نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 236

الحلقة 58: الفصل 2: إلهة القمر #2

الحلقة 58: الفصل 2: إلهة القمر #2

الحلقة 58: الفصل 2: إلهة القمر #2

 

 

 

 

 

إله الأرض البدائي ، غايا.

 

 

كانت أرض مغطاة تماماً بالبحر. ماء البحر سقط على الحافة لذا بدا تماماً مثل الشلال.

 

 

رازغريد و الفالكيريات وضعوا تعابير كأنهم يعرفون بشكل غامض. لم تكن إلهاً قوياً حكم أوليمبوس مثل الـ12 أولمبي الحاليين لكنهم سمعوا اسمها.

لكنهم لم يتمكنوا من مواصلة الحديث عن الأساطير إلى الأبد. تاي هو بدأ بالسؤال عن أهم الأشياء.

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، يمكن لتاي هو أن يفكر بعدة قصص.

 

 

إيكيدنا غمزت مرة أخرى ثم حركت يدها اليمنى. أشكال الضوء التي جاءت في الأبيض والأسود بدأت في الدوران والتضخم.

 

 

‘لكن ليس هناك ضمان بأنها ستكون نفسها هنا.’

 

 

 

 

 

تماماً كما خاض تاي هو التجربة في أزغارد ، الأساطير التي عرفها تاي هو كانت مختلفة تماماً عن العوالم العديدة.

 

 

“أعدك. إيكيدنا ، أنت لست إله التنين لـ أوليمبوس فحسب بل أيضاً لـ أزغارد و إيرين.”

 

“إله الأرض البدائي هي غايا. أصبحت الأرض الأولى وأصبحت بداية العالم.”

بسبب ذلك استمع تاي هو أولاً لتفسير إيكيدنا قبل أن يقول أي شيء.

رازغريد و الفالكيريات وضعوا تعابير كأنهم يعرفون بشكل غامض. لم تكن إلهاً قوياً حكم أوليمبوس مثل الـ12 أولمبي الحاليين لكنهم سمعوا اسمها.

 

 

 

 

“من الواضح بالنسبة لك أن لا تعرف الكثير عنها إذا كنت من عالم آخر. الآلهة البدائية هي الآلهة قبل جيلنا.”

 

 

“إلهة الليل نيكس ساعدت ريا. يبدو أن كرونوس كان لديه بعض العار أيضاً لأنه لم يستطع أكل طفله في وضح النهار. أكلهم فقط في الليل.”

 

 

إيكيدنا غمزت مرة أخرى ثم حركت يدها اليمنى. أشكال الضوء التي جاءت في الأبيض والأسود بدأت في الدوران والتضخم.

إيكيدنا تمتمت بصوت منخفض حتى أنها نقرت لسانها للحظة. لقد هزت كتفيها وتحدثت مع تاي هو.

 

 

 

 

“معظم الآلهة البدائية لم تظهر أي نشاطات حتى بعد ظهور آلهة العمالقة. غايا هي التي كانت نشطة جداً حتى بين تلك الآلهة البدائية.”

ارتعد براكي عندما وقع المشهد الدقيق بلا جدوى داخل الكرة. رولو ، الذي كان يراقب بشكل غير متوقع ، قطر العرق البارد كما لو أنه إستعاد صدمة.

 

 

 

 

إيكيدنا حركت أصابعها بدقة كما لو كانت تعزف على آلة موسيقية. كرة الضوء التي تضخمت لتصبح بحجم البطيخ ارتجفت في أصابعها ثم تم ضغطها وغيرت أشكالها تماماً.

“إلهة الحبوب ديميتر.”

 

 

 

 

كانت أرض مغطاة تماماً بالبحر. ماء البحر سقط على الحافة لذا بدا تماماً مثل الشلال.

 

 

“لحسن الحظ ، أيقظ تارتاروس وعيه للحظة قصيرة جداً واحتوى العمالقة والهيكاتونخيريس بداخله لينتهي بألم غايا لكن غضب غايا لم يهدأ. بدأت تحمل الضغينة ضد أورانوس الذي كان قد ختم العمالقة والـهيكاتونخيريس بينما كانوا أيضاً أطفاله. هذا هو السبب في أنها دعت أقوى وأشجع واحد من العمالقة ، كرونوس ، وأعطته أمراً.”

 

“إلهة الليل نيكس ساعدت ريا. يبدو أن كرونوس كان لديه بعض العار أيضاً لأنه لم يستطع أكل طفله في وضح النهار. أكلهم فقط في الليل.”

“بحر الفوضى. كاوس ، الذي كان أول بروتوغونيون وبداية كل شيء ، كان إله مفهوم. العديد من الآلهة البدائية ولدت منه.”

لقد حوصر الاثنان لفترة طويلة لذلك شعروا بالتعاطف مع العمالقة والـهيكاتونخيريس.

 

وهي ، التي ولدت من أورانوس ، يمكن أن يقال أنها كانت تجسيد لجميع أوهام الرجال. كانت تعامل على أنها أجمل كائن في أوليمبوس ولم يكن لدى أحد أي شكاوى حول حكمها على الجمال.

 

 

العديد من الأشياء إرتفعت من البحر. كان هناك إثنان في باديء الأمر لكنهم أصبحوا أربعة وبعد ذلك بدأوا بتشكيل جزء من العالم.

 

 

 

 

 

“إله الأرض البدائي هي غايا. أصبحت الأرض الأولى وأصبحت بداية العالم.”

 

 

 

 

 

الأرض الخضراء تشكلت على البحر الرمادي. ولكن الشيء الوحيد الذي تم تشكيله لم يكن الأرض.

الشيء المثير للسخرية هو أن الشيء الذي استخدمه أبولو لقتل العمالقة الثلاثة كان سهم الشمس الذي كان أيضاً من عملهم.

 

 

 

إيكيدنا حركت أصابعها بدقة كما لو كانت تعزف على آلة موسيقية. كرة الضوء التي تضخمت لتصبح بحجم البطيخ ارتجفت في أصابعها ثم تم ضغطها وغيرت أشكالها تماماً.

كان هناك كرة وردية تطفو في الأرض. لمست إيكيدنا الكرة بهدوء وتكلمت بصوت غريب.

 

 

“حسناً ، أنت تعرف بالفعل ما حدث بعد ذلك ، أليس كذلك؟ أنقذ زيوس أشقائه من كرونوس ثم شن هجوماً مضاداً ليشعل الحرب بين العمالقة ، تيتانوماشي و زيوس أصبح ملك الآلهة الجديد بعد فوزه.”

 

الهيكاتونخيريس ، الذين أثاروا مزايا عظيمة في تيتانوماشي ، كانوا حراس الجبابرة الذين زينوا بكلمات جيدة. لقد تم حبسهم في الجحيم.

“إله الحب البدائي إيروس. مفهوم الجماع والولادة تم إنشاؤه لأنه وُلِد. إنه إله أحبه كثيراً لكن لسوء الحظ إنه إله مفهوم”

 

 

 

 

عندما وضعت إيكيدنا يدها على الكرة ، تحولت الكرة إلى ثلاثة طوابق. الأدنى كان له لون أزرق داكن ، الطابق العلوي الذي كان أسود والأرضية في القمة كانت مظلمة لكن كانت عدة ألوان موجودة فيها.

إيكيدنا غمزت نحو تاي هو ودحرجت أصابعها مجدداً.

 

 

 

 

 

الظلام غطى الأرض لكن لم يكن هناك واحد فقط. ستارة سوداء وزرقاء انتشرت خلف الظلام. كانت ستارة حيث تم نقش عدد لا يحصى من النجوم فيها.

“إلهة الليل البدائي نيكس ، إله الظلام البدائي ايريبوس. الحياة يمكن أن تولد في العالم لأن هؤلاء الإثنان ولدوا. بدأ الأمر مع غايا وانتهى بـ نيكس.”

 

 

 

 

“إلهة الليل البدائي نيكس ، إله الظلام البدائي ايريبوس. الحياة يمكن أن تولد في العالم لأن هؤلاء الإثنان ولدوا. بدأ الأمر مع غايا وانتهى بـ نيكس.”

 

 

 

 

 

إلهة الليل نيكس كانت أيضاً إلهة الموت.

 

 

 

 

“من الواضح بالنسبة لك أن لا تعرف الكثير عنها إذا كنت من عالم آخر. الآلهة البدائية هي الآلهة قبل جيلنا.”

“في البداية كانوا جميعاً آلهة مفهومة ولكن في مرحلة ما ، بدأت بعض الآلهة البدائية في إيقاظ وعي.”

كانت متأكدة من أن مجموعة تاي هو ستعامل أبولو بشكل غير مريح حقاً بناء على ما مرت به حتى الآن والسبب الأول هو أن أبولو كان في صفهم.

 

 

 

 

جزء من الأرض الخضراء إرتفع وظهر كإمرأة. كانت ترتدي حذاء مصنوع من الصخور وكانت ترتدي ملابس مصنوعة من النباتات والأشجار.

 

 

 

 

إيكيدنا قهقهت بينما سألت أدينماها عائدة مع عينين دائرتين.

جزء من ستارة الليل تحول أيضاً إلى إمرأة. لقد كانت إلهة جميلة لديها أجنحة سوداء.

 

 

 

 

 

“غايا ونيكس. هم ، الذين استيقظوا كآلهة مجسدة جمعوا قوتهم مع الآلهة الأخرى و أنجبوا عدة آلهة. إنهم الجيل الثالث من الآلهة البدائية.”

 

 

 

 

 

غايا وضعت يدها في بحر الفوضى ودوّمته ببطء. ثم بدأ البحر الرمادي يصبح مصبوغاً باللون الأزرق. كان ذلك بسبب أن إله البحر البدائي بونتوس ولد.

 

 

 

 

 

غايا لم تتوقف عند هذا الحد. عندما لمست الأرض بيدها الرطبة ، إرتفعت الأرض و أنجبت إله الجبال البدائي ، أوريا.

لم يكن بسبب أن لديه سبب معقد. السبب كان بسيط جداً.

 

 

 

 

غايا مددت يديها إلى ستار الظلام أخيراً وبعد ذلك مفهوم السماء وُلِد وأصبح أورانوس.

 

 

 

 

الشيء المثير للسخرية هو أن الشيء الذي استخدمه أبولو لقتل العمالقة الثلاثة كان سهم الشمس الذي كان أيضاً من عملهم.

نيكس ، التي كانت تراقب غايا ، مددت يدها إلى الظلام الفارغ إريبوس. إيريبوس لم يرفض نيكس ثم حملت بآلهة جديدة.

 

 

 

 

 

أول مَن وُلِد كان إلهة النهار هميرا التي شاركت بعض التماثل مع إلهة الليل نيكس.

 

 

“إلهة الحبوب ديميتر.”

 

 

ثم جاء إيثر ، إله الغلاف العلوي البدائي. ثم أثير مارس الجنس مع هميرا و أنجبا عدة آلهة.

 

 

“انتظري. ماذا؟”

 

 

أنجبت غايا أيضاً المزيد من الآلهة وبعض الآلهة البدائية ظهرت من بحر الفوضى.

“سأجيب بالترتيب. أولاً ، بين الآلهة المجسدة هناك غايا ، نيكس ، هميرا وأورانوس. كل الآخرين آلهة مفهومة. لكن هناك أوقات حيث الآلهة المفهومة توقظ وعي مثل تارتاروس على سبيل المثال.”

 

 

 

 

العالم الذي كان مجرد فوضى بدأ يمتلئ بعدة أشياء. سرعان ما امتلأت الكرة الرمادية بعدة ألوان.

 

 

“حسناً إذن. كان بإمكانك إحضارهم إلى هنا لكن شكراً على سؤالك.”

 

اورانوس قاد العمالقة والهيكاتونخيريس تحت الأرض. غايا أطلقت صراخاً مؤلماً جداً لكن أورانوس لم يتوقف.

“معظمهم كانوا آلهة مفهومة لكن أورانوس أيقظ الوعي مثل غايا ونيكس. غايا أخذت أورانوس كزوجها والجيل القادم من الآلهة ، الجبابرة ، ولدوا.”

 

 

 

 

————

اهتمام أشرق في عيني براكي و سيري. احتضنت نيدهوغ هيدرا و تناولت لعاب جاف و أظهرت نفس ردة الفعل عندما قرأت أدينماها كتاب قصصي.

 

 

 

 

 

ضحكت إيكيدنا عندما أصبحت راوية قصص ثم أزالت الجبابرة الجدد الذين ظهروا بإصبعها واستمرت بالحديث.

إيكيدنا تمتمت بصوت منخفض حتى أنها نقرت لسانها للحظة. لقد هزت كتفيها وتحدثت مع تاي هو.

 

 

 

 

“لكن الجبابرة لم يكونوا الوحيدين الذين ولدوا بين غايا و أورانوس.”

 

 

 

 

“وهي أيضاً متقلب حقاً. كانت هناك عدة مرات عندما مرت بمثل هذه الأشياء.”

عمالقة العين الواحدة وفي نفس الوقت آلهة الرعد والبرق ، العمالقة ، اندفعت. وبجانبهم ظهرت وحوش من 50 رأس و 100 ذراع ، الـهيكاتونخيريس.

 

 

 

 

 

أورانوس احتقر الوحوش التي ولدت بينه وبين غايا. لهذا السبب كان يعتز بالعمالقة الجميلين لكنه تجبر على الوحوش لأنه لم يرد رؤيتهم و تخلص منهم.”

 

 

 

 

 

اورانوس قاد العمالقة والهيكاتونخيريس تحت الأرض. غايا أطلقت صراخاً مؤلماً جداً لكن أورانوس لم يتوقف.

الأرض الخضراء تشكلت على البحر الرمادي. ولكن الشيء الوحيد الذي تم تشكيله لم يكن الأرض.

 

 

 

 

“لحسن الحظ ، أيقظ تارتاروس وعيه للحظة قصيرة جداً واحتوى العمالقة والهيكاتونخيريس بداخله لينتهي بألم غايا لكن غضب غايا لم يهدأ. بدأت تحمل الضغينة ضد أورانوس الذي كان قد ختم العمالقة والـهيكاتونخيريس بينما كانوا أيضاً أطفاله. هذا هو السبب في أنها دعت أقوى وأشجع واحد من العمالقة ، كرونوس ، وأعطته أمراً.”

نيدهوغ تمتمت بصوت منخفض و هيدرا أومأت بعناقها.

 

“لكن كيف يُصنَع الأطفال؟”

 

 

ستة آلهة ذكر وستة آلهات ولدوا بين غايا وأورانوس و كرونوس كان الأكبر من أولئك العمالقة.

 

 

 

 

 

“كرونوس استقبل قاتل الإله سكايتي من غايا ثم اقترب من أورانوس وقطع قضيبه أثناء نومه.”

 

 

“عدني بسلامتي وسلامة أطفالي عندما ينتهي كل شيء. الـ12 أولمبي لا يعرفون شيئاً عن هذا المكان. لكن الآن ، سيعرفون عنه وبعدما تنتهي الحرب… ربما بعد أن نفوز لكني لا أعرف ما قد يفعلونه بي وبأطفالي.”

 

 

{…. ??}

 

 

“لكن الجبابرة لم يكونوا الوحيدين الذين ولدوا بين غايا و أورانوس.”

 

إيكيدنا قهقهت بينما سألت أدينماها عائدة مع عينين دائرتين.

ارتعد براكي عندما وقع المشهد الدقيق بلا جدوى داخل الكرة. رولو ، الذي كان يراقب بشكل غير متوقع ، قطر العرق البارد كما لو أنه إستعاد صدمة.

 

 

 

 

 

“آووووو.”

كرونوس لم يستطع تمييز طفله مع الصخرة في الليل التي كانت أكثر ظلمة من المعتاد.

 

 

 

 

غطت نيدهوغ عينيها بيديها التي كانت مفتوحة بين أصابعها مثل طفل ينظر إلى فيلم رعب.

 

 

 

 

 

كرونوس ألقى بقضيب أورانوس الفارض بثبات والقاسي في البحر.

 

 

 

 

تاي هو تحدث باختصار و أدينماها نظرت إلى إيكيدنا بوجه المنتصر. بينما قهقهت غاندور إيكيدنا برطمت شفتيها و نيدهوغ رمشت و تمتمت.

“إلهة الانتقام ولدت من دمه وهي ولدت هكذا.”

 

 

 

 

 

آلهة الجمال أفروديت.

 

 

 

 

 

وهي ، التي ولدت من أورانوس ، يمكن أن يقال أنها كانت تجسيد لجميع أوهام الرجال. كانت تعامل على أنها أجمل كائن في أوليمبوس ولم يكن لدى أحد أي شكاوى حول حكمها على الجمال.

 

 

 

 

“إله الأرض البدائي هي غايا. أصبحت الأرض الأولى وأصبحت بداية العالم.”

“على أي حال ، الشيء المهم هو أن كرونوس أبعد أورانوس و تسلق إلى مقعد ملك الآلهة. كان من المضلل قليلاً قول أن أورانوس كان ملك الآلهة لذلك كان كرونوس أول سيد أوليمبوس.”

 

 

 

 

 

جلس كرونوس على العرش الذي صنعه بنفسه وطلَّ على العالم. لم ينتهِ هناك وأخذ ريا ، إلهة العمالقة التي كانت الأكثر جمالاً والأكثر شبهاً بغايا ، كزوجته.

 

 

 

 

كرونوس خاف من لعنة غايا لذا أكل كل الأطفال الذين كان لديه مع ريا لمنعهم من أن يولدوا.

“غايا توقعت من كرونوس أن يحرر إخوته تارتاروس لأنه هزم أورانوس لكنه لم يفعل ذلك. شخصيته كانت مشابهة لوالده. السبب الذي حمله على أداء أمر غايا هو أنه أراد هزيمة أورانوس وأن يصبح الملك ، ليس لأنه أراد إنقاذ إخوته.”

 

 

 

 

إلهة الليل والموت البدائي.

“ما مدى سوء…”

 

 

 

 

 

نيدهوغ تمتمت بصوت منخفض و هيدرا أومأت بعناقها.

 

 

 

 

 

لقد حوصر الاثنان لفترة طويلة لذلك شعروا بالتعاطف مع العمالقة والـهيكاتونخيريس.

 

 

جلس كرونوس على العرش الذي صنعه بنفسه وطلَّ على العالم. لم ينتهِ هناك وأخذ ريا ، إلهة العمالقة التي كانت الأكثر جمالاً والأكثر شبهاً بغايا ، كزوجته.

 

 

“غايا غضبت و لعنت كرونوس لكونه أصبح مثل والده. كان هناك سببان لعدم هزيمتها لـ كرونوس بمفردها. الأول كان أنها لم تستطع ضرب أطفالها والثاني كان أنها أمضت الكثير من القوة في صنع سكايتي لهزيمة أورانوس.”

 

 

 

 

 

كرونوس خاف من لعنة غايا لذا أكل كل الأطفال الذين كان لديه مع ريا لمنعهم من أن يولدوا.

 

 

أورانوس احتقر الوحوش التي ولدت بينه وبين غايا. لهذا السبب كان يعتز بالعمالقة الجميلين لكنه تجبر على الوحوش لأنه لم يرد رؤيتهم و تخلص منهم.”

 

 

ريا أيضاً غضبت منه بسبب هذا وطلبت من غايا نصيحة لحماية طفلها الأخير و غايا أعطتها صخرة مستديرة وأخبرتها أن تخدع كرونوس.

“إلهة الليل نيكس ساعدت ريا. يبدو أن كرونوس كان لديه بعض العار أيضاً لأنه لم يستطع أكل طفله في وضح النهار. أكلهم فقط في الليل.”

 

 

 

العالم الذي كان مجرد فوضى بدأ يمتلئ بعدة أشياء. سرعان ما امتلأت الكرة الرمادية بعدة ألوان.

“إلهة الليل نيكس ساعدت ريا. يبدو أن كرونوس كان لديه بعض العار أيضاً لأنه لم يستطع أكل طفله في وضح النهار. أكلهم فقط في الليل.”

 

 

 

 

 

كرونوس لم يستطع تمييز طفله مع الصخرة في الليل التي كانت أكثر ظلمة من المعتاد.

 

 

“لكن كيف يُصنَع الأطفال؟”

 

 

“بفضل ذلك ، تمكنت ريا من حماية طفلها الأخير وأصغر طفل لكن الأكبر لكرونوس و ريا هو ملك الآلهة زيوس.”

 

 

الأرض الخضراء تشكلت على البحر الرمادي. ولكن الشيء الوحيد الذي تم تشكيله لم يكن الأرض.

 

 

تحدثت إيكيدنا إلى تلك النقطة ثم أوقفت قصتها وأخذت نفساً. قام نيدهوغ بابتلاع اللعاب الجاف لـ إيكيدنا لمواصلة التحدث لأنها كانت غارقة بعمق في القصة.

 

 

 

 

عندما وضعت إيكيدنا يدها على الكرة ، تحولت الكرة إلى ثلاثة طوابق. الأدنى كان له لون أزرق داكن ، الطابق العلوي الذي كان أسود والأرضية في القمة كانت مظلمة لكن كانت عدة ألوان موجودة فيها.

لكن لسوء الحظ ، إيكيدنا لم تواصل سرد القصة.

 

 

الهيكاتونخيريس ، الذين أثاروا مزايا عظيمة في تيتانوماشي ، كانوا حراس الجبابرة الذين زينوا بكلمات جيدة. لقد تم حبسهم في الجحيم.

 

كرونوس لم يستطع تمييز طفله مع الصخرة في الليل التي كانت أكثر ظلمة من المعتاد.

“حسناً ، أنت تعرف بالفعل ما حدث بعد ذلك ، أليس كذلك؟ أنقذ زيوس أشقائه من كرونوس ثم شن هجوماً مضاداً ليشعل الحرب بين العمالقة ، تيتانوماشي و زيوس أصبح ملك الآلهة الجديد بعد فوزه.”

“أولاً ، نيكس هي وجود واحد مع ابنتها وإلهة النهار هيميرا. لديها شخصيتان في جسد واحد.”

 

 

 

“نعم ، نعم ، أنا فضولية.”

لقد عبست نيدهوغ في القصة التي لخصت. هيدرا أيضاً وضعت تعبيراً محبطاً لأن الجزء الذي أحبته تم تجاوزه.

 

 

 

 

 

أدينماها تحققت من رد فعل هذين الإثنين وطرحت السؤال الذي ظنت أن نيدهوغ ستكون الأكثر فضولاً حوله.

 

 

“معظم الآلهة البدائية لم تظهر أي نشاطات حتى بعد ظهور آلهة العمالقة. غايا هي التي كانت نشطة جداً حتى بين تلك الآلهة البدائية.”

 

“هناك تارتاروس و إيريبوس فوق ذلك. العالم السفلي في القمة.”

“ماذا حدث للعمالقة والـهيكاتونخيريس؟”

“غايا توقعت من كرونوس أن يحرر إخوته تارتاروس لأنه هزم أورانوس لكنه لم يفعل ذلك. شخصيته كانت مشابهة لوالده. السبب الذي حمله على أداء أمر غايا هو أنه أراد هزيمة أورانوس وأن يصبح الملك ، ليس لأنه أراد إنقاذ إخوته.”

 

 

 

“إلهة الليل نيكس ساعدت ريا. يبدو أن كرونوس كان لديه بعض العار أيضاً لأنه لم يستطع أكل طفله في وضح النهار. أكلهم فقط في الليل.”

“نعم ، نعم ، أنا فضولية.”

 

 

 

 

 

نيدهوغ أومأت برأسها فوراً ونظرت إلى إيكيدنا بعيون جادة. كانت عيناها مثيرتين للشفقة لدرجة أن إيكيدنا شعرت أنها لا تريد إخبارها لكنها ضحكت ثم قالت.

 

 

 

 

 

“بمجرد أن حدثت تيتانوماشي ، ساعدت غايا زيوس لإعطاء كرونوس درساً. أعطت زيوس نصيحة حاسمة حقاً وكان ذلك لإنقاذ العمالقة والهيكاتونخيريس التي كانت محاصرة في تارتاروس.”

 

 

“ما مدى سوء…”

 

لمحت أدينماها في نيدهوغ التي كانت لا تزال تغطي فمها ثم تحدثت إلى إيكيدنا. إيكيدنا أومأت بخفة.

وجه نيدهوغ أشرق. كل من كان يستمع للقصة لم يستطع منع نفسه من إخفاء إبتساماته في الإختلاف في الطباع.

 

 

 

 

“لحسن الحظ ، أيقظ تارتاروس وعيه للحظة قصيرة جداً واحتوى العمالقة والهيكاتونخيريس بداخله لينتهي بألم غايا لكن غضب غايا لم يهدأ. بدأت تحمل الضغينة ضد أورانوس الذي كان قد ختم العمالقة والـهيكاتونخيريس بينما كانوا أيضاً أطفاله. هذا هو السبب في أنها دعت أقوى وأشجع واحد من العمالقة ، كرونوس ، وأعطته أمراً.”

“تمكن العمالقة والـهيكاتونخيريس من الهرب بفضل زيوس و أدوا أداء رائعاً في تيتانوماشي. الأخوة العمالقة الثلاثة صنعوا خصيصاً أقوى سلاح في أوليمبوس ، صاعقة البرق ، وأعطوها لـ زيوس.”

لم تكن تتحدث عن إنجاب أطفال معه. كان أكثر أهمية من ذلك بكثير.

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء. درع هاديس ورمح بوسيدون الثلاثي كان أيضاً من عمل الأخوة العمالقة الثلاثة.

 

 

“إذن هذا متصل هكذا مجدداً؟”

 

تصرفاتها كانت مشبوهة جداً حتى أن سيري فتحت عينيها بحدة لكن إيدون لم يكن الشخص المهم الآن.

“إذن ماذا حدث؟ هل عاشوا بسعادة بعد ذلك؟”

 

 

 

 

“إلهة الليل نيكس ساعدت ريا. يبدو أن كرونوس كان لديه بعض العار أيضاً لأنه لم يستطع أكل طفله في وضح النهار. أكلهم فقط في الليل.”

“عاشوا بسعادة. بعد فوز زيوس في تيتانوماشي أدرك مزايا العمالقة والـهيكاتونخيريس ومنحهم مكافآت ثقيلة. تمكن العمالقة من العيش بحرية على جزيرة تدعى صقلية وتطوع الهيكاتونخيريس للإشراف على العمالقة الذين احتجزوا في تارتاروس وسقطوا.”

 

 

“معظم الآلهة البدائية لم تظهر أي نشاطات حتى بعد ظهور آلهة العمالقة. غايا هي التي كانت نشطة جداً حتى بين تلك الآلهة البدائية.”

 

 

“أنا سعيدة.”

التفت الجميع لينظر إلى تاي هو. براكي وضع وجه غيور لذا ضربته سيري لكن الجميع ركز على إجابة تاي هو.

 

“مثل إيدون؟”

 

“كرونوس استقبل قاتل الإله سكايتي من غايا ثم اقترب من أورانوس وقطع قضيبه أثناء نومه.”

نيدهوغ أطلقت الصعداء. شعرت بالندم لأن العمالقة الذين هزموا علقوا في تارتاروس لكن نيدهوغ شعرت بمزيد من التعاطف مع العمالقة و الهيكاتونخيريس.

 

 

“كرونوس استقبل قاتل الإله سكايتي من غايا ثم اقترب من أورانوس وقطع قضيبه أثناء نومه.”

 

 

‘ستبدأ بالبكاء عندما نخبرها الحقيقة.’

 

 

“لذا بناءاً على قوانين القضاء فقط نيكس تبقت.”

 

 

الأخوة العمالقة الثلاثة كانوا يعيشون بحرية لكنهم كانوا في الواقع محاصرين في الجزيرة. بعد ذلك ، قتلوا من قبل ابن أبولو لكن سبب ذلك كان مشهداً رائعاً.

“انتظري. ماذا؟”

 

 

 

 

عندما عاقب زيوس ابن أبولو ، أسكليبيوس ، بصاعقته البرق أبولو لم يستطع التمرد على زيوس وحل ضغينته بقتل الاخوة العمالقة الأبرياء. سبب ذلك هو أنهم هم من صنعوا صاعقة برق زيوس.

“إذن ماذا حدث؟ هل عاشوا بسعادة بعد ذلك؟”

 

 

 

 

الشيء المثير للسخرية هو أن الشيء الذي استخدمه أبولو لقتل العمالقة الثلاثة كان سهم الشمس الذي كان أيضاً من عملهم.

 

 

 

 

كرونوس لم يستطع تمييز طفله مع الصخرة في الليل التي كانت أكثر ظلمة من المعتاد.

‘العمالقة لم يكونوا الوحيدين المتقلبين.’

 

 

لكن لحسن الحظ كانت ديميتر كائناً أراد الحفاظ على العالم.

 

ريا أيضاً غضبت منه بسبب هذا وطلبت من غايا نصيحة لحماية طفلها الأخير و غايا أعطتها صخرة مستديرة وأخبرتها أن تخدع كرونوس.

الهيكاتونخيريس ، الذين أثاروا مزايا عظيمة في تيتانوماشي ، كانوا حراس الجبابرة الذين زينوا بكلمات جيدة. لقد تم حبسهم في الجحيم.

التفت الجميع لينظر إلى تاي هو. براكي وضع وجه غيور لذا ضربته سيري لكن الجميع ركز على إجابة تاي هو.

 

 

 

كان هناك كرة وردية تطفو في الأرض. لمست إيكيدنا الكرة بهدوء وتكلمت بصوت غريب.

حصلت إيفيدنا على رغبة سوداء في جعل نيدهوغ تبكي ، حيث كانت تبتسم تُردد بسطوع الكلمات التي كانت سعيدة بها ، لكنها أجبرت نفسها على الهدوء.

“على أي حال ، الشيء المهم هو أن كرونوس أبعد أورانوس و تسلق إلى مقعد ملك الآلهة. كان من المضلل قليلاً قول أن أورانوس كان ملك الآلهة لذلك كان كرونوس أول سيد أوليمبوس.”

 

عمالقة العين الواحدة وفي نفس الوقت آلهة الرعد والبرق ، العمالقة ، اندفعت. وبجانبهم ظهرت وحوش من 50 رأس و 100 ذراع ، الـهيكاتونخيريس.

 

“ما مدى سوء…”

كانت متأكدة من أن مجموعة تاي هو ستعامل أبولو بشكل غير مريح حقاً بناء على ما مرت به حتى الآن والسبب الأول هو أن أبولو كان في صفهم.

“غايا ونيكس. هم ، الذين استيقظوا كآلهة مجسدة جمعوا قوتهم مع الآلهة الأخرى و أنجبوا عدة آلهة. إنهم الجيل الثالث من الآلهة البدائية.”

 

إيكيدنا هزت رأسها كما سألت أدينماها بعناية.

 

 

‘أبولو يمكنه أيضاً أن يحمل ضغينة ضدي.’

 

 

 

 

عندما وضعت إيكيدنا يدها على الكرة ، تحولت الكرة إلى ثلاثة طوابق. الأدنى كان له لون أزرق داكن ، الطابق العلوي الذي كان أسود والأرضية في القمة كانت مظلمة لكن كانت عدة ألوان موجودة فيها.

يمكنك القول أنه كان من ميزات آلهة أوليمبوس أن يحملوا الضغائن على الأبرياء.

تاي هو و أدينماها جفلا عندما سألت نيدهوغ ذلك بشكل منفرد والآخرون رمشوا لأنهم لم يعرفوا ما الذي كانت تتحدث عنه.

 

 

 

ابتسمت إيكيدنا بإشراق في وعد تاي هو. الوقت الذي تقابلا فيه كان قصيراً لكنهما شاركا في تفاعل عميق من خلال ‘الذي ينتصر على التنانين’ لذا بإمكانها أن تعرف أن كلمات تاي هو لم تكن كذبة.

قصة إيكيدنا كانت طويلة جداً لكن شعرت أن الجميع يريد سماع المزيد لأنها كانت مثيرة للاهتمام.

 

 

 

 

“أنا سعيدة.”

لكنهم لم يتمكنوا من مواصلة الحديث عن الأساطير إلى الأبد. تاي هو بدأ بالسؤال عن أهم الأشياء.

 

 

 

 

 

“من هناك أيضاً بين الآلهة البدائية المجسدة إلى جانب غايا ونيكس؟ أعتقد أننا قد نكون قادرين على تخمين من هو الذي أغوى الـ12 أولمبي لأنهم قليلون في الأرقام. أيضاً ، أليس لدينا طريقة للإقتراب من غايا؟”

 

 

عندما عاقب زيوس ابن أبولو ، أسكليبيوس ، بصاعقته البرق أبولو لم يستطع التمرد على زيوس وحل ضغينته بقتل الاخوة العمالقة الأبرياء. سبب ذلك هو أنهم هم من صنعوا صاعقة برق زيوس.

 

 

“سأجيب بالترتيب. أولاً ، بين الآلهة المجسدة هناك غايا ، نيكس ، هميرا وأورانوس. كل الآخرين آلهة مفهومة. لكن هناك أوقات حيث الآلهة المفهومة توقظ وعي مثل تارتاروس على سبيل المثال.”

“عاشوا بسعادة. بعد فوز زيوس في تيتانوماشي أدرك مزايا العمالقة والـهيكاتونخيريس ومنحهم مكافآت ثقيلة. تمكن العمالقة من العيش بحرية على جزيرة تدعى صقلية وتطوع الهيكاتونخيريس للإشراف على العمالقة الذين احتجزوا في تارتاروس وسقطوا.”

 

 

 

 

“آه… لذا تعنين أنك لا تعرفين؟”

 

 

 

 

 

إيكيدنا هزت رأسها كما سألت أدينماها بعناية.

 

 

 

 

 

“لا أستطيع أن أكون متأكدة من ذلك ، لم أقل أنني لا أعرف. بالنظر إلى الوضع ، إلهة الليل البدائي نيكس لديها أكثر الاحتمالات لتكون المنشودة.”

 

 

إيكيدنا سألت بوجهها المحتار. لأنه لو كان هذا هو الحال حقاً ، فلم تكن هناك وسيلة للاتصال بغايا على الإطلاق.

 

“لا.”

إلهة الليل والموت البدائي.

 

 

أرض هاديس كانت محدودة فقط بالعالم السفلي. إيريبوس و تارتاروس كانت منطقة لم تصل إليها قوة هاديس وبقية الـ12 أولمبي.

 

“عاشوا بسعادة. بعد فوز زيوس في تيتانوماشي أدرك مزايا العمالقة والـهيكاتونخيريس ومنحهم مكافآت ثقيلة. تمكن العمالقة من العيش بحرية على جزيرة تدعى صقلية وتطوع الهيكاتونخيريس للإشراف على العمالقة الذين احتجزوا في تارتاروس وسقطوا.”

سبب إشارة إيكيدنا إلى نيكس عندما كان هناك ما مجموعه أربعة آلهة مجسدة كان بسيطاً.

ثم غطت فمها بيديها.

 

“آسف.”

 

 

“أولاً ، نيكس هي وجود واحد مع ابنتها وإلهة النهار هيميرا. لديها شخصيتان في جسد واحد.”

غطت نيدهوغ عينيها بيديها التي كانت مفتوحة بين أصابعها مثل طفل ينظر إلى فيلم رعب.

 

 

 

 

“مثل إيدون؟”

إيكيدنا أومأت مرة أخرى.

 

 

 

 

تاي هو و أدينماها جفلا عندما سألت نيدهوغ ذلك بشكل منفرد والآخرون رمشوا لأنهم لم يعرفوا ما الذي كانت تتحدث عنه.

يمكنك القول أنه كان من ميزات آلهة أوليمبوس أن يحملوا الضغائن على الأبرياء.

 

“سأجيب بالترتيب. أولاً ، بين الآلهة المجسدة هناك غايا ، نيكس ، هميرا وأورانوس. كل الآخرين آلهة مفهومة. لكن هناك أوقات حيث الآلهة المفهومة توقظ وعي مثل تارتاروس على سبيل المثال.”

 

كان هناك كرة وردية تطفو في الأرض. لمست إيكيدنا الكرة بهدوء وتكلمت بصوت غريب.

“هاه؟ ماذا عن إيدون؟”

 

 

 

 

 

براكي رمش وسأل بتمثيل الجميع. حينها فقط تذكرت نيدهوغ أن مشاركة إيدون و هيدا لجثة واحدة كان سراً ثم نظرت إلى تاي هو و أدينماها وهزت رأسها بسرعة.

لقد قاتلت المجموعة مرة. تماماً كما قالت إيكيدنا ، أرادت المجموعة أن ترتاح بسبب إرهاقهم الكبير. لكن تاي هو مازال لديه شيء ليطلبه.

 

لم تثق إيكيدنا في الـ12 أولمبي. في المقام الأول ، تخلصوا من العمالقة والهيكاتونخيريس بمجرد انتهاء الحرب.

 

 

“آه ، لا شيء. نيدهوغ لا تعرف أي شيء.”

 

 

 

 

 

ثم غطت فمها بيديها.

كانت تتحدث باستخفاف لكن كان هناك خوف ووعي في عينيها لم تستطع إخفائه. كان ذلك بسبب أنه لم يكن من المبالغة قول أن إلهة الليل والموت البدائي ، نيكس ، كانت أصل الخوف.

 

 

 

 

تصرفاتها كانت مشبوهة جداً حتى أن سيري فتحت عينيها بحدة لكن إيدون لم يكن الشخص المهم الآن.

“لكن كيف يُصنَع الأطفال؟”

 

 

 

ابتلعت أدينماها اللعاب الجاف وغيرت الموضوع. هزت إيكيدنا خوفها بابتسامة مصطنعة وهزت رأسها بطريقة مبالغ فيها.

نظرت المجموعة إلى تاي هو و نيدهوغ بعينين مريبتين لكنها ركزت على إيكيدنا مجدداً.

 

 

 

 

{…. ??}

“مم ، سأستمر بالحديث. باستثناء غايا و هميرا ، لا يوجد سوى أورانوس ، صحيح؟ لكن بعد أن قطع قضيبه فقد كل قوته وتخلى عن التفكير. إنه إله متجسد لكنه في الواقع لا يختلف عن إله مفهوم.”

“لكن كيف يُصنَع الأطفال؟”

 

 

 

ترجمة: Acedia

“لذا بناءاً على قوانين القضاء فقط نيكس تبقت.”

أورانوس احتقر الوحوش التي ولدت بينه وبين غايا. لهذا السبب كان يعتز بالعمالقة الجميلين لكنه تجبر على الوحوش لأنه لم يرد رؤيتهم و تخلص منهم.”

 

 

 

لمحت أدينماها في نيدهوغ التي كانت لا تزال تغطي فمها ثم تحدثت إلى إيكيدنا. إيكيدنا أومأت بخفة.

لمحت أدينماها في نيدهوغ التي كانت لا تزال تغطي فمها ثم تحدثت إلى إيكيدنا. إيكيدنا أومأت بخفة.

 

 

اهتمام أشرق في عيني براكي و سيري. احتضنت نيدهوغ هيدرا و تناولت لعاب جاف و أظهرت نفس ردة الفعل عندما قرأت أدينماها كتاب قصصي.

 

 

“نعم ، وبالإضافة إلى أن مسكن نيكس هو تارتاروس. ألم يقل هاديس أن الصوت سُمِع من أسفل العالم السفلي؟ فتبقت فقط نيكس لأن تارتاروس تحت العالم السفلي.”

 

 

 

 

العديد من الأشياء إرتفعت من البحر. كان هناك إثنان في باديء الأمر لكنهم أصبحوا أربعة وبعد ذلك بدأوا بتشكيل جزء من العالم.

“لقد كنت فضولية حول هذا ، لكن هل تارتاروس إله الجحيم البدائي وفي نفس الوقت موقع معين؟”

 

 

 

 

 

رفعت سيري يدها وسألت. رفع يدها لتسأل شيئاً كل مرة كانت صادقة مثل إنغريد.

 

 

أدينماها تحققت من رد فعل هذين الإثنين وطرحت السؤال الذي ظنت أن نيدهوغ ستكون الأكثر فضولاً حوله.

 

 

إيكيدنا أومأت مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“نعم ، تماماً مثل إله البحر البدائي بونتوس هو البحر نفسه.”

 

 

 

 

“إلهة الانتقام ولدت من دمه وهي ولدت هكذا.”

عندما وضعت إيكيدنا يدها على الكرة ، تحولت الكرة إلى ثلاثة طوابق. الأدنى كان له لون أزرق داكن ، الطابق العلوي الذي كان أسود والأرضية في القمة كانت مظلمة لكن كانت عدة ألوان موجودة فيها.

إيكيدنا سألت بوجهها المحتار. لأنه لو كان هذا هو الحال حقاً ، فلم تكن هناك وسيلة للاتصال بغايا على الإطلاق.

 

 

 

تاي هو تحدث باختصار و أدينماها نظرت إلى إيكيدنا بوجه المنتصر. بينما قهقهت غاندور إيكيدنا برطمت شفتيها و نيدهوغ رمشت و تمتمت.

“هناك تارتاروس و إيريبوس فوق ذلك. العالم السفلي في القمة.”

 

 

{…. ??}

 

 

أرض هاديس كانت محدودة فقط بالعالم السفلي. إيريبوس و تارتاروس كانت منطقة لم تصل إليها قوة هاديس وبقية الـ12 أولمبي.

 

 

 

 

نيدهوغ تمتمت بصوت منخفض و هيدرا أومأت بعناقها.

“نيكس هي وجود قوي حقاً حتى بين الآلهة البدائية. كان هناك وقت حتى زيوس كان يجب أن يكون على علم بها. إذا كان صاحب الصوت حقاً إله بدائي ونيكس على رأس ذلك ، فعلينا قلب الوضع قبل أن تبدأ في العمل بجدية. هي، التي هي كائن يريد تدمير العالم ، يمكن أن يقال أنها الموت نفسه.”

 

 

 

 

 

كانت تتحدث باستخفاف لكن كان هناك خوف ووعي في عينيها لم تستطع إخفائه. كان ذلك بسبب أنه لم يكن من المبالغة قول أن إلهة الليل والموت البدائي ، نيكس ، كانت أصل الخوف.

تاي هو ضحك بشكل غريب و نظر إلى أدينماها و هي أيضاً أومأت بوجه محرج.

 

 

 

ارتعد براكي عندما وقع المشهد الدقيق بلا جدوى داخل الكرة. رولو ، الذي كان يراقب بشكل غير متوقع ، قطر العرق البارد كما لو أنه إستعاد صدمة.

“أين غايا؟ آه… هي الأرض نفسها لذا نحن فقط يجب أن نتكلم مع الأرض؟”

سبب إشارة إيكيدنا إلى نيكس عندما كان هناك ما مجموعه أربعة آلهة مجسدة كان بسيطاً.

 

 

 

غايا لم تتوقف عند هذا الحد. عندما لمست الأرض بيدها الرطبة ، إرتفعت الأرض و أنجبت إله الجبال البدائي ، أوريا.

ابتلعت أدينماها اللعاب الجاف وغيرت الموضوع. هزت إيكيدنا خوفها بابتسامة مصطنعة وهزت رأسها بطريقة مبالغ فيها.

 

 

 

 

 

“لا ، إنها إله مجسد. قد تفهم ما تقوله فقط عن طريق التحدث إلى الأرض كما قالت السيدة الذكية ولكن… عادة ، علينا الاتصال بها مباشرة.”

 

 

 

 

الأرض الخضراء تشكلت على البحر الرمادي. ولكن الشيء الوحيد الذي تم تشكيله لم يكن الأرض.

“هل هناك طريقة؟”

 

 

 

 

 

“هناك ، لكني لا أعرفها.”

 

 

 

 

 

“انتظري. ماذا؟”

 

 

“هذا شيء واضح.”

 

تاي هو أومأ برأسه. كان يخطط لفعل ذلك حتى لو لم تطلب إيكيدنا ذلك. إذا هاجم الـ12 أولمبي إيكيدنا ، كان تاي هو يخطط لحمايتها حتى لو كان عليه مواجهتهم.

إيكيدنا قهقهت بينما سألت أدينماها عائدة مع عينين دائرتين.

أول مَن وُلِد كان إلهة النهار هميرا التي شاركت بعض التماثل مع إلهة الليل نيكس.

 

 

 

تصرفاتها كانت مشبوهة جداً حتى أن سيري فتحت عينيها بحدة لكن إيدون لم يكن الشخص المهم الآن.

“أنا لا أعرف لكني أعرف شخصاً يعرف.”

 

 

لقد حوصر الاثنان لفترة طويلة لذلك شعروا بالتعاطف مع العمالقة والـهيكاتونخيريس.

 

 

“ومن هذا؟”

“إذن ، ألا يمكن مع واحد فقط؟”

 

 

 

 

“إلهة الحبوب ديميتر.”

“لذا بناءاً على قوانين القضاء فقط نيكس تبقت.”

 

 

 

 

واحدة من الـ12 أولمبي التي حصلت على مقعدها إلهة الحبوب من ريا. الشخص الوحيد الذي لديه علاقة عميقة مع إله الأرض البدائي غايا.

كانت تتحدث باستخفاف لكن كان هناك خوف ووعي في عينيها لم تستطع إخفائه. كان ذلك بسبب أنه لم يكن من المبالغة قول أن إلهة الليل والموت البدائي ، نيكس ، كانت أصل الخوف.

 

 

 

“آه ، لا شيء. نيدهوغ لا تعرف أي شيء.”

“يجب أن تعرف أين هي.”

“ما الأمر؟”

 

 

 

بسبب ذلك استمع تاي هو أولاً لتفسير إيكيدنا قبل أن يقول أي شيء.

تحدثت إيكيدنا بوضوح واستدارت المجموعة للنظر إلى بعضها البعض. براكي اختلق ضحكة وقال.

 

 

“سيدي تاي هو؟”

 

“هناك تارتاروس و إيريبوس فوق ذلك. العالم السفلي في القمة.”

“إذن هذا متصل هكذا مجدداً؟”

 

 

 

 

 

“لماذا؟ هل تحولت ديميتر أيضاً إلى كائن يريد تدمير العالم؟”

“بمجرد أن حدثت تيتانوماشي ، ساعدت غايا زيوس لإعطاء كرونوس درساً. أعطت زيوس نصيحة حاسمة حقاً وكان ذلك لإنقاذ العمالقة والهيكاتونخيريس التي كانت محاصرة في تارتاروس.”

 

تاي هو كان سيد أزغارد وخليفة إيرين. كان من الواضح له حماية إله في عالمه.

 

 

إيكيدنا سألت بوجهها المحتار. لأنه لو كان هذا هو الحال حقاً ، فلم تكن هناك وسيلة للاتصال بغايا على الإطلاق.

لم تكن تتحدث عن إنجاب أطفال معه. كان أكثر أهمية من ذلك بكثير.

 

إيكيدنا غمزت نحو تاي هو ودحرجت أصابعها مجدداً.

 

‘العمالقة لم يكونوا الوحيدين المتقلبين.’

لكن لحسن الحظ كانت ديميتر كائناً أراد الحفاظ على العالم.

 

 

 

 

لكن لحسن الحظ كانت ديميتر كائناً أراد الحفاظ على العالم.

“آريس كان يحتجزها كأسيرة. لقد هزمنا آريس لكننا لا نعرف مكانها لذا هيرميس يبحث عنها.”

الحلقة 58: الفصل 2: إلهة القمر #2

 

 

 

 

إيكيدنا عبست في إجابة سيري الهادئة.

“إذن هذا متصل هكذا مجدداً؟”

 

 

 

 

“وهي أيضاً متقلب حقاً. كانت هناك عدة مرات عندما مرت بمثل هذه الأشياء.”

 

 

 

 

 

إيكيدنا تمتمت بصوت منخفض حتى أنها نقرت لسانها للحظة. لقد هزت كتفيها وتحدثت مع تاي هو.

اورانوس قاد العمالقة والهيكاتونخيريس تحت الأرض. غايا أطلقت صراخاً مؤلماً جداً لكن أورانوس لم يتوقف.

 

آلهة الجمال أفروديت.

 

 

“على أي حال ، قصة الوضع العام هكذا. من الصعب التحدث كثيراً. لماذا لا نرتاح لليوم؟”

 

 

 

 

آلهة الجمال أفروديت.

لقد قاتلت المجموعة مرة. تماماً كما قالت إيكيدنا ، أرادت المجموعة أن ترتاح بسبب إرهاقهم الكبير. لكن تاي هو مازال لديه شيء ليطلبه.

 

 

 

 

إيكيدنا سألت بوجهها المحتار. لأنه لو كان هذا هو الحال حقاً ، فلم تكن هناك وسيلة للاتصال بغايا على الإطلاق.

“إيكيدنا ، هناك شيء أخير أريد أن أطلبه منك.”

 

 

 

 

 

“ما الأمر؟”

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء. درع هاديس ورمح بوسيدون الثلاثي كان أيضاً من عمل الأخوة العمالقة الثلاثة.

“هل يمكنني أن أحضر أثينا و هيستيا إلى هذا المكان؟”

“آه… لذا تعنين أنك لا تعرفين؟”

 

حصلت إيفيدنا على رغبة سوداء في جعل نيدهوغ تبكي ، حيث كانت تبتسم تُردد بسطوع الكلمات التي كانت سعيدة بها ، لكنها أجبرت نفسها على الهدوء.

 

إيكيدنا تمتمت بصوت منخفض حتى أنها نقرت لسانها للحظة. لقد هزت كتفيها وتحدثت مع تاي هو.

الإبتسامة في وجه إيكيدنا اختفت. لقد واجهت تاي هو بوجه بلا مشاعر و تاي هو لم يتفادى عيناه منها.

 

 

‘لكن ليس هناك ضمان بأنها ستكون نفسها هنا.’

 

“إذن هذا متصل هكذا مجدداً؟”

وبعد مرور بعض الوقت. الذي أدار عينيه كانت إيكيدنا. تركت تنهيدة ثم نظرت إلى عيني تاي هو.

 

 

“لحسن الحظ ، أيقظ تارتاروس وعيه للحظة قصيرة جداً واحتوى العمالقة والهيكاتونخيريس بداخله لينتهي بألم غايا لكن غضب غايا لم يهدأ. بدأت تحمل الضغينة ضد أورانوس الذي كان قد ختم العمالقة والـهيكاتونخيريس بينما كانوا أيضاً أطفاله. هذا هو السبب في أنها دعت أقوى وأشجع واحد من العمالقة ، كرونوس ، وأعطته أمراً.”

 

كان هناك كرة وردية تطفو في الأرض. لمست إيكيدنا الكرة بهدوء وتكلمت بصوت غريب.

“حسناً ، لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك. لكن بدلاً من ذلك عدني بشيء واحد.”

 

 

 

 

 

لم تكن تتحدث عن إنجاب أطفال معه. كان أكثر أهمية من ذلك بكثير.

 

 

 

 

 

“عدني بسلامتي وسلامة أطفالي عندما ينتهي كل شيء. الـ12 أولمبي لا يعرفون شيئاً عن هذا المكان. لكن الآن ، سيعرفون عنه وبعدما تنتهي الحرب… ربما بعد أن نفوز لكني لا أعرف ما قد يفعلونه بي وبأطفالي.”

“حسناً ، لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك. لكن بدلاً من ذلك عدني بشيء واحد.”

 

 

 

 

لم تثق إيكيدنا في الـ12 أولمبي. في المقام الأول ، تخلصوا من العمالقة والهيكاتونخيريس بمجرد انتهاء الحرب.

“حسناً ، لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك. لكن بدلاً من ذلك عدني بشيء واحد.”

 

ارتعد براكي عندما وقع المشهد الدقيق بلا جدوى داخل الكرة. رولو ، الذي كان يراقب بشكل غير متوقع ، قطر العرق البارد كما لو أنه إستعاد صدمة.

 

 

تاي هو أومأ برأسه. كان يخطط لفعل ذلك حتى لو لم تطلب إيكيدنا ذلك. إذا هاجم الـ12 أولمبي إيكيدنا ، كان تاي هو يخطط لحمايتها حتى لو كان عليه مواجهتهم.

 

 

العديد من الأشياء إرتفعت من البحر. كان هناك إثنان في باديء الأمر لكنهم أصبحوا أربعة وبعد ذلك بدأوا بتشكيل جزء من العالم.

 

 

لم يكن بسبب أن لديه سبب معقد. السبب كان بسيط جداً.

“وهي أيضاً متقلب حقاً. كانت هناك عدة مرات عندما مرت بمثل هذه الأشياء.”

 

 

 

 

“أعدك. إيكيدنا ، أنت لست إله التنين لـ أوليمبوس فحسب بل أيضاً لـ أزغارد و إيرين.”

من ناحية أخرى ، يمكن لتاي هو أن يفكر بعدة قصص.

 

 

 

كرونوس ألقى بقضيب أورانوس الفارض بثبات والقاسي في البحر.

تاي هو كان سيد أزغارد وخليفة إيرين. كان من الواضح له حماية إله في عالمه.

 

 

“لكن الجبابرة لم يكونوا الوحيدين الذين ولدوا بين غايا و أورانوس.”

 

 

ابتسمت إيكيدنا بإشراق في وعد تاي هو. الوقت الذي تقابلا فيه كان قصيراً لكنهما شاركا في تفاعل عميق من خلال ‘الذي ينتصر على التنانين’ لذا بإمكانها أن تعرف أن كلمات تاي هو لم تكن كذبة.

 

 

 

 

إيكيدنا سألت بصوت جدي كما أجاب تاي هو بقوة.

“حسناً إذن. كان بإمكانك إحضارهم إلى هنا لكن شكراً على سؤالك.”

 

 

 

 

 

“هذا شيء واضح.”

“لذا بناءاً على قوانين القضاء فقط نيكس تبقت.”

 

 

 

 

تاي هو كان يحترم إيكيدنا كما كان يحترم أدينماها. لم تكن عبدة تاي هو على الإطلاق.

“هل يمكنني أن أحضر أثينا و هيستيا إلى هذا المكان؟”

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة. إيكيدنا ، التي كانت تواجه عيني تاي هو ، ارتجفت فجأة. لعقت شفتها السفلى عدة مرات ثم أغلقت عينيها بإحكام وقالت.

 

 

وهي ، التي ولدت من أورانوس ، يمكن أن يقال أنها كانت تجسيد لجميع أوهام الرجال. كانت تعامل على أنها أجمل كائن في أوليمبوس ولم يكن لدى أحد أي شكاوى حول حكمها على الجمال.

 

 

“آه ، لا أستطيع أن أفعل ذلك. أريد حقاً أن أحظى ببعض الأطفال معك. إذا كان عشرة هو أكثر من اللازم ألا يمكن مع خمسة؟ هاه؟”

 

 

اورانوس قاد العمالقة والهيكاتونخيريس تحت الأرض. غايا أطلقت صراخاً مؤلماً جداً لكن أورانوس لم يتوقف.

 

لم تكن تتحدث عن إنجاب أطفال معه. كان أكثر أهمية من ذلك بكثير.

تحدثت إيكيدنا بسرعة لأنها كانت متحمسة جداً. لقد رمت نفسها على الطاولة واقتربت من وجه تاي هو.

 

“على أي حال ، قصة الوضع العام هكذا. من الصعب التحدث كثيراً. لماذا لا نرتاح لليوم؟”

 

إيكيدنا غمزت مرة أخرى ثم حركت يدها اليمنى. أشكال الضوء التي جاءت في الأبيض والأسود بدأت في الدوران والتضخم.

لكن تاي هو كان سريع الرد أيضاً. وقف مسرعاً لينسحب ثم وضعت إيكيدنا وجه مثير للشفقة ورفعت بعض الأصابع.

 

 

 

 

قصة إيكيدنا كانت طويلة جداً لكن شعرت أن الجميع يريد سماع المزيد لأنها كانت مثيرة للاهتمام.

“إذن ثلاثة فقط! لا ، إثنان!”

 

 

رازغريد و الفالكيريات وضعوا تعابير كأنهم يعرفون بشكل غامض. لم تكن إلهاً قوياً حكم أوليمبوس مثل الـ12 أولمبي الحاليين لكنهم سمعوا اسمها.

 

“إيكيدنا ، هناك شيء أخير أريد أن أطلبه منك.”

التفت الجميع لينظر إلى تاي هو. براكي وضع وجه غيور لذا ضربته سيري لكن الجميع ركز على إجابة تاي هو.

 

 

تاي هو أومأ برأسه. كان يخطط لفعل ذلك حتى لو لم تطلب إيكيدنا ذلك. إذا هاجم الـ12 أولمبي إيكيدنا ، كان تاي هو يخطط لحمايتها حتى لو كان عليه مواجهتهم.

 

 

“لا.”

 

 

 

 

 

إيكيدنا سألت بصوت جدي كما أجاب تاي هو بقوة.

أدينماها تحققت من رد فعل هذين الإثنين وطرحت السؤال الذي ظنت أن نيدهوغ ستكون الأكثر فضولاً حوله.

 

 

 

تاي هو ضحك بشكل غريب و نظر إلى أدينماها و هي أيضاً أومأت بوجه محرج.

“إذن ، ألا يمكن مع واحد فقط؟”

 

 

الظلام غطى الأرض لكن لم يكن هناك واحد فقط. ستارة سوداء وزرقاء انتشرت خلف الظلام. كانت ستارة حيث تم نقش عدد لا يحصى من النجوم فيها.

 

 

كان هجوماً لا يصدق الذي كان فيه صوتها الساحر ، والحركة والعيون المغرية ولكن حراسة تاي هو كانت صلبة.

غايا لم تتوقف عند هذا الحد. عندما لمست الأرض بيدها الرطبة ، إرتفعت الأرض و أنجبت إله الجبال البدائي ، أوريا.

 

 

 

 

“آسف.”

 

 

 

 

 

تاي هو تحدث باختصار و أدينماها نظرت إلى إيكيدنا بوجه المنتصر. بينما قهقهت غاندور إيكيدنا برطمت شفتيها و نيدهوغ رمشت و تمتمت.

 

 

 

 

 

“لكن كيف يُصنَع الأطفال؟”

 

 

رازغريد و الفالكيريات وضعوا تعابير كأنهم يعرفون بشكل غامض. لم تكن إلهاً قوياً حكم أوليمبوس مثل الـ12 أولمبي الحاليين لكنهم سمعوا اسمها.

 

 

ركز الجميع على نيدهوغ و أدينماها غطت فم إيكيدنا و إنغريد غطت فم غاندور. ضربت سيري مؤخرة رأس براكي ومنعته من الكلام.

 

 

 

 

 

“سيدي تاي هو؟”

 

 

 

 

تماماً كما خاض تاي هو التجربة في أزغارد ، الأساطير التي عرفها تاي هو كانت مختلفة تماماً عن العوالم العديدة.

“آه… امم ، سكاثاش ستعلمك لاحقاً.”

‘أبولو يمكنه أيضاً أن يحمل ضغينة ضدي.’

 

“إله الحب البدائي إيروس. مفهوم الجماع والولادة تم إنشاؤه لأنه وُلِد. إنه إله أحبه كثيراً لكن لسوء الحظ إنه إله مفهوم”

 

“انتظري. ماذا؟”

تاي هو ضحك بشكل غريب و نظر إلى أدينماها و هي أيضاً أومأت بوجه محرج.

 

 

 

 

 

في الصباح التالي أثينا و هيستيا وصلا إلى إيرين الجديدة.

إيكيدنا هزت رأسها كما سألت أدينماها بعناية.

 

 

————

 

 

“لذا بناءاً على قوانين القضاء فقط نيكس تبقت.”

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط