نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 233

الحلقة 57: الفصل 3: أم كل الوحوش #3

الحلقة 57: الفصل 3: أم كل الوحوش #3

الحلقة 57: الفصل 3: أم كل الوحوش #3

 

 

غاندور ابتسمت وكأنها تحب الفكرة. التنين اسمينيوس تحمس وأضاف.

 

 

“لكن هل عليَّ حقاً أن أباركك فقط على جبهتك؟ أشعر أنني أستطيع أن أفعل ذلك بشكل أفضل في أماكن أخرى.”

 

 

 

 

الضوء الأبيض توهج فوق اللاهوت الأزرق الداكن.

إيكيدنا باركت جبهة تاي هو و لعقت شفتيها كما لو كان الأمر مؤسف قليلاً. أدينماها تحدثت على الفور في نظرتها الساحرة.

 

 

 

 

 

“إنه بخير. لا يحتاجها في مكان آخر.”

 

 

 

 

إيكيدنا أنهت حديثها بالضحك ثم إستدارت.

إيكيدنا ضحكت على أدينماها التي فتحت عينيها بحدة و أمسكت بذراع تاي هو. لكن أعضاء غير متوقعين شكوا في المحادثة.

أدينماها سحبت ذراع تاي هو و توسلت. كانت تطلب منه أن يوبخها بسرعة لكن ردة فعل تاي هو كانت خارج توقعاتها. كان فقط ينظر إلى مكان بعيد مع تعبير شارد الذهن على الرغم من أن أدينماها كانت تسحب ذراعه.

 

 

 

 

“أين هو المكان الآخر؟ نيدهوغ تريد أيضاً أن تباركك.”

ضحكت إيكيدنا مرة أخرى بينما احتجت أدينماها قليلاً. ثم نظرت إلى عيني تاي هو واستمرت في الكلام.

 

“السيدة التي تبدو مثل أثينا ذكية أيضاً.”

 

 

“سوب سوب ، سيدي. أرجوك أعطني الفرصة لأباركك أيضاً.”

 

 

“إيكيدنا ، ألن يكون له تأثير مضاد عليك؟”

 

 

نيدهوغ سألت بوجهها البريء و التنين إيسمينيوس أطلق صوتاً صادقاً مع وجه حزين جداً.

“ماذا تعنين بذلك؟”

 

 

 

 

فتحت إيكيدنا عينيها بحدة وسألت أدينماها.

 

 

“بالطبع هو كذلك. هذا فقط المدخل.”

 

 

“هذا صحيح ، أين ذلك المكان الآخر؟ ما الذي تتحدثين عنه؟ هاه؟”

 

 

 

 

 

“أ-أنت وقحة!”

 

 

 

 

التنين اسمينيوس ابتلع اللعاب كما لم يكن ليحلم بهذا.

أدينماها صرخت بوجهها الأحمر. حاولت تغطية أذني نيدهوغ بسرعة لكنها كانت أسرع قليلاً.

 

 

 

 

 

“أدينماها ، أين ذلك المكان الآخر؟”

 

 

“سيدي؟ ماذا يعني هذا…”

 

 

“سوب سوب، أنا أيضاً أريد إعطائك مباركة.”

 

 

 

 

 

نيدهوغ مالت رأسها و إسمينيوس أطلق صوتاً حزيناً مرة أخرى.

 

 

 

 

 

بينما ترددت أدينماها لأنها لم تستطع أن تعطي جواباً ، وضعت إيكيدنا وجهاً بريئاً مقلدة نيدهوغ ثم مالت رأسها.

وبالإضافة إلى ذلك ، كانت قوة مقدسة أبقيت سراً. آلهة أوليمبوس لن تعرف حتى في أحلامهم أن تاي هو أنشأ قوة مقدسة

 

 

 

 

“المكان الذي تحدثت عنه هو الخد. أين فكرت السيدة الفاسقة؟ هذه إيكيدنا البريئة لا يمكنها حتى التفكير في الأمر.”

 

 

 

 

 

عندما ضحكت في النهاية ، أصبح وجه أدينماها الأحمر أكثر إحمراراً بسبب غضبها.

 

 

غاندور ابتسمت وكأنها تحب الفكرة. التنين اسمينيوس تحمس وأضاف.

 

 

لكن نيدهوغ ، التي لم تعرف عن أفكار أدينماها المعقدة ، أغمضت عينيها وأجابت على إيكيدنا.

 

 

 

 

 

“نيدهوغ أيضاً باركت السيد في الخد. أنا أيضاً فعلت ذلك لأدينماها.”

 

 

 

 

 

“سوب سوب ، أنا أيضاً…”

 

 

تاي هو أطل على المدينة مرة أخرى. إنغريد تحدثت بصوت رائع

 

 

لقد كانت فوضى بالفعل. كان هناك في الواقع محادثة ولكن شعرت وكأنهم كانوا في عالم خاص بهم.

 

 

 

 

 

“سـ-سيدي! من فضلك قل لها شيئاً بسرعة!”

“أدينماها ، هل تذكرين ما قلته من قبل؟”

 

 

 

كوخولين لم يستطع قول أي شيء. فقط إنفجر في الضحك العاطفي.

أدينماها سحبت ذراع تاي هو و توسلت. كانت تطلب منه أن يوبخها بسرعة لكن ردة فعل تاي هو كانت خارج توقعاتها. كان فقط ينظر إلى مكان بعيد مع تعبير شارد الذهن على الرغم من أن أدينماها كانت تسحب ذراعه.

 

 

 

 

إيكيدنا لم تجب على أي شيء في ملاحظة التنين إسمينيوس. لقد ضحكت و عبرت ذراعيها و لمحت تاي هو.

“سيدي؟”

 

 

“سوب سوب ، سيدي. أرجوك أعطني الفرصة لأباركك أيضاً.”

 

 

“سيدي تاي هو؟”

 

 

 

 

 

نيدهوغ تحدثت أيضاً لكن تاي هو مازال ينظر إلى مكان بعيد.

 

 

 

 

 

أدينماها سحبت ذراعه بقوة أكبر لأنها تفاجأت و عندها فقط استعاد تاي هو وعيه و التفت لينظر إلى الجميع.

 

 

 

 

 

بدا وكأنه لم يسمع أي شيء حتى الآن.

 

 

لاحظت أدينماها أن شيئاً ما لم يكن صحيحاً وسألت مع تعبير متوتر. تاي هو نظر إليها للحظة ثم ابتسم لها.

 

“أدينماها ، هل تذكرين ما قلته من قبل؟”

“سيدي؟ هل أنت بخير؟ ألم تتأذى في أي مكان؟”

ضحك براكي وعبست سيري قليلاً.

 

 

 

 

أدينماها سألت بوجهها القلق. تاي هو أجاب أيضاً ببطء هذه المرة و إيكيدنا ، التي كانت تراقبهم ، صفقت بيديها وجمعت انتباه الجميع.

“بالطبع هو كذلك. هذا فقط المدخل.”

 

 

 

 

“يبدو أن الأمر كذلك. حسناً ، يجب أن يكون غير مألوف لإله أزغارد.”

 

 

 

 

 

“ماذا تعنين بذلك؟”

 

 

 

 

 

إيكيدنا هزت كتفيها في سؤال أدينماها ثم أجابت عليها بشكل صحيح دون إغاظتها.

 

 

———–

 

 

“أنا إله التنانين وفي نفس الوقت أم كل الوحوش. أنا حاكم المدينة تحت الأرض التي أحكمها وفي نفس الوقت إله حامي. لكن سيد أزغارد سيطر عليّ. ماذا تعتقدين أن هذا يعني؟”

إيرين.

 

 

 

 

“القوة المقدسة؟”

 

 

 

 

 

الجميع جفل في الجواب الذي خرج من فم أدينماها وإيكيدنا أومأت بعد وضع وجه مفاجئ.

 

 

التنين إسمينيوس قال و إيكيدنا ضحكت في مزاج جيد.

 

 

“ذكية جداً. هذا صحيح. هذا يعني أن قوتي المقدسة قد سلمت إلى سيد أزغارد كلياً.”

 

 

“هل هي حرب غزو؟ هذا ليس سيئاً أيضاً.”

 

 

لم يكن الـ12 أولمبي الوحيدين الذين يمتلكون قوى مقدسة. حتى هاديس ، الذي لم يكن أحد الـ12 أولمبي ، كان لديه قوة مقدسة واسعة تدعى العالم السفلي.

 

 

 

 

 

“لا يزال رائعاً. هل آثار القوة المقدسة تنتقل إلى إله أجنبي بدون مرشحات؟”

 

 

أدينماها سألت بوجهها القلق. تاي هو أجاب أيضاً ببطء هذه المرة و إيكيدنا ، التي كانت تراقبهم ، صفقت بيديها وجمعت انتباه الجميع.

 

 

تلقت آلهة العالم الآخر أيضاً قوة وإلوهية من الذين خدموهم ، لكن آلهة أوليمبوس يمكنها أن تحصل على قوة أكبر بكثير من القوة المقدسة لأن المؤمنين لم يخدموهم فقط ولكنهم كانوا تحت سيطرتهم بالكامل.

 

 

 

 

 

في المقام الأول ، الوحيدون الذين يمكن أن يكون لديهم قوى مقدسة كانوا آلهة أوليمبوس لذلك لم تفكر إيكيدنا بعمق. الشيء الوحيد الذي افترضته هو أن الكفاءة ستكون أسوأ مقارنة بآلهة أوليمبوس.

 

 

 

 

 

لكن بالنظر إلى رد فعل تاي هو ، يبدو أنه إستولى على القوة المقدسة تماماً مثل إله آخر من أوليمبوس.

أدينماها سحبت ذراع تاي هو و توسلت. كانت تطلب منه أن يوبخها بسرعة لكن ردة فعل تاي هو كانت خارج توقعاتها. كان فقط ينظر إلى مكان بعيد مع تعبير شارد الذهن على الرغم من أن أدينماها كانت تسحب ذراعه.

 

 

 

 

“سيدنا عظيم. لكن إيكيدنا ، أم كل الوحوش. هل يمكنك حقاً أن تسمي هذا قوة مقدسة؟”

 

 

 

 

 

التنين إسمينيوس أشاد بـ تاي هو أولاً ثم سأل.

أدينماها سألت بوجهها القلق. تاي هو أجاب أيضاً ببطء هذه المرة و إيكيدنا ، التي كانت تراقبهم ، صفقت بيديها وجمعت انتباه الجميع.

 

 

 

 

لأن الوضع الحالي لم يكن ممكناً لـ التنين إسمينيوس ، الذي كان إله أوليمبوس.

تاي هو أمسك بقبضته. لقد ادعى أنه الوريث الحقيقي لـ إيرين.

 

 

 

نيدهوغ تحدثت أيضاً لكن تاي هو مازال ينظر إلى مكان بعيد.

التنين اسمينيوس كان لديه أرض خاصة به وكان لديه العشرات من المرؤوسين.

 

 

“سوب سوب ، أنا أيضاً…”

 

 

رغم ذلك ، لم تكن لديه قوة مقدسة. كان ذلك لأن قوة مقدسة لم تكن مصنوعة مع دزينة فقط من أتباعه.

 

 

 

 

الحلقة 57: الفصل 3: أم كل الوحوش #3

كل طفل من أطفال إيكيدنا بالتأكيد كان لديه قوة كبيرة لكنهم كانوا مجرد دزينة والكهف تحت الأرض كان أيضاً واسع قليلاً. بالكاد كان بحجم قرية كبيرة.

 

 

 

 

 

وهذا يعني أنه عندما حكم التنين اسمينيوس منطقياً ، لم يكن من الممكن لإيكيدنا إمتلاك قوة مقدسة مناسبة.

“نيدهوغ أيضاً باركت السيد في الخد. أنا أيضاً فعلت ذلك لأدينماها.”

 

أدينماها مسحت خديها ونظرت إلى تاي هو و تاي هو أومأ برأسه. قاد الجميع وتبع إيكيدنا.

 

 

إيكيدنا لم تجب على أي شيء في ملاحظة التنين إسمينيوس. لقد ضحكت و عبرت ذراعيها و لمحت تاي هو.

إيكيدنا هزت كتفيها في سؤال أدينماها ثم أجابت عليها بشكل صحيح دون إغاظتها.

 

 

 

لكن نيدهوغ ، التي لم تعرف عن أفكار أدينماها المعقدة ، أغمضت عينيها وأجابت على إيكيدنا.

“ليس هذا فقط.”

 

 

 

 

 

تاي هو قال. عيناه بعد تفعيل ‘عيون التنين’ كانت لا تزال تنظر في مكان بعيد.

 

 

لكن نيدهوغ ، التي لم تعرف عن أفكار أدينماها المعقدة ، أغمضت عينيها وأجابت على إيكيدنا.

 

 

“سيدي؟ ماذا يعني هذا…”

 

 

 

 

 

التنين إسمينيوس أغلق فمه. لأن تاي هو أرسل ما رآه إليه مباشرة من خلال ‘الذي ينتصر على التنانين’.

“كم منهم يعيش في هذا المكان؟”

 

 

 

تاي هو نظر إلى أدينماها. ابتسمت بإشراق وبكت ثم احتضنته بإحكام.

“مدهش.”

 

 

 

 

 

التنين إسمينيوس قال و إيكيدنا ضحكت في مزاج جيد.

إيكيدنا كانت تعرف لماذا تحمست رازغريد. لهذا السبب أخبرت الجميع بأفكارها.

 

 

 

 

“بالطبع هو كذلك. هذا فقط المدخل.”

 

 

 

 

“يبدو أن الأمر كذلك. حسناً ، يجب أن يكون غير مألوف لإله أزغارد.”

“هل تقول هناك مدينة أخرى تحت هذا؟”

 

 

 

 

“أدينماها ، أين ذلك المكان الآخر؟”

أدنماها سريعة البديهة استوعبت الوضع فوراً. يبدو أن إيكيدنا أحبت أدينماها التي داعبت خديها وقالت.

 

 

 

 

 

“أيتها السيدة الفاسقة ، منذ متى تعتقدين أنني أعيش؟ هل سأعيش حقاً مع أطفالي فقط؟ ماذا عن أطفال أطفالي؟ أو أطفال أطفالهم؟ أو أولئك الذين جاؤوا من الخارج وهم أيضاً بحاجة إلى مكان للعيش فيه.”

 

 

“السيدة التي تبدو مثل أثينا ذكية أيضاً.”

 

ضحكت إيكيدنا مرة أخرى بينما احتجت أدينماها قليلاً. ثم نظرت إلى عيني تاي هو واستمرت في الكلام.

إيكيدنا أنهت حديثها بالضحك ثم إستدارت.

 

 

 

 

نيدهوغ تحدثت أيضاً لكن تاي هو مازال ينظر إلى مكان بعيد.

“سيكون من الأسرع لكم أن تروه مباشرة. اتبعوني.”

أدينماها سحبت ذراع تاي هو و توسلت. كانت تطلب منه أن يوبخها بسرعة لكن ردة فعل تاي هو كانت خارج توقعاتها. كان فقط ينظر إلى مكان بعيد مع تعبير شارد الذهن على الرغم من أن أدينماها كانت تسحب ذراعه.

 

 

 

 

أدينماها مسحت خديها ونظرت إلى تاي هو و تاي هو أومأ برأسه. قاد الجميع وتبع إيكيدنا.

“أ-أرجوك اختاري كلماتك بشكل جيد.”

 

“أنا إله التنانين وفي نفس الوقت أم كل الوحوش. أنا حاكم المدينة تحت الأرض التي أحكمها وفي نفس الوقت إله حامي. لكن سيد أزغارد سيطر عليّ. ماذا تعتقدين أن هذا يعني؟”

 

تاي هو أمسك بقبضته. لقد ادعى أنه الوريث الحقيقي لـ إيرين.

 

 

“كم منهم يعيش في هذا المكان؟”

 

“القوة المقدسة؟”

“لتكون هناك مدينة بهذا الحجم تحت الأرض.”

الضوء الأبيض توهج فوق اللاهوت الأزرق الداكن.

 

 

 

 

تحدثت سيري بصوت محير ونظرت إلى المشهد أمامها. كانت هناك حقاً مدينة تحت السقف بها صخور مشرقة منحوتة عليها.

 

 

 

 

 

“كم منهم يعيش في هذا المكان؟”

 

 

أدينماها صرخت بوجهها الأحمر. حاولت تغطية أذني نيدهوغ بسرعة لكنها كانت أسرع قليلاً.

 

“سوب سوب ، سيدي. أرجوك أعطني الفرصة لأباركك أيضاً.”

عندما فتح براكي عينيه على نطاق واسع وسأل ، عضت إيكيدنا سيجارة وأجابت بسرعة.

 

 

“مدهش.”

 

 

“أتسائل ، أنا لم أعدهم بالضبط لكن ما زال يجب أن يكون هناك عشرة آلاف. إذا حسبت الصغار أيضاً يجب أن يكون هناك أكثر من ذلك.”

 

 

 

 

 

“يا إلهي. أن يكون هناك الكثير منهم يعيشون تحت الأرض…”

 

 

التنين اسمينيوس كان لديه أرض خاصة به وكان لديه العشرات من المرؤوسين.

 

 

التنين اسمينيوس ابتلع اللعاب كما لم يكن ليحلم بهذا.

 

 

 

 

 

حجم عشرة آلاف كان حجم إذا قارنتهم بـ بوليس لكن الذين يعيشون في تلك المدينة لم يكونو بشر لكن وحوش. يمكنك مقارنتهم بـ بوليس حيث يعيش أكثر من 100 ألف شخص فيها.

 

 

 

 

 

القوة المقدسة لا يمكن أن تصنع إلا بحجم بهذا الكبر. يعني أن هناك أكثر من عشرة آلاف وحش خدموا إيكيدنا.

 

 

 

 

 

التنين اسمينيوس نظر الى إيكيدنا مرة أخرى و أجابت على الشك في عينيه بكل سرور.

 

 

حكم إيرين.

 

 

“تأثير تايفون قوي في هذا المكان. آلهة أوليمبوس لا تعرف حتى أن لدي قوة مقدسة.”

 

 

لم ينتهِ الأمر هناك فقط

 

“مدهش.”

في الواقع ، أثينا وحتى رسول الإله هيرميس نسوا أن هناك قوة مقدسة في هذه الأرض.

 

 

 

 

إيرين.

“في الواقع، هل تقولين أنه يمكنك خداع عيون آلهة أوليمبوس حتى لو تم صنع قوة مقدسة في هذا المكان؟”

 

 

نيدهوغ تحدثت أيضاً لكن تاي هو مازال ينظر إلى مكان بعيد.

 

لم يكن الـ12 أولمبي الوحيدين الذين يمتلكون قوى مقدسة. حتى هاديس ، الذي لم يكن أحد الـ12 أولمبي ، كان لديه قوة مقدسة واسعة تدعى العالم السفلي.

رازغريد ، التي كانت تستمع بصمت فقط ، سألت بصوت منخفض. صوتها كان هادئاً كالمعتاد لكن كان هناك بعض الإثارة خلفه.

 

 

 

 

تاي هو قال. عيناه بعد تفعيل ‘عيون التنين’ كانت لا تزال تنظر في مكان بعيد.

“السيدة التي تبدو مثل أثينا ذكية أيضاً.”

 

 

 

 

الضوء الأبيض توهج فوق اللاهوت الأزرق الداكن.

إيكيدنا كانت تعرف لماذا تحمست رازغريد. لهذا السبب أخبرت الجميع بأفكارها.

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، كانت قوة مقدسة أبقيت سراً. آلهة أوليمبوس لن تعرف حتى في أحلامهم أن تاي هو أنشأ قوة مقدسة

 

عندما ضحكت في النهاية ، أصبح وجه أدينماها الأحمر أكثر إحمراراً بسبب غضبها.

“لآلهة أزغارد ، أوليمبوس أرض أجنبية. لكن هذا المكان يمكن أن يصبح أزغارد أعني ، القوة المقدسة لسيد أزغارد.”

“نيدهوغ أيضاً باركت السيد في الخد. أنا أيضاً فعلت ذلك لأدينماها.”

 

 

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، كانت قوة مقدسة أبقيت سراً. آلهة أوليمبوس لن تعرف حتى في أحلامهم أن تاي هو أنشأ قوة مقدسة

 

 

 

 

“في الواقع ، كما هو متوقع من إله الغزو.”

“إيكيدنا ، ألن يكون له تأثير مضاد عليك؟”

 

 

التنين اسمينيوس كان لديه أرض خاصة به وكان لديه العشرات من المرؤوسين.

 

ضحك براكي وعبست سيري قليلاً.

تاي هو سأل. ذلك لأنه لو كانت جماعة تاي هو آلهة أزغارد ، فإن إيكيدنا كانت إله أوليمبوس. لا يمكنه أن يعرف كيف سيؤثر ذلك على إيكيدنا إذا صبغ هذه الأرض بقوة أزغارد.

 

 

العالم الوحيد الذي وُجِد فيه تواثا دي دانان و الميليسيان معاً.

 

 

لكن إيكيدنا هزت رأسها مقارنة بقلق تاي هو. أمسكت نفسها بذراعيها وتحدثت بصوت مسحور.

 

 

 

 

 

“يا إلهي ، ما الذي تتحدث عنه بعد أن تغلبت علي بهذه القسوة؟ أنا مصبوغة بالفعل في لونك تماماً مثل تلك السيدة الفاسقة هناك.”

 

 

 

 

 

“أ-أرجوك اختاري كلماتك بشكل جيد.”

 

 

 

 

حكم إيرين.

ضحكت إيكيدنا مرة أخرى بينما احتجت أدينماها قليلاً. ثم نظرت إلى عيني تاي هو واستمرت في الكلام.

 

 

لكن إيكيدنا هزت رأسها مقارنة بقلق تاي هو. أمسكت نفسها بذراعيها وتحدثت بصوت مسحور.

 

إيكيدنا كانت تعرف لماذا تحمست رازغريد. لهذا السبب أخبرت الجميع بأفكارها.

“لا بأس مهما كان اللون الذي تصبغها به. هذه المدينة ، هذه القوة المقدسة ، ما زالت لم تُصبَغ بالكامل بلونك.”

 

 

العالم الوحيد الذي وُجِد فيه تواثا دي دانان و الميليسيان معاً.

 

 

تاي هو أطل على المدينة مرة أخرى. إنغريد تحدثت بصوت رائع

 

 

 

 

 

“أزغارد ستصنع في أوليمبوس…”

 

 

“كم منهم يعيش في هذا المكان؟”

 

بينما ترددت أدينماها لأنها لم تستطع أن تعطي جواباً ، وضعت إيكيدنا وجهاً بريئاً مقلدة نيدهوغ ثم مالت رأسها.

“في الواقع ، كما هو متوقع من إله الغزو.”

 

 

لقد كانت فوضى بالفعل. كان هناك في الواقع محادثة ولكن شعرت وكأنهم كانوا في عالم خاص بهم.

 

 

غاندور ابتسمت وكأنها تحب الفكرة. التنين اسمينيوس تحمس وأضاف.

 

 

ليس فقط لها ولكن للعديد من الناس الذين يعيشون في مسكن إيدون.

 

كوخولين لم يستطع قول أي شيء. فقط إنفجر في الضحك العاطفي.

“هذه هي البداية. لنبدأ بهذا المكان ونلتهم كل أوليمبوس.”

فتحت إيكيدنا عينيها بحدة وسألت أدينماها.

 

رغم ذلك ، لم تكن لديه قوة مقدسة. كان ذلك لأن قوة مقدسة لم تكن مصنوعة مع دزينة فقط من أتباعه.

 

 

“هل هي حرب غزو؟ هذا ليس سيئاً أيضاً.”

التنين اسمينيوس ابتلع اللعاب كما لم يكن ليحلم بهذا.

 

تحدثت سيري بصوت محير ونظرت إلى المشهد أمامها. كانت هناك حقاً مدينة تحت السقف بها صخور مشرقة منحوتة عليها.

 

 

“يبدو أن شيئاً ما يتدفق بشكل غريب.”

 

 

 

 

 

ضحك براكي وعبست سيري قليلاً.

 

 

ليس فقط لها ولكن للعديد من الناس الذين يعيشون في مسكن إيدون.

 

في الواقع ، أثينا وحتى رسول الإله هيرميس نسوا أن هناك قوة مقدسة في هذه الأرض.

تاي هو استمع الى كلماتهم وفكر. رفع يده اليسرى قبل أن ينشر اللاهوت الأزرق الداكن لإله الغزو.

 

 

هنأ ولادة إيرين من جديد كوريث لها وكسيد أزغارد.

 

 

“سيدي؟”

 

تاي هو سأل. ذلك لأنه لو كانت جماعة تاي هو آلهة أزغارد ، فإن إيكيدنا كانت إله أوليمبوس. لا يمكنه أن يعرف كيف سيؤثر ذلك على إيكيدنا إذا صبغ هذه الأرض بقوة أزغارد.

 

 

لاحظت أدينماها أن شيئاً ما لم يكن صحيحاً وسألت مع تعبير متوتر. تاي هو نظر إليها للحظة ثم ابتسم لها.

 

 

 

 

تاي هو أطل على المدينة مرة أخرى. إنغريد تحدثت بصوت رائع

“أدينماها ، هل تذكرين ما قلته من قبل؟”

كما أنه خلق تاريخ آخر كان ممكناً لأنه كان خليفة إيرين.

 

في المقام الأول ، الوحيدون الذين يمكن أن يكون لديهم قوى مقدسة كانوا آلهة أوليمبوس لذلك لم تفكر إيكيدنا بعمق. الشيء الوحيد الذي افترضته هو أن الكفاءة ستكون أسوأ مقارنة بآلهة أوليمبوس.

 

 

أدينماها رمشت لأنهم تحدثوا عن الكثير من الأشياء.

 

 

لم ينتهِ الأمر هناك فقط

 

 

لكن أدينماها سرعان ما فهمت عما كان يتحدث عنه. لقد تناولت لعاب جاف ثم احمرت عيناها.

 

 

نيدهوغ مالت رأسها و إسمينيوس أطلق صوتاً حزيناً مرة أخرى.

 

“السيدة التي تبدو مثل أثينا ذكية أيضاً.”

“لا تخبرني…”

 

 

 

 

 

تاي هو أومأ برأسه. داعب خد أدينماها بينما هي كانت على وشك البكاء في أي لحظة وباركها في الجبهة.

 

 

 

 

رغم ذلك ، لم تكن لديه قوة مقدسة. كان ذلك لأن قوة مقدسة لم تكن مصنوعة مع دزينة فقط من أتباعه.

ما وعدها به تاي هو.

 

 

 

 

الجميع جفل في الجواب الذي خرج من فم أدينماها وإيكيدنا أومأت بعد وضع وجه مفاجئ.

ليس فقط لها ولكن للعديد من الناس الذين يعيشون في مسكن إيدون.

 

 

“يبدو أن الأمر كذلك. حسناً ، يجب أن يكون غير مألوف لإله أزغارد.”

 

 

تاي هو باعد يده. استحضر ألوهيته الزرقاء الداكنة و رفع يده.

“سيدي؟”

 

لاحظت أدينماها أن شيئاً ما لم يكن صحيحاً وسألت مع تعبير متوتر. تاي هو نظر إليها للحظة ثم ابتسم لها.

 

 

إيكيدنا احتارت. التنين اسمينيوس أسقط فمه واعجب و براكي وسيري التفتا للنظر إلى بعضهما البعض. أدركوا أن ألوهيتهم لم تقتصر فقط على أزغارد.

“نيدهوغ أيضاً باركت السيد في الخد. أنا أيضاً فعلت ذلك لأدينماها.”

 

 

 

وهذا يعني أنه عندما حكم التنين اسمينيوس منطقياً ، لم يكن من الممكن لإيكيدنا إمتلاك قوة مقدسة مناسبة.

كوخولين لم يستطع قول أي شيء. فقط إنفجر في الضحك العاطفي.

“يا إلهي ، ما الذي تتحدث عنه بعد أن تغلبت علي بهذه القسوة؟ أنا مصبوغة بالفعل في لونك تماماً مثل تلك السيدة الفاسقة هناك.”

 

“هذه هي البداية. لنبدأ بهذا المكان ونلتهم كل أوليمبوس.”

 

 

حكم إيرين.

 

 

 

 

 

لقد أشرقت من يد تاي هو. الضوء الذي انبثق أصبح واحداً مع اللاهوت الأزرق الداكن و استولى على المدينة بأكملها.

تاي هو استمع الى كلماتهم وفكر. رفع يده اليسرى قبل أن ينشر اللاهوت الأزرق الداكن لإله الغزو.

 

 

 

 

لقد غزا جزء من أوليمبوس تماماً.

 

 

 

 

 

أرض حيث قوة أزغارد و إيرين موجودة.

“سيدي؟ هل أنت بخير؟ ألم تتأذى في أي مكان؟”

 

 

 

 

لم ينتهِ الأمر هناك فقط

“هل هي حرب غزو؟ هذا ليس سيئاً أيضاً.”

 

 

 

 

كما أنه خلق تاريخ آخر كان ممكناً لأنه كان خليفة إيرين.

“إنه بخير. لا يحتاجها في مكان آخر.”

 

 

 

“سوب سوب، أنا أيضاً أريد إعطائك مباركة.”

تاي هو أمسك بقبضته. لقد ادعى أنه الوريث الحقيقي لـ إيرين.

إيكيدنا أنهت حديثها بالضحك ثم إستدارت.

 

ما وعدها به تاي هو.

 

 

في هذه اللحظة العالم المدمر سيعاد بناؤه مرة أخرى ، وسيحصل على أرض ومواطنين وسيبدأ من جديد.

 

 

 

 

الضوء الأبيض توهج فوق اللاهوت الأزرق الداكن.

الضوء الأبيض توهج فوق اللاهوت الأزرق الداكن.

 

 

 

 

إيكيدنا ضحكت على أدينماها التي فتحت عينيها بحدة و أمسكت بذراع تاي هو. لكن أعضاء غير متوقعين شكوا في المحادثة.

أظهرت وجودها بوضوح من خلال كل شيء في محيطها وليس فقط حكم إيرين.

 

 

 

 

إيكيدنا باركت جبهة تاي هو و لعقت شفتيها كما لو كان الأمر مؤسف قليلاً. أدينماها تحدثت على الفور في نظرتها الساحرة.

إيرين.

 

 

 

 

 

الأرض اللامعة.

 

 

 

 

 

العالم الوحيد الذي وُجِد فيه تواثا دي دانان و الميليسيان معاً.

 

 

التنين إسمينيوس قال و إيكيدنا ضحكت في مزاج جيد.

 

“إنه بخير. لا يحتاجها في مكان آخر.”

تاي هو نظر إلى أدينماها. ابتسمت بإشراق وبكت ثم احتضنته بإحكام.

 

 

 

 

إيكيدنا هزت كتفيها في سؤال أدينماها ثم أجابت عليها بشكل صحيح دون إغاظتها.

في تلك اللحظة ، ضربت رازغريد صدرها بقبضة. إنغريد و غاندور ضحكا وتبعانها.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

“لا بأس مهما كان اللون الذي تصبغها به. هذه المدينة ، هذه القوة المقدسة ، ما زالت لم تُصبَغ بالكامل بلونك.”

 

 

 

 

من أجل العالم المعاد.

 

 

إيكيدنا أنهت حديثها بالضحك ثم إستدارت.

 

رازغريد ، التي كانت تستمع بصمت فقط ، سألت بصوت منخفض. صوتها كان هادئاً كالمعتاد لكن كان هناك بعض الإثارة خلفه.

تاي هو فعل المثل.

 

 

“أ-أنت وقحة!”

 

“أين هو المكان الآخر؟ نيدهوغ تريد أيضاً أن تباركك.”

هنأ ولادة إيرين من جديد كوريث لها وكسيد أزغارد.

 

 

 

———–

لكن إيكيدنا هزت رأسها مقارنة بقلق تاي هو. أمسكت نفسها بذراعيها وتحدثت بصوت مسحور.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط