نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 237

الحلقة 58: الفصل 3: إلهة القمر #3

الحلقة 58: الفصل 3: إلهة القمر #3

الحلقة 58: الفصل 3: إلهة القمر #3

وحتى الآن ، كانت فترة انتقالية للعدو. الوقت الذي تحول فيه كل واحد منهم إلى كائنات أرادت تدمير العالم بعد أن أغواهم الصوت كان مختلفاً.

 

 

 

من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.

“كم هذا مفاجئ. أن يكون سيد أزغارد وريث إيرين أيضاً. لم أكن لأتخيل ذلك أبداً.”

أثينا جمعت إنتباه الجميع. إيكيدنا أيضاً لم تصنع عداوة عديمة الفائدة ووافقت بينما تعض سيجارة.

 

[أتمنى أيضاً ثقتي تجاههم لا تنكسر.]

 

 

“لقد تفاجأت أكثر أنك سيطرت على إيكيدنا. الوحيد الذي تمكن من السيطرة على التنين القديم الذي هو أم كل الوحوش كان هيركليس.”

 

 

 

 

“من الواضح أنها فوضى. لدي شيء يجب أن أقوله عن ذلك.”

عندما وصلت هيستيا و أثينا إلى قصر إيكيدنا بعد أن قادتهما أدينماها وقالا بعض الكلمات ، تحدثت إيكيدنا بتعبير خافت كما لو كانت تراجع ذكرياتها.

 

 

 

 

 

“آه ، هيركليس كان مدهش بالتأكيد. نعم نعم ، يجب أن يكون في الخمسة الأوائل في حياتي الكاملة. لا ، الثلاثة الأوائل.”

[إيكيدنا ، لم تتشاجرين هكذا؟]

 

 

 

 

يبدو أن إيكيدنا تحمست فقط بتخيلها أشياء حيث بدأت تلهث بشدة. هيستيا أجبرت ابتسامة في المشهد البغيض ونظرت بعيداً و أثينا أطلقت صوتاً غاضباً.

 

 

“لقد اجتاح بوسيدون كل المدن القريبة من الشواطئ وأرسل جيشه إلى الأرض. إنه يخطط لمهاجمة بقية مدن أثينا وديميتر وهيفايستوس بشكل عشوائي. يبدو أن الآلهة الصغيرة والحوريات التي بقيت ككائنات تريد الحفاظ على العالم هي أيضاً أهداف للهجوم.”

 

هو فقط لم يسمح بقلبه. لم يترك خلفه قلبه الذي كان على أهبة الاستعداد

“ثعبان بغيض ، اختازي كلماتك بحكمة. أنت أمام هيستيا.”

“من الواضح أنها فوضى. لدي شيء يجب أن أقوله عن ذلك.”

 

هذه الأرض أصبحت إيرين ودخلت أيدي تاي هو لكنها كانت لا تزال ملكة هذه المدينة. حتى لو كان من المستحيل التنصت على محادثتهم ، فبإمكانها أن تفهم بسهولة أن هناك محادثة بينهما.

 

 

لقد تحدثت بشكل هجومي جداً لكن إيكيدنا حمحمت فقط وانحنت بطريقة مبالغ فيها.

[لكن- الإحتمالات- مرتفعة- فكري بالأمر. من الآن فصاعداً قوته المقدسة- تتوسع- الكثير من الاحتمالات- وعلى رأس ذلك يجب أن نساعده. للفوز ، عليه أن يوسع- قوته المقدسة. لهذا السبب عندما نجمع شتات أنفسنا قد نجد أنفسنا في حالة لا يمكننا العودة.]

 

“أعتقد أن هناك إحتمالات لكني لست متأكدة منه. أعتقد أننا يجب أن نحارب العدو أمامنا ونقلب الوضع.”

 

 

“ياي ، ياي. سأفعل ذلك.”

أدينماها وقفت وذهبت لمناداة الجميع عندما أومأ تاي هو برأسه.

 

 

 

“هذا صحيح. جيش ديونيسوس من الوحوش تم إضافته لذا فهو جيش ضخم جداً.”

أصبحت عيون أثينا حادة كما كان من الواضح أنها كانت تضايقها. إيكيدنا نظرت إلى عيني أثينا بإصرار. كانت تقول لها أن تفعل ذلك إذا تجرأت.

“زيوس يحشد أبطاله فقط. جميعهم تقريباً على الطريق الرابط لحجبه ولكن يبدو أن بعض الأبطال انضموا إلى بوسيدون ، أرتميس ، وما إلى ذلك.”

 

 

 

 

“أثينا.”

 

 

المحادثة مع أبولو انتهت هنا. أثينا نظرت إلى الأمام مرة أخرى و جفلت دون وعي.

 

لكنها ما زالت لم تستطع أن ترمي مزاجها الصغير.

هيستيا أمسكت يد أثينا بهدوء وأظهرت ابتسامة. الإبتسامة البسيطة بدلاً من آلاف الكلمات جعلتها تهدأ ثم أخذت نفساً عميقاً.

 

 

 

 

 

كان في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

[إنه بالتأكيد قلق- مفا-جئ قليلاً-]

 

 

 

 

 

[أبولو؟]

“ماذا عن زيوس؟”

 

 

 

“أثينا.”

صوت أبولو سمع من سيبيلا عندما خرج لمواجهة أثينا و هيستيا. كانت أصوات الآلهة ترسل فقط إلى أثينا ولكن كلماته قطعت في أجزاء وصوته كان سيئاً.

 

 

 

 

 

[إتصال- تايفون- بالطاقة- غير مستقر-]

 

 

 

 

 

يبدو أن قوة تايفون المحيطة بهم كانت تعرقل قوة أبولو. لقد نسوا أن أبولو كان مختبئاً في ملجأه ولم يتحرك لأنه كان سلساً جداً حتى الآن.

 

 

 

 

 

لم يكن لدى أثينا أي طريقة لمعرفة كم هم بعيدون أو إن كان هناك شيء آخر بين المكانين كان يعرقل اتصالهم لذا بإمكان أثينا أن تفكر فقط في الأمر على أنه قوة تايفون.

 

 

 

 

“لقد اجتاح بوسيدون كل المدن القريبة من الشواطئ وأرسل جيشه إلى الأرض. إنه يخطط لمهاجمة بقية مدن أثينا وديميتر وهيفايستوس بشكل عشوائي. يبدو أن الآلهة الصغيرة والحوريات التي بقيت ككائنات تريد الحفاظ على العالم هي أيضاً أهداف للهجوم.”

أياً كانت القضية ، قررت أثينا التركيز على شيء آخر.

التنين إسمينيوس سأل بسرعة. وضع هيرميس تعبيراً حزيناً لأنه علم بعلاقته مع ديميتر و أجاب.

 

أصبحت عيون أثينا حادة كما كان من الواضح أنها كانت تضايقها. إيكيدنا نظرت إلى عيني أثينا بإصرار. كانت تقول لها أن تفعل ذلك إذا تجرأت.

 

[إتصال- تايفون- بالطاقة- غير مستقر-]

[أبولو ، ماذا تقول أنه يقلقك؟]

كان هناك إخلاص في صوت أدينماها. هذا هو السبب الذي جعل إيكيدنا تحب أدينماها لكنها كانت أيضا محبطة جداً.

 

إيكيدنا كانت تتحدث بشكل ساحر كما لو كانت تحاول إغواء تاي هو و أدينماها كانت تتحدث ببهجة لأنها كانت تحب عودة تاي هو.

 

 

[حرب- أنت أكثر مني- هو- جزء من أوليمبوس- قهر- إذا- أخطأ- أوليمبوس- كل]

إذا كان أودين يفكر بالاستيلاء على أوليمبوس. إذا كانت آلهة الحرب البشعة تلك في أزغارد ترغب أوليمبوس.

 

 

 

“و بوسيدون هاجم في منتصف ذلك؟”

تلك كانت الكلمات التي أعطتك قشعريرة. أجفلت أثينا للحظة ومن ثم أنكرت ذلك بشكل صريح.

“هذا صحيح. جيش ديونيسوس من الوحوش تم إضافته لذا فهو جيش ضخم جداً.”

 

 

 

 

[مستحيل.]

‘أنت من سيقرر.’

 

“زيوس يحشد أبطاله فقط. جميعهم تقريباً على الطريق الرابط لحجبه ولكن يبدو أن بعض الأبطال انضموا إلى بوسيدون ، أرتميس ، وما إلى ذلك.”

 

“مهما كانت القضية ، لدينا الآن قاعدة وجيش لذا يجب أن نكون قادرين على القتال بشكل صحيح. بالإضافة إلى ذلك ، هذه القاعدة ليست معروفة للعدو حتى الآن لذا سيكون من الجيد القيام بهجوم مفاجئ.”

كان قصيراً لكنها كانت لا تزال تراقب محارب إيدون ، سيد أزغارد. كان قد جاء إلى هذا المكان لمساعدة أوليمبوس ، وليس للسيطرة على كل شيء.

 

 

 

 

 

[لكن- الإحتمالات- مرتفعة- فكري بالأمر. من الآن فصاعداً قوته المقدسة- تتوسع- الكثير من الاحتمالات- وعلى رأس ذلك يجب أن نساعده. للفوز ، عليه أن يوسع- قوته المقدسة. لهذا السبب عندما نجمع شتات أنفسنا قد نجد أنفسنا في حالة لا يمكننا العودة.]

 

 

 

 

[فقط أنا سأعاني إذا أجادلك. لكن مع ذلك ، لا تتصرفي كثيراً مثل ذلك. كما قالت هيستيا ، علينا أن نضم قوتنا.]

لقد كان موقفاً مهماً بقدر إرادتهم وأفكارك يجب أن تتغير اعتماداً على كل حالة.

 

 

“هيرميس ، ماذا حدث مع الأخبار في الخارج؟ هل أنجزت شيئاً في بحثك عن ديميتر و هيفايستوس؟”

 

 

إنه سيد أزغارد وآلهة أزغارد آلهة الحرب. ذلك الرجل الماكر أودين كان يمكن أن يصبح جشعاً بعد أن رأى قوته المقدسة يجري صنعها في أوليمبوس. ماذا نفعل إذا كان جيش أزغارد قد احتشد هنا مع عذر لتحريرنا؟]

 

 

 

 

“السيد أبلى أيضاً حسناً.”

صوت أبولو أصبح واضحاً. يبدو أنه وجد طريقة لإيقاف عرقلة تايفون كما هو متوقع من إله الرسائل.

لقد كان حقاً هجوماً في موجات كما قال هيرميس.

 

 

 

 

[أثينا ، يجب أن تعرفي أفضل مني لأنك آلهة الحرب. لهذا يجب أن تفكري وتحكمي بعناية. لم يعد محارباً أو بطلاً بعد الآن. إنه سيد أزغارد وخليفة إيرين. إنه شخص أحيا إيرين في أوليمبوس. بالإضافة إلى أن لديه جيش قوي من التنانين. ليس من المبالغة أن نقول أنه قد تجاوزنا بالفعل.]

أبولو تحدث من خلال فم سيبيلا. هرميس أومأ برأسه.

 

 

 

 

كل ما قاله كان صحيحاً.

إيكيدنا لم تخرج أبداً من أوليمبوس لكنها كانت متأكدة من ذلك.

 

 

 

 

أثينا آمنت بـ تاي هو. جعلها تثق به بعمق لأنه أنقذها.

 

 

لكنها لم تستطع الوثوق بـ أودين.

 

 

لكنها لم تستطع الوثوق بـ أودين.

 

 

التنين إسمينيوس سأل بسرعة. وضع هيرميس تعبيراً حزيناً لأنه علم بعلاقته مع ديميتر و أجاب.

 

 

بالإضافة إلى أن تاي هو كان بالفعل سيد أزغارد لكن لم يكن لديهم أي طريقة لمعرفة نوع العلاقة التي تربطه بـ أودين.

“هذا شيء واحد ولكن ما رأيك في البروتوغونيون؟”

 

“كم هذا مفاجئ. أن يكون سيد أزغارد وريث إيرين أيضاً. لم أكن لأتخيل ذلك أبداً.”

 

 

إذا كان أودين يفكر بالاستيلاء على أوليمبوس. إذا كانت آلهة الحرب البشعة تلك في أزغارد ترغب أوليمبوس.

 

 

“إذا ألخصناه ، فينبغي أن يكون هكذا. ديميتر تم القبض عليها من قبل بوسيدون ، جيشه الذي يهاجم كل البوليسات ، أرتميس و ديونيسوس يريدان تدمير قوة أبولو المقدسة ، أفروديت تستولي على قوة آريس المقدسة ، وجيش زيوس الذي لا يزال يغزو الطريق الرابط.”

 

عندما أجابت إيكيدنا بشكل غير لائق ، أدينماها تنهدت مرة أخرى وتحدثت إليها مرة أخرى بسحرها الروحاني.

هل سيتمكن تاي هو من السيطرة عليهم جميعاً؟ ألن يقتنع بهم وينتهي به المطاف بغزو أوليمبوس؟ كان أيضاً إله الغزو.

 

 

 

 

 

[ولكن ليس لدينا خيارات أخرى.]

 

 

لم يكن هناك عرق كان سيئاً مثل آلهة أوليمبوس. مهما كانت آلهة أزغارد وإيرين سيئة ، لا ينبغي أن تكون بقدر آلهة أوليمبوس.

 

 

لم يكن هناك قوة في صوت أثينا. أجاب إله العقلانية أبولو بصوت مرير في صوتها المضلل.

 

 

[ولكن ليس لدينا خيارات أخرى.]

 

 

[أنت على حق ، يمكننا فقط مساعدته. يمكننا فقط أن نأمل أنه ليس شخصاً مثل أودين. لكن يمكننا على الأقل أن نكون على أهبة الاستعداد. لا يمكننا أن ندع أنوفنا تنقطع بينما نحن نفتح أعيننا.]

 

 

 

 

 

أبولو لم يكن أحمق أيضاً. لم يقل أشياء سخيفة كما لو أنهم يجب أن يعرقلو تاي هو أو يهاجموه عندما لم يفوزو حتى.

“هذا شيء واحد ولكن ما رأيك في البروتوغونيون؟”

 

لقد أرغمت ديميتر بالقوة على إنجاب طفل منه عندما سقطت في حالة يأس عندما اختفت بيرسيفوني لذا لم يعد هناك ما نتحدث عنه الآن بعد أن أصبح شخصاً يريد تدمير العالم.

 

لكن بالطبع ، أثينا لم تكن تقول هذا بتهور. كان ذلك بسبب النظر إليه بشكل إستراتيجي ، كان من المناسب إسترداد بوليسات أبولو التي كانت آمنة وزيادة قواتهم.

هو فقط لم يسمح بقلبه. لم يترك خلفه قلبه الذي كان على أهبة الاستعداد

 

 

“حسناً ، أنا أتفق أيضاً كما أن هذا هو الخطوة القياسية الكتاب المدرسي.”

 

“ياي ، ياي. سأفعل ذلك.”

[أفهم ما تفكر به. سأتذكر ذلك. لكن أبولو ، على الأقل أعتقد أن سيد أزغارد شخص يمكننا الوثوق به.]

“مات آريس ، لكن لا يزال لديهم خمسة من الـ12 أولمبي ليأخذوا موقعه. زيوس بقي صامتاً في جبل أوليمبوس لكن هذا ليس الحال بالنسبة للأربعة الآخرين. إذا كنت سأقول شيئاً واضحاً… الثلاثة الباقون ليسوا عاجزين على الإطلاق”

 

 

 

 

من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.

عندما أجابت إيكيدنا بشكل غير لائق ، أدينماها تنهدت مرة أخرى وتحدثت إليها مرة أخرى بسحرها الروحاني.

 

 

 

لقد كان حقاً هجوماً في موجات كما قال هيرميس.

أزغارد لن تترك أوليمبوس خلفها.

 

 

 

 

[السيد ليس من الضروري أن يسمعني أقول ذلك. أليس هذا صحيحاً أيتها السيدة الفاسقة؟]

لم يكن تاي هو فقط. لم يكن هناك كذب في صرخات الفالكيريات ومحاربي فالهالا.

 

 

 

 

 

[أتمنى أيضاً ثقتي تجاههم لا تنكسر.]

كما ابتسم هيرميس إيكيدنا و أدينماها رحبوا أيضاً تاي هو.

 

 

 

 

المحادثة مع أبولو انتهت هنا. أثينا نظرت إلى الأمام مرة أخرى و جفلت دون وعي.

هيرميس أخذ نفساً ثم نظر إلى الجميع وتحدث.

 

لم يكن لدى أثينا أي طريقة لمعرفة كم هم بعيدون أو إن كان هناك شيء آخر بين المكانين كان يعرقل اتصالهم لذا بإمكان أثينا أن تفكر فقط في الأمر على أنه قوة تايفون.

 

[إنه بالتأكيد قلق- مفا-جئ قليلاً-]

كان ذلك لأن إيكيدنا كانت تراقبها بعيون لا تتغير مقارنة بالماضي.

 

 

 

 

 

“ما الذي تتحدثين عنه بسرية؟ هل من المزعج أن أسمعه؟”

 

 

 

 

“هجوم مضاد مناسب بدأ. بالنظر إلى أنهم إنتقلوا لبعض الوقت بينما كنا نستنشق بعض الهواء ، يبدو أنهم بدأوا أخيراً بالإتصال.”

أصوات الآلهة كانت تنتقل بسرعة أكثر مما كنت تتحدث جسدياً لكنها لم تستطع خداع عيون إيكيدنا.

 

 

بسبب ذلك اختلقت أثينا عذراً منطقياً.

 

 

هذه الأرض أصبحت إيرين ودخلت أيدي تاي هو لكنها كانت لا تزال ملكة هذه المدينة. حتى لو كان من المستحيل التنصت على محادثتهم ، فبإمكانها أن تفهم بسهولة أن هناك محادثة بينهما.

 

 

 

 

 

بسبب ذلك اختلقت أثينا عذراً منطقياً.

“هناك أخبار جيدة وسيئة. أعتقد أنه يجب أن يكون من الجيد أن أقول كل شيء في وقت واحد لذا اجمع كل من تراه يحتاج إلى سماع هذا.”

 

 

 

 

“أي كلام سري؟ قوة تايفون قوية جداً لدرجة أن رسالته الإلهية أصبحت غير مستقرة لذا تحدثنا فقط من خلال أصوات الآلهة للحظة.”

 

 

ظهر الحزن في وجه إسمينيوس. أثينا لم تكن تضع تعبيراً جيداً أيضاً.

 

 

“الوضع هنا – عجيب- نفسه. بالتأكيد صعب-.”

“لقد اجتاح بوسيدون كل المدن القريبة من الشواطئ وأرسل جيشه إلى الأرض. إنه يخطط لمهاجمة بقية مدن أثينا وديميتر وهيفايستوس بشكل عشوائي. يبدو أن الآلهة الصغيرة والحوريات التي بقيت ككائنات تريد الحفاظ على العالم هي أيضاً أهداف للهجوم.”

 

 

 

 

أبولو تحدث من خلال سيبيلا محاولاً دعم أثينا. فتحت إيكيدنا عينيها بحدة على الصوت الذي سمع بصعوبة كبيرة لكن بعد ذلك ضحكت.

 

 

هل سيتمكن تاي هو من السيطرة عليهم جميعاً؟ ألن يقتنع بهم وينتهي به المطاف بغزو أوليمبوس؟ كان أيضاً إله الغزو.

 

 

“همم ، حسناً. لن أتحدث معك حينها.”

 

 

“أرتميس ، التي بقيت صامتة للحظة بدأت بتحريك جيشها مجدداً. يبدو أن ديونيسوس انضم إليها الآن.”

 

 

كانت كلماتها موجهة إلى أبولو لكنها كانت لا تزال تنظر لأثينا. هيستيا لم تستطع رؤية ذلك بعد الآن ووقفت.

 

 

لم يكن هناك قوة في صوت أثينا. أجاب إله العقلانية أبولو بصوت مرير في صوتها المضلل.

 

 

“إيكيدنا ، نحن في صفك. لنجمع قوتنا وقلوبنا.”

هيستيا أمسكت يد أثينا بهدوء وأظهرت ابتسامة. الإبتسامة البسيطة بدلاً من آلاف الكلمات جعلتها تهدأ ثم أخذت نفساً عميقاً.

 

 

 

يبدو أن إيكيدنا تحمست فقط بتخيلها أشياء حيث بدأت تلهث بشدة. هيستيا أجبرت ابتسامة في المشهد البغيض ونظرت بعيداً و أثينا أطلقت صوتاً غاضباً.

كان صوت هيستيا وابتسامتها دافئين مثل الموقد. إيكيدنا يمكن أن تتراجع بشكل لا مفر من ابتسامتها اللطيفة التي لم تكن أنانية.

 

 

 

 

 

“حسناً… دعونا نعمل بجد. لن ينجح الأمر إن نجح أحدنا فقط.”

“ماذا عن زيوس؟”

 

 

 

 

لكنها ما زالت لم تستطع أن ترمي مزاجها الصغير.

إيكيدنا كانت تتحدث بشكل ساحر كما لو كانت تحاول إغواء تاي هو و أدينماها كانت تتحدث ببهجة لأنها كانت تحب عودة تاي هو.

 

 

 

 

في النهاية أدينماها ، التي أيضاً لم تستطع أن تتحمل مشاهدتهم مثل هيستيا ، تحدثت إلى إيكيدنا من خلال السحر الروحاني.

“أرتميس ، التي بقيت صامتة للحظة بدأت بتحريك جيشها مجدداً. يبدو أن ديونيسوس انضم إليها الآن.”

 

أصبحت عيون أثينا حادة كما كان من الواضح أنها كانت تضايقها. إيكيدنا نظرت إلى عيني أثينا بإصرار. كانت تقول لها أن تفعل ذلك إذا تجرأت.

 

 

[إيكيدنا ، لم تتشاجرين هكذا؟]

حتى تكتيكات العصابات لها حدودها. لم يكن عليهم فقط تدمير جيش العدو ولكن أيضاً أخذ أرضهم. إذا كل أوليمبوس باستثناء إيرين الجديدة دخلت أيدي العدو ، بغض النظر عن عدد المرات التي فازوا فيها فما زالوا سيصبحون مهزومين في النهاية.

 

كان قصيراً لكنها كانت لا تزال تراقب محارب إيدون ، سيد أزغارد. كان قد جاء إلى هذا المكان لمساعدة أوليمبوس ، وليس للسيطرة على كل شيء.

 

“أفروديت بدأت أيضاً بالتحرك. يبدو أنها بدأت بملئ المساحة الفارغة التي صنعها آريس. أعتقد أنها إستعملت قوة الإغواء حيث بدأت تسيطر على قوة آريس المقدسة بمعدل سريع.”

[أيتها السيدة الفاسقة. هل تعتقدين أنني لم ألاحظ؟ أن أبولو يفكر في شيء مختلف تماماً. أثينا لديها عقل جيد لكنها سيئة في التمثيل.]

 

 

 

 

إيكيدنا لم تخرج أبداً من أوليمبوس لكنها كانت متأكدة من ذلك.

هذا هو السبب في أنها لا تريد دعوة آلهة أوليمبوس إلى إيرين الجديدة. لقد خمنت بالفعل أنهم سيغيرون رأيهم عندما يرون هذا المكان.

“واو ، هذه حقاً إيرين. هذا الهواء يخص إيرين.”

 

 

 

 

لمحت أدينماها نحو سيبيلا ثم عبست.

 

 

 

 

 

[قلت أنك لن تناديني بالفاسقة بعد الآن.]

 

 

 

 

 

[السيد ليس من الضروري أن يسمعني أقول ذلك. أليس هذا صحيحاً أيتها السيدة الفاسقة؟]

 

 

كان في تلك اللحظة.

 

 

[فقط أنا سأعاني إذا أجادلك. لكن مع ذلك ، لا تتصرفي كثيراً مثل ذلك. كما قالت هيستيا ، علينا أن نضم قوتنا.]

 

 

 

 

“زيوس يحشد أبطاله فقط. جميعهم تقريباً على الطريق الرابط لحجبه ولكن يبدو أن بعض الأبطال انضموا إلى بوسيدون ، أرتميس ، وما إلى ذلك.”

كان هناك إخلاص في صوت أدينماها. هذا هو السبب الذي جعل إيكيدنا تحب أدينماها لكنها كانت أيضا محبطة جداً.

 

 

 

 

أثينا جمعت إنتباه الجميع. إيكيدنا أيضاً لم تصنع عداوة عديمة الفائدة ووافقت بينما تعض سيجارة.

[ناعمة جداً. أنت ناعمة جداً لدرجة أنك ستسحق إذا ضغطت عليك. السيدة الفاسقة لا تعرف آلهة أوليمبوس على الإطلاق. هم كائنات قد تضرب ظهرك في أي وقت وأي مكان. يمكنهم وضع السم في شرابك أمامك بينما تبتسمين.]

أثينا عبست لأن إيكيدنا سألت شيئاً آخر.

 

كانت كلماتها موجهة إلى أبولو لكنها كانت لا تزال تنظر لأثينا. هيستيا لم تستطع رؤية ذلك بعد الآن ووقفت.

 

 

إيكيدنا لم تخرج أبداً من أوليمبوس لكنها كانت متأكدة من ذلك.

 

 

[ولكن ليس لدينا خيارات أخرى.]

 

“هذا صحيح. جيش ديونيسوس من الوحوش تم إضافته لذا فهو جيش ضخم جداً.”

لم يكن هناك عرق كان سيئاً مثل آلهة أوليمبوس. مهما كانت آلهة أزغارد وإيرين سيئة ، لا ينبغي أن تكون بقدر آلهة أوليمبوس.

“مهما كانت القضية ، لدينا الآن قاعدة وجيش لذا يجب أن نكون قادرين على القتال بشكل صحيح. بالإضافة إلى ذلك ، هذه القاعدة ليست معروفة للعدو حتى الآن لذا سيكون من الجيد القيام بهجوم مفاجئ.”

 

[لكن- الإحتمالات- مرتفعة- فكري بالأمر. من الآن فصاعداً قوته المقدسة- تتوسع- الكثير من الاحتمالات- وعلى رأس ذلك يجب أن نساعده. للفوز ، عليه أن يوسع- قوته المقدسة. لهذا السبب عندما نجمع شتات أنفسنا قد نجد أنفسنا في حالة لا يمكننا العودة.]

 

إيكيدنا كانت تتحدث بشكل ساحر كما لو كانت تحاول إغواء تاي هو و أدينماها كانت تتحدث ببهجة لأنها كانت تحب عودة تاي هو.

[امم… لكنك تعرفين أنك أيضاً إله أوليمبوس ، أليس كذلك؟]

“هيرميس ، أنت آمن. أنا مسرورة.”

 

 

 

 

لأنها كانت إله التنين.

 

 

 

 

 

إيكيدنا شخرت بملاحظة أدينماها.

 

 

 

 

 

[هذا هو السبب في أنني غزيت من قبل سيدي بخشونة. عقلي وجسدي أصبحا لسيدي لذا من المستحيل أن أخونه.]

 

 

 

 

 

[يا ، متى أصبحت مهزومة بخشونة! رجاءً توقفي عن قول الأشياء التي يمكن أن تجلب سوء الفهم.]

 

 

 

 

 

[يجب أن تكوني أنت من يتحكم بتعبيرك. أثينا و هيستيا ينظران إليك بوجوه غريبة.]

“يجب أن يكونوا قادمين نحوي..”

 

 

 

 

“أدينماها ، هل تأذيت في مكان ما؟”

“هل تعرف أين هي؟”

 

 

 

كيف يتحركون؟ من سينقذون ومن سيقاتلون ضده؟

هيستيا سألت بوجه قلق في اللحظة المثالية. أدينماها تحيرت من مظهرها اللطيف جداً ثم أجابت بصعوبة.

إيكيدنا كانت تتحدث بشكل ساحر كما لو كانت تحاول إغواء تاي هو و أدينماها كانت تتحدث ببهجة لأنها كانت تحب عودة تاي هو.

 

[أيتها السيدة الفاسقة. هل تعتقدين أنني لم ألاحظ؟ أن أبولو يفكر في شيء مختلف تماماً. أثينا لديها عقل جيد لكنها سيئة في التمثيل.]

 

 

“القليل من فقر الدم… شكراً لقلقك عليَّ.”

 

 

لكنها لم تستطع الوثوق بـ أودين.

 

كان ذلك لأن إيكيدنا كانت تراقبها بعيون لا تتغير مقارنة بالماضي.

حاولت أن تنهيه عن طريق الإبتسام بطريقة ما لكنه كان محرجاً بالتأكيد. حتى إيكيدنا نقرت لسانها قائلة أنها لا تستطيع التمثيل إلا بهذا القدر.

لحسن الحظ ، كان الجميع في مكان قريب لذا تمكنوا من التجمع في بضع دقائق.

 

 

 

 

“مهما كانت القضية ، لدينا الآن قاعدة وجيش لذا يجب أن نكون قادرين على القتال بشكل صحيح. بالإضافة إلى ذلك ، هذه القاعدة ليست معروفة للعدو حتى الآن لذا سيكون من الجيد القيام بهجوم مفاجئ.”

“هذا شيء واحد ولكن ما رأيك في البروتوغونيون؟”

 

 

 

 

أثينا جمعت إنتباه الجميع. إيكيدنا أيضاً لم تصنع عداوة عديمة الفائدة ووافقت بينما تعض سيجارة.

“لقد عدت بخير شكراً لاهتمامك.”

 

[أبولو؟]

 

 

“يجب أن تكون الأساسيات الضرب والتراجع. لكننا لن نكون قادرين على الفوز بذلك. أنت أيضاً تعرفين ذلك ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

“زيوس يحشد أبطاله فقط. جميعهم تقريباً على الطريق الرابط لحجبه ولكن يبدو أن بعض الأبطال انضموا إلى بوسيدون ، أرتميس ، وما إلى ذلك.”

حتى تكتيكات العصابات لها حدودها. لم يكن عليهم فقط تدمير جيش العدو ولكن أيضاً أخذ أرضهم. إذا كل أوليمبوس باستثناء إيرين الجديدة دخلت أيدي العدو ، بغض النظر عن عدد المرات التي فازوا فيها فما زالوا سيصبحون مهزومين في النهاية.

 

 

‘أنت من سيقرر.’

 

 

أثينا أيضا تعرف ذلك جيداً. المعارك الإستراتيجية سوف تطغى دائماً على المعارك التكتيكية.

“يجب أن يكونوا قادمين نحوي..”

 

كان هناك إخلاص في صوت أدينماها. هذا هو السبب الذي جعل إيكيدنا تحب أدينماها لكنها كانت أيضا محبطة جداً.

 

“هذا شيء واحد ولكن ما رأيك في البروتوغونيون؟”

“علينا أن نستعيد قوتنا المقدسة ونصنع جانباً من القوة. الأولوية الأولى هي استعادة قوة أبولو المقدسة.”

 

 

 

 

 

أثينا آمنت بـ تاي هو. لقد أرادت ذلك. لكن كلمات أبولو أيضاً كان لها بعض الحقيقة خلفها. بدلاً من زيادة قوة إيرين ، كان من الأفضل زيادة قوة أثينا و أبولو بينما كانا اثنين من الـ12 أولمبي.

 

 

 

 

 

لكن بالطبع ، أثينا لم تكن تقول هذا بتهور. كان ذلك بسبب النظر إليه بشكل إستراتيجي ، كان من المناسب إسترداد بوليسات أبولو التي كانت آمنة وزيادة قواتهم.

 

 

 

 

 

“هذا شيء واحد ولكن ما رأيك في البروتوغونيون؟”

 

 

لكنها ما زالت لم تستطع أن ترمي مزاجها الصغير.

 

[أبولو؟]

أثينا عبست لأن إيكيدنا سألت شيئاً آخر.

عندما وصلت هيستيا و أثينا إلى قصر إيكيدنا بعد أن قادتهما أدينماها وقالا بعض الكلمات ، تحدثت إيكيدنا بتعبير خافت كما لو كانت تراجع ذكرياتها.

 

 

 

 

“أعتقد أن هناك إحتمالات لكني لست متأكدة منه. أعتقد أننا يجب أن نحارب العدو أمامنا ونقلب الوضع.”

[امم… لكنك تعرفين أنك أيضاً إله أوليمبوس ، أليس كذلك؟]

 

أدينماها وقفت وذهبت لمناداة الجميع عندما أومأ تاي هو برأسه.

 

[إنه بالتأكيد قلق- مفا-جئ قليلاً-]

“حسناً ، أنا أتفق أيضاً كما أن هذا هو الخطوة القياسية الكتاب المدرسي.”

“هذا صحيح. جيش ديونيسوس من الوحوش تم إضافته لذا فهو جيش ضخم جداً.”

 

 

 

تاي هو لم يستمر طويلاً.

لأنهم يجب أن يهزموا الأعداء أمامهم أولاً.

 

 

إذا كان أودين يفكر بالاستيلاء على أوليمبوس. إذا كانت آلهة الحرب البشعة تلك في أزغارد ترغب أوليمبوس.

 

 

عندما أجابت إيكيدنا بشكل غير لائق ، أدينماها تنهدت مرة أخرى وتحدثت إليها مرة أخرى بسحرها الروحاني.

 

 

[إيكيدنا ، لم تتشاجرين هكذا؟]

 

 

[لقد قلت أشياء كالخيانة وأشياء أخرى لكن… أليس الأمر فقط أنك لا تحبين أثينا؟]

 

 

“لقد عدت بخير شكراً لاهتمامك.”

 

“إيكيدنا ، نحن في صفك. لنجمع قوتنا وقلوبنا.”

[نعم ، هذا صحيح. أنا لا أحبها.]

“السيد أبلى أيضاً حسناً.”

 

 

 

“أرتميس ، التي بقيت صامتة للحظة بدأت بتحريك جيشها مجدداً. يبدو أن ديونيسوس انضم إليها الآن.”

أدينماها يمكنها فقط أن تتنهد بينما إيكيدنا قطعت كلماتها.

 

 

 

 

لأنهم يجب أن يهزموا الأعداء أمامهم أولاً.

‘حسناً ، هل هذا شيء واضح؟’

 

 

 

 

 

كان لقاء بين إله ووحش كان لديهما عداء لفترة طويلة. لم يتمكنوا من إغلاق المسافة في لحظة على الرغم من أنهما كائنان يريدان الحفاظ على العالم.

هذا هو السبب في أنها لا تريد دعوة آلهة أوليمبوس إلى إيرين الجديدة. لقد خمنت بالفعل أنهم سيغيرون رأيهم عندما يرون هذا المكان.

 

 

 

 

أدينماها نظرت لهيستيا بدلاً من أثينا وإيكيدنا التي كانت قد بدأت مسابقة تحديق و هيستيا ، التي كانت تفكر على غرار أدينماها ، أومأت ووضعت الوضع في النظام.

 

 

لكنها لم تستطع الوثوق بـ أودين.

 

“ما الذي تتحدثين عنه بسرية؟ هل من المزعج أن أسمعه؟”

“أعتقد أننا سنتمكن من متابعة القصة التفصيلية عندما يصل سيد أزغارد.”

صوت أبولو سمع من سيبيلا عندما خرج لمواجهة أثينا و هيستيا. كانت أصوات الآلهة ترسل فقط إلى أثينا ولكن كلماته قطعت في أجزاء وصوته كان سيئاً.

 

 

 

 

“صحيح. لكن يبدو أنه قادم. هيرميس هنا أيضاً.”

هو فقط لم يسمح بقلبه. لم يترك خلفه قلبه الذي كان على أهبة الاستعداد

 

 

 

 

نظرت إيكيدنا إلى السقف وقالت. بعد ذلك بوقت قصير ، تاي هو و هيرميس وصلوا إلى قصر إيكيدنا.

 

 

 

 

 

“واو ، هذه حقاً إيرين. هذا الهواء يخص إيرين.”

 

 

 

 

[ناعمة جداً. أنت ناعمة جداً لدرجة أنك ستسحق إذا ضغطت عليك. السيدة الفاسقة لا تعرف آلهة أوليمبوس على الإطلاق. هم كائنات قد تضرب ظهرك في أي وقت وأي مكان. يمكنهم وضع السم في شرابك أمامك بينما تبتسمين.]

هيرميس شم كما لو كان مذهلاً و تحدث. هيستيا أسقطت كتفيها بتلك النظرة البسيطة ووضعت ابتسامة صادقة.

 

 

 

 

أصوات الآلهة كانت تنتقل بسرعة أكثر مما كنت تتحدث جسدياً لكنها لم تستطع خداع عيون إيكيدنا.

لقد رحبت حقاً بعودة هيرميس بسبب الجو غير المريح الذي خلقته أثينا و إيكيدنا.

 

 

لكنها ما زالت لم تستطع أن ترمي مزاجها الصغير.

 

 

“هيرميس ، أنت آمن. أنا مسرورة.”

“ثعبان بغيض ، اختازي كلماتك بحكمة. أنت أمام هيستيا.”

 

 

 

 

“لقد عدت بخير شكراً لاهتمامك.”

 

 

 

 

“أعتقد أن هناك إحتمالات لكني لست متأكدة منه. أعتقد أننا يجب أن نحارب العدو أمامنا ونقلب الوضع.”

كما ابتسم هيرميس إيكيدنا و أدينماها رحبوا أيضاً تاي هو.

 

 

 

 

 

“السيد أبلى أيضاً حسناً.”

 

 

في المقام الأول ، سبب وصوله إلى إيرين الجديدة في وقت لاحق من هيستيا و أثينا كان لأنه كان يستكشف المكان.

 

 

“هل حظيت برحلة آمنة؟”

 

 

 

 

 

إيكيدنا كانت تتحدث بشكل ساحر كما لو كانت تحاول إغواء تاي هو و أدينماها كانت تتحدث ببهجة لأنها كانت تحب عودة تاي هو.

 

 

 

 

كان قصيراً لكنها كانت لا تزال تراقب محارب إيدون ، سيد أزغارد. كان قد جاء إلى هذا المكان لمساعدة أوليمبوس ، وليس للسيطرة على كل شيء.

تاي هو أومأ برأسه في مزاج جيد بسبب ردود الفعل المختلفة وبعد ذلك جلس بجانب أدينماها.

 

 

 

 

 

أثينا طرحت سؤالاً عندما جلس الجميع.

 

 

صوت أبولو سمع من سيبيلا عندما خرج لمواجهة أثينا و هيستيا. كانت أصوات الآلهة ترسل فقط إلى أثينا ولكن كلماته قطعت في أجزاء وصوته كان سيئاً.

 

 

“هيرميس ، ماذا حدث مع الأخبار في الخارج؟ هل أنجزت شيئاً في بحثك عن ديميتر و هيفايستوس؟”

 

 

 

 

 

هيرميس يمكنه التجول بحرية في أوليمبوس بفضل حذائه المجنح تالاريا.

“زيوس يحشد أبطاله فقط. جميعهم تقريباً على الطريق الرابط لحجبه ولكن يبدو أن بعض الأبطال انضموا إلى بوسيدون ، أرتميس ، وما إلى ذلك.”

 

 

 

كان ذلك لأن إيكيدنا كانت تراقبها بعيون لا تتغير مقارنة بالماضي.

في المقام الأول ، سبب وصوله إلى إيرين الجديدة في وقت لاحق من هيستيا و أثينا كان لأنه كان يستكشف المكان.

لكنها لم تستطع الوثوق بـ أودين.

 

 

 

 

هيرميس عبس في سؤال أثينا ثم خدش رأسه.

أثينا آمنت بـ تاي هو. لقد أرادت ذلك. لكن كلمات أبولو أيضاً كان لها بعض الحقيقة خلفها. بدلاً من زيادة قوة إيرين ، كان من الأفضل زيادة قوة أثينا و أبولو بينما كانا اثنين من الـ12 أولمبي.

 

 

 

[حرب- أنت أكثر مني- هو- جزء من أوليمبوس- قهر- إذا- أخطأ- أوليمبوس- كل]

“هناك أخبار جيدة وسيئة. أعتقد أنه يجب أن يكون من الجيد أن أقول كل شيء في وقت واحد لذا اجمع كل من تراه يحتاج إلى سماع هذا.”

 

 

 

 

 

أدينماها وقفت وذهبت لمناداة الجميع عندما أومأ تاي هو برأسه.

صوت أبولو سمع من سيبيلا عندما خرج لمواجهة أثينا و هيستيا. كانت أصوات الآلهة ترسل فقط إلى أثينا ولكن كلماته قطعت في أجزاء وصوته كان سيئاً.

 

 

 

 

لحسن الحظ ، كان الجميع في مكان قريب لذا تمكنوا من التجمع في بضع دقائق.

 

 

“أولاً… لم أستطع معرفة موقع هيفايستوس على الإطلاق. ولكن ما هو محظوظ هو أنني قد استوعبت بعض الشيء موقع ديميتر.”

 

 

نظر هيرميس إلى هيدرا في عناق نيدهوغ بنظرة مفاجئة ، ثم بدأ بالكلام.

 

 

 

 

 

“أولاً… لم أستطع معرفة موقع هيفايستوس على الإطلاق. ولكن ما هو محظوظ هو أنني قد استوعبت بعض الشيء موقع ديميتر.”

“همم ، حسناً. لن أتحدث معك حينها.”

 

 

 

 

“هل تعرف أين هي؟”

 

 

 

 

كان لقاء بين إله ووحش كان لديهما عداء لفترة طويلة. لم يتمكنوا من إغلاق المسافة في لحظة على الرغم من أنهما كائنان يريدان الحفاظ على العالم.

التنين إسمينيوس سأل بسرعة. وضع هيرميس تعبيراً حزيناً لأنه علم بعلاقته مع ديميتر و أجاب.

 

 

 

 

 

“أعتقد أن بوسيدون أخذها.”

 

 

[أبولو ، ماذا تقول أنه يقلقك؟]

 

 

ظهر الحزن في وجه إسمينيوس. أثينا لم تكن تضع تعبيراً جيداً أيضاً.

 

 

“الوضع هنا – عجيب- نفسه. بالتأكيد صعب-.”

 

 

“إذا تحدثتُ بمزيد من التفاصيل… أطفال اسبرطة تم تحريرهم بعد موت آريس صحيح؟ يبدو أنهم أطلقوا سراح ديميتر عندما جمعوا شتات أنفسهم. ديميتر اعتنت بهم أيضا بدلاً من التنفيس عن غضبها عليهم لأنهم فقدوا إلههم فجأة. هل يجب أن أقول أن قادتهم تغيروا؟”

 

 

 

 

 

“و بوسيدون هاجم في منتصف ذلك؟”

 

 

أبولو تحدث من خلال فم سيبيلا. هرميس أومأ برأسه.

 

 

هيرميس أومأ بسؤال أثينا.

يبدو أن إيكيدنا تحمست فقط بتخيلها أشياء حيث بدأت تلهث بشدة. هيستيا أجبرت ابتسامة في المشهد البغيض ونظرت بعيداً و أثينا أطلقت صوتاً غاضباً.

 

 

 

هيرميس عبس في سؤال أثينا ثم خدش رأسه.

“يبدو وكأنه نزل بنفسه. ذلك الرجل العجوز كان شخصاً فرض نفسه على ديميتر حتى عندما كان عاقلاً.”

 

 

 

 

[أنت على حق ، يمكننا فقط مساعدته. يمكننا فقط أن نأمل أنه ليس شخصاً مثل أودين. لكن يمكننا على الأقل أن نكون على أهبة الاستعداد. لا يمكننا أن ندع أنوفنا تنقطع بينما نحن نفتح أعيننا.]

أغمضت أثينا عينيها و تنهدت. كما قال هيرميس ، بوسيدون أراد ديميتر بنفسه.

 

 

 

 

 

لقد أرغمت ديميتر بالقوة على إنجاب طفل منه عندما سقطت في حالة يأس عندما اختفت بيرسيفوني لذا لم يعد هناك ما نتحدث عنه الآن بعد أن أصبح شخصاً يريد تدمير العالم.

تاي هو أومأ برأسه في مزاج جيد بسبب ردود الفعل المختلفة وبعد ذلك جلس بجانب أدينماها.

 

 

 

 

“ماذا عن اسبرطة؟”

 

 

 

 

أثينا آمنت بـ تاي هو. جعلها تثق به بعمق لأنه أنقذها.

“من الواضح أنها فوضى. لدي شيء يجب أن أقوله عن ذلك.”

 

 

 

 

 

هيرميس أخذ نفساً ثم نظر إلى الجميع وتحدث.

الـ12 أولمبي كانوا تجمعاً لأقوى آلهة أوليمبوس. لم يكونوا عاجزين لينتظروا حتى يدمروا واحداً تلو الآخر بعد أن مات آريس.

 

 

 

 

“مات آريس ، لكن لا يزال لديهم خمسة من الـ12 أولمبي ليأخذوا موقعه. زيوس بقي صامتاً في جبل أوليمبوس لكن هذا ليس الحال بالنسبة للأربعة الآخرين. إذا كنت سأقول شيئاً واضحاً… الثلاثة الباقون ليسوا عاجزين على الإطلاق”

“إذا تحدثتُ بمزيد من التفاصيل… أطفال اسبرطة تم تحريرهم بعد موت آريس صحيح؟ يبدو أنهم أطلقوا سراح ديميتر عندما جمعوا شتات أنفسهم. ديميتر اعتنت بهم أيضا بدلاً من التنفيس عن غضبها عليهم لأنهم فقدوا إلههم فجأة. هل يجب أن أقول أن قادتهم تغيروا؟”

 

[أثينا ، يجب أن تعرفي أفضل مني لأنك آلهة الحرب. لهذا يجب أن تفكري وتحكمي بعناية. لم يعد محارباً أو بطلاً بعد الآن. إنه سيد أزغارد وخليفة إيرين. إنه شخص أحيا إيرين في أوليمبوس. بالإضافة إلى أن لديه جيش قوي من التنانين. ليس من المبالغة أن نقول أنه قد تجاوزنا بالفعل.]

 

 

الـ12 أولمبي كانوا تجمعاً لأقوى آلهة أوليمبوس. لم يكونوا عاجزين لينتظروا حتى يدمروا واحداً تلو الآخر بعد أن مات آريس.

 

 

 

 

“يبدو وكأنه نزل بنفسه. ذلك الرجل العجوز كان شخصاً فرض نفسه على ديميتر حتى عندما كان عاقلاً.”

“هجوم مضاد مناسب بدأ. بالنظر إلى أنهم إنتقلوا لبعض الوقت بينما كنا نستنشق بعض الهواء ، يبدو أنهم بدأوا أخيراً بالإتصال.”

[ولكن ليس لدينا خيارات أخرى.]

 

 

 

“هناك أخبار جيدة وسيئة. أعتقد أنه يجب أن يكون من الجيد أن أقول كل شيء في وقت واحد لذا اجمع كل من تراه يحتاج إلى سماع هذا.”

وحتى الآن ، كانت فترة انتقالية للعدو. الوقت الذي تحول فيه كل واحد منهم إلى كائنات أرادت تدمير العالم بعد أن أغواهم الصوت كان مختلفاً.

هل سيتمكن تاي هو من السيطرة عليهم جميعاً؟ ألن يقتنع بهم وينتهي به المطاف بغزو أوليمبوس؟ كان أيضاً إله الغزو.

 

 

 

“هجوم مضاد مناسب بدأ. بالنظر إلى أنهم إنتقلوا لبعض الوقت بينما كنا نستنشق بعض الهواء ، يبدو أنهم بدأوا أخيراً بالإتصال.”

لكن لم يعد الأمر كذلك. أولئك الذين يريدون تدمير العالم الذين كانوا متناثرين بدأ الجميع في الانضمام إلى قواتهم.

 

 

 

 

 

“لقد اجتاح بوسيدون كل المدن القريبة من الشواطئ وأرسل جيشه إلى الأرض. إنه يخطط لمهاجمة بقية مدن أثينا وديميتر وهيفايستوس بشكل عشوائي. يبدو أن الآلهة الصغيرة والحوريات التي بقيت ككائنات تريد الحفاظ على العالم هي أيضاً أهداف للهجوم.”

 

 

 

 

 

وجه أثينا خف. الألم الذي أصابها عندما فقدت أثينا شعرت أنه سيمزق صدرها مجدداً.

 

 

 

 

أبولو لم يكن أحمق أيضاً. لم يقل أشياء سخيفة كما لو أنهم يجب أن يعرقلو تاي هو أو يهاجموه عندما لم يفوزو حتى.

“أرتميس ، التي بقيت صامتة للحظة بدأت بتحريك جيشها مجدداً. يبدو أن ديونيسوس انضم إليها الآن.”

 

 

عندما وصلت هيستيا و أثينا إلى قصر إيكيدنا بعد أن قادتهما أدينماها وقالا بعض الكلمات ، تحدثت إيكيدنا بتعبير خافت كما لو كانت تراجع ذكرياتها.

 

 

“يجب أن يكونوا قادمين نحوي..”

 

 

 

 

 

أبولو تحدث من خلال فم سيبيلا. هرميس أومأ برأسه.

 

 

 

 

 

“هذا صحيح. جيش ديونيسوس من الوحوش تم إضافته لذا فهو جيش ضخم جداً.”

 

 

 

 

 

لم يكن ببساطة لأن أرتميس كانت مهووسة بـ أبولو. كان ذلك لأن فقط مهاجمة بوليسات أبولو بطريقة مركزة لتدمير قوته المقدسة كان أكثر فائدة بكثير من تدمير العديد من البوليسات.

لم يستطيعوا الإجابة على كل الخيارات الخمسة. كان عليه أن يختار أحدهم.

 

 

 

أثينا آمنت بـ تاي هو. لقد أرادت ذلك. لكن كلمات أبولو أيضاً كان لها بعض الحقيقة خلفها. بدلاً من زيادة قوة إيرين ، كان من الأفضل زيادة قوة أثينا و أبولو بينما كانا اثنين من الـ12 أولمبي.

“أفروديت بدأت أيضاً بالتحرك. يبدو أنها بدأت بملئ المساحة الفارغة التي صنعها آريس. أعتقد أنها إستعملت قوة الإغواء حيث بدأت تسيطر على قوة آريس المقدسة بمعدل سريع.”

[امم… لكنك تعرفين أنك أيضاً إله أوليمبوس ، أليس كذلك؟]

 

هو فقط لم يسمح بقلبه. لم يترك خلفه قلبه الذي كان على أهبة الاستعداد

 

المحادثة مع أبولو انتهت هنا. أثينا نظرت إلى الأمام مرة أخرى و جفلت دون وعي.

“ماذا عن زيوس؟”

 

 

لقد كان حقاً هجوماً في موجات كما قال هيرميس.

 

 

“زيوس يحشد أبطاله فقط. جميعهم تقريباً على الطريق الرابط لحجبه ولكن يبدو أن بعض الأبطال انضموا إلى بوسيدون ، أرتميس ، وما إلى ذلك.”

 

 

 

 

 

لقد كان حقاً هجوماً في موجات كما قال هيرميس.

 

 

 

 

[السيد ليس من الضروري أن يسمعني أقول ذلك. أليس هذا صحيحاً أيتها السيدة الفاسقة؟]

أثينا ، التي كانت تستمع للقصة بوجه مظلم ، عضت شفتها السفلى مرة ، ثم نظمت القصة.

 

 

 

 

 

“إذا ألخصناه ، فينبغي أن يكون هكذا. ديميتر تم القبض عليها من قبل بوسيدون ، جيشه الذي يهاجم كل البوليسات ، أرتميس و ديونيسوس يريدان تدمير قوة أبولو المقدسة ، أفروديت تستولي على قوة آريس المقدسة ، وجيش زيوس الذي لا يزال يغزو الطريق الرابط.”

 

 

 

 

“أفروديت بدأت أيضاً بالتحرك. يبدو أنها بدأت بملئ المساحة الفارغة التي صنعها آريس. أعتقد أنها إستعملت قوة الإغواء حيث بدأت تسيطر على قوة آريس المقدسة بمعدل سريع.”

“مهما كان ، أعتقد أننا يجب أن نتحرك أيضاً. لا يمكننا أن ندفع إلى حافة الهاوية فقط بالوقوف بلا حراك.”

 

 

 

 

 

هيرميس انتهى من الحديث و نظر إلى تاي هو. ليس فقط هو لكن كل شخص في الغرفة نظر أيضاً إلى تاي هو.

 

 

 

 

 

‘أنت من سيقرر.’

 

 

 

 

أبولو تحدث من خلال سيبيلا محاولاً دعم أثينا. فتحت إيكيدنا عينيها بحدة على الصوت الذي سمع بصعوبة كبيرة لكن بعد ذلك ضحكت.

قال كوخولين. تاي هو من سيقرر تصرفات المجموعة كما قال.

كان قصيراً لكنها كانت لا تزال تراقب محارب إيدون ، سيد أزغارد. كان قد جاء إلى هذا المكان لمساعدة أوليمبوس ، وليس للسيطرة على كل شيء.

 

 

 

 

لم يستطيعوا الإجابة على كل الخيارات الخمسة. كان عليه أن يختار أحدهم.

“لقد تفاجأت أكثر أنك سيطرت على إيكيدنا. الوحيد الذي تمكن من السيطرة على التنين القديم الذي هو أم كل الوحوش كان هيركليس.”

 

 

 

 

كيف يتحركون؟ من سينقذون ومن سيقاتلون ضده؟

 

 

 

 

 

تاي هو لم يستمر طويلاً.

 

 

 

———-

[هذا هو السبب في أنني غزيت من قبل سيدي بخشونة. عقلي وجسدي أصبحا لسيدي لذا من المستحيل أن أخونه.]

 

لم يكن ببساطة لأن أرتميس كانت مهووسة بـ أبولو. كان ذلك لأن فقط مهاجمة بوليسات أبولو بطريقة مركزة لتدمير قوته المقدسة كان أكثر فائدة بكثير من تدمير العديد من البوليسات.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط