نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 224

الحلقة 54: الفصل 2: قاعة فالهالا #2

الحلقة 54: الفصل 2: قاعة فالهالا #2

الحلقة 54: الفصل 2: قاعة فالهالا #2

مبادئ الحرب.

 

 

 

سيحمي أزغارد والكواكب التسعة.

الهجوم باستخدام سيفين كان سريعاً وقوياً. آريس حرك يده بسرعة لمنع هجوم تاي هو لكنه لم يهم. أقدامه ويديه كانت متصلبة بسبب حيرته المستمرة.

 

 

 

 

 

دفاع آريس كان محطماً. ضرب أروندايت سيفه ودفع ذراع آريس اليمنى للخلف كما لو أنه ارتد.

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

تاي هو قام بخطوة أخرى. لقد دخل مجال آريس و صب هجوم السيف.

 

 

 

 

 

تناثر الدم الأحمر. كانت الجروح الرقيقة والطويلة قد حفرت جسم آريس الذي كالفولاذ.

 

 

 

 

 

آريس شعر بالألم. وقف في العديد من ساحات القتال كإله الحرب لكنه نادراً ما أصيب.

 

 

هيهي ، هيهيهي.

 

آريس أطلق زئيراً. سبب وجود إلهين للحرب بين الـ12 أولمبي كان لأنهم كانا مسؤولين عن أنواع مختلفة من الحرب.

لهذا كان الألم كبيراً. الألم الجسدي أضيف إلى الألم في قلبه وتحمل ألم أكبر.

 

 

 

 

 

كيف حدث هذا؟

دفاع آريس كان محطماً. ضرب أروندايت سيفه ودفع ذراع آريس اليمنى للخلف كما لو أنه ارتد.

 

 

 

أزغارد لن تتخلى عن أوليمبوس.

كيف كان إله الحرب يعاني هكذا؟

 

 

 

 

هيهي ، هيهيهي.

آريس صارخ. الصراخ الذي كان له كرامة إله خلفه قمع هجمات تاي هو.

كوخولين قال و تاي هو وافق على كلماته. لم يلتفت فقط لينظر إلى أدينماها بل إلى الجميع وادعى كسيد أزغارد. يمكنك القول أن صراخه كان إعلان حرب على الذي انتهك أوليمبوس.

 

رمح الدقة المطلقة الذي مثّل سيد أزغارد.

 

 

آريس اتخذ قراراً في الثغرة التي تم صنعها. هذه كانت حرب. لم يكن يخطط لتتبع أودين لكنه كان أيضاً إله حرب مثله.

 

 

 

 

 

لهذا السبب كان عليه أن يدع نفسه تطلق العنان. لم يكن لديه ما يدعو للقلق حول ثمن الفوز.

 

 

آريس شعر بالألم. وقف في العديد من ساحات القتال كإله الحرب لكنه نادراً ما أصيب.

 

 

عيون آريس بدأت تصبح حمراء. آريس لم يقمع نفسه. أطلق الغرائز كإله حرب بدأ يستيقظ بعد شم الدماء.

هيبوليت عرضت إلوهيتها بكل سرور.

 

هيهي ، هيهيهي.

 

آريس صارخ. الصراخ الذي كان له كرامة إله خلفه قمع هجمات تاي هو.

آريس أطلق زئيراً. سبب وجود إلهين للحرب بين الـ12 أولمبي كان لأنهم كانا مسؤولين عن أنواع مختلفة من الحرب.

ترجمة: Acedia

 

كان صغيراً جداً مقارنة بالقوة التي جمعها آريس لكنه كان كافياً. هذا المكان كان أزغارد وليس أوليمبوس. هذا المكان كان فالهالا المنتشرة فوق أوليمبوس!

 

 

وجهت أثينا الحرب الباردة التي وقعت في الأفكار العقلانية والواعية.

 

 

 

 

 

لقد كانت قائدة وكانت شخصاً أمر من الخلف بدلاً من القتال في الجبهة.

لكن الصدمة لم تؤثر على تاي هو. تاي هو كان يتحرك منذ اللحظة التي ضرب فيها النصل الأرض.

 

 

 

 

آريس كان مختلفاً.

 

 

شيء ما أعطاه القوة ، سيد أزغارد.

 

[الملحمة: هجوم المحارب كالعاصفة]

لقد كان جندياً اعتمد أكثر على غرائزه وطبيعته البرية بدلاً من العقلانية.

لقد سمع صوت من الوقت الذي بدا أنه توقف. تاي هو أدرك لمن يعود الصوت وما هي القوة الكامنة وراءه.

 

 

 

تحرير كل من كان تحت سيطرة آريس.

مهما كان نوع القانون الأخلاقي والكلمات الحلوة التي أضيفت ، في النهاية الحرب كانت عن قمع الخصم وإجبارهم على فعل ما تريد.

 

 

 

 

 

كان لديه فقط مبدأ بسيط من الاضطرار إلى قتل عدوك حتى تتمكن من العيش.

 

 

 

 

 

بسبب ذلك ، بغض النظر عن مدى تطور تقنياته في الحرب ، لا يزال لديك طبيعة بربرية في جوهرك.

 

 

 

 

 

آريس كان إله تلك الطبيعة الهمجية.

“كواك!”

 

 

 

 

مبادئ الحرب.

 

 

 

 

 

قمع الخصم بالقوة الخالصة وحرب تسعى فيها لحياة الخصم.

“كواااه!”

 

 

 

 

والد آريس اشتعل في كريمسون مرة أخرى. لكن تلك القوة لم تكن له فقط.

 

 

شقيقة بينثيسيليا ، هيبوليتا ، أخرجت صوت سعال وسقطت على مؤخرتها. لقد ولدت بين آريس وإنسان لكنها ولدت بألوهية قوية جداً ولهذا كانت قادرة على الحفاظ على وعيها حتى الآن. لقد فهمت بشكل غريزي ما كان يحدث لهم.

 

كواغانغ!

“أبي!”

 

 

 

 

 

أحد أطفاله صرخ وكأنه يائس. هو ، الذي ولد بين آريس وملكة بشرية وكان معجباً به إلى الأبد ، أطلق أنين متألم وانهار.

“أبي!”

 

رونيفانغ.

 

 

لكن تلك كانت البداية فقط. أطفال آريس الذين كانوا يواجهون الفالكيريات المزيفات تأوهوا من الألم وانهاروا أيضاً. كان هناك البعض الذين أخذوا حياتهم لأن القوة تركت أجسادهم أثناء القتال.

 

 

 

 

 

شقيقة بينثيسيليا ، هيبوليتا ، أخرجت صوت سعال وسقطت على مؤخرتها. لقد ولدت بين آريس وإنسان لكنها ولدت بألوهية قوية جداً ولهذا كانت قادرة على الحفاظ على وعيها حتى الآن. لقد فهمت بشكل غريزي ما كان يحدث لهم.

 

 

 

 

 

آريس كان يستعيد ألوهية أطفاله. لا ، يمكنك القول أنه كان مثل النهب والابتزاز.

لهذا السبب كان عليه أن يدع نفسه تطلق العنان. لم يكن لديه ما يدعو للقلق حول ثمن الفوز.

 

 

 

 

الذين ولدوا بين آريس والبشر انهاروا أولاً. بعد ذلك ، أولئك الذين ولدوا بين الحوريات انهاروا وأخيراً ، الآلهة النقية التي ولدت بين آلهتين انهارت في صمت دون حتى اليأس.

 

 

 

 

كان لديه فقط مبدأ بسيط من الاضطرار إلى قتل عدوك حتى تتمكن من العيش.

هيبوليتا كانت تعلم. أولئك الذين كانوا نصف بشر بإستطاعتهم أن يستمروا بالعيش كبشر حتى لو أُخِذَت إلوهيتهم ولكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة للآلهة النقية. الآن بعد أن أُخِذَت إلوهيتهم ، أصبحوا ضعفاء جداً حيث يمكن أن يموتوا في أي لحظة. كلما اقتربوا من أن يكونوا إلهاً كلما أعطوا المزيد من القوة لـ آريس وكان ثمن ذلك المعاناة من خسارة أثقل. كان هناك البعض الذي في الحقيقة أُخِذَت حياتهم.

———–

 

 

 

 

جزء من الأطفال أطلق صراخ الاستياء وبعضهم بدأ يلعن آريس.

 

 

 

 

 

لكن هيبوليتا كانت مختلفة. كانت ابنة إله الحرب وأدركت أن أفعال والدها ، إله حرب أوليمبوس لم تكن خاطئة.

 

 

لكن هيبوليتا كانت مختلفة. كانت ابنة إله الحرب وأدركت أن أفعال والدها ، إله حرب أوليمبوس لم تكن خاطئة.

 

كيف حدث هذا؟

لأنه كان إله الحرب.

قصف الأسلحة.

 

كانت قوة ساحقة. استعاد سيفه لونه القرمزي في لحظة.

 

 

لقد كان إلهاً شريراً أباد العدو أمامه!

لقد سمع صوت من الوقت الذي بدا أنه توقف. تاي هو أدرك لمن يعود الصوت وما هي القوة الكامنة وراءه.

 

 

 

 

“أبي!”

الشيء المتبقي كان فقط الكهرباء الزرقاء وبعد ذلك ثار الرعد. الألوهية الزرقاء الداكنة أظهرت أنيابها الحادة خلف آريس.

 

 

 

الذي حوّل نصف الـ12 أولمبي إلى كائنات تريد تدمير العالم.

هيبوليت عرضت إلوهيتها بكل سرور.

 

 

قال أدينماها وليس هيدا.

 

 

رأت ألوهية الأطفال التي تجمعت في واحدة والتي كانت تتجمع إلى إله الحرب بعيون مبتهجة.

 

 

آريس كان لديه أطفاله.

 

 

آريس صرخ. على الرغم من أن الصلة مع جبل أوليمبوس والقوة المقدسة قد قطعت ، تحول إلى إله الحرب الحقيقي مرة أخرى بعد إلتهام ألوهية سبعين من أطفاله أو نحو ذلك.

 

 

آريس تراجع. كان هناك ألم فقط في صوته ، لم يكن لديه الشجاعة أو الطموح في ذلك.

 

 

كانت قوة ساحقة. استعاد سيفه لونه القرمزي في لحظة.

الألوهية القرمزية التي تغطي جسد آريس تمزقت. آريس كان يتألم و إستدار و تاي هو وجّه سيفه مرة أخرى نحوه.

 

لكن لم يكن هناك صوت. صوت سحق تاي هو أو صوت الأرض يتم تدميرها.

 

 

“كوووو!”

أسرع.

 

 

 

 

آريس زمجر وأرجح سيفه. قاعة فالهالا بأكملها ارتعشت في هجومه العنيف. لقد كافح بقوة إله الحرب الذي أصبحت كالوحش.

 

 

تاي هو حدق به وأعاد غونغنير. ظهر شق في جسد آريس ثم انهار تماماً. أصبح رماد و تبعثر بعيداً.

 

الألوهية المركزة لـ آريس كانت قوية جداً. كان أقوى بكثير من تاي هو الذي إستيقظ للتو كإله رئيسي.

تاي هو بالكاد تفادى سيفه. لقد ركز وركز أكثر.

 

 

 

 

 

الألوهية المركزة لـ آريس كانت قوية جداً. كان أقوى بكثير من تاي هو الذي إستيقظ للتو كإله رئيسي.

السيف يطعن فوق رأسه.

 

 

 

الهجوم باستخدام سيفين كان سريعاً وقوياً. آريس حرك يده بسرعة لمنع هجوم تاي هو لكنه لم يهم. أقدامه ويديه كانت متصلبة بسبب حيرته المستمرة.

لكنه لم يخف. لم يتوقع حتى أن تسير الأمور بشكل صحيح.

 

 

 

 

لا تخسر.

إذا كان آريس إله الحرب كان تاي هو إله المعركة.

 

 

“كوووو!”

 

 

لقد خاض تاي هو بالفعل أكثر من ألف مرة معركة ضد خصم أقوى منه.

 

 

لكن هيبوليتا كانت مختلفة. كانت ابنة إله الحرب وأدركت أن أفعال والدها ، إله حرب أوليمبوس لم تكن خاطئة.

 

 

تاي هو لم يحجب سيف آريس. لقد قرأ مسار هجماته بـ ‘عيون التنين’ وركز على التهرب.

 

 

مهما كان نوع القانون الأخلاقي والكلمات الحلوة التي أضيفت ، في النهاية الحرب كانت عن قمع الخصم وإجبارهم على فعل ما تريد.

 

كان بإمكانه رؤية أدينماها. كانت تبتسم كالحمقاء بوجه باكي. سيدها تاي هو أدرك لماذا كانت تبتسم كالحمقاء وعض شفتيه ليخفي الضحكات التي كانت على وشك الخروج.

آريس طارده. لكن قوة الضوء القرمزي التي اجتاحت المحيط عرقلت تحركات تاي هو.

 

 

قصف الأسلحة.

 

 

المسافة أغلقت. المساحة التي تهرب بها تاي هو من السيف أصبحت أصغر.

 

 

تم قطع الصلة بين آريس وجميع أبنائه. أولئك الذين كانوا يائسين عندما كانوا يحصلون على قوتهم وأرواحهم فقدوا وعيهم.

 

 

وفي مرحلة ما تاي هو أدرك ذلك.

 

 

 

 

الألوهية القرمزية التي تغطي جسد آريس تمزقت. آريس كان يتألم و إستدار و تاي هو وجّه سيفه مرة أخرى نحوه.

لا يستطيع أن يتفادى هذا.

 

 

 

 

رأت ألوهية الأطفال التي تجمعت في واحدة والتي كانت تتجمع إلى إله الحرب بعيون مبتهجة.

السيف يطعن فوق رأسه.

السلاح المغطى بألوهية زرقاء داكنة ثقب صدر آريس.

 

 

 

 

السيف الأحمر القرمزي.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو لم يستسلم. لم يتوقف عن القتال في ذلك الوقت المجزأ.

 

 

 

 

 

وكان هناك شيء يجري نقله إليه.

 

 

 

 

لكن هيبوليتا كانت مختلفة. كانت ابنة إله الحرب وأدركت أن أفعال والدها ، إله حرب أوليمبوس لم تكن خاطئة.

شيء ما أعطاه القوة ، سيد أزغارد.

 

 

 

 

 

لا تخسر.

 

 

 

 

 

لقد سمع صوت من الوقت الذي بدا أنه توقف. تاي هو أدرك لمن يعود الصوت وما هي القوة الكامنة وراءه.

 

 

“كواااه!”

 

لهذا كان الألم كبيراً. الألم الجسدي أضيف إلى الألم في قلبه وتحمل ألم أكبر.

لا تخسر!

 

 

 

 

 

“أدينماها!”

الألوهية الذهبية أبعدت اللهب الذي كان يغطي إله الحرب والألوهية الزرقاء الداكنة أصبحت سيفاً حاداً ودمرت إله الحرب.

 

كانت قوة ساحقة. استعاد سيفه لونه القرمزي في لحظة.

 

لقد كان جندياً اعتمد أكثر على غرائزه وطبيعته البرية بدلاً من العقلانية.

تاي هو صرخ. لم تكن صرخة جسدية. يمكنك القول أنه صرخ بألوهيته.

 

 

 

 

 

القوة التي نقلت من أدينماها لم تكن قوة إيدون. كان الدعاء الأول لـ أدينماها الذي عرضته على إله المعركة ، سيد أزغارد.

 

 

 

 

لقد أمر نفسه كإله المعارك.

آريس كان لديه أطفاله.

 

 

 

 

 

و تاي هو كان لديه أدينماها ونيدهوغ و رولو المغرور.

غونغنير.

 

 

 

عنصر هيفايستوس الإلهي أشرق بألوهية إيدون الذهبية. قوة الحياة منعت القوة القرمزية تماماً.

كان صغيراً جداً مقارنة بالقوة التي جمعها آريس لكنه كان كافياً. هذا المكان كان أزغارد وليس أوليمبوس. هذا المكان كان فالهالا المنتشرة فوق أوليمبوس!

 

 

 

 

 

سيف آريس خدش جانب تاي هو. لقد كُسِرت الأرض وانفجرت القوة القرمزية.

 

 

 

 

كوخولين قال و تاي هو وافق على كلماته. لم يلتفت فقط لينظر إلى أدينماها بل إلى الجميع وادعى كسيد أزغارد. يمكنك القول أن صراخه كان إعلان حرب على الذي انتهك أوليمبوس.

لكن الصدمة لم تؤثر على تاي هو. تاي هو كان يتحرك منذ اللحظة التي ضرب فيها النصل الأرض.

آريس أطلق زئيراً. سبب وجود إلهين للحرب بين الـ12 أولمبي كان لأنهم كانا مسؤولين عن أنواع مختلفة من الحرب.

 

قمع الخصم بالقوة الخالصة وحرب تسعى فيها لحياة الخصم.

 

رونيفانغ.

لقد أمر نفسه كإله المعارك.

 

 

 

 

 

أسرع.

 

 

غونغنير.

 

 

أسرع.

لا تخسر!

 

هيبوليت عرضت إلوهيتها بكل سرور.

 

 

كالعاصفة.

 

 

‘أيها الوغد المبارك.’

 

كاغانغ!

كسقوط البرق!

 

 

 

 

سيف ذئب الشتاء.

كواغانغ!

 

 

 

 

إذا كان آريس إله الحرب كان تاي هو إله المعركة.

انفجرت الكهرباء الزرقاء وفي نفس الوقت رون براغي ضخم قوة ملحمته.

 

 

السيف الأحمر القرمزي.

 

 

[الملحمة: هجوم المحارب كالعاصفة]

 

 

 

 

لكن لم يكن هناك صوت. صوت سحق تاي هو أو صوت الأرض يتم تدميرها.

آريس لم يستطع مطاردة تحركاته. وانتهى به الأمر بفقدانه رغم أنه كان أمامه مباشرة.

 

 

 

 

 

الشيء المتبقي كان فقط الكهرباء الزرقاء وبعد ذلك ثار الرعد. الألوهية الزرقاء الداكنة أظهرت أنيابها الحادة خلف آريس.

 

 

 

 

 

الألوهية القرمزية التي تغطي جسد آريس تمزقت. آريس كان يتألم و إستدار و تاي هو وجّه سيفه مرة أخرى نحوه.

 

 

 

 

“أبي!”

كاغانغ!

 

 

 

 

 

اصطدم غالاتين بسيف آريس لكنه لم يصنع منافسة للقوة. لقد استخدم الحركات الماهرة لتقنيات سكاثاش لإرسال سيف آريس بعيداً. في نفس الوقت لوح بيده اليسرى ورمى أروندايت.

 

 

 

 

 

“كواك!”

 

 

الهجوم باستخدام سيفين كان سريعاً وقوياً. آريس حرك يده بسرعة لمنع هجوم تاي هو لكنه لم يهم. أقدامه ويديه كانت متصلبة بسبب حيرته المستمرة.

 

 

أروندايت مزق كتف آريس وطار إلى السماء. ثم ألقى تاي هو بـ غالاتين و قام سيف الشمس بطعن معدة آريس.

 

 

 

 

وفي مرحلة ما تاي هو أدرك ذلك.

آريس تراجع و لوح بسيفه. لقد كان هجوماً أطلق له العنان بقراره الأخير.

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

لكن لم يكن هناك صوت. صوت سحق تاي هو أو صوت الأرض يتم تدميرها.

 

 

لقد كانت قائدة وكانت شخصاً أمر من الخلف بدلاً من القتال في الجبهة.

 

أمسك بالسلاح الذي تلقاه عندما سلم أودين مقعد السيد.

درع أخيل.

 

 

عيون آريس بدأت تصبح حمراء. آريس لم يقمع نفسه. أطلق الغرائز كإله حرب بدأ يستيقظ بعد شم الدماء.

 

 

عنصر هيفايستوس الإلهي أشرق بألوهية إيدون الذهبية. قوة الحياة منعت القوة القرمزية تماماً.

 

 

 

 

 

تاي هو حرك درعه. أبعد سيف آريس ثم مد يده اليسرى نحوه.

[معدل التزامن: %89]

 

 

 

 

[الملحمة: معدات الفارس التنين]

 

 

 

 

دفاع آريس كان محطماً. ضرب أروندايت سيفه ودفع ذراع آريس اليمنى للخلف كما لو أنه ارتد.

لم يصنع سلاحاً لاستخدامه. حكم الميليسيان أشرق في يد تاي هو اليسرى وأطلق العنان لهجوم لا يمكن لآريس أن يتخيله حتى.

 

 

 

 

 

السيف القصير للمبتدئين.

كان لديه فقط مبدأ بسيط من الاضطرار إلى قتل عدوك حتى تتمكن من العيش.

 

 

 

 

رونيفانغ.

 

 

لقد أمر نفسه كإله المعارك.

 

 

سيف ذئب الشتاء.

 

 

 

 

 

كل الأسلحة التي استخدمها تاي هو حتى الآن أسلحة كالستيد اامسجلة في ‘معدات الفارس التنين’.

رونيفانغ.

 

 

 

آريس شعر بالألم. وقف في العديد من ساحات القتال كإله الحرب لكنه نادراً ما أصيب.

كل تلك الأسلحة رسمت دائرة حول اليد اليسرى لتاي هو وانسكبت نحو آريس. لقد تعززت من خلال حكم الميليسيان وأصبحت أسرع.

 

 

 

 

 

قصف الأسلحة.

 

 

 

 

آريس تراجع. كان هناك ألم فقط في صوته ، لم يكن لديه الشجاعة أو الطموح في ذلك.

حاجز ألوهية آريس انتشر بسرعة وأغلق الهجمات القليلة الأولى وأنتهى الأمر بتدمير الأسلحة التي صنعها تاي هو.

 

 

 

 

آريس صرخ. على الرغم من أن الصلة مع جبل أوليمبوس والقوة المقدسة قد قطعت ، تحول إلى إله الحرب الحقيقي مرة أخرى بعد إلتهام ألوهية سبعين من أطفاله أو نحو ذلك.

لكنه تغير في المنتصف. لقد دفع آريس للخلف. كانت هناك أسلحة اخترقت إلوهية المحارب وعلقت في جسد آريس.

بسبب ذلك ، بغض النظر عن مدى تطور تقنياته في الحرب ، لا يزال لديك طبيعة بربرية في جوهرك.

 

وأخيراً ، انهار الحاجز. السيف الأخير من الضوء ثقب صدر آريس.

 

 

وأخيراً ، انهار الحاجز. السيف الأخير من الضوء ثقب صدر آريس.

 

 

 

 

 

“كواااه!”

 

 

 

 

 

آريس تراجع. كان هناك ألم فقط في صوته ، لم يكن لديه الشجاعة أو الطموح في ذلك.

 

 

آريس كان إله تلك الطبيعة الهمجية.

 

 

تاي هو طارده. لم يكن لديه تقريباً أي قوة متبقية لأنه استخدم ‘معدات فارس التنين’ على التوالي لكنه لا يزال يتقدم إلى الأمام.

قصف الأسلحة.

 

كانت قوة ساحقة. استعاد سيفه لونه القرمزي في لحظة.

 

 

أمسك بالسلاح الذي تلقاه عندما سلم أودين مقعد السيد.

 

 

المسافة أغلقت. المساحة التي تهرب بها تاي هو من السيف أصبحت أصغر.

 

لقد ابتسمت بتواضع واستمتعت به بإخلاص.

غونغنير.

 

 

 

 

الهجوم باستخدام سيفين كان سريعاً وقوياً. آريس حرك يده بسرعة لمنع هجوم تاي هو لكنه لم يهم. أقدامه ويديه كانت متصلبة بسبب حيرته المستمرة.

رمح أودين.

لا يستطيع أن يتفادى هذا.

 

 

 

 

رمح الدقة المطلقة الذي مثّل سيد أزغارد.

 

 

السلاح المغطى بألوهية زرقاء داكنة ثقب صدر آريس.

 

لكن هيبوليتا كانت مختلفة. كانت ابنة إله الحرب وأدركت أن أفعال والدها ، إله حرب أوليمبوس لم تكن خاطئة.

السلاح المغطى بألوهية زرقاء داكنة ثقب صدر آريس.

 

 

 

 

 

الألوهية الذهبية أبعدت اللهب الذي كان يغطي إله الحرب والألوهية الزرقاء الداكنة أصبحت سيفاً حاداً ودمرت إله الحرب.

 

 

 

 

عنصر هيفايستوس الإلهي أشرق بألوهية إيدون الذهبية. قوة الحياة منعت القوة القرمزية تماماً.

آريس صرخ و هذا أيضاً تم إرساله إلى أطفاله الذين كانوا على قيد الحياة.

آريس زمجر وأرجح سيفه. قاعة فالهالا بأكملها ارتعشت في هجومه العنيف. لقد كافح بقوة إله الحرب الذي أصبحت كالوحش.

 

عيون آريس بدأت تصبح حمراء. آريس لم يقمع نفسه. أطلق الغرائز كإله حرب بدأ يستيقظ بعد شم الدماء.

 

 

آريس اشتهى القوة. لقد أراد أن يشعل لهيب إلوهيته حتى لو كان عليه أن يعرض حياة جميع أطفاله.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو لم يسمح بذلك. جعل إله حرب أوليمبوس يستسلم كسيد لـ أزغارد و إله الغزو. ألوهيته الزرقاء الداكنة إلتهمت إلوهية إله الحرب التي كانت تحاول أن تضيء مجدداً ودمرتها.

 

 

 

 

 

الضوء في عيون آريس اختفى.

كسقوط البرق!

 

 

 

آريس طارده. لكن قوة الضوء القرمزي التي اجتاحت المحيط عرقلت تحركات تاي هو.

تم قطع الصلة بين آريس وجميع أبنائه. أولئك الذين كانوا يائسين عندما كانوا يحصلون على قوتهم وأرواحهم فقدوا وعيهم.

ترجمة: Acedia

 

أحد أطفاله صرخ وكأنه يائس. هو ، الذي ولد بين آريس وملكة بشرية وكان معجباً به إلى الأبد ، أطلق أنين متألم وانهار.

 

 

آريس نظر إلى تاي هو للمرة الأخيرة و تاي هو شعر بالوجود الذي ينظر إليه من خلال آريس.

 

 

تاي هو صرخ. لم تكن صرخة جسدية. يمكنك القول أنه صرخ بألوهيته.

 

 

مالك الصوت.

 

 

 

 

 

الذي حوّل نصف الـ12 أولمبي إلى كائنات تريد تدمير العالم.

رأت ألوهية الأطفال التي تجمعت في واحدة والتي كانت تتجمع إلى إله الحرب بعيون مبتهجة.

 

[الملحمة: هجوم المحارب كالعاصفة]

 

 

تاي هو حدق به وأعاد غونغنير. ظهر شق في جسد آريس ثم انهار تماماً. أصبح رماد و تبعثر بعيداً.

أسرع.

 

 

 

 

[معدل التزامن: %89]

 

 

 

 

المسافة أغلقت. المساحة التي تهرب بها تاي هو من السيف أصبحت أصغر.

تاي هو أغلق عينيه و تنفس الصعداء ثم استدار.

 

 

رأت ألوهية الأطفال التي تجمعت في واحدة والتي كانت تتجمع إلى إله الحرب بعيون مبتهجة.

 

 

كان بإمكانه رؤية أدينماها. كانت تبتسم كالحمقاء بوجه باكي. سيدها تاي هو أدرك لماذا كانت تبتسم كالحمقاء وعض شفتيه ليخفي الضحكات التي كانت على وشك الخروج.

 

 

آريس لم يستطع مطاردة تحركاته. وانتهى به الأمر بفقدانه رغم أنه كان أمامه مباشرة.

 

آريس زمجر وأرجح سيفه. قاعة فالهالا بأكملها ارتعشت في هجومه العنيف. لقد كافح بقوة إله الحرب الذي أصبحت كالوحش.

لقد نادى بإسمي.

 

 

آريس زمجر وأرجح سيفه. قاعة فالهالا بأكملها ارتعشت في هجومه العنيف. لقد كافح بقوة إله الحرب الذي أصبحت كالوحش.

 

 

قال أدينماها وليس هيدا.

 

 

لكن لم يكن هناك صوت. صوت سحق تاي هو أو صوت الأرض يتم تدميرها.

 

 

هيهي ، هيهيهي.

 

 

رونيفانغ.

 

 

لقد ابتسمت بتواضع واستمتعت به بإخلاص.

 

 

 

 

 

‘أيها الوغد المبارك.’

 

 

الهجوم باستخدام سيفين كان سريعاً وقوياً. آريس حرك يده بسرعة لمنع هجوم تاي هو لكنه لم يهم. أقدامه ويديه كانت متصلبة بسبب حيرته المستمرة.

 

ترجمة: Acedia

كوخولين قال و تاي هو وافق على كلماته. لم يلتفت فقط لينظر إلى أدينماها بل إلى الجميع وادعى كسيد أزغارد. يمكنك القول أن صراخه كان إعلان حرب على الذي انتهك أوليمبوس.

الألوهية المركزة لـ آريس كانت قوية جداً. كان أقوى بكثير من تاي هو الذي إستيقظ للتو كإله رئيسي.

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

لكن لم يكن هناك صوت. صوت سحق تاي هو أو صوت الأرض يتم تدميرها.

 

 

 

الذين ولدوا بين آريس والبشر انهاروا أولاً. بعد ذلك ، أولئك الذين ولدوا بين الحوريات انهاروا وأخيراً ، الآلهة النقية التي ولدت بين آلهتين انهارت في صمت دون حتى اليأس.

أزغارد لن تتخلى عن أوليمبوس.

 

 

 

 

 

سيحمي أزغارد والكواكب التسعة.

 

 

 

 

لقد كان إلهاً شريراً أباد العدو أمامه!

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

[معدل التزامن: %89]

 

 

 

 

براكي و سيري ضربا صدريهما من مسافة بعيدة. أودين كان يحمل نفس الكلمات في فمه من أزغارد على الرغم من أن الإتصال قد انقطع منذ زمن بعيد. فريا نظرت إلى أودين كما لو أنه أصبح مجنوناً لكنها أيضاً تبعت أودين وضربت صدرها.

 

 

 

 

 

تدمير إله الحرب آريس.

 

 

 

 

 

تحرير كل من كان تحت سيطرة آريس.

 

 

 

 

 

كانت بداية هجوم مضاد عظيم.

 

 

 

———–

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط