نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 217

الحلقة 52: الفصل 7: الملاحقون #7

الحلقة 52: الفصل 7: الملاحقون #7

الحلقة 52: الفصل 7: الملاحقون #7

 

 

“إذا كنا سنذهب على أي حال ، فالذهاب إلى هناك بسرعة يجب أن يكون أفضل.”

 

 

في صباح اليوم التالي تحركت المجموعة تحت غطاء مباركة التخفي كالمعتاد وتوقفت على منحدر يطل على بوليس كبير.

 

 

‘بالتأكيد.’

 

“لنذهب يا ليلي!”

نشر باتروكلوس خريطته وشرح موقعهم الحالي للمجموعة.

 

 

 

 

لكنهم قرروا عدم التفكير في هذا الاحتمال. كان ذلك بسبب أنه لن يكون هناك أمل حتى لو تحول هاديس.

تحركت المجموعة التي كانت تتحرك أولاً إلى الغرب من ديلفوس إلى الشمال لإنقاذ أثينا وبعد أن انضموا إليها اختبأوا في غابة مع عدد قليل من الناس الموجودين في الجنوب.

 

 

 

 

أهم شيء بالنسبة لـ أرتميس هو وضع أبولو بين يديها ، وليس شخص مثل أثينا.

بعد أن قاتلوا مع أطفال آريس و إينياليوس يقودهم تحركت المجموعة إلى الشمال و بعد ذلك إنتقلوا إلى الشرق عبر غابة مع قلة من الناس.

كان لحاكم البحر بوسيدون بعض النفوذ في الأنهار أو البحيرات لكنه كان ضعيفاً جداً مقارنة بما يمكن أن يعرضه في البحر.

 

الحلقة 52: الفصل 7: الملاحقون #7

 

[الملحمة: الذي ينتصر على التنانين]

إذا قسمت العالم إلى نصفين يمكنك أن تقول أن الشرق هو مجال نفوذ من يريد تدمير العالم.

نعمة إيدون سقطت عليه والذي أصبح فالكيري إيدون مؤقتاً.

 

 

 

 

خصوصاً في الجنوب الشرقي ، حيث كانت المجموعة متجهة ، كانت هناك قوة أرتميس المقدسة.

 

 

 

 

 

البوليس الضخم الذي كان أمامهم كان مكاناً يخدم أرتميس كإلههم الحامي.

 

 

 

 

مدخل العالم السفلي كان يقع في جنوب قوة أرتميس المقدسة. ولم يكن هناك أي بوليسيات أو حتى قرى صغيرة بالقرب من المدخل كما هو متوقع من الطريق الذي أدى إلى عالم الموتى.

“لا يمكننا تقليل سرعتنا. طر أسرع قليلاً أيها التنين الأحمر الجميل.”

 

نعمة إيدون سقطت عليه والذي أصبح فالكيري إيدون مؤقتاً.

 

 

مجرد النظر إلى الخريطة ، كان أكثر راحة للسفر عبر البحر الجنوبي في المقام الأول ثم الانتقال إلى الشرق مرة أخرى.

[الملحمة: الذي ينتصر على التنانين]

 

كانوا قد لُحِقوا تقريباً بأطفال آر الذين كانوا يتحركون من الجنوب إلى الشمال.

 

 

هذا لأنهم سيتمكنون من الوصول إلى مدخل العالم السفلي دون أن يضطروا للعبور من خلال مجال نفوذ أرتميس.

هي لا تستطيع أن تحس بـ غلاوكوس. نظرت إلى مكان بعيد وبعد ذلك لاحظت التغيير الصغير الذي حدث في السماء.

 

كان الجو بارداً و غامضاً. كان المكان الذي جعل المؤمنين يشعرون بخوف غريزي.

 

 

لكن أثينا و أبولو أصروا على التحرك هكذا.

 

 

 

 

 

كان هناك سببان لهذا.

غلاوكوس كان يشتكي من الشعور الغريب الذي يشعر به منذ بضعة أيام. يبدو أنهم كانوا يطاردونهم خارج نطاق استشعار غلاوكوس على مسافة طفيفة جداً.

 

غاندور ، التي كانت تتفحص محيطها ، صرخت بشيء ما. الرياح الرعدية غطت صوتها لكن الجميع فهم ما كانت تحاول قوله.

 

 

الأول كان الجغرافيا. لم يكن هناك سوى حقل واسع ومفتوح في غرب المدخل. بسبب ذلك ، موقع المجموعة يمكن أن يكون مكشوف فقط حتى إذا إستعملوا مباركة التخفي.

رولو عبس بكلمات تاي هو لكن بعدها تنهد. لكنه إستدار هكذا و نظر إلى تاي هو بدلاً من أن يفرد أجنحته.

 

كما هو متوقع ، كانت أثينا متجهة إلى مدخل العالم السفلي.

 

لكنه قرر التركيز فقط في الطيران. طار بضربة قوية من أجنحته و توجه بغضب.

الثاني كان قوة زيوس.

‘أرتميس ، أيتها العاهرة عديمة الفائدة.’

 

 

 

[الملحمة: الذي ينتصر على التنانين]

الطريق المؤدي إلى أزغارد كان فارغاً عندما جاءت المجموعة إلى هذا المكان لكن كان هناك إحتمال كبير أن الأبطال الذين خدموا زيوس كانوا يحمون قلعة الطريق الآن.

 

 

 

 

ملكة الأمازونيات بينتسيليا لاحظت التغيرات. هي ، التي كان لديها أكثر الحواس حدة وأسرع الأقدام بين أخواتها ، حركت شعرها الأحمر ودخلت نطاق استشعار غلاوكوس.

وإذا تعرضوا أيضاً لهذه الحالة ، فإنهم سيحاطون بأعداء كثيرين حتى قبل أن يصلوا إلى المدخل.

“أنا آسف. إنه أمر عاجل.”

 

 

 

أثينا ، التي كانت تقف صامتة بينما تستمع إلى باتروكلوس يشرح الطريق الذي سيسلكونه ، عبست. التفت للنظر إلى البوليس تحت المنحدر وتحدثت إلى المجموعة.

 

 

‘الجنوب الشرقي.’

 

 

“يبدو أن التحرك خلسة ينتهي هنا. غلاوكوس ما زال لم يشعر بأطفال آريس ضمن نطاق استشعاره ، لكني متأكدة أنهم يطاردوننا.”

 

 

نشر باتروكلوس خريطته وشرح موقعهم الحالي للمجموعة.

 

 

غلاوكوس كان يشتكي من الشعور الغريب الذي يشعر به منذ بضعة أيام. يبدو أنهم كانوا يطاردونهم خارج نطاق استشعار غلاوكوس على مسافة طفيفة جداً.

 

 

 

 

كما فهم تاي هو أفكاره وأجابه ، ضرب رولو منقاره بوجهه المليء بالشكاوى لكنه ترك تنهيدة ونشر أجنحته في النهاية.

كان هناك صيادين بارزين بين الأمازونيات. وكان من الممكن كثيراً فعل ذلك.

 

 

 

 

 

“نحن لسنا بعيدين جداً عن مدخل العالم السفلي. سيكون علينا عبور جزء من قوة أرتميس المقدسة… لكن سنكون بخير إذا عبرناها بأسرع ما يمكننا.”

 

 

 

 

 

اقترحت أثينا الطريق إلى الشرق بدلاً من شرق قوة أرتميس المقدسة.

 

 

كانوا يخفون أنفسهم ببعض السحر الروحاني لكنهم لم يستطيعوا الإختباء بالكامل. الرياح العاتية كانت تهب. عندما ركزت القوة الإلهية في عيونها وجود كبير وأحمر ظهر مثل السحر.

 

كان هناك صيادين بارزين بين الأمازونيات. وكان من الممكن كثيراً فعل ذلك.

بالرغم من أنه كان داخل تأثير أولئك الذين أرادوا تدمير العالم ، قوة أرتميس المقدسة لم تكن كذلك في الشرق والشمال. يمكنك القول أنها كانت منطقة عازلة موجودة بين بلدين.

الغضب والاستياء الذي كان لديها تجاه محارب إيدون لا يزال موجوداً لكنها ستكون قادرة على أن تصبح أقوى إذا احتلت بوليسات أبولو. أخذ أبولو لنفسها سيكون شيئاً آخر لكن القبض على عذراء فقط سيكون بلا معنى.

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، يجب أن تركز أرتميس على الغرب حيث كانت بوليس أبولو لذا كان هناك احتمال كبير أنهم لن يهتموا بالشرق الذي كان بالفعل داخل تأثير أولئك الذين يريدون تدمير العالم.

 

 

 

 

هي لا تستطيع أن تحس بـ غلاوكوس. نظرت إلى مكان بعيد وبعد ذلك لاحظت التغيير الصغير الذي حدث في السماء.

[أثينا على حق.]

آريس عبس. وقف في عربة تتقدم بشكل متفجر وحدق في الجنوب.

 

 

 

 

[إذا أطفال آريس يطاردوننا على مسافة قريبة ، وجهتنا ستكشف قريباً.]

الثاني كان قوة زيوس.

 

 

 

 

[إذا كان هذا هو الحال ، فمن الأفضل أن نسرع إلى وجهتنا قبل أن يتمكنوا من القيام بشيء ما.]

كان من المستحيل إرسال قوات إلى مدخل العالم السفلي الذي كان يقع عميقاً داخل الأراضي.

 

 

 

 

[إذا وصلنا إلى مدخل العالم السفلي ، هاديس سيعيرنا قوته.]

 

 

 

 

[أثينا على حق.]

لكن بالطبع ، كان هناك إحتمال ضئيل جداً أن هاديس قد تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.

 

 

 

 

 

لكنهم قرروا عدم التفكير في هذا الاحتمال. كان ذلك بسبب أنه لن يكون هناك أمل حتى لو تحول هاديس.

كان الجو بارداً و غامضاً. كان المكان الذي جعل المؤمنين يشعرون بخوف غريزي.

 

 

 

 

‘إذا كان هذا هو الحال حقاً ، يمكننا الهرب فقط.’

كما فهم تاي هو أفكاره وأجابه ، ضرب رولو منقاره بوجهه المليء بالشكاوى لكنه ترك تنهيدة ونشر أجنحته في النهاية.

 

 

 

لقد أرسل بعض الفصائل إلى بوسيدون و أرتميس لكن أريس الذي كان يتوقع شيئاً منه كان أرتميس.

لو تحول هاديس إلى كائن يريد تدمير العالم ، لكانت الأرض القريبة من المدخل قد تغيرت أيضاً إلى أرض أولئك الذين يريدون تدمير العالم. كانوا سيعرفون الوضع عندما يقتربون من المدخل لذا لو كان الأسوأ الهرب كما قال كوخولين كان خيارهم الأفضل.

نعمة إيدون سقطت عليه والذي أصبح فالكيري إيدون مؤقتاً.

 

 

 

 

“لذا ، دعونا نغادر فوراً.”

 

 

 

 

[الملحمة: الشخص الذي ركب على إلهة]

تاي هو انتهى من الحديث والتفت لينظر إلى الجميع في المجموعة. والمعنى وراء ذلك هو أنه ينبغي لهم أن يقولوا شيئاً إذا كان لديهم رأي.

لكن أرتميس لم ترد. لقد سمعت شيئاً من فصيل من آريس وأصبحت مهووسة بشيء صغير.

 

 

 

أطفال آريس كانوا متوحشين. لم تستطع أن تراهم مباشرة لكن كان بإمكانها الشعور بإلوهية آريس تندلع كالنار.

“أنا سأتبع إرادة القائد.”

 

 

 

 

 

“إذا كنا سنذهب على أي حال ، فالذهاب إلى هناك بسرعة يجب أن يكون أفضل.”

بينتيسيليا وأطفال آريس إنقضوا لكنهم لم يستطيعوا إغلاق المسافة مع التنين الأحمر.

 

 

 

لقد أرسل بعض الفصائل إلى بوسيدون و أرتميس لكن أريس الذي كان يتوقع شيئاً منه كان أرتميس.

قالت إنغريد و براكي ، ووضعت المجموعة ابتسامة ضعيفة. حتى العذراء سيبيلا الطبيعية لم تكن تظهر الخوف ربما لأن علاقتها مع أبولو كان يتم الحفاظ عليها.

 

 

 

 

قالت أثينا بينما كانت مستلقية في ظهر رولو. عيناها الزرقاوتان تغيرتا كعيون بومة ونظرت على بعد ألف ميل.

“أنا سأئتمنه إليك إذن رولو.”

لكن أثينا هتفت و إنغريد أيضاً تركت تنهيدة من الراحة.

 

“لذا ، دعونا نغادر فوراً.”

 

مجرد النظر إلى الخريطة ، كان أكثر راحة للسفر عبر البحر الجنوبي في المقام الأول ثم الانتقال إلى الشرق مرة أخرى.

رولو عبس بكلمات تاي هو لكن بعدها تنهد. لكنه إستدار هكذا و نظر إلى تاي هو بدلاً من أن يفرد أجنحته.

 

 

 

 

“إذا كنا سنذهب على أي حال ، فالذهاب إلى هناك بسرعة يجب أن يكون أفضل.”

“أنا آسف. إنه أمر عاجل.”

الغضب والاستياء الذي كان لديها تجاه محارب إيدون لا يزال موجوداً لكنها ستكون قادرة على أن تصبح أقوى إذا احتلت بوليسات أبولو. أخذ أبولو لنفسها سيكون شيئاً آخر لكن القبض على عذراء فقط سيكون بلا معنى.

 

 

 

 

كما فهم تاي هو أفكاره وأجابه ، ضرب رولو منقاره بوجهه المليء بالشكاوى لكنه ترك تنهيدة ونشر أجنحته في النهاية.

 

 

أثينا داعبت حراشف رولو و قالت. كان رولو منزعجاً من كلمة ‘جميل’ لكنه لم يقلل من سرعته.

 

 

[الملحمة: سيد النيران]

“أسرع! إذا وصلنا إلى أعمق مكان في الحفرة وعبرنا نهر أكرون مع رجل القارب شارون ، آريس لن يكون قادر على مطاردتنا بعد الآن!”

 

 

 

 

الجميع ركب على رأس رولو بعد أن تحول إلى شهاب. غاندور و سيري قاموا بنشر مباركة التخفي في نفس الوقت لإخفاء الصدمة الناتجة عن الرحلة بأكبر قدر ممكن.

 

 

 

 

[الملحمة: هجوم المحارب كالعاصفة]

 

 

لكن بالطبع ، كان هناك إحتمال ضئيل جداً أن هاديس قد تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.

 

هذا لأنهم سيتمكنون من الوصول إلى مدخل العالم السفلي دون أن يضطروا للعبور من خلال مجال نفوذ أرتميس.

[الملحمة: الذي ينتصر على التنانين]

 

 

 

 

 

[الملحمة: الشخص الذي ركب على إلهة]

 

 

 

 

كان هناك سببان لهذا.

الضوء اللامع غطى جسد رولو. بعد ذلك ، تغير مظهر رولو قليلاً و تقريباً الجميع في المجموعة ابتسم بمرارة.

 

 

 

 

“لنذهب يا ليلي!”

ثقب أسود مفتوح في وسط السهول.

 

 

 

 

“أنا غيور. أريد أيضاً أن أصبح قوة السيد.”

الاتجاه الذي كان يحلق إليه التنين الأحمر.

 

“إذا كنا سنذهب على أي حال ، فالذهاب إلى هناك بسرعة يجب أن يكون أفضل.”

 

 

رولو كان أكثر إزعاجاً للتنين إسمينيوس الذي كان يغار بصدق بدلاً من مضايقة براكي له.

 

 

كانوا يخفون أنفسهم ببعض السحر الروحاني لكنهم لم يستطيعوا الإختباء بالكامل. الرياح العاتية كانت تهب. عندما ركزت القوة الإلهية في عيونها وجود كبير وأحمر ظهر مثل السحر.

 

تحركت المجموعة التي كانت تتحرك أولاً إلى الغرب من ديلفوس إلى الشمال لإنقاذ أثينا وبعد أن انضموا إليها اختبأوا في غابة مع عدد قليل من الناس الموجودين في الجنوب.

لكنه قرر التركيز فقط في الطيران. طار بضربة قوية من أجنحته و توجه بغضب.

 

 

 

 

 

“أسرع! إذا وصلنا إلى أعمق مكان في الحفرة وعبرنا نهر أكرون مع رجل القارب شارون ، آريس لن يكون قادر على مطاردتنا بعد الآن!”

 

 

 

 

ملكة الأمازونيات بينتسيليا لاحظت التغيرات. هي ، التي كان لديها أكثر الحواس حدة وأسرع الأقدام بين أخواتها ، حركت شعرها الأحمر ودخلت نطاق استشعار غلاوكوس.

الضوء اللامع غطى جسد رولو. بعد ذلك ، تغير مظهر رولو قليلاً و تقريباً الجميع في المجموعة ابتسم بمرارة.

 

هي لا تستطيع أن تحس بـ غلاوكوس. نظرت إلى مكان بعيد وبعد ذلك لاحظت التغيير الصغير الذي حدث في السماء.

 

‘بالتأكيد.’

هي لا تستطيع أن تحس بـ غلاوكوس. نظرت إلى مكان بعيد وبعد ذلك لاحظت التغيير الصغير الذي حدث في السماء.

 

لكنه قرر التركيز فقط في الطيران. طار بضربة قوية من أجنحته و توجه بغضب.

 

واصل رولو التوجه.

هي لا تستطيع أن تحس بـ غلاوكوس. نظرت إلى مكان بعيد وبعد ذلك لاحظت التغيير الصغير الذي حدث في السماء.

 

 

 

 

 

كانوا يخفون أنفسهم ببعض السحر الروحاني لكنهم لم يستطيعوا الإختباء بالكامل. الرياح العاتية كانت تهب. عندما ركزت القوة الإلهية في عيونها وجود كبير وأحمر ظهر مثل السحر.

الحلقة 52: الفصل 7: الملاحقون #7

 

“آريس قادم.”

 

 

بينتسيليا لم تتردد بعد الآن وصفّرت. جمعت أخواتها وفي نفس الوقت إستعملت بعض السحر لإستدعاء حصان إستلمته من والدها آريس.

 

 

 

 

 

‘الجنوب الشرقي.’

بينتسيليا لم تتردد بعد الآن وصفّرت. جمعت أخواتها وفي نفس الوقت إستعملت بعض السحر لإستدعاء حصان إستلمته من والدها آريس.

 

[إذا أطفال آريس يطاردوننا على مسافة قريبة ، وجهتنا ستكشف قريباً.]

 

 

الاتجاه الذي كان يحلق إليه التنين الأحمر.

 

 

 

 

 

بينتسيليا اتجهت بحصانها واستخدمت بعض القوة الإلهية مرة أخرى. لقد أرسلت ما رأته لوالدها آريس.

 

 

 

 

 

 

 

الاتجاه الذي كان يحلق إليه التنين الأحمر.

 

شخص ما كان سيفهم كلماته كمهزلة لكن أبولو كان جاداً. لقد شعر بحب عميق في ‘أرتميس’ التي قررت الإستيلاء على بوليساته بدلاً من إيقافهم.

التنين الأحمر دخل أرض أرتميس. معظم البشر الذين يعيشون في البوليس لم يلاحظوا ذلك. بعض الحساسين نظروا للسماء لكن الشيء الوحيد الذي رأوه هو أثر أحمر مبعثر كالدخان.

 

 

الحلقة 52: الفصل 7: الملاحقون #7

 

 

 

 

تاي هو ، أدينماها و نيدهوغ أطلقوا قوتهم الإلهية من إيدون ومنحوا قوة جديدة لـ رولو.

 

ترجمة: Acedia

آريس عبس. وقف في عربة تتقدم بشكل متفجر وحدق في الجنوب.

رازغريد نظرت خلفها. لم يكن لديها إستبصار مثل أثينا لكنها لا تزال تشعر به.

 

هذا لأنهم سيتمكنون من الوصول إلى مدخل العالم السفلي دون أن يضطروا للعبور من خلال مجال نفوذ أرتميس.

 

 

كما هو متوقع ، كانت أثينا متجهة إلى مدخل العالم السفلي.

 

 

 

 

 

هذا يعني أن آريس قرأ مسرحية أثينا بشكل مثالي.

 

 

حوالي ساعة من هذا القبيل.

 

 

لكنه لا يمكن أن يكون سعيداً. كان ذلك بسبب أن أحد الخطط التي وضعها قد فشلت.

 

 

 

 

 

‘أرتميس ، أيتها العاهرة عديمة الفائدة.’

 

 

 

 

مدخل العالم السفلي كان يقع في جنوب قوة أرتميس المقدسة. ولم يكن هناك أي بوليسيات أو حتى قرى صغيرة بالقرب من المدخل كما هو متوقع من الطريق الذي أدى إلى عالم الموتى.

لقد أرسل بعض الفصائل إلى بوسيدون و أرتميس لكن أريس الذي كان يتوقع شيئاً منه كان أرتميس.

 

 

كانوا يخفون أنفسهم ببعض السحر الروحاني لكنهم لم يستطيعوا الإختباء بالكامل. الرياح العاتية كانت تهب. عندما ركزت القوة الإلهية في عيونها وجود كبير وأحمر ظهر مثل السحر.

 

الطريق المؤدي إلى أزغارد كان فارغاً عندما جاءت المجموعة إلى هذا المكان لكن كان هناك إحتمال كبير أن الأبطال الذين خدموا زيوس كانوا يحمون قلعة الطريق الآن.

كان لحاكم البحر بوسيدون بعض النفوذ في الأنهار أو البحيرات لكنه كان ضعيفاً جداً مقارنة بما يمكن أن يعرضه في البحر.

 

 

 

 

“نحن لسنا بعيدين جداً عن مدخل العالم السفلي. سيكون علينا عبور جزء من قوة أرتميس المقدسة… لكن سنكون بخير إذا عبرناها بأسرع ما يمكننا.”

كان من المستحيل إرسال قوات إلى مدخل العالم السفلي الذي كان يقع عميقاً داخل الأراضي.

لكن الآن ، عرفوا موقع محارب إيدون. بالإضافة إلى ذلك ، علمت أيضاً أنه لن يكون قادراً على عرقلتها.

 

لكن أرتميس لم ترد. لقد سمعت شيئاً من فصيل من آريس وأصبحت مهووسة بشيء صغير.

 

 

لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ أرتميس. في المقام الأول ، قوتها المقدسة لم تكن بعيدة جداً عن المدخل.

 

 

مجرد النظر إلى الخريطة ، كان أكثر راحة للسفر عبر البحر الجنوبي في المقام الأول ثم الانتقال إلى الشرق مرة أخرى.

 

 

أرتميس كانت ستنصب كميناً لهم بالقرب من المدخل و آريس كان سيضرب من الخلف.

 

 

لكن بالطبع ، كان هناك إحتمال ضئيل جداً أن هاديس قد تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.

 

 

كانت استراتيجية للحصول على النصر ضد أثينا ، التي انتقدته بشدة قائلة أنه كان أحمق لا يعرف الاستراتيجيات ويعرف فقط كيفية توجيه الهجوم إلى الأمام.

 

 

 

 

 

لكن أرتميس لم ترد. لقد سمعت شيئاً من فصيل من آريس وأصبحت مهووسة بشيء صغير.

 

 

 

 

 

‘هذا يعني أن بوليسات أبولو فارغة.’

 

 

 

 

اقترحت أثينا الطريق إلى الشرق بدلاً من شرق قوة أرتميس المقدسة.

لم ترد أن تعترف بذلك لكن كان عليها أن تدافع دون أن تكون قادرة على الهجوم لأن محارب إيدون كان يقلقها.

غلاوكوس كان يشتكي من الشعور الغريب الذي يشعر به منذ بضعة أيام. يبدو أنهم كانوا يطاردونهم خارج نطاق استشعار غلاوكوس على مسافة طفيفة جداً.

 

 

 

استأنفت أرتميس وجيشها الهجوم على بوليسات أبولو. بسبب ذلك كانت تشعر بأن مجموعة تاي هو تمر من خلال قوتها المقدسة لكنها سمحت لهم بذلك.

لكن الآن ، عرفوا موقع محارب إيدون. بالإضافة إلى ذلك ، علمت أيضاً أنه لن يكون قادراً على عرقلتها.

 

 

 

 

 

ثم ، ستهاجم بوليسات أبولو. تجعلهم يستسلمون وتجعلهم لها. كانت ستأخذ كل شيء يخص أخيها وفي النهاية تجعل أخيها عبداً لها.

 

 

 

 

 

كما قالت ديميتر. الـ12 أولمبي الذين أصبحوا كائنات تريد تدمير العالم أصبحوا أكثر تطرفاً.

الاتجاه الذي كان يحلق إليه التنين الأحمر.

 

 

 

“أسرع! إذا وصلنا إلى أعمق مكان في الحفرة وعبرنا نهر أكرون مع رجل القارب شارون ، آريس لن يكون قادر على مطاردتنا بعد الآن!”

أهم شيء بالنسبة لـ أرتميس هو وضع أبولو بين يديها ، وليس شخص مثل أثينا.

 

 

[أثينا على حق.]

 

إذا قسمت العالم إلى نصفين يمكنك أن تقول أن الشرق هو مجال نفوذ من يريد تدمير العالم.

استأنفت أرتميس وجيشها الهجوم على بوليسات أبولو. بسبب ذلك كانت تشعر بأن مجموعة تاي هو تمر من خلال قوتها المقدسة لكنها سمحت لهم بذلك.

 

 

رولو مر بالقوة المقدسة لـ أرتميس.

 

قالت أثينا بينما كانت مستلقية في ظهر رولو. عيناها الزرقاوتان تغيرتا كعيون بومة ونظرت على بعد ألف ميل.

الغضب والاستياء الذي كان لديها تجاه محارب إيدون لا يزال موجوداً لكنها ستكون قادرة على أن تصبح أقوى إذا احتلت بوليسات أبولو. أخذ أبولو لنفسها سيكون شيئاً آخر لكن القبض على عذراء فقط سيكون بلا معنى.

 

 

 

 

 

أحس أبولو أن أرتميس أرادت مهاجمة بوليساته. لقد شعر بالألم عندما كان يفكر بما ستمر به البوليسات والقوة الإلهية التي ستنقطع لكنه قرر أن يكون راضياً عن الوضع الحالي.

ثم ، ستهاجم بوليسات أبولو. تجعلهم يستسلمون وتجعلهم لها. كانت ستأخذ كل شيء يخص أخيها وفي النهاية تجعل أخيها عبداً لها.

 

 

 

“نحن لسنا بعيدين جداً عن مدخل العالم السفلي. سيكون علينا عبور جزء من قوة أرتميس المقدسة… لكن سنكون بخير إذا عبرناها بأسرع ما يمكننا.”

“أرتميس ، أختي الحبيبة. أنا حقاً لا أستطيع حمل نفسي على كرهك.’

هي لا تستطيع أن تحس بـ غلاوكوس. نظرت إلى مكان بعيد وبعد ذلك لاحظت التغيير الصغير الذي حدث في السماء.

 

 

 

———–

لأنها لم تصبح عقبة في اللحظة الحاسمة.

غلاوكوس كان يشتكي من الشعور الغريب الذي يشعر به منذ بضعة أيام. يبدو أنهم كانوا يطاردونهم خارج نطاق استشعار غلاوكوس على مسافة طفيفة جداً.

 

 

 

 

شخص ما كان سيفهم كلماته كمهزلة لكن أبولو كان جاداً. لقد شعر بحب عميق في ‘أرتميس’ التي قررت الإستيلاء على بوليساته بدلاً من إيقافهم.

 

 

 

 

أثينا داعبت حراشف رولو و قالت. كان رولو منزعجاً من كلمة ‘جميل’ لكنه لم يقلل من سرعته.

واصل رولو التوجه.

آريس إستعاد سوطه. لقد أدخل قوته الإلهية الحمراء في الخيول التي كانت تركض بكل قوتها وجعلهم يتجاوزون حدودهم.

 

 

 

رازغريد نظرت خلفها. لم يكن لديها إستبصار مثل أثينا لكنها لا تزال تشعر به.

بينتيسيليا وأطفال آريس إنقضوا لكنهم لم يستطيعوا إغلاق المسافة مع التنين الأحمر.

 

 

 

 

لكن بالطبع ، كان هناك إحتمال ضئيل جداً أن هاديس قد تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.

سرعة رولو بعد التضحية بالعديد من الأشياء من أجل المجموعة تشبه النيزك حقاً.

 

 

 

 

 

آريس إستعاد سوطه. لقد أدخل قوته الإلهية الحمراء في الخيول التي كانت تركض بكل قوتها وجعلهم يتجاوزون حدودهم.

 

 

 

 

 

رولو مر بالقوة المقدسة لـ أرتميس.

 

 

 

 

 

بينتيسيليا وأطفال آريس اتبعوا الطريق الذي مر به رولو ودخلوا القوة المقدسة لـ أرتميس.

“نحن لسنا بعيدين جداً عن مدخل العالم السفلي. سيكون علينا عبور جزء من قوة أرتميس المقدسة… لكن سنكون بخير إذا عبرناها بأسرع ما يمكننا.”

 

 

 

 

كانوا قد لُحِقوا تقريباً بأطفال آر الذين كانوا يتحركون من الجنوب إلى الشمال.

 

 

رولو عبس بكلمات تاي هو لكن بعدها تنهد. لكنه إستدار هكذا و نظر إلى تاي هو بدلاً من أن يفرد أجنحته.

 

[إذا وصلنا إلى مدخل العالم السفلي ، هاديس سيعيرنا قوته.]

“آريس قادم.”

 

 

ثقب أسود مفتوح في وسط السهول.

 

لكن أرتميس لم ترد. لقد سمعت شيئاً من فصيل من آريس وأصبحت مهووسة بشيء صغير.

قالت أثينا بينما كانت مستلقية في ظهر رولو. عيناها الزرقاوتان تغيرتا كعيون بومة ونظرت على بعد ألف ميل.

بعد أن قاتلوا مع أطفال آريس و إينياليوس يقودهم تحركت المجموعة إلى الشمال و بعد ذلك إنتقلوا إلى الشرق عبر غابة مع قلة من الناس.

 

 

 

 

أطفال آريس كانوا متوحشين. لم تستطع أن تراهم مباشرة لكن كان بإمكانها الشعور بإلوهية آريس تندلع كالنار.

تاي هو انتهى من الحديث والتفت لينظر إلى الجميع في المجموعة. والمعنى وراء ذلك هو أنه ينبغي لهم أن يقولوا شيئاً إذا كان لديهم رأي.

 

 

 

“لا يمكننا تقليل سرعتنا. طر أسرع قليلاً أيها التنين الأحمر الجميل.”

إستعملت أثينا قوتها الإلهية وتكلمت في رؤوس الجميع.

 

 

 

لكنه قرر التركيز فقط في الطيران. طار بضربة قوية من أجنحته و توجه بغضب.

أثينا داعبت حراشف رولو و قالت. كان رولو منزعجاً من كلمة ‘جميل’ لكنه لم يقلل من سرعته.

 

 

 

 

 

تاي هو ، أدينماها و نيدهوغ أطلقوا قوتهم الإلهية من إيدون ومنحوا قوة جديدة لـ رولو.

 

 

 

 

الغضب والاستياء الذي كان لديها تجاه محارب إيدون لا يزال موجوداً لكنها ستكون قادرة على أن تصبح أقوى إذا احتلت بوليسات أبولو. أخذ أبولو لنفسها سيكون شيئاً آخر لكن القبض على عذراء فقط سيكون بلا معنى.

نعمة إيدون سقطت عليه والذي أصبح فالكيري إيدون مؤقتاً.

 

 

تحركت المجموعة التي كانت تتحرك أولاً إلى الغرب من ديلفوس إلى الشمال لإنقاذ أثينا وبعد أن انضموا إليها اختبأوا في غابة مع عدد قليل من الناس الموجودين في الجنوب.

 

 

حوالي ساعة من هذا القبيل.

 

 

 

 

 

غاندور ، التي كانت تتفحص محيطها ، صرخت بشيء ما. الرياح الرعدية غطت صوتها لكن الجميع فهم ما كانت تحاول قوله.

 

 

الطريق المؤدي إلى أزغارد كان فارغاً عندما جاءت المجموعة إلى هذا المكان لكن كان هناك إحتمال كبير أن الأبطال الذين خدموا زيوس كانوا يحمون قلعة الطريق الآن.

 

مدخل العالم السفلي كان يقع في جنوب قوة أرتميس المقدسة. ولم يكن هناك أي بوليسيات أو حتى قرى صغيرة بالقرب من المدخل كما هو متوقع من الطريق الذي أدى إلى عالم الموتى.

كانت هناك حفرة كبيرة.

لكن أثينا هتفت و إنغريد أيضاً تركت تنهيدة من الراحة.

 

 

 

 

ثقب أسود مفتوح في وسط السهول.

كما فهم تاي هو أفكاره وأجابه ، ضرب رولو منقاره بوجهه المليء بالشكاوى لكنه ترك تنهيدة ونشر أجنحته في النهاية.

 

 

 

 

كان الجو بارداً و غامضاً. كان المكان الذي جعل المؤمنين يشعرون بخوف غريزي.

رازغريد نظرت خلفها. لم يكن لديها إستبصار مثل أثينا لكنها لا تزال تشعر به.

 

 

 

 

لكن أثينا هتفت و إنغريد أيضاً تركت تنهيدة من الراحة.

 

 

كانت استراتيجية للحصول على النصر ضد أثينا ، التي انتقدته بشدة قائلة أنه كان أحمق لا يعرف الاستراتيجيات ويعرف فقط كيفية توجيه الهجوم إلى الأمام.

 

 

لأنهم لم يستطيعوا الشعور بهالة الكائنات التي تريد تدمير العالم.

 

 

 

 

 

رازغريد نظرت خلفها. لم يكن لديها إستبصار مثل أثينا لكنها لا تزال تشعر به.

 

 

 

 

 

كانت تشعر بغضب إله الحرب. ألوهيته كالنيران التي كانت تنتشر مثل النار. كان من الواضح أنه انضم إلى أطفاله.

 

 

مدخل العالم السفلي كان يقع في جنوب قوة أرتميس المقدسة. ولم يكن هناك أي بوليسيات أو حتى قرى صغيرة بالقرب من المدخل كما هو متوقع من الطريق الذي أدى إلى عالم الموتى.

 

 

“أسرع! إذا وصلنا إلى أعمق مكان في الحفرة وعبرنا نهر أكرون مع رجل القارب شارون ، آريس لن يكون قادر على مطاردتنا بعد الآن!”

نعمة إيدون سقطت عليه والذي أصبح فالكيري إيدون مؤقتاً.

 

 

 

 

إستعملت أثينا قوتها الإلهية وتكلمت في رؤوس الجميع.

 

 

 

 

 

تاي هو منح قوة أكبر لـ رولو و رولو أخرج القوة الصغيرة التي لديه ودخل الحفرة.

 

 

كان من المستحيل إرسال قوات إلى مدخل العالم السفلي الذي كان يقع عميقاً داخل الأراضي.

———–

 

 

 

ترجمة: Acedia

رولو عبس بكلمات تاي هو لكن بعدها تنهد. لكنه إستدار هكذا و نظر إلى تاي هو بدلاً من أن يفرد أجنحته.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط