نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 251

الحلقة 60: الفصل 3: سيف المائدة المستديرة #3

الحلقة 60: الفصل 3: سيف المائدة المستديرة #3

الحلقة 60: الفصل 3: سيف المائدة المستديرة #3

 

 

 

 

 

تاي هو كان معتاداً بشكل واضح على محاربة المعارضين الذين كان لديهم مظهر بشري كل المعارضين الذين قاتلهم في برج الظلال كانوا جميعهم من الميليسيان وكانوا تابعين لـ سكاثاش.

 

 

الشخص الذي تمنى تدمير العالم لكنه رجل إيكيدنا ، الذي لم تستطع أن تحبه.

 

 

لكن تاي هو كان محارباً لـ فالهالا. لقد كان متخصصاً في قتل العمالقة وكان هناك عدد قليل من المعارضين الأقوياء الذين هزمهم حتى الآن ليسوا بعمالقة.

ومض الرعد وسقط العشرات من الصواعق أمام أدينماها. في كل مرة واحداً منهم يومض ، الرون الذي كان مع الصاعقة استولى على اللحظة وصنع طريق البرق مع العشرات منهم.

 

 

 

 

كيف قاتل العمالقة؟ كيف تجنب هجماتهم ومنعهم؟

 

 

بوسيدون كان متفاجئاً حقاً لكن مفاجأته لم تدم طويلاً. كان لا يزال هناك الكثير من المياه المتبقية. حتى لو كان محارب إيدون داخل قوته المقدسة ، لم يكن لديه وسيلة لتحمل هذا الهجوم.

 

 

كان يعرفهم جيداً. القتال ضد العمالقة كان مثل التنفس له.

تاي هو كان معتاداً بشكل واضح على محاربة المعارضين الذين كان لديهم مظهر بشري كل المعارضين الذين قاتلهم في برج الظلال كانوا جميعهم من الميليسيان وكانوا تابعين لـ سكاثاش.

 

 

 

قوته الإلهية ، التي تضخمت بقاعة فالهالا ، عززت جدران ميسينا. لقد واجه سيل البحر بحائط من اللاهوت الأزرق الداكن.

من ناحية أخرى ، بوسيدون لم يكن معتاداً على القتال على هيئته العملاق. لم يدرك أن هناك بعض الخصوم أصغر منه. عندما أثار مزايا عظيمة في تيتانوماشي ، كان كل خصومه عمالقة بحجم مماثل أو وحوش.

 

 

 

 

 

بوسيدون تعثر ضد هجمات تاي هو القاسية. كان يحاول إطلاق قوته الإلهية وطعن الهواء مع تريانا.

 

 

 

 

كان تصادماً بين القوى الإلهية.

بوسيدون شعر بالقلق. سمع صوت الرعد يتزايد.

 

 

لكن تاي هو كان محارباً لـ فالهالا. لقد كان متخصصاً في قتل العمالقة وكان هناك عدد قليل من المعارضين الأقوياء الذين هزمهم حتى الآن ليسوا بعمالقة.

 

 

ماذا سيحدث لو توقف صوت الرعد؟ هل سيكون قادراً على التحمل إذا ثور و طفله خرجوا في المعركة بعد ذبح جميع أتباع البحر لبوسيدون؟

 

 

لكن هذا البحر كان أيضاً كمية ساحقة من الماء.

 

 

كان عليه أن يسرع. كان بحاجة إلى تغيير وضع هذه المعركة إلى واحدة مواتية. بوسيدون كان لا يزال مستوى فوق تاي هو إذا كان مجرد النظر في القوة الإلهية.

 

 

 

 

 

بوسيدون صرخ بصوت عالٍ. أطلق العنان لقوته الإلهية الزرقاء ودفع تاي هو بعيداً للحظة. بعد ذلك نظر إلى مكان بعيد. كان نحو البحر المعزول الذي كان وراء الجدران.

رفعوا مطرقتهم تقريباً في نفس الوقت ونادوا البرق.

 

 

 

 

ذلك البحر لم يكن مجرد وسيلة نقل. كانت قوة مقدسة متنقلة زودته بالقوة لإطلاق قوته الكاملة حتى في ميسينا ، منطقة عميقة داخل الأرض.

أدينماها طارت بقوة. طارت منخفضة في الأرض على وشك أن تتحطم لكنها خرجت من قيود الجاذبية.

 

 

 

 

لكن هذا البحر كان أيضاً كمية ساحقة من الماء.

 

 

 

إيكيدنا أغلقت عينيها وتنين أبيض إرتفع فوق رأسها.

أمر بوسيدون البحر كحاكم له. لقد استعاد قوة إله البحر بونتوس البدائي ، الذي كان يحافظ على شظية المحيط ، وجعله يتحرك.

 

 

رفعوا مطرقتهم تقريباً في نفس الوقت ونادوا البرق.

 

 

اهتزت المياه ثم بدأت تتحرك في اتجاه معين.

وومض الرعد مرة أخرى. عاصفة البرق التي تحدث في السماء حطمت الوحوش. مطر السهام رافق الصواعق كالمعتاد.

 

 

 

 

خطة بوسيدون كانت بسيطة. كان سيضرب ميسينا بالبحر بعد ذلك الهجوم ، ماء البحر سيتبعثر ولن يكون قادراً على استخدامه كقوة مقدسة ، لكنه لم يهم. إذا كانت الكمية الساحقة من مياه البحر قد جرفت ميسينا ، كل من كان فيها سيخسر حياته.

 

 

“قلت أنك ستتبعينه إلى الجحيم ، صحيح؟”

 

 

[هيا! البحر! انهض! البرد!]

بوسيدون صرخ و مدّ تريانا. قوة بوسيدون التي أفرج عنها في جهوده اليائسة تدفقت إلى الجبهة.

 

[حصلت على اللقب ‘فاتح البحر’.]

 

 

بوسيدون قام برفع تريانا وأمر. صرخته جعلت حتى صوت الرعد يخمد للحظة.

————-

 

بوسيدون أطلق زئير من الحزن. لقد نادى بكل أتباعه ، الذين حصلوا على بعض الهواء بفضل نضال قوة الآلهة ، وجعلهم ينقضون. وفي الوقت نفسه ، جمع الطاقة من المياه القريبة من البحر للتحضير لهجوم قوي.

 

 

تاي هو لم يستدر لكنه شعر بذلك. الموجة الهائلة ستغطي الجدران قريباً. الجدران التي رفعها البشر لمنع جنود العدو ، وليس الموجة. في المقام الأول ، إرتفاع جسم الماء كان أعلى من الجدران لذلك لم تكن هناك طريقة يمكن للجدران تحمل ذلك.

 

 

 

 

 

لكن المدينة كان لابد أن تتحمل. بدلاً من الهجوم على بوسيدون ، قام تاي هو بطعن سيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور في الأرض و أطلق العنان لإلوهيته الزرقاء الداكنة.

 

 

 

 

————-

قوته الإلهية ، التي تضخمت بقاعة فالهالا ، عززت جدران ميسينا. لقد واجه سيل البحر بحائط من اللاهوت الأزرق الداكن.

تاي هو رفع سيف المائدة المستديرة مثل الرمح و زأر.

 

 

 

 

غطى البرد ميسينا وجزء من البرد الذي مر على الجدران ودخل داخل المدينة.

 

 

 

 

 

لكن الجدران لم تسقط. كسر البرد كما لو كان كسر المياه.

كان يعرفهم جيداً. القتال ضد العمالقة كان مثل التنفس له.

 

 

 

 

بوسيدون كان متفاجئاً حقاً لكن مفاجأته لم تدم طويلاً. كان لا يزال هناك الكثير من المياه المتبقية. حتى لو كان محارب إيدون داخل قوته المقدسة ، لم يكن لديه وسيلة لتحمل هذا الهجوم.

 

 

البحر تبعثر. تم تقسيمه إلى قسمين بينما كانت ميسينا في المنتصف وانتشر على نطاق واسع.

 

السيد المدلل يحتاجك سيدتي.

أفكار بوسيدون كانت صحيحة لكن كان هناك شيء واحد خاطئ بها.

أعلى وأكبر جبل يقع في مركز العالم.

 

“حبيبتي!”

 

 

كان هناك ناس يهبطون بجانب تاي هو.

نيدهوغ رأت ذلك. بكت لأنها لا يزال يؤلم لكنها لا تزال تبتسم بإشراق.

 

 

 

 

رفعوا مطرقتهم تقريباً في نفس الوقت ونادوا البرق.

 

 

 

 

لقد كانت آلهة سوداء الشعر.

قوة ثور و براكي أضيفت إلى جدران ميسينا. كما أدخلت سيري قوة الذئب الذهبي إلى الجدران.

 

 

 

 

 

تحمل ذلك.

 

 

 

 

 

أمرت آلهة أزغارد. آلهة إيرين أيضاً فعلت و جدران أوليمبوس هتفت.

 

 

 

 

 

الألوهية الزرقاء الداكنة أصبحت أقوى من الجدران. إرتفعت عالياً لإيقاف البرد وتحملت حمل التأثير الذي تجاوز مخيلة المرء.

قوته الإلهية ، التي تضخمت بقاعة فالهالا ، عززت جدران ميسينا. لقد واجه سيل البحر بحائط من اللاهوت الأزرق الداكن.

 

 

 

[سيد أزغارد]

البحر تبعثر. تم تقسيمه إلى قسمين بينما كانت ميسينا في المنتصف وانتشر على نطاق واسع.

 

 

 

 

 

بوسيدون أطلق زئير من الحزن. لقد نادى بكل أتباعه ، الذين حصلوا على بعض الهواء بفضل نضال قوة الآلهة ، وجعلهم ينقضون. وفي الوقت نفسه ، جمع الطاقة من المياه القريبة من البحر للتحضير لهجوم قوي.

 

 

الألوهية الزرقاء الداكنة أصبحت أقوى من الجدران. إرتفعت عالياً لإيقاف البرد وتحملت حمل التأثير الذي تجاوز مخيلة المرء.

 

[الملحمة: تجسيد تنين العالم]

عدد الوحوش الذين تجمعوا بناء على أمر بوسيدون وصل إلى مائة. يمكنك أن تقول أن كل منهم كان البرد الجاري.

لكنه كان جيداً على أي حال. الشيء المهم كان هذه اللحظة.

 

 

 

البحر تبعثر. تم تقسيمه إلى قسمين بينما كانت ميسينا في المنتصف وانتشر على نطاق واسع.

لكن التنين اسمينيوس ابتسم فوق جدران ميسينا. رفع ذراعيه وهتف.

قوة ثور و براكي أضيفت إلى جدران ميسينا. كما أدخلت سيري قوة الذئب الذهبي إلى الجدران.

 

ملك الآلهة زيوس الذي كان في ذلك المكان.

 

 

“ابني!”

 

 

 

الشخص الذي تمنى تدمير العالم لكنه رجل إيكيدنا ، الذي لم تستطع أن تحبه.

“أبي!”

[لقد انتشرت هيبتك إلى كل أوليمبوس.]

 

عندما وقفت نيدهوغ تدخلت إيكيدنا مرة أخرى.

 

 

“حبيبتي!”

 

“اتبعيه إذن. ولا تدعيه يذهب كما فعلت.”

 

كان نفس الشيء لآلهة إيرين.

“أ-أبي!”

 

 

 

 

بوسيدون أيضاً فقد توازنه وانهار. يمكنه رؤية شخص يقف في مكان بعيد.

ثور و براكي ناديا بعضهما البعض. سيري أجابت في حالة من الارتباك في نداء ثور الطيب.

 

 

تاي هو قفز إلى السماء. نشر أجنحته التنين المصنوعة من الضوء و طار إلى السماء التي تحولت إلى الأسود بسبب البرق و البرد.

 

 

وومض الرعد مرة أخرى. عاصفة البرق التي تحدث في السماء حطمت الوحوش. مطر السهام رافق الصواعق كالمعتاد.

 

 

 

 

 

بوسيدون لم يهتم بهم. كان بإمكانه أن يعرف ذلك لأنه كان قد حكم كإله قوي لفترة طويلة. كانوا تقريباً في حدودهم. حدودهم ستأتي أسرع منه.

أطفال إيكيدنا هتفوا. شجرة التفاح الذهبي لـ إيدون كبرت كما لو كان لديها وعي خاص بها وباركت ميسينا بالكامل.

 

تاي هو تنفس بصعوبة.

 

كان لديها مظهر بشري لكن كان لديها هالة تنين قوية مثل محارب إيدون.

لقد أنفق ثور الكثير من القوة على القدوم إلى هذا المكان و أنفق المزيد من القوة لحماية جدران ميسينا.

 

 

 

 

براكي ، الذي أنفق كل قوته ولم يستطع حتى التحرك ، علم. كان نفس الشيء لـ سيري التي كانت مغطاة بالعرق.

كان نفس الشيء لآلهة إيرين.

عالياً في السماء.

 

 

 

ملك الآلهة زيوس الذي كان في ذلك المكان.

لهذا سيكون هذا الأخير. الصراع الأخير.

 

 

[الملحمة: هجوم المحاربين كالعاصفة]

 

لحظة انحسار البرق ، سيلتهمهم الهجوم الذي أعده بوسيدون.

تمتمت وأمسكت أيدي أدينماها. واجهت عينيها الزرقاوتين وهمست.

 

 

 

 

بوسيدون أمسك تريانا بإحكام وبعد ذلك الأعمدة التي كانت العشرات من الأمتار إرتفعت خلفه. تجمعوا في واحد وصنعوا تيار ضخم.

 

 

 

 

 

الوحوش قد انهارت وصوت الرعد قد ضعف أيضاً.

[الملحمة: الشخص الذي ركب على إلهة]

 

من ناحية أخرى ، بوسيدون لم يكن معتاداً على القتال على هيئته العملاق. لم يدرك أن هناك بعض الخصوم أصغر منه. عندما أثار مزايا عظيمة في تيتانوماشي ، كان كل خصومه عمالقة بحجم مماثل أو وحوش.

 

المكان الذي كان ينظر إليه الجميع.

هذه كانت اللحظة. بوسيدون لوح تريانا وجعل أعمدة الماء تهجم!

 

 

تاي هو قال.

 

 

بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

المكان الذي كان ينظر إليه كان الشرق.

 

أدينماها لحقت بـ تاي هو وركب على ظهرها.

تم سماع انفجارات صاخبة ولكن هذا لم يحدث من قبل أعمدة المياه. لقد كان الصوت الذي صنع عندما دمرت أعمدة المياه بسبب صدمة ساحقة.

 

 

 

 

 

بوسيدون أيضاً فقد توازنه وانهار. يمكنه رؤية شخص يقف في مكان بعيد.

 

 

 

 

 

لقد كانت آلهة سوداء الشعر.

محارب فالهالا!

 

تاي هو قال.

 

 

كان لديها مظهر بشري لكن كان لديها هالة تنين قوية مثل محارب إيدون.

 

 

 

 

 

وجهها أصبح فوضوياً لأنها بكت كثيراً لكنها لم تكن تبكي الآن. كان من المؤلم حتى التنفس لكنها لا تزال مددت ذراعيها.

 

 

 

 

 

“أنا – أتدحرج!”

 

 

تاي هو قفز إلى السماء. نشر أجنحته التنين المصنوعة من الضوء و طار إلى السماء التي تحولت إلى الأسود بسبب البرق و البرد.

 

وومض الرعد مرة أخرى. عاصفة البرق التي تحدث في السماء حطمت الوحوش. مطر السهام رافق الصواعق كالمعتاد.

هي لم تتدحرج في الحقيقة. كانت صرخة واعية لتفجر قوتها الإلهية.

 

 

ذلك البحر لم يكن مجرد وسيلة نقل. كانت قوة مقدسة متنقلة زودته بالقوة لإطلاق قوته الكاملة حتى في ميسينا ، منطقة عميقة داخل الأرض.

 

 

في تلك اللحظة ، تم إطلاق قوة ساحقة من نيدهوغ. قوة كانت أقوى من عندما دمرت أعمدة الماء التي غطت بوسيدون.

ماذا سيحدث لو توقف صوت الرعد؟ هل سيكون قادراً على التحمل إذا ثور و طفله خرجوا في المعركة بعد ذبح جميع أتباع البحر لبوسيدون؟

 

 

 

 

بوسيدون صرخ بينما كانت تلك القوة تضغط عليه.

 

 

 

 

نيدهوغ أيضاً صرخت وأطلقت المزيد من القوة.

نيدهوغ أيضاً صرخت وأطلقت المزيد من القوة.

نيدهوغ كانت تعرف ذلك أيضاً. لم يكن الأمر أنها فهمته بعقلانية لكنها أدركت ذلك بغريزتها.

 

 

 

[تجسيد تنين العالم]

كان تصادماً بين القوى الإلهية.

 

 

 

 

 

وهذا القتال تقرر بالفعل من البداية.

 

 

كيف قاتل العمالقة؟ كيف تجنب هجماتهم ومنعهم؟

 

 

كان من المستحيل لـ نيدهوغ أن تهزم بوسيدون عندما كانت لديه قوة بونتوس معه بينما كانت هي وجود عالم أجنبي ولم يكن لديها حتى جسدها الحقيقي.

 

 

نظرت إيكيدنا إلى نفسها. كانت تبدو مختلفة ، كان لها مزاج مختلف وحتى حالتهم كانت مختلفة لكنها لا تزال تفعل ذلك. هذا هو السبب في أنها نقلت لها آخر قوة قد امتلكتها. كانت تتمنى لو أن أدينماها تستطيع فعل الشيء الذي لم تستطع فعله في الماضي.

 

نيدهوغ كانت تعرف ذلك أيضاً. لم يكن الأمر أنها فهمته بعقلانية لكنها أدركت ذلك بغريزتها.

 

 

تاي هو رفع سيف المائدة المستديرة مثل الرمح و زأر.

 

 

لكن بغض النظر عن ذلك فإنها لا تزال تفعل أفضل ما لديها. تحملت الألم الذي بدا وكأنه يطحن جسدها كله وحاولت إمساك بوسيدون على الأقل ثانية واحدة أخرى.

 

 

[الملحمة: الشخص الذي ركب على إلهة]

 

“المرأة في الحب أقوى من أي شخص آخر.”

لقد صرخت بصوت عالٍ.

 

 

يمكنها فعل ذلك فقط.

 

 

“سيدي تاي هو!”

 

 

 

 

 

لقد أجاب في ذلك النداء الجاد. رد على صلاة من آمن به.

 

 

 

 

 

تاي هو قفز إلى السماء. نشر أجنحته التنين المصنوعة من الضوء و طار إلى السماء التي تحولت إلى الأسود بسبب البرق و البرد.

 

 

 

 

 

براكي ، الذي أنفق كل قوته ولم يستطع حتى التحرك ، علم. كان نفس الشيء لـ سيري التي كانت مغطاة بالعرق.

بوسيدون أيضاً فقد توازنه وانهار. يمكنه رؤية شخص يقف في مكان بعيد.

 

 

 

بوسيدون تعثر ضد هجمات تاي هو القاسية. كان يحاول إطلاق قوته الإلهية وطعن الهواء مع تريانا.

رفع ثور مجولنير. لقد أخرج آخر قطرة من القوة لديه واستعد لبرق أخير.

 

 

 

 

 

إنهارت نيدهوغ أخيراً. لكن كانت هناك ابتسامة مرضية في وجهها.

 

 

تاي هو تنفس بصعوبة.

 

 

“سيدي تاي هو…”

 

 

لقد صرخت بصوت عالٍ.

 

لقد شعر بذلك لأنه سيد أزغارد.

نيدهوغ حاولت بجد. لقد تحملت ذلك بالرغم من أنه مؤلم. سأترك الشيء التالي لك.

 

 

كانت أصوات الآلهة تسمع بالتتابع وفي نفس الوقت ظهرت جمل من الضوء.

 

اذهب.

نيدهوغ عضت شفتيها. مسكت وعيها الذي كان يتلاشى بعيداً ونظرت إلى السماء.

ثور و براكي ناديا بعضهما البعض. سيري أجابت في حالة من الارتباك في نداء ثور الطيب.

 

[أتباع البحر الذين أصبحوا محررين يمدحونك.]

 

 

بوسيدون أطلق أنين مؤلم. جمع ماء البحر والقوة الإلهية مرة أخرى ورفع رأسه.

 

 

 

 

 

عالياً في السماء.

 

 

 

 

 

المكان الذي كان ينظر إليه الجميع.

 

 

 

 

 

إله المعركة والتنين الأبيض أصبحا واحد.

 

 

 

 

بوسيدون أطلق أنين مؤلم. جمع ماء البحر والقوة الإلهية مرة أخرى ورفع رأسه.

 

 

 

 

 

عندما وقفت نيدهوغ تدخلت إيكيدنا مرة أخرى.

 

 

 

 

 

يمكنها فعل ذلك فقط.

 

 

[لقد انتشرت هيبتك إلى كل أوليمبوس.]

 

نظرت إيكيدنا إلى نفسها. كانت تبدو مختلفة ، كان لها مزاج مختلف وحتى حالتهم كانت مختلفة لكنها لا تزال تفعل ذلك. هذا هو السبب في أنها نقلت لها آخر قوة قد امتلكتها. كانت تتمنى لو أن أدينماها تستطيع فعل الشيء الذي لم تستطع فعله في الماضي.

لأنه كان هناك شخص ينظر إليها عندما لم يكن لديهم حتى القوة لرفع إصبع وعانوا من إصابات خطيرة حيث كانت معجزة أنهم كانوا لا يزالون على قيد الحياة. كان هناك شخص مسك يدها توسل.

 

 

 

 

 

إيكيدنا ضحكت مرة أخرى. شعرت أنها ستموت أيضاً لأنها أيقظت جزءاً من قوة نيدهوغ بالقوة لكنها قررت أن تعلق هناك.

 

 

 

 

[الملحمة: هجوم المحاربين كالعاصفة]

“المرأة في الحب أقوى من أي شخص آخر.”

وقد ظهرت الأحكام الاثنا عشر.

 

 

 

 

تمتمت وأمسكت أيدي أدينماها. واجهت عينيها الزرقاوتين وهمست.

 

 

كان يعرفهم جيداً. القتال ضد العمالقة كان مثل التنفس له.

 

 

“قلت أنك ستتبعينه إلى الجحيم ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

لم تكن بحاجة لإجابة. أفعالها الآن كانت بالفعل الجواب.

 

 

 

 

 

نظرت إيكيدنا إلى نفسها. كانت تبدو مختلفة ، كان لها مزاج مختلف وحتى حالتهم كانت مختلفة لكنها لا تزال تفعل ذلك. هذا هو السبب في أنها نقلت لها آخر قوة قد امتلكتها. كانت تتمنى لو أن أدينماها تستطيع فعل الشيء الذي لم تستطع فعله في الماضي.

 

 

 

 

 

“اتبعيه إذن. ولا تدعيه يذهب كما فعلت.”

بوسيدون أطلق زئير من الحزن. لقد نادى بكل أتباعه ، الذين حصلوا على بعض الهواء بفضل نضال قوة الآلهة ، وجعلهم ينقضون. وفي الوقت نفسه ، جمع الطاقة من المياه القريبة من البحر للتحضير لهجوم قوي.

 

محارب فالهالا!

 

بوسيدون أيضاً فقد توازنه وانهار. يمكنه رؤية شخص يقف في مكان بعيد.

تايفون.

 

 

 

 

 

الشخص الذي تمنى تدمير العالم لكنه رجل إيكيدنا ، الذي لم تستطع أن تحبه.

 

 

 

 

 

أيقظت إيكيدنا قوة أدينماها بالقوة. لقد تجاوزت حدودها بالقوة التي أبقت عليها حتى لا تؤذي نفسها.

 

 

أمر كوخولين.

 

 

ربما ستتأذى حقاً وستواجه ألم عظيم بعد المعركة.

 

 

 

 

 

لكنه كان جيداً على أي حال. الشيء المهم كان هذه اللحظة.

 

 

 

 

 

إيكيدنا سلمت كل قوتها إلى أدينماها. بفضل ذلك إيكيدنا لم تستطع حتى التمتمة من خلال أصوات الآلهة لكنها كانت راضية عن ذلك. نظرت إلى السماء بعيون مصعوقة وفكرت.

 

 

أطفال إيكيدنا هتفوا. شجرة التفاح الذهبي لـ إيدون كبرت كما لو كان لديها وعي خاص بها وباركت ميسينا بالكامل.

 

 

إحصل عليه أيتها السيدة الفاسقة.

 

 

لكن المدينة كان لابد أن تتحمل. بدلاً من الهجوم على بوسيدون ، قام تاي هو بطعن سيف المائدة المستديرة و إكسكاليبور في الأرض و أطلق العنان لإلوهيته الزرقاء الداكنة.

 

لقد شعر بذلك لأنه سيد أزغارد.

السيد المدلل يحتاجك سيدتي.

 

 

 

 

 

إيكيدنا أغلقت عينيها وتنين أبيض إرتفع فوق رأسها.

 

 

 

 

[معدل التزامن: %92]

 

 

ثور و براكي ناديا بعضهما البعض. سيري أجابت في حالة من الارتباك في نداء ثور الطيب.

 

 

أدينماها لحقت بـ تاي هو وركب على ظهرها.

 

 

 

 

 

[الملحمة: الذي ينتصر على التنانين]

 

 

تاي هو حبس أنفاسه. وضع إبتسامة منعشة ووصل إلى الأرض مع أدينماها.

 

 

[الملحمة: ملك التنين]

إحصل عليه أيتها السيدة الفاسقة.

 

 

 

 

[الملحمة: الشخص الذي ركب على إلهة]

أعلى وأكبر جبل يقع في مركز العالم.

 

أدينماها طارت بقوة. طارت منخفضة في الأرض على وشك أن تتحطم لكنها خرجت من قيود الجاذبية.

 

 

[الملحمة: هجوم المحاربين كالعاصفة]

 

 

 

 

 

[الملحمة: تجسيد تنين العالم]

 

 

إيكيدنا أغلقت عينيها وتنين أبيض إرتفع فوق رأسها.

 

كان يعرفهم جيداً. القتال ضد العمالقة كان مثل التنفس له.

تم تنشيط العديد من الملاحم في نفس الوقت. أدينماها تحولت إلى تجسيد لتنين العالم متفوقة على خافير تنين الصقيع. لقد شاركت كل قوتها الإلهية مع تاي هو وليس فقط حواسها.

[لقد انتشرت هيبتك إلى كل أوليمبوس.]

 

 

 

 

“دعينا نذهب.”

إيكيدنا سلمت كل قوتها إلى أدينماها. بفضل ذلك إيكيدنا لم تستطع حتى التمتمة من خلال أصوات الآلهة لكنها كانت راضية عن ذلك. نظرت إلى السماء بعيون مصعوقة وفكرت.

 

 

 

 

تاي هو قال.

 

 

 

 

 

و أدينماها وافقت. لقد غيرت اتجاهها بينما كانت تندفع.

 

 

 

 

 

من السماء إلى الأرض.

 

 

 

 

إيكيدنا سلمت كل قوتها إلى أدينماها. بفضل ذلك إيكيدنا لم تستطع حتى التمتمة من خلال أصوات الآلهة لكنها كانت راضية عن ذلك. نظرت إلى السماء بعيون مصعوقة وفكرت.

تاي هو جمع السيوف التي كان يمسكها بين يديه لواحد. تحولت السيوف إلى ضوء ثم أصبحت سيفاً واحداً فقط.

 

 

 

 

وقد ظهرت الأحكام الاثنا عشر.

تاي هو لم يستدر لكنه شعر بذلك. الموجة الهائلة ستغطي الجدران قريباً. الجدران التي رفعها البشر لمنع جنود العدو ، وليس الموجة. في المقام الأول ، إرتفاع جسم الماء كان أعلى من الجدران لذلك لم تكن هناك طريقة يمكن للجدران تحمل ذلك.

 

 

 

 

وغطت حكم واحد.

 

 

 

 

 

حكم الملك وأحكام الفرسان الذين حموه.

 

 

 

 

 

لقد أصبحوا واحد.

 

 

 

 

 

لقد أطلقوا الضوء المسبب للعمى بالسيف الحقيقي للمائدة المستديرة.

 

 

 

 

 

‘دعنا نذهب.’

‘دعنا نذهب.’

 

 

 

 

أمر كوخولين.

 

 

 

 

 

وقال براكي. سيري تحدثت و أخيراً سمع صوت رعد ثور.

 

 

 

 

 

أثينا ، التي كانت تنظر إلى السماء بينما كانت تحمل هيستيا في جدران ميسينا ، أرسلت إلوهيتها إلى السماء عالياً وصرخت. التنين إسمينيوس بكى و رولو الذي كان يحمي نيدهوغ التي إنهارت ، زأر.

هذه كانت اللحظة. بوسيدون لوح تريانا وجعل أعمدة الماء تهجم!

 

إحصل عليه أيتها السيدة الفاسقة.

 

 

اذهب.

 

 

 

 

 

اذهب.

[حصلت على اللقب ‘فاتح البحر’.]

 

من ناحية أخرى ، بوسيدون لم يكن معتاداً على القتال على هيئته العملاق. لم يدرك أن هناك بعض الخصوم أصغر منه. عندما أثار مزايا عظيمة في تيتانوماشي ، كان كل خصومه عمالقة بحجم مماثل أو وحوش.

 

 

اذهب!

 

 

 

 

وقال براكي. سيري تحدثت و أخيراً سمع صوت رعد ثور.

محارب فالهالا!

 

 

 

 

 

سيف المائدة المستديرة أصبح مصبوغاً في ألوهيته الزرقاء الداكنة.

 

 

بوسيدون لم يهتم بهم. كان بإمكانه أن يعرف ذلك لأنه كان قد حكم كإله قوي لفترة طويلة. كانوا تقريباً في حدودهم. حدودهم ستأتي أسرع منه.

 

 

طارت أدينماها. ثم إنحدر عمودياً.

أثينا ، التي كانت تنظر إلى السماء بينما كانت تحمل هيستيا في جدران ميسينا ، أرسلت إلوهيتها إلى السماء عالياً وصرخت. التنين إسمينيوس بكى و رولو الذي كان يحمي نيدهوغ التي إنهارت ، زأر.

 

 

 

 

تاي هو رفع سيف المائدة المستديرة مثل الرمح و زأر.

قوته الإلهية ، التي تضخمت بقاعة فالهالا ، عززت جدران ميسينا. لقد واجه سيل البحر بحائط من اللاهوت الأزرق الداكن.

 

هذه كانت اللحظة. بوسيدون لوح تريانا وجعل أعمدة الماء تهجم!

 

 

ما كان يطلقه كان ‘مدفع التنين’.

 

 

أدينماها طارت بقوة. طارت منخفضة في الأرض على وشك أن تتحطم لكنها خرجت من قيود الجاذبية.

 

وجهها أصبح فوضوياً لأنها بكت كثيراً لكنها لم تكن تبكي الآن. كان من المؤلم حتى التنفس لكنها لا تزال مددت ذراعيها.

الباليستا التنينية!

 

 

 

 

 

كواغاغاغاغاغاغا!

 

 

تاي هو قال.

 

 

ومض الرعد وسقط العشرات من الصواعق أمام أدينماها. في كل مرة واحداً منهم يومض ، الرون الذي كان مع الصاعقة استولى على اللحظة وصنع طريق البرق مع العشرات منهم.

ربما ستتأذى حقاً وستواجه ألم عظيم بعد المعركة.

 

 

 

 

بوسيدون لم يستطع الخروج بعد أن أحيط بالبرق. لم يستطع حتى التفكير في اختراق طريق البرق. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو منع الهجوم بكل قوته.

 

 

 

 

 

بوسيدون صرخ و مدّ تريانا. قوة بوسيدون التي أفرج عنها في جهوده اليائسة تدفقت إلى الجبهة.

 

 

هذه كانت اللحظة. بوسيدون لوح تريانا وجعل أعمدة الماء تهجم!

 

سيف المائدة المستديرة ثقب صدر بوسيدون. لم يستطع بوسيدون تحمل الصدمة الساحقة التي كانت مصحوبة بقوة الإله القاتلة. لقد تحطم على الأرض وكان هذا نهاية الأمر. القوة الإلهية الزرقاء تشابكت مع القوة الإلهية الزرقاء الداكنة وإنفجرت.

تاي هو لم يتفاداها. لقد هاجم طريق البرق مع أدينماها.

 

 

 

 

“قلت أنك ستتبعينه إلى الجحيم ، صحيح؟”

لقد اشتبكوا وتم تفريقهم. حطم النيزك الأبيض قوة بوسيدون الإلهية إلى قطع وهجم اللاهوت الأزرق الداكن.

لهذا سيكون هذا الأخير. الصراع الأخير.

 

 

 

 

سيف المائدة المستديرة ثقب صدر بوسيدون. لم يستطع بوسيدون تحمل الصدمة الساحقة التي كانت مصحوبة بقوة الإله القاتلة. لقد تحطم على الأرض وكان هذا نهاية الأمر. القوة الإلهية الزرقاء تشابكت مع القوة الإلهية الزرقاء الداكنة وإنفجرت.

 

 

هذه كانت اللحظة. بوسيدون لوح تريانا وجعل أعمدة الماء تهجم!

 

 

أدينماها طارت بقوة. طارت منخفضة في الأرض على وشك أن تتحطم لكنها خرجت من قيود الجاذبية.

تاي هو لم يتفاداها. لقد هاجم طريق البرق مع أدينماها.

 

 

 

 

نيدهوغ رأت ذلك. بكت لأنها لا يزال يؤلم لكنها لا تزال تبتسم بإشراق.

 

 

الباليستا التنينية!

 

 

أطفال إيكيدنا هتفوا. شجرة التفاح الذهبي لـ إيدون كبرت كما لو كان لديها وعي خاص بها وباركت ميسينا بالكامل.

أيقظت إيكيدنا قوة أدينماها بالقوة. لقد تجاوزت حدودها بالقوة التي أبقت عليها حتى لا تؤذي نفسها.

 

 

 

 

[لقد انتشرت هيبتك إلى كل أوليمبوس.]

بوسيدون شعر بالقلق. سمع صوت الرعد يتزايد.

 

 

 

و أدينماها وافقت. لقد غيرت اتجاهها بينما كانت تندفع.

[لقد حصلت على اللقب ‘الذي قتل إله’.]

لقد أجاب في ذلك النداء الجاد. رد على صلاة من آمن به.

 

 

 

 

[حصلت على اللقب ‘فاتح البحر’.]

 

 

 

 

[لقد انتشرت هيبتك إلى كل أوليمبوس.]

[ميسينا تطيعك.]

ملك الآلهة زيوس الذي كان في ذلك المكان.

 

 

 

إيكيدنا ضحكت مرة أخرى. شعرت أنها ستموت أيضاً لأنها أيقظت جزءاً من قوة نيدهوغ بالقوة لكنها قررت أن تعلق هناك.

[أتباع البحر يخافونك.]

أثينا ، التي كانت تنظر إلى السماء بينما كانت تحمل هيستيا في جدران ميسينا ، أرسلت إلوهيتها إلى السماء عالياً وصرخت. التنين إسمينيوس بكى و رولو الذي كان يحمي نيدهوغ التي إنهارت ، زأر.

 

 

 

لقد صرخت بصوت عالٍ.

[أتباع البحر الذين أصبحوا محررين يمدحونك.]

 

 

 

 

 

كانت أصوات الآلهة تسمع بالتتابع وفي نفس الوقت ظهرت جمل من الضوء.

 

 

 

 

أيقظت إيكيدنا قوة أدينماها بالقوة. لقد تجاوزت حدودها بالقوة التي أبقت عليها حتى لا تؤذي نفسها.

[معدل التزامن: %92]

 

 

 

[سيد أزغارد]

 

 

 

 

 

[تجسيد تنين العالم]

تاي هو قال.

 

وهذا القتال تقرر بالفعل من البداية.

 

 

[ملك إيرين]

 

 

نيدهوغ رأت ذلك. بكت لأنها لا يزال يؤلم لكنها لا تزال تبتسم بإشراق.

 

 

تاي هو تنفس بصعوبة.

عندما وقفت نيدهوغ تدخلت إيكيدنا مرة أخرى.

 

 

 

 

لقد شعر بذلك لأنه سيد أزغارد.

إيكيدنا ضحكت مرة أخرى. شعرت أنها ستموت أيضاً لأنها أيقظت جزءاً من قوة نيدهوغ بالقوة لكنها قررت أن تعلق هناك.

 

 

 

بوسيدون أطلق أنين مؤلم. جمع ماء البحر والقوة الإلهية مرة أخرى ورفع رأسه.

المسار الرابط كان ينفتح مرة أخرى وأخيراً ، محاربو فالهالا بدأوا بمهاجمة أوليمبوس.

 

 

 

 

 

[سيدي]

 

 

 

 

 

أدينماها نادت تاي هو وداعب عنقها ونظر إلى مكان بعيد.

 

 

 

 

 

المكان الذي كان ينظر إليه كان الشرق.

 

 

قوته الإلهية ، التي تضخمت بقاعة فالهالا ، عززت جدران ميسينا. لقد واجه سيل البحر بحائط من اللاهوت الأزرق الداكن.

 

 

أعلى وأكبر جبل يقع في مركز العالم.

 

 

 

 

 

“أوليمبوس.”

 

 

 

 

 

ملك الآلهة زيوس الذي كان في ذلك المكان.

كواغاغاغاغاغاغا!

 

 

 

 

تاي هو حبس أنفاسه. وضع إبتسامة منعشة ووصل إلى الأرض مع أدينماها.

 

 

 

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط