الحلقة 61: الفصل 6: بطل عظيم #6
الحلقة 61: الفصل 6: بطل عظيم #6
المسافة بين ديلفوس وجبل أوليمبوس لم تكن بعيدة.
في المقام الأول ، السبب الذي جعل تاي هو و فريا يركبان نفس العربة لم يكن لتبادل النكات.
أبطال آرغو أيضاً إستعدوا للمعركة التي ستحدث غداً و كانوا يقومون بأشيائهم الخاصة.
إذا أخذوا بعين الإعتبار الوقت الذي ستستغرقه إلهة الأرض ديميتر لترتيب الطريق ، أربعة إلى خمسة أيام كانت كافية.
جبل أولمبوس لم يكن مكاناً بسيطاً.
والوجود الذي نقل صوته إلى زيوس.
بالإضافة إلى ذلك ، لو أن أثينا باركت مسيرة الجيش كآلهة الحرب و هيرميس أضاف مباركة العداء السريع ، سرعة المسيرة ستصبح أسرع بكثير.
باستثناء الوقت الذي سيطر فيه كوخولين على غاي بولغ لمحاولة طعن تاي هو لأن سكاثاش أعطت تاي هو أفضل مباركة.
لكن بالطبع ، الوصول بسرعة لم يكن دائماً أفضل شيء لأنه كان بلا معنى للوصول في منتصف الليل.
وهم يحتاجون أيضاً إلى وقت للراحة بعد وصولهم ، وهناك أيضاً الكثير من الأشياء إلى جانب ما عليهم أن يأخذوه في الحسبان.
الذي كان يقاتل ضد هيركليس كان تاي هو وليس نفسه.
“هو خليفتي. تماماً كما تملك القوة والشجاعة التي تفوق قوتي ، أتمنى أن يتفوق عليَّ أيضاً.”
والاستنتاج الذي توصل إليه أودين بعد أخذ كل تلك الأشياء بعين الاعتبار كان أنه سيستخدم أربعة أيام في المسيرة.
الكائن الخالد عندما يحرس طريق جبل أوليمبوس.
محاربو فالهالا تجمعوا في فيالقهم وتقدموا.
محاربو فالهالا تجمعوا في فيالقهم وتقدموا.
الفيالق الكبيرة تصرفت بشكل مستقل لكن الصغار إنضموا لبعضهم البعض تماماً مثلما واجهه تاي هو في بعثته الأولى.
الأعمال التحضيرية للاستراتيجية.
“لذا لن تتقدم غايا بنفسها.”
ثور استمع عن غايا من تاي هو و أدينماها وتحدث بلهجة نادمة.
هيركليس نظر إلى داخل أوليمبوس. أفروديت كانت تغوي ديونيسوس و العمالقة الذين أتوا من نهاية العالم كانوا يرغبون في القتال في عدة أماكن من جبل أوليمبوس.
“سيدي تاي هو؟”
كانوا يركبون عربة كبيرة يتم سحبها من قبل ستة خيول و أودين كان يجلس بجانب ثور.
“اتركه.”
أودين ، الذي كان يقرأ كتاباً مليئاً برون مسجلة ، أغلقه ثم دفن جثته في مؤخرة الكرسي وقال.
أغلق أودين عينه الوحيدة وقال.
“أردت أن أراها مرة واحدة على الأقل.”
“حسناً ، أنت لم ترى إله قديم من قبل. كانت كبيرة جداً لكن أيضاً جميلة جداً…”
فريا ضحكت مثل العمة التي أحبت مثل هذه الأشياء وخرجت من العربة دون أن يتمكن تاي هو من الإمساك بها.
“نيدهوغ تحب أيضاً سيدي تاي هو.”
كانت هناك كائنات جميلة بين عمالقة جوتنهايم لكن العمالقة الضخمة التي وصلت لمئة متر كان لهم مظهر وحوش. لكنهم قالوا أن غايا كانت جميلة جداً بغض النظر عن حجمها لذا كان من المستحيل ألا تهتم بها.
وفي الواقع ، كان ثور فضولياً حقاً بشأن الوجود الذي يدعى الآلهة القديمة. لأنهم كانوا كائنات لم يستطع حتى التفكير بها في أزغارد.
الأرواح التي لم تستطع دخول العالم السفلي بعد أن ختمه هاديس قد تجمعت عند قداسة جبل أوليمبوس.
أودين أغلق عينيه. عينه الوحيدة التي يمكنها الرؤية من خلال كل شيء فهمت السبب الأكبر الذي ذكره ثور.
أودين ، الذي كان يقرأ كتاباً مليئاً برون مسجلة ، أغلقه ثم دفن جثته في مؤخرة الكرسي وقال.
“كل آلهة أزغارد القديمة قد ماتت. أنت تعرف بالفعل أن روح و لحم يمير قد أصبح قاعدة أزغارد ، ميد وعدة عوالم أليس كذلك؟”
“أنا أعلم. الإله القديم أويثمبلا قد هلك أيضاً.”
“نيدهوغ تحب أيضاً سيدي تاي هو.”
الذي كان يقاتل ضد هيركليس كان تاي هو وليس نفسه.
البقرة أودثمبلا التي ولدت مع يمير كانت أيضاً صانعة جنس الأسير.
ربت يمير بحليبها ولعقت حائط ملح لتلد جنس الأسير ، لكنها اختفت يوماً ما بدون أي كلمات.
“طريقتي للتفكير بشهامة تشبه طريقة أبي.”
ثور كان منزعجاً من الجزء الذي أكد فيه أودين أن أودثمبلا قد ماتت لكنه لم يقل ذلك بصوت عالٍ.
مقارنة بـ أوليمبوس ، التي كانت متأثرة بالآلهة القديمة ، كل آلهة أزغارد القديمة كانت أنوار الماضي التي اختفت بالفعل.
“كل آلهة أزغارد القديمة قد ماتت. أنت تعرف بالفعل أن روح و لحم يمير قد أصبح قاعدة أزغارد ، ميد وعدة عوالم أليس كذلك؟”
“وابني ، لم تخرج مباشرة ولكن… غايا وعدت بالكثير من المساعدة وهي في الواقع تقوم بذلك.”
ملك الآلهة زيوس.
الحلقة 61: الفصل 6: بطل عظيم #6
“أعرف.”
ثور كان يعرف أيضاً. لقد وعدت بمساعدة تاي هو بقوتها وسوف تساعد أيضاً الكثير من القوة في الاستراتيجية الأكثر أهمية.
لم تكن ميتة لكنها كانت في حالة لا تختلف عن ذلك. نهب زيوس قوتها الإلهية بدون توقف لذا لم تستطيع أن ترفع حتى إصبع.
لم تقاتل مباشرة لكن مساعدتها كانت أكثر من كافية.
كان هذا كل ما كان على تاي هو فعله ، لكن ما زال هناك الكثير من الأمور التي كان على فريا القيام بها. كان شيئاً عليها يمكن أن تفعله كإلهة السحر.
لكن بغض النظر عن ذلك ، كان ثور لا يزال يضع تعبيرا غير راضٍ. أودين ضحك بصوت عالٍ ثم وضع تعابير سيئة كما لو أنه يضايقه.
قاعدة تحالف أزغارد و أوليمبوس تم إنشاؤها بالقرب من جبل أوليمبوس في مكان يمكنه أن يبدأ فيه المعركة بعد الظهر إذا غادر في الصباح.
كلما طال أمد المعركة زاد عدد الأرواح الضائعة والتغيير الذي دفع للقيام بذلك لن يكون مرضياً للعدو. إنهيار توازن العالم كان بمثابة كابوس للكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم.
“يبدو أنك تشتكي من أنه ليس أنت.”
المسافة بين ديلفوس وجبل أوليمبوس لم تكن بعيدة.
“بدلا من الشكوى… إنه ندم.”
الذي كان يقاتل ضد هيركليس كان تاي هو وليس نفسه.
تماماً كما قال أودين ، شعر بالأسف لأنه لم يكن قادراً على القتال مع هيركليس لكنه لم يشعر بأي ندم تجاه تاي هو إلى جانب ذلك. لم يكن من المبالغة قول أنه يحب ذلك.
—
كان هذا بالفعل شيء تقرر ولم يستطيعوا تغييره.
“أن سكاثاش هي الأجمل.”
أغلق أودين عينه الوحيدة وقال.
“أن سكاثاش هي الأجمل.”
“لا مفر منه. مقارنة بتاي هو ، أنت أسير نقي. من المستحيل الحصول على قوة إله قديم من عالم أجنبي تماماً بالإضافة… الشخص الوحيد الذي يستطيع إنجاز هذه الإستراتيجية هو تاي هو.”
“على أي حال ، أنا لا أعرف ما يحبانه إيدون وهيدا عنك. نفس الشيء ينطبق عليها.”
هيركليس كان كائناً خالدا ًعندما كان يحرس الطريق المؤدي إلى جبل أوليمبوس. كان من المستحيل حتى لأقوى إله معركة في أزغارد أن يهزمه.
الإستراتيجية الوحيدة لهزيمته.
ثور كان يعرف جيداً أنه محارب. لهذا لم يشعر بالحسد تجاه تاي هو عندما أصبح وريث أودين.
الرحلة إلى جبل أوليمبوس كانت سلسه.
ثور لم يستطع القيام بذلك. كما قال أودين ، كان شيئاً لا يستطيع فعله سوى تاي هو.
كان لابد أن يعبروا طريق جبل أوليمبوس للوصول إلى ملك الآلهة زيوس.
“طريقتي للتفكير بشهامة تشبه طريقة أبي.”
ثور هز رأسه كما لو كان يهز ندمه وتحدث بصوت معجب.
“يبدو أنك تشتكي من أنه ليس أنت.”
“كل آلهة أزغارد القديمة قد ماتت. أنت تعرف بالفعل أن روح و لحم يمير قد أصبح قاعدة أزغارد ، ميد وعدة عوالم أليس كذلك؟”
تماماً كما قال أودين ، شعر بالأسف لأنه لم يكن قادراً على القتال مع هيركليس لكنه لم يشعر بأي ندم تجاه تاي هو إلى جانب ذلك. لم يكن من المبالغة قول أنه يحب ذلك.
أودين أومأ برأسه ببطء.
هيدرا ، التي كانت تغفو هزت رأسها كما سألتها نيدهوغ وهي ترمش.
أودين أومأ برأسه ببطء.
“لكنك ما زلت أجمل من أفروديت.”
ثور لم يظهر أي شكاوى مثلما اختار أودين فالدور خليفته. لقد دعم أودين قائلاً أن كونه ملكاً يناسب فالدور أكثر.
—
ثور كان يعرف جيداً أنه محارب. لهذا لم يشعر بالحسد تجاه تاي هو عندما أصبح وريث أودين.
“لا مفر منه. مقارنة بتاي هو ، أنت أسير نقي. من المستحيل الحصول على قوة إله قديم من عالم أجنبي تماماً بالإضافة… الشخص الوحيد الذي يستطيع إنجاز هذه الإستراتيجية هو تاي هو.”
و أودين كان ممتناً لذلك ثور.
“اللقطاء الملعونين.”
———–
“هو خليفتي. تماماً كما تملك القوة والشجاعة التي تفوق قوتي ، أتمنى أن يتفوق عليَّ أيضاً.”
تاي هو نظر إلى الآلهتين اللتين كانتا تجلسان أمامه وتظاهر بالتفكير بطريقة مضطربة حقاً.
تماماً كما قال أودين ، شعر بالأسف لأنه لم يكن قادراً على القتال مع هيركليس لكنه لم يشعر بأي ندم تجاه تاي هو إلى جانب ذلك. لم يكن من المبالغة قول أنه يحب ذلك.
حجم هذه المعركة كان كبيراً جداً حيث الآلهة من أوليمبوس ، العمالقة ، وحوش لا تحصى ومحاربين فالهالا شاركوا في ولكن في النهاية ، الذي من شأنه أن يقرر النصر والمعركة في هذه المعركة كان هيركليس وتاي هو.
هيركليس رفع رأسه ونظر إلى سماء الليل. كانت الكائنات التي لا تعد ولا تحصى التي بعثت الضوء الخافت والضعيف تلمع السماء على طول النجوم.
‘كنت أخطط لفعل ذلك لقتلك.’
“هل سنكون قادرين على النجاح؟”
ثور تحدث بصوت منخفض. كان شخصاً لا يعرف ما هو الخوف عندما خرج للمعركة لكنه لم يستطع المشاركة في هذه الاستراتيجية بنشاط. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الصلاة من أجل النصر.
تاي هو تخيل ذلك المشهد دون وعي و أصبح غائباً عن التفكير مرة أخرى و كوخولين ، الذي تخيل نفس الشيء ، تحدث بصوت منخفض.
“يجب أن نجعله ينجح.”
—
ثور لم يستطع القيام بذلك. كما قال أودين ، كان شيئاً لا يستطيع فعله سوى تاي هو.
أودين ابتسم وأجاب. في الحقيقة هو كان أيضاً غير مستقر. كان يعرف أفضل من أي شخص آخر ما ستكون النتائج إذا خسروا هذه المعركة.
لكن أودين كان معتاداً على القتال بالخوف. حتى الدمار الموعود لا يمكنه أن يحني إرادته.
‘يجب أن أطعنك حقاً.’
“لا مفر منه. مقارنة بتاي هو ، أنت أسير نقي. من المستحيل الحصول على قوة إله قديم من عالم أجنبي تماماً بالإضافة… الشخص الوحيد الذي يستطيع إنجاز هذه الإستراتيجية هو تاي هو.”
أودين نظر من النافذة و ثور فعل المثل. المكان الذي وصلت إليه عينا الآلهين هو العربة التي كان عليها تاي هو.
‘كنت أخطط لفعل ذلك لقتلك.’
بالإضافة إلى ذلك ، لو أن أثينا باركت مسيرة الجيش كآلهة الحرب و هيرميس أضاف مباركة العداء السريع ، سرعة المسيرة ستصبح أسرع بكثير.
—
لقد كان الأمر كذلك. هيركليس يمكنه أن يشعر بقوة العالم التي تنتقل إليه بلا نهاية من السماء والأرض وكل مكان آخر.
استدار هيركليس ونظر تحت جبل أوليمبوس.
“ام ، أدينماها أجمل بالتأكيد.”
أودين أغلق عينيه. عينه الوحيدة التي يمكنها الرؤية من خلال كل شيء فهمت السبب الأكبر الذي ذكره ثور.
‘مهلاً تاي هو ، أيمكنني أن أطعنك مرة؟’
تاي هو نظر إلى الآلهتين اللتين كانتا تجلسان أمامه وتظاهر بالتفكير بطريقة مضطربة حقاً.
كان لابد أن يعبروا طريق جبل أوليمبوس للوصول إلى ملك الآلهة زيوس.
وجه أدينماها أصبح لامعا كالزهرة المزهرة في قرار تاي هو و وجه فريا كان يتألم كثيراً.
ربت يمير بحليبها ولعقت حائط ملح لتلد جنس الأسير ، لكنها اختفت يوماً ما بدون أي كلمات.
“يا له من حكم من جانب واحد. ماذا قال كوخولين؟”
ابتسمت نيدهوغ بإشراق واحتضنت هيدرا بقوة أكثر وهزت فريا رأسها.
“أن سكاثاش هي الأجمل.”
وجه أدينماها أصبح لامعا كالزهرة المزهرة في قرار تاي هو و وجه فريا كان يتألم كثيراً.
“اللقطاء الملعونين.”
برطمت فريا شفتيها بشكل غير مرض. في البداية فعلت ذلك كمزحة لكن بدا وكأنه خدش كبريائها لأنها كانت لا تزال آلهة الجمال.
ربت يمير بحليبها ولعقت حائط ملح لتلد جنس الأسير ، لكنها اختفت يوماً ما بدون أي كلمات.
لكنها كانت أيضاً آلهة الحب. بسبب ذلك ، كانت تعرف أكثر من أي شخص آخر مدى قوة الحب.
باستثناء الوقت الذي سيطر فيه كوخولين على غاي بولغ لمحاولة طعن تاي هو لأن سكاثاش أعطت تاي هو أفضل مباركة.
ملك الآلهة زيوس.
“لكنك ما زلت أجمل من أفروديت.”
فريا شخرت بينما كان يتحدث تاي هو بحذر.
“اتركه.”
كانت تشخر لكن بالنظر إلى عينيها وشفتيها ، بدا وكأنها شعرت أفضل قليلاً من ذي قبل.
“على أي حال ، أنا لا أعرف ما يحبانه إيدون وهيدا عنك. نفس الشيء ينطبق عليها.”
ابتسمت نيدهوغ بإشراق واحتضنت هيدرا بقوة أكثر وهزت فريا رأسها.
“دع بركتي ترافقك.”
عندما أشارت فريا إلى أدينماها بذقنها ، نيدهوغ التي كانت جالسة بينما كانت تحتضن هيدرا رفعت رأسها وقالت.
الليل كان يزداد عمقاً.
ثور كان يعرف أيضاً. لقد وعدت بمساعدة تاي هو بقوتها وسوف تساعد أيضاً الكثير من القوة في الاستراتيجية الأكثر أهمية.
“نيدهوغ تحب أيضاً سيدي تاي هو.”
“سيدي تاي هو؟”
“حسناً ، أحبيه بقدر ما تريدين. و دعيها تذهب. ألا تشعر بالحر؟”
“وابني ، لم تخرج مباشرة ولكن… غايا وعدت بالكثير من المساعدة وهي في الواقع تقوم بذلك.”
الليل كان يزداد عمقاً.
“هيدرا ، هل تشعرين بالحر؟”
ثم أخذت خدود تاي هو وأعطته أفضل مباركة.
هيدرا ، التي كانت تغفو هزت رأسها كما سألتها نيدهوغ وهي ترمش.
“لا.”
هيركليس لم يهاجم. كان يخطط لإنتظارهم للهجوم أولاً.
“تقول أنها ليست كذلك.”
حجم هذه المعركة كان كبيراً جداً حيث الآلهة من أوليمبوس ، العمالقة ، وحوش لا تحصى ومحاربين فالهالا شاركوا في ولكن في النهاية ، الذي من شأنه أن يقرر النصر والمعركة في هذه المعركة كان هيركليس وتاي هو.
والوجود الذي نقل صوته إلى زيوس.
حامي أوليمبوس.
ابتسمت نيدهوغ بإشراق واحتضنت هيدرا بقوة أكثر وهزت فريا رأسها.
كان هذا بالفعل شيء تقرر ولم يستطيعوا تغييره.
“هذه المرة أيضاً ،على أي حال… يبدو أن التحضيرات العامة قد انتهت. عليك فقط أن ترتاح حتى نصل. هذه هي الطريقة الوحيدة لزيادة فرصنا للنجاح حتى ولو بأكثر من ذلك بقليل.”
ثور كان يعرف أيضاً. لقد وعدت بمساعدة تاي هو بقوتها وسوف تساعد أيضاً الكثير من القوة في الاستراتيجية الأكثر أهمية.
“امم… سيدي؟”
العربة التي كان على متنها تاي هو والمجموعة كانت مختلفة عن التقليدية. كانت مساحة مربعة لم يكن بها مقاعد و أرضية صلبة مع رون و دوائر سحرية تملأها.
ثور كان يعرف جيداً أنه محارب. لهذا لم يشعر بالحسد تجاه تاي هو عندما أصبح وريث أودين.
في المقام الأول ، السبب الذي جعل تاي هو و فريا يركبان نفس العربة لم يكن لتبادل النكات.
تاي هو تخيل ذلك المشهد دون وعي و أصبح غائباً عن التفكير مرة أخرى و كوخولين ، الذي تخيل نفس الشيء ، تحدث بصوت منخفض.
وفي الواقع ، كان ثور فضولياً حقاً بشأن الوجود الذي يدعى الآلهة القديمة. لأنهم كانوا كائنات لم يستطع حتى التفكير بها في أزغارد.
كان هناك شيء له علاقة بتاي هو.
“شكراً لك.”
باستثناء الوقت الذي سيطر فيه كوخولين على غاي بولغ لمحاولة طعن تاي هو لأن سكاثاش أعطت تاي هو أفضل مباركة.
لم تقاتل مباشرة لكن مساعدتها كانت أكثر من كافية.
تاي هو نظر إلى الصخرة التي كانت بحجم بطيخة التي وضعت بينه وبين فريا. الصخرة التي كانت مليئة برون السحر لا تحتوي فقط على قوة تاي هو و فريا الإلهية ولكن أيضاً قوة أودين ، إيكيدنا ، أثينا ، إلخ. القوى الإلهية لعدة آلهة.
الأعمال التحضيرية للاستراتيجية.
“حسناً ، أحبيه بقدر ما تريدين. و دعيها تذهب. ألا تشعر بالحر؟”
كان هذا كل ما كان على تاي هو فعله ، لكن ما زال هناك الكثير من الأمور التي كان على فريا القيام بها. كان شيئاً عليها يمكن أن تفعله كإلهة السحر.
أدينماها و نيدهوغ أمسكا بذراع تاي هو. عكست أدينماها الجدية والشعور التنافسي في وجهها كما لو أنها لا تستطيع أن تخسر وكانت نيدهوغ مشرقة كما كانت دائماً.
هيركليس رفع رأسه ونظر إلى سماء الليل. كانت الكائنات التي لا تعد ولا تحصى التي بعثت الضوء الخافت والضعيف تلمع السماء على طول النجوم.
“إنه لشرف لي أن أقدم المساعدة للسيد. إنه أيضاً شيء ضروري… صحيح ، كان هناك شيء آخر يمكنني فعله لك.”
أسقطت فريا كتفيها بموقف بطيء ومن ثم صفقت يديها وبدأت تزحف نحوه.
“بدلا من الشكوى… إنه ندم.”
“إنه اجتماع.”
العربة التي كان على متنها تاي هو والمجموعة كانت مختلفة عن التقليدية. كانت مساحة مربعة لم يكن بها مقاعد و أرضية صلبة مع رون و دوائر سحرية تملأها.
ثم أخذت خدود تاي هو وأعطته أفضل مباركة.
“دع بركتي ترافقك.”
فريا لعقت شفتها السفلى كما لو أنها أكلت شيئاً لذيذاً وقالت. تاي هو وضع تعبير مصعوق في أنفاسها الدافئة وعينيها و فريا شعرت بالرضا عن ذلك. ضحكت وواصلت القول.
“كل آلهة أزغارد القديمة قد ماتت. أنت تعرف بالفعل أن روح و لحم يمير قد أصبح قاعدة أزغارد ، ميد وعدة عوالم أليس كذلك؟”
—
“أنا أيضاً سأفعل ذلك غداً لذا يمكنك أن تتوقع ذلك. سيكون من الممتع لو أحضرت كل الفالكيريات وفعلتها بالتناوب. يجب أن أسجله وأريه لـ إيدون. غداً هو موكب مباركة الاجتماع!”
قاعدة تحالف أزغارد و أوليمبوس تم إنشاؤها بالقرب من جبل أوليمبوس في مكان يمكنه أن يبدأ فيه المعركة بعد الظهر إذا غادر في الصباح.
فريا ضحكت مثل العمة التي أحبت مثل هذه الأشياء وخرجت من العربة دون أن يتمكن تاي هو من الإمساك بها.
كان ذلك عندما كانوا يتبادلون الهراء كالمعتاد.
موكب مباركة الإجتماع.
جلس هيركليس في طريق الجبل ونظر إلى مكان بعيد.
لم تكن ميتة لكنها كانت في حالة لا تختلف عن ذلك. نهب زيوس قوتها الإلهية بدون توقف لذا لم تستطيع أن ترفع حتى إصبع.
تاي هو تخيل ذلك المشهد دون وعي و أصبح غائباً عن التفكير مرة أخرى و كوخولين ، الذي تخيل نفس الشيء ، تحدث بصوت منخفض.
‘مهلاً تاي هو ، أيمكنني أن أطعنك مرة؟’
“هيدرا ، هل تشعرين بالحر؟”
‘أرجوك لا تفعل ، سأموت إن طعنتني بـ غاي بولغ.’
‘كنت أخطط لفعل ذلك لقتلك.’
“يجب أن نجعله ينجح.”
كان ذلك عندما كانوا يتبادلون الهراء كالمعتاد.
ثور كان يعرف أيضاً. لقد وعدت بمساعدة تاي هو بقوتها وسوف تساعد أيضاً الكثير من القوة في الاستراتيجية الأكثر أهمية.
هيركليس وقف. ثم سار على الطريق ببطء ونظر إلى الطريق الذي إرتبط بعالم الآلهة الذي كان مغلق تماماً. ثم نظر إلى الإلهة التي كانت مقيدة ومبعثرة أمامه.
“امم… سيدي؟”
أودين أومأ برأسه ببطء.
الأرواح التي لم تستطع دخول العالم السفلي بعد أن ختمه هاديس قد تجمعت عند قداسة جبل أوليمبوس.
“سيدي تاي هو؟”
ثور كان يعرف جيداً أنه محارب. لهذا لم يشعر بالحسد تجاه تاي هو عندما أصبح وريث أودين.
أدينماها و نيدهوغ أمسكا بذراع تاي هو. عكست أدينماها الجدية والشعور التنافسي في وجهها كما لو أنها لا تستطيع أن تخسر وكانت نيدهوغ مشرقة كما كانت دائماً.
‘يجب أن أطعنك حقاً.’
قال كوخولين و رولو و سليبنير اللذان كانا يحلقان فوق العربة هزا رأسيهما في نفس الوقت كما لو كانا قد وافقا قبل أن يفعلا.
إذا أخذوا بعين الإعتبار الوقت الذي ستستغرقه إلهة الأرض ديميتر لترتيب الطريق ، أربعة إلى خمسة أيام كانت كافية.
لم يتمكنوا إلا من الاقتراب من عالم الآلهة وسكن الـ12 أولمبي من خلال جبل أوليمبوس.
—
الرحلة إلى جبل أوليمبوس كانت سلسه.
يبدو أن العدو كان يخطط أيضاً لخوض معركة حاسمة في جبل أوليمبوس حيث أنهم لم يظهروا أي إرادة لعرقلة طريقهم.
سيذبح العدو في هذه الأرض.
لم تكن ميتة لكنها كانت في حالة لا تختلف عن ذلك. نهب زيوس قوتها الإلهية بدون توقف لذا لم تستطيع أن ترفع حتى إصبع.
لهذا السبب رحلة الأربعة أيام كانت السلام نفسه.
“أبي.”
باستثناء الوقت الذي سيطر فيه كوخولين على غاي بولغ لمحاولة طعن تاي هو لأن سكاثاش أعطت تاي هو أفضل مباركة.
لقد كان الأمر كذلك. هيركليس يمكنه أن يشعر بقوة العالم التي تنتقل إليه بلا نهاية من السماء والأرض وكل مكان آخر.
وعندما كانت الشمس تغرب واقترب الليل.
كانت هناك كائنات جميلة بين عمالقة جوتنهايم لكن العمالقة الضخمة التي وصلت لمئة متر كان لهم مظهر وحوش. لكنهم قالوا أن غايا كانت جميلة جداً بغض النظر عن حجمها لذا كان من المستحيل ألا تهتم بها.
تحالف أزغارد و أوليمبوس وصل إلى جبل أوليمبوس.
“يا له من حكم من جانب واحد. ماذا قال كوخولين؟”
—
كانت هناك كائنات جميلة بين عمالقة جوتنهايم لكن العمالقة الضخمة التي وصلت لمئة متر كان لهم مظهر وحوش. لكنهم قالوا أن غايا كانت جميلة جداً بغض النظر عن حجمها لذا كان من المستحيل ألا تهتم بها.
جبل أولمبوس لم يكن مكاناً بسيطاً.
لكن بغض النظر عن ذلك ، كان ثور لا يزال يضع تعبيرا غير راضٍ. أودين ضحك بصوت عالٍ ثم وضع تعابير سيئة كما لو أنه يضايقه.
كان المكان الذي يربط العالم الفاني والإلهي وفي نفس الوقت المحور المركزي الذي حافظ على العالم الذي يسمى أوليمبوس.
لم يتمكنوا إلا من الاقتراب من عالم الآلهة وسكن الـ12 أولمبي من خلال جبل أوليمبوس.
“ام ، أدينماها أجمل بالتأكيد.”
كان لابد أن يعبروا طريق جبل أوليمبوس للوصول إلى ملك الآلهة زيوس.
والوجود الذي نقل صوته إلى زيوس.
استدار هيركليس ونظر تحت جبل أوليمبوس.
جلس هيركليس في طريق الجبل ونظر إلى مكان بعيد.
في المقام الأول ، السبب الذي جعل تاي هو و فريا يركبان نفس العربة لم يكن لتبادل النكات.
أغلق أودين عينه الوحيدة وقال.
قاعدة تحالف أزغارد و أوليمبوس تم إنشاؤها بالقرب من جبل أوليمبوس في مكان يمكنه أن يبدأ فيه المعركة بعد الظهر إذا غادر في الصباح.
“لا مفر منه. مقارنة بتاي هو ، أنت أسير نقي. من المستحيل الحصول على قوة إله قديم من عالم أجنبي تماماً بالإضافة… الشخص الوحيد الذي يستطيع إنجاز هذه الإستراتيجية هو تاي هو.”
“على أي حال ، أنا لا أعرف ما يحبانه إيدون وهيدا عنك. نفس الشيء ينطبق عليها.”
باستثناء الوقت الذي سيطر فيه كوخولين على غاي بولغ لمحاولة طعن تاي هو لأن سكاثاش أعطت تاي هو أفضل مباركة.
هيركليس لم يهاجم. كان يخطط لإنتظارهم للهجوم أولاً.
قال كوخولين و رولو و سليبنير اللذان كانا يحلقان فوق العربة هزا رأسيهما في نفس الوقت كما لو كانا قد وافقا قبل أن يفعلا.
حامي أوليمبوس.
“أردت أن أراها مرة واحدة على الأقل.”
هيركليس.
الكائن الخالد عندما يحرس طريق جبل أوليمبوس.
لقد كان الأمر كذلك. هيركليس يمكنه أن يشعر بقوة العالم التي تنتقل إليه بلا نهاية من السماء والأرض وكل مكان آخر.
ثور كان منزعجاً من الجزء الذي أكد فيه أودين أن أودثمبلا قد ماتت لكنه لم يقل ذلك بصوت عالٍ.
“اللقطاء الملعونين.”
هيركليس كان لا يقهر وفي نفس الوقت خالداً.
أبطال آرغو أيضاً إستعدوا للمعركة التي ستحدث غداً و كانوا يقومون بأشيائهم الخاصة.
لا شيء على الإطلاق يمكن أن يسبب إصابة عليه إذا كان على طريق الجبل. بالإضافة إلى ذلك ، حتى هو لا يستطيع أن يسبب إصابة على نفسه.
ثور هز رأسه كما لو كان يهز ندمه وتحدث بصوت معجب.
لقد كان الأمر كذلك. هيركليس يمكنه أن يشعر بقوة العالم التي تنتقل إليه بلا نهاية من السماء والأرض وكل مكان آخر.
سيذبح العدو في هذه الأرض.
جلس هيركليس في طريق الجبل ونظر إلى مكان بعيد.
لكن بالطبع ، الوصول بسرعة لم يكن دائماً أفضل شيء لأنه كان بلا معنى للوصول في منتصف الليل.
بينما كان الوقت في صفهم.
الأرواح التي لم تستطع دخول العالم السفلي بعد أن ختمه هاديس قد تجمعت عند قداسة جبل أوليمبوس.
ثور لم يظهر أي شكاوى مثلما اختار أودين فالدور خليفته. لقد دعم أودين قائلاً أن كونه ملكاً يناسب فالدور أكثر.
فريا لعقت شفتها السفلى كما لو أنها أكلت شيئاً لذيذاً وقالت. تاي هو وضع تعبير مصعوق في أنفاسها الدافئة وعينيها و فريا شعرت بالرضا عن ذلك. ضحكت وواصلت القول.
هيركليس رفع رأسه ونظر إلى سماء الليل. كانت الكائنات التي لا تعد ولا تحصى التي بعثت الضوء الخافت والضعيف تلمع السماء على طول النجوم.
كانوا أرواح الموتى.
لكن أودين كان معتاداً على القتال بالخوف. حتى الدمار الموعود لا يمكنه أن يحني إرادته.
الأرواح التي لم تستطع دخول العالم السفلي بعد أن ختمه هاديس قد تجمعت عند قداسة جبل أوليمبوس.
كلما طال أمد المعركة زاد عدد الأرواح الضائعة والتغيير الذي دفع للقيام بذلك لن يكون مرضياً للعدو. إنهيار توازن العالم كان بمثابة كابوس للكائنات التي أرادت الحفاظ على العالم.
—
كان هذا بالفعل شيء تقرر ولم يستطيعوا تغييره.
هيركليس نظر إلى داخل أوليمبوس. أفروديت كانت تغوي ديونيسوس و العمالقة الذين أتوا من نهاية العالم كانوا يرغبون في القتال في عدة أماكن من جبل أوليمبوس.
هيركليس نظر إلى داخل أوليمبوس. أفروديت كانت تغوي ديونيسوس و العمالقة الذين أتوا من نهاية العالم كانوا يرغبون في القتال في عدة أماكن من جبل أوليمبوس.
أبطال آرغو أيضاً إستعدوا للمعركة التي ستحدث غداً و كانوا يقومون بأشيائهم الخاصة.
أودين ابتسم وأجاب. في الحقيقة هو كان أيضاً غير مستقر. كان يعرف أفضل من أي شخص آخر ما ستكون النتائج إذا خسروا هذه المعركة.
“أنا أيضاً سأفعل ذلك غداً لذا يمكنك أن تتوقع ذلك. سيكون من الممتع لو أحضرت كل الفالكيريات وفعلتها بالتناوب. يجب أن أسجله وأريه لـ إيدون. غداً هو موكب مباركة الاجتماع!”
هيركليس وقف. ثم سار على الطريق ببطء ونظر إلى الطريق الذي إرتبط بعالم الآلهة الذي كان مغلق تماماً. ثم نظر إلى الإلهة التي كانت مقيدة ومبعثرة أمامه.
‘يجب أن أطعنك حقاً.’
ملكة الآلهة هيرا.
كانت هناك كائنات جميلة بين عمالقة جوتنهايم لكن العمالقة الضخمة التي وصلت لمئة متر كان لهم مظهر وحوش. لكنهم قالوا أن غايا كانت جميلة جداً بغض النظر عن حجمها لذا كان من المستحيل ألا تهتم بها.
هيركليس تمتم باسمه مرة واحدة وابتسم بمرارة. نظر إلى ما وراء هيرا ، مادة حبه وكراهيته ، ثم نظر إلى الطريق الرابط الذي يقود إلى عالم الآلهة. الضوء الأبيض كان يتجمع كالضباب ويتخذ شكل الأعمدة.
لم تكن ميتة لكنها كانت في حالة لا تختلف عن ذلك. نهب زيوس قوتها الإلهية بدون توقف لذا لم تستطيع أن ترفع حتى إصبع.
مجد هيرا.
“لذا لن تتقدم غايا بنفسها.”
هيركليس.
أودين أغلق عينيه. عينه الوحيدة التي يمكنها الرؤية من خلال كل شيء فهمت السبب الأكبر الذي ذكره ثور.
وهم يحتاجون أيضاً إلى وقت للراحة بعد وصولهم ، وهناك أيضاً الكثير من الأشياء إلى جانب ما عليهم أن يأخذوه في الحسبان.
هيركليس تمتم باسمه مرة واحدة وابتسم بمرارة. نظر إلى ما وراء هيرا ، مادة حبه وكراهيته ، ثم نظر إلى الطريق الرابط الذي يقود إلى عالم الآلهة. الضوء الأبيض كان يتجمع كالضباب ويتخذ شكل الأعمدة.
استدار هيركليس ونظر تحت جبل أوليمبوس.
“أبي.”
—
جبل أولمبوس لم يكن مكاناً بسيطاً.
ملك الآلهة زيوس.
حامي أوليمبوس.
والوجود الذي نقل صوته إلى زيوس.
استدار هيركليس ونظر تحت جبل أوليمبوس.
الليل كان يزداد عمقاً.
بينما كان الوقت في صفهم.
وصباح المعركة الحاسمة كان يقترب.
“أعرف.”
مقارنة بـ أوليمبوس ، التي كانت متأثرة بالآلهة القديمة ، كل آلهة أزغارد القديمة كانت أنوار الماضي التي اختفت بالفعل.
———–
تماماً كما قال أودين ، شعر بالأسف لأنه لم يكن قادراً على القتال مع هيركليس لكنه لم يشعر بأي ندم تجاه تاي هو إلى جانب ذلك. لم يكن من المبالغة قول أنه يحب ذلك.
ترجمة: Acedia
تاي هو نظر إلى الصخرة التي كانت بحجم بطيخة التي وضعت بينه وبين فريا. الصخرة التي كانت مليئة برون السحر لا تحتوي فقط على قوة تاي هو و فريا الإلهية ولكن أيضاً قوة أودين ، إيكيدنا ، أثينا ، إلخ. القوى الإلهية لعدة آلهة.
لكن بالطبع ، الوصول بسرعة لم يكن دائماً أفضل شيء لأنه كان بلا معنى للوصول في منتصف الليل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
