الحلقة 62: الفصل 4: زئير البطل #4
الحلقة 62: الفصل 4: زئير البطل #4
ثور صرخ و رد أودين. لقد خدع الموت كإله السحر. لقد مر بالبرق الأسود و توجه إلى ما وراء تاي هو و إلى نيكس.
السماء والأرض امتلأت بالظلام. ستارة الليل غطت كل شيء.
‘محاربي تاي هو.’
إدعت وصوتها وصل إليه بالتأكيد.
لقد تجاوزت الآن مستوى القوة الإلهية. كان شبيهاً بما شعر به عندما واجه هيركليس لأول مرة. لا ، على وجه التحديد ، ما جعله يشعر كان مجرد جزء منه.
تنفست نيدهوغ بصعوبة. عانقت أدينماها التي انهارت. لقد وجدت مكان هيدرا لكنها لم تستطع الوصول إليها. يمكنها حماية أدينماها فقط من مئات صواعق البرق.
العالم نفسه.
امرأة جميلة وقفت بجانب الملك آرثر و إله النور لوغ. كانت أكثر جمالاً من أي شخص لكن في نفس الوقت شريرة وقوية.
نيكس أصبحت الليل. أصبحت العالم. ظلام إيريبوس ملأ فراغ تارتاروس. قوة الآلهة القديمة الجديدة سحبت قوة الآلهة البدائية التي لم يكن لها تجسيد.
كلمات كوخولين كانت صحيحة. لم يكن مخطئاً. الاستعداد للأوقات اللاحقة كان أفضل خيار لديه كما قال أودين.
البروتوغونيون.
بالإضافة إلى أن هذا العالم كان أوليمبوس. لم يكن أزغارد أو إيرين.
الآلهة القديمة التي ولدت مع العالم. الوجود الذي يمكن أن يقال بأنه جزء من العالم.
هذا هو السبب في أنها يمكن أن تصبح العالم.
في اللحظة التي ظنت أنها لن تأتي أبداً ، فتحت فمها لحماية التعهد الذي ظنت أنها لن تحميه أبداً.
ثور قاوم البرق. لقد دفع مجولنير أمامه وحجب آلاف الصواعق البرقية التي سقطت عليه بقوة ساحقة. لم يتوقف هناك بل تقدم أيضاً.
ماذا تعني معارضة العالم؟
ماذا يعني أن تصبح عدواً للعالم؟
سأوقفه ، لذا اهرب.
تاي هو نظر إلى نيكس.
نيكس علمتهم ذلك.
ارتفع الظلام من الأسفل. الأيدي ، التي كانت هي نفسها في الأرقام كما لأولئك الموجودين في الجبل ، ارتفعت من الأرض وأمسكت أولئك القريبين منها.
الملكة التي جمعت الممالك ، التي كان لديها عداء بينهما ، إلى مملكة واحدة فقط لهزيمة كوخولين.
—
إذا قارنته بقوى أوليمبوس المقدسة ، نيكس كانت قلب البوليس. لقد ربطت قوة الآلهة البدائية التي تعاونت معها لصنع كتلة كبيرة من القوة ، بالإضافة إلى أن الآلهة البدائية التي لم تعقد المراسم انجذبت بشكل طبيعي.
أولئك الذين بقوا في الخلف للحفاظ على الطريق الرابط لأزغارد وأوليمبوس لم يتمكنوا من التحرك. وقفوا بلا حراك وكأنهم تجمدوا ونظروا إلى البحر الأزرق المظلم الذي بدأ بالتسلل إليه.
تجسيد تنين العالم صرخ. لقد ائتمن جسده على غضب التنين.
لم يمسح جانب أزغارد لكن لم يكن هناك ضمان بأنه سيبقى هكذا إلى الأبد. يبدو أنهم كانوا ينظرون إلى الماء الذي كان على وشك أن يتدفق.
قالت نيكس. لم يكن لصوتها استرخاء مقارنة بالسابق لكن كلماتها لم تكن خاطئة.
لم يستطيع أن يقول أي شئ آخر. كان هذا أكثر ما يمكنه قوله.
كان الموت ، الذي كان داخل منطقة تارتاروس حاكم العالم السفلي.
راجنار ، الذي بقي للدفاع عنه ، عقد صمته. لم يستطع حتى أن يشعر بما كان يحدث في أوليمبوس.
كانت المجموعات المنقسمة إلى عدة كائنات تحمل قوة السيد في أجزاء.
ثور قام برفع مجولنير. دعا البرق مرة أخرى وحلق.
لهذا السبب كان يفكر في شيء واحد فقط.
لو أن تلك الليلة أصبحت عدو تاي هو.
إذا كان العالم المسمى أوليمبوس أصبح عدوهم.
جيش التنانين انهار. الموت غطاهم بعد أن تركت القوة أجسادهم. عدد التنانين التي لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن وتقبلت الموت زاد في لحظة.
لكن كيف؟
“يا أودين.”
الصاعقة الثانية أيضاً انقسمت إلى نصفين. ضوء أبيض مزق البرق وحمى تاي هو.
تاي هو توجه للأمام. لقد أطلق ألوهيته الزرقاء الداكنة وصبغ غاي بولغ ثم طعن طعنة مميتة نحو نيكس.
لم يستطيع أن يقول أي شئ آخر. كان هذا أكثر ما يمكنه قوله.
قامت هيدا بمسح دموعها وقالت لها ، التي كان مترددة.
تحول راجنار للنظر إلى خصره. فأس أودين الذي إئتمنه عليه قبل المغادرة كان معلقاً على ذلك المكان.
الآلهة القديمة التي ولدت مع العالم. الوجود الذي يمكن أن يقال بأنه جزء من العالم.
ما تركه أودين تحسباً.
وقسّم الليل بسيف الشمس الوامض.
آخر سلاح مقدس صنعه عندما كان لا يزال السيد.
موت تارتاروس وجد أيضاً أولئك الذين أرادوا تدمير العالم. العمالقة أطلقوا صراخ و كافحوا و ديونيسوس أطلق ضحكة. أفروديت صرخت.
‘إذا سارت الأمور بشكل خاطئ اقطع الطريق الرابط. أغلق الأبواب وأحمي أزغارد. راجنار لودبروك ، ملك الفايكينغ ، سأترك الأمر لحكمك.’
“إنه عديم الفائدة. لا شيء سيتغير.”
بقاء أودين حياً أعطى إحتمالات للفوز أكثر منه.
محاربي فالهالا تحولوا للنظر إلى راجنار. أمسك راجنار بفأسه بدلاً من الرد على نظراتهم ، ثم نظر إلى الليلة التي فاضت وراء الرابط.
ولكن كان لديه ما يكفي من القوة. البرق الأسود سقط نحو تاي هو.
“تاي هو.”
تاي هو نظر إلى نيكس.
—
قال راجناو. لقد وضع القوة مرة أخرى في يده ممسكاً بالفأس.
كان يواجه إله الموت برمح الموت.
—
أضيف ضوء آخر في حكم إيرين.
إله النور لوغ.
كوخولين لم ينظر للخلف. لقد ومض و توجه إلى نيكس.
لهثت إيدون. أمسكت كتفيها وانفجرت في البكاء.
لم تتمكن من سماعه على الرغم من أن الطريق الرابط لا يزال هناك.
“أودين.”
الليل عرقل كل شيء. لم تعد تشعر بـ تاي هو.
نيكس غيرت آسترابي إلى رمح أبيض و حجبت هجوم تاي هو بذلك.
لم يكن بوسع إيدون فعل شيء. التكور والبكاء كان كل ما يمكنها فعله.
امرأة جميلة وقفت بجانب الملك آرثر و إله النور لوغ. كانت أكثر جمالاً من أي شخص لكن في نفس الوقت شريرة وقوية.
ماذا حدث؟ لماذا أصبحت الأمور هكذا؟ بالكاد اجتمعا. حتى أنه تمكن من هزيمة أقوى من أوليمبوس ، هيركليس.
أودين كان راكعاً. نيكس دفعت للخلف كثيراً. القليل من الدم تدفق من شفتيها بعد أن أصيبت في صدرها.
‘لن نموت يا أبي.’
سماء الليل.
الوجود الذي يمكن أن يسمى فقط بأنه مطلق.
[سيد إيرين]
عكس إيدون إلهة الحياة ، إلهة الليل التي كانت مليئة بقوة الموت.
استمر كوخولين في لعنه لكنه انتهى به المطاف يضحك في النهاية. لقد ساعد تاي هو بالقوة التي قرر استخدامها عندما يمكن أن يموت.
‘أنا أعترف بك.’
الموت ، الذي كان يحدث في جبل أوليمبوس ، دفع بعيداً في لحظة و وجه نيكس تصلب مرة أخرى.
إيدون ارتجفت في خوف.
أدينماها دفنت وجهها في صدر نيدهوغ. لقد نقلت القليل من القوة التي كانت لديها إلى نيدهوغ ، والتي كانت تضعف بمرور الوقت ، وأغلقت عينيها.
قامت هيدا بمسح دموعها وقالت لها ، التي كان مترددة.
ابنة الملك الأعلى لأيرلندا ، ميدب.
ميرلين رفع عصاته. شارك في الإعلان الأخير الذي صنعه ملك كاميلوت كساحر الملك.
‘دعينا نذهب.’
إيدون وضعت تعبيراً مصدوماً للحظة. كانت تعرف ما الذي كانت تتحدث عنه هيدا و أيضاً فهمت ما كانت تطلبه.
السماء والأرض امتلأت بالظلام. ستارة الليل غطت كل شيء.
‘هيدا.’
كان الموت ، الذي كان داخل منطقة تارتاروس حاكم العالم السفلي.
هيدا قالت مرة أخرى.
لقد تحدثت إلى كوخولين. و نظرت إلى الشخص الذي إعترف كوخولين بأنه سيده.
إيدون بكت وأومأت برأسها. لقد وقفت وبدأت بالمشي.
—
لم يكن كـ فالكيري إيدون.
لهذا يجب أن يتفادى. حيث أن ثور ونفسه سيصنعان ثغرة بطريقة ما.
لقد خرجت من منزل إيدون لأول مرة منذ ولادتها.
—
إدعت وصوتها وصل إليه بالتأكيد.
ماذا يمكن أن يحدث؟
[سيد إيرين]
فهم أودين.
كان يستطيع أن يفهمه عندما هدأ برق ثور ودمر سحره العظيم. وبالكاد أدرك ما فعلته نيكس بـ زيوس و ما كانت مراسم زيوس.
كانت المجموعات المنقسمة إلى عدة كائنات تحمل قوة السيد في أجزاء.
الذي يقاتل مع الخوف. والشخص الذي لم يستسلم أبداً.
نظر أودين إلى الليل بعينه الوحيدة. في تلك اللحظة أصدر حكماً وأمره لآلهة أزغارد.
نيكس لم تمتص قوة الآلهة البدائية الأخرى.
لقد اختفى بابتسامة وفي تلك اللحظة ، أشرق الضوء على ظهر تاي هو.
عدة آلهة بدائية أيضاً لم تنزل على جسم زيوس في نفس الوقت.
إذا قارنته بقوى أوليمبوس المقدسة ، نيكس كانت قلب البوليس. لقد ربطت قوة الآلهة البدائية التي تعاونت معها لصنع كتلة كبيرة من القوة ، بالإضافة إلى أن الآلهة البدائية التي لم تعقد المراسم انجذبت بشكل طبيعي.
غايا كانت تقاوم. كانت تتحمل بكل قوتها التي كانت تُتخَذ بعيداً في ذلك الليل ، كان ذلك تجمعاً للآلهة البدائية.
آلهة أوليمبوس القديمة كانت كائنات أصبحت واحدة مع العالم. وبسبب ذلك ، لم يتمكن زيوس حتى من أن يصبح طبقاً يحتوي على قوة الآلهة البدائية تماماً. قالت نيكس أنها أعادت هيكلته ليصبح طبقاً لكن لا يزال هناك حد.
لم يكن لديهم فرصة للفوز الآن. وكان من المشكوك فيه ما إذا كانوا سيحصلون على بطاقة حادة بعد الفرار ، ولكن مهما كانت القضية ، كان عليهم التهرب من الموت في الوقت الراهن. كان هذا هو الأمل الوحيد لـ تاي هو كما قالت غايا.
تاي هو كان في حالة لا يستطيع التحرك فيها. عدد كبير من صواعق البرق الأسود كانت تسقط عليه دون توقف.
بسبب ذلك ، أنزلت نيكس الليل. لقد صبغت العالم بلون خاص بها واستخدمت العالم كطبق لها.
كان متناقضاً بعض الشيء لكنه كان لا يزال ممكناً.
تنفست نيكس أيضاً بصعوبة. ابتسامة انتشرت في وجهها المتصلب. خوفها من الموت لأول مرة منذ ولادتها كان شيئاً جديداً لكن لم تكن هناك حاجة للشعور به مجدداً.
ذلك كان حكم أودين. ذلك كان الخيار الوحيد الذي كان لديه كإله الحرب الماكر.
كان زيوس هو من كان لا يزال النواة. كان الوضع الحالي ممكناً بسبب جوهر يدعى زيوس.
لكن كيف؟
ثور صرخ و رد أودين. لقد خدع الموت كإله السحر. لقد مر بالبرق الأسود و توجه إلى ما وراء تاي هو و إلى نيكس.
لهذا السبب كان عليهم أن يكسروا الطبق ، والذي هو زيوس. إذا قطعوا الاتصال من نيكس والآلهة البدائية الأخرى ووضعوا حدا لليل فكان لديهم بعض الاحتمالات للفوز.
لهثت إيدون. أمسكت كتفيها وانفجرت في البكاء.
لكن كيف؟
ماذا يمكن أن يفعلوا مع نيكس الحالية كمعارضين لهم؟
كان عليهم الهرب.
ذلك كان حكم أودين. ذلك كان الخيار الوحيد الذي كان لديه كإله الحرب الماكر.
نيكس علمتهم ذلك.
ماذا كان ليقول لوكي لو كان هنا؟
ابتسم أودين بمرارة. الكلمات التي كان سيقولها قد تقررت بالفعل.
سأوقفه ، لذا اهرب.
‘اذهب ، يمكنني التحمل للحظة فقط.’
ثور صرخ و رد أودين. لقد خدع الموت كإله السحر. لقد مر بالبرق الأسود و توجه إلى ما وراء تاي هو و إلى نيكس.
بقاء أودين حياً أعطى إحتمالات للفوز أكثر منه.
لكن تاي هو لم يغلق عينيه. لقد حدق في الهجوم المتجه نحوه حتى النهاية.
نظر أودين إلى الليل بعينه الوحيدة. في تلك اللحظة أصدر حكماً وأمره لآلهة أزغارد.
الهروب. القتال. كسب الوقت.
عبست نيكس. لقد جمعت ألوهيتها مرة أخرى كما لو كانت تفعل شيئاً مزعجاً.
ارتفع الظلام من الأسفل. الأيدي ، التي كانت هي نفسها في الأرقام كما لأولئك الموجودين في الجبل ، ارتفعت من الأرض وأمسكت أولئك القريبين منها.
أخبر فريا أن تهرب وأخبر أولر و تير أن يخططا للأيام اللاحقة.
لكن تاي هو لم يستطيع أن يتحرك بتهور. لم يستطع الهرب كما قالا غايا و كوخولين.
لكنه لم يقل أي شيء لـ ثور. لقد تحدث إلى إله رعد أزغارد الذي كان الأقوى ولهذا كان عليه أن يتراجع.
‘لنموت معاً يا بني.’
بما أننا الوحيدون القادرون على كسب الوقت.
قالت نيكس. نظرت إلى تاي هو ولوحت بيدها بخفة.
‘لن نموت يا أبي.’
نيكس لم تصبح العالم بالكامل بعد. كان هناك أيضاً حد في قوتها. إذا انحسرت صاعقة البرق ، لن تكون قادرة على استخدام نفس القوة مرة أخرى.
هاديس كان نائماً و بوسيدون مات. زيوس أصبح طبق نيكس.
ثور أوقف انقضاضه ، الذي توقف مع هبوط الليل. كان قد تذوق بالفعل قوة نيكس لذلك إرادته لم تنحني حتى ولو قليلاً. كان لا يزال إله الرعد القوي.
آخر سلاح مقدس صنعه عندما كان لا يزال السيد.
الشخص الذي لا يعرف الخوف. الشخص الذي يواجه بثقة مهما كان نوع العدو.
ابتسم أودين. تجاهل فريا التي كانت يائسة قائلة أنهما سيموتان معاً. أمر أوللر وتير لاتخاذ فريا بالقوة ثم اتخذ خطوة.
هاديس كان نائماً و بوسيدون مات. زيوس أصبح طبق نيكس.
أودين كان مختلفاً عن ثور.
‘كلمات غايا صحيحة. اهرب.’
كان يعرف ما هو الخوف. كان هو من كافح حتى النهاية بالرغم من أنه كان يشعر بالدمار الموعود.
لكن كيف؟
الذي يقاتل مع الخوف. والشخص الذي لم يستسلم أبداً.
قال كوخولين مرة أخرى. في تلك اللحظة غاي بولغ تحرك من تلقاء نفسه. لقد ترك يد تاي هو ووضع نفسه أمام تاي هو لمنع آسترابي.
السحر الروني الجديد ظهر في أيدي أودين.
—
[اهرب.]
تجسيد تنين العالم صرخ. لقد ائتمن جسده على غضب التنين.
غايا كانت تقاوم. كانت تتحمل بكل قوتها التي كانت تُتخَذ بعيداً في ذلك الليل ، كان ذلك تجمعاً للآلهة البدائية.
عدة آلهة بدائية أيضاً لم تنزل على جسم زيوس في نفس الوقت.
كان ذلك لأنه استخدم الكثير من القوة في حجب الآلاف من صواعق البرق الأسود.
بسبب ذلك لم تكن قادرة على مساعدة تاي هو. كانت أيضاً قادرة على إرسال صوتها الآن فقط.
فهم أودين.
[لا يمكنك الفوز. إستعد لما بعد. هذا هو أملكم الوحيد.]
خسر هيركليس.
موت تارتاروس وجد أيضاً أولئك الذين أرادوا تدمير العالم. العمالقة أطلقوا صراخ و كافحوا و ديونيسوس أطلق ضحكة. أفروديت صرخت.
هاديس كان نائماً و بوسيدون مات. زيوس أصبح طبق نيكس.
لم يكن هناك المزيد من الأمل في أوليمبوس. الشخص الوحيد الذي يمكنها أن تعتمد عليه هو سيد أزغارد ، تاي هو.
كوخولين تحدث بصوت منخفض. كان يتحدث بطريقة مشوشة.
غايا تكورت. لم تستطع التحدث مع تاي هو بعد الآن. لقد طحنت أسنانها و قاومت.
ميرلين رفع عصاته. شارك في الإعلان الأخير الذي صنعه ملك كاميلوت كساحر الملك.
‘كلمات غايا صحيحة. اهرب.’
كوخولين لعن لكن تاي هو تجاهله كالمعتاد. لم يستطع الهرب. لم يستطع التخلي عن كوخولين. بما في ذلك هو ، لا يمكن تجاهل وفاة كل شخص كان على أوليمبوس.
كوخولين تحدث بصوت منخفض. كان يتحدث بطريقة مشوشة.
إيدون بكت وأومأت برأسها. لقد وقفت وبدأت بالمشي.
ظهر الظلام مرة أخرى. الموت استمر بالوقوف بغض النظر عن عدد المرات التي تخلصت منها.
لم يكن لديهم فرصة للفوز الآن. وكان من المشكوك فيه ما إذا كانوا سيحصلون على بطاقة حادة بعد الفرار ، ولكن مهما كانت القضية ، كان عليهم التهرب من الموت في الوقت الراهن. كان هذا هو الأمل الوحيد لـ تاي هو كما قالت غايا.
الشمس كانت تشرق من العالم الذي تحول إلى الليل.
‘كلمات غايا صحيحة. اهرب.’
قالت أدينماها بصوت منخفض. نيدهوغ تحدثت بينما كانت تبكي. رولو تنفس بصعوبة و رفع رأسه و ابتسم التنين إسمينيوس.
لكن تاي هو لم يستطيع أن يتحرك بتهور. لم يستطع الهرب كما قالا غايا و كوخولين.
الملكة التي جمعت الممالك ، التي كان لديها عداء بينهما ، إلى مملكة واحدة فقط لهزيمة كوخولين.
لأن كل شيء سينتهي لحظة هروبه. كل من في جبل أوليمبوس سيواجهون الموت.
“إنه نفس الشيء على أية حال.”
قامت هيدا بمسح دموعها وقالت لها ، التي كان مترددة.
قالت نيكس. نظرت إلى تاي هو ولوحت بيدها بخفة.
البروتوغونيون.
سيدي.
لقد حركت العالم.
نيكس علمتهم ذلك.
—
[معدل التزامن: %98]
ارتفع الظلام من الأسفل. الأيدي ، التي كانت هي نفسها في الأرقام كما لأولئك الموجودين في الجبل ، ارتفعت من الأرض وأمسكت أولئك القريبين منها.
سكاثاش انفجرت ضاحكة. كانت قد تركت النوم الأبدي أمام عينيها مباشرة لأنه ضُغِط عليها من قبل الموت لكنها لا تزال تبعث قوتها الأخيرة. نهضت من الموت ورفعت رمحها.
كان الموت ، الذي كان داخل منطقة تارتاروس حاكم العالم السفلي.
آلهة أوليمبوس القديمة كانت كائنات أصبحت واحدة مع العالم. وبسبب ذلك ، لم يتمكن زيوس حتى من أن يصبح طبقاً يحتوي على قوة الآلهة البدائية تماماً. قالت نيكس أنها أعادت هيكلته ليصبح طبقاً لكن لا يزال هناك حد.
الشيء المحايد والعادل للجميع الذي وجد أولئك الذين كانوا في الجبل.
قال كوخولين مرة أخرى. في تلك اللحظة غاي بولغ تحرك من تلقاء نفسه. لقد ترك يد تاي هو ووضع نفسه أمام تاي هو لمنع آسترابي.
الذين لم يتمكنوا من التهرب منه انهاروا بدون حتى الصراخ. الذين كانوا أقوياء وقويين مثل محاربي فالهالا لم يموتوا لكن كل ما في الأمر. لا يمكنهم إلا تحمله والبقاء واقفين.
كواغاغانغ!
وقال. الذي كان يراقب أرواح الآخرين تغادر ، غادر أخيراً وأعطى السيد الجديد لإيرين الهدية الأخيرة.
موت تارتاروس وجد أيضاً أولئك الذين أرادوا تدمير العالم. العمالقة أطلقوا صراخ و كافحوا و ديونيسوس أطلق ضحكة. أفروديت صرخت.
‘لنموت معاً يا بني.’
“أدينماها! أدينماها!”
يد الموت السوداء التي لا يمكن التهرب منها أمسكت بكاحل أدينماها. أمسكت نيدهوغ بيد أدينماها التي انهارت على الأرض وبكت. لقد أطلقت قوتها الإلهية الهائلة وقوتها السحرية في نفس الوقت لتبعد الموت في محيطهم في لحظة.
لكن هذا كل شيء.
ظهر الظلام مرة أخرى. الموت استمر بالوقوف بغض النظر عن عدد المرات التي تخلصت منها.
‘لنموت معاً يا بني.’
“أدينماها.”
لهذا يجب أن يتفادى. حيث أن ثور ونفسه سيصنعان ثغرة بطريقة ما.
نيدهوغ احتضنت أدينماها. الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله أدينماها بعد أن أضعفها الموت هو احتضان نيدهوغ.
نيدهوغ بكت وأطلقت قوتها مرة أخرى. دحرجت عينيها لتجد هيدرا ولتنقذ المزيد من الناس على الأقل وظلت تطلق قوتها.
عدة آلهة بدائية أيضاً لم تنزل على جسم زيوس في نفس الوقت.
إلى متى ستكون قادرة على تحمل ذلك؟
‘سيدي.’
إيدون و هيدا.
تاي هو أرجح غاي بولغ وتحمل القوة الساخقة بكمية كبيرة من القوة الإلهية. رمح الموت دمر الجدار الخفي.
أدينماها دفنت وجهها في صدر نيدهوغ. لقد نقلت القليل من القوة التي كانت لديها إلى نيدهوغ ، والتي كانت تضعف بمرور الوقت ، وأغلقت عينيها.
—
وعندما قال ذلك.
أودين تقدم للأمام. أولر أمسك بـ فريا و تير فتح طريقاً.
نيكس قالت و أودين نظر إلى عينيها. لقد فعل السحر الذي يحتوي على كمية هائلة من القوة أمامها.
أثينا فهمت أفعال أودين. لهذا السبب أيضاً أخبرت هيفاستوس أن يهرب مع ديميتر. أخذت سيفها وقطعت الموت. بدأت تتقدم للأمام كما لو أنها تتجاهل من يرتفع مرة أخرى.
ثور قام برفع مجولنير. دعا البرق مرة أخرى وحلق.
نيكس حركت يدها مرة أخرى. هذه المرة ، ومض الرعد. كان عدد الرعد هو نفس عدد الكائنات في جبل أوليمبوس ، تماماً كما كان للموت. مئات الآلاف من الرعد تركزوا في أقل من مائة شخص. لقد كان هجوماً من العالم نفسه لذا لا حاجة للتصويب أو الكشف
عدة آلهة بدائية أيضاً لم تنزل على جسم زيوس في نفس الوقت.
تنفست نيدهوغ بصعوبة. عانقت أدينماها التي انهارت. لقد وجدت مكان هيدرا لكنها لم تستطع الوصول إليها. يمكنها حماية أدينماها فقط من مئات صواعق البرق.
لقد تجاوزت الآن مستوى القوة الإلهية. كان شبيهاً بما شعر به عندما واجه هيركليس لأول مرة. لا ، على وجه التحديد ، ما جعله يشعر كان مجرد جزء منه.
أثينا لم تستطع تحمل ذلك. ركعت و هاجمها الظلام من الخلف.
—
نظرت سيري إلى الرعد الوامض وأغلقت عينيها ثم فتحتهما مجدداً. تفاجأت لأنها لم تكن مصابة على الإطلاق وعندما نظرت للأعلى انفجرت بالدموع.
براكي ابتسم. لقد ركع بعد أن تلقى آلاف الصواعق البرقية بدلاً منها. لم يعد يتحرك.
عكس إيدون إلهة الحياة ، إلهة الليل التي كانت مليئة بقوة الموت.
ظهر الظلام مرة أخرى. الموت استمر بالوقوف بغض النظر عن عدد المرات التي تخلصت منها.
جيش التنانين انهار. الموت غطاهم بعد أن تركت القوة أجسادهم. عدد التنانين التي لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن وتقبلت الموت زاد في لحظة.
ثور قاوم البرق. لقد دفع مجولنير أمامه وحجب آلاف الصواعق البرقية التي سقطت عليه بقوة ساحقة. لم يتوقف هناك بل تقدم أيضاً.
بما أننا الوحيدون القادرون على كسب الوقت.
الآلهة القديمة التي ولدت مع العالم. الوجود الذي يمكن أن يقال بأنه جزء من العالم.
“أبي!”
ثور صرخ و رد أودين. لقد خدع الموت كإله السحر. لقد مر بالبرق الأسود و توجه إلى ما وراء تاي هو و إلى نيكس.
تاي هو كان في حالة لا يستطيع التحرك فيها. عدد كبير من صواعق البرق الأسود كانت تسقط عليه دون توقف.
وكان ذلك فقط حتى تلك النقطة.
الرقم كان أكبر من الرقم الذي كان يسقط على ثور و أودين.
تاي هو كان يعلم.
أودين تجاوز تاي هو. ثم نقل أفكاره في تلك اللحظة.
نيكس لم تصبح العالم بالكامل بعد. كان هناك أيضاً حد في قوتها. إذا انحسرت صاعقة البرق ، لن تكون قادرة على استخدام نفس القوة مرة أخرى.
لقد أوقفت الهجوم الأخير.
روح الملك آرثر نامت.
لهذا يجب أن يتفادى. حيث أن ثور ونفسه سيصنعان ثغرة بطريقة ما.
جد طريقة لقطع الاتصال مع الآلهة البدائية. هذا هو الأمل الوحيد.
ميرلين رفع رأسه. كان لا يزال يمسك بالموت لكنه كان ينظر إلى مكان بعيد. لم يخبره أحد بشيء لكنه شعر بما حدث الآن والأشياء التي ستحدث من الآن فصاعداً.
لم يسمح بالاعتراضات. استمر أودين بالتقدم للأمام واستخدم سحراً عظيماً على الرغم من أنه فقد مقعده السيد ، إلا أنه استعاد كل قوة عصره بفضل عدوه الطبيعي المولود ، ذئب العالم ، بعد أن مات.
لكنه لم يقل أي شيء لـ ثور. لقد تحدث إلى إله رعد أزغارد الذي كان الأقوى ولهذا كان عليه أن يتراجع.
سحره يناسب ملك الآلهة.
سكاثاش انفجرت ضاحكة. كانت قد تركت النوم الأبدي أمام عينيها مباشرة لأنه ضُغِط عليها من قبل الموت لكنها لا تزال تبعث قوتها الأخيرة. نهضت من الموت ورفعت رمحها.
لقد خدع الموت مرة أخرى. دفع الصاعقة جانباً إلى مكان غريب ووصل إلى أمام نيكس.
أرواح الأشخاص الذين صنعها حكم إيرين و كانوا يحمونه واجهوا نومهم الأبدي الحقيقي.
“أودين.”
يد الموت السوداء التي لا يمكن التهرب منها أمسكت بكاحل أدينماها. أمسكت نيدهوغ بيد أدينماها التي انهارت على الأرض وبكت. لقد أطلقت قوتها الإلهية الهائلة وقوتها السحرية في نفس الوقت لتبعد الموت في محيطهم في لحظة.
—
نيكس قالت و أودين نظر إلى عينيها. لقد فعل السحر الذي يحتوي على كمية هائلة من القوة أمامها.
روحه كانت تحمل سيف المائدة المستديرة. لقد أوقف البرق.
إنتحار. ما فعله لوكي.
الهروب. القتال. كسب الوقت.
نيكس ضحكت. أمسكت بيد أودين اليمنى وقمعت سحره. ثم قامت بنشر السحر العظيم الذي كان على وشك الإنفجار.
“كنت أعرف أنك ستفعلين ذلك.”
ماذا تعني معارضة العالم؟
قال أودين. لوح بيده اليسرى لحظة تفرق سحره ونشط البطاقة الحقيقية التي كانت لديه.
الرقم كان أكبر من الرقم الذي كان يسقط على ثور و أودين.
لكن تاي هو كان أسرع قليلاً.
قفزة الفضاء ، التي كانت تخصص لوكي.
الذي ظهر بتمزيق الفضاء كان ثور. لقد لوح بـ مجولنير المغطى بالرعد الأزرق بإتجاه نيكس.
لقد أوقفت الهجوم الأخير.
السحر الروني الجديد ظهر في أيدي أودين.
“أبي!”
أودين كان راكعاً. نيكس دفعت للخلف كثيراً. القليل من الدم تدفق من شفتيها بعد أن أصيبت في صدرها.
الهجوم نجح. لم تصبح العالم بالكامل بعد كما ظن أودين. بغض النظر عن كيف كانت تبدو خارجياً ، الذي أمامهم كان زيوس وإذا كان هذا الجسم قد كسر قوة الآلهة البدائية التي أصبحت واحدة من شأنه أن يتشتت.
لكنه كان فقط ذلك.
لم يستطع أودين إيقاف الموت الغاضب من الهجوم. ما ومض أمام عينيه مباشرة قبل أن يغلقو كان أن هجومهم نجح على نيكس لكن ثور دفع للخلف في النهاية.
‘آرثر… بندراغون.’
كان ذلك لأنه استخدم الكثير من القوة في حجب الآلاف من صواعق البرق الأسود.
سلاح زيوس ، الإله قاتل البرق آسترابي ، ثقب صدر ثور. إله الرعد الأبيض سقط راكعاً.
هاديس كان نائماً و بوسيدون مات. زيوس أصبح طبق نيكس.
خسر هيركليس.
أودين أغلق عينيه. لقد شعر بموقف تاي هو للمرة الأخيرة وحمل مرارته لأن توقعاته أصبحت صحيحة مرة أخرى.
تاي هو كان يركض نحوهم. تحمل عشرات الآلاف من الصواعق البرقية ومر عبر أودين ، الذي تغلب حتى على الموت. توجه نحو نيكس عندما انهار ثور.
كان يحمل غاي بولغ.
كان يواجه إله الموت برمح الموت.
لقد أوقفت الهجوم الأخير.
نيكس مددت يدها للأمام. بدأ العالم بإيقاف تاي هو. الجاذبية الساحقة أمسكت بقدميه. الجدار الخفي لم يحيط بـ تاي هو فحسب بل دفعه أيضاً حتى لا يتمكن من التنفس.
لم يكن بوسع إيدون فعل شيء. التكور والبكاء كان كل ما يمكنها فعله.
تاي هو أرجح غاي بولغ وتحمل القوة الساخقة بكمية كبيرة من القوة الإلهية. رمح الموت دمر الجدار الخفي.
قالت أدينماها بصوت منخفض. نيدهوغ تحدثت بينما كانت تبكي. رولو تنفس بصعوبة و رفع رأسه و ابتسم التنين إسمينيوس.
[معدل التزامن: %98]
الروح التي كانت موجودة في غاي بولغ استخدمت قوتها الأخيرة. لقد أثبت أن روحه عازمة على الموت و إستخدم غاي بولغ.
وقسّم الليل بسيف الشمس الوامض.
تجسيد تنين العالم صرخ. لقد ائتمن جسده على غضب التنين.
ثور قام برفع مجولنير. دعا البرق مرة أخرى وحلق.
نيكس غيرت آسترابي إلى رمح أبيض و حجبت هجوم تاي هو بذلك.
نيكس مددت يدها للأمام. بدأ العالم بإيقاف تاي هو. الجاذبية الساحقة أمسكت بقدميه. الجدار الخفي لم يحيط بـ تاي هو فحسب بل دفعه أيضاً حتى لا يتمكن من التنفس.
إيدون و هيدا.
السحر الروني الجديد ظهر في أيدي أودين.
فقط بالنظر إلى تقنياتهم ، نيكس لم تكن خصم تاي هو. لكن في هذه اللحظة ما حدث لم يكن منافسة تقنية.
هذا هو السبب في أنها يمكن أن تصبح العالم.
‘سأعطيك إلوهيتي إليك.’
لحظة اشتباك رماحهم ، سكبت نيكس قوة نقية في ذلك. غاي بولغ إهتز كثيراً و تاي هو تم دفعه للخلف. ثم رمت نيكس آسترابي نحو تاي هو.
—
ثور صرخ و رد أودين. لقد خدع الموت كإله السحر. لقد مر بالبرق الأسود و توجه إلى ما وراء تاي هو و إلى نيكس.
سلاح زيوس ، صاعقة الإله قاتل البرق.
لم يكن هناك المزيد من الأمل في أوليمبوس. الشخص الوحيد الذي يمكنها أن تعتمد عليه هو سيد أزغارد ، تاي هو.
الشيء الذي كان يجب أن يكون أبيض نقي أصبح أسود. احتوى على قوة الليل وطار نحو تاي هو.
أودين كان مختلفاً عن ثور.
تاي هو رأى ذلك. لقد لوح بـ غاي بولغ مرة أخرى ليحاول منعه.
“أنا أيضاً أعرف ذلك.”
لكن ذراعيه لم تتحرك. الموت ، الذي لحق به قريباً ، كان يمسك ذراعيه.
طريق مسدود.
تجسيد تنين العالم صرخ. لقد ائتمن جسده على غضب التنين.
‘اهرب.’
أولئك الذين جعلوا حكم إيرين يرتفع بدوره وادعّوا.
قال كوخولين مرة أخرى. في تلك اللحظة غاي بولغ تحرك من تلقاء نفسه. لقد ترك يد تاي هو ووضع نفسه أمام تاي هو لمنع آسترابي.
لهثت إيدون. أمسكت كتفيها وانفجرت في البكاء.
كوخولين.
الروح التي كانت موجودة في غاي بولغ استخدمت قوتها الأخيرة. لقد أثبت أن روحه عازمة على الموت و إستخدم غاي بولغ.
‘أبـ… ـي؟’
تم تشكيل صدع في الليل. الشمس المشرقة صنعت شق في الإتصال بين الآلهة البدائية.
‘اذهب ، يمكنني التحمل للحظة فقط.’
كوخولين لم ينظر للخلف. لقد ومض و توجه إلى نيكس.
تاي هو كان يعلم.
نيدهوغ احتضنت أدينماها. الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله أدينماها بعد أن أضعفها الموت هو احتضان نيدهوغ.
كلمات كوخولين كانت صحيحة. لم يكن مخطئاً. الاستعداد للأوقات اللاحقة كان أفضل خيار لديه كما قال أودين.
لكن تاي هو لم يفعل ذلك. لقد تخلص من الموت و تقدم للأمام. لقد لحق بـ كوخولين وأمسك بـ غاي بولغ بدلاً منه.
قال أودين. لوح بيده اليسرى لحظة تفرق سحره ونشط البطاقة الحقيقية التي كانت لديه.
‘أنت لقيط مجنون!’
كوخولين لعن لكن تاي هو تجاهله كالمعتاد. لم يستطع الهرب. لم يستطع التخلي عن كوخولين. بما في ذلك هو ، لا يمكن تجاهل وفاة كل شخص كان على أوليمبوس.
‘أنت أحمق.’
نيكس لم تمتص قوة الآلهة البدائية الأخرى.
قال أودين. لوح بيده اليسرى لحظة تفرق سحره ونشط البطاقة الحقيقية التي كانت لديه.
استمر كوخولين في لعنه لكنه انتهى به المطاف يضحك في النهاية. لقد ساعد تاي هو بالقوة التي قرر استخدامها عندما يمكن أن يموت.
[معدل التزامن: %99]
تاي هو توجه للأمام. لقد أطلق ألوهيته الزرقاء الداكنة وصبغ غاي بولغ ثم طعن طعنة مميتة نحو نيكس.
كانت عدو كوخولين القديم. كانت هي التي كانت تحمل كراهية عميقة تجاه كوخولين لكن كان لديها أيضاً عاطفة عميقة تجاهه مثل الحب.
حاولت نيكس إيقافه بأول طريقة استخدمتها.
لكن الأمر كان مختلفاً هذه المرة. تاي هو خدع الموت. لقد دمر ضغط العالم في لحظة. مد رمح الموت للأمام الذي لم يضعف قليلاً بالرغم من أنه دمر مئات الطبقات من حاجز غير مرئي.
إيدون ارتجفت في خوف.
الراحة في وجه نيكس اختفت. القلق انتشر في وجهها لأول مرة.
كانت المجموعات المنقسمة إلى عدة كائنات تحمل قوة السيد في أجزاء.
كواغاغانغ!
جبل أوليمبوس كله اهتز. العالم كله أصبح صامتاً والصوت العالي كسر صمت الليل.
الراحة في وجه نيكس اختفت. القلق انتشر في وجهها لأول مرة.
نيكس ارتبكت. حاولت إطلاق القوة التي جمعتها بسرعة.
وكان ذلك فقط حتى تلك النقطة.
قامت هيدا بمسح دموعها وقالت لها ، التي كان مترددة.
لم يسمح بالاعتراضات. استمر أودين بالتقدم للأمام واستخدم سحراً عظيماً على الرغم من أنه فقد مقعده السيد ، إلا أنه استعاد كل قوة عصره بفضل عدوه الطبيعي المولود ، ذئب العالم ، بعد أن مات.
نيكس منعت هجوم تاي هو. احتوت أيضاً على ألوهية زرقاء داكنة في آسترابي و أطلقت قوة الموت التي أطلق سراحها تاي هو.
لقد أوقفت الهجوم الأخير.
تاي هو كان يتأرجح بينما كان يلقي بذراعيه. لم يستسلم لكن جسده لم يتحرك.
هذا هو السبب في أنها يمكن أن تصبح العالم.
الهروب. القتال. كسب الوقت.
—
تنفست نيكس أيضاً بصعوبة. ابتسامة انتشرت في وجهها المتصلب. خوفها من الموت لأول مرة منذ ولادتها كان شيئاً جديداً لكن لم تكن هناك حاجة للشعور به مجدداً.
“أدينماها! أدينماها!”
كان يستطيع أن يفهمه عندما هدأ برق ثور ودمر سحره العظيم. وبالكاد أدرك ما فعلته نيكس بـ زيوس و ما كانت مراسم زيوس.
ثور قاوم البرق. لقد دفع مجولنير أمامه وحجب آلاف الصواعق البرقية التي سقطت عليه بقوة ساحقة. لم يتوقف هناك بل تقدم أيضاً.
“لننهي الأمر الآن.”
الصاعقة الثانية أيضاً انقسمت إلى نصفين. ضوء أبيض مزق البرق وحمى تاي هو.
نيكس قالت وحركت يديها. لقد كان هجوماً صغيراً لأن لديها حدودها كما قال أودين.
تاي هو كان يركض نحوهم. تحمل عشرات الآلاف من الصواعق البرقية ومر عبر أودين ، الذي تغلب حتى على الموت. توجه نحو نيكس عندما انهار ثور.
عكس إيدون إلهة الحياة ، إلهة الليل التي كانت مليئة بقوة الموت.
ولكن كان لديه ما يكفي من القوة. البرق الأسود سقط نحو تاي هو.
لن يكون قادر على إيقافه الآن.
“أدينماها.”
لقد كانت النهاية حقاً.
لكن تاي هو لم يغلق عينيه. لقد حدق في الهجوم المتجه نحوه حتى النهاية.
“أبي!”
وهذا هو السبب في أنه كان قادراً على رؤية ذلك.
بالإضافة إلى أن هذا العالم كان أوليمبوس. لم يكن أزغارد أو إيرين.
أن البرق الأسود كان ينقسم إلى نصفين.
كلمات كوخولين كانت صحيحة. لم يكن مخطئاً. الاستعداد للأوقات اللاحقة كان أفضل خيار لديه كما قال أودين.
ثور قاوم البرق. لقد دفع مجولنير أمامه وحجب آلاف الصواعق البرقية التي سقطت عليه بقوة ساحقة. لم يتوقف هناك بل تقدم أيضاً.
أن سيف المائدة المستديرة الذي ظهر من الفضاء بالرغم من أنه لم يستدعيه منع البرق الأسود.
عبست نيكس. لقد جمعت ألوهيتها مرة أخرى كما لو كانت تفعل شيئاً مزعجاً.
نيكس مددت يدها للأمام. بدأ العالم بإيقاف تاي هو. الجاذبية الساحقة أمسكت بقدميه. الجدار الخفي لم يحيط بـ تاي هو فحسب بل دفعه أيضاً حتى لا يتمكن من التنفس.
‘لنموت معاً يا بني.’
لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ كوخولين.
الشيء المحايد والعادل للجميع الذي وجد أولئك الذين كانوا في الجبل.
لأنه رأى شيئاً مختلفاً تماماً في نفس المشهد.
تاي هو كان يتأرجح بينما كان يلقي بذراعيه. لم يستسلم لكن جسده لم يتحرك.
‘آرثر… بندراغون.’
‘سيدي.’
ملك كاميلوت.
قال تاي هو ذلك. يمكنه أن يعرف ذلك بما أنه لم يكن سوى الشخص الذي أصبح سيد عالمين. هو بالأحرى شعر بشكل أكثر قوة الإختلافات في قوتهم.
روحه كانت تحمل سيف المائدة المستديرة. لقد أوقف البرق.
ميرلين رفع عصاته. شارك في الإعلان الأخير الذي صنعه ملك كاميلوت كساحر الملك.
واستدار لينظر إلى تاي هو. ابتسم للشخص الذي لم يستسلم حتى النهاية وهكذا حصل على الحقوق في اللحظة الحاسمة. لم يزعج نفسه حتى بشأن الصاعقة الثانية التي صنعتها نيكس وتحدث كملك كاميلوت.
—
سيدي.
‘أنا أعترف بك.’
كانت المجموعات المنقسمة إلى عدة كائنات تحمل قوة السيد في أجزاء.
وعندما قال ذلك.
أشرق حكم إيرين في مؤخرة يد تاي هو.
‘سأعطيك إلوهيتي إليك.’
الذي يقاتل مع الخوف. والشخص الذي لم يستسلم أبداً.
—
“إنه عديم الفائدة. لا شيء سيتغير.”
ميرلين رفع رأسه. كان لا يزال يمسك بالموت لكنه كان ينظر إلى مكان بعيد. لم يخبره أحد بشيء لكنه شعر بما حدث الآن والأشياء التي ستحدث من الآن فصاعداً.
ابتسم أودين. تجاهل فريا التي كانت يائسة قائلة أنهما سيموتان معاً. أمر أوللر وتير لاتخاذ فريا بالقوة ثم اتخذ خطوة.
الشيء المحايد والعادل للجميع الذي وجد أولئك الذين كانوا في الجبل.
آآه.
غايا كانت تقاوم. كانت تتحمل بكل قوتها التي كانت تُتخَذ بعيداً في ذلك الليل ، كان ذلك تجمعاً للآلهة البدائية.
آآآآه.
لم يستطع قول كلمة. شعر بورم في حنجرته وتدفقت الدموع فقط.
كانت عدو كوخولين القديم. كانت هي التي كانت تحمل كراهية عميقة تجاه كوخولين لكن كان لديها أيضاً عاطفة عميقة تجاهه مثل الحب.
ميرلين رفع عصاته. شارك في الإعلان الأخير الذي صنعه ملك كاميلوت كساحر الملك.
—
الصاعقة الثانية أيضاً انقسمت إلى نصفين. ضوء أبيض مزق البرق وحمى تاي هو.
لهثت إيدون. أمسكت كتفيها وانفجرت في البكاء.
‘أبـ… ـي؟’
تم تشكيل صدع في الليل. الشمس المشرقة صنعت شق في الإتصال بين الآلهة البدائية.
كوخولين قال.
الروح التي كانت الضوء الأبيض نفسه ابتسمت. واجه نيكس وقال بينما يمد يده للأمام.
‘أنا أعترف بك.’
إله النور.
قائد تواثا دي دانان.
نيكس ضحكت. أمسكت بيد أودين اليمنى وقمعت سحره. ثم قامت بنشر السحر العظيم الذي كان على وشك الإنفجار.
قالت نيكس. نظرت إلى تاي هو ولوحت بيدها بخفة.
أضيف ضوء آخر في حكم إيرين.
ابتسم أودين. تجاهل فريا التي كانت يائسة قائلة أنهما سيموتان معاً. أمر أوللر وتير لاتخاذ فريا بالقوة ثم اتخذ خطوة.
‘هيدا.’
—
براكي ابتسم. لقد ركع بعد أن تلقى آلاف الصواعق البرقية بدلاً منها. لم يعد يتحرك.
سكاثاش انفجرت ضاحكة. كانت قد تركت النوم الأبدي أمام عينيها مباشرة لأنه ضُغِط عليها من قبل الموت لكنها لا تزال تبعث قوتها الأخيرة. نهضت من الموت ورفعت رمحها.
قالت نيكس. لم يكن لصوتها استرخاء مقارنة بالسابق لكن كلماتها لم تكن خاطئة.
في اللحظة التي ظنت أنها لن تأتي أبداً ، فتحت فمها لحماية التعهد الذي ظنت أنها لن تحميه أبداً.
آآآآه.
لم يكن كـ فالكيري إيدون.
ظهر الظلام مرة أخرى. الموت استمر بالوقوف بغض النظر عن عدد المرات التي تخلصت منها.
ولا كسيد الأبطال.
“تاي هو.”
ملكة أرض الظلام.
الوجود الذي يمكن أن يسمى فقط بأنه مطلق.
هاديس كان نائماً و بوسيدون مات. زيوس أصبح طبق نيكس.
لقد ادعت كواحدة من الأعضاء الذين حكموا على إيرين. لقد صرخت بكل قوتها.
‘أبـ… ـي؟’
سلاح زيوس ، الإله قاتل البرق آسترابي ، ثقب صدر ثور. إله الرعد الأبيض سقط راكعاً.
“أنا أعترف بك!”
قائد تواثا دي دانان.
لكن كيف؟
إدعت وصوتها وصل إليه بالتأكيد.
—
“أبي!”
إله الشمس.
‘لا أريد أن أراك في تلك الحالة المحطمة.’
أشرق حكم إيرين في مؤخرة يد تاي هو.
امرأة جميلة وقفت بجانب الملك آرثر و إله النور لوغ. كانت أكثر جمالاً من أي شخص لكن في نفس الوقت شريرة وقوية.
لم تتمكن من سماعه على الرغم من أن الطريق الرابط لا يزال هناك.
كانت عدو كوخولين القديم. كانت هي التي كانت تحمل كراهية عميقة تجاه كوخولين لكن كان لديها أيضاً عاطفة عميقة تجاهه مثل الحب.
كان الأمر كما فكر أودين لأول مرة. لن يكون قادر على هزيمة نيكس ببساطة عن طريق وجود مسابقة القوة. تمزيق الإتصال بين الآلهة البدائية ووضع نهاية للعالم المظلم كانت الطريقة الوحيدة.
لقد تحدثت إلى كوخولين. و نظرت إلى الشخص الذي إعترف كوخولين بأنه سيده.
ابنة الملك الأعلى لأيرلندا ، ميدب.
جد طريقة لقطع الاتصال مع الآلهة البدائية. هذا هو الأمل الوحيد.
الملكة التي جمعت الممالك ، التي كان لديها عداء بينهما ، إلى مملكة واحدة فقط لهزيمة كوخولين.
آآه.
مددت يدها نحو تاي هو. لقد تحدثت بغطرسة كما فعلت في حياتها السابقة.
الملكة التي جمعت الممالك ، التي كان لديها عداء بينهما ، إلى مملكة واحدة فقط لهزيمة كوخولين.
‘أنا أعترف بك.’
الراحة في وجه نيكس اختفت. القلق انتشر في وجهها لأول مرة.
—
نيكس قالت وحركت يديها. لقد كان هجوماً صغيراً لأن لديها حدودها كما قال أودين.
أولئك الذين جعلوا حكم إيرين يرتفع بدوره وادعّوا.
لهذا السبب كان يفكر في شيء واحد فقط.
إرادة الذين كانوا نائمين في الحكم بدأت في ذكر أفكارهم.
“يا أودين.”
وفي تلك اللحظة تاي هو بإمكانه أن يعرف.
ما تعنيه مطالبتهم.
قال أودين. لوح بيده اليسرى لحظة تفرق سحره ونشط البطاقة الحقيقية التي كانت لديه.
لماذا نهضوا وصرخوا؟
تاي هو رفع رأسه.
العالم المدمر إيرين لم يكن لديه سيد حالياً.
لقد تحدثت إلى كوخولين. و نظرت إلى الشخص الذي إعترف كوخولين بأنه سيده.
كانت المجموعات المنقسمة إلى عدة كائنات تحمل قوة السيد في أجزاء.
تنفست نيدهوغ بصعوبة. عانقت أدينماها التي انهارت. لقد وجدت مكان هيدرا لكنها لم تستطع الوصول إليها. يمكنها حماية أدينماها فقط من مئات صواعق البرق.
روح الملك آرثر نامت.
إله النور.
وفي هذه اللحظة.
أرواح الأشخاص الذين صنعها حكم إيرين و كانوا يحمونه واجهوا نومهم الأبدي الحقيقي.
الذين يحملون قوة السيد جمعوا إرادتهم لأول مرة منذ أن تم إنشاء إيرين. لقد اختاروا الشخص الذي سيخدمونه كملكهم و الذي سيرث إيرين.
الذين لم يتمكنوا من التهرب منه انهاروا بدون حتى الصراخ. الذين كانوا أقوياء وقويين مثل محاربي فالهالا لم يموتوا لكن كل ما في الأمر. لا يمكنهم إلا تحمله والبقاء واقفين.
[سيد إيرين]
حكم إيرين أطلق قوة مختلفة من قبل وفي نفس الوقت ظهرت قوة أخرى من تاي هو.
إذا قارنته بقوى أوليمبوس المقدسة ، نيكس كانت قلب البوليس. لقد ربطت قوة الآلهة البدائية التي تعاونت معها لصنع كتلة كبيرة من القوة ، بالإضافة إلى أن الآلهة البدائية التي لم تعقد المراسم انجذبت بشكل طبيعي.
وقال. الذي كان يراقب أرواح الآخرين تغادر ، غادر أخيراً وأعطى السيد الجديد لإيرين الهدية الأخيرة.
سيد أزغارد.
لكن كيف؟
الذي يحمي أزغارد.
أشرق حكم إيرين في يده اليمنى.
كان ذلك لأنه استخدم الكثير من القوة في حجب الآلاف من صواعق البرق الأسود.
والحكم الجديد لـ أزغارد الذي تم إنشاؤه ظهر في يده اليسرى.
لقد خدع الموت مرة أخرى. دفع الصاعقة جانباً إلى مكان غريب ووصل إلى أمام نيكس.
تاي هو رفع رأسه.
العالم المدمر إيرين لم يكن لديه سيد حالياً.
لقد أطلق القوة التي لم تكن لديه حتى الآن عندما أصبح سيد عالمين. لقد جعل اللاهوت الأزرق الداكن ينفجر!
قال راجناو. لقد وضع القوة مرة أخرى في يده ممسكاً بالفأس.
الموت ، الذي كان يحدث في جبل أوليمبوس ، دفع بعيداً في لحظة و وجه نيكس تصلب مرة أخرى.
موت تارتاروس وجد أيضاً أولئك الذين أرادوا تدمير العالم. العمالقة أطلقوا صراخ و كافحوا و ديونيسوس أطلق ضحكة. أفروديت صرخت.
“أنا أعترف بك!”
“إنه عديم الفائدة. لا شيء سيتغير.”
محاربي فالهالا تحولوا للنظر إلى راجنار. أمسك راجنار بفأسه بدلاً من الرد على نظراتهم ، ثم نظر إلى الليلة التي فاضت وراء الرابط.
قالت نيكس. لم يكن لصوتها استرخاء مقارنة بالسابق لكن كلماتها لم تكن خاطئة.
لقد تجاوزت الآن مستوى القوة الإلهية. كان شبيهاً بما شعر به عندما واجه هيركليس لأول مرة. لا ، على وجه التحديد ، ما جعله يشعر كان مجرد جزء منه.
كانت عدو كوخولين القديم. كانت هي التي كانت تحمل كراهية عميقة تجاه كوخولين لكن كان لديها أيضاً عاطفة عميقة تجاهه مثل الحب.
هذا هو السبب في أنها يمكن أن تصبح العالم.
التفوق المطلق. حتى لو جمع سيد عالمين تلك القوة في جسد واحد لن يكون قادر على هزيمة العالم نفسه.
[اهرب.]
بالإضافة إلى أن هذا العالم كان أوليمبوس. لم يكن أزغارد أو إيرين.
‘كلمات غايا صحيحة. اهرب.’
“أنا أيضاً أعرف ذلك.”
أولئك الذين بقوا في الخلف للحفاظ على الطريق الرابط لأزغارد وأوليمبوس لم يتمكنوا من التحرك. وقفوا بلا حراك وكأنهم تجمدوا ونظروا إلى البحر الأزرق المظلم الذي بدأ بالتسلل إليه.
‘اذهب ، يمكنني التحمل للحظة فقط.’
قال تاي هو ذلك. يمكنه أن يعرف ذلك بما أنه لم يكن سوى الشخص الذي أصبح سيد عالمين. هو بالأحرى شعر بشكل أكثر قوة الإختلافات في قوتهم.
“إنه عديم الفائدة. لا شيء سيتغير.”
كان الأمر كما فكر أودين لأول مرة. لن يكون قادر على هزيمة نيكس ببساطة عن طريق وجود مسابقة القوة. تمزيق الإتصال بين الآلهة البدائية ووضع نهاية للعالم المظلم كانت الطريقة الوحيدة.
‘اذهب ، يمكنني التحمل للحظة فقط.’
سيدي.
—
قالت أدينماها بصوت منخفض. نيدهوغ تحدثت بينما كانت تبكي. رولو تنفس بصعوبة و رفع رأسه و ابتسم التنين إسمينيوس.
كل شخص يمكنه أن يرى ذلك الضوء. أولئك الذين ارتفعوا عن طريق هز الموت يمكنهم أن يشهدوا السطوع. رفعت سيري رأسها عالياً بينما كانت تحمل براكي وواجهت سطوع الشمس.
سيكون لا يقهر تحت الشمس الأعلى.
‘محاربي تاي هو.’
‘إذا سارت الأمور بشكل خاطئ اقطع الطريق الرابط. أغلق الأبواب وأحمي أزغارد. راجنار لودبروك ، ملك الفايكينغ ، سأترك الأمر لحكمك.’
تاي هو أرجح غاي بولغ وتحمل القوة الساخقة بكمية كبيرة من القوة الإلهية. رمح الموت دمر الجدار الخفي.
إيدون و هيدا.
‘أنا أعترف بك.’
تاي هو مد يده واستدعى سيف المائدة المستديرة مع حكمه الميليسيان. واجه نيكس ، التي كانت تجمع القوة لضغطه في لحظة ، وأمسك السيف.
لقد ادعت كواحدة من الأعضاء الذين حكموا على إيرين. لقد صرخت بكل قوتها.
روح الملك آرثر نامت.
روح ميدب تبعثرت.
الروح التي كانت الضوء الأبيض نفسه ابتسمت. واجه نيكس وقال بينما يمد يده للأمام.
لم تتمكن من سماعه على الرغم من أن الطريق الرابط لا يزال هناك.
أرواح الأشخاص الذين صنعها حكم إيرين و كانوا يحمونه واجهوا نومهم الأبدي الحقيقي.
لكنه لم يقل أي شيء لـ ثور. لقد تحدث إلى إله رعد أزغارد الذي كان الأقوى ولهذا كان عليه أن يتراجع.
‘محاربي تاي هو.’
سأوقفه ، لذا اهرب.
وقال. الذي كان يراقب أرواح الآخرين تغادر ، غادر أخيراً وأعطى السيد الجديد لإيرين الهدية الأخيرة.
‘سأعطيك إلوهيتي إليك.’
لكن تاي هو لم يغلق عينيه. لقد حدق في الهجوم المتجه نحوه حتى النهاية.
إله النور لوغ.
ابنة الملك الأعلى لأيرلندا ، ميدب.
لكن تاي هو كان أسرع قليلاً.
لقد اختفى بابتسامة وفي تلك اللحظة ، أشرق الضوء على ظهر تاي هو.
ملحمة صنفت أسطورة.
كل شخص يمكنه أن يرى ذلك الضوء. أولئك الذين ارتفعوا عن طريق هز الموت يمكنهم أن يشهدوا السطوع. رفعت سيري رأسها عالياً بينما كانت تحمل براكي وواجهت سطوع الشمس.
قائد تواثا دي دانان.
‘هيدا.’
الشمس كانت تشرق من العالم الذي تحول إلى الليل.
أثينا ، التي كانت بالكاد تفتح عينيها ، استطاعت أن تشعر بقوة إله الشمس التي تركها أبولو وراءه ، ونشّطتها. تاج الشمس اُرتدَى على رأس تاي هو بشكل طبيعي وقلادة الشمس وقعت في رقبته.
خسر هيركليس.
إله الشمس الذي ولد بهذه الطريقة.
الذي يقود مجد الصباح.
“أنا أيضاً أعرف ذلك.”
تم تشكيل صدع في الليل. الشمس المشرقة صنعت شق في الإتصال بين الآلهة البدائية.
نيكس ارتبكت. حاولت إطلاق القوة التي جمعتها بسرعة.
أودين كان مختلفاً عن ثور.
لكن تاي هو كان أسرع قليلاً.
جمع القوة كسيد عالمين وعزز ملحمة واحدة.
لأن كل شيء سينتهي لحظة هروبه. كل من في جبل أوليمبوس سيواجهون الموت.
أثينا ، التي كانت بالكاد تفتح عينيها ، استطاعت أن تشعر بقوة إله الشمس التي تركها أبولو وراءه ، ونشّطتها. تاج الشمس اُرتدَى على رأس تاي هو بشكل طبيعي وقلادة الشمس وقعت في رقبته.
أولئك الذين بقوا في الخلف للحفاظ على الطريق الرابط لأزغارد وأوليمبوس لم يتمكنوا من التحرك. وقفوا بلا حراك وكأنهم تجمدوا ونظروا إلى البحر الأزرق المظلم الذي بدأ بالتسلل إليه.
لقد رفع غالاتين ، الذي أشرق أكثر كلما كان الليل أعمق وكان الظلام أكثر كثافة تحت الشمس ، وسيف المائدة المستديرة.
إرادة الذين كانوا نائمين في الحكم بدأت في ذكر أفكارهم.
تلك كانت ملحمة الشمس.
‘سأعطيك إلوهيتي إليك.’
سيكون لا يقهر تحت الشمس الأعلى.
إذا قارنته بقوى أوليمبوس المقدسة ، نيكس كانت قلب البوليس. لقد ربطت قوة الآلهة البدائية التي تعاونت معها لصنع كتلة كبيرة من القوة ، بالإضافة إلى أن الآلهة البدائية التي لم تعقد المراسم انجذبت بشكل طبيعي.
ملحمة صنفت أسطورة.
إله الشمس.
تاي هو نظر إلى نيكس.
سلاح زيوس ، صاعقة الإله قاتل البرق.
وقسّم الليل بسيف الشمس الوامض.
موت تارتاروس وجد أيضاً أولئك الذين أرادوا تدمير العالم. العمالقة أطلقوا صراخ و كافحوا و ديونيسوس أطلق ضحكة. أفروديت صرخت.
———–
ماذا يعني أن تصبح عدواً للعالم؟
ترجمة: Acedia
“أنا أيضاً أعرف ذلك.”
“كنت أعرف أنك ستفعلين ذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
