نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 258

الحلقة 61: الفصل 7: بطل عظيم #7

الحلقة 61: الفصل 7: بطل عظيم #7

الحلقة 61: الفصل 7: بطل عظيم #7

 

 

“هذه هي أوليمبوس!”

 

هجوم هيركليس كان مثل البرق و تاي هو بالكاد تمكن من إيقافه. سيف المائدة المستديرة ارتجف و ركبتا تاي هو بدأت تنحني شيئاً فشيئاً من القوة التي تضغط للأسفل من الأعلى.

تاي هو فتح عينيه عند الفجر.

 

 

 

 

 

استنشق الهواء البارد المتباطئ وداعب العلامة الخشبية التي تحتوي على فيديو هيدا وإيدون.

 

 

آلهة أزغارد وقفت أمام المحاربين. مشوا في الهواء ونظروا إليهم.

 

 

نظر إلى وجوههم و سمع أصواتهم للمرة الأخيرة.

لكنه لم يستطع استخدام نفس الطريقة هذه المرة.

 

سيري أمسكت بقوس أرتميس و سحبت سهم أبولو. براكي ، الذي كان بجانبها ، نظر إلى المطرقة التي صنعها هيفايستوس عن طريق تحسين الأونت.

 

تاي هو نظر إلى هيركليس. بدا أصغر قليلاً من براكي لكن رأسه بدا أكبر بكثير بسبب فراء أسد نيميا الملفوف حوله.

مرحباً مرة أخرى.

تاي هو فتح فمه. لقد قام بتنشيط رون براغي وقام بضرب صدره.

 

الإله البطل.

 

 

محاربي تاي هو.

 

 

دائرة نصف قطرها العشرات من الأمتار حول تاي هو و هيركليس تحولت إلى منطقة جديدة.

 

مقارنة بـ ثور ، الذي كان إلهاً منذ ولادته ، فقد صعد تاي هو إلى رتبة إله بقوته!

تاي هو ابتسم. خزن العلامة الخشبية الثمينة بعيداً ، وقف وخرج من مسكنه.

 

 

إنسان ضد إنسان.

 

امتلك كل أوليمبوس كقوة مقدسة لذا كان من المستحيل تدميره كله.

لقد أشرقت شمس الصباح. كانت بداية يوم المعركة الموعود غير المعلن.

 

 

كوخولين صرخ وفي نفس الوقت ، حكم إيرين و ميليسيان ظهر في مؤخرة يد تاي هو.

 

 

إله الشجاعة تير نفخ بوقه. صوت أزغارد مر عبر سماء وأرض أوليمبوس و زحف محاربي فالهالا المصفوفين هز الأرض.

كلمات غايا لم تكن كذبة. لم يستطع أحد التغلب على هيركليس الآن.

 

ثور و براكي و سيري اخترقوا و ذبحوا العمالقة بينما كانوا يطلقون البرق و العاصفة.

 

لأن خصم هيركليس لم يكن ثور.

العديد من العمالقة وقفوا على جبل أوليمبوس. بالمقارنة مع عمالقة أزغارد ، الذين كان لديهم شكل البشر ، أظهر العمالقة مظهر الوحوش وقزموا أولئك من أزغارد.

هيركليس لم يقل أي شيء. أمسك بقبضته ليهزم العدو أزغارد المستعد لمواجهته.

 

 

 

 

ألوهيات مختلفة صبغت الجبل.

فرع الهدال الذي يحتوي على قوة قتل الآلهة.

 

 

 

الانقضاض المتهور كان أشبه بموجة.

فريا فتحت عينيها بحدة وحملقت في اللاهوت الوردي الخاص بـ أفروديت. ابتسامة ساحرة رغم ذلك استفزازية ظهرت على وجهها.

مكان المعركة الحاسمة التي كان مصير العالمين على المحك – في وسط كل تلك الآلهة القوية.

 

هيركليس ضحك. كان معجباً بسيد أزغارد الذي رمى لاهوته دون أي تردد ، حتى ولو بشكل مؤقت. لقد استوعب هراوته بشكل أقوى وحدق بشراسة في تاي هو.

 

 

اللون الأحمر لـ ديونيسوس ارتفع إلى جانب إلوهية أفروديت. أثينا و ديميتر عبسا عندما ظهرت اللاهوت الأزرق الذي يمثل هيرا بعد ذلك.

قاعة فالهالا.

 

 

 

 

كانوا يعرفون أن هناك خطب ما لأنهم كانوا أيضاً أعضاء في الـ 12 أوليمبي. إرادة هيرا لم تكن موجودة في تلك الألوهية الزرقاء. كان من الواضح أن الألوهية يتم استغلالها بالقوة.

 

 

لكنهم لم يكونوا الوحيدين الذين كانوا على جبل أوليمبوس. البشر الذين كانوا تحت سيطرة الآلهة وأصبحوا كائنات أرادت تدمير العالم رفعوا أسلحتهم وهتفوا. أبطال آرغو أيضاً رفعوا معنوياتهم.

 

قاعة فالهالا.

العمالقة صرخوا في إتحاد مع الأرض المهتزة من مسيرة محاربي فالهالا. كان صوتاً ساحقاً جداً بدا وكأن السماء والأرض ستتحطمان تحت ضغطها.

 

 

 

 

هيركليس قال. كان يحمل الهراوة التي ضربت وحوش لا تحصى حتى الموت. لقد كان شكل بسيط و غير حاد مشابه لـ مجولنير. كان سلاحاً روحانياً يحتوي على قوة لا يمكنك حتى تخيلها من مظهره الخارجي.

لكنهم لم يكونوا الوحيدين الذين كانوا على جبل أوليمبوس. البشر الذين كانوا تحت سيطرة الآلهة وأصبحوا كائنات أرادت تدمير العالم رفعوا أسلحتهم وهتفوا. أبطال آرغو أيضاً رفعوا معنوياتهم.

 

 

 

 

 

تعرفت أتالانت على حلفائها السابقين من مكان بعيد وحملت تعبيراً حزيناً. كبطل لـ أرتميس ، كانت تعلم أن الوضع كان مريعاً أكثر من أي شخص آخر ، حيث أنها تحولت بالفعل إلى كائن يريد تدمير العالم.

 

 

 

 

 

معظمهم لم يكن لديهم أي أمل إذا لم يهزموا زيوس. كان من المستحيل تحريرهم.

 

 

 

 

 

سيري أمسكت بقوس أرتميس و سحبت سهم أبولو. براكي ، الذي كان بجانبها ، نظر إلى المطرقة التي صنعها هيفايستوس عن طريق تحسين الأونت.

 

 

 

 

 

شكل المطرقة كان شكل مربع بسيط و غير حاد يشبه مجولنير ولكن المقبض كان مختلفاً. مقارنة بـ مجولنير ، الذي أعطى شعوراً بوجود مطرقة قصيرة ، فإن مقبض هذا السلاح كان طويلاً لدرجة أنه تمكن من استخدامه كفأس.

 

 

 

 

الحلقة 61: الفصل 7: بطل عظيم #7

التفت كلاهما للنظر إلى بعضهم البعض. نظر براكي إليها كما لو كان يحث شيئاً منها و نزل رأسه و سيري فحصت محيطها بينما كانت عابسة. عندما أكدوا أنه لا أحد يراقبهم ، وقفت سيري على أصابع قدمها وقبلت براكي.

 

 

أودين أوعز بيديه لتاي هو أن يتقدم ويتطلع إلى المحاربين.

 

 

لكن مقارنة بتوقعاتهم كان هناك شخص ما رآهم.

 

 

 

 

تلك الهراوة كانت أقوى سلاح في أوليمبوس ورافقت هيركليس في مساعيه.

ضحكت غاندور ونظرت إلى أولر وأولر، الذي كان يفكر في أن ممثلته اافالكيري قد أخذت منه، ابتسم بمرارة. لقد داعب رأس غاندور مرة ثم توجه إلى حيث كان تير.

‘أرني غشك.’

 

 

 

لأن خصم هيركليس لم يكن ثور.

محاربو فالهالا أخذوا تشكيلة كبيرة. لقد أوقفوا أقدامهم على مسافة كبيرة من جبل أوليمبوس.

 

 

 

 

 

آلهة أزغارد وقفت أمام المحاربين. مشوا في الهواء ونظروا إليهم.

تاي هو دمر قوة أرتميس المقدسة في معركتهم وجعلها لا تستطيع أن تتلقى الدعم من قوتها المقدسة.

 

 

 

فريا فتحت عينيها بحدة وحملقت في اللاهوت الوردي الخاص بـ أفروديت. ابتسامة ساحرة رغم ذلك استفزازية ظهرت على وجهها.

محاربو فالهالا نظرا إلى آلهتهم والآلهة أيضاً أداروا أعينهم نحو من يقف في المنتصف.

أثينا ، التي كانت تقف بجانب الآلهة الأخرى ، انتظرت خطاب يغلي الدم. كإلهة الحرب عرفت كم كانت الروح المعنوية مهمة أفضل من أي شخص. كما أنها تدرك مدى ما يمكن أن يرفع الخطاب الجيد من الروح المعنوية.

 

العديد من العمالقة وقفوا على جبل أوليمبوس. بالمقارنة مع عمالقة أزغارد ، الذين كان لديهم شكل البشر ، أظهر العمالقة مظهر الوحوش وقزموا أولئك من أزغارد.

 

 

السيد الجديد.

 

 

 

 

إله المعركة و الغزو لأزغارد و إيرين.

 

 

 

 

 

أثينا ، التي كانت تقف بجانب الآلهة الأخرى ، انتظرت خطاب يغلي الدم. كإلهة الحرب عرفت كم كانت الروح المعنوية مهمة أفضل من أي شخص. كما أنها تدرك مدى ما يمكن أن يرفع الخطاب الجيد من الروح المعنوية.

 

 

هيركليس كان بطل عظيم ولد كـ نصف إله وصعد إلى رتبة الإله لوحده وأخيراً وصل إلى مقعد الأقوى.

 

 

لكن ديميتر فكرت بشكل مختلف قليلاً عن أثينا و رأت من خلال طبيعة آلهة أزغارد أفضل من آلهة الحرب.

هجوم هيركليس كان مثل البرق و تاي هو بالكاد تمكن من إيقافه. سيف المائدة المستديرة ارتجف و ركبتا تاي هو بدأت تنحني شيئاً فشيئاً من القوة التي تضغط للأسفل من الأعلى.

 

 

 

 

أودين أوعز بيديه لتاي هو أن يتقدم ويتطلع إلى المحاربين.

ترجمة: Acedia

 

المعركة بين البطلين بدأت.

 

 

العدو هناك.

 

 

 

 

 

لننقذ العالم.

درس هيركليس تاي هو خلف سيف المائدة المستديرة ودرسه تاي هو وفكر أيضاً.

 

مكان المعركة الحاسمة التي كان مصير العالمين على المحك – في وسط كل تلك الآلهة القوية.

 

 

دعونا نحرر من يتم التحكم بهم.

 

 

 

 

 

كان لديه عدة أشياء ليقولها لكنه احتفظ بكلماته. الخطب التي لا معنى لها لم تكن ضرورية لمحاربي فالهالا.

الانقضاض المتهور كان أشبه بموجة.

 

 

 

لكن لم يكن الأمر كذلك الآن. عندما وقف على الأرض التي تحرم الأله لم يكن الإله البطل هيركليس ولكن الإنسان هيركليس قبل أن يصعد إلى رتبة الإله.

تاي هو فتح فمه. لقد قام بتنشيط رون براغي وقام بضرب صدره.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

وحش ، لا يقهر.

 

 

 

 

المحاربون هتفوا. الآلهة على التوالي ضربت صدورهم وهتفت معهم.

 

 

 

 

نظر أودين إلى المنحدر الأوسط لجبل أوليمبوس.

من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.

 

 

“جسدي السفلي يشعر بالغرابـــــــــــــــــة!”

 

 

أزغارد لن تترك أوليمبوس وراءها!

أودين شعر بـ تاي هو و هيركليس يصطدمان لهذا مد يده نحو الصخرة أمامه. رسم رون جديد على قمة الجسم الروحاني الذي إحتوى القوة الإلهية للعديد من الآلهة ، والذي كان المحور الرئيسي لسحر روحاني قوي ، ثم أمسكت يده اليمنى الكائن الذي كنزه أكثر من أي شيء.

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة!”

 

 

ذلك كان كافٍ. لم يكونوا بحاجة إلى أي شيء آخر. صرخات معارك محاربي فالهالا تسببت في ارتعاش السماء والأرض.

ماذا يعني ذلك؟

 

الممثل الرئيسي لهذه المعركة كان سيد أزغارد.

 

 

تاي هو استدار. الآلهة أيضاً استدارت وحدقت في جبل أوليمبوس.

 

 

 

 

[محارب إيدون]

“إنه يبدأ.”

 

 

 

 

 

تير و أولر نفخوا أبواق القرن. ثور و براكي رفعا مطرقتهما ونادا بالرعد.

 

 

 

 

صرخات ، زئير ، صيحات وبكاء رن وانتشر في كل مكان.

محاربين فالهالا انقضوا للأمام مع صوت الهادر المزدهر لهطول أمطار فولاذية على رؤوسهم. نيازك نحو الجبل مثل القاذفات.

 

 

 

 

“جسدي السفلي يشعر بالغرابـــــــــــــــــة!”

ميستيلتاين.

 

 

 

 

“فالهالا! أنا ذاهب!”

 

 

 

 

 

“هذه هي أوليمبوس!”

 

 

 

 

ماذا يعني ذلك؟

لقد هاجموا من السماء والأرض.

 

 

 

 

 

الانقضاض المتهور كان أشبه بموجة.

 

 

 

 

 

كان هناك أيضاً رد فعل في جبل أوليمبوس. العمالقة رموا الحجارة وأمطروا السهام على محاربي فالهالا.

 

 

 

 

 

كان الوقت لا يزال مبكراً ، كان هناك بعض الوقت المتبقي حتى منتصف النهار.

لأن تاي هو كان مختلفاً عن ثور.

 

 

 

 

المعركة التي قررت مصير العالمين بدأت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كامل جبل أوليمبوس تحول إلى الجنون.

 

 

 

 

 

ثور و براكي و سيري اخترقوا و ذبحوا العمالقة بينما كانوا يطلقون البرق و العاصفة.

 

 

[محارب إيدون]

 

كوخولين قال بضحكة قوية و تاي هو أجابه.

فريا و أفروديت شعرا بوجود بعضهما بشكل واضح. كانوا يغرون قوات بعضهم البعض بإستمرار لذا لم تكن هناك معركة تحدث. كان هناك محاربون فقط يركضون في إرتباك مع تعبير شارد الذهن.

 

 

 

 

 

إيكيدنا ، التي لم تستطع التعافي من إصابتها ، إئتمنت جيشها التنانين إلى أدينماها و نيدهوغ.

لقتل إله.

 

 

 

كان هناك بطل عظيم من أوليمبوس يقف في ذلك المكان.

يمكن للمرء أن يقول أن جيش التنانين الذي يقوده تنين صقيع أبيض ، تنين أسود ، تنين ذهبي وتنين أحمر كان الأفضل في التحالف بأكمله.

 

 

 

 

 

اشتدت المعركة. كل جبل أوليمبوس كان في حالة حرب.

 

 

 

 

صرخات ، زئير ، صيحات وبكاء رن وانتشر في كل مكان.

 

 

 

 

 

لكن كان هناك مكان واحد صامت.

 

 

 

 

 

مكان واحد حيث لا يمكن لأحد الاقتراب منه بتهور.

 

 

 

 

 

الطريق الأكثر مباشرة والأسرع الذي يؤدي إلى قمة الجبل.

 

 

 

 

العدو هناك.

كان هناك بطل عظيم من أوليمبوس يقف في ذلك المكان.

 

 

 

 

 

الذي يمكن أن يدعى الأعظم كان يقف هناك يطل على الطريق.

 

 

 

 

 

ثور ، الذي كان يطلق البرق بين العمالقة ، نظر إلى الطريق للحظة. لقد تواصل بالعين مع هيركليس لفترة قصيرة لكنه ابتسم بمرارة ولم يتوجه نحوه.

 

 

 

 

 

لأن خصم هيركليس لم يكن ثور.

العمالقة صرخوا في إتحاد مع الأرض المهتزة من مسيرة محاربي فالهالا. كان صوتاً ساحقاً جداً بدا وكأن السماء والأرض ستتحطمان تحت ضغطها.

 

 

 

 

الممثل الرئيسي لهذه المعركة كان سيد أزغارد.

التفت كلاهما للنظر إلى بعضهم البعض. نظر براكي إليها كما لو كان يحث شيئاً منها و نزل رأسه و سيري فحصت محيطها بينما كانت عابسة. عندما أكدوا أنه لا أحد يراقبهم ، وقفت سيري على أصابع قدمها وقبلت براكي.

 

“فالهالا! أنا ذاهب!”

 

 

نظر هيركليس بعيداً وفي نفس الوقت نظر براكي و سيري إلى نفس المكان.

 

 

 

 

 

رازغريد و إنغريد اللذان كانا يقودان المحاربين ويهجمان ، وحتى غاندور ، التي كانت سهماً بجانب أولر ، التفتت للنظر إلى نفس المكان.

كانوا يعرفون أن هناك خطب ما لأنهم كانوا أيضاً أعضاء في الـ 12 أوليمبي. إرادة هيرا لم تكن موجودة في تلك الألوهية الزرقاء. كان من الواضح أن الألوهية يتم استغلالها بالقوة.

 

اللون الأحمر لـ ديونيسوس ارتفع إلى جانب إلوهية أفروديت. أثينا و ديميتر عبسا عندما ظهرت اللاهوت الأزرق الذي يمثل هيرا بعد ذلك.

 

تلك لم تكن وصفات خاطئة على الإطلاق. لو كان هيركليس في تلك الحالة ، فمن الواضح أنهم لن يتمكنوا من هزيمته حتى لو واجهته كل آلهة أزغارد في نفس الوقت.

تاي هو كان يتسلق الطريق.

 

 

 

 

 

أثينا نظرت إلى ظهر تاي هو. ديميتر ركعت و جمعت يديها للصلاة لـ غايا.

هيركليس ضحك. كان معجباً بسيد أزغارد الذي رمى لاهوته دون أي تردد ، حتى ولو بشكل مؤقت. لقد استوعب هراوته بشكل أقوى وحدق بشراسة في تاي هو.

 

محاربو فالهالا نظرا إلى آلهتهم والآلهة أيضاً أداروا أعينهم نحو من يقف في المنتصف.

 

 

عرف هيركليس أيضاً من هو خصمه الآن. واجه سيد أزغارد الذي كان يسيطر على قوة غايا في كامل جسده ، إله عالم أجنبي هزم آريس و بوسيدون.

 

 

ماذا يعني ذلك؟

 

 

تاي هو استمر في تسلق الطريق.

 

 

كامل جبل أوليمبوس تحول إلى الجنون.

 

 

و هيركليس وقف في منتصف المنحدر و انتظر.

 

 

لم يعد سيد أزغارد بعد الآن.

 

دائرة نصف قطرها العشرات من الأمتار حول تاي هو و هيركليس تحولت إلى منطقة جديدة.

هيلغا ، التي لم تتسلق الجبل ، تناولت لعاب جاف ونظرت لظهر قائدها. بجانبها ، ميرلين صلى من أجل ملكه. طلب من فرسان المائدة المستديرة والملك آرثر حماية الملك الجديد لـ كاميلوت.

 

 

 

 

 

سكاثاش تركت تنهيدة طويلة. عرفت صعوبة المعركة القادمة لأنها دربت أبطال لا يحصى.

 

 

تاي هو كان يتسلق الطريق.

 

 

هيركليس كان وحشاً. لقد كان وجوداً أثبت أنه مختلف عن الأبطال العاديين وكان يتلقى حتى دعم العالم.

أن طريقة تفكيره تشبه طريقة أودين في أنه قد يستسلم عن مقعد سيد أزغارد فقط ليفوز.

 

 

 

 

وحش ، لا يقهر.

 

 

 

 

 

تلك لم تكن وصفات خاطئة على الإطلاق. لو كان هيركليس في تلك الحالة ، فمن الواضح أنهم لن يتمكنوا من هزيمته حتى لو واجهته كل آلهة أزغارد في نفس الوقت.

الذي يمكن أن يدعى الأعظم كان يقف هناك يطل على الطريق.

 

 

 

 

لكن سكاثاش لم تثبط عزيمتها ولا تفكر بالهزيمة.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

تعرفت أتالانت على حلفائها السابقين من مكان بعيد وحملت تعبيراً حزيناً. كبطل لـ أرتميس ، كانت تعلم أن الوضع كان مريعاً أكثر من أي شخص آخر ، حيث أنها تحولت بالفعل إلى كائن يريد تدمير العالم.

حدقت فقط في الجزء الخلفي من أقوى تلاميذها والتابع الذي أحبته أكثر.

 

 

 

 

 

“سيد أزغارد.”

 

 

أودين كان مبتهجاً.

 

إيكيدنا ، التي لم تستطع التعافي من إصابتها ، إئتمنت جيشها التنانين إلى أدينماها و نيدهوغ.

هيركليس قال. كان يحمل الهراوة التي ضربت وحوش لا تحصى حتى الموت. لقد كان شكل بسيط و غير حاد مشابه لـ مجولنير. كان سلاحاً روحانياً يحتوي على قوة لا يمكنك حتى تخيلها من مظهره الخارجي.

 

 

محاربو فالهالا أخذوا تشكيلة كبيرة. لقد أوقفوا أقدامهم على مسافة كبيرة من جبل أوليمبوس.

 

 

تلك الهراوة كانت أقوى سلاح في أوليمبوس ورافقت هيركليس في مساعيه.

العمالقة صرخوا في إتحاد مع الأرض المهتزة من مسيرة محاربي فالهالا. كان صوتاً ساحقاً جداً بدا وكأن السماء والأرض ستتحطمان تحت ضغطها.

 

 

 

هيركليس الحالي.

تاي هو نظر إلى هيركليس. بدا أصغر قليلاً من براكي لكن رأسه بدا أكبر بكثير بسبب فراء أسد نيميا الملفوف حوله.

 

 

 

 

 

“هيركليس.”

 

 

 

 

 

الإله البطل.

لكنهم لم يكونوا الوحيدين الذين كانوا على جبل أوليمبوس. البشر الذين كانوا تحت سيطرة الآلهة وأصبحوا كائنات أرادت تدمير العالم رفعوا أسلحتهم وهتفوا. أبطال آرغو أيضاً رفعوا معنوياتهم.

 

 

 

لأن تاي هو كان مختلفاً عن ثور.

هيركليس كان بطل عظيم ولد كـ نصف إله وصعد إلى رتبة الإله لوحده وأخيراً وصل إلى مقعد الأقوى.

 

 

 

 

نظر إلى وجوههم و سمع أصواتهم للمرة الأخيرة.

هيركليس لم يقل أي شيء. أمسك بقبضته ليهزم العدو أزغارد المستعد لمواجهته.

 

 

 

 

النتيجة الحزينة للأسير الذي حصل على تلك القوة بعد أن تسبب في إنقراض إله أزغارد القديم ، أويثمبلا.

وفي تلك اللحظة اختفى هيركليس.

 

 

صرخات ، زئير ، صيحات وبكاء رن وانتشر في كل مكان.

 

 

بانغ!

 

 

 

 

الهجوم كان أسرع من الصوت.

 

 

محاربو فالهالا نظرا إلى آلهتهم والآلهة أيضاً أداروا أعينهم نحو من يقف في المنتصف.

 

لكنهم لم يكونوا الوحيدين الذين كانوا على جبل أوليمبوس. البشر الذين كانوا تحت سيطرة الآلهة وأصبحوا كائنات أرادت تدمير العالم رفعوا أسلحتهم وهتفوا. أبطال آرغو أيضاً رفعوا معنوياتهم.

هجوم هيركليس كان مثل البرق و تاي هو بالكاد تمكن من إيقافه. سيف المائدة المستديرة ارتجف و ركبتا تاي هو بدأت تنحني شيئاً فشيئاً من القوة التي تضغط للأسفل من الأعلى.

 

 

 

 

وكان من المستحيل أيضاً القضاء على الجبل. لم يكن أوليمبوس مكاناً بسيطاً. حتى لو هدم الجبل ، لن تضعف قوة هيركليس بينما بقيت أوليمبوس بمثابة النواة التي تربط العالم الفاني والإلهي.

لقد كانت حقاً قوة لا تصدق. تاي هو كان يمتلك قوة غايا معه لكنه لم يستطع سوى منعها. الأرض من حولهم سحقت تحت الصدمة التي تسببت في صراخ الأرض. بدأ الفضاء بالتنازع مع كمية هائلة من القوة الإلهية.

 

 

 

 

 

درس هيركليس تاي هو خلف سيف المائدة المستديرة ودرسه تاي هو وفكر أيضاً.

 

 

 

 

اشتدت المعركة. كل جبل أوليمبوس كان في حالة حرب.

كلمات غايا لم تكن كذبة. لم يستطع أحد التغلب على هيركليس الآن.

 

 

 

 

 

هيركليس الحالي.

 

 

آلهة أزغارد وقفت أمام المحاربين. مشوا في الهواء ونظروا إليهم.

 

 

‘أرني غشك.’

 

 

 

 

كان لديه عدة أشياء ليقولها لكنه احتفظ بكلماته. الخطب التي لا معنى لها لم تكن ضرورية لمحاربي فالهالا.

كوخولين قال بضحكة قوية و تاي هو أجابه.

 

 

لم يتوجه أودين إلى ساحة المعركة.

 

 

سيغير الفرضيةَ

 

 

 

 

معظمهم لم يكن لديهم أي أمل إذا لم يهزموا زيوس. كان من المستحيل تحريرهم.

في تلك اللحظة انتشرت الصدمة عبر وجه هيركليس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك بطل عظيم من أوليمبوس يقف في ذلك المكان.

لم يتوجه أودين إلى ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

ذلك لأن دوره كان أكثر أهمية من القتال.

 

 

 

 

 

أودين شعر بـ تاي هو و هيركليس يصطدمان لهذا مد يده نحو الصخرة أمامه. رسم رون جديد على قمة الجسم الروحاني الذي إحتوى القوة الإلهية للعديد من الآلهة ، والذي كان المحور الرئيسي لسحر روحاني قوي ، ثم أمسكت يده اليمنى الكائن الذي كنزه أكثر من أي شيء.

و هيركليس وقف في منتصف المنحدر و انتظر.

 

 

 

إله المعركة و الغزو لأزغارد و إيرين.

ميستيلتاين.

 

 

 

 

قوة العالم الساحقة اختفت لكن هيركليس لم يهتز. هيركليس كان لا يزال بطلاً عظيماً حتى لو لم يحصل على دعم العالم.

فرع الهدال الذي يحتوي على قوة قتل الآلهة.

 

 

 

 

الإجابة كانت بسيطة نوعاً ما.

النتيجة الحزينة للأسير الذي حصل على تلك القوة بعد أن تسبب في إنقراض إله أزغارد القديم ، أويثمبلا.

 

 

 

 

 

قال ثور.

 

 

 

 

 

أن تاي هو و أودين متشابهان.

 

 

أودين شعر بـ تاي هو و هيركليس يصطدمان لهذا مد يده نحو الصخرة أمامه. رسم رون جديد على قمة الجسم الروحاني الذي إحتوى القوة الإلهية للعديد من الآلهة ، والذي كان المحور الرئيسي لسحر روحاني قوي ، ثم أمسكت يده اليمنى الكائن الذي كنزه أكثر من أي شيء.

 

نظر إلى وجوههم و سمع أصواتهم للمرة الأخيرة.

أن طريقة تفكيره تشبه طريقة أودين في أنه قد يستسلم عن مقعد سيد أزغارد فقط ليفوز.

 

 

يمكن للمرء أن يقول أن جيش التنانين الذي يقوده تنين صقيع أبيض ، تنين أسود ، تنين ذهبي وتنين أحمر كان الأفضل في التحالف بأكمله.

 

 

أودين كان مبتهجاً.

 

 

أزغارد لن تترك أوليمبوس وراءها!

 

 

ضحك بشكل منعش وطعن ميستيلتاين في وسط الصخرة.

ثم ، لإزالة ميزة هيركليس كإله ، تاي هو سيزيل قاعدة قوة هيركليس ويمنعه من تلقي الدعم من قوته المقدسة!

 

 

 

 

لقتل إله.

 

 

 

 

أودين أوعز بيديه لتاي هو أن يتقدم ويتطلع إلى المحاربين.

ماذا يعني ذلك؟

مساعدة إله أوليمبوس القديم ، غايا.

 

 

 

 

نظر أودين إلى المنحدر الأوسط لجبل أوليمبوس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قالت غايا.

 

 

 

 

 

أن هيركليس سيتلقى الدعم من كل أوليمبوس عندما يقف على الطريق المؤدي إلى جبل أوليمبوس. أنه لا يختلف عن وجود أوليمبوس كلها كقوة مقدسة له.

 

 

 

 

 

تاي هو دمر قوة أرتميس المقدسة في معركتهم وجعلها لا تستطيع أن تتلقى الدعم من قوتها المقدسة.

 

 

 

 

 

لكنه لم يستطع استخدام نفس الطريقة هذه المرة.

المعركة التي قررت مصير العالمين بدأت.

 

 

 

 

امتلك كل أوليمبوس كقوة مقدسة لذا كان من المستحيل تدميره كله.

 

 

 

 

عرف هيركليس أيضاً من هو خصمه الآن. واجه سيد أزغارد الذي كان يسيطر على قوة غايا في كامل جسده ، إله عالم أجنبي هزم آريس و بوسيدون.

وكان من المستحيل أيضاً القضاء على الجبل. لم يكن أوليمبوس مكاناً بسيطاً. حتى لو هدم الجبل ، لن تضعف قوة هيركليس بينما بقيت أوليمبوس بمثابة النواة التي تربط العالم الفاني والإلهي.

بل رحب بمعركة بين إنسان وإنسان. يمكنه أن يقاتله بقدر ما يريد.

 

 

 

 

ماذا يمكن أن يفعل بعد ذلك؟

 

 

 

 

محاربو فالهالا أخذوا تشكيلة كبيرة. لقد أوقفوا أقدامهم على مسافة كبيرة من جبل أوليمبوس.

كيف سيفوز بهذه المعركة؟

 

 

 

 

 

الإجابة كانت بسيطة نوعاً ما.

 

 

 

 

 

 

 

ضحكت غاندور ونظرت إلى أولر وأولر، الذي كان يفكر في أن ممثلته اافالكيري قد أخذت منه، ابتسم بمرارة. لقد داعب رأس غاندور مرة ثم توجه إلى حيث كان تير.

 

امتلك كل أوليمبوس كقوة مقدسة لذا كان من المستحيل تدميره كله.

قاعة فالهالا.

فقد هيركليس ألوهيته. لقد كان تأثيراً مؤقتاً. إذا غادر تلك المنطقة سيستعيد الدعم من العالم كبطل عظيم مرة أخرى.

 

 

 

 

تغيير جزء من محيطهم ليصبح أزغارد.

أودين أوعز بيديه لتاي هو أن يتقدم ويتطلع إلى المحاربين.

 

 

 

 

كان من المستحيل القيام بذلك على جبل أوليمبوس ، حيث كانت قوة أوليمبوس أقوى. لهذا تاي هو استخدم فقط ملكية ‘قاعة فالهالا’ ودمجها مع السحر الروحاني الذي أعده مسبقا.

كلمات غايا لم تكن كذبة. لم يستطع أحد التغلب على هيركليس الآن.

 

 

 

يمكن للمرء أن يقول أن جيش التنانين الذي يقوده تنين صقيع أبيض ، تنين أسود ، تنين ذهبي وتنين أحمر كان الأفضل في التحالف بأكمله.

الحكاية التي تحتوي على الكائن ميستيلتاين القادر على قتل الآلهة.

 

 

 

 

كانوا يعرفون أن هناك خطب ما لأنهم كانوا أيضاً أعضاء في الـ 12 أوليمبي. إرادة هيرا لم تكن موجودة في تلك الألوهية الزرقاء. كان من الواضح أن الألوهية يتم استغلالها بالقوة.

السحر العظيم الذي حضراه أودين و فريا معاً.

و هيركليس وقف في منتصف المنحدر و انتظر.

 

محاربو فالهالا نظرا إلى آلهتهم والآلهة أيضاً أداروا أعينهم نحو من يقف في المنتصف.

 

 

مساعدة إله أوليمبوس القديم ، غايا.

 

 

 

 

 

دائرة نصف قطرها العشرات من الأمتار حول تاي هو و هيركليس تحولت إلى منطقة جديدة.

 

 

[محارب إيدون]

 

 

وما حدث داخل تلك المنطقة صدم هيركليس.

 

 

 

 

قوة العالم الساحقة اختفت لكن هيركليس لم يهتز. هيركليس كان لا يزال بطلاً عظيماً حتى لو لم يحصل على دعم العالم.

أرض تحرم الآلهة.

إيكيدنا ، التي لم تستطع التعافي من إصابتها ، إئتمنت جيشها التنانين إلى أدينماها و نيدهوغ.

 

الحكاية التي تحتوي على الكائن ميستيلتاين القادر على قتل الآلهة.

 

 

أرض الآلهة المطلقة التي تحرم الألوهية نفسها.

كان لديه عدة أشياء ليقولها لكنه احتفظ بكلماته. الخطب التي لا معنى لها لم تكن ضرورية لمحاربي فالهالا.

 

أثينا ، التي كانت تقف بجانب الآلهة الأخرى ، انتظرت خطاب يغلي الدم. كإلهة الحرب عرفت كم كانت الروح المعنوية مهمة أفضل من أي شخص. كما أنها تدرك مدى ما يمكن أن يرفع الخطاب الجيد من الروح المعنوية.

 

 

سبب مساعدة القوة المقدسة لشخص ما كان لأنه كان هو أو هي إله.

 

 

ضحكت غاندور ونظرت إلى أولر وأولر، الذي كان يفكر في أن ممثلته اافالكيري قد أخذت منه، ابتسم بمرارة. لقد داعب رأس غاندور مرة ثم توجه إلى حيث كان تير.

 

 

ثم ، لإزالة ميزة هيركليس كإله ، تاي هو سيزيل قاعدة قوة هيركليس ويمنعه من تلقي الدعم من قوته المقدسة!

 

 

محاربي تاي هو.

 

 

فقد هيركليس ألوهيته. لقد كان تأثيراً مؤقتاً. إذا غادر تلك المنطقة سيستعيد الدعم من العالم كبطل عظيم مرة أخرى.

 

 

 

 

 

لكن لم يكن الأمر كذلك الآن. عندما وقف على الأرض التي تحرم الأله لم يكن الإله البطل هيركليس ولكن الإنسان هيركليس قبل أن يصعد إلى رتبة الإله.

بل رحب بمعركة بين إنسان وإنسان. يمكنه أن يقاتله بقدر ما يريد.

 

 

 

كان الوقت لا يزال مبكراً ، كان هناك بعض الوقت المتبقي حتى منتصف النهار.

وكان نفس الشيء لتاي هو.

 

 

 

 

 

لم يعد سيد أزغارد بعد الآن.

 

 

 

 

 

دعم غايا اختفى أيضاً.

“إنه يبدأ.”

 

[محارب إيدون]

 

محاربو فالهالا نظرا إلى آلهتهم والآلهة أيضاً أداروا أعينهم نحو من يقف في المنتصف.

هيركليس ضحك. كان معجباً بسيد أزغارد الذي رمى لاهوته دون أي تردد ، حتى ولو بشكل مؤقت. لقد استوعب هراوته بشكل أقوى وحدق بشراسة في تاي هو.

 

 

“إنه يبدأ.”

 

وكان نفس الشيء لتاي هو.

قوة العالم الساحقة اختفت لكن هيركليس لم يهتز. هيركليس كان لا يزال بطلاً عظيماً حتى لو لم يحصل على دعم العالم.

 

 

 

 

 

لقد كان أقوى بطل عظيم لـ أوليمبوس الذي أنجز المهام الـ12 وأباد عدداً لا يحصى من الوحوش والعمالقة.

“هيركليس.”

 

 

 

 

بل رحب بمعركة بين إنسان وإنسان. يمكنه أن يقاتله بقدر ما يريد.

 

 

هيركليس ضحك. كان معجباً بسيد أزغارد الذي رمى لاهوته دون أي تردد ، حتى ولو بشكل مؤقت. لقد استوعب هراوته بشكل أقوى وحدق بشراسة في تاي هو.

 

 

وكان نفس الشيء لتاي هو.

 

 

 

 

 

لأن تاي هو كان مختلفاً عن ثور.

 

 

 

 

“فالهالا! أنا ذاهب!”

مقارنة بـ ثور ، الذي كان إلهاً منذ ولادته ، فقد صعد تاي هو إلى رتبة إله بقوته!

فقد هيركليس ألوهيته. لقد كان تأثيراً مؤقتاً. إذا غادر تلك المنطقة سيستعيد الدعم من العالم كبطل عظيم مرة أخرى.

 

تاي هو استمر في تسلق الطريق.

 

 

[محارب إيدون]

 

 

 

 

حدقت فقط في الجزء الخلفي من أقوى تلاميذها والتابع الذي أحبته أكثر.

اللاهوت الذهبي غطى جسد تاي هو بدلاً من اللاهوت الأزرق الداكن. المعارك والتجارب التي لا تحصى التي واجهها منذ أن كان محارب أدنى مرتبة حتى أصبح في المرتبة الذروة أثبتت قوته.

 

 

لكن سكاثاش لم تثبط عزيمتها ولا تفكر بالهزيمة.

 

 

‘بيّن له ، قوة البشر. قوة الميليسيان الذين قاتلوا ضد الآلهة وفازوا!’

“إنه يبدأ.”

 

وكان من المستحيل أيضاً القضاء على الجبل. لم يكن أوليمبوس مكاناً بسيطاً. حتى لو هدم الجبل ، لن تضعف قوة هيركليس بينما بقيت أوليمبوس بمثابة النواة التي تربط العالم الفاني والإلهي.

 

هيركليس الحالي.

كوخولين صرخ وفي نفس الوقت ، حكم إيرين و ميليسيان ظهر في مؤخرة يد تاي هو.

 

 

حدقت فقط في الجزء الخلفي من أقوى تلاميذها والتابع الذي أحبته أكثر.

 

سكاثاش تركت تنهيدة طويلة. عرفت صعوبة المعركة القادمة لأنها دربت أبطال لا يحصى.

ضوء إيرين صرخ من داخل سيف المائدة المستديرة.

“سيد أزغارد.”

 

 

 

هيركليس لم يقل أي شيء. أمسك بقبضته ليهزم العدو أزغارد المستعد لمواجهته.

إنسان ضد إنسان.

الحلقة 61: الفصل 7: بطل عظيم #7

 

تلك الهراوة كانت أقوى سلاح في أوليمبوس ورافقت هيركليس في مساعيه.

 

 

مكان المعركة الحاسمة التي كان مصير العالمين على المحك – في وسط كل تلك الآلهة القوية.

 

 

 

 

 

المعركة بين البطلين بدأت.

 

 

 

————

تاي هو فتح فمه. لقد قام بتنشيط رون براغي وقام بضرب صدره.

 

معظمهم لم يكن لديهم أي أمل إذا لم يهزموا زيوس. كان من المستحيل تحريرهم.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط