نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 221

الحلقة 53: الفصل 3: أسطورة البطل #3

الحلقة 53: الفصل 3: أسطورة البطل #3

الحلقة 53: الفصل 3: أسطورة البطل #3

 

 

 

 

لكن تاي هو لم ينهار. لقد غطى اللاهوت الأزرق الداكن في جسده و واجه الخصم الذي اُخترِق بغاي بولغ.

أساس الفوز هو كسر موقف الخصم.

 

 

 

 

لكن في اللحظة التي تبادلت فيها رماحهم الضربات و فيضان ضرباته التي أوقفها ، تاي هو أدرك.

أسلوب قتال باستخدام رمح ودرع أعطى الأولوية للدفاع القوي.

 

 

 

 

انهار أخيل. القطعة الأخيرة من إلوهيته بدأت بإطلاق نوع معين من القوة. أعطت سرعة أكثر إلى العجلة المسننة التي قد بدأت بالدوران.

لهذا أخذ درعه. لقد جعله يغير أسلوبه بقوة.

 

 

أخيل تقيأ الدم مرة أخرى.

 

حتى كوخولين تفاجأ من ما أمامه.

لكن في اللحظة التي تبادلت فيها رماحهم الضربات و فيضان ضرباته التي أوقفها ، تاي هو أدرك.

 

 

 

 

 

لم يكن يضعف بسبب تغيير الأسلوب.

جزء من محيطهم تم تدميره فقط بعد الصدمة من معركتهم.

 

 

 

 

المرحلة الثانية.

 

 

 

 

 

في اللحظة التي أسقط فيها أخيل درعه أصبحت هجماته أسرع وأكثر شراسة.

ما اكتشفه ديموس بالصدفة عندما كان على وشك الموت. ما أراد أن يخبره لـ آريس كيفما استطاع.

 

 

 

 

كواغاغاغانغ!

 

 

تاي هو ترك الدرع. لوح بيده التي تركت الدرع نحو أخيل ، الذي تشقلب بعد إسترجاع درعه ، بدلاً من الطعن برمحه.

 

‘هذا جنون.’

تاى هو ركز أكثر داخل الانفجارات الصاخبة. في هذه الأثناء ، زاد أخيل من سرعته أكثر.

تقدم.

 

لكن تاي هو لم ينهار. لقد غطى اللاهوت الأزرق الداكن في جسده و واجه الخصم الذي اُخترِق بغاي بولغ.

 

نظر أخيل إلى صدره المثقوب بغاي بولغ. نظر إلى محيطه بعيون تفقد الضوء وابتسم بشفتيه المصبوغتين بالدماء.

‘هذا جنون.’

حركاتك يمكن أن تصبح ثابتة فقط في معركة لحماية نفسك بدرع.

 

تاي هو عانى من الموت أكثر من ألف مرة في برج الظلال لسنتين وراكم الكثير من التجارب القتالية.

 

لم يكن يضعف بسبب تغيير الأسلوب.

كوخولين لعن. بإمكانه ، أقوى رجل رمح في إيرين ، أن يعرف.

 

 

 

 

 

تقنية رمح هجومية أهملت الدفاع من خلال الهجوم.

 

 

 

 

 

هذا كان الرمح الحقيقي الذي تعلمه أخيل من السيد العظيم لـ أولمبوس كايرون.

 

 

 

 

 

كوخولين لم يعلم بهذا لكن أخيل حصل على درع هيفايستوس قبل أن يشارك في حرب طروادة.

 

 

لا يهم أي سلاح كان يحمله. سيستخدم كل ما لديه ويقاتل.

 

حتى كوخولين تفاجأ من ما أمامه.

كان ذلك لأن أمه ثيتيس كانت قلقة حقاً بشأن خروجه للحرب لذا طلبت من هيفايستوس أن يصنع درعاً لحمايته.

 

 

 

 

 

أخيل شكر حب أمه و طور أسلوبه الخاص باستخدام الدرع.

 

 

 

 

 

احتفظ بحصوله على الانتصارات على التوالي على الرغم من أنه ختم تقنيات الرمح الأصلية وبفضل عبقريته مثل الموهبة صنع تقنية جديدة للرمح الخاص به بينما كان يذبح الأبطال.

 

 

 

 

 

لكن هذا كان مفتقر بالتأكيد مقارنة بتقنياته الأصلية.

 

 

 

 

 

حركاتك يمكن أن تصبح ثابتة فقط في معركة لحماية نفسك بدرع.

لا يهم أي سلاح كان يحمله. سيستخدم كل ما لديه ويقاتل.

 

 

 

حتى كوخولين تفاجأ من ما أمامه.

ولكن أخيل كان البطل ذو الأسرع قدم في أوليمبوس.

 

 

لقد كانت نهاية متواضعة. لم يكن هناك الكثير من الناس يشاهدون مثلما في حرب طروادة.

 

 

معركة ساكنة لم تناسبه. ما يناسبه حقاً كان تبادل سريع.

 

 

 

 

 

أسرع.

 

 

 

 

 

مثل رياح زفير.

 

 

 

 

 

مثل برق زيوس.

 

 

 

 

 

كواغانغ!

 

 

 

 

 

أصبح هجوم أخيل سريع بشكل متزايد بعد رمي درعه. بالإضافة إلى أن رمحه لم يكن الشيء الوحيد السريع.

أخيل نفذ هجوماً. شعر بالقلق من طرف رمحه لكنه ما زال سريع وقوي. لقد نفذ هجمات متتالية ساحقة ليحاول أن يبعثر تركيز تاي هو لكن بعد ذلك لوح برمحه على نطاق واسع و غير التدفق. بعد ذلك قام بقفزة وطعن رمحه.

 

 

 

مثل رياح زفير.

استمر أخيل في التحرك. لقد سكب الهجمات من الأمام لكن بعد ذلك ذهب خلف تاي هو وقام بهجوم مفاجئ.

كان جيداً مهما كان. على الأقل في هذه اللحظة ، أفعاله كانت ستكون له فقط.

 

 

 

تاي هو مد رمحه نحو من كسر وقفته.

تاي هو بالكاد منع هجومه و في مرحلة ما المهاجم و المدافع تغير.

 

 

 

 

 

الرماح طارت من الجانبين. لم يقتصر الأمر على طعنة أخيل فحسب. جميع أنواع الهجمات التي يمكن أن تنفذها برمحك سُكِبت في نمط غير منتظم.

تاي هو مال رأسه لأنه كان متفاجئاً من نفسه. أخيل صرّ أسنانه بدون وعي.

 

 

 

 

كوخولين كان يعرف.

 

 

كواغانغ!

 

 

تقنيات رمح أخيل كانت أفضل من تقنيات تاي هو. بالإضافة إلى أنه كان متفوقاً في السرعة والقوة.

 

 

تاي هو ترك الدرع. لوح بيده التي تركت الدرع نحو أخيل ، الذي تشقلب بعد إسترجاع درعه ، بدلاً من الطعن برمحه.

 

 

تدفق الدم من جسده. كان من الجروح التي انتشرت من الهجمات التي لم يكن قادراً على منعها تماماً. أغلبهم كانوا مجرد خدوش لكن رغم ذلك لو راكمت الإصابات الصغيرة ستصبح كبيرة في مرحلة ما.

مرت عشر دقائق فقط لكن عدد الضربات تجاوز الآلاف.

 

 

 

وضعه بخفة إلى رمحه الذي يشبه البرق.

لكن كوخولين أغلق فمه. لم يعطي أي نصيحة لتاي هو.

 

 

 

 

 

لم يكن ذلك لأنه كان قلقاً بشأن كسر تركيزه.

كل هذا حدث في لحظة. هجومه كان سريعاً جداً ليمكنك وصفه بهذه الطريقة.

 

هل كان هذا أيضاً القدر الذي قررته الآلهة؟

 

 

‘إنه يلحق بالركب.’

 

 

كان الأمر بسيطاً.

 

 

الجروح كانت لا تزال تصنع في جسد تاي هو لكن السرعة التي أُنشئت فيها كانت تنخفض. هجمات أخيل كانت تُصَد أو يُتهرَّب منها.

لم يكن ذلك لأنه كان قلقاً بشأن كسر تركيزه.

 

جزء من محيطهم تم تدميره فقط بعد الصدمة من معركتهم.

 

ترجمة: Acedia

أخيل كان لا يزال متفوق في السرعة والقوة ولكن بغض النظر عن ذلك السبب ، كان هناك تغيير لأن تقنيات رمح تاي هو بدأ تلحق بأخيل.

هل كان هذا أيضاً القدر الذي قررته الآلهة؟

 

كان ذلك إيقاظاً أيضاً. بدأت العحلة المسننة بالدوران مع الحصول على إلوهية.

 

‘حسناً ، لا مفر منه.’

أخيل شعر بالحيرة من خلال رأس رمحه.

 

 

 

 

“غانت!”

‘حسناً ، لا مفر منه.’

 

 

هل سيتمكن الجميع من فعل ما فعله؟

 

‘حسناً ، لا مفر منه.’

حتى كوخولين تفاجأ من ما أمامه.

 

 

بعد ذلك ، إرتفع الدم من جسم تاي هو. كان نتيجة وصول رمح أخيل إلى جسد تاي هو.

 

 

تاي هو عانى من الموت أكثر من ألف مرة في برج الظلال لسنتين وراكم الكثير من التجارب القتالية.

ولكن أخيل كان البطل ذو الأسرع قدم في أوليمبوس.

 

أخيل تجنبه. لقد لوى خصره وتفاداه لكن هذا يكفي.

 

 

كيف يمكنه فعل ذلك؟

 

 

الحلقة 53: الفصل 3: أسطورة البطل #3

 

‘لا ، إنه ليس هكذا.’

حتى لو منح وقتاً ، لم يقضي وقتاً في الأكل والنوم ولقد ولدت من جديد حتى بعد موتك.

‘إنه يلحق بالركب.’

 

 

 

 

هل سيتمكن الجميع من فعل ما فعله؟

 

 

 

 

 

كان ذلك مستحيلاً. لم يكن كافياً مع وجود إرادة لا تقهر. بغض النظر عن مدى قوة إرادتك ، إذا كانت قدراتك لا يمكنها اللحاق بالركب فسوف تستمر بالموت دون أن تكون قادر على التقدم إلى الطوابق الأخرى.

الجروح كانت لا تزال تصنع في جسد تاي هو لكن السرعة التي أُنشئت فيها كانت تنخفض. هجمات أخيل كانت تُصَد أو يُتهرَّب منها.

 

نظر أخيل إلى صدره المثقوب بغاي بولغ. نظر إلى محيطه بعيون تفقد الضوء وابتسم بشفتيه المصبوغتين بالدماء.

 

 

لم يكن أيضاً بسبب تقنيات سكاثاش.

بعد ذلك ، إرتفع الدم من جسم تاي هو. كان نتيجة وصول رمح أخيل إلى جسد تاي هو.

 

 

 

 

في المقام الأول ، كان برج الظلال مكانا للممارسين لتقنياتها للتدريب. لكن لم يكن هناك أحد مثل تاي هو.

 

 

 

 

 

اصطدم الرمح بالرمح.

 

 

 

 

 

مرت عشر دقائق فقط لكن عدد الضربات تجاوز الآلاف.

معركة ساكنة لم تناسبه. ما يناسبه حقاً كان تبادل سريع.

 

من فضلك.

 

 

في هذه الأثناء ، طُوِرت تقنيات الرمح لـ تاي هو. لقد نما بينما كان يقاتل.

 

 

 

 

 

‘لا ، إنه ليس هكذا.’

 

 

 

 

لم يكن يضعف بسبب تغيير الأسلوب.

لم تكن تقنيات رمحه فقط. لم تستطع إحداث مثل هذا التغيير الدرامي فقط مع نمو رمَاحتِك.

 

 

 

 

جزء من محيطهم تم تدميره فقط بعد الصدمة من معركتهم.

تاي هو كان مختلفاً عن كوخولين.

 

 

كواغاغاغانغ!

 

 

إذا كنت قد رأيت فقط موهبة كوخولين في الرمح فلقد كان فوقه. لهذا السبب يمكنه أن يتأكد من ذلك.

تقنية رمح هجومية أهملت الدفاع من خلال الهجوم.

 

 

 

 

ماذا كان سيحدث لو أن السلاح الذي كان يحمله تاي هو لم يكن غاي بولغ؟

لم يكن يضعف بسبب تغيير الأسلوب.

 

كان ذلك إيقاظاً أيضاً. بدأت العحلة المسننة بالدوران مع الحصول على إلوهية.

 

 

إذا كان يحمل كاليبورن أو ينفذ تقنية السيف الثنائية مع غالاتين و أروندايت؟

 

 

لكن تاي هو رد على ذلك. لقد قرأ التدفق بشكل طبيعي.

 

 

كانت النتيجة ستبقى كما هي ولهذا بقي كوخولين صامتاً.

 

 

 

 

إذا كنت قد رأيت فقط موهبة كوخولين في الرمح فلقد كان فوقه. لهذا السبب يمكنه أن يتأكد من ذلك.

الرمح والرمح اشتبكا مجدداً. لا ، لقد تقاطعا. في مرحلة ما ، أخذ رأس رمح تاي هو منعطفاً وتوقف هجوم أخيل بذلك. كانت نتيجة لقطع تدفق هجومه بشكل مثالي.

 

 

كل هذا حدث في لحظة. هجومه كان سريعاً جداً ليمكنك وصفه بهذه الطريقة.

 

مرت عشر دقائق فقط لكن عدد الضربات تجاوز الآلاف.

تاي هو مال رأسه لأنه كان متفاجئاً من نفسه. أخيل صرّ أسنانه بدون وعي.

تاي هو كان مختلفاً عن كوخولين.

 

 

 

هذا كل شيء. هذه هي النهاية.

سيرى بـ ‘عيون التنين’.

كان جيداً مهما كان. على الأقل في هذه اللحظة ، أفعاله كانت ستكون له فقط.

 

 

 

 

ويفهم بأسلوب تقنيات سكاثاش.

هذا كل شيء. هذه هي النهاية.

 

 

 

 

لا يهم أي سلاح كان يحمله. سيستخدم كل ما لديه ويقاتل.

 

 

وضعه بخفة إلى رمحه الذي يشبه البرق.

 

لم يكن أيضاً بسبب تقنيات سكاثاش.

ظهر اللاهوت الأزرق الداكن في جسده. بدأت ألوهيته تتدفق بضعف عندما تبادل الضربات مع أخيل لأول مرة لكن الأمر كان مختلفاً الآن. لقد أصبحت أقوى وأكثر وضوحاً.

حتى كوخولين تفاجأ من ما أمامه.

 

باتروكلوس.

 

إله الحرب آريس.

بانغ!

قوة زيوس الإلهية انفجرت. أخيل نظر إلى تاي هو وهو في منتصف الضوء الذهبي المنقسم. نظر إلى الإله الذي إستيقظ للتو و صب كل شيء كان لديه عليه.

 

هذا كل شيء. هذه هي النهاية.

 

 

أخيل نفذ هجوماً. شعر بالقلق من طرف رمحه لكنه ما زال سريع وقوي. لقد نفذ هجمات متتالية ساحقة ليحاول أن يبعثر تركيز تاي هو لكن بعد ذلك لوح برمحه على نطاق واسع و غير التدفق. بعد ذلك قام بقفزة وطعن رمحه.

كان جيداً مهما كان. على الأقل في هذه اللحظة ، أفعاله كانت ستكون له فقط.

 

 

 

 

كل هذا حدث في لحظة. هجومه كان سريعاً جداً ليمكنك وصفه بهذه الطريقة.

‘حسناً ، لا مفر منه.’

 

تغيّر.

 

 

لكن تاي هو رد على ذلك. لقد قرأ التدفق بشكل طبيعي.

 

 

الرمح والرمح اشتبكا مجدداً. لا ، لقد تقاطعا. في مرحلة ما ، أخذ رأس رمح تاي هو منعطفاً وتوقف هجوم أخيل بذلك. كانت نتيجة لقطع تدفق هجومه بشكل مثالي.

 

 

الرمح يسقط على رأسه.

 

 

 

 

 

وضعه بخفة إلى رمحه الذي يشبه البرق.

 

 

 

 

الرمح والرمح اشتبكا مجدداً. لا ، لقد تقاطعا. في مرحلة ما ، أخذ رأس رمح تاي هو منعطفاً وتوقف هجوم أخيل بذلك. كانت نتيجة لقطع تدفق هجومه بشكل مثالي.

[الملحمة: جيبه متصل بخزنة كنز]

 

 

الدرع الذي هبط على ذراع أخيل طار مرة أخرى ولكن كان الوقت متأخراً. غاي بولغ خدش خصر أخيل.

 

 

لم يكن هناك صوت.

 

 

لكن بفضل ذلك ، أخيل قد خرج عن سيطرة الآلهة. قطع قوة زيوس الإلهية وأعلن إرادته من أول مرة عندما أصبح بطلاً.

 

مرت عشر دقائق فقط لكن عدد الضربات تجاوز الآلاف.

درع أخيل الذي ظهر من الهواء سد رمحه.

 

 

تغيّر.

 

 

أخيل ركل الهواء وقبض يده اليسرى. درعه حاول أن يترك أيدي تاي هو و يعود إلى أخيل.

 

 

كان جيداً مهما كان. على الأقل في هذه اللحظة ، أفعاله كانت ستكون له فقط.

 

 

تاي هو ترك الدرع. لوح بيده التي تركت الدرع نحو أخيل ، الذي تشقلب بعد إسترجاع درعه ، بدلاً من الطعن برمحه.

 

 

الرمح يسقط على رأسه.

 

 

ظهر يد تاي هو أشرقت. كاليبورن ، الذي ظهر بتمزيق الهواء ، طعن خصر أخيل.

 

 

 

 

 

أخيل تجنبه. لقد لوى خصره وتفاداه لكن هذا يكفي.

 

 

إله المعارك.

 

 

تاي هو مد رمحه نحو من كسر وقفته.

 

 

[الملحمة: جيبه متصل بخزنة كنز]

 

 

الدرع الذي هبط على ذراع أخيل طار مرة أخرى ولكن كان الوقت متأخراً. غاي بولغ خدش خصر أخيل.

 

 

 

 

 

تم سماع أنين. أخيل ركل درعه ليخلق مسافة مع تاي هو بدلاً من السقوط.

نظر أخيل إلى صدره المثقوب بغاي بولغ. نظر إلى محيطه بعيون تفقد الضوء وابتسم بشفتيه المصبوغتين بالدماء.

 

كان ذلك إيقاظاً أيضاً. بدأت العحلة المسننة بالدوران مع الحصول على إلوهية.

 

 

لكن تاي هو لم يفوته. هذه المرة أروندايت طار نحو أخيل. تاي هو إستعاد الدرع الذي طفا مع ملحمته وصرخ.

 

 

 

 

 

“غانت!”

كيف ولماذا في هذه اللحظة؟

 

احتفظ بحصوله على الانتصارات على التوالي على الرغم من أنه ختم تقنيات الرمح الأصلية وبفضل عبقريته مثل الموهبة صنع تقنية جديدة للرمح الخاص به بينما كان يذبح الأبطال.

 

 

صدمة قوية اجتاحت أخيل. بفضل ذلك هبوط أخيل أصبح غير مستقر. تاي هو توجه نحو أخيل المنذهل.

 

 

 

 

 

كواغاغاغانغ!

 

 

 

 

لقد تغير جانب الهجوم والدفاع مرة أخرى. هجوم تاي هو أصبح أسرع. اللاهوت الأزرق الداكن الذي يغطي غاي بولغ أصبح أقوى مع مرور الوقت.

 

 

 

 

 

أطلق أخيل زئيراً و أحضر القوة الإلهية لـ زيوس. واجه رمح الموت برمحه قاتل البطل.

 

 

 

 

الرمح يسقط على رأسه.

تبادل بين قوة زيوس الإلهية الذهبية والقوة الإلهية الزرقاء الداكنة التي ستلتهم كل شيء.

كوخولين لعن. بإمكانه ، أقوى رجل رمح في إيرين ، أن يعرف.

 

 

 

 

جزء من محيطهم تم تدميره فقط بعد الصدمة من معركتهم.

 

 

 

 

 

تاي هو ركز أكثر. لم يتوقف عن صب الهجمات على أخيل

وضعه بخفة إلى رمحه الذي يشبه البرق.

 

لا يهم أي سلاح كان يحمله. سيستخدم كل ما لديه ويقاتل.

 

هجوم واحد.

في تلك اللحظة أدرك أخيل شيئاً واحداً.

كيف ولماذا في هذه اللحظة؟

 

أخيل شكر حب أمه و طور أسلوبه الخاص باستخدام الدرع.

 

 

لقد كان الشخص الذي أعطى المزيد من القوة لتاي هو. لم يكن فقط في التقنيات.

 

 

كانت النتيجة ستبقى كما هي ولهذا بقي كوخولين صامتاً.

 

تقنية رمح هجومية أهملت الدفاع من خلال الهجوم.

الألوهية.

 

 

 

 

 

أخيل كان بطل عظيم.

 

 

 

 

 

والعدو أمامه كان أيضاً كذلك. محارب من أزغارد في المرتبة الذروة – كان شخصاً يعادل بطلاً عظيماً في أوليمبوس.

 

 

 

 

أخيل تقيأ دماً.

لكن لم يكن الأمر كذلك الآن. كان يتغير أكثر فأكثر.

الألوهية.

 

لم يكن يضعف بسبب تغيير الأسلوب.

 

 

تقدم.

 

 

 

 

ماذا كان سيحدث لو أن السلاح الذي كان يحمله تاي هو لم يكن غاي بولغ؟

تغيّر.

 

 

هذا كان الرمح الحقيقي الذي تعلمه أخيل من السيد العظيم لـ أولمبوس كايرون.

 

كيف يمكنه فعل ذلك؟

ترقى.

 

 

كواغانغ!

 

هجوم واحد.

الألوهية أصبحت أقوى و إله جديد كان يُولد أمامه.

 

 

أخيل ركل الهواء وقبض يده اليسرى. درعه حاول أن يترك أيدي تاي هو و يعود إلى أخيل.

 

سيرى بـ ‘عيون التنين’.

كيف ولماذا في هذه اللحظة؟

ظهر اللاهوت الأزرق الداكن في جسده. بدأت ألوهيته تتدفق بضعف عندما تبادل الضربات مع أخيل لأول مرة لكن الأمر كان مختلفاً الآن. لقد أصبحت أقوى وأكثر وضوحاً.

 

حتى لو منح وقتاً ، لم يقضي وقتاً في الأكل والنوم ولقد ولدت من جديد حتى بعد موتك.

 

 

كان الأمر بسيطاً.

 

 

 

 

بانغ!

أخيل أيضاً عرف ذلك.

أسرع.

 

 

 

أخيل نفذ هجوماً. شعر بالقلق من طرف رمحه لكنه ما زال سريع وقوي. لقد نفذ هجمات متتالية ساحقة ليحاول أن يبعثر تركيز تاي هو لكن بعد ذلك لوح برمحه على نطاق واسع و غير التدفق. بعد ذلك قام بقفزة وطعن رمحه.

كان يضع كل ما لديه وينمو خلال المعارك.

 

 

 

 

 

إستخدم كل ما يمكنه إستخدامه وحصل على النصر.

 

 

كيف ولماذا في هذه اللحظة؟

 

 

كان هكذا حتى قبل دخوله فالهالا.

 

 

 

 

أخيل شكر حب أمه و طور أسلوبه الخاص باستخدام الدرع.

وكان هكذا حتى الآن.

 

 

بانغ!

 

 

وكل تلك العملية ، وكل شيء سيحدث من الآن فصاعداً أصبح واحداً لهذه اللحظة.

المرحلة الثانية.

 

جزء من محيطهم تم تدميره فقط بعد الصدمة من معركتهم.

 

 

كوخولين عرف ذلك الآن. ابتسم بمرارة واعترف.

 

 

 

 

الرمح والرمح اشتبكا مجدداً. لا ، لقد تقاطعا. في مرحلة ما ، أخذ رأس رمح تاي هو منعطفاً وتوقف هجوم أخيل بذلك. كانت نتيجة لقطع تدفق هجومه بشكل مثالي.

إله المعارك.

أخيل تقيأ الدم مرة أخرى.

 

 

 

كان جيداً مهما كان. على الأقل في هذه اللحظة ، أفعاله كانت ستكون له فقط.

اسم الإله الذي كان لديه اللاهوت الأزرق الداكن.

والعدو أمامه كان أيضاً كذلك. محارب من أزغارد في المرتبة الذروة – كان شخصاً يعادل بطلاً عظيماً في أوليمبوس.

 

 

 

 

قوة زيوس الإلهية انفجرت. أخيل نظر إلى تاي هو وهو في منتصف الضوء الذهبي المنقسم. نظر إلى الإله الذي إستيقظ للتو و صب كل شيء كان لديه عليه.

 

 

 

 

 

هجوم واحد.

 

 

لقد تغير جانب الهجوم والدفاع مرة أخرى. هجوم تاي هو أصبح أسرع. اللاهوت الأزرق الداكن الذي يغطي غاي بولغ أصبح أقوى مع مرور الوقت.

 

 

تاي هو لم يتفاداه. كما أنه نفذ أفضل هجوم يمكنه القيام به الآن.

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، إرتفع الدم من جسم تاي هو. كان نتيجة وصول رمح أخيل إلى جسد تاي هو.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو لم ينهار. لقد غطى اللاهوت الأزرق الداكن في جسده و واجه الخصم الذي اُخترِق بغاي بولغ.

كيف ولماذا في هذه اللحظة؟

 

لم يكن أيضاً بسبب تقنيات سكاثاش.

 

 

نظر أخيل إلى صدره المثقوب بغاي بولغ. نظر إلى محيطه بعيون تفقد الضوء وابتسم بشفتيه المصبوغتين بالدماء.

 

 

‘هذا جنون.’

 

 

هذا كل شيء. هذه هي النهاية.

 

 

 

 

 

لقد كانت نهاية متواضعة. لم يكن هناك الكثير من الناس يشاهدون مثلما في حرب طروادة.

تمنى أن يتم نقل أمله الأخير إلى تاي هو. البطل العظيم ، الذي كان لابد أن يتحول كشخص يريد تدمير العالم لأن الآلهة قدرت ذلك له ، نقل قوته الأخيرة إلى تاي هو من خلال غاي بولغ.

 

كان هكذا حتى قبل دخوله فالهالا.

 

 

فقط خصمه ونفسه.

 

 

تبادل بين قوة زيوس الإلهية الذهبية والقوة الإلهية الزرقاء الداكنة التي ستلتهم كل شيء.

 

 

لكن أخيل لم يفقد إبتسامته. نظر إلى تاي هو الذي كان أمامه مرة أخرى.

‘حسناً ، لا مفر منه.’

 

 

 

 

إله المعارك.

 

 

 

 

 

وفي نفس الوقت إله الغزو.

إله المعارك.

 

 

 

ماذا كان سيحدث لو أن السلاح الذي كان يحمله تاي هو لم يكن غاي بولغ؟

لقد كان لديه إلهين على الرغم من أنه استيقظ الآن فقط. لكن هذا لم يكن كل شيء. أدرك أخيل شيئاً آخر.

 

 

 

 

 

ما اكتشفه ديموس بالصدفة عندما كان على وشك الموت. ما أراد أن يخبره لـ آريس كيفما استطاع.

 

 

 

 

 

كان ذلك إيقاظاً أيضاً. بدأت العحلة المسننة بالدوران مع الحصول على إلوهية.

 

 

كواغانغ!

 

تاي هو مال رأسه لأنه كان متفاجئاً من نفسه. أخيل صرّ أسنانه بدون وعي.

أخيل تقيأ دماً.

 

 

 

 

 

لكنه لم يتوقف عن الإبتسام.

 

 

 

 

 

هل كان هذا أيضاً القدر الذي قررته الآلهة؟

 

 

 

 

كان جيداً مهما كان. على الأقل في هذه اللحظة ، أفعاله كانت ستكون له فقط.

 

 

 

 

 

أخيل تقيأ الدم مرة أخرى.

 

 

 

 

 

كانت نتيجة لإلوهية تاي هو الزرقاء الداكنة التي دمرت قلب أخيل وأيضاً إلوهيته.

 

 

 

 

إذا كان يحمل كاليبورن أو ينفذ تقنية السيف الثنائية مع غالاتين و أروندايت؟

لكن بفضل ذلك ، أخيل قد خرج عن سيطرة الآلهة. قطع قوة زيوس الإلهية وأعلن إرادته من أول مرة عندما أصبح بطلاً.

 

 

أخيل نفذ هجوماً. شعر بالقلق من طرف رمحه لكنه ما زال سريع وقوي. لقد نفذ هجمات متتالية ساحقة ليحاول أن يبعثر تركيز تاي هو لكن بعد ذلك لوح برمحه على نطاق واسع و غير التدفق. بعد ذلك قام بقفزة وطعن رمحه.

 

 

باتروكلوس.

 

 

 

 

 

أمه ثيتيس وأبيه بيليس.

 

 

 

 

 

من فضلك.

أصبح هجوم أخيل سريع بشكل متزايد بعد رمي درعه. بالإضافة إلى أن رمحه لم يكن الشيء الوحيد السريع.

 

 

 

أسلوب قتال باستخدام رمح ودرع أعطى الأولوية للدفاع القوي.

تمنى أن يتم نقل أمله الأخير إلى تاي هو. البطل العظيم ، الذي كان لابد أن يتحول كشخص يريد تدمير العالم لأن الآلهة قدرت ذلك له ، نقل قوته الأخيرة إلى تاي هو من خلال غاي بولغ.

 

 

لكن كوخولين أغلق فمه. لم يعطي أي نصيحة لتاي هو.

 

 

إلوهية أخيل التي تحطمت إلى قطع.

 

 

 

 

 

لم يكن هجوماً. تاي هو غزا الألوهية بشكل طبيعي كما لو كان يقهر تنين.

[معدل التزامن: %87]

 

 

 

 

[معدل التزامن: %87]

 

 

 

 

 

انهار أخيل. القطعة الأخيرة من إلوهيته بدأت بإطلاق نوع معين من القوة. أعطت سرعة أكثر إلى العجلة المسننة التي قد بدأت بالدوران.

 

 

 

 

قوة زيوس الإلهية انفجرت. أخيل نظر إلى تاي هو وهو في منتصف الضوء الذهبي المنقسم. نظر إلى الإله الذي إستيقظ للتو و صب كل شيء كان لديه عليه.

تاي هو تنفس بصعوبة. لقد هزم أخيل وحصل على لاهوت لكنه فقد الكثير من الدماء. القوة التي يحتويها رمح قاتل البطل تصرفت كالسم. أراد أن ينهار الآن وينام.

 

 

 

 

 

لكنه لم يستطع فعل ذلك. تاي هو إستعاد غاي بولغ وحملق خلف الظلام.

أخيل تجنبه. لقد لوى خصره وتفاداه لكن هذا يكفي.

 

باتروكلوس.

 

 

كان بإمكانه الشعور بإلوهية تحطم إلوهية أخرى.

 

 

وكان هكذا حتى الآن.

 

 

إله الحرب آريس.

 

 

 

 

أخيل تقيأ الدم مرة أخرى.

لقد دمر أخيراً جدار هاديس.

 

 

 

———–

 

 

كانت نتيجة لإلوهية تاي هو الزرقاء الداكنة التي دمرت قلب أخيل وأيضاً إلوهيته.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط