نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 248

الحلقة 59: الفصل 9: إله الغزو #9

الحلقة 59: الفصل 9: إله الغزو #9

الحلقة 59: الفصل 9: إله الغزو #9

هيدرا أيضاً لم تكن هناك. فقط الرماح التي ثقبت نيدهوغ وأدينماها كانت تطفو في تلك المساحة الفارغة.

 

 

 

 

أدينماها شعرت بقوة البحر. لقد أصبحت من فالكيريات أزغارد لكن جذورها لا تزال إلهة البحر. بالطبع لم تكن حاكمة مطلقة أو شيء من هذا القبيل ، كانت واحدة من عدة آلهة بحر في إيرين.

 

 

 

 

 

ولكن رغم ذلك ، كانت لا تزال آلهة. بسبب ذلك ، عرفت ما كان يحدث على القلعة حتى بدون رؤيته مباشرة.

 

 

 

 

 

نيدهوغ.

 

 

 

 

 

أول شخص فكرت به كان التنين القديم التي تبتسم دائماً بإشراق. ثم فكرت بـ هيدرا التي ستكون معها.

————

 

 

 

أدينماها صرّت أسنانها وأغلقت عينيها. لقد تتبعت قوة البحر التي لديها ملكية غير مألوفة وبحثت عن مكان نيدهوغ و هيدرا.

 

ولكن رغم ذلك ، كانت لا تزال آلهة. بسبب ذلك ، عرفت ما كان يحدث على القلعة حتى بدون رؤيته مباشرة.

 

إذا تركهم هكذا ، يجب أن يموتوا.

وبعد ذلك بردة فعل صرخت.

أدينماها نظرت بعيداً. يمكنها أن ترى ظهر تاي هو من خلال رؤيتها التي أصبحت مشوشة مرة أخرى بسبب الدموع التي ذرفتها بدون وعي. ولم يكن وحيداً. كان هناك أشخاص بجانبه.

 

 

 

 

أدينماها لم تستطع البقاء في مكانها. ركضت خارج البناية بدون سيطرة.

كان قد فات الأوان. كان يجب أن تتصل بـ سيري و براكي بشكل أسرع. كان عليها أن تجعل هيستيا والآخرين الذين لم يكونوا بارعين في الهروب من المعركة عندما لم يعد هيرميس.

 

 

 

 

 

 

أول شخص فكرت به كان التنين القديم التي تبتسم دائماً بإشراق. ثم فكرت بـ هيدرا التي ستكون معها.

 

 

أثينا لم تستطع التحرك على الإطلاق. الشيء الوحيد الذي استطاعت فعله هو احتضان هيستيا التي كانت تفقد القوة الإلهية بسرعة وتحميها بجسدها.

نيدهوغ بكت و انحنت أسفل هيدرا. كان لمحاولة الشيء الوحيد الذي يمكنها القيام به على الرغم من أنها حاولت بالفعل من دون نجاح.

 

 

 

 

“هيستيا ، هيستيا.”

 

 

أدينماها شعرت بقوة البحر. لقد أصبحت من فالكيريات أزغارد لكن جذورها لا تزال إلهة البحر. بالطبع لم تكن حاكمة مطلقة أو شيء من هذا القبيل ، كانت واحدة من عدة آلهة بحر في إيرين.

 

 

أثينا واصلت مناداتها. لقد حاولت بشدة أن تحافظ على قوة حياة هيستيا بقوة الحرب التي لم تكن مناسبة للشفاء. ما زالت ترفع حاجز القوة الإلهية في هذه اللحظة لمواجهة البحر الحي الذي هجم بدون راحة.

 

 

 

 

أثينا فكرت بشخص واحد فقط. صلت وتوسلت بجدية. كانت المرة الأولى التي يصلي فيها إله لإله آخر لكن الأمر حدث هكذا.

كانت مشهورة بكونها إلهة حرب حكيمة لكنها لم تستطع التفكير بأي شيء الآن. لم تستطع التفكير بأي شيء لقلب هذا الوضع.

لكنهم لم يندمو على ذلك هيفايستوس وضع ابتسامة راضية.

 

 

 

 

كان قد فات الأوان. كان يجب أن تتصل بـ سيري و براكي بشكل أسرع. كان عليها أن تجعل هيستيا والآخرين الذين لم يكونوا بارعين في الهروب من المعركة عندما لم يعد هيرميس.

وميض مزدوج.

 

 

 

 

أثينا شعرت بالعجز. لقد خاضت معارك لا تحصى منذ بداية تيتانوماشي لكنها لم تشعر أبداً بهذا الضعف.

 

 

أدينماها التوت وتقيأت الدم. لم تستطع أن تحافظ على شكل ثعبان البحر وارتعشت على الأرض في شكلها الإلهي.

 

تاي هو أمسك به. ثم سحبه من الغمد الفضي.

الدموع الصامتة تدحرجت على وجه أثينا. هذه كانت دموع لم تسقط حتى عندما كانت منتهكة من قبل أطفال آريس.

 

 

 

 

 

من فضلك.

أولئك الذين هربوا مرة إلى إيرين المدمرة لإنقاذ ملكهم كانوا يطلقون قوتهم مرة أخرى.

 

 

 

 

من فضلك.

 

 

ألوهية زرقاء داكنة كانت تغطيه.

 

 

أثينا فكرت بشخص واحد فقط. صلت وتوسلت بجدية. كانت المرة الأولى التي يصلي فيها إله لإله آخر لكن الأمر حدث هكذا.

 

 

 

 

 

ولكن هذا كان شيئاً لا معنى له.

 

 

 

 

 

هيستيا تنفست بصعوبة. كانت هالات الآلهة العديدة التي شعرت بها خارج البحر تتقلص بمعدل كبير.

 

 

 

 

 

 

 

كيف؟

 

هيدرا أيضاً لم تكن هناك. فقط الرماح التي ثقبت نيدهوغ وأدينماها كانت تطفو في تلك المساحة الفارغة.

إيكيدنا كانت نادمة على ذلك.

“ثم ، لاحظ.”

 

 

 

 

لماذا فعلت ذلك؟

 

 

 

 

 

كان يجب أن تهرب بدون أن تنظر للخلف.

 

 

 

 

“في النهاية كنت أماً أيضاً.”

لم تكن في مظهر الثعبان المجنح. كان جسدها ممزقاً ومسحوقاً وكانت تتدحرج على الأرض.

 

 

سمع بوسيدون الضحك عندما عبر عن شكه. جاءت الضحكة من إيكيدنا ، التي وضعت خدها على الأرض بينما كانت لا تزال مثقوبة بتريانا.

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء.

 

 

لكنها لم تستطع المغادرة. كيف يمكنها أن تترك دونغسينغ وحدها خلفها؟

 

 

جوهرها ، الذي كان لديه الجسم العلوي من امرأة جميلة والجسم السفلي من ثعبان ، كان في حالة مماثلة.

‘اقتله.’

 

 

 

 

عادة يمكنها أن تغير جذع أفعتها إلى أرجل بشرية متى ما أرادت لكنها لم تستطع فعلها هذه المرة. كان ذلك بسبب أن جسدها السفلي تمزق بالقوة و كان يتدحرج على الأرض.

 

 

أول شخص فكرت به كان التنين القديم التي تبتسم دائماً بإشراق. ثم فكرت بـ هيدرا التي ستكون معها.

 

 

كان هناك رمح ثلاثي عالق في الجزء العلوي من جسد إيكيدنا مسبباً تدفق الدم إلى الأسفل بلا نهاية من جذعها وصدرها الجميل.

 

 

 

 

ضربتان من الضوء ومضا نحو بوسيدون.

بوسيدون ، الذي كان متمسكاً بالرمح الثلاثي ، نظر إلى إيكيدنا. كان مغطى بسم شرير لكن عموماً كان لا يزال في صحة ممتازة. كان لديه العديد من الجروح على جسده لكنها كانت مجرد إصابات صغيرة التي ستغلق قريباً.

الدموع الصامتة تدحرجت على وجه أثينا. هذه كانت دموع لم تسقط حتى عندما كانت منتهكة من قبل أطفال آريس.

 

لقد اندفع سيف واحد.

 

 

“أصبحت أضعف.”

قوة بوسيدون الإلهية كانت قوية كما توقعها وكان مصحوباً بقوة قوية يمكنه أن يشعر بها حتى من دون استخدام ‘عيون التنين’.

 

 

 

 

بوسيدون لاحظ إيكيدنا. القوة التي عرفها عنها لم تكن فقط بهذا القدر.

 

 

 

 

 

“في النهاية كنت أماً أيضاً.”

 

 

 

أسلوب كالستيد.

ابتسم بوسيدون بمرارة ونظر خلف إيكيدنا. كان يرى أن هيدرا ترتجف و ثمانية من رؤوسها كانت مقطوعة.

 

 

 

 

بوسيدون ، الذي كان متمسكاً بالرمح الثلاثي ، نظر إلى إيكيدنا. كان مغطى بسم شرير لكن عموماً كان لا يزال في صحة ممتازة. كان لديه العديد من الجروح على جسده لكنها كانت مجرد إصابات صغيرة التي ستغلق قريباً.

“نعم ، يبدو أنني لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك.”

 

 

لكن يبدو أنها لم تستطع مشاهدة هيدرا تموت أمام عينيها.

 

 

جسد إيكيدنا تحرك من تلقاء نفسه. لقد تركت هيدرا لفترة طويلة وظنت أنها لن تتدخل الآن بعد أن قامت هيدرا بحرق نفسها وغادرت العش.

أدينماها صرّت أسنانها وأغلقت عينيها. لقد تتبعت قوة البحر التي لديها ملكية غير مألوفة وبحثت عن مكان نيدهوغ و هيدرا.

 

 

 

تاي هو أمسك به. ثم سحبه من الغمد الفضي.

لكن يبدو أنها لم تستطع مشاهدة هيدرا تموت أمام عينيها.

أدينماها لم تستطع البقاء في مكانها. ركضت خارج البناية بدون سيطرة.

 

 

 

زاوية شفاه بوسيدون تجعدت على صوت إيكيدنا. لطالما أحب إيكيدنا رغم أنها كانت وحشاً.

 

 

 

 

بوسيدون طعن رمحه الثلاثي أعمق في الأرض بينما كان عالقاً في إيكيدنا. لقد استمتع بصراخ إيكيدنا الضعيف و تقدم للأمام.

“ثم ، لاحظ.”

 

 

عادة يمكنها أن تغير جذع أفعتها إلى أرجل بشرية متى ما أرادت لكنها لم تستطع فعلها هذه المرة. كان ذلك بسبب أن جسدها السفلي تمزق بالقوة و كان يتدحرج على الأرض.

 

 

بوسيدون طعن رمحه الثلاثي أعمق في الأرض بينما كان عالقاً في إيكيدنا. لقد استمتع بصراخ إيكيدنا الضعيف و تقدم للأمام.

 

 

 

 

أولئك الذين هربوا مرة إلى إيرين المدمرة لإنقاذ ملكهم كانوا يطلقون قوتهم مرة أخرى.

إن كان أحد رؤوس هيدرا خالداً ، كان عليه تدمير كل شيء بجانب ذلك الرأس. رمح ثلاثي مصنوع من الماء تشكل في يد بوسيدون.

بوسيدون عبر عن شكوكه مرة أخرى لكن إيكيدنا لم تجب. بدلاً من ذلك لعنت فقط.

 

 

 

 

هيدرا لم تستطع المقاومة. كانت تخطط لانتظار موتها بهدوء ، لكنها لم تستطع فعل ذلك. كان ذلك بسبب وجود شخص كان عليها حمايته أيضاً.

هيدرا احتضنت نيدهوغ من الأعلى. لقد كان عملاً لحمايتها.

 

 

 

 

نيدهوغ بكت و انحنت أسفل هيدرا. كان لمحاولة الشيء الوحيد الذي يمكنها القيام به على الرغم من أنها حاولت بالفعل من دون نجاح.

 

 

 

 

 

نيدهوغ تدحرجت إلى الأمام في المكان. يبدو أن الأرض كانت تهتز لكن للحظة فقط. عندما خطا بوسيدون كما لو كان يضغط على الأرض ، انحسر الاهتزاز.

اسم السيف كان أروندايت. السيف الغير قابل للكسر. رفيق أقوى فارس في المائدة المستديرة ، لانسيلوت.

 

 

لكن ضحكتها كانت صادقة؟

فهمت نيدهوغ أنه لا معنى للقيام بأكثر من ذلك. هيدرا أخبرت نيدهوغ أن تهرب.

 

 

بوسيدون لم يتقدم. لقد عاد بدون وعي. لأنه لم يستطع سماع صرخات نيدهوغ خلفه بعد الآن.

 

 

لكنها لم تستطع المغادرة. كيف يمكنها أن تترك دونغسينغ وحدها خلفها؟

قوة بوسيدون الإلهية كانت قوية كما توقعها وكان مصحوباً بقوة قوية يمكنه أن يشعر بها حتى من دون استخدام ‘عيون التنين’.

 

 

 

 

بوسيدون صوب نحو نيدهوغ بدلاً من هيدرا ثم رمى رمحه الثلاثي.

 

 

 

 

 

“لا!”

 

 

 

 

بوسيدون صوب نحو نيدهوغ بدلاً من هيدرا ثم رمى رمحه الثلاثي.

ثعبان البحر انقض بين بوسيدون ونيدهوغ بينما كانت تصرخ. لقد تلقت الرمح الثلاثي المكون بمياه البحر بجسدها وحدقت في بوسيدون. لقد تحملت الألم وأطلقت أنفاساً ثلجية.

 

 

 

 

 

“أدينماها!”

 

 

 

 

 

نيدهوغ فرحت لكن للحظة فقط. نفس ثعبان البحر المجرد لم يعمل ضد بوسيدون. لقد تفرق مع بادرة ناعمة من يده. عندما أطلق بوسيدون قوته الإلهية الرمح الثلاثي الذي ثقب صدر أدينماها تحول إلى ماء بحر ودخل جسد أدينماها.

 

 

 

 

 

أدينماها التوت وتقيأت الدم. لم تستطع أن تحافظ على شكل ثعبان البحر وارتعشت على الأرض في شكلها الإلهي.

 

 

 

 

 

هيدرا احتضنت نيدهوغ من الأعلى. لقد كان عملاً لحمايتها.

 

 

 

 

 

نظر بوسيدون إلى مكان مختلف للحظة. البحر المتحرك كاد يصل إلى ميسينا. أتباعه كانوا يذبحون الآلهة الصغيرة و الحوريات التي كانت مخبأة في مكان قريب.

 

 

 

 

سيف الملك العظيم الذي قاد محاربي المائدة المستديرة.

“يجب أن أعود إلى أثينا.”

 

 

 

 

 

لا أحد يستطيع أن يعرف ما إذا كان يتحدث إلى نفسه أو إذا كان يجيب على الصوت. بوسيدون صنع رمح ثلاثي جديد وثقب نيدهوغ وأدينماها في آن واحد. نيدهوغ ، التي كانت ضعيفة تجاه الألم ، ارتجفت وصرخت بطريقة فظيعة ، وتقيأت أدينماها دماً مرة أخرى.

 

 

 

 

لم تكن في مظهر الثعبان المجنح. كان جسدها ممزقاً ومسحوقاً وكانت تتدحرج على الأرض.

إذا تركهم هكذا ، يجب أن يموتوا.

 

 

 

 

“هيستيا ، هيستيا.”

لوح بوسيدون بيده. رمح ضخم ، أكبر بكثير مقارنة بذلك الذي صنعه حتى الآن ، أحدث ثقباً في صدر هيدرا ، ثم استدار نحو الجدران ، حيث كانت أثينا. لقد أدخل القوة الإلهية في الأحذية المجنحة تالاريا.

 

 

 

 

 

لكن في تلك اللحظة.

ثعبان البحر انقض بين بوسيدون ونيدهوغ بينما كانت تصرخ. لقد تلقت الرمح الثلاثي المكون بمياه البحر بجسدها وحدقت في بوسيدون. لقد تحملت الألم وأطلقت أنفاساً ثلجية.

 

 

 

 

بوسيدون لم يتقدم. لقد عاد بدون وعي. لأنه لم يستطع سماع صرخات نيدهوغ خلفه بعد الآن.

جوهرها ، الذي كان لديه الجسم العلوي من امرأة جميلة والجسم السفلي من ثعبان ، كان في حالة مماثلة.

 

 

 

لكن هذا كان كافياً. أغمضت أدينماها عينيها ببطء وفكرت في أسمائهم.

هيدرا أيضاً لم تكن هناك. فقط الرماح التي ثقبت نيدهوغ وأدينماها كانت تطفو في تلك المساحة الفارغة.

إيكيدنا كانت نادمة على ذلك.

 

هيستيا تنفست بصعوبة. كانت هالات الآلهة العديدة التي شعرت بها خارج البحر تتقلص بمعدل كبير.

 

هيدرا أيضاً لم تكن هناك. فقط الرماح التي ثقبت نيدهوغ وأدينماها كانت تطفو في تلك المساحة الفارغة.

كيف؟

 

 

 

 

نظر بوسيدون إلى مكان مختلف للحظة. البحر المتحرك كاد يصل إلى ميسينا. أتباعه كانوا يذبحون الآلهة الصغيرة و الحوريات التي كانت مخبأة في مكان قريب.

سمع بوسيدون الضحك عندما عبر عن شكه. جاءت الضحكة من إيكيدنا ، التي وضعت خدها على الأرض بينما كانت لا تزال مثقوبة بتريانا.

أدينماها التوت وتقيأت الدم. لم تستطع أن تحافظ على شكل ثعبان البحر وارتعشت على الأرض في شكلها الإلهي.

 

 

 

 

الضحك كان رقيقاً. كان صغيراً وضعيفاً كما لو أنه سينقطع في أي لحظة.

تاي هو أطلق قوته كملك إيرين و سيد أزغارد.

 

 

 

 

لكن ضحكتها كانت صادقة؟

 

 

قوة بوسيدون الإلهية كانت قوية كما توقعها وكان مصحوباً بقوة قوية يمكنه أن يشعر بها حتى من دون استخدام ‘عيون التنين’.

 

 

لمَ؟

لم تكن القوة الإلهية بل السحر. كان بالتأكيد سحر روحاني.

 

 

 

لكن يبدو أنها لم تستطع مشاهدة هيدرا تموت أمام عينيها.

بوسيدون عبر عن شكوكه مرة أخرى لكن إيكيدنا لم تجب. بدلاً من ذلك لعنت فقط.

 

 

أثينا واصلت مناداتها. لقد حاولت بشدة أن تحافظ على قوة حياة هيستيا بقوة الحرب التي لم تكن مناسبة للشفاء. ما زالت ترفع حاجز القوة الإلهية في هذه اللحظة لمواجهة البحر الحي الذي هجم بدون راحة.

 

 

“أنت متأخر جداً ، سيد سيء.”

“أدينماها!”

 

 

 

لوح بوسيدون بيده. رمح ضخم ، أكبر بكثير مقارنة بذلك الذي صنعه حتى الآن ، أحدث ثقباً في صدر هيدرا ، ثم استدار نحو الجدران ، حيث كانت أثينا. لقد أدخل القوة الإلهية في الأحذية المجنحة تالاريا.

ضحكت بشكل ضعيف وهذه المرة إختفت إيكيدنا من أمام بوسيدون.

أثينا واصلت مناداتها. لقد حاولت بشدة أن تحافظ على قوة حياة هيستيا بقوة الحرب التي لم تكن مناسبة للشفاء. ما زالت ترفع حاجز القوة الإلهية في هذه اللحظة لمواجهة البحر الحي الذي هجم بدون راحة.

 

أثينا فكرت بشخص واحد فقط. صلت وتوسلت بجدية. كانت المرة الأولى التي يصلي فيها إله لإله آخر لكن الأمر حدث هكذا.

 

“أنت متأخر جداً ، سيد سيء.”

لم تكن القوة الإلهية بل السحر. كان بالتأكيد سحر روحاني.

الدموع الصامتة تدحرجت على وجه أثينا. هذه كانت دموع لم تسقط حتى عندما كانت منتهكة من قبل أطفال آريس.

 

 

 

 

استدار بوسيدون. كان بإمكانه رؤية شجرة ذهبية ضخمة لم تكن موجودة من قبل و اكتشف شخصاً يقترب منه و الشجرة خلفه.

 

 

 

 

 

ألوهية زرقاء داكنة كانت تغطيه.

لم يستطيعو حتى رفع إصبع. وكان ذلك نتيجة لسكب كل ما لديهم من قدرات.

 

كان هناك 12 منهم. أخذوا مكانهم قرب تاي هو كما لو كانوا يحرسوه.

 

 

‘اقتله.’

 

 

 

 

 

كوخولين قال.

 

 

أدينماها شعرت بقوة البحر. لقد أصبحت من فالكيريات أزغارد لكن جذورها لا تزال إلهة البحر. بالطبع لم تكن حاكمة مطلقة أو شيء من هذا القبيل ، كانت واحدة من عدة آلهة بحر في إيرين.

 

رأى بوسيدون هذا لكنه لم يستطع التحرك بتهور. لقد تغلب عليه منظر الفرسان الذين يصطفون بجانب الملك لحمايته.

و تاي هو وافق. واجه بوسيدون الذي كان يلتقط تريانا ومد يده إلى الهواء.

 

 

 

 

 

قوة بوسيدون الإلهية كانت قوية كما توقعها وكان مصحوباً بقوة قوية يمكنه أن يشعر بها حتى من دون استخدام ‘عيون التنين’.

سمع بوسيدون الضحك عندما عبر عن شكه. جاءت الضحكة من إيكيدنا ، التي وضعت خدها على الأرض بينما كانت لا تزال مثقوبة بتريانا.

 

 

 

 

أمسك الغمد الفضي.

 

 

أثينا واصلت مناداتها. لقد حاولت بشدة أن تحافظ على قوة حياة هيستيا بقوة الحرب التي لم تكن مناسبة للشفاء. ما زالت ترفع حاجز القوة الإلهية في هذه اللحظة لمواجهة البحر الحي الذي هجم بدون راحة.

 

 

 

 

نيدهوغ رأت نفس الشيء لكنها لم تعرف من هم. أدينماها لم تعرفهم جيداً أيضاً. لقد سمعت أسمائهم من الآخرين.

 

إيرين ، العالم الذي قاتل فيه البشر ضد الآلهة وفاز.

هيفايستوس انهار على الأرض و بروميثيوس أيضاً لم يكن بعيداً عنه.

لم يستطيعو حتى رفع إصبع. وكان ذلك نتيجة لسكب كل ما لديهم من قدرات.

 

 

 

 

لم يستطيعو حتى رفع إصبع. وكان ذلك نتيجة لسكب كل ما لديهم من قدرات.

 

 

 

 

 

لن يكونوا قادرين على حمل مطرقة لفترة. وبدلاً من أن يصنعوا شيئاً ، فإنهم يحتاجون إلى مساعدة الآخرين حتى من أجل أنشطتهم اليومية في الحياة.

 

 

وبعد ذلك بردة فعل صرخت.

 

 

لكنهم لم يندمو على ذلك هيفايستوس وضع ابتسامة راضية.

 

 

 

 

فتحت أدينماها عينيها بصعوبة. مباركة إيدون كانت تتمسك بحياتها. هالة إيدون التي شعرت بها فوق رأسها أعطتها القوة لفتح عينيها.

ما صنعوه.

 

 

أدينماها نظرت بعيداً. يمكنها أن ترى ظهر تاي هو من خلال رؤيتها التي أصبحت مشوشة مرة أخرى بسبب الدموع التي ذرفتها بدون وعي. ولم يكن وحيداً. كان هناك أشخاص بجانبه.

 

 

هذا لم يكن غمد بسيط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ثم ، لاحظ.”

فتحت أدينماها عينيها بصعوبة. مباركة إيدون كانت تتمسك بحياتها. هالة إيدون التي شعرت بها فوق رأسها أعطتها القوة لفتح عينيها.

 

 

 

 

نيدهوغ فرحت لكن للحظة فقط. نفس ثعبان البحر المجرد لم يعمل ضد بوسيدون. لقد تفرق مع بادرة ناعمة من يده. عندما أطلق بوسيدون قوته الإلهية الرمح الثلاثي الذي ثقب صدر أدينماها تحول إلى ماء بحر ودخل جسد أدينماها.

رؤيتها كانت مشوشة. لم تستطع الرؤية بشكل صحيح لكنها شعرت بذلك.

 

 

 

 

————

قوة إيرين.

 

 

 

 

أثينا شعرت بالعجز. لقد خاضت معارك لا تحصى منذ بداية تيتانوماشي لكنها لم تشعر أبداً بهذا الضعف.

لقد فقدت قوة الفردوس ذات مرة.

 

 

 

 

 

أدينماها نظرت بعيداً. يمكنها أن ترى ظهر تاي هو من خلال رؤيتها التي أصبحت مشوشة مرة أخرى بسبب الدموع التي ذرفتها بدون وعي. ولم يكن وحيداً. كان هناك أشخاص بجانبه.

كان هناك رمح ثلاثي عالق في الجزء العلوي من جسد إيكيدنا مسبباً تدفق الدم إلى الأسفل بلا نهاية من جذعها وصدرها الجميل.

 

 

 

 

نيدهوغ رأت نفس الشيء لكنها لم تعرف من هم. أدينماها لم تعرفهم جيداً أيضاً. لقد سمعت أسمائهم من الآخرين.

 

 

 

 

كانت مشهورة بكونها إلهة حرب حكيمة لكنها لم تستطع التفكير بأي شيء الآن. لم تستطع التفكير بأي شيء لقلب هذا الوضع.

لكن هذا كان كافياً. أغمضت أدينماها عينيها ببطء وفكرت في أسمائهم.

 

 

ابتسم بوسيدون بمرارة ونظر خلف إيكيدنا. كان يرى أن هيدرا ترتجف و ثمانية من رؤوسها كانت مقطوعة.

 

 

 

 

“أصبحت أضعف.”

 

“أصبحت أضعف.”

لقد اندفع سيف واحد.

هيفايستوس انهار على الأرض و بروميثيوس أيضاً لم يكن بعيداً عنه.

 

 

 

 

اسم السيف كان أروندايت. السيف الغير قابل للكسر. رفيق أقوى فارس في المائدة المستديرة ، لانسيلوت.

 

 

 

 

 

كان هناك سيف آخر بجانبه.

 

 

 

 

إرادة فرسان المائدة المستديرة لحماية ملك كاميلوت.

كان اسمه غالاتين. سيف فارس الشمس. سيف الشمس الذي رافقه في مغامرات لا تحصى.

 

 

ما صنعوه.

 

 

وبدأت الأرقام في الزيادة واحداً تلو الآخر.

 

 

سيف الملك العظيم الذي قاد محاربي المائدة المستديرة.

 

 

أولئك الذين هربوا مرة إلى إيرين المدمرة لإنقاذ ملكهم كانوا يطلقون قوتهم مرة أخرى.

 

 

 

 

 

سيف فارس الحقيقة ، أغرافاين.

 

 

 

 

نيدهوغ تدحرجت إلى الأمام في المكان. يبدو أن الأرض كانت تهتز لكن للحظة فقط. عندما خطا بوسيدون كما لو كان يضغط على الأرض ، انحسر الاهتزاز.

قوس أفضل رامي سهام في المائدة المستديرة ، تريستان.

 

 

 

 

 

الرمح المقدس لسيد الرماحة ، بيرسيفل.

 

 

هيدرا أيضاً لم تكن هناك. فقط الرماح التي ثقبت نيدهوغ وأدينماها كانت تطفو في تلك المساحة الفارغة.

 

 

سيف الفارس بيديفير ، الذي كان يحمي ملكه حتى النهاية.

 

 

 

 

ضربتان من الضوء ومضا نحو بوسيدون.

كان هناك 12 منهم. أخذوا مكانهم قرب تاي هو كما لو كانوا يحرسوه.

 

 

 

 

 

رأى بوسيدون هذا لكنه لم يستطع التحرك بتهور. لقد تغلب عليه منظر الفرسان الذين يصطفون بجانب الملك لحمايته.

 

 

 

 

 

أرواح فرسان المائدة المستديرة قد تم إخمادها. لم يستطيعوا العودة بعد الآن بعد أن ضحوا بأنفسهم لإنقاذ تاي هو.

 

 

 

 

 

لكن أسلحتهم ما زالت باقية. أحكام الميليسيان التي تركوها وراءهم كانت مرافقة لتاي هو.

وميض مزدوج.

 

 

لم يستطيعو حتى رفع إصبع. وكان ذلك نتيجة لسكب كل ما لديهم من قدرات.

الأحكام الاثنا عشر أشرقت في نفس الوقت. أوهام الفرسان بأسلحتهم بدأت تصدر ألوان مختلفة.

 

 

 

 

أدينماها نظرت بعيداً. يمكنها أن ترى ظهر تاي هو من خلال رؤيتها التي أصبحت مشوشة مرة أخرى بسبب الدموع التي ذرفتها بدون وعي. ولم يكن وحيداً. كان هناك أشخاص بجانبه.

هيفايستوس نظر إلى كل الأسلحة التي يملكها تاي هو

 

 

 

 

أعلى اثني عشر آلهة بين إيرين.

أفضل الحدادين لم يفوت إرادة فرسان المائدة المستديرة لحماية ملكهم. لم يتجاهل الأمنيات المتبقية في أسلحتهم.

وبعد ذلك بردة فعل صرخت.

 

أسلوب كالستيد.

 

 

أصبحت الأحكام الـ12 واحدة. بدأ الضوء يشع على قمة الغمد بينما يتجمعون داخله.

 

 

 

 

 

إيرين ، العالم الذي قاتل فيه البشر ضد الآلهة وفاز.

 

 

لم تكن القوة الإلهية بل السحر. كان بالتأكيد سحر روحاني.

 

 

أعلى اثني عشر آلهة بين إيرين.

 

 

 

 

قوة بوسيدون الإلهية كانت قوية كما توقعها وكان مصحوباً بقوة قوية يمكنه أن يشعر بها حتى من دون استخدام ‘عيون التنين’.

تاي هو أمسك به. ثم سحبه من الغمد الفضي.

 

 

 

 

أدينماها صرّت أسنانها وأغلقت عينيها. لقد تتبعت قوة البحر التي لديها ملكية غير مألوفة وبحثت عن مكان نيدهوغ و هيدرا.

سيف المائدة المستديرة.

 

 

 

 

 

إرادة فرسان المائدة المستديرة لحماية ملك كاميلوت.

 

 

سيف فارس الحقيقة ، أغرافاين.

 

كان قد فات الأوان. كان يجب أن تتصل بـ سيري و براكي بشكل أسرع. كان عليها أن تجعل هيستيا والآخرين الذين لم يكونوا بارعين في الهروب من المعركة عندما لم يعد هيرميس.

سيف المائدة المستديرة أطلق الضوء الفضي ثم نادى على آخر.

بوسيدون ، الذي كان متمسكاً بالرمح الثلاثي ، نظر إلى إيكيدنا. كان مغطى بسم شرير لكن عموماً كان لا يزال في صحة ممتازة. كان لديه العديد من الجروح على جسده لكنها كانت مجرد إصابات صغيرة التي ستغلق قريباً.

 

 

 

في اللحظة التي ترك فيها تاي هو غمده الفضي. سيف الملك الذي أشرق بالذهب تم مسكه بيديه. لقد صنع زوجاً بسيف المائدة المستديرة.

سيف الإله الجنية إكسكاليبور.

وميض مزدوج.

 

 

 

فتحت أدينماها عينيها بصعوبة. مباركة إيدون كانت تتمسك بحياتها. هالة إيدون التي شعرت بها فوق رأسها أعطتها القوة لفتح عينيها.

سيف الملك العظيم الذي قاد محاربي المائدة المستديرة.

 

 

 

 

في اللحظة التي ترك فيها تاي هو غمده الفضي. سيف الملك الذي أشرق بالذهب تم مسكه بيديه. لقد صنع زوجاً بسيف المائدة المستديرة.

 

 

استدار بوسيدون. كان بإمكانه رؤية شجرة ذهبية ضخمة لم تكن موجودة من قبل و اكتشف شخصاً يقترب منه و الشجرة خلفه.

 

 

بوسيدون ابتلع اللعاب الجاف. تاي هو واجهه ورفع سيفه.

 

 

 

 

 

تاي هو أطلق قوته كملك إيرين و سيد أزغارد.

 

 

 

 

 

أسلوب كالستيد.

 

 

 

 

 

وميض مزدوج.

 

 

لكنها لم تستطع المغادرة. كيف يمكنها أن تترك دونغسينغ وحدها خلفها؟

 

 

ضربتان من الضوء ومضا نحو بوسيدون.

 

 

سيف الإله الجنية إكسكاليبور.

————

سيف المائدة المستديرة.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط