نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 254

الحلقة 61: الفصل 3: بطل عظيم #3

الحلقة 61: الفصل 3: بطل عظيم #3

الحلقة 61: الفصل 3: بطل عظيم #3

 

 

سبب هرع بوسيدون بمفرده بدلاً من الإنضمام لـ أفروديت هو تجنب وضع كهذا.

 

[ليس من المبالغة أن نقول أن قوة زيوس المقدسة هي جبل أوليمبوس كله ، ولكن حتى مع ذلك يمكن أن تصبح أضعف إلا إذا أصبحت معظم أرض أوليمبوس القوة المقدسة لإله آخر. من ناحية أخرى ، قوتنا سوف تتعزز لذا بإمكانكم القول أن هذه هي الطريقة الآمنة. لكن العائق هو أن الأمر يستغرق وقتاً طويلاً.]

[لدينا حالياً طريقتين في الوقت الراهن.]

 

 

[لدينا حالياً طريقتين في الوقت الراهن.]

 

“إذا كنا نخطط لمهاجمة جبل أولمبوس على الفور… هل سنجتمع في ديلفوس؟”

[الأول هو غزو جميع البوليسات لإضعاف القوة المقدسة للعدو وتقوية أنفسنا والآخر هو مهاجمة جبل أوليمبوس والحصول على النصر في هجوم واحد.]

 

 

 

 

 

أودين ذهب مباشرة إلى النقطة حالما بدأ بالكلام.

لكن أودين ضحك بمرارة مرة أخرى من خلال منقار هوغين وتحدث كما لو كان يقول له ألا يقلق.

 

 

 

 

الذهاب مباشرة إلى النقطة بدلاً من ضرب حول الأدغال كانت سمة من سمات إله أزغارد.

“لم أكن لأتخيل أبداً أن هذا اليوم سيأتي.”

 

 

 

 

[ليس من المبالغة أن نقول أن قوة زيوس المقدسة هي جبل أوليمبوس كله ، ولكن حتى مع ذلك يمكن أن تصبح أضعف إلا إذا أصبحت معظم أرض أوليمبوس القوة المقدسة لإله آخر. من ناحية أخرى ، قوتنا سوف تتعزز لذا بإمكانكم القول أن هذه هي الطريقة الآمنة. لكن العائق هو أن الأمر يستغرق وقتاً طويلاً.]

 

 

 

 

 

كانت أوليمبوس واسعة. لقد سيطرت المجموعة بالفعل على قوة أبولو و أرتميس المقدسة لكن تلك المنطقة لم تكن حتى عُشر كل أوليمبوس.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، إحتاجوا الكثير من الوقت لتغيير لون قوة مقدسة محررة إلى لونهم. وبسبب ذلك ، إذا اختاروا ذلك الخيار فعليهم أن يصمموا على القيام بذلك لأكثر من عام.

أودين لم يتكلم أكثر من ذلك.

 

[الأول هو غزو جميع البوليسات لإضعاف القوة المقدسة للعدو وتقوية أنفسنا والآخر هو مهاجمة جبل أوليمبوس والحصول على النصر في هجوم واحد.]

 

 

[البروتوغونيون موجودين. إذا طال أمد المعركة أكثر من هذا لا يمكننا أن نعرف كيف يمكن أن يتدخلوا في المعركة. زيوس أيضاً سيتغير بالكامل]

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

أودين حصل على الكثير من المعلومات في يوم واحد فقط منذ تأمين الطريق. كان متأكداً أن زيوس لم يسلم نفسه بعد.

 

 

 

 

[من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.]

[الخيار الآخر لا يأخذ ذلك طالما النصر سيُحدد في معركة واحدة فقط. يعني أننا سنسعى للنصر قبل أن ينحاز زيوس و البروتوغونيون تماماً. لكن هذا يعني أننا سنهاجم قاعدة العدو. مستوى الصعوبة والخطر لن يكون سهلاً على الإطلاق.]

 

 

“أثينا ، ما الطريقة التي تريدين أن تختاريها؟”

 

 

أودين تحدث إلى تلك النقطة ونظر إلى تاي هو من خلال عيني هوغين. في الواقع ، كان قد نقل بالفعل كل هذا من خلال سكاثاش.

 

 

 

 

 

لقد كان نوعاً من المناقشة العامة ولكن كان أيضاً لإعطاء الوقت لتاي هو ليقرر.

 

 

 

 

 

تلقى تاي هو نظرة أودين ثم التفت للنظر إلى أثينا بعد تحديد موقفه.

 

 

 

 

[البروتوغونيون موجودين. إذا طال أمد المعركة أكثر من هذا لا يمكننا أن نعرف كيف يمكن أن يتدخلوا في المعركة. زيوس أيضاً سيتغير بالكامل]

“أثينا ، ما الطريقة التي تريدين أن تختاريها؟”

 

 

 

 

 

“أتسائل ماذا يعتقد سيد أزغارد.”

 

 

 

 

 

أثينا تحدثت بلهجة هادئة لكن تاي هو كان يستطيع الرؤية من خلالها بـ ‘عيون التنين’. كان هناك القليل من القلق والعصبية في صوت وأعين أثينا.

 

 

 

 

 

تاي هو سأل لاحترام إرادة أثينا لكن تاي هو وحتى أثينا يعرفون جيداً.

لكنه ما زال لم ينجح.

 

لم يكن لوحده. أبطال آرغو كانوا بجانبه.

 

الخيار الأول كان تقليل القوة المقدسة للعدو وزيادة خاصتهم لكن أودين لم يتحدث عن القوة المقدسة التي ستزداد.

أن الشخص الذي كان لديه الحق في اتخاذ قرار لم يكن أثينا ولكن نفسه. إذا انفصلت أثينا عن تاي هو ، فإن أزغارد ستتصرف كما تمنى تاي هو مهما قالت.

 

 

[تكلم.]

 

“أزغارد.”

أثينا أرادت أن تسمع أفكار تاي هو أولاً.

 

 

 

 

 

تاي هو أغلق عينيه مرة وتحدث بدون تردد.

“أودين ، أيمكنك إخباري بأسماء آلهة أزغارد التي أتت إلى أوليمبوس؟”

 

 

 

 

“أزغارد ستختار الخيار الأخير.”

 

 

 

 

كانت أوليمبوس واسعة. لقد سيطرت المجموعة بالفعل على قوة أبولو و أرتميس المقدسة لكن تلك المنطقة لم تكن حتى عُشر كل أوليمبوس.

كان قد قرر هذا بالفعل عندما سمع الأشياء من سكاثاش لأول مرة. وهذا أيضاً كان جيداً لأوليمبوس.

 

 

 

 

 

كان من المستحيل لـ أزغارد أن تغزو أوليمبوس تماماً كما لاحظ كوخولين.

 

 

سينقذون ديميتر ويتواصلون مع إله الأرض البدائي ، غايا.

 

 

و بعد كل هذا و عندما تراجعت أزغارد ، سيكون على أوليمبوس حماية عالمهم بأنفسهم.

 

 

أفروديت و ديونيسوس تجمعوا في مكان واحد.

 

واختتم أودين المؤتمر. نظر إلى تاي هو من خلال عيون هوغين و المعنى الذي كان في عيناه واضح.

لقد فقدت أوليمبوس آلهة قوية مثل بوسيدون و آريس. لو أن أوليمبوس دمرت أكثر من الآن ، فإن أوليمبوس ستسقط تماماً في المعركة ضد أولئك الذين أرادوا تدمير العالم.

 

 

 

 

 

أوليمبوس لم تكن عدواً لـ أزغارد بل حليفاً ، وكانت أحد الدروع لمنع أولئك الذين أرادوا تدمير العالم.

 

 

 

 

بينما كان تاي هو و كوخولين يمزحان فيما بينهما ، التفت هوغين لينظر إلى أثينا.

“أنا أفهم. وستتعاون أوليمبوس أيضاً مع الخيار الأخير.”

 

 

 

 

 

أثينا رسمت ابتسامة ضعيفة وأجابت. كان ذلك لأنها فهمت كيف فكر تاي هو في أوليمبوس بغض النظر عن صعوبة المهمة.

 

 

 

 

ضحك كوخولين وأعجب.

والخيار الأخير كان أيضاً أفضل لأثينا.

 

 

[أنا أفهم. لدي القيادة على الجيش لكن القرار النهائي يقع عليك لذا سأتبعك.]

 

 

الخيار الأول كان تقليل القوة المقدسة للعدو وزيادة خاصتهم لكن أودين لم يتحدث عن القوة المقدسة التي ستزداد.

 

 

الخيار الأول كان تقليل القوة المقدسة للعدو وزيادة خاصتهم لكن أودين لم يتحدث عن القوة المقدسة التي ستزداد.

 

[كانت تتصرف بعناد قائلة أنها سوف تقاتل معاً في هذه المعركة. أرادت أيضاً أن تتقاتل مع أفروديت.]

أثينا وثقت بـ تاي هو لكنها لم تستطع فعل المثل لـ أودين. ولهذا السبب رحبت بالخيار الأخير.

“أزغارد ستختار الخيار الأخير.”

 

 

 

 

[القصة سريعة.]

 

 

 

 

 

أودين ضحك بمرارة من خلال منقار هوغين بينما تاي هو و أثينا توصلا إلى استنتاج فوري ثم تحدثا بينما كانا ينظران إلى تاي هو.

 

 

أثينا أسقطت كتفيها قليلاً وأجابت.

 

[لا بأس إن ظننت أن قواتك تتكون من إيكيدنا و هيفايستوس و أنت؟ كانت الإصابات التي عانى منها هيرميس وهيستيا خطيرة.]

[أزغارد ستتبع إرادة خليفتي والسيد الجديد لـ أزغارد ، تاي هو.]

 

 

 

 

 

[دعنا نحرك المعركة النهائية إلى جبل أوليمبوس.]

 

 

 

 

 

كان هناك نور قلبي يظهر في صوت أودين. ذلك لأن الخيار الأخير كان طريقة فالهالا.

 

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة. ثور ، الذي كان يستمع هذه المرة بدلاً من التحدث كما فعل في جميع المؤتمرات الأخرى ، رفع يده وتحدث.

 

 

[أزغارد ستذهب إلى ديلفوس. دعونا نجتمع هناك في خمسة أيام.]

 

لم يكن لوحده. أبطال آرغو كانوا بجانبه.

“أبي ، أنا فضولي حول شيء ما.”

 

 

 

 

المعركة ستبدأ بعد خمسة أيام.

[تكلم.]

 

 

أقوى إله معركة أوليمبوس.

 

 

“هل لدى أزغارد أيضاً وجود مثل البروتوغونيون؟”

“نعم ، أريد أن أذهب لإنقاذها بنفسي.”

 

 

 

 

تاي هو والآخرون حبسوا أنفاسهم في سؤال ثور. إذا كان هناك حقاً وجود مثل البروتوغونيون في أزغارد ، لم يستطيعوا معرفة متى سيحدث نفس الموقف هناك.

 

 

 

 

 

لكن أودين ضحك بمرارة مرة أخرى من خلال منقار هوغين وتحدث كما لو كان يقول له ألا يقلق.

 

 

لم يقل اسمه لكن كان واضحاً لمن كان يشير.

 

الحلقة 61: الفصل 3: بطل عظيم #3

[إذا كنت تتحدث عن جيل الآلهة السابقة لنا ، فإنها موجودة بالفعل. لكن شخصيتهم و مقياسهم مختلفان عن البروتوغونيون. جميعهم كانوا كائنات أرادت الحفاظ على العالم… والحقيقة الحاسمة هي أن لا أحد منهم على قيد الحياة الآن.]

لم يكن لوحده. أبطال آرغو كانوا بجانبه.

 

 

 

 

“هل تقول أن كل الآلهة البدائية قد لقوا حتفهم؟”

“أتسائل ماذا يعتقد سيد أزغارد.”

 

 

 

 

[هذا صحيح. كلهم ماتوا. و… أنا لا أحاول أن أتفاخر لكني عشت أطول من زيوس. هناك نسب واحد فقط فوقي مقارنة بـ زيوس ، الذي كان يجب أن يتسلق عدة مرات.]

 

 

 

 

 

أودين لم يتكلم أكثر من ذلك.

 

 

ثور أغلق عينيه. شعر بالندم والإرتياح في نفس الوقت وأظهر ابتسامة لأثينا.

 

 

تاي هو يشعر بالتناقض مع تأكيد أودين أن جميعهم ماتوا لكنه لم يسأل. كان ذلك لأنه لم يشعر أن أودين كان يكذب.

 

 

أفروديت عبست. يمكنك مقاومة الإغراء بإغواء آخر تماماً كما أثبت تاي هو مع أدينماها.

 

 

[دعونا نعود إلى الموضوع.]

“هناك احتمال كبير أن يسيروا إلى جبل أوليمبوس.”

 

أثينا أرادت أن تسمع أفكار تاي هو أولاً.

 

[لدينا حالياً طريقتين في الوقت الراهن.]

[جيش أزغارد ، الذي سيطر حالياً على الطريق الرابط ، سينتقل إلى القوات المقدسة لأبولو و أرتميس التي غزاها تاي هو. يبدو أنهم سيستغرقون خمسة أيام للتحرك لأنه جيش ضخم.]

 

 

 

 

 

“إذا كنا نخطط لمهاجمة جبل أولمبوس على الفور… هل سنجتمع في ديلفوس؟”

 

 

 

 

 

هوغين أومأ برأسه في سؤال أثينا.

سبب هرع بوسيدون بمفرده بدلاً من الإنضمام لـ أفروديت هو تجنب وضع كهذا.

 

 

 

 

[هذه هي الخطة في الوقت الراهن.]

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

المكان الأقرب إلى جبل أوليمبوس داخل مجال تأثير تاي هو كان ديلفوس.

 

 

 

 

أودين ضحك بمرارة من خلال منقار هوغين بينما تاي هو و أثينا توصلا إلى استنتاج فوري ثم تحدثا بينما كانا ينظران إلى تاي هو.

كانت مدمرة في الواقع لأن معركتين حدثت هناك ولكن كان لا يزال هناك بعض الاستحواذ بين ديلفوس وجبل أوليمبوس لذلك لم يكن لها هذا القدر من المعنى. كانت مجرد نقطة عابرة.

[تلك كلمات صحيحة بالنظر إلى الكفاءة لكن… هل تخطط لتحريك نفسك؟]

 

 

 

“هل تقول أن كل الآلهة البدائية قد لقوا حتفهم؟”

[آلهة أوليمبوس التي بقيت في معسكر العدو ستحاول عرقلتنا لكنهم سيكونون قادرون فقط على التجمع في جبل أوليمبوس إذا زحفنا مباشرة إلى الجبل. سنحتفظ بالمبادرة كمهاجمين وليس كمدافعين.]

 

 

 

 

تاي هو كان سيد أزغارد. بالإضافة إلى أن قوة أزغارد انضمت إليه أيضاً ، لذا لم تكن هناك حاجة للتحرك مباشرة.

وقد بدأت المناقشة قبل عشر دقائق ولكنها وصلت بالفعل إلى نتيجة. بسبب ذلك ، سألت أثينا عن مسائل مختلفة بدلاً من الأشياء التي تم الاقرار فيها.

 

 

 

 

“ماذا عن سيد أزغارد؟”

“أودين ، أيمكنك إخباري بأسماء آلهة أزغارد التي أتت إلى أوليمبوس؟”

“قد يكون ممكناً إذا أنا لوحدي معه. لكن تلك العاهرة فريا لن تبقى ساكنة.”

 

بينما كان تاي هو و كوخولين يمزحان فيما بينهما ، التفت هوغين لينظر إلى أثينا.

 

المكان الأقرب إلى جبل أوليمبوس داخل مجال تأثير تاي هو كان ديلفوس.

[أنا ، ثور الذي هو هناك ، فريا ، تير وأولر. هؤلاء الخمسة.]

 

 

مجد هيرا ، ابن زيوس.

 

 

“أبي ، هل سترافقنا فريا أيضاً؟”

أودين ضحك بمرارة من خلال منقار هوغين بينما تاي هو و أثينا توصلا إلى استنتاج فوري ثم تحدثا بينما كانا ينظران إلى تاي هو.

 

 

 

“شكراً لك.”

هوغين ضغط لسانه كما سأل ثور بعينين دائريتين.

 

 

 

 

 

[كانت تتصرف بعناد قائلة أنها سوف تقاتل معاً في هذه المعركة. أرادت أيضاً أن تتقاتل مع أفروديت.]

 

 

 

 

 

يبدو أنها أزعجتها لأن كلاهما كانا آلهة الجمال.

لقد كان نوعاً من المناقشة العامة ولكن كان أيضاً لإعطاء الوقت لتاي هو ليقرر.

 

لكنه كان في تلك اللحظة. ثور ، الذي كان يستمع هذه المرة بدلاً من التحدث كما فعل في جميع المؤتمرات الأخرى ، رفع يده وتحدث.

 

 

ضحك كوخولين وأعجب.

[من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.]

 

 

 

 

‘بالفعل ، فريا هي أيضاً آلهة أزغارد.’

 

 

 

 

 

‘ماذا يعني هذا؟’

 

 

 

 

 

‘إنه معنى جيد. على أي حال ، أصبحت أيضاً إله أزغارد تماماً. بالنظر إلى غضبك بشأن الأمور المتعلقة بـ أزغارد.’

 

 

أثينا تحدثت بلهجة هادئة لكن تاي هو كان يستطيع الرؤية من خلالها بـ ‘عيون التنين’. كان هناك القليل من القلق والعصبية في صوت وأعين أثينا.

 

 

‘الرجال عميان في أسبابهم الخاصة.’

 

 

 

 

لم يكن لديهم الكثير من الوقت.

بينما كان تاي هو و كوخولين يمزحان فيما بينهما ، التفت هوغين لينظر إلى أثينا.

 

 

 

 

 

[لا بأس إن ظننت أن قواتك تتكون من إيكيدنا و هيفايستوس و أنت؟ كانت الإصابات التي عانى منها هيرميس وهيستيا خطيرة.]

 

 

 

 

 

“إنه كذلك الآن.”

 

 

 

 

 

كانت القوة ضعيفة مقارنة بـ أزغارد لكنها لم تستطع الإستغناء عنها بسبب ذلك. هذه الأرض كانت أوليمبوس وحالياً ، الإله الذي يمثلها كان نفسها.

لكنه ما زال لم ينجح.

 

 

 

“أثينا ، ما الطريقة التي تريدين أن تختاريها؟”

أودين ضحك كما لو كان هناك قرار قوي في وجه أثينا.

 

 

 

 

 

وهذه المرة تاي هو فتح فمه.

تاي هو ضرب صدره وقال.

 

 

 

 

“أودين ، بينما جيش أزغارد يسير سأذهب لإنقاذ ديميتر.”

 

 

تاي هو سأل لاحترام إرادة أثينا لكن تاي هو وحتى أثينا يعرفون جيداً.

 

 

[تلك كلمات صحيحة بالنظر إلى الكفاءة لكن… هل تخطط لتحريك نفسك؟]

أثينا رسمت ابتسامة ضعيفة وأجابت. كان ذلك لأنها فهمت كيف فكر تاي هو في أوليمبوس بغض النظر عن صعوبة المهمة.

 

 

 

كان هناك نور قلبي يظهر في صوت أودين. ذلك لأن الخيار الأخير كان طريقة فالهالا.

تاي هو كان سيد أزغارد. بالإضافة إلى أن قوة أزغارد انضمت إليه أيضاً ، لذا لم تكن هناك حاجة للتحرك مباشرة.

أثينا أرادت أن تسمع أفكار تاي هو أولاً.

 

 

 

 

يمكنه تحريك سيري أو براكي أو إرسال ثور أيضاً.

“لا أعرف بالضبط لكن… يمكنني التفكير لسبب واحد فقط بالنظر إلى أن العمالقة لا يهاجمون أوليمبوس الآن.”

 

 

 

 

لكن تاي هو تحدث بصوت واضح.

“لم أكن لأتخيل أبداً أن هذا اليوم سيأتي.”

 

كل شخص باستثناء إيكيدنا فعل نفس الشيء ، كما كانت تنظر إلى محيطها تسأل عما كانوا يفعلونه ، و هوغين طار بعيداً من خلال النافذة بعد أن ضرب صدره بجناحه.

 

 

“نعم ، أريد أن أذهب لإنقاذها بنفسي.”

أثينا أسقطت كتفيها قليلاً وأجابت.

 

‘ماذا يعني هذا؟’

 

 

‘أنت شيطان الإجتماعات. لا – إله الاجتماعات الشرير. أنت تقول أنك تريد أن تحصل على حقوق الإجتماع بجعلها مدينة لك.’

نيدهوغ ، التي كانت تضع تعبيراً قاسياً خلال كل المؤتمر ، سألت بسحر روحاني. لقد شاركت في المؤتمر دون أن تفكر فيه كثيراً لأنها فقط تبعت أدينماها ولكن يبدو أنه أزعجها أنها كانت فقط غائبة عن التفكير أثناء ذلك.

 

وانتهى المؤتمر. يجب أن يأمر أودين جيش أزغارد بالمسيرة الآن.

 

 

كوخولين نقر لسانه كما لو أنه رأى قلب تاي هو الأسود و أودين أومأ برأسه. كما قال من قبل ، كان من الأفضل لتاي هو أن يذهب لإنقاذ ديميتر لمجرد النظر إلى الكفاءة.

 

 

————-

 

ثور أغلق عينيه. شعر بالندم والإرتياح في نفس الوقت وأظهر ابتسامة لأثينا.

[أنا أفهم. لدي القيادة على الجيش لكن القرار النهائي يقع عليك لذا سأتبعك.]

وانتهى المؤتمر. يجب أن يأمر أودين جيش أزغارد بالمسيرة الآن.

 

يبدو أنها أزعجتها لأن كلاهما كانا آلهة الجمال.

 

“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”

[سليبنير سيرافقك.]

أقوى محارب في أوليمبوس الذي أوقفهم حتى الآن لكنه يقودهم الآن.

 

 

 

 

لقد استعاد تالاريا بالفعل من بوسيدون لكن لم يكن هناك سبب لرفض شيء أعطاه له. تاي هو أومأ برأسه مرة أخرى.

“لم أكن لأتخيل أبداً أن هذا اليوم سيأتي.”

 

 

 

بالإضافة إلى أن إغوائها الذي نُفِّذ في قلب قوتها المقدسة قد فشل لذا ظنت أنه من المستحيل إغواء تاي هو.

[سيدي تاي هو ، هل انتهى الآن؟]

 

 

أفروديت أجابت ديونيسوس. مظهرهم يمكن أن يكون مظلماً فقط بعد أن أحسست بغزو أزغارد ، موت بوسيدون ، وتدمير المسار الرابط.

 

 

نيدهوغ ، التي كانت تضع تعبيراً قاسياً خلال كل المؤتمر ، سألت بسحر روحاني. لقد شاركت في المؤتمر دون أن تفكر فيه كثيراً لأنها فقط تبعت أدينماها ولكن يبدو أنه أزعجها أنها كانت فقط غائبة عن التفكير أثناء ذلك.

كان قد قرر هذا بالفعل عندما سمع الأشياء من سكاثاش لأول مرة. وهذا أيضاً كان جيداً لأوليمبوس.

 

 

 

 

عندما ابتسم تاي هو بمرارة وأمسك بيدها.

 

 

 

 

“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”

ثور تفحص إيكيدنا ، التي كانت تجلس مع تعبير قوي بسبب إرهاقها ، ثم سأل أثينا بسرعة.

 

 

 

 

 

“أثينا ، هناك شيء أريد أن أسأله أخيراً.”

بالإضافة إلى ذلك ، إحتاجوا الكثير من الوقت لتغيير لون قوة مقدسة محررة إلى لونهم. وبسبب ذلك ، إذا اختاروا ذلك الخيار فعليهم أن يصمموا على القيام بذلك لأكثر من عام.

 

تاي هو والآخرون حبسوا أنفاسهم في سؤال ثور. إذا كان هناك حقاً وجود مثل البروتوغونيون في أزغارد ، لم يستطيعوا معرفة متى سيحدث نفس الموقف هناك.

 

 

“سأستمع إليك.”

 

 

 

 

“أثينا ، ما الطريقة التي تريدين أن تختاريها؟”

“هناك شخص ما كان يضايقني الأكثر بينما عبرت المسيرة إلى أوليمبوس. هل تعرفين مكانه؟”

 

 

لقد سار العمالقة. تقدموا نحو جبل أوليمبوس الذي سيصبح أرض المعركة الحاسمة.

 

 

لم يقل اسمه لكن كان واضحاً لمن كان يشير.

 

 

 

 

 

أثينا أسقطت كتفيها قليلاً وأجابت.

 

 

 

 

 

“لا أعرف بالضبط لكن… يمكنني التفكير لسبب واحد فقط بالنظر إلى أن العمالقة لا يهاجمون أوليمبوس الآن.”

أقوى محارب في أوليمبوس الذي أوقفهم حتى الآن لكنه يقودهم الآن.

 

“أودين ، بينما جيش أزغارد يسير سأذهب لإنقاذ ديميتر.”

 

 

سبب عدم انضمام العمالقة بنشاط هو أن هاديس أغلق العالم السفلي و كان يوقفهم.

 

 

بينما كان تاي هو و كوخولين يمزحان فيما بينهما ، التفت هوغين لينظر إلى أثينا.

 

يبدو أنها أزعجتها لأن كلاهما كانا آلهة الجمال.

سبب عدم قدرة العمالقة على الخروج سيكون لسبب مماثل.

[إذا كنت تتحدث عن جيل الآلهة السابقة لنا ، فإنها موجودة بالفعل. لكن شخصيتهم و مقياسهم مختلفان عن البروتوغونيون. جميعهم كانوا كائنات أرادت الحفاظ على العالم… والحقيقة الحاسمة هي أن لا أحد منهم على قيد الحياة الآن.]

 

 

 

أوليمبوس لم تكن عدواً لـ أزغارد بل حليفاً ، وكانت أحد الدروع لمنع أولئك الذين أرادوا تدمير العالم.

الذي يحمي أوليمبوس من الجبابرة. الذي سينقذ أوليمبوس من جيجانتوماشي.

والخيار الأخير كان أيضاً أفضل لأثينا.

 

 

 

 

أقوى إله معركة أوليمبوس.

 

 

بينما كان تاي هو و كوخولين يمزحان فيما بينهما ، التفت هوغين لينظر إلى أثينا.

 

 

ثور أغلق عينيه. شعر بالندم والإرتياح في نفس الوقت وأظهر ابتسامة لأثينا.

 

 

 

 

 

“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”

الذي يحمي أوليمبوس من الجبابرة. الذي سينقذ أوليمبوس من جيجانتوماشي.

 

 

 

 

“شكراً لك.”

 

 

تاي هو ضرب صدره وقال.

 

 

ارتاحت أثينا قليلاً من كلمات ثور الصادقة. لأنها شعرت أن ثور يشبه تاي هو أكثر من أودين.

أثينا تحدثت بلهجة هادئة لكن تاي هو كان يستطيع الرؤية من خلالها بـ ‘عيون التنين’. كان هناك القليل من القلق والعصبية في صوت وأعين أثينا.

 

“لم أكن لأتخيل أبداً أن هذا اليوم سيأتي.”

 

 

[يبدو أن القصة العامة قد انتهت.]

 

 

 

 

أثينا وثقت بـ تاي هو لكنها لم تستطع فعل المثل لـ أودين. ولهذا السبب رحبت بالخيار الأخير.

[أزغارد ستذهب إلى ديلفوس. دعونا نجتمع هناك في خمسة أيام.]

“هل لدى أزغارد أيضاً وجود مثل البروتوغونيون؟”

 

 

 

 

واختتم أودين المؤتمر. نظر إلى تاي هو من خلال عيون هوغين و المعنى الذي كان في عيناه واضح.

 

 

 

 

 

تاي هو ضرب صدره وقال.

 

 

 

 

[سيدي تاي هو ، هل انتهى الآن؟]

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

“دعونا نغادر الآن.”

 

“أبي ، هل سترافقنا فريا أيضاً؟”

 

 

[من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.]

 

 

 

 

ديونيسوس و أفروديت نظرا لبعضهما البعض وابتسما بمرارة ثم التفتا للنظر إلى مكان آخر. كان لا يزال هناك بعض المسافة معه ولكن يمكن رؤية ذلك بوضوح. وكان اهتزاز الأرض الذي لا نهاية له يثبت وجودهم.

كل شخص باستثناء إيكيدنا فعل نفس الشيء ، كما كانت تنظر إلى محيطها تسأل عما كانوا يفعلونه ، و هوغين طار بعيداً من خلال النافذة بعد أن ضرب صدره بجناحه.

 

 

 

 

 

وانتهى المؤتمر. يجب أن يأمر أودين جيش أزغارد بالمسيرة الآن.

 

 

 

 

 

لهذا لا يجب أن يبقوا ثابتين أيضاً.

 

 

 

 

 

“دعونا نغادر الآن.”

لكن أودين ضحك بمرارة مرة أخرى من خلال منقار هوغين وتحدث كما لو كان يقول له ألا يقلق.

 

والخيار الأخير كان أيضاً أفضل لأثينا.

 

‘أنت شيطان الإجتماعات. لا – إله الاجتماعات الشرير. أنت تقول أنك تريد أن تحصل على حقوق الإجتماع بجعلها مدينة لك.’

سينقذون ديميتر ويتواصلون مع إله الأرض البدائي ، غايا.

“ألا يمكنك إغواء ثور؟”

 

عمالقة الدمار.

 

عندما ابتسم تاي هو بمرارة وأمسك بيدها.

المعركة ستبدأ بعد خمسة أيام.

 

 

 

 

 

لم يكن لديهم الكثير من الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أفروديت و ديونيسوس تجمعوا في مكان واحد.

سبب عدم انضمام العمالقة بنشاط هو أن هاديس أغلق العالم السفلي و كان يوقفهم.

 

 

 

 

هذه كانت المرة الأولى التي يلتقون فيها منذ أن إنحرفوا.

لكن تاي هو تحدث بصوت واضح.

 

 

 

 

“لم تسر الأمور على ما يرام.”

 

 

 

 

 

“صحيح.”

 

 

 

 

 

أفروديت أجابت ديونيسوس. مظهرهم يمكن أن يكون مظلماً فقط بعد أن أحسست بغزو أزغارد ، موت بوسيدون ، وتدمير المسار الرابط.

 

 

 

 

أفروديت لم تعتقد أنها سقطت وراء فريا لكنها ما زالت لا ترى فريا سهلة التعامل معها.

كان أسوأ من الأسوأ.

 

 

 

 

 

سبب هرع بوسيدون بمفرده بدلاً من الإنضمام لـ أفروديت هو تجنب وضع كهذا.

 

 

عدو أولمبوس.

 

المعركة ستبدأ بعد خمسة أيام.

تدمير مجموعة أزغارد المتقدمة مع أثينا قبل أن تدمر تعزيزات أزغارد الطريق الرابط كان أفضل خيار لديهم.

كان من المستحيل لـ أزغارد أن تغزو أوليمبوس تماماً كما لاحظ كوخولين.

 

‘ماذا يعني هذا؟’

 

 

لكن بوسيدون فشل.

 

 

أن الشخص الذي كان لديه الحق في اتخاذ قرار لم يكن أثينا ولكن نفسه. إذا انفصلت أثينا عن تاي هو ، فإن أزغارد ستتصرف كما تمنى تاي هو مهما قالت.

 

“ماذا سيفعلون الآن؟”

سيد أزغارد كان بين الحزب المتقدم لـ أزغارد وهزم بوسيدون.

 

 

 

 

العمالقة.

“ماذا سيفعلون الآن؟”

“أبي ، أنا فضولي حول شيء ما.”

 

وانتهى المؤتمر. يجب أن يأمر أودين جيش أزغارد بالمسيرة الآن.

 

 

“هناك احتمال كبير أن يسيروا إلى جبل أوليمبوس.”

 

 

 

 

 

“ألا يمكنك إغواء ثور؟”

 

 

 

 

كان أسوأ من الأسوأ.

“قد يكون ممكناً إذا أنا لوحدي معه. لكن تلك العاهرة فريا لن تبقى ساكنة.”

 

 

 

 

 

أفروديت عبست. يمكنك مقاومة الإغراء بإغواء آخر تماماً كما أثبت تاي هو مع أدينماها.

“أودين ، بينما جيش أزغارد يسير سأذهب لإنقاذ ديميتر.”

 

 

 

أودين ذهب مباشرة إلى النقطة حالما بدأ بالكلام.

أفروديت لم تعتقد أنها سقطت وراء فريا لكنها ما زالت لا ترى فريا سهلة التعامل معها.

هوغين ضغط لسانه كما سأل ثور بعينين دائريتين.

 

 

 

أثينا أسقطت كتفيها قليلاً وأجابت.

“ماذا عن سيد أزغارد؟”

تاي هو سأل لاحترام إرادة أثينا لكن تاي هو وحتى أثينا يعرفون جيداً.

 

بالإضافة إلى ذلك ، إحتاجوا الكثير من الوقت لتغيير لون قوة مقدسة محررة إلى لونهم. وبسبب ذلك ، إذا اختاروا ذلك الخيار فعليهم أن يصمموا على القيام بذلك لأكثر من عام.

 

الذي يحمي أوليمبوس من الجبابرة. الذي سينقذ أوليمبوس من جيجانتوماشي.

“أنا لا أعرف. أعتقد أن هناك خطب ما في عينيه حيث أن الإغراء لا يعمل عليه على الإطلاق. أنا متأكدة أن تفضيلاته غريبة أو أنه مخصي.”

 

 

عدو أولمبوس.

 

 

ابتسم ديونيسوس بمرارة عندما غضبت أفروديت. سحر أفروديت كان ساحقاً جداً لدرجة أنها لا تزال تبدو جميلة عندما كانت غاضبة. إذا خرجت للإغواء مع عزم ، الجنس والتفضيلات لا يهم. قوتها سمحت بإغواء حتى الناس المخنثين.

“أودين ، أيمكنك إخباري بأسماء آلهة أزغارد التي أتت إلى أوليمبوس؟”

 

 

 

“إذا كنا نخطط لمهاجمة جبل أولمبوس على الفور… هل سنجتمع في ديلفوس؟”

لكنه ما زال لم ينجح.

 

 

“لم تسر الأمور على ما يرام.”

 

سبب عدم انضمام العمالقة بنشاط هو أن هاديس أغلق العالم السفلي و كان يوقفهم.

بالإضافة إلى أن إغوائها الذي نُفِّذ في قلب قوتها المقدسة قد فشل لذا ظنت أنه من المستحيل إغواء تاي هو.

كان من المستحيل لـ أزغارد أن تغزو أوليمبوس تماماً كما لاحظ كوخولين.

 

“أثينا ، هناك شيء أريد أن أسأله أخيراً.”

 

أفروديت أجابت ديونيسوس. مظهرهم يمكن أن يكون مظلماً فقط بعد أن أحسست بغزو أزغارد ، موت بوسيدون ، وتدمير المسار الرابط.

“وفي النهاية ، لا يسعنا إلا أن نضع توقعاتنا عليهم.”

عدو أولمبوس.

 

 

 

 

“لم أكن لأتخيل أبداً أن هذا اليوم سيأتي.”

 

 

 

 

 

ديونيسوس و أفروديت نظرا لبعضهما البعض وابتسما بمرارة ثم التفتا للنظر إلى مكان آخر. كان لا يزال هناك بعض المسافة معه ولكن يمكن رؤية ذلك بوضوح. وكان اهتزاز الأرض الذي لا نهاية له يثبت وجودهم.

“أنا أفهم. وستتعاون أوليمبوس أيضاً مع الخيار الأخير.”

 

 

 

[لدينا حالياً طريقتين في الوقت الراهن.]

العمالقة.

 

 

بالإضافة إلى أن إغوائها الذي نُفِّذ في قلب قوتها المقدسة قد فشل لذا ظنت أنه من المستحيل إغواء تاي هو.

 

 

عمالقة الدمار.

 

 

أودين ضحك كما لو كان هناك قرار قوي في وجه أثينا.

 

 

والشخص الذي يقف أمامهم.

 

 

 

 

كانت مدمرة في الواقع لأن معركتين حدثت هناك ولكن كان لا يزال هناك بعض الاستحواذ بين ديلفوس وجبل أوليمبوس لذلك لم يكن لها هذا القدر من المعنى. كانت مجرد نقطة عابرة.

أقوى محارب في أوليمبوس الذي أوقفهم حتى الآن لكنه يقودهم الآن.

 

 

 

 

 

كان يرتدي فرو أسد ضخم وكان يحمل هراوة ضخمة استخدمها لقتل عدد لا يحصى من الوحوش والعمالقة.

“لا أعرف بالضبط لكن… يمكنني التفكير لسبب واحد فقط بالنظر إلى أن العمالقة لا يهاجمون أوليمبوس الآن.”

 

 

 

 

“هيركليس.”

 

 

 

 

أثينا رسمت ابتسامة ضعيفة وأجابت. كان ذلك لأنها فهمت كيف فكر تاي هو في أوليمبوس بغض النظر عن صعوبة المهمة.

مجد هيرا ، ابن زيوس.

 

 

[القصة سريعة.]

 

 

لم يكن لوحده. أبطال آرغو كانوا بجانبه.

تلقى تاي هو نظرة أودين ثم التفت للنظر إلى أثينا بعد تحديد موقفه.

 

أودين ذهب مباشرة إلى النقطة حالما بدأ بالكلام.

 

 

نظر هيركليس إلى مكان بعيد. نظر إلى ما وراء ديونيسوس وأفروديت وإلى الغرب من جبل أوليمبوس.

“ألا يمكنك إغواء ثور؟”

 

 

 

[من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.]

“أزغارد.”

[القصة سريعة.]

 

ثور تفحص إيكيدنا ، التي كانت تجلس مع تعبير قوي بسبب إرهاقها ، ثم سأل أثينا بسرعة.

 

 

عدو أولمبوس.

“أزغارد.”

 

كانت مدمرة في الواقع لأن معركتين حدثت هناك ولكن كان لا يزال هناك بعض الاستحواذ بين ديلفوس وجبل أوليمبوس لذلك لم يكن لها هذا القدر من المعنى. كانت مجرد نقطة عابرة.

 

 

لقد سار العمالقة. تقدموا نحو جبل أوليمبوس الذي سيصبح أرض المعركة الحاسمة.

تاي هو أغلق عينيه مرة وتحدث بدون تردد.

 

 

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط