نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 222

الحلقة 53: الفصل 4: أسطورة البطل #4

الحلقة 53: الفصل 4: أسطورة البطل #4

الحلقة 53: الفصل 4: أسطورة البطل #4

“هيدا.”

 

 

 

 

آريس حدق تحته. نظر إلى الظلام العميق وراء شظايا القوة الإلهية الملونة البنفسجية.

لهذا أطلق تاي هو تعبيراً مشوشاً دون وعي.

 

 

 

 

كان هناك مدخل واحد للعالم السفلي. والآن بما أن هاديس كان نائماً مجموعة أثينا كانت كالفأر المحاصر.

 

 

 

 

 

“لنذهب يا أطفالي.”

 

 

 

 

قال آريس وأولاده أطاعوه. لقد ألقوا بأنفسهم في الظلام.

 

أطلق تاي هو إلوهيته الزرقاء الداكنة ودخل إلى النهر حتى غطى رأسه.

 

أودين نظر إلى تاي هو. رفع يده ورسم رون لامع.

 

 

 

 

 

تاي هو أخذ تفاحة إيدون الذهبية من الجو. لقد أكل التفاحة بالكامل لكن الشفاء لم يكن سهلاً. جزء منه كان بسبب هجوم أخيل ولكن أيضاً لأنه أنفق كمية كبيرة من القوة في عملية الاستيقاظ.

 

 

رازغريد نظرت إلى أثينا. لقد أومأت برأسها و أثينا تناولت لعاب جاف في منتصف حيرتها.

 

 

لكن كان عليه أن يسرع. آريس كان سيصل قريباً.

 

 

لم يستطع الاتصال بالخارج.

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

الذي كان يراقب معركته مع أخيل اقترب من تاي هو هو فقط أرسل أفكاره بدلا من قول شيء.

“كم هو مسكين آريس. كيف يمكن مناداتك بإله حرب كهذا؟”

 

 

 

“لنذهب يا أطفالي.”

اتبعني. ليس هناك المزيد من الوقت للتأخير.

 

 

 

 

 

ملاح العالم السفلي شارون.

 

 

 

 

 

تاي هو تبعه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما وصل آريس للعالم السفلي أشعل قوته الإلهية الحمراء كالنار. سبعون أو نحو ذلك من أطفاله أيضاً أطلقو قواهم الإلهية لذا ظلام العالم السفلي تم محوه جزئياً.

 

 

 

 

 

آريس مال أذنه. لم يستطع سماع أخيل وهو يقاتل بعد الآن.

لكن آريس فعل. لحظة مواجهته له أدرك شيئاً على الرغم من أنهما لا يزالان بعيدين.

 

 

 

 

ماذا يمكن أن يحدث؟

 

 

 

آريس اتخذ خطوة.

 

 

تاي هو أدرك أن كل هذا كان ترتيب أودين. لقد فهم ما كان يعده منذ أن تم القبض عليهم في الجذور.

 

 

 

 

آريس مال أذنه. لم يستطع سماع أخيل وهو يقاتل بعد الآن.

 

 

شارون أخذ تاي هو إلى نهر ستيكس.

 

 

 

 

 

سمع أطفال آريس ينزلون لكنه لم يستعجل.

“لا أشعر بألوهية أثينا.”

 

ما يحتاجه هو القليل من الوقت.

 

أفكار آريس لم تكن خاطئة على الإطلاق.

[اذهب عميقاً داخله. قوة نهر ستيكس سوف تشفيك.]

هذه الأرض ستصبح أزغارد من الآن فصاعداً.

 

 

 

صوت منخفض وكئيب رن في رأس تاي هو.

 

 

الفالكيريات تنفسوا بصعوبة. نظروا إلى بعضهم البعض. غاندور ضحكت. وضعت إنغريد ابتسامة صامتة.

 

 

تاي هو نظر إلى اللاهوت الأحمر الصغير الذي يقبع في الظلام والتهم بقية قطع التفاح الذهبية التي كان يمتلكها. ثم ألقى بنفسه في النهر كما قال شارون.

 

 

 

 

 

كان الجو بارداً.

لم يكن داخل النهر. كان بإمكانه رؤية مسكن إيدون الذي أراد حقاً رؤيته على الرغم من أنه لم يمر حتى شهر.

 

 

 

رازغريد نظرت إلى أثينا. لقد أومأت برأسها و أثينا تناولت لعاب جاف في منتصف حيرتها.

كان الجو بارداً جداً لدرجة أنه شعر أنها ستجمد روحه.

 

 

 

 

 

تاي هو تحمل الصدمة التي يمكن أن توقف قلبه. مباركة إيدون حمت تاي هو مرة أخرى.

 

 

 

 

 

[ارفع ألوهيتك واقبل قوة ستيكس.]

 

 

 

 

أطلق تاي هو إلوهيته الزرقاء الداكنة ودخل إلى النهر حتى غطى رأسه.

 

 

 

 

 

لقد أغلق عينيه دون وعي. كان يتنفس بشكل طبيعي بالرغم من أنه كان تحت الماء و نام هكذا.

تاي هو أخذ تفاحة إيدون الذهبية من الجو. لقد أكل التفاحة بالكامل لكن الشفاء لم يكن سهلاً. جزء منه كان بسبب هجوم أخيل ولكن أيضاً لأنه أنفق كمية كبيرة من القوة في عملية الاستيقاظ.

 

 

 

 

نظر شارون إلى تاي هو للحظة ثم استدار. الهالة الحمراء التي شوهدت بعيداً أصبحت أكبر قليلاً. لقد بدأت بإغلاق المسافة.

 

 

 

 

شارون أغلق عينيه ثم مشى نحو آريس.

 

 

لم تكن فقط قوة آريس الإلهية. كانت نتيجة رفع السلطة من قوته المقدسة وحتى من جبل أوليمبوس.

 

ما يحتاجه هو القليل من الوقت.

 

 

 

 

صوت منخفض وكئيب رن في رأس تاي هو.

آريس عبر نهر أكرون ورأى جثة أخيل.

 

 

 

 

كان مثلما استدعى تاي هو الفالكيريات ، ولكن ليس الحقيقيات.

كان يضع ابتسامة راضية على الرغم من أنه ثُقِب صدره ودُمِر قلبه وألوهيته.

“منقذ أزغارد.”

 

ابتسامة انتشرت على وجه تاي هو.

 

 

بينتيسيليا ، الذي كان لديه أحقاد ضده منذ حرب طروادة ، أطلق صوتاً مكبوتاً. آريس حقق أمنية ابنته التي أرادت على الأقل تدمير جثة أخيل.

 

 

 

 

 

“لا أشعر بألوهية أثينا.”

 

 

 

 

 

إلى أين هربت؟

 

 

 

لكن أودين أدرك ما كان يحدث خارج المسار الرابط. كان ذلك بسبب شيء كان بإمكانه هو فقط الشعور به كان يحدث خارج الحدود العالمية.

لقد فتح آريس عينيه بحدة. لقد شعر بالصدى الخافت لـ هيرميس الذي بقي.

آريس كان إله الحرب ولهذا كان يشعر بذلك.

 

هيدا كانت مزيفة.

 

لقد سمع لعنة آريس ولهذا ضحك أودين بصوت عالٍ.

جرذ وغد.

 

 

 

 

 

آريس لم يحب هيرميس حتى قبل أن يتحول إلى شخص يريد تدمير العالم. كان واضحاً لأنه انتحل شخصيته وكبر عن طريق الرضاعة على صدر أمه هيرا.

اتبعني. ليس هناك المزيد من الوقت للتأخير.

 

 

 

 

‘لقد استخدم دائرة سحرية للنقل.’

 

 

“اذهب.”

 

 

ولكن بعض الوقت قد انقضى منذ أن استخدموها. كان من الصعب رؤية أنهم استخدموها مباشرة بعد أن هزموا أخيل.

 

 

 

 

ثم ، كان هناك احتمال كبير أن الذي هزم أخيل كان لا يزال هنا في مكان ما. لا ، كان هناك احتمال أن كل مجموعة أثينا تظاهرت باستخدام الدائرة السحرية على أمل أن آريس غادر.

 

 

 

 

 

وكان ذلك صحيحاً أيضاً. لو لم يقاتل كل أفراد المجموعة بضم قواهم لما استطاعوا هزيمة أخيل بهذه السرعة.

 

 

 

 

 

“شارون.”

 

 

 

 

شارون لم يقل كلمات خرقاء. كان يعرف ما يفكر به آريس في اللحظة التي نادى باسمه.

آريس قال. كان الملاح يقف على حافة بصره.

كان الجو بارداً جداً لدرجة أنه شعر أنها ستجمد روحه.

 

 

 

الطريق الرابط كان لا يزال مغلقاً.

لكن أودين أدرك ما كان يحدث خارج المسار الرابط. كان ذلك بسبب شيء كان بإمكانه هو فقط الشعور به كان يحدث خارج الحدود العالمية.

 

 

 

تاي هو سقط في نوم عميق.

كان مثلما استدعى تاي هو الفالكيريات ، ولكن ليس الحقيقيات.

 

 

 

 

المياه النقية والمظلمة لنهر ستيكس عالجت كل واحدة من إصاباته. ومنحته أيضاً جسداً مثل الصلب تماماً كما فعلت مع أخيل.

 

 

شارون قال بكآبة. أريس أدخل قوته الإلهية الحمراء في سيفه وفي تلك اللحظة ، نهر أكرون اندفع و توجه نحو إله الحرب و أطفاله.

 

تاي هو أدرك أن كل هذا كان ترتيب أودين. لقد فهم ما كان يعده منذ أن تم القبض عليهم في الجذور.

بينما كان جسده يتعافى و يمر بتحول ، وعيه ذهب إلى مكان عميق. إلوهيته الزرقاء الداكنة قبلت التغيير الجديد الذي حدث في أعماق روحه.

 

 

 

 

تاي هو فتح عينيه.

 

 

“لنذهب يا أطفالي.”

 

 

لم يكن داخل النهر. كان بإمكانه رؤية مسكن إيدون الذي أراد حقاً رؤيته على الرغم من أنه لم يمر حتى شهر.

 

 

السبب كان بسيطاً.

 

 

“مرحباً مرة أخرى؟”

آريس رفع سيفه الذي صبغ في قوته القرمزية ونظر إلى نهر ستيكس. كان هناك شخص قادم من النهر.

 

“لهذا أنا إله الحرب.”

 

“هيدا.”

 

 

لكنه كان كافٍ بذلك.

 

هذه الأرض ستصبح أزغارد من الآن فصاعداً.

ابتسامة انتشرت على وجه تاي هو.

 

 

 

 

 

الحرب كانت شيئاً كان عليك القيام به مهما كلف الأمر للفوز.

 

 

 

شارون لم يقل كلمات خرقاء. كان يعرف ما يفكر به آريس في اللحظة التي نادى باسمه.

 

 

 

 

 

سيقتله.

 

 

كان هاديس نائماً ولم يكن لدى مجموعة أثينا أي قوة. لهذا لم يتدخل شارون مع أخيل.

 

 

لن يعذبه حتى. لقد كان مكاناً مغلقاً على أي حال. سيفضل قتله أولاً بدلاً من الإستماع إلى كل ما لديه ليقوله.

 

 

 

 

 

[آريس ، إله الحرب.]

 

 

 

 

قال آريس وأولاده أطاعوه. لقد ألقوا بأنفسهم في الظلام.

شارون قال بكآبة. أريس أدخل قوته الإلهية الحمراء في سيفه وفي تلك اللحظة ، نهر أكرون اندفع و توجه نحو إله الحرب و أطفاله.

تاي هو قال ذلك.

 

 

 

 

لأن حتى فريا ، التي كانت بجانبه ، كانت تنظر إليه بوجه مصدوم بينما تسقط فمها وتفتح عينيها على مصراعيها.

 

ظهرت احتمالات الفوز.

 

سيقتله.

هيدا كانت مزيفة.

 

 

لقد أغلق عينيه دون وعي. كان يتنفس بشكل طبيعي بالرغم من أنه كان تحت الماء و نام هكذا.

 

 

كان مثلما استدعى تاي هو الفالكيريات ، ولكن ليس الحقيقيات.

 

 

 

 

 

لكن رغم ذلك تاي هو لم يستطع محو ابتسامته من وجهه. هيدا تحولت إلى إيدون وأمسكت بيدي تاي هو ثم أخذت يده وتقدمت للأمام.

 

 

شارون أخذ تاي هو إلى نهر ستيكس.

 

“لنذهب يا أطفالي.”

تغير المنظر المحيط. منزل إيدون تحول الى سهول وشجرة تفاح ذهبية شوهدت بعيداً.

 

 

 

 

 

لا يمكنك.

 

 

شارون كان شخصاً لن يقف في معركة لم تكن لديه فرصة للفوز بها. لماذا وقف عندما كان هاديس نائماً ولم يكن لديه أي إحتمالات للفوز على الإطلاق؟

 

 

لقد تذكر الكلمات التي أرادت أدينماها قولها في اللحظة الأخيرة. تحولت إيدون إلى أدينماها. ابتسمت بينما تفترض هواء أنيق ثم شخرت وتوقفت في مكان. رفعت يدها و أشارت إلى الشخص الذي يقف تحت شجرة التفاح الذهبية.

 

 

 

 

 

“اذهب.”

 

 

 

 

 

“سأنتظر.”

صوت منخفض وكئيب رن في رأس تاي هو.

 

ترجمة: Acedia

 

لكن كان عليه أن يسرع. آريس كان سيصل قريباً.

أدينماها تحولت إلى نيدهوغ. ابتسمت بإشراق ولوحت بيدها نحو تاي هو.

 

 

 

 

 

تاي هو تقدم نحو شجرة التفاح الذهبية. تغيرت البيئة المحيطة تماماً مرة أخرى.

 

 

 

 

 

البحيرة الصغيرة التي تلمس الجذور.

 

 

 

 

أخيل أخبر شارون بما اكتشفه قبل وفاته.

تاي هو كان يعرف هذا المكان. رأس ميمير نظر إلى تاي هو بعيون عادية و الذي كان ينظر إلى البحيرة تحول إلى تاي هو.

 

 

 

 

لكن لهذا يمكن لـ أودين أن ينتقد آريس.

“إنه مفاجئ قليلاً لكن يبدو أن الوقت قد حان.”

“الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أنك حصلت على إلوهية وأنك غير قادر على مواجهة أنا الحقيقي. ربما يجب أن تكون في خطر كبير.”

 

 

 

كان هاديس نائماً ولم يكن لدى مجموعة أثينا أي قوة. لهذا لم يتدخل شارون مع أخيل.

ملك الآلهة أودين.

 

 

 

 

 

لقد مد يده لتاي هو.

“أنا لا أعرف عن وضعك الحالي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بحيرة أكرون التي ارتفعت بنية التهام كل شيء لم تستطع أن تجرف أي شيء على الإطلاق. لقد تناثرت في العدم.

آريس عبر نهر أكرون ورأى جثة أخيل.

 

آريس كان متفاجئاً واستدار لينظر إلى نفسه وأدرك.

 

سيف آريس شق النهر. لقد قتلت ألوهيته الحمراء قوة شارون التي كانت تسيطر على نهر أكرون.

 

 

 

 

 

حاول شارون جعل النهر يرتفع مرة أخرى لكنه كان مستحيلاً. السهم الذي أطلقه عليه بنتيسيليا ثقب صدره.

 

 

 

 

“سأنتظر.”

لقد فتح آريس عينيه بحدة.

 

 

 

 

 

كان ذلك لأنه كان لديه شكوك حول لماذا وقف شارون بنفسه لإيقافه.

 

 

 

 

شارون أخذ تاي هو إلى نهر ستيكس.

شارون كان شخصاً لن يقف في معركة لم تكن لديه فرصة للفوز بها. لماذا وقف عندما كان هاديس نائماً ولم يكن لديه أي إحتمالات للفوز على الإطلاق؟

 

 

 

 

 

أفكار آريس لم تكن خاطئة على الإطلاق.

 

 

 

 

 

شارون لم يكن شخصاً وقف في معركة لم يستطع الفوز بها.

 

 

ماذا يمكن أن يحدث؟

 

رازغريد نظرت إلى أثينا. لقد أومأت برأسها و أثينا تناولت لعاب جاف في منتصف حيرتها.

كان هاديس نائماً ولم يكن لدى مجموعة أثينا أي قوة. لهذا لم يتدخل شارون مع أخيل.

لقد نظر إلى آريس وقام بتنشيط قوته الجديدة.

 

 

 

الطريق الرابط كان لا يزال مغلقاً.

لكن في هذه اللحظة وقف أمام آريس ليكسب بعض الوقت.

 

 

 

 

 

السبب كان بسيطاً.

 

 

————-

 

 

ظهرت احتمالات الفوز.

لهذا أطلق تاي هو تعبيراً مشوشاً دون وعي.

 

 

 

 

أخيل أخبر شارون بما اكتشفه قبل وفاته.

 

 

 

 

ثم ، كان هناك احتمال كبير أن الذي هزم أخيل كان لا يزال هنا في مكان ما. لا ، كان هناك احتمال أن كل مجموعة أثينا تظاهرت باستخدام الدائرة السحرية على أمل أن آريس غادر.

ما يحتاجه هو القليل من الوقت.

“أودين! أيها الوغد العجوز المجنون!”

 

 

 

 

حان الوقت ليس فقط لقلب الموقف أمام أعينهم ولكن أيضاً كامل الخطر الذي وقع في أولمبوس.

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

أطفال آريس مزقوا جثة شارون. قاوم شارون بشدة لكنه لم يستطع سوى كسب القليل من الوقت.

 

 

 

 

 

لكنه كان كافٍ بذلك.

 

 

حاول شارون جعل النهر يرتفع مرة أخرى لكنه كان مستحيلاً. السهم الذي أطلقه عليه بنتيسيليا ثقب صدره.

 

 

حدث تغيير في ذلك الوقت الصغير.

 

 

 

 

 

آريس أدار رأسه. نظر إلى نهر ستيكس.

شارون لم يقل كلمات خرقاء. كان يعرف ما يفكر به آريس في اللحظة التي نادى باسمه.

 

تاي هو أجاب. الضوء الأبيض النقي أصبح لـ تاي هو بمجمله وإلوهيته الزرقاء الداكنة إلتهمت كل شيء في محيطه.

 

كان الجو بارداً.

 

 

 

 

تاي هو سقط في نوم عميق.

“أنا لا أعرف عن وضعك الحالي.”

 

 

 

 

وضع أودين ابتسامة هزلية كما لو أن رد فعل تاي هو كان مضحكاً ثم ضرب صدره بشكل طبيعي.

قال أودين. هو أيضاً لم يكن الحقيقي. كان مزيفاً مثل هيدا.

 

 

 

 

بينما كان جسده يتعافى و يمر بتحول ، وعيه ذهب إلى مكان عميق. إلوهيته الزرقاء الداكنة قبلت التغيير الجديد الذي حدث في أعماق روحه.

“الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أنك حصلت على إلوهية وأنك غير قادر على مواجهة أنا الحقيقي. ربما يجب أن تكون في خطر كبير.”

لكنه لم يكن مزيف مصنوع من قبل تاي هو. كان مزيف صنعته قوة الرون التي كانت محفورة في تاي هو ، التي نقشها أودين فيه عندما حوصروا في الجذور.

 

 

 

 

لكنه لم يكن مزيف مصنوع من قبل تاي هو. كان مزيف صنعته قوة الرون التي كانت محفورة في تاي هو ، التي نقشها أودين فيه عندما حوصروا في الجذور.

 

 

 

 

تاي هو أجاب. الضوء الأبيض النقي أصبح لـ تاي هو بمجمله وإلوهيته الزرقاء الداكنة إلتهمت كل شيء في محيطه.

أودين نظر إلى تاي هو. رفع يده ورسم رون لامع.

 

 

 

 

 

“محارب إيدون.”

 

 

 

 

اتبعني. ليس هناك المزيد من الوقت للتأخير.

أودين دفع الرون. الرون الأبيض أشرق في صدر تاي هو و تغلغل فيه.

 

 

اتبعني. ليس هناك المزيد من الوقت للتأخير.

 

 

“منقذ أزغارد.”

“الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أنك حصلت على إلوهية وأنك غير قادر على مواجهة أنا الحقيقي. ربما يجب أن تكون في خطر كبير.”

 

ما زرعه في تاي هو.

 

 

تاي هو أدرك أن كل هذا كان ترتيب أودين. لقد فهم ما كان يعده منذ أن تم القبض عليهم في الجذور.

 

 

 

 

 

لهذا أطلق تاي هو تعبيراً مشوشاً دون وعي.

 

 

 

 

 

“لوكي كان سيحب هذا.”

‘لقد استخدم دائرة سحرية للنقل.’

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

وضع أودين ابتسامة هزلية كما لو أن رد فعل تاي هو كان مضحكاً ثم ضرب صدره بشكل طبيعي.

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

هيدا كانت مزيفة.

 

 

 

رازغريد نظرت إلى أثينا. لقد أومأت برأسها و أثينا تناولت لعاب جاف في منتصف حيرتها.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

تاي هو أجاب. الضوء الأبيض النقي أصبح لـ تاي هو بمجمله وإلوهيته الزرقاء الداكنة إلتهمت كل شيء في محيطه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

آريس كان إله الحرب ولهذا كان يشعر بذلك.

آريس كان متفاجئاً واستدار لينظر إلى نفسه وأدرك.

 

 

 

كان هاديس نائماً ولم يكن لدى مجموعة أثينا أي قوة. لهذا لم يتدخل شارون مع أخيل.

“أخرجوا قوتكم واحموا أنفسكم. تجمعوا خلفي ، سأمسح مدخل العالم السفلي.”

 

 

شارون قال بكآبة. أريس أدخل قوته الإلهية الحمراء في سيفه وفي تلك اللحظة ، نهر أكرون اندفع و توجه نحو إله الحرب و أطفاله.

 

 

لقد تكلم بهدوء قدر الإمكان لكن كلماته أصبحت أسرع كلما تكلم أكثر. أطفال آريس تجمعوا خلفه بسرعة وركزوا قوة هائلة لا يمكن مقارنتها على الإطلاق.

 

 

 

 

 

أطفال آريس تناولوا اللعاب الجاف. لأن القوة التي جمعها آريس كانت بتلك الروعة.

 

 

 

 

لقد مد يده لتاي هو.

لم تكن فقط قوة آريس الإلهية. كانت نتيجة رفع السلطة من قوته المقدسة وحتى من جبل أوليمبوس.

ظهرت احتمالات الفوز.

 

 

 

 

آريس رفع سيفه الذي صبغ في قوته القرمزية ونظر إلى نهر ستيكس. كان هناك شخص قادم من النهر.

 

 

الفالكيريات تنفسوا بصعوبة. نظروا إلى بعضهم البعض. غاندور ضحكت. وضعت إنغريد ابتسامة صامتة.

 

 

كان شخص يغطي نفسه بقوته الإلهية الزرقاء الداكنة.

آريس مال أذنه. لم يستطع سماع أخيل وهو يقاتل بعد الآن.

 

ما يحتاجه هو القليل من الوقت.

 

 

أطفال آريس لم يعرفوا من هو.

 

 

 

 

 

لكن آريس فعل. لحظة مواجهته له أدرك شيئاً على الرغم من أنهما لا يزالان بعيدين.

 

 

 

 

 

“أودين! أيها الوغد العجوز المجنون!”

 

 

 

 

 

لقد كان مصدوماً ولعن. لم يستطع حتى التفكير في تفجير القوة في قوته لأنه كان مندهشاً حقاً.

 

 

 

 

 

لكن الخصم لم يكن كذلك.

 

 

بينتيسيليا ، الذي كان لديه أحقاد ضده منذ حرب طروادة ، أطلق صوتاً مكبوتاً. آريس حقق أمنية ابنته التي أرادت على الأقل تدمير جثة أخيل.

 

وكان ذلك صحيحاً أيضاً. لو لم يقاتل كل أفراد المجموعة بضم قواهم لما استطاعوا هزيمة أخيل بهذه السرعة.

تاي هو نظر إلى آريس و نشط قوة قوته الجديدة بشكل طبيعي كالتنفس.

“سأنتظر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أدينماها ، التي كانت تمسك بطوق هيرميس وتهدده بأنهم كان لابد أن يعودوا فوراً وضعت تعبير مصعوق. صدمة جديدة انتشرت في وجهها الذي كان مغطى بالدموع.

كان هاديس نائماً ولم يكن لدى مجموعة أثينا أي قوة. لهذا لم يتدخل شارون مع أخيل.

 

 

 

لقد فتح آريس عينيه بحدة.

 

ترتيبات أودين.

“سيدي تاي هو.”

الذي كان يراقب معركته مع أخيل اقترب من تاي هو هو فقط أرسل أفكاره بدلا من قول شيء.

 

 

 

 

نيدهوغ ، التي كانت تبكي بينما كانت تمسك بأكمام أدينماها ، قالت.

 

 

 

 

“محاربي تاي هو.”

الفالكيريات تنفسوا بصعوبة. نظروا إلى بعضهم البعض. غاندور ضحكت. وضعت إنغريد ابتسامة صامتة.

أدينماها تحولت إلى نيدهوغ. ابتسمت بإشراق ولوحت بيدها نحو تاي هو.

 

ما يحتاجه هو القليل من الوقت.

 

 

كانت مسافة بعيدة جداً لكنهم عرفوا. لم يستطيعوا إلا أن يشعرو به.

 

 

 

 

 

رازغريد نظرت إلى أثينا. لقد أومأت برأسها و أثينا تناولت لعاب جاف في منتصف حيرتها.

“منقذ أزغارد.”

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الجو بارداً.

الطريق الرابط كان لا يزال مغلقاً.

 

 

 

 

 

لم يستطع الاتصال بالخارج.

 

 

 

 

 

لكن أودين أدرك ما كان يحدث خارج المسار الرابط. كان ذلك بسبب شيء كان بإمكانه هو فقط الشعور به كان يحدث خارج الحدود العالمية.

 

 

 

 

أودين أدرك ذلك في لحظة. أن زيوس أصبح عدواً و أريس أيضاً. وأن أولمبوس كانت في خطر كبير لم تواجهه من قبل.

 

 

 

 

 

أودين! أيها الوغد العجوز المجنون!

 

 

[سيد أزغارد]

 

 

لقد سمع لعنة آريس ولهذا ضحك أودين بصوت عالٍ.

بحيرة أكرون التي ارتفعت بنية التهام كل شيء لم تستطع أن تجرف أي شيء على الإطلاق. لقد تناثرت في العدم.

 

 

 

“أنا لا أعرف عن وضعك الحالي.”

“كم هو مسكين آريس. كيف يمكن مناداتك بإله حرب كهذا؟”

 

 

 

 

 

كان يعرف سبب شعور آريس بالصدمة.

 

 

آريس اتخذ خطوة.

 

 

لأن حتى فريا ، التي كانت بجانبه ، كانت تنظر إليه بوجه مصدوم بينما تسقط فمها وتفتح عينيها على مصراعيها.

 

 

“هيدا.”

 

 

الكلمات ‘هل أنت مجنون؟’ ظهرت بوضوح في عينيها الجميلتين.

 

 

 

 

سيف آريس شق النهر. لقد قتلت ألوهيته الحمراء قوة شارون التي كانت تسيطر على نهر أكرون.

لكن لهذا يمكن لـ أودين أن ينتقد آريس.

 

 

آريس قال. كان الملاح يقف على حافة بصره.

 

“سأفعل كل ما يلزم للفوز.”

 

 

 

 

 

تلك كانت حرب.

لكن آريس فعل. لحظة مواجهته له أدرك شيئاً على الرغم من أنهما لا يزالان بعيدين.

 

 

 

 

الحرب كانت شيئاً كان عليك القيام به مهما كلف الأمر للفوز.

لكن رغم ذلك تاي هو لم يستطع محو ابتسامته من وجهه. هيدا تحولت إلى إيدون وأمسكت بيدي تاي هو ثم أخذت يده وتقدمت للأمام.

 

 

 

 

“لهذا أنا إله الحرب.”

 

 

حان الوقت ليس فقط لقلب الموقف أمام أعينهم ولكن أيضاً كامل الخطر الذي وقع في أولمبوس.

 

ما تم غزوه.

 

 

[آريس ، إله الحرب.]

 

 

“محاربي تاي هو.”

 

 

 

 

 

قالت إيدون. هيدا مددت يدها إلى اتجاه أوليمبوس.

 

 

 

 

الحرب كانت شيئاً كان عليك القيام به مهما كلف الأمر للفوز.

 

 

أطفال آريس مزقوا جثة شارون. قاوم شارون بشدة لكنه لم يستطع سوى كسب القليل من الوقت.

 

 

“إيدون ، هيدا.”

 

 

 

 

 

تاي هو قال ذلك.

 

 

 

 

آريس قال. كان الملاح يقف على حافة بصره.

لقد نظر إلى آريس وقام بتنشيط قوته الجديدة.

 

 

 

 

 

ترتيبات أودين.

لكن كان عليه أن يسرع. آريس كان سيصل قريباً.

 

 

 

 

ما زرعه في تاي هو.

“منقذ أزغارد.”

 

 

سمع أطفال آريس ينزلون لكنه لم يستعجل.

[خليفة أودين]

 

 

كان يضع ابتسامة راضية على الرغم من أنه ثُقِب صدره ودُمِر قلبه وألوهيته.

 

 

[سيد أزغارد]

لا يمكنك.

 

 

 

 

تاي هو داس على الأرض بقوة. لقد استخدم قوة سيد أزغارد و إله الغزو بالرغم من أنها كانت صغيرة.

 

 

 

 

لن يعذبه حتى. لقد كان مكاناً مغلقاً على أي حال. سيفضل قتله أولاً بدلاً من الإستماع إلى كل ما لديه ليقوله.

[الملحمة صنفت أسطورة]

شارون لم يكن شخصاً وقف في معركة لم يستطع الفوز بها.

 

 

 

 

[قاعة فالهالا]

كان ذلك لأنه كان لديه شكوك حول لماذا وقف شارون بنفسه لإيقافه.

 

 

 

 

ما انتشر بسبب ذلك.

 

 

 

 

 

ما تم غزوه.

 

 

 

 

 

هذه الأرض ستصبح أزغارد من الآن فصاعداً.

 

 

 

 

 

الألوهية الزرقاء الداكنة استوعبت المحيط.

لكن أودين أدرك ما كان يحدث خارج المسار الرابط. كان ذلك بسبب شيء كان بإمكانه هو فقط الشعور به كان يحدث خارج الحدود العالمية.

 

 

 

لقد سمع لعنة آريس ولهذا ضحك أودين بصوت عالٍ.

آريس كان متفاجئاً واستدار لينظر إلى نفسه وأدرك.

 

 

تاي هو فتح عينيه.

 

 

الصلة مع جبل أوليمبوس وقوته المقدسة.

 

 

 

 

 

كل شيء تم قطعه.

 

 

لقد فتح آريس عينيه بحدة.

————-

“سأنتظر.”

 

 

ترجمة: Acedia

“سأنتظر.”

 

 

البحيرة الصغيرة التي تلمس الجذور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط