نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 216

الحلقة 52: الفصل 6: الملاحقون #6

الحلقة 52: الفصل 6: الملاحقون #6

الحلقة 52: الفصل 6: الملاحقون #6

 

 

 

 

 

الليلة الثانية منذ أن بدأ اجتماع أثينا.

قالت أثينا ذلك أيضاً و القلق إنتشر في وجهها.

 

 

 

 

يوم تاي هو بدأ بمباركة من أدينماها وانتهى بمباركة أثينا.

 

 

 

 

 

النظر إلى الآلهة تبارك تاي هو في المقابل كان مشهد محير حقاً ولكن المجموعة قد أصبحت بالفعل معتادة على ذلك.

 

 

 

 

 

لكن بالطبع ، كان هناك شخصاً ما زال لم يصبح معتاداً عليه.

 

 

 

 

 

كان التنين إسمينيوس هو من انضم للمجموعة وكانت المرة الأولى التي يرى فيها مباركة التتابع.

“لدى آريس مائة طفل تقريباً وهم منقسمون إلى ثلاث فصائل كبيرة. واحد منهم هو قوة مع أطفال أفروديت كنواة، والآخر هو أطفال الآلهة باستثناء أول إلهة وآخر واحد هو الأمازونية.”

 

 

 

 

لكنه أعرب عن أسفه العميق بدلاً من أن يكون محتاراً.

 

 

“هاديس أحب إمرأة واحدة فقط. أتحدث عن بيرسيفوني ابنة زيوس وإلهة الحبوب ديميتر.”

 

 

“لا تحتاج مني أن أفعل ذلك؟ أنا أيضاً أعتبر إلهاً.”

 

 

 

 

 

التنين اسمينيوس نظر إلى تاي هو بعيون محترقة وقال. كان صوته هو الصوت الذي يمكن أن يسمع منه الحزن الصادق.

كوخولين عبر عن مشاعر الجميع.

 

[أبولو يشعر بالإهانة.]

 

 

“آه ، نعم. سأستقبل مشاعرك فقط.”

 

 

سأل براكي بوجه متفاجئ.

 

 

كان من الجميل حقاً رؤية الشباب الذي بدا وكأنه خرج من صورة يتصرف بامتياز لكنه لا يزال يرفض ذلك.

“إنه قوي وحكيم. هو عادة هادئ على كل نوع من الأشياء وله بضعة أشياء عاطفية.”

 

 

 

 

بينما كان تاي هو يرفض بينما كان يقطّر العرق البارد كان إيسمينيوس يتنهد مرة أخرى و أكل براكي ساق دجاجة و ضحك بشكل منعش.

إسمنيوس تحدث بصدق مرة أخرى بينما قالت نيدهوغ كتفاخر.

 

 

 

 

“ملحمة تاي هو تعني فقط للآلهات.”

 

 

 

 

 

حتى الاسم كان ‘المحارب الذي قابلته إلهة’.

“لذا أنت تعرف عنهم. صحيح ، الأمازونية هي مجموعة من المحاربات القويات. أعتقد أنهم سيعملون بشكل جيد مع الفالكيريات من أزغارد.”

 

 

 

لأن الإثنان منهم كانوا جمعيات تتكون فقط من إناث.

قال براكي أنه كان يغار من ملحمة تاي هو منذ زمن بعيد لكن سلوكه تغير هذه الأيام. السبب كان بسيطاً مثله.

 

 

 

 

 

لأنه كان لديه إلهة الذئب معه.

 

 

“همم ، يبدو أن آلهة أزغارد مختلفة عنا قليلاً.”

 

تاي هو نظر إلى رازغريد وأثينا وأومأ برأسه.

بدأ يصبح أكثر تسامحاً واسترخاء منذ أن بدأت سيري تعطيه البركات خارج عيون الآخرين.

لكنه أعرب عن أسفه العميق بدلاً من أن يكون محتاراً.

 

 

 

“ذهب هاديس للبحث عن زيوس في نهاية أفكاره وتصرف فقط بعد أن تلقى نصيحة منه. جعل زهرة جميلة تتفتح في المنحدر الذي يربط إلى العالم السفلي لإغواء بيرسيفوني وبعد ذلك إختطفها.”

مهما كانت الحالة ، التنين اسمينيوس ذرف الدموع مرة أخرى وشعر بالندم.

تاي هو نظر إلى رازغريد وأثينا وأومأ برأسه.

 

 

 

“آه… أتقولين أن الإله الذي يدعى هاديس يواجه عدو أوليمبوس وحده… الذي يريد تدمير العالم؟”

“كوهوه ، لماذا ولدت كرجل؟ هذه أول مرة أستاء من أمي منذ ولادتي. كان سيكون من الجيد لو ولدت كألهة.”

 

 

لكن يبدو أن أثينا أسأت فهم كلمات أدينماها التي أومأت بها واستمرت في الكلام.

 

و سيغورد كان أقوى محارب في أزغارد.

كان لديه مظهر جميل حقاً وحزين يمكن أن يحرك قلوب أولئك الذين رأوه ولكن رد فعل كوخولين كان مختلفاً.

لكن لسوء الحظ أثينا هزت رأسها.

 

سألت أدينماها عائدة عندما كانت تستمع للقصة بطريقة جيدة.

 

 

‘يا ، إنه حقاً غريب. ابقَ بعيداً عنه قدر الامكان.’

 

 

 

 

 

‘سآخذه في الحسبان.’

لكن لسوء الحظ أثينا هزت رأسها.

 

لماذا اختطفها عندما كان يبلي حسناً؟

 

 

كل ما قاله كوخولين بعيداً عن المعارك كان سخيفاً لكن على الأقل هذه المرة أصبحت كلماته نصيحة جيدة.

 

 

 

 

 

“هيهي ، أنا إلهة. أدينماها قالت أنني إلهة تنين.”

تاي هو ليس لديه شيء ليقوله الآن. في المقام الأول ، لم يكن في موقف يمكنه التحدث.

 

أثينا رمشت كما لو أن ذلك المشهد كان رائعاً.

 

 

إسمنيوس تحدث بصدق مرة أخرى بينما قالت نيدهوغ كتفاخر.

 

 

 

 

 

“كوهوه ، أنا غيور نونا.”

أثينا واصلت الكلام.

 

أغلقت عينيها للحظة كما لو أنها تحاول إخفاء مشاعرها.

 

تاي هو شعر بأنه يعرف.

“شكراً لك دونغسينغ.”

 

 

 

 

أثينا أومأت بسؤال تاي هو.

يبدو أنها أحبت كلمة نونا أكثر مما كان يغار منها.

عيناه لقراءة تدفق المعركة كانت بارزة كما هو متوقع من إله الحرب.

 

 

 

لأن الإثنان منهم كانوا جمعيات تتكون فقط من إناث.

[أبولو راضٍ.]

 

 

سألت أدينماها عائدة عندما كانت تستمع للقصة بطريقة جيدة.

 

 

[ولكن خلافاً لذلك ، إنه قلق بشأن الملاحقين.]

 

 

 

 

 

لقد سمعت أصوات الآلهة. أثينا ، التي كانت تشرب الماء الساخن في الجانب الأبعد من الملجأ تحدثت مع الجميع.

آريس كان شريراً وعنيفاً حقاً لكنه لم يكن أحمقاً.

 

وهذا كان أقوى دليل على أن هاديس لا يزال يريد الحفاظ على العالم.

 

 

“ليس عليك القلق كثيراً. غلاوكوس يقوم بدورية بالقرب من هنا.”

“ملحمة تاي هو تعني فقط للآلهات.”

 

 

 

 

كان الأمر مختلفاً عن السابق عندما فقدت وعيها ولم تستطع عمل نطاق مراقبة. وقد استعادت أيضاً القليل من قوتها الإلهية لذا بإمكانها وضع نطاق غلاوكوس الواسع تحت حواسها.

“آه ، ذلك صحيح. معرفة عدوك أمر مهم جداً. كنت أفتقد شيئاً مهماً بينما كنت مشغولا بشفاء إصاباتي. شكراً لإخباري.”

 

 

 

“كوهوه ، أنا غيور نونا.”

“أثينا ، أيمكنك إخبارنا عن أطفال آريس؟”

“إنه لا شيء.”

 

 

 

“هاديس أحب إمرأة واحدة فقط. أتحدث عن بيرسيفوني ابنة زيوس وإلهة الحبوب ديميتر.”

رازغريد طلبت ذلك بعناية و أثينا أعطت علامة تعجب منخفضة.

 

 

 

 

 

“آه ، ذلك صحيح. معرفة عدوك أمر مهم جداً. كنت أفتقد شيئاً مهماً بينما كنت مشغولا بشفاء إصاباتي. شكراً لإخباري.”

قالت أثينا ذلك أيضاً و القلق إنتشر في وجهها.

 

 

 

“هاديس أحب إمرأة واحدة فقط. أتحدث عن بيرسيفوني ابنة زيوس وإلهة الحبوب ديميتر.”

“إنه لا شيء.”

 

 

‘سيـ-سيدي؟ ألم تقل أن أبولو لم يكن لديه الكثير من الأطفال؟’

 

 

رازغريد عبرت عن آداب السلوك مرة أخرى. كانت طريقتهم في الكلام و التعبيرات قاسية لكن كلاهما كانا محترمين.

“إنه الداعم المثالي.”

 

أثينا رمشت كما لو أن ذلك المشهد كان رائعاً.

 

 

تاي هو نظر إلى رازغريد وأثينا وأومأ برأسه.

 

 

 

 

 

‘كلاهما يشبهان بعضهما ، صحيح؟’

 

 

 

 

يبدو أنها أحبت كلمة نونا أكثر مما كان يغار منها.

‘بالفعل.’

حتى رازغريد القوية والصلبة دائماً يمكنها أن تعطي جواباً غريباً الآن.

 

 

 

 

آلهة الحرب أثينا و فالكيري أودين رازغريد.

 

 

“لذا أنت تعرف عنهم. صحيح ، الأمازونية هي مجموعة من المحاربات القويات. أعتقد أنهم سيعملون بشكل جيد مع الفالكيريات من أزغارد.”

 

 

كان لون شعرهم أسود وفضي لذا بإمكانك القول أنهم كانوا أضداد ولكن بغض النظر عن ذلك طريقتهم في الكلام والشخصيات متشابهة كثيراً جداً.

 

 

 

 

 

أثينا شربت ماء ساخن مرة أخرى وبدأت بالكلام.

 

 

 

 

 

“لدى آريس مائة طفل تقريباً وهم منقسمون إلى ثلاث فصائل كبيرة. واحد منهم هو قوة مع أطفال أفروديت كنواة، والآخر هو أطفال الآلهة باستثناء أول إلهة وآخر واحد هو الأمازونية.”

 

 

 

 

 

“الأمازونية… هل تتحدثين عن المحاربات؟”

 

 

 

 

 

أثينا أومأت بسؤال تاي هو.

 

 

لكن بالطبع ، كان هناك شخصاً ما زال لم يصبح معتاداً عليه.

 

‘يا ، إنه حقاً غريب. ابقَ بعيداً عنه قدر الامكان.’

“لذا أنت تعرف عنهم. صحيح ، الأمازونية هي مجموعة من المحاربات القويات. أعتقد أنهم سيعملون بشكل جيد مع الفالكيريات من أزغارد.”

 

 

و سيغورد كان أقوى محارب في أزغارد.

 

 

لأن الإثنان منهم كانوا جمعيات تتكون فقط من إناث.

“إنه لا شيء.”

 

كان من الجميل حقاً رؤية الشباب الذي بدا وكأنه خرج من صورة يتصرف بامتياز لكنه لا يزال يرفض ذلك.

 

 

أثينا واصلت الكلام.

 

 

 

 

عندما قامت أثينا بتحريك يديها ، أوهام وحوش شنيعة وشريرة لم يكن لديها شكل البشر ظهرت في الهواء.

“إينياليوس ، الذي هزمته آخر مرة ، هو الذي قاد الفصيل الذي تألف من قبل أطفال عدة آلهة. ديموس و فوبوس كانا في فصيل أطفال أفروديت ، لذا في الواقع إثنان من الفصائل الثلاثة تم إضعافها.”

 

 

 

 

 

يمكنك القول أن أطفال أفروديت كانوا في وضع أفضل على الرغم من أنهم فقدوا شخصية قائدهم.

 

 

 

 

 

هذا لأن قائد الفصيل إينياليوس قد تم إبادته.

“هاديس أحب إمرأة واحدة فقط. أتحدث عن بيرسيفوني ابنة زيوس وإلهة الحبوب ديميتر.”

 

 

 

 

“ولكن لا يزال لديه ما يقرب من سبعين طفلاً. بالإضافة إلى ذلك ، لابد أن آريس شعر بشيء من المعركة الأخيرة لذا لن يهاجمك بتهور.”

‘حسناً ، هو ليس حصان يتكاثر أيضاً.’

 

بالكاد تعطيه ثلاثين. كيف كانت ترى أبولو؟

 

كان لون شعرهم أسود وفضي لذا بإمكانك القول أنهم كانوا أضداد ولكن بغض النظر عن ذلك طريقتهم في الكلام والشخصيات متشابهة كثيراً جداً.

آريس كان شريراً وعنيفاً حقاً لكنه لم يكن أحمقاً.

 

 

 

 

 

عيناه لقراءة تدفق المعركة كانت بارزة كما هو متوقع من إله الحرب.

 

 

 

 

 

“رازغريد ، ما هو الخطب؟”

 

 

 

 

 

أثينا مالت رأسها قليلاً وسألت. كان ذلك بسبب أن رازغريد كانت تضع تعبيراً مصدوماً وعيناها أصبحتا مستديرتان بعد سماع تفسيرها.

 

كوخولين عبر عن مشاعر الجميع.

 

رازغريد عبرت عن آداب السلوك مرة أخرى. كانت طريقتهم في الكلام و التعبيرات قاسية لكن كلاهما كانا محترمين.

رازغريد سيطرت على نفسها بصوت أثينا ثم أجابت في نهاية حيرتها.

 

 

الحلقة 52: الفصل 6: الملاحقون #6

 

لأن الحصن الذي يحمي نهاية العالم كان داخل العالم الذي تغير.

“امم… من الوقاحة قول هذا ، لكني تفاجأت بعدد الأطفال الذين أنجبهم آريس.”

“صحيح ، لقد خطفها. لكن حتى مع ذلك كان هاديس مختلفا عن الآلهة الأخرى. لقد عبر عن إخلاصه فقط لـ بيرسيفوني وطلب منها الزواج وفي النهاية قبلت بيرسيفوني مشاعره. الآن ، هي تعيش كملكة العالم السفلي. حتى أنها داست على حورية تدعى مينتي ، التي كان لديها حب من طرف واحد ، لأنها أحبته كثيراً ثم حولتها إلى عشب.”

 

 

 

[أبولو يقول.]

لقد سمعت أن آلهة أوليمبوس كان لديهم العديد من الأطفال لكن أريس لا يزال لديه أكثر من سبعين منهم.

“ملحمة تاي هو تعني فقط للآلهات.”

 

بينما كان تاي هو يرفض بينما كان يقطّر العرق البارد كان إيسمينيوس يتنهد مرة أخرى و أكل براكي ساق دجاجة و ضحك بشكل منعش.

 

‘سيـ-سيدي؟ ألم تقل أن أبولو لم يكن لديه الكثير من الأطفال؟’

في المقام الأول ، كان لديه أكثر من 100؟

 

 

 

 

 

إنتشرت حيرة رازغريد أيضاً إلى إنغريد و غاندور.

 

 

 

 

 

لكن أثينا تحدثت فقط بوجه هادئ.

 

 

 

 

 

“حسناً ، إنه ليس رقماً صغيراً لكن ليس لديه الكثير. زيوس… وحتى بوسيدون لديه العديد من الأطفال. أعلم أن أبولو لا يملك هذه القلة أيضاً. ألم يكن حوالي الثلاثين؟”

عندما قامت أثينا بتحريك يديها ، أوهام وحوش شنيعة وشريرة لم يكن لديها شكل البشر ظهرت في الهواء.

 

 

 

 

بينما كانت أثينا تنظر إلى السماء و تسأل أصوات الآلهة كانت مسموعة.

ترجمة: Acedia

 

“إينياليوس ، الذي هزمته آخر مرة ، هو الذي قاد الفصيل الذي تألف من قبل أطفال عدة آلهة. ديموس و فوبوس كانا في فصيل أطفال أفروديت ، لذا في الواقع إثنان من الفصائل الثلاثة تم إضعافها.”

 

 

[أبولو يشعر بالإهانة.]

 

 

يمكنك القول أن أطفال أفروديت كانوا في وضع أفضل على الرغم من أنهم فقدوا شخصية قائدهم.

 

 

[يسأل كيف نظرت إليه لقول ذلك.]

“يجب أن تعرف اسمه أيضاً. إنه أقوى وأعظم بطل في أوليمبوس.”

 

لكن أدينماها لا تزال تجد صعوبة في التعبير عن شيء. تحولت القصة إلى طبيعية عندما حصل هاديس أخيراً على قلبها عندما تقدم لزواجها لكن ماذا كانت تعني بأن بيرسيفوني حولت حورية أحبت هاديس بشكل جانبي إلى عشب؟

 

“في تلك اللحظة ، هاجم بوسيدون أمي الحزينة وكان لديه بعض الأطفال معها. جميعهم دخلوا صفوف بوسيدون.”

‘حسناً ، هو ليس حصان يتكاثر أيضاً.’

 

 

 

 

‘لا أعرف من أين يجب أن أعالج هذا. بالإضافة إلى أن زيوس هو من نصحه بخطفها؟ ألم يكن زيوس والد بيرسيفوني؟’

كوخولين كان يدعى بالفتى اللعوب لكن حتى هو كان لديه حوالي 10 أطفال.

 

 

التنين اسمينيوس نظر إلى تاي هو بعيون محترقة وقال. كان صوته هو الصوت الذي يمكن أن يسمع منه الحزن الصادق.

 

 

ولكن أن يكون لديك 30. كان من الواضح أن أبولو شعر بالإهانة من الرقم الذي عامله كحصان يتكاثر.

 

 

عيناه لقراءة تدفق المعركة كانت بارزة كما هو متوقع من إله الحرب.

 

 

ليس فقط كوخولين ولكن الآخرين من المجموعة فكروا في نفس الشيء.

 

 

 

 

 

لكنهم كانوا يفكرون في هذا لأنهم لا يعرفون أوليمبوس.

 

 

 

 

 

“أنا آسف. هل هناك المزيد؟”

 

 

 

 

كان ذلك لأنه لو كان كما قال تماماً ، فهذا يعني أن هاديس كان قوياً للغاية.

[أبولو يقول.]

 

 

 

 

سأل براكي بوجه متفاجئ.

[هم بسهولة خمسون.]

 

 

 

 

قالت أدينماها بصوت خافت والجميع باستثناء شعب أولمبوس أومأ برأسه.

بالكاد تعطيه ثلاثين. كيف كانت ترى أبولو؟

 

 

بينما كان تاي هو يرفض بينما كان يقطّر العرق البارد كان إيسمينيوس يتنهد مرة أخرى و أكل براكي ساق دجاجة و ضحك بشكل منعش.

 

بينما كان تاي هو و أدينماها يتحدثان من خلال القوى الروحانية ، فإن عيون الآخرين من المجموعة بدأت أيضاً تظهر الحيرة.

أثينا ضحكت بينما كانت متأسفه جداً و سيبيلا أومأت بتعبير راضٍ.

 

 

 

 

لماذا اختطفها عندما كان يبلي حسناً؟

‘سيـ-سيدي؟ ألم تقل أن أبولو لم يكن لديه الكثير من الأطفال؟’

 

 

أعظم بطل في إيرين كان كوخولين.

 

 

أدينماها نقلت ارتباكها من خلال قواها الروحانية.

 

 

 

 

‘لذا أمها لم تعطها الإذن.’

أن يكون لديه خمسون طفلاً فقط عندما لم يكن لديه الكثير. ثم كم كان عليك أن يكون لديك لتكون قادر على تسميته بالكثير؟

 

 

 

 

سألت أدينماها عائدة عندما كانت تستمع للقصة بطريقة جيدة.

‘امم… ألأنه ليس لديه الكثير من الأبطال بين أطفاله؟’

 

 

ولكن أن يكون لديك 30. كان من الواضح أن أبولو شعر بالإهانة من الرقم الذي عامله كحصان يتكاثر.

 

 

لأن تعبير باتروكلوس كان جاداً عندما قال أن أبولو ليس لديه الكثير من الأطفال.

 

 

سألت أدينماها عائدة عندما كانت تستمع للقصة بطريقة جيدة.

 

 

بينما كان تاي هو و أدينماها يتحدثان من خلال القوى الروحانية ، فإن عيون الآخرين من المجموعة بدأت أيضاً تظهر الحيرة.

 

 

 

 

 

أثينا رمشت كما لو أن ذلك المشهد كان رائعاً.

 

 

 

 

 

“همم ، يبدو أن آلهة أزغارد مختلفة عنا قليلاً.”

 

 

 

 

رازغريد عبرت عن آداب السلوك مرة أخرى. كانت طريقتهم في الكلام و التعبيرات قاسية لكن كلاهما كانا محترمين.

“آه… نعم ، قليلاً.”

 

 

 

 

 

حتى رازغريد القوية والصلبة دائماً يمكنها أن تعطي جواباً غريباً الآن.

يوم تاي هو بدأ بمباركة من أدينماها وانتهى بمباركة أثينا.

 

 

 

 

حتى أودين ، الذي كان لديه أكبر عدد من الأطفال في أزغارد ، كان يعتبر أن لديه عدد قليل من الأطفال في أوليمبوس.

 

 

 

 

 

“يا لها من قصة مثيرة. إعتقدت بأنك ستكون مشابه جداً إلينا لأنه كان عالم آلهة مجاور لكن عندكم إختلافات أكثر من توقعت.”

لقد سمعت أن آلهة أوليمبوس كان لديهم العديد من الأطفال لكن أريس لا يزال لديه أكثر من سبعين منهم.

 

 

 

“آه… أي نوع من الأشخاص هو هاديس؟”

عيون أثينا ، إلهة الحكمة ، أشرقت بإهتمام.

 

 

 

 

أثينا أومأت عندما تكلم براكي مع نفسه.

سيبيلا و باتروكلوس أومآ عندما أومأت أثينا مجدداً. بدا وكأنه كان هناك شيء اكتشف بين شعب أولمبوس.

 

 

 

 

لأنه كان يحجب تارتاروس.

“آه… أي نوع من الأشخاص هو هاديس؟”

 

 

 

 

 

أدينماها سألت بعناية. لم يكن بسبب ما كانوا يتحدثون عنه من قبل. كان من الأفضل أن يكون لديهم المزيد من المعلومات لأنه يجب عليهم الذهاب والبحث عنه.

[أبولو يترك تنهيدة طويلة.]

 

إذا كان عليك أن تقارن ، كان من الأصح أن تقارنه بأعظم إله معركة أزغارد ، ثور.

 

 

أغمضت أثينا عينيها ونظمت أفكارها في سؤال أدينماها ثم ابتسمت وأجابت.

 

 

 

 

 

“إنه قوي وحكيم. هو عادة هادئ على كل نوع من الأشياء وله بضعة أشياء عاطفية.”

 

 

“هيهي ، أنا إلهة. أدينماها قالت أنني إلهة تنين.”

 

‘آه… أليس شيئاً مثل السماح للأب بزواجهم؟’

“إنه الداعم المثالي.”

لكن المجموعة قد تعودت على هذا. هم فقط مالوا آذانهم في كلمات أثينا بدلاً من أن يصبحوا محتارين.

 

 

 

لأن الحصن الذي يحمي نهاية العالم كان داخل العالم الذي تغير.

أثينا أومأت عندما تكلم براكي مع نفسه.

 

 

 

 

سيبيلا و باتروكلوس أومآ عندما أومأت أثينا مجدداً. بدا وكأنه كان هناك شيء اكتشف بين شعب أولمبوس.

“هذا صحيح. لكن ما قاله أبولو لا يتحدث عن مثل هذه الجوانب من هاديس. هذا بسبب علاقته الغرامية المختلفة من آلهة أوليمبوس الأخرى.”

 

 

 

 

 

‘أعتقد أنني أعرف.’

 

 

كان الأمر مختلفاً عن السابق عندما فقدت وعيها ولم تستطع عمل نطاق مراقبة. وقد استعادت أيضاً القليل من قوتها الإلهية لذا بإمكانها وضع نطاق غلاوكوس الواسع تحت حواسها.

 

‘لا أعرف من أين يجب أن أعالج هذا. بالإضافة إلى أن زيوس هو من نصحه بخطفها؟ ألم يكن زيوس والد بيرسيفوني؟’

كوخولين عبر عن مشاعر الجميع.

 

 

 

 

تاي هو أجبر نفسه على المجيئ مع إجابة في حيرة كوخولين لكن التنين إسمينيوس توقف.

تاي هو شعر بأنه يعرف.

 

 

 

 

لقد سمعت أصوات الآلهة. أثينا ، التي كانت تشرب الماء الساخن في الجانب الأبعد من الملجأ تحدثت مع الجميع.

“هاديس أحب إمرأة واحدة فقط. أتحدث عن بيرسيفوني ابنة زيوس وإلهة الحبوب ديميتر.”

 

 

“هيراكليس.”

 

“آه… نعم ، قليلاً.”

زيوس كان أخو هاديس لذا في الواقع بيرسيفوني كانت ابنة أخ هاديس.

 

 

 

 

 

لكن المجموعة قد تعودت على هذا. هم فقط مالوا آذانهم في كلمات أثينا بدلاً من أن يصبحوا محتارين.

[أبولو يفكر في الشخص الذي يحمي نهاية العالم ويرتجف.]

 

“امم… من الوقاحة قول هذا ، لكني تفاجأت بعدد الأطفال الذين أنجبهم آريس.”

 

 

“هاديس من ذلك الوقت أظهر جوانب غير متوقعة منه. لم يكن يعرف كيف يتصرف عندما وقع في الحب من النظرة الأولى وكان حذراً جداً.”

 

 

 

 

 

[أبولو يبتسم بمرارة.]

“آه… نعم ، قليلاً.”

 

أقوى بطل في أولمبوس.

 

 

يبدو أن الآلهين كانا يستذكران الوقت السعيد.

بينما كانت أثينا تنظر إلى السماء و تسأل أصوات الآلهة كانت مسموعة.

 

 

 

[أبولو يقول.]

تعبيرات أدينماها و سيري و الفالكيريات بسبب القصة لم تكن مثل أوليمبوس.

 

 

 

 

إنتشرت حيرة رازغريد أيضاً إلى إنغريد و غاندور.

“ذهب هاديس للبحث عن زيوس في نهاية أفكاره وتصرف فقط بعد أن تلقى نصيحة منه. جعل زهرة جميلة تتفتح في المنحدر الذي يربط إلى العالم السفلي لإغواء بيرسيفوني وبعد ذلك إختطفها.”

‘آه… أليس شيئاً مثل السماح للأب بزواجهم؟’

 

 

 

 

“ا-انتظري. انتظري لحظة. هل اختطفها؟”

لكن يبدو أن أثينا أسأت فهم كلمات أدينماها التي أومأت بها واستمرت في الكلام.

 

 

 

 

سألت أدينماها عائدة عندما كانت تستمع للقصة بطريقة جيدة.

 

 

“أنا آسف. هل هناك المزيد؟”

 

 

لماذا اختطفها عندما كان يبلي حسناً؟

لقد سمعت أن آلهة أوليمبوس كان لديهم العديد من الأطفال لكن أريس لا يزال لديه أكثر من سبعين منهم.

 

الحلقة 52: الفصل 6: الملاحقون #6

 

 

لكن أثينا واصلت التحدث بوجه هادئ.

 

 

أعظم بطل في إيرين كان كوخولين.

 

 

“صحيح ، لقد خطفها. لكن حتى مع ذلك كان هاديس مختلفا عن الآلهة الأخرى. لقد عبر عن إخلاصه فقط لـ بيرسيفوني وطلب منها الزواج وفي النهاية قبلت بيرسيفوني مشاعره. الآن ، هي تعيش كملكة العالم السفلي. حتى أنها داست على حورية تدعى مينتي ، التي كان لديها حب من طرف واحد ، لأنها أحبته كثيراً ثم حولتها إلى عشب.”

قال براكي أنه كان يغار من ملحمة تاي هو منذ زمن بعيد لكن سلوكه تغير هذه الأيام. السبب كان بسيطاً مثله.

 

 

 

لكن بالطبع ، كان هناك شخصاً ما زال لم يصبح معتاداً عليه.

تحدثت أثينا بتعبير دافئ لأنها لم تكن قصة مثيرة للقلب.

 

 

 

 

 

لكن أدينماها لا تزال تجد صعوبة في التعبير عن شيء. تحولت القصة إلى طبيعية عندما حصل هاديس أخيراً على قلبها عندما تقدم لزواجها لكن ماذا كانت تعني بأن بيرسيفوني حولت حورية أحبت هاديس بشكل جانبي إلى عشب؟

 

 

 

 

لماذا اختطفها عندما كان يبلي حسناً؟

‘لا أعرف من أين يجب أن أعالج هذا. بالإضافة إلى أن زيوس هو من نصحه بخطفها؟ ألم يكن زيوس والد بيرسيفوني؟’

 

 

 

 

كان هناك إحتمال كبير أن الشخص الذي قام بحماية القلعة قد تغير أيضاً.

‘آه… أليس شيئاً مثل السماح للأب بزواجهم؟’

‘حسناً ، هو ليس حصان يتكاثر أيضاً.’

 

 

 

“يجب أن تعرف اسمه أيضاً. إنه أقوى وأعظم بطل في أوليمبوس.”

تاي هو أجبر نفسه على المجيئ مع إجابة في حيرة كوخولين لكن التنين إسمينيوس توقف.

“ا-انتظري. انتظري لحظة. هل اختطفها؟”

 

 

 

“آه… نعم ، قليلاً.”

“بالإضافة إلى أن أمي ديميتر كانت في حزن عميق في ذلك الوقت لأنها حقاً أعزّت بيرسيفوني. لقد وجدت أنه صعب حقاً عليها لأن العالم السفلي لم يكن مكاناً بإمكان الـ12 أولمبي الذهاب والإياب منه بسهولة. في باديء الأمر ، تجولت في العالم بدون معرفة بأنها ذهبت إلى العالم السفلي.”

 

 

 

 

 

‘لذا أمها لم تعطها الإذن.’

 

 

 

 

 

تاي هو ليس لديه شيء ليقوله الآن. في المقام الأول ، لم يكن في موقف يمكنه التحدث.

أغلقت عينيها للحظة كما لو أنها تحاول إخفاء مشاعرها.

 

 

 

 

“في تلك اللحظة ، هاجم بوسيدون أمي الحزينة وكان لديه بعض الأطفال معها. جميعهم دخلوا صفوف بوسيدون.”

“حسناً ، إنه ليس رقماً صغيراً لكن ليس لديه الكثير. زيوس… وحتى بوسيدون لديه العديد من الأطفال. أعلم أن أبولو لا يملك هذه القلة أيضاً. ألم يكن حوالي الثلاثين؟”

 

رازغريد عبرت عن آداب السلوك مرة أخرى. كانت طريقتهم في الكلام و التعبيرات قاسية لكن كلاهما كانا محترمين.

 

 

“أنا سعيدة حقاً أن هاديس بجانبنا.”

أعظم بطل في إيرين كان كوخولين.

 

 

 

 

قالت أدينماها بصوت خافت والجميع باستثناء شعب أولمبوس أومأ برأسه.

 

 

 

 

 

لكن يبدو أن أثينا أسأت فهم كلمات أدينماها التي أومأت بها واستمرت في الكلام.

هذا لأن قائد الفصيل إينياليوس قد تم إبادته.

 

“أنا سعيدة حقاً أن هاديس بجانبنا.”

 

و سيغورد كان أقوى محارب في أزغارد.

“صحيح ، أنا مسرورة جداً. في أدنى طابق من عالم هاديس السفلي هو تارتاروس ، حيث الجبابرة مقفولين. الآن بما أن زيوس قد غير جانبه ، فإن سبب عدم قدرة الجبابرة على النهوض يجب أن يكون بسبب هاديس.”

 

 

 

 

 

لأنه كان يحجب تارتاروس.

 

 

 

 

رازغريد طلبت ذلك بعناية و أثينا أعطت علامة تعجب منخفضة.

وهذا كان أقوى دليل على أن هاديس لا يزال يريد الحفاظ على العالم.

أدينماها نقلت ارتباكها من خلال قواها الروحانية.

 

 

 

 

“آه… أتقولين أن الإله الذي يدعى هاديس يواجه عدو أوليمبوس وحده… الذي يريد تدمير العالم؟”

 

 

 

 

 

سأل براكي بوجه متفاجئ.

 

 

 

 

كان ذلك لأنه لو كان كما قال تماماً ، فهذا يعني أن هاديس كان قوياً للغاية.

كان ذلك لأنه لو كان كما قال تماماً ، فهذا يعني أن هاديس كان قوياً للغاية.

 

 

 

 

التنين اسمينيوس نظر إلى تاي هو بعيون محترقة وقال. كان صوته هو الصوت الذي يمكن أن يسمع منه الحزن الصادق.

لكن لسوء الحظ أثينا هزت رأسها.

في المقام الأول ، كان لديه أكثر من 100؟

 

 

 

 

“الوضع في أزغارد مختلف عن أوليمبوس. جبابرة تارتاروس الذين يقمعهم هاديس يمكن إعتبارهم كقوات بقايا. لدينا غيغاس كأعداء لنا ، يمكن أن تعتبرهم كعمالقة جوتنهايم.”

 

 

“لدى آريس مائة طفل تقريباً وهم منقسمون إلى ثلاث فصائل كبيرة. واحد منهم هو قوة مع أطفال أفروديت كنواة، والآخر هو أطفال الآلهة باستثناء أول إلهة وآخر واحد هو الأمازونية.”

 

“رازغريد ، ما هو الخطب؟”

عندما قامت أثينا بتحريك يديها ، أوهام وحوش شنيعة وشريرة لم يكن لديها شكل البشر ظهرت في الهواء.

 

 

 

 

لكنه أعرب عن أسفه العميق بدلاً من أن يكون محتاراً.

“إنهم ، ككائنات تريد تدمير العالم ، يرسلون جيشهم بشكل متقطع من نهايات العالم. بفضل ذلك ، وضعت أولمبوس قلعة ضخمة في نهاية العالم وأوقفت تقدمهم.”

 

 

 

 

 

[أبولو يترك تنهيدة طويلة.]

 

 

 

 

 

[أبولو يفكر في الشخص الذي يحمي نهاية العالم ويرتجف.]

 

 

 

 

 

“الشخص الذي يحمي نهاية العالم.”

 

 

“الوضع في أزغارد مختلف عن أوليمبوس. جبابرة تارتاروس الذين يقمعهم هاديس يمكن إعتبارهم كقوات بقايا. لدينا غيغاس كأعداء لنا ، يمكن أن تعتبرهم كعمالقة جوتنهايم.”

 

لأن الإثنان منهم كانوا جمعيات تتكون فقط من إناث.

قالت أثينا ذلك أيضاً و القلق إنتشر في وجهها.

سيبيلا و باتروكلوس أومآ عندما أومأت أثينا مجدداً. بدا وكأنه كان هناك شيء اكتشف بين شعب أولمبوس.

 

 

 

 

لأن الحصن الذي يحمي نهاية العالم كان داخل العالم الذي تغير.

لكن بالطبع ، كان هناك شخصاً ما زال لم يصبح معتاداً عليه.

 

‘حسناً ، هو ليس حصان يتكاثر أيضاً.’

 

 

كان هناك إحتمال كبير أن الشخص الذي قام بحماية القلعة قد تغير أيضاً.

كان هناك إحتمال كبير أن الشخص الذي قام بحماية القلعة قد تغير أيضاً.

 

لقد سمعت أصوات الآلهة. أثينا ، التي كانت تشرب الماء الساخن في الجانب الأبعد من الملجأ تحدثت مع الجميع.

 

 

“يجب أن تعرف اسمه أيضاً. إنه أقوى وأعظم بطل في أوليمبوس.”

 

 

‘بالفعل.’

 

حتى رازغريد القوية والصلبة دائماً يمكنها أن تعطي جواباً غريباً الآن.

أعظم بطل في إيرين كان كوخولين.

 

 

“أنا سعيدة حقاً أن هاديس بجانبنا.”

 

أغمضت أثينا عينيها ونظمت أفكارها في سؤال أدينماها ثم ابتسمت وأجابت.

و سيغورد كان أقوى محارب في أزغارد.

 

 

 

 

 

لكن هذا الشخص كان مختلفاً عن هذين الاثنين.

 

 

كل ما قاله كوخولين بعيداً عن المعارك كان سخيفاً لكن على الأقل هذه المرة أصبحت كلماته نصيحة جيدة.

 

“ملحمة تاي هو تعني فقط للآلهات.”

لقد كان أكثر تميزاً منهم.

 

 

حتى أودين ، الذي كان لديه أكبر عدد من الأطفال في أزغارد ، كان يعتبر أن لديه عدد قليل من الأطفال في أوليمبوس.

 

إذا كان عليك أن تقارن ، كان من الأصح أن تقارنه بأعظم إله معركة أزغارد ، ثور.

[ولكن خلافاً لذلك ، إنه قلق بشأن الملاحقين.]

 

“لدى آريس مائة طفل تقريباً وهم منقسمون إلى ثلاث فصائل كبيرة. واحد منهم هو قوة مع أطفال أفروديت كنواة، والآخر هو أطفال الآلهة باستثناء أول إلهة وآخر واحد هو الأمازونية.”

 

 

أقوى بطل في أولمبوس.

 

 

 

 

 

الذي بدأ كبطل نصف إله وصعد إلى مقعد الإله والذي يناسبه لقب بطل إله أكثر.

 

 

 

 

 

كوخولين كان يعرف اسمه.

“أثينا ، أيمكنك إخبارنا عن أطفال آريس؟”

 

أغلقت عينيها للحظة كما لو أنها تحاول إخفاء مشاعرها.

 

 

وعرفت الفالكيريات أيضاً الاسم جيداً.

 

 

 

 

 

“هيراكليس.”

 

 

 

 

[يسأل كيف نظرت إليه لقول ذلك.]

قال تاي هو و أثينا أومأت ببطء.

 

 

 

 

 

أغلقت عينيها للحظة كما لو أنها تحاول إخفاء مشاعرها.

تاي هو شعر بأنه يعرف.

 

 

———-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط