الحلقة 61: الفصل 5: بطل عظيم #5
الحلقة 61: الفصل 5: بطل عظيم #5
[هذا صحيح. هيركليس هو وجود من هذا القبيل في جبل أوليمبوس. بالإضافة إلى أنه لا يحتاج لمثل هذه الأشياء مثل الإيمان. هو ببساطة يحصل على المساعدة من قبل قوة العالم نفسه.]
ديميتر تحدثت بإشراق واقتربت من تاي هو. ثم قبلت تاي هو في خده كما فعلت في الشاطئ.
تاي هو رافق ديميتر وعاد إلى ميسينا الآن.
مر يوم واحد فقط منذ المعركة مع بوسيدون ، لذا لم يستطع معظم الناس مثل إيكيدنا التخلص من الآثار اللاحقة للمعركة ، لكن كان على قوات ميسينا الانتقال إلى ديلفوس ، لذا كانت الاستعدادات للتحرك مستمرة على الرغم من أنه كان في وقت متأخر من الليل.
[لكن أكبر عقبة هي هيركليس.]
“ديميتر.”
أدينماها فتحت عينيها بهدوء وتكلمت. كان له هيكل معقد ربما لأنه كان عميقاً في البحر ولكن كان هناك بالتأكيد ضريح مع شكل غريب لأوليمبوس أمام أعينهم.
“إنه ضريح.”
“سيدي…”
“أثينا. لقد مررت بالكثير. أستطيع أن أعرف بالنظر إلى وجهك.”
“لقد مررت بأشياء أكثر مني. أنا مسرورة ، مسرورة جداً.”
بالإضافة إلى أن قوى أزغارد جعلتها تشعر بتعقيد أكثر.
أثينا احتضنت ديميتر وقالت. كانت حركة لم تناسبها لأنها كانت عادة قاسية وعصبية لذا فتحت ديميتر عينيها بشكل واسع من المفاجأة واحتضنت أثينا.
“هل تقولين أن الشخص الذي يسحر زيوس هو إله قديم مثل غايا والذي حصل على اللحم؟”
حتى لو لم تكن هذه هي الحالة هيستيا التي كانت تريحها فقدت الوعي ولم تكن قادرة على الاستيقاظ و هيرميس ، رفيقها الوحيد ، فقد ساقيه على طول دوافعه لذا أصبحت أثينا مكتئبة أيضاً تماماً.
هي لم تقسم البحر تحتهم وبدلاً من ذلك حاجز سميك وشفاف غطاهم بطريقة دائرية.
لكنه لم يكن صاخباً. لقد اهتزت قليلاً لكن النبرة كانت صحيحة للاستماع إليها و صوتها كان ناعماً و واضحاً.
بالإضافة إلى أن قوى أزغارد جعلتها تشعر بتعقيد أكثر.
الضريح كان ضخم جداً. حتى ديلفوس ، الذي كان أكبر ضريح شاهده تاي هو في أوليمبوس ، كان صغيراً مقارنة به. كان فقط يخمن لكنه لم يعتقد أن ديلفوس كان حتى نصف حجم هذا.
كانوا بالتأكيد سعداء لرؤية بعضهما ولكن أوليمبوس يمكن أن تتكئ فقط وتعتمد على حسن نيتهم. لم تكن علاقة متحالفة متساوية ولكن من جانب واحد.
‘بالطبع ، بالطبع. حقاً. إن أنكرت فأنك لست إلهاً وحتى إنساناً.’
لم تكن تشعر إلا بالسعادة عندما كان أحد الـ12 أولمبي ، ديميتر ، تبدو بأمان تام. بينما كانوا يحتضنون بعضهم البعض أثينا حتى ذرفت بعض الدموع.
“أدينماها ، فالكيري فيلق إيدون وآلهة إيرين للحب والجمال ، تحيي إله الأرض القديم.”
“هيفايستوس بأمان أيضاً.”
“إلهة التربة ديميتر أخبرتني أين كنت.”
“سيد أزغارد أخبرني. قال أنه أنجز أيضاً عملاً عظيماً.”
عندما انتهت المهمة ، استعاد تاي هو جناحيه واحتضن أدينماها من خصرها. الحاجز الشفاف تم تشكيله مع أدينماها كمركز وبسبب ذلك كان تاي هو الذي كان عليه التعلق بها.
“أنا سيد أزغارد لي تاي هو. أنا أحيي إله الأرض القديم.”
“لقد فعل. أنا فخورة به كواحد من الـ12 أولمبي.”
عندما ابتسمت أثينا بإشراق ، فتحت ديميتر عينيها بشكل واسع مرة أخرى ثم ضحكت.
كان من الغريب قول هذا لكنها أحبت أثينا الحالية أكثر من السابقة.
[زيوس هو بالتأكيد ملك الآلهة. يمتلك قوة أقوى من كل الـ12 أولمبي الآخرين مجتمعين معاً لكنه ليس الأقوى في أوليمبوس]
لكنها لم تستطع رؤية ما كانت تبحث عنه بغض النظر عن المكان الذي نظرت إليه.
من ناحية أخرى ، أثينا غرقت في إبتسامة ديميتر ثم التفت للنظر إلى تاي هو.
“أنا ممتنة لك حقاً لإنقاذك ديميتر.”
عيون غايا أصبحت أكثر وضوحاً. تاي هو أخذ نفساً عميقاً ثم تحدث عن ما حدث لـ غايا.
عندما أعربت عن شكرها بأدب لتاي هو ، الذي كان ينظر إلى لم الشمل الدافئ للإلهتين هز يديه وقال.
لقد أصبحت إلهة الجمال والحب لـ إيرين لكنها كانت لا تزال إلهة البحر.
هيركليس هو كائن ولد لحماية أوليمبوس من جيجانتوماشي… الحرب الأخيرة. يمكنك القول أنه الحامي الحقيقي لـ أوليمبوس. بسبب ذلك ، إنه لا يقهر عندما يحمي الطريق المؤدي إلى جبل أوليمبوس. قوته تفوق زيوس عندما يحصل على المساعدة من كل أوليمبوس.]
‘بالطبع ، بالطبع. حقاً. إن أنكرت فأنك لست إلهاً وحتى إنساناً.’
“أدينماها ، فالكيري فيلق إيدون وآلهة إيرين للحب والجمال ، تحيي إله الأرض القديم.”
يبدو أنها تجاوزت بسهولة 100 متر وشعر بأنها أكبر من ذلك ربما لأنها كانت تملك مظهر امرأة.
تاي هو تجاهل كلمات كوخولين التي خدشت ضميره وفكر لماذا كان هكذا طوال اليوم و ديميتر ضحكت تماماً مثل إيدون.
لقد أصبحت إلهة الجمال والحب لـ إيرين لكنها كانت لا تزال إلهة البحر.
بالإضافة إلى أن قوى أزغارد جعلتها تشعر بتعقيد أكثر.
“جئت أيضاً لأجتمع بك.”
تاي هو سأل على حين غرة و كوخولين أيضاً ارتبك في الحقيقة الغير متوقعة.
“على أي حال… استمتعا بلقاءكما.”
ديميتر تحدثت بإشراق واقتربت من تاي هو. ثم قبلت تاي هو في خده كما فعلت في الشاطئ.
“دع بركتي ترافقك.”
“هيفايستوس بأمان أيضاً.”
“سيدي ، تمسك بإحكام أكثر.”
“شـ-شكراً لك.”
“جئت أيضاً لأجتمع بك.”
تاي هو سأل على حين غرة و كوخولين أيضاً ارتبك في الحقيقة الغير متوقعة.
عندما تحول وجه تاي هو للون الأحمر تماماً ، ضحكت ديميتر مرة أخرى. أثينا لم تضحك بجرأة لكن بالنظر إلى كيف كانت ترتجف أثناء إستدارتها ، بدا وكأنها تحاول ألا تضحك.
[زيوس هو بالتأكيد ملك الآلهة. يمتلك قوة أقوى من كل الـ12 أولمبي الآخرين مجتمعين معاً لكنه ليس الأقوى في أوليمبوس]
[هل تريد مساعدتي؟ إذا فعلت ، يمكنني أن أدعمك بقليل من قوتي لكنك لن تكون قادر على هزيمة هيركليس في جبل أوليمبوس.]
“على أي حال… استمتعا بلقاءكما.”
نيكس لم تكن هي من أوصلت القوة بدون إرادة. لقد كانت سلطة بوسيدون نفسها.
تاي هو غادر المكان للشخصين.
“قوة البحر!”
يبدو أنها تجاوزت بسهولة 100 متر وشعر بأنها أكبر من ذلك ربما لأنها كانت تملك مظهر امرأة.
وفي الصباح التالي.
“هم هم هم.”
الحلقة 61: الفصل 5: بطل عظيم #5
“شـ-شكراً لك.”
أدينماها همهمت بسبب ما سمعته الليلة الماضية قبل الذهاب إلى النوم. كانت تبدو حقاً كطفلة كانت على وشك الذهاب في نزهة.
الشيء الذي ظهر في رأسه عندما سمع عن قصة غايا.
قالت غايا. أصوات الآلهة إنتشرت في المكان الأبيض والشاسع.
[إنه مختلف. الآلهة القديمة الوحيدة التي حصلت على اللحم هي أنا وأورانوس. هناك آلهة متجسدة لم تكن قادرة على الحصول على اللحم ولكن لا تزال لديها الإرادة وهي في الوسط بيني ، إله متجسد وبونتوس ، إله مفهوم.]
“هل تشعرين بشعور جيد؟”
“هم هم هم.”
[سيد العالم الأجنبي. لن تكون قادر على تجنب وجود معركة حاسمة على جبل أوليمبوس. في النهاية ، إن لم تتمكن من هزيمة زيوس في تلك الأرض فلن تنتهي المعركة. لكنه لن يكون سهلاً وربما مستحيلاً.]
أدينما همهمت مرة أخرى بكلمات تاي هو ثم جمعت شفتيها ونظرت إلى محيطها بعينين متوقعتين.
أدينماها أمسكت بكم تاي هو وعبرت عن خوفها. تاي هو تناول لعاب جاف ثم رفع رأسه.
لكنها لم تستطع رؤية ما كانت تبحث عنه بغض النظر عن المكان الذي نظرت إليه.
‘آه ، هاه؟’
كان هناك بحر أسود وعميق تحتهم. لو كان الأمر كما قالت ديميتر ، فإن أعمق خندق في العالم يجب أن يكون تحتهم.
أدينماها ارتبكت و التفت للنظر إلى تاي هو بعد أن رمشت عدة مرات و تاي هو مال رأسه كما لو كان يسأل إن كان هناك خطب ماَ.
الكائن الذي يصبح خالداً عندما يحمي الطريق المؤدي إلى جبل أوليمبوس.
“أدينماها ، تحولي. دعينا نطير بسرعة.”
“لقد فعل. أنا فخورة به كواحد من الـ12 أولمبي.”
“امم… نحن لن نركب على سليبنير؟”
وبعد مرور بعض الوقت.
التنين اسمينيوس كان يتباهى بهذا كثيراً.
أدينماها قررت نفسها تتوقع أنه سيفعل نفس الشيء لها.
“سليبنير ، انتظر في مكان قريب.”
[بونتوس وأنا مختلفين. أنا إله قديم تم شخصه وتجسيده. حصلت على اللحم وحرية الحركة وحصلت على الغرور لأكون قادرة على التفكير والتصرف بنفسي ولكن لقد ضعفت بسبب ذلك.]
تاي هو تحدث هكذا ثم نشر أجنحة الضوء على ظهره و أمسك بخصر أدينماها بذراع واحدة.
في الحقيقة ، الذي يشبه غايا الأكثر من بين الـ12 أوليمبي كانت هيرا ولكن تاي هو لم يقابلها حتى الآن لذا فكر في سكاثاش ، التي أعطت الانطباع الأكثر حدة بين أولئك الذين عرفهم.
كان هناك بحر أسود وعميق تحتهم. لو كان الأمر كما قالت ديميتر ، فإن أعمق خندق في العالم يجب أن يكون تحتهم.
الشيء الذي ظهر في رأسه عندما سمع عن قصة غايا.
قامت أدينماها بنشر ذراعيها بينما كانت تتشبث بـ تاي هو و جلبت قوتها الإلهية.
لقد أصبحت إلهة الجمال والحب لـ إيرين لكنها كانت لا تزال إلهة البحر.
“قوة البحر!”
“سأتولى القيادة.”
هي لم تقسم البحر تحتهم وبدلاً من ذلك حاجز سميك وشفاف غطاهم بطريقة دائرية.
كان من المستحيل تقسيم آلاف الكيلومترات أسفل البحر حتى لو تم تعزيز قوة أدينماها الإلهية.
كان هناك بحر أسود وعميق تحتهم. لو كان الأمر كما قالت ديميتر ، فإن أعمق خندق في العالم يجب أن يكون تحتهم.
أضاف تاي هو بعض الحروف الرونية على الحاجز الشفاف الذي صنعته أدينماها. كان لتعزيز الحاجز ليكون قادراً على تحمل الضغط الساحق من البحر.
عيون غايا أصبحت أكثر وضوحاً. تاي هو أخذ نفساً عميقاً ثم تحدث عن ما حدث لـ غايا.
عندما انتهت المهمة ، استعاد تاي هو جناحيه واحتضن أدينماها من خصرها. الحاجز الشفاف تم تشكيله مع أدينماها كمركز وبسبب ذلك كان تاي هو الذي كان عليه التعلق بها.
جفلت أدينها عندما احتضنها تاي هو من خصرها ثم تحدثت بشجاعة.
“سيدي ، تمسك بإحكام أكثر.”
هيركليس هو كائن ولد لحماية أوليمبوس من جيجانتوماشي… الحرب الأخيرة. يمكنك القول أنه الحامي الحقيقي لـ أوليمبوس. بسبب ذلك ، إنه لا يقهر عندما يحمي الطريق المؤدي إلى جبل أوليمبوس. قوته تفوق زيوس عندما يحصل على المساعدة من كل أوليمبوس.]
“أكثر؟”
“أكثر قليلاً.”
كان هناك بحر أسود وعميق تحتهم. لو كان الأمر كما قالت ديميتر ، فإن أعمق خندق في العالم يجب أن يكون تحتهم.
‘افعل ذلك باعتدال ، باعتدال. سيدي ، أريد أن أراك.’
ديميتر تحدثت بإشراق واقتربت من تاي هو. ثم قبلت تاي هو في خده كما فعلت في الشاطئ.
أدينماها فتحت عينيها بهدوء وتكلمت. كان له هيكل معقد ربما لأنه كان عميقاً في البحر ولكن كان هناك بالتأكيد ضريح مع شكل غريب لأوليمبوس أمام أعينهم.
تاي هو استمع لصوت كوخولين الباكي ودخل البحر مع أدينماها. أحد الأحرف الرونية التي نقشها تاي هو بدأت تلمع وتبعد الظلام.
وبعد مرور بعض الوقت.
عندما بدأوا يخشون إبعاد الظلام في محيطهم لأنهم تمكنوا من رؤية المخلوقات الغريبة التي تعيش في أعماق البحر.
وصل الزوج أخيراً إلى قاع البحر.
“هل تشعرين بشعور جيد؟”
“إنه ضريح.”
أدينماها فتحت عينيها بهدوء وتكلمت. كان له هيكل معقد ربما لأنه كان عميقاً في البحر ولكن كان هناك بالتأكيد ضريح مع شكل غريب لأوليمبوس أمام أعينهم.
[أنتم ضيوف غير متوقعين.]
الضريح كان ضخم جداً. حتى ديلفوس ، الذي كان أكبر ضريح شاهده تاي هو في أوليمبوس ، كان صغيراً مقارنة به. كان فقط يخمن لكنه لم يعتقد أن ديلفوس كان حتى نصف حجم هذا.
ابتسمت غايا بعينيها كما عبر تاي هو و أدينماها عن آداب السلوك أولاً.
“سليبنير ، انتظر في مكان قريب.”
تاي هو عزز الحاجز الشفاف مرة أخرى و نظر إلى أدينماها. ثم جعلت الحاجز يتقدم إلى داخل الضريح.
غايا تحدثت بصوت منخفض بعد أن استمعت لكل شيء. لكنه بطريقة ما لم يعطِ شعوراً بالتحفيز. شعر أنها تشعر باليأس.
لم يكن هناك شيء داخل الضريح غير الأعمدة. عندما إستمروا بالتقدم للأمام رأوا السلالم متصلة تحت الأرض وعندما إستمروا بالنزول مئات الدرجات عبروا سطح الماء في نقطة ما.
تاي هو و أدينماها نظروا فوقهم بعيون متفاجئة. يمكنهم رؤية السطح يرش كما لو أن العالم انقلب رأساً على عقب ويمكنهم رؤية بحر عميق حقاً وراء ذلك.
“سيد أزغارد أخبرني. قال أنه أنجز أيضاً عملاً عظيماً.”
أدينماها التفتت للنظر إلى تاي هو وأومأ برأسه. وعندما قامت أدينماها بإزالة الحاجز الشفاف ، رحب بهم هواء ساطع وبارد.
“سأتولى القيادة.”
تاي هو و أدينماها نظروا فوقهم بعيون متفاجئة. يمكنهم رؤية السطح يرش كما لو أن العالم انقلب رأساً على عقب ويمكنهم رؤية بحر عميق حقاً وراء ذلك.
تاي هو بدأ بالنزول على السلالم بحذر وبعد ذلك ، الجدران التي كانت تملأ محيطهم اختفت في وقت ما. مساحة شاسعة وبيضاء ظهرت وامرأة ضخمة كانت مستلقية تحت الدرج.
كانت امرأة لديها شعر أسود وجلد بني فاتح. كانت ترتدي ملابس مشابهة لـ إيكيدنا لكن لون ملابسها كان أبيض لذا فإن بشرتها و لون شعر المرأة أظهرا أكثر.
‘يا ، سوف تموت بالحصول على البركات منها.’
التنين اسمينيوس كان يتباهى بهذا كثيراً.
كوخولين تحدث بصوت غريب ذلك لأن المرأة – إله الأرض البدائي غايا ، كانت ضخمة جداً. كان لا يزال هناك بعض المسافة بينهما لكنهم شعروا بأنهم سوف يغمرهم حجمها.
أدينماها أمسكت بكم تاي هو وعبرت عن خوفها. تاي هو تناول لعاب جاف ثم رفع رأسه.
يبدو أنها تجاوزت بسهولة 100 متر وشعر بأنها أكبر من ذلك ربما لأنها كانت تملك مظهر امرأة.
“دع بركتي ترافقك.”
غايا هزت رأسها بسؤال تاي هو.
أدينماها ابتلعت اللعاب الجاف وأمسكت بكم تاي هو. تاي هو نزل الدرج بخطوات هادئة لتهدئتها.
من ناحية أخرى ، أثينا غرقت في إبتسامة ديميتر ثم التفت للنظر إلى تاي هو.
ردة الفعل كانت جيدة. تاي هو و أدينماها شعرا بالإرتياح بدون وعي ثم التفتا للنظر إلى نفسيهما ثم نظرا إلى غايا مجدداً.
كان وجه غايا الذي كان نائماً مختلفاً قليلاً عن وجه ديميتر أو هيستيا. لقد أعطى وجهها انطباعاً حاداً ومخيفاً مقارنة بالاثنين الآخرين الذين أعطوا شعوراً ناعماً ولطيفاً.
في الحقيقة ، الذي يشبه غايا الأكثر من بين الـ12 أوليمبي كانت هيرا ولكن تاي هو لم يقابلها حتى الآن لذا فكر في سكاثاش ، التي أعطت الانطباع الأكثر حدة بين أولئك الذين عرفهم.
لقد أصبحت إلهة الجمال والحب لـ إيرين لكنها كانت لا تزال إلهة البحر.
وصل أخيراً إلى نهاية الدرج وفي تلك اللحظة ، فتحت غايا عينيها عندما وضع تاي هو قدميه على الأرض.
“هيفايستوس بأمان أيضاً.”
العيون الخضراء الضخمة لاحظت تاي هو و أدينماها. عيناها لم تبد وكأنها استيقظت للتو لكنها بثقت الضوء كما لو كانت مستيقظة بالفعل.
“شـ-شكراً لك.”
هي ، التي كانت مستلقية على أحد ذراعيها ، نظرت إلى تاي هو وأدينماها الذين توقفا عن طريق رد الفعل. فتحت عينيها بشكل حاد ثم أصلحت وقفتها.
حتى لو لم تكن هذه هي الحالة هيستيا التي كانت تريحها فقدت الوعي ولم تكن قادرة على الاستيقاظ و هيرميس ، رفيقها الوحيد ، فقد ساقيه على طول دوافعه لذا أصبحت أثينا مكتئبة أيضاً تماماً.
“إنه ضريح.”
لقد رفعت رأسها من ذراعها لكن مع تلك الحركة الصغيرة زاد مدى عينيها بعشرة أمتار.
أدينماها ابتلعت اللعاب الجاف وأمسكت بكم تاي هو. تاي هو نزل الدرج بخطوات هادئة لتهدئتها.
[أنتم ضيوف غير متوقعين.]
عندما انتهت المهمة ، استعاد تاي هو جناحيه واحتضن أدينماها من خصرها. الحاجز الشفاف تم تشكيله مع أدينماها كمركز وبسبب ذلك كان تاي هو الذي كان عليه التعلق بها.
قالت غايا. أصوات الآلهة إنتشرت في المكان الأبيض والشاسع.
لكنه لم يكن صاخباً. لقد اهتزت قليلاً لكن النبرة كانت صحيحة للاستماع إليها و صوتها كان ناعماً و واضحاً.
“أنا سيد أزغارد لي تاي هو. أنا أحيي إله الأرض القديم.”
“أدينماها ، فالكيري فيلق إيدون وآلهة إيرين للحب والجمال ، تحيي إله الأرض القديم.”
ابتسمت غايا بعينيها كما عبر تاي هو و أدينماها عن آداب السلوك أولاً.
[من اللطيف مقابلتكم آلهة عالم أجنبي. أود أيضاً أن أقف وأن أعبر عن آداب السلوك ولكن الفرق في ارتفاع أعيننا سيصبح كبيراً جداً. آسفة لأنني مستلقية.]
“جئت أيضاً لأجتمع بك.”
“أكثر قليلاً.”
ردة الفعل كانت جيدة. تاي هو و أدينماها شعرا بالإرتياح بدون وعي ثم التفتا للنظر إلى نفسيهما ثم نظرا إلى غايا مجدداً.
[حاكم السماء زيوس قادر على استخدام قوة أورانوس. فوقه ، نيكس ومؤيديه الآخرين قادرون أيضاً على الحصول على السلطة منه. الآلهة المتجسدة التي لديها إرادة قادرة على دعم الآخرين بقوتهم الخاصة.]
“آلهة الأرض القديمة غايا ، جئنا لإيجادك لأن عندنا شيء نريد سؤالك عنه.”
ردة الفعل كانت جيدة. تاي هو و أدينماها شعرا بالإرتياح بدون وعي ثم التفتا للنظر إلى نفسيهما ثم نظرا إلى غايا مجدداً.
“هل تقولين أن… هيركليس أقوى من زيوس؟”
[أستطيع الشعور بقوة ديميتر منك. وأيضاً قوة أثينا و هيستيا. لديك أيضاً قوة تلك الإيكيدنا… كم هذا غريب. بمعنى ما أنت أسوأ من زيوس.]
تاي هو فعل بسرعة رون براغي واستمر بالتحدث.
كان هناك القليل من الاستياء في صوت غايا. بالنسبة لها ، التفكير في زيوس ، لم يكن سار على الإطلاق.
طريقة الغزو التي قدمتها حواسه والمبنية كلاعب محترف للفوز في معركة قريبة من المستحيل الفور بها.
تاي هو فعل بسرعة رون براغي واستمر بالتحدث.
كل القوات المتجهة إلى جبل أوليمبوس تجمعت في ديلفوس.
“دع بركتي ترافقك.”
“إلهة التربة ديميتر أخبرتني أين كنت.”
[صحيح ، أستطيع أن أرى ذلك بالنظر إلى قوة ديميتر فيك. إنه ليس إجبارياً. تلك الطفلة حكمت عليه بنفسها وأخبرتك. هذا يعني أنك أتيت لإيجادي بسبب شيء مهم جداً.]
أدينماها ارتبكت و التفت للنظر إلى تاي هو بعد أن رمشت عدة مرات و تاي هو مال رأسه كما لو كان يسأل إن كان هناك خطب ماَ.
عيون غايا أصبحت أكثر وضوحاً. تاي هو أخذ نفساً عميقاً ثم تحدث عن ما حدث لـ غايا.
[سيد العالم الأجنبي. لن تكون قادر على تجنب وجود معركة حاسمة على جبل أوليمبوس. في النهاية ، إن لم تتمكن من هزيمة زيوس في تلك الأرض فلن تنتهي المعركة. لكنه لن يكون سهلاً وربما مستحيلاً.]
وبعد مرور بعض الوقت.
[لم يكن الوقت المناسب للنوم بشكل مريح.]
“امم… نحن لن نركب على سليبنير؟”
غايا تحدثت بصوت منخفض بعد أن استمعت لكل شيء. لكنه بطريقة ما لم يعطِ شعوراً بالتحفيز. شعر أنها تشعر باليأس.
تاي هو رافق ديميتر وعاد إلى ميسينا الآن.
[سيد عالم أجنبي ، ما الذي تتمناه؟ ماذا تريد أن تعرف؟]
“سبب تحول الآلهة البدائية هكذا ووضعهم… وطريقة هزيمتهم.”
غايا أغلقت عينيها للحظة بناء على طلب تاي هو. لقد قرأت ذكرى ميسينا بجانب قصة تاي هو ثم فتحت عينيها بينما كانت تلوي حاجبيها.
[أعتقد أنني يجب أن أشرح عنا ، الآلهة البدائية ، أولاً.]
[لقد جربت بالفعل قوة البروتوغونيون… نحن ، الآلهة القديمة كما كان لدى بوسيدون قوة بونتوس فيه.]
حتى لو لم تكن هذه هي الحالة هيستيا التي كانت تريحها فقدت الوعي ولم تكن قادرة على الاستيقاظ و هيرميس ، رفيقها الوحيد ، فقد ساقيه على طول دوافعه لذا أصبحت أثينا مكتئبة أيضاً تماماً.
السبب الذي جعل بوسيدون يسحب كمية ساحقة من مياه البحر في عمق اليابسة كان بسبب قوة بونتوس. تاي هو بإمكانه أن يشعر بوضوح نوع مختلف من الألوهية مقارنة بالآلهة الأخرى لأنه كان قد قاتل في الواقع مع بوسيدون.
[بونتوس وأنا مختلفين. أنا إله قديم تم شخصه وتجسيده. حصلت على اللحم وحرية الحركة وحصلت على الغرور لأكون قادرة على التفكير والتصرف بنفسي ولكن لقد ضعفت بسبب ذلك.]
“سيد أزغارد أخبرني. قال أنه أنجز أيضاً عملاً عظيماً.”
تخمين أثينا كان خاطئاً. لقد تحول هيركليس إلى عدوهم و بالإضافة إلى ذلك انضم إلى العمالقة.
رفعت غايا ببطء الذراع التي كانت تضعها في خصرها. عندما لفت إصبعها في الهواء ، قوة الأرض تجلت في يدها ولكن ما رسم في وجه غايا كان ابتسامة مريرة.
[أنتم ضيوف غير متوقعين.]
[أستطيع الشعور بقوة ديميتر منك. وأيضاً قوة أثينا و هيستيا. لديك أيضاً قوة تلك الإيكيدنا… كم هذا غريب. بمعنى ما أنت أسوأ من زيوس.]
[بونتوس هو إله مفهوم. إنه البحر نفسه وقوته ساحقة جداً. كلانا آلهة قديمة ، لكن يجب أن يكون أقوى مني بعشرات المرات. لكن ليس لديه وعي ولهذا لا يمكنه أن يحظى بعداوة أو ترحيب. بوسيدون جلب وإستعمل قوة بونتوس لكن بونتوس لا يعارضك. عدم انتقامه منك حتى عندما مات بوسيدون بين يديك هو دليل على ذلك. إذا كانت لديه حقاً الإرادة للانتقام منك ، فكيف أمكنك عبور البحر ومقابلتي؟]
هي لم تقسم البحر تحتهم وبدلاً من ذلك حاجز سميك وشفاف غطاهم بطريقة دائرية.
[صحيح ، أستطيع أن أرى ذلك بالنظر إلى قوة ديميتر فيك. إنه ليس إجبارياً. تلك الطفلة حكمت عليه بنفسها وأخبرتك. هذا يعني أنك أتيت لإيجادي بسبب شيء مهم جداً.]
بمعنى آخر هذا يعني أن بونتوس ساعد بوسيدون بقوته لكنه لم يبهره.
وصل أخيراً إلى نهاية الدرج وفي تلك اللحظة ، فتحت غايا عينيها عندما وضع تاي هو قدميه على الأرض.
عندما ابتسمت أثينا بإشراق ، فتحت ديميتر عينيها بشكل واسع مرة أخرى ثم ضحكت.
“هل تقولين أن الشخص الذي يسحر زيوس هو إله قديم مثل غايا والذي حصل على اللحم؟”
حتى لو لم تكن هذه هي الحالة هيستيا التي كانت تريحها فقدت الوعي ولم تكن قادرة على الاستيقاظ و هيرميس ، رفيقها الوحيد ، فقد ساقيه على طول دوافعه لذا أصبحت أثينا مكتئبة أيضاً تماماً.
غايا هزت رأسها بسؤال تاي هو.
“سأتولى القيادة.”
غايا نظرت إلى مكان بعيد. وجهها كان يفكر بمعارفها القديمة.
[إنه مختلف. الآلهة القديمة الوحيدة التي حصلت على اللحم هي أنا وأورانوس. هناك آلهة متجسدة لم تكن قادرة على الحصول على اللحم ولكن لا تزال لديها الإرادة وهي في الوسط بيني ، إله متجسد وبونتوس ، إله مفهوم.]
لم تكن تشعر إلا بالسعادة عندما كان أحد الـ12 أولمبي ، ديميتر ، تبدو بأمان تام. بينما كانوا يحتضنون بعضهم البعض أثينا حتى ذرفت بعض الدموع.
غايا نظرت إلى مكان بعيد. وجهها كان يفكر بمعارفها القديمة.
‘يا ، سوف تموت بالحصول على البركات منها.’
[الذي سحر زيوس يجب أن يكون من المحتمل نيكس. هي ، التي ولدت معي ، رغبت لوقت طويل للعودة إلى فراغ الفوضى. أنا أشك قليلاً لماذا تصرفت فجأة ولكن ليس أنني لست قادرة على فهم أفعالها.]
“جئت أيضاً لأجتمع بك.”
قال تاي هو و غايا إستمعت. وفي نهاية قصته تظاهرت بالضحك. لكن ذلك الضاحك المختلق سرعان ما تغير إلى منعش.
كان مشابه لما حدث في إيكيدنا ، أثينا ، إلخ. خمنت.
“إلهة التربة ديميتر أخبرتني أين كنت.”
إلهة الليل نيكس.
إلهة الظلام التي ولدت الموت.
أدينماها ، التي كانت تستمع بصمت ، رفعت يدها وسألت.
“غايا. إذا كان بونتوس هو إله بدون إرادة…. هل يمكننا أن نستعير قوته كما فعل بوسيدون؟”
‘يا ، سوف تموت بالحصول على البركات منها.’
تاي هو تحدث هكذا ثم نشر أجنحة الضوء على ظهره و أمسك بخصر أدينماها بذراع واحدة.
[هذا مستحيل. حاكم البحر بوسيدون كان قادرا على استخدام قوته لأنه خليفته المناسب.]
تخمين أثينا كان خاطئاً. لقد تحول هيركليس إلى عدوهم و بالإضافة إلى ذلك انضم إلى العمالقة.
نيكس لم تكن هي من أوصلت القوة بدون إرادة. لقد كانت سلطة بوسيدون نفسها.
حتى لو لم تكن هذه هي الحالة هيستيا التي كانت تريحها فقدت الوعي ولم تكن قادرة على الاستيقاظ و هيرميس ، رفيقها الوحيد ، فقد ساقيه على طول دوافعه لذا أصبحت أثينا مكتئبة أيضاً تماماً.
[حاكم السماء زيوس قادر على استخدام قوة أورانوس. فوقه ، نيكس ومؤيديه الآخرين قادرون أيضاً على الحصول على السلطة منه. الآلهة المتجسدة التي لديها إرادة قادرة على دعم الآخرين بقوتهم الخاصة.]
لقد أصبحت إلهة الجمال والحب لـ إيرين لكنها كانت لا تزال إلهة البحر.
هذا هو سبب سعي أودين لمهاجمة جبل أوليمبوس مباشرة. حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، كان عليهم إيقاف زيوس القوي بالفعل من أن يصبح أقوى بالحصول على القوة من الآلهة القديمة.
[لكن أكبر عقبة هي هيركليس.]
تاي هو تحدث هكذا ثم نشر أجنحة الضوء على ظهره و أمسك بخصر أدينماها بذراع واحدة.
غايا عبست و قالت و بدأت بالتحدث عن أشياء لا يعرفها تاي هو و أدينماها.
[العمالقة دخلوا أوليمبوس. إنهم يتوجهون إلى جبل أوليمبوس هذا يعني أن هيركليس تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.]
“جئت أيضاً لأجتمع بك.”
تخمين أثينا كان خاطئاً. لقد تحول هيركليس إلى عدوهم و بالإضافة إلى ذلك انضم إلى العمالقة.
“شـ-شكراً لك.”
تاي هو أيضاً فهم ذلك. لم يكن الأمر أن غايا كانت تنظر إليه بإستخفاف على الإطلاق. غايا كانت تعرف عن قوة تاي هو لأنها كانت تستطيع قراءة ذاكرة الأرض. لكن بغض النظر عن ذلك ، كانت لا تزال تقول أنه لن يكون قادر على هزيمة هيركليس في جبل أوليمبوس.
[سيد العالم الأجنبي. لن تكون قادر على تجنب وجود معركة حاسمة على جبل أوليمبوس. في النهاية ، إن لم تتمكن من هزيمة زيوس في تلك الأرض فلن تنتهي المعركة. لكنه لن يكون سهلاً وربما مستحيلاً.]
إلهة الظلام التي ولدت الموت.
القلق انتشر في وجه غايا و نبرة صوتها انخفضت كثيراً.
كانت امرأة لديها شعر أسود وجلد بني فاتح. كانت ترتدي ملابس مشابهة لـ إيكيدنا لكن لون ملابسها كان أبيض لذا فإن بشرتها و لون شعر المرأة أظهرا أكثر.
[زيوس هو بالتأكيد ملك الآلهة. يمتلك قوة أقوى من كل الـ12 أولمبي الآخرين مجتمعين معاً لكنه ليس الأقوى في أوليمبوس]
كان من المستحيل تقسيم آلاف الكيلومترات أسفل البحر حتى لو تم تعزيز قوة أدينماها الإلهية.
“هل تقولين أن… هيركليس أقوى من زيوس؟”
قال تاي هو و غايا إستمعت. وفي نهاية قصته تظاهرت بالضحك. لكن ذلك الضاحك المختلق سرعان ما تغير إلى منعش.
تاي هو سأل على حين غرة و كوخولين أيضاً ارتبك في الحقيقة الغير متوقعة.
“آلهة الأرض القديمة غايا ، جئنا لإيجادك لأن عندنا شيء نريد سؤالك عنه.”
كانوا بالتأكيد سعداء لرؤية بعضهما ولكن أوليمبوس يمكن أن تتكئ فقط وتعتمد على حسن نيتهم. لم تكن علاقة متحالفة متساوية ولكن من جانب واحد.
[إنه هكذا في جبل أوليمبوس.]
غايا أخذت نفساً ثم نظرت إلى مكان بعيد.
[لم يكن الوقت المناسب للنوم بشكل مريح.]
هيركليس هو كائن ولد لحماية أوليمبوس من جيجانتوماشي… الحرب الأخيرة. يمكنك القول أنه الحامي الحقيقي لـ أوليمبوس. بسبب ذلك ، إنه لا يقهر عندما يحمي الطريق المؤدي إلى جبل أوليمبوس. قوته تفوق زيوس عندما يحصل على المساعدة من كل أوليمبوس.]
“هل تقولين بأنه يمكن أن يأخذ العالم كله كقوة مقدسة خاصة به؟”
“غايا. إذا كان بونتوس هو إله بدون إرادة…. هل يمكننا أن نستعير قوته كما فعل بوسيدون؟”
تاي هو فسر كلمات غايا بطريقته الخاصة. كان هناك مرارة وفرح يظهران في وجه غايا في نفس الوقت.
[هذا صحيح. هيركليس هو وجود من هذا القبيل في جبل أوليمبوس. بالإضافة إلى أنه لا يحتاج لمثل هذه الأشياء مثل الإيمان. هو ببساطة يحصل على المساعدة من قبل قوة العالم نفسه.]
حامي أوليمبوس.
الكائن الذي يصبح خالداً عندما يحمي الطريق المؤدي إلى جبل أوليمبوس.
وصل أخيراً إلى نهاية الدرج وفي تلك اللحظة ، فتحت غايا عينيها عندما وضع تاي هو قدميه على الأرض.
[من اللطيف مقابلتكم آلهة عالم أجنبي. أود أيضاً أن أقف وأن أعبر عن آداب السلوك ولكن الفرق في ارتفاع أعيننا سيصبح كبيراً جداً. آسفة لأنني مستلقية.]
“سيدي…”
أدينماها أمسكت بكم تاي هو وعبرت عن خوفها. تاي هو تناول لعاب جاف ثم رفع رأسه.
“يا غايا ، لدي شيء لطلبه. هل يمكنك الاستماع لي؟”
“يا غايا ، لدي شيء لطلبه. هل يمكنك الاستماع لي؟”
الضريح كان ضخم جداً. حتى ديلفوس ، الذي كان أكبر ضريح شاهده تاي هو في أوليمبوس ، كان صغيراً مقارنة به. كان فقط يخمن لكنه لم يعتقد أن ديلفوس كان حتى نصف حجم هذا.
[هل تريد مساعدتي؟ إذا فعلت ، يمكنني أن أدعمك بقليل من قوتي لكنك لن تكون قادر على هزيمة هيركليس في جبل أوليمبوس.]
تاي هو أيضاً فهم ذلك. لم يكن الأمر أن غايا كانت تنظر إليه بإستخفاف على الإطلاق. غايا كانت تعرف عن قوة تاي هو لأنها كانت تستطيع قراءة ذاكرة الأرض. لكن بغض النظر عن ذلك ، كانت لا تزال تقول أنه لن يكون قادر على هزيمة هيركليس في جبل أوليمبوس.
“لقد مررت بأشياء أكثر مني. أنا مسرورة ، مسرورة جداً.”
“أعرف ذلك. ما أريده هو شيء آخر.”
[لم يكن الوقت المناسب للنوم بشكل مريح.]
الشيء الذي ظهر في رأسه عندما سمع عن قصة غايا.
حتى لو لم تكن هذه هي الحالة هيستيا التي كانت تريحها فقدت الوعي ولم تكن قادرة على الاستيقاظ و هيرميس ، رفيقها الوحيد ، فقد ساقيه على طول دوافعه لذا أصبحت أثينا مكتئبة أيضاً تماماً.
“سيدي ، تمسك بإحكام أكثر.”
طريقة الغزو التي قدمتها حواسه والمبنية كلاعب محترف للفوز في معركة قريبة من المستحيل الفور بها.
كان من المستحيل تقسيم آلاف الكيلومترات أسفل البحر حتى لو تم تعزيز قوة أدينماها الإلهية.
قال تاي هو و غايا إستمعت. وفي نهاية قصته تظاهرت بالضحك. لكن ذلك الضاحك المختلق سرعان ما تغير إلى منعش.
“هل تقولين أن… هيركليس أقوى من زيوس؟”
[سأفعل ذلك. سأحقق أمنيتك. لن أوفر أي مساعدة تريدها على الإطلاق.]
نيكس لم تكن هي من أوصلت القوة بدون إرادة. لقد كانت سلطة بوسيدون نفسها.
من ناحية أخرى ، أثينا غرقت في إبتسامة ديميتر ثم التفت للنظر إلى تاي هو.
غايا أكدت ذلك. رفعت نصفها العلوي ثم مددت يدها الكبيرة نحو تاي هو و أدينماها.
“إلهة التربة ديميتر أخبرتني أين كنت.”
[وهذه زيادة.]
ما يمكن أن تعرفه لأنها قرأت ذاكرة الأرض بغض النظر عن المساعدة الموعودة.
[إنه اجتماع.]
قالت غايا بينما كانت تبتسم و تاي هو صعد على راحة يدها بينما كان يعبر عن الإحراج والسعادة في نفس الوقت. بينما كانت أدينماها تخرج تنهيدة مضطربة ، شفاه غايا الضخمة باركت تاي هو.
لم تكن تشعر إلا بالسعادة عندما كان أحد الـ12 أولمبي ، ديميتر ، تبدو بأمان تام. بينما كانوا يحتضنون بعضهم البعض أثينا حتى ذرفت بعض الدموع.
والصباح بعد أربعة أيام.
بمعنى آخر هذا يعني أن بونتوس ساعد بوسيدون بقوته لكنه لم يبهره.
كل القوات المتجهة إلى جبل أوليمبوس تجمعت في ديلفوس.
————
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
