نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 238

الحلقة 58: الفصل 4: إلهة القمر #4

الحلقة 58: الفصل 4: إلهة القمر #4

الحلقة 58: الفصل 4: إلهة القمر #4

“إيكيدنا!”

 

 

 

 

إلهة القمر و الصيد أرتميس كانت مسلحة تماماً.

“أنت على حق ، يجب أن تكوني قادرة على رؤيتها.”

 

 

 

لقد ضلت توقعاتها. لم يكن الأمر أنها لم تأخذ في الحسبان أن محارب إيدون سيهاجم بوليساتها لكنها لا تزال تعتقد أنه سيحمي بوليس أبولو.

ملابسها كانت لا تزال خفيفة و قصيرة حتى يتسنى لها عرض الفخذين البيضاوين لكنها كانت ترتدي درع واكسسوارات مصنوعة من الذهب في الذراعين والساقين والرقبة والأذنين و أيضاً كان هناك سيف حاد في خصرها إلى جانب القوس الكبير الذي تستخدمه عادة.

إذا فقدوا أيضاً ذلك ، قوة أبولو الإلهية ستنخفض بشدة.

 

 

 

 

كل منها كانت أشياء من صنع إله الحدادة هيفايستوس.

“أرتميس!”

 

 

 

“ديونيسوس.”

‘لا أستطيع الهرب أكثر من ذلك.’

[هل الجيش الذي أرسلته لك ذو مساعدة؟]

 

“سأتطلع لذلك.”

 

 

أرتميس ركبت على ذئب مع فراء أزرق ونظرت إلى مكان بعيد بعينيها الزرقاوين. كانت تفكر بمحارب إيدون.

 

 

كانت تشعر بالإلوهيات.

 

 

الذي ظهر من أزغارد قتل بالفعل اثنين من أبطالها. لم يتوقف هناك ، بل هاجم ديلفوس وهددها أيضاً.

 

 

[ماذا؟]

 

 

سأقرر أي مدينة سأهاجم ومتى لذا حاولي أن تدافعي ضدي إن استطعت.

 

 

 

 

 

كان ذلك استفزازاً مسطحاً لكنها لم تستطع تجاهله. يمكنها فقط أن توقف هجومها وتقوي الدفاعات على البوليسات.

البشر كانوا ضعفاء للخوف. حقيقة أن البشر في الموقع الأكثر أهمية من قوة أبولو المقدسةر، ديلفوس ، قد ذبحوا جعلهم يغيرون اعتقادهم تجاه أرتميس بعد أن شهدوا الجيش القوي الذي تقوده. الرفض الذي شعروا به كان صغيراً أيضاً لأنها كانت إله قد خدموه أصلاً.

 

إستدارة وهروب بدا كما لو أن الإلهة كانت تهرب. حتى لو كان جيشها تحت سيطرتها ، لم تستطع السيطرة على كل حركة قاموا بها. جيش أرتميس ظن أنها تهرب خوفاً من جيش الخصم.

 

 

ثم غادر منطقتها كما لو كان يسخر منها. لقد حولها إلى حمقاء لجعلها تقوم بالتحضيرات للدفاع ضد عدو لم يأتِ حتى.

 

 

 

 

لقد أنقذ أثينا. قتل أخيل وهزم حتى آريس.

لقد أنقذ أثينا. قتل أخيل وهزم حتى آريس.

 

 

 

 

 

من المحتمل أنه حصل على مساعدة هاديس. لو لم يكن الأمر كذلك ، لكان من المستحيل لمحارب من فالهالا أن يهزم إله الحرب آريس.

 

 

لكن هذا لا يهم. سيغزوها فحسب كإله المعارك والغزو.

 

تحدثت أرتميس بصوت منخفض وأوقفت الذئب الأزرق. جعلت الجيش بأكمله يتوقف وبعد ذلك أخذت نفساً عميقاً. رفعت سيفها بدلاً من قوسها وصرخت.

‘لكنني لن أسقط حراستي.’

 

 

“أنت على حق ، يجب أن تكوني قادرة على رؤيتها.”

 

 

لم تكن تنظر إليه دون أن تقيس قوته بتهور.

 

 

 

 

الصوت سمع في الجانب الآخر من أتالانت. كان النمر الأسود الذي كان لديه فراء جميل حقاً لكنه لم يكن حيوان تملكه أتالانت.

لقد سلحت نفسها بأفضل المعدات التي إستطاعتها. لقد عززت قوتها الإلهية و كانت تربط أيضاً مناطق القوى المقدسة الجديدة.

[هل الجيش الذي أرسلته لك ذو مساعدة؟]

 

 

 

إله النبيذ والجنون يمكنه أن يمحو الخوف بسهولة. ليس ذلك فحسب ، بل يمكنه أيضاً أن يدفع مؤمنيه إلى أقصى الحدود.

‘لن أخسر في اشتباك أمامي.’

 

 

أرتميس تحدثت بصوت منخفض. شعرت بالبرد عندما كانت تطارد وأيضاً تطاردها فريستها.

 

 

السبب الذي جعلها تُلعَب بيده حتى الآن هو أنها كانت تتجنب الاشتباك الأمامي. لكنه كان مختلف الآن. لن يكون قادر على تجنب اشتباك أمامي ضد أرتميس.

 

 

أجاب أتالانت بخجل بينما ديونيسوس تحدث بلطف.

 

 

لم يتبقى سوى قوة مقدسة واحدة لأبولو.

 

 

 

 

لم تكن أثينا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها أن تشعر بإلهي حرب.

إذا فقدوا أيضاً ذلك ، قوة أبولو الإلهية ستنخفض بشدة.

 

 

ازدراء وإبتسامة ظهرت في وجه أرتميس. لم تكن جميلة لكنها كانت مثالية للاستخدام.

 

لم يتبقى سوى أبولو. كان من الواضح أنه سوف يكافح لأنه كان إله أوليمبوس الوحيد.

بالإضافة إلى ذلك ، أرتميس كانت مختلفة عن آريس.

 

 

 

 

 

مقارنة به ، الذي سيطر على بوليسات أثينا ولكن لا يمكن تغييرها إلى قوة مقدسة خاصة به ، أرتميس يمكنها أن تأخذ قوة أبولو المقدسة بسهولة نسبياً.

أين أنت؟ من أين ستظهر؟

 

أدينماها و رولو و التنين إسمينيوس جمعوا أشعة في أفواههم و نيدهوغ جرفت جسدها بالقرب منهم. صرخت بالكلمات التي كانت تتحملها وتوجهت نحو الجدران.

 

لقد أصبحت بالفعل نصف إله لانها٦ تلقت مباركة أرتميس مرات لا تحصى. يمكنك القول أنها كانت بطلة عظيمة يمكنها مواجهة الآلهة تماماً مثل أخيل.

كان ذلك لأن مؤمني أبولو خدموا أيضاً توأمه أرتميس كثيراً.

 

 

لم يتبقى سوى قوة مقدسة واحدة لأبولو.

 

 

البشر كانوا ضعفاء للخوف. حقيقة أن البشر في الموقع الأكثر أهمية من قوة أبولو المقدسةر، ديلفوس ، قد ذبحوا جعلهم يغيرون اعتقادهم تجاه أرتميس بعد أن شهدوا الجيش القوي الذي تقوده. الرفض الذي شعروا به كان صغيراً أيضاً لأنها كانت إله قد خدموه أصلاً.

إذا ما الأمر؟ ما هي الهوية التي تجعل الأرض تهتز!

 

 

 

 

لهذا لن يكون قادر على تجنبها الآن.

الثعبان إيكيدنا ابتسمت عندما زأرت أرتميس كصراخ. إله التنانين ركزت على ألوهيتها و نظرت إلى إلوهية أرتميس. إلوهيتها المصبوغة بالخوف كانت ترتعش.

 

 

 

 

الآلهة التي كانت مع محارب إيدون كانت فقط أثينا وأبولو ، ولكن في الواقع لم يكن من المبالغة قول أن أثينا قد انتهت. قوتها المقدسة قد دمرت منذ وقت طويل.

 

 

 

 

أنفاسها أصبحت حارة وقلبها أيضاً بدأ ينبض.

لم يتبقى سوى أبولو. كان من الواضح أنه سوف يكافح لأنه كان إله أوليمبوس الوحيد.

 

 

“بالطبع ، فهي مساعدة كبيرة حقاً.”

 

 

التفتت أرتميس للنظر إلى مكان قريب. رأت جيشها الذي كان يسير ببسالة. القناطير وعدة وحوش قد جاءوا من غابتها وجيش من البشر المجانين والوحوش الذي ينتمي إلى ديونيسوس.

 

 

 

 

 

ديونيسوس كان إله معركة قوي بشكل غير متوقع مختلف عن صورته المعتادة.

أتالانت ، التي كانت تنظر إلى المسافة ، صرخت بطاقة.

 

 

 

سأقرر أي مدينة سأهاجم ومتى لذا حاولي أن تدافعي ضدي إن استطعت.

إله النبيذ والجنون يمكنه أن يمحو الخوف بسهولة. ليس ذلك فحسب ، بل يمكنه أيضاً أن يدفع مؤمنيه إلى أقصى الحدود.

 

 

لقد أزعجت بوجود إيكيدنا لكن أرتميس ستكون قادرة على هزيمتها. الآلهة الجديدة لم تكن بتلك القوة أيضاً. البطل العظيم أتالانت يجب أن تكون قادرة على مواجهتهم.

 

[الملحمة: سيد النيران]

محاربون مجانين لا يعرفون الخوف والألم وكانوا يقتلون فقط.

 

 

أرتميس سمعت أصوات أتالانت و ديونيسوس ونظرت إلى جدران القلعة. جيش أبولو الذي كان مسلحاً تماماً كان مصطفاً على الجدران لكنهم كانوا مليئين بالخوف.

 

 

ازدراء وإبتسامة ظهرت في وجه أرتميس. لم تكن جميلة لكنها كانت مثالية للاستخدام.

من المحتمل أنه حصل على مساعدة هاديس. لو لم يكن الأمر كذلك ، لكان من المستحيل لمحارب من فالهالا أن يهزم إله الحرب آريس.

 

لقد أزعجت بوجود إيكيدنا لكن أرتميس ستكون قادرة على هزيمتها. الآلهة الجديدة لم تكن بتلك القوة أيضاً. البطل العظيم أتالانت يجب أن تكون قادرة على مواجهتهم.

 

 

الآن ، ماذا ستفعل ضد هذا الجيش؟

 

 

 

 

 

هل ستستدعي التنانين كالعادة لإيقافهم؟

 

 

ظهرت أربع تنانين و قوات الدفاع التي كانت على الجدران بدأت تصرخ بشيء ما.

 

لكن مفاجأتهم لم تنتهِ هناك.

ابتسامة سخرية ظهرت في وجه أرتميس مجدداً. جيشها لم يكن جيشاً يمكن إيقافه بأربعة تنانين. لو كان الأبطال الأقوياء لـ أرتميس والمحاربين المجانين الذين أرسلهم لها ديونيسيوس ، يمكنهم ببراعة تحقيق مذبحة التنانين.

أتالانت ، التي كانت تنظر إلى المسافة ، صرخت بطاقة.

 

 

 

 

أرتميس بنفسها ستواجه محارب إيدون وأبطالها سيواجهون تنانينه. جيشها القوي سيدمر بوليس أبولو ويسيطر عليها.

لقد وسعت أرتميس حواسها وحاولت إيجاد محارب إيدون. لكن لم يكن هناك أحد يختبئ. بل سمعت الأرض تهتز عندما لم تفكر حتى في ذلك.

 

 

 

[أرتميس؟!]

شعرت بالإثارة فقط بتخيل ذاك. لقد فكرت بما سيحدث بعد فوزها.

 

 

تاي هو و هيرميس نظروا إلى جدران أهم بوليس في قوة أرتميس المقدسة. مد يده ليصبح مطرقة.

 

 

أبولو ، أخي الحبيب.

 

 

 

 

 

لن أدعك تهرب وتتنفس بعد الآن.

 

 

البشر كانوا ضعفاء للخوف. حقيقة أن البشر في الموقع الأكثر أهمية من قوة أبولو المقدسةر، ديلفوس ، قد ذبحوا جعلهم يغيرون اعتقادهم تجاه أرتميس بعد أن شهدوا الجيش القوي الذي تقوده. الرفض الذي شعروا به كان صغيراً أيضاً لأنها كانت إله قد خدموه أصلاً.

 

‘أين هو؟’

لن يكون قادر على الخروج من أيديها إلى الأبد.

[أنا سعيد. سنفتتح حفلاً بعد أن نهزم محارب إيدون ونستولي على جميع أراضي أبولو. أنا لن أكون قادر على المشاركة في هذه المعركة لكني سأشارك بالتأكيد في الحفلة. سأحضر أفضل نبيذ لدي لتنتظريه.]

 

 

 

[أنا سعيد. سنفتتح حفلاً بعد أن نهزم محارب إيدون ونستولي على جميع أراضي أبولو. أنا لن أكون قادر على المشاركة في هذه المعركة لكني سأشارك بالتأكيد في الحفلة. سأحضر أفضل نبيذ لدي لتنتظريه.]

أنفاسها أصبحت حارة وقلبها أيضاً بدأ ينبض.

لقد أزعجت بوجود إيكيدنا لكن أرتميس ستكون قادرة على هزيمتها. الآلهة الجديدة لم تكن بتلك القوة أيضاً. البطل العظيم أتالانت يجب أن تكون قادرة على مواجهتهم.

 

 

 

 

“أرتميس.”

 

 

 

 

 

عندما إستدارت بإتباع الصوت رأت البطل العظيم أتالانت ، البطل الأسرع بين البشر.

 

 

 

 

 

لقد أصبحت بالفعل نصف إله لانها٦ تلقت مباركة أرتميس مرات لا تحصى. يمكنك القول أنها كانت بطلة عظيمة يمكنها مواجهة الآلهة تماماً مثل أخيل.

لقد أصبحت بالفعل نصف إله لانها٦ تلقت مباركة أرتميس مرات لا تحصى. يمكنك القول أنها كانت بطلة عظيمة يمكنها مواجهة الآلهة تماماً مثل أخيل.

 

لماذا هي هنا؟ لماذا؟

 

ابتسمت أرتميس بمزاج جيد وظلت تتقدم بين أتالانت والنمر الأسود.

“بوليس أبولو ليس بعيداً جداً. أعتقد أنه سيكون من الجيد خفض سرعة المسيرة وجعل الجنود يرتاحون.”

 

 

 

 

 

“حسناً ، افعلي ما يحلو لك.”

 

 

 

 

ديونيسوس كان إله معركة قوي بشكل غير متوقع مختلف عن صورته المعتادة.

“شكراً لك أرتميس.”

ديونيسوس كان إله معركة قوي بشكل غير متوقع مختلف عن صورته المعتادة.

 

 

 

 

أجاب أتالانت بخجل بينما ديونيسوس تحدث بلطف.

 

 

 

 

[الملحمة: سيد الصقيع]

[يا لها من علاقة لطيفة بينك وبين البطل.]

حتى هو ، المطرقة ، يضرب رأس أرتميس.

 

كان ذلك لأن مؤمني أبولو خدموا أيضاً توأمه أرتميس كثيراً.

 

 

الصوت سمع في الجانب الآخر من أتالانت. كان النمر الأسود الذي كان لديه فراء جميل حقاً لكنه لم يكن حيوان تملكه أتالانت.

الآن ، ماذا ستفعل ضد هذا الجيش؟

 

“لنبدأ.”

 

 

“ديونيسوس.”

هي و ذئبها جذبا الكثير من الانتباه.

 

 

 

“دعونا نذهب! أطفالي!”

[هل الجيش الذي أرسلته لك ذو مساعدة؟]

————

 

سأقرر أي مدينة سأهاجم ومتى لذا حاولي أن تدافعي ضدي إن استطعت.

 

 

“بالطبع ، فهي مساعدة كبيرة حقاً.”

“إيكيدنا!”

 

 

 

 

[أنا سعيد. سنفتتح حفلاً بعد أن نهزم محارب إيدون ونستولي على جميع أراضي أبولو. أنا لن أكون قادر على المشاركة في هذه المعركة لكني سأشارك بالتأكيد في الحفلة. سأحضر أفضل نبيذ لدي لتنتظريه.]

 

 

 

 

 

“سأتطلع لذلك.”

 

 

 

 

 

ابتسمت أرتميس بمزاج جيد وظلت تتقدم بين أتالانت والنمر الأسود.

 

 

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت.

لم يتبقى سوى قوة مقدسة واحدة لأبولو.

 

“أرتميس! أستطيع رؤية البوليس!”

 

لن يكون قادر على الخروج من أيديها إلى الأبد.

أتالانت ، التي كانت تنظر إلى المسافة ، صرخت بطاقة.

إلهة القمر و الصيد أرتميس كانت مسلحة تماماً.

 

 

 

 

“أرتميس! أستطيع رؤية البوليس!”

 

 

 

 

 

[هم لم يرفعو العلم الأبيض لحد الآن. هل تقدم محارب إيدون أخيراً؟]

 

 

أتالانت ، التي كانت تنظر إلى المسافة ، صرخت بطاقة.

 

 

أرتميس سمعت أصوات أتالانت و ديونيسوس ونظرت إلى جدران القلعة. جيش أبولو الذي كان مسلحاً تماماً كان مصطفاً على الجدران لكنهم كانوا مليئين بالخوف.

 

 

 

 

تحدثت أرتميس بصوت منخفض وأوقفت الذئب الأزرق. جعلت الجيش بأكمله يتوقف وبعد ذلك أخذت نفساً عميقاً. رفعت سيفها بدلاً من قوسها وصرخت.

“إذا لم يظهر فستسقط البوليس.”

 

 

 

 

الثعبان إيكيدنا ابتسمت عندما زأرت أرتميس كصراخ. إله التنانين ركزت على ألوهيتها و نظرت إلى إلوهية أرتميس. إلوهيتها المصبوغة بالخوف كانت ترتعش.

تحدثت أرتميس بصوت منخفض وأوقفت الذئب الأزرق. جعلت الجيش بأكمله يتوقف وبعد ذلك أخذت نفساً عميقاً. رفعت سيفها بدلاً من قوسها وصرخت.

 

 

 

 

 

“انقضوا للأمام. اسحقوا البوليس أمامكم وأغلقوا قوة أبولو المقدسة. مباركتي سوف ترافقك ، مجدكم هو مجدي!”

الحلقة 58: الفصل 4: إلهة القمر #4

 

 

 

 

“أرتميس!”

 

 

“لقد أتيت أخيراً.”

 

 

“أرتميس!”

 

 

‘أين هو؟’

 

 

الجيش بأكمله صرخ بصوت عالٍ. الوحوش زأرت والقناطير التي كانت في المقدمة نفخت أبواق القرن و هجمت.

 

 

كان ذلك استفزازاً مسطحاً لكنها لم تستطع تجاهله. يمكنها فقط أن توقف هجومها وتقوي الدفاعات على البوليسات.

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

 

“بوليس أبولو ليس بعيداً جداً. أعتقد أنه سيكون من الجيد خفض سرعة المسيرة وجعل الجنود يرتاحون.”

 

 

“لقد أتيت أخيراً.”

 

 

 

 

“أنا- أتدحرج!”

أرتميس تحدثت بصوت منخفض. شعرت بالبرد عندما كانت تطارد وأيضاً تطاردها فريستها.

 

 

سأقرر أي مدينة سأهاجم ومتى لذا حاولي أن تدافعي ضدي إن استطعت.

 

لم تكن تنظر إليه دون أن تقيس قوته بتهور.

أين أنت؟ من أين ستظهر؟

 

 

 

 

أرتميس تحدثت بصوت منخفض. شعرت بالبرد عندما كانت تطارد وأيضاً تطاردها فريستها.

لقد وسعت أرتميس حواسها وحاولت إيجاد محارب إيدون. لكن لم يكن هناك أحد يختبئ. بل سمعت الأرض تهتز عندما لم تفكر حتى في ذلك.

————

 

 

 

 

الأرض لم تكن تهتز بسبب مسيرة جيشها. كان يقترب من مكان بعيد.

 

 

الآلهة التي كانت مع محارب إيدون كانت فقط أثينا وأبولو ، ولكن في الواقع لم يكن من المبالغة قول أن أثينا قد انتهت. قوتها المقدسة قد دمرت منذ وقت طويل.

 

 

لقد كان غريباً. محارب إيدون لم يكن لديه جيش و أبولو أيضاً لم يكن لديه قوى لمساعدته.

 

 

كل منها كانت أشياء من صنع إله الحدادة هيفايستوس.

 

 

إذا ما الأمر؟ ما هي الهوية التي تجعل الأرض تهتز!

لم يتبقى سوى أبولو. كان من الواضح أنه سوف يكافح لأنه كان إله أوليمبوس الوحيد.

 

إله النبيذ والجنون يمكنه أن يمحو الخوف بسهولة. ليس ذلك فحسب ، بل يمكنه أيضاً أن يدفع مؤمنيه إلى أقصى الحدود.

 

 

“أرتميس!”

 

 

 

 

مشهد تدمير بوليستها.

صرخت أتالانت. أرتميس إستدارت في الإتجاه الذي صرخت فيه وفتحت عينيها على نطاق واسع. ثم أطلقت أنين بشكل غير واعٍ.

 

 

 

 

 

“مرحباً! أيها النمل اللعين!”

 

 

[يا لها من علاقة لطيفة بينك وبين البطل.]

 

 

ثعبان مجنح ضخم ظهر بينما كان يشتم على طول اهتزاز الأرض. أرتميس كانت تعرف اسم ذلك الوحش.

 

 

 

 

 

“إيكيدنا!”

 

 

 

 

مقارنة به ، الذي سيطر على بوليسات أثينا ولكن لا يمكن تغييرها إلى قوة مقدسة خاصة به ، أرتميس يمكنها أن تأخذ قوة أبولو المقدسة بسهولة نسبياً.

أم كل الوحوش.

 

 

حقا كارثة متدحرجة.

 

 

تنين أوليمبوس القديم.

 

 

 

 

حاولت أرتميس جاهدة لتهدئة نفسها. أجبرت نفسها على الهدوء وفكرت بهدوء.

لماذا هي هنا؟ لماذا؟

 

 

 

 

“سأترك الأمر لك يا ديونيسوس. أنا ذاهب لحماية بوليسي. قُد الجيش واستولي على بوليس أبولو.”

بالإضافة إلى أنها لم تكن وحيدة. الشيء الذي يسير للأمام بينما يجعل الأرض تهتز كان جيشاً مكوناً من التنانين والوحوش

 

 

“سأتطلع لذلك.”

 

 

[أرتميس؟!]

 

 

 

 

 

ديونيسوس أطلق صوتاً مشوشاً. خرجت أتالانت إلى الجبهة وجعلت الجيش يستعد للقتال ضد جيش التنانين الذي كان يقترب.

“لا تخبرني؟!”

 

 

 

 

لكن مفاجأتهم لم تنتهِ هناك.

هيرميس تراجع. تاي هو مد يده وأمر.

 

 

 

 

كانت تشعر بالإلوهيات.

لن يكون قادر على الخروج من أيديها إلى الأبد.

 

 

 

 

لم تكن أثينا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها أن تشعر بإلهي حرب.

إلوهيتين و جيش غير متوقع من التنانين.

 

 

 

لقد أزعجت بوجود إيكيدنا لكن أرتميس ستكون قادرة على هزيمتها. الآلهة الجديدة لم تكن بتلك القوة أيضاً. البطل العظيم أتالانت يجب أن تكون قادرة على مواجهتهم.

سيري و براكي وقفا بجانب إيكيدنا. لم يخشوا الكشف عن ألوهيتهم كآلهة أزغارد وأيضاً آلهة إيرين.

لم تكن تنظر إليه دون أن تقيس قوته بتهور.

 

ترجمة: Acedia

 

الجيش بأكمله صرخ بصوت عالٍ. الوحوش زأرت والقناطير التي كانت في المقدمة نفخت أبواق القرن و هجمت.

إلوهيتين و جيش غير متوقع من التنانين.

 

 

 

 

المؤخرة كانت المؤخرة لكن المعنى كان مختلفاً.

حاولت أرتميس جاهدة لتهدئة نفسها. أجبرت نفسها على الهدوء وفكرت بهدوء.

 

 

 

 

 

كان لا يزال ممكناً. الجيش بأكمله الذي تملكه لن يتخلف عن جيش التنانين مطلقاً. لا ، باستطاعتها أن تغمرهم بالأحرى.

‘فقط تحملي.’

 

 

 

ديونيسوس أطلق صوتاً مشوشاً. خرجت أتالانت إلى الجبهة وجعلت الجيش يستعد للقتال ضد جيش التنانين الذي كان يقترب.

لقد أزعجت بوجود إيكيدنا لكن أرتميس ستكون قادرة على هزيمتها. الآلهة الجديدة لم تكن بتلك القوة أيضاً. البطل العظيم أتالانت يجب أن تكون قادرة على مواجهتهم.

هل ستستدعي التنانين كالعادة لإيقافهم؟

 

 

 

لكن العرق في يديها لم يجف. الإحساس بعدم الراحة والبرودة لم يترك رقبتها و ظهرها.

 

 

 

 

المؤخرة كانت المؤخرة لكن المعنى كان مختلفاً.

السبب كان بسيطاً.

 

 

 

 

 

‘أين هو؟’

 

 

 

 

 

لم تستطع رؤية محارب إيدون. لم يكن يظهر نفسه على الرغم من أن محاربي ديونيسوس و التنانين قد اشتبكوا.

 

 

 

 

أدينماها و رولو و التنين إسمينيوس جمعوا أشعة في أفواههم و نيدهوغ جرفت جسدها بالقرب منهم. صرخت بالكلمات التي كانت تتحملها وتوجهت نحو الجدران.

أين؟

 

 

 

 

 

أين هو؟

 

 

اشتدت الفوضى. الشيء الذي كان صغيراً في البداية بدأ يسيطر على الجيش بأكمله. التشكيلات انكسرت و هيكل القيادة انهار.

 

 

ارتيميس تفقدت محيطها كالمجانين. نظرت إيكيدنا إلى تلك أرتميس وضحكت. لقد تذكرت الكلمات التي قالتها تاي هو.

 

 

 

 

أين أنت؟ من أين ستظهر؟

‘فقط تحملي.’

كانت تشعر بالإلوهيات.

 

أين أنت؟ من أين ستظهر؟

 

أين هو؟

كوني السندان.

 

 

 

 

 

حتى هو ، المطرقة ، يضرب رأس أرتميس.

“علينا أن نعود.”

 

أجاب أتالانت بخجل بينما ديونيسوس تحدث بلطف.

 

[ماذا؟]

لم يكن يتحدث عن تطويق مثل إستراتيجية المطرقة والسندان.

[أرتميس؟!]

 

 

 

 

المؤخرة كانت المؤخرة لكن المعنى كان مختلفاً.

 

 

 

 

 

“لا تخبرني؟!”

 

 

إله الجنون نفسه قال أنه كان أمراً جنونياً وحاول إيقافها لكنه كان بلا معنى. لم تستطع أرتميس الضغط على عدم ارتياحها لأن صبرها قد ضعف بعد أن تحولت إلى كائن يريد تدمير العالم. رأسها كان مليئاً بفكرة العودة بسرعة وحماية البوليس.

 

 

الثعبان إيكيدنا ابتسمت عندما زأرت أرتميس كصراخ. إله التنانين ركزت على ألوهيتها و نظرت إلى إلوهية أرتميس. إلوهيتها المصبوغة بالخوف كانت ترتعش.

 

 

“مرحباً! أيها النمل اللعين!”

 

 

“أنت على حق ، يجب أن تكوني قادرة على رؤيتها.”

 

 

[هم لم يرفعو العلم الأبيض لحد الآن. هل تقدم محارب إيدون أخيراً؟]

 

 

مشهد تدمير بوليستها.

 

 

 

 

 

نظرت إيكيدنا إلى مكان بعيد. كانت مسافة لا يجب أن تكون قادرة على رؤيتها لكنها شعرت كأنها تنظر إليها كما لو أنها كانت أمامها.

 

 

 

 

 

و مخيلتها لم تكن خاطئة.

 

 

 

 

 

تاي هو و هيرميس نظروا إلى جدران أهم بوليس في قوة أرتميس المقدسة. مد يده ليصبح مطرقة.

 

 

[الملحمة: ملك العنف]

 

“علينا أن نعود!”

[الملحمة: ملك التنين]

“لقد أتيت أخيراً.”

 

 

 

 

[الملحمة: سيد النيران]

 

 

 

 

 

[الملحمة: سيد الصقيع]

ملابسها كانت لا تزال خفيفة و قصيرة حتى يتسنى لها عرض الفخذين البيضاوين لكنها كانت ترتدي درع واكسسوارات مصنوعة من الذهب في الذراعين والساقين والرقبة والأذنين و أيضاً كان هناك سيف حاد في خصرها إلى جانب القوس الكبير الذي تستخدمه عادة.

 

 

أنفاسها أصبحت حارة وقلبها أيضاً بدأ ينبض.

[الملحمة: ملك العنف]

 

 

————

 

 

[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]

 

 

ظهرت أربع تنانين و قوات الدفاع التي كانت على الجدران بدأت تصرخ بشيء ما.

 

 

ظهرت أربع تنانين و قوات الدفاع التي كانت على الجدران بدأت تصرخ بشيء ما.

 

 

ترجمة: Acedia

 

لكن هذا لا يهم. سيغزوها فحسب كإله المعارك والغزو.

تاي هو أخذ نفساً عميقاً. بوليس أرتميس لم يكن فارغاً كما هو متوقع من شخص حذر. لقد تم الدفاع عنها للأفضل.

عندما إستدارت بإتباع الصوت رأت البطل العظيم أتالانت ، البطل الأسرع بين البشر.

 

 

 

لم تكن أثينا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها أن تشعر بإلهي حرب.

لكن هذا لا يهم. سيغزوها فحسب كإله المعارك والغزو.

 

 

 

 

 

هيرميس تراجع. تاي هو مد يده وأمر.

 

 

“أرتميس.”

 

 

“لنبدأ.”

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

 

 

 

أدينماها و رولو و التنين إسمينيوس جمعوا أشعة في أفواههم و نيدهوغ جرفت جسدها بالقرب منهم. صرخت بالكلمات التي كانت تتحملها وتوجهت نحو الجدران.

ديونيسوس أطلق صوتاً مشوشاً. خرجت أتالانت إلى الجبهة وجعلت الجيش يستعد للقتال ضد جيش التنانين الذي كان يقترب.

 

 

 

 

“أنا- أتدحرج!”

 

 

أدينماها و رولو و التنين إسمينيوس جمعوا أشعة في أفواههم و نيدهوغ جرفت جسدها بالقرب منهم. صرخت بالكلمات التي كانت تتحملها وتوجهت نحو الجدران.

 

 

حقا كارثة متدحرجة.

 

 

 

 

 

جدران أرتميس لم تستطع تحمل ذلك.

عندما إستدارت بإتباع الصوت رأت البطل العظيم أتالانت ، البطل الأسرع بين البشر.

 

“أنت على حق ، يجب أن تكوني قادرة على رؤيتها.”

 

أرتميس حقاً جعلت ذئبها الأزرق يستدير و ديونيسوس الذي كان بجانبها صرخ بسرعة.

أدينماها و رولو و التنين إسمينيوس جمعوا أشعة في أفواههم و نيدهوغ جرفت جسدها بالقرب منهم. صرخت بالكلمات التي كانت تتحملها وتوجهت نحو الجدران.

 

 

 

 

“علينا أن نعود.”

 

 

 

 

أين؟

[ماذا؟]

 

 

 

 

نظرت إيكيدنا إلى مكان بعيد. كانت مسافة لا يجب أن تكون قادرة على رؤيتها لكنها شعرت كأنها تنظر إليها كما لو أنها كانت أمامها.

“علينا أن نعود!”

 

 

 

 

 

أرتميس تمتمت بصوت منخفض ولكن بعد ذلك صاحت.

 

 

الأرض لم تكن تهتز بسبب مسيرة جيشها. كان يقترب من مكان بعيد.

 

 

لقد ضلت توقعاتها. لم يكن الأمر أنها لم تأخذ في الحسبان أن محارب إيدون سيهاجم بوليساتها لكنها لا تزال تعتقد أنه سيحمي بوليس أبولو.

 

 

 

 

 

لم يتخلى عن بوليس أبولو كما هو متوقع. لقد استخدم قواه لحمايتها.

 

 

أنفاسها أصبحت حارة وقلبها أيضاً بدأ ينبض.

 

“أنا- أتدحرج!”

صحيح ، قوته.

 

 

 

 

 

قوة لم يكن يملكها أصلاً.

 

 

ازدراء وإبتسامة ظهرت في وجه أرتميس. لم تكن جميلة لكنها كانت مثالية للاستخدام.

 

“يجب أن أحمي بوليسي. يجب أن نسرع.”

أرتميس تحدثت بسرعة وغادرت مع ذئبها الأزرق. ديونيسوس لعن لكنه لم يستطع إيقافها.

 

 

 

 

أرتميس حقاً جعلت ذئبها الأزرق يستدير و ديونيسوس الذي كان بجانبها صرخ بسرعة.

 

 

 

 

 

[اهدئي أرتميس. المعركة بدأت بالفعل. التراجع الآن هو شيء مجنون.]

 

 

تاي هو و هيرميس نظروا إلى جدران أهم بوليس في قوة أرتميس المقدسة. مد يده ليصبح مطرقة.

 

 

إله الجنون نفسه قال أنه كان أمراً جنونياً وحاول إيقافها لكنه كان بلا معنى. لم تستطع أرتميس الضغط على عدم ارتياحها لأن صبرها قد ضعف بعد أن تحولت إلى كائن يريد تدمير العالم. رأسها كان مليئاً بفكرة العودة بسرعة وحماية البوليس.

 

 

لم يتخلى عن بوليس أبولو كما هو متوقع. لقد استخدم قواه لحمايتها.

 

السبب الذي جعلها تُلعَب بيده حتى الآن هو أنها كانت تتجنب الاشتباك الأمامي. لكنه كان مختلف الآن. لن يكون قادر على تجنب اشتباك أمامي ضد أرتميس.

“سأترك الأمر لك يا ديونيسوس. أنا ذاهب لحماية بوليسي. قُد الجيش واستولي على بوليس أبولو.”

أنفاسها أصبحت حارة وقلبها أيضاً بدأ ينبض.

 

بعد مرور بعض الوقت.

 

لكن مفاجأتهم لم تنتهِ هناك.

أرتميس تحدثت بسرعة وغادرت مع ذئبها الأزرق. ديونيسوس لعن لكنه لم يستطع إيقافها.

 

 

الآلهة التي كانت مع محارب إيدون كانت فقط أثينا وأبولو ، ولكن في الواقع لم يكن من المبالغة قول أن أثينا قد انتهت. قوتها المقدسة قد دمرت منذ وقت طويل.

 

 

الذئب الأزرق استدار وبدأ في الجري.

 

 

 

 

 

كانت أرتميس تخطط للعودة إلى بوليس لوحدها لكن الأمر لم ينتهِ كما أرادت.

كانت تشعر بالإلوهيات.

 

 

 

 

هي و ذئبها جذبا الكثير من الانتباه.

 

 

[ماذا؟]

 

سيري و براكي وقفا بجانب إيكيدنا. لم يخشوا الكشف عن ألوهيتهم كآلهة أزغارد وأيضاً آلهة إيرين.

إستدارة وهروب بدا كما لو أن الإلهة كانت تهرب. حتى لو كان جيشها تحت سيطرتها ، لم تستطع السيطرة على كل حركة قاموا بها. جيش أرتميس ظن أنها تهرب خوفاً من جيش الخصم.

 

 

 

 

 

اشتدت الفوضى. الشيء الذي كان صغيراً في البداية بدأ يسيطر على الجيش بأكمله. التشكيلات انكسرت و هيكل القيادة انهار.

 

 

 

 

 

“آوو!”

 

 

 

 

 

براكي رفع مطرقته وصرخ. سيري سحبت سهماً بصمت وشعرت بأن الوقت قد حان. أفضل شيء قاله تاي هو بأنه يمكن أن يحدث كان يحدث أمامهم.

ظهرت أربع تنانين و قوات الدفاع التي كانت على الجدران بدأت تصرخ بشيء ما.

 

 

 

‘لا أستطيع الهرب أكثر من ذلك.’

لهذا السبب اضطروا لتغيير موقفهم.

 

 

 

 

 

من السندان الذي كان فقط يحمي إلى مطرقة ضربت عدوهم.

 

 

“أنا- أتدحرج!”

 

 

“دعونا نذهب! أطفالي!”

 

 

لم تكن تنظر إليه دون أن تقيس قوته بتهور.

 

 

صرخت إيكيدنا بمزاج جيد ، وبدأت الوحوش مع هيدرا في الجبهة بطرد جيش أرتميس.

 

 

 

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

فقط.

تاي هو أخذ نفساً عميقاً. بوليس أرتميس لم يكن فارغاً كما هو متوقع من شخص حذر. لقد تم الدفاع عنها للأفضل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط