الحلقة 63: الفصل 1: أسطورة البطل #1
الحلقة 63: الفصل 1: أسطورة البطل #1
قوة البداية.
الذي وضع نهاية لليل العميق ، أبعد الظلام الكثيف ، وقاد الفجر.
وقد هزم تحديات لا تحصى وحمى مقعده.
جبل أوليمبوس وضع تحت الشمس. الضوء الذهبي الساطع أشرق بحرارة على الجميع. لقد أبعد البرد الذي جلبه الظلام معه.
الذي يقود مجد الصباح المشرق.
هذه هي الشمس.
قوة البداية.
في ذلك الصراخ ، في ندائه.
تاي هو رفع رأسه عالياً. نظر إلى الليل وليس إلى نيكس. نظر خلال الليل بـ ‘عيون التنين الذهبية’.
—
الذي تم إيقاظه بسبب ذلك.
في اللحظة التي شعرت فيها نيكس بميستيلتاين كانت عندما طعن الرمح صدرها بالفعل. فتحت عينيها على نطاق واسع وتقيأت الدم. كانت تلهث حول الرمح الفضي الذي كان يلتهم جسد زيوس بسرعة.
الليل انقسم.
نيكس أمامه كانت العالم.
تشكل صدع في سماء الليل التي كانت مليئة بالظلام.
جبل أوليمبوس وضع تحت الشمس. الضوء الذهبي الساطع أشرق بحرارة على الجميع. لقد أبعد البرد الذي جلبه الظلام معه.
تاي هو عرف ذلك عندما رفع سيف المائدة المستديرة عالياً.
قوة البداية.
أدرك نفس الشيء مثل أودين.
نيكس أمامه كانت العالم.
وفي هذه اللحظة ، عندما ضعفت قوة الشمس وتشكل صدع في الاتصال بين الآلهة القديمة.
لم تكن قادرة على أن تصبح عالماً كاملاً بينما غايا لم تنضم إليها لكن لم يكن من المبالغة قول ، أنها كانت بالفعل العالم.
لهذا السبب كانت هناك طريقة واحدة للفوز ضدها.
[الملحمة: إنه ابن الإله الذي عاد]
الذي تم إيقاظه بسبب ذلك.
قطع الاتصال مع الآلهة البدائية التي كانت مرتبطة مع الليل ولذا عودة نيكس من كونها إله العالم إلى إلهة الليل نيكس.
حملت نيكس آسترابي. لقد احتوت ألوهيتها الداكنة في الإله قاتل البرق لتضع حداً لتاي هو بنفسها. تاي هو لم يستطع الدفاع بشكل صحيح لأنه كان مربوطاً بالبرق الأسود.
كان هناك طريقتان لإنهاء الليل.
ترجمة: Acedia
الأول كان تدمير جسد زيوس.
جبل أوليمبوس وضع تحت الشمس. الضوء الذهبي الساطع أشرق بحرارة على الجميع. لقد أبعد البرد الذي جلبه الظلام معه.
الآخر كان لتفريق الليل.
لم يكونوا مخطئين فقط. أن الوضع مع تاي هو كان مختلفاً.
الشخص الحقيقي الذي لم يعرف ما هو الإستسلام كان معه في هذا المكان.
كلاهما كانا على وشك أن يكونا مستحيلين. حتى أودين و ثور أصبحوا عاجزين أمام نيكس التي يمكنها التعامل مع قوة العالم. حتى تاي هو لم يكن قادراً على الفوز ضدها في مسابقة بسيطة للقوة بعد أن أصبح سيد عالمين.
الغضب النقي غطى ثور و أودين. جعل الآلهين ، الذين لا يعرفون ما هو الاستسلام ، يركعون.
جبل أوليمبوس وضع تحت الشمس. الضوء الذهبي الساطع أشرق بحرارة على الجميع. لقد أبعد البرد الذي جلبه الظلام معه.
لكن الأخير كان الشخص الذي كان لديه بعض الإحتمالات ولهذا وضع أودين و ثور أملهما عليه.
لأنه كان يؤمن.
لابد أنه يقاوم.
لم يكونوا مخطئين فقط. أن الوضع مع تاي هو كان مختلفاً.
كان هناك طريقتان لإنهاء الليل.
تاي هو رفع رأسه عالياً. نظر إلى الليل وليس إلى نيكس. نظر خلال الليل بـ ‘عيون التنين الذهبية’.
لم تكن مجرد سماء سوداء. ‘عيون التنين’ يمكنها أن ترى ضعف الليل. يمكنه رؤية السلسلة التي تربط قوة الآلهة البدائية.
—
فرع الهدال.
ضوء الشمس حفر ودخله. كان ممكن لأنه كان قوة الصباح ، الذي كان عكس الليل.
“لا تجعلني أضحك!”
“زيوس!”
زأرت نيكس. كان هذا زئير إله العالم. غضب العالم هز كامل جبل أوليمبوس.
العالم أصبح صامتاً مرة أخرى و نيكس أصبحت سعيدة. إستعادت الإستقرار في عقلها بسبب الإختلاف الواضح للقوة الذي وجد.
لقد انهار الجدار. نيكس لعنت وصنعت عشرات الطبقات من الجدران في نفس الوقت. ضوء تاي هو كان ما زال يومض في هذه اللحظة لذا القلق ظهر في بادرة أيديها.
لكن تاي هو لم يهتز. وقف بلا حراك و واجه نيكس. كان من المستحيل هزيمتها لكنه كان قادراً على الحفاظ على وقفته.
كرهت نيكس عينيه. أطلقت زئيراً وتوجهت للأمام.
بالإضافة إلى أن تاي هو كان إله الشمس. لقد كان العدو الطبيعي لإلهة الليل نيكس.
في ذلك الصراخ ، في ندائه.
و نيكس أخرجت ميستيلتاين. صرخت تحت الألم العظيم وأطلقت قوة ساحقة بينما تحتوى على كل غضبها.
قوة الشمس أصبحت أقوى و صدع آخر تشكل في سماء الليل. نيكس زأرت مرة أخرى وأطلقت قوتها.
لم تكن قادرة على أن تصبح عالماً كاملاً بينما غايا لم تنضم إليها لكن لم يكن من المبالغة قول ، أنها كانت بالفعل العالم.
سيد أزغارد و إيرين نادى باسمه.
ما أطلقته في عجلة من أمرها كان الآلاف من الصواعق البرقية. نيكس يمكنها أن تصنع المعجزات مثلما فعلت للتو فقط بالإستراحة للحظة.
كانت ستضغط عليه هكذا ويتعافى الليل. ستجعل قوة العالم خالدة.
تاي هو مد سيف المائدة المستديرة للأمام و واجه البرق. لم يفرق البرق فقط كإله النور.
سيد أزغارد و إيرين نادى باسمه.
[الملحمة: الشخص الذي يتعامل مع العاصفة والبرق]
لقد نادى باسم حبها.
الذي ومض في النهاية كان البرق. على الرغم من أنه كان من المستحيل السيطرة عليه تماماً فيمكن تغيير اتجاهه.
عشرات الآلاف من الصواعق البرقية انفجرت على التوالي. لقد سكب في لحظة ودمر البيئة المحيطة. لكن نيكس بإمكانها أن تعرف.
كواغاغاغاغانغ!
كان هناك طريقتان لإنهاء الليل.
عشرات الآلاف من الصواعق البرقية انفجرت على التوالي. لقد سكب في لحظة ودمر البيئة المحيطة. لكن نيكس بإمكانها أن تعرف.
[الملحمة: دخوله مصحوب ببرق]
هيرا فتحت فمها. لقد أخرجت صوتها ونادت باسمه.
قوة البداية.
تاي هو ما زال بخير. قوة الشمس كانت تزيد الصدع في سماء الليل.
زأرت نيكس. كان هذا زئير إله العالم. غضب العالم هز كامل جبل أوليمبوس.
حملت نيكس آسترابي. لقد احتوت ألوهيتها الداكنة في الإله قاتل البرق لتضع حداً لتاي هو بنفسها. تاي هو لم يستطع الدفاع بشكل صحيح لأنه كان مربوطاً بالبرق الأسود.
أثينا زأرت. رفعت سيفها وصرخت. شعرت بالسعادة لحقيقة أن معتقداتها لم تكن خاطئة.
ثور واصل أرجحة مجولنير. حتى مجولنير ، الذي صنع بالأونت ، لم يكن قادراً على تحمل الصدمة الساحقة من الصدام وبدأت الشقوق تتشكل لأول مرة ، لكن ثور ما زال لا يهتم بذلك.
لكن تاي هو لم يخاف. لم يحاول حتى المراوغة ونظر إلى نيكس وهي تحاول الإنقضاض نحوه.
الغضب النقي غطى ثور و أودين. جعل الآلهين ، الذين لا يعرفون ما هو الاستسلام ، يركعون.
كرهت نيكس عينيه. أطلقت زئيراً وتوجهت للأمام.
تاي هو ما زال بخير. قوة الشمس كانت تزيد الصدع في سماء الليل.
لحظة.
هيرا فتحت فمها. لقد أخرجت صوتها ونادت باسمه.
تاي هو لم يدير عينيه. ما زال ينظر إلى نيكس. بدلاً من الاستسلام في الهجوم الذي لا مفر منه ، رفع أسلحته كإله المعركة.
أدرك نفس الشيء مثل أودين.
لأنه كان يؤمن.
[الملحمة: سهم الساحرة لا يخطئ هدفه أبداً]
لقد عرف بالفعل.
[الملحمة: دخوله مصحوب ببرق]
تاي هو حرك سيف المائدة المستديرة بقوة وصد آسترابي. أخذ خطوة واحدة و صرخ.
صوت الرعد سمع.
كواغانغ!
خط واحد من البرق ضرب الأرض و إله الرعد نزل في نفس الوقت.
[الملحمة: إنه ابن الإله الذي عاد]
لابد أنه يواجه الصوت.
[الملحمة: دخوله مصحوب ببرق]
كان هناك طريقتان لإنهاء الليل.
تاي هو مد سيف المائدة المستديرة للأمام و واجه البرق. لم يفرق البرق فقط كإله النور.
براكي.
ابن ثور.
خط واحد من البرق ضرب الأرض و إله الرعد نزل في نفس الوقت.
إله الرعد الذي يحمي ملك إيرين.
لم يكن وحيداً. كان بصحبة شخص ما.
هذا كل شيء. كان المثل من أودين. عيناه كانت من شخص يعرف الخوف لكن ما زال يقف ضده كما لو كانت لديه بطاقة معدة.
تشكل صدع في سماء الليل التي كانت مليئة بالظلام.
لأن الإثنان كانا زوجين. كانوا آلهين لكن في إله واحد.
أنه لم يكن الوحيد الذي لم يستسلم.
فرع الهدال.
ظهر البرق الأزرق في مطرقة براكي لكن ذلك لم يكن متجهاً إلى نيكس. كان متجهاً نحو سيري ، التي كانت تسحب قوس أرتميس بينما ترفع أذنيها الذئبين. برق براكي تم إحتوائه بسهم أبولو الذي وضعته في وتر القوس.
[الملحمة: سهم الساحرة لا يخطئ هدفه أبداً]
الذي تم إيقاظه بسبب ذلك.
لم يكن وحيداً. كان بصحبة شخص ما.
—
سيري تركت وتر القوس. طار نحو نيكس التي كانت تركز فقط على تاي هو مثل النيزك. لقد ثقب كتف نيكس!
الليل انقسم.
نيكس أطلقت أنين متألم. كان بإمكانها التعامل مع قوة العالم لكن الجسد ملك لـ زيوس. هجوم كامل من إله البرق والصيد كان كافياً لإلحاق الضرر بـ زيوس.
الليل انقسم.
نيكس فقدت قوة دفعها للهجوم ثم سحبت سهماً بينما كانت تلعن. لقد نظرت إلى براكي و سيري وقوة إلع العالم ضربت الآلهين.
الكائن الإلهي الذي قتل آلهة أزغارد القديمة.
لكن براكي و سيري لم ينتهيا من ذلك بعجز.
لم يكونوا مخطئين فقط. أن الوضع مع تاي هو كان مختلفاً.
وأمسك مجولنير مرة أخرى.
جمع براكي ذراعيه واتخذ موقفاً دفاعياً. سيري دعمت براكي بظهرها وأعطته القوة.
براكي و سيري تحملا هجوم نيكس. كانوا بالكاد يتحملون ذلك لكن ذلك كان كافياً.
هذه كانت اللحظة. هذا كان الجزء المهم. حتى إذا أصبح مجولنير محطم بالكامل بعد هذا اليوم ، كان لابد أن يحمي هذه اللحظة.
برق براكي لم يكن للتطفل فحسب.
كان هناك شخص استيقظ مع برقه!
“مت! استسلم!”
لقد وقف.
وأمسك مجولنير مرة أخرى.
لقد صرخ بالرعد و مثّل الرعد.
كواغاغاغاغانغ!
“نيـ-ـكس-!”
صحيح ، من المستحيل أن يختفي هكذا.
نيكس جفلت في الصراخ الذي كان كالرعد. كان ذلك فقط للحظة لكنها ما زالت فعلت ذلك و إله الرعد لم يفوت تلك اللحظة.
في ذلك الصراخ ، في ندائه.
أقوى إله معركة أزغارد ، ثور ، توجه للأمام. كان قد هُزِن بالفعل مرة واحدة لكنه لم يهتم بذلك.
لأنه كان يؤمن.
لأن محارب فالهالا كان واحداً لا يعرف الخوف ويمكن أن يواجه أي خصم قوي.
طريقة ثور كانت مثل سيد أزغارد!
استجاب سيد أوليمبوس.
مجولنير ضرب نيكس. لا ، لقد اصطدم بجدار خفي رفعته على عجل.
أقوى إله معركة أزغارد ، ثور ، توجه للأمام. كان قد هُزِن بالفعل مرة واحدة لكنه لم يهتم بذلك.
لقد انهار الجدار. نيكس لعنت وصنعت عشرات الطبقات من الجدران في نفس الوقت. ضوء تاي هو كان ما زال يومض في هذه اللحظة لذا القلق ظهر في بادرة أيديها.
ظهر البرق الأزرق في مطرقة براكي لكن ذلك لم يكن متجهاً إلى نيكس. كان متجهاً نحو سيري ، التي كانت تسحب قوس أرتميس بينما ترفع أذنيها الذئبين. برق براكي تم إحتوائه بسهم أبولو الذي وضعته في وتر القوس.
بانغ! بانغ! بانغ!
جبل أوليمبوس وضع تحت الشمس. الضوء الذهبي الساطع أشرق بحرارة على الجميع. لقد أبعد البرد الذي جلبه الظلام معه.
وأمسك مجولنير مرة أخرى.
ثور واصل أرجحة مجولنير. حتى مجولنير ، الذي صنع بالأونت ، لم يكن قادراً على تحمل الصدمة الساحقة من الصدام وبدأت الشقوق تتشكل لأول مرة ، لكن ثور ما زال لا يهتم بذلك.
نيكس فقدت قوة دفعها للهجوم ثم سحبت سهماً بينما كانت تلعن. لقد نظرت إلى براكي و سيري وقوة إلع العالم ضربت الآلهين.
لكن الأخير كان الشخص الذي كان لديه بعض الإحتمالات ولهذا وضع أودين و ثور أملهما عليه.
جبل أوليمبوس وضع تحت الشمس. الضوء الذهبي الساطع أشرق بحرارة على الجميع. لقد أبعد البرد الذي جلبه الظلام معه.
هذه كانت اللحظة. هذا كان الجزء المهم. حتى إذا أصبح مجولنير محطم بالكامل بعد هذا اليوم ، كان لابد أن يحمي هذه اللحظة.
“مت! استسلم!”
نيكس أمرت و قوة العالم غطت ثور. حاولت أن تجعل إله الرعد ، الذي لم يعرف ما كان الإستسلام ، يسقط راكعاً.
نيكس أطلقت أنين متألم. كان بإمكانها التعامل مع قوة العالم لكن الجسد ملك لـ زيوس. هجوم كامل من إله البرق والصيد كان كافياً لإلحاق الضرر بـ زيوس.
لكن ثور تحمل ذلك. قام براكي و سيري باشعال إرادته بعد أن تمكنوا من تحمل الهجوم. القوة الصغيرة التي أرسلوها دعمته.
ثور ضحك. ضحك بشكل منعش أمام اليأس الساحق ولم يتوقف.
نيكس أمامه كانت العالم.
كان هناك شخص استيقظ مع برقه!
كان يعرف ذلك.
أنه لم يكن الوحيد الذي لم يستسلم.
أن هناك شخص ما كان يعرف ما هو الخوف مقارنة به وما زال يواجه ضدها.
[الملحمة: سهم الساحرة لا يخطئ هدفه أبداً]
الشخص الحقيقي الذي لم يعرف ما هو الإستسلام كان معه في هذا المكان.
طريقة ثور كانت مثل سيد أزغارد!
لقد وقف أودين.
هذه كانت اللحظة. هذا كان الجزء المهم. حتى إذا أصبح مجولنير محطم بالكامل بعد هذا اليوم ، كان لابد أن يحمي هذه اللحظة.
بينما ضوء الشمس كان يبعد الليل ، آلهة الرعد نادته.
أودين نشر ذراعيه وأعد سحراً قوياً مرة أخرى.
نيكس رأت ذلك. شعرت بالانزعاج والقلق لحقيقة أن هناك العديد من الكائنات التي تمنعها من الوصول إلى تاي هو وتحرر قوتها. قالت له مرة أخرى أن مثل هذه الأشياء مثل السحر لا معنى له ضد شخص يمكن أن يستخدم قوة العالم كما أثبتت من قبل.
الذي وضع نهاية لليل العميق ، أبعد الظلام الكثيف ، وقاد الفجر.
الغضب النقي غطى ثور و أودين. جعل الآلهين ، الذين لا يعرفون ما هو الاستسلام ، يركعون.
الذي رد وفتح عينيه.
سحر أودين إنتشر في لحظة.
قطع الاتصال مع الآلهة البدائية التي كانت مرتبطة مع الليل ولذا عودة نيكس من كونها إله العالم إلى إلهة الليل نيكس.
كان هناك طريقتان لإنهاء الليل.
وكان ذلك مثل ما توقعه أودين.
لكن تاي هو لم يهتز. وقف بلا حراك و واجه نيكس. كان من المستحيل هزيمتها لكنه كان قادراً على الحفاظ على وقفته.
نفس واحد.
ابن ثور.
كان ذلك الوقت الذي كان على نيكس أن تقضيه لتبديد السحر على الرغم من أنها كانت تملك القوة المطلقة.
كان عليها القيام بمبادرة.
هذا كل شيء. كان المثل من أودين. عيناه كانت من شخص يعرف الخوف لكن ما زال يقف ضده كما لو كانت لديه بطاقة معدة.
[الملحمة: إنه ابن الإله الذي عاد]
ضوء الشمس حفر ودخله. كان ممكن لأنه كان قوة الصباح ، الذي كان عكس الليل.
هذا كل شيء. ذلك كان كافٍ.
جبل أوليمبوس وضع تحت الشمس. الضوء الذهبي الساطع أشرق بحرارة على الجميع. لقد أبعد البرد الذي جلبه الظلام معه.
لأن أودين كان إله الحرب. كان إله الخداع الماكر مع لوكي.
عندما مزقت قوة نيكس سحر أودين ، ألقى أودين ما كان يحمله. كان يعرف بالساحر الحكيم لكنه كان محارباً قبل أن يصبح ساحراً. الهجوم الذي نفذه عندما كانت نيكس تقوم بمبادرة كان سريعاً ودقيقاً.
أثينا زأرت. رفعت سيفها وصرخت. شعرت بالسعادة لحقيقة أن معتقداتها لم تكن خاطئة.
وهذا لم يُرَى بشكل صحيح في عيون نيكس.
لأنه كان يؤمن.
كان هذا أيضاً كما توقعه أودين.
الرمح قاتل الإله ميستيلتاين.
هذا الصراخ.
ابتسمت ديميتر وصرخ هيفايستوس بقوة.
فرع الهدال.
لابد أنه يواجه الصوت.
براكي و سيري تحملا هجوم نيكس. كانوا بالكاد يتحملون ذلك لكن ذلك كان كافياً.
الكائن الإلهي الذي قتل آلهة أزغارد القديمة.
أول سلاح قاتل الإله صنعه آباء أودين لقتلهم.
هذا الصراخ.
في اللحظة التي شعرت فيها نيكس بميستيلتاين كانت عندما طعن الرمح صدرها بالفعل. فتحت عينيها على نطاق واسع وتقيأت الدم. كانت تلهث حول الرمح الفضي الذي كان يلتهم جسد زيوس بسرعة.
كان ذلك الوقت الذي كان على نيكس أن تقضيه لتبديد السحر على الرغم من أنها كانت تملك القوة المطلقة.
نيكس ترنحت للخلف و ثور أرجح مجولنير. تنفس أودين بقوة وأمسك برمح آخر.
كان هذا أيضاً كما توقعه أودين.
لهذا السبب كانت هناك طريقة واحدة للفوز ضدها.
و نيكس أخرجت ميستيلتاين. صرخت تحت الألم العظيم وأطلقت قوة ساحقة بينما تحتوى على كل غضبها.
اللحظة التي ظهر الشك والحيرة في عيون نيكس.
الغضب النقي غطى ثور و أودين. جعل الآلهين ، الذين لا يعرفون ما هو الاستسلام ، يركعون.
تاي هو وقف ضدها. لقد لوح بسيف المائدة المستديرة الذي كان يمزق السماء وحجب آسترابي نيكس.
ثور واصل أرجحة مجولنير. حتى مجولنير ، الذي صنع بالأونت ، لم يكن قادراً على تحمل الصدمة الساحقة من الصدام وبدأت الشقوق تتشكل لأول مرة ، لكن ثور ما زال لا يهتم بذلك.
قوة إيريبوس و تارتاروس إلتفت حول نيكس مرة أخرى ونفس الشيء ذهب لقوة الآلهة البدائية الأخرى.
[الملحمة: دخوله مصحوب ببرق]
نيكس تقيأت دماً. لقد ارتعشت من الألم والغضب و حدقت في تاي هو. إنقضت نحو إله الشمس الذي حاول إنهاء الليل.
تاي هو وقف ضدها. لقد لوح بسيف المائدة المستديرة الذي كان يمزق السماء وحجب آسترابي نيكس.
العالم أصبح صامتاً مرة أخرى و نيكس أصبحت سعيدة. إستعادت الإستقرار في عقلها بسبب الإختلاف الواضح للقوة الذي وجد.
كانت ستضغط عليه هكذا ويتعافى الليل. ستجعل قوة العالم خالدة.
“زيوس!”
لقد تحول الأمر كما ظنت. تاي هو تم دفعه للخلف. بدأ الظلام بتآكل قوة الشمس.
لكن نيكس لم تستطع الابتسام.
لأن إرادة القتال لم تختفِ من أعين تاي هو. كان مختلفاً عن ثور. عيناه لم تكن لذلك الذي قاتل بدون معرفة الخوف وبطريقة عمياء.
كواغاغاغاغانغ!
الذي تم إيقاظه بسبب ذلك.
أودين.
سحر أودين إنتشر في لحظة.
هذا كل شيء. كان المثل من أودين. عيناه كانت من شخص يعرف الخوف لكن ما زال يقف ضده كما لو كانت لديه بطاقة معدة.
قوة الشمس أصبحت أقوى و صدع آخر تشكل في سماء الليل. نيكس زأرت مرة أخرى وأطلقت قوتها.
نيكس أطلقت صراخاً مؤلماً.
كيف؟
ثور ضحك. ضحك بشكل منعش أمام اليأس الساحق ولم يتوقف.
بسبب ماذا؟
كان يعرف ذلك.
كان يعرف ذلك.
اللحظة التي ظهر الشك والحيرة في عيون نيكس.
أنه لم يكن الوحيد الذي لم يستسلم.
تاي هو حرك سيف المائدة المستديرة بقوة وصد آسترابي. أخذ خطوة واحدة و صرخ.
هذا الصراخ.
في اللحظة التي شعرت فيها نيكس بميستيلتاين كانت عندما طعن الرمح صدرها بالفعل. فتحت عينيها على نطاق واسع وتقيأت الدم. كانت تلهث حول الرمح الفضي الذي كان يلتهم جسد زيوس بسرعة.
تشكل صدع في سماء الليل التي كانت مليئة بالظلام.
ما دعاه تاي هو.
كانت ستضغط عليه هكذا ويتعافى الليل. ستجعل قوة العالم خالدة.
الذي تم إيقاظه بسبب ذلك.
الشخص الحقيقي الذي لم يعرف ما هو الإستسلام كان معه في هذا المكان.
الذي رد وفتح عينيه.
[الملحمة: دخوله مصحوب ببرق]
نيكس ترنحت للخلف و ثور أرجح مجولنير. تنفس أودين بقوة وأمسك برمح آخر.
نيكس أطلقت صراخاً مؤلماً.
كواغانغ!
—
هيرا ارتجفت. دموع فضية تدفقت إلى ما لا نهاية من عينيها الزرقاوين التي كانت الأكثر جمالاً في أوليمبوس.
هذه كانت اللحظة. هذا كان الجزء المهم. حتى إذا أصبح مجولنير محطم بالكامل بعد هذا اليوم ، كان لابد أن يحمي هذه اللحظة.
ثور ضحك. ضحك بشكل منعش أمام اليأس الساحق ولم يتوقف.
هيرا كانت مخطئة.
تلك الحمقاء وتلك التي لا تعرف شيئاً لم تكن أثينا سوى هيرا نفسها.
زأرت نيكس. كان هذا زئير إله العالم. غضب العالم هز كامل جبل أوليمبوس.
صحيح ، من المستحيل أن يختفي هكذا.
وقد هزم تحديات لا تحصى وحمى مقعده.
الحلقة 63: الفصل 1: أسطورة البطل #1
العالم أصبح صامتاً مرة أخرى و نيكس أصبحت سعيدة. إستعادت الإستقرار في عقلها بسبب الإختلاف الواضح للقوة الذي وجد.
هيرا فتحت فمها. لقد أخرجت صوتها ونادت باسمه.
لقد نادى باسم حبها.
كان عليها القيام بمبادرة.
—
إله الرعد الذي يحمي ملك إيرين.
أثينا زأرت. رفعت سيفها وصرخت. شعرت بالسعادة لحقيقة أن معتقداتها لم تكن خاطئة.
لهذا السبب كانت هناك طريقة واحدة للفوز ضدها.
ابتسمت ديميتر وصرخ هيفايستوس بقوة.
كيف؟
لابد أنه يقاوم.
لقد تحول الأمر كما ظنت. تاي هو تم دفعه للخلف. بدأ الظلام بتآكل قوة الشمس.
تاي هو رفع رأسه عالياً. نظر إلى الليل وليس إلى نيكس. نظر خلال الليل بـ ‘عيون التنين الذهبية’.
لابد أنه يواجه الصوت.
كان هناك شخص استيقظ مع برقه!
لم يكونوا مخطئين. معتقداتهم لم تذهب سدى.
لم يكونوا مخطئين. معتقداتهم لم تذهب سدى.
ثور واصل أرجحة مجولنير. حتى مجولنير ، الذي صنع بالأونت ، لم يكن قادراً على تحمل الصدمة الساحقة من الصدام وبدأت الشقوق تتشكل لأول مرة ، لكن ثور ما زال لا يهتم بذلك.
“مت! استسلم!”
وفي هذه اللحظة ، عندما ضعفت قوة الشمس وتشكل صدع في الاتصال بين الآلهة القديمة.
ثور ضحك. ضحك بشكل منعش أمام اليأس الساحق ولم يتوقف.
لقد وقف أودين.
سيد أزغارد و إيرين نادى باسمه.
كانت ستضغط عليه هكذا ويتعافى الليل. ستجعل قوة العالم خالدة.
نادى ملك الآلهة الذي يحمي إرادته داخل الظلام العميق.
الرمح قاتل الإله ميستيلتاين.
“زيوس!”
في ذلك الصراخ ، في ندائه.
استجاب سيد أوليمبوس.
—
———-
أودين.
ترجمة: Acedia
تاي هو ما زال بخير. قوة الشمس كانت تزيد الصدع في سماء الليل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
