نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 225

الحلقة 55: الفصل 1: فيلق الإله الرئيسي #1

الحلقة 55: الفصل 1: فيلق الإله الرئيسي #1

الحلقة 55: الفصل 1: فيلق الإله الرئيسي #1

تاي هو أيضاً شعر بالقليل من الذنب. أدينماها كانت دائماً بجانبه. لقد شعر حقا أنه عاملها بشكل غير لائق كما قال كوخولين.

 

 

 

 

فريا ، التي كانت تنظر في الاتجاه حيث كان الطريق الرابط إلى أوليمبوس ، لمحت جانبياً.

 

 

 

 

 

لقد رأت أودين الذي كان يضع أيضاً قبضته في صدره مثلها.

لكن أودين تحدث بصوت منخفض بدلاً من رفع صوته مثل فريا.

 

 

 

 

فكرت فريا للحظة في تلك الحالة ثم سألت بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

“نسختك في اللحظة لكن هل إنتهى بشكل جيد؟”

 

 

 

 

فريا رأت أيضاً ما كان يحدث في أوليمبوس لأنها كانت بجانب أودين. لكن الوقت الذي كانت تراه كان قصيراً جداً. لقد انتهى الإرسال حتى قبل أن تتمكن من فهم الوضع.

 

 

 

 

 

أودين عبس قليلاً على صوت فريا القلق ثم أجاب بصوت مسترخي.

 

 

‘لدي خطط أخرى للكابتن سيري و براكي. بالرغم من أنني يجب أن أرى مل إذا كان ذلك محتمل.’

 

 

“ربما. لم أكن لأعرف إن كان آريس هو النقيض في مصير محارب إيدون لكنه سيد أزغارد الآن.”

“سيدي تاي هو!”

 

فريا أسقطت كتفيها كما وافق أودين بصدق. شعرت أنها الوحيدة التي تصبح حمقاء كلما تحدثوا أكثر.

 

 

إدعائه كان غير مسؤول إلى حد ما لكن في الحقيقة أودين كان لديه برهان. استطاع أن يرى ما كان يحدث في أولمبوس لفترة أطول من فريا وبفضل ذلك استطاع أيضاً أن يفهم ما نوع التأثير.

 

 

 

 

“أودين؟”

أودين كان إله الحرب. كان قد حقق عن آلهة أوليمبوس منذ فترة طويلة لأسوأ حالة وكان واثقاً أن يقول أنه يعرفهم جيداً.

 

 

 

 

بدأت عيون نيدهوغ تلمع بينما كان تاي هو يمدحها. ابتسمت ببساطة مثل أدينماها ثم لوت جسدها وقالت بصوت منخفض.

الخصم كان إله الحرب آريس.

 

 

‘لذا؟’

 

 

إذا كان قد اشتبك رأساً حينها محارب إيدون لن تكون لديه أي فرصة في النصر. لكن ذلك كان فقط عندما لم يصنف كمحارب في المرتبة الذروة وكان لا يزال محارب إيدون.

 

 

 

 

 

بالنظر إلى أن مقعد السيد كان فوق ذلك يعني أن محارب إيدون أيقظ ألوهيته.

 

 

 

 

 

إله المعركة.

 

 

‘أنا أخطط لجمع القوة المتبقية في أوليمبوس إلى واحد.’

 

وضع أودين قوة أكبر في الذراع التي كان يمسك بها فريا. فشخرت ثم صفعت صدر أودين.

وفي نفس الوقت إله الغزو.

 

 

 

 

فريا رأت أيضاً ما كان يحدث في أوليمبوس لأنها كانت بجانب أودين. لكن الوقت الذي كانت تراه كان قصيراً جداً. لقد انتهى الإرسال حتى قبل أن تتمكن من فهم الوضع.

اللاهوت أظهر خاصية إله بوضوح.

 

 

 

 

 

أودين لم يعتقد حتى أن محارب إيدون سيخسر بعد أن استيقظ كإله المعركة وحتى قسم ألوهية آريس إلى النصف مع ‘قاعة فالهالا’ خاصته.

أودين لم يكن يخطط لجعل أزغارد ساحة المعركة على الإطلاق. إذا اندلعت الحرب مرة أخرى ، فإنهم سيكونون في الهجوم بدلاً من الدفاع في تلك الحرب.

 

“لن يكون سهلاً حتى لو تشابكنا نحن الإثنان فكما ترين لقد أغلقوه بكل إصرارهم. الأهم من ذلك كله أنا لست السيد بعد الآن.”

 

“نادي ثور.”

أودين تحقق من تقدم المعركة مرة أخرى وأومأ برأسه ببطء. وفي المقام الأول ، إذا كان محارب إيدون قد هُزِم لعاد إليه مقعد سيد أزغارد. لكن هذا لم يكن يحدث لذا كان متأكداً أن محارب إيدون قد فاز.

 

 

 

 

 

“ما الخطب؟”

 

 

 

 

‘خطط أخرى؟’

أودين ، الذي كان عميقاً في أفكاره ، مال رأسه وسأل.

 

 

 

 

 

فريا تركت تنهيدة طويلة في وجهه حيث لم تكن تعلم ما الخطب حقاً.

 

 

 

 

ما أصبح قادراً على القيام به لأنه أصبح سيد.

“ها… لقد تم تسليمه حقاً.”

 

 

لم يكن من السهل على شخص لم يكن سيد أن يبدد الختم المنشور من قبل سيد. بالإضافة إلى ذلك ، الجانب الآخر دمر كل شيء ثم أغلقه. كان عليهم إعادة بناء كل شيء واحداً تلو الآخر وإعادة بناء مسار الربط مرة أخرى. لذا طبيعياً ، الأول كان أكثر صعوبة.

 

لكن بالتفكير في الوضع الحالي ، الإجابة الصحيحة هي نقلهم إلى فيلق تاي هو.

مقعد سيد أزغارد.

 

 

“شكراً لك إسمينيوس. لقد كنت عوناً كبيراً.”

 

‘هل غيّروا الفيالق لأنك أصبحت السيد؟’

كان أودين كما كان دائماً ، لكن فريا شعرت بالفرق. لم تعد تشعر بقوة السيد من أودين بعد الآن.

 

 

 

 

‘أوه ، لقد تغير.’

أودين ضحك بشكل منعش على كلمات فريا ثم أمسك خصرها وقال.

 

 

 

 

“أنا أتساءل… سيكون من الجيد لو كان الأمر بهذه البساطة… ولكن لا أعتقد أن هذا هو الحال. ألم تشعري به أيضاً؟”

“إذاً أنت تقولين أنه تم تسليمه بطريقة مزيفة؟”

أودين ، الذي كان عميقاً في أفكاره ، مال رأسه وسأل.

 

 

 

“نسختك في اللحظة لكن هل إنتهى بشكل جيد؟”

“اغه ، أنت تعرف أنني حقاً أريد ضربك صحيح؟”

أودين تحير من كلمات فريا لكن بعدها فهم مشاعرها. لقد أومأت برأسها وقالت.

 

 

 

 

“إذا كنت ستضربينني على أي حال من فضلك إضربيني بلطف.”

“نسختك في اللحظة لكن هل إنتهى بشكل جيد؟”

 

 

 

 

أغلقت فريا عينيها بينما كان أودين يتحدث عرضاً ثم ضربت صدرها عدة مرات.

فريا ضغطت قبضاتها وقالت. أودين أومأ برأسه.

 

فريا حقاً ضربت ذقن أودين حالما انتهت من الحديث. ولكن بالطبع ، كان حقاً خفيفاً ثم تحققت ما إذا كان على ما يرام.

 

 

“أنت حقاً شخص ثعبان.”

 

 

 

 

“لماذا أنت قلقة عليّ بعد ضربي؟”

أفعال أودين أصبحت أخف بعد أن هزموا ذئب العالم كما لو أن السن الذي أزعجه قد انتزع.

“ما الخطب؟”

 

 

 

 

ندمت فريا على أن أودين أصبح أكثر قتامة بعد الحرب العظيمة لذا رحبت بهذا التغيير لكنها ما زالت تفتقد أودين الذي كان له بعض الثقل.

“كيف يمكن ذلك؟ أنت الطفل الوحيد الذي يمكنني ترك فالهالا له.”

 

 

 

“سيدي تاي هو!”

لكن بغض النظر عن معرفة أودين لشعورها ضحك مرة أخرى وسأل.

 

 

 

 

 

“هل أنت غاضبة لهذه الدرجة؟”

“هل تضع هذا كعذر؟ كان لديك الكثير من الفرص لتخبرني في المنتصف.”

 

 

 

أودين ، الذي كان عميقاً في أفكاره ، مال رأسه وسأل.

“هل تعتقد أنني لن أغضب؟ كيف لا تخبرني؟ كانت نفس المرة السابقة.”

 

 

 

 

‘حسناً ، ينبغي… إنتظر. هذا اللقيط ، أنت أخيراً تكشف جانبك الأسود.’

لأنه لم يقل شيئاً عن لوكي. لقد جعلها مستاءة من البطل الذي ضحى بنفسه من أجل أزغارد لمائة عام.

 

 

 

 

أودين ضحك بشكل منعش على كلمات فريا ثم أمسك خصرها وقال.

عيون فريا التي كانت تنظر إلى أودين أصبحت حمراء قليلاً. كان ذلك بسبب الإحباط من كون أودين كتوماً والندم تجاه لوكي قد ارتفع.

بدأت عيون نيدهوغ تلمع بينما كان تاي هو يمدحها. ابتسمت ببساطة مثل أدينماها ثم لوت جسدها وقالت بصوت منخفض.

 

لا يمكنهم أن يعرفوا كم من الـ12 أولمبي غيروا جانبهم. ربما ، الجميع باستثناء أثينا قد يكونون أعداء لمحارب إيدون. كان عليهم إرسال تعزيزات بأسرع ما يمكنهم.

 

 

“أنا آسف. عندما كنت في الجذور كنت في وضع كان علي أن أتخيل الأسوأ فيه… وبعد ذلك ، لم أكن لأتخيل أبداً أن هذا سيحدث.”

“هل نشأ نزاع داخلي؟”

 

‘أوه ، لقد تغير.’

 

 

“هل تضع هذا كعذر؟ كان لديك الكثير من الفرص لتخبرني في المنتصف.”

‘تسك تسك تسك ، يا للمسكينة. كيف عاملتها عادة لتحب ذلك كثيراً مع مجرد مناداتها باسمها؟ أنظر إلى الحائط و فكر في أفعالك.’

 

 

 

 

“الآن بعد أن قلت ذلك فأنت على حق.”

 

 

 

 

 

فريا أسقطت كتفيها كما وافق أودين بصدق. شعرت أنها الوحيدة التي تصبح حمقاء كلما تحدثوا أكثر.

 

 

 

 

 

“اتركه. فقط فمي يؤلمني عندما نتحدث. في النهاية أنت تقول أنك لا تثق بي. أنت فقط تعاملني كشخص يمكنك تسليمه الواجبات التافهة.”

“أووه… لورد. لقد حصلت على لاهوت. تهاني. لقد أثرت إعجابي بشدة في براعتك في هزيمة إله الحرب آريس.”

 

 

 

 

“كيف يمكن ذلك؟ أنت الطفل الوحيد الذي يمكنني ترك فالهالا له.”

فكرت فريا للحظة في تلك الحالة ثم سألت بصوت منخفض.

 

كان تاي هو يخطط لنقلهم جميعاً إلى فيلقه. كان لديه مبرر ممتاز أنه يمكن أن يزيد من قوة الفالكيريات أكثر قليلاً في حالة معزولة وكان لديه أيضاً وسيلة لتنفيذ سلطة السيد.

 

 

“أنت دائما هكذا.”

 

 

وضعت فريا وجها غير مرضي في الإجابة الغامضة لكن أودين استمر بالتحدث عن شيء آخر بدلاً من الشرح.

 

 

فريا كانت تتمتم بصوت منخفض و عبست ثم عانقها أودين من خصرها وكأنه لم يعد قادراً على التحمل.

 

 

 

 

“أدينماها.”

“هذا الجانب العبوس منك لطيف أيضاً.”

 

 

 

 

 

“اتركه. يجب أن أضربك حقاً.”

 

 

 

 

 

فريا حقاً ضربت ذقن أودين حالما انتهت من الحديث. ولكن بالطبع ، كان حقاً خفيفاً ثم تحققت ما إذا كان على ما يرام.

‘نعم ، أنا آسف لإيدون ولكن… هذا سيكون من الأفضل بمجرد النظر في الكفاءة الفورية. يمكنني أيضا أن أمنحهم قوتي. لذا…’

 

فريا كانت تتمتم بصوت منخفض و عبست ثم عانقها أودين من خصرها وكأنه لم يعد قادراً على التحمل.

 

 

أودين ضحك عليها مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“لماذا أنت قلقة عليّ بعد ضربي؟”

 

 

 

 

 

“لأنني لطيفة جداً ، قلقة حول ساق رجل عجوز.”

 

 

 

 

 

“همم ، رجل عجوز.”

 

 

 

 

حتى لو لم يأت أحد ، كان يعارض قتلهم جميعاً. تاي هو كان إله المعركة وليس إله المجزرة.

وضع أودين قوة أكبر في الذراع التي كان يمسك بها فريا. فشخرت ثم صفعت صدر أودين.

 

 

 

 

“لن يكون سهلاً حتى لو تشابكنا نحن الإثنان فكما ترين لقد أغلقوه بكل إصرارهم. الأهم من ذلك كله أنا لست السيد بعد الآن.”

“اغه ، شخص ثعبان كهذا. على أي حال ، أنت تعرف أن هذا ليس الوقت المناسب للعب هكذا صحيح؟ وهذا يعني أن زيوس و آريس تحولوا تماماً كأعداء.”

 

 

لأنه لم يقل شيئاً عن لوكي. لقد جعلها مستاءة من البطل الذي ضحى بنفسه من أجل أزغارد لمائة عام.

 

ظهرت خطة جديدة في رأس تاي هو.

صوت فريا أصبح جاداً مرة أخرى وعيون أودين أصبحت حادة.

“ماذا يمكنه أن يفعل بسلطة السيد؟”

 

 

 

[فالكيري تاي هو]

“لا يجب أن يكون الحال كذلك لكل الـ12 أولمبي. أثينا كانت بجانب محارب إيدون.”

بدأت عيون نيدهوغ تلمع بينما كان تاي هو يمدحها. ابتسمت ببساطة مثل أدينماها ثم لوت جسدها وقالت بصوت منخفض.

 

 

 

 

العلاقة بين آريس و آثينا كانت سيئة لكن لم تكن إلى الحد الذي أرادوا فيه قتل بعضهم البعض. ولكن بغض النظر عن ذلك ، كانوا لا يزالون يواجهون بعضهم البعض لذلك كان من الواضح أن الجانبين قد تم تقسيمه.

 

 

أدينماها و نيدهوغ لم يعودا فالكيريات إيدون بعد الآن. لقد كانوا فالكيريات تاي هو.

 

إذا كان قد اشتبك رأساً حينها محارب إيدون لن تكون لديه أي فرصة في النصر. لكن ذلك كان فقط عندما لم يصنف كمحارب في المرتبة الذروة وكان لا يزال محارب إيدون.

“هل نشأ نزاع داخلي؟”

 

 

 

 

 

“أنا أتساءل… سيكون من الجيد لو كان الأمر بهذه البساطة… ولكن لا أعتقد أن هذا هو الحال. ألم تشعري به أيضاً؟”

“دعنا فقط نسجنهم الآن. قد يكون هناك بعض الذين يتحولون مثلك ، إسمينيوس.”

 

لا يمكنهم أن يعرفوا كم من الـ12 أولمبي غيروا جانبهم. ربما ، الجميع باستثناء أثينا قد يكونون أعداء لمحارب إيدون. كان عليهم إرسال تعزيزات بأسرع ما يمكنهم.

 

أودين كان إله الحرب. كان قد حقق عن آلهة أوليمبوس منذ فترة طويلة لأسوأ حالة وكان واثقاً أن يقول أنه يعرفهم جيداً.

الذين يريدون تدمير العالم.

 

 

 

 

 

لم يعد آريس إله الحرب الذي عرفاه أودين و فريا بعد الآن. وانتهى به الأمر بتبديل الجانبين تماماً.

 

 

ترجمة: Acedia

 

“ربما. لم أكن لأعرف إن كان آريس هو النقيض في مصير محارب إيدون لكنه سيد أزغارد الآن.”

“علينا أن نفتح الطريق الرابط بأسرع ما يمكن.”

 

 

“هذا الجانب العبوس منك لطيف أيضاً.”

 

“أووه… لورد. لقد حصلت على لاهوت. تهاني. لقد أثرت إعجابي بشدة في براعتك في هزيمة إله الحرب آريس.”

لا يمكنهم أن يعرفوا كم من الـ12 أولمبي غيروا جانبهم. ربما ، الجميع باستثناء أثينا قد يكونون أعداء لمحارب إيدون. كان عليهم إرسال تعزيزات بأسرع ما يمكنهم.

 

 

 

 

مهما كانت حالة آريس كان شقيق التنين إسمينيوس بالدم. لكن بالطبع ، بالنسبة لـ إسمينيوس كان شريراً اختطف واحتجز أمه لذا لم يستطع منع نفسه من الشعور بالرفض.

لكن أودين تحدث بصوت منخفض بدلاً من رفع صوته مثل فريا.

 

 

“علينا أن نفتح الطريق الرابط بأسرع ما يمكن.”

 

 

“لن يكون سهلاً حتى لو تشابكنا نحن الإثنان فكما ترين لقد أغلقوه بكل إصرارهم. الأهم من ذلك كله أنا لست السيد بعد الآن.”

 

 

لقد رأت أودين الذي كان يضع أيضاً قبضته في صدره مثلها.

 

 

أودين عاد للتو من المنطقة الشمالية إلى فالهالا.

 

 

 

 

 

لهذا لم يقابل الختم بعد في الطريق الرابط.

 

 

 

 

فريا حقاً ضربت ذقن أودين حالما انتهت من الحديث. ولكن بالطبع ، كان حقاً خفيفاً ثم تحققت ما إذا كان على ما يرام.

لم يكن من السهل على شخص لم يكن سيد أن يبدد الختم المنشور من قبل سيد. بالإضافة إلى ذلك ، الجانب الآخر دمر كل شيء ثم أغلقه. كان عليهم إعادة بناء كل شيء واحداً تلو الآخر وإعادة بناء مسار الربط مرة أخرى. لذا طبيعياً ، الأول كان أكثر صعوبة.

 

 

“أنا آسف. عندما كنت في الجذور كنت في وضع كان علي أن أتخيل الأسوأ فيه… وبعد ذلك ، لم أكن لأتخيل أبداً أن هذا سيحدث.”

 

 

“لكنك ما زلت إله السحر. يمكنك فعلها.”

 

 

 

 

 

فريا ضغطت قبضاتها وقالت. أودين أومأ برأسه.

 

 

 

 

 

“أنت على حق ، يجب أن أحاول كيفما أستطيع إذا كان لإنقاذ محارب إيدون.”

حتى لو لم يأت أحد ، كان يعارض قتلهم جميعاً. تاي هو كان إله المعركة وليس إله المجزرة.

 

 

 

 

أودين كان يخطط لخوض حرب مع أوليمبوس لو كان ذلك لإنقاذ تاي هو حتى عندما كان لا يزال في المرتبة الذروة كمحارب. لكن الآن بعد أن أصبح سيد أزغارد كان عليه صب كل قوات أزغارد وإنقاذه.

أودين تحقق من تقدم المعركة مرة أخرى وأومأ برأسه ببطء. وفي المقام الأول ، إذا كان محارب إيدون قد هُزِم لعاد إليه مقعد سيد أزغارد. لكن هذا لم يكن يحدث لذا كان متأكداً أن محارب إيدون قد فاز.

 

 

 

“ما الخطب؟”

لكنه كان كذلك حينها فريا عبست كما لو أن هناك خطب ما ثم سألت بصوت منخفض.

 

 

ولكن بالطبع ، لم يكن ذلك بسبب جمع جشع بسيط. وكما كانت صلوات نيدهوغ وأدينماها عوناً في المعركة ضد آريس ، فإن تاي هو سوف يتعزز فقط من خلال زيادة عدد الأعضاء في فيلقه.

 

 

“أودين؟”

 

 

 

 

 

“ما الخطب؟”

 

 

 

 

“ماذا يجب أن أقول. من الواضح أنها حالة طارئة لكني أشعر بالإرتياح بعض الشيء.”

مقعد سيد أزغارد.

 

 

 

 

وجه فريا كان قريباً وكانت الإله الذي حافظ على أقرب علاقة مع أودين منذ الحرب العظمى.

 

 

بينما كان كوخولين يدربه ، قام تاي هو بتحويل جسده إلى اليسار. كان ذلك بسبب وجود شخص ما يركض نحوه.

 

 

أودين تحير من كلمات فريا لكن بعدها فهم مشاعرها. لقد أومأت برأسها وقالت.

 

 

 

 

 

“لابد أن هذا بسبب ثقتك به. أنه إذا كان محارب إيدون ، سيكون قادر على استخدام السلطة التي حصل عليها بطريقة فعالة… ألم يحلق إلوهية آريس بعيداً بنشر منطقته الخاصة من الألوهية؟”

 

 

 

 

وضع أودين قوة أكبر في الذراع التي كان يمسك بها فريا. فشخرت ثم صفعت صدر أودين.

“ماذا يمكنه أن يفعل بسلطة السيد؟”

لم يدم السلام إلا للحظة ، جاء التنين اسمينيوس مع رأي متطرف.

 

إله الرعد الذي يقف في طليعة أزغارد.

 

 

“الكثير من الأشياء.”

عندما أجاب تاي هو بينما خلق بعض المسافة ، قام إيمنيوس بشد صدره بتعبير مسحور.

 

 

 

فريا ، التي كانت تنظر في الاتجاه حيث كان الطريق الرابط إلى أوليمبوس ، لمحت جانبياً.

وضعت فريا وجها غير مرضي في الإجابة الغامضة لكن أودين استمر بالتحدث عن شيء آخر بدلاً من الشرح.

 

 

تاي هو أرسل لكوخولين ما رآه.

 

 

“فريا ، أجمل طفلة في أزغارد. لقد انتهت الحرب للتو ولكن علينا أن نستعد لحرب جديدة.”

 

 

 

 

 

الحرب بين أزغارد و أوليمبوس.

 

 

 

 

 

أودين لم يكن يخطط لجعل أزغارد ساحة المعركة على الإطلاق. إذا اندلعت الحرب مرة أخرى ، فإنهم سيكونون في الهجوم بدلاً من الدفاع في تلك الحرب.

‘أنا حقاً أعتقد أنه خطير.’

 

مهما كانت حالة آريس كان شقيق التنين إسمينيوس بالدم. لكن بالطبع ، بالنسبة لـ إسمينيوس كان شريراً اختطف واحتجز أمه لذا لم يستطع منع نفسه من الشعور بالرفض.

 

 

وما يحتاجونه لذلك.

 

 

 

 

لم يكن من السهل على شخص لم يكن سيد أن يبدد الختم المنشور من قبل سيد. بالإضافة إلى ذلك ، الجانب الآخر دمر كل شيء ثم أغلقه. كان عليهم إعادة بناء كل شيء واحداً تلو الآخر وإعادة بناء مسار الربط مرة أخرى. لذا طبيعياً ، الأول كان أكثر صعوبة.

أرسل أودين قطيع الغربان الطائر الذي كان يجلس في النافذة مع إيماءة من يده. لقد طلب من هوغين أن يحلق عالياً.

الخصم كان إله الحرب آريس.

 

 

 

“أنت دائما هكذا.”

“نادي ثور.”

تاي هو قال لـ التنين إسمينيوس.

 

 

 

 

إله الرعد الذي يقف في طليعة أزغارد.

“إذاً أنت تقولين أنه تم تسليمه بطريقة مزيفة؟”

 

لم يكن من السهل على شخص لم يكن سيد أن يبدد الختم المنشور من قبل سيد. بالإضافة إلى ذلك ، الجانب الآخر دمر كل شيء ثم أغلقه. كان عليهم إعادة بناء كل شيء واحداً تلو الآخر وإعادة بناء مسار الربط مرة أخرى. لذا طبيعياً ، الأول كان أكثر صعوبة.

 

ندمت فريا على أن أودين أصبح أكثر قتامة بعد الحرب العظيمة لذا رحبت بهذا التغيير لكنها ما زالت تفتقد أودين الذي كان له بعض الثقل.

بينما هرع هوغين إلى مكان ما خرج أودين و فريا من فالهالا. لقد جهزوا عربة للقطط ستتجه إلى طريق أوليمبوس الرابط.

 

 

 

 

 

 

 

الذين يريدون تدمير العالم.

 

 

“أدينماها.”

 

 

‘بإمكانك الحصول على السلام عندما تنظر إلى رولو.’

 

 

أدينماها ابتسمت كالحمقاء في نداء تاي هو وحركت أصابعها ببطء. النظر إليها وهي تفرك كتفيها كان رائعاً حقاً.

“لكن يا لورد ، ماذا ستفعل بأطفال آريس؟ هناك إحتمالية أنهم سيزعجوننا لذا ماذا عن قتلهم جميعاً؟”

 

لم يكن من السهل على شخص لم يكن سيد أن يبدد الختم المنشور من قبل سيد. بالإضافة إلى ذلك ، الجانب الآخر دمر كل شيء ثم أغلقه. كان عليهم إعادة بناء كل شيء واحداً تلو الآخر وإعادة بناء مسار الربط مرة أخرى. لذا طبيعياً ، الأول كان أكثر صعوبة.

 

“نسختك في اللحظة لكن هل إنتهى بشكل جيد؟”

“أدينماها.”

‘هل غيّروا الفيالق لأنك أصبحت السيد؟’

 

أودين تحير من كلمات فريا لكن بعدها فهم مشاعرها. لقد أومأت برأسها وقالت.

 

 

ناداها مجدداً لكن رد الفعل كان غامضاً مجدداً. يبدو أنها كانت في عالمها الخاص.

 

 

 

 

 

‘تسك تسك تسك ، يا للمسكينة. كيف عاملتها عادة لتحب ذلك كثيراً مع مجرد مناداتها باسمها؟ أنظر إلى الحائط و فكر في أفعالك.’

 

 

لم يكن من السهل على شخص لم يكن سيد أن يبدد الختم المنشور من قبل سيد. بالإضافة إلى ذلك ، الجانب الآخر دمر كل شيء ثم أغلقه. كان عليهم إعادة بناء كل شيء واحداً تلو الآخر وإعادة بناء مسار الربط مرة أخرى. لذا طبيعياً ، الأول كان أكثر صعوبة.

 

 

تاي هو أيضاً شعر بالقليل من الذنب. أدينماها كانت دائماً بجانبه. لقد شعر حقا أنه عاملها بشكل غير لائق كما قال كوخولين.

 

 

أودين ضحك بشكل منعش على كلمات فريا ثم أمسك خصرها وقال.

 

 

‘على الأقل داعب رأسها. أو احتضنها. تسوية ساحة المعركة يأتي بعد ذلك.’

 

 

 

 

 

بينما كان كوخولين يدربه ، قام تاي هو بتحويل جسده إلى اليسار. كان ذلك بسبب وجود شخص ما يركض نحوه.

اللقب ‘فالكيري تاي هو’ ظهر مؤقتاً عندما إستعمل ملحمته على رولو لكن هذا كان مختلفاً.

 

 

 

“أنا آسف. عندما كنت في الجذور كنت في وضع كان علي أن أتخيل الأسوأ فيه… وبعد ذلك ، لم أكن لأتخيل أبداً أن هذا سيحدث.”

“سيدي تاي هو!”

 

 

“همم ، رجل عجوز.”

 

“لابد أن هذا بسبب ثقتك به. أنه إذا كان محارب إيدون ، سيكون قادر على استخدام السلطة التي حصل عليها بطريقة فعالة… ألم يحلق إلوهية آريس بعيداً بنشر منطقته الخاصة من الألوهية؟”

نيدهوغ احتضنت رقبة تاي هو. رفعت صوتها بصوت متحمس جداً.

 

 

 

 

 

“لقد فزنا! لقد هزمنا الأشرار! لقد هزمتهم بتدحرجي!”

“ماذا يجب أن أقول. من الواضح أنها حالة طارئة لكني أشعر بالإرتياح بعض الشيء.”

 

 

 

أودين لم يكن يخطط لجعل أزغارد ساحة المعركة على الإطلاق. إذا اندلعت الحرب مرة أخرى ، فإنهم سيكونون في الهجوم بدلاً من الدفاع في تلك الحرب.

“شكراً لك ، كل هذا بسبب نيدهوغ.”

 

 

 

 

 

بدأت عيون نيدهوغ تلمع بينما كان تاي هو يمدحها. ابتسمت ببساطة مثل أدينماها ثم لوت جسدها وقالت بصوت منخفض.

 

 

أودين ضحك بشكل منعش على كلمات فريا ثم أمسك خصرها وقال.

 

 

“امدحني أكثر قليلاً. داعب رأسي.”

 

 

 

 

 

كانت صادقة جداً في العديد من المعاني.

 

 

 

 

 

بينما داعب تاي هو رأسها بينما كان يتحمل الضحك ، سمع صوت جديد خلفه.

 

 

 

 

“ماذا يجب أن أقول. من الواضح أنها حالة طارئة لكني أشعر بالإرتياح بعض الشيء.”

“أووه… لورد. لقد حصلت على لاهوت. تهاني. لقد أثرت إعجابي بشدة في براعتك في هزيمة إله الحرب آريس.”

 

 

 

 

 

“شكراً لك إسمينيوس. لقد كنت عوناً كبيراً.”

 

 

 

 

“امدحني أكثر قليلاً. داعب رأسي.”

عندما أجاب تاي هو بينما خلق بعض المسافة ، قام إيمنيوس بشد صدره بتعبير مسحور.

ندمت فريا على أن أودين أصبح أكثر قتامة بعد الحرب العظيمة لذا رحبت بهذا التغيير لكنها ما زالت تفتقد أودين الذي كان له بعض الثقل.

 

أودين تحير من كلمات فريا لكن بعدها فهم مشاعرها. لقد أومأت برأسها وقالت.

 

 

“كوه ، هذا… أعتقد أن التنين إسمينيوس سيثمل على السعادة وسيفقد وعيه.”

“لا يجب أن يكون الحال كذلك لكل الـ12 أولمبي. أثينا كانت بجانب محارب إيدون.”

 

 

 

تاي هو تراجع خطوة أخرى بينما كان لا يزال يعانق نيدهوغ ثم نظر إلى رولو. كان يضع وجه غير مهتم كما هو متوقع.

‘أنا حقاً أعتقد أنه خطير.’

“اغه ، أنت تعرف أنني حقاً أريد ضربك صحيح؟”

 

 

 

 

كوخولين تحدث باشمئزاز.

“آه… لقد تأثرت كثيرا مرة أخرى بكرمك.”

 

 

 

 

مهما كانت حالة آريس كان شقيق التنين إسمينيوس بالدم. لكن بالطبع ، بالنسبة لـ إسمينيوس كان شريراً اختطف واحتجز أمه لذا لم يستطع منع نفسه من الشعور بالرفض.

‘لدي خطط أخرى للكابتن سيري و براكي. بالرغم من أنني يجب أن أرى مل إذا كان ذلك محتمل.’

 

 

 

“لكن قد يكون هناك البعض الذي له ولاء تجاهه.”

‘بإمكانك الحصول على السلام عندما تنظر إلى رولو.’

 

 

 

 

 

تاي هو تراجع خطوة أخرى بينما كان لا يزال يعانق نيدهوغ ثم نظر إلى رولو. كان يضع وجه غير مهتم كما هو متوقع.

 

 

 

 

 

“لكن يا لورد ، ماذا ستفعل بأطفال آريس؟ هناك إحتمالية أنهم سيزعجوننا لذا ماذا عن قتلهم جميعاً؟”

‘تسك تسك تسك ، يا للمسكينة. كيف عاملتها عادة لتحب ذلك كثيراً مع مجرد مناداتها باسمها؟ أنظر إلى الحائط و فكر في أفعالك.’

 

 

 

أودين تحير من كلمات فريا لكن بعدها فهم مشاعرها. لقد أومأت برأسها وقالت.

لم يدم السلام إلا للحظة ، جاء التنين اسمينيوس مع رأي متطرف.

أودين لم يعتقد حتى أن محارب إيدون سيخسر بعد أن استيقظ كإله المعركة وحتى قسم ألوهية آريس إلى النصف مع ‘قاعة فالهالا’ خاصته.

 

 

 

 

تاي هو تفاجأ ثم قام بتفعيل ‘عيون التنين’ ونظر إلى أطفال آريس. باستثناء الذين ماتوا بينما أخذ آريس إلوهيتهم والذين فقدوا حياتهم مع الفالكيريات ، كان هناك حوالي عشرين شخصاً كانوا نصفهم موتى.

لا يمكنهم أن يعرفوا كم من الـ12 أولمبي غيروا جانبهم. ربما ، الجميع باستثناء أثينا قد يكونون أعداء لمحارب إيدون. كان عليهم إرسال تعزيزات بأسرع ما يمكنهم.

 

————

 

“هل نشأ نزاع داخلي؟”

تاي هو قال لـ التنين إسمينيوس.

“اغه ، أنت تعرف أنني حقاً أريد ضربك صحيح؟”

 

 

 

 

“هل هناك حقاً حاجة للقيام بذلك؟ آريس مات ، لذا تم تحريرهم أيضاً من سيطرته.”

 

 

 

 

“لكن يا لورد ، ماذا ستفعل بأطفال آريس؟ هناك إحتمالية أنهم سيزعجوننا لذا ماذا عن قتلهم جميعاً؟”

“لكن قد يكون هناك البعض الذي له ولاء تجاهه.”

 

 

 

 

“الكثير من الأشياء.”

تعبير التنين إسمينيوس كان جدي جداً. كان هناك بعض مثل هيبوليتا التي عرضت ألوهيتها بنفسها لذا لن يكون هناك ضمان بأنهم ببساطة سيصبحون بجانبهم حتى لو تم تحريرهم.

فريا ضغطت قبضاتها وقالت. أودين أومأ برأسه.

 

“أنت دائما هكذا.”

 

بينما داعب تاي هو رأسها بينما كان يتحمل الضحك ، سمع صوت جديد خلفه.

“دعنا فقط نسجنهم الآن. قد يكون هناك بعض الذين يتحولون مثلك ، إسمينيوس.”

“شكراً لك إسمينيوس. لقد كنت عوناً كبيراً.”

 

 

 

 

حتى لو لم يأت أحد ، كان يعارض قتلهم جميعاً. تاي هو كان إله المعركة وليس إله المجزرة.

“إذاً أنت تقولين أنه تم تسليمه بطريقة مزيفة؟”

 

 

 

 

“آه… لقد تأثرت كثيرا مرة أخرى بكرمك.”

 

 

الذين يريدون تدمير العالم.

 

لقد رأت أودين الذي كان يضع أيضاً قبضته في صدره مثلها.

“صحيح.”

بينما داعب تاي هو رأسها بينما كان يتحمل الضحك ، سمع صوت جديد خلفه.

 

 

 

 

تاي هو قاطع كلماته ، التي كانت تصبح طويلة ، وبعد ذلك نظر إلى أدينماها ونيدهوغ.

 

 

 

 

 

‘أوه ، لقد تغير.’

الحرب بين أزغارد و أوليمبوس.

 

 

 

 

‘ما هو؟’

‘نعم ، أنا آسف لإيدون ولكن… هذا سيكون من الأفضل بمجرد النظر في الكفاءة الفورية. يمكنني أيضا أن أمنحهم قوتي. لذا…’

 

“أدينماها.”

 

الحلقة 55: الفصل 1: فيلق الإله الرئيسي #1

تاي هو أرسل لكوخولين ما رآه.

“أنت حقاً شخص ثعبان.”

 

إله الرعد الذي يقف في طليعة أزغارد.

 

 

[فالكيري تاي هو]

أغلقت فريا عينيها بينما كان أودين يتحدث عرضاً ثم ضربت صدرها عدة مرات.

 

 

 

 

[أدينماها]

 

 

 

 

 

[فالكيري تاي هو]

 

 

“آه… لقد تأثرت كثيرا مرة أخرى بكرمك.”

 

 

[نيدهوغ]

 

 

أدينماها و نيدهوغ لم يعودا فالكيريات إيدون بعد الآن. لقد كانوا فالكيريات تاي هو.

 

 

اللقب ‘فالكيري تاي هو’ ظهر مؤقتاً عندما إستعمل ملحمته على رولو لكن هذا كان مختلفاً.

 

 

وجه فريا كان قريباً وكانت الإله الذي حافظ على أقرب علاقة مع أودين منذ الحرب العظمى.

 

 

أدينماها و نيدهوغ لم يعودا فالكيريات إيدون بعد الآن. لقد كانوا فالكيريات تاي هو.

 

 

‘حسناً ، ينبغي… إنتظر. هذا اللقيط ، أنت أخيراً تكشف جانبك الأسود.’

 

 

‘هل غيّروا الفيالق لأنك أصبحت السيد؟’

“ربما. لم أكن لأعرف إن كان آريس هو النقيض في مصير محارب إيدون لكنه سيد أزغارد الآن.”

 

 

 

 

‘نعم ، أنا آسف لإيدون ولكن… هذا سيكون من الأفضل بمجرد النظر في الكفاءة الفورية. يمكنني أيضا أن أمنحهم قوتي. لذا…’

 

 

 

 

 

‘لذا؟’

أودين كان يخطط لخوض حرب مع أوليمبوس لو كان ذلك لإنقاذ تاي هو حتى عندما كان لا يزال في المرتبة الذروة كمحارب. لكن الآن بعد أن أصبح سيد أزغارد كان عليه صب كل قوات أزغارد وإنقاذه.

 

 

 

‘أنا حقاً أعتقد أنه خطير.’

‘أنا أخطط لجمع القوة المتبقية في أوليمبوس إلى واحد.’

 

 

 

 

فريا ، التي كانت تنظر في الاتجاه حيث كان الطريق الرابط إلى أوليمبوس ، لمحت جانبياً.

‘حسناً ، ينبغي… إنتظر. هذا اللقيط ، أنت أخيراً تكشف جانبك الأسود.’

عيون فريا التي كانت تنظر إلى أودين أصبحت حمراء قليلاً. كان ذلك بسبب الإحباط من كون أودين كتوماً والندم تجاه لوكي قد ارتفع.

 

“اغه ، شخص ثعبان كهذا. على أي حال ، أنت تعرف أن هذا ليس الوقت المناسب للعب هكذا صحيح؟ وهذا يعني أن زيوس و آريس تحولوا تماماً كأعداء.”

 

 

الفالكيريات من الفيالق الأخرى.

 

 

 

 

كان تاي هو يخطط لنقلهم جميعاً إلى فيلقه. كان لديه مبرر ممتاز أنه يمكن أن يزيد من قوة الفالكيريات أكثر قليلاً في حالة معزولة وكان لديه أيضاً وسيلة لتنفيذ سلطة السيد.

 

 

 

 

 

ولكن بالطبع ، لم يكن ذلك بسبب جمع جشع بسيط. وكما كانت صلوات نيدهوغ وأدينماها عوناً في المعركة ضد آريس ، فإن تاي هو سوف يتعزز فقط من خلال زيادة عدد الأعضاء في فيلقه.

 

 

 

 

“نسختك في اللحظة لكن هل إنتهى بشكل جيد؟”

‘هل ستجعل سيري و براكي ينتقلان؟’

الحلقة 55: الفصل 1: فيلق الإله الرئيسي #1

 

 

 

 

كان لديهما شعور قوي بالانتماء لفيلقهما ، وبالإضافة إلى ذلك تلقوا حسن النية من الإله الذي خدموه.

وفي نفس الوقت إله الغزو.

 

“أنا آسف. عندما كنت في الجذور كنت في وضع كان علي أن أتخيل الأسوأ فيه… وبعد ذلك ، لم أكن لأتخيل أبداً أن هذا سيحدث.”

 

 

لكن بالتفكير في الوضع الحالي ، الإجابة الصحيحة هي نقلهم إلى فيلق تاي هو.

 

 

عندما أجاب تاي هو بينما خلق بعض المسافة ، قام إيمنيوس بشد صدره بتعبير مسحور.

 

 

‘سينشأ فيلق الإله الرئيسي.’

“ماذا يجب أن أقول. من الواضح أنها حالة طارئة لكني أشعر بالإرتياح بعض الشيء.”

 

 

 

 

الفيلق الذي كان قليلاً في الأعداد لكنه كان قوي نسبياً.

“هذا الجانب العبوس منك لطيف أيضاً.”

 

 

 

 

لكن على عكس توقعات كوخولين ، تاي هو هز رأسه.

بدأت عيون نيدهوغ تلمع بينما كان تاي هو يمدحها. ابتسمت ببساطة مثل أدينماها ثم لوت جسدها وقالت بصوت منخفض.

 

الفالكيريات من الفيالق الأخرى.

 

 

‘لدي خطط أخرى للكابتن سيري و براكي. بالرغم من أنني يجب أن أرى مل إذا كان ذلك محتمل.’

 

 

“إذا كنت ستضربينني على أي حال من فضلك إضربيني بلطف.”

 

“أنت دائما هكذا.”

‘خطط أخرى؟’

 

 

‘نعم ، أنا آسف لإيدون ولكن… هذا سيكون من الأفضل بمجرد النظر في الكفاءة الفورية. يمكنني أيضا أن أمنحهم قوتي. لذا…’

 

“أدينماها.”

‘خطط أخرى.’

فريا ضغطت قبضاتها وقالت. أودين أومأ برأسه.

 

 

 

أودين ضحك عليها مرة أخرى.

ما أصبح قادراً على القيام به لأنه أصبح سيد.

 

 

 

 

 

ظهرت خطة جديدة في رأس تاي هو.

“كوه ، هذا… أعتقد أن التنين إسمينيوس سيثمل على السعادة وسيفقد وعيه.”

 

 

————

“اتركه. يجب أن أضربك حقاً.”

 

أودين عاد للتو من المنطقة الشمالية إلى فالهالا.

ترجمة: Acedia

“لكنك ما زلت إله السحر. يمكنك فعلها.”

 

“أدينماها.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط