نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 229

الحلقة 56: الفصل 1: نقطة البداية #1

الحلقة 56: الفصل 1: نقطة البداية #1

الحلقة 56: الفصل 1: نقطة البداية #1

 

 

 

 

 

البطل هيركليس أنجز عدة مساعي في حياته كلها.

في المراحل الأولى عندما حوصر ، كافح للهروب وحتى عمل بجد للحفاظ على وعيه لكنه تخلى عن كل شيء عندما مرت 10 سنوات.

 

أولاً ، كان هناك تنين ضخم وأبيض. كان يطلق الصقيع الأبيض من فمه وعيناه البنفسجيتان كانتا مخيفتين جداً.

 

لم يكن هناك شخص واحد فقط. كان هناك العديد منهم. بالإضافة إلى أنهم وصلوا مباشرة أمام الجبل.

وتلك التي كانت مشهورة بشكل خاص كانت الـ12 مسعى.

 

 

 

 

 

مطاردة هيدرا ليرنا كان المسعى الثاني وما كان عليه فعله هو هزيمتها كما يوحي الاسم.

‘هل تعلمتها عندما أصبحت وريث أودين؟’

 

 

 

“سيدي تاي هو! هل أنا أبلي حسناً؟”

“لكن ليس حتى هيركليس العظيم يمكنه أن يقتل هيدرا. هذا لأن الرأس الأوسط للـ 9 لديه قوة خالدة.”

 

 

 

 

 

كان يُخشى الهيدرا الذي كان له تسعة رؤوس حتى من قبل الآلهة بسبب سمه القوي ولكنه يمتلك أيضاً قوى مخيفة أخرى كانت قوته التجديدية التي كانت قريبة من اللامحدودية.

‘هل انتهى أخيراً…’

 

في اللحظة التي صرخ فيها الرجل الكبير ومض الرعد ثم بدأت الرؤوس الثمانية تُقطَّع بلا رحمة.

 

لمَ؟

الرأس الأوسط لـ هيدرا كان لديه الخلود الذي لم يمت مهما فعلت. بالإضافة إلى ذلك ، الرؤوس الثمانية المتبقية عادت إلى سابق عهدها عندما تم قطعها لذا كان الأمر أشبه بقلعة منيعة.

بجانبه كان تنين أحمر بشع. كلما تنفس خرجت النيران من فمه وعيناه كانتا صفراوتين لدرجة أنه ظن أن له مزاجاً همجياً.

 

 

 

‘وفقط في حالة ، إذا فقط في حالة.’

لهذا وضعه هيركليس في مستنقع و ختمه بعد تغطيته بجبل ضخم. َ

 

 

 

 

 

تاي هو استعرض التفسير الذي سمعه من أثينا ونظر إلى مستنقع ليرنا الذي كان أسفل المنحدر الذي كان فيه. كان هناك بالفعل جبل من الصخور متراكمة من أعماق المستنقع.

 

 

 

 

“لا تلعب وقطّعها بسرعة!”

[مختوم]

لكنه لم يصل إليهم أيضاً. نية القتل التي لم تكن موجودة من قبل كانت على وشك الظهور لأنه رأسه قُطِع عشرات المرات

 

سيحصل على معلومات عن صاحب الصوت منها. وحتى لو لم يستطع ، ستكون عوناً أكبر من هيدرا لأنها كانت من عرق تنين قوي.

 

 

[هيدرا]

تاي هو فكر بلعبة جمع الوحوش التي استمتع بها بينما كان لاعب محترف ثم ركز على ملحمته مجدداً.

 

 

 

 

رأى كلمات حمراء تحت الجبل بينما نظر بـ ‘عيون التنين’. كان يشعر بالحزن و الإستياء حتى من الكلمات ربما لأنه خُتِم لمئات السنين بينما كان على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

“سأنقذك قريباً.”

————-

 

 

 

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض ثم تحقق من حالة الذين رافقوه.

 

 

 

 

 

أدينماها ،ونيدهوغ ، ورولو ، والتنين اسمينيوس ، وسيري وبراكي.

“سنبدأ الآن. جميعكم تتذكرون الإستراتيجية ، صحيح؟”

 

 

 

 

أما الستة الآخرون باستثناء نيدهوغ ، التي كانت مقاومة للسم لأنها كانت تنين ساماً في المقام الأول ، فقد استعدت للسموم تماماً.

 

 

[الملحمة: الذي ينتصر على التنانين]

 

 

لكن تاي هو لم يسترخي مع ذلك فقط وأيضاً نقش حرف روني واحد في كل من أجسامهم. كانت الأحرف الرونية التي نقشها أودين عليه عندما ذهب لإنقاذ نيدهوغ وحمت المالك من السم.

 

 

 

 

 

‘هل تعلمتها عندما أصبحت وريث أودين؟’

 

 

 

 

 

‘نعم ، أودين هو أيضاً إله السحر.’

 

 

 

 

 

لم يتلق كل معرفة أودين الواسعة لكنه مازال يستطيع تعلم العديد من السحر القوي. سبب قدرته على استدعاء الرعد والبرق ، الذي مثّل ثور ، عندما قاتل ضد آريس كان لأن سيطرته على الأحرف الرونية أصبحت قوية جداً.

 

 

 

 

 

عندما انتهى تاي هو من نقش الأحرف الرونية عليهم التفت لينظر إلى كل واحد منهم وقال.

 

 

 

 

وزن الجبل الذي يضغط عليه أصبح 10. إذا كان هذا الوزن بهذا القدر يمكنه أن يقف بقوته الخاصة.

“سنبدأ الآن. جميعكم تتذكرون الإستراتيجية ، صحيح؟”

 

 

‘إنهم قادمون. إنهم يقتربون.’

 

الرجل الكبير والمرأة التي بجانبه إقتربا منه بينما يقولان بعض الأشياء الفظيعة.

“نعم ، سأفعل ذلك بوضوح.”

هيدرا تناول اللعاب الجاف مرة أخرى وركز على ما كان يحدث فوقه.

 

 

 

لم يكن هناك شخص واحد فقط. كان هناك العديد منهم. بالإضافة إلى أنهم وصلوا مباشرة أمام الجبل.

نيدهوغ ، التي كانت الأكثر تحفزاً في المجموعة ، قبضت قبضاتها وتكلمت. ومع ذلك فقد منحت دوراً هاماً جداً.

 

 

 

 

 

“جيد ، لنبدأ إذن.”

 

 

 

 

رأى كلمات حمراء تحت الجبل بينما نظر بـ ‘عيون التنين’. كان يشعر بالحزن و الإستياء حتى من الكلمات ربما لأنه خُتِم لمئات السنين بينما كان على قيد الحياة.

تاي هو صفق ثم استدار إلى مستنقع ليرنا.

 

 

 

 

 

لكنه لم يصل إليهم أيضاً. نية القتل التي لم تكن موجودة من قبل كانت على وشك الظهور لأنه رأسه قُطِع عشرات المرات

 

 

 

 

هيدرا ، الذي كان مختوماً في أعمق مكان في مستنقع ليرنا ، لم يكن لديه أي أفكار.

 

 

 

 

 

في المراحل الأولى عندما حوصر ، كافح للهروب وحتى عمل بجد للحفاظ على وعيه لكنه تخلى عن كل شيء عندما مرت 10 سنوات.

“سيدي المحبوب والمحترم ، عيونه متمردة جداً. يبدو أننا يجب أن نضربه أولاً.”

 

 

 

تاي هو فكر بلعبة جمع الوحوش التي استمتع بها بينما كان لاعب محترف ثم ركز على ملحمته مجدداً.

ما يمكن أن يفكر به بينما يتم الضغط عليه من قبل جبل ثقيل من الصخور لم يكن الحرية ولكن الألم.

 

 

 

 

الرجل الكبير قال والمرأة التي لديها ذيل وآذان ذئب وافقت.

لهذا لم يفكر هيدرا بأي شيء. وقد عمل جاهداً على عدم القيام بذلك.

 

 

 

 

 

مئات السنين من هذا القبيل.

 

 

 

 

 

هيدرا استيقظ من نومه العميق. كان ذلك بسبب الشعور بشخص يقترب منه.

 

 

يمكنك القول أن إيكيدنا ، التي كانت نقطة البداية لحوش لا تعد ولا تحصى ، كانت إله الوحوش. كانت وجود غريب بكونها كائن يريد أن يحافظ على العالم ولديها علاقة وثيقة مع أطفالها الذين هم كائنات تريد تدمير العالم.

 

ترجمة: Acedia

لم يكونوا حمقى ضلوا الطريق ودخلوا المستنقع. الذين تاهوا سيفاجئون بالسم ويلتفون عند المدخل.

 

 

 

 

 

أولئك الذين كانوا يقتربون دخلوا بعمق. لو أن حواس هيدرا لم تبلد لم يكونو بعيدين عن الجبل. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت المسافة لا تزال تُغلَق.

لو أتوا لتنظيف الجبل. إذا كانوا قد حرروه من ختمه سواء أو جاءوا لقتله.

 

 

 

 

هيدرا ابتلع اللعاب الجاف مرة أخرى. شعر بقلبه ينبض لأول مرة منذ مئات السنين.

‘لا ، دعنا لا نصنع أي توقعات. لا يمكنك.’

 

 

 

 

من كان قادماً؟

 

 

هيدرا ابتلع اللعاب الجاف مرة أخرى. شعر بقلبه ينبض لأول مرة منذ مئات السنين.

 

 

لمَ؟

 

 

 

 

 

‘لا ، دعنا لا نصنع أي توقعات. لا يمكنك.’

 

 

رأى كلمات حمراء تحت الجبل بينما نظر بـ ‘عيون التنين’. كان يشعر بالحزن و الإستياء حتى من الكلمات ربما لأنه خُتِم لمئات السنين بينما كان على قيد الحياة.

 

 

في المقام الأول ، سوف تصاب بخيبة أمل إذا كان لديك بعض التوقعات. لم يكن يعرف من أتى لكن لم يكن من المحتمل أنهم أتوا لإنقاذه لأنه كان وحشاً فظيعاً.

“يا ، انظر لذلك. تلك العيون الشريرة.”

 

 

 

 

هيدرا كان يواسي نفسه وحاول أن يقع في نوم عميق مجدداً. لكنه لم يستطع منع قلبه من النبض. لم يستطع منع نفسه من الشعور بالحماقة بينما ينتظر شيئاً.

 

 

 

 

‘وفقط في حالة ، إذا فقط في حالة.’

‘إنهم قادمون. إنهم يقتربون.’

 

 

“واو! إنه يتجدد حقاً!”

 

 

لم يكن هناك شخص واحد فقط. كان هناك العديد منهم. بالإضافة إلى أنهم وصلوا مباشرة أمام الجبل.

 

 

 

 

 

ما الذي كانوا يحاولون فعله؟ لماذا أتوا إلى هذا المكان؟

‘نعم ، أودين هو أيضاً إله السحر.’

 

 

 

 

لم يكن مهماً. هيدرا ركز على شيء واحد.

 

 

 

 

نيدهوغ ، التي كانت الأكثر تحفزاً في المجموعة ، قبضت قبضاتها وتكلمت. ومع ذلك فقد منحت دوراً هاماً جداً.

لو أتوا لتنظيف الجبل. إذا كانوا قد حرروه من ختمه سواء أو جاءوا لقتله.

 

 

 

 

 

لن يفوت الفرصة. سيطير عالياً ويهرب من هذا الجحيم.

 

 

إذا إستخدمت مرجع من أزغارد كان الأمر مثل إله النار والأكاذيب لوكي و زوجته أنغربودا.

 

لكن لم يبدو أنه كان لإنقاذ نفسه.

‘وفقط في حالة ، إذا فقط في حالة.’

 

 

 

 

 

لقد أتوا لإنقاذ هيدرا.

 

 

 

 

 

لم يكن هناك أحد في هذا العالم قد يفعل ذلك ولكن إذا فعلوا ذلك حقاً.

 

 

 

 

“نعم ، سأفعل ذلك بوضوح.”

يجب أن يسدد لهم. فعل كل ما في وسعه لرد الجميل لهم.

بجانبه كان تنين أحمر بشع. كلما تنفس خرجت النيران من فمه وعيناه كانتا صفراوتين لدرجة أنه ظن أن له مزاجاً همجياً.

 

 

 

“سأنقذك قريباً.”

في المقام الأول ، هيدرا لم يكن وحشاً شريراً. مقارنة بآلهة أوليمبوس التي كانت مشهورة بكونها سيئة ، كان جيداً إلى حد ما. وكان قلقاً أيضاً من أن السم الذي ينتشر منه سيؤثر على محيطه.

 

 

 

 

“أنا أبدأ!”

هيدرا تناول اللعاب الجاف مرة أخرى وركز على ما كان يحدث فوقه.

 

 

 

 

“إنه ليس أفعى عادية. بالإضافة إلى أن لديه طاقة تجديدية غير محدودة. كم هذا ممتع.”

الجبل كان يتحرك

 

 

لو أتوا لتنظيف الجبل. إذا كانوا قد حرروه من ختمه سواء أو جاءوا لقتله.

 

 

في باديء الأمر ، تحرك بشكل ضعيف جداً لكن بعد ذلك بدأ يتحرك بشكل كبير.

 

 

الذين حركوا الجبل.

 

 

الجبل كان ينهار. الجبل الذي كان يضغط عليه لمئات السنين اختفى.

 

 

إذا إستخدمت مرجع من أزغارد كان الأمر مثل إله النار والأكاذيب لوكي و زوجته أنغربودا.

 

 

تنفسه أصبح قاسٍ لوحده. شعر أن صدره سينفجر في الحلم غير الواقعي.

الرجل فتح فمه مرة أخرى عندما كان هيدرا مغطى بالخوف.

 

 

 

عندما انتهى تاي هو من نقش الأحرف الرونية عليهم التفت لينظر إلى كل واحد منهم وقال.

وفي مرحلة ما.

 

 

 

 

 

وزن الجبل الذي يضغط عليه أصبح 10. إذا كان هذا الوزن بهذا القدر يمكنه أن يقف بقوته الخاصة.

 

 

 

 

تنفسه أصبح قاسٍ لوحده. شعر أن صدره سينفجر في الحلم غير الواقعي.

هيدرا نحب. لقد صرخ و كافح و حاول الحصول على الحرية عن طريق الإندفاع.

 

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

 

الذين حركوا الجبل.

 

لكن تاي هو لم يسترخي مع ذلك فقط وأيضاً نقش حرف روني واحد في كل من أجسامهم. كانت الأحرف الرونية التي نقشها أودين عليه عندما ذهب لإنقاذ نيدهوغ وحمت المالك من السم.

“كوه-!”

 

 

 

 

 

هيدرا أطلق صوت لاهث. كان بسبب لحظة وقوفه شيء أكبر من الجبل ضغط عليه.

هيدرا صرخ عقلياً. الرؤوس التي تجدد قطعت مجدداً. حاول أن يكافح لحظة تجددهم لكنه كان عديم الجدوى.

 

 

 

 

“سيدي تاي هو! هل أنا أبلي حسناً؟”

 

 

 

 

 

“نعم ، أنت كذلك! فقط إستمري بالضغط عليه!”

 

 

 

 

 

التنين الأسود الضخم الذي كان بحجم 100 متر.

 

 

 

 

‘إنهم قادمون. إنهم يقتربون.’

هيدرا كان ضخم أيضاً لكنه كان بطول 30 متر فقط من الرأس إلى الذيل. هيكل جسمه كان أقرب إلى أفعى لذا لا يمكن مقارنته بنيدهوغ مطلقاً.

 

 

 

 

 

لقد كافح هيدرا لمعرفة من الذي كان يضغط عليه لكنه لم يستطع حتى التحرك. لقد حاول حتماً أن يرى أمامه على الأقل.

هيدرا أطلق صوت لاهث. كان بسبب لحظة وقوفه شيء أكبر من الجبل ضغط عليه.

 

كان يُخشى الهيدرا الذي كان له تسعة رؤوس حتى من قبل الآلهة بسبب سمه القوي ولكنه يمتلك أيضاً قوى مخيفة أخرى كانت قوته التجديدية التي كانت قريبة من اللامحدودية.

 

 

وبعد ذلك أخذ نفساً مرة أخرى. لقد استاء من الكائنات التي تنظر إليه.

تنفسه أصبح قاسٍ لوحده. شعر أن صدره سينفجر في الحلم غير الواقعي.

 

 

 

مطاردة هيدرا ليرنا كان المسعى الثاني وما كان عليه فعله هو هزيمتها كما يوحي الاسم.

أولاً ، كان هناك تنين ضخم وأبيض. كان يطلق الصقيع الأبيض من فمه وعيناه البنفسجيتان كانتا مخيفتين جداً.

 

 

 

 

 

بجانبه كان تنين أحمر بشع. كلما تنفس خرجت النيران من فمه وعيناه كانتا صفراوتين لدرجة أنه ظن أن له مزاجاً همجياً.

 

 

الرجل الكبير والمرأة التي بجانبه إقتربا منه بينما يقولان بعض الأشياء الفظيعة.

 

 

كان هناك تنين ذهبي بجانبه مرة أخرى. التنين الأحمر كان شنيعاً بالفعل لكن هذا التنين الذهبي كان أكثر من ذلك. حتى أنه كان يحدق به مقارنة بالتنينين اللذين بجانبه لذا كان مخيفاً أكثر.

 

 

 

 

في اللحظة التي قال فيها الرجل ذلك بدأت التنانين بالتحرك. الوجود المجهول الذي كان يضغط عليه ضغط على رأسه والشخصان اللذان كانا بجانب الرجل رفعا سيوفهما الكبيرة واقتربا منه.

الذين حركوا الجبل.

 

 

“مم ، لنبدأ على الفور.”

 

 

لقد كانوا هم. التنانين الثلاثة حركت الجبل.

 

 

 

 

 

لكن لم يبدو أنه كان لإنقاذ نفسه.

وبعد أن قُطِّع عدة مرات.

 

 

 

 

“سيدي المحبوب والمحترم ، عيونه متمردة جداً. يبدو أننا يجب أن نضربه أولاً.”

نيدهوغ ، التي كانت الأكثر تحفزاً في المجموعة ، قبضت قبضاتها وتكلمت. ومع ذلك فقد منحت دوراً هاماً جداً.

 

 

 

 

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك. يقولون أنه كان محاصراً لمئات السنين.”

 

 

التنين الذهبي قال بعض الكلمات السخيفة المليئة بسوء الفهم. هيدرا دحرج عينيه بسرعة ليجد الشخص الذي أطلق عليه سيدي. كان هناك رجل يقف بفخر أمام التنين الأبيض. بإمكانه أن يشعر بقوة قوية جداً منه بينما كان محاطاً بألوهيته الزرقاء الداكنة.

 

 

التنين الذهبي قال بعض الكلمات السخيفة المليئة بسوء الفهم. هيدرا دحرج عينيه بسرعة ليجد الشخص الذي أطلق عليه سيدي. كان هناك رجل يقف بفخر أمام التنين الأبيض. بإمكانه أن يشعر بقوة قوية جداً منه بينما كان محاطاً بألوهيته الزرقاء الداكنة.

 

 

 

 

المكان الذي كانت تختبئ فيه أم الوحوش إيكيدنا.

‘لا! إنه سوء فهم! أنا لست متمرد على الإطلاق!’

 

 

 

 

لم يكن هناك أحد في هذا العالم قد يفعل ذلك ولكن إذا فعلوا ذلك حقاً.

هيدرا صرخ بسرعة لكن الشيء الوحيد الذي خرج من فمه كان الزئير.

ذكريات هيدرا أجابت على سؤال تاي هو.

 

‘لا ، دعنا لا نصنع أي توقعات. لا يمكنك.’

 

 

“مم ، لنبدأ على الفور.”

 

 

 

 

 

في اللحظة التي قال فيها الرجل ذلك بدأت التنانين بالتحرك. الوجود المجهول الذي كان يضغط عليه ضغط على رأسه والشخصان اللذان كانا بجانب الرجل رفعا سيوفهما الكبيرة واقتربا منه.

 

 

 

 

 

‘لا تخبرني.’

“لذا أول شيء سأفعله بعد أن أصبحت إلهاً هو قطع الرؤوس…”

 

 

 

‘إنهم قادمون. إنهم يقتربون.’

الرجل فتح فمه مرة أخرى عندما كان هيدرا مغطى بالخوف.

 

 

 

 

في المقام الأول ، سوف تصاب بخيبة أمل إذا كان لديك بعض التوقعات. لم يكن يعرف من أتى لكن لم يكن من المحتمل أنهم أتوا لإنقاذه لأنه كان وحشاً فظيعاً.

“سوف يُستنزَف في مرحلة ما حيث أن قوته التجديدية غير المحدودة ليست غير محدودة حقاً. وينبغي أيضاً أن يكون منهكاً إلى حد ما بالفعل.”

 

 

وزن الجبل الذي يضغط عليه أصبح 10. إذا كان هذا الوزن بهذا القدر يمكنه أن يقف بقوته الخاصة.

 

 

“لذا أول شيء سأفعله بعد أن أصبحت إلهاً هو قطع الرؤوس…”

رأى كلمات حمراء تحت الجبل بينما نظر بـ ‘عيون التنين’. كان يشعر بالحزن و الإستياء حتى من الكلمات ربما لأنه خُتِم لمئات السنين بينما كان على قيد الحياة.

 

 

 

“إنه ليس أفعى عادية. بالإضافة إلى أن لديه طاقة تجديدية غير محدودة. كم هذا ممتع.”

 

 

المكان الذي كانت تختبئ فيه أم الوحوش إيكيدنا.

 

كان جسده ضعيفاً بالفعل لأنه كان محاصراً لفترة طويلة. حتى لو قام بتجديد رؤوسه ، فإنهم يسقطون فقط. شعر وكأن عينيه كانت تغلق من تلقاء نفسها.

الرجل الكبير والمرأة التي بجانبه إقتربا منه بينما يقولان بعض الأشياء الفظيعة.

هيدرا استيقظ من نومه العميق. كان ذلك بسبب الشعور بشخص يقترب منه.

 

 

 

لكن تاي هو لم يسترخي مع ذلك فقط وأيضاً نقش حرف روني واحد في كل من أجسامهم. كانت الأحرف الرونية التي نقشها أودين عليه عندما ذهب لإنقاذ نيدهوغ وحمت المالك من السم.

‘لا! انتظروا! دعونا نتكلم بالكلمات!’

 

 

في اللحظة التي صرخ فيها الرجل الكبير ومض الرعد ثم بدأت الرؤوس الثمانية تُقطَّع بلا رحمة.

 

 

هيدرا صرخ مرة أخرى لكن الأصوات البشعة فقط خرجت. لسوء الحظ. ، يبدو أن لا أحد يستطيع فهم ما كان يقوله.

 

 

 

 

 

“أنا أبدأ!”

تاي هو تحدث بصوت منخفض ثم تحقق من حالة الذين رافقوه.

 

“سيدي تاي هو ، يبدو وكأنه يؤلم حقاً.”

 

لقد كانوا هم. التنانين الثلاثة حركت الجبل.

في اللحظة التي صرخ فيها الرجل الكبير ومض الرعد ثم بدأت الرؤوس الثمانية تُقطَّع بلا رحمة.

 

 

 

 

 

“واو! إنه يتجدد حقاً!”

 

 

 

 

سيحصل على معلومات عن صاحب الصوت منها. وحتى لو لم يستطع ، ستكون عوناً أكبر من هيدرا لأنها كانت من عرق تنين قوي.

“لا تلعب وقطّعها بسرعة!”

 

 

 

 

 

‘كووواااك!’

 

 

 

 

 

هيدرا صرخ عقلياً. الرؤوس التي تجدد قطعت مجدداً. حاول أن يكافح لحظة تجددهم لكنه كان عديم الجدوى.

التنين الذهبي قال بعض الكلمات السخيفة المليئة بسوء الفهم. هيدرا دحرج عينيه بسرعة ليجد الشخص الذي أطلق عليه سيدي. كان هناك رجل يقف بفخر أمام التنين الأبيض. بإمكانه أن يشعر بقوة قوية جداً منه بينما كان محاطاً بألوهيته الزرقاء الداكنة.

 

ترجمة: Acedia

 

 

لقد تم تقييد حركته بشكل كبير بسبب وجود يضغط عليها و بالإضافة إلى أن التنانين الثلاثة داست على الرؤوس التي تتجدد و لم يسمحوا لها بالتحرك.

 

 

لو أتوا لتنظيف الجبل. إذا كانوا قد حرروه من ختمه سواء أو جاءوا لقتله.

 

 

“سيدي تاي هو ، يبدو وكأنه يؤلم حقاً.”

 

 

 

 

 

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك. أولئك الذين علقوا لفترة طويلة ستتراكم عليهم الكراهية. في البداية يقولون إن عليهم أن يسددوا لأولئك الذين أنقذوهم ولكن عندما يمر المزيد من الوقت يزداد استياءهم أكثر ويحاولون قتل الجميع دون استثناء. الوضع مختلف معك.”

 

 

 

 

 

“مسكين…”

 

 

 

 

‘هل انتهى أخيراً…’

عندما تحدث الرجل بصوت نادم جداً التي كانت على قمة هيدرا قالت بطريقة مكتئبة.

“لكن ليس حتى هيركليس العظيم يمكنه أن يقتل هيدرا. هذا لأن الرأس الأوسط للـ 9 لديه قوة خالدة.”

 

لم يشعر بالرغبة في المقاومة على الإطلاق لأن رؤوسه قُطِعت لما يقرب من مائة مرة. لقد أدفق صوتاً يخبرهم أن يفعلوا ما يريدون به.

 

لم يكن هناك أحد في هذا العالم قد يفعل ذلك ولكن إذا فعلوا ذلك حقاً.

و هيدرا كان على وشك الجنون في محادثتهم.

 

 

[هيدرا]

 

 

‘ما زلت لم أصل إلى تلك النقطة! توقفت عن التفكير قبل أن أصل إلى هناك!’

 

 

 

 

 

لكنه لم يصل إليهم أيضاً. نية القتل التي لم تكن موجودة من قبل كانت على وشك الظهور لأنه رأسه قُطِع عشرات المرات

 

 

هيدرا صرخ عقلياً. الرؤوس التي تجدد قطعت مجدداً. حاول أن يكافح لحظة تجددهم لكنه كان عديم الجدوى.

 

هيدرا صرخ بسرعة لكن الشيء الوحيد الذي خرج من فمه كان الزئير.

“يا ، انظر لذلك. تلك العيون الشريرة.”

 

 

 

 

من كان قادماً؟

“سيدي ، أعتقد أنه من الواضح أنه خطير.”

 

 

 

 

 

التنين الأبيض والتنين الذهبي قالا.

 

 

“مم ، لنبدأ على الفور.”

 

“يا ، انظر لذلك. تلك العيون الشريرة.”

هيدرا كان ممتن فقط للتنين الأحمر الذي فعل ما عليه فعله بوجه غير مهتم.

 

 

 

 

 

وبعد أن قُطِّع عدة مرات.

عندما تحدث الرجل بصوت نادم جداً التي كانت على قمة هيدرا قالت بطريقة مكتئبة.

 

 

 

 

كان جسده ضعيفاً بالفعل لأنه كان محاصراً لفترة طويلة. حتى لو قام بتجديد رؤوسه ، فإنهم يسقطون فقط. شعر وكأن عينيه كانت تغلق من تلقاء نفسها.

 

 

 

 

لهذا لم يفكر هيدرا بأي شيء. وقد عمل جاهداً على عدم القيام بذلك.

“أعتقد أننا يمكن أن نتوقف عن قطعهم.”

 

 

والد هيدرا ، تايفون ، كان يريد تدمير العالم لكن أمه كانت تريد الحفاظ على العالم.

 

 

“أوافق.”

 

 

لم يكن فقط لأن أم عدد لا يحصى من الوحوش كانت أيضاً من جنس التنين.

 

أولاً ، كان هناك تنين ضخم وأبيض. كان يطلق الصقيع الأبيض من فمه وعيناه البنفسجيتان كانتا مخيفتين جداً.

الرجل الكبير قال والمرأة التي لديها ذيل وآذان ذئب وافقت.

 

 

 

 

سيحصل على معلومات عن صاحب الصوت منها. وحتى لو لم يستطع ، ستكون عوناً أكبر من هيدرا لأنها كانت من عرق تنين قوي.

‘هل انتهى أخيراً…’

 

 

نيدهوغ ، التي كانت الأكثر تحفزاً في المجموعة ، قبضت قبضاتها وتكلمت. ومع ذلك فقد منحت دوراً هاماً جداً.

 

 

هيدرا رفع عينيه بقوة ونظرت للرجل الذي يقترب منه. تاي هو لاحظ ذلك للحظة ثم قفز على رأسه.

‘لا! انتظروا! دعونا نتكلم بالكلمات!’

 

كان جسده ضعيفاً بالفعل لأنه كان محاصراً لفترة طويلة. حتى لو قام بتجديد رؤوسه ، فإنهم يسقطون فقط. شعر وكأن عينيه كانت تغلق من تلقاء نفسها.

 

 

[الملحمة: الذي ينتصر على التنانين]

وبعد ذلك أخذ نفساً مرة أخرى. لقد استاء من الكائنات التي تنظر إليه.

 

“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك. يقولون أنه كان محاصراً لمئات السنين.”

 

“سيدي المحبوب والمحترم ، عيونه متمردة جداً. يبدو أننا يجب أن نضربه أولاً.”

لم يشعر بالرغبة في المقاومة على الإطلاق لأن رؤوسه قُطِعت لما يقرب من مائة مرة. لقد أدفق صوتاً يخبرهم أن يفعلوا ما يريدون به.

المكان الذي كانت تختبئ فيه أم الوحوش إيكيدنا.

 

 

 

يمكنك القول أن إيكيدنا ، التي كانت نقطة البداية لحوش لا تعد ولا تحصى ، كانت إله الوحوش. كانت وجود غريب بكونها كائن يريد أن يحافظ على العالم ولديها علاقة وثيقة مع أطفالها الذين هم كائنات تريد تدمير العالم.

‘بالتأكيد ، فإن معدل الالتقاط أعلى بعد التغلب عليه قليلاً وسلب قوته.’

 

 

 

 

التنين الأبيض والتنين الذهبي قالا.

تاي هو فكر بلعبة جمع الوحوش التي استمتع بها بينما كان لاعب محترف ثم ركز على ملحمته مجدداً.

 

 

 

 

 

هيدرا كان كائناً أراد الحفاظ على العالم كما قالت أثينا. بفضل ذلك ، تاي هو لم يتخذ إجراءات خاصة كما فعل مع التنين اسمينيوس.

 

 

الجبل كان ينهار. الجبل الذي كان يضغط عليه لمئات السنين اختفى.

 

 

لكن رغم ذلك ، لم يسترد ‘الذي ينتصر على التنانين’. كان ذلك لأنه كان لديه هدف آخر أراده بعد القبض على هيدرا.

الرأس الأوسط لـ هيدرا كان لديه الخلود الذي لم يمت مهما فعلت. بالإضافة إلى ذلك ، الرؤوس الثمانية المتبقية عادت إلى سابق عهدها عندما تم قطعها لذا كان الأمر أشبه بقلعة منيعة.

 

‘هل تعلمتها عندما أصبحت وريث أودين؟’

 

 

أم هيدرا.

 

 

 

 

 

أم كل الوحوش.

 

 

هيدرا كان ممتن فقط للتنين الأحمر الذي فعل ما عليه فعله بوجه غير مهتم.

 

 

والد هيدرا ، تايفون ، كان يريد تدمير العالم لكن أمه كانت تريد الحفاظ على العالم.

 

 

 

 

 

إذا إستخدمت مرجع من أزغارد كان الأمر مثل إله النار والأكاذيب لوكي و زوجته أنغربودا.

 

 

سيحصل على معلومات عن صاحب الصوت منها. وحتى لو لم يستطع ، ستكون عوناً أكبر من هيدرا لأنها كانت من عرق تنين قوي.

 

 

تاي هو أيضاً أراد أن يعرف عن إيكيدنا.

 

 

في اللحظة التي قال فيها الرجل ذلك بدأت التنانين بالتحرك. الوجود المجهول الذي كان يضغط عليه ضغط على رأسه والشخصان اللذان كانا بجانب الرجل رفعا سيوفهما الكبيرة واقتربا منه.

 

لكن تاي هو لم يسترخي مع ذلك فقط وأيضاً نقش حرف روني واحد في كل من أجسامهم. كانت الأحرف الرونية التي نقشها أودين عليه عندما ذهب لإنقاذ نيدهوغ وحمت المالك من السم.

لم يكن فقط لأن أم عدد لا يحصى من الوحوش كانت أيضاً من جنس التنين.

 

 

‘لا! إنه سوء فهم! أنا لست متمرد على الإطلاق!’

 

 

الصوت الذي غير الـ12 أولمبي إلى كائنات أرادت تدمير العالم.

 

 

 

 

 

أبولو قدر أن الصوت ينتمي إلى العملاق كرونوس لكن هاديس قال أن الأمر لم يكن كذلك.

هيدرا ، الذي كان مختوماً في أعمق مكان في مستنقع ليرنا ، لم يكن لديه أي أفكار.

 

 

 

 

قال أنه لم يكن شيئاً يمكن لـ كرونوس فعله عندما طرد من مقعد ملك الآلهة.

 

 

لهذا لم يفكر هيدرا بأي شيء. وقد عمل جاهداً على عدم القيام بذلك.

 

في المقام الأول ، هيدرا لم يكن وحشاً شريراً. مقارنة بآلهة أوليمبوس التي كانت مشهورة بكونها سيئة ، كان جيداً إلى حد ما. وكان قلقاً أيضاً من أن السم الذي ينتشر منه سيؤثر على محيطه.

إذن من؟

‘إذا كانت الآلهة لا تعرف ، اجمع المعلومات من الوحوش.’

 

لم يتلق كل معرفة أودين الواسعة لكنه مازال يستطيع تعلم العديد من السحر القوي. سبب قدرته على استدعاء الرعد والبرق ، الذي مثّل ثور ، عندما قاتل ضد آريس كان لأن سيطرته على الأحرف الرونية أصبحت قوية جداً.

 

“سيدي ، أعتقد أنه من الواضح أنه خطير.”

من غير الـ12 أولمبي؟

 

 

 

 

“سيدي تاي هو! هل أنا أبلي حسناً؟”

تاي هو لم يفوت النقطة الرئيسية. كان في موقف حيث كان عليه أن يواجه زيوس و الـ12 أولمبي الذين تحولوا لكن العدو الحقيقي كان صاحب الصوت. كان عليه أن يجد من كان أولاً.

“واو! إنه يتجدد حقاً!”

 

 

 

يجب أن يسدد لهم. فعل كل ما في وسعه لرد الجميل لهم.

‘إذا كانت الآلهة لا تعرف ، اجمع المعلومات من الوحوش.’

 

 

 

 

 

يمكنك القول أن إيكيدنا ، التي كانت نقطة البداية لحوش لا تعد ولا تحصى ، كانت إله الوحوش. كانت وجود غريب بكونها كائن يريد أن يحافظ على العالم ولديها علاقة وثيقة مع أطفالها الذين هم كائنات تريد تدمير العالم.

 

 

‘إنهم قادمون. إنهم يقتربون.’

 

لقد تم تقييد حركته بشكل كبير بسبب وجود يضغط عليها و بالإضافة إلى أن التنانين الثلاثة داست على الرؤوس التي تتجدد و لم يسمحوا لها بالتحرك.

سيحصل على معلومات عن صاحب الصوت منها. وحتى لو لم يستطع ، ستكون عوناً أكبر من هيدرا لأنها كانت من عرق تنين قوي.

“سنبدأ الآن. جميعكم تتذكرون الإستراتيجية ، صحيح؟”

 

لن يفوت الفرصة. سيطير عالياً ويهرب من هذا الجحيم.

 

في اللحظة التي قال فيها الرجل ذلك بدأت التنانين بالتحرك. الوجود المجهول الذي كان يضغط عليه ضغط على رأسه والشخصان اللذان كانا بجانب الرجل رفعا سيوفهما الكبيرة واقتربا منه.

المكان الذي كانت تختبئ فيه أم الوحوش إيكيدنا.

لم يكن فقط لأن أم عدد لا يحصى من الوحوش كانت أيضاً من جنس التنين.

 

 

 

 

ذكريات هيدرا أجابت على سؤال تاي هو.

وبعد ذلك أخذ نفساً مرة أخرى. لقد استاء من الكائنات التي تنظر إليه.

 

 

————-

لم يتلق كل معرفة أودين الواسعة لكنه مازال يستطيع تعلم العديد من السحر القوي. سبب قدرته على استدعاء الرعد والبرق ، الذي مثّل ثور ، عندما قاتل ضد آريس كان لأن سيطرته على الأحرف الرونية أصبحت قوية جداً.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط