نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 246

الحلقة 59: الفصل 7: إله الغزو #7

الحلقة 59: الفصل 7: إله الغزو #7

الحلقة 59: الفصل 7: إله الغزو #7

 

 

 

 

‘لماذا ردة فعله هكذا؟ هل يحب أثينا؟’

‘غمد؟’

“يا للدفء ، يا للدفء. على أي حال ، لديك كل شيء الآن؟ المكان ، المكونات ، والسيد الذي سيصوغ الغمد لسيدي.”

 

ومرة أخرى في مكان بعيد في نهاية العالم وراء الشرق.

 

وحوالي ظهر اليوم التالي.

تاي هو رمش في تلك اللحظة كان سيتفهم لو كان ترس أو درع لكن الغمد كان غير متوقع.

 

 

كانت لديه بالفعل أسلحة من هذا القبيل لذلك سيكون من الأكثر كفاءة بكثير إنشاء أداة مساعدة بدلا من سلاح آخر.

 

 

‘هل يتحدث عن غمد مثل إكسكاليبور؟’

‘حسناً ، هذا يجب أن يكون شكل من أشكال التعبير عن ذلك. مثل تضخيم معدل تعافيك حتى لا يتدفق الدم. على أي حال ، لا يبدو أن هيفاستوس يحاول إعادة غمد إكسكاليبور. ما نحاول صنعه الآن هو سلاح لهزيمة بوسيدون.’

 

 

 

 

كما سأل كوخولين مع لهجة أنه كان قد فكر مرة أخرى في الماضي ، تاي هو سأل تماماً بعده.

تايفون كان كياناً ولد مع قدر لمعارضة الآلهة تماماً مثل ذئب العالم وثعبان الفضاء في أزغارد. من المستحيل أن يسمح لآلهة أوليمبوس باستخدام قوته.

 

 

 

إيكيدنا وضعت تعبيرا عن الاشمئزاز و هزت كتفيها من أسئلة تاي هو.

‘هل تعرف شيئاً؟’

“مم… الظروف صعبة قليلاً لكن هذا ليس مستحيلاً. أعتقد أنه سيكون ممكناً إذا ساعد السيد.”

 

 

 

 

‘سمعت فقط من خلال الشائعات أن غمد الملك آرثر هو كنز أعظم من سيفه ، ولكن لا أعتقد أن هذا هو الحال. ما أعرفه هو أن الغمد لا يجعل المالك ينزف عندما يصاب.’

 

 

 

 

 

‘لا ينزف؟’

 

 

 

 

 

‘حسناً ، هذا يجب أن يكون شكل من أشكال التعبير عن ذلك. مثل تضخيم معدل تعافيك حتى لا يتدفق الدم. على أي حال ، لا يبدو أن هيفاستوس يحاول إعادة غمد إكسكاليبور. ما نحاول صنعه الآن هو سلاح لهزيمة بوسيدون.’

‘حسناً ، أنا لا أعتقد أننا نحن سنحتاج ذلك النوع من مادة التعافي. لدي بالفعل بركة إيدون والتفاح الذهبي.’

 

 

 

 

تلك كانت كلمات معقولة. في المقام الأول ، السبب في قول بروميثيوس أنه يحتاج مساعدة هيفايستوس كان لصنع سلاح متخصص لبوسيدون ، ليس لمجرد صنع سلاح قوي.

 

 

 

 

 

‘حسناً ، أنا لا أعتقد أننا نحن سنحتاج ذلك النوع من مادة التعافي. لدي بالفعل بركة إيدون والتفاح الذهبي.’

 

 

 

 

في الواقع ليس كل تاي هو تعافى مثلما قبل بقضمة واحدة من تفاح إيدون الذهبي منذ أن أصبح أقوى بعد أن أصبح سيد.

الحقيقة المؤلمة التي لم يرد أن يعترف بها وأن أي شخص قادر على التفكير بإمكانه أن يفكر بها ظهرت في رأسه. َ

 

 

 

هي لم تقل أي شيء آخر من خلال السحر الروحاني ، لكنه يستطيع أن يفهم نواياها فقط بالنظر إلى عينيها. أدينماها كانت قلقة بشأن حالة هيفايستوس.

كان نفس الشيء بالنسبة لمباركة إيدون ، لذا كان لـ تاي هو حيوية صلبة.

 

 

 

 

الحقيقة المؤلمة التي لم يرد أن يعترف بها وأن أي شخص قادر على التفكير بإمكانه أن يفكر بها ظهرت في رأسه. َ

بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه مواد تعافي من العصر المظلم والتي يمكن إعادة بناءها مع ‘معدات فارس التنين’ لذلك لم يبدو أنه بحاجة إلى المزيد.

 

 

 

 

 

‘صحيح ، وبدأوا ينظرون إليك بعيون تلمح إلى، “ما الذي يفعله ذلك الوغد لوحده هناك؟”‘

 

 

 

 

“هيفايستوس ، هل تتحدث عن غمد يخزن القوة؟”

“أنا آسف. أصبحت فجأة أفكر.”

 

 

 

 

 

أصبح الجميع محرجاً بينما تحدث تاي هو وهو يضحك. تاي هو كان يتصرف مثل نفسه المعتادة بدون أي وعي لكنه ما زال سيد عالم أجنبي للآخرين. لم يعرفوا كيف يتصرفون إذا تصرف بهذا التهذيب.

سيري كانت تستعد مع براكي للدفاع ضد بوسيدون بينما كانت تراقبه أيضاً. لم تكن هناك أخطاء في كلماتها.

 

 

 

 

لكن لحسن الحظ ، الصمت المحرج لم يدم طويلاً. لأن هيرميس فتح فمه لأنه اعتاد على تاي هو.

 

 

 

 

 

“هيفايستوس. أي نوع من الغمد تخطط لإعداده؟ ما نحتاجه هو سلاح لهزيمة بوسيدون.”

 

 

 

 

 

يبدو أن هيرميس فكر بنفس الشيء بعد تذكر المحادثة مع تاي هو و كوخولين.

 

 

 

 

 

كل الآخرين نظروا إلى هيفاستوس كما لو كانوا يطلبون جواباً ربما لأنهم فكروا مثله و تحدث هيفاستوس بصوت فظ مثل مظهره.

حتى لو كان تاي هو هو الشخص الذي يتحدث ، فإنه لا يزال بحاجة لرأي إيكيدنا بشأن المسألة ، لذا سيكون من الأفضل لو أن إيكيدنا بدأت من البداية.

 

 

 

 

“سأصنع غمد سلاح.”

تاي هو رمش في تلك اللحظة كان سيتفهم لو كان ترس أو درع لكن الغمد كان غير متوقع.

 

“شكراً لك.”

 

 

وجه هيرميس التوى. لإستعمال غمد كسلاح؟ هل كان عليهم استخدامه كسلاح غير حاد؟

 

 

 

 

 

هيفايستوس كان دائماً هكذا. كان لديه مهارات حرفية حساسة جداً لكن كان هناك العديد من المرات الناس في محيطه لم يعرفوا ما الذي كان يتحدث عنه.

 

 

 

 

 

لكنه كان مختلف قليلاً هذه المرة. كان ذلك بسبب وجود إله الحدادة السابق الذي يمكنه بسهولة تفسير كلمات هيفايستوس.

 

 

 

 

 

“هيفايستوس ، هل تتحدث عن غمد يخزن القوة؟”

 

 

عادت أثينا و إيكيدنا بمساعدة هيرميس وذهبت إلى العيادة مع تاي هو.

 

 

هيفايستوس أومأ برأسه فوراً في سؤال بروميثيوس.

“مم ، أنا معجبة بك لأنك لطيف.”

 

 

 

ترجمة: Acedia

“هذا صحيح. غمد لقتل الآلهة… سأقوم بصنع غمد لديه القدرة على إبادة الآلهة.”

قامت أثينا بتضخيم قوتها الإلهية ببطء ثم ظهرت ألوهية فضية جميلة من كلتا يديها.

 

“أيغيس!”

 

لكنه كان مختلف قليلاً هذه المرة. كان ذلك بسبب وجود إله الحدادة السابق الذي يمكنه بسهولة تفسير كلمات هيفايستوس.

لم يكن يتحدث عن القتال مع غمد مباشرة. يعني أن الغمد سيمنح السيف القوة لقتل الآلهة.

 

 

“سيد أزغارد هل تتذكر ما وعدت به من قبل؟ من المضحك قول هذا الآن… لكني وعدتك أن أعطيك مكافأة.”

 

“مم ، أنا معجبة بك لأنك لطيف.”

“بالفعل. ستقوم بفصل الوظيفة لخلق وتخزين القوة والوظيفة للقتال كسلاح. إذا كنت تذهب مع وظيفة لإنشاء وتخزين القوة لن تضطر إلى القلق بشأن متانة أو قوة الهجوم لضرب العدو وسوف تكون قادر على التركيز فقط على تراكم القوة.”

 

 

 

 

 

هيفايستوس أومأ برأسه مجدداً في تفسير بروميثيوس. يبدو أن بروميثيوس قال كل ما يريد.

“هيفايستوس ، هل تتحدث عن غمد يخزن القوة؟”

 

 

 

الشخص الذي تحدث بينما كان عابساً كان بروميثيوس.

‘لذا… إنه مثل هاتف محمول وشاحن؟’

تاي هو قال و هيفايستوس والآخرون أومئوا برؤوسهم.

 

 

 

أصبح الجميع محرجاً بينما تحدث تاي هو وهو يضحك. تاي هو كان يتصرف مثل نفسه المعتادة بدون أي وعي لكنه ما زال سيد عالم أجنبي للآخرين. لم يعرفوا كيف يتصرفون إذا تصرف بهذا التهذيب.

لقد كانت مقارنة ضلت الطريق قليلاً لكنها بدت صحيحة.

 

 

 

 

 

“كوخولين” أخرج تعجب صغير

 

 

 

 

 

‘في الواقع ، أعتقد أنني أعرف ما هو عليه. لديك بالفعل العديد من الأسلحة لذلك بدلاً من زيادة عدد الأسلحة ، إنه يخطط لصنع أداة لاستخدام كل من الأسلحة الخاصة بك. إله الحدادة في الواقع.’

 

 

 

 

 

الأسلحة التي يملكها تاي هو يمكن أن تمثل عالماً كما كوخولين و بروميثيوس أكداه.

 

 

“تحياتي للتنين القديم. أنا هيفايستوس.”

 

 

كانت لديه بالفعل أسلحة من هذا القبيل لذلك سيكون من الأكثر كفاءة بكثير إنشاء أداة مساعدة بدلا من سلاح آخر.

 

 

 

 

 

بدأ الجميع يتحمسون عندما بدأوا يفهمون كلمات هيفايستوس القصيرة ماعدا شخص واحد ، أدينماها ، التي سحبت بهدوء كم تاي هو وقالت.

‘غمد؟’

 

في الواقع ليس كل تاي هو تعافى مثلما قبل بقضمة واحدة من تفاح إيدون الذهبي منذ أن أصبح أقوى بعد أن أصبح سيد.

 

 

“سيدي ، أعتقد أننا يجب أن ننهي الأمر هنا.”

هيفايستوس وقع في حب أثينا منذ أول مرة رآها وطلب من زيوس أن يعطيها له كزوجة له. لكن زيوس لم يستجب لطلبه ، و أثينا لم تره بشكل جيد لأنه كان يحاول فجأة أن يصبح زوجها.

 

“يا للدفء ، يا للدفء. على أي حال ، لديك كل شيء الآن؟ المكان ، المكونات ، والسيد الذي سيصوغ الغمد لسيدي.”

 

كوخولين تحدث بصوت منخفض لأنه كان مثيراً للاهتمام قليلاً.

هي لم تقل أي شيء آخر من خلال السحر الروحاني ، لكنه يستطيع أن يفهم نواياها فقط بالنظر إلى عينيها. أدينماها كانت قلقة بشأن حالة هيفايستوس.

 

 

هيفايستوس لم يفكر فقط في بوسيدون. كان يأخذ أيضاً في الاعتبار زيوس ، سيد أوليمبوس. كانوا بحاجة لسلاح لمواجهته ودرع أخيل لم يستطع إنجاز مثل هذه الأمور.

 

 

تاي هو لم يكن يعرف ذلك لأن هيفايستوس كانت لديه نظرة غير حادة ولم يظهر أنه تأذى ، لكن عندما نظر تاي هو إلى هيفاستوس بـ ‘عيون التنين’ ، تمكن من رؤية أن الحداد كان يبالغ في ذلك. سيكون من الجيد جعل هيفايستوس يرتاح فوراً.

“هذا يكفي. لكن يا أثينا ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟”

 

 

 

 

“هيفايستوس ، لقد استيقظت للتو ، لذا اذهب واسترح اليوم. إيكيدنا و أثينا سيأتون غداء ، لذا أعتقد أنه من الأفضل أن نتحدث حينها.”

‘لماذا ردة فعله هكذا؟ هل يحب أثينا؟’

 

اذهب ، اذهب ، اكتسح كل شيء.

 

‘و أفروديت كانت على علم.’

“شكراً لك على إعتبارك.”

هيفايستوس صرخ. هيرميس و بروميثيوس أيضاً تناولا اللعاب الجاف و إيكيدنا اتخذت موقفاً دفاعياً من خلال رد الفعل.

 

 

 

 

هيفايستوس أجاب بإبتسامة واسترخ قليلاً. يبدو أنه لم يكن يخطط للاستلقاء قبل أن يغادر تاي هو الغرفة.

 

 

أدينماها توردت و شخرت بيأس و كوخولين قرر ترك تاي هو وشأنه بينما كان يتعامل مع الضربة النهائية كعادة. يبدو أن الطريقة الوحيدة هي أن أدينماها كان عليها تحمل ذلك جيداً.

 

الحقيقة المؤلمة التي لم يرد أن يعترف بها وأن أي شخص قادر على التفكير بإمكانه أن يفكر بها ظهرت في رأسه. َ

“استرخي. أنا سأعتني به.”

 

 

 

 

 

همست أدينماها بينما تركت تاي هو يداعبها ، و تاي هو داعب رأسها مرة قبل أن يغادر العيادة.

 

 

 

 

 

وحوالي ظهر اليوم التالي.

لقد كانت مقارنة ضلت الطريق قليلاً لكنها بدت صحيحة.

 

ومرة أخرى في مكان بعيد في نهاية العالم وراء الشرق.

 

كان لديهم الآن الوقت والمكان والمكونات والحداد. لكن كان هناك شخص واحد قلق.

عادت أثينا و إيكيدنا بمساعدة هيرميس وذهبت إلى العيادة مع تاي هو.

“لكن ألن يكون أفضل من لا شيء؟ ليس لدينا أي شيء الآن.”

 

 

 

 

“هيفايستوس.”

 

 

 

 

 

“من الجيد رؤيتك مجدداً.”

 

 

 

 

 

ابتسم هيفايستوس و أجاب على نداء أثينا. كان أفضل بكثير من الأمس.

 

 

 

 

 

‘لماذا ردة فعله هكذا؟ هل يحب أثينا؟’

 

 

 

 

إيكيدنا ضحكت ونظرت إلى هيفايستوس مجدداً.

كوخولين تحدث بصوت منخفض لأنه كان مثيراً للاهتمام قليلاً.

 

 

 

 

أدينماها توردت و شخرت بيأس و كوخولين قرر ترك تاي هو وشأنه بينما كان يتعامل مع الضربة النهائية كعادة. يبدو أن الطريقة الوحيدة هي أن أدينماها كان عليها تحمل ذلك جيداً.

في الواقع ، تاي هو و كوخولين لم يعلما ذلك جيداً لكن العلاقة بين أثينا و هيفاستوس كانت غريبة جداً.

 

 

‘على أي حال ، إنن مثير للاهتمام. نيران أقوى وحش في أوليمبوس ، تايفون ، ستضاف إلى قوة أزغارد و إيرين ، وفوق ذلك قوة آلهة الحرب أثينا. و الذي يدمجهم إلى واحد هو أفضل حداد إله أوليمبوس.’

 

 

هيفايستوس وقع في حب أثينا منذ أول مرة رآها وطلب من زيوس أن يعطيها له كزوجة له. لكن زيوس لم يستجب لطلبه ، و أثينا لم تره بشكل جيد لأنه كان يحاول فجأة أن يصبح زوجها.

لكن لحسن الحظ ، الصمت المحرج لم يدم طويلاً. لأن هيرميس فتح فمه لأنه اعتاد على تاي هو.

 

 

 

 

لهذا السبب عانى هيفايستوس وحيداً وفي النهاية جن جنونه بعد أن تحمله بمفرده لفترة طويلة وحاول اغتصاب أثينا.

 

 

 

 

 

لكن خصمه كان إلهة الحرب أثينا لذا الشخص الذي عوقب كان هيفايستوس.

 

 

“من الجيد رؤيتك مجدداً.”

 

“هوى ، أحبك لأنك مثير.”

لكن حيمن هيفايستوس سقط على فخذ أثينا في منتصف الشجار ، ومن السائل المنوي الذي مسحته أثينا ، ولد إريخثونيوس بجسد ثعبان.

 

 

 

 

 

لم تستطع أثينا أن تترك إريخثونيوس خلفها بينما كان مجرد طفل لذا قامت بتربيته. بعد ذلك أصبح إيرخثونيوس ملك أثينا وعرضها على أثينا. هذا هو السبب في أن أثينا أصبحت أهم مدينة في قوة أثينا المقدسة.

 

 

 

 

 

هيفايستوس استيقظ من الجنون وتوسل من أجل المغفرة عدة مرات.

 

 

 

 

 

أثينا رفضته في البداية لكنها أدركت أن هيفايستوس كان غاضباً في ذلك الوقت وكان نادماً بصدق منذ ذلك الحين. بعد أن أخذت بعين الإعتبار أيضاً إريخثونيوس ، قررت مسامحته.

أثينا هزمت إله المعركة بالاس في تيتانوماشي ثم صنعت كتلة من القوة بجسده وقوته. مع هذا الـ هيفايستوس صنعها في أيغيس.

 

سيري ، التي كانت صامتة أثناء المحادثة ، فتحت فمها.

 

 

بعد ذلك ، كان للآلهين علاقة محرجة حقاً.

“هيفايستوس ، ماذا عن هذا؟ إنه درع له قوة إله المعركة بالاس و خاصتي.”

 

عندما عبر تاي هو و أثينا عن شكرهما لبعضهما البعض ، صفقت إيكيدنا مجدداً.

 

 

“أنا أيضا لا يمكنني أن أتصور أنني سأكون سعيدة جداً لرؤيتك هيفايستوس. شكراً لتحملك حتى الآن.”

‘هل تعرف شيئاً؟’

 

 

 

 

هيفايستوس أنزل رأسه بوجهه المحرج والذنب بينما تحدثت إليه أثينا بينما كانت تضحك بهدوء وأظهرت ابتسامة خافتة.

 

 

 

 

 

و إيكيدنا ، التي كانت تنظر لكل هذا صفقت بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

“يا للدفء ، يا للدفء. أنا آسفة ولكن لماذا لا نقدم أنفسنا؟ أنا إيكيدنا.”

 

 

 

 

 

“تحياتي للتنين القديم. أنا هيفايستوس.”

“لقد أخبرتك من قبل لكن تايفون لا يزال حياً. سيغضب مثل اللهب إذا دخل إله أوليمبوس إليه. على الأرجح سيموتون حالما يقتربون من نيران تايفون.”

 

 

 

 

“مم ، أنا معجبة بك لأنك لطيف.”

“همـ-همـــف.”

 

كان لديهم الآن الوقت والمكان والمكونات والحداد. لكن كان هناك شخص واحد قلق.

 

أثينا ابتسمت ابتسامة مشرقة بدون أي ندم. هيفايستوس ، الذي وقع في حب إبتسامتها ، لم يستطع قول أي شيء آخر.

أحبت إيكيدنا أنه استخدم لقب التنين القديم بدلاً من أم كل الوحوش.

 

 

 

 

 

ثم فحصت هيفايستوس من الرأس إلى أخمص القدمين ثم سألت تاي هو.

 

 

سيري ، التي كانت صامتة أثناء المحادثة ، فتحت فمها.

 

 

“سيدي ، هل يمكنني المضي قدماً في الحديث؟”

 

 

 

 

لكنه كان مختلف قليلاً هذه المرة. كان ذلك بسبب وجود إله الحدادة السابق الذي يمكنه بسهولة تفسير كلمات هيفايستوس.

“كما تريدين.”

 

 

أفروديت غادرت قبرص ، يداها ترتجفان من الغضب ، وتوجهت إلى بوسيدون. نهض ديونيسوس ونظر إلى قوة أرتيميس و أبولو المقدسة.

 

لقد كانت ولادة سلاح تم دمجه مع قوى العوالم الثلاثة.

سبب اتصاله بـ إيكيدنا بسرعة أنه أخبرها أن بروميثيوس يحتاج لهب تايفون.

 

 

 

 

 

حتى لو كان تاي هو هو الشخص الذي يتحدث ، فإنه لا يزال بحاجة لرأي إيكيدنا بشأن المسألة ، لذا سيكون من الأفضل لو أن إيكيدنا بدأت من البداية.

هيفايستوس استيقظ من الجنون وتوسل من أجل المغفرة عدة مرات.

 

 

 

 

إيكيدنا ضحكت كثيراً كما وافق تاي هو ثم سألت هيفايستوس بلهجة حادة.

 

 

“لن نحتاج لتضييع المزيد من الوقت. لنبدأ فوراً.”

 

 

“حسناً ، إذن تريد أن تصنع شيئاً في منطقتنا؟”

 

 

 

 

هيفايستوس صرخ. هيرميس و بروميثيوس أيضاً تناولا اللعاب الجاف و إيكيدنا اتخذت موقفاً دفاعياً من خلال رد الفعل.

“هذا صحيح. الآن بما أنني لا أستطيع استخدام حدادتي ، أحتاج نار تايفون لصنع سلاح مناسب لسيد أزغارد.”

 

 

 

 

 

“مم… الظروف صعبة قليلاً لكن هذا ليس مستحيلاً. أعتقد أنه سيكون ممكناً إذا ساعد السيد.”

 

 

 

 

 

“يجب أن أساعد؟”

 

 

 

 

 

إيكيدنا وضعت تعبيرا عن الاشمئزاز و هزت كتفيها من أسئلة تاي هو.

 

 

 

 

“مم ، أنا معجبة بك لأنك لطيف.”

“لقد أخبرتك من قبل لكن تايفون لا يزال حياً. سيغضب مثل اللهب إذا دخل إله أوليمبوس إليه. على الأرجح سيموتون حالما يقتربون من نيران تايفون.”

“همـ-همـــف.”

 

 

 

في الواقع ، تاي هو و كوخولين لم يعلما ذلك جيداً لكن العلاقة بين أثينا و هيفاستوس كانت غريبة جداً.

تايفون كان كياناً ولد مع قدر لمعارضة الآلهة تماماً مثل ذئب العالم وثعبان الفضاء في أزغارد. من المستحيل أن يسمح لآلهة أوليمبوس باستخدام قوته.

 

 

ومرة أخرى في مكان بعيد في نهاية العالم وراء الشرق.

 

 

“سيدي أبعد قوتي وصنعت منطقتك عندما قاتلت ضدي صحيح؟ تحتاج فقط إلى القيام بشيء مماثل داخل تايفون. ينبغي أن تكون مهمة صعبة لأنه عليك تحمل غضب تايفوو أثناء صنع العنصر ، ولكن لا توجد طرق أخرى إلى جانب ذلك.”

 

 

 

 

الشخص الذي تحدث بينما كان عابساً كان بروميثيوس.

‘لذا عليك نفخ المنفاخ داخل الحدادة.’

 

 

 

 

بينما قفز بوسيدون من البحر و داس على الأرض أصوات لا تحصى ملأت أذنيه.

تاي هو أومأ برأسه في تفسير كوخولين.

“نحن ما زلنا نحتاج الوقت. هيفايستوس. كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق؟”

 

عادت أثينا و إيكيدنا بمساعدة هيرميس وذهبت إلى العيادة مع تاي هو.

 

‘لا ينزف؟’

“سأفعل ذلك إذا كان ذلك ضرورياً.”

 

 

 

 

 

“هوى ، أحبك لأنك مثير.”

 

 

 

 

 

إيكيدنا ضحكت ونظرت إلى هيفايستوس مجدداً.

قامت أثينا بتضخيم قوتها الإلهية ببطء ثم ظهرت ألوهية فضية جميلة من كلتا يديها.

 

 

 

 

“وأنت ، لا يجب أن تحتاج فقط إلى مكان ، أليس كذلك؟ عليك أن تثنع عنصر مناسب لسيد أزغارد تماماً كما قلت. لن يكون كافياً مع المكونات التي يستخدمها البشر.”

 

 

 

 

إيرين ، أوليمبوس ، أزغارد.

“هذا صحيح. لا يكفي مع المكونات العادية. أحتاج لمكونات خاصة.”

 

 

 

 

كما سأل كوخولين مع لهجة أنه كان قد فكر مرة أخرى في الماضي ، تاي هو سأل تماماً بعده.

“كم هذا مزعج. لقد راجعت بالفعل الحدادات في هذا المكان ولكن لديهم فقط المكونات العادية.”

ومرة أخرى في مكان بعيد في نهاية العالم وراء الشرق.

 

 

 

 

الشخص الذي تحدث بينما كان عابساً كان بروميثيوس.

 

 

 

 

 

إيكيدنا أيضاً عبست وتحدثت.

“هذا صحيح. غمد لقتل الآلهة… سأقوم بصنع غمد لديه القدرة على إبادة الآلهة.”

 

 

 

————

“ليس لدينا مكونات مذهلة أيضاً. نحن الوحوش ، لا تقاتل بالأسلحة.”

 

 

في الواقع ليس كل تاي هو تعافى مثلما قبل بقضمة واحدة من تفاح إيدون الذهبي منذ أن أصبح أقوى بعد أن أصبح سيد.

 

 

كان لديهم الحدادة التي صنعت الأدوات اللازمة للحياة اليومية داخل مدينة الوحوش لكن لم يكن هناك الحدادة أو حداد متخصص في صنع الأسلحة.

 

 

 

 

“شكراً لك.”

القلق انتشر على وجوه الجميع. أبسط شيء كان لجلب المكونات من حدادة هيفاستوس ولكن صعوبة التسلل لقاعدة أفروديت وجبل أوليمبوس ، التي كان يحكمها زيوس كانت عالية حقاً.

 

 

 

 

 

‘و أفروديت كانت على علم.’

 

 

قامت أثينا بتضخيم قوتها الإلهية ببطء ثم ظهرت ألوهية فضية جميلة من كلتا يديها.

 

 

تماماً كما قال كوخولين ، أغلقت أفروديت عينيها على تسلل المجموعة. لم يكن الأمر أنها لم تلاحظ أنه كان عليهم التخلي عن المكونات في حدادة هيفاستوس.

إيكيدنا ضحكت كثيراً كما وافق تاي هو ثم سألت هيفايستوس بلهجة حادة.

 

 

 

 

تاي هو فكر لفترة ثم أخرج معدات من الجو.

 

 

تاي هو قال و هيفايستوس والآخرون أومئوا برؤوسهم.

 

 

“هيفايستوس ، أيمكنك استخدام هذا؟”

 

 

“يجب أن أساعد؟”

 

 

“درع أخيل…”

 

 

اذهب ، اذهب ، اكتسح كل شيء.

 

 

تدفق فيضان من العواطف على وجه هيفايستوس. كان يعتز بـ أخيل كثيراً عندما كبر تحت ثيتيس و أخيل كان إبنها.

 

 

 

 

ثم فحصت هيفايستوس من الرأس إلى أخمص القدمين ثم سألت تاي هو.

لكن الدرع كان أمامه مباشرة و أخيل كان البطل العظيم لـ زيوس.

“شكراً لك على إعتبارك.”

 

 

 

“هذا صحيح. لا يكفي مع المكونات العادية. أحتاج لمكونات خاصة.”

الحقيقة المؤلمة التي لم يرد أن يعترف بها وأن أي شخص قادر على التفكير بإمكانه أن يفكر بها ظهرت في رأسه. َ

 

 

 

 

هيفايستوس أنزل رأسه بوجهه المحرج والذنب بينما تحدثت إليه أثينا بينما كانت تضحك بهدوء وأظهرت ابتسامة خافتة.

لكنه كان شيء لا مفر منه. هز هيفايستوس المشاعر الغير ضرورية ونظر إلى الدرع الذي صنعه كإله الحدادة ثم هز رأسه.

 

 

“أنا أتذكر.”

 

 

“هذا مستحيل. إنها قطعاً تحفة فنية لم أوفر فيها المكونات الجيدة والعمل الشاق لصنعها لكن في النهاية صنعت هذا فقط من أجل أخيل البشري. ينقصه الكثير ليستخدم كمكون لما أنا على وشك صنعه.”

 

 

‘صحيح ، وبدأوا ينظرون إليك بعيون تلمح إلى، “ما الذي يفعله ذلك الوغد لوحده هناك؟”‘

 

 

هيفايستوس لم يفكر فقط في بوسيدون. كان يأخذ أيضاً في الاعتبار زيوس ، سيد أوليمبوس. كانوا بحاجة لسلاح لمواجهته ودرع أخيل لم يستطع إنجاز مثل هذه الأمور.

 

 

تاي هو لم يكن يعرف ذلك لأن هيفايستوس كانت لديه نظرة غير حادة ولم يظهر أنه تأذى ، لكن عندما نظر تاي هو إلى هيفاستوس بـ ‘عيون التنين’ ، تمكن من رؤية أن الحداد كان يبالغ في ذلك. سيكون من الجيد جعل هيفايستوس يرتاح فوراً.

 

إيكيدنا ضحكت ونظرت إلى هيفايستوس مجدداً.

“لكن ألن يكون أفضل من لا شيء؟ ليس لدينا أي شيء الآن.”

كانت لديه بالفعل أسلحة من هذا القبيل لذلك سيكون من الأكثر كفاءة بكثير إنشاء أداة مساعدة بدلا من سلاح آخر.

 

 

 

 

“لا ، نحن كذلك.”

“إذا حافظ بوسيدون على سرعته الحالية… أتوقع بأنه سيأخذ إسبوع واحد للوصول إلى مسافة ذات صلة. يجب أن نتخلى عن كل المدن والقرى بيننا وبينه لكن لن يكون هناك الكثير من التضحيات لأن الإخلاء قد حدث بالفعل.”

 

هيفايستوس لم يفكر فقط في بوسيدون. كان يأخذ أيضاً في الاعتبار زيوس ، سيد أوليمبوس. كانوا بحاجة لسلاح لمواجهته ودرع أخيل لم يستطع إنجاز مثل هذه الأمور.

 

“لا ، أنا فقط أوفيت بوعدي. نحن من نكون ممتنين لك للأبد.”

الذي قاطع هيرميس كان أثينا. عندما التفت الجميع للنظر إليها ، أخذت نفساً بينما كانت تغمض عينيها ثم تحدثت مع تاي هو.

 

 

كوخولين تحدث بصوت منخفض لأنه كان مثيراً للاهتمام قليلاً.

 

 

“سيد أزغارد هل تتذكر ما وعدت به من قبل؟ من المضحك قول هذا الآن… لكني وعدتك أن أعطيك مكافأة.”

“لقد أخبرتك من قبل لكن تايفون لا يزال حياً. سيغضب مثل اللهب إذا دخل إله أوليمبوس إليه. على الأرجح سيموتون حالما يقتربون من نيران تايفون.”

 

“هذا يكفي. لكن يا أثينا ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟”

 

 

“أنا أتذكر.”

 

 

 

 

 

“سأفي بوعدي الآن. تمكنت من السيطرة على قوة أبولو المقدسة بفضل مساعدتك… وهذا هو السبب في أنني أصبحت قادرة على القيام بذلك.”

 

 

 

 

 

قامت أثينا بتضخيم قوتها الإلهية ببطء ثم ظهرت ألوهية فضية جميلة من كلتا يديها.

 

 

لقد كانت مقارنة ضلت الطريق قليلاً لكنها بدت صحيحة.

 

أحبت إيكيدنا أنه استخدم لقب التنين القديم بدلاً من أم كل الوحوش.

أثينا نشرت ذراعيها ببطء. درع إرتفع مثل الشمس من داخل اللاهوت الفضي.

 

 

 

 

ثم فحصت هيفايستوس من الرأس إلى أخمص القدمين ثم سألت تاي هو.

“أيغيس!”

 

 

“لا ، نحن كذلك.”

 

سيري ، التي كانت صامتة أثناء المحادثة ، فتحت فمها.

هيفايستوس صرخ. هيرميس و بروميثيوس أيضاً تناولا اللعاب الجاف و إيكيدنا اتخذت موقفاً دفاعياً من خلال رد الفعل.

 

 

 

 

 

درع الآلهة أيغيس.

أثينا رفضته في البداية لكنها أدركت أن هيفايستوس كان غاضباً في ذلك الوقت وكان نادماً بصدق منذ ذلك الحين. بعد أن أخذت بعين الإعتبار أيضاً إريخثونيوس ، قررت مسامحته.

 

قال بوسيدون أنه سيفعل ذلك. لم يخلق عواصف برد لا تحصى فحسب بل بدأ أيضاً في خلق بحر يلتهم الأرض.

 

 

أقوى درع كان بسهولة واحد من أفضل الكنوز بين تلك التي تملكها أثينا.

 

 

 

 

هيفايستوس لم يفكر فقط في بوسيدون. كان يأخذ أيضاً في الاعتبار زيوس ، سيد أوليمبوس. كانوا بحاجة لسلاح لمواجهته ودرع أخيل لم يستطع إنجاز مثل هذه الأمور.

أثينا رفعت الدرع الفضي الدائري الذي كان فيه رأس غورغون ثم التفتت للنظر إلى هيفاستوس.

 

 

 

 

“سيدي ، هل يمكنني المضي قدماً في الحديث؟”

“هيفايستوس ، ماذا عن هذا؟ إنه درع له قوة إله المعركة بالاس و خاصتي.”

————

 

أحبت إيكيدنا أنه استخدم لقب التنين القديم بدلاً من أم كل الوحوش.

 

وحوالي ظهر اليوم التالي.

أثينا هزمت إله المعركة بالاس في تيتانوماشي ثم صنعت كتلة من القوة بجسده وقوته. مع هذا الـ هيفايستوس صنعها في أيغيس.

“سأصنع غمد سلاح.”

 

ابتسم هيفايستوس و أجاب على نداء أثينا. كان أفضل بكثير من الأمس.

 

 

كما قالت أثينا ، كانت أفضل المكونات لأنه كان لديها قوة إله المعركة بالاس وآلهة الحرب أثينا.

 

 

تاي هو لم يكن يعرف ذلك لأن هيفايستوس كانت لديه نظرة غير حادة ولم يظهر أنه تأذى ، لكن عندما نظر تاي هو إلى هيفاستوس بـ ‘عيون التنين’ ، تمكن من رؤية أن الحداد كان يبالغ في ذلك. سيكون من الجيد جعل هيفايستوس يرتاح فوراً.

 

“أنا آسف. أصبحت فجأة أفكر.”

“هذا يكفي. لكن يا أثينا ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟”

 

 

 

 

‘غمد؟’

“إنها معركة لإنقاذ أوليمبوس. أتمنى أن تكون قوتي مفيدة لسيد أزغارد.”

 

 

 

 

 

أثينا ابتسمت ابتسامة مشرقة بدون أي ندم. هيفايستوس ، الذي وقع في حب إبتسامتها ، لم يستطع قول أي شيء آخر.

يبدو أن هيرميس فكر بنفس الشيء بعد تذكر المحادثة مع تاي هو و كوخولين.

 

 

 

 

“شكراً لك.”

كل الآخرين نظروا إلى هيفاستوس كما لو كانوا يطلبون جواباً ربما لأنهم فكروا مثله و تحدث هيفاستوس بصوت فظ مثل مظهره.

 

حتى لو كان تاي هو هو الشخص الذي يتحدث ، فإنه لا يزال بحاجة لرأي إيكيدنا بشأن المسألة ، لذا سيكون من الأفضل لو أن إيكيدنا بدأت من البداية.

 

 

“لا ، أنا فقط أوفيت بوعدي. نحن من نكون ممتنين لك للأبد.”

 

 

‘هل تعرف شيئاً؟’

 

‘حسناً ، أنا لا أعتقد أننا نحن سنحتاج ذلك النوع من مادة التعافي. لدي بالفعل بركة إيدون والتفاح الذهبي.’

عندما عبر تاي هو و أثينا عن شكرهما لبعضهما البعض ، صفقت إيكيدنا مجدداً.

 

 

 

 

 

“يا للدفء ، يا للدفء. على أي حال ، لديك كل شيء الآن؟ المكان ، المكونات ، والسيد الذي سيصوغ الغمد لسيدي.”

 

 

“يا للدفء ، يا للدفء. أنا آسفة ولكن لماذا لا نقدم أنفسنا؟ أنا إيكيدنا.”

 

 

“نحن ما زلنا نحتاج الوقت. هيفايستوس. كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق؟”

سيري ، التي كانت صامتة أثناء المحادثة ، فتحت فمها.

 

 

 

 

هيرميس تدخل وسأل هيفايستوس.

“درع أخيل…”

 

 

 

“مم… الظروف صعبة قليلاً لكن هذا ليس مستحيلاً. أعتقد أنه سيكون ممكناً إذا ساعد السيد.”

و هيفايستوس لمس لحيته و أجاب.

“سيدي ، هل يمكنني المضي قدماً في الحديث؟”

 

 

 

 

“لا أستطيع أن أكون متأكداً ولكن لن يستغرق ذلك وقتاً طويلاً. المشكلة هي مدى سرعة امتصاص مكونات أيغيس لقوة تايفون.”

تلك كانت كلمات معقولة. في المقام الأول ، السبب في قول بروميثيوس أنه يحتاج مساعدة هيفايستوس كان لصنع سلاح متخصص لبوسيدون ، ليس لمجرد صنع سلاح قوي.

 

 

 

 

لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت لصنع الغمد نفسه لأن درع أخيل صُنع في يوم واحد فقط.

“ليس لدينا مكونات مذهلة أيضاً. نحن الوحوش ، لا تقاتل بالأسلحة.”

 

 

 

 

سيري ، التي كانت صامتة أثناء المحادثة ، فتحت فمها.

 

 

 

 

“مم ، أنا معجبة بك لأنك لطيف.”

“إذا حافظ بوسيدون على سرعته الحالية… أتوقع بأنه سيأخذ إسبوع واحد للوصول إلى مسافة ذات صلة. يجب أن نتخلى عن كل المدن والقرى بيننا وبينه لكن لن يكون هناك الكثير من التضحيات لأن الإخلاء قد حدث بالفعل.”

 

 

 

 

 

سيري كانت تستعد مع براكي للدفاع ضد بوسيدون بينما كانت تراقبه أيضاً. لم تكن هناك أخطاء في كلماتها.

إيكيدنا أيضاً عبست وتحدثت.

 

 

 

 

“أسبوع واحد يكفي. ومن المحتمل أن ينتهي قبل ذلك.”

 

 

كان لديهم الآن الوقت والمكان والمكونات والحداد. لكن كان هناك شخص واحد قلق.

 

لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت لصنع الغمد نفسه لأن درع أخيل صُنع في يوم واحد فقط.

بروميثيوس أومأ أيضاً بكلمات هيفايستوس.

 

 

 

 

 

كان لديهم الآن الوقت والمكان والمكونات والحداد. لكن كان هناك شخص واحد قلق.

 

 

“سيدي ، هل يمكنني المضي قدماً في الحديث؟”

 

 

“سيدي ، هل ستكون بخير؟”

 

 

و إيكيدنا ، التي كانت تنظر لكل هذا صفقت بصوت عالٍ.

 

 

أدينماها سحبت أكمام تاي هو وسألت لأنها كانت قلقة من أن يتحمل غضب تايفون.

 

 

يبدو أن هيرميس فكر بنفس الشيء بعد تذكر المحادثة مع تاي هو و كوخولين.

 

 

“أنا بخير. يجب أن أتحمل قبل أن تعطيني أدينماها الجائزة الموعودة.”

 

 

 

 

 

“همـ-همـــف.”

تماماً كما قال كوخولين ، أغلقت أفروديت عينيها على تسلل المجموعة. لم يكن الأمر أنها لم تلاحظ أنه كان عليهم التخلي عن المكونات في حدادة هيفاستوس.

 

 

 

 

أدينماها توردت و شخرت بيأس و كوخولين قرر ترك تاي هو وشأنه بينما كان يتعامل مع الضربة النهائية كعادة. يبدو أن الطريقة الوحيدة هي أن أدينماها كان عليها تحمل ذلك جيداً.

“مم ، أنا معجبة بك لأنك لطيف.”

 

 

 

 

‘على أي حال ، إنن مثير للاهتمام. نيران أقوى وحش في أوليمبوس ، تايفون ، ستضاف إلى قوة أزغارد و إيرين ، وفوق ذلك قوة آلهة الحرب أثينا. و الذي يدمجهم إلى واحد هو أفضل حداد إله أوليمبوس.’

 

 

 

 

 

إيرين ، أوليمبوس ، أزغارد.

 

 

لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت لصنع الغمد نفسه لأن درع أخيل صُنع في يوم واحد فقط.

 

 

لقد كانت ولادة سلاح تم دمجه مع قوى العوالم الثلاثة.

 

 

 

 

 

“لن نحتاج لتضييع المزيد من الوقت. لنبدأ فوراً.”

 

 

 

 

 

تاي هو قال و هيفايستوس والآخرون أومئوا برؤوسهم.

 

 

 

 

 

 

 

الذي قاطع هيرميس كان أثينا. عندما التفت الجميع للنظر إليها ، أخذت نفساً بينما كانت تغمض عينيها ثم تحدثت مع تاي هو.

 

 

مرور الوقت كان غير متحيز للجميع.

‘حسناً ، أنا لا أعتقد أننا نحن سنحتاج ذلك النوع من مادة التعافي. لدي بالفعل بركة إيدون والتفاح الذهبي.’

 

 

 

 

عندما كانت مجموعة تاي هو تجمع قوتهم لصنع سلاح جديد ، كان الآخرون يتحركون أيضاً في نفس الوقت.

 

 

 

 

 

أفروديت غادرت قبرص ، يداها ترتجفان من الغضب ، وتوجهت إلى بوسيدون. نهض ديونيسوس ونظر إلى قوة أرتيميس و أبولو المقدسة.

 

 

 

 

 

بينما قفز بوسيدون من البحر و داس على الأرض أصوات لا تحصى ملأت أذنيه.

هيفايستوس أنزل رأسه بوجهه المحرج والذنب بينما تحدثت إليه أثينا بينما كانت تضحك بهدوء وأظهرت ابتسامة خافتة.

 

“إذا حافظ بوسيدون على سرعته الحالية… أتوقع بأنه سيأخذ إسبوع واحد للوصول إلى مسافة ذات صلة. يجب أن نتخلى عن كل المدن والقرى بيننا وبينه لكن لن يكون هناك الكثير من التضحيات لأن الإخلاء قد حدث بالفعل.”

 

كانت لديه بالفعل أسلحة من هذا القبيل لذلك سيكون من الأكثر كفاءة بكثير إنشاء أداة مساعدة بدلا من سلاح آخر.

اذهب ، اذهب ، اكتسح كل شيء.

 

 

 

 

أفروديت غادرت قبرص ، يداها ترتجفان من الغضب ، وتوجهت إلى بوسيدون. نهض ديونيسوس ونظر إلى قوة أرتيميس و أبولو المقدسة.

قال بوسيدون أنه سيفعل ذلك. لم يخلق عواصف برد لا تحصى فحسب بل بدأ أيضاً في خلق بحر يلتهم الأرض.

إيكيدنا أيضاً عبست وتحدثت.

 

 

 

 

ومرة أخرى في مكان بعيد في نهاية العالم وراء الشرق.

كوخولين تحدث بصوت منخفض لأنه كان مثيراً للاهتمام قليلاً.

 

و إيكيدنا ، التي كانت تنظر لكل هذا صفقت بصوت عالٍ.

 

 

البطل الأعظم الذي يمكنه أن يطغى حتى الآلهة بدأ يتوجه إلى الغرب.

 

 

 

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

لقد كانت ولادة سلاح تم دمجه مع قوى العوالم الثلاثة.

 

 

‘حسناً ، هذا يجب أن يكون شكل من أشكال التعبير عن ذلك. مثل تضخيم معدل تعافيك حتى لا يتدفق الدم. على أي حال ، لا يبدو أن هيفاستوس يحاول إعادة غمد إكسكاليبور. ما نحاول صنعه الآن هو سلاح لهزيمة بوسيدون.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط