الحلقة 59: الفصل 2: إله الغزو #2
الحلقة 59: الفصل 2: إله الغزو #2
“نعم ، لن يدوم طويلاً.”
[آه ، لا. أنا على ما يرام. ما الذي حصل؟]
[أدينماها ، هل أنت نائمة؟]
حصلت آلهة أوليمبوس على قوة كبيرة من خلال قوتهم المقدسة بمساعدة مؤمنيهم ولكن حتى لو لم يكن لديهم قوة الإيمان ، كان لا يزال معترف بهم من قبل العالم.
[سيدي؟]
جاء رد من أدينماها بعد لحظة قصيرة. كان صوتها ينتقل من خلال السحر الروحاني ولكن لا يزال بإمكانك الشعور بأنها كانت نائمة وقد استيقظت للتو.
[أوه ، آسف. إستمري بالنوم.]
[أدينماها ، هل أنت نائمة؟]
أغنية تاي هو لم تكن أغنية حب. كما أنها لم تكن أغنية حرب رفعت معنوياتك أو التراتيل التي غنت جمال الطبيعة.
[آه ، لا. أنا على ما يرام. ما الذي حصل؟]
تلقى عقاباً بإطعام كبدهِ للنسور لأكثر من ألف سنة كعقاب لكن بغض النظر عن ذلك لا يزال يحب البشر.
تلقى عقاباً بإطعام كبدهِ للنسور لأكثر من ألف سنة كعقاب لكن بغض النظر عن ذلك لا يزال يحب البشر.
أدينماها مسكت تاي هو بسرعة الذي كان يحاول العودة.
ضحك تاي هو على صوت السرقة الحفيف سُمع من وراء الباب ثم ضحك وأرسل سحراً روحانياً آخر.
[كنت أتساءل عما إذا كنا نستطيع أن نتحدث للحظة واحدة.]
[انتظر لحظة.]
أول شيء فعله هو التحدث بشكل فردي.
تم سماع أصوات حفيف مرة أخرى ثم فتح الباب. بدا الأمر وكأنها مسّدت شعرها في عجلة من أمرها أنه كان غير مرتب وكان يرى من بين شعر أدينماها الأبيض أن نيدهوغ وهيدرا كانا نائمين بينما يحتضنان بعضهما البعض ثم تم وضع كرسي وكتاب قصصي فيه.
تاي هو ابتسم بمرارة بينما كان كوخولين ينقر لسانه ثم داعب رأسها عدة مرات. كان ذلك لأنه كان لطيفاً حقاً رؤيتها هكذا مع وجه أحمر.
‘يبدو أنها غفت بينما كانت تقرأ لهم الكتاب.’
تاي هو فكر في أدينماها قارئة لنيدهوغ كتاب القصص في كلمات كوخولين. لقد كان مشهداً جعلك تبتسم من تلقاء نفسه.
أثينا ، التي ورثت مقعد آلهة الشمس الجديدة ، واجهت تاي هو بعناد وقالت. لقد استعادت الكثير من القوة لأن قوة أبولو الإلهية أضيفت إليها.
‘إنها طفلة لطيفة.’
كانوا سيجمعون الناس ويستعدون للمعركة.
‘اممم ، لم أفعل ذلك عمداً. على أي حال ، سوف تعرف غداً.’
“سيدي؟”
‘يجب عليها ذلك. لا تقلق كثيراً.’
أدينماها رمشت وسألت بينما وافق تاي هو. تاي هو تفقد نيدهوغ و هيدرا مرة أخرى وتحدث إليها.
تاي هو أرسل المجموعة أولاً ثم عاد إلى بوليس أبولو وبدأ في القيام بعمله.
“هناك شيء أريد أن أختبره. هل يمكننا التحدث للحظة؟”
الألهة الأدنى روت قصة تاي هو.
“اختبار؟”
“نعم ، لن يدوم طويلاً.”
“حسناً. ليس الأمر أنني لا أستطيع.”
أثينا ، التي ورثت مقعد آلهة الشمس الجديدة ، واجهت تاي هو بعناد وقالت. لقد استعادت الكثير من القوة لأن قوة أبولو الإلهية أضيفت إليها.
أدينماها وضعت وجه خائب الأمل في كلمة ‘اختبار’ ولكن بعد ذلك ابتسمت بقوة وأجابت.
تم سماع أصوات حفيف مرة أخرى ثم فتح الباب. بدا الأمر وكأنها مسّدت شعرها في عجلة من أمرها أنه كان غير مرتب وكان يرى من بين شعر أدينماها الأبيض أن نيدهوغ وهيدرا كانا نائمين بينما يحتضنان بعضهما البعض ثم تم وضع كرسي وكتاب قصصي فيه.
وبعد حوالي 10 دقائق.
وبعد حوالي 10 دقائق.
‘لقد فقدت نفسها.’
كان اسمه بروميثيوس.
“سـ-ستكون بخير ، صحيح؟”
تحدث كوخولين مع صوت مصعوق ناظراً إلى أدينماها وهي تغلي بوجهها الأحمر.
هذا ما تمكن تاي هو من تحقيقه (؟) في مجرد دقائق منذ أن بدأ يتحدث كلمات حلوة بعد أن استخدم رون براغي.
“سـ-ستكون بخير ، صحيح؟”
[سيدي؟]
تاى هو تفقد حالة أدينماها و سأل بسرعة. لم يستطع فعل أي شيء بينما كانت تنهار وهي تبتسم كالحمقاء.
ما كان يهدف إليه حقاً كان تركيز القوة.
‘يجب عليها ذلك. لا تقلق كثيراً.’
تحدث كوخولين مع صوت مصعوق ناظراً إلى أدينماها وهي تغلي بوجهها الأحمر.
ما كان يهدف إليه حقاً كان تركيز القوة.
في صباح اليوم التالي تحدثت أدينماها بوجه خافت. بالنظر إلى أنها فقط احمّرت وابتسمت بدلاً من أن تقول له تفاصيل الحلم ، يبدو أنها كانت تفكر في أن ما حدث الليلة الماضية كان مجرد حلم.
تاي هو إستخدم بسرعة ‘عيون التنين’ لأن كوخولين تحدث بصوت متوعك. بدا وكأنه لم يكن هناك شيء غريب لحسن الحظ.
‘اممم ، لم أفعل ذلك عمداً. على أي حال ، سوف تعرف غداً.’
‘لقد أصبحتُ حقاً إله الموسيقى.’
تاي هو ابتسم في توبيخ كوخولين ثم قرر تسوية أدينماها التي انهارت على سريرها.
تم سماع أصوات حفيف مرة أخرى ثم فتح الباب. بدا الأمر وكأنها مسّدت شعرها في عجلة من أمرها أنه كان غير مرتب وكان يرى من بين شعر أدينماها الأبيض أن نيدهوغ وهيدرا كانا نائمين بينما يحتضنان بعضهما البعض ثم تم وضع كرسي وكتاب قصصي فيه.
وعندما مر أسبوع من هذا القبيل.
تماماً كما تاي هو قد كشفت عن نفسه ، لم يكن قادراً على أن يرث تماماً مقعد إله الموسيقى لكنه لا زال باستطاعته تعزيز رون براغي كثيراً.
حصلت آلهة أوليمبوس على قوة كبيرة من خلال قوتهم المقدسة بمساعدة مؤمنيهم ولكن حتى لو لم يكن لديهم قوة الإيمان ، كان لا يزال معترف بهم من قبل العالم.
لهذا كان تاي هو إله الموسيقى. لم يحصل بعد على المؤمنين ولكن لا أحد يستطيع أن ينكر ألوهيته.
أثينا و أتالانت اللتان رُبِطا معاً للسيطرة على القوة المقدسة.
لأن القوة المقدسة لأبولو و أرتيميس أصبحت أرضاً بدون مالكين.
تاي هو تأكد من أنه لا يوجد خطأ فى أدينماها ثم ترك تنهيدة من الراحة وفكر فى نتائج و عملية الاختبار.
تاي هو ابتسم في توبيخ كوخولين ثم قرر تسوية أدينماها التي انهارت على سريرها.
‘يبدو بالتأكيد أن القوة ستصبح أقوى إذا ساعدتها بأغنية. سأحاول إضافة أداة إلى هذا لاحقاً.’
“اختبار؟”
براغي كان إله الموسيقى والشعر و تاي هو الآن إله الموسيقى.
تاي هو كان يواسي إيكيدنا و رازغريد اللذان كانا يقفان بجانب أثينا.
تلقى عقاباً بإطعام كبدهِ للنسور لأكثر من ألف سنة كعقاب لكن بغض النظر عن ذلك لا يزال يحب البشر.
كوخولين ضحك و تاي هو فعّل رون براغي. الآلهة الأدنى قد نقلت انتماءها لأنهم سمعوا بالفعل الوضع من أبولو ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي كانوا يجتمعون بها مع تاي هو لذا بإمكانك القول أنهم كانوا لا يزالون غير مدركين تجاه بعضهم البعض.
أبولو كان إلهاً ممتازاً في لعب القيثارة المصنوعة من قشرة سلحفاة لذا تاي هو سيكون قادر على التعامل مع بعض الأدوات بسهولة لأنه ورث المقعد منه.
كوخولين تخيل تاي هو يعزف على آلة موسيقية و يهمس بكلمات حلوة على أذن أدينماها و تحدث.
تاي هو فكر في أدينماها قارئة لنيدهوغ كتاب القصص في كلمات كوخولين. لقد كان مشهداً جعلك تبتسم من تلقاء نفسه.
تماماً كما تاي هو قد كشفت عن نفسه ، لم يكن قادراً على أن يرث تماماً مقعد إله الموسيقى لكنه لا زال باستطاعته تعزيز رون براغي كثيراً.
‘هل تحمل أي ضغينة تجاه أدينماها؟’
[كنت أتساءل عما إذا كنا نستطيع أن نتحدث للحظة واحدة.]
‘آيي ، مستحيل. أنا أفعل هذا لأنني بحاجة إلى ذلك.’
ترجمة: Acedia
‘جعل أدينماها تفقد وعيها كان ضرورياً؟’
ما كان يهدف إليه حقاً كان تركيز القوة.
“سيدي؟”
‘اممم ، لم أفعل ذلك عمداً. على أي حال ، سوف تعرف غداً.’
“أنا إله أبولو الأدنى كاليوبي ، إلهام الشعر.”
حصلت آلهة أوليمبوس على قوة كبيرة من خلال قوتهم المقدسة بمساعدة مؤمنيهم ولكن حتى لو لم يكن لديهم قوة الإيمان ، كان لا يزال معترف بهم من قبل العالم.
‘يبدو أنك لا تجيبني على الفور هذه الأيام. أنت دائماً تقول لي أن أنتظر.’
‘مهلاً ، ألم يتم دفعك من قبلها؟’
تاي هو ابتسم في توبيخ كوخولين ثم قرر تسوية أدينماها التي انهارت على سريرها.
أثينا ، التي ورثت مقعد آلهة الشمس الجديدة ، واجهت تاي هو بعناد وقالت. لقد استعادت الكثير من القوة لأن قوة أبولو الإلهية أضيفت إليها.
“آسف.”
[آه ، لا. أنا على ما يرام. ما الذي حصل؟]
أدينماها رمشت وسألت بينما وافق تاي هو. تاي هو تفقد نيدهوغ و هيدرا مرة أخرى وتحدث إليها.
تاي هو اعتذر ثم وضع أدينماها على السرير في وضع مناسب وغطاها بغطاء. نظر إليها للحظة ثم قبلها على جبهتها.
أدينماها رمشت وسألت بينما وافق تاي هو. تاي هو تفقد نيدهوغ و هيدرا مرة أخرى وتحدث إليها.
“دع بركتي ترافقك.”
—
“هيهيهي…”
ضحكت أدينماها بمزاج جيد بينما كانت تحلم بشيء لطيف و تاي هو أيضاً ضحك عليها وداعب رأسها عدة مرات.
—
ضحك تاي هو على صوت السرقة الحفيف سُمع من وراء الباب ثم ضحك وأرسل سحراً روحانياً آخر.
“حلمت بشيء لطيف جداً.”
لهذا السبب هم أولاً سيستقرون قوتهم المقدسة.
في صباح اليوم التالي تحدثت أدينماها بوجه خافت. بالنظر إلى أنها فقط احمّرت وابتسمت بدلاً من أن تقول له تفاصيل الحلم ، يبدو أنها كانت تفكر في أن ما حدث الليلة الماضية كان مجرد حلم.
كان اسمه بروميثيوس.
الثلاثة فالكيريات الذين كانوا عملاء لـ تاي هو كانوا سيراقبون عملية الغزو و يحكمون الاثنين.
‘صحيح ، هذا يجب أن يكون الأفضل.’
الثلاثة فالكيريات الذين كانوا عملاء لـ تاي هو كانوا سيراقبون عملية الغزو و يحكمون الاثنين.
تاي هو ابتسم بمرارة بينما كان كوخولين ينقر لسانه ثم داعب رأسها عدة مرات. كان ذلك لأنه كان لطيفاً حقاً رؤيتها هكذا مع وجه أحمر.
تاي هو اعتذر ثم وضع أدينماها على السرير في وضع مناسب وغطاها بغطاء. نظر إليها للحظة ثم قبلها على جبهتها.
هذا ما تمكن تاي هو من تحقيقه (؟) في مجرد دقائق منذ أن بدأ يتحدث كلمات حلوة بعد أن استخدم رون براغي.
“سيدي؟”
أدينماها سألت كما لو أنها لا تعرف ما الذي يجري لكنها لا تزال تحب يد تاي هو لذا تاي هو ضحك.
تاى هو تفقد حالة أدينماها و سأل بسرعة. لم يستطع فعل أي شيء بينما كانت تنهار وهي تبتسم كالحمقاء.
انتهت المعركة للتو و مر يوم واحد فقط لكن المجموعة لم يكن لديها وقت للراحة.
“دع الأمر لي.”
تاي هو اعتذر ثم وضع أدينماها على السرير في وضع مناسب وغطاها بغطاء. نظر إليها للحظة ثم قبلها على جبهتها.
“هذا ما تسمونه بمقياس هرمي.”
السبب الذي جعل تاي هو يستخدم رون براغي بمجرد أن استيقظ كان أيضاً لأنهم كانوا مليئين بالأشياء التي يجب القيام بها.
“هيهيهي…”
“أنا سأئتمنه إليك.”
“أثينا ، سوف أطلب منك أن تفعلي ذلك.”
“دع الأمر لي.”
الثلاثة فالكيريات الذين كانوا عملاء لـ تاي هو كانوا سيراقبون عملية الغزو و يحكمون الاثنين.
أثينا ، التي ورثت مقعد آلهة الشمس الجديدة ، واجهت تاي هو بعناد وقالت. لقد استعادت الكثير من القوة لأن قوة أبولو الإلهية أضيفت إليها.
‘يجب عليها ذلك. لا تقلق كثيراً.’
تاي هو كان يواسي إيكيدنا و رازغريد اللذان كانا يقفان بجانب أثينا.
“أنا آسف لإرسالكم فقط بعد ليلة. الأضرار بالأمس لم تكن صغيرة أيضاً.”
‘مهلاً ، ألم يتم دفعك من قبلها؟’
“أنا سأئتمنه إليك.”
“حسناً ، الحرب مثل ذلك. لكن بفضل السيد كل المصابين تعافوا بالكامل تقريباً. هل كانت تلك شجرة تفاح ذهبية؟ كان ذلك رائعاً.”
أغنية تاي هو لم تكن أغنية حب. كما أنها لم تكن أغنية حرب رفعت معنوياتك أو التراتيل التي غنت جمال الطبيعة.
إيكيدنا ضحكت وأشارت نحو بوليس أبولو بذقنها. شجرة التفاح الذهبية الضخمة التي صنعها تاي هو مع ملحمته كانت تطلق هالة مقدسة.
“لا تقلق. بالتأكيد سأنجز ما أمرني به السيد.”
تاي هو أومأ برأسه قليلاً ونظر إلى رازغريد.
‘يبدو أنها غفت بينما كانت تقرأ لهم الكتاب.’
كان من الصعب حتى على أثينا أن تسيطر على قوة أرتيميس المقدسة لكن القصة تغيرت إذا كان لديهم البطل العظيم أرتيميس ، أتالانت.
‘إنها طفلة لطيفة.’
“أنا سأئتمنه إليك.”
تاى هو تفقد حالة أدينماها و سأل بسرعة. لم يستطع فعل أي شيء بينما كانت تنهار وهي تبتسم كالحمقاء.
“لا تقلق. بالتأكيد سأنجز ما أمرني به السيد.”
‘صحيح ، هذا يجب أن يكون الأفضل.’
راسةزغريد وضعت ابتسامة ضعيفة و أجابت.
الذين كانوا يختبئون بينما يتجنبون الكائنات التي تريد تدمير العالم بدأو يحظون بالأمل باسم تاي هو. جاؤوا لإيجاد تاي هو الذي هزم أخيل ، آريس وحتى أرتميس وتجمعوا في بوليس أبولو.
سبب خروجهم مبكراً في الصباح كان بسيطاً.
الآثار كانت واضحة. تاي هو لم يكن بحاجة للخروج بنفسه على الإطلاق.
لأن القوة المقدسة لأبولو و أرتيميس أصبحت أرضاً بدون مالكين.
—
حتى لو حصل تاي هو على مقعد إله الموسيقى كان من الصعب عليه أن يسيطر على قوة أبولو المقدسة لأنه كان إله عالم أجنبي.
لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ أثينا لأنها كانت بالفعل ذات اسم عالٍ الآن. بعد أن حصلت على مقعد إله الشمس من أبولو ، سيكون من الجيد أن تتلقى كل ما كان يملكه.
ضحكت أدينماها بمزاج جيد بينما كانت تحلم بشيء لطيف و تاي هو أيضاً ضحك عليها وداعب رأسها عدة مرات.
“أتالانت ، شكراً لمساعدتك.”
تاي هو أومأ برأسه قليلاً ونظر إلى رازغريد.
“سأحمي أرض أرتميس.”
أتالانت عبرت عن آداب السلوك لـ تاي هو بأدب. لقد حصلت على دور مهم جداً مثل أثينا.
الذين كانوا يختبئون بينما يتجنبون الكائنات التي تريد تدمير العالم بدأو يحظون بالأمل باسم تاي هو. جاؤوا لإيجاد تاي هو الذي هزم أخيل ، آريس وحتى أرتميس وتجمعوا في بوليس أبولو.
كان من الصعب حتى على أثينا أن تسيطر على قوة أرتيميس المقدسة لكن القصة تغيرت إذا كان لديهم البطل العظيم أرتيميس ، أتالانت.
أدينماها مسكت تاي هو بسرعة الذي كان يحاول العودة.
شجرة تفاح ذهبية اندفعت خلف تاي هو. كان البشر معجبين به و تاي هو ابتسم على ذلك جالساً تحت الشجرة و وضع يديه على القيثارة التي أعدها.
لو استعانوا بقوتها ، فسيتمكنون من السيطرة على قوة أرتميس المقدسة أسرع بضع مرات مما عندما تفعل أثينا ذلك بمفردها.
كوخولين ضحك و تاي هو فعّل رون براغي. الآلهة الأدنى قد نقلت انتماءها لأنهم سمعوا بالفعل الوضع من أبولو ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي كانوا يجتمعون بها مع تاي هو لذا بإمكانك القول أنهم كانوا لا يزالون غير مدركين تجاه بعضهم البعض.
أثينا و أتالانت اللتان رُبِطا معاً للسيطرة على القوة المقدسة.
إله البشر.
إيكيدنا ، التي ستساعد كليهما بقوتها.
الثلاثة فالكيريات الذين كانوا عملاء لـ تاي هو كانوا سيراقبون عملية الغزو و يحكمون الاثنين.
تاي هو أرسل المجموعة أولاً ثم عاد إلى بوليس أبولو وبدأ في القيام بعمله.
أول شيء فعله هو التحدث بشكل فردي.
[انتظر لحظة.]
“أنا إله أبولو الأدنى كاليوبي ، إلهام الشعر.”
أثينا و أتالانت اللتان رُبِطا معاً للسيطرة على القوة المقدسة.
إلهة ذات شعر أسود كانت تحمل لوحة اسم في يد واحدة ابتسمت وقالت. كانت تتحدث بشكل شائع لكن صوتها كان جميلاً مثلما عندما غنى شخص ما.
أغنية تاي هو بدأت بالعزف مع القيثارة لأول مرة في حياته.
‘مهلاً ، ألم يتم دفعك من قبلها؟’
القصص التي كانت تنتقل من الفم إلى الفم وسعت معدل انتشارها ومداها كل يوم يمر.
كوخولين ضحك و تاي هو فعّل رون براغي. الآلهة الأدنى قد نقلت انتماءها لأنهم سمعوا بالفعل الوضع من أبولو ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي كانوا يجتمعون بها مع تاي هو لذا بإمكانك القول أنهم كانوا لا يزالون غير مدركين تجاه بعضهم البعض.
تلقى عقاباً بإطعام كبدهِ للنسور لأكثر من ألف سنة كعقاب لكن بغض النظر عن ذلك لا يزال يحب البشر.
تاي هو تناول اللعاب الجاف مرة واحدة ثم بدأ في الكلام بينما وضع إلوهيته في رون براغي. لم يغمى عليها مثل أدينماها في بضع دقائق لكن عيناها التي تنظر إلى تاي هو قد تغيرت بالتأكيد.
تاي هو واجه الآلهة الخمسة الأخرون الذين تجمعوا في بوليس بنفس الطريقة التي تجمع بها مع كاليوبي ثم تناول بعض الغداء وخرج إلى الميدان العام. كان قد أعلن ذلك بالفعل لذا تقريباً كل البشر في هذه البوليس تجمعوا في هذا الميدان.
“أثينا ، سوف أطلب منك أن تفعلي ذلك.”
لقد ماتت أصوات الناس بمجرد ظهور تاي هو بينما كان يلتف بنفسه بألوهيته الزرقاء الداكنة. آلاف العيون فقط نظرت إلى تاي هو و واجههم و نشط ملحمته.
“انظر إلى عيني.”
[الملحمة: إلهة الشباب تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية]
إيكيدنا ، التي ستساعد كليهما بقوتها.
حتى لو حصل تاي هو على مقعد إله الموسيقى كان من الصعب عليه أن يسيطر على قوة أبولو المقدسة لأنه كان إله عالم أجنبي.
شجرة تفاح ذهبية اندفعت خلف تاي هو. كان البشر معجبين به و تاي هو ابتسم على ذلك جالساً تحت الشجرة و وضع يديه على القيثارة التي أعدها.
لقد كانت آلة عزفها لأول مرة في حياته لكنه كان يعرف بشكل غريزي كيف يعزفها وما كان عليه فعله ليصدر صوتاً أفضل. كانت قوة إله الموسيقى.
لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ أثينا لأنها كانت بالفعل ذات اسم عالٍ الآن. بعد أن حصلت على مقعد إله الشمس من أبولو ، سيكون من الجيد أن تتلقى كل ما كان يملكه.
“انظر إلى عيني.”
‘إنها طفلة لطيفة.’
أغنية تاي هو بدأت بالعزف مع القيثارة لأول مرة في حياته.
‘مهلاً ، ألم يتم دفعك من قبلها؟’
—
أغنية تاي هو لم تكن أغنية حب. كما أنها لم تكن أغنية حرب رفعت معنوياتك أو التراتيل التي غنت جمال الطبيعة.
أغنية للإعلان عنها.
جيش بوسيدون كان يقترب من أرض أبولو من جميع الجوانب واحتل تقريباً كل الأراضي أفروديت و آريس ، بما فيها أسبرطة.
“حسناً. ليس الأمر أنني لا أستطيع.”
أغنية تقول ما حدث في أولمبوس وما فعله في ذلك الموقف وأيضا لنشر اسمه واسم إيدون.
قوة رون براغي كانت مذهلة بالتأكيد. بغض النظر عن مدى الشك الذي كنت فيه ، ستعتقد في نهاية المطاف أن كل كلماته كانت صحيحة بينما تستمع إلى أغنيته. الناس الذين لم يعرفوا حتى عن إيدون بدأوا في الثناء على لطفها وجمالها وشكروا بعمق تجاه تاي هو ومحاربي أزغارد الذين كانوا يقاتلون من أجل أوليمبوس.
ضحك تاي هو على صوت السرقة الحفيف سُمع من وراء الباب ثم ضحك وأرسل سحراً روحانياً آخر.
لقد هزموا أرتميس لكن مازال هناك الكثير من الأعداء.
آثار الشائعات لم تنتهِ فقط بنشر اسمه.
جيش بوسيدون كان يقترب من أرض أبولو من جميع الجوانب واحتل تقريباً كل الأراضي أفروديت و آريس ، بما فيها أسبرطة.
‘هل تحمل أي ضغينة تجاه أدينماها؟’
لم يكن لديهم الكثير من الوقت لكن رغم ذلك لم يتمكنوا من الهجوم بشكل متسرع.
كان بوسيدون وجوداً قوياً حقاً ، لأنه كان الشخص الذي جاء بجانب زيوس في القوة والسلطة. قوة وحجم الجيش الذي حكم عليه لا يمكن مقارنته بـ أرتميس أو ديونيسوس على الإطلاق.
‘إنها طفلة لطيفة.’
لهذا السبب هم أولاً سيستقرون قوتهم المقدسة.
كانوا سيجمعون الناس ويستعدون للمعركة.
أتباع تاي هو و إيدون بدأوا ينتشرون في أماكن مختلفة من أوليمبوس.
[الملحمة: إلهة الشباب تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية]
هيرميس تجول في عدة أماكن من أوليمبوس ونشر قصص عن تاي هو. تاي هو هرب أيضاً من بوسيدون وذهب للبحث عن الحوريات والأبطال والآلهة الذين هربوا وعزف أغنيته وإلوهيته.
الآثار كانت واضحة. تاي هو لم يكن بحاجة للخروج بنفسه على الإطلاق.
‘هل تحمل أي ضغينة تجاه أدينماها؟’
تاي هو تأكد من أنه لا يوجد خطأ فى أدينماها ثم ترك تنهيدة من الراحة وفكر فى نتائج و عملية الاختبار.
الألهة الأدنى روت قصة تاي هو.
براغي كان إله الموسيقى والشعر و تاي هو الآن إله الموسيقى.
الذين كانوا يختبئون بينما يتجنبون الكائنات التي تريد تدمير العالم بدأو يحظون بالأمل باسم تاي هو. جاؤوا لإيجاد تاي هو الذي هزم أخيل ، آريس وحتى أرتميس وتجمعوا في بوليس أبولو.
البشر الذين أصبحوا مؤمنين بـ تاي هو أخبروا أولئك الذين هربوا من الحرب بما رأوه و مروا به مباشرة.
القصص التي كانت تنتقل من الفم إلى الفم وسعت معدل انتشارها ومداها كل يوم يمر.
‘أنا لا أعرف عن ذلك ولكن من الواضح أنك مخادع.’
“هذا ما تسمونه بمقياس هرمي.”
لهذا السبب هم أولاً سيستقرون قوتهم المقدسة.
‘لقد فقدت نفسها.’
‘أنا لا أعرف عن ذلك ولكن من الواضح أنك مخادع.’
الذين كانوا يختبئون بينما يتجنبون الكائنات التي تريد تدمير العالم بدأو يحظون بالأمل باسم تاي هو. جاؤوا لإيجاد تاي هو الذي هزم أخيل ، آريس وحتى أرتميس وتجمعوا في بوليس أبولو.
تاي هو أومأ برأسه قليلاً ونظر إلى رازغريد.
آثار الشائعات لم تنتهِ فقط بنشر اسمه.
“أتالانت ، شكراً لمساعدتك.”
نحت اسم إله جديد والتحضير لقاعدة لتاي هو لنشر قوته المقدسة كان أيضاً أحد الآثار.
أتباع تاي هو و إيدون بدأوا ينتشرون في أماكن مختلفة من أوليمبوس.
تاي هو واجه الآلهة الخمسة الأخرون الذين تجمعوا في بوليس بنفس الطريقة التي تجمع بها مع كاليوبي ثم تناول بعض الغداء وخرج إلى الميدان العام. كان قد أعلن ذلك بالفعل لذا تقريباً كل البشر في هذه البوليس تجمعوا في هذا الميدان.
ما كان يهدف إليه حقاً كان تركيز القوة.
‘يبدو أنك لا تجيبني على الفور هذه الأيام. أنت دائماً تقول لي أن أنتظر.’
الذين كانوا يختبئون بينما يتجنبون الكائنات التي تريد تدمير العالم بدأو يحظون بالأمل باسم تاي هو. جاؤوا لإيجاد تاي هو الذي هزم أخيل ، آريس وحتى أرتميس وتجمعوا في بوليس أبولو.
‘جعل أدينماها تفقد وعيها كان ضرورياً؟’
حصلت آلهة أوليمبوس على قوة كبيرة من خلال قوتهم المقدسة بمساعدة مؤمنيهم ولكن حتى لو لم يكن لديهم قوة الإيمان ، كان لا يزال معترف بهم من قبل العالم.
لقد ماتت أصوات الناس بمجرد ظهور تاي هو بينما كان يلتف بنفسه بألوهيته الزرقاء الداكنة. آلاف العيون فقط نظرت إلى تاي هو و واجههم و نشط ملحمته.
وعندما مر أسبوع من هذا القبيل.
“سيدي؟”
كان هناك شخص ما سيجد تاي هو في بوليس أبولو – الذي يمكن أن تسمى الآن مدينة إيدون.
هو من أعطى البشر النار الأولى.
تاي هو ابتسم بمرارة بينما كان كوخولين ينقر لسانه ثم داعب رأسها عدة مرات. كان ذلك لأنه كان لطيفاً حقاً رؤيتها هكذا مع وجه أحمر.
تلقى عقاباً بإطعام كبدهِ للنسور لأكثر من ألف سنة كعقاب لكن بغض النظر عن ذلك لا يزال يحب البشر.
كان اسمه بروميثيوس.
[انتظر لحظة.]
إله البشر.
————
أدينماها مسكت تاي هو بسرعة الذي كان يحاول العودة.
ترجمة: Acedia
————
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
