الحلقة 62: الفصل 3: زئير البطل #3
الحلقة 62: الفصل 3: زئير البطل #3
ديونيسيوس بحث عن أفروديت ووجدها واقفة بلا حراك. كانت تتبادل الهجمات الشرسة مع العدو ، لكنها أسقطت أيديها ونظرت إلى الطريق.
أول من هُزِم كان آريس.
كانت أفكار أثينا خاطئة.
التالية كانت أرتميس ، وبعد ذلك جاء بوسيدون.
والآن ، هُزِم هيركليس.
رمش ديونيسوس. استنشق بقوة بعض الهواء وفكر.
“لقد رأيت كيف هزمت هيركليس. لحرمانه من ألوهيته وقطع دعم العالم كان مثيراً للاهتمام حقاً.”
يجب أن أفعل شيئاً.
لا يمكنني أن أدع سيد أزغارد يذهب إلى جبل أوليمبوس بهذه السهولة.
‘اجري.’
كيف؟
ذرفت هيرا الدموع مرة أخرى على أفعاله. أثينا ، التي كانت الأقرب لـ زيوس بين أطفاله ، بكت أيضاً ويئست.
لقد فكر فجأة في فكرة.
لا يمكنني أن أدع سيد أزغارد يذهب إلى جبل أوليمبوس بهذه السهولة.
ترجمة: Acedia
كان زيوس كائناً أراد تدمير العالم ولم يتحول مؤخراً. كان من الواضح أنه تحول منذ فترة طويلة.
رمش ديونيسوس مجدداً. لقد نظر بعيداً عن العمالقة الذين لم يستطيعوا حتى التفكير في المقاومة و كانوا يئنون في أماكنهم.
لكن لم يكن زيوس من عرفته هيرا. زيوس لم ينظر إليها هكذا. لم يقل مثل هذه الأشياء.
محاربو فالهالا كانوا يرددون شعارهم المعنوي العالي. حتى الـ12 أولمبي الذين عادوا إلى كائنات أرادت الحفاظ على العالم كانوا يهتفون نحو الغزاة الذين أرادوا تحطيم جبل أوليمبوس.
أثينا ، هيفايستوس ، ديميتر.
هؤلاء هم الذين كان يشعر بهم الآن. أثينا دخلت ميدان المعركة بالفعل و هيفايستوس و ديميتر مازالا تحت الجبل كما لو أنهما لم يشاركا بعد. لم يتمكن من اكتشاف أبولو أو هيرميس.
ماذا كان يفعل زيوس في جبل أوليمبوس؟ ماذا كان يفعل لإهمال كل شيء؟
الحلقة 62: الفصل 3: زئير البطل #3
نظر ديونيسوس إلى الطريق الذي قاد إلى جبل أوليمبوس مرة أخرى. لقد رأى سيد أزغارد الذي هزم هيركليس وكان يتقدم الآن للأمام.
ترجمة: Acedia
ما زال ديونيسوس يسمع صوتاً لكنه لم يخبره بما يجب عليه فعله. كان يأمل ببعض الأوامر ، لكن لم يرد أحد.
أثينا رفعت صوتها. لقد سمعت صوت زيوس عندما تكلم. حدقت مباشرة في عيني زيوس.
تغاضى عن ذلك.
ديونيسيوس بحث عن أفروديت ووجدها واقفة بلا حراك. كانت تتبادل الهجمات الشرسة مع العدو ، لكنها أسقطت أيديها ونظرت إلى الطريق.
المرأة ذات الشعر الأسود أخذت خطوة أخرى للأمام. مع ذلك ، شعر الجميع بالقوة الساحقة لقوتها الإلهية المهيمنة.
“ولم تكن هناك حاجة لاشغال نفسي من أجل لا شيء.”
المرأة ذات الشعر الأسود ابتسمت بإشراق.
أفروديت نظرت إلى ديونيسوس. كان اتصال بين الآلهة الذين تجاوزوا المسافة المادية.
لا. لا. أثينا ، أنت مخطئة. تخمينك خاطئ.
في هذه اللحظة أدرك الآلهان. لقد فهموا لماذا لم يسمع صوت القائد.
تغاضى عن ذلك.
فقط شاهد.
لا. لا. أثينا ، أنت مخطئة. تخمينك خاطئ.
ليست هناك حاجة لتصعيد أنفسكم.
حب هيرا.
أغلقت هيرا يديها.
ديونيسوس و أفروديت إنقلبا متزامنين وتطلعا نحو قمة جبل أوليمبوس.
يجب أن أفعل شيئاً.
—
أفروديت نظرت إلى ديونيسوس. كان اتصال بين الآلهة الذين تجاوزوا المسافة المادية.
أغلقت هيرا يديها.
لم تكن قوة يمكن لشخص متضارب داخلياً أن يطلقها. كانت قوة فقط شخص ينتمي تماماً إلى جانب واحد استطاع أن يمارسها.
قوتها الإلهية أصبحت مستنفدة جداً. لم تستطيع أن ترفع حتى إصبع ، لكنها عرفت.
لقد ختم هيركليس نفسه. سيد أزغارد قد فاز.
كانت مرتاحة لانتصار تاي هو لكن فقط للحظة. أدركت أن مد المعركة كان ينقلب ضدهم. عاد الـ12 أولمبي إلى كائنات أرادت الحفاظ على العالم.
فتحت هيرا فمها بصعوبة لكن لم يخرج صوت من شفتيها الجافتين. فقط شفاهها الرقيقة ارتجفت بشكل سيء.
[هيرا! سآتي إلى هناك! سأنقذك! انتظري لحظة! أرجوك!]
انتشرت كلماته إلى كل أوليمبوس.
هيرا سمعت صوت أثينا الممتلئ بالبهجة. كما هو متوقع ، لم تكن تعلم.
لهذا هي تعرف الآن أيضاً.
لا.
صوت سمع فوقها. العيون المتجمدة الباردة كما لو كانا يتحدثان إلى حشرة.
لم يصدر أي صوت. كان من الصعب حتى التنفس.
في هذه اللحظة أدرك الآلهان. لقد فهموا لماذا لم يسمع صوت القائد.
[هيرا ، تحملي لفترة أطول قليلاً. أنا قادمة الآن. ديميتر معي أيضاً. إنها قادمة للمساعدة.]
[نحن لسنا في وقت متأخر ، أوني. ليس متأخر!]
ملك الآلهة الذي حكم وحمى أوليمبوس.
[أمي ، أنا سأكسر السلاسل. سأرفع المطرقة وأتي مسرعاً إليك.]
العالم تحول إلى عالم صامت. اختفت الشمس من داخل المنطقة المسماة أوليمبوس. عندما أدركوا ذلك ، كان بعد أن تغير كل شيء.
ديميتر تكلمت. حتى إبنها الأكبر ، الذي أصيبت به بجرح أبدي ، كان يركض نحو أمه.
نظر ديونيسوس إلى الطريق الذي قاد إلى جبل أوليمبوس مرة أخرى. لقد رأى سيد أزغارد الذي هزم هيركليس وكان يتقدم الآن للأمام.
كان نفس الشيء بالنسبة لهم. لم يدركوا أي شيء. لم يكن هناك شيء أحمق مثل قول أن الوقت لم يتأخر بعد.
لا. لا. أثينا ، أنت مخطئة. تخمينك خاطئ.
الشخص الذي حجب برق زيوس وحمى من بقوا كائنات متوازنة كانت هيرا.
لن يصلو إليها. هيرا أيضاً كانت تعلم بذلك. لقد دحرجت عينيها فقط لأنها لم تكن تملك القوة لعض شفتيها. تدحرجت عيناها إلى الطريق الذي يربط جبل أوليمبوس وعالم الآلهة.
كما توقعت. أعمدة الضوء لم تعد بيضاء. كانت صفراء خافتة. هذا يعني أن شخص ما كان ينزل من العالم المقدس.
استمر زيوس. لقد واجه سيد أزغارد الذي كان يقف تحت القمة مباشرة وهو يحدق به.
يجب أن أفعل شيئاً.
زيوس.
“لذا يوم كهذا انتهى به المطاف بالمجيء. لا ، كنت أعرف أنه سيأتي. اليوم لتسوية العلاقة مع أزغارد. الزمالة بين الجيران سوف تنهار دائماً.”
حب هيرا.
هؤلاء هم الذين كان يشعر بهم الآن. أثينا دخلت ميدان المعركة بالفعل و هيفايستوس و ديميتر مازالا تحت الجبل كما لو أنهما لم يشاركا بعد. لم يتمكن من اكتشاف أبولو أو هيرميس.
ملك الآلهة الذي حكم وحمى أوليمبوس.
زيوس كان يقاوم الصوت.
ظل أودين صامتاً لأنه كان يتوقع الوضع الحالي. كان تفكيره بسيطاً.
“زيوس كان على علم بذلك.”
آثينا صدقت هذا.
هيرا سمعت صوت أثينا الممتلئ بالبهجة. كما هو متوقع ، لم تكن تعلم.
لم يتغير كلياً بعد.
الوضع في أوليمبوس أثبت هذا. لو تحول زيوس تماماً ، لكانت أوليمبوس قد وقعت بالفعل في أيدي من أراد تدمير العالم.
الوضع لم يكن بهذا السوء. تخمينها كان منطقياً.
محاربو فالهالا كانوا يرددون شعارهم المعنوي العالي. حتى الـ12 أولمبي الذين عادوا إلى كائنات أرادت الحفاظ على العالم كانوا يهتفون نحو الغزاة الذين أرادوا تحطيم جبل أوليمبوس.
الذي أمام عيونهم كان شخص مختلف كلياً.
لا. لا. أثينا ، أنت مخطئة. تخمينك خاطئ.
لكنها كانت مخطئة. كان كل شيء خاطئاً. اليوم الذي بدأ فيه زيوس بالتغير. عندما تحول نصف الـ12 أولمبي إلى كائنات مدمرة.
الشخص الذي حجب برق زيوس وحمى من بقوا كائنات متوازنة كانت هيرا.
لا يمكنني أن أدع سيد أزغارد يذهب إلى جبل أوليمبوس بهذه السهولة.
ما زال ديونيسوس يسمع صوتاً لكنه لم يخبره بما يجب عليه فعله. كان يأمل ببعض الأوامر ، لكن لم يرد أحد.
كانت هي من ضغطت على القوة التي كانت تفتقر إليها لكسب الوقت ليهرب الآخرون.
لهذا هيرا فقط عرفت بهذا. فقط واجهت زيوس وجهاً لوجه و عرفت حالته.
لكن لم يكن زيوس من عرفته هيرا. زيوس لم ينظر إليها هكذا. لم يقل مثل هذه الأشياء.
العالم تحول إلى عالم صامت. اختفت الشمس من داخل المنطقة المسماة أوليمبوس. عندما أدركوا ذلك ، كان بعد أن تغير كل شيء.
“لذا أنت ما زلت حية.”
صوت سمع فوقها. العيون المتجمدة الباردة كما لو كانا يتحدثان إلى حشرة.
الوضع لم يكن بهذا السوء. تخمينها كان منطقياً.
كان صوت زيوس. عيون زيوس الذهبية.
كان نفس الشيء بالنسبة لهم. لم يدركوا أي شيء. لم يكن هناك شيء أحمق مثل قول أن الوقت لم يتأخر بعد.
رمش ديونيسوس مجدداً. لقد نظر بعيداً عن العمالقة الذين لم يستطيعوا حتى التفكير في المقاومة و كانوا يئنون في أماكنهم.
لكن لم يكن زيوس من عرفته هيرا. زيوس لم ينظر إليها هكذا. لم يقل مثل هذه الأشياء.
رجل كان على إرتفاع مترين ، جسد ضخم ولحية بيضاء مناسبة.
ديميتر تكلمت. حتى إبنها الأكبر ، الذي أصيبت به بجرح أبدي ، كان يركض نحو أمه.
كانت أفكار أثينا خاطئة.
—
زيوس لم يكن يقاوم. لقد تحول تماماً إلى كائن دمار عندما هاجم نصف الـ12 أولمبي.
إذا ، لماذا تصرف كما فعل حتى الآن؟
لكن لم يكن زيوس من عرفته هيرا. زيوس لم ينظر إليها هكذا. لم يقل مثل هذه الأشياء.
زيوس أخذ خطوة أخرى. الآن لم يكن صوته فقط ولكن أيضاً مظهره الذي لا ينتمي إليه.
لماذا لم يتقدم بنفسه ويسيطر على أوليمبوس؟
“ليكن هناك ليل.”
زيوس أخذ خطوة أخرى. الآن لم يكن صوته فقط ولكن أيضاً مظهره الذي لا ينتمي إليه.
كان الأمر بسيطاً. كان لديه شيء كان عليه فعله.
لهذا هيرا فقط عرفت بهذا. فقط واجهت زيوس وجهاً لوجه و عرفت حالته.
لكن لم يكن زيوس من عرفته هيرا. زيوس لم ينظر إليها هكذا. لم يقل مثل هذه الأشياء.
رجل كان على إرتفاع مترين ، جسد ضخم ولحية بيضاء مناسبة.
زيوس لم يتحول ببساطة إلى كائن يريد تدمير العالم.
نيكس لمحت ثور وهو يهجم بـ برقه ومدت يدها. لقد هزت رأسها بالسحر العظيم لـ أودين وهو ينفذه من بعيد.
لقد مر زيوس فوق هيرا. نظر إلى الذين يتسلقون نحو القمة.
“مرحباً.”
“لقد نجحت في المراسم الليلة الماضية. السبب الذي يجعلني أخبركِ بهذه الأشياء هو أنّ كلّ شيء قد انتهى الآن.”
لقد دوى. صوته كان مرسل إلى كل شخص حول جبل أوليمبوس.
كل شيء أصبح صامتاً بشكل مختلف تماماً كما كان من قبل. جبل أوليمبوس بأكمله أصبح صامتاً مع كلمة زيوس الوحيدة.
إذا ، لماذا تصرف كما فعل حتى الآن؟
استمر زيوس. لقد واجه سيد أزغارد الذي كان يقف تحت القمة مباشرة وهو يحدق به.
لقد دوى. صوته كان مرسل إلى كل شخص حول جبل أوليمبوس.
لا.
“لقد رأيت كيف هزمت هيركليس. لحرمانه من ألوهيته وقطع دعم العالم كان مثيراً للاهتمام حقاً.”
قال كوخولين. صوته ، الهادئ عادة بغض النظر عن قوة العدو ، ارتعد قليلاً.
والآن ، هُزِم هيركليس.
لقد تحدث كما لو أنه شخص لا علاقة له بهذه المعركة. لكنه لم يكن يكذب. لقد كان تقديراً صادقاً.
حب هيرا.
كان نفس الشيء بالنسبة لهم. لم يدركوا أي شيء. لم يكن هناك شيء أحمق مثل قول أن الوقت لم يتأخر بعد.
[أ-أبي؟]
زيوس لم يتحول ببساطة إلى كائن يريد تدمير العالم.
أثينا رفعت صوتها. لقد سمعت صوت زيوس عندما تكلم. حدقت مباشرة في عيني زيوس.
كان الأمر بسيطاً. كان لديه شيء كان عليه فعله.
لهذا هي تعرف الآن أيضاً.
كان زيوس كائناً أراد تدمير العالم ولم يتحول مؤخراً. كان من الواضح أنه تحول منذ فترة طويلة.
“كنت فضولية فحسب.”
ظل أودين صامتاً لأنه كان يتوقع الوضع الحالي. كان تفكيره بسيطاً.
لا يمكنني أن أدع سيد أزغارد يذهب إلى جبل أوليمبوس بهذه السهولة.
“عقله كان قوياً جداً. لدرجة أنني احتجت بعض الوقت للسيطرة على وعيه.”
القوة التي أغلقت الطريق الرابط.
لم تكن قوة يمكن لشخص متضارب داخلياً أن يطلقها. كانت قوة فقط شخص ينتمي تماماً إلى جانب واحد استطاع أن يمارسها.
لا. لا. أثينا ، أنت مخطئة. تخمينك خاطئ.
‘لا يمكنك تجنب معركة مع زيوس.’
قرر هذا عندما توجه إلى جبل أوليمبوس – لا ، لحظة فتح الطريق الرابط ودخول أوليمبوس.
أغلقت هيرا يديها.
أودين فتح عينه بشكل حاد. تنبأ بالحالة الحالية لكن مازال لديه لغز لم يستطع حله.
ماذا كان يفعل زيوس في جبل أوليمبوس؟ ماذا كان يفعل لإهمال كل شيء؟
ليست هناك حاجة لتصعيد أنفسكم.
الحلقة 62: الفصل 3: زئير البطل #3
“لذا يوم كهذا انتهى به المطاف بالمجيء. لا ، كنت أعرف أنه سيأتي. اليوم لتسوية العلاقة مع أزغارد. الزمالة بين الجيران سوف تنهار دائماً.”
المرأة ذات الشعر الأسود أخذت خطوة أخرى للأمام. مع ذلك ، شعر الجميع بالقوة الساحقة لقوتها الإلهية المهيمنة.
زيوس هز رأسه بخيبة أمل.
الوضع لم يكن بهذا السوء. تخمينها كان منطقياً.
لهذا هيرا فقط عرفت بهذا. فقط واجهت زيوس وجهاً لوجه و عرفت حالته.
أفروديت نظرت إلى ديونيسوس. كان اتصال بين الآلهة الذين تجاوزوا المسافة المادية.
ذرفت هيرا الدموع مرة أخرى على أفعاله. أثينا ، التي كانت الأقرب لـ زيوس بين أطفاله ، بكت أيضاً ويئست.
ديونيسوس و أفروديت إنقلبا متزامنين وتطلعا نحو قمة جبل أوليمبوس.
زيوس لم يتحول ببساطة إلى كائن يريد تدمير العالم.
كان صوت زيوس. عيون زيوس الذهبية.
الذي أمام عيونهم كان شخص مختلف كلياً.
زيوس تحدث كما لو أنه شخص آخر.
“زيوس كان على علم بذلك.”
زيوس تحدث كما لو أنه شخص آخر.
انتشرت كلماته إلى كل أوليمبوس.
قوتها الإلهية ضغطت على جبل أوليمبوس.
“عقله كان قوياً جداً. لدرجة أنني احتجت بعض الوقت للسيطرة على وعيه.”
أثينا ، هيفايستوس ، ديميتر.
لم يعد هذا صوت زيوس. عادت ديميتر و أمسك هيفايستوس برأسه.
قوتها الإلهية أصبحت مستنفدة جداً. لم تستطيع أن ترفع حتى إصبع ، لكنها عرفت.
لم يصدر أي صوت. كان من الصعب حتى التنفس.
“غايا هي إله متجسد لديه روح كاملة ولحم كامل. لهذا السبب أصبحت حشرة تمتلك قوة البروتوغونيون – الإله القديم لكن لم تستطع إستخدامها بالكامل.”
“لذا أنت ما زلت حية.”
كانت أفكار أثينا خاطئة.
لم يعد هذا صوت زيوس. عادت ديميتر و أمسك هيفايستوس برأسه.
زيوس أخذ خطوة أخرى. الآن لم يكن صوته فقط ولكن أيضاً مظهره الذي لا ينتمي إليه.
رجل كان على إرتفاع مترين ، جسد ضخم ولحية بيضاء مناسبة.
“زيوس كان على علم بذلك.”
“حتى ملك الآلهة لم يكن كافياً لاحتواء الآلهة البدائية. ربما كان من الممكن لو كان واحداً فقط ولكن كان من المستحيل بالنسبة للكثيرين منهم.”
كل شيء أصبح صامتاً بشكل مختلف تماماً كما كان من قبل. جبل أوليمبوس بأكمله أصبح صامتاً مع كلمة زيوس الوحيدة.
نظر ديونيسوس إلى الطريق الذي قاد إلى جبل أوليمبوس مرة أخرى. لقد رأى سيد أزغارد الذي هزم هيركليس وكان يتقدم الآن للأمام.
ظهرت امرأة ذات شعر أسود. لقد كانت رائعة الجمال ذات شعر أسود رائع وصل لمؤخرتها. ثوبها الأسود الذي تمسك بجسدها وعرض كتفيها يشبه سماء الليل.
“هذا هو السبب في أنني في حاجة إلى مراسم. لربط قوة الآلهة البدائية بشكل أكثر فعالية ، لتحويل هذا الجسم إلى وسيلة أفضل.”
قرر هذا عندما توجه إلى جبل أوليمبوس – لا ، لحظة فتح الطريق الرابط ودخول أوليمبوس.
لم يكن فقط إله بدائي واحد. كان هناك العديد منهم. جسد زيوس يحتوي على واحد فقط لكنها تستطيع تسخير كل قوتهم في نفس الوقت.
المرأة ذات الشعر الأسود أخذت خطوة أخرى للأمام. مع ذلك ، شعر الجميع بالقوة الساحقة لقوتها الإلهية المهيمنة.
“لقد نجحت في المراسم الليلة الماضية. السبب الذي يجعلني أخبركِ بهذه الأشياء هو أنّ كلّ شيء قد انتهى الآن.”
المرأة ذات الشعر الأسود ابتسمت بإشراق.
“غايا هي إله متجسد لديه روح كاملة ولحم كامل. لهذا السبب أصبحت حشرة تمتلك قوة البروتوغونيون – الإله القديم لكن لم تستطع إستخدامها بالكامل.”
إلهة الليل القديم نيكس حاصرت نفسها بقوة إله الظلام البدائي ، إيريبوس. قوة الإله البدائي لـ تارتاروس ، العالم السفلي ، رافقت نيكس.
رمش ديونيسوس مجدداً. لقد نظر بعيداً عن العمالقة الذين لم يستطيعوا حتى التفكير في المقاومة و كانوا يئنون في أماكنهم.
“لهذا السبب وضعت غايا يديها على الروح واللحم على الرغم من أنها كانت تعرف أنها ستفقد قوتها. الشعور مختلف عن السابق. لقد أدركت هذا للتو. عفواً ، أنا أتكلم كثيراً. محادثة كهذه هي المرة الأولى بالنسبة لي.”
“ألم أقل ذلك بالفعل؟ أن الأمر قد انتهى بالفعل.”
المراسم انتهت الليلة الماضية. ليس اليوم. ولكن بغض النظر ، نيكس لا تزال انتظرت يوم واحد.
لم يكن هناك أي سبب كبير لذلك.
“كنت فضولية فحسب.”
“لقد رأيت كيف هزمت هيركليس. لحرمانه من ألوهيته وقطع دعم العالم كان مثيراً للاهتمام حقاً.”
[اهرب.]
كيف سيقاتل تاي هو ضد هيركليس الذي كان لديه دعم العالم.
“ولم تكن هناك حاجة لاشغال نفسي من أجل لا شيء.”
لماذا لم يتقدم بنفسه ويسيطر على أوليمبوس؟
لا. لا. أثينا ، أنت مخطئة. تخمينك خاطئ.
لأن الجميع سيتجمع من تلقاء أنفسهم.
انتشرت كلماته إلى كل أوليمبوس.
“حتى ملك الآلهة لم يكن كافياً لاحتواء الآلهة البدائية. ربما كان من الممكن لو كان واحداً فقط ولكن كان من المستحيل بالنسبة للكثيرين منهم.”
آثينا صدقت هذا.
نيكس نظرت إلى تاي هو. لقد واجهت سيد أزغارد الذي كان يمتلك قوة غايا و ابتسمت.
“لقد أبليت حسناً. معركتك كانت رائعة حقاً.”
لهذا هيرا فقط عرفت بهذا. فقط واجهت زيوس وجهاً لوجه و عرفت حالته.
[أ-أبي؟]
[اهرب.]
لا. لا. أثينا ، أنت مخطئة. تخمينك خاطئ.
الذي أمام عيونهم كان شخص مختلف كلياً.
قالت غايا.
تغاضى عن ذلك.
[هيرا ، تحملي لفترة أطول قليلاً. أنا قادمة الآن. ديميتر معي أيضاً. إنها قادمة للمساعدة.]
‘اجري.’
زيوس كان يقاوم الصوت.
“هذا هو السبب في أنني في حاجة إلى مراسم. لربط قوة الآلهة البدائية بشكل أكثر فعالية ، لتحويل هذا الجسم إلى وسيلة أفضل.”
قال كوخولين. صوته ، الهادئ عادة بغض النظر عن قوة العدو ، ارتعد قليلاً.
بدأت قوة نيكس بالتراكم.
قوتها الإلهية ضغطت على جبل أوليمبوس.
انتشرت كلماته إلى كل أوليمبوس.
لم يعد هذا صوت زيوس. عادت ديميتر و أمسك هيفايستوس برأسه.
“ألم أقل ذلك بالفعل؟ أن الأمر قد انتهى بالفعل.”
نيكس نظرت إلى تاي هو. لقد واجهت سيد أزغارد الذي كان يمتلك قوة غايا و ابتسمت.
نيكس ضحكت و تقدمت مرة أخرى. في هذه اللحظة زأر ثور. أودين فعل سحر روني من بعيد. كل شيء باستثناء نيكس خلق موجة في الوقت المتجمد.
لكنه كان متأخر جداً.
لم يكن فقط إله بدائي واحد. كان هناك العديد منهم. جسد زيوس يحتوي على واحد فقط لكنها تستطيع تسخير كل قوتهم في نفس الوقت.
لكنه كان متأخر جداً.
ما زال ديونيسوس يسمع صوتاً لكنه لم يخبره بما يجب عليه فعله. كان يأمل ببعض الأوامر ، لكن لم يرد أحد.
والآن ، هُزِم هيركليس.
لقد انتهى الأمر بالفعل.
“لقد نجحت في المراسم الليلة الماضية. السبب الذي يجعلني أخبركِ بهذه الأشياء هو أنّ كلّ شيء قد انتهى الآن.”
ما زال ديونيسوس يسمع صوتاً لكنه لم يخبره بما يجب عليه فعله. كان يأمل ببعض الأوامر ، لكن لم يرد أحد.
نيكس لمحت ثور وهو يهجم بـ برقه ومدت يدها. لقد هزت رأسها بالسحر العظيم لـ أودين وهو ينفذه من بعيد.
لقد تحدثت بالهمس.
“ليكن هناك ليل.”
العالم تحول إلى عالم صامت. اختفت الشمس من داخل المنطقة المسماة أوليمبوس. عندما أدركوا ذلك ، كان بعد أن تغير كل شيء.
وكان هناك. برق ثور تبدد إلى العدم وسحر أودين العظيم تحول إلى طي النسيان.
ملك الآلهة الذي حكم وحمى أوليمبوس.
لقد تحدثت بالهمس.
العالم تحول إلى عالم صامت. اختفت الشمس من داخل المنطقة المسماة أوليمبوس. عندما أدركوا ذلك ، كان بعد أن تغير كل شيء.
“ألم أقل ذلك بالفعل؟ أن الأمر قد انتهى بالفعل.”
لا. لا. أثينا ، أنت مخطئة. تخمينك خاطئ.
آلهة الليل نيكس.
لقد صبغت العالم بلونها
ما زال ديونيسوس يسمع صوتاً لكنه لم يخبره بما يجب عليه فعله. كان يأمل ببعض الأوامر ، لكن لم يرد أحد.
بدأت الليلة اللانهائية.
ترجمة: Acedia
————-
قوتها الإلهية أصبحت مستنفدة جداً. لم تستطيع أن ترفع حتى إصبع ، لكنها عرفت.
ترجمة: Acedia
كانت مرتاحة لانتصار تاي هو لكن فقط للحظة. أدركت أن مد المعركة كان ينقلب ضدهم. عاد الـ12 أولمبي إلى كائنات أرادت الحفاظ على العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
