نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 219

الحلقة 53: الفصل 1: أسطورة البطل #1

الحلقة 53: الفصل 1: أسطورة البطل #1

الحلقة 53: الفصل 1: أسطورة البطل #1

 

 

 

 

“هاديس ليس الوحيد الذي يملك قوة تعادل قوة الـ12 الأولمبي لكنه ليس واحداً. تعرفين بهذا القدر ، صحيح؟”

“هيرميس!”

 

 

“هذا صحيح. إنهم أبطال أزغارد. إنهم المحسنون الذين أنقذوني.”

 

هيرميس أيضاً عانقها كرد فعل لكنه كان حائراً و رمش فقط.

“أثينا!”

 

 

 

 

 

رد الشاب على نداء أثينا.

حاجز هاديس لم يكن حاجزاً يمنع كل الألوهيات بطريقة عادلة. كان متخصصاً لمنع آريس ولهذا كان من الصعب كسره.

 

 

 

“هذا صحيح ، من هم؟ لا يبدو أنهم ينتمون إلى أوليمبوس ، هل هم من أزغارد؟”

رسول الإله هيرميس.

 

 

“هذا صحيح. إنهم أبطال أزغارد. إنهم المحسنون الذين أنقذوني.”

 

 

ابن زيوس. إله اللصوص والتجار الحامي.

 

 

 

 

تحولت أثينا للنظر في الموظفين رسم الدائرة السحرية. بالكاد سحبت نصفها

أثينا ركضت نحو هيرميس وعانقته.

 

 

“انتهى تقريباً!”

 

 

هيرميس أيضاً عانقها كرد فعل لكنه كان حائراً و رمش فقط.

 

 

 

 

لقد سحب رمحاً من الهواء و توجه نحو تاي هو.

“واو ، يبدو أنك مررت بالكثير. أثينا قادمة لتعانقني أولاً. كم مضى من الوقت منذ أن عانقنا بعضنا البعض؟ لا ، هل هذه المرة الأولى؟ هل هناك وليمة اليوم؟”

 

 

 

 

إلهة الموقد التي تنازلت عن مقعدها كواحدة من الـ12 أولمبي لـ ديونيسوس.

وجهه المبتسم لفتى سيء كان ساحراً حقاً. أثينا احتضنته مرة أخرى.

 

 

 

 

“هيرميس.”

“سأفعل ذلك مرة أخرى.”

لقد وضع وجه قلق مقارنة بالسابق.

 

“أجل ، في البداية ظننت أن أثينا وحدها ستأتي. لو كانت وحيدة ، لكنت حملتها أو ما شابه ثم أطير بقوة تالاريا مثل ووش ، لكن من المستحيل إذا كان هناك الكثير منكم ، صحيح؟ لهذا أرسم دائرة سحرية من الصعب القيام بذلك لأنني لم أفعل ذلك منذ فترة طويلة.”

 

 

“جيد بالنسبة لي.”

 

 

لقد أوفى هاديس بوعده.

 

 

حتى أن هيرميس أغلق عينيه كما لو كان يتذوق هذه اللحظة وركز على عناقهم.

 

 

“لا بأس.”

 

 

لكن ذلك الوقت كان قصيراً. خرجت أثينا من حضن هيرميس بشكل طبيعي ووضعت ابتسامة بمشاعر مختلطة.

 

 

أغلق هيرميس عينيه بعد أن استمع إلى كل شيء وعانى لكنه لم يدم سوى لحظة. لقد استعاد غضبه تجاه أثينا وهز كتفيه.

 

“هيرميس ، آريس تبعنا. يجب أن نهرب منه. قال هاديس أنك تعرف الطريق.”

“أنا سعيدة حقاً كنت آمن.”

 

 

“أنا سعيدة حقاً كنت آمن.”

 

نظر هيرميس إلى تحركات العصا بوجه قلق.

يمكنك أن ترى في إبتسامتها كم عانت.

 

 

 

 

 

يبدو أن هيرميس وجد تلك الابتسامة حزينة بينما كان يتحدث بلهجة مبالغ فيها.

 

 

 

 

 

“آمن مؤخرتي. لقد ضربت ببرق أبي والآن فقط أصبحت قادراً على التجول. تعرفين إذا كنت تستطيعين رؤيتي بشكل صحيح؟ قوتي الإلهية تقلصت كثيراً. ذلك الوغد ديونيسوس كان يجتاح بوليساتي بينما كنت نائماً.”

 

 

 

 

 

إله النبيذ والجنون ديونيسوس.

لكنه كان شيئاً لم تستطع تسليمه.

 

الذي يمكن أن يوقف الرمح بهجوم.

 

هيرا تقدر هيرميس مثل طفلها و هيرميس أيضاً أحب هيرا كأمه.

أثينا عضت شفتيها. بقي هيرميس كشخص يريد الحفاظ على العالم يعني أن ديونيسوس و أفروديت قد تحولا.

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

 

 

 

لكنه كان شيئاً لم تستطع تسليمه.

 

 

 

 

 

أثينا أخذت نقطة مهمة من كلمات هيرميس.

 

 

 

 

 

“هيرميس ، ماذا تعني بالنوم؟ هل فقدت وعيك بعد أن أصبت؟”

لكن في تلك اللحظة.

 

أثينا التفتت أيضاً. ليس فقط هم الاثنين ولكن مجموعة تاي هو أيضاً التفتت بردة فعل.

 

 

“نعم ، أغمي علي في ضربة. أنا لا أعرف إذا كنت تتذكرين ولكن موقعي في ذلك الوقت كان غامضاً قليلاً ، أليس كذلك؟ لم أكن في مكان يمكن لـ هيرا أن تحجبه لي.”

لقد أوفى هاديس بوعده.

 

 

 

 

سبب بقاء آلهة الـ 12 أولمبي الذين ظلوا ككائنات راغبة في الحفاظ على العالم يضعفون بشدة هو برق زيوس الذي تنشط في وضع غير متوقع حقاً.

السيف والرمح تصادما.

 

 

 

 

أثينا ، أبولو و هيرميس صدموا به لكن كمية الضرر التي عانوا منها كانت مختلفة.

 

 

 

 

لا.

هيرميس هو من عانى من أكثر الإصابات و الذي عانى أقل من ذلك هو أبولو.

 

 

 

 

 

السبب في ذلك كان بسيطاً.

رد الشاب على نداء أثينا.

 

في النهاية ، هيرا ظلت تقدر هيرميس بدلاً من أن تغضب منه و هيرميس تصرف بلطف و لعب دور الطفل الحنون.

 

 

أبولو و أثينا إستطاعوا الإستفادة من الحاجز الذي نشرته هيرا بشكل انعكاسي بينما كانوا بجانبها.

 

 

 

 

 

لكن هيرميس كان يواجه هيرا لذا ضُرِب بالبرق مباشرة.

 

 

 

 

“ولكن انتظري لحظة. هذا ليس الوقت المناسب للتحدث.”

“هاه؟ أنت أيضاً تضمن إيرين هنا؟ لقد دمرت.”

 

أثينا ، أبولو و هيرميس صدموا به لكن كمية الضرر التي عانوا منها كانت مختلفة.

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

قاطع هيرميس نفسه كما لو كان قد تذكر للتو ثم أخرج عصا صغيرة وأدخل القوة الإلهية إليها. ثم بدأت العصا في الطيران في الهواء ورسمت دائرة سحرية.

 

 

 

 

شارون لم يوقفه ولم يهاجم شارون أيضاً. هو لم يطلب حتى المركب من شارون.

لقد كانت دائرة سحرية كبيرة ومعقدة لذا يبدو أنها ستستغرق بعض الوقت لرسمها بالكامل.

 

 

 

 

 

هيرميس تأكد من أن العصا تحركت بشكل جيد واستدار لينظر إلى أثينا مرة أخرى.

سبب بقاء آلهة الـ 12 أولمبي الذين ظلوا ككائنات راغبة في الحفاظ على العالم يضعفون بشدة هو برق زيوس الذي تنشط في وضع غير متوقع حقاً.

 

 

 

 

“امم ، أثينا. ألا تعرفين أي شيء عن هيرا؟”

هيرميس هو من عانى من أكثر الإصابات و الذي عانى أقل من ذلك هو أبولو.

 

لكن ذلك الوقت كان قصيراً. خرجت أثينا من حضن هيرميس بشكل طبيعي ووضعت ابتسامة بمشاعر مختلطة.

 

 

لقد وضع وجه قلق مقارنة بالسابق.

 

 

لكنه لم ينتهِ هناك. شيء ما عبر الحاجز ولم يكن آريس أو أطفاله. لكن من الواضح أنه كان شخص لديه إلوهية.

 

 

كان لدى زيوس العديد من الأطفال من بين الـ12 الأولمبي لكن الوحيد الذي ولد بينه وبين هيرا كان هيفاستوس و آريس.

أثينا عضت شفتيها. بقي هيرميس كشخص يريد الحفاظ على العالم يعني أن ديونيسوس و أفروديت قد تحولا.

 

 

 

 

كل الآخرين كانوا الذين ولدوا بسبب مظالمه في الخارج.

 

 

 

 

 

كان من المستحيل لـ هيرا ، حامية العائلات ، أن تنظر إلى الطفل الغير شرعي بطريقة جيدة.

“إلى أين يقود؟”

 

“هيي ، أنا ممتن لذلك. سررت بلقائك ، أنا رسول الإله هيرميس. امم… ماذا كان ذلك؟ أوه ، صحيح.”

 

 

بسبب أن هيرا تكره معظم أطفال زيوس ولم يكن لديهم علاقة جيدة أيضاً.

قادت أثينا المحادثة مرة أخرى كما خرج تاي هو منها بشكل طبيعي.

 

هيرميس أيضاً عانقها كرد فعل لكنه كان حائراً و رمش فقط.

 

 

لكن شخص واحد فقط. هيرميس كان الوحيد المختلف.

 

 

لكن تاي هو والآخرون تلقوها بتعبيرات جيدة.

 

 

هيرا تقدر هيرميس مثل طفلها و هيرميس أيضاً أحب هيرا كأمه.

آثينا واجهت غضب هيرميس وتحدثت عما حدث لـ هيرا لفترة وجيزة.

 

 

 

 

كان السبب في علاقتهما خاصة بفضل مؤامرة هيرميس لكنها كانت فكرة محيرة وشهمة كما هو متوقع من هيرميس.

 

 

 

 

 

عندما كان آريس لا يزال طفلا ، تحول هيرميس إلى آريس ليتظاهر بأنه الحقيقي وكبر وهو يأخذ صدرها.

 

أغلق هيرميس عينيه بعد أن استمع إلى كل شيء وعانى لكنه لم يدم سوى لحظة. لقد استعاد غضبه تجاه أثينا وهز كتفيه.

 

“قام هاديس أيضاً بخيار لا مفر منه. أرجوك تفهم.”

لاحقاً أدركت هيرا أن هيرميس قد خدعها لكن هذا كان بعد أن تطورت عاطفتهم.

 

 

 

 

 

في النهاية ، هيرا ظلت تقدر هيرميس بدلاً من أن تغضب منه و هيرميس تصرف بلطف و لعب دور الطفل الحنون.

 

 

 

 

أثينا ركضت نحو هيرميس وعانقته.

أثينا عضت شفتيها مرة أخرى. كان ذلك لأنها عرفت أن القلق الذي ظهر في وجهه كان حقيقياً.

 

 

 

 

 

“أنا آسفة. يمكنني فقط أن أدير ظهري لـ هيرا وأهرب.”

 

 

 

 

لكن هيرميس كان يواجه هيرا لذا ضُرِب بالبرق مباشرة.

ظهر الغضب على وجه هيرميس للحظة. لقد كان غضب من أثينا لأنها هربت بدون هيرا.

 

 

 

 

 

آثينا واجهت غضب هيرميس وتحدثت عما حدث لـ هيرا لفترة وجيزة.

 

 

 

 

 

أغلق هيرميس عينيه بعد أن استمع إلى كل شيء وعانى لكنه لم يدم سوى لحظة. لقد استعاد غضبه تجاه أثينا وهز كتفيه.

 

 

 

 

 

“حسناً ، لا يمكن فعل أي شيء حيال ذلك. إنه ليس خطأك. ليس عليك أن تشعري بالأسف.”

ابن زيوس. إله اللصوص والتجار الحامي.

 

 

 

ليس المزيف بل الحقيقي.

كان يجبر ابتسامة مقارنة بالماضي لكن في الجزء الأخير وضع وجه هادئ جداً.

 

 

 

 

 

“هذا صحيح ، من هم؟ لا يبدو أنهم ينتمون إلى أوليمبوس ، هل هم من أزغارد؟”

 

 

 

 

 

أثينا ردت عندما غير هيرميس الموضوع بسرعة.

 

 

 

 

 

“هذا صحيح. إنهم أبطال أزغارد. إنهم المحسنون الذين أنقذوني.”

“هيرميس ، ماذا تعني بالنوم؟ هل فقدت وعيك بعد أن أصبت؟”

 

 

 

 

امتنان وفخر انتشر في وجه أثينا.

 

 

 

 

أثينا قاطعت كلمات هيرميس وعاد إلى الموضوع الرئيسي مرة أخرى.

هيرميس أطلق تنهيدة صادقة من الإعجاب بها. كان من المدهش أنها كانت برفقة محاربي أزغارد لكن ذلك كان بسبب أن العواطف التي ظهرت على وجهها كانت جديدة تماماً.

 

 

لكن في تلك اللحظة.

 

 

“هيي ، أنا ممتن لذلك. سررت بلقائك ، أنا رسول الإله هيرميس. امم… ماذا كان ذلك؟ أوه ، صحيح.”

 

 

————

 

“هيستيا لم تسمع الصوت؟”

هيرمز صفق يديه ثم ضرب صدره الأيسر مرتين بقبضته اليمنى.

 

 

ضوء الدائرة السحرية الذي إرتفع عبر قمة المجموعة. الخوف انتشر في وجه أدينماها.

 

آريس زأر و وجه فأسه نحو الحاجز. لحظة اشتباك الحاجز مع القوة الإلهية الحمراء السماء والأرض اهتزت كثيراً ولكنها انتهت مع ذلك. الحاجز لم ينهار.

“من أجل أزغارد و الكواكب الثمانية.”

“امم ، هذا صحيح. في الأصل جئت إلى هاديس لطلب المساعدة. لكن هاديس قال أنه سينام وأنه لن يكون قادراً على مساعدتي. عندما قلت له أن هذا لم يكن الوقت المناسب للنوم من الغضب ، قال لي أن انتظر لأن أثينا قادمة قريباً.”

 

لا.

 

إله النبيذ والجنون ديونيسوس.

لقد فهم الأمر بشكل خاطئ.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو والآخرون تلقوها بتعبيرات جيدة.

‘أنا لا أحب ذلك اللقيط.’

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

“هاه؟ أنت أيضاً تضمن إيرين هنا؟ لقد دمرت.”

هيرميس هو من عانى من أكثر الإصابات و الذي عانى أقل من ذلك هو أبولو.

 

 

 

 

‘أنا لا أحب ذلك اللقيط.’

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

 

 

“أجل ، في البداية ظننت أن أثينا وحدها ستأتي. لو كانت وحيدة ، لكنت حملتها أو ما شابه ثم أطير بقوة تالاريا مثل ووش ، لكن من المستحيل إذا كان هناك الكثير منكم ، صحيح؟ لهذا أرسم دائرة سحرية من الصعب القيام بذلك لأنني لم أفعل ذلك منذ فترة طويلة.”

قال كوخولين بصوت منخفض ووضعت أدينماها أيضاً وجه كامل من الشكاوى.

 

 

“هذا صحيح ، من هم؟ لا يبدو أنهم ينتمون إلى أوليمبوس ، هل هم من أزغارد؟”

 

 

لكن هيرميس الذي كان يركز فقط على تاي هو نظر للخلف ليرى إن كانت العصا لا تزال ترسم الدائرة السحرية ثم قال.

 

 

 

 

 

“على أي حال ، أنا آسف أننا لم نتحدث حتى الآن ولكن هل يمكننا تأجيل المقدمات؟ لا أعتقد أن لدينا الكثير من الراحة. أنا آسف حقاً. أنا أتحدث كثيراً لذا لا أعتقد أننا سنكون قادرين على التحدث عن الشيء المهم إذا قدمنا أنفسنا. يمكننا التحدث قصيراً لكن هذه طبيعتي.”

 

 

إله النبيذ والجنون ديونيسوس.

 

قاطع هيرميس نفسه كما لو كان قد تذكر للتو ثم أخرج عصا صغيرة وأدخل القوة الإلهية إليها. ثم بدأت العصا في الطيران في الهواء ورسمت دائرة سحرية.

“لا بأس.”

 

 

لقد وصل أخيراً. رمى رمحه نحو الدائرة السحرية.

 

 

ماذا لديهم للرد على ذلك؟ بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تحدث كثيراً كان لا يزال يفعل ما كان عليه القيام به لذلك فإنه لا يشكل مشكلة.

 

 

“امم ، أثينا. ألا تعرفين أي شيء عن هيرا؟”

 

 

قادت أثينا المحادثة مرة أخرى كما خرج تاي هو منها بشكل طبيعي.

تاي هو نظر للظلام وقام بتنشيط ‘عيون التنين’.

 

 

 

 

“هيرميس ، آريس تبعنا. يجب أن نهرب منه. قال هاديس أنك تعرف الطريق.”

تاي هو كان يعرف من هو.

 

لا.

 

سبب بقاء آلهة الـ 12 أولمبي الذين ظلوا ككائنات راغبة في الحفاظ على العالم يضعفون بشدة هو برق زيوس الذي تنشط في وضع غير متوقع حقاً.

“امم ، هذا صحيح. في الأصل جئت إلى هاديس لطلب المساعدة. لكن هاديس قال أنه سينام وأنه لن يكون قادراً على مساعدتي. عندما قلت له أن هذا لم يكن الوقت المناسب للنوم من الغضب ، قال لي أن انتظر لأن أثينا قادمة قريباً.”

أثينا تناولت لعاب جاف. باتروكلوس أخفى سيبيلا خلفه كما لو كان يحاول حمايتها. استلقى رولو على الدائرة السحرية وفتح عينيه بحدة.

 

 

 

“قام هاديس أيضاً بخيار لا مفر منه. أرجوك تفهم.”

بالنسبة لـ هيرميس ، كانت أثينا طالبة نموذجية.

 

 

 

 

“أنت لطيفة بالتأكيد.”

 

 

 

 

 

بالنسبة لـ هيرميس ، كانت أثينا طالبة نموذجية.

 

 

 

 

الحلقة 53: الفصل 1: أسطورة البطل #1

“أولاً وقبل كل شيء هيرميس ، هل دائرة الانتقال السحرية مرتبطة إلى المكان الذي نحن ذاهبون إليه؟”

 

 

“أخبرتك بأنني ضربت بالبرق وفقدت الوعي ، صحيح؟ لكن سبب عدم القبض علي يعني أنه من الواضح أن أحدهم أنقذني ، صحيح؟ لكن بالطبع يمكن أن يكون أيضاً أن آريس أو أرتميس لم يكن لديهم إهتمام بي وتركوني هناك لكن الإحتمالات لذلك-“

 

 

تحولت أثينا للنظر في الموظفين رسم الدائرة السحرية. بالكاد سحبت نصفها

 

 

 

 

“أجل ، في البداية ظننت أن أثينا وحدها ستأتي. لو كانت وحيدة ، لكنت حملتها أو ما شابه ثم أطير بقوة تالاريا مثل ووش ، لكن من المستحيل إذا كان هناك الكثير منكم ، صحيح؟ لهذا أرسم دائرة سحرية من الصعب القيام بذلك لأنني لم أفعل ذلك منذ فترة طويلة.”

 

 

تاي هو نظر للظلام وقام بتنشيط ‘عيون التنين’.

 

 

هيرميس ضرب الأرض بحذائه المجنح تالاريا وقال. بدا وكأن العصا كانت ترسم الدائرة السحرية بنفسها لكن هيرميس كان هو الذي كان يدخل القوة الإلهية فيها.

إلهة الموقد التي تنازلت عن مقعدها كواحدة من الـ12 أولمبي لـ ديونيسوس.

 

 

 

أثينا عضت شفتيها. بقي هيرميس كشخص يريد الحفاظ على العالم يعني أن ديونيسوس و أفروديت قد تحولا.

سألت أثينا مرة أخرى.

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

“إلى أين يقود؟”

 

 

في النهاية ، هيرا ظلت تقدر هيرميس بدلاً من أن تغضب منه و هيرميس تصرف بلطف و لعب دور الطفل الحنون.

 

 

“أخبرتك بأنني ضربت بالبرق وفقدت الوعي ، صحيح؟ لكن سبب عدم القبض علي يعني أنه من الواضح أن أحدهم أنقذني ، صحيح؟ لكن بالطبع يمكن أن يكون أيضاً أن آريس أو أرتميس لم يكن لديهم إهتمام بي وتركوني هناك لكن الإحتمالات لذلك-“

 

 

 

 

 

“هيرميس.”

 

 

 

 

لحظة.

أثينا قاطعت كلمات هيرميس وعاد إلى الموضوع الرئيسي مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“هاديس ليس الوحيد الذي يملك قوة تعادل قوة الـ12 الأولمبي لكنه ليس واحداً. تعرفين بهذا القدر ، صحيح؟”

سبب بقاء آلهة الـ 12 أولمبي الذين ظلوا ككائنات راغبة في الحفاظ على العالم يضعفون بشدة هو برق زيوس الذي تنشط في وضع غير متوقع حقاً.

 

 

 

 

كان بإمكانها أن تعرف فقط. كان هناك شخص واحد فقط إذا استبعدت هاديس.

 

 

 

 

“هيستيا.”

بالنسبة لـ هيرميس ، كانت أثينا طالبة نموذجية.

 

 

 

“أثـ-يـ-نا!”

إلهة الموقد التي تنازلت عن مقعدها كواحدة من الـ12 أولمبي لـ ديونيسوس.

 

 

سألت أثينا مرة أخرى.

 

 

قوتها لا يمكن مقارنتها بـ بوسيدون أو هاديس لكن هذا لا يعني أنها كانت ضعيفة.

 

حتى أن هيرميس أغلق عينيه كما لو كان يتذوق هذه اللحظة وركز على عناقهم.

 

 

لأنها تنتمي إلى الجيل الأول من آلهة أوليمبوس التي ولدت بين كرونوس و ريا مثل زيوس وهيرا وبوسيدون وهاديس.

 

 

الذي يمكن أن يوقف الرمح بهجوم.

 

 

“إنه شيء واضح لكنها بخير.”

 

 

 

 

 

لأنها لم تصطدم ببرق زيوس.

 

 

 

 

 

ضوء من الراحة أشرق في وجه أثينا.

“أنا آسفة. يمكنني فقط أن أدير ظهري لـ هيرا وأهرب.”

 

‘إنه قادم.’

 

ابن زيوس. إله اللصوص والتجار الحامي.

 

 

 

 

 

لقد أوفى هاديس بوعده.

 

 

 

 

‘هاديس نائم.’

الحاجز الذي إنتشر بإلوهيته لم يسمح لـ آريس وأطفاله بالاقتراب منهم.

 

 

لكنه لم يكن متأكداً كم سيستغرق ذلك.

 

 

“أثـ-يـ-نا!”

سألت أثينا مرة أخرى.

 

“لا بأس.”

 

 

آريس زأر و وجه فأسه نحو الحاجز. لحظة اشتباك الحاجز مع القوة الإلهية الحمراء السماء والأرض اهتزت كثيراً ولكنها انتهت مع ذلك. الحاجز لم ينهار.

 

 

 

 

 

آريس صرّ أسنانه. كان هاديس قوياً بالتأكيد لكن هذا الحاجز لا يمكن أن يدوم إلى الأبد. إذا إستمر بضربه مع أطفاله الطريق سيفتح في النهاية.

لكن ذلك الوقت كان قصيراً. خرجت أثينا من حضن هيرميس بشكل طبيعي ووضعت ابتسامة بمشاعر مختلطة.

 

هيرميس توقف عن الكلام. عيناه كانتا تنظران إلى مكان بعيد.

 

‘أنا لا أحب ذلك اللقيط.’

لكنه لم يكن متأكداً كم سيستغرق ذلك.

 

 

 

 

والمجموعة إختفت على طول الضوء.

حاجز هاديس لم يكن حاجزاً يمنع كل الألوهيات بطريقة عادلة. كان متخصصاً لمنع آريس ولهذا كان من الصعب كسره.

 

 

 

 

 

‘هاديس نائم.’

 

 

 

 

 

يمكن أن يكون متأكداً من ذلك. لم يكن يعرف السبب تماماً ولكن على الأقل رؤية أن المرور إلى العالم السفلي مغلق كان دليلاً على ذلك.

 

 

 

 

“سيدي.”

أثينا كانت جرذ محاصر لكنه لم يستطع الإسترخاء. كان من المستحيل أن ينشر هاديس حاجزاً غير مسؤول ويترك أثينا لوحدها. كان بالتأكيد سيعد لها حفرة للهروب.

 

 

 

 

 

لهذا كان عليه أن يسرع. كان عليه كسر الحاجز بأسرع ما يمكن ويصنع الطريق.

أبولو و أثينا إستطاعوا الإستفادة من الحاجز الذي نشرته هيرا بشكل انعكاسي بينما كانوا بجانبها.

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

حاجز هاديس لم يكن حاجزاً يمنع كل الألوهيات بطريقة عادلة. كان متخصصاً لمنع آريس ولهذا كان من الصعب كسره.

 

كان هناك شخص يقترب مع عاصفة.

 

 

آريس ، الذي رفع فأسه المليئ بقوته الإلهية الحمراء ، تحول لينظر إلى الجنوب.

 

 

لقد فهم الأمر بشكل خاطئ.

 

 

كان هناك شخص يقترب مع عاصفة.

 

 

 

 

 

أثينا عضت شفتيها. بقي هيرميس كشخص يريد الحفاظ على العالم يعني أن ديونيسوس و أفروديت قد تحولا.

 

شارون لم يوقفه ولم يهاجم شارون أيضاً. هو لم يطلب حتى المركب من شارون.

 

 

“لقد شفيت جروحي في ملجأ هيستيا. سنكون قادرين على إخفاء أنفسنا إذا كنا بجانبها.”

حتى أن هيرميس أغلق عينيه كما لو كان يتذوق هذه اللحظة وركز على عناقهم.

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

“هيستيا لم تسمع الصوت؟”

 

 

“جيد بالنسبة لي.”

 

 

“لم تفعل ، هاديس هو الاستثناء-“

لاحقاً أدركت هيرا أن هيرميس قد خدعها لكن هذا كان بعد أن تطورت عاطفتهم.

 

آريس زأر و وجه فأسه نحو الحاجز. لحظة اشتباك الحاجز مع القوة الإلهية الحمراء السماء والأرض اهتزت كثيراً ولكنها انتهت مع ذلك. الحاجز لم ينهار.

 

 

هيرميس توقف عن الكلام. عيناه كانتا تنظران إلى مكان بعيد.

الذي يمكن أن يوقف الرمح بهجوم.

 

 

 

 

أثينا التفتت أيضاً. ليس فقط هم الاثنين ولكن مجموعة تاي هو أيضاً التفتت بردة فعل.

 

 

 

 

كان السبب في علاقتهما خاصة بفضل مؤامرة هيرميس لكنها كانت فكرة محيرة وشهمة كما هو متوقع من هيرميس.

الحاجز الذي وضعه هاديس كان ضعيفاً جداً.

 

 

 

 

 

كانت نتيجة لإلوهية أخرى عدا آريس أضيفت.

 

 

 

 

كانوا لا يزالون بعيدين. لقد احتاجوا بعض الوقت ليصلوا إليهم.

لكنه لم ينتهِ هناك. شيء ما عبر الحاجز ولم يكن آريس أو أطفاله. لكن من الواضح أنه كان شخص لديه إلوهية.

 

 

لقد وصل أخيراً. رمى رمحه نحو الدائرة السحرية.

 

 

أمسك براكي بمطرقته وقامت سيري بتحميل بعض السهام في قوس الضوء خاصتها.

“تم!”

 

 

 

 

كانوا لا يزالون بعيدين. لقد احتاجوا بعض الوقت ليصلوا إليهم.

“ولكن انتظري لحظة. هذا ليس الوقت المناسب للتحدث.”

 

 

 

 

“قفوا على دائرة النقل السحرية! إنها جاهزة تقريباً!”

 

 

كان بإمكانها أن تعرف فقط. كان هناك شخص واحد فقط إذا استبعدت هاديس.

 

 

هيرميس صرخ بسرعة. لم يكن الوقت المناسب للقتال مهما كان المتسلل. الآن ، الإبتعاد عن آريس كان أهم شيء.

“من أجل أزغارد و الكواكب الثمانية.”

 

 

 

 

لم يكن لديهم الوقت لرسم دائرة سحرية أخرى مرة أخرى.

 

 

 

 

“أخبرتك بأنني ضربت بالبرق وفقدت الوعي ، صحيح؟ لكن سبب عدم القبض علي يعني أنه من الواضح أن أحدهم أنقذني ، صحيح؟ لكن بالطبع يمكن أن يكون أيضاً أن آريس أو أرتميس لم يكن لديهم إهتمام بي وتركوني هناك لكن الإحتمالات لذلك-“

أدينماها أمسكت بيدي نيدهوغو وضعتها على الدائرة السحرية. كانت كبيرة جداً لدرجة أنه لا يزال لديهم مساحة حتى بعد عشرة أشخاص ليقفوا عليها.

 

 

 

 

“على أي حال ، أنا آسف أننا لم نتحدث حتى الآن ولكن هل يمكننا تأجيل المقدمات؟ لا أعتقد أن لدينا الكثير من الراحة. أنا آسف حقاً. أنا أتحدث كثيراً لذا لا أعتقد أننا سنكون قادرين على التحدث عن الشيء المهم إذا قدمنا أنفسنا. يمكننا التحدث قصيراً لكن هذه طبيعتي.”

نظر هيرميس إلى تحركات العصا بوجه قلق.

يمكنك أن ترى في إبتسامتها كم عانت.

 

 

 

 

تاي هو نظر للظلام وقام بتنشيط ‘عيون التنين’.

 

 

 

 

 

كلمة حمراء واضحة لا يمكن مقارنتها بأطفال آريس.

 

 

 

 

تاي هو كان يعرف من هو.

 

 

 

 

 

أثينا قاطعت كلمات هيرميس وعاد إلى الموضوع الرئيسي مرة أخرى.

 

 

 

 

البحار شارون يعرفه أيضاً. كان قد رأى والدته تأتي إلى نهر ستيكس بينما كان لا يزال طفلاً.

 

 

 

 

وجهه المبتسم لفتى سيء كان ساحراً حقاً. أثينا احتضنته مرة أخرى.

شارون لم يوقفه ولم يهاجم شارون أيضاً. هو لم يطلب حتى المركب من شارون.

‘إنه قادم.’

 

 

 

 

ركض على قمة الماء. كان انقضاض كالعاصفة.

 

 

 

 

لقد فهم الأمر بشكل خاطئ.

 

 

 

 

تاي هو كان الوحيد. ثم ، لم يكن لديه غرفة للتفكير.

“انتهى تقريباً!”

“هيرميس ، آريس تبعنا. يجب أن نهرب منه. قال هاديس أنك تعرف الطريق.”

 

 

 

 

هيرميس صرخ. لقد استعاد عصاته وبدأت الدائرة السحرية تبعث ضوءاً ساطعاً.

هيرميس صرخ بسرعة. لم يكن الوقت المناسب للقتال مهما كان المتسلل. الآن ، الإبتعاد عن آريس كان أهم شيء.

 

 

 

 

أثينا تناولت لعاب جاف. باتروكلوس أخفى سيبيلا خلفه كما لو كان يحاول حمايتها. استلقى رولو على الدائرة السحرية وفتح عينيه بحدة.

 

 

 

 

كان هناك شخص يقترب مع عاصفة.

لكن بعد ذلك ، عواء سمع من خلال الظلام. إنه يعود إلى سيربيروس.

لكن هيرميس كان يواجه هيرا لذا ضُرِب بالبرق مباشرة.

 

 

 

 

“تم!”

“لا بأس.”

 

 

 

 

هيرميس رفع عصاته.

 

 

 

 

“أثـ-يـ-نا!”

أثينا أمسكت بقبضاتها ونظرت إلى الظلام. ضوء الدائرة السحرية أصبح أقوى و التنين إسمينيوس أدرك من الذي كان يقترب منهم.

لقد أوفى هاديس بوعده.

 

 

 

 

باتروكلوس أغلق عينيه.

 

 

 

 

 

بدأت الدائرة السحرية في التفعيل. قوة هيرميس الإلهية إنتشرت إلى محيطهم.

 

 

ماذا لديهم للرد على ذلك؟ بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تحدث كثيراً كان لا يزال يفعل ما كان عليه القيام به لذلك فإنه لا يشكل مشكلة.

 

 

لكن في تلك اللحظة.

 

 

 

 

هيرميس رفع عصاته.

“سيدي.”

أغلق هيرميس عينيه بعد أن استمع إلى كل شيء وعانى لكنه لم يدم سوى لحظة. لقد استعاد غضبه تجاه أثينا وهز كتفيه.

 

 

 

 

قالت أدينماها.

 

 

 

 

 

تاي هو سمع صوتها وشعر أيضاً أن أدينماها مددت يدها له.

 

 

لكنه كان شيئاً لم تستطع تسليمه.

 

 

لكنه لم يستدر. لم يستطع الإمساك بيديها.

 

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى الأمام.

 

 

أثينا ركضت نحو هيرميس وعانقته.

 

ضوء الدائرة السحرية الذي إرتفع عبر قمة المجموعة. الخوف انتشر في وجه أدينماها.

لقد وصل أخيراً. رمى رمحه نحو الدائرة السحرية.

وقت قصير جداً.

 

“أثينا!”

 

 

كان ذلك مثل الصاعقة.

شارون لم يوقفه ولم يهاجم شارون أيضاً. هو لم يطلب حتى المركب من شارون.

 

 

 

 

كان لديها قوة قوية حقاً وراء ذلك.

“إلى أين يقود؟”

 

امتنان وفخر انتشر في وجه أثينا.

 

 

تاي هو شعر بذلك.

 

 

“واو ، يبدو أنك مررت بالكثير. أثينا قادمة لتعانقني أولاً. كم مضى من الوقت منذ أن عانقنا بعضنا البعض؟ لا ، هل هذه المرة الأولى؟ هل هناك وليمة اليوم؟”

 

لقد فهم الأمر بشكل خاطئ.

في اللحظة التي لمسهم فيها الرمح ، ستدمر الدائرة السحرية.

 

 

 

 

كان ذلك مثل الصاعقة.

والرمح سيصل إليهم قبل أن تنشط الدائرة السحرية بالكامل.

“أنت لطيفة بالتأكيد.”

 

 

 

لم يستطع إيقافه بالفالكيريات المزيفات. كان قوياً جداً لذلك.

 

 

 

 

لحظة.

هيرميس رفع عصاته.

 

‘أنا لا أحب ذلك اللقيط.’

 

 

وقت قصير جداً.

“أجل ، في البداية ظننت أن أثينا وحدها ستأتي. لو كانت وحيدة ، لكنت حملتها أو ما شابه ثم أطير بقوة تالاريا مثل ووش ، لكن من المستحيل إذا كان هناك الكثير منكم ، صحيح؟ لهذا أرسم دائرة سحرية من الصعب القيام بذلك لأنني لم أفعل ذلك منذ فترة طويلة.”

 

 

 

ظهر الغضب على وجه هيرميس للحظة. لقد كان غضب من أثينا لأنها هربت بدون هيرا.

ضوء الدائرة السحرية الذي إرتفع عبر قمة المجموعة. الخوف انتشر في وجه أدينماها.

 

 

 

 

“قفوا على دائرة النقل السحرية! إنها جاهزة تقريباً!”

لا.

 

 

 

 

 

لم تستطع إنهاء حديثها. في اللحظة التي فتحت فيها أدينماها فمها إتخذت تاي هو قراراً. ركض خارج الدائرة السحرية وسحب أروندايت من الهواء.

 

 

 

 

نظر هيرميس إلى تحركات العصا بوجه قلق.

الذي يمكن أن يوقف الرمح بهجوم.

“أولاً وقبل كل شيء هيرميس ، هل دائرة الانتقال السحرية مرتبطة إلى المكان الذي نحن ذاهبون إليه؟”

 

 

 

 

الشخص الذي لديه أعلى الاحتمالات للبقاء على قيد الحياة بطريقة ما.

 

 

 

 

 

تاي هو كان الوحيد. ثم ، لم يكن لديه غرفة للتفكير.

كان السبب في علاقتهما خاصة بفضل مؤامرة هيرميس لكنها كانت فكرة محيرة وشهمة كما هو متوقع من هيرميس.

 

 

 

 

السيف والرمح تصادما.

“من أجل أزغارد و الكواكب الثمانية.”

 

 

 

 

الصوت الساحق غطى صراخ أدينماها مثل الصياح.

السبب في ذلك كان بسيطاً.

 

 

 

 

الرمح تم صده.

 

 

“هيرميس!”

 

 

والمجموعة إختفت على طول الضوء.

 

 

لكنه لم ينتهِ هناك. شيء ما عبر الحاجز ولم يكن آريس أو أطفاله. لكن من الواضح أنه كان شخص لديه إلوهية.

 

 

‘إنه قادم.’

 

 

السبب في ذلك كان بسيطاً.

 

 

كوخولين قال و تاي هو نظر إليه.

 

 

“لقد شفيت جروحي في ملجأ هيستيا. سنكون قادرين على إخفاء أنفسنا إذا كنا بجانبها.”

 

 

[بطل زيوس العظيم]

 

 

البحار شارون يعرفه أيضاً. كان قد رأى والدته تأتي إلى نهر ستيكس بينما كان لا يزال طفلاً.

 

“أنا آسفة. يمكنني فقط أن أدير ظهري لـ هيرا وأهرب.”

[أخيل]

“هاديس ليس الوحيد الذي يملك قوة تعادل قوة الـ12 الأولمبي لكنه ليس واحداً. تعرفين بهذا القدر ، صحيح؟”

 

 

 

 

ليس المزيف بل الحقيقي.

 

 

 

 

لقد سحب رمحاً من الهواء و توجه نحو تاي هو.

 

 

 

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

لم يستطع إيقافه بالفالكيريات المزيفات. كان قوياً جداً لذلك.

أثينا ردت عندما غير هيرميس الموضوع بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط