نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 226

الحلقة 55: الفصل 2: فيلق الإله الرئيسي #2

الحلقة 55: الفصل 2: فيلق الإله الرئيسي #2

الحلقة 55: الفصل 2: فيلق الإله الرئيسي #2

 

 

 

 

 

“إذاً يا سيدي ، ماذا ستفعل في النهاية؟”

 

 

 

 

 

عند مدخل العالم السفلي بعد استرجاع ‘قاعة فالهالا’.

“في الواقع ، كل منهم احتمال.”

 

حتى كوخولين ، الذي بدأ يتحدث أكثر أمام الجميلات ، بقي صامتاً دون حتى إلقاء نكتة.

 

 

تاي هو اتكأ على رولو الذي كان مستلقياً على معدته و أدينماها كانت تميل على كتفه و ذراعه.

 

 

“سيدي تاي هو! ربطتهم كلهم!”

 

تاي هو أمسك بيديها مرة أخرى وقال. ثم أومأت أدينماها بوجهها الكئيب.

نظر تاي هو إلى وجه أدينماها الذي لا يزال يحتوي على بقع من دموعها ثم أجاب بينما كان يتطلع إلى الأمام.

 

 

 

 

انتهى الأمر بأدينماها بالغضب في النهاية وتحدثت مع وجه خافت.

“هيرميس سيأتي قريباً. أثينا لابد أن تلاحظ الوضع هنا.”

 

 

 

 

 

تاي هو يمكن أن يشعر بأولئك المرتبطين به عندما استيقظ كسيد. على الرغم من أن أثينا كانت إله أوليمبوس ، كانت مرتبطة مع تاي هو من خلال ملحمته لذا هي لابد وأن لاحظت التغييرات أيضاً.

 

 

 

 

 

ولكن بالطبع ، لم يكن متأكداً من ذلك. حتى لو أدركت أثينا أن تاي هو قد إستيقظ كسيد ، فلن تعرف ما حدث بعد ذلك.

 

 

بغض النظر عن مدى شراسة شخص ما ، يبدو أنه سوف يتحول إلى أغنام بسيطة أمامها.

 

 

لكنها كانت حقاً شخص حكيم. بالإضافة إلى أن تاي هو كان آخر خيط من الأمل بالنسبة لها لذا فإنها ستحاول التحقق مما حدث بأي طريقة كانت.

تاي هو أمسك بيديها مرة أخرى وقال. ثم أومأت أدينماها بوجهها الكئيب.

 

 

 

لذا بطبيعة الحال ، كانت إلوهيتها عالية جداً وكانت كافية للدخول إلى الـ12 أولمبي.

‘على أي حال ، أنت تقول أن هيرميس سيأتي.’

 

 

 

 

“ما هما؟ أخبرني بسرعة.”

كوخولين نظم الموقف بصوت عادي. بدا وكأنه كان شارد الذهن قليلاً و تاي هو كان يعرف سبب ذلك. لأنه كان يتفقد نيدهوغ التي كانت تعتقل أطفال آريس مع التنين إسمينيوس.

“نعم ، حوالي إثنان أكثر.”

 

 

 

 

كانت قد تعلمت للتو كيفية صنع عقدة لذا السرعة التي كانت تقوم بها كانت بطيئة جداً بالإضافة إلى أنها كانت فوضى لكنها كانت لا تزال تبذل قصارى جهدها. يمكنك فقط أن تبتسم لها بدفئ.

 

 

 

 

 

“امم ، لذلك أنت تقول أن الاجتماع مع هيستيا هو الأفضل في الوقت الحالي أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

“يجب أن تكون الأفضل بين قوى أوليمبوس التي يمكننا الإقتراب منها. والآن بما أنني أرى ، هل قابلتِ هيستيا من قبل؟”

“قيدت كل شيء!”

 

 

 

 

“آه… أعتقد أنني رأيتها…”

 

 

 

 

 

أدينماها توقفت و تهربت من عيون تاي هو. تاي هو اقترب من وجهها لأنها بدت مريبة جداً.

 

 

“لقد أبليت حسناً! نيدهوغ رائعة!”

 

 

“رأيتها…؟”

 

 

 

 

تاي هو أمسك بيدها بإحكام وقال. لقد شعر أنه يستطيع سماع كوخولين وهو يكافح بينما ينتقده قائلاً أن ذلك كان مبتذلاً جداً لكن تاي هو تجاهله بكل وضوح.

أدينماها أدارت رأسها بالكامل لكنه كان بلا معنى لأنها كانت عالقة بجانب تاي هو.

 

 

 

 

 

أدينماها تأوهت لفترة ثم قدمت عذراً.

“تدمير حاجز زيوس الذي يحرس الطريق؟ نحن لا نعرف ما هو حجم القوة المتمركزة هناك ولكنك قلت أنك هزمت أخيل ، وهذا هو مثل قائدهم. حتى لو كان قهرهم صعباً لأنه ليس لدينا ذلك العدد من القوات سنكون قادرين على مهاجمتهم. وأعتقد أن هذه فرصة.”

 

 

 

 

“كنت أجادل بأن علي الذهاب وإنقاذ السيد…”

 

 

 

 

 

“تجادل؟”

 

 

لذا بطبيعة الحال ، كانت إلوهيتها عالية جداً وكانت كافية للدخول إلى الـ12 أولمبي.

 

أدينماها تمتمت بصوت منخفض حقاً. بدت وكأنها كانت تجبره على العودة لكن زاوية شفتيها كانت تحاول أن تلتف.

“وأمسكت حنجرته…”

 

 

ترجمة: Acedia

 

أدينماها تأوهت لفترة ثم قدمت عذراً.

أدينماها احمّرت.

 

 

 

 

 

بتلخيص ، هي قابلت هيستيا لكنها كانت تمسك حنجرة هيرميس لذا هي لم تكن قادرة على تحيتها.

 

 

 

 

لكن بما أنها لم تحب المجادلة والضجة بطبيعتها ، سلمت مقعدها لابن زيوس ديونيسيوس بنفسها واختارت التقاعد.

“امم ، الانطباع الأول لم يكن جيداً حينها.”

المرأة التي كانت تغطي نفسها بقطعة قماش حمراء كانت تماماً كما شرحت أدينماها.

 

 

 

 

لا ، كان الأسوأ.

 

 

———–

 

 

تاي هو فكر بشكل طبيعي في أدينماها وهي تزمجر في هيرميس بينما تمسك بحنجرته والألهة التي لم تعرف ماذا تفعل وكان يضع تعبير مضطرب.

تماماً مثلما عندما وقفت في وجه أودين و فريا تخبرهما ألا يحاولوا خداعه ويعطونه مكافأة مناسبة ، أو عندما قلدت هيدا و أثارته.

 

 

 

بإمكانه أن يعرف بشكل واضح بأن هيرميس كان يقترب وأي طريق كان يأخذه حتى بدون الحاجة لإستعمال ‘عيون التنين’.

يبدو أن أدينماها قرأت عقل تاي هو حيث تحدثت بحدة.

نظر تاي هو إلى وجه أدينماها الذي لا يزال يحتوي على بقع من دموعها ثم أجاب بينما كان يتطلع إلى الأمام.

 

لم يكن مختلفاً عن تاي هو عندما نظر إلى هيستيا بعينين مخلصتين.

 

‘من المحرج أن أفعل ذلك و لا ينجح.’

“أنت تعلم أن كل هذا بسببك ، صحيح؟ يجب أن أحاضرك أولا…”

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

لقد توقفت عن الكلام هناك. انتهى الأمر بـ أدينماها بإيقاف كلماتها بدون وعي عندما كانت على وشك إلقاء محاضرة عليه.

صوت عالٍ سمع حينها. عندما أدار رأسه مع أدينماها رأوا نيدهوغ تبتسم بشكل ساطع.

 

 

 

 

من الواضح أن السبب هو تاي هو.

تاي هو يمكن أن يشعر بأولئك المرتبطين به عندما استيقظ كسيد. على الرغم من أن أثينا كانت إله أوليمبوس ، كانت مرتبطة مع تاي هو من خلال ملحمته لذا هي لابد وأن لاحظت التغييرات أيضاً.

 

“كيف يمكن ذلك؟ هناك خياران محتملان.”

 

 

“أدينماها ، أنا ممتن دائماً. لقد كنت دائماً معي منذ التقينا ، أليس كذلك؟ وأنت أيضاً منحتِني القوة هذه المرة. لو لم تكوني هنا لما تمكنت من هزيمة آريس. كل هذا بفضلك.”

 

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى عيون أدينماها بكل ثبات وتحدث بسرعة والتأثيرات كانت مذهلة. وجه أدينماها أصبح أحمر بمعنى مختلف إلى ما قبل وشخرت بالكاد بعد بعض الوقت.

 

 

 

 

 

“همـ-همبف. أنت دائماً تحاول تمرير الأشياء…”

“انتظر ، انها ليست شيئاً متهوراً مثل ‘الآن بعد أن تحولت الأمور هكذا نحن ذاهبون لغزو جبل أوليمبوس!’ صحيح؟”

 

 

 

 

“ما زلت ممتن لك.”

“امم… بالتأكيد. أستطيع أن أفكر في ثلاثة أشياء.”

 

 

 

 

تاي هو تحدث مرة أخرى. هذه المرة ، رون براغي عمل بجد وأصبح وجه أدينماها أكثر إحمراراً. لم تستطع أن تغضب منه بعد الآن.

تماماً مثلما عندما وقفت في وجه أودين و فريا تخبرهما ألا يحاولوا خداعه ويعطونه مكافأة مناسبة ، أو عندما قلدت هيدا و أثارته.

 

 

 

أدينماها أمسكت ذراع تاي هو وحثته على الإجابة لكن تاي هو تحدث بوجه عادي.

انتهى الأمر بأدينماها بالغضب في النهاية وتحدثت مع وجه خافت.

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى عيون أدينماها بكل ثبات وتحدث بسرعة والتأثيرات كانت مذهلة. وجه أدينماها أصبح أحمر بمعنى مختلف إلى ما قبل وشخرت بالكاد بعد بعض الوقت.

“سيدي ، لا تفعل ذلك بعد الآن. حسناً؟”

 

 

 

 

 

“آسف ، لا أستطيع صنع هذا الوعد. لا يمكنني تركك في خطر.”

 

 

“ما زلت ممتن لك.”

 

لقد توقفت عن الكلام هناك. انتهى الأمر بـ أدينماها بإيقاف كلماتها بدون وعي عندما كانت على وشك إلقاء محاضرة عليه.

تاي هو أمسك بيدها بإحكام وقال. لقد شعر أنه يستطيع سماع كوخولين وهو يكافح بينما ينتقده قائلاً أن ذلك كان مبتذلاً جداً لكن تاي هو تجاهله بكل وضوح.

 

 

 

 

 

“آآه… يجب أن أغضب منك لكن لا أستطيع…”

 

 

عند مدخل العالم السفلي بعد استرجاع ‘قاعة فالهالا’.

 

أدينماها أمسكت رأسها وعانت. كان ذلك لأنها كانت محرجة حقاً لإظهار مثل هذا الجانب لها عندما كانت تحاول أن تتصرف مثل ‘إلهة كالإلهة’ عادة.

أدينماها تمتمت بصوت منخفض حقاً. بدت وكأنها كانت تجبره على العودة لكن زاوية شفتيها كانت تحاول أن تلتف.

 

 

“أدينماها ، أنا ممتن دائماً. لقد كنت دائماً معي منذ التقينا ، أليس كذلك؟ وأنت أيضاً منحتِني القوة هذه المرة. لو لم تكوني هنا لما تمكنت من هزيمة آريس. كل هذا بفضلك.”

 

أدينماها أمسكت رأسها وعانت. كان ذلك لأنها كانت محرجة حقاً لإظهار مثل هذا الجانب لها عندما كانت تحاول أن تتصرف مثل ‘إلهة كالإلهة’ عادة.

‘الوغد الشرير. على الأقل ، لا تستخدم رون براغي. هاه؟’

 

 

 

 

 

كوخولين نقر لسانه وقال. تاي هو أجاب بصوت منخفض على صوته المنتقد.

 

 

 

 

الإلهة التي كانت تقف بجانب الموقد المطلق للضوء والنار عبرت عن آداب السلوك بابتسامة لطيفة.

‘من المحرج أن أفعل ذلك و لا ينجح.’

 

 

 

 

“يجب أن نستمع لما تقوله لكننا حصلنا على عدة خيارات بفضل هزيمتنا لـ آريس.”

‘أنت مدرك أن هذا محرج. والنتائج على الأرجح ستبقى كما هي حتى لو لم تستخدم الرون.’

 

لقد توقفت عن الكلام هناك. انتهى الأمر بـ أدينماها بإيقاف كلماتها بدون وعي عندما كانت على وشك إلقاء محاضرة عليه.

 

 

بإمكانه أن يعرف عندما نظر إليها. لن يكون غريباً إذا تغيرت عينا أدينماها إلى شكل قلب.

 

 

‘الأمر مختلف الآن؟’

 

 

“على ، على أي حال! كانت إلهة جميلة. لقد كانت هادئة جداً. شعرت أنها أعطتني نفس الشعور عندما رأيت إيدون لأول مرة.”

 

 

 

 

 

أدينماها كانت تتحدث في الهواء كما لو كانت تحاول التخلص من إحراجها. لكن ردة فعل تاي هو كانت غريبة قليلاً.

“إنه اجتماع.”

 

 

 

———–

“لماذا؟ هل كان هناك شيء خاطئ في تفسيري؟”

 

 

لقد توقفت عن الكلام هناك. انتهى الأمر بـ أدينماها بإيقاف كلماتها بدون وعي عندما كانت على وشك إلقاء محاضرة عليه.

 

“نعم؟”

“لا ، امم. الإنطباع الأول مثل ذلك. صحيح. على أي حال ، إنها شخص هادئ.”

 

 

 

 

 

تاي هو فكر في الجوانب العديدة التي كانت لدى إيدون و أجاب عليها. كان ذلك لأنه كان لديه نفس الانطباع الذي كان لديها عندما قابل إيدون لأول مرة.

 

 

“قيدت كل شيء!”

 

 

جميلة ، نبيلة ، هادئة حقاً وإلهة لطيفة.

 

 

 

 

قوة زيوس التي كانت تحرس الطريق الرابط كانت لا تزال مجهولة. بالإضافة إلى ذلك ، أنفقت المجموعة قدراً كبيراً من القوة في المعركة ضد آريس. إحتاجوا وقتاً للتعافي.

‘الأمر مختلف الآن؟’

أدينماها سألت بينما كانت تميل رأسها وهي تطوي أصابعها الثلاثة. مهما فكّرت لم تستطع التفكير في خيار آخر.

 

لذا بطبيعة الحال ، كانت إلوهيتها عالية جداً وكانت كافية للدخول إلى الـ12 أولمبي.

 

الإلهة التي كانت تقف بجانب الموقد المطلق للضوء والنار عبرت عن آداب السلوك بابتسامة لطيفة.

‘بالطبع.’

 

 

‘بالطبع.’

 

لقد داعب رأس أدينماها التي لم تستسلم وكانت لا تزال تقرص ذراع تاي هو وتحدث بصوت مرح.

تماماً مثلما عندما وقفت في وجه أودين و فريا تخبرهما ألا يحاولوا خداعه ويعطونه مكافأة مناسبة ، أو عندما قلدت هيدا و أثارته.

 

 

تاي هو أصلح أصابع أدينماها وقال

 

 

لكن بالطبع ، لم يعني أنه خاب أمله هنا. لقد أحبها أكثر من ذلك عندما قابلها لأول مرة.

 

 

 

 

 

أدينماها مالت رأسها وكأنها لم تعرف ما تعنيه إجابة تاي هو لكنها عادت لتتحدث عن هيستيا.

كما أجابت أدينماها بصوت عالٍ ولوحت بيدها نيدهوغ لوحت لها أيضاً. إذا رأيتهم من الجانب كانوا يبدون كأم وابنة كانا في نزهة.

 

 

 

 

“على أي حال ، لديها جو لطيف حقاً حولها. و… آه… فكرت في ذلك مرة أخرى ولكن يمكنني فقط التفكير في وجهها المضطرب عندما كنت أمسك هيرميس من حنجرته.”

 

 

 

 

 

أدينماها أمسكت رأسها وعانت. كان ذلك لأنها كانت محرجة حقاً لإظهار مثل هذا الجانب لها عندما كانت تحاول أن تتصرف مثل ‘إلهة كالإلهة’ عادة.

 

 

 

 

لكن بما أنها لم تحب المجادلة والضجة بطبيعتها ، سلمت مقعدها لابن زيوس ديونيسيوس بنفسها واختارت التقاعد.

“لنذهب ونعتذر معاً.”

 

 

هيستيا تحدثت بلطف و أثينا ، التي كانت تقف بعيداً ، و أومأت بوجهها الراضي.

 

تاي هو فكر في الجوانب العديدة التي كانت لدى إيدون و أجاب عليها. كان ذلك لأنه كان لديه نفس الانطباع الذي كان لديها عندما قابل إيدون لأول مرة.

تاي هو أمسك بيديها مرة أخرى وقال. ثم أومأت أدينماها بوجهها الكئيب.

 

 

 

 

لذا بطبيعة الحال ، كانت إلوهيتها عالية جداً وكانت كافية للدخول إلى الـ12 أولمبي.

‘يا ، أليس عليها أن تعتذر لـ هيرميس بدلاً من هيستيا؟’

يبدو أن أدينماها قرأت عقل تاي هو حيث تحدثت بحدة.

 

“وأمسكت حنجرته…”

 

 

لأن هيرميس هو من أُمسِك بحنجرته.

 

 

“لقد وصل أخيراً.”

 

“إذاً ماذا بعد أن نقابل هيستيا؟”

لكن صوته لم يسمع لأدينماها.

“امم… بالتأكيد. أستطيع أن أفكر في ثلاثة أشياء.”

 

 

 

 

وبعد فترة ، استعادت أدينماها رباطة جأشها بالكاد وغيرت الموضوع الذي ضل حقاً إلى البداية.

قوة زيوس التي كانت تحرس الطريق الرابط كانت لا تزال مجهولة. بالإضافة إلى ذلك ، أنفقت المجموعة قدراً كبيراً من القوة في المعركة ضد آريس. إحتاجوا وقتاً للتعافي.

 

 

 

 

“إذاً ماذا بعد أن نقابل هيستيا؟”

 

 

 

 

 

“يجب أن نستمع لما تقوله لكننا حصلنا على عدة خيارات بفضل هزيمتنا لـ آريس.”

“لماذا؟ هل كان هناك شيء خاطئ في تفسيري؟”

 

 

 

كوخولين نقر لسانه وقال. تاي هو أجاب بصوت منخفض على صوته المنتقد.

“امم… بالتأكيد. أستطيع أن أفكر في ثلاثة أشياء.”

“تجادل؟”

 

 

 

“على أي حال ، لديها جو لطيف حقاً حولها. و… آه… فكرت في ذلك مرة أخرى ولكن يمكنني فقط التفكير في وجهها المضطرب عندما كنت أمسك هيرميس من حنجرته.”

“وما هي؟”

 

 

 

 

 

كما سأل تاي هو بعيون فضولية ، أدينماها ترددت للحظة لكن بعد ذلك نشرت ثلاثة أصابع وقالت.

كما أجابت أدينماها بصوت عالٍ ولوحت بيدها نيدهوغ لوحت لها أيضاً. إذا رأيتهم من الجانب كانوا يبدون كأم وابنة كانا في نزهة.

 

 

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض و وقف. وقفت أدينماها معه وسألت.

“أولاً ، إنقاذ ديميتر؟ قالت أثينا أيضاً أنها تعتقد أن هيفايستوس قد قبض عليه أيضاً من قبل آريس.”

 

 

 

 

 

“التالي؟”

 

 

نظر إلى محيطه بسرعة مع تعبير عصبي وبعد ذلك قابل عيون تاي هو.

 

لم يكن لدى المجموعة الكثير ليفعلوه قبل أن ينتقلوا لمقابلة هاديس لكن الوضع تغير.

“تدمير حاجز زيوس الذي يحرس الطريق؟ نحن لا نعرف ما هو حجم القوة المتمركزة هناك ولكنك قلت أنك هزمت أخيل ، وهذا هو مثل قائدهم. حتى لو كان قهرهم صعباً لأنه ليس لدينا ذلك العدد من القوات سنكون قادرين على مهاجمتهم. وأعتقد أن هذه فرصة.”

 

 

“كما قلت من قبل ، يجب أن نقابل هيستيا ونتناقش مع أثينا و أبولو أكثر قليلاً. والنتيجة لذلك يمكن أن تكون أحد الخيارات التي قلتها.”

 

 

أوليمبوس ما زالت لا تعرف عن موت أخيل ، هزيمة آريس أو إستيقاظ تاي هو كسيد.

 

 

 

 

 

لم يعلموا مقدار القوى التي سيمتلكها الخصم لكن مع ذلك ، يمكن للمجموعة أن تتجاهل قوة معينة. إذا أخذت ذلك في الاعتبار ، كانت هذه أفضل فرصة لصنع كمين لهم الآن بعد أن تم هزيمة أقوى تدابيرهم المضادة لهم.

هيستيا تحدثت بلطف و أثينا ، التي كانت تقف بعيداً ، و أومأت بوجهها الراضي.

 

‘يا ، أليس عليها أن تعتذر لـ هيرميس بدلاً من هيستيا؟’

 

 

لكن أدينماها قالت ذلك ، و تاي هو الذي استمع إليها عرف أن هذا الخيار لم يكن من المرجح أن يتم إختياره.

بغض النظر عن مدى شراسة شخص ما ، يبدو أنه سوف يتحول إلى أغنام بسيطة أمامها.

 

“في الواقع ، كل منهم احتمال.”

 

“قيدت كل شيء!”

قوة زيوس التي كانت تحرس الطريق الرابط كانت لا تزال مجهولة. بالإضافة إلى ذلك ، أنفقت المجموعة قدراً كبيراً من القوة في المعركة ضد آريس. إحتاجوا وقتاً للتعافي.

 

 

 

 

 

“والأخير؟”

“سأخبرك عندما نقابل هيستيا. علينا أن نفكر ما الأكثر فعالية بين الاثنين. أو يمكننا أيضاً أن نختار أحد الخيارات التي ذكرتها أولاً.”

 

 

 

 

“القتال ضد أرتميس.”

‘بالطبع.’

 

عدد الناجين من بين أطفال آريس كان 19. خمسة منهم تم القبض عليهم من قبل نيدهوغ والبقية تم تقييدهم من قبل إسمينيوس

 

 

أجابت أدينماها بشكل مختصر. كانت الأقرب ومقارنة بـ بوسيدون و آريس كانت أسهل من يتعامل معها.

 

 

 

 

“والأخير؟”

“في الواقع ، كل منهم احتمال.”

 

 

“هذا جنون. كان ذلك صحيحاً!”

 

 

“آه ، إنها ليست واحدة من هذه؟”

“والأخير؟”

 

 

 

 

أدينماها سألت بينما كانت تميل رأسها وهي تطوي أصابعها الثلاثة. مهما فكّرت لم تستطع التفكير في خيار آخر.

 

 

 

 

 

تاي هو أصلح أصابع أدينماها وقال

عند مدخل العالم السفلي بعد استرجاع ‘قاعة فالهالا’.

 

“والأخير؟”

 

 

“كما قلت من قبل ، يجب أن نقابل هيستيا ونتناقش مع أثينا و أبولو أكثر قليلاً. والنتيجة لذلك يمكن أن تكون أحد الخيارات التي قلتها.”

 

 

“لنذهب ونعتذر معاً.”

 

سيد أزغارد.

“أشعر أن هناك خيارات أخرى.”

أدينماها فتحت عينيها على نطاق واسع على إجابة تاي هو. لكي يكون هناك خياران بدلاً من واحد.

 

لم يكن لدى المجموعة الكثير ليفعلوه قبل أن ينتقلوا لمقابلة هاديس لكن الوضع تغير.

 

 

“نعم ، حوالي إثنان أكثر.”

 

 

 

 

 

أدينماها فتحت عينيها على نطاق واسع على إجابة تاي هو. لكي يكون هناك خياران بدلاً من واحد.

 

 

 

 

“يجب أن نستمع لما تقوله لكننا حصلنا على عدة خيارات بفضل هزيمتنا لـ آريس.”

“انتظر ، انها ليست شيئاً متهوراً مثل ‘الآن بعد أن تحولت الأمور هكذا نحن ذاهبون لغزو جبل أوليمبوس!’ صحيح؟”

 

 

تاي هو اتكأ على رولو الذي كان مستلقياً على معدته و أدينماها كانت تميل على كتفه و ذراعه.

 

 

“كيف يمكن ذلك؟ هناك خياران محتملان.”

 

 

“كما قلت من قبل ، يجب أن نقابل هيستيا ونتناقش مع أثينا و أبولو أكثر قليلاً. والنتيجة لذلك يمكن أن تكون أحد الخيارات التي قلتها.”

 

 

“ما هما؟ أخبرني بسرعة.”

 

 

لم يكن مختلفاً عن تاي هو عندما نظر إلى هيستيا بعينين مخلصتين.

 

المكان الذي إنتقلوا إليه خلال الدائرة السحرية لـ هيرميس كان داخل ضريح كبير.

أدينماها أمسكت ذراع تاي هو وحثته على الإجابة لكن تاي هو تحدث بوجه عادي.

“انتظر ، انها ليست شيئاً متهوراً مثل ‘الآن بعد أن تحولت الأمور هكذا نحن ذاهبون لغزو جبل أوليمبوس!’ صحيح؟”

 

“كنت أجادل بأن علي الذهاب وإنقاذ السيد…”

 

 

“تبدين ألطف من المعتاد لأنك تتصرفين بعطف.”

 

 

“سأخبرك عندما نقابل هيستيا. علينا أن نفكر ما الأكثر فعالية بين الاثنين. أو يمكننا أيضاً أن نختار أحد الخيارات التي ذكرتها أولاً.”

 

 

“هيهي… لا!”

لم يكن لدى المجموعة الكثير ليفعلوه قبل أن ينتقلوا لمقابلة هاديس لكن الوضع تغير.

 

 

 

يمكنهم أيضاً أن يشنوا هجومهم. الهجوم المضاد الحقيقي بدأ الآن.

أدينماها كانت على وشك أن تحب ذلك بطريقة عكسية لكن بعد ذلك تمالكت نفسها وصرخت.

 

 

 

 

“ما هما؟ أخبرني بسرعة.”

تاي هو نظر إليها وابتسم و أدينماها قرصت ذراعه لكنه كان عديم الفائدة. تاي هو حصل على جسم مثل الفولاذ بعد الاستحمام في نهر ستيكس مثل أخيل.

 

 

كلمات بنية أعطتك شعور دافئ وعيون قرمزية كانت مليئة بالطيبة. وجه أبيض ونقي.

 

 

لقد داعب رأس أدينماها التي لم تستسلم وكانت لا تزال تقرص ذراع تاي هو وتحدث بصوت مرح.

 

 

 

 

 

“سأخبرك عندما نقابل هيستيا. علينا أن نفكر ما الأكثر فعالية بين الاثنين. أو يمكننا أيضاً أن نختار أحد الخيارات التي ذكرتها أولاً.”

“انتظر ، انها ليست شيئاً متهوراً مثل ‘الآن بعد أن تحولت الأمور هكذا نحن ذاهبون لغزو جبل أوليمبوس!’ صحيح؟”

 

 

 

 

لم يكن لدى المجموعة الكثير ليفعلوه قبل أن ينتقلوا لمقابلة هاديس لكن الوضع تغير.

 

 

 

 

 

يمكنهم أيضاً أن يشنوا هجومهم. الهجوم المضاد الحقيقي بدأ الآن.

أدينماها كانت على وشك أن تحب ذلك بطريقة عكسية لكن بعد ذلك تمالكت نفسها وصرخت.

 

 

 

 

“قيدت كل شيء!”

 

 

“تبدين ألطف من المعتاد لأنك تتصرفين بعطف.”

 

 

صوت عالٍ سمع حينها. عندما أدار رأسه مع أدينماها رأوا نيدهوغ تبتسم بشكل ساطع.

كوخولين نظم الموقف بصوت عادي. بدا وكأنه كان شارد الذهن قليلاً و تاي هو كان يعرف سبب ذلك. لأنه كان يتفقد نيدهوغ التي كانت تعتقل أطفال آريس مع التنين إسمينيوس.

 

 

 

 

“سيدي تاي هو! ربطتهم كلهم!”

كلمات بنية أعطتك شعور دافئ وعيون قرمزية كانت مليئة بالطيبة. وجه أبيض ونقي.

 

 

 

 

عدد الناجين من بين أطفال آريس كان 19. خمسة منهم تم القبض عليهم من قبل نيدهوغ والبقية تم تقييدهم من قبل إسمينيوس

 

 

 

 

الإلهة التي كانت تقف بجانب الموقد المطلق للضوء والنار عبرت عن آداب السلوك بابتسامة لطيفة.

“لقد أبليت حسناً! نيدهوغ رائعة!”

 

 

 

 

———–

كما أجابت أدينماها بصوت عالٍ ولوحت بيدها نيدهوغ لوحت لها أيضاً. إذا رأيتهم من الجانب كانوا يبدون كأم وابنة كانا في نزهة.

 

 

 

 

“همـ-همبف. أنت دائماً تحاول تمرير الأشياء…”

“لقد وصل أخيراً.”

 

 

 

 

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض و وقف. وقفت أدينماها معه وسألت.

“آه… أعتقد أنني رأيتها…”

 

 

 

 

“هيرميس؟”

 

 

“إذاً ماذا بعد أن نقابل هيستيا؟”

 

 

“صحيح ، يبدو أنني حقاً أصبحت إلهاً.”

“تدمير حاجز زيوس الذي يحرس الطريق؟ نحن لا نعرف ما هو حجم القوة المتمركزة هناك ولكنك قلت أنك هزمت أخيل ، وهذا هو مثل قائدهم. حتى لو كان قهرهم صعباً لأنه ليس لدينا ذلك العدد من القوات سنكون قادرين على مهاجمتهم. وأعتقد أن هذه فرصة.”

 

 

 

تاي هو فكر بشكل طبيعي في أدينماها وهي تزمجر في هيرميس بينما تمسك بحنجرته والألهة التي لم تعرف ماذا تفعل وكان يضع تعبير مضطرب.

كان يشعر بأشياء لم يستطع الشعور بها قبل أن يحصل على إلوهية.

 

 

 

 

 

بإمكانه أن يعرف بشكل واضح بأن هيرميس كان يقترب وأي طريق كان يأخذه حتى بدون الحاجة لإستعمال ‘عيون التنين’.

 

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى المكان الذي كانت فيه الدائرة السحرية. وبعد بضع ثوان ، رسول الإله الذي كان يرتدي أحذية مع أجنحة كبيرة فيها ظهر مع الرياح.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

نظر إلى محيطه بسرعة مع تعبير عصبي وبعد ذلك قابل عيون تاي هو.

 

 

 

 

“والأخير؟”

“هذا جنون. كان ذلك صحيحاً!”

 

 

 

 

 

سيد أزغارد.

“آه… أعتقد أنني رأيتها…”

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى هيرميس وهو ، الذي كان متردداً للحظة أصلح موقفه. عبر عن آداب السلوك بأدب إلى سيد أزغارد كرسول إله أوليمبوس.

لقد داعب رأس أدينماها التي لم تستسلم وكانت لا تزال تقرص ذراع تاي هو وتحدث بصوت مرح.

 

‘على أي حال ، أنت تقول أن هيرميس سيأتي.’

 

 

 

 

 

 

 

“إلهة الموقد هيستيا تحيي سيد أزغارد.”

 

 

“يجب أن نستمع لما تقوله لكننا حصلنا على عدة خيارات بفضل هزيمتنا لـ آريس.”

 

“امم ، لذلك أنت تقول أن الاجتماع مع هيستيا هو الأفضل في الوقت الحالي أليس كذلك؟”

المكان الذي إنتقلوا إليه خلال الدائرة السحرية لـ هيرميس كان داخل ضريح كبير.

لم يكن لدى المجموعة الكثير ليفعلوه قبل أن ينتقلوا لمقابلة هاديس لكن الوضع تغير.

 

نظر إلى محيطه بسرعة مع تعبير عصبي وبعد ذلك قابل عيون تاي هو.

 

 

الإلهة التي كانت تقف بجانب الموقد المطلق للضوء والنار عبرت عن آداب السلوك بابتسامة لطيفة.

 

 

 

 

 

إلهة الموقد هيستيا.

 

 

 

 

 

هي ، التي كانت الأكبر سناً رغم ذلك البنت الأصغر لـ كرونوس كانت أخت زيوس ، بوسيدون و هاديس وفي نفس الوقت مع هيرا و ديميتر.

“قيدت كل شيء!”

 

 

 

 

لذا بطبيعة الحال ، كانت إلوهيتها عالية جداً وكانت كافية للدخول إلى الـ12 أولمبي.

كوخولين نقر لسانه وقال. تاي هو أجاب بصوت منخفض على صوته المنتقد.

 

 

 

 

لكن بما أنها لم تحب المجادلة والضجة بطبيعتها ، سلمت مقعدها لابن زيوس ديونيسيوس بنفسها واختارت التقاعد.

 

 

“إذاً يا سيدي ، ماذا ستفعل في النهاية؟”

 

 

المرأة التي كانت تغطي نفسها بقطعة قماش حمراء كانت تماماً كما شرحت أدينماها.

 

 

“هيرميس سيأتي قريباً. أثينا لابد أن تلاحظ الوضع هنا.”

 

المكان الذي إنتقلوا إليه خلال الدائرة السحرية لـ هيرميس كان داخل ضريح كبير.

كلمات بنية أعطتك شعور دافئ وعيون قرمزية كانت مليئة بالطيبة. وجه أبيض ونقي.

أدينماها أمسكت ذراع تاي هو وحثته على الإجابة لكن تاي هو تحدث بوجه عادي.

 

 

 

 

بغض النظر عن مدى شراسة شخص ما ، يبدو أنه سوف يتحول إلى أغنام بسيطة أمامها.

نظر إلى محيطه بسرعة مع تعبير عصبي وبعد ذلك قابل عيون تاي هو.

 

 

 

 

حتى كوخولين ، الذي بدأ يتحدث أكثر أمام الجميلات ، بقي صامتاً دون حتى إلقاء نكتة.

 

 

“لنذهب ونعتذر معاً.”

 

 

لم يكن مختلفاً عن تاي هو عندما نظر إلى هيستيا بعينين مخلصتين.

 

 

“امم… بالتأكيد. أستطيع أن أفكر في ثلاثة أشياء.”

 

 

لكن يبدو أن هيستيا شعرت أن هذا الجو قاسٍ نوعاً ما لأنها جلبت موضوعاً آخر أولاً.

 

 

 

 

لا ، كان الأسوأ.

“سيد أزغارد ، هناك الكثير من الأشياء التي يجب أن نتحدث عنها لكن إغلاق المسافة بيننا يجب أن يأتي أولاً. لحسن الحظ ، أثينا أخبرتني شيئاً تحبه كثيراً.”

 

 

 

 

 

“نعم؟”

 

 

“كيف يمكن ذلك؟ هناك خياران محتملان.”

 

جميلة ، نبيلة ، هادئة حقاً وإلهة لطيفة.

تاي هو سأل عائداً بدون وعي و كوخولين فتح عينيه على نطاق واسع على حين غرة.

“أنت تعلم أن كل هذا بسببك ، صحيح؟ يجب أن أحاضرك أولا…”

 

أجابت أدينماها بشكل مختصر. كانت الأقرب ومقارنة بـ بوسيدون و آريس كانت أسهل من يتعامل معها.

 

 

بعد فترة ، الكلمات التي خرجت من فم هيستيا كانت أكثر إحراجاً.

 

 

 

 

 

ما يحبه سيد أزغارد ، تاي هو كثيراً.

 

 

“في الواقع ، كل منهم احتمال.”

 

 

“إنه اجتماع.”

 

 

 

 

 

هيستيا تحدثت بلطف و أثينا ، التي كانت تقف بعيداً ، و أومأت بوجهها الراضي.

“قيدت كل شيء!”

 

 

———–

“لا ، امم. الإنطباع الأول مثل ذلك. صحيح. على أي حال ، إنها شخص هادئ.”

 

 

ترجمة: Acedia

“امم… بالتأكيد. أستطيع أن أفكر في ثلاثة أشياء.”

 

 

من الواضح أن السبب هو تاي هو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط