نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 249

الحلقة 60: الفصل 1: سيف المائدة المستديرة #1

الحلقة 60: الفصل 1: سيف المائدة المستديرة #1

الحلقة 60: الفصل 1: سيف المائدة المستديرة #1

لم يكن هذا السبب. لم يكن الأمر كما ظن بوسيدون. الحل كان أبسط بكثير.

 

الحلقة 60: الفصل 1: سيف المائدة المستديرة #1

 

 

سيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور أطلقا أضواء من لون مختلف.

 

 

 

 

 

وميض مزدوج.

 

 

 

 

سيف المائدة المستديرة الذي أصبح واحداً أخبر تاي هو.

ضوء يخترق كارثة.

الضربة الوحيدة بالسيف التي لم تنظر للخلف كانت موجهة من قبل أقوى فارس في المائدة المستديرة.

 

لم يكن هذا السبب. لم يكن الأمر كما ظن بوسيدون. الحل كان أبسط بكثير.

 

 

المسافة بين تاي هو و بوسيدون اختفت في لحظة آثار الضوء التي شكلها السيفان خلقت طريقاً للضوء وهالة سيف طارت نحو بوسيدون من زوايا مختلفة.

 

 

 

 

 

بوسيدون قام برفع تريانا عن طريق رد الفعل. لقد وضعه بشكل دقيق بين هالتي السيفان وتمكن من منع كلا الهجومين.

لهذا السبب كان عليه أن يقاتل كإله. كان عليه أن يتعامل مع هذه المعركة كحاكم للبحر مثلما كيف قاتل العمالقة في تيتانوماشي.

 

 

 

 

لكن هذا كل شيء. سقط سيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور مع فارق زمني وضربا كلا من الجزء العلوي والسفلي من تريانا. عندما ضُرب الجزء العلوي من تريانا بسيف المائدة المستديرة مما تسبب في لف معصم بوسيدون ، ضرب إكسكاليبور الجزء السفلي وأجبر قبضة بوسيدون على أت تُخفَف.

————-

 

سيف المائدة المستديرة طعن الأرض و خلق تموجاً في إلوهية بوسيدون الزرقاء التي كانت تتنافس بقوة مع ألوهية تاي هو الزرقاء الداكنة. لقد خلق شذوذاً في قوة بوسيدون الإلهية بقوته الإلهية القاتلة.

 

المسافة بين تاي هو و بوسيدون اختفت في لحظة آثار الضوء التي شكلها السيفان خلقت طريقاً للضوء وهالة سيف طارت نحو بوسيدون من زوايا مختلفة.

بوسيدون لم يسقط تريانا لكن دفاعه كان محطماً تماماً. معصمه كسر في تلك اللحظة ووصل ألم فظيع.

 

 

 

 

 

بوسيدون صرّ أسنانه. متحملاً الألم ، أطلق قوته الإلهية. ثم تدحرج على الأرض وحاول دفع تاي هو بعيداً.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو قاوم بقوته الإلهية. إستعاد أسلحته وتدحرج على الأرض.

سيسبب ألماً لا يجرؤ تاي هو حتى على تخيله لأولئك الذين يتبعون تاي هو.

 

 

 

 

القوتان الإلهيتان تصادمتا وجهاً لوجه. تنبؤ بروميثيوس لم يكن خاطئاً. بوسيدون كان بالتأكيد أعلى من تاي هو إذا نظرت ببساطة إلى كمية القوة الإلهية وقوتها. بوسيدون يمتلك أيضاً قوة الإله البدائي بونتوس بداخله.

 

 

 

 

 

لقد تم دفعه للخلف.

 

 

 

 

 

تاي هو يمكن أن يدفعه للخلف.

 

 

 

 

 

كان هذا عندما انتشرت الابتسامة على وجه بوسيدون الملتحي.

 

 

 

 

 

سيف المائدة المستديرة طعن الأرض و خلق تموجاً في إلوهية بوسيدون الزرقاء التي كانت تتنافس بقوة مع ألوهية تاي هو الزرقاء الداكنة. لقد خلق شذوذاً في قوة بوسيدون الإلهية بقوته الإلهية القاتلة.

 

 

 

 

 

بوسيدون فعل تالاريا بسرعة ، في محاولة لخلق مؤقتاً بعض المسافة.

 

 

 

 

وميض مزدوج.

تاي هو لم يستطع أن يدفع قوة بوسيدون السماوية الزرقاء بالكامل لذا فقط جعلها تنفجر. بوسيدون دفع للخلف و تاي هو توجه للأمام. تاي هو عبر ذراعيه و اتخذ موقفاً كما لو أنه على وشك سحب سيفه.

 

 

 

 

 

حكم الميليسيان ظهر في يده اليسرى وحكم إيرين ظهر في يده اليمنى.

كيف؟

 

السيف الثاني كان سيف أغرافاين ، فارس الحقيقة.

 

 

هذان الحكمان كانا مميزان. كان حكم الميليسيان هو حكم فرسان المائدة المستديرة. الأحكام الـ12 التي اندمجت وأصبحت واحدة كانت مطابقة لحكم إيرين.

 

 

لكن تاي هو مازال يملك السيف الثاني عشر.

 

لم يكن هذا السبب. لم يكن الأمر كما ظن بوسيدون. الحل كان أبسط بكثير.

حكم الميليسيان قال له.

 

 

 

 

 

سيف المائدة المستديرة الذي أصبح واحداً أخبر تاي هو.

تاي هو إستدار و نظر إلى بوسيدون. بوسيدون أيضاً حملق عائداً وفكر.

 

 

 

قوة تاى هو اللاهوت الأزرق الداكن لم تغطى نفسه فحسب بل أيضاً أغرقت الجدران وتعدت على مياه البحر. مياه البحر التي استدعاها بوسيدون كانت لا تزال هنا لكن تم تطهيرها من قوة بوسيدون الإلهية. فقد بوسيدون حقه في السيطرة على الفيضان.

طريقة معركة فرسان المائدة المستديرة.

 

 

 

 

كان مزيج من تقنيات كالستيد و سكاثاش التي يمكن أن تضع حداً للكارثة.

كيف قاتلوا ، وقوانين وأسرار فنونهم.

 

 

 

 

 

كانت مشابهة للأحكام. وهذه أيضاً أصبحت واحدة. لم يكن شيئاً مألوفاً لتاي هو لأنه تعلم كل سلاح من فرسان المائدة المستديرة في برج الظلال.

كانت مشابهة للأحكام. وهذه أيضاً أصبحت واحدة. لم يكن شيئاً مألوفاً لتاي هو لأنه تعلم كل سلاح من فرسان المائدة المستديرة في برج الظلال.

 

لكن هذا كل شيء. سقط سيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور مع فارق زمني وضربا كلا من الجزء العلوي والسفلي من تريانا. عندما ضُرب الجزء العلوي من تريانا بسيف المائدة المستديرة مما تسبب في لف معصم بوسيدون ، ضرب إكسكاليبور الجزء السفلي وأجبر قبضة بوسيدون على أت تُخفَف.

 

[الملحمة صنفت أسطورة]

وميض مزدوج.

 

 

 

 

 

كان مزيج من تقنيات كالستيد و سكاثاش التي يمكن أن تضع حداً للكارثة.

 

 

 

 

 

والآن ، طريقة معركة فرسان المائدة المستديرة جنباً إلى جنب مع تقنية كالستيد. لقد ولدت مهارة جديدة.

 

 

 

 

 

تقنية كالستيد.

تفرقوا.

 

القوة الإلهية لـ بوسيدون كانت ساحقة حقاً عندما إجتمعت مع قوة إله البحر البدائي ، بونتوس. كان قوياً جداً ، بدا وكأنه يمكنه القضاء على ألوهية تاي هو في أي لحظة.

 

وفي النهاية ، سيمزقهم إلى قطع ويطعمهم إلى الخنازير.

اثنا عشر شفرة.

سيف المائدة المستديرة و تريانا اشتبكا مرة أخرى. بوسيدون إستعاد معصمه في ذلك الوقت وسد هجوم تاي هو بينما أمسك بـ تريانا بيدين.

 

 

 

المسافة بين تاي هو و بوسيدون اختفت في لحظة آثار الضوء التي شكلها السيفان خلقت طريقاً للضوء وهالة سيف طارت نحو بوسيدون من زوايا مختلفة.

اثنا عشر سيف ، اثنا عشر زوج من الأجنحة.

 

 

 

 

 

السيف الذي احتوى على جوهر فرسان كاميلوت الاثنا عشر لكنه كان واحداً فقط.

سيد أزغارد ، تاي هو ، يمكنه أن يعرف.

 

 

 

 

البداية كانت سيف لانسيلوت.

 

 

 

 

 

الضربة الوحيدة بالسيف التي لم تنظر للخلف كانت موجهة من قبل أقوى فارس في المائدة المستديرة.

 

 

لم تكن ضحكة منعشة جلبها من أعماق رئته. ابتسم بتعبير هادئ وسلمي لا يناسب مكاناً كهذا.

 

 

سيف المائدة المستديرة و تريانا اشتبكا مرة أخرى. بوسيدون إستعاد معصمه في ذلك الوقت وسد هجوم تاي هو بينما أمسك بـ تريانا بيدين.

 

 

 

 

 

لم يكن تصادماً بسيطاً للقوة. كان مزيج بين القوة الإلهية والسرعة.

 

 

اخترق إكسكاليبور الحاجز الأزرق. شق تكون في الدرع الأزرق من القوة الإلهية حطمه إلى قطع. وفي تلك اللحظة أدرك بوسيدون شيئاً.

 

 

بوسيدون دفع للخلف. الدفاع الذي بناه مع تريانا تحطم ، لكن هجوم تاي هو بدأ للتو.

ضوء يخترق كارثة.

 

 

 

 

السيف الثاني كان سيف أغرافاين ، فارس الحقيقة.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

الثالث ، سيف بيديفير ، المعروف بالولاء الأسود.

[تجسيد تنين العالم]

 

 

 

 

سيف الحقيقة كان أكثر حدة من كل شيء وسيف الولاء كان أثقل من كل شيء.

سيف المائدة المستديرة طعن الأرض و خلق تموجاً في إلوهية بوسيدون الزرقاء التي كانت تتنافس بقوة مع ألوهية تاي هو الزرقاء الداكنة. لقد خلق شذوذاً في قوة بوسيدون الإلهية بقوته الإلهية القاتلة.

 

لم يكن هذا السبب. لم يكن الأمر كما ظن بوسيدون. الحل كان أبسط بكثير.

 

 

بوسيدون شكل المزيد من الماء بجانب تريانا و رد على تاي هو لكنه لم يكن كافياً.

أن إله البحر لم يكن الوحيد الذي تجاوز التوقعات.

 

[الملحمة صنفت أسطورة]

 

 

في كل مرة شنت سيوف فرسان المائدة المستديرة هجوماً ، اختفى الرمح الثلاثي إلى غبار. لم يستطع بوسيدون الدفاع عن نفسه أمام الشفرات الاثني عشر.

لكن حتى الآن تاي هو لم ينظر بعيداً. لقد قبل الهجوم على جسده وقام بتنشيط اثنين آخرين من الملاحم.

 

 

 

 

السيف العاشر من الجولة ، نصل غالاهاد ، كان سيف الكمال. هذه المرة ، حاول بوسيدون بدون جدوى أن يحجب بدرع من الماء بدلاً من ذلك.

بوسيدون سكب القوة الإلهية لمنع تقنية بيرسيفال. لم يكن لديه الوقت حتى لرفع مياه البحر وسكب ببساطة قوته الإلهية ليؤجل بالكاد.

 

 

 

 

بوسيدون عاد مترنحاً. تاي هو طارد بوسيدون ولوح سلاحه الحادي عشر.

اخترق إكسكاليبور الحاجز الأزرق. شق تكون في الدرع الأزرق من القوة الإلهية حطمه إلى قطع. وفي تلك اللحظة أدرك بوسيدون شيئاً.

 

 

 

أن بوسيدون لم يكن الوحيد الذي كان متقدماً على الموعد.

طعنة بيرسيفال ، فارس الرمح المقدس.

 

 

 

 

 

بوسيدون سكب القوة الإلهية لمنع تقنية بيرسيفال. لم يكن لديه الوقت حتى لرفع مياه البحر وسكب ببساطة قوته الإلهية ليؤجل بالكاد.

 

 

لكن هذا كل شيء. سقط سيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور مع فارق زمني وضربا كلا من الجزء العلوي والسفلي من تريانا. عندما ضُرب الجزء العلوي من تريانا بسيف المائدة المستديرة مما تسبب في لف معصم بوسيدون ، ضرب إكسكاليبور الجزء السفلي وأجبر قبضة بوسيدون على أت تُخفَف.

 

 

اخترق إكسكاليبور الحاجز الأزرق. شق تكون في الدرع الأزرق من القوة الإلهية حطمه إلى قطع. وفي تلك اللحظة أدرك بوسيدون شيئاً.

 

 

 

 

 

لا يستطيع أن يتراجع أكثر. جدران ميسينا كانت تلمس ظهره.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو مازال يملك السيف الثاني عشر.

 

 

طريقة معركة فرسان المائدة المستديرة.

 

تاي هو تقدم.

بوسيدون صرخ عقلياً. لقد سكب كل ما لديه من قوة نحو إله الحرب من أزغارد.

 

 

 

 

 

ظهر ماء البحر من السماء والأرض وكل الأماكن الأخرى. الطوفان الذي ينهمر على الجدران كان ظاهرة غير طبيعية حقاً.

 

 

 

 

 

لقد كانت كمية هائلة من الماء. يبدو أن بوسيدون كان يخطط لمحو وجود تاي هو تماماً حتى على حساب كل قوته الإلهية.

وميض مزدوج.

 

 

 

بوسيدون تأوه. السيوف غزت جروح بوسيدون وجعلوه ينزف.

لكن تاي هو لم ينظر بعيداً. لقد أمسك بـ إكسكاليبور بقوة لتنفيذ السيف الثاني عشر و داس على الأرض بقوة.

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة]

 

 

ادعى للعالم كله من هو السيد الحقيقي لميسينا مع الزئير الذي هز السماء والأرض.

 

 

 

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة]

 

 

————-

 

 

[قاعة فالهالا]

 

 

 

 

 

هتف المدافعون عن ميسينا. أبولو سلم قوته المقدسة إلى أثينا لكن الآن هذه الأرض أصبحت إيرين بقوة تاي هو. هذه الأرض ملك له الآن.

 

 

 

 

 

قوة تاى هو اللاهوت الأزرق الداكن لم تغطى نفسه فحسب بل أيضاً أغرقت الجدران وتعدت على مياه البحر. مياه البحر التي استدعاها بوسيدون كانت لا تزال هنا لكن تم تطهيرها من قوة بوسيدون الإلهية. فقد بوسيدون حقه في السيطرة على الفيضان.

 

 

بوسيدون هدأ تنفسه وتحول إلى عملاق بطول مترين بجلد أزرق وجسد قوي ولحية بيضاء باردة. كان مظهره الأصلي كعملاق ، قبل أن يصبح إله أوليمبوس.

 

 

مياه البحر تناثرت. الماء المتبقي استسلم للجاذبية وسقط من السماء كالشلال.

البداية كانت سيف لانسيلوت.

 

————-

 

 

كواغاغانغ!

[ملك التنين]

 

 

 

سيف المائدة المستديرة و تريانا اشتبكا مرة أخرى. بوسيدون إستعاد معصمه في ذلك الوقت وسد هجوم تاي هو بينما أمسك بـ تريانا بيدين.

اهتزت الأرض من الكمية الكبيرة من الماء لكنها لم تصل إلى تاي هو. السيف الثاني عشر ، سيف فارس الشمس جوين شق ماء البحر.

“افعل ذلك إن استطعت.”

 

 

 

لم يكن هذا السبب. لم يكن الأمر كما ظن بوسيدون. الحل كان أبسط بكثير.

المياه هبطت. انفصلت وانتشرت إلى المناطق المحيطة و اكتسحت كل شيء مع الحجم الساحق من الماء.

مياه البحر تناثرت. الماء المتبقي استسلم للجاذبية وسقط من السماء كالشلال.

 

كان مزيج من تقنيات كالستيد و سكاثاش التي يمكن أن تضع حداً للكارثة.

 

تراجع بوسيدون مائة متر في لحظة و ترنح. كان بسبب قوة الإله القاتلة داخل سيف المائدة المستديرة. سكب الدم باستمرار من الجرح المتولد في صدره.

بوسيدون و تاي هو كانا في وسط تلك الدوامة.

 

 

 

 

أجنحة الضوء انتشرت من ظهر تاي هو وعيناه تحولت. لقد أمر تنانين الماء كتجسيد تنين العالم.

عندما أطلق بوسيدون زئيراً ودحرج قدميه ، ظهرت تنانين الماء حوله واتجهت نحو تاي هو. كل واحد يشبه ثعبان البحر في الحجم والقوة.

طريقة معركة فرسان المائدة المستديرة.

 

 

 

لكن هذا كل شيء. سقط سيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور مع فارق زمني وضربا كلا من الجزء العلوي والسفلي من تريانا. عندما ضُرب الجزء العلوي من تريانا بسيف المائدة المستديرة مما تسبب في لف معصم بوسيدون ، ضرب إكسكاليبور الجزء السفلي وأجبر قبضة بوسيدون على أت تُخفَف.

لكن حتى الآن تاي هو لم ينظر بعيداً. لقد قبل الهجوم على جسده وقام بتنشيط اثنين آخرين من الملاحم.

 

 

اثنا عشر شفرة.

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة]

 

 

سيد أزغارد ، تاي هو ، يمكنه أن يعرف.

 

عندما أطلق بوسيدون زئيراً ودحرج قدميه ، ظهرت تنانين الماء حوله واتجهت نحو تاي هو. كل واحد يشبه ثعبان البحر في الحجم والقوة.

[تجسيد تنين العالم]

 

 

 

 

تراجع بوسيدون مائة متر في لحظة و ترنح. كان بسبب قوة الإله القاتلة داخل سيف المائدة المستديرة. سكب الدم باستمرار من الجرح المتولد في صدره.

[الملحمة صنفت أسطورة]

بوسيدون دفع للخلف. الدفاع الذي بناه مع تريانا تحطم ، لكن هجوم تاي هو بدأ للتو.

 

 

 

وميض مزدوج.

[ملك التنين]

 

 

 

 

تقنية كالستيد.

أجنحة الضوء انتشرت من ظهر تاي هو وعيناه تحولت. لقد أمر تنانين الماء كتجسيد تنين العالم.

 

 

 

 

 

تفرقوا.

 

 

تاي هو لم يستطع أن يدفع قوة بوسيدون السماوية الزرقاء بالكامل لذا فقط جعلها تنفجر. بوسيدون دفع للخلف و تاي هو توجه للأمام. تاي هو عبر ذراعيه و اتخذ موقفاً كما لو أنه على وشك سحب سيفه.

 

ادعى للعالم كله من هو السيد الحقيقي لميسينا مع الزئير الذي هز السماء والأرض.

ذلك كان كافٍ. تنانين الماء لم تستطع الحفاظ على شكلها وفقدت شكلها. هم لا يستطيعون أن يقاوموا أمر تنين العالم.

لكن تاي هو قاوم بقوته الإلهية. إستعاد أسلحته وتدحرج على الأرض.

 

 

 

سيجعل التنانين تحتقره أكثر وأكثر وفي النهاية يتوسلوا ليُقتلوا بأفواههم.

“تالاريا!”

كواغاغانغ!

 

 

 

هذان الحكمان كانا مميزان. كان حكم الميليسيان هو حكم فرسان المائدة المستديرة. الأحكام الـ12 التي اندمجت وأصبحت واحدة كانت مطابقة لحكم إيرين.

بوسيدون إستخدم تالاريا بسرعة واختفى من أمام تاي هو. تاي هو ببساطة طعن ظهر بوسيدون بسيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور بدلاً من مطاردته.

 

 

 

 

 

“كوهوه!”

 

 

لكن تاي هو مازال يملك السيف الثاني عشر.

 

 

بوسيدون تأوه. السيوف غزت جروح بوسيدون وجعلوه ينزف.

 

 

 

 

 

كيف؟

 

 

 

 

قوة تاى هو اللاهوت الأزرق الداكن لم تغطى نفسه فحسب بل أيضاً أغرقت الجدران وتعدت على مياه البحر. مياه البحر التي استدعاها بوسيدون كانت لا تزال هنا لكن تم تطهيرها من قوة بوسيدون الإلهية. فقد بوسيدون حقه في السيطرة على الفيضان.

وجه بوسيدون كان محيراً بنفسه. هو لم يتحرك بسرعة ببساطة لكن إنتقل فورياً بومضة وراء تاي هو.

 

 

 

 

 

لم يكن من المنطقي أن تاي هو قرأ تحركاته أو شعر بوجوده.

 

 

هذان الحكمان كانا مميزان. كان حكم الميليسيان هو حكم فرسان المائدة المستديرة. الأحكام الـ12 التي اندمجت وأصبحت واحدة كانت مطابقة لحكم إيرين.

 

 

لم يكن هذا السبب. لم يكن الأمر كما ظن بوسيدون. الحل كان أبسط بكثير.

 

 

 

 

 

‘في العادة جميعهم يظهرون في ظهرك.’

 

 

 

 

 

كوخولين سخر وقال. هو فقط خمن لكن التأثيرات كانت واضحة.

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة]

 

 

بوسيدون فعّل تالاريا مرة أخرى وحاول الهرب من تاي هو. لكن تاي هو لوح بـ إكسكاليبور وسيف المائدة المستديرة ، تاركاً جرح عميق عبر جسد بوسيدون العلوي.

 

 

مياه البحر تناثرت. الماء المتبقي استسلم للجاذبية وسقط من السماء كالشلال.

 

 

تراجع بوسيدون مائة متر في لحظة و ترنح. كان بسبب قوة الإله القاتلة داخل سيف المائدة المستديرة. سكب الدم باستمرار من الجرح المتولد في صدره.

تاي هو انفجر بالضحك.

 

 

 

اهتزت الأرض من الكمية الكبيرة من الماء لكنها لم تصل إلى تاي هو. السيف الثاني عشر ، سيف فارس الشمس جوين شق ماء البحر.

تاي هو إستدار و نظر إلى بوسيدون. بوسيدون أيضاً حملق عائداً وفكر.

 

 

 

 

 

كان لا يزال متفوقاً فيما يتعلق بالقوة الإلهية. بالإضافة إلى أنه لم يكن وحيداً. كان هناك العديد من وحوش البحر في الجزء المتبقي من المحيط.

 

 

 

 

 

بوسيدون صرّ أسنانه بشراسة. القتال كإنسان كان غير مؤات له. القتال ضد إله المعركة لأزغارد مثل البشر كان جنونياً لأن هؤلاء المتوحشين يعرفون فقط كيف يقاتلون ويأكلون.

كوخولين سخر وقال. هو فقط خمن لكن التأثيرات كانت واضحة.

 

المياه هبطت. انفصلت وانتشرت إلى المناطق المحيطة و اكتسحت كل شيء مع الحجم الساحق من الماء.

 

بوسيدون تأوه. السيوف غزت جروح بوسيدون وجعلوه ينزف.

لهذا السبب كان عليه أن يقاتل كإله. كان عليه أن يتعامل مع هذه المعركة كحاكم للبحر مثلما كيف قاتل العمالقة في تيتانوماشي.

 

 

بوسيدون صرخ عقلياً. لقد سكب كل ما لديه من قوة نحو إله الحرب من أزغارد.

 

سيف الحقيقة كان أكثر حدة من كل شيء وسيف الولاء كان أثقل من كل شيء.

بوسيدون هدأ تنفسه وتحول إلى عملاق بطول مترين بجلد أزرق وجسد قوي ولحية بيضاء باردة. كان مظهره الأصلي كعملاق ، قبل أن يصبح إله أوليمبوس.

 

 

 

 

كواغاغانغ!

من هذا ، تضخمت جثة بوسيدون إلى 10 أمتار في لحظة. ظهرت الحراشف الزرقاء على جسمه ومياه البحر التي تغطي الأرض أصبحت أعمدة متدفقة.

 

 

طريقة معركة فرسان المائدة المستديرة.

 

 

وقف بوسيدون على 20 من أعمدة المياه وأمسك تريانا الموسعة. لقد حدق بإله أزغارد الذي بالرغم من أنه كان يستخدم قوة التنين إلا أنه كان بشرياً وادعى.

مياه البحر تناثرت. الماء المتبقي استسلم للجاذبية وسقط من السماء كالشلال.

 

سيف المائدة المستديرة الذي أصبح واحداً أخبر تاي هو.

 

سيف المائدة المستديرة الذي أصبح واحداً أخبر تاي هو.

سيكتسح المدينة بأكملها.

 

 

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة]

امسح كل شيء ثمين لتاي هو.

بوسيدون و تاي هو كانا في وسط تلك الدوامة.

 

الحلقة 60: الفصل 1: سيف المائدة المستديرة #1

 

 

سيجعل التنانين تحتقره أكثر وأكثر وفي النهاية يتوسلوا ليُقتلوا بأفواههم.

 

 

 

 

 

وفي النهاية ، سيمزقهم إلى قطع ويطعمهم إلى الخنازير.

كانت مشابهة للأحكام. وهذه أيضاً أصبحت واحدة. لم يكن شيئاً مألوفاً لتاي هو لأنه تعلم كل سلاح من فرسان المائدة المستديرة في برج الظلال.

 

 

 

 

سيسبب ألماً لا يجرؤ تاي هو حتى على تخيله لأولئك الذين يتبعون تاي هو.

 

 

 

 

والآن ، طريقة معركة فرسان المائدة المستديرة جنباً إلى جنب مع تقنية كالستيد. لقد ولدت مهارة جديدة.

بوسيدون سيوقف سيد أزغارد ومن ثم وحوشه ستجتاح المدينة. سيمنح موتاً شنيعاً لكل من له صلة بسيد أزغارد.

 

 

 

 

لكن تاي هو قاوم بقوته الإلهية. إستعاد أسلحته وتدحرج على الأرض.

القوة الإلهية لـ بوسيدون كانت ساحقة حقاً عندما إجتمعت مع قوة إله البحر البدائي ، بونتوس. كان قوياً جداً ، بدا وكأنه يمكنه القضاء على ألوهية تاي هو في أي لحظة.

بوسيدون شكل المزيد من الماء بجانب تريانا و رد على تاي هو لكنه لم يكن كافياً.

 

لكن هذا كل شيء. سقط سيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور مع فارق زمني وضربا كلا من الجزء العلوي والسفلي من تريانا. عندما ضُرب الجزء العلوي من تريانا بسيف المائدة المستديرة مما تسبب في لف معصم بوسيدون ، ضرب إكسكاليبور الجزء السفلي وأجبر قبضة بوسيدون على أت تُخفَف.

 

 

لكن تاي هو لم يمانع. لم يظهر الخوف على الرغم من أن البحر ووحوشه التي لا تحصى عبرت الجدران ووصلت إلى المدينة.

كانت مشابهة للأحكام. وهذه أيضاً أصبحت واحدة. لم يكن شيئاً مألوفاً لتاي هو لأنه تعلم كل سلاح من فرسان المائدة المستديرة في برج الظلال.

 

 

 

 

لقد أخذ ببساطة سيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور بينما كان يواجه بوسيدون.

 

 

وميض مزدوج.

 

سيسبب ألماً لا يجرؤ تاي هو حتى على تخيله لأولئك الذين يتبعون تاي هو.

تاي هو انفجر بالضحك.

 

 

كواغاغانغ!

 

 

لم تكن ضحكة منعشة جلبها من أعماق رئته. ابتسم بتعبير هادئ وسلمي لا يناسب مكاناً كهذا.

 

 

 

 

 

“افعل ذلك إن استطعت.”

 

 

 

 

 

تاي هو الذي استفزه.

بوسيدون شكل المزيد من الماء بجانب تريانا و رد على تاي هو لكنه لم يكن كافياً.

 

 

 

 

لم يكن يقول ذلك لأن أدينماها و نيدهوغ و إيكيدنا لم يكن ثمينات بالنسبة له. أو لأنه لم يؤمن بـ التنين إسمينيوس أو رولو أيضاً.

 

 

 

 

 

سيد أزغارد ، تاي هو ، يمكنه أن يعرف.

أن إله البحر لم يكن الوحيد الذي تجاوز التوقعات.

 

 

 

 

أن بوسيدون لم يكن الوحيد الذي كان متقدماً على الموعد.

لم يكن من المنطقي أن تاي هو قرأ تحركاته أو شعر بوجوده.

 

 

 

حكم الميليسيان قال له.

أن إله البحر لم يكن الوحيد الذي تجاوز التوقعات.

اخترق إكسكاليبور الحاجز الأزرق. شق تكون في الدرع الأزرق من القوة الإلهية حطمه إلى قطع. وفي تلك اللحظة أدرك بوسيدون شيئاً.

 

 

 

 

إكسكاليبور و سيف المائدة المستديرة اشتعلا بالضوء مرة أخرى.

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

هالة أزغارد القادمة من قاعة فالهالا رحبت بمن إقترب منها.

في كل مرة شنت سيوف فرسان المائدة المستديرة هجوماً ، اختفى الرمح الثلاثي إلى غبار. لم يستطع بوسيدون الدفاع عن نفسه أمام الشفرات الاثني عشر.

 

 

 

 

تاي هو تقدم.

[الملحمة صنفت أسطورة]

 

 

 

المسافة بين تاي هو و بوسيدون اختفت في لحظة آثار الضوء التي شكلها السيفان خلقت طريقاً للضوء وهالة سيف طارت نحو بوسيدون من زوايا مختلفة.

بوسيدون أخذ لعاباً جافاً من تلك الخطوة البسيطة. واتسعت عيناه واستدار لينظر إلى مكان آخر من خلال رد الفعل.

المياه هبطت. انفصلت وانتشرت إلى المناطق المحيطة و اكتسحت كل شيء مع الحجم الساحق من الماء.

 

لكن حتى الآن تاي هو لم ينظر بعيداً. لقد قبل الهجوم على جسده وقام بتنشيط اثنين آخرين من الملاحم.

 

بوسيدون إستخدم تالاريا بسرعة واختفى من أمام تاي هو. تاي هو ببساطة طعن ظهر بوسيدون بسيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور بدلاً من مطاردته.

الجنوب الشرقي.

بوسيدون سكب القوة الإلهية لمنع تقنية بيرسيفال. لم يكن لديه الوقت حتى لرفع مياه البحر وسكب ببساطة قوته الإلهية ليؤجل بالكاد.

 

 

 

 

من مكان ما زال بعيد صوت الرعد كان يقترب.

هالة أزغارد القادمة من قاعة فالهالا رحبت بمن إقترب منها.

 

 

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

لكن تاي هو لم ينظر بعيداً. لقد أمسك بـ إكسكاليبور بقوة لتنفيذ السيف الثاني عشر و داس على الأرض بقوة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط