن؟”

 

الإبتسامة في وجه آريس أصبحت أعمق. لقد ربت على ديميتر عدة مرات بينما كانت ترتجف كالوحش الضعيف الذي فقد رباطة جأشه في اللحظة التي ظهر فيها اسم بيرسيفوني ثم غادر المكان. تحدث بلغة الآلهة مرة أخرى وأرسل فصيل على الفور.

 

مجموعة تاي هو ركزت على مغادرة المكان بعد أن هزموا إينياليوس وبقية أطفال آريس.

“آه… هل أنت حقاً بخير مع ذلك؟”

 

 

 

 

 

“نعم ، هذا يكفي.”

‘كلما ابتعدنا ، أشعر وكأننا أصبحنا جيش متحرك. ليس سيئاً.’

 

 

 

 

وضعت أثينا وجه مرتاب عندما سمعت تفسير تاي هو لكنها نظرت إلى الفالكيريات في محيطها ثم أومأت. قالت بوجه محرج.

 

 

آريس ترك رأسها و أخفض وقفته. لقد اقترب من ديميتر التي كانت تصدر صوتاً لاهثاً.

 

 

“إنه اجتماع.”

 

 

لا تركض بسرعة و تجعل الأرانب تختبئ في الكهف.

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

كان لا يزال هناك ضوء في عيون ديميتر الخضراء. لم تصبح ملتوية حتى بعد الآلام التي لا تعد ولا تحصى التي سببها لها.

 

عينا ديميتر الخضراء نظرتا إلى آريس. آريس واجهها بعينيه الحمراوين ثم حرك يده مرة أخرى وطعن خنجراً آخر في معدتها. لقد لفه مرة أخرى وأدخل فيه قوة إلهية.

التنين اسمينيوس ابتسم بإشراق وقال. أدينماها وضعت في مزاج جيد بسبب المجاملة المباشرة التي لم تسمعها منذ فترة طويلة وحاولت التحدث بينما كانت تحاول خفض شفتيها التي ظلت تتلوى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط